عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - akramkhdeer33

صفحات: [1]
1
الدواعش المارقة يكفّرون المسلمين لزيارتهم قبور الأولياء والصالحين !!
أكرم ناجي الأسدي
النفاق سمة الجاحدين بنعمة الله ، والدجل صفة تلازم النفاق لهؤلاء الجاحدين المارقين من التيمية الذين يتكلمون بالإسلام وهو براء منهم ،كونهم ينهون عن زيارة قبور الأولياء والصالحين ويستهجنونها ويصفونها بأنها شرك وابتعاد عن عبادة الله والتقرب لأصحاب القبور ، ناسين أن الرسول الأكرم قد أمضى هذا الأمر عندما زار قبر أمه السيدة آمنة بنت وهب رضوان الله عليها وكذلك عندما زار شهداء معركة أحد ودعا لهم وسلم عليهم أثناء تخطيه حول القبور ، ورغم كل هذا الدليل التأريخي الواقعي وعلى يد خاتم المرسلين ،إلا أن المارقة أتباع بن تيمية قد أصبحوا عُبّادًا  لزعيمهم المنحرف الحراني وبدأوا ينكلون ويكفرون بالمسلمين دون تمييز لكونهم اتبعوا هذه السنة المحمدية التي فيها العبرة والاعتبار من الموت والرجوع لله في الدعاء والاستغفار وحصول الطمأنينة لدى المسلم كونه عبدًا ذليلًا لخالقه ومصوّره من العدم!! ، وكل هذا الأمر لا تتقبله عقول المارقة الجاحدة لنعمة الله ، ويقتلون المسلمين سنة وشيعة وينتهكون حرماتهم ومقدساتهم حتى تطاول الأمر بهم إلى هدم قبور المسلمين!! وعندما زار ملوك وسلاطين أولياء الأمور الأيوبيين لقبر الإمام الشافعي فهذا الفعل أصبح مقبولًا لدى سفهاء الأحلام دواعش الأزمان حيث أصبحت ألسنتهم مقطعّة وبلعوها خاسئين مثبورين مرجومين ، لقد مردوا على النفاق والدجل والزيف ، فكان حقًا أن يكونوا مصداقًا لمفهوم المارقة عن الدين الإسلامي الحنيف .
حيث قال عنهم المحقق الأستاذ في إحدى محاضراته :
((... يا دواعش يا سفهاء الأحلام ، تكفّرون وتقتلون المسلمين السنّة والشيعة لأنّهم يزورون القبور، وتنتهكون حرمات الأولياء والصالحين وتهدمون قبورهم، وها أنتم قُطِعَت ألسنتُكم وبَلَعْتموها خاسئين مُبلسين مَرجومين أمام زيارة الولاة الملوك السلاطين أولياء الأمور الأيوبيين لقبر الإمام الشافعي !!! لينكشف زيف مدّعى ابن تيمية وأتباعه الجهّال في منع وتحريم زيارة القبور وتكفير وقتل مَن يزورها ...))*... إنتهى كلام المحقق الإستاذ.
لذا فعلى الجميع الإطلاع على تأريخ أتباع الحراني المنحرف بن تيمية يجد فيه الأدلة العقلية فضلًا عن الدليل النقلي التأريخي الذي يجعل هؤلاء المارقة عن الدين الإسلامي الحنيف في خانة أعداء الإسلام ذاته رغم إدعائهم الانتماء له وهو براء منهم قطعًا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*: مقتبس من المحاضرة {21} من بحث :" وقفات مع.... توحيد ابن تيمية الجسمي الأسطوري"  - بحوث : تحليل موضوعي في العقائد والتاريخ الإسلامي للمرجع المحقق
27 جمادى الأولى 1438 هـ - 25 / 2 / 2017م
http://gulfup.co/i/00665/zfzl89s2ur1r.jpg
+++


2

ابوكوثرالبيضاني
...........................................................................
لو أردنا أخي القارئ الكريم أن نستحضر بعض الصفات التي يتصف بها الشخص المؤهل للقيادة ، لكان الأولى بنا أن نختار أولها الشجاعة ، فالشجاعة تجعل القائد يكون في الصف الأول لكل نزال ومعركة تحصل بين أتباعه والخصم !! لذا فقد سقط مقتده من هذا المعيار الأول وهو معيار (الشجاعة ) والذي نعتبره بداية وضع علامة (خطأ) مقابل شخص مقتده لأنه لايمتلك الشجاعة الحقيقية فلم يكن يومًا من الأيام مناصرًا لوالده الثائرالشجاع –الشهيد الصدرالثاني قدس سره ( والذي يتكلم به مقتده ويفتي بفتواه) حيث إن والده (قدس سره) تألم منه كثيرًا في حياته فلم يلبِ له كل أمر أو إقتراح وقد شهد لهذا الأمر المقربين ممن بقى على خط السيد الشهيد لكنه قد قلد غيره من الأحياء المجتهدين بعد مماته !! وهكذا فقد ظهر معيار آخر لهذا الولد العاق لوالده في حياته قبل مماته وهو معيار(طاعة الوالدين) التي قرنها الله سبحانه ((وقضى ربك أن لاتعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا)). وهكذا فقد وضعنا علامة (خطأ) مقابل شخص مقتده لينال إستحقاقه كونه يحب الظهور الإعلامي وهو ليس أهلًا للتصدي والظهور !! والصفة أو المعيار الآخر هو أنه لا يتكلم او يخطب خطبةٍ أو يقابل مقابلة إعلامية إلا أن يجتمع مع مايسمهم بالمستشارين!! وهو قد إعترف بذلك أمام إحدى القنوات في الآونة الأخيرة ضمن مقابلة متلفزة ، لذا نضع العلامة(خطأ ) ضمن معايير (العلم والمعرفة والثقافة) أما معيار الخلق والأخلاق فحدث ولا حرج، فالتعامل سيء جدًا ينم عن إستكبار وعلو وإستصغار وعدم تقدير من قبل مقتده مع الملتفين حوله من المقتدائيين (لو صح التعبير) ولا نجرأ ان نسميهم التيار الصدري لأنهم تابعين لافكار هذا الشخص المهوس بالسياسة المصلحية وليست السياسة الدينية التي قتل وإستشهد من أجلها الصدرين الشهيدين السعيدين( قدس سرهما ) ، وهكذا فقد سقط شخص مقتده أمام معيار (الخلق والأخلاق) وهكذا لو تتبعنا المعاييرأو الصفات الاخرى لوجدنا مقتده يخلو منها ويغادرها بكل وقاحة ، وأخيرًا وليس آخرًا نرسو ونرى معيار الصدق والإخلاص للوطن ، فإن مقتده بعيدًا عن الوطنية وإن تكلم وثرثر بها من خلف الزجاج الواقي عن الرصاص!! ، فالوطنية هي حب الوطن وعدم المكوث والركون والأنصياع لدول الجوار شرقًا وغربًا !! وهذه الوطنية تتبرأ من مقتده كونه قد غادرها الى دون رجعة جاعلًا من دول الجوار مقودًا يغير مسار حياته وتصرفاته وهو عارف بذلك طلبًا للجاه والمنصب والظهور الشخصي له بسبب حبه للإستعلاء والترأس بين الناس وهذا مرض نفسي قد أصيب به هذا الشخص المتهور وأمثاله من السياسيين النفعيين الذين استغلوا الاحتلال الأمريكي العدواني الغاشم للعراق ، والحديث يطول ويتسع الى ملفات من المقالات التي تصور وتعبر عن شخصية مقتده الكارتونية الزائفة التي بنيت من حبه للظهور بعد إستشهاد والده الصدر المقدس مستفيدًا من صله قرباه من السيد الشهيد (قدس سره الشريف) ومستفيدًا من عاطفة الناس تجاه مقتل من كان لهم قدوة في الشجاعة والإيثار والعلم والمعرفة والاخلاق الحسنة ، ولكن هيهات للشرفاء الاتقياء أن يبقوا مقتدائيين مادام فيهم قلب طاهر ينبض لحب العراق وشعب العراق وهم يرون تخبط وغباء هذا القائد الكارتوني المزيف الذي ترف رايته على هواه وعلى هوى من يجد المصلحة الشخصية لديه ويستقر في أحضان هذه الدولة أو تلك الدولة دون الخجل والخوف من الله سبحانه !! متناسيًا أن من يسير معه من الناس المساكين متعاطفًا ومندفعًا بحب آل صدر الشهداء الأبطال الذين ضحوا بانفسهم تضحية هي غاية الجود والكرم ، وكذلك للوطنية والشجاعة والفكرالرفيع المستوى للصدرين الشهيدين الذي لم يتعلم منه مقتده أنملة لأنه في وادي سحيق ممتلأ بالجشع والطمع وحب الذات ، والصدرين الشهيدين في وادي آخر من أودية جنات عدن ونعيم ...والحديث لاينتهي ويستمر كلما بقى واستمر جشع القائد الكارتوني مدّعي الوطنية والقيادة الفارغة.
لذا فمقتده هو (خطأ وخطأ وخطأ وأخطاء ضمن معايير الرجولة )
https://www.youtube.com/watch?v=hoF0SraAtDo&feature=youtu.be

صفحات: [1]