0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
الشخص الواعي والمثقّف أمثالكم، عليه الوقوف على مسافة واحدة من تنظيمات شعبنا الواحد. سامي ديشو - استراليا
في رايي المتواضع ان دعم الرابطة لهذا الائتلاف، والذي جاء فقط دعما لاسم الكلدان، بغض النظر عن من هم في هذا الائتلاف ما هو الا ايغال في الخطأ. فالسيد عبد الأحد افرام مسؤول الديمقراطي الكلداني معروفة خلفيته الحزبية وولائه المطلق للديمقراطي الكردي باعتباره احد كوادرهم المتقدمة سابقاً وطرح كورقة لتشكيل حزبه، الديمقراطي الكلداني، ليس لمنافسة الحركة، وإنما لتشتيت الفكر الموحد، خدمة لأيديولوجية الديمقراطي الكردستاني.