أخي سيزار
سلام المحبة
طالما كنت معجباً بسلوك هذا الإنسان, وقد تأكدت الآن أن إعجابي به لم يكن مبنياً عن سراب بعد أن مررت على مقالك بإمعان. يسألني العديد من الاعزاء لماذا لا أمتدح فلان وفلان من المتربعين على عرش الكهنوت؟ جوابي الثابت والذي لا ولن يتزعزع: أنني لا أمدح أحداً لا يستحق مديحي مهما كان موقعه الروحي والوظيفي.
أضم صلاتي إلى صلاة الإخوة الخييرين, والشفاء العاجل لمطراننا الجليل يا رب الكل.
تحياتي