المحرر موضوع: القرار الأمريكي يرفضه شعبنا الكلداني خاصة والعراقي عامة  (زيارة 4547 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
القرار الأمريكي يرفضه شعبنا الكلداني خاصة والعراقي عامة
بحكم متابعاتنا للأعلام بشكل متواصل ، أثار أنتباهنا الى قرار مجلس النواب الأمريكي  مفاده تسليح ودعم الفصائل المسيحية لتحرير مناطقهم المحتلة منذ العاشر من حزيران عام 2014 ولحد الآن ، خاضعة تحت سيطرة ما تسمى الدولة الأسلامية في العراق والشام (داعش).
أنها لمفارقة كبيرة في التزام أمريكا تجاه العراق وأرضه وناسه ومعاناتهم ودمائهم الساكبة التي روت أرض العراق ، وغزارة دموع الأمهات الثكالى على أبنائها وعلى المرأة نفسها ، في التعبير عن معانات الأنسان العراقي بجميع أعماره ومكوناته القومية والأثنية دون تفريقه أو فرزه مكوناً من المكونات العراقية التي أطالها الأرهاب في كل صوب وحين زمناً وموقعاً.   
وهنا علينا أن نتعض من التاريخ قديماً وحديثاً لنضع النقاط على الحروف ، المجروح هو الذي يشعر بجرحه وحده دون غيره ، ونحن العراقيون كوينا من آلامنا وعانينا من جروحنا النازفة ولا مفر للخلاص من أراقة الدماء السالية ، وليس هناك حلول قريبة ومعالجات موضوعية لمعافات الشعب العراقي ، الثري بقدراته الفكرية والثقافية والأكاديمية والمالية والأقتصادية ونظرته الأجتماعية والسياسية المعروفة للداني والقاصي ، فعلينا أستيعاب التاريخ وحيثياته ودور أمريكا وبريطانيا في أجهاض ثورة الشعب بتدخلاتهم الفاضحة في الشأن العراقي وتكالبهم الفض على خيرات العراق ومقومات وجود أنسانه الثري بكل شيء ، فمزقوه في الغربة والتغرب عنوة لأقلاع الوطنيين منهم منذ نكسة ثورة 14 تموز عام 58 في ردة دموية في شباط أسود 1963 ولحد اللحظة ، أعتماداً على العملاء المأجورين من الحركات والأحزاب القومية الفاشية لغاية 2003 ، لتأتي بعدها القوى الطائفية الأسلامية بشقيها السنية والشيعية بأمتياز في دمار العراق وشعبه، مع تأجيج ودعم ومساندة القوى الأسلامية التكفيرية السلفية ، التي أدت الى خلق داعش ليشتد صراعها بعنفوان دائم ومستميت بالضد من ماعش الأسلامي والقومي بأمتياز ، ولحد الآن الصراع الدموي يسري ويتفاعل بين أبناء الشعب العراقي الواحد حارقاً ومحترقاً الأخضر مع اليابس ، ووقوده السكان الأصليين الأصلاء من كلدان وبقية المسيحيين والأزيديين والصابئة المندائيين والشبك والكاكائيين وغيرهم من القوى القومية والأثنية القابلة للزوال من عراقنا التاريخي الحضاري بأمتياز ، ناهيك عن فقراء العرب والكرد والتركمان.
منذ زمن طويل ونحن نكتب ونحذر من مغبة العمل الطائشي الغير المدروس ، يفترض عدم أستخدام العاطفة والأهواء والأرتياحات ، بأتخاذ القرار الغير الصائب  والغير الخادم للوطن وللشعب الذي يعاني الأمرين الدم والخراب الدائم ، وهذه كارثة أنسانية بحتة ، وأنتهاك شامل وعام لحقوق الأنسان  وجميع الكائنات الحية ومعها الجماد المدمر بلا ذنب والكل يعااني  ويعاني وليس هناك أفق للخلاص مما هو قائم وواجد على الأرض المعطاء لخير الأنسان العراقي المغيب والفاقد للوجود كأنسان حي على الأرض.
بعد الأحتلال الأنكلوأميركي للعراق في نيسان 2003 ، لم يجني الشعب العراقي والعراق غير الدمار والهدم والقتل والهجر والتهجير القسري من ديارهم العامرة ، وخراب ودمار البنى التحتية وخصوصاً البشر ، بسبب الفوضى الخلاقة والعنف والعنف المضاد المستمر والمتواصل للنزاع الطائفي المقيت وحكومات طائفية وقومية عنصرية بأمتياز على حساب الأنسان والوطن ، ليتحول العراق من بلد آمن نسبياً الى بلد الأرض المحروقة.
أننا نستغرب حقاً بعد قتل وسبي وهجر وتهجير عنوة وبقوة السلاح تحت مرآى العالم أجمع وخصوصاً أمريكا والغرب لشعبنا الأصيل من دياره العامرة وعيشه المتواضع ، نتفاجيء لقرار الدعم العسكري لخلق ميليشيات مسيحية أزيدية ، نعتقده وقوداً جديداً لحرق ما تبقى من هذا الشعب المسالم  النزيه والشريف والحريص على أصالته الوطنية ، فحذاري وحذاري من مغبة هذا العمل الطائشي الغير المجدي والقاتل والمدمر والضار لشعبنا الفقير. لقد حذرنا سابقاً ونحذر الآن  من المغبة العاطفية والعمل الطائشي المخيف ، فهو المصيدة الأخيرة لنهاية المتبقي من شعبنا الأصيل ، أنه فخ مخيف ومرعب ودامي ، على شعبنا المتبقي في أرضه التاريخية ، أن يرفض تلك الخطوات المحسوبة سلفاً لأنهائه وقلع وجوده ، وهذا ما أثبتته التجارب المتعددة التي مرينا بها تاريخياً لا مجال لذكرها والتطرق اليها في هذا الجهد المتواضع.
لقد سبقني الكثير من الكتاب والمثقفين مشكورين ، كما ورجال الدين منهم غبطة أبينا البطريرك الكلداني لويس ساكو مشكوراً ، ليؤكد الأخير الحذر من هذا المشروع الأمريكي الطائفي  ، والأنخراط في قوى الجيش العراقي وعسكر الأقليم ، بعيداً عن القيام بمغامرة كبيرة عواقبها وخيمة ومدمرة حتماً ، ولنا تجاربنا التاريخية في هذا الأتجاه.
حكمتنا: (دراسة التاريخ والتعلم منه ضرورة تستحق الأمعان والهضم بكل حيثياته سلباً وأيجاباً).
منصور عجمايا
30\5\2016



غير متصل Ashur Rafidean

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1021
    • مشاهدة الملف الشخصي
القوات المسيحية اصلا موجودة ومشاركة في مقاتلة ارهاب داعش وتسليحها من قبل أمريكا لن يتوقف لو تم ذلك ولن تفكر أمريكا بآراء الناس حتى لو كانت تصريحات أشخاص ومسؤولين ورجال الدين والأكثرية المتطوعة ضمن القوات المسيحية هم الكلدان طوعيا واختياريا وليس إجباريا وهناك كلدان لا يهمهم ماذا يحدث في العراق لأنهم يعيشون المهجر وكل همهم كيفية التعايش في دول المهجر وهناك كلدان يعيشون سوريا وهولاء اصلا ليس لهم دور يذكر لحمل السلاح مع اخوتهم الاشوريين والسريان وهناك كلدان يؤيدون التسليح لذلك ليس كل الكلدان يرفضون التسليح ولا كل الكلدان يؤيدون التسلسح لذلك هم منقسمون ولذلك لا تتكلم باسم الكلدان وحاول ان تحدد عددهم لذلك التسليح بالنسبة للكثير من الكلدان الذين سمعوا بقرار أمريكا هم مع القرار لان غالبيتهم ضمن احزاب اشورية وضمن احزاب كلدانية ضمن تنظيمات شعبنا السياسية وضمن قوات مسيحية .قرار تسليح شعبنا لا يتم الا عن طريق الحكومة العراقية لان هناك قانون مشترك بين أمريكا والعراق والقوات المسيحية رسمية ولو كان عكس ذلك لما استطاعت المشاركة في احداث تللسقف الاخيرة .نعرف بان أمريكا جعلت العراق مستنقع للتصفية الحسابات وجعلت منه وكر للارهاب لكن لو كان شعبنا مسلحا لاستطاع عرقلة دخول داعش الى سهل نينوى ولكان شعبنا من الشياب والمعوقين والنساء والأطفال وصلوا الى المحافظات الشمالية باقل الخساءر لكن جمع أسلحة شعبنا الخفيفة  من قبل البيش مركة  وهروب البيش مركة والقوات الحكومية  جعلت من شعبنا لقمة ساخنة للارهاب داعش وكلنا يعرف بان أمريكا تكافح لاجل مصالحها لكن ليس حرام لو تم تسليح شعبنا ضمن قوات مسيحية تكون مشاركة البيش مركة والقوات الحكومية لتتعلم دروس القتال وتستطيع الدفاع عن مناطقنا وقرانا بعد تحريرها .تصريحاتكم تقلل معنويات شعبنا ليس لمن يحمل السلاح حتى بالنسبة لمن يرسل المال والمعونات لشعبنا ولهذا تهميش الكلدان حسب آراءكم تأتي منكم ممن لا تريدون شعبنا لحمل  السلاح والمشاركة ضمن قوات حكومية ولهذا غياب الكلدان في احداث سوريا يأتي من وراءكم لان ليس هناك وعي ونشاط سياسي ولا كنسي يعطي ويصدر المعنويات لمحاربة داعش  مثل العراق حيث آراءكم وتصريحاتكم تريدونها ان يكون الكلدان خارج الأحداث السياسية عكس الأحزاب والمؤسسات والكنائس الاشورية والسريانية وستبقون هكذا لحين انتهاء أزمة سوريا وتخرج نخبة مثلكم في سوريا وتتهم الأحزاب الاشورية بتهميش الكلدان .حقيقة لقد ابتلى الكلدان من آراءكم والتي تقف ضد احزاب اشورية ولكنكم تقفون مع الأكراد والعرب وتنتخبونهم وتنتمون لاحزابهم ليس بدافع الحصول على مناصب وإنما لضرب احزاب اشورية التي ناضلت ولازالت تناضل ضمن قوات مسيحية او ضمن موسسات خيرية لاجل شعبنا الكلداني السرياني الاشوري .شكرا

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي
القوات المسيحية اصلا موجودة ومشاركة في مقاتلة ارهاب داعش وتسليحها من قبل أمريكا لن يتوقف لو تم ذلك ولن تفكر أمريكا بآراء الناس حتى لو كانت تصريحات أشخاص ومسؤولين ورجال الدين والأكثرية المتطوعة ضمن القوات المسيحية هم الكلدان طوعيا واختياريا وليس إجباريا وهناك كلدان لا يهمهم ماذا يحدث في العراق لأنهم يعيشون المهجر وكل همهم كيفية التعايش في دول المهجر وهناك كلدان يعيشون سوريا وهولاء اصلا ليس لهم دور يذكر لحمل السلاح مع اخوتهم الاشوريين والسريان وهناك كلدان يؤيدون التسليح لذلك ليس كل الكلدان يرفضون التسليح ولا كل الكلدان يؤيدون التسلسح لذلك هم منقسمون ولذلك لا تتكلم باسم الكلدان وحاول ان تحدد عددهم لذلك التسليح بالنسبة للكثير من الكلدان الذين سمعوا بقرار أمريكا هم مع القرار لان غالبيتهم ضمن احزاب اشورية وضمن احزاب كلدانية ضمن تنظيمات شعبنا السياسية وضمن قوات مسيحية .قرار تسليح شعبنا لا يتم الا عن طريق الحكومة العراقية لان هناك قانون مشترك بين أمريكا والعراق والقوات المسيحية رسمية ولو كان عكس ذلك لما استطاعت المشاركة في احداث تللسقف الاخيرة .نعرف بان أمريكا جعلت العراق مستنقع للتصفية الحسابات وجعلت منه وكر للارهاب لكن لو كان شعبنا مسلحا لاستطاع عرقلة دخول داعش الى سهل نينوى ولكان شعبنا من الشياب والمعوقين والنساء والأطفال وصلوا الى المحافظات الشمالية باقل الخساءر لكن جمع أسلحة شعبنا الخفيفة  من قبل البيش مركة  وهروب البيش مركة والقوات الحكومية  جعلت من شعبنا لقمة ساخنة للارهاب داعش وكلنا يعرف بان أمريكا تكافح لاجل مصالحها لكن ليس حرام لو تم تسليح شعبنا ضمن قوات مسيحية تكون مشاركة البيش مركة والقوات الحكومية لتتعلم دروس القتال وتستطيع الدفاع عن مناطقنا وقرانا بعد تحريرها .تصريحاتكم تقلل معنويات شعبنا ليس لمن يحمل السلاح حتى بالنسبة لمن يرسل المال والمعونات لشعبنا ولهذا تهميش الكلدان حسب آراءكم تأتي منكم ممن لا تريدون شعبنا لحمل  السلاح والمشاركة ضمن قوات حكومية ولهذا غياب الكلدان في احداث سوريا يأتي من وراءكم لان ليس هناك وعي ونشاط سياسي ولا كنسي يعطي ويصدر المعنويات لمحاربة داعش  مثل العراق حيث آراءكم وتصريحاتكم تريدونها ان يكون الكلدان خارج الأحداث السياسية عكس الأحزاب والمؤسسات والكنائس الاشورية والسريانية وستبقون هكذا لحين انتهاء أزمة سوريا وتخرج نخبة مثلكم في سوريا وتتهم الأحزاب الاشورية بتهميش الكلدان .حقيقة لقد ابتلى الكلدان من آراءكم والتي تقف ضد احزاب اشورية ولكنكم تقفون مع الأكراد والعرب وتنتخبونهم وتنتمون لاحزابهم ليس بدافع الحصول على مناصب وإنما لضرب احزاب اشورية التي ناضلت ولازالت تناضل ضمن قوات مسيحية او ضمن موسسات خيرية لاجل شعبنا الكلداني السرياني الاشوري .شكرا
ܚܝܐ ܓܢܘܟ ܡܝܘܩܪܐ ܐܫܘܪ ܩܐ ܕܐܗܐ ܓܘܘܒܘܟ ܝܢ ܥܠܠܬܘܟ ܘܡܝܩܪܘܬܘܟ ܐܢܬ ܡܢ ܥܕܬܐ ܟܠܕܝܬܐ ܩܬܘܠܝܩܝܬܐ ܟܬܒܐ ܡܫܡܗܐ ܘܡܗܝܪܐ ܐܡܝܢ ܀ QashoIbrahimNerwa

غير متصل albert masho

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2017
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
الف تحية الى كل كلداني شريف يقف في وجه الارهاب ليدافع عن الارض والعرض بجنب الاشوري والسرياني وبقية المسميات لان الواجب يتطلب الصمود والارض تحتاج الى دماء لتدافع عنها. اما المعارضين فان مكانكم في فرنسا وامريكا وغيرها وارجوكم لا تبطلو عزيمة الرجال الذين يحاولون رفع رؤوسنا واعادة الكرامة والارض الى اهلها. الذي اخذ بالقوة سيعود بالقوة فقط.الرب يسوع المسيح يحمي شعبه في العراق وسوريا.

غير متصل ELASHOUR

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 112
    • مشاهدة الملف الشخصي
شلاما
 ، ووقوده السكان الأصليين الأصلاء من كلدان وبقية المسيحيين والأزيديين
اول مره اقرأ هذه العباره كلدان وبقيه المسيحيين ,
انت مسيحيي قبل ان تكون كلدانيا.
اما الباقين من الاشوريين (كنيسه كلدانيه,مشرقيه,يعقوبيه,ازيديه)
وابوك الله يرحمه

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخوة الأعزاء الأفاضل الذين ساهموا في أبداء آرائهم أياً كانت ، بما فيها المختلفة تماماً مع رأينا المتواضع بكل أحترام وتقدير..
نحن دائماً مع الرأي والرأي الآخر .. نحترمه وواجب علينا أحترام الرأي الآخر ، وخصوصاً المختلف مع آرائنا ، وهذه المعادلة نعتبرها ضرورية ويجب تواجدها والعمل وفقها بدراية وحكمة موضوعية بترحاب نفس عامرة ، وفي غياب الرأي الآخر وعدم تقبله وأحترامه من أية جهة كانت ، بالتأكيد هناك خلل واضح للكاتب والمتتبع والمتحاور فرداً كان أم جماعة سياسية ام قومية ، وكل هذا وذاك شئنا أم أبينا ينصب في غير صالحنا (لصالح عدو الشعب والوطن والامة) ونحن كشعب يعشق التطور والتقدم ويعي حرية الحياة وحقوق الانسان كاملة بشكلها الديمقراطي المتجدد والمتطور.
لذا من جانبنا نطرح ما نراه وفق تفكيرنا نحن صائباً ومفيداً ، حرصاً وواجباً أنسانياً ووطنياً وقومياً لابد من طرحه بكل جرأة وموضوعية ، كونه متعلق بالحياة للبقاء الذي نتمناه ، اوالموت المحقق لا سامح الله ، ولهذا من واجبنا الأنساني بدون مزايدات وبعيداً عن المصالح الخاصة والذاتيات اللعينة والطائفية المنبوذه ، نقول كلمتنا التي نراها واجب نطقها لصالح شعبنا المضطهد والمهمش والنازح والمشرد والمغتصب والمنزوع الحقوق كاملة ، من قبل داعش ورديفه وصديقه ماعش الطائفي والقومي العنصري بأمتياز. وهذا هو السبب الرئيسي بالضد من المشاريع والنوايا الأجنبية ، وعلينا أن يكون لنا قرارنا المستقل والنابع من صحيح شعبنا المقثلوع وطنياً.
شكراً لكم لمساهمتكم وشكرا لشعبنا العراقي عامة والكلداني خاصة وبقية المسيحيين والأزيديين وعموم المظلومين والفقراء والمعدومين والقراء الكرام الأعزاء..
تقبلوا تحياتنا..
اخوكم
منصور عجمايا
30\5\2016

غير متصل ميخائيل ديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 663
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
  القرار الأمريكي يرفضه شعبنا الكلداني خاصة والعراقي عامة

كل خطاط يأتي ويتكلم بأسم الشعب الكلداني, لا بل باسم الشعب العراقي اجمع
كأنما الكلدان قطيع (حاشاه) بدون عقل واحساس عميان طرش!
رحم الله امرءا عرف قدر نفسه

غير متصل غالب صادق

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 304
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد ناصر عجمايا المحترم
معك كل الحق في ما ذهبت اليه . ويحق لك ككلداني ان تتحدث بأسم الكلدان طالما
ما تتحدث به ينصب لصالح  أمنهم وسلامتهم بعكس من هو غير كلداني ويريد توريط الكلدان
بمغامرات تعيدنا لأعادة التاريخ ..
اذا كان الكلداني لا يحق له ان يتكلم بأسم الكلدان فمن يحق له , البعض لا يعرف ما يقول ويطلب؟؟؟
تحياتي اخي في الكلدانية ناصر عجمايا

غير متصل ميخائيل ديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 663
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ غالب صادق المحترم

رجاءا اترك المكابرة على صفحة. اقرأ عنوان المقالة بالعقل.

  القرار الأمريكي يرفضه شعبنا الكلداني خاصة والعراقي عامة

هل الاخ عجمايا قام باستفتاء الكلدان وحصل على اغلبية رافضة للقرار. اليس هذا استهانة بعقول الكلدان! حتى سيادة البطريرك ساكو لم يقل ارفضه بل قال انا اعطيت نصيحة لابنائي.. الخ

من جانب اخر, هل الاخ عجمايا استفتى الشيعة والسنة والكرد والايزيدين والشبك والصابئة وغيرهم ليقول الشعب العراقي يرفضه. اليس هذا استهانة بعقول العراقيين!

كل ما تكتبونه هو عبارة عن اعلانات عروبية شمولية كالتي كنا نقرأها في شوارع المدن العراقية ايام النظام السابق.
تحياتي

غير متصل فارس ســاكو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1036
  • الجنس: ذكر
  • اذا رايت نيوب الليث بارزة فلا تظنن ان الليث يبتسم
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ ناصر المحترم
تحية طيبة
مقالتك رائعة  وتعبر عن حقيقة معاناة شعبنا ! طبعا بعض الناس مثلك لهم احساس عالي بالاخر حتى لو كنت خارج الوطن ولكن ايضا بعض الناس ليس لهم هذا الإحساس وينقادون ليكونوا عبيدا للمباديء المطلقة التي لا تقدر حياة الانسان وكرامته !
لن نقبل ان نستبدل  بدماء شبابنا احتلالا داعشيا باحتلال اخر .....
تقديري واحترامي

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5233
    • مشاهدة الملف الشخصي
لست أرفـض ولا أؤيـد .. ولكـن أنا مع الرأي القائل :
هل الاخ عجمايا قام باستفتاء الكلدان وحصل على اغلبية رافضة للقرار. اليس هذا استهانة بعقول الكلدان! حتى سيادة البطريرك ساكو لم يقل ارفضه بل قال انا اعطيت نصيحة لابنائي..

غير متصل فارس ســاكو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1036
  • الجنس: ذكر
  • اذا رايت نيوب الليث بارزة فلا تظنن ان الليث يبتسم
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ ناصر المحترم
تحية طيبة
اسمح لي ان أرد على الاستاذ مايكل سيبي :
وهل يتم القيام باستفتاء في حالة الحرب ام في حالة السلم ؟!!!


غير متصل بطرس ادم

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 849
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الإخوة الذين شككوا بقول الأستاذ ناصر عجمايا حول رفض الكلدان لأية مليشيات مسيحية ، وهل جرى إستفتاء حول الموضوع ؟؟ برأيي الأمر لا يحتاج الى إجراء أستفتاء حول أمور بديهية ، والأمر البديهي هو عدم وجود دولة تحترم نفسها أو حتى شعب له إخلاص لوطنه يرضى بتشكيل مليشيات مسلّحة طائفية داخل الدولة والتي شرحها الأخ ( الأقوشي ) بوضوح ما هيّة أهداف تشكيلها ، سيّما وأنه إقتراح من جهة معادية للعراق ، واضحة الأهداف التي تسعى وسعت اليها منذ إحتلالها للعراق .
بوركت جهود غبطة أبينا البطريرك التي مثّلت قمّة الوطنية والإخلاص للوطن بتنبيهه لهذه المؤامرة ، وجهد كل من يدافع عن كرامة وطنه ويدافع عن كيانه ووحدة أراضيه .


غير متصل كنعان شماس

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1136
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
ياخونا  عجمايا المحترم
يوجد في امريكا والشتات اكثر من 2 مليون مسيحي هارب او مطرود من العراق كلهم يتواجدون في  امريكا والشتات   . لو ارادت امريكا لشكلت منهم ليست رهط مسلح  وانما  جيش مهــول  ولها الف مبرر قانوني وهي ليست بحاجة لموافقة البطرك الجليل المسكين ساكو ( لامال لاسلاح لاميليشا)ولابحاجة لموافقة العبادي وامامه  الايراني خامني المطلوب للانتربول ( الشرطة الدولية )    اوالسلطان التركي اردوكان  المخنوق بالاكراداو رئيس ماتبقى من جمهورية سوريا في  هذه الحر ب الوديــــــــــــــة مع  داعش الاســــــــــــلامية  .  ان سيدنا الجليل  البطريرك  لويس  ساكو  قال  اصح مايقال  ولايعترض علي ماقاله  الا  منافـــــــــــــق . فحــــال مسيحي العراق اليوم  امر  واتعس  مما كانوا في ايام  جانكيزخـــــــــان والذين خلفوه     تحية 

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5233
    • مشاهدة الملف الشخصي
أخي فارس نحـن لسنا دولة

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخوة الأعزاء جميعاً من المختلف وخصوصاً على ذريعة عنوان المقال والمؤيد للمقال المحترمون جميعاً
شيء طبيعي وحالة مطلوبة بين ما مو مختلف وما هو مؤيد ، ونحن نتقبلها بترحاب صدر ، ممكن أن نخطأ هنا ونصيب هناك حالة طبيعية جداً كبشر غير مثالي ولا يملك كال الجوانب قاطبة وبالتأكيد..
مع أحترامنا وتقديرنا العالي لكم جميعاً ، متمنين الواقعية والموضوعية بعداً عن الحكم المطلق لكاتب المقال وأي كاتب كان مع التحيات الحارة ثانية..
أدناه مقالتنا قبل ما يقارب السنتين بهذا الخصوص منشورة في المواقع ، نعيد نشرها لكم مع الأماني الطيبة:
-----------------------------------------------------
حذاري يا أبناء شعبنا الأصيل من الأنزلاق في الفخ الدامي
أطلعنا على بيان صادر بما يسمى حزب بين النهرين الديمقراطي (الآشوري) ، حول تشكيل قوة عسكرية من أبناء شعبنا الأصيل ، وبموافقة حكومة الأقليم ووزارة البيشمركة والتنسيق معهما ، لضرب داعش والأنتقام منها وفق ما جاء بيانهم الصادر بهذا الخصوص ، والذي ينتقد فيه جميع القوى السياسية لشعبنا.. ادناه مقتبس من البيان:
اليوم ورغم عدم الاستجابة لمبادرة حزبنا في ضرورة تشكيل قوة عسكرية مشتركة من جميع القوى السياسية التابعة لأبناء شعبنا، فقد قررت قيادة حزبنا في المضي قدماً في وضع آليات خطة استراتيجية هدفها الأول والأخير ترسيخ الجذور وتعميقها في سهل نينوى والتصدي بحزم للايديولوجيات المعممة التي تفرضها قوى الشر والظلام هذه الأيام
وهنا نؤكد عن أية جذور وأي عمق وفي أي سهل يقصد؟؟!! ومن أنت كي تتزايد على شعبنا الأصيل والذي لم تشخصه قط حفاظاً عـلى ماء الوجه!! نحن نعلم من أنت ومن أين أتيت وما هي أهدافك ونواياك الآنية والمستقبلية ، وكيف تسير بـ ريموت كـونترول من قبل الآخرين دون أن يكون لك قرارك المستقل ، متزايداً على الآخرين ونافخاً بطولاتك في سهل لا تملك به لا ناقة ولا جمل ، وشعبنا في الموصل وسهل نينوى مشرداً في أقليم كردستان من دون حلول جذرية آنية للموقف المعقد والعسير ، ومن انت وما هي أمكانياتك الذاتية والعسكرية كي تتصدى بحزم لداعش و الأيديولوجيات المعممة؟؟!!
لماذا شعبنا الكلداني والسرياني ينزلق وفق أيديولوجيتكم الأقصائية المتزمتة لكليهما معاً؟ وانت تمثل حزب أيديولوجي متعصب أقصائي للمكونين الكلداني والسرياني معاً.. ولماذا لا توضح عن أي شعب تقصد ، لتضعها غموضاً وظلاماً دامساً ، وعليك أن تتذكر شعبنا بات يعلم المخفي ولا تعبر عليه خزعبلاتكم ولا لغيركم من الأحزاب ظاهرهم شعبنا (.....) وحقيقتهم آشورية ، ويا ريت تملكون قراركم المستقل والـذاتي ، بل والكل يعلم بأرتباطاتكم المباشرة مع الكرد دون أن تكشفوها وتوضحوها علانية..
وعليه أنتم حالياً تمثلون الجزء البسيط ضمن الكرد ، وبهذا شعبنا ليس على أستعداد
أن يكون ضمن الهامش لما يقرره غيره ، دون أن يقرره هو بنفسه بعيداً عن قراره الذاتي ، ومعناه سيكون تابعاً لغيره وانتم التابعـون رقم واحد وشعبنا يكون تابعاً رقم أثنين ، علماً بأن شعبنا في سهل نينوى لا علاقة تربطه في أحداث سميل 1933 ، وانتم ليست لكم علاقة بأحداث صوريا الكلدانية الكردية والتي راح ضحيتها 38 من الأطفال والنساء والرجال من الكلدان والكرد ، كما وليس لكم أية علاقة بضحايا سيدة النجاة كونكم تمثلون حزباً ذي أيديولوجية متعصبة لا تقبل بغير الآشورية قط ، وانتم كلدان نساطرة كنا نسميكم (طيارايي) وفي نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ، جاءكم الأنكليز من خلال التبشير بالضد من الكثلكة ليجعلكم آشوريين.
أذا أراد شعبنا الكلداني والسرياني والآثوري أن يحمل السلاح ويدافع عن أرضه وممتلكاته وأمواله ، فإنه حق مشروع وفق المواثيق الدولية ، وعليه لابد ان يكون له دعم دولي ، بعيداً عن أرتباطاته هنا وهناك كي يكون سيد نفسه وفقاً لمصالحه هو دون غيره ، كما فعل ذلك الأخوة الكرد فعززوا مكانتم وقوتهم بأنفسهم بعيداً عن التابع والمتبوع.
أننا نرى لا حلول واقعية لضمان تواجد شعبنا الكلداني والسرياني والآثوري ، دون أيجاد حماية دولية على الأرض ، واعتبار منطقة سهل نينوى بكاملها أقضية سنجار وتلكيف والحمدانية والشيخان وزمار وتلعفر مناطق آمنة ضمن قرار دولي صادر من مجلس الأمن بهذا الخصوص ، ومن ثم تـتم معالجة الوضع المتردي عسكرياً وأجتماعياً وأقتصادياً وثقافياً تربوياً تعليمياً وخدمياً ، وفي خلاف هذا لا حياة لشعب هذه المنطقة أبداً ، كما لا أستقرار لها وفق النوايا والأهداف الغير السليمة التي مرت وتمر بها المنطقة برمتها.
اليكم نص بيان الحزب المذكور للأطلاع لطفاً أدناه:
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=754552.0
منصور عجمايا
29-9-2014
[/color]

غير متصل غانم كني

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 248
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد ناصر عجمايا  و الاخوة المتحاورون
بداية اقول ان بعدنا عن الوطن و ارض الاباء و الاجداد  لا يمنعنا من ابداء الراي على ضوء ما اصبح معلوما للقاصي و الداني  و مع ذلك هذا راينا  وان راي و راي اي واحد اخر ليس ملزم  التقيد به لكن  يحق لنا مناقشة كل قضية  و قضية اليوم انشاء مليشيات مسيحية و تسليحها للمشاركة في تحرير و حماية بلداتنا و قد ابدى العديد ارائهم و خاصة غبطة ابينا البطريرك ساكو و النابع من حكمته و فطنته  ورفض غبطته  للفكرة كما رفضها عدد اخر ليس تهربا من الدفاع عن ارضنا و بلداتنا  , فشعبنا اول من كان مدافعا عن وطنه العراق ككل و ضمن جيشه البطل جيش العراق  و بلداتنا هي جزء من هذا العراق و اليوم امريكا تقدم اقتراح باشاء و تسليح  مليشيات مسيحية  و لكن يجب ان نتعلم من تجارب الماضي  و خاصة القريب منها و بالذات بعد الاحتلال الامريكي و قد نالنا الاذى الكبر بسببها على اعتبار امريكا الكافرة احتلت العراق  – كلنا كفار و يجب الانتقام من عدوهم الاكبر امريكا و جميع الكفار معها  و اشار العديد من كتاب شعبنا على هذه النقطة  اثناء عمليات ذبح و قتل المسيحيين , و ثم لنسال امريكا الم تكن موجودة و امام انظارها  هدمت  و فجرت كناسنا  تحت احتلالهم ولم تكترث  و لم تفكر باشاء  هذه القوة في ذلك الوقت لحماية كنائسنا و كهنتنا و حتى اساقفتنا ؟؟  مصالح امريكا هي التي تقرر ما هو المطلوب. و يوم احتلال بلداتنا و تهجير شعبنا , وحدات من البيشمركة المدربة و لديها كل انواع الاسلحة   تركتنا و انسحبت  .
الماضي البعيد , هل ننسى بما حل باخوتنا  - المسيحيين ككل – و الاثوريين في تركيا و كيف نكثت بريطانيا وعدها لهم و كيف انسحب الجيش الروسي المكلف لحمايتهم من الفرس و الاتراك و غيرهم  ليتيهوا في الارض,  فقسم هرب الى روسيا و الاخر توجه الى العراق  فسقط منهم الاف الضحايا من النساء و الاطفال و هم في طريقهم الى العراق وثم اسكنوهم الانكليز المخيمات  قرب بعقوبة  و غيرها من العذابات  .
هناك مقولة لتشرشل  بعد الحرب العالمية  ذكروا له عن مسيحيي العراق فقال كم عددهم  , ليعلنوا اسلامهم و ينهوا المشكلة.
فلنتعظ و كما قال المثل " لا يلدغ المرء من جحره مرتين."


غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ العزيز غانم المحترم
شكرا جزيلاً لمساهمتكم الموضوعية وأطرائكم للموضوع مع التقدير والأحترام
فعلاً نحن أكدنا ونؤكد ولا زلنا نؤكد على حرية الرأي وأحترام الرأي المختلف ، بغض النظر عن الأكثرية والأقلية.. وليس أن يكون رأي الغالبية هو الصائب وهو المصيب بل أحياناً سيكون العكس من توقعات الأكثرية ، ولنا تجارب كثيرة في هذا الأتجاه.
--------------------------------------------------------------------
الأخ عدنان المحترم
شكرا جزيلاً لمساهمتكم ومشاركتكم الرأي ، ليس بالضرورة أن تتفق أو لا تتفق ، وحتى وأن تختلف معنا فهو محض أحترامنا لكم ولجميع المساهمين سلباً كان أم أيجاباً .. هذا ليس مهماً بقدر الأهم من جانبنا هو أغناء الموضوع بمشاركتكم وهو محض أحترامنا وتقديرنا العالي ، وكن على ثقة ، من جانبي شخصياً أتقبل النقد وأي نقد كان ، مهما كان نوعه وشكله حتى بما يسمونه جارح ، للأستفادة منه وتقييم مسار عملنا في هذا الظرف المعقد والنازف الدامي والدامع.
من خلال عملي السياسي بكامل جوانبه وتفرعاته ومجالاته سابقاً ، والقومي والوطني وفي كافة مجالاته الحالية ، لم ولن أكون يوماً ما تابعاً لأحد كان من يكون ، . ولا مسلماً لأمر ما !! ولقضية ما !! ولا نتساوم عليها في غياب الحق والعدل والمباديء الانسانية السامية مطلقاً..
تلك المباديء الوطنية الأنسانية التي تربينا عليها لأكثر من ستة عقود مضت ، لا يمكننا التفريط بها والأستغناء عنها ما حيينا ، ولكن يبقى الأحترام قائماً لروح الأنسان صغيراً كان أم كبيراً بعيداً مع الحفاظ على المبادي دون الأفراط بها زمناً وظرفاً.
وكما تعلم كتبنا عن الموضوع المنشور أعلاه وأبدينا رأينا بكل جرأة وصراحة قبل ما يقارب السنتين من الآن ، وهو رأينا المنشور ، قبل أن يدلي غبطة البطريرك رأيه بالموضوع مشكوراً.. ومن ناحيتي أختلفت في أمور كثيرة سابقاً مع غبطته وفي الوقت نفسه متفق معه في امور كثيرة ايضاً .. وهذا ليس عيباً أبداً بل واجب ومطلوب ، واليوم أتفق معه وفق رؤيتي أنا دون ملاطفة أو تبعية سواء كنت في الرابطة أم بعيداً عنها وأنا مع كل جهد وعمل ينصب في خدمة شعبي ووطني وأنسانيتي ، فهذا هو خطنا وطريقنا وتاريخنا الواضح وشيمنا وأخلاقنا .. متمنيا لك مراجعة لمواضيعنا السابقة التي قاربت عن 350 موضوع منشور في مختلف المواقع ولنا قرائنا الكرام قاربوا عن مليون وربع المليون قاريء..
تقبل والقراء الأعزاء التحيات الحارة..
اخوكم
منصور عجمايا
31\05\2016