الاخ يوحنا بيداويذ المحترم
حسناً فعلت في مقالتك هذا، إذ فضحتَ من يلفّق التهم ضد مسؤول فرع الرابطة في مدينته، في حين ان مسؤول الرابطة، والذي بكل همة واقتدار، يعمل وعلى كافة الأصعدة، لخير ابناء شعبنا عموماً والكلدان خصوصا، وبشهادة قداسة البطريرك ساكو في زيارته آنذاك لكندا.
وعندما واجهنا حينها الدكتور قيا بأن اتهاماته باطلة (وهو يعرف جيدا عن ماذا اتكلّم) ولا أساس لها من الصحة، كان جوابه: والعهدة على الراوي. تبيّن حينها انه ملفّق من الدرجة الاولى وانسحب من المنازلة، لانه لم يستطع اثبات تلفيقاته بعد أن طالبناه بالاعتذار.
اخي يوحنا: عاشت اناملك لهذه المقالة إذ فضحت بها من يدّعي بأنه يعمل لصالح الكلدان والكنيسة الكلدانية. تقبّل تحياتي ....
سامي ديشو - استراليا