المحرر موضوع: عقيب على معقب يعقب من اجل غاية قد تكون واضحة ... سيد شوكت توسا وتعقيباته  (زيارة 2627 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تعقيب على معقب يعقب من اجل غاية قد تكون واضحة
سيد شوكت توسا وتعقيباته
زيد غازي ميشو
zaidmisho@gmail.com


يقول المثل: مجنون يحكي ..عاقل يسمع
مع تغيير الكلمات والأحتفاظ بالمعنى أقول: ناقد يكتب ..عاقل يحلل.. منصف يحكم
كتب سيد شوكت توسا مقالاً بعنوان: دعوة غبطة بطريركنا لتشكيل تجمع سياسي مسيحي ومدى ملائمتها مع الواقع القائم
للأسف الشديد، وخضوعا لضيق الوقت، شحت متابعتي لموقعنا العزيز عنكاوا.
لكن قبل فترة ومن خلال حوار مع أحد الأصدقاء حول دعوة الباطريرك ساكو بعنوان: فكرة فحسب: ألم يحن الأوان لتشكيل تجمع سياسي واحد لمسيحيي العراق،  وبعد ان اغنى تلك الدعوة (وأقصد صديقي) بآراء مهمة قد أتبنى قسماً منها في هذه السطور، أشار أيضاً لمقال سيد شوكت على دعوة الباطريرك، ولمجرد ذكر إسم سيد شوكت، كنت متأكداً بأنه سينتقد لينتقد الباطريرك، وسيدرج إسم الرابطة في نقده! وهذا ديدن الكتاب التابعين.
نفس الشي يذكر على أحد الفطاحل عندما يكتب مقالاً  وإن كان عن لعبة (المحيبس في رمضان) خصوصا في موقع سعودي أصولي، فحتما سيظهر إعجابه بكل ما يمت بصلة إلى إخوتنا الإسلام، وسينتقد غبطة أبينا الباطريرك ساكو والرابطة الكلدانية، وقد يحرض مجدداً على الكلدان، وبالتأكيد سيتباكى على ارثنا المشرقي.

في أحدى الصحف المهجرية الكندية باللغة العربية، بمجرد أن اقرأ عنوان مقال لأحد الكتاب الأسبوعيين، كنت اعرف المضمون، أما عن سيد شوكت وزملائه الفطاحل الذين يشتركون في هدف واحد وهو الأساءة لكنيستنا الكلدانية وهويتنا الكلدانية، فنحن لا نحتاج إلى قراءة العنوان لنعرف المضمون، كوننا نعلم جيداً الغاية حتى قبل نشر المقال، ومقالهم القادم سيكون لنفس الغاية.
سيد شوكت في كل شاردة وواردة، لا يتوارى عن انتقاد كنيسته التي كان ينتمي لها، وإن إنتمى لها حالياً فقالباً فقط، وينتقد هويته الكلدانية ويحاربها والتي يفترض ان تكون تاج على رأسه ورأسنا ورأس القوش وتلكيف وتللسقف وعنكاوا وكل بلداتنا وقرانا الكلدانية، لكنه يخاف من نقد الحركة الديمقراطية الآشورية السيئة التي قسمت شعبنا! واشترت ذمماً وسخرتهم لأجندتها الحقيرة! ولا ينتقد قائدها الأوحد هذا الأنسان المراوغ الذي يملك كل (زوعة) حجر وبشر! وقيادته الذين أصنفهم استحقاقاً اسوء الشخصيات السياسية من بعد آغاجان، المحسوبين  على المسيحيين جزافاَ. وعندما واجهته مرارا بهلعه من انتقادهم، قال السيد توساً بما معناه: أنه ينتقد الحركة لكن بالخفاء (مراسلات داخلية) وأدناه النص المقتبس من الرد رقم 14 مع الرابط:
(جازما اقول بأن هناك من ضمن القراء لما نكتبه , من هم منتمون رسميا الى احزاب وتنظيمات شعبنا , وفيهم حتما زوعاويون وربما قادة في زوعا على درايه تامه في نقدي واعتراضاتي الدائمه سواء ورد ذلك في القليل مما أعلنه أوبالكثير الذي لا افضل نشره علنا لاسبابي الخاصه بي بل ارسله برسائل خاصه او من خلال لقاءات معينه)
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,862327.msg7559921.html#msg7559921
وبالقدر الذي أتأسف على كتاب مثقفين تم تسخيرهم لأجندات رخيصة، بقدر ذلك وأكثر بكثير افرح لما المسه من الروح العالية التي تسود الكنيسة الكاثوليكية الأم، والتي يشرفني أن تكون كنيستي الكلدانية جزءً منها.
 إذ لأننا كاثوليك، واقصد تلك الكنيسة المنفتحة التي تصون حرية الرأي، يقبل رجالاتها النقد سواء بصدر رحب او بحكم حق الحرية المكفول لمؤمنيها، في الوقت الذي لا يتجرأ مؤمني الكنائس الأخرى من الأشارة للسلبيات علنا، لا بل هذا الخوف يشمل حتى احقر الأحزاب التي تحمل إسم الهوية التي تتبناها كنائسهم، والحركة الديمقراطية الآثورية نموذجا، فمن يجرأ من اعضاء الحركة ان ينتقد سلوكياتها السيئة ودكتاتورية مالكها يونادم كنا، وزبانيته وحبربشيته؟

بالعودة لمقال سيد توسا، تطرق في المقدمة لوضع العراق المربك، وتبريره للنقد بحجة الأغناء ولا غنى فيما كتب.
 يقول الكاتب الملهم:  (فيما يتعلق بالغاية من دعوة غبطته,أغلب الظن ان القصد هو تشكيل تجمع تحت عنوان المسيحيه).
 الدعوة واضحة سيد شوكت، ولا حاجة لأرهاق نفسك بالتحليل لتصل إلى نتيجة غير مؤكدة بينتها في (اغلب الظن).
يقول سيد توساً وسط مقدمة مهولة: بأن دعوة غبطته تنقصها: (تغطية فكرية يراعي فيها الواقع)، علماً بأن غبطته طرح الموضوع بعنوان بدأه: فكرة فحسب.
ولمن يستصعب فهم ذلك أشرح له بتعابير ممكن ان يفهمها حتى السذج:
دعوة الباطريرك هي فكرة، طرحها كما يقول غبطته في اول سطور، بهاجس الضمير والحرص، ويكمل، أنه يترجى ان تجد آذانا صاغية وإرادة طيبة لتحقيق شيء ملموس للم شملهم.
وهذا يعني بأن الدعوة هي فكرة ولم تبنى بعد على دراسة، كون هذا ليس عمله، لذا هي موجهة من قبله لذوي الشأن؟ فماذا يقول أكثر لتعرف؟
يقول سيد توساً وهو جوهر المقال وغايته: هل ستشهد الدعوة مثلا  اعلان حل الرابطة الكلدانية ودمج مكاتبها  في التجمع المسيحي المزعوم، وإن كان نعم، علام كان تأسيس الرابطة،
عزيزي سيد شوكت، ألم يخبرك أحد إلى الآن بأن الرابطة الكلدانية ليست سياسية؟؟
اساساً الرابطة تتمنى ان يشكل حزب كلداني موحد.
 ولكي يبين سيد شوكت سلبيات الدعوة وخطورتها، ربط  ثورة الأبطال ضد تدخل رجال الدين بالسياسة بهذه الدعوة، معتبراً بأننا (سنكون الضحية) من دعاة تشكيل تيار او تجمع سياسي ديني مسيحي!!
سيد شوكت، لو لم تكتب إسمك على المقال لحكمت على الكاتب بالسذاجة، وقد تسأل لماذا وانت في حالة الصدمة من الحقيقة او التعالي معتبراً نفسك العقل الحكيم، سأجيبك بهدوء راجياً ان تأخذ كلامي بطيب خاطر:
بداية لن نكون ضحية من مجردة فكرة دعوة، قد نكون كما تدعي بعد التشكيل، ونسبة تحقيق نبوءتك ضئيلة جداً، وسيكون السبب عند ذاك بعدم دراسة المشروع، وبذلك لن يتحمل غبطته الذنب بل أصحاب الشأن.
من جانب آخر، يوجد أكثر من عشرة احزاب قومية مهترئة في ارض العراق (مسيحية الشكل)، تتنافس على الكوتا المسيحية وليس القومية او الوطنية، تنظيم اسوء من الآخر، يتنافسون بالدناءات، كلدانية كانت ام آثورية او سريانيةإ وجدت لخلق البلبلة والأنقسام وإضعاف المسيحيين العراقيين، ولو كنا سنصبح (ضحية) كما تدعي لمجرد تشكيل تيار سياسي مسيحي موحد، فلماذا لا نصبح كذلك ولدينا هذا العدد من التنظيمات التافهة؟؟
علماً بأننا ضحية تلك الأحزاب وخصوصاً الحركة اللاديمقراطية الآثورية، والمجلس اللا شعبي الأغاجاني والذي ابدل هويته المشوهة إلى حزب (وهو نفس الطركاعة).
سيد شوكت: تلك التنظيمات هي اخطر علينا من إي عدو خارجي، ولأننا تشرذمنا بسببها، ترجم غبطته هواجسه بتلك الدعوة، والتي يتمنى بها لم الشمل، وكما أن دعوته السابقة للوحدة من الكنيسة الآثورية والتي قدم بها تنازلات كبيرة من اجل ذلك الهدف المسيحي النبيل، ولاقت دعوته تعالي رجال الكنيسة الآخرى، كذلك تلك الدعوة لتوحيدنا سياسياً تلاقي تشويها وتسقيطاً من قبل أحد اتباع الحركة اللاديمقراطية الآثورية السيئة الصيت.
وأضع لك وللقراء الأعزاء بعض المفردات والجمل الواردة في دعوة الباطريرك على الأقل لتلامس اصابعنا الجروح ونفهم الأسباب الحقيقية بتلك الدعوة والتي هي فكرة فحسب، وحاول ان تتذكر عزيزي سيد شوكت، فكرة ... فحسب:

مقتبسات من دعوة أبينا الباطريرك وتعليقات خفيفة
* أسأل مسيحيينا وبخاصة النخبة منهم: أما حان الأوان أن يفكروا ملياً بمراجعة أنفسهم وتحمل المسؤولية للم شملهم؟
هنا يتبين جلياً بأننا منقسمون، ويا ليتك سيد شوكت تكتب مقالاً فيه مقترحات للم الشمل السياسي بأعتبارك سياسي محنك، شيوعي سابق، قومي آثوري حالياً، هذا إن كانت وحدة المسيحيين سياسياً تهمك!

* ضعف التمثيل السياسي بسبب خطف الكوتا .. وهذه اشارة قوية وواضحة فاتت عليك، ولن تخفى على غبطته، حيث ذكر السبب بسؤال عبر عنه بأنه يحز في نفسه:
لماذا يا ترى تبقى الأحزاب المسيحية تحت رحمة الأحزاب الكبرى التي تستحوذ على أصوات المسيحيين، وتجعلهم من دون تمثيل حقيقي وقيادة سياسية موحدة تدافع عنهم؟ إن كان صعب فهم هذا السؤال فإليك الترجمة وبتصرف:
ليش نظل نقبل على نفسنا نسلم لحيتنا بيد البايعنا؟ احزابنا منا وبنا للأسف لكن ليسوا لنا، موالية لأي جهة تدفع على حساب المسيحيين.

* وللنقص في الوجاهة يدعي كل الطرف المرجعية
تمعن سيد شوكت بهذه الجملة الغنية الرائعة، وانتم ما زلتم تعبدون اصنام الواجهة، الصنم الآغاجاني والصنم الكنّاوي، وآصنام آشور المخزية رؤساء الأحزاب، ومن الكلدان من عبد الصنم الوغد ريان اللا كلداني!!

* ولعله أصبح لزاماً الآن قبل فوات الأوان، التفكير والتخطيط لأستراتيجية مسيحية موحدة، تخرج منها وثيقة يلتزم الكل تحت مسمى يتفقون عليه، تنخرط فيه الأحزاب الموجودة والنخب والكفاءات
وأسأل سيد توسا، ألا يحق لغبطته ان يرى النخب والكفاءات المسيحية في مواقعهم الصحيحة بدل أن يكون هذا النقص في الواجهات او بتعبير آخر، ان يقاد المسيحيون من تلك الوجوه القبيحة التي تدعي تمثيلنا؟

* مثل هذا التحالف يعطي دفعاً قوياً للمسيحيين في دوائر صنع القرار
ألا ترى سيد توساً بأن الذيول التي تحتل الساحة السياسية المسيحية في العراق لا قرار لديهم بل مجرد اتباع؟

* يدخلون في انتخابات مجلس نواب المركز والأقليم بقائمة واحدة مدروسة جيداً من الكفاءات التي لها نفس وطني مسيحي واضح وصريح ومعروفة بالنزاهة والشجاعة، ممن هم بمستوى المسؤولية الوطنية والمسيحية
سيد شوكت، هل هذا المطلب يجعل مسيحيي العراق ضحية؟

لتكملة فقرات دعوة غبطة أبينا الباطريرك مار روفائيل الأول ساكو حول توحيد المسيحيين سياسياً بحزب واحد، والأطلاع على الغاية من تسمية موحدة والنقاط المهمة التي أدرجها كأولويات في المركز والأقليم، أضع بين يدي القراء رابط الدعوة من مصدره، موقع الباطريركية الكلدانية:
 https://saint-adday.com/?p=35781
 
سيد شوكت توساً، الكاتب المتمكن بالمفردات، لدي سؤال لا يخلوا من النقد:
الا تستحق كل تفاصيل دعوة الباطريرك المناقشة، للوصول إلى نتيجة قد نختلف او توافق على المشروع، ألا تستحق الدعوة بحد ذاتها التمعن والتأمل، كي تترك كل ما كتبه غبطته من افكار اقل ما يقال عنها رائعة ونبيلة، وتتعب نفسك وترهقها بمقال ركيك لا هدف له سوى الأنتقاد لصالح أجندة؟
أدرجت إسم الرابطة ولا علاقة لهم بكل الموضوع، وتنبأت بالخطر الأكيد، وخلقت مقال لو قلبنا الأول أخير والأخير اول، وبعثرنا كل الجمل، لما اختلف شيء، كونه مؤلف من جملاً لا علاقة لها بالمادة الأساسية.
والأغرب من ذلك، وأثناء كتابتي للمقال هذا اليوم الأحد، وإذا بصديق عزيز يشير إلى توضيحك المنشور في عنكاوا والذي به تشكر الباطريكية على اهتمامها بما كتبت، وتفتخر بأنك في مقالك السابق قومت فكرة الباطريرك بنقدك، والحقيقة التي لا تقبل الشك بأن رد الباطريركية الأخير جاء ليفول بأن مقالك لا (مونة) فيه، ولا دخل للرابطة  بالدعوة، والباطريرك ليس رجلاً سياسياً ولا يريد ان يتزعم حزب سياسي، وهو يؤكد على اننا يجب ان نفعل شيء لصالح شعبنا، وهذا لا يروق لزوعاك.

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,962553.0.html
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,962553.0.html

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية


غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
لا اعلم ما هو سر هذا الأسلوب الفج الذي يتبعه هذا الكاتب في أسلوب يعتبره أسلوب نقدي وهو يكيل الشتائم يمينا ويساراً.. أهو أسلوب تعلم ونشأ عليه من الصغر ام سببه نشأة في حي من الاحياء الذي امتاز في مرحلة زمنية معينة بكثرة الشتائم بين أطفال هذا الحي مما جعل هذه الخصلة تتأصل في العقل الباطني لكاتبنا هذا، بطل الشتائم في ساحات الوغى.
أقول قولي هذا واترك القارئ اولاً ومن ثم إدارة المنبر هذا على النظر في هذا الأسلوب (المتميز !) في الشتيمة من خلال العبارة المقتبسة الاتية لحضرة الكاتب (المؤدب !) جداً حيث يقول : "...يشمل حتى احقر الأحزاب التي تحمل اسم الهوية التي تتبناها كنائسهم، والحركة الديمقراطية الآثورية نموذجا..."

بدورنا هل تقبل ادارة عينكاوا او القراء الافاضل ان نقوم بكتابة مثل هذه التعابير السوقية ونطلقها على الرابطة مثلا او أي تنظيم اخر يعجب الكاتب (الماهر !) في الشتائم كأن نقول نحن ايضاً: "... يشمل حتى احقر الروابط التي تحمل اسم الهوية التي تتبناها كنائسهم، والرابطة الكلدانية مثلاً"

ردنا هذا هو مخصص كي تنظر به ادارة هذا المنبر وتحصي الكلمات المبتذلة في هذا المقال الذي يعتبره كاتب المقال مقالاً (نقدياً !)

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
سيد أوراها دنحا المحترم
مشكلة الناس الراقية امثالك تركز على مفردات واضحة التي  تصنف بالشتائم، وتفوتكم تعابير لها مدلولات يا محلى الشتيمة أمامها.
كلمة حقير قد تستخدم للتواضع أيضا وعندك الدليل على ذلك من تاريخ الكنيسة
لكن الا تعتقد مثلي بان كلمة يتبعون اجندة أو لهم موالاة غير مسيحية  او يقسمون شعبنا ويفرقوهم .. او صاحب الحركة ومالكها... وغيرها، هي أخطر واعنف وأكبر من اي شتيمة؟
تهمة الشتيمة طالما لاحقتني وانا مللت من التوضيح
عزيزي ..الأدب في الكلام لا يعني خلق الكاتب في بعض الاحيان
كثير من المقالات الرزنة و الثقيلة في طياتها اوطا النيات
على الأقل انا واضح ولست مراوغ اخفي سمومي في معالق العسل واسقيه لشعبنا المسيحي العراقي الطيب.
ولم اكتب تحت اسم مستعار ببركة تنظيم سياسي تافه أو بدافع الخوف من مواجهة
ولست جبانا وانتقد من استطع انتقاده فقط
ولست عديم الشخصية كي اتبع من اعرف جيدا سيئاته ولا اشرب لها
اعتقد وصلت الفكرة سيد أوراها دنحا
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
سيد زيد ميشو المحترم
شلاما
لنبدأ من الاخر، فانا لم اقل انك عديم الشخصية، او جبان، او اسمك مستعار او غير واضح، بل انك واضح للجميع وضوح الشمس. لكن، ما تعتبره وقليل من المساندين لك سخرية القلم، اسوة ببرنادشو فهذا ليس واضحاً في مقالاتك وانما تطاول وشتائم من المعيب على من يعتبر نفسه كاتب ان يقولها، هذا اولاً. اما ثانيا فرأيك في زوعا وعدائك لها من الممكن فرزه على هيئة انتقادات انا شخصياً اقدرها لأن غايتها تصحيح المسار، اما أسلوب الشتم الذي تتبعه دائما، وهو أسلوب غير حضاري بالمرة، وخصوصاً انك تعيش في بلد متحضر، فهذا الأسلوب يكون مردوده عليك، وبالتالي يزيد من نسبة المؤمنين بسياسة الحزب الذي تشتمه. ثم لا تنسى ان للحزب أعضاء، وزوعا له أعضاء من أبناء جلدك وجلدتي اكثر من جميع أحزاب مكوننا الكلدوآشوري السرياني، هذا يعني انك عندما تشتم فانك تشتم هؤلاء المنضوين تحت مظلة الحزب والمؤمنين بمبادئها. بكلام آخر انك تشتم أناس لا تعرفهم، وهذا لا يجوز في العرف الإنساني. تشتمهم لمجرد انك لا تؤمن بآرائهم او توجهاتهم، وهذا يعني انك لو كنت في مركز سلطوي لكنت قد صفيتهم كما كان يفعل البعث، مما يدعونا الى ان نعتقد الى انك تحمل صفات البعث في تعاملك هذا.
سيد زيد: ليس لي الرغبة في تلميع صورة زوعا، لأنك بالأساس لا تمتلك الصورة الصحيحة لزوعا وفكرها، وكل هذه السنين التي ملأتها شتماً بحق زوعا، لم تبادر او لم تستطيع انت واصحابك الكارهين لزوعا والمتعصبين ضده من استحداث او بناء أي حزب يمتلك قاعد واسعة كالتي في زوعا، تقف كمعارض ومنافس سياسي شريف لزوعا.
   وصولا الى سطرك الأول، نقول نعم نحن من الرقي ان نبتعد عن الأساليب والتعابير المبتذلة، حتى وان استخدمت في التاريخ الكنسي، فمؤسسة الكنيسة هي ايضاً مكونة من أُناس مثلي ومثلك قابلين للخطأ، وان تفوهوا بالخطأ فهذا لا يعني صك الاستمرار بهذا الخطأ، فالإنسان يتطور وتتطور معه المفردات والمعايير والمدلولات.
 ختاماً نقول : لا يوجد حزب جمع أبناء شعبنا تحت رايته اكثر من زوعا، وهذا واضح للجميع، ولا يوجد حزب حاول لم شمل الكنائس بجميع طوائفها كزوعا، وادعائك بان زوعا مفرق ومقسم شعبنا غير صحيح البتة... وباب زوعا مفتوح لاي شخص يرد ان يغير من مفاهيمه، فكما يقال: ان اردت ان تغير حزبا عليك ان تقوده... فأهلا وسهلا بالذي يريد ان يقود ويغير ومن غير شتائم !
ومع الختام سلام

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
سيد أوراها دنحا
تحية وسلام
هناك خلل، أما أن يكون ردي الاول غير مفهوم لك مثل دعوة أبينا الباطريرك، أو مقالي والدعوة لا يمكم فهمتها.
انا لم اتهمك بأنك قلت عني عديم الشخصية، او جبان، او اسمي مستعار او غير واضح، بالعكس تماما، انا أشرت إلى من هو أو هم كذلك وترفعت عن مقارنتي بهم، ولا استعمل شتائم في مقالاتي بل هي صفات لمن تليق بهم، خصوصا من يكتبون بحقد أو مقابل ثمن أو ولاء لاجنبة قذرة.
اما عن الجبان فقصدت الذي ينتقد من يقدر على نقدهم ولا يخاف منهم ويخرس امام من يقوده.
والاسم المستعار الذي يخفي وراءه كاتب هو الرخيص الذي في الغالب يكون مرآة لشخصيته الحقيقة
وحقيقة انا لا انتقد زوعة لاصحح مسارها بل احتقارا لها كونها حركة انقسامية انتهازية وضيعة. اتمنى خروجها من الساحة السياسية باهانة مع المجلس الاغاجاني الخبيث وبقية الأحزاب الاثورية والكلدانية في العراق، وتأسيس جديد محترم نفتخر به.
علما ان زوعة حاليا في طريق الافلاس، وأكثر رعيانها باسم قيادات انسحبوا الواحد تلو الآخر كونهم اكتشفوا حقيقتها، وهي في الداخل والخارج عبارة عن مكاتب تلقى الدعم المادي ليقتات ويعيش في رفاهية البعض.
وكل مقرات زوعة يملكها يونادم واقرباءه وبحركة متوقعة لن يبقى لكم منها سوى الذكريات، فهل هناك ولو جريء واحد في زوعاك يستطيع أن يذكر ذلك علنا؟
ذكرت القاعدة الجماهيرية لزوعة وتعتبر هذا انجاز، علما بأن في شرقنا السعيد كل الأحزاب السيئة لها قواعد جماهيرية واسعة جدا جدا، وهذا أصبح دليل جهل او سذاجة أو قد تكون طيبة، ومن جانب آخر دليل عنصرية وتعصب.
حتى الوغد ريان له قاعدة... فعن اي قاعدة جماهيرية تتكلم؟
انت نموذج سيدي الكريم. حيث تعتبر زوعة حزبا عمل على لم شمل الكنائس والمسيحيين ههههه
حقيقة جعلتني اشعر بالإحباط والفشل بكل ما أكتبه... فإذا كان مستوى القراء بهذا الفكر ... فلا نفع لكل التعابير سواء مرهفة أو خشنة، ولا النقد ولا كل ما اكتبه
حقيقة في عراقنا العظيم لدينا حزب فكري واحد وهو الشيوعي ... اما كل الأحزاب السياسية الأخرى شلع قلع هي متخلفة بكل منتسبيها الذين فقدوا المنطق وأصبحوا اتباع فقط لا فكر اهم للاسف الشديد.
 
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عزيزي زيد ميشو الموقر
المشكلة انهم يعرفون حجم المأساة التي ألمت بشعبنا العراقي عامة ومنهم شعبنا المسيحي وبالاخص الكلدان منهم. ولكن لازالوا يسبحون عكس التيار المتمثل بنهضة الشباب الواعد الصاعد المتمرد على الذين بأيديهم زمام امور خراب بلدنا. ولانهم مستفادين ولايهمهم النتائج. لذلك يحاولون النقر والنيل من كل من يحاول ان يردم او يصحح المسار لانقاذ ما يمكن انقاذه..ولكن.
اعتقد ان فكرة الكاردينال لايمكن ان تنجح طالما ورائها اذيال تجرهم الى مسمى اثبت انه لغاية تفريقنا ونزيف الهجرة ينخر بمكوننا الاصيل جرائها.
وعليه افضل ان تنحصر دعوة الكاردينال ساكو على مكوننا الكلداني الذين امتلئ مواقع التواصل الاجتماعي بت3شكيلات عديدة ومتنوعة تفتخر بأصالته.. واقفة بوجوه من يحاول جرهم الى سراب لاناقة منهم ولاجمل.
وبعكس ذلك لايمكن ان ينجح مايدعوا اليه غبطته وهنالك من لهم نوايا خاصة تجر التجمع المزمع تشكيله الى نزاعات وصراعات لايحتاجها الكلدان الاصلاء ذات الغالبية العظمى من مسيحيي العراق.
 انظر انهم لازالوا يحاولون النيل من تشكيل كلداني ناجح المتمثل بالرابطة الكلدانية التي اضجعتهم والتي دعا غبطته الى تشكيلها.. فكيف بأن يدعي غبطته بتشكيل تجمع سياسي مسيحي سيكون ناجحا ولكن لايعجبهم العجب اصحاب المسميات المنتفعة. اقليم اشور المزمع حتى داعش دنسه ولازالوا  يعصرون الجماعة بأنفسم وبكل مايملكون من قوة عالفاضي... ولكن دع الموتى يدفنون موتاهم ولنهتم نحن بشأننا المسيحي الكلداني الذي سيجمع جميعهم في النهاية..تحيتي للجميع

غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
سيد زيد ميشو
شلاما مرة أخرى
انطلقت في ردي طريقة انتقادك، باستخدام الشتائم. طريقة فهمت من ردك الأخير انت تعاملها كصفة. وهذا يعني انك لا تفرق ما بين الشتيمة والصفة، برغم (عروبتك !) وعربيتك! بالإضافة الى تأكيدك في ردك هذا على صحة ما ذهبت اليه انا في نشأتك في بيئة مملوءة بهذا النوع من الشتائم التي بات واضحا انها متأصلة في وعيك الداخلي الى درجة اعتبارها صفات.
يبقى ان نقول ان كل السباب الذي سيكال لك او لجميع (روابطك !) ومن كل حدب وصوب يظل في خانة الـ(صفات !)، أي هي خصال تتميز بها عن باقي أبناء البشر، طبعا هذا بحسب فلسفتك وطريقة فهمك لهذا العالم. من هذا نحن نعتذر عن ابداء أي راي امام عقلية غريبة وفلسفة مقلوبة وطريق مسدود ولك مطلق الحرية في اطلاق الـ(صفات !) على من تشاء لأنه بات واضحا ان هنالك خلل في مكان ما قد يصل الى مرحلة العبقرية، وكما تعرف يا عزيزي ان هنالك شعرة تفصل ما بين العبقرية والجنون، وهما أي العبقرية والجنون (صفات !) بحسب فلسفة زيد ميشو!
تحياتي وحظا سعيداً لهذا الفكر والفلسفة (الرائعة !)، وهنيئاً لربعك بهذا الإنجاز الفكري الذي يساوي ما بين الشتيمة والصفة... لقد وصلت فكرتك (وفكرك !) ولن نقوم بازعاجك مرة اخرى! 

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الصديق العزيز عبد قلو
ما ذكرته في ردك مهم جدا للمسيحيين بشكل عام، والكلدان بشكل خاص
للمسيحيين كي يعرفوا بان هناك نوايا طيبة من راس الكنيسة الكلدانية كي يكون لنا قوة وصوت موحد، وهذا ينبع من القناعة الكلدانية المستمدة من روحانية الكنيسة الكاثوليكية الجامعة الوحيدة التي تضم تحت خيمتها من كل دول العالم ومن كافة القوميات والتسميات
اما من نهل من ثقافة الانعزال ويعمل باجندة الانقسامات حتما سيحارب كل مشروع وحدوي.
لذا ما طرحته مهم للكلدان كي يعوا بان لا مجال لوحدة مسيحيي العراق الا من خلال وحدتنا وقوتنا
ومطلوب للكلدان أن يعملوا على عقد مؤتمر كلداني شامل كما اقترح احد الاخوة من أجل المصالحة والوحدة وتأسيس حزب سياسي يعتمده الكلدان
عند ذاك لن يهمنا كل الأعمال التخريبية والتقسيمية التي يمارسها منذ عقود خونة شعبنا والكلدان السذج الذين انتموا للأحزاب الانقسامية ونفذوا اجندتهم بقناعة سلبية
تحياتي
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
سيد اوراها دنحا
كعادة المفلسين وخصوصا المنقبين الذين يخفون شخصيات لكتاب غير سويين، يتم الاساءة للعوائل.
قلت لي في ردك الوسخ الاخير (الإضافة الى تأكيدك في ردك هذا على صحة ما ذهبت اليه انا في نشأتك في بيئة مملوءة بهذا النوع من الشتائم).. انتهى الاقتباس
بالتاكيد لو كنت تكتب باسمك الصريح ذو الشخصية المشوهة واعرفها جيدا، لما تجرأت وتكلمت عن بيئتي بالسوء، لأني حقيقة سامسح بك الأرض...واهين شخصك لا عائلتك التي تتوسل أن اسيء لها ولن افعل، لان من يدق الباب يلقى الجواب. لكني أرفع من أن أحكم على عائلة بسبب فرد منها يشكوا مرضا نفسيا، وهذا واضح من مقالاتك السامة.
علما بانك سألت عني اكثر من شخص يعيشون في وندزور من خلال اتصالاتك ه
الهاتفية للعنصريين منهم ومن أبناء قريتك وذلك، قبل سنوات، واخبروك من اكون بحسب رؤيتهم لي، ولو أردت أن تعرف عائلتي وعشيرتي، فبإمكانك أن تستعلم بسهولة لتعرف من خدم العراق وتقارنهم بالإنقساميين الذين لا يعنيهم العراق بشيء ولا وحدة المسيحيين
ختاما اعدك يا هذا ... سالاحق مقالاتك الخبيثة التي تكتبها باسمك المشوه الصريح واقلل من شانك هناك ولو كنت رجلا.. اذكر نشأتي بالسوء
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية