المحرر موضوع: حرب المياه أخطر من داعش / دراسة على دراسات قانونية  (زيارة 1176 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل سمير شبلا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 273
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
حرب المياه أخطر من داعش / دراسة على دراسات قانونية
الحقوقي سمير شبلا

المقدمة
بعد اقفال داعش سد النعيمية في الفلوجة ما يمنع المياه عن مناطق جنوب العراق ومنع المياه عن مدينة حلب من قبل المسلحين لتعطيشها ها هي تركيا تدخل على الخط وتمنع مياه الفرات عن العراق وسوريا ما يهدد بكوارث في البلدين .
بحيرة الأسد وهي الاكبر في سوريا انخفض مستواها 6 امتار اي ملايين الأمتار المكعبة من المياه ضاعت ، وما يعني أن مدن سورية ستعطش وتشهد جفافا، في 2014 / 08
http://www.addiyar.com/article/754892-%D9%87%D9%84-%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D9%88%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A7
من جانب آخر = حرب المياه تمتد من النيل إلى الفرات
داعش يرى في السيطرة على الأنهار والسدود سلاحا أهم من النفط، و تركيا تبتز العراق وسوريا بمياه دجلة والفرات.
العرب  [نُشر في 2014/08/13، العدد: 9647، ص(7)]
للتفاصيل = http://www.alarab.co.uk/?id=30309

"وما جرى من معارك في زمار وسنجار وربيعة وسد الموصل يؤكد أن تنظيم داعش يعمل على توطيد سيطرته في مناطق مهمة تتوفر على مصادر المياه والنفط، حيث يعتقد خبراء عسكريون أن داعش يسعى إلى السيطرة على المنطقة الممتدة من كركوك وحتى البحر المتوسط. وهو ما تؤكده أيضا الهجمات الأخيرة التي نفذها التنظيم داخل لبنان في عرسال،،،،،"


الموضوع
الجارة تركيا هددت  اليوم بقطع المياه عن كوباني، والمتابع الكريم يرى معنا ان حرب المياه أخطر بكثير من حرب للسيطرة على منابع النفط! ان عملت داعش على قطع المياه (هذا ديدنها) فكيف بالحكومات (تركيا وإيران) عندما تقطع مياه الرافدين (نهري دجلة والفرات) ونهر الكارون الذي جفف الاهوار اليوم بعد صدام حسين!! ان كانت حجتها الحكومة العراقية التي حاربتها 8 سنوات اليوم قد ولت وهناك واقع جديد يؤكد على دور ايران العلني والسري في العراق وسوريا، أي النتيجة تقول : ما الفرق بين عمل داعش وتصرفات ايران وتركيا تجاه العراق وسوريا والدول الأخرى؟
لنتابع معا = حرب المياه في غرفة سمير أميس على البال تاك
الحوار المتمدن-العدد: 3990 - 2013 / 2 / 1 - 16:46
المحور: حقوق الانسان  وكذلك = القضية رقم 15 / تحرير دجلة والفرات
الحوار المتمدن-العدد: 3746 - 2012 / 6 / 2 - 11:16
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية ل
حقوق العراق بالارقام في عهد المالكي 2006 - 2014
الحوار المتمدن-العدد: 4542 - 2014 / 8 / 13 - 16:08
معتقلي الرأي والضمير
    هل كنا على حق في حملتنا المشار اليها اعلاه؟ كان هذا قبل خمسة اعوام واكثر! لنتابع معا = العراق لا يموت أبدا
الحوار المتمدن-العدد: 3718 - 2012 / 5 / 5 - 09:21
المحور: دراسات وابحاث قانونية

النتيجة والخلاصة
نعتقد شبه جازمين أن الظرف الموضوعي اليوم أقوى من الذاتي في المطالبة بحقنا في المياه (دجلة والفرات ونهر الكارون على أقل تقدير) ولا نحيد أبدا عن القانون الدولية لأن المباحثات الثنائية لم تجدي نفعا اليوم لأسباب تتعلق بشخوص غير وطنية تتبوأ مناصب يسمح لها بالتلاعب على اوتار حماية الشعب والدليل (14 وفد وجلسة بين العراق وتركيا في زمن صدام حسين دون نتيجة) ماذا عن اليوم؟ وخاصة دور تركيا وإيران حول استفتاء كوردستان دون الإعلان الرسمي عن الانفصال وقيام دولة مستقلة كوردية؟ ودورهم مع حكومة المركز في الحصار الاقتصادي والاجتماعي والثقافي فصل الإقليم عن العالم الخارجي؟ لذا قلنا اهدأوا وحاوروا يا سادة يا كرام لان الازمة لا تحل بالحرب والحصار وإنما الحوار الهادئ البناء، والمشاكل لاتحل الا داخليا، أما خارجيا في حالة فساد الدم العائلي
01/10/2017


 الوثائق والمصادر
تركيا وقضايا السياسة الخارجية *خورشيد حسين دلي (1
حقوق العراق في المياه المشتركة/ حكمت محمد فرحان(2
حرب المياه بين العراق وتركيا/ صاحب الربيعي(3
مخاطر حقيقية تهدد الشعب العراقي/د. عبد الخالق حسين(4
الماء والارض وهوا جيران العراق الستة(5 = https://cse.google.com/cse?cx=partner-pub-5293684615341952%3Am

https://secure.avaaz.org/ar/petition/lHkwm_lrqy_Hkwm_yrn_Hkwm_trky_mnZmt_Hqwq_lnsn_Hrb_lmyh_khTr_mn_dsh/?cjlDHhb   

http://www.ehamalat.com/Ar/sign_petitions.aspx?pid=960







غير متصل سمير شبلا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 273
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
هذه الاترقام هي من اليمين = share / 87,6K - google = 3410 - tweet = 3321 - in share = 1036 - pin = 1748 - email = 372 !!! , وصلت حملتنا الى هذه الارقام خلال ثلاثة ايام فقط - انتم ملح الارض