المحرر موضوع: تطور انسنة الايجاب (الحب) المطلق لمفهوم الله ، لحقوق الانسان ، جرد عام معاصر للاديان والعلمانية .  (زيارة 1015 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Edward Odisho

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 132
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 تطور أنسنة ألايجاب (ألحُب) المطلق لمفهوم ألله ، لحقوق الانسان٠ جرد عام مُعاصر للاديان وألعلمانية .
للشماس ادور عوديشو
كتب في الثالث عشر من تموز ٢٠٢٠ .

مسلسل سَنَتَناوَلَه بالتفصيل بعيداً عن تشخيص أي مُنتَسب لاي دين او علمانية :
تحياتي واحترامي لكل إنسان .
 موضوعي هذا محصور بالكتب ألدينية ، وألدساتير ألعلمانية إجمالاً .

إنحصر ألصراع ألتأريخي ألعالمي وَريث جَميع أنواع ألحروب والابادات ، كخطوط عريضة لموت الاخر أو الآخرين .
 تمخض هذا الصراع عن حوارات عقيمة عنادية ، بعد كل حوار ، باصرار القتلة على تواصل فعلتهم  بشتي الطرق والتبريرات ، وصولا الى نشرات الاخبار لكل لحظة ، بكل تاثيراتها ووثائقها ، وفرز المشاهدين الحر .

وردت هذه الاخبار الحدثية كصراع ضبابي معجون باكاذيب لا تملك ذرة من الخجل ، عن عدالة هذا وذاك ،غير آبهةً بوقوع مليارات من ألضحايا الابرياء الساكتين .
 مات ترليونات من البشر ، مع حصن (جمع حصان) وبقية الحيوانات والنباتات (لاسباب بيئية) لينضحوا مكونين بترول اثرياء هذا العالم ، الذي زنا بالبشرية ، كما اشرت سابقا في مقالاتي ، وهم ، لسوء الحظ المحزن :
آمنوا (انهم لا بد ان يموتوا لاجل حفنة من المبررات التقية) .
 لا بد لتطور انسنة المحبة الالهية المطلقة ، خارج (مفهوم الله) القديم التي كانت فترة لا بد منها لمعرفة اسرار ومواصفات بعضا من الذات الاهية لمؤمنوا الاديان ومستوياتهم الفكرية الاستيعابية .
 لا بد من انتظار زمني تاريخي لتركيبة عقل الانسان ، الذي كان تطوره إرثا لا بد منه ، لوصوله الى هذه اللحظة المذكورة اعلاه ، والتي لن تهدأ ، مستمرةً في تطورها اللانهائي .
عدم المؤاخذة للاجيال القادمة ، لما ستكشفة من جديد .
 ان ما اشار اليه الزمن من ابطال هذا المسلسل الدراماتيكي ، والذي ساشرح  ما امكن من معانيه ،وفق ما استجد من تقسيمات ، كالاتي :
اولا : # اليهودية - موقفها الكتابي من حقوق الانسان .# حسب الانسنة المطلقة لمفهوم الله .
ثانيا : #الاسلام - موقفه الكتابي من الانسنة المطلقة لمفهوم الله .
ثالثا: #العلمانية ـ الغير مؤنسنة - وموقفها الدستوري من حقوق الانسان ، حسب الانسنة المطلقة لمفهوم الله .
رابعا : # العلمانية - المؤنسنة - وموقفها الدستوري من - حقوق الانسان .
ستكون هذه التقسيمات التركيبة الجدلية الحديثة لهذه الصراعات .
ساطرحها منفصلة كمواضيع ومتصلة كحقيقة تداركها للباحثين والعلماء بجدية ستكون أرضية جِدِّيَّة جَديدَة .
سانشرها في  : موقع كنكاوا دوت كوم  ألمنبر ألسياسي ، تحت اسم Edward Odisho او الشماس ادور ،
عوديشو .
[/size][/size][/b]