المحرر موضوع: بالوثيقة ،عراقى يتامر على القائم باعمال السفارة العراقية فى الدانمارك  (زيارة 1529 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
عراقى يتامر على القائم باعمال السفارة العراقية فى الدانمارك
(الوثيقة)

وليد حنا بيداويد
كوبنهاكن

استفزنى الموضوع المنشور فى الروابط التالية فى اسفل المقالة ان اكتب ما يجب فضحه ودفعنى لافضح ما اراه جريمة بحق شعبنا الذين يدعون الوطنية والعفة والشرف.
التامر صفة ليست محصورة على فئة معينة من الناس دون الاخر او ان تكون تقتصر بكبار السياسيين المتعطشين للسلطة فحسب او بحزب معين دون الاخر، وانما هى حالة مرتبطة  بسلوك المرضى الساقطين سياسيا والمنبوذين والمرفوضين اجتماعيا ، هؤلاء المنبوذين يتامرون لكى يكون لهم موقع اعتبارى وقيمة اجتماعية فقدوها فى المجتمع، فهؤلاء المرفوضين من قبل المجتمع او حتى من قبل عوائلهم  ووطنهم لا يتحركون ساكنين حتى عندما يتعلق الامر بشرف امهاتهم وزوجاتهم مادام يقومون بابشع عمل يندى له جبين الانسان. فقد ارتضى هؤلاء ان يتخذوا من انفسهم جسورا وطرقا معبدة  للتآمر واجساد فاسدة نتنة لمرورالمحتل، فالتآمر هو ابشع عمل عندما يخون الانسان وطنه وشعبه وصولا الى الحالة الاجتماعية عندما يخون الصداقة والروابط الاجتماعية السامية وليتخذ من نفسه دليلا للعمالة والخيانة، انها خيانة للشرف والمبادئ وللقيم الانسانية، لذلك ان لاقيمة شرفية ولااخلاقية للمتامريين فهؤلاء لا يساوون ثمن حذائهم (عذرا اننى استخدم هذه الكلمات لاننى لم اجد فى القاموس السياسى والاجتماعى ولم اقرآ فى تاريخ الشعوب كله انه هناك من مدح متآمرا وفاسدا إلا ولعنه بابشع النعوت).
الطامة الكبرى ان البعض من هؤلاء حسب نفسه على التيار اليسارى والديمقراطى وهذه الاتجاهات الانسانية  بريئة من هكذا اصناف من القذرين عديمى الاخلاق بكل معانيها الشرفية والاخلاقية والاجتماعية.
لذلك ان التامر بحد ذاته عمل لا اخلاقى والمتامر فاقد للشرف والامانة وفعله غير وطنى وبعيد عن الشرف ،هذا الصنف مستعد ان يبيع اغلى ما عنده وشرفه لتحقيق غاياته واهدافه اللاخلاقية، عمله هذا يرتبط بخيانة الذات والارض والوطن، عقوبة التامر اذا ثبتت التامر بالفعل والجرم المشهود يجب ان لاتقل عن الاعدام وفق القانون فى حالتى السلم والحرب لانها جريمة مخلة بالشرف والوطن.
هذا هو الواقع الذى يعيشه البعض من هؤلاء الخونة فبعد ان وصل الوضع اليه الوضع فى العراق منذ ان دخل المحتل الاميركى الغاشم وتخريبه للبنية التحتية بمباركة المتعاونين معه والذين اتخذوا من شرفهم واجسادهم جسورا لعبورالمحتل، وصل الحال فى العراق الى حالة مآساوية وفقر واستغلال وامية ونصب واحتيال بلغ اعلى مراحل السقوط وكذلك على كل الاصعدة من مآساة لم يسبق ان شهدها بلد اخر مثل حال العراق ثم سوريا.
لا يتصور العراقى الشريف عندما يكون هناك خائن وفاسد ومتآمر يحاول ان يضع نفسه بين الوطنيين وفى خانة الشرفاء ويحاول ان يجمل وجهه الاقبح ان يكون هذا متامرا وسارقا للمال العام. متامرا على شخصية مسيحية نزيه بكل معنى الكلمة، يتامر على القائم باعمال السفارة العراقية فى الدانمارك  لسبب الا لكون هذا المسؤول مسيحيا يخاف على المال العام ويرفض ان يسرق ويزور المستندات.
القصة:-
كنت فى مراجعة الى السفارة العراقية فى كوبنهاكن لاستلام جواز سفرى العراقى من عند القنصل العراقى الانسة العانس ريزان محمد يوسف المتعينة على قائمة الحزب الديمقراطى الكوردستانى ان توقع عليه قبل استلامى للجواز، فى هذا الوقت دخلت هى الى القائم باعمال السفارة العراقية السيد فارس فتوحى وهو سريانى من محافظة البصرة لتشكينى عنده لتجاوز كان قد حسبوه ضدى لحدث سابق حصل عند مراجعتى للسفارة وضد الاسلوب الجاف والخشن للسكرتير الكوردى الدائم ولمدى الحياة المتعين هو الاخر على قائمة الديمقراطى الكوردستانى مدى الحياة!، كنت فى وقتها كتبت مقالات وفضحت السفارة العراقية على التصرفات اللاانسانية والاساليب  الجافة الارهابية اثناء الرد على مكالمات المراجعين من ابناء الجالية العراقية من الدانمارك وجنوب السويد من قبل القنصلية وموظفي السفارة من الشيعة والكورد.
غرفة القنصل فى مقر السفارة القديم لم تكن تبعد عن غرفة القائم باعمال السفارة العراقية الا بضعة امتار، لم تاتى الا بعد حوالى اكثر من عشرة دقائق، فى هذه الاثناء لاحظت على منضدتها كتبا رسمية عدة وعلى رآس هذه الكتب كتابا موقعا من قبل شخص اعرفه وشدنى شكل التوقيع الذى اعرف ان صاحبه له سوابق وقصص من التامرات ضد عراقيين فى الدانمارك فطالعت الكتاب بسرعة واخذته و وضعته بين الكتب فى جنطتى وكآن شيئا ما لم يكن، عادت وسلمتنى جواز سفرى بالمناسبة عن عدد المتعينين على قوائم الاحزاب الشيعية والكوردية كان يتجاوز عددهم اكثر من مائتا شخص، جماعات تدخل واخرى مثلهم تخرج وهؤلاء كلهم متعينيون ومزكون من قبل الاحزاب الكوردية والشيعية ويستلمون الرواتب من السفارة وكذلك يستلمون الاعانات من البلدية الدانماركية، سرقات قانونية حلال حلال، خرجت من السفارة ووثيقة التآمر فى جنطتى وكآن شيئا ما لم يكن ولم احس انها قد عرفت ان كتابا ما قد سرق وفقد من على منضدتها بعد ان كنت دخلت على القائم باعمال السفارة العراقية السيد فارس فتوحى للالقاء تحية وعتاب سريع اخوى.
فى هذه الاثناء كانت الشرطة والسلطات الدانماركية  قد احسوا بهذا الكم الكبير من البشر الذى كان يدخل السفارة يوميا وبشكل بعيد عن الاعراف الدبلوماسية قامت الشرطة ونصبت كاميرات سرية فى سيارات مدنية واخذوا صورا نشرتها كبريات الصحف عن فضائح السفارة فى عهد القائم باعمال السفارة السريانى فارس فتوحى الذى لم يكن له لاحول له ولاقوة امام تزكيات الاحزاب الشيعية والكوردية.
من جهته قام  ما يسمى رئيس الاكاديمية العربية فى الدانمارك وهى اكاديمية  تنتحل الصفة العلمية  مستغلا صاحبها العراقيين فى المهجر الذين حرموا من الدراسات العلمية بسبب ظروفهم الصعبة ، قام هذا هو الاخر عندما لمس انه السرقات بالجملة فاقام بعمل علاقة حب مع القنصل الغير متزوجة مستغلا منصبها وعدم عزوبيتها بعد ان كان طلق زوجته اثر نشوب خلافات على السرقات من الطلبة العراقيين فآسس اكاديمية وهمية غير معترف بها بعد حلول الفوضى فى نظام التعليم والتعليم العالى فى العراق.
كان يراجع السفارة وهذا الكلام على لسان احد الموظفين الكبار فى السفارة .كان يحاول هذا الفضولى التدخل فى امور السفارة وايصال معلومات عن العراقيين للسفارة واتخذ من نفسه مخبرا عن العراقيين فى الدانمارك ،  طلب منها التعاون سرا للاطاحة بالقائم باعمال السفارة العراقية المسيحى السيد فارس فتوحى والاتصال بوكيل وزارة الخارجية العراقية السيد لبيد عباوى الذى لم يلتقيه ابدا وانما يعرف اسمه فقط ، طلب منها ان ترسل الكتاب الذى كتبه وارفقه للقراء الكرام للاطلاع عليه
كان السيد فارس فتوحى قد رفض طلبا لرئيس الاكاديمية المزورة الغير معترف بها ان يخصص مبلغا مقداره ما حوالى خمسة وعشرون الف دولار اى مايعادل مائة الف كرون دانماركى لقاء حجز فندق فى شارع الهوى الذى تنتشر فيه بائعات الجنس لوفد من المزمع ان يقوم بزيارة الدانمارك وذلك بدعوة من رئيس الاكاديمية للوفد العراقى برئاسة اللواء قاسم عطا قائد عمليات بغداد السابق.
عملية  حجز الفندق بطبيعة الحال مفبركة من اولها الى تاليها بغية سرقة هذا المبلغ بشراكة مع القنصل وتوريط القائم باعمال السفارة.
وسال القائم باعمال السفارة العراقية عن ماهية علاقة السفارة بقدوم وفد غير رسمى للسياحة فى الوقت الذى ان السفارة لم تستلم اشعار وكتاب او تبليغ حول ذلك فان كل اجراء سيكون غير قانونى وغير رسمى ولذلك ان القائم باعمال السفارة لم تفوت عليه اللعبة واهمل الكتاب ولم يرد عليه ونسف عملية السرقة من اساسها ، لكنه لم يعرف ان القنصل الانسة العانس ريزان محمد يوسف كانت تتعاون سرا مع الاخر للاطاحة به.
ولكن وثيقة التامر قد وقعت بيدى وانا انشرها لكى يعرف العراقى مدى تآمر الموظفين والقناصل للسرقات والاساءة للدبلوماسية العراقية، ولكن الكتاب قبل ان يرسل كشكوى للسيد لبيد عباوى الوكيل الاقدم لوزارة الخارجية العراقية قد وقع بيدى.
لمزيد من طلب التوضيح ارجو المراسلة على عنوان بريدى الالكترونى


walid2000@hotmail.com
  الوثيقة فى اسفل الروابط
للطلاع
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=820100.0

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=529594
http://www.karemlash4u.com/vb/showthread.php?t=289387


غير متصل كنعان شماس

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1136
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
يا اخ بيداويــــــــــــد المحترم
      ماهذه الخربطــة ؟ الخبــر المخلوط بالمقال الذي يفتقر الى  الحد الادني من المهنية الصحفية والاعلامية  اسميه (( خبقــــال )) وهي كلمة من عندي لوصف الكتابات التي هي لاخبر ولامقــال واكرر للفائدة مستقبلا : الخبر الذي لايجيب على (( ماذا ؟ متى ؟ اين ؟ من ؟ لماذا ؟ )) في بديهيات مهنة  الاعلام  لاينظر اليه باحترام . اما اللغــو والثرثرة التي  تسمى جزافا مقالات  فيمكن  جملة من ثلاث كلمات مثلا تكون اعلى قيمة من الف مقال  لاتجد فيه الا لغو وثرثرة وتكرار كلام ممل . تحية اخويــة  وحبذا لوتعيد صياغة مقالك اعلاه باقل الكلمات واوضح المعاني

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد كنعان الشماس
تحية وبعد
انت محق جدا بما ذهبت اليه فلم اعرف فى حقيقة الامر ومن خلال متابعاتى الدائمة لتعاليقك ان مستواك الادبى قد تحسن كثيرا الى هذا الحد، انا مخطئ اسف يا كنعان اننى لم اكتب المقالة لشخص مثلك عجز عجزا كليا ان يجد العناصر المهمة فى المقالة ( من ، اين ، ماذا ، متى )
لا اعرف ان كنت تعانى من مشاكل فى الذاكرة مرافقة لمشاكل بصرية،، حقا انا لا اتمنى لك ذلك
عذرا لم الاحظ ان مستواك الادبى قد وصل الى مرحلة متقدمة بحيث انك تجد فى مقالتى التفاصيل المملة وليس الشرح الوافى لخيط مهم من خيوط الاجرام احدها هذا الراس القذر الذى كان يحاول دائما ضرب المسيحيين بالمسلمين فكان احد ابواق الدعاية ان الكورد هم من يذبح المسيحيين فى الموصل وحاول مرارا القيام بذلك هنا حيث يعيش فى الدانمارك.
نقطة مهمة اخرى لابد منها وهى
لم اجد يا كنعان ان سلوبك المستخدم فى التعليق اعلاه يدل على رقى صاحبه ولا تعليقه يستحق بشئ من الاهتمام .. لذلك ان الطرح الركيك والمستوى الهابط المستخدم فى تعليقك لايفرض على انا ان عيد صياغة مقالتى من جديد لان كل العناصر الاساسية المطلوبة واضحة فيها ولكن لربما ان الجهلاء يرون فيها مملة للشرح الوافى
ارجو قبول اعتذارى
تحياتى

اخوك
وليد

غير متصل بطرس هرمز نباتي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 440
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ وليد بيداويد الوثيقة هي شكوى ضد السفير لان السفير رفض طلب شعر فيه فساد مالي وهي تجاوز على سلطته كسفير لبلد يمثله منذ مجيء نظام المحاصصة الطائفية اصبحت سفارات العراق تعج بمثل هذه المخالفات والافضع منها وما حدث قبل سنين من بيع بطاقات الدعوى في بريطانيا او مسالة إصدار جوازات عراقية في الدول الأوروبية وبيعها الى أناس حتى من غير العراقيين  مما ادى الى تغير الجواز العراقي القديم باخر وهذا غيض مترقبا مما يحدث في المؤسسات المالية في داخل العراق وآخرها ما كشفه وزير المالية من تحويل مبلغ كبير لحساب احد المسؤلين خارج العراق وهو مطالب اليوم بالكشف عن اسمه 
اخي ثروات العراق تنهب في وضح النهار ومن الطبيعي وسط هذه الحالات البائسة ان يخرج عراقيين يغشون تحت يافطات شتى. تحياتي لكم ودمتم اخي العزيز
بطرس نباتي

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ بطرس نباتى المحترم

شلاما

فى حقيقة الامر ان الوثيقة ليست شكوى بقدر ماهى مؤامرة والمؤامرة تكون ضرب الظهر بخنجر القريب الذى منح الثقة وهذا ماحصل من قبل القنصل عندما تعاونت مع الاخر ضد رئيسها القائم باعمال السفارة الا لكونه مسيحى ونظيف اليد والسمعة  فقالوا لربما  فيما بينهم انه سيخاف وسيصرف المبلغ ليوزع مناصفة بينهما
لذلك ان فعل المؤامرة اقبح لا يفعله الا الساقطون اخلاقيا لذلك ان عقوبة المتامر غالبا ما تكون الاعدام او السجن لفترات طويله لانه خيانة وفعل مخل بالشرف
شكرا على زيارتنا الطيبة متمنين لكم سفرة سعيدة
احتراماتنا