وأود التذكير بانه من ضمن العائلات التي استقبلناها ٢٠ شخص من أقارب
1: الشهيد مثلث الرحمات المطران فرج رحو بما فيهم شقيقه الذي انتقل الى الإخدار السماوية
2: عائلتي الشهيدين الآباء ثائر ووسيم الذين استشهدوا في كاتدرائية سيدة النجاة.
3: والعديد من عوائل شهداء سيدة النجاة وهذا اكبر وسام نفتخر به )انتهى الاقتباس.
أليش ياقو
وبالإضافة الى هؤلاء، ايضاً
4: عائلة الاب المرحوم ليون نيسان الانشي والد الاب فادي راعي خورنة مار افرام الكلدانية.
5: كذلك عائلة المرحوم الاب بطرس يوسف راعي كنيسة كلدو الكلدانية - باريس فرنسا (ملاحظة: الأب المرحوم بطرس يوسف كان يعيش في فرنسا منذ أكثر من ثلاثين سنة يخدم كنائس الكلدان هناك).
سالم كنداشكرا لهذا النص الرائع و الكلام الواضح الذي يثبت صحه كلامنا عندما نقول من كان له قس او مطران ينتقل مباشره من بغداد الى باريس وغيرها من البلدان ومن كان دون ذالك ينام في بلدان الانتظار لخمس سنوات ويزيد وسط الهموم والتيهان بصايه الكنيسه الكاثوليكيه!!!
وما خفي كان اعظم
ظافر شنو
ظافر شنو ... لو أفترضنا (فرضية) أنك كنت أيضا قسا أو مطرانا وقتلك الأرهابيين أو الدواعش .. ولو كنت أنت (أفتراضا طبعا) قد خطفت وعذبت وقتلوك بطريقة بشعة كما حدث لمثلث الرحمات مار بولص فرج رحو، أو قتلت بدم بارد كما تم قتل الأب الشهيد رغيد كني ورفاقه الشمامسة الثلاثة رحمهم الله بعد خروجهم من الكنيسة في الموصل، أو قتلت وأنت تقدس في الكنيسة كما حدث مع الأبوين الشهيدين ثائر ووسيم، أو قتلت كما تم قتل العشرات من الأبرياء في مجزرة كنيسة سيدة النجاة.. ((لو أفترضنا أنه قد حدث لك مثل ما حدث مع الشهداء المذكورين .. أنا متأكد تماما أن فرنسا قد وفرت الملاذ الامن لعائلتك أيضا )).
يقول ظافر شنو في مكان اخر في رده على تعقيب الأخ الفاضل غانم كني على موضوع شنو الفاهي "أزاحة الستار وليس أسداله يا أعلام البطريركية" ما يلي :
((عندما يُنشر خبر في الموقع الاعلامي الرسمي للبطريركيه الكلدانيه فهذا الخبر يهمني لانه صادر من اعلام كنيستي الكلدانيه وعليه لانني مسيحي كلداني لهذا اريد ان تكون دائما هذه الاخبار على مستوى عالي من الدقه )) .. ؟؟
سيد شنو لا هواية تهمك أخبار ((كنيستك))، أنت ما أحترمت أروراح شهداء ((كنيستك)) .. أنظر كيف أستهزأت طريقة وصول البعض من أهالي وذوو شهداء الكنيسة الأبرار الى بر الأمان، وذلك عندما قامت باستقبالهم بعد النكبات والمجازر التي لحقت بهم، وبدلا من أن تشكر فرنسا وتفرح بوصول أهالي هؤلاء الشهداء الى بر الأمان رحت تستهزأ بهم يا ......؟؟؟ )).
(( أكعد أعوج .. وأحجي عدل )).