ولعلّ أيامَ الحياة قليلةٌ . . .
فعَلامَ يكثر عَتْبُنَا ويَطُولُ !!
عندما أقرأ لشخص ما , أيا كان , هذا النوع من الادب الرفيع القيم بمعانيه السامية الحكيمة , يعلو شأنه عندي كثيرا ويزيد احترامي له اكثر واكثر لانه لم يختر هذه النخبة الرائعة من الابيات بالذات دون غيرها الا عن وعي ودراية لوزنها وسمو معانيها , فما بالنا اذا عرفنا ان اختنا ساوند هي التي اختارتها ؟؟؟؟!!
تحياتي واحترامي اختا عزيزه .
أبو تبارك .