المحرر موضوع: ايضاح لابد منه  (زيارة 1437 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل متي اسو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 926
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
ايضاح لابد منه
« في: 21:40 15/09/2020 »
ايضاح لابد منه

شهد " المنبر الحر " قبل فترة قصيرة اشتباكا معيبا دُفعتُ اليه دفعا ... لم يكن لي ‏الخيار ، مع ذلك اقدم اعتذاري  للاخوة القراء ولكتُاب الموقع عن تلك " الدوشة " ‏‏...‏
لقد تحتّم علي أيضا الان ان اقدّم ايضاحا ، وكلي امل ان يُقرأ مقالي بهدوء ، ‏وبروح حيادية ولو " مؤقتا "،  بغية تشخيص موضع الخلل ...‏

في مناسبات ، وصفني اكثر من واحد بـ " المسيحي المتطرف " ...‏
ووصفني اكثر من واحد ايضا بـ " القومي المتطرف " الذي اخفى نواياه تحت ‏الرماد !!!‏
لماذا هذان الوصفان ؟؟؟ ... والجواب التبريري لهذين الوصفين عند المنتقدين لي ‏، هو انني اعترض ، وبشدة احينا ، على ما يكتبون في كلا الشأنين ...‏
يريدون ان يكتبوا ما يشاءوا ... وهذا من حقهم ومن حق الجميع ... لكنهم يريدون ‏ان تؤمن بما يكتبون ولو غصبا ... او السكوت والتزام بالصمت ، وإلا ... ؟ وإلا ‏ستضع نفسك في قفص اتهاماتهم ... ومن المؤسف حقا ان ينطلي ذلك على بعض ‏الآخرين ايضا !!!.‏

كم مرة اوضحتُ ( وباستطاعة اي اخ التحقق مما اقوله ) اني عندما ادافع عن  ‏الكنيسة الفلانية او عن رجل الدين الفلاني ليس لانني انتمي الى تلك الكنيسة  او ‏لارتباطي بعلاقات شخصية او مصلحية مع رجل الدين الفلاني ...‏
كان احد الاخوة من شهود يهوة قد اتهمني مرة ( عندما دافعت عن الكهنة ، بعد ‏ان  وضع جميعهم – هدفا – لافتراءاته وشتائمه ) ... اقول ، انه اتهمني ‏ووصفني بأنني احد هؤلاء الذين يتلقّفون ما يتطفّر من موائد الكهنة .. قال شتيمته ‏المقززة دون ان يعرفني معرفة شخصية ... لكن لا عجب في قول " الشتّام " ‏الذي يريد اجبارك على تأييده او الصمت ... وهنا اجد نفسي حائرا ، كيف احاور ‏مع هذا المخلوق ؟....‏
البعض يقف متفرجا ، ويفضّل الموقف السلبي ! .. وربما ينتقد اعتراضك لانه ‏سبّب ضوضاء في سماء السكينة ... اني احسده ...‏
‏ لكن الاخ من شهود يهوه ليس الوحيد في مواقفه وتطاوله على الذين ينتقدونه ، ‏ففي منبرنا الحر من يضاهيه في هذا المضمار.... عليك بموافقتهم او السكوت ‏والالتزام بالصمت... والا ستكون من الخنوعين المنبطحين ، هكذا يصفونك! ...، ‏خاصة بعد ان يأتيهم التأييد من جماعة " اللون واحد " !!!... عليك ان تخرس ‏وانت تشاهدهم يثخنون الموقع بجراحات التهجم على رجال الدين ‏المسيحيين....اولئك الذي لم يكلّفوا انفسهم ان يكتبوا حرفا واحدا مما يعانيه ‏المسيحيون من الارهاب الاسلامي وجور الحكومات الطائفية ... نضالاتهم و " ‏اختصاصهم "  تكمن في التهجم على الكنيسة او على رجل الدين !!.. ولاسباب ‏اتفه من التفاهة احيانا... رجل الدين المسيحي طبعا  وليس الشيخ او الملا الذي ‏يحرّض علنا على قتل المسيحيين ... وما عليك الا ان تقول لهم نعم .... لا ادري ‏إن كان ذلك جنونا ام هدفا ممنهجا ؟؟!!! ‏

اما بخصوص الصراع القومي وما خلّفه من صراع التسميات واللهاث الدموي  ‏لتسجيل " اللغة السريانية " في طابو الجماعة ...كان الاسوأ والاخطر على ‏الساحة المسيحية ...‏
‏ وهنا يجب على الذي لا يؤيد علانية ، ان لا يصمت فقط ، بل ان يتوارى من ‏مكان تواجدهم .... حتى لو كان هذا المكان موقع الكتروني عام !!!‏
‏ لمدة اكثر من عشرين عاما ، والاخوة الاثوريين يقولون  اننا من سلالة ‏الاشوريين ... لمدة اكثر من عشرين عاما وهم يقولون لا وجود للكلدان او ‏السريان ... كل هذه المدة وهم يحاولون ارغامنا على القبول بأن اللغة السريانية ‏هي اللغة الاشورية !!! ... وما علينا الا ان نقبل او ان نسكت ... والا سنسمع ما ‏لا يرضينا !!... اكررها ، احد الاخوان طلب مني الرحيل من الموقع لاني لا ‏انتمي اليه ... اضطررتُ معها لكتابة مقال بعنوان " اللامنتمي " !!! ... ورغم ‏ان ذلك مثبت في اقوالنا وفي ردودنا ، لكن الغريب ان هناك من يتطوّع دائما  ‏وينصب من  نفسه محاميا لـ " يدخل بعيني " بقوله هذا غير صحيح !! ... والله لا ‏ابالغ ( وما اقوله محفوظ في المقالات والردود أيضا ) ، عندما قلتُ اني سرياني ‏في احد الردود أجابني احد الاخوة من " الاشوريين بغضب شديد : " إن كنت ‏تقول انك سرياني فاخرج من ارضي ، أرض اشور ، واذهب الى سوريا حيث ‏تنتمي " !!! ...‏
‏ المضحك في الامر ان كلانا مشردان ونعيش في الخارج !!! ...‏
‏ نسي الاخ القومي من الذي شرّدنا .. نسي اهلنا في الداخل ... كل جهادهم ‏ونضالهم كان منصبّا ، ولا يزال ، على اقناعنا والرضوخ لاحتواءنا ... ولا وجود ‏لشيء اسمه " مشكلة المسيحيين " خارج نضالهم هذا !!!‏
ولا عجب ، ولا عجب إن كان " فيلسوفهم " يحاول الاستخفاف بمناطقنا ، ... ‏برطلة ... بغديدا .... و ينصب من  نفسه محاميا عن اكاديمي يستطيع الاجابة ‏علينا افضل منه ...أتساءل ماذا كان فيلسوفنا سيفعل بهذه البلدات لو كان رئيسا ‏بدرجة صدام حسين ؟؟

نسيوا كلامهم وافعالهم " الاقصائية " بحق الجميع ... تناسوا عما قالوه بحق ‏الآخرين ومحاولة اسكاتهم وتجريدهم من كل شيء ... لغرض الباسهم " الزي ‏الموحد " الذي ينادي به القوميون الاشاوس...‏

وكان ان السريان تحرّكوا بعد سنوات طويلة من الصمت ، بعد ان تم ابعاد ذكرهم ‏في الدستور العراقي  بـ " قصد مع سبق الاصرار " بسنوات ...  وشهدنا جدالات ‏ساخنة بهذا الشأن ...وأخيرا تجرأ احد من السريان ليعلن عن كتاب للاخ موفق ‏نيسكو بعنوان " ‏‎ ‎اسمهم سريان لا آشوريون ولا كلدان‎ ‎‏".... ‏
وبعيدا عن مسألة الاحقية والصواب  ، فإن الاخ موفق نيسكو لم يقل الا جزءا مما ‏قالوه هم  بحق الآخرين ...‏
أليس هذا ما توقعناه من الجدالات القومية ؟
كنت أظن بأن التصدي له من اخوة يوسف سيكون كالعادة ، نقاشات حادة ، ‏وابراز كتابات قديمة من الجنون ان نصدقها بعد الان ... تلك النقاشات التي طالما ‏حذّرتُ منها ، ولكل الاطراف ، لان اهلنا في العراق يحتاجون مؤازرتهم... ‏بتكاتفنا ووحدة موقفنا .... خاب ظني ، لان احد قادتهم الغيورين طالب " بتنظيف ‏الموقع" من هؤلاء السريان  وذلك بطردهم !!!!... يجب ان يتواروا !!!‏
لم اصدّق نفسي ، كل تهميشهم للاخرين كان حلالا .. اما من يقابلهم بالمثل ‏يستحق الطرد من الموقع ... مع استعمال كلمة نابية " تنظيف " !!؟؟
السؤال هنا ... ماذا كان قد فعل هؤلاء الاخوة بالسريان لو كانوا على رأس ‏السلطة ؟؟ ... ليس بحق السريان وحدهم ، بل بحق جميع الآخرين الذين لم يقدّموا ‏فروض الطاعة ... وأولهم الكنيسة ورجال الدين ؟؟....‏
كان علي ان اكتب مقالا اتصدى فيها لتلك الحملة المسعورة والغير معقولة ...‏

ولا داعي للاسترسال ... جميعكم يعلم ما حدث ....وكيف تحوّل المقال الى " ‏اشتغالي مع القوات الامريكية " !!!‏

متي اسو



غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: ايضاح لابد منه
« رد #1 في: 23:22 15/09/2020 »
قبل ان تظهر الديمقراطية وحرية التعبير كان البشر ايضا كل واحد منهم يمتلك قناعته الخاصة به، ولكن هذه كانت دائما تحتكرها جهة قمعية تستخدم القمع ضد البقية الذين يمتلكون قناعات مختلفة. وعندما كان يتم الاطاحة بهذه الجهة الديكتاتورية فان الجهة المقاومة كانت تتحول الى ديكتاتور بديل وتفرض قناعتها الخاصة على الاخرين.

ماذا كانت المشكلة؟
-  البشر يمتلكون قناعات مختلفة
- البشر يحاولون ان ينشروا قناعاتهم لكونهم لا يعترفون بقناعات الاخرين.
-
 ماذا كان الحل؟
 الحل كان بان يصل التاريخ الى حرية الراي والتعبير.
لو لم تكن الحياة تحوي بشر يمتلكون قناعات مختلفة، ولو لم تكن طبيعة البشر محاولة نشر قناعاتهم لكونهم لا يقبلون بقناعات الاخرين، فان البشرية ما كانت بحاجة الى حرية الراي والتعبير وللديموقراطية.

 وحرية الراي والتعبير توفر فرصة لكل شخص بان يمتلك قناعاته وبان يحاول ان ينشر قناعاته ويرفض قناعات الاخرين بطريقة اقناع وطريقة ديموقراطية خالية من استعمال غايات الكره والبغض وتكفير الاخر ..

ولا يمكن القول او طلب من اي اشخاص بالكف عن نشر قناعات معينة . لا يمكن لاحد بان يرسم طريق الحياة للاخرين بنفسه ، وهذا لان ذلك سيكون بمثابة هجوم على حرية الراي والتعبير، ولان ذلك غير ممكن اطلاقا. ليس ممكن لان لا يمكن اجبار البشر حول ماذا عليهم ان يكتبوا او ماذا لا يكتبوا،  اذ لو كان ذلك ممكننا لكنا قد اجبرنا العراقيين على القبول بالديموقراطية.
عشرين سنة كتب الاشوريين عن ان الكل اشوريين وبعدها لسنوات عديدة كتب القوميين الكلدان ان الكل هم كلدان وبعدها جاء قوميين اراميين وكانوا يعتبرون الكل اراميين وليس هناك حالة واحدة مشابهة للطريقة التكفيرية لهؤلاء الاربعة  الذين تدافع عنهم. الدفاع عن هرطقة الكنائس وهرطقة معموديتهم بتكرار واصرار والتهديد بالكتابة في مواقع عربية بان هؤلاء كانوا يهود يريدون اقامة كيان سياسي لتحقيق اسرائيل كبرى بهكذا بغض وكره والتحريض على اعتبار الاخرين اعداء هو شئ لم يفعله احد من القوميين الاشوريين او القوميين الكلدان وانت تدافع عن ذلك بشراسة ومن بعدها تقدم نفسك كمدافع عن المسيحية. هذا تناقض كبير جدا.

الرد على عشرين سنة من قول الاشوريين بان الكل هم اشوريين سيكون خمسين سنة الكتابة بان الكل هم اراميين وليس هناك اشوريين وكلدان. هذا ما سيقولونه القوميين الاراميين لن يكون تطرف ولا جزء من حرب النجوم التي تجري في مخيلتك. ما هو مرفوض هو ان يستعملوا اساليب تكفيرية وبغض وكره.

المسيحين هم عراقيين، والعراقيين بشكل عام مروا بفترة ديكتاتورية طويلة وليس لهم خبرة في الديموقراطية وحرية الراي والتعبير، فهي تتطلب نضوج، والنضوج يتطلب وقت. ولهذا فان العراق بشكل عام لا يزال يمر بمرحلة انتقالية، وهذه المرحلة الانتقالية يصفها علماء الاجتماع بالصعبة جدا، حيث تحمل عدة تناقضات ولا تكون الصورة واضحة، فهي حتى لك ليست واضحة، فها انت تطلب الكف عن نشر قناعات ، وفي نفس الوقت تدافع بشكل ضمني عن محاولات بغيضة وكريهة وحتى في ذلك لا تملك فكرة، كيف ستجبر البشر للكف عن  نشر قناعاتهم ؟  انا شخصيا كنت اعتقد بان المرحلة الانتقالية ستكون صعبة ايضا للمسيحين، ولكن ما رايته في هذا المنتدى كان العكس. اذ بالفعل ولسنوات طويلة تجري نقاشات ولم تؤدي الى مشاكل، وهذه لو قارنتها مع المرحلة الانتقالية في الدول الغربية فان المسيحين العراقيين هم افضل.

ان من ينشر قناعاته بطريقة حضارية ولكن الاخر لا يقبل بها ويتصرف بعصبية شديدة متطرفة، فالمشكلة هي في الاخر، فعليه ان ينضج.

من ينشر قناعاته بطريقة عصبية شديدة متطرفة تكفيرية تحوي بغض وكره هو شخص يمتلك مشكلة والذي ينبغي ايقافه.

ولكوني شخص اقدم افكار ومن اجل تحريك فكر القراء فان ساعطي امثلة عامة:

تصور ان شخص يمتلك قناعة بالراسمالية ولا يعترف بالاشتراكية وبالتالي يكتب ليقنع الاخرين بقناعته، والاخرين يشعرون وكأنهم تمرضوا وذلك لان ذلك الشخص يعتبر ما يؤمنون به بانه خاطئ ولا أساس له من الصحة.


فما هو المقترح بعدها؟ هل سيكون من حق هؤلاء الذين يؤمنون بالاشتراكية ان يقوموا بتكفير ذلك الشخص ويحرضون ضده ليتم اعتباره عدو وليكتبوا ضده بغاية بغيضة وكره؟

انت حسب طريقة تفكيرك ستقول نعم، من حقهم فعل ذلك، اذ على هذا الشخص المؤمن بالراسمالية ان يكف عن نشر قناعاته، فهو ليس له حق بان ينشر قناعاته، فعليه القبول بقناعات الاخرين من المؤمنين بالاشتراكية وبان لا يحاول ان يغيرها. اما ان يكف او من حق الاشتراكين ان يتعاملوا معه ببغض وكره .


طيب لنفترض بانك ستحاول ان يتخلى او  يتوقف هكذا شخص عن نشر قناعاته، السؤال سيكون كيف ستفعل ذلك مع المئات من الاشخاص؟ مع الالاف؟ مع مجتمع كامل؟ كيف ستجبر كل شخص منهم حول كيف عليه ان يتصرف وكيف يكتب وعن ماذا يكتب وعن ماذا لا يكتب؟؟

ولهذا فان حرية الراي والتعبير ما لا تقبل به هو فقط الاسلوب البغيض، اسلوب التكفير، اسلوب غايته كره وبغض، اسلوب التحريض لاعتبار الاخر اعداء. وحرية التعبير تنجح في ذلك وهذا لان في مجتمع ناضج الكل يعرف بان كل فرد مسؤول عن شكل الثقافة التي يملكونها، ولهذا الكل حريص بان لا تنتشر هكذا ثقافة بائسة.

انت تقدم عدة ايضاحات وهي لا تقنع اي شخص ، وحتى انت بنفسك تطرحها بشكل غير متسلسل لا يحوي فكرة تشرحها.

انت ما تحاول دوما فعله هو ايجاد الترقيعات لتمرير والقبول بطريقة هؤلاء الاربعة اشخاص الذين هم الوحيدين الذين استعملوا هكذا اسلوب تكفيري بغيض كريه. ليس هناك حالة واحدة مشابهة لهم. انت ما تحاول ان تفعله انت تريد ان تقنع القارئ بان قول شخص اشوري "انتم كلكم اشوريين وليس هناك كلدان واراميين"، او قول الكلداني " انتم كلكم كلدان وليس هناك اشوريين واراميين" بانها جمل متساوية مع  تكفير كنائس وتكفير معمودية الاخر ومتساوية مع شخص يحرض على اعتبار الاخر عدو ومتساوية مع شخص يهدد بانه سيكتب في مواقع عربية بان المسيحين الكلدان الاشوريين يهود يريدون اقامة دولة عبرية من اجل اسرائيل  ويقولها لانه يمتلك غاية بغيضة وكريهة.

وانا هنا اقول لك كلا هي ليست متساوية ولهذا اكتب انا هذا الايضاح الذي لابد ان اكتبه واشرحه بطريقة يفهمها كل القراء.  فهناك ما هو مقبول وهناك ما ليس مقبول. وانت بجعلك اياها مقبولة فانت هكذا تقوم بمحاولة خداع القراء والاحتيال على عقولهم.  ولكي الان لكي لا تحور كلامي لكي تقوم بسبي وشتمي ، فاني اقول لك:

ليست مشكلة اطلاقا ان يقول شخص ارامي بان الكل اراميين وبانه ليس هناك كلدان واشوريين ، وبان يعيد ذلك لخمسين سنة. واذا اردت اعيطني مقالات هكذا شخص وانا سانشرها بدلا عنه. وهي فعلا ليست مشكلة لان فترة طويلة حدثت هكذا نقاشات بين قوميين اشوريين وقوميين كلدان ولم تحدث مشكلة، بل العكس، اي شخص منهم كان يتوقف عن الكتابة كانوا يسالون عنه.

لذلك فالمطلوب منك ان لا تقوم بايجاد ترقيعات لتمرير او القبول بطريقة هؤلاء، وطريقتهم البائسة هي ليست لها حالة مشابهة في هذا المنتدى.

هذا الذي كتبته اعلاه كان ايضاح لابد منه، لك، وللقراء، ومن اجل نشر الوعي.


شكرا للقراء على قراءة مداخلتي


غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: ايضاح لابد منه
« رد #2 في: 00:06 16/09/2020 »
وانا اضيف الى حرية التعبير وموضوع نشر القناعات بانه قبل اسابيع نشرت الصحف الفرنسية مرة اخرى كاريكاتير عن الاسلام، وهذا لان نشر هكذا كاريكاتير يعتبرونه قناعتهم الشخصية ويريدون نشره لانهم غير مقتنعين بقناعات الاخرين كالمسلمين، وهم غير مهتمين بالرد العصبي، بل قالوا بانهم سيعيدوا نشرها الى ان يتعلم المسلمين الاحتفاظ بالهدوء مهما شعروا بان اعصابهم احترقت.

كاتب هذه المقالة كان سيقول ليس من حق الصحيفة ان تفعل ذلك، عليها ان تكف، والا من حق المسلمين ان يردوا بعصبية متطرفة.

غير متصل متي اسو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 926
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: ايضاح لابد منه
« رد #3 في: 03:22 17/09/2020 »

الاخوة الاعزاء
بعيدا عن تعليقات صاحب الاسم المجهول الذي نصب نفسه " محاميا " في جميع شؤون رفاقه ... انه يعرف جيدا اني لا احاوره .....
كتبتُ هذا المقال بعد اعتقادي ان كل شيء قد انتهى مع المدعو ادي خاصة وان تعليقاته البذيئة قد  تم مسحها بالكامل من الردود في مقالي " نعم لبقاء صفحات منتدى الحواروالرأي الحر بيضاء ناصعة "...ربما مشرف الموقع قد مسحها....
لكنه عاد اليوم  ليضع " صورتي " مع بعض الاخوة السريان ، وليكتب بجانب صورتي " دمبكجي " ومعهل صورة  " طبل " في رده رقم 34 على مقال رفيقه بعنوان " .كتابة ساخرة.. شالوم من إسرائيل "!!...!!!
ماذا تقترحون ؟....
هل بالامكان السكوت على تصرفات لا يقوم بها الا " ابن شارع " ؟ ..مزوّر وابن شارع....
كما قلتُ سابقا ، في مقدرته " تحميل " صورنا ووضع ما يريد عليها ...
تحياتي

متي اسو