ألعزيز زيد
شكراً على ملاحظاتك التي أشارت إلى جوانب المقال المتعددة وتعجبني الأمثال التي تذكرها هنا وهناك .
بلا شك أنت على إطلاع بما حصل ورغم إني لا أزال في مرحلة " المقبلات ' فمن يعنيه الموضوع بدأ باتباع تكتيك جديد لحجب القراء الأعزاء من معرفة الحقائق لعلمه يقيناً بأن ما أكتبه يحضى بثقتهم وهذا الإنطباع لم يأتي اعتباطاً .
أحيي الموقع الذي ثبت على رسالته وأسفي لمن أخلّ بها بسذاجة وأصابه قصر النظر الحياتي , وأذكّر بالمبدأية التي من الضروري أن يلتزم بها من يتحمل أية مسؤولية فهي أسمى من أعلى شهادة وأرفع منصب .
صاحب الشأن يعلم ماذا سيلي في الأجزاء اللاحقة , فالدم السفيح يقود المجرم إلى ساحة الجريمة , والذي بدى واضحاً من إعلام شكره الهزيل
مساحات النشر واسعة جداً وقصير النظر حياتياً من يعتقد أن حجب النشر يخدم أية قضية .
مشواري طويل حتى أصل مرحلة الحلوى والتي تتزامن مع التسجيل في موسوعة غينيس ولن تجدي كافة الأساليب الملتوية في التعتيم على الحقيقة
ألمسألة كانت بسيطة جداً ولا يزال الحل عند من أصدر القرار الخاطئ ولكن كما ذكر أحد المتداخلين على إحدى المقالات ما معناه " أن العراقي لا يقر بخطأه " ,
تحياتي