English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار العراق
(مشرفين:
Janan Kawaja
,
Sabah Yalda
) »
مركز دراسات اميركي: الصدر "المتمرد الأكبر" والبارزاني "عميل" للإمارات !
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: مركز دراسات اميركي: الصدر "المتمرد الأكبر" والبارزاني "عميل" للإمارات ! (زيارة 1363 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
Odisho Youkhanna
عضو مميز متقدم
مشاركة: 20793
الجنس:
God have mercy on me a sinner
مركز دراسات اميركي: الصدر "المتمرد الأكبر" والبارزاني "عميل" للإمارات !
«
في:
15:50 21/08/2017 »
مركز دراسات اميركي: الصدر "المتمرد الأكبر" والبارزاني "عميل" للإمارات !
بغداد/سكاي برس:م
رصد مركز دراسات استراتيجية اميركي٬ صعود "روح قومية جديدة" في العراق ترفض التعبية الإقليمية٬ وفيما وصف زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر بـ"المتمرد الأكبر"٬ أكد تلقي الحزب الديمقراطي الكردستاني "دعماً" من الامارات.
وذكر تقرير لمركز الدراسات الاستراتيجية والأمنية الأميركي "ستراتفور"٬ أن العراق يشهد صعودا لروح قومية جديدة حيث بدأ السياسيون بالابتعاد عن رعاتهم الخارجيين في المنطقة٬ وذلك بعد سنوات من تحول البلاد لساحة نفوذ وصراعات بين القوى الإقليمية والدولية.
وأوضح أن السياسة الداخلية في العراق باتت قضية دولية٬ وأصبح تعدد تمثيل جماعات المصالح في الحكومة المركزية بالبلاد سببا في تعقيد بناء ائتلاف بينها٬ مما يترك مجالا للدول المجاورة لإقحام أجنداتها المتنافسة٬ بينما يبدو أن هناك متغيرا خارجيا جديدا قد يقلب الساحة وهو الدور الإماراتي في المنطقة.
وأشار التقرير إلى أن العديد من السياسيين يدافعون عن القومية العراقية والعرقية٬ في الوقت الذي تقوم فيه قوى إقليمية مثل تركيا وإيران ودول مجلس ويدينون الفساد ويرفضون التأثيرات الخارجية لتلبية مطالب الجماعات الطائفية التعاون الخليجي٬ بتقديم دعم مالي وسياسي للعديد من الأطراف العراقية وأحيانا للميليشيات التابعة لها.
وفيما يتعلق بتغير الولاءات٬ أكد التقرير أن هناك تحولا مستمرا لدى المكون الشيعي في العراق٬ حيث شهد الشهر الماضي خسارة المجلس الأعلى الإسلامي في العراق٬ وهو حزب شيعي تأسس عام 1982 على نفس مبادئ الثورة الإيرانية٬ زعيمه السابق عمار الحكيم٬ الذي انشق أخيراً عن المجلس بعد سنوات من تصاعد الخلافات مع رؤساء الحزب الثلاثة الآخرين.
ودون إضاعة أي وقت٬ شكل الحكيم مجموعة جديدة٬ باسم "تيار الحكمة الوطني" وهذا يعد جزءا من محاولته الحفاظ على قدرته التنافسية قبل الانتخابات المقبلة٬ من خلال التودد للناخبين الشباب وبناء مصداقيته القومية.
ويقول تقرير "ستراتفور"٬ ربما يؤتي الجهد ثماره٬ فالحكيم وريث لعائلة دينية شيعية ذات نفوذ وعلاقات قوية في العراق٬ ويضيف أنه يمكن للحزب الجديد أن يؤثر على أداء المجلس الأعلى الإسلامي بالعراق في الانتخابات المقبلة
أضاف التقرير أن المجلس الأعلى الإسلامي ليس الحزب الشيعي الوحيد الذي يعاني الصراع الداخلي٬ فحزب الدعوة المنافس يشهد أيضاً نزاعا داخليا يمكن أن يهدد نتائجه في انتخابات عام ٬2018 حيث يقود رئيس الوزراء السابق نوري المالكي٬ منذ عام 2006 الجناح الأكثر قوة في الحزب٬ لكن موقفه المؤيد لإيران والمناهض للولايات المتحدة تسبب في انقسام الحزب.
وحسب تقرير المركز الأميركي٬ فقد كان رئيس الوزراء الحالي حيدر العبادي٬ يفكر في الانسلاخ من "الدعوة" لتشكيل ما يسمى بحزب "التحرير والبناء"٬ في عام ٬2009 ورغم نفي العبادي شائعات تأسيس حزب جديد٬ فإن التنافس ومن المفترض أنه سينضم إلى قائمة دولة القانون٬ وهو ائتلاف شكله المالكي بينه وبين المالكي سوف يتزايد مع اقتراب انتخابات عام 2018.
وأشار التقرير إلى أن المالكي لا يستطيع أن يخسر عضوية العبادي في حزب الدعوة٬ لأنه في حال ترشح العبادي منفردا في الانتخابات المقبلة فإن الانشقاق سيكون محاولة واضحة للنأي بنفسه عن المالكي والنفوذ الإيراني الذي يمثله.
ووصف التقرير زعيم التيار الصدري٬ مقتدى الصدر بـ"المتمرد الأكبر"٬ لأنه اتخذ خطوات أقوى فالرجل الذي أسس جيش المهدي إحدى الميليشيات الشيعية الوقت ذاته طالب بكل جرأة٬ مؤخراً٬ بحل الحشد الشعبي٬ المقرب إلى الحرس التي اشتهرت بمعاركها خلال الغزو الأميركي وتورطها بالصراعات الطائفية في الثوري الإيراني٬ إضافة إلى زيارته لغريمة إيران الأولى في المنطقة السعودية.
وذكرت مجلة "فورين آفيرز" الأميركية٬ أن "إيران مستاءة من أن بعض السياسيين الشيعة العراقيين نأوا علناً بأنفسهم عن طهران٬ رغم أنها راعيهم الإقليمي لأن وضعهم كقوى مستقلة بعيداً عن وصايتها٬ سيجعلهم يفوزون بأصوات الناخبين العراقيين".
وتابع التقرير أن "الشراكات داخل المعسكر الشيعي بدأت في الظهور بشكل متزايد٬ إذ تحاول الأحزاب اجتذاب أكبر عدد ممكن من الناخبين قبل الانتخابات٬ وقد أعلن الصدر مؤخراً٬ عن اتفاق بين حزبه وائتلاف القائمة الوطنية بقيادة إياد علاوي رئيس الوزراء الأسبق.
كما قدم قادة آخرون مثل الحكيم والمالكي والعبادي٬ مقترحات للأحزاب السنية والكردية على أمل إقامة روابط أعمق٬ وأظهر الصدر حرصه على الاستفادة من قاعدة الناخبين السنة مؤخراً٬ بقبول دعوات لزيارة ولي عهد المملكة العربية السعودية وولي عهد أبوظبي.
وتطرق التقرير إلى محاولات الأحزاب العربية السنية للحاق بنظيراتها الشيعية لهذه الغاية كشفت مجموعة من التي تتمتع بقاعدة انتخابية أكبر٬ وتحقيقاً الأحزاب السنية النقاب عن تحالف القوى الوطنية العراقية في شهر تموز الماضي٬ والذي يضم 300 شخصية سنية بينهم نواب وزعماء قبائل من المحافظات التي يسيطر عليها تنظيم داعش٬ بقيادة سليم الجبوري٬ الزعيم السني البارز ورئيس مجلس النواب٬ ويحظى كل حزب من الأحزاب المكونة للكتلة بدعم محلي قوي ويتلقى مساعدات خارجية٬ بدرجة ما٬ من القوى السنية في الشرق الأوسط مثل تركيا ودول الخليج العربي.
وبالنسبة إلى الدور الإماراتي في العراق٬ كشف التقرير أن أبو ظبي زادت مؤخراً٬ دعمها المالي والسياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني٬ وهو الحزب الحاكم في إقليم كردستان والمؤيد الرئيس للاستفتاء كذلك٬ وألقت الإمارات بثقلها في الاستفتاء المقرر إجراؤه يوم 25 أيلول ٬2017 كطعنة موجهة لإيران وتركيا اللتين تعارضان بشدة إقامة دولة كردية مستقلة.
وتساءل المركز الأميركي في نهاية تقريره "هل ستجرى الانتخابات أصلا؟"٬ حيث أوضح أنه مع استعداد العراقيين للانتخابات التشريعية الرابعة منذ عام2003 لا يزال الوضع الأمني غير مستقر في بلدهم وإن كان قد تحسن كثيراً٬ وقد اعتبرت اللجنة العليا المستقلة للانتخابات العشرات من المناطق في العراق٬ ومعظمها بالأراضي السنية٬ غير مستقرة بما فيه الكفاية للقيام بالاستعدادات الضرورية للتصويت٬ وتعد المخاوف الأمنية العالقة هي السبب الرئيس لإجراء الانتخابات الإقليمية والبرلمانية في الوقت نفسه.
وختم التقرير بأن المشرعين في مجلس النواب ما زالوا بحاجة إلى وضع قانون انتخابي جديد قبل إجراء التصويت٬ وبعد ذلك ستحتاج اللجنة إلى نحو 6 أشهر لوضع اللمسات الأخيرة على الخطط الخاصة بالتصويت٬ وفي الوقت نفسه المالكي٬ والعبادي والحكيم وهم يتنافسون على الحصول على منصب رئيس ستتواصل جهود بناء الائتلاف٬ وسيبدأ الصراع الحقيقي على السلطة بين الوزراءالمنصب السياسي الرئيسي في العراق لمرشحهم المختار
تنبيه للمشرف
سجل
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ
albabely
عضو مميز متقدم
مشاركة: 7917
الجنس:
رد: مركز دراسات اميركي: الصدر "المتمرد الأكبر" والبارزاني "عميل" للإمارات !
«
رد #1 في:
22:29 21/08/2017 »
كلاهما خونة إرهابيين ومدمرين العراق مقتدى القذر ومسعور الزاني يعني كلب اسود وكلب ابيض
تنبيه للمشرف
سجل
مريم العذراء مخلصتي * ويسوع الملك نور الكون الابدي * وبابل ارض اجدادي
النوهدري
عضو مميز متقدم
مشاركة: 24150
منتديات عنكاوا
رد: مركز دراسات اميركي: الصدر "المتمرد الأكبر" والبارزاني "عميل" للإمارات !
«
رد #2 في:
12:52 22/08/2017 »
لا تنفك امريكا بنشر الأكاذيب ،
لنشر الفتنة بين ساسة العراق ! .
تنبيه للمشرف
سجل
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار العراق
(مشرفين:
Janan Kawaja
,
Sabah Yalda
) »
مركز دراسات اميركي: الصدر "المتمرد الأكبر" والبارزاني "عميل" للإمارات !