استاذي الغالي لطيف نعمان
شكرا جزيلا لهذه الرحلة الجميلة مع النصير، الشيوعي العراقي "أبو ميسون" . عرفتَ جيدا كيف تدخل الى احاسيسي وتفتح الطريق لهذه الدموع ان تسيل. أشكرك.
أما للغالي وردا بيلاتي ، فمرة اخرى اقول "تهانينا" على الكتاب وشكرا لهذا التوثيق الذي نحن بأمس الحاجة له . تجربة فريدة وطنية فذة، أنحني لها ولابطالها، انصار ونصيرات باسلات ، شهداء وشهيدات كبيرات ........الله ما اعظم الجرح التي تركته الدكتاتورية في ذاكرتنا ....الا لعنة التأريخ عليها وعسى أن لا نقع بالاسوء منها ....وأن يكون ليلهم قصيرا .....بأمل أن تشرق الشمس على ربى هذا الوطن ....كافي كافي مللينة!
شكرا لك استاذ لطيف، وشكرا لك رابي وردا .....وردود وطننا التي تبقى مزهرة دوما