الحوار والراي الحر > تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد

العراقيون تكلموا 4 لغات منذ تكوينه و هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية {و هي لغة حديثة} "

(1/7) > >>

ابو افرام:
رغم اننا انتهينا من زمان من مناقشة موضوع الهوية و بضمنها موضوع اللغات التي تحدث بها شعبنا منذ تكوين  العراق  الا اننا نقراْ مجددنا العودة الئ نفس العادة للاْسف و قيام البعض من طرح هذا الموضوع مجددا.

فقد قراْنا سوالف و اكاذيب و خرافات و سخافات و كيف تعمل دكاكين الفوتو شوب مع كلام فارغ و حتئ الشتم احيانا اخرئ.

التاريخ لم يقوم و لا يقوم علئ  ما قراْناه مما اشرنا اليه و انما يقوم علئ التالي :                                         

""" التاريخ بمعناه الحصري لا يقوم الا علئ ادلة وثائقية. و بذلك نستطيع ان نجرئ عددا من الاستنتاجات و المناقلات التي تكون مدعومة بتراكمها و اعتمادها علئ المعطيات الاثارية ، و هي من نتاج التنقيبات.""

و هذا ما اعتمده العلماء المتخصصون الذين عملوا في العراق لسنين طويلة بعد استخراجهم لاْكثر من نصف مليون وثيقة من باطن الاْرض ثم كتبوا كل شئ عن تاريخه.  و فيما يلي  فصل هام جدا من هذا التاريخ  و الذي يتعلق بما نحن بصدده و يتضمن جزء مهم للغاية من تاريخ شعبنا  الارامي السرياني و كما كتبه عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو و هو احد هوْلاء العلماء.

 ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين و تدميرهم ل البلاد الاشورية و ابادة اشورييها بالتنسيق مع الميديين بات العراق ايضا " اراميا سريانيا سياسيا و عرقيا و ثقافيا " و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا  4  لغات و هي " السومرية و الاْكدية و الارامية  السريانية ثم العربية " و قد ماتت الاولئ و الثانية ~ السومرية و الاْكدية ~ و ظلت " الارامية السريانية " و العربية {لغة حديثة} لحد الان و كما يلي :

""" ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين ادئ الئ تغييرات سياسية و عرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا حيث ان لغتهم " الارامية " اصبحت لغة سكان بلاد الرافدين كلها و ماتت " االلغة الاْكدية " شاْنها شاْن " السومرية " قبلها مع اعتماد النظام الاْبجدي الحالي في الكتابة الذي قضئ علئ نظام الكتابة السومري المعقد كما اورد هذا في صفحة 250 من كتابه " بلاد الرافدين " :

" و هناك علامة بليغة علئ التغييرات الخطيرة ليس السياسية حسب بل العرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا و ستقود حضارة " بلاد الرافدين " الجليلة الئ حتفها وهي ان " اللغة الاْكدية منذ " منتصف الالف الاول تقريبا " شاءن اللغة السومرية " فقدت مهمتها كلغة متداولة و " استبدلت " بلغة سامية اخرئ جاء بها بعض الغزاة الحديثي العهد " اللغة الارامية. " فاءصبحت الاْكدية غير مستعملة من بعد في " كتابتها المسمارية " و " استبدلت " في كل مكان بالاْبجدية : L`Alphabet: الا في حلقات ازدادت انغلاقا علئ ذاتها و تقلصا علئ فئة من المثقفين و الكهنة و العلماء. و اخر " وثيقة مكتوبة وصلتنا باللغة الاْكدية و الكتابة المسمارية " ترقئ الئ سنة 74 من تاريخنا الميلادي و هي وثيقة تتناول علم الفلك. " """

نختم هنا موْكدين علئ ان  الحضارة تولدت بعقول " السومريين و الاْكديين و الارامين السريان " و لمعرفة مزيد من التفاصيل عن " دور الاراميين السريان " في الحضارة العالمية يمكنكم الرجوع اليها علئ الرابط  ادناه في منشور عنوانه " في نشاْة  الكتابة السريانية و االعربية للاْدبب نزار حنا الديراني" كتابة الباحث الاْب  سهيل قاشا  المعروف لكل المثقفين.

https://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,956446.0.html?fbclid=IwAR10uoR8T05f20h9yfMymWrZzNepoubkk6GcbpnhDCUqQkpYb7Gas5ioHkc

bet nahrenaya:
رابي أبو أفرام،

مقالتك غير واقعيه من عدة نواحي، سأكتفي الآن بعنوانها فقط، فليس له أي معنى لسبب بسيط وهو ان العراق لا يتجاوز عمره المائة عام فقط!
استخدام معطيات الحاضر لتفسير التاريخ هي خدعه وألعوبه، فقد كبرنا عنها!

تحياتي

ابو افرام:
اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،

ان العراق هو نفسه " بلاد الرافدين " !

ابو افرام:
لك بول

السيد موفق نيسكو باحث و فضح كل تفاهاتكم ... اما السيرك اللي انت تشتغل ههههههههههههه بهلوان بيه مع الثيران و تقدددم الان عرض كما يشاهدكم نفر من زباءنكم ... راح يعزززل و مصيركم الئ الزبالة نتيجة الاصابة بجنون الثيران !!!!!!!!!!!!

ملاحظة الئ ادارة موقع عنكاوا :
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

لازم عاجبكم هذا السيرك !!!!!!!!!!!!

فاروق.كيوركيس:
الصحيح اللغة الاشورية التي ترجمتها اسيريان  والتي اشتق منها ما يعرف اليوم ( السريان  )..
أما اذا كنتم تقصدون السريانية التي في مخيلتكم فيجب ان تسمى ( السرياكية )  نسبة الى  الـ ( سيرياك ) ..
أم أن الاغريق والرومان كانوا اغبياء لانهم سموا الآشوريين .. أسيريان  ، ولم يسموهم أسيرياك ..

تصفح

[0] فهرس الرسائل

[#] الصفحة التالية

الذهاب الى النسخة الكاملة