الاستاذ حبيب الشابي
شكرا لانتقالك الى هذا الموقع لقراءة مقالي .
استاذي العزيز ، ان الداء قد استفحل ولا سبيل لمعالجته الان . هناك الملايين ممن ذكرتهم قد توطنوا هنا ، وهؤلاء يستخفون بما يسمى حقوق الانسان واحترام الغير ، ويستغلون لالحرية التي توفرها لهم الدولة لطبخ ما املاه غليهم اجدادهم ويردده عليه آباؤهم كل يوم على نار هادئة. أما عن مسؤولي البلد فلا همّ لديهم غير الاصوات في الانتخابات ، وكل فرد من هؤلاء الملايين صوت . الحديث ذو شجون . ووفقك الله .