المحرر موضوع: أستيقظ أيها الكلداني قومياً ووطنياً وأنسانياً!!  (زيارة 4263 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
أستيقظ أيها الكلداني قومياً ووطنياً وأنسانياً!!
يتوجب على المواطن الكلداني أينما تواجد على أرض العالم في العراق وخارجه، أستيعاب وجوده وديمومة بقائه وتعائشه ومسيرته الحياتية وأنتمائه التاريخي الحضاري، يحافظ على لسانه الكلداني(لغته الكلدانية)، هويته، منبعه،ووجوده، ديمومة بقائه في وطنه، بلاد الرافدين الخالدين أو خارجه، يوصل رسالته القومية الوطنية لجيله الحالي تواصلاً مع أجيال المستقبل، من دون ملل ولا تقاعس وبلا ضجر أو خوف أو تكاسل أو خلل، لأن الأنسان مستمر بخلده بالرغم من هفوات الزمن الغابر القاتل الدامي، حيث الأرض باقية خالده مهما تعثر أدائها وتطورها لتعاني من أخفاقها والنيل بها، من دون أن ينسوا وجودهم الوطني مهما كان تشتتهم في أرض العالم، فهم متواجدون على الأرض العراقية بما فيها أرض كوردستان الجغرافية المتشتتة بين أربعة دول، ولكنهم في غالبية تواجدهم الحالي هم في أرض العراق التاريخية وسوريا ولبنان والأردن وتركيا وأيران  عبر قرون متعددة، وخصوصاً ما بعد أتفاقية سايكس بيكو بعد أنتهاء الحرب العالمية الأولى في تقسيم المنطقة الى دول متعددة وفق الأتفاقية المذكورة في دول أوروبا الحالية وخصوصاً بريطانيا وفرنسا وأيطاليا.
على الكلدان الأطلاع الدائم والمستمر على تاريخهم العتيد، بمرارته ومآسيه وحلاوته ومحاسنه ومساوئه وأخفاقه، كونه ملهم لهم وهو ملك الجميع من دون أستثناء لأحد كان من يكون، فالجميع يشملهم ومشمولين بموقف موحد لصالح شعبهم على المدى القريب والبعيد، وهذا يتطلب مزيد من الوعي القومي والوطني في الوجهة الأنسانية، مع نشر الثقافة والفن والعلم والتعليم بين أوساط الشعب الكلداني الأصيل، والأنفتاح الى جميع مكونات المجتمع العراقي لأستيعابهم معانات شعبنا، من الوجهة الأنسانية وأصالتنا القومية والوطنية الى حد سواء، وصولاً الى التعاون والتآزر فيما بين الجميع للصالح العام، علينا أن لا نخاف من النقد مهما كان نوعه وشكله، فالنقد دائماً هو خادم للقضية من دون أثارة ولا ملاطفة ولا توفيقية ولا تردد، وبعيداً عن الأتكال على الآخر دون خوف للنفس القومية، مهما كان الجو متعكراً لابد من تحمله وأستيعاب متطلباته ومعالجة ما يمكننا معالجته، لحسم الأمور لصالح المبادي القومية والوطنية والأنسانية.
العمل القومي ليس وليد الصدفة ومستحدث آنياً، بل له مميزاته ووجوده الحضاري التاريخي عبر تقلبات الزمن العاصف القاسي، وأولى عملنا الفعلي يكمل أو في طريقه للنهوض الفوري بغية أكتمال علمه فعلياً وعملياً، دون تقاعس ولا ملل وصولاً الى الهدف المنشود لصالح الأنسان أولاً، وهنا يتطلب الصيانة بوعي تام بعيداً عن التطرف من جهة واللامبالاة من جهة أخرى موضوعياً.
لذا يتطلب أولى مهامنا الأنسانية تعليم لغتنا الكلدانية لأولادنا وبناتنا، لتبقى ناصية براقة لمتابعة ما يستجد من حيثيات التاريخ اللغوي القومي الكلداني وأرثه الزاخر بالعطاء المثمر عبر الأجيال الحالية واللاحقة، لأستثمار كل متطلبات العلوم الحديثة والقديمة للتفاعل معهما في الأتجاه الصحيح، لكسب المعرفة العلمية والحضارية التاريخية لأكثر من 7 آلاف عام تواصلاً مع المستجدات والحداثة والتطور العلمي المتواصل لخير البشر والحجر معاً.

حكمتنا:(معالجة ما يمكننا معالجته دون كلل ولا ملل، دون نسيان مهامنا القومية والوطنية والأنسانية).
منصور عجمايا
22\آب\2018




غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اقتباس
على الكلدان الأطلاع الدائم والمستمر على تاريخهم العتيد، بمرارته ومآسيه وحلاوته ومحاسنه ومساوئه وأخفاقه، كونه ملهم لهم وهو ملك الجميع من دون أستثناء لأحد كان من يكون

الاخ القدير ناصر عجمايا الموقر
شلاما وبعد:
لقد اخترت هذه الجزئية من مقالتك التي تعني الكثير للكلداني الذي يفتقر الى المعلوماتية والدراية عن اصله ونسبه وحضارته وعمقه التاريخي النابع من ارض الرافدين، بالتاكيد فالذي يعيش في ارض الاجداد له ميزة حفظه على اصالته من حيث الجغرافية والتاريخ، ولكن الذين يعيشون في المهجر فأن ارضهم ايضا تكمن في قلبهم، فاينما وجد قلبهم وجد وطنهم وحضارتهم وارثهم وكنيستهم وعاداتهم وتقاليدهم ولغتهم
وكل ما له علاقة بهويتهم الكلدانية الاصيلة.
بصراحة فأن نشاطكم في استراليا وبالذات في ملبورن يدعوا الى الارتياح لكثرة الفعاليات من خلال تشكيلاتكم من الاتحادات والجمعيات العديدة التي تخص شعبنا الكلداني، وآمل ان يقتدي الاخرين من دول المهجر بنهجكم للتقارب والتعاضد من اجل بناء البيت الكلداني واينما كان ودمتم..تحيتي للجميع

غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ ناصر عجمايا المحترم
شلاما
تنبيه فقط: العنوان يعني ان الكلداني في سبات قومياً، ووطنياً، وانسانياً !!
تحياتي

غير متصل وديع زورا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 290
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ والاستاذ ناصر عجمايا المحترم
تحية طيبة
ان جيلنا يتحمل المسؤولية، فعلينا ان نؤدي واجبنا بشأن الوفاء لهويتنا الكلدانية وذلك بالأصرار ومواصلة التحدث بلغتنا وتداولها، وتدريسها قدر الإمكان للاجيال اللاحقة.. تحيتي

غير متصل steve m

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 22
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أن تأتي صحوة متأخرة أفضل من أن لا تأتي أبدا وأن تكون هدفا للتقريب وليس التنافر وإلغاء الآخر, مع الاسف ما نقرأه لبغض المعلقين من حقد على كل ما يتعلق بالاشوريين الذين حافظوا على لغتهم الأم وتاريخهم وحضارة آلاف السنين يتكلمون يكتبون ويقرأون ويغنون الاشوري, بينما الذين لا هم لهم سوى الكلام الأجوف الركيك والشتائم، والذين لم يتوانوا إهانة وشتم قداسة الكاردينال ساكو، ردي لهؤلاء أن يصححوا انفسهم فهم جهلة بالحضارة والتاريخ، لا يتقنون غير العربية في التخاطب واسمائهم معظمها عربية اسلامية وعادات وتقاليد أقرب للعرب وحتى في الغناء، مرة اخرى تخلوا عن الكذب والدجل فلنتقارب وتكون بيننا المحبة والأخوة.

غير متصل د. بولص ديمكار

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 110
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ ناصر عجمايا المحترم
تحية و تقدير
مقالة جيدة قدر تعلقها بما يعانيه الكلدان في وعيهم لذاتهم كأثنية لها خصوصياتها و سبل النهوض بها. لكن عنوان الموضوع وتقليله من دورهم الوطني و الإنساني و مناشدتهم للاستيقاظ أراه مبالغاً فيه وغير منصفاً بحقهم. حيث يشهد القاصي و الداني على تأريخ الكلدان  مستوى مشاركاتهم الوطنية و الانسانية و كونهم السباقين في هذا المجال. فتأريخ العراق الوطني حافل بمساهمات الكلدان في كل مجالات نضالات الشعب العراقي الهادفة لخدمة الوطن العراقي  و الانسان العراقي و الانسانية بشكل عام. و هل بخاف عليك  و انت الأدرى بدور الحركات الوطنية العراقية ونضالاتها الانسانية درجة و مدى مساهمة الكلدان و تضحياتهم بالغالي و النفيس من اجل رفاهية الانسان العراقي وخيره ، اليس ذلك اكبر برهان ليس فقط  على وطنيتهم و إنسانيتهم بل كونهم المبادرين لنشر الشعور الوطني و الإنساني بين العراقيين .
على سبيل المثال لا الحصر : ماذا تعتبر مساهمات و نشاطات الكلداني الخالد يوسف سلمان يوسف (فهد) بتأسيسه للحزب الشيوعي العراقي و من ثم تضحيته بحياته ؟ وهل هناك مثلا اكثر سطوعاً للوعي  الوطني و الإنساني  !!
 في الواقع مأخذنا على بني جلدتنا من الكلدان هو وضع وطنيتهم قبل انتماؤهم القومي و كونه السبب الرئيسي لتأخر الشعور و الوعي بالذات الكلدانية و الذي انعكس و لايزال على نشاطهم القومي الكلداني مقارنةً بإخوتنا الاشوريين. عليه اجد ان عنوان مقالتك هنا كان  غير موفقاً قدر تعلقه  بوطنية و إنسانية الكلدان فهم يقظين و واعين و ممارسين لدورهم  الإنساني و الوطني كما سابقا الان و واثق في المستقبل أيضاً.
مع كل الود
د. بولص شير

غير متصل ماجد عيسو

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 4
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ ناصر المحترم
لن اناقش مادة المقال كونك تخوض في الشأن الكلداني وانا واغلب ابناء شعبنا نؤمن باننا شعب واحد فأن كنا في سبات فتأثيره على الكل وان كنا مستيقظين لحالنا ونعلم بما نحن فيه فخيره للكل اما التشدق والمبالغة في اظهار التسميات ليس الا ضعفا واضعافا لهذا الشعب. الحضارات تتكامل ولا تلغي بعضها.ونحن نكمل بعضنا بكل ما لنا وما علينا.
اما المقال ذاته فارى بانه لغويا غير صالح للنشر بما يحمله من كم كبير من الاخطاء الاملائية والتعابيراللغوية الركيكة والتكرار في الكلمات الغي المبرر وتكرارها في غير محلها. ربما الاخ الكاتب لم يراجع المقال قبل ارساله للنشر والعتب عليه اكثر كونه قد ترأس اتحاد الكتاب الكلدان في فترة ما.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ والأستاذ العزيز عبدالأحد قلو المحترم
نتقدم بالشكر الجزيل لمساهمتكم أعلاه متمنين لكم ولجميع المهتمين والقراء الأعزاء، التقدم والتطور والصحة والسلامة الدائمة.
مساهمتكم بحق عززت الموضوع المتواضع، لكم منا كل المحبة والتقدير والأحترام..

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ ناصر عجمايا المحترم
شلاما
تنبيه فقط: العنوان يعني ان الكلداني في سبات قومياً، ووطنياً، وانسانياً !!
تحياتي

الأخ والأستاذ أوراها سياوش المحترم
شكرا لمساهتكم ومروركم مع التحية..
من خلال عنوان المقالة الذي شفت غليكم وفق فهمكم الخاص، ليس كما أنتم تتصورون أو تتخيلون وفق أهوائكم الخاصة، مع سبق الأصرار والترصد المسبق و المقصود، ومع هذا من جانبنا نحترم رأيكم حتى وأن كان على علته..
الكلدان معروفون في عطائهم التاريخي الحضاري لآلاف السنين..
تقبل والقراء التحيات.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ والاستاذ ناصر عجمايا المحترم
تحية طيبة
ان جيلنا يتحمل المسؤولية، فعلينا ان نؤدي واجبنا بشأن الوفاء لهويتنا الكلدانية وذلك بالأصرار ومواصلة التحدث بلغتنا وتداولها، وتدريسها قدر الإمكان للاجيال اللاحقة.. تحيتي

الأستاذ والأخ العزيز وديع زورا المحترم
تحية أخوية .
شكرا لكم ولمساهمتكم الموضوعية، وما تطرقتم عليه هو محض أحترام جميع المهتمين الكلدان وصولاً لمهامهم من أجل شعبهم وخدمة وطنهم.
تقبل والقراء الأعزاء أجمل التحيات.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
أن تأتي صحوة متأخرة أفضل من أن لا تأتي أبدا وأن تكون هدفا للتقريب وليس التنافر وإلغاء الآخر, مع الاسف ما نقرأه لبغض المعلقين من حقد على كل ما يتعلق بالاشوريين الذين حافظوا على لغتهم الأم وتاريخهم وحضارة آلاف السنين يتكلمون يكتبون ويقرأون ويغنون الاشوري, بينما الذين لا هم لهم سوى الكلام الأجوف الركيك والشتائم، والذين لم يتوانوا إهانة وشتم قداسة الكاردينال ساكو، ردي لهؤلاء أن يصححوا انفسهم فهم جهلة بالحضارة والتاريخ، لا يتقنون غير العربية في التخاطب واسمائهم معظمها عربية اسلامية وعادات وتقاليد أقرب للعرب وحتى في الغناء، مرة اخرى تخلوا عن الكذب والدجل فلنتقارب وتكون بيننا المحبة والأخوة.
عزيزي ستيف أم المحترم
تحية طيبة
نحن نكتب لترتيب البيت الكلداني من دون أنتقاص للأخرين.
ما ذهبت اليه أعلاه لا يعني المقال ولا المعلقين..
بل هناك ضغائن مسبقة في مخيلتكم وللأسف..
أتمنى أن تزول هذه الغيمة المزروعة في أدمغة الآخر ونحن لسنا من هؤلاء أبداً..
نحن نحترم الجميع بعيداً عن الغاء الآخر، ومقالتنا أعلاه لم تتطرق الى أي مسمى آخر.
أتمنى ان يفهم القصد مع التقدير لكم ولقرائنا الكرام.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ ناصر عجمايا المحترم
تحية و تقدير
مقالة جيدة قدر تعلقها بما يعانيه الكلدان في وعيهم لذاتهم كأثنية لها خصوصياتها و سبل النهوض بها. لكن عنوان الموضوع وتقليله من دورهم الوطني و الإنساني و مناشدتهم للاستيقاظ أراه مبالغاً فيه وغير منصفاً بحقهم. حيث يشهد القاصي و الداني على تأريخ الكلدان  مستوى مشاركاتهم الوطنية و الانسانية و كونهم السباقين في هذا المجال. فتأريخ العراق الوطني حافل بمساهمات الكلدان في كل مجالات نضالات الشعب العراقي الهادفة لخدمة الوطن العراقي  و الانسان العراقي و الانسانية بشكل عام. و هل بخاف عليك  و انت الأدرى بدور الحركات الوطنية العراقية ونضالاتها الانسانية درجة و مدى مساهمة الكلدان و تضحياتهم بالغالي و النفيس من اجل رفاهية الانسان العراقي وخيره ، اليس ذلك اكبر برهان ليس فقط  على وطنيتهم و إنسانيتهم بل كونهم المبادرين لنشر الشعور الوطني و الإنساني بين العراقيين .
على سبيل المثال لا الحصر : ماذا تعتبر مساهمات و نشاطات الكلداني الخالد يوسف سلمان يوسف (فهد) بتأسيسه للحزب الشيوعي العراقي و من ثم تضحيته بحياته ؟ وهل هناك مثلا اكثر سطوعاً للوعي  الوطني و الإنساني  !!
 في الواقع مأخذنا على بني جلدتنا من الكلدان هو وضع وطنيتهم قبل انتماؤهم القومي و كونه السبب الرئيسي لتأخر الشعور و الوعي بالذات الكلدانية و الذي انعكس و لايزال على نشاطهم القومي الكلداني مقارنةً بإخوتنا الاشوريين. عليه اجد ان عنوان مقالتك هنا كان  غير موفقاً قدر تعلقه  بوطنية و إنسانية الكلدان فهم يقظين و واعين و ممارسين لدورهم  الإنساني و الوطني كما سابقا الان و واثق في المستقبل أيضاً.
مع كل الود
د. بولص شير
الأخ والأستاذ د. بولص المحترم
تحية أخوية.
شكرا لمساهمتكم وأغنائكم للموضوع مع التقدير.
أستيقظ هو النظرة الحالية الموجودة في شعبنا، من دون التطرق للتاريخ الكلداني الزاخر بالمعطيات من الناحية الوطنية والأنسانية، وانت على حق وفق ما ذهبتم اليه تاريخياً..
نعم وبالتأكيد الكلدان لهم حضورهم الوطني والأنساني المميز عبر التاريخ والحضارة الرافدينية للعالم أجمع.
وما ذكرتم من مثال المضحي يوسف سلمان(فهد) خير دليل لوطنيته وتضحياته من أجل العراق والأنسان معاً.
نؤكد ثانية ، نحن مع الآن والمستقبل قطعاً.. وليس كما كان أجدادنا سابقاً وهذا مقيم ومحترم من قبل الجميع.
كما يعلم الجميع الوعي الثقافي والتعليمي الوطني تراجع كثيراً عن السابق في فترة القرن العشرين حتى ثلثيه، لينتج لنا شعب لا هم له ولا غم نتيجة الأمية وظروف الحروب والحصار والأستبداد ووالخ..
أتمنى أن يفهم القصد مع التحيات لكم وللقاريء الكريم.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ ناصر المحترم
لن اناقش مادة المقال كونك تخوض في الشأن الكلداني وانا واغلب ابناء شعبنا نؤمن باننا شعب واحد فأن كنا في سبات فتأثيره على الكل وان كنا مستيقظين لحالنا ونعلم بما نحن فيه فخيره للكل اما التشدق والمبالغة في اظهار التسميات ليس الا ضعفا واضعافا لهذا الشعب. الحضارات تتكامل ولا تلغي بعضها.ونحن نكمل بعضنا بكل ما لنا وما علينا.
اما المقال ذاته فارى بانه لغويا غير صالح للنشر بما يحمله من كم كبير من الاخطاء الاملائية والتعابيراللغوية الركيكة والتكرار في الكلمات الغي المبرر وتكرارها في غير محلها. ربما الاخ الكاتب لم يراجع المقال قبل ارساله للنشر والعتب عليه اكثر كونه قد ترأس اتحاد الكتاب الكلدان في فترة ما.
الأخ العزيز ماجد عيسو المحترم
تحية طيبة
شكرا لتعليقكم أعلاه..
للأسف الشديد أنتم ناقضتم نفسكم بنفسكم، وتعليقكم من بدايته الى نهايته يتناقض تماماً..
الأول لم تناقشوا المادة ، وبعدين ناقشتموها..
يا للضغائن المسبق بناءاً على عقلكم العاطفي الباطني.
من قال لكم نحن لسنا شعب واحد ، نعم نحن شعب كلداني واحد أصيل وبمسمى واحد هو الكلدان دون غيره تاريخياً حضارياً أصيلاً.
تحية ومودة.

غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ ناصر عجمايا المحترم
شلاما مرة اخرى
استيقظ هو فعل امر،  وهذا يعني ان (الكلدان !) وبحسب عنوان مقالتك هذه، لا يزالون نياماً وجنابك الموقر يأمرهم بالاستيقاظ. الا ترى يا رئيس الاتحاد (العالمي !) للكتاب (الكلدان !) ان عنوانك فيه شيئاً من الغرابة ؟!
بعد ١٥ عاماً ورماحكم النواهل تنهال يميناً وشمالاً لإيقاظ (الكلدان !) وتبطش بشعبنا، والآن تطلب منهم الاستيقاظ. انك بعنوانك هذا تقول : لو يجي الحمزة ابو حزامين ويريد يگعد (الكلدان !) من نومتهم ما يكدر !
هل علمت أين العلة أيها السيد الرئيس ؟!
تحياتي واحترامي

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ ناصر عجمايا المحترم
شلاما مرة اخرى
استيقظ هو فعل امر،  وهذا يعني ان (الكلدان !) وبحسب عنوان مقالتك هذه، لا يزالون نياماً وجنابك الموقر يأمرهم بالاستيقاظ. الا ترى يا رئيس الاتحاد (العالمي !) للكتاب (الكلدان !) ان عنوانك فيه شيئاً من الغرابة ؟!
بعد ١٥ عاماً ورماحكم النواهل تنهال يميناً وشمالاً لإيقاظ (الكلدان !) وتبطش بشعبنا، والآن تطلب منهم الاستيقاظ. انك بعنوانك هذا تقول : لو يجي الحمزة ابو حزامين ويريد يگعد (الكلدان !) من نومتهم ما يكدر !
هل علمت أين العلة أيها السيد الرئيس ؟!
تحياتي واحترامي

الأستاذ المتخفي سياوش المحترم
تحية طيبة
شكرا لتواصلكم ورأيكم محترم بالنسبة لنا، بغية التفاعل فيما بيننا للصالح العام.
في كل الأوقات والأزمنة حالياً ولاحقاً، نحن جميعاً محتاجين لليقضة كما والحذر وهما مطلوبتان، والأستيقاظ هو التنبيه وليس كما يراد فهمه وفق نواياكم الخاصة بكم او بما تستوعبونه، والناس وشعبنا عموماً بحاجة الى النهضة والأستيقاظ واليقضة وكل ما يراد فهمه في هذا الجانب، وبالتأكيد نحن جزأ من هذا الشعب وخداماً له، هكذا نرى أنفسنا أحتراماً وتقديراً لشعبنا الكلداني، وهذه هي مسألة خاصة بنا ومن داخل بيتنا الكلداني الشامل لجميع الطوائف التي تضم شعبنا الكلداني .. الآثورية أولها بالأضافة الى  الطوائف الأخرى، وهم جزأ لا يتجزأ من أمتنا الكلدانية بأكملهم..تقبل والقاريء الكريم .. تحياتنا الخالصة..