المحرر موضوع: مناقشة هادئة عن مشروع مستقبل سهل نينوى / الموصل بعد اندحار الداعش !!  (زيارة 2957 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل يوحنا بيداويد

  • اداري منتديات
  • عضو مميز جدا
  • *
  • مشاركة: 2495
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 نشر الاخ العزيز عزمي البير بالامس مقال للباحث والمؤرخ العراقي المعروف د. سيار جميل على صفحة منبر الحر وهذا رابط المقال
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,819971.0.html

الحقيقة ان المشروع فيه الكثير من الافكار والاقتراحات عن طريقة طرحه  وتنفيذه بغرض بناء المنطقة واعادة الاعمار فيها، والتفكير في اعادة السلام والاطمئنان الى نفوس الناس في هذه المنطقة المهمة كي يعودوا للعيش المشترك في اقليم له خصوصية ونظام علماني بحسب بنود ولوائح حقوق الانسان في الامم المتحدة.

بدوري وجهت بعض اسئلة التي اراها مهمة جدا للاخ عزمي والدكتورسيار جميل وهائندا اضعها امام القراء والكتاب والمثقفين والسياسين من ابناء شعبنا لعل هذه المناقشة تقودنا الى نتيجة معينة او على الاقل فكرة واضحة عن ارضية المشروع والعوامل المؤثرة اوالمعيقة لتحقيقه، او العوامل الظروف الحتمية التي تساعد على اقامته بنجاح.

مرة اخرى ادعو الجميع لمناقشة المشروع  بهدوء وعقلانية وفكر مفتوح وبروح وطنية وانسانية وواقيعة

مناقشة هادئة عن مستقبل سهل نينوى بعد اندحار الداعش!!.


الحقيقة هذا المشروع فيه نقاط ايجابية جيدة وهو موسع وشامل لمعظم النقاط المهمة. لكن يبادر الى ذهننا اسئلة مهمة نرجو اجابتها او التعليق عليها: -
1-من هي الجهة او الجهات التي شاركت خلال ستة أشهر الماضية في اعداد هذه الدراسة.
2-هل ستكون هناك حماية دولية لها؟ لان الجيش العراقي حقيقة مخترق الان والا اصلا لم تتكن موصل سقطت بأيدي الدواش.
3-ماهي درجة قبول هذا المشروع من قبل مكونات المتعايشة في الموصل ومن مراكز القوى العراقية.
4-الا تلاحظ يا اخي عزمي الصراع لم يكن في البداية عراقي عراقي بقدر ما هو صراع بين اقطاب دولية متصارعة في المنطقة
5-مرض الطائفية والتعصب القومي والفكر الوهابي الارهابي والفكر الديني المتطرف أصبح يتوغل المجتمع الاسلامي في الشرق الاوسط بقوة، حتى تركيا اليوم ليست تركيا قبل 25 سنة. فالتوجه هو نحو التطرف الديني خوفا من العولمة وتقاليد الحضارة الغربية وقيمها!!، فليس من المعقول ان تنجح الفكرة في بقعة ومحيطها كله صحراء من الناحية الفكر ، لان لن تكن متناسقة مع محيطها من ناحية الفكرية والقانون السائد والحياة العامة.
6-المشكلة الرئيسية تبقى قائمة بين الاكراد والعرب، ليس من السهل حلها لأنها مشكلة دولية، والدول لا تريد حلها، وهذا يؤثر على مستقبل هذا الاقليم
8-العرب الدواعش او الذي ساعدوا الدواعش لطرد المسيحيين وسبي بنات اليزيديين ليس من السهل ان ارجاع الثقة للعيش معهم.

9-الموارد الاقتصادية والتمويل من اين؟ من يشرف عليهه؟ لان السياسيين والعراقيين ( من ضمنهم المسيحيين)  بصورة عامة ينسون القيم وتعاليم الدينية ومفهوم الحرام والحلال حينما يجدون فرصة لسرقة الاموال العامة، لأنهم يظنون ان الله لا يعاقبهم عليها، والسرقة ليس عيبا، والفرص لا تتكرر، لانهم اصلا لم يسرقوا احدا !!!

10-إيران الثورة الإسلامية التي زرعها الغرب في المنطقة قبل 37 سنة خوفا من انتشار الشيوعية، أصبحت اليوم اللاعب الاهم في المنطقة، لا اظن إيران تريد استقرار المنطقة او العراق، لهذا ترى الميلشيات التابعة لها اقوى من الجيش. كذلك تلاحظ هناك تشابه بين لعبة القط والفار وبين التصريحات الدولية حول مصير الدولة الكردية بين إيران والدول الغربية.

11-نتمنى من اليوم قبل غد ان يستطيع العراقيين العودة الى هويتهم الوطنية وتشريع قانون المواطنة وازالة المذهبية والقومية والقبلية من عقليتهم ومن قانون البلد، ويصبحون مواطنين مدنيين، يهمهم مستقبل أطفالهم والعيش بسلام وامان والتخلص من افيون التعصبية والقبلية والتخلف باسم الدين.

في الختام نقول نرجو ان يفكر ابناء شعبنا معا كلهم ( الكلدان والسريان والاشوريين والارمن) مع اليزيديين والشبك والاكراد والعرب وبقية الاقليات في المنطقة بروح وطنية وانسانية بعيدا عن تاثير الدين ، بل وضع قيمة الحياة او الانسان قبل اي تعليم اخر. لان مهمة التي ظهر من اجلها الدين اصلا هي خدمة وحماية وجلب الخير والسعادة لكل انسان وليس استعباده!! وليكن للعراقيين ومنهم ابناء شعبنا الايمان : "بان ارادة الشعوب لن تقهر ابدا!!".

يوحنا بيداويد



غير متصل حكيم البغدادي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 354
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

أستاذ يوحنا بيداويد المحترم
مستقبلنا غامض بالمنظقة ونحن لا نزال نعاني من التفرقة الداخلية على صعيد الهويات والكنائس والمنظمات وكل طرف منهم غير متفق ضمنياً مع الأخر رغم كل الأحداث والمأسي التي حلت بنا بالسنوات الأخبرة, فأعتقد مسألتنا أصبحت ضائعة وسط هذه الأنقسامات وتحولت في أنظار المكونات الأخرى مجرد أسماء او بالأحرى اوراق محترقة حيث رحيلنا واحد تلو الأخر أصبحت مجرد وقت لا أكثر ونصيبنا بعد داعش سوف يكوف شكلياً على صعيد سهل نينوى مثلما هو نصيبنا اليوم شكلي في الحكومة المركزية وحكومة أقليم كردستان.
وربما أكون مخطاء في حسابتي ليوم غد! ومن يدري ما يخبائه الغد لنا
في كل الحالات نحن نقدم الدعم المعنوي لكم جميعاً ونتمى لكم التوفيق في هذا المشوار الصعب
حيث في المحصلة جميع أبناء شعبنا في نظر الأخرين (يـــك حــســاب) ومن أهل الذمة
ونستثني منهم الأخوة الأيزيدين ونستطيع العمل معهم لأن حالهم من حالنا
تحياتي


غير متصل سالم يوخــنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 503
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخي يوحنا
انتم تناقشون ما بعد داعش على الأرض و تنسون او تتناسون ان داعش ليست مشكله لوجستيه يمكن القضاء عليها بقوة السلاح , انما هي فكر مسموم نخر عقول مئات الملايين من البشر .
ان من يحيط بسهل نينوى من كل الاتجاهات هم داعش , ان لم يكن اليوم فغدا" و التاريخ يشهد على ذلك فاباءنا قبل مئات السنين كانوا يفكرون بمناطق امنه في مناطق من جزيرة العرب و لم يفلحوا بإقامة تلك المناطق , و هكذا الحال في مناطق في جنوب العراق و التي تحوي اثارا" لاقدم الكنائس في العالم, شرد شعبنا باساليب ممنهجه و مخطط لها بتأني من قبل قوى الشر و الظلام ,
نظره واحده الى الوراء ستبين لكم ما سيؤول اليه مصير شعبنا في سهل نينوى و جبال كردستان و الشرق الأوسط برمته , اعرف ان البعض لن يوافقني في طرحي هذا و قد يتهمني باليأس او ضيق الأفق و لكنها الحقيقه التي لا نتمناها على الاطلاق .
املي ان أكون مخطئا" .
تحياتي

غير متصل يوحنا بيداويد

  • اداري منتديات
  • عضو مميز جدا
  • *
  • مشاركة: 2495
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 اخي العزيز الحكيم البغدادي
شكرا لمداخلتك
ما اشرت اليه بخصوص انقساماتنا هو صحيح جدا، خاصة ان الاحزاب السياسية بثوب القومية والذين اتكلنا عليهم لكن فشلوا وافشلونا. لم يستطيعوا تغير خطابهم، او تغير حتى ثوبهم. ربما لأنهم لا يختلفون عن جيراننا الاخرين الا بالاسم، وان مفاهيم المسيحية بعيدة عن وجدان سياسيينا.
التعصب والانغلاق مرض مميت، مثل اعمى لا يرى او يحس الا بما يمسه!! او ما يظنه مفيد ومن مصلحته، ولكن حقيقته هو اعمى؟

الكنائس حقيقة كان لهم دور في تشتيت أبناء شعبنا ولكن القاعدة او المؤمنين ايضا دفعوا الكنيسة تسير بهذا الاتجاه.
انظر الى الوضع الحالي من يتحرك؟ ومن متحمس؟ ومن يتجرأ بقول الاشياء بمسمياتها؟ من طالب بحق الاطفال ببقاء على ديانتهم قبل جعلهم اسلاما وهم تحت شن الرشد؟؟ وغيره عشرات المواقف؟؟

احدا لا يمدح هذا الشخص، ولا يشكره ولا يعترفون بجهوده بالعكس الكثير يلومنه لماذا؟ حتى المثقفين او المهتمين، وحتى اعضاء الاكليروس من غير الكنائس او الطوائف مستعدون ان يسيروا  بعكس ايمانهم من اجل ان لا يتفقوا مع شخصية او كيان اخر أقدر وأشجع وأكثر عطاء.

بالمقابل نرى اينما يوجد مريض نفساني؟ له عقدة عائلية، او مشكلة مالية، او ابنائه غير طبيعيين او مصلحة سياسية او من يحصل على ثمن تسطير كلماته، يضع عشرات التعليقات والمقالات طعنا بغبطة البطريرك مار لويس ساكو وامام مرأى الجميع واحدا لا يتخذ موقف ولا يشجب وكان القضية لا تعنيه.

حتى موقع عنكاوا كوم يبدو بدا يتكل على هذه الكتابات التافهة غير مستعدين لغربلتها رغم مطالبتنا ومصارحتنا للأخوة في المشرفين عليها!!!، من المفروض نبحث عن شيء يبني وليس جدال فارغ بدون ان يسيرالعمل  للامام. كثيرون يسرعون الى فتح حاسوبهم بين ساعة واخرى ليراوا كلام أكثر تفاهة من الأول من علق؟ ومن رد ضد سيدنا البطريرك ساكو من دون ان يتحرك او يعمل شجب اخلاقي لهم.

إذا كان البطريرك الذي (بغض النظر ممن يكون) هو راس الكنيسة بدون احترام لدى أبنائه و على الاقل بدون حصانة أخلاقية بسبب موقعه، وان كلمته لا تكون مسموعة ومدعومة ومؤيدة، من تظنون غيره يستطيع يوحد هذا الشعب؟؟ بغض النظر اتفاقنا او اختلافنا معه.
اذا حكيمنا يجب لا نلوم احدا غير أنفسنا.

لكن الموضوع هو مستقبل المسيحيين في الموصل معقل ابائنا واجدادنا هناك 200 الى 300 ألف معلق، هل نستمر بالرقص والغناء في حفلاتنا وسفراتنا وجلساتنا غير مباليين بهم ونتسمر قراءة الطعن في شخصية البطريرك لأنه يتحرك وصاحب مبادرات؟ ام يجب نفكر ونقرر ونصر على ايجاد حل لهم باي طريقة او ثمن.

في الخلاصة اقول:
كل شيء يسقط او يسير نحو الهاوية، ليس فقط في العراق، حتى نحن في الدول الديمقراطية والحرية معرضين للسقوط بعد جيلين او ثلاثة. بينما قاومنا 7000 الاف سنة في بلاد اجدادنا .

غير متصل عزمي البــير

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 404
  • الجنس: ذكر
    • MSN مسنجر - azmyanassir@yahoo.com
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخي العزيز يوحنا المحترم
تحية لك ولجميع الاخوة القراء والمتحاورين
بداية اشكر روحك الوطنية واهتمامك بشان مستقبل المنطقة الاكثر تواجد لشعبنا ، واود ان اعلمك عدم ردي على تسائلاتك كانت لفتح باب الحوار للمهتمين بمستقبل المنطقة ولجمع اكبر قدر من الاراء ، وايضا مناقشة الموضوع قوميا وخصوصا نحن مقبلين على مؤتمر كبير وضخم من المهم ادراج هذا الموضع على جدول الاعمال ، سوف اتناول معك الموضوع فقرة فقرة ، وعلى الرغم من كونك تناولت الموضوع بشكل عام (شلع ، قلع) ولم تتناوله على ضوء المعطيات الحديثة اي مابعد احتلال داعش والرؤية المستقبلية على ضوء الاحداث فاحداث الامس ليست هي احداث اليوم وليست احداث مابعد التحرير .
1. لنتفق ان اغلب القوى السياسية التابعة لشعبنا هي متاثرة باجندات ولاتستطيع الخروج منها لاسباب عديدة ، منها الدعم السياسي والاقتصادي ، فلا يمكن ان يكون لها قرار مستقل بعيدان عن تلك الاجندات ، واتحدى تلك القوى ان كان لها رؤية مستقبلية تتبلور او تتخذ قرارا وتترجمه على ارض الواقع ، واذا نجحتم في تحديد رؤية مستقبلية انتم في الرابطة الكلدانية كونكم تمثلون الاغلبية العظمى من المكون المسيحي ، وجعلتم قاعدة جماهيرية عريضة وقيادة قوية ومسنودة من قبل المؤسسة الكنسية سوف يكون لكم قرار مستقبلي بارز.
2. بالامس وعند زيارة ملا بختيار رئيس الهيئة العاملة للاتحاد الوطني الكردستاني ولقائه بالسيد اسامة النجيفي رئيس قائمة متحدون تم طرح هذا المشروع وهذا يعني ان القوى السياسية التي تمثل تلك المحافظة متفقة في مابينها على هذا المشروع ، بحيث لم يوجد اي اعتراض عليها من الجهات المعارضة ، وبالتالي هي واقع حال متفق عليه ، ومطروح في الساحة السياسية .
3.المشرع اعطى لكل مكون من المكونات حق التمثيل باستقلالية لمكان تواجده جغرافية ولو نقرأ جيدا التوزيع الجغرافي لنلاحظ عدم تداخل المكونان في مابينها على سبيل المثال ناحية عنكاوا هي ذو اغلبية مسيحية ولها ادارتها المستقلة الى حد واسع في التمثيل المؤسساتي يفصلها عم منطقة كوران عنكاوا سوى شارع 100 متري وبسبب التوزيع الديمغرافي لانرى اي تداخل بين المنطقتين على الرغم من الفصل بينهما سوى شارع عام فقط ، فكيف ان يكون وحدة ادارية على مستوى محافظة ، وان تحقق ذلك علينا توخي الصراع الداخلي فيما بيننا ولكن استبعد ذلك كوننا بعيدين كل البعد عن الصراعات المذهبية والطائفية فمنذ زمن بعيد وكنائسنا على اختلاف مذاهبها تعيش باخوة واستقرار وهذا التنوع هو غنى لنا .
4.اعتقد ان المشروع المطروح تم التوخي من خلاله الصراعات القومية بين المكونات المتعايشة في المنطقة ، واعتقد هي بمباركة الدول العظمى المؤثرة على المشهد السياسي العراقي فجميع الاطراف الاعبة لم تبدي اي امتعاضا من هذا المشروع وخصوصا (الامريكي والتركي والايراني) فجميع المكونات تم توزيعها بشكل مناطقي عادل دو ، تداخل منطقة على حساب الاخرى .
5. توزيع الثروات تحدده الموازنه الوطنية في ما لو اصبح اقليم له استقلاليته وخصوصيته بعيدا عن الفساد المالي والاداري ويبقى توزيع الثروات بشكل عادل وشفاف ، وتكافئ الفرص ، واعتقد سوف تكون المنطقة المسيحية مزدهرة كونها تمتلك من القدرات والمكانيات البشرية والكفاات كي تجعلها مزدهرة وتكون نموذجا لباقي المناطق .
6.لو تحقق ذلك وهذه امنية حقيقية نستطيع ان نبني مستقبل مشرق ويبقى الدور البارز لمؤسساتنا الادارية والكنسية ومنظمات المجتمع المدني في اعادة الثقة لابناء شعبنا كي ينعموا بالامن والاستقرار وحتى ان لم يعود الذين هاجروا تبقى الاعين على الوطن ناظرة والزمن كفيل بذلك .
اتمنى من جميع المهتمين في الشان القومي ان يتناولوا الموضوع واخذه بمحمل الجد كونه فرصة كبيرة يجب ان تستثمر وان يكون القائمين على القرار ان يكون قرارهم مستقلا بعيدا عن الانا الذاتية والمصلية وان يضعوا مصلحة الشعب فوق كل شيء ، وللجميع كل الود .

غير متصل يوحنا بيداويد

  • اداري منتديات
  • عضو مميز جدا
  • *
  • مشاركة: 2495
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 اخي العزيز الشاعر سالم يوخنا المحترم
تحية
لقد تناولت ملاحظتك في ردي للاخ الحكيم البغدادي.
ما قلته هو جزء من الواقع لا نستطيع نكرانه، لكن لنا الامل بان رياح العقلانية والموضوعية في زمن الكنولوجيا سوف تكشف الحقيقة المطلقة، وتكشف ايضا حقيقة كل من يخدع البشر باسم الله اي كان حتى لو كان مسيحيا.

يجب ان نعرف هناك حقيقة لا تحتاج الى البرهان ان فكر البشري يتغير بتغير المصالح والقوى
لهذا ترى امبراطوريات عظيمة وقعت واخرى ظهرت.

 لا ننسى ايضا اخي سالم: "ارادة الشعوب لن تقهر ابدا!"
شكرا لك صديقي العزيز

غير متصل يوحنا بيداويد

  • اداري منتديات
  • عضو مميز جدا
  • *
  • مشاركة: 2495
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

عزيزي عزمي
تحية
شكرا مرة اخرى لاغناء الموضوع اترك المناقشات
فقد اقول مرة اخرى:

"ارادة الشعوب لن تقهر ابدا!"

يوحنا بيداويد