الكاتب القومي المرموق ميقرا رابي أنطوان الصنا المحترم
تحية وبعد
بعد تفكير وتريث بين التعليق وعدمه قررت ان اعلق بشئ لا اريد ان اثير فيه مشاعر الغضب لابناء شعبنا في عنكاوا على سيادة مارشليمون وردوني و لا ان اسئ اليه اكثر مما هو يسئ لنفسه وشخصه ولمرتبته.
في الحقيقة هذه ليست المرة الأولى التي يصرح ويغلط فيها المطران القدير شليمون وردوني ولكنه سبق ان قال كلاما جارحا بحق أبناء عنكاوا و ورط نفسه في كلام غير مسؤؤل البته, فمنذ ما يقارب الثمانية والعشرون سنه قبل تركي ل عنكاوا وبعدها ولازلت حتى اليوم انتظر الصدفة ان اواجه هذا الرجل ولكنها لم تاتى ولم تحصل رغم انني كتبت له وارسلت له رسائل عديدة فلم استلم أي جواب.
انه من المعيب جدا ان يورط شخص يحمل القدسية ودرجة كنسية مرموقة في كلام لا يعرف مردوده واثاره السلبية فاذا كان الكلام من الفضة فالسكوت في هذه الحالات انه بلا شك سيكون من الذهب قبل اطلاق كلام سلبي لا يعزز من الحقيقة بشئ.
للأسف فان الكثيرون سواء اكانوا في المواقع الرسمية والدولة والدينية لايستحقون ادارتها لهزالة اسلوبهم وعدم امتلاكهم الدبلوماسية في التعامل مع الاحداث
لا اريد ان أقول اكثر من هذا
تحيتي وتقديري أتمنى انني لم اسئ لشخصه