0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
(( لكن الحقيقه التي لا يمكن تجاوزها اي كان مصدرها ومهما كان هدفها، هي تلك التي حكاها وزير خارجية العراق طارق عزيز في نيسان 1993 ضمن لقاء صحفي اجرته معه صحيفه بريطانية، لم يكن الوزيرالمتوفى مخطئا حين وصف معارضي النظام " بمجاميع من اللصوص لو تسنى لهم حكم العراق سينهبوه ويبيعون أرضه "، نعم كان محقا في وصفهم (باستثناء القله التي لا حول ولا قوة لها، فقد تبيّن أنهم حراميه فاسدون لا رابط انساني يربطهم بمعاناة المواطن العراقي، ولا وازع اخلاقي يردعهم عن فعائلهم المشينه )).