0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
السيد ميخائيل ديشو ، شلاما ،قبل كل شي انت لا تشتري انتخابنا بفلس احمر ،، ليش انت منو حتى تشتري وما تشتري ، انت اعتني بأهلك من الانصهار في المهجر ودع الناس تعمل والذين قرروا عدم الهروب مثلك من البقاء وتحمل مسؤولية على ارض الاجداد ، ولا نعرف متى قمت جنابك بزيارت الوطن او هذة المقبرة الذي دنسها وعبث بها هذا المستورد من انكلترا ، ولو انك تبدو لي انك ملثم ولا اعرف كم هو عمرك ،ولكن كيف تسمح لنفسك ان تؤيد من يستعمل مسبات على جثث اجدادنا الشهداء ، هل سمعت المسبات في الفلم ؟ وبما انك راضي عنها فمبروك عليكم هكذا رضاء ،،الطيور على اشكالها تقع ،اما ما حققه زوعا فهذا الموضوع لا ينطرح هنا والمقالة تتحدث عن موضوع هام هو تعرض مقبرة شهدائنا الى نبش وتخريب واستخدام كلمات سوقية فيها ،، تقول في ردك ما يقوله نينب لاماسو هو الحقيقة لو استطاع تحقيقه ،، هل المسبات في الفلم من ظمن حقيقة ماقاله ليحققه نينب لاماسو ،،، مذبحة سميل وصورية عندما نادى بها النائب يونادم كنا مطالباً البرلمان بتشريع قانون باعتبار مذبحة سميل وصورية إبادة جماعية وتعويض شعبنا الذي هجر على اثرها ، انت وغيرك اما لا تعرفونها او انك والبعض الضال لا يريد ان يسمعها ، وانا مجهز المطالبة هذة لنشرها في مقالة القادمة ،،، لتفضح كل من يعيش المهجر ولا يستطيع عمل شي ولا حتى زيارة الوطن وخاصة بغداد لانهم يخافون زيارتها ويتحدثون خلق الحاسوب ، مناضلين خلف الحاسوب ،ويتطاولون على الذين يعملون في الوطن ويقدمون ما أمكن لشعبنا ، نواب الرافدين من ضغطوا على برلمان العراق ليعتبر مناطق سهل نينوى مناطق منكوبة بعد احتلال داعيش وتحريرها ، ام انك لا تعترف بتلك المناطق ،هذة ليست منجزات زوعا بل البعض المنجز من الحقائق ،،بما انك مؤيد لعمل لاماسو اذا انت محسوب انك شاركته الجريمة ،، وسوف يأتي يوم الحساب ، الضمير عندما يموت يستطيع الانسان ان يجمع عظام اجداده ويضع عظم الورك والعظام بالقرب من الجمجمة ،الضمير يؤجل أحيائه عندما يقف العابث ويتستخدم مسبات على ارض فيها ما فيها من حزن،، والذي يؤيده فهو مؤجل أحياء الضمير منذ زمن ،،،سوْال لكل مؤيد لاحقر موقف شاهدناه على أيدي احد ابناء شعبنا ،،ماذا لو احد المرشحين قام بنبش قبر والد نينب وقال احلف بمام والد نينب بأنني سوف اعمل شبه مستحيل كما قال ،فهل سيقبلها ؟ هذة ليست اخلاق شخص أكاديمي ،، داعيش من نبش مقابرنا والان هذا المستورد من انكلترا ،،المؤسف اني كنت اتصل به وخاصة اثناء خطف شعبنا من قرية تل شميرام في الحسكة سوريا ،، من الفلم يبين ان الحفر جديد ولون التراب يوضح ذلك ، نبش قبر من اجل دعاية انتخابية في قمة السخافة ، كان بامكانه ان يقف امام مدخل المقبرة ويقدم دعاية والتي هي أصلاً ممنوعة الان تقديمها ،، ونبش المقابر تحتاج اولا الى موافقة ، فهل حصل عليها وميف ومن اين حصل عليها ، ثم هناك أدوات تستخدم للنبش وليس كمراهق واضح في الفيلم ،توافقون على هذة الجريمة لأنكم حاقدون على زوعا ولانكم لا تستطيعون القيام وتقديم ولو سم من ما قدمه زوعا ،الموضوع شي وانت ومن على شاكلتك منشغلين فقط بحقدكم على ابناء شعبكم ،قالها المفكر احمد القابنحي ان داعيش هدم إثارات لانه يخجل ان يطّلع عليها ،،