أخوان , الموضوع بسيط ولا يحتاج الى عناد او تأويل وفلسفة ....
قبل خمسة قرون مات بطريركنا وهو من عائلة القوشية ولم يكن من يخلفه سوى طفل صغير ....على أثرها ثار أشوريو القوش ونصبو راهبا من لدنهم اسمه يوحنا سولاقا بديلا للطفل الصغير وخلفا للمرحوم , سيم مطرانا وسيق الى روما وعاد بطريركا فيما يسمى اليوم بطريرك بابل على الكلدان وهو كرسي مار لويس ساكو, هل لاهالي القوش وقرى وقصبات سهل نينوى الحق في الاحتفاظ بأرثهم وأسمهم الاشوري كبقية اخوانهم في كنيسة المشرق ؟ أم التنكر له بسبب الاسم الجديد (الكلداني) والكنيسة الجديدة ؟ ولماذا ؟ تذكروا نحن نفس الشعب باسماء متعددة
, واقرب الى نينوى ولا داعي للشقاق .