shlama30الاخ
ان الحقائق التي ذكرتها جعلت المدعو ليون برخو يفقد صوابه ...هان عليه وصف احبائه على هذا النحو المقرف الذي صوّرته في ردك ....
وهو الذي لا ينفك يقول ان منتقديه يكتبون خارج الموضوع ، ركض 180 درجة خارج الموضوع لبث سمومه من التفرقة العنصرية بين الوسط المسيحي " ليغطي " على الخطر الداهم من احبابه المتطرفين الاسلاميين نحو مسيحيي الشرق ...ا
ما انا فأقول : " في بيتنا خائن " ....
ان دعواه المبطّنه من اجل " كنيسة مشرقية " هي محاولة خائبة لشق الصف المسيحي وجعله معزولا عن الغرب ( كما كان دائما ) ليستمر لقمة سائغة مهددة بالانقراض..
هناك كاثوليك في المشرق ، فهل عليهم التحسس او اشهار العداء للكاثوليك في ايطاليا وامريكا ؟ يا لبؤس المحاولة .. وهذا ينطبق على الارثودوكس والانجيليين ايضا .
هذا الرجل يحتار كيف يرضي اسياده ... والان حان دور بث سموم التفرقة ، تفرقة بين الطوائف المسيحية ، وتفرقة بين الطائفة الواحدة بمحاولة خائبة لجعلها " مشرقية ضد غربية " !!! والخاسر الاكبر هم اهلنا هناك .
السيد ليون .... بيننا وبينك المسيح له كل المجد....
متي اسو
[/size]الأخ الفاضل متي أسو المحترم
السيد ليون برخو " الظاهرة، ظاهرة الأكاديمي المتعلم الأستاذ الجامعي الذي يدرس في أرقى جامعات السويد بلد الحرية والديمقراطية وحقوق الأنسان، هذه الظاهرة يدافع عن دعاة الفكر المتشدد الذين يصفون جماعة "ليون برخو" بالنصارى والكفار وأهل الذمة " .
هذه الظاهرة - الفلتة - أصبح مكشوفا من قبل الجميع، وهو الان في وضع لا يحسد عليه، يضرب الأخماس بالأسداس ويفكر في كيفية الخروج من هذه الورطة الكبيرة، وبدلا من أن يدافع عن نفسه من الأتهامات الدامغة، فكعادته يأتينا بكتابات وجمل وعبارات تدعو للعطف على بؤسه الشديد؟؟
فمثلا يقول بان الفيلسوف الفلاني الذي تدرس أفكاره وكتبه في أرقى جامعات العالم وفي الكواكب الأخرى، ولولا كتاباته الفلسفية الرصينة والخوارزمية، لكانت البشرية قد أنقرضت من على وجه الأرض، ولكانت المخلوقات الفضائية المتشددة قد غزت الكون باجمعه، ولكانت الديناصورات الصديقة قد عادت الى سابق عهدها؟ ولكانت الزواحف قد أكتسبت الأجنحة المصنوعة من التيتانيوم الغير القابل للطي والكسر، لتنطلق وتزاحم الطائرات المدنية والعسكرية ومركبات الفضاء، ولكانت قد أزاحت درب التبانة من مساره بعيدا بمليارات الأميال والسنوات الضوئية والدهور الخوارزمية ؟؟
طبعا: الهدف من كل هذا وذاك هو كي يتهرب من الحقيقة التي هي مرة وصادمة؟؟ فان أعترف بها فهنا ستكون نهايته ككاتب وكأستاذ جامعي وأكاديمي مرموق، ومرتل وموسيقي وحافظ للتراث ومطور لللغة ومحدث للريازة ومعتق للطقس ومزمر لللحن؟؟
أنا شخصيا وصلت الى قناعة يمكن من خلالها القول بان ظاهرة "ليون برخو" قد وصلت الى حالة يرثى لها بعد أن تم محاصرته من كل الأتجاهات.