عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - new era

صفحات: [1]
1
القومية الكلدانية وأية قومية أخرى في العالم هي خصوصية وثقافة عيش للمنتمنين أليها فأذا كانت أهداف الرابطة الكلدانية ثقافية وأجتماعية فأهلا" وسهلا" بها ولكن أذا كان الغرض من تأسيسها هو لأهداف سياسية  للقومية الكلدانية فلا أهلا" ولا سهلا" بها لأنها ستزيد من الأحتقان الطائفي السياسي القومي بين المسيحيين اولا" وبين المسيحيين والطوائف الأخرى في العراق ثانيا" العراق الذي دمرته الأحزاب السياسية الطائفية ومنهم أحزابنا المسيحية.......برأيي المتواضع يجب الدعوة ألى تأسيس رابطة لا تحمل أسم قومي أو ديني أو مذهبي بل تحمل أسم الرابطة العراقية الوطنية وأن نكون نحن السكان الأصلييون نواتها بدون الأشارة لأسم قومياتنا لأننا المفروض أن نكون النخبة في العراق كما يطلق علينا لا أن ننجر لنفس العقلية والسباق الطائفي من اجل السلطة ومنها الوصول للمال....يجب أن يكون برنامج الرابطة العراقية الوطنية هو دولة المواطنة والعدالة الأجتماعية التي تختفي فيها سياسيا" الأغلبية والأقلية السكانية وتختفي فيها المذهبية والطائفية والقبلية والقومية والعشائرية وتبقى هذه المسميات فقط ثقافيا" لأنها كما قلنا أنها خصوصيات عيش.

رائد أندراوس موسى

2
القومية الكلدانية وأية قوميةأخرى في العالم هي خصوصية وثقافة عيش للمنتمنين أليها فأذا كانت أهداف الرابطة الكلدانية ثقافية وأجتماعية فأهلا" وسهلا" بها ولكن أذا كان الغرض من تأسيسها هو لأهداف سياسية كلدانبة فلا أهلا" ولا سهلا" بها لأنها ستزيد من الأحتقان الطائفي السياسي القومي بين المسيحيين اولا" وبين المسيحيين والطوائف الأخرى في العراق ثانيا".......برأيي المتواضع يجب الدعوة ألى تأسيس رابطة لا تحمل أسم قومي أو ديني أو مذهبي بل تحمل أسم الرابطة العراقية الوطنية وأن نكون نحن السكان الأصلييون نواتها بدون الأشارة لأسم قومياتنا لأننا المفروض أن نكون النخبة في العراق وأن يكون برنامجها دولة المواطنة والعدالة الأجتماعية التي تختفي فيها سياسيا" الأغلبية والأقلية السكانية وتختفي فيها المذهبية والطائفية والقبلية والقومية والعشائرية وتبقى هذه المسميات فقط ثقافيا" لأنها كما قلنا أنها خصوصيات عيش.

رائد أندراوس موسى

3
لعناية سيادة البطريرك ساكو المحترم:
1- بالنسبة لمحاولتكم توحيد الكنيسة الأشورية مع الكنيسة الكلدانية: محاولتكم هذه مضيعة للوقت وللمال والجهود لأن القومية والطائفة والطقوس والمراسيم هي طرق عيش ذات خصوصيات ثقافية مختلفة وسؤالي هو كيف يمكن أن توحد طقس ومراسيم وطريقة عمل الكنيسة الأشورية مع طقوس الكنيسة الكلدانية؟ هل تقبل يا سيادة البطريرك أن تعطي الكرسي البطريركي الكلداني ليجلس عليه سيادة مار دنخا الجليل الأحترام  وبالعكس؟ الجواب هو  كلا لا يمكن عمليا" وأقتراحي أن تبقي كل شيء على ما هو عليه الأن لأن القومية والدين والطائفة والكنيسة هي خصوصيات وطرق وثقافات عيش يتوارثها الأنسان من أباءه وأجداده ويتعود عليها في معيشته اليومية وأنت يا سيادة البطريرك قد قلتها مؤخرا" في مشيكان " أنني من زاخو وأنا كلداني فكيف يمكن أن أكون بطناويا"أو آشوريا".
2- بالنسبة لدور الكنيسة في السياسة والأحزاب المسيحية: سيادتك تقول أنك لا تتدخل بالعملية السياسية بالعراق لأنك رجل دين وكاهن ولا تريد أن تصعد الأحزاب المسيحية على أكتافك ولكن من جهة أخرى أن جميع تصريحاتك ومقابلاتك مع السياسيين وتكلفيك بترأس المصالحة بين الأكراد والعرب والتركمان عندما كنت رئيس اساقفة كركوك والمديح الذي يأتيك من سياسي العراق من أياد علاوي والمطلك وزياراتك للبرلمان والأحزاب وقولك أن لنا مكانة جيدة والكل يحبنا ونحن الأصل: السؤال الأن : لماذا أذا" لا تطلب من الحكومة العراقية أن يزيّدوا عدد الكوتة المسيحية بالبرلمان من 5 مقاعد الى 15-20 مقعد وهو أستحقاقنا القانوني حسب تقديرات الأمم المتحدة التي حددت عدد مسيحي العراق هو 5% وفي حال أن الحكومة العراقية لا تعترف بتقديرات الأمم المتحدة فلماذا لا تطلب تعداد مسيحي العراق بالداخل وبالمهجر ؟ هل هذا يعتبر دور سياسي من سيادتكم أذا طالبتم بهذه الزيادة؟ أليس زيادة عدد البرلمانيين المسيحيين الى 20 برلماني هو قوة لكم وللكنائس بالعراق وليس فقط للكنيسة الكلدانية التي أصبحت منكوبة كما صرحت مؤخرا"؟ أليست قوة الكنيسة من قوة وكثرة أتباعها وممثليهم ال20 في البرلمان؟ أقتراحنا وكما موضح في إيميلاتنا لكم عن طريق الأب سكفان هو أن تقوم سيادتك وسيادة ماردنخا بتوحيد الأحزاب المسيحية القومية تحت أسم جبهة أو تكتل واحد بعيد عن أي أسم قومي وأن تقولوا لهم بصوت هادىء ومسموع وبعيد عن الأعلام بأنكم لا تسعون للتوحيد القومي والكنسي لأنهما هي خصوصيات وطرق عيش خاصة بكل قومية وكنيسة ولكن يجب أن تقولوا لهم بأن يتوحدوا سياسيا" للحصول على المقاعد ال 20 على أساس البرنامج والرؤية الأستراتيجية لدولة المواطنة والعدالة الأجتماعية لأن المسيحيين وباقي العراقيين في خطر الأختفاء من الخارطة الجيوساسية .
3- دعوتكم لأنشاء الرابطة الكلدانية على غرار الرابطة المارونية الأشورية: هذه الرابطة اذا كانت أهدافها سياسية فسوف تزيد الأحتقان القومي والكنسي بين مسيحي العراق وبين الأحزاب التي هي اصلا" مفككة بسبب الطائفية القومية  أما اذا كانت رابطة ثقافية بحتة فلا غبار عليها لأنها تندرج ضمن الحقوق الثقافية. أقتراحي لسيادة البطريرك الجليل الأحترام أن يدعو لتأسيس رابطة لمسيحي العراق في الداخل والمهجر لتكون مركز دراسات سياسية ستراتيجية تدعم الأحزاب المسيحية العراقية بالشخصيات المرموقة و بالأفكار والرؤى وخرائط الطريق لعراق دولة المواطنة والعدالة الأجتماعية التي تختفي فيها عند تحقيقها السياسات الطائفية والقومية وتبرز فيها السياسيات البرامجية التنموية كما هو معمول بالدول المتقدمة.

ملاحظة: أنا لا أدعو أن يتحول بطريركنا الجليل ساكو الى رئيس حزب سياسي ولا أن يكون بوقا" لأي كيان ولكنني أدعوه بأن يستغل منصبه الذي أعتبره منصبا" مؤثرا" وقويا" ومحترما" من قبل الجميع وأدعوه بأن يلعب دورا" توجيهيا" هادئا" وأن يكون منبعا" للأفكار وكيفية تنفيذها.

المهندس الأستشاري والمترجم
رائد أندراوس همو


raedhamo2003@yahoo.com

4
المحيط الهادي:

أذا كانت الأنتخابات ليست الحل لتغيير الوضع في الساحة العراقية فما هو أذا" الحل برأيك؟

5
السيد كاظم حبيب المحترم,

بعد التحية,

الجميع في العراق وخارج العراق من السياسيين والمفكّرين والمحللين وكتّاب المقالات والمثقفيين والمستقلين والمتفرجين والصامتين يعرف ما هي مشكلة العراق وهي كما أشرت اليها في مقالك ألا وهي الطائفية السياسية ......أن مقالتك التي تشخّصّ المشكلة بشكل صحيح هي ما نسمعه  ونقرأه من الجميع  يوميا" تكرار" ومرارا" ولكن لم أجد فيها رؤيتك للحل وهو ما لم نسمعه لحد الأن من جميع هؤلاء العراقيين المهتميين بالشأن العراقي أن يقولوا لنا رؤيتهم للحل وخطواته العملية وخارطة الطريق للقضاء على المشكلة .

أنني وبكل تواضع وبعد تفكير تفصيلي توصلت الى حل يتكون من عدة خطوات أتمنى أن يناقش ويطوّر ويعدّل مع كل من يهمه العراق حتى يصل لجميع العراقيين في داخل وخارج الوطن حتى نساهم  ونطلب ونضغط بأتجاه تنفيذ هذه الخطوات لحل مشكلة الطائفية السياسية.

مع الشكر والتقدير

المهندس الأستشاري والمترجم

رائد أندراوس موسى

6
السيد ماجد المحترم,

ما تفضلت به في تعليقك هو ما يتمناه الجميع ولكن كيف يمكن تحقيق بأن يكون العراق دولة المواطنة ؟ وكيف يمكن أبعاد الدين عن السياسة والسياسة عن الدين ؟ وكيف يمكن تغيير المناهج الدراسية ؟ ما هي خارطة الطريق الصحيحة والعملية الممكن أتباعها في بلد مثل العراق ؟ والسؤال الأهم هو : من هو الشخص أو من هي الجهة التي تستطيع تحقيق الأمنيات التي ذكرتها ؟؟

تحياتي

المهندس الأستشاري والمترجم
رائد همو

7
الشعب مخاطبا" الكردستاني وخاصة مسعود البرزاني: هل الدستور مكتوب فيه أن منصب رئيس الجمهورية ونائب رئيس الوزراء ونائب رئيس البرلمان ووزير الخارجية ووزير التجارة ووزير الهجرة والمهجرين ورئيس أركان الجيش وقائد القوة الجوية و و و و و و و والكثير من المناصب الحالية العليا للكرد ؟؟؟؟ متى تشكّلون حكومة الأقليم مع العلم أن أنتخابات كردستان قد أجريت قبل 8 أشهر  ؟ متى ترفعون قبضتكم الحديدية الدكتاتورية عن كردستان أم تريدون أن يحصل لكم ما حصل لصدام الغبي الدكتاتور ؟

رائد همو

8
تحية  وأحترام للمطران يوسف توما المحترم ورأيه المحترم,
تحية لكل المعلقيين وأرائهم المحترمة,

الجميع يعرف ومنهم رجال الدين المسيحيين أن وضع العراق والعراقيين والمسيحيون بشكل خاص هو وضع مأساوي..... ولكن المطلوب الأن من الجميع وعلى رأسهم رجال ديننا أن لا يضيعوا الوقت في السجالات الكلامية في سرد ووصف الوضع الحالي لأننا كلنا نعرفه بتفاصيله وأقترح على الجميع بأن نبدأ بحوار لإيجاد الحل القابل للتنفيذ لوقف هجرة المسيحيين وتعبيد الطريق للرجوع لمن أراد من مسيحيي المهجر

الحل برأيي المتواضع لوقف هجرة المسيحيين العراقيين كافة هو كما في خارطة الطريق التالية:

1- أجراء تعداد سكاني لمسيحي العراق في داخل وخارج العراق وبدعم من منظمات دولية لكي تأخذ طابع الشرعية ومن ثم تقديم العدد النهائي ( العدد المتوقع هو 2 مليون مسيحي عراقي ) للحكومة العراقية لكي يكون تمثيلنا في البرلمان 20 مقعدا" على أساس كل 100 الف شخص يمثله في البرلمان معقد واحد وليس 5 مقاعد كما هي الأن ( الكوتة الفقيرة )

2- توحيد الأحزاب المسيحية على أساس اللعبة السياسية وليس على أساس التوحيد القومي الكنسي (فكرة السعي للتوحيد الكنسي أو القومي هي السبب القاتل في عدم التوحيد السياسي ولحل هذه المشكلة العقيمة يجب على الأحزاب المسيحية حتى تتحد سياسيا" أن تتفق أولا"على أن القومية والكنيسة التي ينتمون أليها هي خصوصية عيشهم أو ثقافة عيشهم أو طريقة عيشهم التي توارثوها من آبائهم وأجدادهم  وثانيا"يجب على كل طريقة عيش أن تحترم طريقة عيش الأخرى وعدم أقحامها في خطوات توحيد الأحزاب السياسية المسيحية لأنه لا يمكن توحيد طرق عيش مختلفة وجعلها طريقة عيش واحدة وبالتالي لا يمكن توحيد قوميات متعددة وكنائس متعددة وجعلها قومية وكنيسة واحدة ) .....أما فائدة توحيد الأحزاب المسيحية فهو لكي يحموا ال20 مقعدا" الذي سوف يحصلون عليه والأهم هو أئتلاف هذا الحزب المسيحي ذو المقاعد 20 مع الأحزاب العلمانية العراقية الأخرى لكي يشكلوا تحالفات قوية داخل البرلمان والحكومة لتمرير قوانيين تفيد كل العراقيين ومن ضمنهم المسيحيون .

برأيي المتواضع لا يمكن منع مسيحي العراق للهجرة من الوطن العراقي ولا يمكن أن يرجع من هم في المهجر إلا بتبني هاتان الخطوتان من قبل سيادة بطريركنا الجليل لويس ساكو المحترم مع رؤساء الكنائس الأخرى المحترمون مع العلم أنني لا أطلب منه  ومنهم سوى أن يلعب ويلعبوا دورا" أبويا" توجيهيا" وليس دورا" سياسيا"

أحترامي للجميع

المهندس الأستشاري والمترجم رائد أندراوس همو

9
سيادة البطريرك لويس المحترم

الحل لوقف هجرة المسيحيين العراقيين كافة هو كما في خارطة الطريق التالية:

1- أجراء تعداد سكاني لمسيحي العراق في داخل وخارج العراق وبدعم من منظمات دولية لكي تأخذ طابع الشرعية ومن ثم تقديم العدد النهائي ( العدد المتوقع هو 2 مليون مسيحي عراقي ) للحكومة العراقية لكي يكون تمثيلنا في البرلمان 20 مقعدا" على أساس كل 100 الف شخص يمثله في البرلمان معقد واحد وليس 5 مقاعد كما هي الأن ( للتفاصيل يرجى قراءة إيميلي المرسل لكم المستلم من قبل الأب سكفان سكرتيركم الخاص المحترم ).

2- توحيد الأحزاب المسيحية على أساس اللعبة السياسية وليس على أساس التوحيد القومي الكنسي (فكرة السعي للتوحيد الكنسي أو القومي هي السبب القاتل في عدم التوحيد السياسي ولحل هذه المشكلة العقيمة يجب على الأحزاب المسيحية حتى تتحد سياسيا" أن تتفق أولا"على أن القومية والكنيسة التي ينتمون أليها هي خصوصية عيشهم أو ثقافة عيشهم أو طريقة عيشهم التي توارثوها من آبائهم وأجدادهم  وثانيا"يجب على كل طريقة عيش أن تحترم طريقة عيش الأخرى وعدم أقحامها في خطوات اتوجيد الأحزاب السياسية المسيحية لأنه لا يمكن توحيد طرق عيش مختلفة وجعلها طريقة عيش واحدة وبالتالي لا يمكن توحيد قوميات متعددة وكنائس متعددة وجعلها قومية وكنيسة واحدة ) .....أما فائدة توحيد الأحزاب المسيحية فهو لكي يحموا ال20 مقعدا" الذي سوف يحصلون عليه والأهم هو أئتلاف هذا الحزب المسيحي ذو المقاعد 20 مع الأحزاب العلمانية العراقية الأخرى لكي يشكلوا تحالفات قوية داخل البرلمان والحكومة لتمرير قوانيين تفيد كل العراقيين ومن ضمنهم المسيحيون ( للتفاصيل ...يرجى الأيعاز لكي نزودكم بخارطة طريق توحيد الأحزاب المسيحية ).

برأيي المتواضع لا يمكن منع مسيحي العراق للهجرة من الوطن العراقي ولا يمكن أن يرجع من هم في المهجر إلا بتبني هاتان الخطوتان في أعلاه مع العلم أنني لا أطلب منكم  يا سيادة بطريركنا الجليل سوى أن تلعبوا دورا" أبويا" توجيهيا" وليس دورا" سياسيا"

المهندس الأستشاري والمترجم رائد أندراوس همو.......ونزر أونتاريو كندا

10
سيادة البطريرك لويس المحترم

الحل لوقف هجرة المسيحيين العراقيين كافة هو كما في خارطة الطريق التالية:

1- أجراء تعداد سكاني لمسيحي العراق في داخل وخارج العراق وبدعم من منظمات دولية لكي تأخذ طابع الشرعية ومن ثم تقديم العدد النهائي ( العدد المتوقع هو 2 مليون مسيحي عراقي ) للحكومة العراقية لكي يكون تمثيلنا في البرلمان 20 مقعدا" على أساس كل 100 الف شخص يمثله في البرلمان معقد واحد وليس 5 مقاعد كما هي الأن ( للتفاصيل يرجى قراءة إيميلي المرسل لكم المستلم من قبل الأب سكفان سكرتيركم الخاص المحترم ).

2- توحيد الأحزاب المسيحية على أساس اللعبة السياسية وليس على أساس التوحيد القومي والسبب لتوحيد الأحزاب المسيحية هو لكي يحموا ال20 مقعدا" الذي سوف يحصلون عليه والأهم هو أئتلاف هذا الحزب المسيحي ذو المقاعد 20 مع الأحزاب العلمانية العراقية الأخرى لكي يشكلوا تحالفات قوية داخل البرلمان والحكومة لتمرير قوانيين تفيد كل العراقيين ومن ضمنهم المسيحيون ( للتفاصيل ...يرجى الأيعاز لكي نزودكم بخارطة طريق توحيد الأحزاب المسيحية ).

برأيي المتواضع لا يمكن منع مسيحي العراق للهجرة ولا يمكن أن يرجع من هم في المهجر إلا بتبني هاتان الخطوتان في أعلاه مع العلم أنني لا أطلب منكم سوى أن تلعبوا دورا" أبويا" توجيهيا" وليس دورا" سياسيا"

المهندس الأستشاري والمترجم رائد أندراوس همو.......ونزر أونتاريو كندا

11
عزيزي دكتور سعد المحترم,
تهانينا وتحياتنا القلبية من المهجر للأبتكار العلمي الذي توصلت أليه خدمة للمواطن العراقي الذي يستحق كل الأهتمام والرعاية وتحية ثانية للتمثيل السياسي الهادىء الذي تقدمه لشريحه مهمة  والذين هم بالنهاية جزء من النسيج العراقي

المهندس
رائد أندراوس همو
ونزر-أونتاريو
كندا[/
color][/size][/size][/size][/size]

صفحات: [1]