المحرر موضوع: موقع: نجل خامنئي سرق سبائك ذهب صدام حسين وباعها لتاجر هندي  (زيارة 1805 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20752
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
موقع: نجل خامنئي سرق سبائك ذهب صدام حسين وباعها لتاجر هندي



شفق نيوز   
 Friday, 27 July 2018

شفق نيوز/ نشر موقع "آمد نيوز" الإيراني المعارض يوم الجمعة تقريرا ذكر فيه أن سبائك الذهب التي كانت تعود للرئيس العراقي السابق صدام حسين، قام مجتبى خامنئي، النجل الثاني للمرشد الإيراني، بسرقتها وبيعها إلى تاجر هندي.

ونقل الموقع، عن مصدر خاص في مطار مهر آباد وسط طهران، قوله إنه "في 6 من يوليو حطت طائرة تابعة لتاجر هندي يدعى أنجيل جاندل، وقامت بنقل سبائك الذهب التي كان يمتلكها الرئيس العراقي صدام حسين، وقام بسرقتها مجتبى خامنئي من البنك المركزي العراقي عقب سقوط البعث".

ووفقًا للمصدر، الذي لم يشأ ذكر اسمه لوسائل الإعلام، فإنه بعد انهيار النظام البعثي العراقي، قام مجتبى خامنئي وعبر مساعدة الجنرال رحيمي، الذي تجمعه صلة بالقائد العام لقوات الحرس الثوري حاليًا اللواء محمد علي جعفري، بنقل سبائك الذهب العائدة لصدام حسين إلى خارج العراق.

وأضاف المصدر أن "مجتبى خامنئي قام ببيع بعض سبائك الذهب في سوق طهران، من أجل إعادة صياغتها، وعدم كشفها بعد صهرها”، مشيرًا إلى أن “أجزاء كبيرة من هذه السبائك تم بيعها إلى التاجر الهندي باقتراح من الجنرال رجبي الذي كان يتولّى مهمة نقل السبائك من العراق بأمر من مجتبى خامنئي".

وتابع المصدر أن "التاجر الهندي أكد لنجل خامنئي أنه سينقل هذه السبائك العراقية إلى بلاده، ويقوم بصهرها، وإعادة صياغتها، وبيعها داخل الهند وخارجها".

وبعد دخول القوات الأمريكية للعراق وإسقاط نظام صدام حسين العام 2003 تعرضت العديد من المؤسسات الحكومية والمصارف إلى النهب والسرقة من قبل جهات داخلية، وخارجية، وأحزاب موالية للنظام الإيراني
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ

غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

السرقة مهما كان نوعها ، تصبح عار على جبين صاحبها ،
وملالي ايران مشهورين في هذا المنوال ، الهدف هو : [ تكديس الأموال
ولو كانت بطرق لا أخلاقيـة  ] .