المحرر موضوع: العراقيون تكلموا 4 لغات منذ تكوينه و هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية {و هي لغة حديثة} "  (زيارة 6573 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
رغم اننا انتهينا من زمان من مناقشة موضوع الهوية و بضمنها موضوع اللغات التي تحدث بها شعبنا منذ تكوين  العراق  الا اننا نقراْ مجددنا العودة الئ نفس العادة للاْسف و قيام البعض من طرح هذا الموضوع مجددا.

فقد قراْنا سوالف و اكاذيب و خرافات و سخافات و كيف تعمل دكاكين الفوتو شوب مع كلام فارغ و حتئ الشتم احيانا اخرئ.

التاريخ لم يقوم و لا يقوم علئ  ما قراْناه مما اشرنا اليه و انما يقوم علئ التالي :                                         

""" التاريخ بمعناه الحصري لا يقوم الا علئ ادلة وثائقية. و بذلك نستطيع ان نجرئ عددا من الاستنتاجات و المناقلات التي تكون مدعومة بتراكمها و اعتمادها علئ المعطيات الاثارية ، و هي من نتاج التنقيبات.""

و هذا ما اعتمده العلماء المتخصصون الذين عملوا في العراق لسنين طويلة بعد استخراجهم لاْكثر من نصف مليون وثيقة من باطن الاْرض ثم كتبوا كل شئ عن تاريخه.  و فيما يلي  فصل هام جدا من هذا التاريخ  و الذي يتعلق بما نحن بصدده و يتضمن جزء مهم للغاية من تاريخ شعبنا  الارامي السرياني و كما كتبه عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو و هو احد هوْلاء العلماء.

 ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين و تدميرهم ل البلاد الاشورية و ابادة اشورييها بالتنسيق مع الميديين بات العراق ايضا " اراميا سريانيا سياسيا و عرقيا و ثقافيا " و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا  4  لغات و هي " السومرية و الاْكدية و الارامية  السريانية ثم العربية " و قد ماتت الاولئ و الثانية ~ السومرية و الاْكدية ~ و ظلت " الارامية السريانية " و العربية {لغة حديثة} لحد الان و كما يلي :

""" ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين ادئ الئ تغييرات سياسية و عرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا حيث ان لغتهم " الارامية " اصبحت لغة سكان بلاد الرافدين كلها و ماتت " االلغة الاْكدية " شاْنها شاْن " السومرية " قبلها مع اعتماد النظام الاْبجدي الحالي في الكتابة الذي قضئ علئ نظام الكتابة السومري المعقد كما اورد هذا في صفحة 250 من كتابه " بلاد الرافدين " :

" و هناك علامة بليغة علئ التغييرات الخطيرة ليس السياسية حسب بل العرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا و ستقود حضارة " بلاد الرافدين " الجليلة الئ حتفها وهي ان " اللغة الاْكدية منذ " منتصف الالف الاول تقريبا " شاءن اللغة السومرية " فقدت مهمتها كلغة متداولة و " استبدلت " بلغة سامية اخرئ جاء بها بعض الغزاة الحديثي العهد " اللغة الارامية. " فاءصبحت الاْكدية غير مستعملة من بعد في " كتابتها المسمارية " و " استبدلت " في كل مكان بالاْبجدية : L`Alphabet: الا في حلقات ازدادت انغلاقا علئ ذاتها و تقلصا علئ فئة من المثقفين و الكهنة و العلماء. و اخر " وثيقة مكتوبة وصلتنا باللغة الاْكدية و الكتابة المسمارية " ترقئ الئ سنة 74 من تاريخنا الميلادي و هي وثيقة تتناول علم الفلك. " """

نختم هنا موْكدين علئ ان  الحضارة تولدت بعقول " السومريين و الاْكديين و الارامين السريان " و لمعرفة مزيد من التفاصيل عن " دور الاراميين السريان " في الحضارة العالمية يمكنكم الرجوع اليها علئ الرابط  ادناه في منشور عنوانه " في نشاْة  الكتابة السريانية و االعربية للاْدبب نزار حنا الديراني" كتابة الباحث الاْب  سهيل قاشا  المعروف لكل المثقفين.

https://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,956446.0.html?fbclid=IwAR10uoR8T05f20h9yfMymWrZzNepoubkk6GcbpnhDCUqQkpYb7Gas5ioHkc

غير متصل bet nahrenaya

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 500
    • مشاهدة الملف الشخصي
رابي أبو أفرام،

مقالتك غير واقعيه من عدة نواحي، سأكتفي الآن بعنوانها فقط، فليس له أي معنى لسبب بسيط وهو ان العراق لا يتجاوز عمره المائة عام فقط!
استخدام معطيات الحاضر لتفسير التاريخ هي خدعه وألعوبه، فقد كبرنا عنها!

تحياتي

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،

ان العراق هو نفسه " بلاد الرافدين " !

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
لك بول

السيد موفق نيسكو باحث و فضح كل تفاهاتكم ... اما السيرك اللي انت تشتغل ههههههههههههه بهلوان بيه مع الثيران و تقدددم الان عرض كما يشاهدكم نفر من زباءنكم ... راح يعزززل و مصيركم الئ الزبالة نتيجة الاصابة بجنون الثيران !!!!!!!!!!!!

ملاحظة الئ ادارة موقع عنكاوا :
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

لازم عاجبكم هذا السيرك !!!!!!!!!!!!


غير متصل فاروق.كيوركيس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 462
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الصحيح اللغة الاشورية التي ترجمتها اسيريان  والتي اشتق منها ما يعرف اليوم ( السريان  )..
أما اذا كنتم تقصدون السريانية التي في مخيلتكم فيجب ان تسمى ( السرياكية )  نسبة الى  الـ ( سيرياك ) ..
أم أن الاغريق والرومان كانوا اغبياء لانهم سموا الآشوريين .. أسيريان  ، ولم يسموهم أسيرياك ..
BBC

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


نذكركم بما قالها يومها و في لحظتها :

" عرب وين و طنبوة وين " !!!!!!!!!!!!


و يبدو ان المتداخل الاخير ~ فاروق كيوركيس ~ هو من احفاد " طنبورة " ... و قد ورث من الجدة ذكاءها !!!!!!!!!!!!

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


ننتهز هذه الفرصة لنذكر حضراتكم مرة اخرئ بما كتبه الدكتور روجيه شكيب الخوري ب " اختصار شديد " في صفحته علئ الفيس بوك عن دور " الاراميون السريان" و كذلك لغتهم " الارامية السريانية " وأهميتها بالنسبة للشعوب، ك مرجع لكل مهتم باللغات و لكل قارئ متابع ، علما باْن للدكتور  روجيه  108 كتاب  من بينها  55  في الاراميات :

الدكتور روجيه شكيب الخوري

لغة سريانية

لغة سريانية = ܠܶܫܳܢܳܐ ܣܽܘܪܝܳܝܳܐ (ملاحظة: لقد أوضحنا في آلاف الصفحات وفي جميع كتبنا كيف انتشرت الآرامية - السريانية في العالم، وأهميتها بالنسبة للشعوب، وخاصة في مقدّمة وخاتمة كل جزء في سلسلة: "السريانية للجميع"، بأجزائها الأربع، وفي العديد من أبحاثنا، وخاصةً في في السلسلة القومية - التاريخية: "الآراميون، قومية ولغة، بأجزائها الخمس"، أو في الكتاب السياسي التاريخي اللاهوتي: حق الخيار والاختلاف في الدين والسياسة، بأجزائه الثلاثة؛ والآن، سنورد باختصار شديد، أي، في بضعة أسطر، ما علينا أن نتذكّره بهذا الصدد:

- كانت الآرامية لغة بلاد الشام، السورية (أي: الارامية، على جميع الأصعد)،                       
- ولغة العراق القديم في القسم المسمى خطاً ب: بين النهرين، والذي يجب تسميته ب: بيث ارماي أي بلاد الآراميين = ܒܶܝܬ̥ ܐܳܪܳܡܳܝ̈ܶܐ،
- وامتدت السريانية إلى شمال الجزيرة العربية،
- وشمال شرق مصر،
- وانتشرت في العالم القديم انتشاراً واسعاً،
- وكُتبت بها بعض أجزاء أسفار العهد القديم، مثل طوبيا ويهودت دانيال وعزرا...
- ، وأصبحت لغة الدولة الآشورية بعد اضمحلال لغتها الآكادية بأبجديتها المسمارية قرونا قبل الميلاد، قبل الميلاد،
- ولغة اليهود بعد عودتهم من السبي إلى فلسطين، إذ أنه كُتب التلمود البابلي بالآرامية،
- وكتب الصابئة المندائيون كتابهم كنز ربّا بالآرامية،
- وأصبحت في عهد داريوس الكبير (521–486 ق.م) اللغة الرسمية للإمبراطورية الفارسية وما جاورها،
- وبها جمعَ الزرادشتيون في إيران أقوال زرادشت في كتابهم أفستاق،
- واستخدمها البوذيون في مواعظهم،
- وبعد الميلاد بلغت السريانية الهند الصين ومنغوليا،
- ولعب السريان الشرقيين النساطرة دوراً مهماً في ذلك، ومن الآرامية جاءت صيغ وأبجديات كتابة لغات شرقية عديدة كالخروشتية، البرهمانية، التبتية، البهلوية، الأفستية، السغدية، المانوية، الويغورية، المانشوية، الكالموكية واليوريتاية، وغيرها،
- وكانت لغة الأنباط منذ القرن الثالث قبل الميلاد،
- ولغة مدينة الحضر وتدمر،
- وعن الخط النبطي الآرامي تطور الخط العربي الذي كُتب به القرآن،
- وعنه تطور الخط الفارسي والتركي والأوردي والمالوي،
- واستعمل الأرمن الأبجدية السريانية إلى سنة 404م،
- ومن الأرمنية تطورت الكتابة الجورجية والقفقاسية،
- واليونان تعلموا صناعة الحروف من قدموس الفينيقي الخرافي ( المراد بذلك الكنعانيون البحّارة) ، قرونا ق.م.،
- وعُثر على آثار آرامية قرب اولمبياد في اليونان تعود لقرون ما قبل الميلاد،
- وصور حروف اليونان قريبة من الخط الآرامي القديم الذي بقيت آثاره في القلم التدمري والعبراني (لاحظ الأبجدية السريانية وقارنها باليونانية (أبجد) ألفا، بيتا، جَمَّا، دلتا، (هَوّز) ها، زيتا، واو، وهكذا.
- وقد تكلم السيد المسيح وأمه العذراء ورسله بالارامية الجليلية، وبشروا بها،
- ونزل بها جانب من العهد الجديد كإنجيل متى، (واغلب الظن) الرسالة إلى العبرانيين،
- وبها أقام أسقف أورشليم مار يعقوب أول قداس ،
- وتناقش المجتمعون في أول مجمع كنسي في القدس سنة 51م،
- واستعملتها كنيسة أنطاكية في طقوسها،
- وفي القرنين الأول والثاني تُرجم الكتاب المقدس إلى السريانية التي تُسمى البسيطة، وهي إلى اليوم المرجع الرئيس لكل الكنائس السريانية شرقية وغربية،
- وأحصى الأب بولان 55 نسخة سريانية بسيطة اسطرنجيلية من القرن 5–7 مقابل 22 نسخة لاتينية و10نسخ يونانية فقط (فيغورو، معجم الكتاب المقدس ص132و133)،
- وتعتبر الدسقولية (تعليم الرسل) وأناشيد سليمان بالسريانية من أقدم كتب العالم وتعود لنهاية القرن الأول وبداية الثالث،
- وكتب بالسريانية آباء الكنيسة وترجموا مئات الكتب العلمية والفلسفية والتاريخية والدينية من اليونانية إلى السريانية، فمن السريانية تُرجمت الكتب إلى العربية وليس من اليونانية مباشرة.
- واللغة الآرامية كانت لغة دولية في الشرق، ولم تضاهيها لغة أخرى في الانتشار آنذاك إلاَّ اللغة الانكليزية في العصر الحديث،
- ونتيجة انتشار الآرامية الواسع، سمَّت بعض المصادر التاريخية الألف الأول قبل الميلاد بعصر أو إمبراطورية اللغة الآرامية، والعجيب أن الآرامية انتشرت هذا الانتشار المذهل بدون مساندة من سلطة سياسية أو عسكرية لدولة قوية، بل أن الدولة الأخمينية القوية التي أسقطت آخر كيان سياسي آرامي قوي اعتمدت اللغة الآرامية رسمياً بحيث اخترع الفرس عدة أنظمة للكتابة بالحروف الآرامية مثل نظام (نامه دبيريه، وهام دبيريه، وراز سهريه، والنهروارش)، وهي أن تكتب الكلمة بالآرامية وتلفظ بالفارسية، فيكتبون كلمة (بسرا بسرا) بالآرامية ويلفظونها بالفارسية (كوشت) ومعناها لحم، أو يكتبون (لحما، لحما) ويلفظونها (نان) ومعناها خبز (حامد عبد القادر، الأمم السامية ص107)،
- وبها، قال الباحث خزعل الماجدي: ويثير فينا هذا المشهد الروحي الواسع لانتشار الآرامية واستعمالها كلغة دينية لليهود والصابئة والزرادشتيين والمسيحيين سؤالاً هاماً وخطيراً سنعلقه في ذمة التاريخ لتجيب عليه الأجيال القادمة هو: ما سرهذه اللغة؟، وما سر هذا النبض الروحي العميق في داخلها والذي جعلها لغة أهم عقائد المنطقة قبل الإسلام؟،وهل كانت الآرامية بعيدة عن لغة العرب والإسلام؟، ام كانت هي جذورها؟ (المعتقدات الآرامية ص47). ونشارك الباحث الماجدي بالقول إن انتشار اللغة السريانية الآرامية الكبير لم يكن بعيداً عن العرب والمسلمين، فلا يكاد يوجد كتاب لمؤرخ عربي ومسلم لا يذكر أن السريانية كانت لغة جميع الناس من آدم ونوح إلى إبراهيم وإسماعيل (الطبري ج1 ص111،77. الطبقات الكبرى ج1 ص18–19، وغيرهما كثير)، والسريانية هي أصل العربية (ابن حزم، الإحكام في أصول الأحكام ج1 ص31–32)، والسريان علّموا العرب الكتابة (ابن عبد ربه، العقد الفريد ج4 ص 156)، وجلبَ عبدالله بن عمرو بن العاص بعيرين محمَّلين بكتب سريانية من معركة اليرموك وكان يقرأ منهما (ابن كثير، البداية والنهاية، ج2 ص277)،
- وارتأى العلاّمة سلفستر دي ساسي (1758–1838م) أن مسيحييّ الشمال كانوا يترددون إلى اليمن وأدخلوا بين مسيحيِّها الكتابة السريانية بدلاً من الخط المسند الشائع عندهم، وروى السمعاني أن السريانية دخلت جهات عديدة من اليمن ( Assemani, BO, III 2603)،
- وذكر المؤرخ فيلوسترجيوس - نهاية القرن الرابع - أن في زمانه كان قسم من سكان سواحل أفريقية إزاء بلاد العرب يتكلمون السريانية،
- وجاء في كتاب كشف الأسرار في بيان قواعد الأقلام الكوفية: إن آل طسم وقحطان وحمير كانوا يكتبون بالخط الكوفي الذي يدعى السرياني (الأب لويس شيخو، النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية ص59).
- والخط العربي اشتق من الخط الأسطرنجيلي السرياني، ونقلوه من الأنبار إلى الحيرة، ومنها نقله بشر النصراني زوج الصهباء بنت حرب أخت أبو سفيان، فتعلَّم حرب وجماعة من قريش الكتابة منه (البلاذري، فتوح البلدان ص279)،
- والقلم الذي كُتب به القرآن هو نظير الأسطرنجيلي السرياني (ابن النديم، الفهرست، الكلام عن القلم السرياني ص22)،
- والعرب تأثروا بطريقة المصاحف بالسريان (أبو عمر الداني، المحكم في نقط المصحف ص28–29)،
- وأبو الأسود الدؤلي وضع نقاط الإعجام في القرآن متأثراً بالسريانية (أحمد حسن الزيات، الأدب العربي ص206)، ووردت كلمات سريانية في القرآن يذكرها علماء المسلمين (السيوطي، المهذب في ما وقع في القرآن من المعرب)،
- وفي كتب الحديث باب اسمه تعلم السريانية، ورسول الإسلام محمد أمر زيد بن ثابت بتعلم السريانية، فتعلّمها زيد وكان يقرأ للرسول ويجيب عنه إذا كَتبْ (الترمذي كتاب الاستئذان، باب تعليم السريانية ص730)، ويذهب هشام جعيط إلى ابعد من ذلك بالقول إنه من الواضح أن الرسول محمد كان يعرف السريانية (جعَيْط، في السيرة النبوية 2 ص154)،
- ولاعتزاز السريان بلغتهم إبان الدولة الإسلامية وخوفاً عليها من الانقراض ابتكر السريان الخط الكرشوني بحيث لا يستطيع المسلمون قراءته (حسن ظاظا، الساميون ولغاتهم ص101)،
- واستعمل السريان الملكيون (الروم) السريانية في طقوسهم إلى القرن السابع عشر حيث تم تعريبها من عهد البطريرك أفتيموس1637م (المطران جرجيس شاهين، السريان أصالة وجذور ص118. فيليب دي طرازي، السلاسل التاريخية في أساقفة الأبرشيات السريانية ص89)،
- استمرت اللغة السريانية سائدة حتى أواخر القرن السابع للميلاد حيث انتشرت اللغة العربية بمجيء الإسلام وأخذت السريانية تنحسر، لكنها لم تمتْ، فلا تزال محكية اليوم في طور عبدين وماردين والقرى المسيحية في تركيا والموصل وأربيل ودهوك وغيرها في العراق، وفي بعض القرى الإيرانية المسيحية وقرى سوريا في الحسكة والقامشلي والجزيرة وحمص وغيرها، علماً أن بعض سكان القرى السورية المسلمين لا يزالون يتكلمون بهذه اللغة إلى اليوم مثل سكان قرى بخعا أو نجعة وجبعدين ومعلولا المجاورة لدمشق ويسمونها الآرامية لأن السريانية ذو مدلول مسيحي،
- ولا يزال آثار وتراث اللغة السريانية ظاهر حتى في العربية وفي أسماء الأشخاص ومئات المدن والقرى في لبنان والعراق وسوريا وتركيا وغيرها، وتُدرَّس السريانية اليوم في جامعات عالمية كثيرة في الدول العربية والأجنبية.،
- وفي لبنان بقيت اللغة السريانية محكية في كثير من القرى إلى نهاية القرن الثامن عشر، وروى الراهب الفرنسيسكاني غريفون الذي زار لبنان في القرن الخامس عشر أنه سمع الموارنة يتكلمون بلغة أجدادهم السريانية، ولما زار شاتايل لبنان سنة 1632م، سمع أهالي حصرون يتكلمون بالسريانية، وكان البطريرك الماروني جرجس عميرة (1633–1644م) يتكلم السريانية، وروى الكاهن الماروني مرهج بن نمرون الباني (+ 1712م)، أن أهالي بشري وثلاث قرى مجاورة يتكلمون بالسريانية، وعندما قام العلاّمة اللبناني سمعان يوسف السمعاني بزيارة لبنان سنة 1736م بصفته موفداً بابوياً زار والدته في بلدة حصرون في جبة بشري وتكلم معها بالسرياني،
- وأثبت الأب مارتن اليسوعي أن رهبان الروم الكاثوليك كانوا يقيمون طقوس كنيستهم بالسريانية إلى أوائل القرن الثامن عشر. (فيليب دي طيرازي، أصدق ما كان عن تاريخ لبنان ج1 ص3، مستنداً على مصادر كثيرة)،
- ولغة الكنيسة المارونية الرسمية هي السريانية، وكتب الليتورجيا والكتاب المقدس المسموح باستعماله طقسياً في الكنيسة كانت تصدر باللغة السريانية فقط حتى مطلع القرن العشرين.
- وفي مصر عُثر على كتابات آرامية في جزيرة فيلة وسقارة تعود للقرن السابع قبل الميلاد،
- وهناك الآلاف المخطوطات السريانية الموجودة في كثير من الكنائس والمكتبات والجامعات أشهرها دير السريان، واستمرت اللغة السريانية إلى نهاية القرن السابع عشر،
- وعندما احتل نابليون بونابرت مصر أصدر أوامره بالفرنسية والعربية والسريانية، وجلب مطابع من ضمنها باللغة السريانية (تاريخ فرنسا الحديث المطبوع في بيروت سنة 1884م ص152)،
- ومعروف أن الأديب العربي الكبير طه حسين كان يتقن اللغة السريانية التي تعلمها في جامعة القاهرة على يد البروفسور الألماني إينو ليتمان (1875–1958م)، وكان حسين يحفظ كثيراً من النصوص السريانية، وقبل أن يغادر ليتمان عائداً إلى بلاده سنة 1914م أقامت له جامعة القاهرة حفلاً وداعياً في أحد فنادق مصر الجديدة وألقى المحتفون كلماتهم، وعندما جاء دور طه حسين فاجأ الجميع حيث ألقى كلمة الوداع لأستاذه باللغة السريانية فنالت إعجاب الجميع، وفرح ليتمان جداً لأنه نجح برؤية أحد طلابه يخطب بهذه اللغة المقتصرة على عدد قليل من الناس وبعض الكنائس والجامعات (طه حسين، الأيام ج3 ص54–55)،
- وفي مصر أكثر من مئة متخصص في اللغة السريانية رجالاً ونساء وكلهم مسلمون وقسم منهم بدرجة دكتوراه من ضمنهم ستة أساتذة على الأقل يُدرِّسون اللغة السريانية في جامعة الأزهر الإسلامية مثل الأستاذ أحمد محمد علي الجمل أستاذ اللغة السريانية لقسم البنين وزمزم سعد هلال وبسيمة مغيث سلطان أستاذتا قسم البنات...
وهناك آلاف المقالات والمواقع والجمعيات والمؤسسات والكتب التي تعلمك بأهمية الارامية السريانية، في جميع مكتبات العالم وجامعاتها وعلى ت الانترنت، وتأثيرها في جميع الحضارات والأديان، القرآن والسريان ج1/أصل الخط/المُعَرَّبات والسريانيات/الكَرْشَنَة والنَقْحَرة ..
فكيف يمكنا تلخيص بُعد الآرامية في عالمنا ببضع صفحات؟

وإذا كنا قد ذكرنا هذه المعلومات للناشطين الاراميين السريان، فليس من باب الحصر أو الانتقاء الأفضل، في ما كٌتب فيها، بل لأننا نحار من أين نبدأ في هذا المجال؛ ولذا، أنجزنا حوالى ال 55 كتابا في مجالها، إنما يرتاح قلبنا أيضاً في ذكر الناشطين المشاركين في مجالها الذين ذكرنا أسماء المئات منهم في قاموسنا هذا...
من هنا، أننا نستنكر تصرّف رجال الدين والسياسة والاعلاميين في لبنان، الذين لا يستطيعون أبدا التكفير عن خطاياهم لتقصيرهم في دعم الارامية، لغة وقوميةً، حتى ولو قضوا بقية عمرهم بطلب الغفران تعويضاً عن تقاعسهم الجاهل في تراثهم، ذلك أن اللغة ليست سلعة، أو موضة عصرية، أو مسألة مكسب سياسي، أو مناورة أنانية، وألف أو...، وإنما تراث، حقيقة وجود، كيان، هوية، جذور، حضارة، تاريخ، ثقافة، عُلى، كرامة وعنفوان!

فهل وصلتك رسالتنا أيها القارىء!
ولا يهم أن تهجّر الاراميون السريان من مشرقهم، لأنه، بذلك، استبقوا قول الشاعر أحمد شوقي في المهاجرين اللبنانيين:
ما عابهم أنهم في الأرض قد نثروا فالشهبُ منثورةٌ مذ كانت الشهب
رادوا المناهل في الدنيا ولو وجدوا إلى المجرة ركبا صاعدا ركبوا
لولا طلاب العلى لم يبتغوا بدلاً عن أرض لبنان، لكن العلى تعبُ!
===========================================================================

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


بضوء  صدور كتاب جديد بعنوان " القضية السريانية " و النشر عنه في هذا الموقع كما في الرابط ادناه نشرنا في تعقيباتنا بشكل مختصر جدا " تاريخ الاْمة الارامية االسريانية " منذ تكوين ممالكهم و لغاية اليوم

https://ankawa.com/forum/index.php?topic=977538.0

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
كلنا " اراميون سريان " و تراثنا كله هو " ارامي سرياني " و الكنيسة هي " ارامية سريانية " و تاريخها يبداْ كما كتبه البير ابونا في كتابه " تاريخ الكنيسة السريانية الشرقية " منذ التاْسيس في انطاكيا ، و الكنائس الاخرئ هي كنائس حديثة ... و لغتنا هي " ارامية سريانية " و معترف بها عالميا ، كما يتم تدريسها في جامعات عالمية عديدة ، و هي " لغة رسمية في العراق " الئ جانب العربية و الكردية ، و ان كل الموْسسات الرسمية ايضا هي " ارامية سربانبة " و كما يلي :

~ يتم تدريسها في قسم اللغة السريانية في كلية اللغات في جامعة بغداد.

~ لها هيئة تسمئ " هيئة اللغة السريانية " في " المجمع العلمي العراقي."

~ لها مديرية ب اسم " مديرية الدراسة السريانية العامة " في بغداد و مديرية للتعليم السرياني في اربيل و مديرية عامة للثقافة و الفنون السريانية في اربيل و كذلك اتحاد للاْدباء و الكتاب السريان الذي هو جزء من الاتحاد العام للاْدباء و الكتاب في العراق.

~ يتم التدريس باللغة السريانية في المدارس التي اغلبها مسيحيون.

~ و افتتح موْخرا قسم للغة السريانية في جامعة صلاح الدين ايضا.

~ نشرت وزارة ألتربية معجماً باللغات ألثلاث ألإنكليزية وألعربية وألسريانية بعنوان منارة ألطالب ليستعمل في ألمدارس ألسريانية.

متصل سامي هاويل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 365
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد أبو أفرام
أحسنت، هذا "بحث" راقي ربما سيعيد النظر علماء التاريخ واللغات في نظرياتهم وبحوثهم بما يخص الآشوريين وتاريخهم الطويل والعريض لإلاف السنين لأنه وبحسب بحثك "القيّم" يبدو أنهم كانوا يتواصلون بلغة العيون.بالمناسبة، جميعنا نعلم تاريخ أول ظهور لمصطلح السريانية، حبذا لو شرحت لنا وبحسب نظرياتك، أين كانوا السريان قبل تاريخ ظهور التسمية، وماذا كانت تسمى لغتهم؟. ننتظر توضيحك بفارغ الصبر.

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد سامي


1 ~  هل تزعم باْنك اشوري ... برهن ذلك ان انت كنت تعتقد ذلك ؟!!!!!!!!!!!!

2 ~ واضح تماما باْنك تقراْ و لا تستوعب ... لاْن الذي تريده مشار اليه فيما بيناه اعلاه !!!!!!!!!!!!

غير متصل قشو ابراهيم

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1691
    • مشاهدة الملف الشخصي
.

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


{1}  ردودنا علئ  المتاْشورين  تكون علئ من يعتقد ب انه بمستوئ فهم المتاْشور المستر ابرم شبيرا حصرا !

{2}  كما بينا اعلاه " كلنا اراميون سريان " ... و قد حاورنا حول هويتنا هذه في هذا الموقع و حسم الاْمر ... و مع ذلك شوفوه هذا المتداخل الساذج  الذي يكتب " بالخط الارامي السرياني الشرقي " و لغته هي " اللغة الارامية السريانية ~ اللهجة الشرقية " متحمس دون وعي و تائه ... و لكن ههههههه لا يحصل علئ شئ  و فقط يضيع وقته بلاش !!!!!!!!!!!!

ف من يزعم باْن له هوية اخرئ غير الهوية الارامية السريانية ... عليه  ~ و كما قلنا ل المستر ابرم شبيرا ~ ان يراجع " علماء جامعة شيكاغو "  و يساْلهم  نفس السوْال الذي اشار اليه " الاكاديمي الدكتور ليون برخو " حينما خصص مقال خاص موجه  له و لاْمثاله حول الهوية كما في الرابط ادناه و نقتطف منه ما يلي :

" فمثلا بإمكان الأستاذ شبيرا – وهو كاتب بارز من أبناء شعبنا وكل الكتاب والمثقفين الأخرين – الإتصال بعالم الأشوريات القدير جون كرتس الذي يدير قسم الشرق الأدنى في المتحف البريطاني ويأخذ مسجلا معه ويلتقي به ويسأله ويستأنس برأيه قبل الكتابة. ولكن لا يستطيع هؤلاء فعل ذلك لأن العلم والإختصاص ليس ديدنهم والوصول إلى الحقيقة من خلال العلم والإستقراء والبحث لا شأن لهم به. همهم الركض وراء سراب الماضي السحيق معتقدين أن أهميتهم ومساهمتهم في الحضارة الإنسانية تعتمد على أقدميتهم وينسون ان الإنتساب إلى شعوب غابرة له مقومات علمية وتاريخية ولغوية بإمكان علماء اليوم التحقق منها بسهولة. ولهذا فإن ذهب هؤلاء إلى علماء جامعة شيكاغو، الذين أمضوا عقودا في تأليف قاموس الأشوريات، وقالوا لهم نحن أحفاد هذه الشعوب لغويا وإثنيا لوقع هؤلاء العلماء على قفاهم من الضحك. وحقا لقد جعلت هذه الكتابات منا أضحوكة.

و نكرر الجملة ما قبل الاخيرة : " لوقع هؤلاء العلماء على قفاهم من الضحك. " و هكذا ههههههههههههههههههههههههههه "


ملاحظة :
~~~~
الرابط المشار اليه اعلاه و هو بعنوان :

""" إلى الأستاذ أبرم شبيرا ومنه إلى كل كتاب ومثقفي شعبنا: قللوا من الكتابة في غير إختصاصكم رجاءا """

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,976414.0.html

متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4730
    • مشاهدة الملف الشخصي
                          ܞ 
ܩܐ ܟܠ ܚܕܡܪܕܐ ܕܐܝܬܠܗ ܡܪܕܘܬܐ ܕܟܐ ܒܕܥܝܐܠܗ ܒܘܬ ܬܫܥܝܬܐ . ܗܕܟܐ ܡܠܘܐܹܐ ܕܐܗܐ ܩܠܝܒܝܐ ܝܥܩܘܒܝܐ ܒܬܘܕܝܬܐ ܥܪܒܝܐ ܒܐܘܡܬܐ ܕܐܝܠܗ ܒܩܢܝܹܐ ܐܡܝܢܐܝܬ ܒܐܩܪܐܠܗ ܘܒܬܢܝܐ ܠܐܗܐ ܚܩܠܗ ܕܝܐ ܚܝܼܙܵܢܬܵܐ ܕܗܝܟ ܡܢܕܝ ܠܐܠܗ ܡܓܝܘܢܐ ܓܘܐ . ܐܝܟ ܟܬܢܐ ܕܡܙܘܪܝܐ ܫܒܥܐ 7 ܓܗܹܐ ܒܚܕ ܝܘܡܐ ܡܫܬܐܠܗ ܡܝܐ ܪܫ ܐܘܚܕܕܹܐ ܀ ܗܕܟܐ ܐܘܦ ܐܗܐ ܩܠܝܒܝܐ ܟܠܝܘܡ ܐܝܠܗ ܒܬܢܝܐ ܠܐܗܐ ܡܠܘܐܐ ܕܝܐ ܫܢܝܙܐ ܘܗܒܤ ܕܠܝܬ ܫܪܝܪܘܬܐ ܓܘܐ ܐܚܟܝ ܡܕܟܘܪܐ ܫܡܐ ܕܡܝܩܪܐ ܟܬܒܐ ܡܫܡܗܐ ܐܦܪܝܡ ܫܦܝܪܐ ܘܫܪܟܐ ܤܒܒ ܠܝܬܠܗ ܡܢܕܝ ܕܐܝܬ ܓܘܐ ܫܪܝܪܘܬܐ ܘܕܘܙ ܩܐ ܟܬܒܐ ܫܒܘܩ ܡܢ ܕܐܢܐ ܡܠܘܐܐ ܕܝܐ ܕܦܘܠܓܐ ܘܣܢܝܬܐ ܘܕܪܩܘܒܠܘܬܐ ܡܪܐ ܕܐܪܒܥܐ ܫܡܢܐ ܠܐ ܫܡܢܐ ܕܝܐ ܘܦܬܐ ܡܛܘܫܝܬܐ ܐܡܝܢ: ܩܫܘ ܐܒܪܗܡ ܢܪܘܝܐ   

غير متصل bet nahrenaya

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 500
    • مشاهدة الملف الشخصي
رابي أبو افرام،


ذلك كان أولا. والآن ثانيا: من تقصد "بالعراقيين" ؟ الواقع اليوم يقول بأن في "عراق اليوم" هنالك عدة أقوام مختلفه، وهم بالتأكيد لا يتكلمون جميعهم باللغات التي أنت ذكرتها،

فلو طبقنا النظرية التي ذكرها الأستاذ لوسيان، سنرى هناك نوعان فقط من طرق ممارسه اللغه، وهما : لغة "اليد-العين"  ولغة "الفم- الأذن". وأنا هنا أؤيد ١٠٠٪ هذه النظرية، لماذا؟ لأنه لايوجد من يتحدث على سبيل المثال اللغه العربية (وهي لغه حديثه كما أنت ذكرت)، بل هناك بضع لهجات، على سبيل المثال الجنوبية والمصلاوية...ألخ. والعربية هي فقط في الكتب والتعاملات الرسمية (هل يذكرك هذا بشيء؟)، وحتى الغناء بالعربية غير رائج بل المفضل هو الغناء باللهجات.
ثم هناك أيضا اللغه الكوردية، وهي الآن لغه رسمية جنبا إلى جنب مع العربية، وبدورها تنقسم الى لهجتين رئيسيتين،
واللغه الأذرية/التركمانية
واللغه الآشورية الحديثه (و هي التي تجمع اليد-العين والفم-الأذن في نفس الوقت رغم قلة الذين يمارسونها)،
وكذلك هناك بعض اللغات الأقل إستعمالا كالارمنيه والمندائية.
أما الآرامية التي ذكرتها فهي مقتصره فقط على نطاق ضيق جدا وبالتحديد في الكنائس، ولولا فضل كنيسة المشرق لكانت الآن لغة ميته رسميا في داخل العراق!
وفي فتره ليست بالبعيده كانت هناك اللغة العبريه إيضا.

ما ذكرته أعلاه هو حقيقة، إلا إذا أنت إعتبرت الكورد والتركمان والأرمن واليهود ......ألخ، غير عراقيين فهنا تكون أنت قد وضعت نفسك في مأزق لا تحسد عليه، لأنك دائما تستشهد بأقوال علماء تأريخ يذكرون بأن الآراميين قد اجتاحوا بلاد النهرين جالبين معهم لغتهم، وفعل كذلك العرب الشيء نفسه!!! أي بما معناه أن العراقيين ليسوا بعرب ولا آراميين بل أنهم يستعملون لغة ليست لغتهم إنما هي لغه دخيلة جلبها معهم الغزاة غير النهرينيين.

يبدو جليا بأنه هناك دائما خلطا وعدم دقة قد يكون مقصودا أو ربما عن عدم وعي عندما يكون الكلام عن اللغه، فهناك فرق كبير بين اللغة ككتابة (الحروف) واللغة المحكية (النطق). فعلى سبيل المثال وليس الحصر، لا يجوز أن نقول إن اللغه التي يمارسها الكورد في تعاملاتهم الرسميه هي عربية لمجرد أنهم يستعملون الحروف العربية (هل وصلت الفكره؟)

وليس من المعقول إيضاً أن نقول بأن جميعنا نتحدث أو نكتب بلغة سامية، فاللغات تتطور مع الوقت، فعندما تقول بأن السريان الغربيون كانوا يستهزؤن سابقا بلغة السريان الشرقيون، أقول لك اليوم بأسف بأن السحر قد إنقلب على الساحر! 

تحياتي

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد أبو افرام الورد
   تقبلوا سلامي من بعد الانقطاع الطويل ، واسمح لي بأن اشكر السيد بيت نهرايا على روعة فهمك عن اللغات العراقية الحالي ، وهل لك القدرة اللغوية بتفنن معالم ما قدم لك من الخبرة عن الموضوع .
دائما يا أبو افرام تعيد ما يملى عليك وليس ما في عقلك ، هل بامكانك عن تعرفنا عن اصل الاراميين التاريخي الذين تعتز بهم ، وما هو قاموس لغتهم من البدء، ومتى تكلموا هذه اللغة ، أنا اتهداك على قول هذه الحقيقة ، لكن أنا ساقدم لك بالدليل القاطع عنهم ، ونفس الشيئ بالنسبة الي سريان ، دوما عندما يكون بيننا هذاالنقاش أو طلب معلوم اختفاءكم يكون هو المسجل للمواجه النقاش . لذلك انتظر منك من غير اللف والدوران المعتمدين عليه من قبل حضراتكم المحترمة ، اتكفي بهذا القدر لحين الرد بالأسلوب العلمي التاريخي المجذر للاحداث منك .
اوشانا يوخنا 

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


نكرر مرة اخرئ ، نحن نرد علئ من هو " فهمان " بمستوئ فهم المتاْشور مستر ابرم شبيرا حصرا ... و لا نرد علئ خرافات lucian و لا علئ غيره من السذج ...

اساسا هذا المنشور " غير قابل للنقاش " ... لاْن موضوعنا كما بينا اعلاه هو تاريخي و موثق ب وثائق التنقيبات حيث انتهئ العراق اراميا سريانيا " سياسيا و عرقيا و ثقافيا و لغة ايضا. " و عليه نعيد النص اعلاه مرة اخرئ :

""" ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين و تدميرهم ل البلاد الاشورية و ابادة اشورييها بالتنسيق مع الميديين بات العراق ايضا " اراميا سريانيا سياسيا و عرقيا و ثقافيا " و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا 4 لغات و هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية " و قد ماتت الاولئ و الثانية ~ السومرية و الاْكدية ~ و ظلت " الارامية السريانية " و العربية {لغة حديثة} لحد الان و كما يلي :

" ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين ادئ الئ تغييرات سياسية و عرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا حيث ان لغتهم " الارامية " اصبحت لغة سكان بلاد الرافدين كلها و ماتت " االلغة الاْكدية " شاْنها شاْن " السومرية " قبلها مع اعتماد النظام الاْبجدي الحالي المتكون من 22 حرفا في الكتابة الذي قضئ علئ نظام الكتابة السومري المعقد المتكون من مئات العلامات كما اورد هذا عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو في صفحة 250 من كتابه " بلاد الرافدين " :

" و هناك علامة بليغة علئ التغييرات الخطيرة ليس السياسية حسب بل العرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا و ستقود حضارة " بلاد الرافدين " الجليلة الئ حتفها وهي ان " اللغة الاْكدية منذ " منتصف الالف الاول تقريبا " شاءن اللغة السومرية " فقدت مهمتها كلغة متداولة و " استبدلت " بلغة سامية اخرئ جاء بها بعض الغزاة الحديثي العهد " اللغة الارامية. " فاءصبحت الاْكدية غير مستعملة من بعد في " كتابتها المسمارية " و " استبدلت " في كل مكان بالاْبجدية : L`Alphabet: الا في حلقات ازدادت انغلاقا علئ ذاتها و تقلصا علئ فئة من المثقفين و الكهنة و العلماء. و اخر " وثيقة مكتوبة وصلتنا باللغة الاْكدية و الكتابة المسمارية " ترقئ الئ سنة 74 من تاريخنا الميلادي و هي وثيقة تتناول علم الفلك. " """


ف لا لغة اشورية و لا اشوريين لاْن الاشوريين المنقرضين كانوا قد تكلموا اللغة " الاْكدية ثم الارامية السريانية " كما انهم ~ الاشوريين ~ كانوا قد انقرضوا قبل اكثر من 2600 عام !

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
 السيد ابو افرام الورد
دائما في التكرار فائدة ولكن تكرارك فيه ممل ومزعج .
أن اعتبرت هذا الموضوع غير قابل للنقاش فكن على ثقة منشور صخر مع صاحبه ولكن اقولها بكل اسف ، اين موقفك التاريخي المستند على الالواح التي بين يديكم ، لما لم تجب على الاسئلة ونناقش الموضوع بكل هدوء ، ليس في يدك وثيقة معينة تستند عليها فقط ادعاء واختفاء لان تغذيتك في الكتابة تأتيك من اعداء  المتاشرين الذين تسميهم من غير فهم لمعنى هذه الكلمة .
أذا كان العراق اراميا اسف ايضا حميريا كما قدمهم لنا الاب البير ابونا عميد تاريخ الاراميين في موقع التنظيم الارامي فلما تربطون السريانية ولغتهم بهم ، نعم اجتياح الاراميون للعراق واقع تاريخي مؤلم لأن الاشوريين قضوا على اخر معاقلهم في سوريا التي كانوا يتسولون بها كقطاع الطرق والبدوية ، هاجروا الي شرق نهر دجلة وهنالك تحول اكثر من 35 الف ارامي الي كردي فيلي هذا ما يعلمنا به التاريخ بقلم الاستاذ سليم مطر ولأ دخل لنا فيه . فماذا يعنينا هذا الاحتياح وتخلصنا منهم الي الابد .
    اوشانا يوخنا   

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
oshana47


تخساْ انت ...

ما دمت انت  لم تحترم نفسك ... و لم تخجل من التسمية المزيفة التي تهرول خلفها ... ف يجب ان تعرف باْن كلامك الخريط ليس سوئ سفسطة من السفسطات التي نشرنا نماذج منها في هذا الموقع كما في الرابط ادناه.

انت لست  اشوري  و انما متاْشور ابله بلا وعي لا تعرف كوعك من بوعك ...  ف خذ اذا ما كتبه العلماء عن " اصل الاشوريين " المنقرضين لعله تصحئ :

""" عالم الاشوريات هاري ساغز " الاشوريين شعبا هجينا وعرق غير نقي " و اولاد الاراميون أو غيرهم :
كان الآشوريون شعباً هجيناً، وهم يعرفون ذلك وعلى وعي تام به، ولم يكن النقاء العرقي ذي قيمة بالنسبة لهم، وهذا الأمر مذكور في النقوش إذ وفد كثير من الشعوب إلى آشور، وفي الألف الثاني قبل الميلاد كان بعض الموظفين الكبار يحملون أسماء حورية وبعض الحكام كانوا من أصل آرامي وفينيقي ويهودي، إضافة لوجود عناصر، حوشاكية، ميدي، مانيون..إلخ، وقد أحدث الحوريون والآراميون الساميون تغيرات رئيسة في المجتمع الآشوري، فكانت المنطقة المحصورة بين حران وكركميش حورية ثم أصبحت آرامية بشكل سائد ومهيمن، ثم أصبحت الدولة الآشورية متعددة الثقافات واللغات وأصبح الشعب الآشوري الحقيقي عبارة عن أقلية، فلم تكن ثقافة الإمبراطورية، آشورية محضة، ولم تكن حتى ثقافة آشورية بابلية، بل ثقافة هجينة نغلة (عظمة آشور، ص173-177). """


و قد فضحكم نيافة المطران  Odisho Oraham الذي هو اقرب اليكم ... ف ليستمع الئ كلمته في هذا الفيديو من لم يستمع اليها لحد الان :

" كبير الكنيسه المسماة بالاثوريه من سنه ١٩٧٦يعترف باْن اسم لغته هي " الاراميه السريانيه " امام البطريرك الماروني مار نصر الله صفير و كل السريان "


https://www.youtube.com/watch?v=lX9bn_Uw8Ow



و هذا ليس حوار معك و انما تاْديب لك لتجاوزك علئ شيوخك ... و اذا عندك ذرة غيرة تنتحر !


ملاحظة :
~~~~
الرابط المشار اليه اعلاه بعنوان " نماذج من سفسطات حديثة يكتبها البعض في هذا الموقع " ~

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,977341.0.html?fbclid=IwAR13xENRVI_DefYOhPd8_lzQErksZRNBuIO9VFkHeF86jqg_R65ZbIvhA8c

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد ابو افرام ( ادريس جاجوكا ) الورد
من بعد التحية
اقرأ الرد بامعان ودقة مع كونه طويل وممل لكن فيه من المعلومات الغزيرة تغزوا به الفكر ، واجب على ضوءه رجاءا لأ تحمل الرد المطلوب منك وشكرا .
منذ مزاولتي الكتابة 2007 في مواقع ابناءنا اطلق على نفسي كلمة التواضع والمستقل والكاتب الموهوب ومدافع عن كل احزابنا ونشاطهم السياسي والقومي بكل اتجاهاته ولأزلت ، احترم نفسي وغيري هو شعاري الدفين في قلبي ، وارد بكلمات بتعاطف قاسي نوعا ما لتعبير عن سخطي عن الزيف والاكاذيب والتملق والحقد الذي يصدر ومن افكار واعمال اي احد ضد قومنا وتسمياته وليس اساءة لشخصيته بالمرة ، يا ورد ابو افرام عليك احترام نفسك ومع ذلك نحن محترميك كأخ لنا .
أنا لم اخجل من توبيخك لانه اعرفه مقدما ولم اخجل من شيئ ارغب أن اوصله الي من يستحق لمعرفة الحقيقة التاريخية العلمية وهو لا يعرف عنها شيئ ، وليست املك مثلك سوالف التي تذكرها بل وثائق اغرزها في افكارك ، لانها ليست من اقوالي وانما امور تاريخية ومن مواقع معتمدة لتسميتكم ، ولما هذا الخجل اذن ، وليس لي ذنب في هكذا مداهمات تاريخية .
أنا اشوري واتشرف ولست متأشر لاني اعرف تكلما الاشورية ولست متعلمها لتسميني بالمتأشر يا حسافة واسفاه عليك ، تلفظها كنعت لأنك ما تعرف معنى كلمة المتأشر الحديثة الاستحداث ، والتي تعنيني هنا كما أنت واغلبية البشر من تسميتكم مستعربين ، لانكم استبدلتهم لغتكم وشؤونها مجانا وخوفا باللغة العربية واتحولتم الي استعراب مع كنيستكم ، وهل لست كل الحقيقة ، والذين في هذه الكنيسة بكل مذاهبها هم سريان اشوريين ويرفعون بينكم اللغة الطقسية الكنسية لحد اليوم ، وهنا اوصلها لك الاناء بما فيه ينضح  لافكارك الغير الحميدة ، واتشرف بكل كلمة مسيئة تصدر منك ضدي .
اسم آشور منذ الخلق والتعرف عليه وعلى تراثه واثاره وكتاباته بخطه المسماري وبلغته الذي يمدنا بالمعلومات منذ 4750 ق.م هكذا جورج سدني يوصلها لنا ، نقول حرفيا اشور واسمه الالهي هي قومية آممية وعمومية ، أي فرد أو مجموعة من يرغب دخولها حر وفي قلبنا يسكن الي الابد ونفتخر به أو بهم من غير تمييز ولأ عنصرية ، ولحد اليوم هو واقعنا وصفاتنا ، وليكن من كل الاقوام التي ذكرتها . الاشوريين هم من بحثوا في سوريا ( من القرن الثالث عشر الي القرن الحادي عشر ق.م ) عن جزء من قومهم كانوا يمارسون التجار في اناضول التركية اليوم ، من بعد هروبهم منها لغزوهم من قبل قطاع الطرق قدموا من جهات الشرقية لاناضول ، وفي زمن الملك الاشوري تغلب بلاصر الاول 1111 – 1076 ق.م توضح الامر لهم عنهم ولكن بشخصية بدوية وقطاع الطرق ، وسموهم بالاراميين لآنهم من ارض الروم ( ارعا رمتا ) كان اصلهم عند تركهم مناطقهم ، ومنذ القرن العاشر قدموا لهم لغتهم وتربيتهم لاقرارهم الاشوري ولكن الصفاتان الوراثيتان المكتسبتان اعلاه منعت عنهم هكذا تقرب قومي وانساني وثقافي .
نعم ومع الف نعمة واكررها نحن شعب الله الحي لآبد منا أن نخالط من يخالطنا ونقبله بيننا كما يقبلنا ، ونكون هجين وغير نقي أو كما ترغب وصفنا فنحن هكذا كنا وهكذا نكون ، عندما تختلط دماءنا مع بعضها نتحول الي روح الله ( الايمان ) لخدمة دروب مسيرة حياتنا ، ونحن كاشوريين قديما وحاليا لأ تميز عنصر ولأ ايماني يساورنا نملك كل صفات العمل والطاعة معا ، وهو هدفا ومن اي قوم أو تسمية كانت ، ليس المهم ما يحدث في مناطقنا ولكن الذي يحدث للقوم هو كيف نتكاتف مع بعضنا لننهي الحدث ونخلق المستحيل في زمن البشر الرجعي  ونمسح الارض من مقاومته .
وهذا نصك "  أحدث الحوريون والآراميون الساميون تغيرات رئيسة في المجتمع الآشوري، فكانت المنطقة المحصورة بين حران وكركميش حورية ثم أصبحت آرامية بشكل سائد ومهيمن، ثم أصبحت الدولة الآشورية متعددة الثقافات واللغات وأصبح الشعب الآشوري الحقيقي عبارة عن أقلية، فلم تكن ثقافة الإمبراطورية، آشورية محضة "
بمختصر مفيد جدا كل هذه الاقاويل مخربة وغير واقعية في زمن الامبراطورية  لم تحدث في مسرتنا السلطوية ما ذكرت فقط توسع الاجانب فيها لطلب العمل والرزق ، ولربما بعد السقوط حدث في بعض البقاء ، واكيد تعرف اصلك ( ن ) ومن اي قوم ولدت لذلك تحاول ما تصف أو تنعتنا  بها تحوله ضدنا ونحن نراعي اسلوبك الرآقي ، ومن هذا الوصف يظهر امامنا بأن نفسك عمارة بالسوء بعيد عن الايمان والانسانية .
كل رجال الدين بمختلف مذاهبهم وكنائسهم لهم رأي خاص بهم لآ تختلف عن وجه رجل دين اخر ، وكل لغات ولهجاتها بالنسبة لهم موحدة في لغة الطقسية وكل كنيسة له رأي فيها وكما وصلت له وخضع لتعليم رجال الدين الاكبر منهم درجات وخلال مسيرة الايمان ، وكما البعض بمقدوره أن يسمي اللغة من غير فهم أو تعمد أو فرض أو بأي طريقة اخرى يحاول فرضها على الاخرين الاضعف منه ، نعم مار عوديشو اوراها كانت له قناعة بان اللغة الطقسية كما لبقية الكنائس هي ارامية أو سريانية ، لكن جرى بيننا حديث وافهمته الحقيقة ، وبعد زمن ليس بقصير غير الفهم للغة الارامية أو السريانية الي تعبير اخر هو لغة سبراييه ( المحكية ) وتخلى عن لفظ الآرامية الأ بطرق روتينية التي تعلمها من السابق ، وبعد حضورة مؤتمرين في سويسرة قبل حوالي ثلاث سنوات تيقن بهذا الخطأ واليوم ينكره بقدرة المواقف التي كان يتعامل بها في السابق ، غسل ايدك من فكرت الحالي التي تتمسك بها انفراديا ولك الحق فيها لانه تكلم عنها بوجود بطريرك هو وكنيسته مستعربه  تقريبا لربما كان يثه ضمن واقعهم  للعودة اليها افضل من الاستعراب .
سابقا قلتها واليوم اكررها امام الجميع لغتي هي اشورية من غير تنافسها من قبل لهجاتها بتسمياتهم ، أنا اشوري نسلا واصلا ودما ، ومعها أنا اكادي وارامي و ( سرياني وسورايا أي اشوري ) بلغة الترجمة بلغات الاجنبية ، ولم اكن يوما كلدي .
اوشانا يوخنا

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


نختم بهذا ما نوْكد عليه دائما و كما بينا  اعلاه   باْن التاريخ " لم و لن يكتب  بالسوالف و لا بالاْكاذيب و الخرافات و السخافات و لا في  دكاكين الفوتو شوب و الكلام الفارغ  و السفسطات ...

انتهئ الحوار بشاْن الهوية في هذا الموقع كما في مواقع اخرئ من زمان و كما واضح تاريخيا اعلاه ب اننا  كلنا " اراميون سريان "  و " لا شئ اشوري منذ اكثر من 2600 عام " كما هو امامكم.

و قد اوردنا بشكل مختصر تاريخ " الاْمة الارامية السريانية " الطويل و المتواصل منذ تكوينهم لممالكهم و لغاية الان في هذا الموقع كما اشرنا اعلاه و كما في الرابط ادناه  الذي بعنوان " القضية السريانية " مرورا ب """ الامبراطورية الارامية """ الواسعة التي  كونها  الاراميون في تاريخ العراق القديم """ بقيادة الامبراطور الارامي " نبوخذ نصر" """ الذي جلب اليهود  اسرئ الئ العاصمة " بابل " بعد قيام  الاراميين  بتدمير البلاد الاشورية و ابادة اشورييها بالتنسيق مع الميديين كما هو موثق تاريخيا.

و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا  4  لغات هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية {لغة حديثة} " كما هو عنوان هذا المنشور و لا وجود ل لغة اخرئ غيرها.

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,977538.0.html?fbclid=IwAR1ETLTSihS83Uv_xpStAatdHqahHtoEPd51i9adb-BefJw2CZA4pmxNfws



 ف من يحلم ب  هوية اخرئ  هههههههههههههههه مزيفة  عليه  ~ و كما قلنا ل المستر ابرم شبيرا ~ ان يراجع " علماء جامعة شيكاغو "  و يساْلهم  نفس السوْال الذي اشار اليه " الاكاديمي الدكتور ليون برخو " حينما خصص مقال خاص موجه  له و لاْمثاله حول الهوية كما في الرابط ادناه و نقتطف منه ما يلي :

" فمثلا بإمكان الأستاذ شبيرا – وهو كاتب بارز من أبناء شعبنا وكل الكتاب والمثقفين الأخرين – الإتصال بعالم الأشوريات القدير جون كرتس الذي يدير قسم الشرق الأدنى في المتحف البريطاني ويأخذ مسجلا معه ويلتقي به ويسأله ويستأنس برأيه قبل الكتابة. ولكن لا يستطيع هؤلاء فعل ذلك لأن العلم والإختصاص ليس ديدنهم والوصول إلى الحقيقة من خلال العلم والإستقراء والبحث لا شأن لهم به. همهم الركض وراء سراب الماضي السحيق معتقدين أن أهميتهم ومساهمتهم في الحضارة الإنسانية تعتمد على أقدميتهم وينسون ان الإنتساب إلى شعوب غابرة له مقومات علمية وتاريخية ولغوية بإمكان علماء اليوم التحقق منها بسهولة. ولهذا فإن ذهب هؤلاء إلى علماء جامعة شيكاغو، الذين أمضوا عقودا في تأليف قاموس الأشوريات، وقالوا لهم نحن أحفاد هذه الشعوب لغويا وإثنيا لوقع هؤلاء العلماء على قفاهم من الضحك. وحقا لقد جعلت هذه الكتابات منا أضحوكة.

و نكرر الجملة ما قبل الاخيرة : " لوقع هؤلاء العلماء على قفاهم من الضحك. " و هكذا ههههههههههههههههههههههههههه "


ملاحظة :
~~~~
الرابط المشار اليه اعلاه و هو بعنوان :

""" إلى الأستاذ أبرم شبيرا ومنه إلى كل كتاب ومثقفي شعبنا: قللوا من الكتابة في غير إختصاصكم رجاءا """

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,976414.0.html


غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
نكرر ما اوردناه اعلاه عن كلمة  نيافة المطران  Odisho Oraham ... ف ليستمع الئ كلمته في هذا الفيديو من لم يستمع اليها لحد الان :

" كبير الكنيسه المسماة بالاثوريه من سنه ١٩٧٦يعترف باْن اسم لغته هي " الاراميه السريانيه " امام البطريرك الماروني مار نصر الله صفير و كل السريان "


https://www.youtube.com/watch?v=lX9bn_Uw8Ow

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزائنا القراء المثقفون المحترمون ،


ننتهز هذه الفرصة ايضا  لنعلمكم كذلك  باْن الأديب و اللغوي الارامي السرياني  الدكتور بشير الطوري كان مع الاْب الارامي السرياني الاستاذ الدكتور يوسف قوزي من " موْسسي قسم اللغة الارامية السريانية في  كلية اللغات / جامعة بغداد."  و قد كتب  الأستاذ الدكتور طالب القريشي/ عميد كلية اللغات سابقاً  المقال التالي في  مجلة ( ܣܰܦ̥ܪܽܘܬ̥ܳܐ ) العدد الثاني 1/ 4 / 2013   تثمينا للدور المهم  و الجهود التي تم بذلها  في انجاح هذا القسم.

و قد اْعاد  الأديب الارامي السرياني  الدكتور بشير الطوري نشر هذا المقال الان في صفحته علئ الفيس بوك و كما يلي :

BASHIR M ALTORLE
April 29 at 12:43 AM ·

ܫܥ̈ܝܢ
الأديب السرياني الدكتور بشير الطوري بين الصدفة والإبداع
بقلم الأستاذ الدكتور طالب القريشي/ عميد كلية اللغات سابقاً
مجلة ( ܣܰܦ̥ܪܽܘܬ̥ܳܐ ) العدد الثاني 1/ 4 / 2013

أرى مِنْ واجبي كعميدٍ سابق لكلية اللغات ، رد الجميل والعرفان للجهود الكبيرة للأديب الدكتور بشير الطوري ، الشخصية التي تركت أثرها التربوي والعلمي في طلبة كلية اللغات - قسم اللغة السريانية ، ولولا جهوده وجهود الأستاذ الدكتور يوسف قوزي والكادر العلمي المبتديء لما كان من الممكن إنجاح هذا القسم الذي تأسس في ظروفٍ صعبةٍ تفتقر إلى الكادر العلمي والمنهج المتكامل والمصادر والمراجع القليلة ، وهذه المقالة ليست تقويماً أو نقداً أدبياً لنتاجات الطوري السريانية لفقري بهذه اللغة على الرغم مِنْ دراستها منذُ مدةٍ بعيدةٍ ، ولكن تجربته الفريدة تُثير الإعجاب في التحدي والجدية وفي الحرص على إغناء الفسيفساء العراقي بكنوز من التراث السرياني الغني الذي ما زال في معظمه مخطوطات لم تُحَقق أو تُنشر بعدُ .

إنَّ شخصيةَ الأديب الطوري تُذكرنا بعلماء العصور الوسطى الذين عُرفوا بتناولهم موضوعات علمية وفكرية وأدبية ، وهكذا كان الحال مع أديبنا الذي جمع بين علمِ الصيدلة والأدب ونجح فيهما سويةً ، وهو مِنْ القلة الذين جمعوا بين مجالين متناقضين ، عقلياً ووجدانياً ، وقد إستحوذ الأخير ، على ما يبدو ، الحيز الأكبر من إهتمامه لأسبابٍ قوميةٍ وثقافيةٍ ووطنيةٍ .

شكَّلتْ الصدفة إنعطافاً حاداً في حياة الأديب السرياني بشير الطوري ، حيث لم يشكل الإهتمام باللغة السريانية وأدبها حتى بعد إنتقاله العيش من مدينته بحزاني في الموصل والعيش في بغداد ، وبعد سلسةٍ من الأحداث ، منها الإنتظام في المعهد الطبي الفني في بغداد وإحرازه الطالب الأول ، ومن ثم إنتظامه في دورةٍ تدريبية في بريطانيا ، ودورة أخرى في بيروت ، وبعدها إنتظامه في كلية الصيدلة وتخرجه منها بتفوقٍ في تخصصه أيضاً ، ومما يثير الدهشة أنَّ الأديب السرياني ، وحسب كلماته في حواره مع عنكاوه كوم ، أنه لم يكن يعرف السريانية ولم تكن هذه اللغة متداولة في بحزاني ، حيث كانت العربية سائدة فيها ، وتكاد اللغة السريانية مستخدمة في الكنائس والأديرة وعربية هذه المدينة كانت مُطعمة ببعض المفردات السريانية ، وقد لعبت هذه الصدفة أو الحادثة دوراً لتحوله إلى مجالٍ بعيدٍ عن تخصصه بقوله:
" إنها لقصة ، فقد كنتُ يوماً ذاهباً إلى الكنيسة ، فلم أجد سوى الكاهن وحده ، وذلك في العام 1970 وكان حسب ما أتذكر يوم جمعة صباحاً ، فرحَّبَ بي الكاهن ، وقال خيراً فعلتَ يا شماس ، لأني لا أستطيع أنْ أقدِّس ، فقلتُ له ليس لديك عندي سوى كلمة ( آمين ) لأني لا أعرف من السريانية سوى هذه الكلمة ، فقال خيراً ، سأقول أنا كُلَّ النص فقط قُل: ( آمين ) لكي نُقدِّس.

الحقيقة تألمت كثيراً نتيجة تلك الحادثة وآليتُ على نفسي أنْ أتعلمَ اللغة السريانية على أصولها العلمية البحتة ، ووفقني الرب في التعرف على الشماس المرحوم حنا مرقس المركهي ، الذي أعطاني الدروس الأولية ألساسية ، وهي ستة دروس فقط ، كمفتاح للغة السريانية ، وبعد الدروس الستة ، قال لي بالحرف الواحد أنت تستطيع أنْ تعتمد على نفسك ، وأهداني دير الرهبان الكلدان في الدورة كتاب ( الأصول الجلية في نحو اللغة الآرامية ) لمثلث الرحمة أوجين منَّا ، إستفدتُ منه كثيراً .

بعدها بدأت معاناتي مع هذه اللغة الشيقة ، حيثُ ركبتُ متنَ الإبحار في بحرها المتلاطم ففزتُ بدررها الغوالي ، وشكراً لله الذي وفقني في الوصول إلى هذه المرحلة ووفيتُ حسب ما أظن جزءاً من الدين الذي قطعته على نفسي أنْ أملكَ ناصيتها ، وآملُ أنْ أكونَ أحد خدمها وأعمدتها في بناء جيلٍ مثقفٍ واعيٍ لفهنها والتعامل معها والحُنو عليها لأنها لغة تمتلك من الكنوز ما لا يُقدر بثمن حيث أنَّ عدد المخطوطات السريانية يفوق مثيلاتها في في كلِّ لغاتِ العالم، فلا اليونانية ولا اللاتينية تملك هذا الكم الهائل من المخطوطات القديمة ، حيث أنَّ أقدم مخطوطة للكتاب المقدس هي باللغة السريانية ، فهكذا كنز أليس من الحق أنْ نفتخر به به ونحنو عليه ونحافظ عليه من التلف والضياع ؟ إنه كنزٌجديرٌ أنْ ندافع عنه بأرواحنا " .

ولا يُمكننا بطبيعة الحال ، أنْ نستبعد الحِسَّ القومي والوطني للطوري ، فبالإضافة إلى إيمانه بأنَّ السريانية تحمل في طياتها كنوزاً ثقافيةً كبيرةً ، وشعوره بغنى أدبها ، ودراستها وتحقيق إرثها الحضاري يحفظ تراث السريان وعراقتهم ، في كانت اللغة الآرامية ، الأم الشرعية للغةِ السريانية وباقي اللهجات ، لغة العراق القديم منذُ سقوط بابل حتى الفتح الإسلامي ويؤكد الطوري ذلك بقولهِ : " أي شعبٍ يفقدُ لغتَهُ يفقدُ وجودَهُ القومي " .

ويبدو أنَّ هذه التجربة في تعلم اللغة السريانية والتحدث بها والكتابة ونظم الشعر بها أيضاً جديرةٌ بالإهتمام والدراسة خاصة ً الإستفادة مِنْ آلية تعلمه لها والمنهج الذي إتخذه في بيئةٍ عربيةٍ بما يُخالف رؤى لغويين وعلماء عرب ، أمثال إبن خلدون في مقدمته ، الذي أكد على أنَّ تعلمَ اللغة يؤدي إلى معرفة قوانينها لكن إكتسابها يتم في مرحلةِ الطفولةِ وقبل أنْ تستحكم لغته الأم منه ، وإلا تبقى لغته مخدوشة والعجمعة ظاهرة في لغته عند التحدث أو الكتابة بها.

ومن الجدير بالذكر ، أنَّ اللغةَ السريانية ، شأنها شأن باقي اللغات الحية ، تتضمن الكثير من اللهجات التي تجد ، للأسف الشديد ، لدى البعض من الأخوة السريان ، ومنها ما يُعرف بالسورث ، تفضيلاً في الإستخدام وبإتخاذها لغةً أدبيةً بدلاً من السريانية الفصيحة ، وقد أكد الطوري معارضته لهذا التوجه لاسيما إنه يُشكل إنقطاعاً عن الجذور وعن التراث السرياني العريق المكتوب بالسريانية الفصيحة ، حيث أنَّ أقدم مخطوطة للكتاب المقدس مكتوبةٌ بها ، وهذا يُذكرنا ، مع الفارق ، باللغة العبرية التي كانت ميتة تماماً في الحديث اليومي ، بإستثناء إستخدامها في الصلوات والتراتيل ، وكانت لغة الييدش هي اللغة المستخدمة والشائعة بين يهود أوربا، ومع ذلك أصرت الدعوات القومية إلى إتخاذ العبرية لغةً لها ، وشكلت هيئات لغوية متنوعة وبُذلتْ جهودٌ كبيرةٌ مِنْ أجل إحياء العبرية بإعتبارها ، على حد تعبيرها ، اللغة القومية لبني إسرائيل ، ويمكن العودة إلى كتاب " لغتنا الحية " الذي أشرفتُ على ثلاثة طلبة لمشروع الدبلوم العالي في الترجمة من العبرية والإستفادة من الآليات التي اُتُّبِعَتْ لإحياء العبرية في الكتابة والحديث اليومي .

كما يُعدُّ دعم قسم اللغة السريانية الذي يُدرس اللغة السريانية الفصيحة ومنح خريجيها فرص إكمال دراساتهم العليا ، وأيضاً الوقوف بوجه المحاولات الضيقة الأفق لغلقهِ أو دمجه بالأقسام الأخرى وبالتالي حرمان العراق وأم العراق بغداد من ثروةٍ ثقافيةٍ ومن نسيجٍ ساهمَ في بناء الحضارة العراقية والعربية الإسلامية ، ناهيكم عن دور الجاليات السريانية العراقية المنتشرة في أنحاءٍ شتى من العالم في دعمِ اللغة السريانية وأدبها وإبقائها على تواصلٍ مع تأريخها وتراثها ، ولا ننسى في هذا المجال أيضاً دور المؤسسات الثقافية الحكومية العراقية بالإلتزام بتدريس اللغة السريانية الفصيحة في المدارس المشمولة بها وفي الأماكن التي يتواجد فيها السريان بكثافةٍ عاليةٍ .

ولم يبرع الأديب الطوري بتعلم اللغة السريانية الفصيحة في شبابه فحسب ، بل إنه عُرِفَ بملكتهِ الشعرية حيث نظمَ الكثير من القصائد ونشر العديد من الدواوين الشعرية وإتسمتْ لغته بجمالها وبصورها الشعرية الجميلة التي تخلبُ لُبَّ قارئها ، وإستطاع من خلالها أنْ يواصل الأدب الشعري الذي شهدَ تراجعاً بين الأدباء السريان وسدَّ نقصاً واضحاً في الأدب السرياني المعاصر ، ونتيجةً لذلك مُنِحَ الطوري في عام 2009 الجائزة السنوية للأدب الآرامي الذي منحته له رابطة الأكاديميين الآراميين في السويد وورد في كلماتها ما يأتي :

" وقد جاء قرار لجنة جائزة آرام شارحاً بأنَّ " الشاعر السرياني بشير الطوري يقرض الشعر السرياني على الطريقية السريانية الكلاسيكية ويستعمل الأوزان الشعرية الدارجة ، وأنَّ أغراضه الشعرية متنوعة تدور بشكلٍ أخص عن مواضيع الحب وعشقه للغة السريانية وعن الأشواق والأحلام وعن الوطن ، كما أنَّ لغته السريانية جميلة للغاية ويتمكن من ناصيتها ويتلاعب في ألفاظها فيمزج الواقع المؤلم بالماضي المجيد في صورٍ شعريةٍ فيخلق أثراً شعرياً طيباً يرتاح إليه القاريء ؛ وهناك تأثير واضح لشعر يعقوب السروجي وإبن العبري على شعر بشير الطوري مما أكسب شعره غنىً وأصالةً " .

ومن خلال شعره يسدُّ فراغاً قاتلاً في أدبنا المعاصر لأنه يكتب بالسريانية ( الفصيحة ) على عكس الكثيرين من الشعراء السريان العراقيين الذين يكتبون بالآرامية المحكية ( السورث ) والكثير منهم لا يُتقنون السريانية.

لقد أصدر الشاعر بشير الطوري ديوانين من الشعر السرياني باللغة السريانية ( الفصيحة ) يسمى الأول ܓ̊ܰܠ̱ܠܰܝ̈ ܫܰܦ̥ܪܳܐ ( أمواج السَحَر ) من منشورات المجمع العلمي العراقي في بغداد 2003 ، وصدر ديوانه الثاني حديثاً بعنوان ܥܽܘܩܣ̈ܰܝ ܚܰܫܳܐ ( مناخس الألم ) 2009 .


تُمنح جائزة آرام للأدب الآرامي سنوياً للكُتَّاب الذين يؤلفون وينتجون أدباً في أحد فروع اللغة الآرامية وخاصة السريانية ( الفصيحة ) ولهم أعمالاً مطبوعة "
إنَّ هذه الملكة الشعرية التي تمتع بها الطوري تدعونا إلى بيان تأثير الشعر السرياني في الشعر العربي إنْ وُجِد؛ فقد طرح العلامة المرحوم الدكتور عناد غزوان في أطروحته للدكتوراه باللغة الإنكليزية ، لم تُنشر حتى الآن بالعربية ، سؤالاً ما زال بحاجةٍ إلى جواب عن جذور البحور العربية ، وطالما أنَّ الأديب الشاعر على معرفة كبيرة بالأوزان السريانية والعربية فربما نجد ضالتنا عندهُ.

وكان من بين جهوده التعريف بالأدب السرياني وأعلامه كتابه الأخير الموسوم " عبق الخزامى والريحان في أدب السريان " الذي تناول فيه الأعمال الأدبية للملافنة والمشاهير السريان من الأدباء الذين زخر بهم التأريخ على مراحله.

ولم يتوقف الحال معه في خدمة اللغة السريانية وأدبها على نظم الشعر والبحث في الأدب السرياني ، بل لعب دوراً كبيراً أيضاً ، كما أشرنا أعلاه ، وبالتعاون أيضاً مع الدكتور يوسف قوزي ، بوضع المنهج الدراسي ومفرداته وتأليف الكتب المطلوبة في تعليم اللغة السريانية ساهمت في إلقاء الضوء والتعريف باللغة السريانية الفصيحة وأدبها وننتظر من خريجي هذا القسم مواصلة رسالة أساتذتهم في تحقيق التراث السرياني العتيد وتجسيده في التعليم والنقل إلى العربية واللغات الأخرى ، وتنقسم هذه المؤلفات إلى فردية ومشتركة:

أ – الفردية :
1- مجموعته الشعرية السريانية ( أمواج السحر 2003 ) وهي مجموعة قصائد وأشعار تتضمن سبعة عشر قصيدة تهتم بمواضيع الحب ، واللغة السريانية ، والطبيعة ، والوطن .
2- عقد الجمان في أدب السريان بغداد 2005 ، وهو عبارة عن مجموعة من البحوث والتي نشرت على مدى عقدٍ من الزمان مع تقديم من قبل الأستاذ الدكتور يوسف قوزي ( رئيس قسم اللغة السريانية ) وطبع ثانية من قبل دار المشرق السريانية دهوك 2009
3- مناخس الألم مجموعة شعرية سريانية أربيل 2005
4- فنون الشعر لدى أربعة من كبار شعرائنا وهم مار نرسي / مار يعقوب السروجي في القرنين الخامس والسادس ، ومار يوحنا إبن المعدني / ومار يوحنا إبن العبري في القرن الثالث عشر.
5- القافية في الشعر السرياني
6- عبق الخزامى والريحان في أدب السريان – مجموعة بحوث دهوك 2009
7- نظرة إلى تطور اللغة السريانية ومواكبتها لمتطلبات العصر
8- الأدب والنصوص للصف الثالث
9- الأدب والنصوص للصف الرابع

ب – مؤلفات مشتركة مع الأستاذ الدكتور يوسف قوزي :
1- محادثات سريانية للصف الأول 2005
2- محادثات سريانية للصف الثاني 2006
3- محادثات سريانية للصف الثالث 2007

وعلاوة على ذلك ، فإنَّ الأديب الطوري عضو فعال في الكثير من الإتحادات والهيئات العلمية والأدبية ، ومنها :
1- عضو نقابة الصيادلة
2- عضو إتحاد الأدباء والكتاب السريان
3- عضو إتحاد الأدباء والكتاب العراق
4- عضو إتحاد الأدباء والكتاب العرب
5- عضو هيأة اللغة السريانية / المجمع العلمي منذ 1995 ولحد الآن.
6- أستاذ محاضر في كلية اللغات / جامعة بغداد قسم اللغة السريانية من 2004
7- عضو جمعية حمورابي لحقوق الإنسان

كما شارك في العديد من المؤتمرات التي تُعنى باللغة السريانية وأدبها ، ومنها
1- مؤتمرات الأدب السرياني في بغداد 2005 – أربيل 2006 – السليمانية 2008
2- مؤتمر مار أفرام شاعراً حلب 2006
3- مؤتمرات الشعر السرياني في القامشلي 2004 – 2005 – 2006
4- مؤتمر اللغة السريانية الثاني - أربيل 2006
5- مؤتمر اللغة السريانية الثالث - دهوك 2007
6- مؤتمر اللغة السريانية الرابع – تركيا 2008

ويتجاوز حبه للسريانية وأدبها ، إضافة إلى الكتابة بها والتأليف أو التدريس في الجامعة ، إلى التعاون مع جميع المنتديات الأدبية الإلكترونية المختلفة ، ويقدم دروساً عبر الإنترنت ساهمت في نشر اللغة السريانية وكشف كنوزها الثقافية ، وكلنا يقف إجلالاً لهذه الشخصية العراقية التي تتمتع بدماثة الأخلاق وكياستها إضافة إلى دوره العلمي والأدبي في الساحة العراقية، وقد إنتباني الفرح والحزن وأنا أختتم هذه الكلمات البسيطة بحق هذه الشخصية الفريدة عندما شاهدت خبراً في التلفزيون عن تَسَنم أحد أفراد هذا المكون المنتج الذي هاجر إلى أمريكا طفلاً صغيراً ليصبح عضواً في الكونغرس الأمريكي في حين أنَّ هناك مِنَ الجلهة مِنْ يسعى إلى إفراغ هذا الوطن من أهله بالتهديد والإرهاب ، من المكون المسيحي والعقلاء عموماً.

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


نوْكد مرة اخرئ باْن التاريخ لا يقوم و لن يقوم علئ السوالف و الاْكاذيب و الخرافات و السخافات و ... و علئ صور دكاكين الفوتو شوب مع الكلام الفارغ.

و انما التاريخ يقوم علئ ما يلي :

""" التاريخ بمعناه الحصري لا يقوم الا علئ ادلة وثائقية. و بذلك نستطيع ان نجرئ عددا من الاستنتاجات و المناقلات التي تكون مدعومة بتراكمها و اعتمادها علئ المعطيات الاثارية ، و هي من نتاج التنقيبات."""

و هذا ما اعتمده العلماء المتخصصون الذين عملوا في العراق لسنين طويلة بعد استخراجهم لاْكثر من نصف مليون وثيقة من باطن الاْرض ثم كتبوا كل شئ عن تاريخه. و فيما يلي فصل هام جدا من هذا التاريخ و المتعلق ب تاريخ شعبنا " الارامي السرياني " و كما كتبه عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو و هو احد هوْلاء العلماء.

ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين و تدميرهم ل البلاد الاشورية و ابادة اشورييها بالتنسيق مع الميديين و تكوينهم اخر امبراطورية واسعة في تاريخ العراق القديم ~ امبراطورية نبوخذ نصر الارامية ~ بات العراق ايضا " اراميا سريانيا سياسيا و عرقيا و ثقافيا و لغويا " و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا 4 لغات و هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية " و قد ماتت الاولئ و الثانية ~ السومرية و الاْكدية ~ و ظلت " الارامية السريانية " و العربية {لغة حديثة} لحد الان و كما يلي :

""" ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين ادئ الئ تغييرات سياسية و عرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا حيث ان لغتهم " الارامية " اصبحت لغة سكان بلاد الرافدين كلها و ماتت " االلغة الاْكدية " شاْنها شاْن " السومرية " قبلها مع اعتماد النظام الاْبجدي الحالي المتكون من 22 حرفا في الكتابة الذي قضئ علئ نظام الكتابة السومري المعقد كما اورد هذا عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو في صفحة 250 من كتابه " بلاد الرافدين " :
" و هناك علامة بليغة علئ التغييرات الخطيرة ليس السياسية حسب بل العرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا و ستقود حضارة " بلاد الرافدين " الجليلة الئ حتفها وهي ان " اللغة الاْكدية منذ " منتصف الالف الاول تقريبا " شاءن اللغة السومرية " فقدت مهمتها كلغة متداولة و " استبدلت " بلغة سامية اخرئ جاء بها بعض الغزاة الحديثي العهد " اللغة الارامية. " فاءصبحت الاْكدية غير مستعملة من بعد في " كتابتها المسمارية " و " استبدلت " في كل مكان بالاْبجدية : L`Alphabet: الا في حلقات ازدادت انغلاقا علئ ذاتها و تقلصا علئ فئة من المثقفين و الكهنة و العلماء. و اخر " وثيقة مكتوبة وصلتنا باللغة الاْكدية و الكتابة المسمارية " ترقئ الئ سنة 74 من تاريخنا الميلادي و هي وثيقة تتناول علم الفلك. " """

ان الحضارة تولدت بعقول " السومريين و الاْكديين و الارامين السريان " و لمعرفة مزيد من التفاصيل عن " دور الاراميين السريان " في الحضارة العالمية يمكنكم الرجوع الئ هذا علئ الرابط ادناه في منشور في هذا الموقع عنوانه " في نشاْة الكتابة السريانية و االعربية للاْدبب نزار حنا الديراني" كتابة الباحث الاْب سهيل قاشا المعروف لكل المثقفين.

https://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,956446.0.html?fbclid=IwAR2_EFRg8-ZHhfI2eRT5gcVLqFLtWWe1CIUEf5cPqk6ZM4MYtCT2jsL2suQ


ملاحظة :
~~~~
تعقيبنا هذا جاء ردا علئ منشور المتاْشور القرجي المخبول المدعو قرجو كرمشايا الذي يروووج ل اكاذيب المتاْشور الدجال المدعو قصي مصلوب ... كما في الرابط ادناه و قد تبين لاحقا باْن  هههههه قرجو هو نفسه  قصي مصلوب و هو يروج ل اكاذيبه باْسم مزيف ~

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,934145.0.html

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
و قلنا للمتاْشور المستر ابرم شبيرا في اخر منشور له « رد #23 في: 19:59 03/07/2020 » ما يلي :

 " لا تتعب نفسك بعد و بطططل تكتب و تذكر باْن الحوار حول الهوية انتهئ من زمان ... و التاريخ سجل كما هو الان " :

كلنا " اراميون سريان" و تراثنا كله هو " ارامي سرياني " و الكنيسة هي " ارامية سريانية " و تاريخها يبداْ كما كتبه البير ابونا في كتابه " تاريخ الكنيسة السريانية الشرقية " منذ التاْسيس في انطاكيا ، و الكنائس الاخرئ هي كنائس حديثة ... و لغتنا هي " ارامية سريانية " و معترف بها عالميا ، كما يتم تدريسها في جامعات عالمية عديدة ، و هي " لغة رسمية في العراق " الئ جانب العربية و الكردية ، و ان كل الموْسسات الرسمية ايضا هي " ارامية سريانية " و كما يلي :

~ يتم تدريسها في قسم اللغة السريانية في كلية اللغات في جامعة بغداد.
~ لها هيئة تسمئ " هيئة اللغة السريانية " في " المجمع العلمي العراقي."
~ لها مديرية ب اسم " مديرية الدراسة السريانية العامة " في بغداد و مديرية للتعليم السرياني في اربيل و مديرية عامة للثقافة و الفنون السريانية في اربيل و كذلك اتحاد للاْدباء و الكتاب السريان الذي هو جزء من الاتحاد العام للاْدباء و الكتاب في العراق.
~ يتم التدريس باللغة السريانية في المدارس التي اغلبها مسيحيون.
~ و افتتح موْخرا قسم للغة السريانية في جامعة صلاح الدين ايضا.
~ نشرت وزارة ألتربية معجماً باللغات ألثلاث ألإنكليزية وألعربية وألسريانية بعنوان منارة ألطالب ليستعمل في ألمدارس ألسريانية.

لا شئ " اشوري " بعد قيام الاراميين بالتنسيق مع الميديين بتدمير الدولة الاشورية و ابادة اشورييها قبل اكثر من 2600 عام و لا شئ " كلداني " كذلك !

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


للمزيد يرجئ متابعة منشورنا الجديد الذي هو بعنوان " فشل روبين بيت شموئيل في الترويج لكذبة عنوانها " اللغة الاشورية " ... و التراجع الئ تسميتها " لغة سريانية حديثة " !!!!!! "  كما في الرابط ادناه :

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,985665.0.html

و كما يلي :

""" كان و لفترة ليست بالقصيرة المتاْشور المدعو  روبين بيت شموئيل  الجالس علئ كرسي الثقافة و الفنون السريانية في  اقليم كوردستان يخون عنوان الكرسي الجالس عليه و ما يمثله و ذلك " بالكذب " و بدون خجل و الترويج ل لغة لا وجود لها و سماها " اللغة الاشورية " في حين ان كل المثقفين  في كل العالم و كما موثق تاريخيا يعرفون جيدا بعدم وجود هكذا  لغة  و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~  تكلموا " 4  لغات " هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية {و هي لغة حديثة}. "


و الان عاد المذكور و تراجع عن كذبه السابق دون اعتذار حيث اصدر الان كتاب كما في المنشور التالي الذي نشره احد اصدقاءه و لكن " ليتلاعب " بتسمية لغة شعبنا " الارامية السريانية " الواحدة التي لا تتجزاء بما اسماه " السريانية الحديثة (السوريث) " علما باْن " السورث {السوريث} " هي " احدئ اللهجات الارامية السريانية " المعروفة و ليست لغة مستقلة بذاتها ..  و كما يلي :


" صدور كتاب الصِّحافة السريانية:
ولادتها الدينية وتطوّرها القومي
أصدرت منظمة خيروتا لحقوق الإنسان بدعم من منظمة كابني (CAPNI)، كتابًا جديدًا بعنوان: الصِّحافة السريانية: ولادتها الدينية وتطوّرها القومي. وهو من تأليف الدكتور روبين بيت شموئيل، المدير العام للثقافة والفنون السريانية في حكومة إقليم كوردستان، وجاء متن الكتاب باللغتين: السريانية الحديثة (السوريث)، والعربية، وطرّز غلافه الأول والأخير لوحة الفنان المبدع أمير أوراها،. ويعد هذا المصنف الجديد الذي يقع في 245 صفحة من القطع المتوسط، السابع عشر في سلسلة الأعمال الكتابية للدكتور بيت شموئيل التي بدأها في العاصمة بغداد منذ العام 1998.
يعتبر الكتاب إضافة نوعية إلى مكتبتنا الإعلامية، كونه مصدراً رصيناً وضع الباحث فيه جهداً طيباً لجمع شتات تأريخ صحافتنا ومراحل تطورها مستذكراً أهم القامات الصحافية التي سطرت أول كلمة ليتخلد إسمهم مدى الدهر، ومن جانب ثانٍ لأن عملية تدوين الكتاب جاءت باللغة الأم، فإنما يعتبر رفداً مهماً إلى مكتبتنا اللغوية، لكونه يضم بين ثناياه مئات المفردات الخاصة بالعمل الصحفي التي يحتاجها العاملون في هذا المجال الذي مع الأسف يفتقر إلى أدوات العمل الصحفي الأساسية.
وخارطة الكتاب البحثية هي بالشكل التالي: (12) فصلاً يحمل في طياته كم واسع من المعلومات الشيقة والتحليلات والهوامش العلمية، بالإضافة إلى مقدمة وفصل يوجز الكتاب  باللغة العربية لمن لا يجيدون اللغة الأم. "


و نحن سنتابع هذا الموضوع ... حتئ معرفة الهدف من هكذا تلاعب ... !!!!!!!!!!!! """


غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


ب اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين و تدميرهم ل البلاد الاشورية و ابادة اشورييها بالتنسيق مع الميديين بات العراق ايضا " اراميا سريانيا سياسيا و عرقيا و ثقافيا و لغويا " و العراقيون ~ منذ تكوين العراق ~ تكلموا 4 لغات و هي " السومرية و الاْكدية و الارامية السريانية ثم العربية " و قد ماتت الاولئ و الثانية ~ السومرية و الاْكدية ~ و ظلت " الارامية السريانية " و العربية {لغة حديثة} لحد الان و كما يلي :

" ان اجتياح " الاراميين " ل بلاد الرافدين ادئ الئ تغييرات سياسية و عرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا حيث ان لغتهم " الارامية " اصبحت لغة سكان بلاد الرافدين كلها و ماتت " االلغة الاْكدية " شاْنها شاْن " السومرية " قبلها مع اعتماد النظام الاْبجدي الحالي في الكتابة المتكون من 22 حرفا الذي قضئ علئ نظام الكتابة السومري المعقد المتكون من مئات العلامات كما اورد هذا عالم الاشوريات الفرنسي جان بوتيرو في صفحة 250 من كتابه " بلاد الرافدين " :

" و هناك علامة بليغة علئ التغييرات الخطيرة ليس السياسية حسب بل العرقية كذلك و بالنتيجة الثقافية ايضا و ستقود حضارة " بلاد الرافدين " الجليلة الئ حتفها وهي ان " اللغة الاْكدية منذ " منتصف الالف الاول تقريبا " شاءن اللغة السومرية " فقدت مهمتها كلغة متداولة و " استبدلت " بلغة سامية اخرئ جاء بها بعض الغزاة الحديثي العهد " اللغة الارامية. " فاءصبحت الاْكدية غير مستعملة من بعد في " كتابتها المسمارية " و " استبدلت " في كل مكان بالاْبجدية : L`Alphabet: الا في حلقات ازدادت انغلاقا علئ ذاتها و تقلصا علئ فئة من المثقفين و الكهنة و العلماء. و اخر " وثيقة مكتوبة وصلتنا باللغة الاْكدية و الكتابة المسمارية " ترقئ الئ سنة 74 من تاريخنا الميلادي و هي وثيقة تتناول علم الفلك. "

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الموءرخ الدكتور روجيه شكيب الخوري :


اليوم ، ف ان " اللغة السريانية " هي  الارامية  التي تطورت ... ، و تشكل الارث القومي بكل ابعاده ، لدرجة ان الكلمتين : ارامي و سرياني تعنيان الاْمر نفسه.

و للسريانية الفصحئ ، قواعد { و منها ... }

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


ان " السورث {السوريث} " هي احدئ اللهجات " الارامية السريانية المحكية " كما كتب عنها الاْديب و اللغوي " الدكتور بشير متي الطورلي / خبير هيئة اللغة السريانية في المجمع العلمي العراقي {1991~1994} / عضو هيئة اللغة السريانية في المجمع العلمي العراقي {1994~2003} / استاذ محاضر في كلية اللغات / جامعة بغداد ~ قسم اللغة السريانية {منذ تاْسيسه في 2004} " و كما يلي :

" ܒܫܝܪ ܛܘܪܝܐ
السورث {السوريث} هي واحدة من اللهجات الآرامية السريانية المحكية ومنها لهجة طورعبدين واورمية وسهل نينوى وجبال العراق وقرى القلمون الثلاث و اليهود " !

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اعزاءنا القراء المثقفون المحترمون ،


لابد لنا الان ان نقتطف التالي مما كتبه الاكاديمي الدكتور ليون برخو قبل اكثر من 10 سنوات في هذا الموقع « في : 15:35 02/04/2010 » حول لغة شعبنا " اللغة الارامية السريانية " :

""" " اللغة الكردية لها " لهجات كثيرة ولكنها واحدة. " اللغة السريانية " بالنسبة للقومي الكلداني والأشوري ليست لغة واحدة. يتصورون زورا ان اللهجات السريانية لغات قائمة بذاتها. وهذه كارثة علمية يريد الجهلاء منا إدخالها في عقولنا. """

غير متصل ابو افرام

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 355
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
و من الكوادر الارامية السريانية المعاصرة ايضا الاستاذ جوزيف أسمر ملكي أستاذ اللغة السريانية في جامعة أرتقلو في ماردين - تركيا لثلاث سنوات، ومدرس اللغة العربية في ثانويات القامشلي، وحاصل على بكالوريوس في اللغة العربية، وله حوالي 70 مؤلف سريانية وعربية، تاريخية وتراثية ولغوية، وعمل في العديد من الهيئات السريانية في سوريا ولبنان وتركيا، وخبيراً للغة السريانية في وزارة السياحة السورية، وشارك في العديد من المؤتمرات والندوات والمحاضرات التي تهتم بالسريانية وتراثها، منها مؤتمرات بيت الحكمة ومجمع اللغة السريانية في العراق/ وغيرها

و قد كتب منشورا حديثا في هذا الموقع بعنوان " بادرة فرح سريانية من الأب شليمون " كما في الرابط ادناه :

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,993192.0.html

غير متصل Adris Jajjoka

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 633
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لقد تم منح جائزة  آرام  للاديب السرياني بنيامين حداد لعام 2020 من قبل  المركز الثقافي الآرامي  كما منشور في مواقع عديدة و منها هذا الموقع  ~ كما في الرابط ادناه ~ كما نشر عن هذا ايضا  الاستاذ نينوس اسعد صوما  احد المشرفين علئ المركز المذكور اذ كتب ما يلي بهذا الصدد :

" Ninos Assad Sauma

جائزة آرام للأدب السرياني لعام 2020

ܦܽܘܪܥܳܢܳܐ ܕܳܐܪܳܡ ܕܣܳܦܪܳܝܽܘܬܳܐ ܣܽܘܪܝܳܝܬܳܐ ܕܰܫܢܰܬ ܒ̄ܟ (2020).
The Aram Prize is awarded to the author Benjamin Haddad
Arampriset tilldelas författaren Benjamin Haddad

ܦܽܘܪܥܳܢܳܐ ܕܳܐܪܳܡ ܕܣܳܦܪܳܝܽܘܬܳܐ ܣܽܘܪܝܳܝܬܳܐ ܕܰܫܢܰܬ ܒ̄ܟ (2020).
ܫܰܟܶܢ ܒܶܝܬ ܡܰܪܕܽܘܬܑܳܐ ܐܳܪܳܡܳܝܬܳܐ ܦܽܘܪܥܳܢܳܐ ܕܳܐܪܳܡ ܕܣܳܦܪܳܝܽܘܬܑܳܐ ܣܽܘܪܝܳܝܬܳܐ ܕܰܫܢܰܬ 2020 ܠܣܳܦܪܑܳܐ ܣܽܘܪܝܳܝܳܐ (ܟܰܠܕܳܝܳܐ) ܒܶܢܝܳܡܶܝܢ ܚܰܕܰܕ ܡܶܛܽܠ ܟܽܘܢܳܫܳܐ ܕܡܺܐܡܖ̈ܰܘܗ̱ܝ ܣܽܘܖ̈ܝܳܝܶܐ ܕܰܫܡܶܗ «ܡܠܰܡܕܽܘܢܳܐ: ܡܰܚܖ̈ܶܐ ܘܰܕܖ̈ܳܫܶܐ ܠܶܫܳܢܳܝ̈ܶܐ» ܕܰܐܦܩܶܗ ܘܚܰܬܡܶܗ ܒܥܺܝܪܰܩ ܫܢܰܬ 2020. ܘܰܒܥܶܠܰܬ ܟܽܘܪܗܳܢܳܐ ܕܟܳܘܪܳܘܢܰܐ ܠܳܐ ܡܰܨܝܳܐ ܗ̱ܘܳܬ ܠܒܶܝܬ ܡܰܪܕܽܘܬܳܐ ܐܳܪܳܡܳܝܬܑܳܐ ܕܢܶܥܒܶܕ ܚܰܓܳܐ ܕܦܽܘܪܥܳܢܳܐ ܐܶܫܬܩܰܕܝ̱. ܡܶܛܽܠܗܳܢܳܐ ܥܬܺܝܕܺܝܢܰܢ ܕܢܶܥܒܶܕ ܬܰܚܪܶܙܬܳܐ ܚܰܝܬܳܐ ܒܣܽܘܪܝܳܝܳܐ ܣܰܬ ܕܰܢܡܰܠܶܠ ܥܰܠ ܦܽܘܪܥܳܢܳܐ ܕܳܐܪܳܡ ܘܥܰܠ ܢܳܣܽܘܒܶܗ ܣܳܦܪܑܳܐ ܒܶܢܝܳܡܶܝܢ ܚܰܕܰܕ ܕܶܐܬܺܝܠܶܕ ܒܩܽܘܪܝܰܬ «ܐܰܠܩܘܫ» ܒܰܐܬܪܳܐ ܕܥܺܝܪܰܩ ܫܢܰܬ :ܐܨܠܐ: (1931) ܕܡܰܘܠܳܕܳܐ. ܒܶܢܝܳܡܶܝܢ ܚܰܕܰܕ ܣܳܡ ܟܬܳܒܑ̈ܶܐ ܣܰܓܺܝ̈ܶܐܐ ܕܥܳܒܰܪ ܡܶܢܝܳܢܗܽܘܢ ܠܰܬܠܳܬܺܝܢ ܟܬܳܒ̈ܶܐ.
ܬܰܚܪܶܙܬܑܳܐ ܕܶܝܢ ܕܥܰܠ ܣܳܦܪܑܳܐ ܒܶܢܝܳܡܶܝܢ ܚܰܕܰܕ ܒܣܽܘܪܝܳܝܳܐ ܣܰܬ: ܥܬܺܝܕܳܐ ܕܬܶܗܘܶܐ ܒܝܽܘܡ ܚܰܕܒܫܰܒܳܐ ܕܣܺܝܩܽܘܡ :ܠܐ: (31) ܟܳܢܘܢ ܐ̱ܚܪܳܝ: ܒܫܳܥܬܳܐ ܫܶܬ ܕܪܰܡܫܳܐ (ܠܦܽܘܬ ܙܰܒܢܳܐ ܕܰܣܘܶܝܕ). ܘܡܶܫܬܰܡܠܝܳܐ ܬܰܚܪܶܙܬܑܳܐ ܗܳܕܶܐ ܒܰܬܠܳܬܳܐ ܠܶܫܳܢ̈ܶܐ ܐܳܖ̈ܳܡܳܝܶܐ: ܐܰܘܟܺܝܬ ܣܽܘܪܝܳܝܳܐ ܡܰܕܢܚܳܝܳܐ ܕܡܰܡܠܠܑ̱ܳܐ (ܣܽܘܪܰܬ̥) ܘܣܽܘܪܝܳܝܳܐ ܡܰܥܪܒܳܝܳܐ ܕܡܰܡܠ̱ܠܳܐ (ܕܛܽܘܪܥܰܒܕܺܝܢ) ܘܣܽܘܪܝܳܝܳܐ ܟܬܳܒܳܢܳܝܳܐ. ܦܽܘܪܥܳܢܳܐ ܕܶܝܢ ܕܳܐܪܳܡ ܕܡܶܬܦܰܠܰܓ ܟܽܠ ܫܢܳܐ: ܘܶܐܬܺܝܗܶܒ ܠܝܰܬܺܝܪ ܡܶܢ ܬܠܳܬܺܝܢ ܟܳܬܽܘܒ̈ܶܐ ܘܣܳܦܖ̈ܶܐ.

جائزة آرام للأدب السرياني لعام 2020

منحَ المركز الثقافي الآرامي جائزة آرام التقديرية للادب السرياني لعام 2020 للاديب والباحث السرياني (الكلداني) بنيامين حداد بناء على ديوانه الشعري السرياني ܡܠܡܕܘܢܐ: ܡܚܖ̈ܐ ܘܕܖ̈ܫܐ ܠܫܢܝ̈ܐ الذي صدر مطبوعا في العراق عام 2020. وبسبب جائحة كورونا لم يتمكن المركز الثقافي الآرامي حينها من منح الجائزة والاحتفال بالاديب بنيامين حداد. لذلك سيقوم المركز الثقافي الآرامي بمنحها له في برنامج تلفزيوني في قناة سوريويو سات مساء الاحد 31 كانون الثاني، الساعة السادسة مساء بتوقيت السويد.

ولد الاديب بنيامين حداد في القوش في العراق عام 1931. وهو اديب وباحث غزير الانتاج في مجالات شتى. ولقد صدر له اكثر من ثلاثين كتاباً مطبوعاً عن موضوعات من الثقافة واللغة السريانية.

سيُبث البرنامج التلفزيوني حياً من قناة سوريويو سات بثلاث لغات آرامية: أي باللهجة السريانية الشرقية المحكية (سورث) وباللهجة السريانية الغربية المحكية (سريانية طورعابدين) وباللغة السريانية الفصحى (كثوبونويو).

توزع جائزة آرام سنويا للادباء الذين انتجوا ادباً سريانياً مطبوعاً، وتُمنح منذ اكثر من ثلاثين سنة. والهدف منها تشجيع ودعم الادباء السريان.

المركز الثقافي الآرامي يهنىء الاديب بنيامين حداد ويتمنى له الصحة الجيدة والعمر الطويل والمزيد من الانتاج السرياني الادبي.

The Aram Prize is awarded to the author Benjamin Haddad
The Syriac (Chaldean) author, Benjamin Haddad, was awarded the annual Aram Literature Prize of 2020. The Prize board’s motivation for the award ceremony to Benjamin Haddad was based on his collection of Syriac poems which was newly published in Iraq 2020 under the name ܡܠܡܕܘܢܐ: ܡܚܖ̈ܐ ܘܕܖ̈ܫܐ ܠܫܢܝ̈ܐ
Benjamin Haddad was born in Alqosh / Iraq in 1931. He has written and published more than 30 books, including Syriac dictionaries and hundreds of articles.
A live program will be broadcast on Suryoyosat about the Aram Prize and the winner Benjamin Haddad on Sunday, 31 January. The program will be implemented and broadcast in the two spoken modern Aramaic dialects, East Syriac (Surath) and West Syriac (Syriac of Turabdin) in addition to classical Syriac. The program takes place at 18:00 according to Swedish time.
The Aram Prize is awarded annually to an author who has produced some Aramaic literature. The prize has been awarded continuously for more than thirty years without interruption. The aim of the Aram Prize is to appreciate Aramaic writers for their efforts and service to our language and to encourage them to continue their Syriac literary creativity.
The Aramaic Cultural Center congratulates the author Benjamin Haddad on winning the Aram Prize of the year 2020 and we wish him continued good health and more production in the Aramaic language.
Arampriset tilldelas författaren Benjamin Haddad
Den stora syrianska (kaldeiska) författaren, Benjamin Haddad, tilldelades det årliga Aram-litteraturpriset för år 2020. Prisstyrelsens motivation för prisutdelningen till Benjamin Haddad var baserad på hans nypublicerade samling av arameiska dikter som publicerades i Irak under 2020 vid namn  ܡܠܡܕܘܢܐ: ܡܚܖ̈ܐ ܘܕܖ̈ܫܐ ܠܫܢܝ̈ܐ
Författaren Benjamin Haddad föddes i Alqosh / Irak år 1931, har publicerat ca trettio böcker.
Ett live-program kommer att sändas på Suryoyosat om Aramprisets utdelning och pristagaren Benjamin Haddad, den 31 januari klockan 18:00 enligt svensk tid. Programmet kommer att genomföras på de två talade arameiska dialekterna: Östsyriska (Surath) och västsyriska (från Turabdin) samt på klassisk syriska.
Arampriset delas ut årligen till en författare som har producerat någon arameisk litteratur. Priset har delats ut kontinuerligt i mer än trettio år utan avbrott med målet att uppskatta våra arameiska författare och att uppmuntra dem att fortsätta sin litterära kreativitet.
Arameiska kulturcentret gratulerar Benjamin Haddad som har vunnit Arampriset 2020 och vi önskar honom fortsatt bra hälsa och mer produktion inom det arameiska språket och litteraturen. "



   ~ الرابط المشار اليه اعلاه :

https://ankawa.com/forum/index.php/topic,1005081.0.html?fbclid=IwAR1-nucBGp4OJ_4J2gskaYsLDZl8MxZgNv_c0maM2X70tVzBgIWl59l4SKc