شلاما
قل الحق والحق يحرركم
اقتباستعديلحذف
كتب تاريخية ومصادر اكاديمية لدحض الاباطيل والافتراءات ضد الاشوريين
ابو سنحاريب
من القواعد المتعارف عليها في عالم الكتابة ومن اجل اثبات الحقاءق التاريخية بشان المواضيع التي يثار الجدل حول اصح ما كتب عنها وما يثبته التاريخ
هو ان يعدل الطرف المعارض او المخالف لراي اخر يثبت صحته وفق معلومات او اكتشافات جديدة
وهكذا فاننا نضع امام القاريء بعض من المصادر التاريخية والاكاديميةالتي بحوزتنا لكي يقرا بنفسه ويفهم كل ما حدث في تاريخنا بدون تزوير او تحريف
وكنا قد اثبتنا من خلال الكتب التي اشرنا اليها. بكذب الادعاء بان ويكرام هو الذي اتى بالاسم القومي الاشوري
فشخصيا امتلك العديد من الكتب التاريخية عن الكنيسة الانكليزية وخاصة عن علاقة الكنيسة الانكليزية بالكنيسة الاشورية قبل بدايات الحرب الكونية الاولى
وهناك مقالة لي حول كلمة رءيس الكنيسة الانكليزية لارسال بعثة خاصة الى الاشوريين اسوة ببقية بعثات الكنيسة الانكليزية الى الاقوام الاخرى حول العالم
وان كل بعثة تحمل الاسم القومي لتلك الاقوام ولا يمكن للكنيسة الانكليزية ان تضع او تسمى الاقوام بغير اسماوءها القومية فالبعثة الانكليزية الى الصين مثلا او اليابان او الفرس كانت تسمى باسماء تلك الدول والاقوام وهكذا فحين تم تسمية البعثة الى الاشوريين فان الكنيسة الانكليزية ورءيسها ذو الثقافة العالية انذاك كان على معرفة تامة بوجود الاشوريين في المنطقة
والغريب ايضا ان صاحب هذة الكذبة والفبركة التي يقول بها بان الانكليز اعطوا هذا الاسم للاشوريين لم يفلح بان ياتي باي مصدر انكليزي يثبت ادعاوءه الكاذب هذا
واترك القاريء الكريم مع المصادر التالية :
اولا ،
اقدم قاموس كلاسيكي نشر عام. 1823 م اي قبل مجيء ويكرام الى المنطقة بما يقارب ماءه سنة
وجاء في القاموس المذكور بان السريان هم الاشوريين
وقد تطرقنا للموضوع في مقال بعنوان
في قاموس كلاسيكي باللغة الانكليزية طبع في لندن عام ١٨٢٣ ،جاء في صفحة 107 ما يلي :
(The Assyrians often called Syrian and the Syrians Assyrians )
والترجمة الى العربية تكون :
غالبا ما يتسمى الاشوريون بالسريان والسريان اشوريون
وهذا المفهوم التاريخي يثبت بجلاء باننا شعب واحد اطلقت علينا عدة تسميات عبر الزمان
وخاصة من قبل اليونانيين الذين غزوا المنطقة
وللراغب بالحصول على الكتاب ادناه هو العنوان
https://archive.org/details/classicaldiction00lempثانيا :
موءرخو الكتاب المقدس ( مسيحيو العراق هم من بقايا الاشوريين )
كلما تعمقنا في بحثنا عن اصالة اشوريتنا ،،نزداد ثقة وايمان بعمق وجودنا واصالة انتسابنا كاشوريين اصحاب هذة الارض المقدسة
ولعل من اهم ما يثبت اصالتنا التاريخية هو شهادة من ذوي التخصص في التاريخ والكتاب المقدس اليهودي ،حيث نقرا من موقع الانجيل او الكتاب المقدس الاسراءيلي بان المسيحيون في الوطن في وقتنا الحاضر هم احفاد الاشوريين الاصلاء الوطنيين اصحاب الارض الشرعيين الذين اعتنقوا المسيحية
وبهذة الشهادة من ذوي الشان والعلاقة بتاريخ اخواننا اليهود تبطل كل الادعاءات المسمومة والكاذبة التي يروج لها الحاقدون حيث نجد ان اليهود بانفسهم يوءيدون باننا كمسيحيوا اليوم ، نحن احفاد الاشوريين
والذين يفبركون الاكاذيب ان كانت لهم حجة او ادلة تثبت خطا ما جاء به هذا الموقع الاسراءيلي ان يكتبوا لهم ويشرحون حججهم
واذا عجزوا عن ذلك فليحترموا انفسهم ويسكتوا ،ونحن شهود لما تاتي به الايام
وادناه النص حول ما جاء في موقع الكتاب المقدس العبري اليهودي
The region of Assyria fell under the successive control of the Median Empire, the Achaemenid Empire, the Macedonian Empire, the Seleucid Empire, the Parthian Empire, the Roman Empire, and the Sasanian Empire. The Arab Islamic Conquest in the mid-seventh century finally dissolved Assyria (Assuristan) as a single entity, after which the remnants of the Assyrian people (by now Christians) gradually became an ethnic, linguistic, cultural and religious minority in the Assyrian homeland, surviving there to this day as an indigenous people of the region.
Read more at
https://theisraelbible.com/glossary/ashur/#du1hBDExqQwGSmzK.99يقول النص ( تعاقبت عدة امبراطوريات في السيطرة على اقليم اشور، الامبراطورية الميدية ثم الامبراطورية الاخمينية ،ثم الامبراطورية الاغريقية ثم الامبراطورية السلوقية ثم الامبراطورية الفارسية ثم الامبراطورية الرومانية ثم الامبراطورية الساسانية ،
والعرب المسلمون الذين غزوا البلاد في منتصف القرن السابع الميلادي اذابوا او انهوا وجود اشور ،اشورستان
وبعد ذلك فالباقون من الشعب الاشوري والذين هم الان المسيحيون ، ،تدريجيا اصبحوا ، عرقيا ، لغويا ،ثقافيا ،ودينيا ، اقلية في الوطن الاشوري ، و الباقون هناك الى يومنا هذا كشعب اصيل للمنطقة )
المصدر الثالث :
الاسم الاشوري استعمل في القرن السادس الميلادي
The use of the term “Assyrian” for “Aramaean” is even found in the sixth century AD when the Talmudic rabbis speak of their Aramaic alphabet as “Ashuri
https://www.geopolitica.ru/en/article/how-persia-created-judaism-persian-and-jewish-religionالمصدر الرابع :
اقتباس من موقع جامعة بوسطن حيث يعتبر الطقس الاشوري في موسيقى الترانيم الكنيسة الاقدم في انطاكية
النص ادناه مع الترجمة
في القرن الربع وحتى قبل تاسيس القسطنطنية كعاصمة للامبراطورية الرومانية الشرقية
، كانت أنطاكية ، في سوريا الحالية ، مع القدس وروما ، واحدة من المراكز المسيحية الثلاثة . حيث تطورت أربعة تقاليد طقسية متباينة من أنطاكية ، وكان أقدمها هو الطقس الاشوري وهي ، الليتورجيا المسيحية القديمة الوحيدة التي تطورت خارج الإمبراطورية الرومانية. ومن ثم بعد ادانه تعاليم نسطور من قبل مجلس افسس 431م انتشر التقليد الآشوري في فارس بعد استقرار مؤيديه في إيران والعراق الحاليين. بمرور الوقت ، انتشر التقليد الآشوري إلى الهند وتركستان والتبت وحتى الصين
Even before the establishment of Constantinople as the capital of the Eastern Roman Empire in the 4th century, Antioch, in present-day Syria, was, together with Jerusalem and Rome, one of the three centers of Christianity. Four disparate liturgical traditions evolved from Antioch, the earliest of which is the Assyrian, the only ancient Christian liturgy to develop outside the Roman Empire. The Assyrian tradition originated in Persian after the condemnation of the teachings of Nestorius by the Council of Ephesus (431 A.D.) and the settlement of his supporters in present-day Iran and Iraq. Over time, the Assyrian tradition spread to India, Turkestan, Tibet, and even China.
https://bu.digication.com/eastandwest/From_Judea_to_Milan_The_roots_and_influences_of_Sy/published/?moduleinstid=391091&page_mode=published&sh_391091=7
المصدر الخامس،،الكنيسة السريانية الارثوذكسية
السريان سميوا بهذا الاسم نسبة إلى سوريا وطنهم التاريخي Syria - Syrian فباللغة السريانية يطلق للشخص السرياني ܣܘܪܝܝܐ سوريايا/سوريويو أي سوري، أما العرب فقد استخدموا ذات اللفظة التي استعملها البيزنطيين للدلالة على الشعب القاطن بسوريا وهي سريان[؟] (باليونانية: Συρίαη) ولا زالوا يستعملونها حتى اليوم.
يتفق أغلب الأكاديميين أن لفظتي سرياني أو سريان (ܣܘܪܝܐ وهي نفسها سوري) اطلقها الإغريق القدماء على الآشوريين[8][9][10] حيث أسقطوا الألف في آشور (Ασσυρία، آسيريا) لتصبح سوريا (Συρία، سيريا) حيث استعمل هيرودتوس لأول مرة للإشارة إلى الأجزاء الغربية من الإمبراطورية الآشورية[11] ثم امتدت لاحقا لتشمل جميع المناطق المكونة لآشور بأعالي بلاد ما بين النهرين. كان عالم الساميات الألماني ثيودور نولدكه (Theodor Nöldeke) أول من أشار إلى رجوع السريان إلى الآشوريين سنة 1881 حيث استشهد كذلك بأعمال جون سيلدون (John Selden) سنة 1617[8] تم إثبات هذه النظرية بشكل قاطع بعد اكتشاف نقوش جينكوي الثنائية اللغة والتي ترجمت "آشور" بالفينيقية إلى "سوريا" باللوية[؟].[12]
استنادا إلى كتابات المؤرخ البير أبونا والمستندة بدورها على تفسير ايليا (974 - 1046) مطران نصيبين النسطوري هناك شبه إجماع على أن السريان هو اسم الدينية[؟]ي للكنيسة الانطاكية التي تكونت من السوريين وليس مدلول سياسي أوقومي ولم يكن يوما الاسم السرياني يشير إلى أمة بل إلى الديانة المسيحية.[13]. كما أشار المطران لويس ساكو أستاذ الالدينية[؟] في جامعة بغداد والحاصل على دكتوراة في التاريخ المسيحي القديم، أن مصطلح "السريان" و"السريانية" أطلق منذ القرنين الثاني والثالث الميلاديّ على الآراميين وعلى الآرامية، أي على اللغة والثقافة التي سادت المنطقة في سوريا، بينما بقي الاسم الآرامي القديم غير مستحبّ ومرتبطاً بالوثنية. وبالتالي، يحسب السريان أنفسهم ورثة الآراميين مباشرة.[14]. بينما يعتبر البعض كالتنظيم الآرامي الديمقراطي أن "السريان أقلية قومية تعيش في بلدان الشرق الأوسط، وخاصة في سوريا وتركيا ولبنان والعراق والأردن، دون أن يُعطى لها الحق في ممارسة وجودها القومي ودون أن تعترف دول العالم بحقوقها" [15] بينما يعتبر حزب شورايا أو سورايا أن قوميا وسياسيا السريان هم الآشوريون وأتباع الكنيسة السريانية هم من أبناء الشعب الأشوري
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/الكنيسة_السريانية_الأرثوذكسية
https://en.m.wikipedia.org/wiki/Syriac_Orthodox_Churchالمصدر السادس
اكاديمي بريطاني
بعد الاحتلال العربي لسوريا في القرن السابع الميلادي ، اعتبرت كل كنيسة في الخلافة الاسلامية بصورة عامة ملة او طاءفة دينية ، تحكم وفق قوانينها الخاصة بها ومن قبل رجال الدين
ومنذ القرن السابع عشر انضمت اقلية من السريان الغربين الى روما
حيث تم الاعتراف بملة السريان الغربيين (فيما ملة الشرقيين منهم هم الآشوريون ، أو النسطوريون). ، وأصبحت الكنيسة الكاثوليكية السورية ، تعرف البقية باسم الأرثوذكسية السورية ، على الرغم من أنهم ظلوا متميزين عن مسيحيي "الروم الأرثوذكس" الخلقيدونيين في المنطقة.
في عام 2000 ، تبنت الكنيسة السريانية الأرثوذكسية اسمها الحالي ، والذي يحتوي على كلمة السريانية من أجل تمييز نفسها عن الكنيسة الكاثوليكية السورية. لغتهم الليتورجية هي الأدبية السريانية في الرها ، والتي يحفظونها كلغة حية ؛ هو قريب قريب من الآرامية التي تكلم بها يسوع المسيح ورسله.
https://www.britannica.com/topic/Syriac-Orthodox-Patriarchate-of-Antioch-and-All-the-Eastالمصدر السابع : موءرخ الاشوريات ،هنري ساغز
الاشوريون عادوا الى قراهم بعد سقوط نينوى
zek, citing the work of the Assyriologist Professor Henry Saggs, writes:
Descendants of the Assyrian peasants would, as opportunity permitted, build new villages over the old cities and carried on with agricultural life, remembering traditions of the former cities. After seven or eight centuries and after various vicissitudes, these people became Christians. These Christians, and the Jewish communities scattered amongst them, not only kept alive the memory of their Assyrian predecessors but also combined them with traditions from the Bible. The Bible, indeed, came to be a powerful factor in keeping alive the memory of Assyria (207-208).
كتب البروفسور في تاريخ الاشوريين هنري ساكس
( ان احفاد الفلاحين الاشوريين بنوا قرى جديدة فوق المدن القديمة حيثما توفرت لهم الفرصة واستمروا في حياتهم الفلاحية محافظين على تقاليد مدنهم القديمة
وبعد سبعة أو ثمانية قرون وبعد تغييرات مختلفة ، أصبح هؤلاء الناس مسيحيين. وان الجاليات اليهودية تشتت بين هوءلاء المسيحيون ، كما انهم ، لم يكتفوا بالحفاظ فقط على احياء ذكرى اجدادهم الآشوريين ، بل أيضاً اندمجوا بتقاليد من الكتاب المقدس. وفي الواقع ، أصبح الكتاب المقدس عنصرا قوياً في الحفاظ على ذكرى اشور حيه 207-208
https://www.ancient.eu/syria/المصدر الثامن
من كتاب تاريخي ( الشعوب الكاثوليكية الشرقية ، السريان عنوان لغة وليس اسم عرقي او قومي )
نقتبس المقاطع التالية من الكتاب
اولا
في المقدمة يقول
ان البعثات الرومانية كانت ترمي الى تحطيم الكنيسة الشرقية
Pageviii
W e wish here to make clear a point on which we may be misunderstood. This book is intended to be, as far as possible, uncontroversial ; and therefore we have made scarcely any reference to the Roman Oatholick Mission of the Lazarist Fathers and Sisters of St. Vincent de Paul or to the American Presbyterian Mission, which both have their head quarters at Urmi. W e do not wish to underrate the value of the many good works in the way of hospitals, schools, translations of the Holy Scriptures into the vernacular, and other productions of the printing press, which have been undertaken by
these two Missions, or the many acts of kindness
ثانيا
حول هدف البعثة الانكليزية للتعرف الى عادات وطقوس الناس وعدم التدخل لتغيير طقوسهم
Page ix
IX
shown bytheirmembers toourselves;but,asthey both adopt the method of proselytizing and de stroying the eld " Church of the East," we have thought it better not to deal with the subject at all than to state at full length what we believe to be the harm done by their methods, and so be drawn away from our real purpose, which is to describe thelifeandcustomsoftheOldChurch. Itwillbe seen also that the work of the Archbishop of Canter bury's Mission is only incidentally dealt with ; we wish rather to speak of the people themselves
ثالثا
Page 4
عن نفوس الشعب لا يتجاوزن ماءتين الف نسمة
which in the Middle Ages spread over the whole of Central Asia and gave tq Europe the storyofPresterJohn— isnowrepresentedbyasmall and persecuted body of not more than two hundred thousand souls
رابعا
تسمية او اسم السريان تعني كل المسيحيين
Page 6
. The Name"Syrians"is now of universal and constant employment among the people, but it is notaltogethereasytoaccountforit. Itseemsto be the name of all Christians, of whatever nation
خامسا
حول ان الاسم الكنسي الذي كانوا يتسمون به هو كنيسة الشرق
Page 6 حول الاسم سورايي
these two bodies, the adherents of Mar Shimun ; and,inordertoavoidconfusion,itmaybeaswellto explainthenamesbywhichtheyareknown. They habitually speak of themselves as Syrians— Suriayi, or more commonly Surayi. More rarely they call themselvesNestorians;butifthisisgiventhemas a nickname, as is commonly done by other nations, they often resent it. The name, however, which they adopt in formal documents, and which their old books uniformly give them, is " The Church of the East;
سادسا
Page 7
ليس هناك اي مبرر لاعتبار ان تسمية السريان هي علامة على العرق او قومية ولكن على العكس انها اسم ديني متداول بينهم وبين واليعاقبة
Thereisnoreasontosup pose that "Syrian" is a name marking race or nationality, but rather it is probable that it is the religious name common to themselves and the Jacobites. Names donotalwaysorgenerallydenote race. The English nation, for instance, does not draw all its blood from the Angles.
The ChurchoftheEast." Thereisnoreasontosup pose that "Syrian" is a name marking race or nationality, but rather it is probable that it is the religious name common to themselves and the Jacobites. Names donotalwaysorgenerallydenote race. The English nation, for instance, does not draw all its blood from the Angles.
سابعا
ان التسمية المركبة ،السريان الشرقيين ،استعملت احيانا من قبل الناس انفسهم عندما كانوا يرغبون لتمييز انفسهم عن اليعاقبة
Page 9
"EasternSyrians." Thiscom bination is occasionally used by the people them selves when they wish to distinguish themselves from the Jacobites.
ثامنا
ابناء الملك سنحاريب هربوا اليهم الى ارض ارارات بعد قتل والدهم
Page 9
Sennacherib's sons escaped to them (" into the land of Ararat") after killing their father
عنوان الكتاب
THE CATHOLICOS OF THE EAST AND HIS PEOPLE.
THE IMPRESSIONS OP FIVE YEARS' WORK IN THE "ARCHBISHOP OF CANTERBURY ASSYRIAN MISSION;'
المصدر التاسع
كتاب تاريخ اليونان ( الموءلفيين اليونانيين لم يميزوا بين السريان والاشوريين )
ما جاء في كتاب تاريخي قديم حول تاريخ اليونان حيث ورد في الصفحه 408 ما يلي
بان الموءلفين ( او الكتاب او المورخين ) اي بمعنى اوسع نستطيع ان نقول بان كل الذين كتبوا عن التاريخ اليوناني من اليونانيين لم يميزوا بين السريان والاشوريين
والنص يقول ( ان الموءلفيين اليونانيين لم يميزوا بين السريان والاشوريين )
https://archive.org/stream/historyofgre12grot#page/408/mode/2up/search/+assyrians( Syrians not distinguished from assyrians in greek authors)
ليس هناك تمييز بين السريان والاشوريين لدى الموءلفين اليونانيين )
المصدر العاشر ؛
ان المطران يوسف داود في اللمعة الشهية يقر بان السريان في العراق هم من ابناء اشور فاذا سريان العراق اشوريين
المصدر الحادي عشر :
ومن كتاب التعريف بطبقات الامم للقاضي صاعد الاندلسي المتوفي سنة 1070 م ص133 يقول ( وكانوا شعوبا وقبائل منهم النونيون والاثوريون والارمان والجرامقة ونبط العراق واهل السواد )
وقد تطرقنا الى ما ذكره المسعودي في كتابه الاخر - مرو ج الذهب - في مقال سابق
المصدر الثاني عشر
الرحالة الالماني فريديك شولتزر عام ١٨٢٩ م هو او من تعرف على الاشوريين الموجودين في حكاري هناك قبل وصول ويكرام بسبعين سنه
النص بالانكليزية لرحالة الماني سنة 1829
The “discovery” of the Assyrians of Hakkari in 1829 by the German traveller and archaeologist Friedrich Schultz caused quite a sensation in the West. Soon representatives of different churches (Catholics, Anglicans, American Presbyterians) poured into the mountainous district to establish contact with the Assyrians. For some reason the Mar Shimuns preferred the British above others. An official liaison with the Anglican Church was made. Preceding World War I Mr Michael Browne, a British missionary, for more than 25 years resided in Kocanis as official representative of the Anglican Church.
The First World War brought a sudden end to the existence of the Eastern Assyrians in Hakkari. After the withdrawal of the Russian forces, they fled their mountain strongholds, never to return. Part of their descendants still live in neighbouring Iraq and Iran, others spread over the world. In Kocanis and other villages Kurds from the surrounding area settled
المصدر الثالث عشر
- من كتاب نصارى العراق روفائيل بابلو ( تعنى كلمة السريان باللاتينية واليونانية - اهل الشام - راجع المعجم اللاتيني والفرنسي ص 16
ومن ص ز نقرا 0 هذه وفي مطاوى المائه الرابعة عشرة للميلاد هبط هذة الديار المبشرون الغربيون فتبعت جماعات من النساطرة واليعاقبة الكنيسة الكاثوليكية فاسمى اذ ذاك النساطرة نفوسهم كلدانا واليعاقبة سريانا وهم لا يزالون الى اليوم يعرفون بهذا الاسم