الشماس العزيز عوديشو يوخنا
لو فهم المتربصون بان ما يقال على طقوس الكنيسة الاشورية يشمل الكلدانية ايضا لخجلوا من انفسهم على هجومهم الداعشي بالضد من الباطريرك
طقوسنا برغم وجود نصوص لها وزنها لكنها لا تخلوا من السذاجة والتخلف
من البلادة ان لا نفكر بتجديد كلي لطقوسنا كونها كتبت بلغة لم تعد مقبولة للانسان الحر في زمننا
هؤلاء المتشبثين بالقديم من اي كنيسة كانوا ليسوا غير زمرة رجعية لا تفهم من رسالة المسيح شيئا كوننا نشهد هروب جماعي من كنائسنا بسبب عدم تقبل المسيحيون لنصوص ساذجة او غير مفهومة كالتي يترجمها احيانا الشماس المرتزق ويجعلها عظيمة
وكان المسيحية وقفت عند الاقدمين
استغل مقالك لاشكر باطريركنا الجليل على وضوحه
تحياتي