عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - ناصر عجمايا

صفحات: 1 2 [3] 4
1001
الأستاذة الدكتورة منى ياقو المحترمة
تهانينا لك وللمرأة الكلدانية والمسيحية والعراقية والعالمية في عيدها العالمي المجيد الذي يعيد نفسه كل عام في 8 من آذار الأغر.
تحية لك لملاحظاتك القيمة على قانون المرأة الصادر في كردستان عام 2008 أستناداً الى قانون الأحوال الشخصية المرقم 188 التقدمي عام 1959 وللأسف كنا نتطلع الأفضل عليه للتقدم العلمي والحضاري والتكنلوجي ، الحاصل في العالم وبالتأكيد العراق ضمنه ، لكننا نرى العكس في تطور الحياة الأجتماعية من حيث تخلفها ، ليس في المجال النسائي فحسب بل وعلى نطاق الرجال أيضاً.
هذه هي حالة مؤلمة لا بل دامية على المستوى الأنساني أستناداً الى حرية الأنسان وتطلعاته التقدمية المطلوبة حقاً في تغيير نمط الأنسان وبنائه تقدمياً في جميع مجالات الحياة..
حقيقة أنت وضحت الأمور كاملة وعلى أقليم كردستان رئاسة وبرلماناً النظر اليها لتصحيح المسار ، وحل التناقضات القائمة والمدمرة لحياة الناس من حيث التشريع العادل ، لخلق أنسان سوي ولو نسبي بين الرجل والمرأة وبين مكونات الأنسان الكردستاني ، تحقيقاً لعدالة نسبية تخفف من الفوارق أن لم تكن عادلة ومساوية تماماً
تحية ومحبة لك ولكل كلمة خير تقدم لصالح الانسان
منصور عجمايا

1002
الأخت العزيزة الأستاذة شذى توما المحترمة
شكراً لمرورك الكريم ، وآسف لألمك الكبير ، ولكن مطلوب منا أن نقدر ونحترم وجود المرأة وأدائها الفريد من نوعه في الكون ، بدون المرأة لا حياة للبشرية ، ولا تجدد للحياة البشرية، المرأة مقدسة ويفترض من الجميع للألتزام بهذا المقدس الذي لا مفر منه ، شاء من أبى وأبى من شاء ، هذه حقيقة ثابتة (لا حياة ولا تقدم ولا تطور ولا تجدد في غياب المرأة)
هنيئاً للمرأة (أم وأخت ، وعمة ، وخالة ، وطفلة ، وشابة ، وعجوزة) في هذا اليوم وكل يوم وكل سنة بعيدها العالمي 8\آذار\من كل عام
تحية ومحبة لكل أنسان واقعي يحترم جهد وعمل الآخرين وينصفه بدقة وموضوعية..
منصور عجمايا
8\3\2015

1003
في الذكرى العاشرة لوفاة أمي
شاء القدر يوم 8 \آذار \ 2005 ليتصل هاتفياً أخي الصغير ، يعلمني بوفاة أمي (داي) وقع الخبر حزناً أليماً كالعاصفة على رأسي لتجتمع كل معاناتي ومآسي الدرب الطويل في تلك اللحظة الفريدة من حياتي ، حيث كنت حاصلاً على بطاقة السفر قبل يوم (7\3\05) لأغادر أستراليا يوم 9\3\2005 ، بدأ الصداع يهزني والألم يعصرني ليس لفقدان أمي فحسب ، لكنني حزمت حقائبي لأرى شعبي ووطني وأصدقائي وأهلي وأمي لعقد من الأعوام خلت ، بعد التغيير الحاصل قبل عامين.
أحلامي تبددت وأفكاري تشتت وفقدان والدتي وعيد المرأة العالمي غداً ، فتبخر كل شيء من ذاكرتي أحتفالاً بعيدها كما تعودنا كل عام ، نقدس ونحتفل بهذا اليوم العالمي الكبير أحتراماً وتقديراً وكبرياءأً بنصف المجتمع العالمي ، للأنسانة المضحية ، الساهرة ، العاملة ، الفلاحة ، المربية ، المقاتلة ، النصيرة ، المناضلة ، الحاضنة للجنس البشري قبل الولادة وبعدها وصولاً  للبلوغ ذكراً وأنثى.
كم أنا مدين لك يا أمي ، أتعبتك في صغري وحتى في بلوغي وكبري وأنت فرحة مرحة حتى في معاناتك من أجلي ، لم تغمضي الجفن وأنا خارج البيت ، ولم تنامي وانا متواجد في منامي ، الخوف يرادفك دوماً من أجلي بسبب الأستبداد السلطوي الدكتاتوري الصدامي الأرعن ، تركتم الدار وعانيتم أنت ووالدي من أجلي ، تابعتم كل خطواتي فلم تعثروا على قدمي .. في بغداد والبصرة والموصل والناصرية وكردستان وجميع البلدات والقرى في عراق صدام.. دموعكما سارية سالية لا تنقطع وانا في ريعان العمر ، والخوف ساري في جسديكما بلا نتيجة لملاقاتي.
أصبحتما بين تيارين أحدهما همجاً متوحشاً للنيل مني لقتلي في دهاليز الظلام ، في زمن عسير أستبدادي جلادي قاتل فاتك متوحش لنهاية البشر التقدمي ..  ما هذا الداء والأداء يا وطني.. وأين الدواء يا أمي .. أنهضي من قبرك كي ترين مدينتي فأستبيحت من داعشي ليكملها غراباً من ماعشي ، فتمزقت أحشائي كي أزور قبرك وقبر والدي لأضع باقات الزهور التقدمي ، والدي  أنسان حي يا أمي .. لم يمت أبداً وهو في القبر .. أنه دخل تاريخ مدينتي بخلدها وجبروتها ومنطقتي فذكره كتّاب ومفكرين من بلدتي تللسقف الخالدة كخلد أبي ، وأنت يا أمي يتذكرك كل طيب وشهم ونهيم وشريف.. فتحت البيت على مصراعيه للأنسان التقدمي والبريء من وطني ، لم تفرقي يوماً بين المسلم والمسيحي والأزيدي ، ولا بين العربي والكردي والآثوري والكلداني والسرياني والأرمني ، كنت مع الأنسان والأنسانية في حياتك الدائمية.
أتذكر كلماتك (لا أمان في وجود البعث) !!! تذكر حملك للأمانة الوطنية فلا تفرط بها لثقلها ، والأنسانية كبيرة بمعناها عليك صونها ، ساعد المحتاج ، ومد يدك للأعمى وظال الطريق وعابر السبيل ، أعطي بيد  دون أن تعلم الأخرى ، لا تهاب من الموت ، أنه يلاحق البشر عاجلاً أم آجلاً ، حافظ على النسل المنتج الغيور لحقوق الناس ووجودهم ومصالحهم وحياتهم ، ساوي بين البشر لوناً وديناً ومنبعاً جميعهم سواسياً ، أعطي الحق لصاحبه قبل أن يدعي بحقه.
كلمات بسيطة كتبتها لوالدتي قبل وفاتها ب 5 سنوات في 27\12\2000
أماه:
ضمدي جراحي
أغسلي دمائي
لا تنظري لعينيي
أزيلي همومي
لا تيأسي لحياتي
لغتي فهمي
أدبي مفرداتي
ثورتي جبروتي
ذكرياتي آلامي
محبتي مصائبي
أعذريني أرحميني..يا أماه!
سيحيا الجديد ليمحي القديم الأليمي
لا قرينة الغباءة والدناءة
ولا السذاجة والتعاسة
شاشة عتيمة ظالمة أتعبتني
شموعها عاتمة لا تضوي أرهقتني
**********
يتجدد الحب بفؤادي
يمتلأ العشق بقلبي
ينتعش فكري ومخيلتي
سأتحرر من براكين تعاستي
قررت تنهض ثورتي
كي نثور على ظلمتي
لأعبد طريق حياتي
وأنيره بعيداً عن ظلماتي
لتجدد كياني ونشأتي
منصور عجمايا
8 \ آذار \ 2015

1004
الخبر
الناشط   الاعلامي  الدكتور منير  عيسى  يتحدث  بمؤتمر  عقد   في
   البرلمان      الهنغاري      عن       تدمير      تراثنا      الحضاري 
   
 تلبية لدعوة رسمية من الجهة المنظمة  , شارك الاعلامي والناشط في منظمات حقوق الانسان الدكتور منير عيسى بتاريخ الجمعة الموافق السادس من اذار 2015  بأعمال المؤتمر  الذي عقد  بمقر البرلمان  بالعاصمة الهنغارية بودابست  والذي حمل  عنوان تماشيا مع المستقبل و  نظمته رابطة المتاحف الوطنية  و جرى برعاية وزارة التنمية  البشرية افتتح  المؤتمر من قبل  السيد زولتان بالوغ وزير التنمية البشرية , و شارك به  السيد بيتر هوبال  وزير الدولة للشؤون الثقافية  , ومدراء المتاحف الهنغارية في الداخل والخارج  , ومسؤولين من الوزارات المختصة و العديد من الاساتذة و المهتمين اكد السيد الوزير في كلمته على اهمية العامل الثقافي في تقدم الامم  وصياغة الهوية الوطنية بالتزامن مع  معطيات العصر  اما السيد بيتر هوبال فقد تحدث في كلمته عن مشاريع تطوير المتاحف في الفترة القادمة وزيادة الاعتمادات  الحكومية المالية بهذا الخصوص القى المشاركون والسادة مدراء المتاحف كلماتهم بالمناسبة  و  قدمت العديد من المداخلات حول الموضوع  وجرى في نهاية المؤتمر اعادة افتتاح متحف البرلمان من قبل السيد لاسلو كوفير  رئيس البرلمان الهنغاري  والذي منح  الشهادات التقديرية للمبدعين في اعمالهم   التقى الدكتور منير عيسى  بالسيد نائب وزير الدولة للشؤون الثقافية  الدكتور ميكلوش جيري وبالدكتورة  ايبويا بيرسكي نائبة مدير الرابطة الوطنية للمتاحف  وبالسيد زولتان سيلاجي مدير المكتب الصحفي  للبرلمان
  كما التقى الدكتور منير  بالعديد من مدراء المتاحف والمسؤولين حيث شرح لهم ماتعانيه متاحفنا واثارنا من تدمير على يد الارهابيين و قوى الظلام والتخلف , ودعا الاشقاء الهنغاريين للمساعدة في حماية متاحفنا وتراثنا والذي يمثل بنفس الوقت  جزءا هاما من التراث الثقافي العالمي , لكونه تراث  للشعوب الاصلية التي عاشت في وادي الرافدين قبل الاف السنين و الذي يدمره اليوم احفاد هولاكو من عتاة المجرمين , ظنا منهم بانهم سوف يتمكنون من الغاء تاريخ هذه الشعوب التي  يتاجرون بأثار حضارتها ...  وما سرقة وتدمير متحف الموصل والمواقع الاثرية, وحرق المكتبة العامة ,  الا مثال على حقد هؤلاء الاوباش على كل خيط من خيوط الحضارة و التقدم ,  ولكن هيهات ,  فأن شعبنا الاصيل سوف يتجاوز محنته اليوم , كما تجاوز سابقا كل المحن التي مرت به في العصور المظلمة

1005
الأخ لوسيان المحترم
تخيلاتك المريضة توحي لك التناقض في كتاباتنا ، ومسبقاً رأيك واضح والحقد الأعمى ظاهر لك قبل قراءة أي موضوع..
غبطةالبطريرك يملك حرية ما يقوم به ونتمنى ان يكون أيجابياً ويخدم شعبنا بكل مسمياته ، ونطلب له التوفيق في عمله لصالح شعبه..والقرار قراره هو ومعه المطارنة الأجلاء. وهذا لا يعني العلمانيين ليس لهم رأي سواء في الطرح أم في الأداء ، بالعكس غبطته يطلب من الجميع أبداء الرأي الحر النافع لشعبنا سميه ما شأت ونحن نسميه ما هو مستندين الى قراءاتنا ومعلوماتنا وفق المصادر التاريخية العلميةدون أنحياز أو ضغينة أو أو مثلما تفعل أنت المختفي والآخرين من أمثالك مع الأحترام التام لكم كونكم ناس لابد أن نحترمكم ونقدركم وقلمكم..
تقبل والقاريء الكريم تحياتنا
ناصر

1006
الأخ نوئيل المحترم
نحن لا نتدخل بأمور لا تعنينا وموقع سان ديكو هو حر بما يكتب والعنوان الذي يختاره.
المهم هي واضحة بغض النظر على ترتيب الحروف
تحياتنا
ناصر

1007
من رخصة الأخ والأستاذ سعد عليبيك المحترم
الى الأخوة في موقع البطريركية الكلدانية المحترمين
اليكم من المصدر السوري والمحائد من حزب الأتحاد الديمقراطي الكردي
المقتبس مع الرابط أدناه:
كان مسلم حريصاً على حضور مؤتمر صحافي، أقامه شركاء للقوات الكردية في قتالهم ضد «داعش». إنهم السريان السوريون في منطقة الخابور، وهم يطالبون بالدعم الأوروبي لـ «المجلس العسكري السرياني»، الذي أنشأوه للدفاع عن قراهم التي لا تزال تتعرض لغزوات «داعش» وأشباهه.
والسريان هم أحد مكونات «الإدارة الذاتية» التي يقدم «الاتحاد الديموقراطي» جهود إنشائها، وتضم أيضاً ممثلين عن مكونات المنطقة من عرب وآشوريين وكلدان وغيرهم.
http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?100268-
صالح-مسلم-الفدرالية-هي-
للأطلاع مع الشكر لكم وللكاتب وللقراء الأعزاء..
اخوكم
منصور عجمايا

1008
الأخ زيد المحترم
تحية طيبة .. وبعد
كما تعلم والأخوة جميعاً أنت والاخ مايكل والدكتور رابي وأنا من صمن الحاضرين في المؤتمرين سان ديكو ومشيكان ، لذا أؤكد ما قاله الأخ الاستاذ مايكل حول أقرار العلم الكلداني والنشيد الكلداني ، وكنت أيضاً ضمن المحاورين كمستقل ضيفاً في النقاش مع الأحزاب الأربعة والاخ مايكل معي ، وبعد خروجنا من الأجتماع تفاجئنا بموضوع العلم ولم يحضى نقاشه من قبل الحاضرين.. وأقفل الموضوع.. فلماذا نعمل بخط رجعي ثانية ونطرح أمور لا تخدم قضية شعبنا الكلداني؟؟..
تحية ومحبة
اخوكم
منصور عجمايا

1009
الأخوة الأعزاء في موقع البطريركية الكلدانية المحترمين
تحية طيبة .. وبعد
لا نعلم أين هي الدقة في تقديم المعلومة ومن هو الشفاف والدقيق.. اليكم ما هو منشور في موقع البطريركية المؤقر .. نقتبس نصه الكامل:
ابرشية حلب الكلدانية
عدد المشاهدات (2048) بواسطة Yousif 29/10/2013 11:15:00
حجم الخط:   
 
ان وجود الكلدان قديم في منطقة الجزيرة السورية ولهم تاريخهم. وفي أوائل القرن العشرين نزح بعض الكلدان عن بلاد الرافدين وتركيا الى مدينة الحسكة، هربا من مجازر الحكم العثماني واضطهاده الكبير ضد المسيحيين بشكل عام، واستوطنوا في عدد من مدن سوريا.
كنيسة سوريا في البداية كانت تابعة لمطرانية ماردين الكلدانية. والجدير بالذكر ان كثيرا من العائلات الكلدانية الحسكاوية ما تزال ملتزمة بالعادات والتقاليد والطقوس الماردينية، كما انها تأثرت أيضا بمناطق ديار بكر وسعرت واروميا والجزيرة.
وبسبب تردي الوضع الأمني في العراق بعد 2003 نزحت الكثير من العوائل الكلدانية الى سوريا وسكنت في دمشق وحلب والحسكة والقامشلي وحمص.

 

ويخدم في الأبرشية الكهنة:
-    الاب أنطوان غزي
-    الاب سمير كانون
-    الاب نضال توماس
-    الاب مالك ملوس
-    الاب فريد بطرس

 

الرعايا والمراكز الراعوية:

-    كاتدرائية مار يوسف / حلب
-    كنيسة يسوع الملك / الحسكة
-    كنيسة يعقوب النصيبيني / القامشلي
-    كنيسة مار كوركيس/ المالكية
-    كنيسة القديسة تريزا الطفل يسوع/ دمشق
-    كنيسة مار جرجيس / قرية تل عربوش
-    مركز للرياضات والمخيمات الروحية
-    دير سيدة الجبال/ البطار - طرطوس للرياضات الروحية والمخيمات الصيفية

هؤلاء جميعهم تحت أدارة المطران أنطوان أودو
تحية ومحبة لكم وللقاريء الكريم.. اليكم الرابط أدناه
http://saint-adday.com/permalink/5179.html

منصور عجمايا

1010
الأخ والأستاذ غانم كني المحترم
شكرا جزيلاً لمساهمتكم ورأيكم محترم من قبلنا والقراء رغم بعض الأختلاف والذي لابد منه.
اعتقد جواب الأستاذ الشماس بطرس آدم مشكوراً كان وافياً لسيادتكم مع التقدير والأحترام للجميع
نحن نعلم علم اليقين هناك مختلف المكونات والمسميات لسشعبنا الواحد في العراق وسوريا والأردن وحتى في مصر ، وعليه لابد ومن باب أخلاقي وأدبي ومعنوي وبشفافية ، ان نكون منصفين مع أنفسنا وشعبنا في تواجده في أية بقعة من العالم ، وفقاً لظروف طارئة مستجدة لهجرته وتغربه من بلده الأصلي..
هذه هي الغاية من المقال بالأساس وليس شيئاً آخر ، والبطريركية حورت النقد لتشوه صورة الكاتب عن قصد وللأسف ، وكأنني لا أعلم من قدم وساند ودعم شعبنا في الداخل والخارج في محنته.
الباطريرك والمطارنة الكلدانيين في العراق يعرفون جيداً ، نحن أول من أوصل الدعم والمساندة لشعبنا في العراق ، وتحديداً ملبورن \أستراليا ، وأول حملة جمع التبرعات كانت من قبلنا عن طريق الأذاعة العراقية في ملبورن بالأضافة الى علاقة الاتحاد بالجمعيات والنوادي الأجتماعية ناهيك عن العلاقات الخاصة للأتحاد الكلداني في ملبورن مع الجالية في دعم ومساندة شعبنا في العراق
محبتي وتقديري العالي لكم جميعاً
اخوكم
منصور عجمايا

1011
الأخ أيلي
شكراً لك على كلماتك ، عذرا من الكتاب والقراء ..نقول لك شكرا فقط أحتراماً لهم ولقرائنا الأعزاء
مع التحيات لهم جميعاً
اخوكم
منصور عجمايا

1012
[b]الأخ العزيز سامي المحترم
شكرا لمروركم الكريم ومساهمتكم الموضوعية
كلامك واقعي وسليم كل عملهم وهده الأحزاب السياسية المتطرفة جاهدين ومجاهدين مع داعش بالضد من أخوتهم الكلدان ، معتبرينهم طائفة ضمن مكونهم الصغير ، دون أحترامهم للتاريخ قديماً وحديثاً ، ودون أحترام مبتكرات الكلدان الأنسانية منها تحديد الوقت السنة واليوم والساعة والثانية وحتى أعشار الثانية ، كما ولم يخترموا القوانين الحياتية على الأرض منها مسلة حمورابي الكلدانية ، واكتشاف الكلدان للعلوم والري والزراعة والصناعة والخ من الحضارة الكلدانية للبشرية..
تحياتي الأخوية لكم وقرائنا الأعزاء
أخوكم
منصور عجمايا[/
b]

1013
الأخ العزيز Mediator
كن واثقاً أقول الحق حتى على نفسي ، وأحاسبها وأجلدها قبل أياً كان من البشر أن أخطأت يوماً ما!!دون ملل ولا كلل..
الجواب:
1.نعم ومليون نعم ودون الأنقاص أو التغييب أو الغء الآخر..
2.أنتقادي لهم لتصحيح المسار وهم أخوة وأصدقاء أعزاء ليس بيننا عداوة أو سوء تفاهم بيني وبينهم أطلاقاً ، وأكن لهم كامل الأحترام والتقدير والتقيت مع زوعا والآخرين في مناسبات عديدة داخل العراق وخارجه..أنتقدهم لأنني أحبهم وأحترمهم ، وهم يمثلون أنفسهم فقط وليس كل الشعب الآشوري أبداً والأخير هو على العين والرأس ، والشعب الآشوري نحبه ونصونه كما نصون حدقات عيوننا ، والتقليل منه ومن السريان هو بالتأكيد التقليل من دور الكلدان قبل غيرهم من الشعوب.
3. بأعتقادي لا والف لا ، والشعب الآشوري بعيد عنهم لأنهم لا يفقهون ماذا يعملون ، وهذا هو بيت القصيد..
4. نعم وبالتأكيد جميعنا ضحية التطرف الديني وممارساة غير مسؤولة ولا أنسانية من قبل المكونات الدينية الأخرى..
5.حتماً بدون نقاش مصيرنا مشترك سلباً أم أيجاباً ، والجميع قابل للزوال عاجلاً أم آجلاً..(راجع مقالتي الأخيرة المسيحيون والأزيديون في حكم المنتهي نتيجة الظرف القائم والمتواصل).
6.بالتأكيد نحن نعمل من أجل الأنسان أولاً وتهمنا ثقافته وأدبه وحريته وحقوقه الأنسانية ، ونحن مع كل عمل مثمر يقينا شر البلية ، ليس لنا فحسب بل لشعبنا المضطهد بكل مسمياته والوانه وأشكاله ولأجياله الحالية واللاحقة.
7. نعم والف نعم وجوابي السابق يؤكد حرصنا على الاجيال.
وأخيراً نعم ومليون نعم اخي العزيز لنكن قلب واحد ويد واحدة وسيكون الله معنا.
تقبل تحياتي لكم ولشعبي الآشوري والسرياني والكلداني والأرمني والتركماني والكردي والعربي لعراق واحد موحد يعيش به الجميع بلا غالب ولا مغلوب ولا ناقص ولا زائد بمحبة ووفاق وأمن وأمان وسلام وأستقرار..
اخوكم
منصور عجمايا

1014
الأخ العزيز الكاتب أسمك باللغة الآرامية المحترم
مبروك ومن كل قلبي آشوريتك ومبروك لك تدينك الكاثوليكي ، ليس لدية أي تعليق وانت حر بما تؤمن به أو لم تؤمن ، تلك قناعتك الشخصية وانت حر بها ولا تعليق علي ذلك.
ما نحن بصدهه هو التعامل الأنساني بسواسية مع الجميع ، ولملمة المشتركات وحضنها وأستثمارها لصالح الجميع وفي خدمة الناس أجمعين ، بغض النظر عن أي مكون من المكونات ، دون التغييب أو التقليل أو الألغاء للآخرين..كلنا نتعلم قبل أن نعلمالآخرين ..لا نملك الحقيقة الكاملة أبداً كلنا ، بل الحقائق دائما نسبية..
أتمنى ان يكون القصد واضح مع التحيات لكم وللقراء الأعزاء..
محبتي وتقديري يا غالي.
اخوكم
منصور عجمايا

1015
أخي العزيز ثامر حيدو المحترم
تحية ... وبعد
عزيزي الغالي: طلبكم على العين والرأس
نعلمكم بأننا كمجموعة قومية فكرية كلدانية .. عملنا المستحيل من أجل شعبنا قومياً ووطنياً في أستراليا. وكل شيء مثبت أعلامياً في المواقع أو عن طريق الأذاعات والأتصالات لخدمة شعبنا معنوياً ومادياً . حتى وصلنا الى البرلمان والى جانبنا الأخوة الآثوريين في سدني بوفد مشترك مع كلدان سدني وملبورن ، لتوضيح الحقائق مباشرة أمام البرلمان.
وقبل ذلك كتبنا رسالة خاصة للبرلمان الأسترالي وضحنا معاناة شعبنا وقرأت الرسالة من قبل عضو البرلمان الأتحادي الاسترالي في كانبيرا..
يمكنكم أن تسأل أبن عمكم الأخ الكبير عمراً صادق حيدو ابو نسيم لأنه على محك من الوضع في ملبورن ودورنا ككلدان كتاب ومهتمين في أستراليا
تقبل تحياتي يا غالي
اخوكم
منصور عجمايا

1016
الأخ العزيز الشماس مسعود النوفلي المحترم
تحية أخوية ... وبعد
شكرا لكم ولمداخلتكم ونقدكم السليم لجميع الكتاب وانت محق ، والعيب كل العيب من أي كاتب تحوير الموضوع وجره الى المهاترات الغير المبررة ، نعتقدها أمراض نفسية وكيدية.
أسألتكم على العين والرأس:
لكنني أقدم لكم الصديق الحميم كوكل ليعطيكم الجواب الوافي أفضل من جوابي لربما لم يكن نتكافيء لحضرتكم الكريمة.
كنت أتمنى أن تضع مقتبس من مداخلة الأخ الاستاذ الصنا مع مقتبس مداخلتي ، دون الأنفراد فقط لمداخلتي الذي يبين يقيناً أنحيازكم للأخ الصنا..مع الشكر والتقدير لجنابكم العزيز التي تجمعنا الكثير عائلياً منذ زمن طويل ولا زالت وانتم غائبون عنها..
اخوكم
منصور عجمايا

1017
لا ومليون لا  يا أنطوان الصنا..
ههههههههههه لا ولن ولم  تتوفق بالمصدر المرسل لنا يا أستاذ صنا....
قرأت الموضوع كاملاً مع الشكر ، وهو موضوع تاريخي ديني بحت .. لا علاقة له بالقومية وتاريخها القومي.. احترم الشيطان يا رجل .. وأستمر مع خزعبلاته ولا تتردد في البناء عليه ومن أجله .. فهو يمدك بكل ماتطلبه حتى في مهازلك الكتابية وردودك المفترية المتلونة بلا ثمر ، فقد ضيعت منّا الزمن .. عليه فقدت مصداقيتك في الحوار .. لذا سيكون لي الرد الأخير لجنابكم الفاشل في كل شيء(لأن عمر الكذب والخداع قصير يا أنسان آخر زمان)
تحياتي لجمهوري وقرائي الكرماء.. نعلمكم مهما هو منبعنا يشرفنا لأننا نحمل صفات أنسانية..
منصور عجمايا

1018
الأخ حنا الساوا المحترم
تحية .. وبعد
مالك يا رجل مغبون جداً نحن نخاف على صحتك
غبطة البطريرك الجليل أخونا الكبير وصديقنا وكلداني أصيل منّا وبينا ، نحبة ونحترمه وعليه نكتب له وهو طلب ويطلب منّا ذلك (الأختلاف لا يفسد في الود قضية)
لماذا نحن نخاف يا عزيزي حنا؟؟ هل أكلنا المال الحرام؟؟ هل لم نلتزم بوصايا الله العشرة ؟؟ هل نحن لسنا مسيحيين ؟؟ أذن لماذا نخاف ؟؟ نحن لا نخاف من بشر أبداً لأننا نحترم كل الناس ، ومن نحبهم ننتقدهم ..
تقبل تحياتنا والقراء الأعزاء
معذرة للأخ الكاتب بالغة الكلدانية لأنني لم أجيد قرائتها
اخوكم
منصور عجمايا

1019
السيد أنطوان الصنا المحترم
شكرا لكم مرة أخرى لأغناء الموضوع ، بالرغم مما احتوته مداخلتكم من لهجة خاصة فيها فكر عنفي وأنفعال من سيادتكم ، وعلى أية حال نجرعها ونتحملك بأعتبارك أخ كبير عمراً رغم أنتهازيتك وكل يوم تتقلب من كلداني القومية بأمتياز الى شعب واحد بتسمية قطارية طنطازية فاركونية مفرقة ، كنت تقتل نفسك في الترويج لها كل ساعة ودقيقة وثانية. لتتحول بقدرة قادر الى التسمية الأنفرادية مشكوراً لأنكشاف أنيابك للآشورية ، مستنداً الى أبن جلدتك وفق مصادره الخاصة أستاذكم الدكتور المحترم والصديق الكلداني أحد ألأعضاء المؤسسين لأتحادنا المؤقر(الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان) وهو أحد الأعضاء في جامعة كندا وأمريكا للدراسة عن بعد الذي منح شهادة الدكتوراة الفخرية للدكتور كوركيس مردو بأستحقاق تام مستنداً الى كتبه الثلاث (الكلدان والآشوريين عبر العصور) الذي يفني وجود قومية أسمها الآشورية.. فلا نعلم أي مصدر تعتمدون عليه الصادر للأستاذ رابي؟؟!!أفيدونا ليفيدكم الرب ومعكم الأستاذ رابي .. ولا تنسى الدكتور رابي عزيز علينا لأنه قومي كلداني له مؤلفات غنية عن القومية الكلدانية ، وحضر مؤتمر النهضة الكلدانية وكان عضو رئاسة المؤتمر في 2011 ومن ثم رئيساً لمؤتمر مشيكان منتصف أيار 2013 مقيم دوره وأدائه. فما دخل الأستاذ بأشورتكم أو تبنيكم الآشورية نهنئكم عليها أنتهازياً متلوناً مصلحياً.
تلك هي أنتهازيتكم ومأجوريتكم ورخص قلمكم المشتراة حباً ولهفاً للمادة ومغرياتها ، وهذه هي قمة الأنتهازي والسقوط الفكري برياء..
أما أنا دخلت الأنتخابات وفق قدراتي الذاتية البسيطة جداً بدعاية بسيطة وهابطة ، بدليل لم تكن لي صورة واحدة ولا بوستر واحد في كل محافظة دهوك والعراق وحتى في الخارج ، لظروف ذاتية وعائلية طارئة رادفتني ، وكان الزمن أقوى مني بهذه الأسباب ، ومع هذا وذاك فقد حصلت على 438 صوت وكنت حاصلاً على المقعد في دهوك لو كانت قائمة بابليون واصلة الى السقف الأنتخابي الذي يؤهلها بالفوز.. وعليه يجب على الأنسان السوي التعامل مع الحقائق الدامغة بصدق وموضوعية بعديداً عن الأفتراء والخداع للجمهور والقاريء المحترم ، لذا نصيحتي لكم من القلب أن تقولوا الحقائق على الارض بعيداً عن الأفتراء لأن (حبل الكذب قصير)
وما علاقة فشلنا في الأنتخابات بهذا الموضوع يا شاطر؟؟ الاعيبك أتركها واطبق على صفحة.. ناقشني بالموضوع فقط.. علماً أنني بروح رياضية قدمت التهاني للفائزين في المقاعد ، لكنني اليوم أنتقص وأنتقد وبشدة دورهم الخجول جداً وأدائهم الضعيف في البرلمان.
أما تلدغ وتزرع سمومك بيننا نحن الكلدان فهذا هراء في هراء .. الأخ أبلحد زميلنا وكاتب وعضو في أتحادنا ونكن له الأحترام وبالتبادل بيننا ، الرجل رحب بنا ونحن أختلفنا معه في الدخول في قائمته وهذا شأن خاص بنا ، (ومن يتدخل بما لا يعنيه ، يلقى ما لا يرضيه)
الأخ ريان هو كلداني وشاركناه بقائمته ولم نكن دخلاء عليه ، رغم تحفظاتنا وتلك خصوصياتنا الخاصة بنا .. دخلنا القائمة وكان لنا برنامجنا الخاص بنا ، طرحناه علنية والرجل رحب بنا ونحن رحبنا به ولكل زمن ظروفه ومكانته الخاصة..
تقبل تحياتنا والقراء الأعزاء
اخوكم في الأنسانية
منصور عجمايا
 

1020
الأخ والأستاذ نبيل دمان المحترم
تحية وبعد
شكرا لمساهمتكم ونقدر عالياً صداقتكم ومحبتكم منذ السبعينيات من القرن الماضي.
بالذات أنتم خير من يعلم من هو منصور عجمايا قبل أن تعرفني ناصر عجمايا ، لم يدخل الخوف في جسدي قط ولم أعرفه يوماً وأخضع له ، وما يؤسفني من ردكم وتوافقكم مع رد غبطة البطريرك الغير الدقيق والغير المستوعب لمقالتنا أصلاً أو أنحرف عن مضمونه لسبب ما!! العلم عنده وعند الرب!!
كما تعلم وتعرف جيداً .. ردنا سيكون بمستوى الحدث ونضع النقاط على الحروف ..
أما ذهابي الى العراق فأنا كل يوم مع أهلي وشعبي أتابع حيثيات الأمور عن كثب وهو شغلي الشاغل وهمي الوافر ، يشرفني أن أكون معه في الخيم والملاجيء لأقف الى جانبه ليل نهار دون ملل ولا كلل ، بل واجب أنساني ووطني .ولكن لي ظروفي العائلية الخاصة وقبل أيام خرجت من المستشفى بعد أجراء عملية لي في الرجل اليسرى (المفصل).
من جانبي أديت الواجب وأكثر وفق قدراتي وأمكانياتي ، ولكن العتب يقع على من أحتل الموقع ومبروك لهم وهنأناهم من القلب ، دون أن يحركوا ساكناً على الأرض. ومنهم من تزمر لهم ليل نهار يا أخ نبيل.
تقبل تحياتي الأخوية لك ولقارئنا الكريم
منصور عجمايا

1021
لا يا غبطة البطريرك ، لم أكتب الخالي بل الحالي!!
مقالتي المنشورة في موقع عنكاوا كوم والمواقع الأخرى أرسلتها الى موقع البطريركية المؤقر تحت عنوان:
لا يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!! وليس الخالي كما ورد في ردكم المؤقر .. الرابط أدناه(2)
اليكم الرابط أدناه(1):
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,774242.0.html
وليس كما ذكرته في ردكم المحترم لمقالتنا أعلاه:
حيث ورد من خلال ردكم عنوان مقالتنا الآتي:
لا يا غبطة البطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الخالي ، وعليه أنت سيد العالمين هناك فرق شاسع بين الخالي والحالي ، فعلام هذا التحوير من غبطتكم ، واتمنى أن يكون خطئاً مطبعياً أو هناك نقطة دخلت سهواً وأعتبرتموها خالي وليس حالي ، وعلى أية حال ومع هذا وذاك هدفنا هو أيصال الحقيقة النسبية للقاريء الكريم والمتتبع العفيف ولنا جميعاً ، كلنا بشر يصيب هنا ويخفق هناك ، وعندما نوضح الأمور من باب فكري وثقافي بحت ، هذا لا يعني نحن متعصبين ونحمل ضغائن لا سامح الله كما فهمتموها وللأسف..لا والف لا يا غبطة البطريرك ساكو..
اليكم رابط رد موقع البطريركية المبجل أدناه وتبين فيما بعد تم تصليح الخالي الى الحالي:
(2)http://saint-adday.com/permalink/7135.html
ومع هذا وذاك نتقدم بشكرنا الجزيل لجهودكم وجميع الأبرشيات المتواجدة في الداخل و الخارج  ومنظمات المجتمع المدني ، من خلال مساهمات فردية وجماعية لدعم ومساندة شعبنا في العراق والخارج من النازحين ، ونحن جزء من ضمن المساهمين فردياً وجماعياً وفق الأمكانيات المتاحة دون منّة أبداً ، بل واجب أدبي وأخلاقي وشعبي وأنساني وقومي ووطني يملي على الجميع ، للدعم المالي والمعنوي لشعبنا العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية وفق النظرية الأنسانية لخدمة الانسان والمحتاج والمتضائق لظرف ما!!
نحن يا غبطة البطريرك المبجل نتابع أدائكم والسادة المطارنة وكل الخيرين من جميع المكونات القومية والأثنية بلا تشخيص ونقدرها أيما تقدير .. وكما ذكرتم أديتم واجبكم الأنساني والديني على أحسن وجه ، وهذا لا شائبة عليه بل العكس هو الصحيح..
لكننا ما قصدناه واضح لكم قبل غيركم ، هو تسمية مسيحيي سوريا بالآشوريين ، بعيداً عن الفهم الخاطيء من غبطتكم بأننا بالضد من دعمهم ... لا والف لا يا غبطة البطريرك...  نحن أنسانيون قبل أي التزام آخر ووطنيون قبل أن نكون قوميون كلدانيون .. نحترم تسميتنا القومية كأمة كلدانية بالضد من الطائفية المدمرة والقاتلة والمفرقة ، كوننا شعب حضاري تاريخي متطلع الى الحرية والتقدم والتطور والبناء لمستقبل مثمر منشود حالياً ولأجيال المستقبل.
كما ونحترم جميع مكونات شعبنا من السريان والآثوريين والأرمن والتركمان والأزيديين والصابئة والكرد والعرب مسلمون ومسيحيون قبل أحترامنا لأمتنا الكلدانية المعطاة ، من دون الغاء أي مكون من المكونات العراقية قومياً ودينياً ، وفي الوقت نفسه لا ولن ولم نقبل كائن من يكون الأنتقاص والتقليل من وجودنا القومي والوطني والأنساني.
للأسف الشديد أبتعدتم كثيراً عن مقالتنا أعلاه ومضمونها ، والذي يحمل أنتقادنا لتسمية شعبنا المسيحي في سوريا بالآشوريين وهو يمر بالمحنة السوداء القاتمة ، متمنين لهم المعافاة وأزالة الغيوم وأذابة الثلوج ، وشعبنا الكلداني والسرياني في بلداتنا تلكيف وباطنايا وتللسقف وباقوفا وألقوش وبغديدا وكرمليش وبرطلة وعنكاوة وشقلاوة وقرى دهوك وزاخو بالمسيحيين ، دون أن تكرم غبطتكم بوجودهم القومي الكلداني والسرياني وأنت بالذات واحداً منهم حسبما نعتقد ، وعليه قلنا المكيال والميزان يجب ان يكون واحداً وليس أثنان.
نقتبس الآتي من ردكم المؤقر:
يا رجل، اتقٍّ الله! الاشوري هو اخوك ثم تعال وانظر. وإذا كنت تحب الكلدان تعال ودافع عنهم ولا تقحم الكنيسة في اطرك الضيقة!
ألجواب:
أن لم أتقي الله فهذا شأني الخاص بيني وبين الرب ، فهل أنا نكرت أخي الآشوري مثلما هو ينكرني في كل الأوقات؟؟!! وغبطتكم خير العارفين !! كما يعرفني شعبي فتاريخي واضح محبتي وكرمي ليس للكلدان فحسب ، بل للناس أجمعين..شكراً لكم لهذا الأنفعال !!! معذورين طالما صرحتم به سابقاً.
تحية لغبطتكم والسادة المطارنة والقساوسة ولعامة الشعب في الداخل والخارج ، وللمعانين والمضطهدين والمهجرين والمهاجرين ، والمساعدين والمساهمين والداعمين لجميع المحتاجين والمعوزين ، متمنين أنتفاء الحاجة والعوز والسلام لربوع وطننا العراقي الغالي الغانم الآمن الأمين المستقر المعافى.
خادم الشعب
منصور عجمايا
4\3\2015 
أدناه نص الرد المنشور في موقع الباطريركية المؤقر بتاريخ 3\3\2015:
اعلام البطريركية
كتب السيد منصور عجمايا مقالا نشر على موقع عينكاوة بتاريخ 3/3 بعنوان لا يا غبطة البطريرك لم تكن دقيقا في دعمك الخالي.
السيد عجمايا يبدو متعصبا، لا يرى شيئا الا من زاوية واحدة. البطريركية الكلدانية ساعدت كثيرا ولا تزال تساعد العائلات المهجرة في لبنان وسوريا والاردن والبصرة وبغداد وكركوك والسليمانية واربيل والعقرة وبلدات دهوك وزاخو، بالاف الدولارات، للكلدان ولغير الكلدان من دون استثناء. نحن كنيسة مسيحية ولسنا دكانا خاصا كما يريد.
 الكنيسة ام ساعدت وتساعد المسيحي والمسلم والايزيدي كما فعل يسوع (راجع انجيل لوقا مثل السامري واليهودي الجريج فصل 10:20-37 وهما من مذهبين يهوديين مختلفين) الكنيسة مدعوة لعيش شهادة المحبة. المحبة لا تنظر الى هوية المحتاج! وما قامت به تجاه الاخوة الاشوريين في سوريا هو من صميم واجبها، ولعلمك ساعدنا المسلمين في فلوجة والانبار وساعدنا الشيعة وشعوبا متضررة في الخارج من جراء زلازل كهايتي ... واللجنة الاسقفية للاغاثة مدة ستة أشهر قدمت للمهجرين من كل الطوائف عونا لم تتمكن الدولة من القيام به. اننا نشكر من صميم القلب ابرشياتنا الكلدانية في الداخل والخارج على دعمها السخي لنا نحن الممتحنين منك ومن غيرك. كنيستنا الكلدانية رفعة الرأس!!
يا رجل، اتقٍّ الله! الاشوري هو اخوك ثم تعال وانظر. وإذا كنت تحب الكلدان تعال ودافع عنهم ولا تقحم الكنيسة في اطرك الضيقة!


1022
[b]الأخ والأستاذ نبيل دمان المحترم
تحية وبعد
شكرا لمساهمتكم ونقدر عالياً صداقتكم ومحبتكم منذ السبعينيات من القرن الماضي.
بالذات أنتم خير من يعلم من هو منصور عجمايا قبل أن تعرفني ناصر عجمايا ، لم يدخل الخوف في جسدي قط ولم أعرفه يوماً وأخضع له ، وما يؤسفني من ردكم وتوافقكم مع رد غبطة البطريرك الغير الدقيق والغير المستوعب لمقالتنا أصلاً أو أنحرف عن مضمونه لسبب ما!! العلم عنده وعند الرب!!
كما تعلم وتعرف جيداً .. ردنا سيكون بمستوى الحدث ونضع النقاط على الحروف ..
أما ذهابي الى العراق فأنا كل يوم مع أهلي وشعبي أتابع حيثيات الأمور عن كثب وهو شغلي الشاغل وهمي الوافر ، يشرفني أن أكون معه في الخيم والملاجيء لأقف الى جانبه ليل نهار دون ملل ولا كلل ، بل واجب أنساني ووطني .ولكن لي ظروفي العائلية الخاصة وقبل أيام خرجت من المستشفى بعد أجراء عملية لي في الرجل اليسرى (المفصل).
من جانبي أديت الواجب وأكثر وفق قدراتي وأمكانياتي ، ولكن العتب يقع على من أحتل الموقع ومبروك لهم وهنأناهم من القلب ، دون أن يحركوا ساكناً على الأرض. ومنهم من تزمر لهم ليل نهار يا أخ نبيل.
تقبل تحياتي الأخوية لك ولقارئنا الكريم
منصور عجمايا[/
b]

1023
الأخ أنطوان الصنا المحترم
تحية .. وبعد
شكرا جزيلاً لمساهمتك التاريخية وجهودك في هذا السرد مجهداً نفسك.
أذا كان الكلدان قد حكموا في بابل يوماً ما ، معناه أسسوا دولة ونظموا حياة البشر في بقعة من العالم ، وخدموا البشرية بعلومهم وفنونهم وشرائعهم ومكتشفاتهم وثقافتهم وأدبهم ، ومن ثم ساهموا في أسقاط الأمبراطورية الآشورية سنة 612 قبل الميلاد. وجميع المكونات كانوا قبائل هنا وهناك وهذا ليس عيباً يا أخ صنا..
أما تضعهم في خانة الكنيسة وتصنفهم طائفة فهذا عار عليك وعلى الآخرين المتأشورين ، ونحن بالضد من الطائفية جملة وتفصيلاً... فلا تحرف التاريخ وكفاكم من اللعب على الحبال والتلون كالحرباء كل يوم وكل وساعة وكل دقيقة وفق مصالحكم الخاصة ، أكتفي بما تملك يارجل وكفاكم العمل الأنتهازي..
أنت لم تغير من الحالي الى الخالي ، يظهر كان هناك خلل مطبعي لرد البطريركية وليس الخطأ عندكم
تقبل والقاريء الكريم كل المحبة والتحية والسلام.
أخوكم
منصور عجمايا

1024
الأخ أنظوان الصنا المحترم
شكرا لأقتباسكم رد الباطريركية مع التقدير لكم ولها..لماذا غيرت الكلمة من خالي الى ما كتبناه الحالي؟؟ هي أنت فعلتها أم الباطريركية المبجلة؟
وهل أنت وكيلها الشرعي يا رجل؟؟ أم شيئاً في نفس يعقوب؟؟
أنتظر الرد جاهز ووافي ليتم نشره تقديراً وأحتراماً للبطريرك ساكو الجزيل الأحترام؟؟
-----------------------------------------------------------
هذا هو الرد الصحيح المستلم من قبلنا مع التحيات.نقول شكراً للرد المتعصب والمتشنج للباطريرك المؤقر مع التقدير.
اعلام البطريركية
كتب السيد منصور عجمايا مقالا نشر على موقع عينكاوة بتاريخ 3/3 بعنوان لا يا غبطة البطريرك لم تكن دقيقا في دعمك الخالي.
السيد عجمايا يبدو متعصبا، لا يرى شيئا الا من زاوية واحدة. البطريركية الكلدانية ساعدت كثيرا ولا تزال تساعد العائلات المهجرة في لبنان وسوريا والاردن والبصرة وبغداد وكركوك والسليمانية واربيل والعقرة وبلدات دهوك وزاخو، بالاف الدولارات، للكلدان ولغير الكلدان من دون استثناء. نحن كنيسة مسيحية ولسنا دكانا خاصا كما يريد.
 الكنيسة ام ساعدت وتساعد المسيحي والمسلم والايزيدي كما فعل يسوع (راجع انجيل لوقا مثل السامري واليهودي الجريج فصل 10:20-37 وهما من مذهبين يهوديين مختلفين) الكنيسة مدعوة لعيش شهادة المحبة. المحبة لا تنظر الى هوية المحتاج! وما قامت به تجاه الاخوة الاشوريين في سوريا هو من صميم واجبها، ولعلمك ساعدنا المسلمين في فلوجة والانبار وساعدنا الشيعة وشعوبا متضررة في الخارج من جراء زلازل كهايتي ... واللجنة الاسقفية للاغاثة مدة ستة أشهر قدمت للمهجرين من كل الطوائف عونا لم تتمكن الدولة من القيام به. اننا نشكر من صميم القلب ابرشياتنا الكلدانية في الداخل والخارج على دعمها السخي لنا نحن الممتحنين منك ومن غيرك. كنيستنا الكلدانية رفعة الرأس!!
يا رجل، اتقٍّ الله! الاشوري هو اخوك ثم تعال وانظر. وإذا كنت تحب الكلدان تعال ودافع عنهم ولا تقحم الكنيسة في اطرك الضيقة![/
b][/size]

1025
الأخ العزيز أيشو المحترم
شكرا لردكم الكريم الهاديء
عندما نكتب الغاية منه الأصلاح فقط وليس غير ذلك
الأستاذ باسم هو صديقنا والتقينا معاً أكثر من مرة في القوش وتلكيف
المقبرة في تلكيف تقام على تل معين ، حاوية لرفاة الشرفاء المناضلين والبلدة منذ زمن سحيق هي كلدانية .. فعلام تفريق تلها وعليه مقبرة لشعبنا في تلكيف وهم جميعاً كلدانيي القومية قبل نزوح الآثوريين لظرف ما بعد 1961 ضمن أحداث حركة أيلول الكردستانية ، والنازحين هم غالبيتهم من برواري بالا ، ولي أخوة وأصدقاء ورفاق الطريق منهم معتزاً أيما أعتزاز..
يا للمفارقة العجيبة في تفريق التل عن البلدة والتي يبعد عنها أمتار فقط..
فعلام تعبر هذه الخزعبلات والكلام الغير المجدي ، علينا أحترام تواجد احدنا الآخر ، ونحن شعب تاريخي حضاري أصيل بعيداً عن التسميات والمسميات لألغاء الآخر.
(لا تكن لكم لقمة الحلال الشهيرة ولغيركم لقمتها مرة مسروقة)حب ما لغيرك قبل أن تحب ما لنفسك
لا تنكر الأخر لكي لا ينكرك
تعامل وفق الرؤى الانسانية الوطنية وليس الضيق القومي اللعين على حساب الآخرين
تقبل تحياتي وتقديري يا رجل
اخوكم
ناصر عجمايا

1026
لا يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!!
بموجب تأكيدات غبطة الباطريرك روفائيل الأول ساكو ، وتقبله في متابعة مسيرته وعمله وتبيان الرأي السديد الخادم لشعبنا المسيحي عموماً والكلداني القومي خصوصاً نقول:
أطلعنا على الخبر المنشور في موقع الباطريركية على الدعم المالي لمسيحيي سوريا ، وهي حالة مثمنة ومقيّمة من جانب شعبنا العراقي بجميع مكوناته ، لكننا نتحفظ على كيل غبطة الباطريرك بمكيالين ، عندما يسمي القرى المسيحية في سوريا بالآشورية.. ولقرانا ومدننا الكلدانية والسريانية في بغديدا وكرمليش وبرطلة وتلكيف وباطنايا وتللسقف وباقوفا وألقوش وعنكاوا وبقية مدننا وقصباتنا الكلدانية (بالمسيحية)، تلك نراها مفارقات غير منصفة من قبل غبطته ، ونعتبره غير موفق بمقاييسه ولا بنظرته المنصفة بشعبه داخل العراق وخارجه ، وهو الكيل بمكيالين غير منصفين من قبل غبطته ، نحن نقول لغبطته وكل أبناء شعبنا نحن كلدان أمتاً وشعباً نحترم وجودنا القومي الكلداني ، كما نحترم ونقدر مشاعر الآخرين من السريان والآثوريين وكلنا شعب واحد بجميع مسمياته ومكوناته مهما صغر أم كبر ، فهل يبخل غبطته على شعبه وأمته الكلدانية الذي هو منها ليسميها بأسمها الحقيقي (الكلدانية)؟؟!!.
لذا نطالب الجميع بأنصاف شعبنا المسيحي القابل للزوال في أرضه التاريخية ، وفقاً للمعطيات الواقعية والموضوعية على الأرض ، ونحن نتألم لكل ما يرادف شعبنا بغض النظر عن أي مسمى من المسميات وأي دين من الأديان وأي أنسان ضمن الأنسانية الحقة ، والتي هي بمثابة زهور في مزهرية نظيفة عفيفة نطلق عليها في هذا الظرف العصيب ، (الشعب الأصيل) سواء بقى من بقى ورحل من رحل ، نحترم وجوده وتواجده أينما كان ويكون سواءاً في أرض الوطن أم في دول الشتات.. علينا أن نكون بمستوى الحدث ومنصفين مع أنفسنا وضميرنا ومقدساتنا من أجل شعبنا الأصيل ، مهما كانت المؤثرات الخارجية والمصالح المادية والعلاقات المتطورة او المبتورة ، وخصوصاً من رئاسة الكنيسة الكاثوليكية التي تتبنى التسمية الكلدانية التاريخية ، تلك التسمية التي يعرفها ويعلم يقيناً غبطته هي قبل الدين وأي دين كان سواء اليهودية وما بعدها المسيحية والخ عبر التاريخ  ، وخير دليل مدينة أور التاريخية المحترمة دينياً وشعبياً من قبل المسيحيين والمسلمين واليهود ، وعليه نطالب غبطته بالعمل الجاد لخدمة أبناء جلدته وشعبه الكلداني كقوم وكأمة على الأرض وبالضد من الطائفية اللعينة التي  يرفضها شعبنا الكلداني جملةً وتفصيلاً ، قبل أي مكون آخر مع أحترمنا وتقديرنا العالي لجميع المعتزين الآخرين بمسمياتهم القومية والأثنية ، ومن دون التفريط ومحاولة الغاء الوجود القومي الكلداني والذي يدخل في المخالفة القانونية بموجب الدستور العراقي المقرعام 2005  ، خاصة وغبطته قد تبنى فكرة أنشاء الرابطة الكلدانية على أساس قومي وليس طائفي المرفوض من شعبنا الكلداني.
اليكم الرابط أدناه:
 http://saint-adday.com/permalink/7119.html
حكمتنا: 1.(نزرع الورود على جانبي الطرق ، كي يشمها الناس جميعاً)
       2.(ميزاننا العادل هو سر قوتنا في الحياة)
منصور عجمايا
3\3\2015



1027
التطرف الفكري مرده سلبي ، لا يقل عن همجية داعش!!
للأسف الشديد شعبنا الأصيل في العراق وسوريا وليبيا خصوصاً وعموم الشرق الأوسط ، بمرحلة حرجة دامية مدمرة لكل ما هو أنساني وحضاري وحياتي ، بات لم يسلم من صلافته وعنجهيته وممارساته المشينة القاتلة ، من خلال الأستيلاء على مدننا التاريخية الحضارية قبل الميلاد ذو الأصول والمنابع الفريدة منها حتى التاريخ والحضارة والثقافة والفكر أياً كان تسميته ووجوده أرضاً وشعباً.
تلك الجذور الحية بات في طريقها الى القلع لنهاية الأنسان وكل ما هو حي على الأرض ، من ثقافة وحضارة وتاريخ حتى القبور لم تسلم من أفعال فريدة مشينة لداعش ، ومع كل هذا الذي حصل ويحصل على أرض الواقع ، نرى ونلاحظ المزيدات والمسميات الغريبة العجيبة على شعبنا في طريقه للمنتهي على أرضه التاريخية ، سواء ما هو قائم وظاهر في سوريا أم في العراق ، وتلك حالة مؤلمة ومدمرة لشعبنا وفق أي مسمى كان ، وهي حالة تنصب في خدمة داعش وماعش وبالضد من صمود وبقاء شعبنا على أرضه ، ويا ريت تلك التصرفات صادرة من ناس عاديين ، بل من قبل قائمقام قضاء تلكيف الأستاذ باسل بلو المنتسب لزوعا سابقاً والمنتمي لحركة بين النهرين لاحقاً وهو أبن ألقوش المناضلة.
أن تصرف السيد باسل بلو قائم مقام قضاء تلكيف المنكوب ، نراه من وجهة نظرنا هو زياة آلام ومآسي شعبنا وعدم أحترام وتقدير مشاعر أبناء ألقوش وتللسقف وباقوفا وباطنايا وبقية مدن وقصباتنا الكلدانية الذين يعتزون بوجودهم الكلداني ويحترمون قوميتهم وأمتهم الكلدانية سواء بقوا فيها أنم رحلوا عنها ، كما وأبناء تلكيف البررة الذين نشؤوا وترعرعوا على حبهم لكلدانيتهم في أية أرض كانت مسمياتها ، فما قيمة الأرض والمال والأقتصاد وكل شيء ثمين ، قياساً بالأنسانية ومشاعرها وقيمها ووجودها وتاريخها وحضارتها وثقافتها ، ليحول حتى القبور الكلدانية الى قبور آشورية ، ومع هذا يؤكد بأن هذه المقبرة التي دمرها داعش أنشأت عام 1900 ، ويطلق عليها مقبرة آشورية ..يا للمفارقة الدنيئة والمدانة من الأنسان التلكيفي المعتز بكلدانيته أينما كان متواجداً وعلى أية أرض نبع وترعرع ، وها هي أمريكا تتكلم عن أنتمائها القومي الكلداني بلا منازع شاء من أبى ، سواء كان شعبها في تلكيف أم نازح في شمال العراق أم مهاجر في أية بقعة كانت من أرض العالم الواسعة أمريكا نموذجاً ، ولتسأل أي أنسان في أمريكا من أنت ؟؟ ليقول بفخر وعزة نفس وبأعتزاز كامل أنا كلداني.. اليكم الرابط أدناه: I am Chaldean
  http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=774153.0
لذا على الأداري الناجح أن يكون منصفاً لشعبه ويرى الجميع سواسياً ، لينظر اليهم بمنظار واحد وليس بمناظير متعددة ، ويكيل بمكيال واحد وليس بعدة مكاييل وفق أيديولوجيته الخاصة التي تبناها أو التزم بها سياسياً ، تلك هي قناعته الفكرية والسياسية الخاصة به ، أما يتفوه وينطق بالضد من مشاعر شعبه ولا يحترمها ، ما هي الا تطرف ومحاولة فرض الرأي من أداري يلتزم الجانب السلبي ليفرق بين أبناء شعبه ولا ينصفهم بدون وجه حق ، لذا مثل هذا الأنسان أياً كان موقعه ، شئنا أم أبينا يدخل في خانة خدمة داعش ورديفاتها من حيث يعلم أو لا يعلم ، ولا نعتقد في هذه الحالة يستحق الموقع الأداري المعني أو مؤهلاً لأدارته.
لذا نطالب السيد باسل بلو قائمقام قضاء تلكيف الأعتذار علناً لشعبه في القوش كونه منهم ، ومن أهالي تلكيف المعتزين بأنتمائهم الكلداني أحترماً لمشاعرهم ووجودهم ، أو عليه أن يرحل من موقعه الأداري كونه لا يصلح لأدارة القضاء الكلداني ومحاسبة نفسه أولاً قبل محاسبته من قبل مرؤوسيه.
منصور عجمايا
3\3\2015

1028
الأخوة الأعزاء جميعاً
لوسيان ومن لف لفه من زوعا وموعا وبيت النهرين اللاديمقراطي وغيرهم من المتعصبين الفاشيين..
لا يختلفون عن الأسلام المؤدلج ولا العروبة البعثية القومية ولا الفاشية الهتلرية ولا داعش الأجرامية
كلهم خريجوا المدرسة الأقصائية والأنفراد بالتعنصر القومي الهابط لروح وقيم الأنسانية وقيم الحضارة والتاريخ القديم والحديث.
صدقوني: لو تيسر لهم القدرات والأمكانيات لفعلوا أكثر وأكثر من الوهابية والفاشية والداعشية ، ولفتكوا بالكلدان وبجمع الامم على الأرض بأستثناء آشوريتهم المريضة ، وكل من يقف بطريقهم بقتلهم وتغييبهم وحتى حرقهم وهم أحياء.
هذه هي النوايا المخفية والتي أنكشفت عن أنيابها المخفية أمام الأمة الكلدانية وجميع أمم العالم..
لذا أنتم بفعلتكم هذه مشكورين جداً ، وعلى شعبنا الكلداني أن يعي مهامه القومية والتاريخية والوطنية والأنسانية.. وهؤلاء الآشوريين المتطرفين فقط هم بعيدين عن الأنسانيةوروح العصر مع أحترامنا للمعتدلين والمثقفين منهم ، لأنهم حلفاء أساسيين لداعش وماعش وحواضنهم بوعي أم غير وعي...فاحذرووووووووووووووووووووهم .. أخوتي من الكلدان وبقية المكونات العراقية والسورية في جميع أنحاء العالم..
اخوكم
منصور عجمايا

1029
الأخ العزيز والأستاذ زيد ميشو المحترم
تحية وتقدير ولكم ولجميع أعضاء جمعية مار ميخا
نتقدم بالتهاني القلبية والفكرية للأستاذة والمناضلة سولاف وللمرأة في مساهمتها الفاعلة في الجمعية ، متمنين من الجمعية التقدم والتطور والرقي نحو الأفضل والأحسن لخدمة شعبنا المغترب في مشيكان وكندا وسان ديكو ..
تقبلوا تحياتنا وتقديراتنا وأحتراماتنا
اخوكم
منصور عجمايا

1030
الأخ لوسيان المحترم
شكرا لمداخلتكم المؤقرة رغم تحفظاتنا عليها
أعتذر من مناقشة ما ورد فيها من مغالطات لا تستحق الحوار ، لأنه غير مجدي ولا يمت بصلة الى الحيادية والنقد البناء من أجل تطور الكتابة والتلاقح بالأفكار وفق نظرية الرأي والرأي الآخر
لأسف الشديد لم تستوعب معنى المقصود بالتقلب ، او فهمت المعنى وأستوعبته وبأت تحلل ما تريده أنت وفق نظريتك الخاصة.
ما قصدته في تقلباتك هو الأنتماء العرقي فقط ، وليس التقلب التفكيرس أو التقلب في الآراء وحتى أنتقادها والتراجع عنها أن تطلب الأمر .. وهذا من البديهيات التي نستوعبها في علوم الحوار..
لست على أستعداد الحوار معك بالذات بعد أن أكتشفت هويتك بنفسك ، وتحايلاتك واضحة في الكتابة عن العرق في السابق والحالي..
وهذه حالة مدانة من قبل المتتبعين والمنصفين.. مثلاً أسمك الذي أخترته بنفسك لوسيان وهو حق مكفول لك من الناحية العرقية والمنبع التاريخي المحترم..
أتمنى ان تفهمت القصد مع التقدير..
أما من يدافع على وعن  الأرض نحن مدينين له ونضعه فوق رؤوسنا ، وتلك قناعاته وأفكاره نحترمها بكل تأكيد ..أما نحن يا ريت نملك القوة والقدرة على حمل السلاح كالسابق ، لندافع عن العرض والأرض..

هذا آخر رد مني لجنابكم الكريم مع الاحترام
اخوكم
ناصر

1031
الأخ العزيز Ardekhla المحترم
شكراً لمساهمتكم ومشاركتكم بالموضوع ونحن بالتأكيد مع الرأي والرأي الآخر ، بعيداً عن التشنج والأقصاء والتغييب للرأي الآخر مع الأحترام والتقدير لكل الآراء بما فيها المختلفة معنا..
بالتأكيد نحن وطنيين ولا زلنا ، وقوميين ولا زلنا ، وفي خدمة الأنسانية جمعاء ولا زلنا ، ولكننا نقدم الأهم على المهم ، فمن وجهة نظرنا الأنسانية فوق القومية وتعلو على الوطنية .. أنها وجهة نظرنا الأممية التي نقدسها بوجود الأنسان ، وفي غيابه ما فائدة الأرض والتاريخ والحضارة والعرق وأين تكون اللغة؟؟ ، ليكون شعارنا الأنسان أولاً ومن ثم الوطن وبعدها الخصوصية القومية وأخيراً أسم الانسان نفسه هو المهم في آخر المطاف..
كما هو النشيد الأنساني التقدمي:
(لا تسألني عن عنواني  ... لي كل العالم عنوان....لا تسألني أبداً أبداً  .. أنا بيتي في كل مكان!! والخ..
أما حضائر مسلحة وحتى الفصائل والخ هذه قطرة في بحر هائج وقارب طائش بدون قيادة ذاتية ، بل قارب مسير وركابه ضحايا لقادة القارب. مثل الذي يحرث الارض في الصخر ويزرع الارض المليئة بالسبخ (الملوحة عائمة ولا تصلح للزراعة).تحياتنا
اخوكم
منصور عجمايا

1032
المنبر الحر / رد: رثاء الحفيد
« في: 15:35 23/02/2015  »
الأستاذ جميل زيتو والعائلة المحترمة
عائلة المرحوم مانوئيل المحترمة
المقالة مؤلمة والحدث أكثر ألماً ، أنه مصاب كبير للعائلة ، نتمنى لكم الصبر والسلوان ، وللمرحوم الغالي مانوئيل نشوان الحياة الجديدة في الملكوت السماوي.
علينا أن نتذكر دائماً في حياتنا هذه الحوادث المؤسفة والدامية ، لنكون دائماً مع الأنسان وروح العصر المتقدمة والمتطورة لفعل الخير وسعادة الأنسان وسواسيته قدر المستطاع.
أنها مواقف تستحق الوقوف والتأني لفعل الأنسان بالعمل الصالح ، خدمة للطفولة والشيخوخة والمرأة والرجل والشاب والشابة وكل أنسان على الأرض.
أنه قدر محتوم حصل لكم في غياب التقدير والـتأني ، تاركاً جروح عميقة لكم جميعاً وهو ما يؤسف له حقاً.
نتمنى أن تزول الشدة والعسر النفسي وتؤمنون بالقدر الحاصل ومن الله التوفيق وللمرحوم السعادة والخلد في الملكوت السماوي.
تقبلوا مواساتنا..
أخوكم
منصور عجمايا

1033
[b]الأخ العزيز عزيز 1 المحترم
شكرا لمروركم الكريم
نتمنى أن تزول الغيوم الآسنة والقيح الؤلم والدماء السالية والدموع الساكبة والحياة المتراجعة ، وتحصل هجرة معاكسة تماماً ، وأنا واحد منهم للعودة ، نتمنى التغيير بأقرب وقت ممكن نحو الافضل من أجل الانسان ومن ثم الوطن..
لا فائدة من الوطن في غياب الأنسان والعكس هو الصحيح..والأوطان متواجدة في دول العالم الحر الديمقراطي التقدمي تعي حقوق الناس وتصون وجودهم وتحفظ حقوقهم.
تقبل تحياتنا الأخوبة
اخوكم
منصور عجمايا[/b]

1034
الأخ والأستاذ أفرام فضيل المحترم
شكرا لمروركم الكريم وتقبلكم للموضوع وتثمينكم له.
آسف لأنني سبقتكم في الطرح .. كنت أتمنى أن لا يحصل هذا أبداً، نتمنى قبول أعتذارنا من جنابكم الكريم. لكننا لم نعلم الغيبيات وما يدور بفكر الآخرين.
نتمنى لكل أنسان أن يعي ذاته ويقدر هو موقفه بخصوص قرار الهجرة من عدمها ، نعتذر لقرائنا الكرام من الباقين في العراق ، وأن لا يتقيدوا بما نحن نكتب بصدده ، أنه مجرد رأي قابل للصواب والخطأ.. نتمنى أن نكون مخطئين في تقديراتنا ، ونعتذر من شعبنا الأصيل..
تقبل والقراء الكرام المحبة والتحية الخالصة لشعبنا العزيز الابي
اخوكم
منصور عجمايا

1035
الأخ العزيز يوهانس المحترم
شكرا لمروركم الكريم ومساهمتكم وردكم الموضوعي للأخ لوسيان
تقبل تحياتنا وتقدريراتنا لجنابكم الكريم
اخوكم
منصور عجمايا

1036
الأخ لوسيان المحترم
شكرا لمداخلتكم المؤقرة رغم تحفظاتنا عليها
أعتذر من مناقشة ما ورد فيها من مغالطات لا تستحق الحوار ، لأنه غير مجدي ولا يمت بصلة الى الحيادية والنقد البناء من أجل تطور الكتابة والتلاقح بالأفكار وفق نظرية الرأي والرأي الآخر
شكرا جزيلاً على تقلباتك من حين لحين مع التقدير.
منصور عجمايا

1037
الأخ العزيز كنعان شماس المحترم
شكراً لمروركم ومساهمتكم المقيمة من قبلنا.
أنا أقرأ وأحلل ما هو قائم حالياً ، وأتمنى أن تكون تقديراتي خاطئة تماماً.
كل أنسان حر في قراره نفسياً وأجتماعياً.
ترك البلد ليس عملاً سهلاً ، أنه قرار صعب جداً على الأنسان أتخاذه.
هذه الحالة المؤلمة والعسيرة تشمل جميع العراقيين وخصوصاً الفقراء والضعفاء منهم ، والسبب هو غياب القانون والأمن والأمان والأستقرار.
مع اجمل التحيات
منصور عجمايا

1038
الأستاذ العزيز أبو رامز الورد
شكرا لمساهمتكم الموضوعية والعملية كما هو مطلبكم ، نتمنى لكم الصحة والسلامة والخير في موقعكم وفي هجرتكم داخل الوطن الواحد ، بسبب الميليشيات الطائفية التي جعلتكم مهجرين في الوطن الغالي ، الرب يكون في عونكم وعون الجميع..
الحقيقة كما تعلم أمكانياتنا وقدراتنا الذاتية وحتى من خلال منظماتنا للمجتمع المدني محدودة ، رغم دورنا المثبت والواضح في مساعدة أبناء شعبنا من جميع النواحي الأعلامية والحكومية في بلدان المهجر من النواحي الأنسانية بما فيها المالية ، لبنات وأبناء شعبنا المسيحي بدون أستثناء أو تشخيص..
أما التحزب والسلوك السياسي والديني (رجال الدين) في محاربة المهاجرين بشكل علني أو مخفي ، فهؤلاء تقع عليهم المسؤولية الأخلاقية والأدبية تجاه نواياهم وأهدافهم الشريرة على حساب شعبهم المسيحي القابل للزوال بسبب الأرهاب المزدوج لداعش وماعش والسلف والوهب والحواضن لقوى الشر.
أتمنى أن نكون قد نجحنا في أجاباتنا لشخصكم الكريم ولأخواتنا وأخوتنا القراء الأعزاء..
أننا نحمل الصراحة الكاملة كما تعلمون ، مع كتابنا وقرائنا الأعزاء وهذا هو ديدننا..
تقبلوا تحياتنا الأخوية.. نتمنى لكم ولجميع العوائل قاطبة المستقبل الزاهر في العالم أجمع..
اخوكم
منصور عجمايا

1039
الأخ العزيز thair 60 المحترم
شكرا لمساهمتكم وتقييمكم للمقال.
أما موضوع المحافظة على الكلدانية الأصيلة ، حقيقة هذا ما يشغلنا ويؤرق تفكيرنا حقاً ، ولكننا نرى من وجهة نظري الشخصي فقط ، هو أيماني وتفكيري بالأنسان وحقوقه وتقدمه وتطوره ، وهذا التفكير الأنساني يطوقني ويؤسرني فيتقدم على جميع التزاماتي ، لأن(الأنسان أثمن ما في الكون) .. وكأب محب للطفولة ويقدسها .. كما وشعوري الكامل تجاه المرأة التي تفقد ولدها بحروب طائشة مسمومة ، وكزوجة تفقد زوجها ، وأخت تفقد أخاها .. هذه مآسي وآلام وخطايا لا تغفر أبداً... مع التقدير.
اخوكم
منصور عجمايا

1040
أيها المسيحيون والأزيديون الأصلاء المغيبون الغرباء غادروا بلدانكم الأصيلة!!

حقيقة لم يخطر يوماً ما في مخيلتي وفكري ، أن أتطرق الى هذا الموضوع الطائفي الديني كوني بعيداً عنه ، ولا أحبذ نفسي أن أدخل في هكذا مواضيع أعتبرها خارج أختصاصي ونشأتي ، ولكن بات الواقع الأنساني الدامي والمؤلم والعسير بلا وفاق ولا معالجة لأكثر من عقود من الزمن العاصف المدمر للأنسان الشرق الأوسطي النزيه بشكل عام والمسيحي والأزيدي الأصيل بشكل خاص ، وبسبب الأستبداد الدائم والعنف المتواصل والأرهاب الظاهر بعمق جذوره لكل ما هو حي على الأرض ، يحز في نفسي حتى بات يخفف من روح الوطن ومحبته وعزة وغلاوة تربته ، كوننا نهتم بالحياة وروحها الأنسانية التي تتقدم على التربة ووجودها ، لأن الأنسان فقد وجوده ومكانته على أرضه التاريخية المعطاء ، ليتحول الى أبخس وأرخص وأردأ الأثمان ، وهو يفقد وجوده ومستقبل أجياله ، في ظل الطائفية المقيتة والتطرف الأسلامي اللعين والتعصب القومي العنصري الفاسد القاتل ..
 كل هذا دمر الوطن والأنسان ومهد لقدوم داعش وخلق ماعش والسلف والوهب ، لأن الضمير الأنساني فقد وفرغ من أدمغة غالبية العراقيين ، ناهيك عن فقدانهم لأيمانهم بالله حسبما هم يعتقدون ، لأن الله وفق المفهوم الديني أوصى بالأنسان وحريته ومعيشته وصيانة حقوقه ، وهؤلاء المتطفلين عملوا ويعملون بالضد من أرادة الله ، بعد أن فقدوا الضمير الأنساني.
تحمل آبائنا وأجدادنا ونحن الجيل المغبون في القرن العشرين والعقد الثاني للواحد والعشرين ، الضيم والقهر والدموع والدماء تجري وتسيل كالبركان الهائج كل لحظة ودقيقة وساعة وكل الأيام على مدار السنين والعقود والقرون ، الهجر والتهجير القسري قائم ومستمر عبر الزمن الغادر العاصف في أرض الشرق الأوسط ، وكأننا بدو رحل مرة للشمال وأخرى للجنوب والوسط والغرب والشرق ، هرباً من الأضطهادات والأستبدادات والعنفوانات المتتالية المتواصلة المتعددة ، تارة قومياً وأخرى سياسياً وثالثة دينياً ورابعة لوناً وخامساً لباساً وسادساً صليباً وسابعة زياً وهلم جرا ... فألى متى ومتى ومتى يبقى الأنسان من الديانات الغير المسلمة ، يضطهد ويقتل ويدمر وينهب ويسلب ويبتز ، في عقر داره ومصدر رزقه ومستقبل أولاده اللامستقبل لهم ، في سلطات متعددة ومتتالية تتبنى شريعة الغاب القاتلة والفاتكة بالبشر ، وخصوصاً الفقير المسالم اللاقوة له ولا سند يحميه في غياب القانون ومؤسسات الدولة.
 قوة السلاح هي المتكلم .. والعنف والأبتزاز المالي وفرض الجزية هو السائد .. ناهيك عن اهل الذمة وهو صاغرون ، وأسلمة القوة وعنف القوة وجبروت بلاحكمة ولا عفة ، للسكان الأصلاء الأصليين في بلدانهم وبلداتهم مصر وسوريا والعراق وفلسطين والجزيرة ولبنان والحبشة وأرتيريا ونيجريا وليبيا والجزائر ، وبقية الدول هم من الدرجة الثانية قياساً بالأسلام المتحكم بحكم القوة والسيف الباتر والجازر على الرقاب قائم ، والسكاكين تنحر الرقاب في وضح النهار من غير حساب ولا محاسب ، والجاني سائب حر طليق لا يحاسب بشرياً ودينياً وألاهياً ، والله سبحانه لا يحرك ساكن ، فأين هو واجد .. ولا الضمير الأمبريالي العالمي فاعل؟؟!!
نصيحتي من تشاؤمي وحباً لأبناء شعبي:
أتركوا الأصالة وجددوا الحياة في أرض جديدة محترمة في الغربة المحترمة للأنسانية ، فلا تنسوا أن الأنسانية أكبر وأثمن من المال والأرض والممتلكات وحتى الوطن ، الذي يُذَل  ويُحتقر الأنسان بفعل الأنسان نفسه ، لا يشاركه حتى الحيوان في عمله ودنائته ، حباً بمصالحه الشخصية وأنانيته المقيتة القاتلة ، (الأنسان أثمن رأسمال في الكون ، ليتحول في الشرق الأوسط الى أبخس وأردأ رأسمال في الأرض) ففي غياب الأنسان الواعي المثقف والأديب والمتعلم والمضحي والمناضل وطنياً وأنسانياً ، فما قيمة الوطن والتشبث به؟؟!!اليهود ناضلوا من أجل أوطانهم ووجودهم ومساكنهم ومحبتهم للناس ، لكنهم طردوا من أوطانهم وفقدوا كل ممتلكاتهم بقرارات تعسفية من حكومات القرن العشرين ، حتى غدت بلدانهم فارغة من وجودهم على أرضهم الوطنية. وها نحن يعيد التاريخ فعلته اللعينة في أستأصالنا من تربتنا وحضارتنا وتاريخنا وأرثنا بحكم المؤامرات الدنيئة الشريرة ، لمصالح وأهداف ونوايا معروفة وواضحة للداني قبل القاصي.
حافظوا على نسلكم من صانعي الفتاوى وزارعي الفقه القاتل للأنسانية وللحياة ، بكل معانيها المتجددة والمتطورة والمتقدمة ، أتركوهم وشأنهم ليصافوا مع فتاواهم وفقهم وأصالتهم الدينية وسيرتهم النبوية وخطبهم الرنانة ، لم يكن لنا مكان بعد الآن لا أرضاً ولا ملكاً وارثاً من الآباء والأجداد عبر آلاف السنين خلت ، لكننا فقدناها بين ليلة وضحاها في غياب الحق والقانون وأستتباب شريعة الغاب في أرض الرافدين وسوريا وبلاد الكنانة والجزيرة وشمال أفريقيا وهلم جرا.
أتركوهم وسيوفهم بازقة وسكاكينهم شارعة وبنادقهم ممدودة شاهرة وأنتهم غائبون ، فلا طريق لها بغير أنفسهم .
 أتركوهم بمصائبهم ومعاناتهم وآلامهم وزيادة أوجاعهم وسيل دمائهم وسبك دموعهم وسلاسة أمراضهم وأوجاعهم هم الأدرى بما يرادفهم.
 أبعدوا أياديكم كي لا تلتقي مع أياديهم ، لأنها تتلوث بممارساتهم وأفعالهم ، فلا يستوعبوا العيش المشترك ولا يفهموا لغة الحوار والرأي والرأي الآخر ولا ولا ولا ، لأنهم بعيدين عن روح الأنسان وقيمه وتقدمه وحضارته ورقيه وتطوره وتجدد حياته ، وعذراً لمثقفيهم وأدبائهم وشعرائهم ونزاهة وطنية قسم قليل منهم من حيث عددهم المتزايد نسبياً.
باتوا يعملون وفق الفقه والشريعة لتطبيقها وتفعيلها وكأنهم هم الله والبديل على الأرض ، ينفذون مصائب حدثت قبل 14 قرن ، في نقيض الحياة والتطور وعلومها وتقنياتها وثورتها المعلوماتية التكنولوجية ، ومع الغيبيات وحلم جنة الحوريات ال 72 وفتاوى الآخرة جنسياً يخدرون عقول الشبيبة اليافعة بأفيون جديد قاتل نفسياً وجسدياً وفق المنتهى الحياتي للأنسان ، فردياً وجماعياً بقتل الناس دون تفريق بين شيخ وطفل وأمرأة حامل.
أتركوا كل ثمين تاريخي وحضاري وثقافي وأدبي وفني ، لأنكم أثمن ناس في هذا الكون الغريب العجيب في عالم المعجزات الهمجية.. كون الغباء والتمزق والرذالة والعنجهية بفقهية خطابية أسبوعية متوثة ، ببراثن الشر والغدر والصلافة القاتلة الدامية المريضة نفسياً وأجتماعياً ودينياً غوغائياً شرذمياً ، (لأن الأنسان هو أثمن ما موجود في الكون الباطل).
ليس لكم مكان في أرض أستولى عليها داعش وماعش وحاضنهما ، والنصرة والقاعدة والأخوان السلف والوهب ، أنتاجهم سليل سلفهم لخلفهم ، فعلهم عملهم من عجب ، بلا رحمة وعطف ووجد ، بل قتل وتشريد وفتك وأنتهاك العرض وسفك الدماء ببخس.
حافظوا على الجنس والبشر ..لا دم يسيل ، ولا دمع يجري ، ولا عنف يدور ، ولا قلوب تتعصر ، ولا فكر يقمع .. بل بذرة صالحة تناصر الخير ، من أجل حياة جديدة حرة كريمة تعي حقوق الأنسان وحريتة وسعادتة ، في تربة نقية صالحة لعيش البشر.
أتركوهم للعيش على العشب والشجر ، وحلب الحيوان وشد المصران ، والنوم على الحصر.
أتركوهم للغجر والفال والضجر ، ولحم الحلال ، وشرب بول البعير بالصحر.
أتركوهم يصنعون سيوفهم بأياديهم ، ومرافقة دوابهم وشم الرياح المعطرة من مواشيهم ، يتوضئون برمالهم ، يتذوقون من أنتاجهم ، ويحمون أميتهم ، ويحافضون على جهلهم وغيهم وغرورهم وغبائهم وعنجهيتهم وصلافتهم وتخلفهم ، وعالمهم الغيبي الغائب الآخر الميتافيزيقي الأفيوني القاتل المدمر ، لعقولهم قبل أن يعمي عيونهم ، والشر ينمو في أحشائهم لتزيد همومهم ومآسيهم كغجر ، معذرة أيها الأنسان الغجر فأنتم الأفضل منهم في الفقر وعيش الصحر والتنقل بين البشر بفخر.
أتركوهم مع ثقافة الولادة والموت والتخلف ، كي يحفروا قبورهم بأياديهم ، وهم مرحون مسرورون سعيدون متواصلون مع خالقهم لآخرتهم ، ونحن بعيدون منها ننكرها ..لأننا لا نريد أن نكون معاً .. لا الآن .. ولا في الآخرة أذا تواجدوا معا.. عذراً منك يا ألله لا نريد جنتكم أن غفرتم لهم.. أتركنا .. فنحن سعداء في جهنمنا نعيش في الفقر والنزاهة والعفة والنقاوة والألفة والمحبة بحرية معاً.
وأخيراً وليس آخراً هل يمكن للمسيحيين والأزيديين والصابئة أنثى وذكر وطفولة من كلا الجنسين ، العيش وفق الشريعة الأسلامية الفقهية والأجتهادية لفتاوى علماء المسلمين وهم من بشر؟
اليكم الرابط أدناه يوضح فيه عسر وأستحالة العيش للمسلمين أنفسهم .. فما بالكم لغير المسلمين يا ترى؟؟!!
http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?99491-
الموصل-تنظيم-داعش-يدير-حكومة..-وخوف-وسخؕ-وتحضير-للمعركة-الفاصلة
حكمتنا:(طفح الكيل الزبى ، فلا حياة لتنادي ميتاً قاتلاً دامياً للبشر)
منصور عجمايا
20\شباط\2015


1041
عزيزي الأستاذ لوسيان المحترم
شكراً لمروركم الكريم مرة أخرى ، وشكراً لأتفاقكم مع طروحاتنا التي نراها معتدلة وموضوعية وأيدتمونا .
نحن لم ولن نختفي في جميع تحركاتنا بدليل ، أنها واضحة تماماً للداني والقاصي ولم نختفي في أو تحت غلاف العلمانية أبداً ، لأننا نحن علمانيون ومعنيون ومعلومة علمانيتنا وواضحة تماماً ، نعم نخرج مظاهرات ومسيرات وتجمعات علنية وبالصور والأسماء المعنيين في واجباتهم تعلن تماماً في جميع الأعلانات والأعلام لمؤسساتنا ، وأول مدينة أشتركت وشاركت هموم شعبنا بالكامل لجميع مكونات شعبنا من الكلدان والسريان والأثوريين كانت في ملبورن ولم نختفي او نخفي أنفسنا بين طيات العلمانية وأية مسمى كانت.
النقطة الأخرى : نؤكد لك ولشعبنا بأننا نعمل وفق الممكن لكننا لا ننسى المستحيل في العمل والفعل من أجل شعبنا بجميع مكوناته القومية والأثنية ، وكل عملنا ذاتي وفق قدراتنا المالية البسيطة الذاتية ، وقراراتنا ثابتة ومستنبطة من لدن شعبنا ، بعيداً عن الأملاءات والفرض والتسيس والتسييس والتسيير .. كل ما نعمله هو لخدمة شعبنا ووطننا في الداخل والخارج,
تقبل تحياتنا الأخوية ..نتمنى ان تظهر للساحة الفكرية علناً .. ونترك لك حرية التنفيذ من عدمه..
اخوكم
منصور عجمايا

1042
العزيز الأستاذ لوسيان المحترم
شكراً لمروركم وآرائكم التي نستفيد منها بالتأكيد ، بالرغم من تحفاضاتنا على الكثير منها وعليه لكم ما يلي:
1.كنت أتمنى أن تكتب بأسمك الصريح وليس المستعار والمخفي ، ومع هذا نحترم قراركم مع التقدير..
2.مهما يكن نحن نكن لكنيستنا الكلدانية وقادتها الأجلاء كل الأحترام والتقدير لمكانهم وعملهم وخدماتهم الروحية المقدسة ، وعليه لا نريدهم أن ينخرطوا في العمل السياسي ويقودونه كما والقومي ، بل كنا ونكن دائما مساندتهم للعمل القومي والسياسي كونهم حاملين أسمنا القومي وأمتنا الكلدانية ، نحن نرى لابد من التفاعل والتشاور بين الأثنين معاً ، لأسباب موضوعية حيث شعبنا الكلداني وأمتنا الكلدانية هي في المك ، ونحن نعمل من أجلها ولابد هم كذلك يعملون من أجلها ، وعليه هناك نقاط التقاء كثيرة بين العمل القومي السياسي والعمل الكنسي كوننا نشترك في مهامنا المبدأية والواقعية وهو الشعب الكلداني وهذه هي محصلة العمل المطلوبة... وعليه لابد من فرز أختصاص العملين كل في مجاله الخاص ..كما قال معلمنا يسوع (ما لله لله وما لقيصر لقيصر)
3.حبنا وأحترامنا لقدسية الباطريرك المبجل ، نرى مقامه هذا غير مناسب لقيادة الرابطة الكلدانية ، ونؤكد سفينتنا تحتاج الى قبطان قومي سياسي ذو كرازيمية خاصة يتقن فن الليبرالية والتكتيك والتوازن والخ في هذا الظرف العسير..
4.علينا أن نبتعد عن المرض الطائفي اللعين الذي يفتق بشعبنا العراقي طيلة أكثر من عقد من الزمن القاتل المدمر للأنسان والبلد.
5.أمتنا الكلدانية فيها مسلمين ومسيحيين وحتى ملحدين ، لذا علينا الحفاظ على نقاوة قوميتنا الكلدانية ، من دون فرض الوصاية الكنسية الأيمانية عليها.
6.أنت خير من يعلم بأن الدين لا يدخل ضمن مكونات القومية أبداً ، وخير من تعلم تاريخياً بأن الكلدانية نشأت وترعرعت قبل ظهور الميسيح ، ولذا المسيحية المشرقية هي من أدخلت الشعب الكلداني في المسيحية ، فهل تقبل الأصل يتبع الفرع أم الفرع يتبع الأصل ، لأن الكنيسة الكلدانية بشعبها هي جزء لايتجزأ من الأمة الكلدانية التي تحتوي في مكوناته من مؤمني مختلف الأديان كما وغيرهم.
7.المسيحية في العرق فيها الأثوري والسرياني والأرمني والكردي والعربي وغيرهم وفيهم منتمنين الى الكنيسة الكاثوليكية والبروتستانية والأنجيلية والمشرقية والشرقية القديمة وهلم جرا ، لذا لا يمكننا التخبط في مزج العملين الكنسي والقومي في آن واحد ، نكون قد جنينا على أمتنا وعلى كنيستنا في آن واحد.
8.أتمنى ان يكون الرد مستوعب من الجميع ، كما ونحترم جميع الآراء ونتقبلها بترحاب تام اياً كانت نوعياتها ونقاط الأختلاف فيها .. وشكراً
منصور عجمايا
14\02\2015

1043
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(10 الأخيرة)!!؟؟
الوضع المتردي لشعبنا في ظل داعش:
نحن نعتقد لابل نؤكد تواجد داعش وماعش قبل الغزو المكشوف لجميع المناطق التي سيطر عليها داعش وحلفائها ما بعد 10\حزيران\2015 ، ولكن بأشكال وأنواع مختلفة من حيث قوة وعنجهية داعش ومكوناتها وحواضنها حسب القوة والقدرة العددية والمالية ، ففي الموصل كانت حواضن داعش مسيطرة تماماً على الوضع النفسي والشعبي ، من خلال ممارسة القتل والنهب والسلب والأرهاب والأبتزاز قبل سنوات من سيطرة داعش العلنية . حيث كانت وارداتهم وجباياتهم وأتاواتهم وقسرياتهم تدر عليهم مبالغ طائلة تتجاوز المليون دولار في كل شهر ، وفي وضح النهار تتم الممارسات العلنية من قبل القتلة والمتطفلين أصحاب النوايا الشريرة ، من بقايا شرذمة النظام السابق بتحالفهم الأسلامي ، مأجوريهم لأفعالهم وأعمالهم وممارساتهم الدامية في غياب القيم الأنسانية لنوايا خبيثة مدمرة وقاتلة ، في غياب السلطة المالكية وتعاملها الفاشل مع الموجود والواضح البنان ، في كل الجوانب العسكرية والأمنية والقانونية والحياتية.
اليكم رابط ممارسة داعش مع الشعب العراقي المسلم بعد فقدانهم للمسيحيين والأزيديين بسبب ممارسة داعش وحلفائها المجرمين بحق غير المسلمين ، ليتحول العنف بين المسلمين أنفسهم.
 http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?99101-
نساء-داعش-،-من-جهاد-النكاح-الى-تجنيد-الجهاديات
مهامنا الوطنية الآنية الملحة:
1.لابد من العمل الفعلي الجاد للمصالحة الوطنية بحق وحقيقة بين أبناء الشعب العراقي الواحد من الأدنى وحتى الأعلى وليس العكس ، بعيداً عن الكسب الحزبي والسياسي والوجاهي ، لمعالجة موضوعية للخلافات القائمة الحالية والمتراكمة عبر أكثر من عقد من الزمن العاصف القاتل المدمر للأنسان العراقي ، للحفاظ على العملية السياسية القائمة وتطورها اللاحق لبناء نظام مدني ديمقراطي تقدمي يعي حقوق الأنسان العراقي ، ويحترم حريته ووجوده كمواطن في بلده حراً كريماً معافى وآمن وسالم وغانم عليه واجباته الوطنية يجب صيانتها.
2.لابد من عقد مؤتمر وطني بأسرع ما يمكن ، بعد أصدار قوانين جادة للمصالحة الوطنية والمسائلة والعادلة لتعزيز العملية السياسية وتقدمها اللاحق ، وصولاً لبناء مؤسسات دولة مدنية علمانية ديمقراطية يتساوى جميع العراقيين في الضراء والسراء.
3.قبر نظام المحاصصة الذي ثبت فشله الذريع لأكثر من عقد مضى ،  وبناء نظام وطني مواطني نزيه وشريف يحترم الأنسان ويثمن قدرته ووجوده على أرض العراق.
4.أنهاء الفساد المالي والأداري الناخر في جسد العراق العليل ، لأن الفجوة كبيرة وواسعة من الصعوبة سدها وأنهائها لأنها ليست المستحيلة.
5.أيجاد صيغ متقدمة ومتطورة بين قادة السلطات الثلاث ، في الأحترام المتبادل والتقييم للسالب والموجب ومحاسبة المقصر وتقييم المنتج وتنسيق العمل بكفائة ودقة متناهية.
6.الأهتمام الدائم والكامل بمصادر الثروة والطاقة ومعالجة جميع النواقص والأخفاقات في هذا الجانب الحيوي.
7.الأسراع بتنفيذ المادة 140 بعد تحرير كامل التراب والأنسان العراقي من قبل داعش وحلفائه وحواضنه المجرمين قتلة الانسان.
8.المشاركة الشعبية الكاملة لدعم القرارات السليمة الخادمة للشعب والوطن ، وخصوصأ القوى السياسية الوطنية ومنظمات المجتمع المدني.
9.التحرك المسؤول والسريع لقوى السلطة الأمنية والعسكرية لدحر داعش وأنهاء وجوده ، بكل الطرق والوسائل المتاحة بالتعاون الدولي والأقليمي والداخلي وزرع روح العمل الجماعي بين جميع الأطراف.
10.أيجاد برنامج ومنهاج عمل خدماتي لراحة الانسان وديمومة بقائه ووجوده في الحياة ، للتشبث بالأرض ومقارعة الأعداء.
11.الأهتمام المتزائد في المجالات الثقافية والأدبية والفنية ، والفعاليات الأقتصادية والعلمية والتقنية ومجالات السياحة والتجارة والصناعة والزراعة ، لتقوية الأقتصاد الوطني وصولاً للأكتفاء الذاتي وحماية المنتج والمستهلك في آن واحد.
12.تقوية وتمتين أواصر الشعب العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية ، وحفظ وأحترام جميع الخصوصيات والآراء والأفكار.
13.التواصل العملي والعلمي والتقني الحديث في جميع المجالات الأدارية والعلمية والأقتصادية والأجتماعية والسياسية والتربوية والفكرية والرياضية والفنية.
14.عدم الأعتماد الكلي على الوارد النفطي الأحادي الجانب في تنمية الأقتصاد العراقي.
15.خلق منافسة حقيقية في القطاع الخاص بعد دعمه ومساندته وتشجيعه ، لأيصال للتبضع الأستهلاكي بأقل الأسعار وأفضل جودة بلا غش وأختفاء وتلون ، مع دعم ومساندة قطاع الدولة لمص البطالة القائمة في المجتمع.
16.تشجيع الأستثمار الوطني وحمايته من الفساد والمفسدين ، لمنع تفشي الامراض والطفيليات والعمل الرديء ، مع تحديد الربح للمنتج عند فقدان المضاربة بين مجموعة المنتجين وأتفاقهم الأحتكاري والتلاعب بمصائر ومقدرات المستهلك.
17.الأهتمام المتزايد بالأعلام وأعتباره سلطة قائمة بذاتها لمعالجة الأخفاق الحاصل بعد تشخيصه الأعلامي ، خصوصاً في الجانب الحياتي للمواطن بما فيه الخدمات والعمل والصحة والتعليم والحالة الأجتماعية والثقافية والأدبية والنفسية.
18.معالجة جادة وسريعة لوضع النازحين والمشردين من ديارهم ، ووضع الحلول الموضوعية الناجحة لأنهاء معاناتهم.
19.دراسة شاملة وكاملة لمعالجة الوضع السكني المتردي ، والتفكير ببيت لكل عائلة الأن ومستقبلاً.
20.لابد من خلق ثقة متكاملة بين كل مكونات الشعب العراقي ، وفق حق المواطنة المحقة وواجباتها المطلوبة التنفيذ منه تجاه الوطن بعيداً عن مرض الطائفة والتخندق القومي العنصري والتمييز العرقي واللوني والديني والمناطقي وووالخ.
21.خلق ثقة متبادلة بين المركز والأقليم وفق ضوابط عملية وطنية أنسانية ، بعيداً عن نظام المحاصصة .. (هذا لك وهذا لي) .. ليكون الموقع المناسب للأنسان المقتدر الفاعل العامل لخدمة المجموع ، بعيداً عن المحسوبية والمنسوبية والوجاهية والعشائرية والمناطقية.
22.الأستفادة من تجارب البلدان المتقدمة المبنية على أسس مؤسساتية مستقلة عن سلطة السلطة ، تنفذ واجباتها وفق أسس ونظام قانوني منصب في خدمة وتقدم الوطن وحريته وأستقلاله وسعادة المواطن بضمان حقوقه الكاملة وما يترتب عليه من التزامات قانونية.
23.أبعاد رجال الدين أياً كان موقعه ودينه ومذهبه من ألتدخل بالسياسة ومغرياتها وتكتيكاتها وألاعيبها ، أما الدين وأما السياسة دون المزج بين الأثنين ، كون الأخير يفسد الدين ويسقط السياسة.
24.تلاحم جماهيري عراقي عام لمحاربة داعش وماعش وأنهاء وجودهما في العراق الجديد ، بأعتباره القاسم المشترك الأصغر لابد منه لدحر وأنهاء وجودهما على الأرض فكرياً ودينياً وأجتماعياً وسياسياً وأقتصادياً.
25.التوجه لبناء عراق وطني مدني ديمقراطي جديد متقدم ومتطور ، من جميع نواحي الحياة بوفاق ووئام وأنسجام وفق القانون المحق العادل ، ونظام متكامل يسير عليه الجميع بلا غالب ولا مغلوب تحقيقاً للعدالة.
حكمتنا: (لا حياة في غياب القانون ، ولا عدالة في غياب النظام ، ولا تقدم وتطور في ظل الغالب والمغلوب ، ولا حقوق في غياب الحرية للأنسان والديمقراطية للمجتمع).منصور عجمايا
14\شباط\2015[
/b]

1044
الأخ والأستاذ كمال يلدو المحترم
شكراً لألتفاتتك الكريمة ولأعلانك الصادخ في شباط الموت عام 1963 وما بعده في ستينات وسبعينات وثمانينات وتسعينات القرن الماضي ولحد اللحظة .. مصاحبة الدمار لقافلة وطنية مناضلة غيورة صادقة نزيهة نظيفة ، مؤمنة لخدمة الأنسان وسعادته وللوطن حريته وأمنه وصيانة أستقلاله..هؤلاء قلًة نظيرهم في عراق الطائفية المقيتة والتعنصر القومي الهدام لألغاء الآخر والتقليل من وجوده وحضارته وتاريخه الصارخ.
للأمانة رغم فارق العمر البسيط بيني وبين المرحوم الشهيد المناضل المغيّب في دهاليز البعث البائد وليم شعمون شعيا ، كان لي شرف اللقاء به في سبعينات القرن الماضي والحوار الشاق والممتع الذي جمعنا وأياه وبحضور رفاقنا من جيلنا ، كان أنساناً مثقفاً يافعاً لطوفاً هادئاً كريماً صادقاً أميناً في طروحاته المشوقة لنا في تلك الفترة وخصوصاً بعد عام 1973 التي أعتبرت أنفراجاً سياسياً مؤقتاً بعض الوقت .. وما يؤسفنا حقاً لم تكتمل لتأخذ دورها المطلوب لخدمة العراق وشعبه ، بسبب نوايا السلطة الفاشية المبيتة سلفاً لضرب وقتل وتكرار السيناريو الفاشي الدموي 63 تواصلاً لأنهاء الوطنية العراقية والأنسان العراقي ، وهدماً للثقافة والفن والمسرح وكل متجدد ومتطور ومتقدم يحلم به الشعب العراقي ، وصولاً الى ما آلت اليه الأمور في التطرف الأسلامي الدموي السابي الناهب القاتل المدمر للحياة لأبسط مقوماتها لحاضنيهم الفاشست والمتحالفين معهم ، لنخسر الأرض والعرض والجاه والعمر ، ونكسب الهجر والتهجير القسري في القرن الماضي تواصلاً مع القرن الحالي وهلم جرا.
سيبقى وليم وجلال وكوريال وأثير ومنير وصلاح وليلى وتماضر وبهيجة وفهد وصارم وحازم وسعدون وشياع وشاكر وعادل ومظفر وجوقي وجميع الكواكب التي أرخصت الحياة شمعة وهاجة للبشرية جمعاء ، يحملون التاريخ الأنساني الوطني العفيف النظيف ، كونهم أوقدوا أجسادهم قرباناً للبشرية كي تضيء لها الطريق القويم السوي لخدمة الأنسان والأوطان.
هؤلاء الغيارى مهما كتبنا وقلنا وتحدثنا قليل بحقهم ، لكنه وفاءً منا مطلوب بأقل ما يمكن أدائه..
شكرا لك عزيزنا الغالي الأستاذ كمال يلدو والى كل من أسعفوكم وساعدوكم بهذه المقالة النضالية التاريخية المؤلمة ، والله يكون بعون والدة وليم وأخيه العزيز رستم وأخواته وكل الشرفاء ... والى اللقاء..
اخوكم
منصور عجمايا

1045
الأستاذ جاك الهوزي المحترم
طرح موضوعي دقيق يستحق التقدير والتقييم
أكيد كل المقومات تقول نحن شعب واحد وأمة واحدة هو العيش المشترك في بلاد ما بين النهرين الخالدين ، نتكلم لغة واحدة مشتركة رغم الأختلافات البسيطة في اللهجات المختلفة ، لنا تاريخ مشترك وعادات مشتركة رغم مآسي الحروب والقتال التي نشأت تاريخياً بين الكلدان والآشوريين لأطماع ونوايا خاصة..لامجال للتطرق عليها.
لا يمكن لأي مكون أن يملك الحقيقة الكاملة مطلقاً ، بل جميع الحقائق المذكورة دائما هي نسبية ، وعليه خراب الشعب الواحد سببه الأحزاب الآشورية والتحزب الآشوري بسبب تعنصرها القومي المقيت في الغاء الآخرين وأعتبارهم أقوام كنسية أو مجموعات كنسية يريدون صهر الجميع شوفينياً في بودقة الآشورية ، وهذا هو المخجل والمدمر لشعبنا الواحد واليفترض موحد وفقاً للدستور العراقي المقر في 2005 بأعتبارنا الكلدانيين والآشوريين ، والشعب العراقي أستفتى عليه وحصل الأتفاق .. فعلام التخبط والأزدواجية والشوفينية والتمزق المقيت ، رغم الآلام والمآسي والدمار والقتل والتهجير والقابل للزوال ، بسبب هذا التزمت المقيت والمدمر..
أتمنى أن تزول هذه التوجهات المخزية والمدمرة لشعبنا الكلداني والسرياني والآشوري
لنعتبر نحن أخوة بأسماء ثلاثة في بيت واحد هو شعبنا الواحد الموحد ، ونترك التاريخ ولنؤمن بقاسم مشترك أصغر يجمعنا ويوحدنا في تسميات ثلاثة جامعة كوننا شعب واحد أصيل ( الشعب الأصيل) خصوصاً هناك خبط لمكوناتنا الثلاثة في الكنائس المختلفة لجميع المسميات ، ناهيك عن العلاقات والتلقيحات المتواصلة عبر السنين بين جميع التسميات (الزواج بين المسميات الثلاثة)
تحياتنا
اخوكم
ناصر عجمايا

1046
الأخ العزيز أنطوان الصنا المحترم
تحيا أخوية أنسانية..وبعد
شكرا لمروركم الكريم ومساهماتكم التي نكن لها الأحترام والتقدير رغم المغالاة واللاموضوعية لمعلوماتكم التي أوردتموها في مداخلاتكم.
كنت أتمنى أن تقدم معالجة واقعية دون الحكم المسبق على الموضوع لمجرد أنها أفكار وملاحظات نابعة من المساهم والخادم لشعبنا الكلداني والمسيحي والعراقي بالعموم والأنسانية جمعاء ، بدون مقابل كما يفعل الأخرين وللأسف.
ملاحظاتي مجرد أصلاح ما في البين من وجهة نظري الخاصة ، كون الرابطة مزيج من الفكر القومي والديني ، ونحن أبدينا ما نراه سليماً وصحيحاً من وجهة نظرنا المتواضعة فقط ونؤكد فقط.
كم كنا مرحين ومرتاحين لو أفدتمونا وشعبنا بملاحظاتكم القيًمة لتفنيد ملاحظاتنا بطرق موضوعية وعلمية ، كي نتفاعل وفيما بيننا وننحني مشكورين أمام أفكاركم التي تنير قضية شعبنا وأمتنا الكلدانية . وبدورنا نشكر غبطة الباطريرك والسادة الأساقفة الكرام لمشروعهم الكبير الخادم لشعبنا وقوميتنا الكلدانية ، ولذلك أبدينا ملاحظاتنا من أجل الفائدة لشعبنا دون الأنقاص أو التقليل من دور الآخرين بل العكس هو الصحيح.
أما بصفتك تقترح الأسماء التي ذكرتها مشكوراً ، فهذا مثمن من قبلنا ويا ريت يتفق شعبنا والمؤتمر التأسيسي على هذه الأسماء .
أعذرني أن أقول لك بأنك لا تنتمي الى قوم معين لزمن حياتي كامل بل أنت تملك زمنك الخاص بك  ، وكل يوم أو ساعة أو دقيقة تختار القومية التي تناسبك وترتاح لها وفق نواياك ومصالحك الخاصة.. وهذا هو الفرق الشاسع بيني وبينك ، وهو التقاطع والأختلاف الحاصل فكرياً بيننا..
تقبل والقراء الأعزاء كل الأحترام والتقدير
اخوكم
منصور عجمايا

1047
ملاحظاتنا عن الرابطة الكلدانية وفق رؤيتنا الخاصة
أطلعنا على بيان السينودس الأستثنائي لأساقفة الكنيسة الكلدانية المنعقد في بغداد بتاريخ 7 شباط 2015 ، وعلى هامشه صدرت مسودة النظام الداخلي للرابطة الكلدانية المقترح تشكيلها في مؤتمر تأسيسها الأول ، بعد تكليف غبطة الباطريرك ساكو والمطرانين معاوني غبطته ، كل من مار شليمون وردوني ومار باسليوس يلدو لهذه المهمة الشاقة في ظرف عسير ومعقد في العراق الجديد.[/
color] الرابط أدناه:
 http://saint-adday.com/permalink/7071.html
نقتبس من البيان الفقرة المتعلقة بالرابطة أدناه رقم 4:
4- أما بشأن الرابطة الكلدانية التي كان غبطته قد عقد العزم على إنشائها، والتي بسبب الأحداث المتسارعة لم يتيسر تشكيلها، لكن يبقى تشكليها قائما وضروريا لما فيه خير شعبنا في كل أنحاء العالم. فالرابطة الكلدانية: رابطة مدنية تعنى بالشؤون الاجتماعية والثقافية للكلدان. لها شخصية ادبية – معنوية مستقلة، ولا تتعارض نشاطاتها مع توجهات الكنيسة الايمانية والراعوية. وقد تبنى الآباء مسودة النظام الداخلي على ضوء الاقتراحات التي وردت كما هو منشور ادناه. وكلف غبطة البطريرك والمطرانان المعاونان مار شليمون وردوني وباسيليوس يلدو لأعداد المؤتمر التأسيسي.(أنتهى الأقتباس)
وهنا الرابطة أنتابها الغموض المتعمد من قبل الكاتب أياً كان موقعه ، وعتبنا المبدأيي على رئاسة السينودس وأعضائه الكرام ، لذا ومن الضروري والواجب تبيان هوية شعبنا وأمتنا الكلدانية دون خجل ولا مجاملة لأيً كان ، وعليهم درج هويتنا القومية الوطنية الكلدانية الأصيلة عبر التاريخ وهم رجال التاريخ ، يعرفون كل شاردة وواردة في منعطفاته وألتواءاته دون تزييف ولا تحريف ، والسبب وجود الكلدان قبل الميلاد بآلاف السنين ، اليس من المعيب علينا نكران وجودنا القومي يا غبطة الباطريرك ويا سادتنا المطارنة؟!
لذا تعرف الرابطة الكلدانية:
رابطة قومية مدنية تعني بالشؤون الحياتية لأمتنا الكلدانية من جميع النواحي الأجتماعية والسياسية والمدنية والفكرية والثقافية والأدبية وتقييم وأحترام تاريخنا الوطني والأنساني  في العراق وبلدان العالم أجمع حيث يتواجد شعبنا الكلداني.
أما الشق الثاني لنسأل غبطتكم وسيادتكم . هل هناك منظمة كلدانية قومية معينة لا نعرفها في العراق وبلدان المهجر جميعها ، تعمل وتنشط وتعارض توجهات الكنيسة الأيمانية والرعوية لا سامح الله ؟؟!!أفيدونا ليبارك الرب في توجهاتكم. التي يفترض أن تكون في خدمة شعبكم قومياً وليس طائفياً مقيتاً منبوذاً وطنياً وشعبياً وأنسانياً من قبل الشرفاء الحريصين على الوطنية العراقية الحقة الأصيلة ، وشعبنا وأمتنا الكلدانية جزء لا يتجزأ منهم ، ونذكركم بالدستور المقر من الشعب العراقي وامتنا الكلدانية جزأ من مكوناته في آذار 2005 ..  يقر ويعترف بالوجود القومي الكلداني. فعلام التردد والخوف ومناقضة الواقع للعمل بالضد من الدستور؟!!
   
مسودة النظام الداخلي للرابطة الكلدانية:
المقتبس أدناه:
أ – التعريف:
الرابطة الكلدانية: رابطة مدنية عالمية لا تقتصر على بلد معين، تعني بالشؤون الاجتماعية والثقافية للكلدان والمسيحيين، لا تتوخى الربح، بل تمول عن طريق الهبات ورسوم اشتراكات المنتسبين اليها وهم نخبة من شخصيّات الفكر والاختصاص والخبرة والاقتدار. الرابطة شخصية ادبية – معنوية مستقلة لا وصاية عليها من اية جهة كانت، لكن نشاطاتها يجب الا تتعارض مع توجهات الكنيسة الايمانية والراعوية. يؤسس صندوق كلداني لتحقيق اهداف الرابطة.
ويُعتبر عيد مار توما الرسول في 3 تموز من كل عام عيدا رسميا للكلدان وبالتالي للرابطة تحتفل به رسميا.
سيكون للرابطة إدارة عالمية وإدارات فرعية، حيث تتبع الإدارة الفرعية البلد الذي تتواجد به الرابطة وتلتزم بقوانينه
نقترح الأتي:
  أ – التعريف:
الرابطة الكلدانية: رابطة قومية مدنية عالمية لجميع البلدان ، تعني بالشؤون الاجتماعية والسياسية والفكرية والثقافية والأدبية والعلمية  للكلدان والمسيحيين عامة ، لا تتوخى الربح، بل تمول عن طريق الهبات ورسوم اشتراكات المنتسبين اليها وهم نخبة من شخصيّات الفكر والاختصاص والخبرة والاقتدار. الرابطة شخصية ادبية – معنوية مستقلة لا وصاية عليها من اية جهة كانت، نشاطاتها تنصب في خدمة شعبنا الكلداني خاصة والمسيحي عامة. يؤسس صندوق كلداني لتحقيق اهداف الرابطة.
يخصص لها عيدا رسمياً كلدانياً قومياً يحدد في المؤتمر الـتأسيسي للأحتفال به رسمياً.
سيكون للرابطة إدارة عالمية وإدارات فرعية، حيث تتبع الإدارة الفرعية البلد الذي تتواجد به الرابطة وتلتزم بقوانينه
ب.طالما الرابطة مستقلة وفق النظام الداخلي ، يتم أنتخاب السكرتير العام العالمي لها ، وفق قانون ديمقراطي بالأقتراع السري في المؤتمر التأسيسي العام ، ومن حق جميع الأعضاء من الحضور ترشيح أنفسهم لهذا الموقع وفقاً للجدارة والقدرة والأمكانية ليحضى ويفوز بثقة الحضور ديمقراطياً بموجب الأقتراع السري أياً كان دون وصاية ولا فرض.
ج- أهداف الرابطة
1- حشد طاقات الكلدان في العراق والعالم في سبيل تعزيز العلاقات داخل البيت الكلداني.
 2- تعمل من أجل ت استثمار كل الطاقات والامكانيات والخبرات لخير بنات وابناء شعبنا في كل العالم من خلال تبادل الخبرات بين مختلف المراكز.
 3- ترسيخ اسس العيش المشترك القائم على الحرية والمساواة على اساس المواطنة واحترام حقوق الانسان في البلد الأم وبلدان الشرق الأوسط من خلال دعم هذه الحقوق في المحافل الدولية.
 4- تعمل من أجل الحفاظ والدفاع عن حقوق الكلدان والمسيحيين الاجتماعية والثقافية والسياسية في البلد الأم وبلدان الإنتشار.
البديل المقترح:
4.تعمل من أجل الحفاظ والدفاع عن الحقوق القومية للكلدان وبقية المسيحيين من النواحي الأجتماعية والسياسية والثقافية والفكرية والأدبية والمالية الأقتصادية في العراق وبلدان الأنتشار.
5- تهدف الى نشر التراث المشرقي والكلداني على جميع المستويات وذلك من خلال إقامة المهرجانات والمعارض الفنية للتعريف بكنيسة المشرق الكلدانية والشعب الكلداني.
البديل المقترح:
5.العمل على نشر التراث الحضاري التاريخي العلمي والفني والعمراني والصحي والثقافي والأدبي لشعبنا الكلداني ، في جميع المهرجانات والأحتفالات المقامة.
6- تشكل قوة ضغط على صناع القرار في البلدان التي يتواجد فيها الكلدان لتكون سند لاستمرار الوجود الكلداني والمسيحي في البلد الام وبلدان الانتشار من خلال انخراط أعضائنا في المجالات السياسية والاقتصادية.
البديل المقترح:
تشكيل لوبي قومي كلداني في جميع البلدان ، للعمل بقوة وضغط متواصل على صناع القرار لدعم ومساندة شعبنا الكلداني وعموم المسيحيين في المهجر ، مع مساهمة أعضائنا للأنخراط في العمل السياسي والأجتماعي والأقتصادي.
7- تسعى لبناء جسور التآخي والمحبة واحترام الاخر والمساواة مع مكونات شعبنا بدون استثناء في البلد الأم وبلدان الانتشار.
هذه الفقرة مبهمة تحتاج الى توضيح كالآتي:
7.السعي لبناء جسور التواصل المستمر بالمحبة والتآخي والمساواة بأحترام متبادل بين شعبنا الكلدانية وبقية المكونات القومية والأثنية في العراق وجميع بلدان العالم.
 8- تسعى لمساعدة العوائل المحتاجة والحد من مشكلاتها الاجتماعية كتوفير فرص العمل والحد من الهجرة. وفي حالة وصول عوائل جديدة لبلدان الانتشار تقوم الرابطة الكلدانية المحلية بمتابعة أمورهم ومساعدتهم معنوياً ونفسياَ، ومادياً إن اقتضت الضرورة.
 9- تسعى الى تطوير البلدات الكلدانية والمسيحية من خلال دعم برامج تطويرية من قبل أصحاب رؤوس الاموال و الصندوق الكلداني ومخاطبة المنظمات الإنسانية الداعمة للشرق الأوسط.
 10- تفتح الرابطة مكاتب لها في المحافل الدولية كهيئة الامم المتحدة في جنييف ونيوورك. وفي المستقبل نسعى للحصول على إستقلال إداري وسياسي يؤهل الرابطة أن تكون عضو مراقب في الأمم المتحدة ( مثل الكرسي الرسولي أو فرسان مالطا)
د – الانتساب
1- ان يكون كلدانيا كنسياً، قومياً و ثقافياً، كامل الأهلية وقد اتمّ الثلاثين سنة من عمره.
البديل المقراح:
أن يكون كلدانياً قومياً يمتلك مؤهلات ثقافية وأكمل الخامسة والعشرون سنة من عمره.
 2- ان يكون حاصلا اقله على شهادة ثانوية.
البديل المقترح:
2.يحمل الشهادة الأعدادية كتحصيل أدنى.

3- ان يكون حسن السلوك وغير محكوم بجناية أو جنحة مخلة بالشرف.
البديل المقترح:
3.يتمتع بحسن السلوك وغير محكوم بجناية أو جنحة مخلة بالشرف ، ويحصل على تزكية من شخصين فقط من أعضاء الرابطة.
4- ان يكون غيورا على كنيسته وبلده وتراثه، ويعمل طوعا في الرابطة ويساهم في تسديد أشتراك شهري.
يتقدم من تتوفر فيه الشروط المذكورة اعلاه بطلب خطيّ الى اللجنة الفاحصة المشكلة من قبل الهيئة التأسيسية، التي ستكون قائمة في كل بلد، يعلن فيها رغبته في الانضمام الى الرابطة، ويرفقه بشهادة سلوك وصورة عن القيد العائلي وعن الهوية والشهادة العلمية و5 صور صغيرة. ولدى قبول الطلب يدخل الشخص الى الرابطة. وباب الانتماء الى الرابطة مفتوح لكل الكلدان في العراق وبلدان الانتشار.
البديل المقترح (كون الرابطة ليست كنسية بل رابطة قومية) لذا نقترح الآتي:
4.أن يكون المنتسب غيوراً على بلده وحضارته وتاريخه ، يعمل طوعاً في الرابطة ، ويسدد أشتراكه الشهري المقرر.
ه- اللجان
1- لجنة الشؤون الداخلية للرابطة ( لجنة المتابعة والتخطيط ) مرتبطة بالهيئة العليا
2- لجنة حقوق الانسان
3- لجنة العلاقات الخارجية ( كل خطوة خارجية تقوم بها الرابطة في كل بلد تشمل شراكة مالية أو دعم حزب معين في الإنتخابات أو اي خطوة من هذا القبيل يجب أن تنال موافقة الهيئة العليا للرابطة،)
4- لجنة الشؤون الاجتماعية
5- لجنة الشؤون الثقافية والابحاث والدراسات
6- لجنة الإعلام
ويمكن استحداث لجان اخرى.
 
و- الهيئة العليا للرابطة وهي في البداية الهيئة التأسيسية
1- تحدد الهيئة العليا تاريخ ومكان أجراء الانتخابات التمهيدية للهيئة العليا.
2- تقوم الهيئة العليا مسبقا بأعداد لوازم الانتخابات.
3- يتقدم المرشح بطلبه الى سكرتير الهيئة التأسيسية، ويتضمن الطلب البيانات الاتية :
 1 – الاسم الشخصي والعائلي
 2 – تاريخ الميلاد
 3 – المؤهل الدراسي
 4 – المهنة والخبرات العملية
 ز - : نظام الاقتراع
 يجري الانتخاب السري لعضوية الهيئة العليا، ويحدد الرئيس ونائبه والسكرتير وتحدد المهام الموكلة للأعضاء الاخرين في اجتماع خاص لاحق وبالتصويت السري.
أضافة الى ضرورة وجود اللجنة المالية المتكونة من المدير المالي وأميناً للصندوق.
أنتهى..
منصور صادق يوسف عجمايا
9\2\2015
ملاحظة مهمة: اللون الأسود والأحمر يعود للبيان ومسودة النظام الداخلي للرابطة..أما اللون الأزرق يعود لكاتب المقال ..تحياتنا الى ابناء وبنات شعبنا الكلداني والمسيحي والعراقي عامة.(نؤكد :أنه رأينا الشخصي فقط)
[/size]

1048
أين نحن والحدث الكاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(9)!!؟؟
صيانة السيادة الوطنية:
بعد نهاية الحكم الفاشي في ربيع 2003 ، قرر الحاكم المدني بول بريمر بحل جميع مؤسسات الدولة العراقية بأستثناء مؤسسة النفط.
الطامة الكبرى كانت في حل المؤسسة الأمنية والعسكرية ، لخلق فراغ أمني واضح المعالم وصولاً الى الفوضى الخلاقة ، من أجل أضعاف الروح الوطنية وتبني الطائفية المقيتة والتعنصر القومي المدمر على حساب الوطنية ، مما أوجد الميليشيات لتعبث في الوضع الأمني فساداً ونخراً وهجراً وتهجيراً ودماراً للأنسان العراقي خصوصاً شعبنا الكلداني والسرياني والآثوري والأرمني ، نتيجة الخطف المتواصل من أجل جمع المال الحرام بأية طريقة ووسيلة ، مستغلين ضعف الأمن وصولاً للأمان والأستقرار في العراق ، حتى تطورت الأمور لحرب شبه أهلية بين المكونات العراقية وخصوصاً الشيعية السنية ، ضحيته الأقليات القومية والأثنية المسالمة القليلة العدد والتي لا تؤمن ولا تمارس القتال من أجل الوجود والثبات في الموقع المعين ، مما أدى الى نزوح الأقليات من مدن العراق المختلفة بغداد والبصرة والديوانية والحلة والموصل وديالى وميسان وكركوك وصلاح الدين والأنبار والخ حتى وصل المتبقي من شعبنا الاصيل الى الربع (500 الف من مجموع مليونين) ، نتتيجة دور الأمريكان المخزي من جهة وضعف دور الحكومة العراقية المالكية في جميع الجوانب الحياتية وخاصة الأمنية من جهة أخرى ، لتكتمل الكارثة في داعش وماعش وحاضن الأرهاب المنظم والمنفلت.
أننا نرى لا حياة في غياب القانون العادل والمنصف لحياة ومستقبل شعب متطلع نحو غد أفضل ، ومن أجل أرجاع هيبة الدولة وجبروتها لأستتباب الأمن والأمان والأستقرار العائم والدائم ، بعيداً عن المحسوبية والمنسوبية والوجاهية والأقاربية والعشائرية والولاءات العائلية ، بالأضافة الى معالجة الوضع المالي والأقتصادي والخدمي والصحي والتعليمي والأجتماعي والسياسي وصولاً الى دولة مدنية ديمقراطية عصرية حديثة ، تعي حقوق الشعب وتطلب منه واجباته المناطة التنفيذ من الناحية الوطنية والسيادية ، وفي غياب ذلك يتم أستغلال الوضع المتردي من قبل داعش وماعش ورديفاتهما من قوى الخراب والظلام كون همهم السلطة والسيطرة والكرسي الدوار والمغريات.
قرار الشعب العراقي وقواه الوطنية الديمقراطية الخيرة بخروج القوات الأجنبية ، من العراق في نهاية 2011 كان صائباً من حيث ضمان أستقلال العراق من جهة وتفويت الفرصة لعناصر مسلحة تدعي مقاومتها للأحتلال من جهة ثانية ، مما زاد الفلتان الامني بسبب ضعف قدرات الأجهزة الأمنية والعسكرية ، ناهيك عن تخبط أجهزة السلطة المالكية في معالجة الأمور الحياتية للعراقيين بدراية وحكمة ، أدى الى زيادة الفجوة بين المكونات العراقية ، فاستغلت من قبل أعداء الشعب والوطن (داعش وصانعها وحاضنها لنوايا شخصية مصلحية) ينصب في خدمة أعداء العراق والأنسانية وبالضد من سيادة العراق ، حتى وصل الأمر بقسم من السياسيين طالبين التدخل الأجنبي وبقوات برية لحماية العراق وأمنه وسيادته من الهجمة الشرسة لداعش وحلفائها ، أصحاب النوايا الشريرة والأهداف الواضحة حباً بالسلطة ومغرياتها وجبروتها للأنتقام من الشعب ، وفي تقدير الموقف من قبل المتتبعين لوضع مدينة الموصل بسقوطها قبل سنوات من الحدث الطاريء في 10\حزيران\2014 ، فعن أية سيادة يتكلمون هؤلاء الأقزام الطفيليين من بقايا النظام السابق المتحالف مع المد الأسلامي العميل للغرب؟؟ ، تحت ذريعة عدم قدرة القوات العسكرية العراقية من صد واركاع داعش ، مما يعطي ذريعة جديدة ومزايدات خبيثة لهؤلاء بحجة مقاومة الأجنبي ، ليتكرر السيناريو ما قبل نهاية 2011.
عليه كانت السلطة العبادية واعية وذكية لمخططات أصحاب النوايا الخبيثة الشريرة ، مكتفية بالدعم اللوجستي والتدريب والتواصل الدولي مع القوات العراقية لأعادة تنظيمها من حيث القدرات القتالية لتغيير المعادلة لصالح العراق وأركاع داعش ، بعد أستفحالها على الأمور خارج الخطوط المرسومة لها من قبل صانعيها الأمريكان وحلفائهم ، كما وأقتصر الأمر لمعالجة أهداف داعش العدوانية على الطيران الحربي الدولي  أضافة للمعلوماتي والتسليحي لمواجهة داعش برياً. وباعتقادنا المتواضع ، أن قوى التحالف الدولي وخصوصاً أمريكا غير جادة فعلياً وعملياً لنهاية داعش رغم خطورتها الواضحة حتى على مصالح الغرب الذاتية.
من وجهة نظرنا التحليلية وفق المعطيات على الأرض ، داعش أنتهى داخلياً وعربياً وأقليمياً ودولياً ، بسبب تصرفاتهم الدينية المتطرفة وفق الفقه والشريعة السائدة قبل أكثر من 1400 سنة ، لتنفذ العنف الحارق والسلب الناهب والسبي الفاضح خارج العقل الأنساني في القرن الواحد والعشرين ، حتى غدت المناطق التي يسيطر عليها داعش في وضع أنساني غير مألوف البتة من جميع نواحي الحياة ، وبدت ظلماء قاهرة لا تطاق لأبسط مقومات الحياة مع الغلاء الفاحش وأقتصاد مالي متردي والناس تعيش في ظلم وظلام دامس بلا كهرباء ولا ماء ولا عمل ولا أموال لأستمرار الحياة بأبط صورها ومتطلباتها ، ناهيك عن فقدان الصحة والتعليم والحالة الاجتماعية النفسية.
آفاق المستقبل:
1.لابد من تقوية أداء القوات الأمنية والعسكرية من جميع النواحي القتالية والتسليحية ولمختلف الصنوف العسكرية أمنياً ومخابراتياً وأستخباراتياً والقوة الجوية والدفاعية والقتالية الهجومية.
2.أستنباط طرق وأساليب حديثة في العمل العسكري والأمني وفق متطلبات المعالجة لأساليب داعش العدوانية الغير النظامية وفن حرب الشوارع بالكر والفر القتالي الأستنزافي الطويل الأمد.
3.تجفيف منابع الحواضن لداعش بأسلوب معلوماتي أستخباراتي ومواجهة الاهداف بدقة وفاعلية بأقل الخسائر الممكنة.
4.الأستفادة من قدرة وجهود الحشد الشعبي والعشائر المسلحة والبيشمركة وصولاً للحرس الوطني ، مع مسك الأرض المحررة من داعش والحفاظ عليها بدفاع مستميت بالضد من العدو الداعشي الخبيث وحلفائها.
5.زرع ثقة جديدة بين السلطة وحواضن مغرر بها سابقة لداعش ، وكسب ثقة متبادلة لينقلب السحر على الساحر(داعش).
6.أستحداث أساليب جديدة وحديثة في تعامل السلطة مع الشعب وفق القوانين والأعراف المرعية بموجب الدستور ، مع مراعاة حقوق الأنسان وروح الوطن والمواطنة بلا تمييز ولا اكراه.
7.دعم ومساندة لكل محاربي داعش تحت أدارة واشراف القوات المسلحة العراقية والأجهزة الأمنية وفقاً للضوابط.
8.معالجة الوضع السياسي والاجتماعي والاقتصادي والثقافي والفكري والتربوي والاعلامي والرياضي والفني للشعب العراقي ، لخلق مجتمع معافى من الفقر والعاهة والعوز وجميع متطلبات الحياة الأنسانية.
9.تقييم الانتصارات المتواصلة والمتتالية بالضد من داعش ، أياً كانت مصدرها الجيش أو الحشد الشعبي أو البيشمركة أو العشائر و...ألخ.
10.أستخدام كل عمل يقوض دور داعش لقطع دوابر نشاطه وخنقه وتطويقه من جميع النواحي.
11.تقييم وتقدير الحكومة الأتحادية لفاعلية القوات الكوردستانية(البيشمركة) في حربها بالضد من داعش ، حيث منذ 10\06\2014 ولغاية الثالث من شباط 2015 كانت تضحياتهم 999 شهيد و4596 جريح وفق الرابط أدناه:
http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?98768-وزارة-البيشمركة-تعلن-احدث-حصيلة-لشهداء-وجرحى-البيشمركة
12.التنسيق الكامل بين جميع القوات الفاعلة على الأرض بالضد من داعش ، وخلق الثقة المتبادلة بين جميع الأطراف ، على أساس العراق الواحد الموحد لخطر واحد موحد هو داعش ومخلفاتها وحلفائها وحواضنها.
13.أيجاد آلية عمل أنتاجي زراعي صناعي للقضاء على البطالة والبطالة المقنعة ، لمص الأيدي العاملة العطلة من جهة وتطور أقتصاد البلد من جهة أخرى ، وسد الطرق أمام داعش في كسب الشبيبة العاطلة عن العمل لتوظفها في الأرهاب.
14.تحفيز ودعم القطاع الخاص والعام والمختلط بأيجاد وظائف عمل شاغرة وزيادة الأنتاجية والقضاء على البطالة.
15.معالجة أقتصاد أحادي الجانب والريعي وحماية المنتج وتقليل وأسترشاد الأستيراد وجعله من الضروريات فقط.
حكمتنا:(لا حقوق أنسانية في ظل الطائفية المقيتة والقومية العنصرية ، وغياب السيادة الوطنية ، وفقدان مؤسسات دولة مدنية ديمقراطية)..
منصور عجمايا
7\2\2015


1049
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(8)!!؟؟
الدروس العلاجية المستخلصة:
1.لابد من الأستفادة القصوى من الدعم الدولي مادياً ومعنوياً ومعلوماتياً وأعلامياً وعسكرياً.
2.أجراء غربلة كاملة في جميع مفاصل الدولة وخصوصاً القوات الأمنية والعسكرية بجميع صنوفها وتشكيلاتها ، لتخليصها من العناصر الفاسدة والهزيلة والمتراجعة والمتخاذلة.
3.تقييم وتقديم العناصر الوطنية لتحميلهم المسؤولية القيادية من خلال الكفاءة والنزاهة والقدرات المتميزة ونبذ المحاصصة الطائفية.
4.النهاية الكاملة للفضائيين والارضيين والهوائيين والوهميين والمصلحيين وابعادهم من كل مفاصل ومؤسسات الدولة المدنية والعسكرية والامنية ، وأحترام وتقدير ومكافئة للكفاءة المهنية الوطنية النزيهة.
5.التحرك السريع للسلطة بأيجاد مصادر التسليح المتعددة والمتنوعة وفق أحدث المواصفات القتالية ، والتجهيزات الكاملة من حيث العدة والادامة والتمويل العتادي وتحفيز القدرات القتالية والتدريبات المتواصلة ، للجيش والشرطة والحشد الشعبي وقواة البيشمركة.
6.بناء أواصر الثقة الوطنية الكاملة في حماية الوطن وتربته بين المقاتلين ، من دنس داعش وحلفائها والأنتصار يكون للعراق والعراقيين بالكامل.
7. التعاون المتين بين جميع المكونات الأمنية على أختلاف تسمياتها ، من أجل الحاق الهزيمة بقوى الكفر والتخلف والظلام والظلم الداعشي المبين.
8.أحترام وتقييم دور قواة العشائر ودعمها ومساندتها  في مواجهة داعش ورديفاتها وحواضنها للقضاء عليهم ، من خلال الأمدادات العسكرية المتواصلة ومعالجة الأهداف الداعشية عن طريق طيران العراق وقوى التحالف العالمي.
9. الأهتمام الدائم والمتواصل بالأعلام لتنشيط دوره المهم في المعركة مع داعش ، مع فضح وتنديد بالأعمال الأرهابية والفعل الدامي لداعش ، والتهيئة النفسية والقتالية للمقاتل العراقي لصد وتدمير داعش ، لرفع وتعزيز القوة العسكرية  وقدراتها القتالية نحو الأفضل والأحسن دائما وفق مقاييس وأسس وطنية أنسانية سيادية.
10.أيجاد دراسات وخبرات ناجحة في المجال العسكري والأمني لقواتنا المسلحة ، والتركيز على الدورات المتتالية مع الخبرات القتالية لجميع المراتب.
التعامل مع المستجدات:
بعد مآسي الموصل وبقية مناطق العراق للمستجدات الطارئة ، فرض واقع جديد على العراق وقوى شعبنا بكافة مكوناته ، لمواجهة القوى العددية العاتية الدولية الداعشية وقدراتها وشراستها وأيديولوجيتها الغازية والقاتلة والسابية والمنتهكة ، لكل قيم الأنسان وحضارته وحقوقه والمنتهكة للمواثيق والأعراف الدولية المتفق عليها والصادرة لحماية الأنسان وتطلعاته نحو غد مشرق زاهر أنسانياً.
كل هذا حدث من خلال أسباب داخلية سلطوية عراقية مالكية طائفية من جهة ، وتدخلات أقليمية ودولية خارجية من جهة أخرى ، فالداخلية سببه الفساد المالي والأداري أدى الى ضعف مؤسسات الدولة وخصوصاً الأمنية والعسكرية منها ، مع غياب الوحدة الوطنية ولحمتها المطلوبة وغياب قيمة الحياة الأنسانية في العراق الجديد ما بعد التغيير المفترض من السلطات المتعاقبة تنفيذه لصالح الوطن والمواطن ، بعيداً عن المرض الطائفي القاتل والتعنصر القومي الهدام ، بالأضافة الى التخل الدولي والأقليمي من قبل أمريكا ودول الجوار العراقي ، لأهدافها ونواياها ومصالحها الخاصة بنهب وتدمير العراق وبنيته الداخلية بهدم روح الوطن والمواطنة الحية والحقيقية الداخلية.
بسبب المستجدات الطارئة والمفتعلة والمتجاوزة على حدودها ومنطقها المدروس والمهيء لها سلفاً من قبل صانعيها أمريكا وبريطانيا ،  أصدر مجلس الأمن قرارين لدعم العراق ومساندته بناء على طلبه 2170 و2178 في حربه مع داعش الناشيء الناشط  نيابة عن دول العالم ، ليدفع العراقيين ضريبة دعم جديدة كما في سابقات العهود الغابرة الأستبدادية ، ليكون في دوامة السخي لدماء شعبه لحروب لا ناقة له بها ولا جمل ، منذ حرب أيران الظالمة القاتلة المدمرة وحتى حرب الكويت الدامية المؤلمة ، وتواصلاً لحرب الخبز والعيش لأكثر من 13 عاماً كساداً وفقراً وتعاسةّ وهجراً وتهجيراً ، وحتى في الديمقراطية الهشة وظلمها وفسادها التعيس وفوضتها الخلاقة الهدامة الأمريكية.
كل هذا يتطلب الوعي الوطني الخارق بجميع المقائيس والأعراف المتاحة ، فلابد من التعاون والألتقاء على قاسم مشترك أصغر بين أبناء الشعب العراقي الواحد ، بعيداً عن التحزب والطائفية والتعنصر القومي المقيت ، لابد من قطع جميع دوابر التدخل الخارجي الأقليمي والدولي في الشؤون الداخلية العراقية ، حفاظاً وأحتراماً للوطن والمواطنة في السيادة والأستقلال والقرار العراقي النزيه المخلص للوطن والشعب.
لذا لابد من بناء داخلي على أسس وأرض صلبة متينة بشعبها ، تيمناً بقول المسيح الفادي (أبني كنيستي على صخرة صلبة ومتينة) هذه الصخرة الصلدة هي الشعب وجبروته وقدرته الفائقة في كل المقائيس العالمية ، العراقيون أن قالوا فعلوا وأن عملوا بنو وأن أرادوا أخترعوا وطوروا وسعوا وأوجدوا.
حكمتنا:(القرار الوطني الشعبي هو السلاح الوحيد الذي لا يقهر)
 منصور عجمايا
03\02\2015

1050
[b]أين نحن من الحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(7)!!؟؟
قدرات داعش:
عند دراسة العلوم العسكرية من الناحيتين النظرية والتطبيقية على الارض ، من الخطأ القاتل الأستخفاف والتقليل والأستهانة من قدرة وقوة العدو العسكرية والتعبوية والقتالية.. لذا علينا تقييم ودراسة تلك القدرات والأمكانيات للعدو القائم(داعش) في العراق. لذا لابد من وضع منهاج نظري وعملي وفق تخطيط قيادي عسكري متمكن مختبر حكيم ، لها بعد فكري ونظري وعملي في التعبئة العسكرية كعلم قائم بذاته ، لمعالجة أسلوب وطريقة التحرك وتهيئة كل متطلبات الهجوم بعد تأمين مباغتة ومناورة وتكتيكات عسكرية فاعلة لمعالجة تحركات العدو ، أينما تواجد وفق العمل الأستخباراتي وتأمين أجهزة الرصد والأستمكان على الأرض والطيران كون العدو غازي ومفترس ومدعوم ومساند من الأوساط العالمية المختلفة محلياً ودولياً وحاضنياً.. لذا ليس هيّناً محاربته والأنتصار عليه بفترة زمنية قياسية على الصعيد الداخلي والخارجي.
داعش تحول من عصابات متطرفة متفرقة قاتلة مأجورة مسلحة هنا وهناك ، الى جيش متمكن عددياً وتسليحياً ومعنوياً ولوجستينياً مهيئاً ومدرباً بأحدث الأسلحة التقليدية من الخفيفة الى المتوسطة والثقيلة ، نتيجة تشرد القوة العسكرية التي كانت متواجدة في الموصل ما بعد 10\6\2014 ، متمكن لخوض قتالاً واسعاً على عدة جبهات متفرقة في العراق والشام ، أضافة الى تملكه حواضن تسانده وتدعمه معلوماتياً وأمنياً وأعلامياً ونهجاً أرهابياً قاتلاً وقاسياً لمضاداته البشرية ، يناور في تحركاته الميدانية على الأرض للخداع وغش المقابل مع التكتيكات ورعونة الأساليب المدانة عالمياً وحقوقياً ، يماس القسوة مع الشعب الخاضع تحت سيطرته لأرهابه وخنوعه وخضوعه ، وليس له صاحب ولا صديق حتى مع من حضَنهُ وأدلهُ وكشفَ الأرض اليه بما فوقها وفيها وعليها ، ومارس ويمارس الأعدام المتواصل حتى مع مقاتليه في حال التراجع مع خصمه.
تبين بالدليل القاطع منبع داعش وطبخته في مطابخ الأوساط الرأسمالية وحلفائها في المنطقة ، هدفهم الهدم والتخريب لمحاولة نجاح مخطط التقسيم الجديد لدول المنطقة وفق سايكس بيكو جديدة تنصب في صالح القوى الراسمالية الغربية ، لدمار البلدان وخنوع وخضوع شعوبها بعد أن ينهكها الحرب والتشرد والنزوح والعوز والفاقة وضياع التعليم وفقدان العلم لمواصلة الجهل والامية والخراب والدمار المتعمد للأنسان العراقي والعمراني ، ناهيك عن تدهور الصحة وتفشي الأمراض وخداع الشعوب وتخدير عقولها وتدهور سلوكية الانسان ومعافاته الاجتماعي لأرجاعه الى عهود غابرة طفيلية عاهرة شكلية تسود قوامها السواد العاتم الداكن ، بعيداً عن روح الجمال وعشق الأنسان ومحبته وحنانه وحقوقه وحريته.
كل هذا ناتج لخداع الشعوب وهزيمتها وتخلفها وزيادة مآسيها وآلامها ودمائها لتواصل دموعها وسلب خيراتها ودمار أقتصادها وقدراتها المالية والبشرية  ، بعد زرع الفتن وتأجيج الصراع وتواصله الدائم بين المكونات الدينية الواحدة تيمناً وألتزاماً بالطائفية المقيتة والعنصرية الخبيثة ، تعزيزاً وأستكمالاً لسلاسة (الفوضى الخلاقة) التي وجدتها وأجّجَتها أمريكا والغرب عموماً.
العمل:
فعلاً ونتيجة لأعمال داعش الفريدة من نوعها ، أوجد رد فعل قوي في العراق من خلال تعزيز دور وفاعلية الشعب من خلال الفتوى للأمام السيستاني ، أدى الى تشكيل الحشد الشعبي وترتيب الجيش العراقي أضافة الى دور البيشمركة ومحاولة تشكيل قوة من الحرص الوطني الأمريكي العراقي ، من النواحي التعبوية والعسكرية والتدريبية المتميزة والتسليحية الجديدة ، والغطاء الجوي العراقي النامي بالأضافة الى القوة العسكرية الدولية لأكثر من 60 دولة مشاركة في تحالفها عربياً وأقليمياً ودولياً ، أدى الى تراجع داعش الملحوظ أمام تقدم القوات المشتركة في العراق ، بعد تغيير الخطة العسكرية العراقية من الدفاع الى الهجوم ليخسر داعش مواقعه وحاضنيه ومقاتليه ، في معارك متعددة وفي محافظات عديدة منها ديالى والرمادي وصلاح الدين ونينوى.
العراق اليوم يخوض حرباً لمقارعة فلول داعش الأجرامية الأرهابية بأستمرار ، كما ومعالجة حواضن داعش وداعش لتقليم أجنحتهما وتقليل دورهما لأنهاء وجودهما السياسية والتنظيمية والأعلامية والعسكرية.
فلابد من تعزيز قدرة وأمكانيات الدولة العراقية وجبروتها في أستبداد الأمن والأمان والأستقرار ، والمساواة في الحقوق والواجبات الوطنية والأنسانية ، لابد من بناء مؤسسات دولة فاعلة عاملة لأصلاح الوضع الأجتماعي والأقتصادي والتعليمي والصحي والخدمي ، على أساس المواطنة وحرية البشر وحقوق الأنسان وفق المواثيق والأعراف الدولية ، لأنهاء البطالة والتقليل من البطالة المقنعة مع تفعيل دور القضاء وعدالته المطلوبة وأبراز دور الأعلام وحريته لتعديل المسار السلطوي ، للعيش بحرية وكرامة وعدالة وحقوق أنسانية وطنية لجميع مكونات الشعب العراقي القومية والأثنية وفق الدستور الدائم المحق لخدمة الأنسان العراقي في كل مكان من العالم.
حكمتنا:تتساوى الحقوق والواجبات ألتزاماً بالقانون ، وتحقيقاً للعدالة وحرية الأنسان لمعافاة الحياة.
منصور عجمايا
نهاية كانون الثاني\2015
  [/b]

1051
الأخوة الأعزاء المتحاورون جميعاً بأحترام وتقدير
نقدر عالياً أختلاف في وجهات النظر المختلفة والتي لابد منها مكاناً وزمناً
ما يؤسفنا حقاً بالردود والمقالات المتشنجة قبل الكتابة وروح الفكر والثقافة المطلوبتين بعيداً عن الضغائن ومحاولة أسقاط الآخر وبأية طريقة كانت..
ما يجمعنا هو الكثير الكثير وما يفرقنا هو القليل المتناهي يفترض المتناسي دون تأجيجه خصوصاً على حساب قضية ومصير شعب تاريخي أصيل أياً كان وجوده وأنحداره ومسمياته التي أبتلينا بها وبحق وحقيقة ، ويا ريت كنا نتفق على تسميتنا القومية ب(كأس)كما طرحناه منذ عام 2007 في مقالتنا السابقة ، أي بصحة الجميع في معالجة العطش القاتل لشعبنا ، وما احوجنا لكأس المحبة الجامعة لأنتعاش النفوس وترفيه الأجساد المحتاجة الى تغيير الوضع المتردي نحو الأمام وليس للخلف المنبوذ سلفاً ، بل يفترض أخذ ما هو أفضل وأحسن لنا كشعب متطلع نحو العلم والتقدم والتقنية والثقافة والادب والتطور والتقدم ولكل ما هو جديد يخدم الأنسانية جمعاء ، ولما يخدم شعبنا القابل للزوال والتشستت في عراقنا التاريخي وحضارتنا العظيمة والتي في حكم المنتهي مع الزمن أن أستمر السيناريو الجديد في المنطقة والعراق..
ماذا نستفاد من التاريخ والأسم والبلاد والقوميات والأقاليم والمناطق في غياب الأنسان وحقوقه وحريته ونزاهته وتطلعه للعدالة والحق وتطبيق القانون  لسعادته..
ما يؤسفنا أكثر هو الضغائن والحقد الأعمى القاتل لمجرد هذا فلان يعبر عن وجهة نظره دون التدقيق في محتى كتابته أو نقده ، حتى وان كان على حق في مفرداته ، فكيف أن كان مخطاً في نقده وفكرته ، لنرى الآخر ينفعل في معالجة حتى لو أفترضنا أنه الخطأ بعينه ، ليعالجه بنفس الخطأ والنتيجة واضحة للداني والقاصي وللعدو والصديق هي الخطأ بعينه.(معالجة الخطأ بالخطأ هي خطأ). اذن هل وضعنا لبنة للبناء أم هدمنا كامل البناء!!؟ولا زلنا نهدمه بفعلتنا وتشرذمنا وحقدنا وتحزبنا ومصالحنا الذاتية!!
ثم لماذا نطرح التقليل من قيمة الأنسان وتعلمه .. للأمانة حضرت مرات عديدة لطروحات الكثيرين من الأساتذة من حملة الماجستير والدكتوراه والحوارات الدائرة .. كانت مملوءة بالأخطاء القاتلة ومع هذا النتيجة جيد جداً وبأمتياز أحياناً..التاريخ يشهد هناك من لم يحمل شهادة يملك قدرات وقابليات العلماء الأنسانيين بمجرد تعلم القراءة والكتابة في موقع معين وظرف خاص ليتواصل القراءة والبحث بأجتهاد خاص لفكر معين وثقافة عامة.
ما نراه اليوم هو العمل على تقليل دور الآخرين دون أنصاف جهود الآخرين وبعيداً عن الضمير أحياناً قبل الدين ، وهذا هو الحقد الأعمى القاتل والمبني على الجهل والجهالة في العلاج الناجح والناجع.
بأعتقدي المتواضع(لاحقوق قومية ولا أثنية لجميع القوميات كبيرها وصغيرها في العراق في غياب روح الوطن والمواطنة وبناء الديمقراطية الحقيقية دون المسمى وأستغلالها.
آسف للأطالة ومعذرة من الأخ الأستاذ أبرم شبيرا .. شكري وتقديري الكامل للجميع.
اخوكم
منصور عجمايا
اواخر كانون الثاني 2015

1052
الأخ العزيز في الأنسانية حنا بولص متي المحترم
غريب عجيب أنت يا رجل!!! أتمنى أن تسأل نفسك ..لماذا موقع عنكاوا الأغر حذف تعليقك السابق؟
أذا كان عندك الكثير عني فلماذا لم تطرحه أمام الملأ؟؟ ثم لماذا تتهجم وتتسائل في أمور شخصية ليس لك فيها لا ناقة ولا جمل؟؟أنا حر وسأبقى حر سواء نجحت أم أخفقت وليس عندي أرتباط مع كائن من يكون في هذه الدنيا..
مع كل هذا وذاك أشكرك جزيل الشكر لردودك الفقيرة وأسلوبك الهش.
أتمنى أن تطرح شيئاً يفيد ويخدم قضيتنا الأساسية القومية والوطنية والأنسانية..
مرة أخرى شكرا لك ولكل أنسان يعي مهامه وقدر نفسه..
نحن نؤمن بالتطور والتقنية العلمية ، ويشرفنا أن نكون كتاب وأدباء في المواقع الأنترنيتية وهو فخر لنا وللأنسانية ، وأتحادنا يواصل التطور العلمي ولا يخجل من العلم والتقنيات بل العكس هو الصحيح..أنت وأمثالك ألجأوا الى ما هو أدنى وأردأ يا أنسان آخر زمان!!!
هذا آخر رد مني لحضرتكم أحتراماً لكم كونكم من بشر وصنع الطبيعة.ولنبتعد من الحوار البيزنطي والحقد الأعمى لحضرتكم الكريم.
تحياتي لك ولكل أنسان يعي قدر نفسه!!!
اخوكم
منصور عجمايا

1053
الأخ حنا بولص متي المحترم
شكراً لمداخلتكم وتهجمكم الواضح لشخصنا والذي نعتبره قوة لنا وليس غير ذلك.
أقول لك ولجميع الحاقدين على الفكر الشيوعي الأممي الأنساني:
يشرفني ولا زال وفي المستقبل أن أكون شيوعياً وأنا مدين لها فكرياً ، رغم أنني الآن غير منتمي لأي حزب بل مستقل من حيث الألتزام ، ورغم كل المعاناة العائلية والنضال المتواصل لعقود من الزمن الغابر الأسود قبل الجمهورية وحتى الآن.
(قبل أن أكون وطنياً نشأت كلدانياً وعندما أصبحت شيوعياً زادت وطنيتي وترفعت كلدانيتي)
حتى وأن كان منبعي فارسياً فأنا أتشرف به كوني أنساني قبل أن أكون فارسي أو عراقي أو من أي قطر كان من العالم ، لكن .. وللعلم.. تتبعت جميع السجلات المتواجدة في مدينتي الخالدة تللسقف تبين أن جد جدي هو مولود في تللسقف قبل منتصف القرن الثامن عشر وفق سجلات الكنيسة وبيانات الولادة ، وقبلها ليس للكنيسة أي سجل او مدون يذكر بأي لغة من اللغات ولأية عائلة متواجدة في تللسقف من جميع العوائل التلسقوفية المحترمة .. وعليه هذا ليس ذنبي لأبينك أصلي أيا كان مسماه..
كما ويشرفني العمل في خدمة شعبي وقوميتي وخصوصيتي الى جانب الشعب العراقي كما وبقية الشعوب الانسانية في أي مكان من الكون..تلك هي خصالنا وثقافتنا الأنسانية والروحية التي تعلمناها في صغرنا تواصلاً مع كبرنا..
أما الأستسلام والخنوع والخضوع لم نفكر به يوماً من الأيام ولم نبالي بالحياة وأرخصناها للوطن والشعب منذ كنا شباباً ولحد اللحظة.. كما تعلمون دخلنا تحدي الأنتخابات لنخدُم شعبنا وليس لنُخدَم ، وللأسف كان قرار شعبنا وظروفنا التعيسة الطارئة العائلية حالت دون حضوضنا في النجاح.ونحن قبلنا الخسارة بروح رياضية مهنئين الفائزين بمحبة وأحترام..يمكنكم ملاحظة ذلك من خلال العم كوكل..
لم أترك البلد بعد التغيير أبداً .. للعلم كنت خارج العراق منذ 1995 أي عشرون عاماً(عقدين)بسبب مواقفنا المعروفة وسيرتنا الواضحة ووضعنا السياسي والعائلي الخاص ..
نشكرك على تهجمك ورأيك يفيدنا رغم قساوته وغلوته وعدم صحته.. ولا أريد أن أقول لك ولقرائنا أكثر من ذلك لأن تاريخنا واضح للداني قبل القاصي..
اخوكم
منصور عجمايا

1054
الأستاذة العزيزة جنان المحترمة
نحن مع كل ما جاء بمقالتك النابعة من حرص لألم يمزق الشعب وينهي تاريخه المدمر..معذرة
نحن بصدد التساؤلات المطروحة من المتلونين والأنتهازيين والمتقلبين كالحرباء ، مرة كلداني للعضم ومرة أخرى قطاري مسيحي وأخرى آشوري ، ومع كل هذا وذاك يطلبون خيراً لشعبنا الأصيل ، مملوئين بالديماغوجية والوارثين لها بالثرثرة الجوفاء ، جميع أسألتهم يفترض طرحها على السائل نفسه ليعلم ويطرح أجوبتها قبل طرحها الأعلامي.
تحية ومحبة لجميع المنصفين وأصحاب الضمائر الحية ولبس المصالح والنوايا الذاتية والمزايدات على مصالح الشعب الاصيل..ودمتم
اخوكم
منصور عجمايا

1055
الأخ والأستاذ سيزار المحترم
شكرا لهذه الألتفاتة الأعلامية من جنابكم الكريم ، لأطلاع شعبنا على دور الكنيسة الكلدانية وبشعبها الكلداني العفيف ، ودور الوفد المشترك من الكنيسة ورعايتها ومعها العلمانيين من أذاعة صوت الكلدان والمنبر الديمقراطي الكلداني الموحد من خلال ممثلها الاخ والاستاذ شوقي كنجا والمنظمات الأنسانية وممثلها الأخ باسل بقال.
نود أن نشكر الأخ العزيز والأعلامي البارع العضو القيادي في المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد الأستاذ فوزي دلي..الذي أسعفنا بهذا السرد السلس لما قدمته كنائسنا الكلدانية برعاية المطرانين الجليلين مار أبراهيم أبراهيم وفرنسيس قلابات ، ومعهما المنبر الديمقراطي الكلداني وأذاعة صوت الكلدان ومنظمة باسل بقال لدعم العوائل المهاجرة والنازحة..
نحن نتابع دور منظماتنا الكلدانية الرائد والمتقدمة في كل مكان من العالم ، وخصوصاً أمريكا في مشيكان وسان ديكو نتيجة عطائهم السخي وأدارتهم الواضحة وأمكانياتهم الأقتصادية الكبيرة وثقلهم السكاني والمقدر  ب 350 الف نسمة ، وكل التجارب في العالم تؤكد على نجاح العمليات الأيجابية وأذابة الصعوبات والمعوقات والمحن والمآسي الأنسانية بالتعاون والتآزر والتضحية من أجل الآخرين ، مستندين الى الفكر الأنساني المتقدم بعطائه الغني الوافر وروح وتعاليم المسيح الحية.
كما وكان لشعبنا الكلداني ومنظماته المختلفة في الشتات منها كندا واستراليا واوروبا التعاون الواضح من أجل شعبنا المشرد بجميع مسمياته والوانه من المكونات العراقية ، وقدمت وفق أمكانياتها الذاتية المتواضعة.
ننثني ونقيم جميع الجهود المتواصلة والمستمرة من قبل الجميع وخصوصاً شعبنا الكلداني السخي في أمريكا ذو الثقل العددي الكبير والأمكانيات الواضحة ، في خدمة شعبنا العراقي في محنته وهمومه ومآسيه ... الف الف شكر لكل من يتمكن من الدعم والمساعدة والتعاون من جميع الرجال والنساء بمختلف الاعمار من العلمانيين والرحانيين وهذا هو أساس النجاح... وشكرا
اخوكم
منصور عجمايا

1056
المجد والخلود لشهداء الحزب الشيوعي العراقي وجميع شهداء العراق ، الذين قدموا ولازالوا يقدمون أرواحهم رخيصة للوطن ، وللأسف سياسيوا العراق الحاليين بعد التغيير الحاصل , (الأحتلال) بعد 2003 لم يحترموا شهداء الوطن وتضحياتهم الغالية من أجل حقوق ومصالح الشعب العراقي ، نتمنى أن يرى الشعب مصالحه وأهدافه الوطنية لتغيير حياته نحو الأفضل والأحسن.
شكرا لكاتب المقال وتضحيات عنكاوا والقوش وتللسقف وتلكيف وبرطلة وكرمليش وبغديدا وباقوفا وباطنايا وجميع بلداتنا الغالية في دهوك واربيل والسليمانية ومحافظات الوسط والجنوب ، والف تحية وتحية لقبور الشهداء من أجل الوطن والشعب..
ننحني أجلالا أمام شموخ وكبرياء الوطنيين العراقيين من اجل الشعب والوطن..
اخوكم
منصور عجمايا

1057

أين نحن من الحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(6)!!؟؟
سقوط الموصل والمناطق الأخرى:
سقطت الموصل حسب المعلومات المؤكدة في ليلة 9\10 من حزيران عام 2014 ومن بعدها تدريجياً بقية المناطق في صلاح الدين وديالى والرمادي وكركوك ، بسبب رئيسي هو أمتلاك داعش للحواضن وخلايا فاعلة ونائمة منذ سقوط العراق بيد الأحتلال عام 2003 ولحد الآن ، كما ولأسباب متعددة منها داخلية وخارجية معقدة جداً وفق التركيب المتداخل لعوامل وأوضاع متعددة ، منها أجتماعية وسياسية وثقافية وأقتصادية وطائفية وتعنصر قومي مقيتين ، وما رافقهما من تأثيرات سلبية ونفسية فاعلة لسلطة مالكية مخفقة لأدائها الوطني ، ونتيجة تقدم داعش عسكرياً كانت بسيطرته على ثلث مساحة العراق وخمس سكانه ، وهذه تعتبر كارثة أنسانية وجغرافية مساهماً بها التباعد الوطني وغياب دوره ووجوده ، بطغيان الذاتية والفئوية والشخصية والأصطفافات الطائفية والعنصرية المقيتة.
آ.الأسباب الداخلية:
1.أنفراد السلطة المالكية طيلة أكثر من ثمانية أعوام بقراراتها وممارساتها الفردية الدكتاتورية ، دون أعارة أهمية لشرائح القوى السياسية ومراعاة الوضع النفسي لعموم الناس.
2.محاولة العمل وفق سياقات النظام الصدامي وتقليده من حيث الممارسة في الموصل وبقية المناطق التي سقطت بيد داعش.
3.أحتضان وتقريب عناصر عسكرية للنظام السابق والأعتماد عليها في أدارة الملف الأمني ، مما شكل خرق مظلم وفاحش في المؤسسة العسكرية والأمنية.
4.حصر السلطان الامنية والمخابراتية والعسكرية بيد القائد العام ورئيس الوزراء حصراً (المالكي) ، مما أعطى نتائج مخجلة ومؤلمة ومؤذية للعراق وشعبه.
5.زرع الخوف والشك في المناطق المحتلة من قبل داعش ، نتيجة العمل والممارسة وفق قرار 4 أرهاب.
6.خلق وضع مزري ومأزوم ومزكوم ومتأزم بين المركز والأقليم وبقية المحافظات الأخرى.
7.أستخدام أسلوب التسقيط السياسي مع تهميش متعمد لقوى سياسية متعددة ، وحصر المناصب ومواقع السلطة طائفياً بعيداً عن بناء وتعزيز مؤسسات الدولة.
8.تسييس القضاء وفق نهج وعمل السلطة المالكية بعيداً عن الدستور في فصل عمل السلطات الثلاثة ، وضرورة الأهتمام بالسلطة الأعلامية الرابعة.
9. التهالك على المنافع والمغانم والمصالح الخاصة ومغريات السلطة لزيادة النفوذ لحزب السلطة الأسلامية الطائفية (الدعوة)على حساب القوى الأسلامية الأخرى طائفياً ، ناهيك عن كبح الفكر العلماني المدني وتراجعه في النهج والعمل الديمقراطي.
10.تفاقم وزيادة الفساد المالي والأداري ونهب المال العام بلا قيد أو شرط ، مع فقدان مئآت المليارات من الدولارات بلا حسيب ولا رقيب ، أضافة عدم أقرار الميزانية من قبل الحكومة ومجلس النواب لعام 2014.
11.فقدان الخدمات والعمل أدى الى زيادة البطالة والبطالة المقنعة والعوز والفقر ، مع أزمة السكن وعلة الماء والكهرباء والصحة والتعليم ، وأرتفاع الأيجارات وأزمة السكن الخانقة وزيادة المحن والمآسي للشعب في جميع مناطق العراق.
12.الفساد المستشري في المؤسسة العسكرية وغياب عناصرها ، بالأتفاق المبرم بين المنتسبين والقادة من أدنى هرم الى أعلاه ، وفق مبدأ المناصفة في الرواتب تناسباً مع التواجد.
13.بناء القوات العسكرية وفق نهج مقيت للمحاصصة الطائفية والتعنصر القومي الهدام ، بعيداً عن روح الوطن والوطنية والمواطنة الحية المنتجة الفاعلة.
14.الضعف الملحوظ والحاصل في القوات المسلحة والأجهزة الأمنية ، من حيث التدريب والتاهيل والتقييم المنصف للمبدعين والملتزمين(وفق مبدأ الثواب والعقاب .. أي الحوافز والعقوبات).
15.الضعف الأستخباراتي العسكري والأمني لتأمين المعلومة الدقيقة والواضحة لأجهزة السلطة العسكرية والأمنية.
16.الحواضن وخلاياها المتحركة والنائمة تمتلك قدرات وأفعال واضحة على الأرض وبحرية ، في ممارسة الأغتيالات والأتاوات والأبتزازات للمواطنين في وضح النهار ، دون أفعال مضادة ومطلوبة بمعالجة واقعية للسلطة الأمنية والعسكرية من الحكومة محلياً ومركزياً.
17.فقدان التنسيق والحوار البناء بين المركز والاقليم ، رغم الشراكة في السلطة المالكية مع تأجيج وأستفحال المشاكل بين الطرفين بشكل شبه دائمي ، مع تعطيل المادة الدستورية 140 وحسم جميع الخلافات القائمة بين الطرفين دستورياً.
18.تواجد ملحوظ وتنسيق واضح وعملي بين عناصر النظام السابق ، التي تمتلك خبرات وقدرات قتالية وتدريبية وقيادية لا يستهان بها ، مما عزز قدرات وامكانيات داعش مع أدامة تحالفهما لحضن داعش ودعمه بكل شيء للأستيلاء على السلطة.
19.عدم أهتمام السلطة المالكية للآراء الوطنية الحريصة على الشعب والوطن ، لابل مصادرة حرياتها ومنع تظاهراتها السلمية في بغداد وبقية المناطق ، بما فيها أستخدام القوة المفرطة والأعتقالات وفتح النيران على المتظاهرين ، وحتى أغتيالات للناشطين منهم الأعلامي هادي مهدي مثلاً وليس حصراً في وضح النهار ، وخصوصاً الصادرة من السلطة الأعلامية الرابعة والى جانبها القوى الوطنية الديمقراطية المتمثلة بالتيار الديمقراطي ، وطبقة المثقفين بما فيها تجاوز السلطة على أتحاد الأدباء والكتاب في العراق.
20.فقدان دور السلطة العراقية في المناطق المختلف عليها ، وجعلها تحت حماية وسيطرة القوات الكردية المنفردة ، مما جعل تلك القوات تنفرد بقرارها المفاجيء والمخجل بأنسحابها المفاجيء ليسيطر عليها داعش بلا مقاومة تذكر ، خصوصاً في سنجار وضواحيها وبلدات كلدانية وسريانية لسهل نينوى (قرقوش ، كرمليش ، برطلة ، تلكيف ، باطنايا ، تللسقف ، باقوفا وبعشيقة وبحزاني)بالأضافة الى قرى الشبك والتركمان والأزيدية الأخرى.
21.وجود ميليشيات متعددة خارجة على القانون من حساب السلطة وقوتها المطلوبة ، أدى الى فقدان القانون والنظام والأمن وهيبة الدولة وجبروتها وعدالتها ، فأضعفت مؤسساتها وقدراتها العسكرية والأمنية والقانونية والخدمية الصحية والتعليمية والأجتماعية والسياسية والأقتصادية.
ب.الأسباب الخارجية:
1.الأزدواجية الأمريكية الواضحة في التعامل مع الملف العراقي ، مناقضاً للأتفاقية المبرمة بين العراق وأمريكا في التعاون الأمني بعد الأنسحاب العسكري لأمريكا من العراق.
2.أعتماد أمريكا على حليفها المعتمد رأس حربتها (عضو حلف الناتو- تركيا)في خلق الأزمات الأمنية ، ومد يد العون والمساندة والدعم الوجستي العسكري الواضح بالضد من سوريا تحديداً ، لينتشر البلاء الأرهابي المدروس والمفتعل للعراق ودول المنطقة لسببين أقتصادي وتحكمي سلطوي جبروتي أمريكي بريطاني لخدمة أسرائيل.
3.بدعم واضح من قبل أمريكا وحلفائها في المنطقة ، شجع داعش والنصرة لأستحلال مساعات واسعة من الأراضي السورية ومنها الواقعة على الشريط الحدودي مع العراق.
4.نتيجة الحدود المفتوحة بين العراق وسوريا ، مهد لداعش التحرك السريع لقواته بحُرية مؤمنة بلا معوقات ولا موانع تذكر.
5.حصول داعش الدعم والمساندة الكاملة عسكرياً لوجستياً وأعلامياً ومالياً وبسلاسة على الأرض التركية ، لخراب دول جيرانها برأس حربتها حكومتها الأسلامية.
6.أستحواذ داعش على مناطق شاسعة في سوريا والعراق ، عزز من قدراتها المالية والعسكرية الذاتية المتطورة ، نتيجة الغنائم من الجيش العراقي المهزوم ناهيك عن التحكم بمصدر نفطي وأتاوات والسيطرة على أموال المسيحيين والأزيديين والشبك والكاكائيين والتركمان الشيعة.
7.لنوايا ومخططات وأهداف أقتصادية وسياسية أسرائيلية أمريكية بريطانية ، دعمت وتدعم داعش والنصرة من أجل تفريغ الأقليات القومية والأثنية التاريخية الأصيلة من المنطقة ، ليبقى الصراع الدموي قائم بين الأطراف الأسلامية المتنوعة والمختلفة في المنطقة.
8.دعم ومساندة داعش من قبل دول المنطقة ومنها السعودية وقطر ، لمحاولة تغيير المسار الوطني الديمقراطي الناشيء الفتي رغم ضعفه للخوف من تناميه المستقبلي.
9.محاولة ضرب القوى الوطنية الديمقراطية لمنع تنفسها ونهضتها لقلع فكرها العلمي التقدمي ، أنتصاراً لقوى الظلام الرأسمالي على حساب الشعوب المظلومة لزياة فقرها وكسدها وعوزها ومذلتها.
10.تأمين الوضع الأمني الأسرائيلي من خلال التوترات والحروب الطاحنة وتأجيجها المتواصل في المنطقة خصوصاً سوريا والعراق.
11.أنتعاش العملة الأجنبية الأمريكية وزيادة قدراتها الشرائية على حساب العملات الأخرى ، نتيجة أنخفاض أسعار البترول الى أدنى المستويات التي أضرت بأقتصاد العراق وروسيا وبقية الدول المنتجة للبترول.
12.تصريف السلاح المخزون والغير النافع من قبل المنتج الغربي لتطور الدخل القومي لتلك الدول من جهة ، ناهيك عن فقدان البشر وتحديد النسل للعراق وسوريا واليمن وليبيا وتونس والصومال ودول المنطقة عموماً.
13.جعل المنطقة وشعبها أسيرة حروب خاسرة لجميع أطراف الصراع الدامي بعيداً عن الربح لأي طرف من اطراف الصراع.
14.تفشي الأمية وزيادة الجهل من خلال الأهتمام العسكري النازف للقدرات البشرية والأنسانية ، لجعلها متخلفة ودائمية الأحتياجات الغربية وأسيرة لنوياها ومبتغاها ، لضمان عائديتها لمس وأستحواذ خيرات الشعوب والأستفادة القصوى منها.
15. تأجيج وتأزم دائم للصراع الدموي والفكري بين شعوب المنطقة ودولها بجميع الطرق والوسائل ، من خلال البرمجة وأستحداث الآليات المتعددة والمتنوعة للوصول الى مآربها القذرة.
حكمتنا:(التحكم بالعقل والفكر لنوايا صالحة وصادقة للأنسان وحقوقه ، هو السلاح الفاعل والعامل لخدمة وسعادة البشرية جمعاء).
منصور عجمايا
22\01\2015

1058
الأخ والأستاذ العزيز زيد ميشو صاحب القلم الحر والجريء المحترم
تحية من الفكر قبل القلب
نثمن موضوعكم وألتفاتتكم الكريمة حول التنسيق والحرص الشديد على واقع حال شعبنا الكلداني وبقية المكونات العراقية من الأقليات المهضومة الحقوق ودامية القوب ودامعة العيون.
من أولى مهمات المؤتمر الكلداني العام في مشيكان وانت أحد أعلامييه.. بالتأكيد ركز على اللوبي الكلداني لتفعيل دوره وقدراته المطلوبة من أجل خير وتقدم شعبنا الكلداني وبقية المسيحيين في العراق وخارجه.
علماً أثبتت التجارب والعمل للكلدان في المهجر بفاعلية اللوبي في غالبية دول المهجر.. منها أمريكا في مشيكان وسان ديكو وبقية الولايات الأخرى ، كما في أستراليا واوروبا ولكن بنسب متفاوتة وحسب قدرات وأمكانيات العاملين في هذا الحقل.. كل على طريقته وأجتهاده الخاص..ولكنه وفق المفردات الحاصلة وتشرذم العمل وحيثياته لم يكن بالمستوى المطلوب والحدث الطارئء ، ولكنه أفضل من أن لا يكون ..
نتطلع الى تنسيق الجهود والعمل وفق  تحديثه وتجدده للصالح العام الكلداني الوطني تفعيلاً لشعار المؤتمر المقر (وحدتنا ضمان لنيل حقوقنا القومية والوطنية)..نحن مع التنسيق والحوار الدائم لتفعيل برنامج ومنهاج البيان الختامي للمؤتمر للتنفيذ قدر المستطاع ، بالحوار البناء والألتقاء على النوايا والأهداف القومية واتلوطنية..ودام الجميع بخير ويسر وسلام.
تقبل تحياتنا وتقديرنا العاليين
اخوكم
منصور عجمايا

1059
الأخوة الأعزاء جميعاً
نستأذن من الأخ الأستاذ مؤيد المحترم
نحن نرى الآتي:
معالجة الخطأ بالخطأ هو خطأ.
معالجة الخطأ بالأنفعال ناتجه خطأ.
التشخيص للأنسان أو للمجموعة المعينة بمسمى معين أياً كان هو خطأ.
النزول الى مستوى الخطأ هو خطأ.
العصبية والانفعال في الكتابة هي خطأ وناتجه خطأ..
أجمل التحيات لكم جميعاً..
اخوكم
منصور عجمايا

1060
[/size]الأستاذ مؤيد هيلو المحترم
شكرا لألتفاتتكم الكريمة ورأيكم الخاص لابد أن يحترم من قبل الجميع ، أستناداً الى حرية الرأي المعمول بها في المجتمعات المتحضرة..
أحترام والتزام وتقديس خصوصية كل أنسان على الأرض أياً كان موقعه ووجوده ، مطلوبة وواجبة العمل من اجلها مهما كانت النتائج والمرتبات لهذا الخصوص ، ومهما كانت النتائج العكسية لهذا الفكر القومي الأصيل..
التجارب والنضال القومي موجود في جميع البلدان ومنها خصوصاً بلدان عدم الأنحياز الى اليمين والى اليسار من الصراع القائم بين الغرب الرأسمالي والشرق الأشتراكي في القرن الماضي ..
الجميع لهم مشاعرهم وظروفهم وقضاياهم وتعلقاتهم وسيرتهم التاريخية وعاداتهم وتقاليدهم الخاصة وعلى الجميع أحترام وتقبل بكل هذا وذاك لمجموعة معينة أو تجمع قومي معين أو تشكيلة معينة سميها ما شأت.. وعلى سبيل المثال وليس الحصر ،، في أستراليا مجموع سكانها لا يتجاوز 23 مليون نسمة .. مجموع قومياتها تتجاوز 180 قومية ، يتكلمون أكثر من 150 لغة بالأضافة الى لغة البلد الأنكليزية..
هل تعلم في أستراليا توجد قومية معترف بها عددها 6 أشخاص لهم مكانتهم في المجتمع الأسترالي ومحتفضين بلغتهم الخاصة بهم..
لذا علينا أحترام وتقديس الوطن والمواطنة وفي الوقت نفسه على أحترام وتقديس خصوصيتنا القومية التي نعتز بها ، والقوميون النزيهون هم وطنيون بحق وحقيقة .. وأن كنّا مؤمنين أو غير مؤمنين مسيحيين أم مسلمين ، لأن القومية وأية قومية متواجدة قبل الدين ، ووالدين لا يدخل ضمن مقومات القومية ، والدليل هناك عرب وأكراد وتركمان وكلدان والآخرين فيهم مؤمنون ومنهم ملحدون ومنهم من ديانات مختلفة ، ويوجد كلدانيي القومية لكنهم منتمين الى كنائس أخرى غير الكنيسة الكلدانية ، وآثوريي القومية لكنهم منتمين الى الكنيسة الكلدانية.. وممكن للأنسان أن يغير دينه ، ولكنه ليس بأمكانه أن يغير قوميته .. والدليل هناك أكراد وعرب وتركمان وغيرهم تحولوا من الأسلام الى المسيحية أو أصبحوا ملحدين لا دينيين لكنهم بقوا محافظين على قوميتهم ووجودهم القومي والوطني والانساني ، والديانة والتدين تتعلق بين الأنسان وربه من أيمانه أو من عدمه ، ليس من حق أحداً كان من يكون التدخل بقناعات الآخرين وفرض الأرادة على الآخرين مطلقاً..
تحية وتقدير لجهودكم
اخوكم
منصور عجمايا

1061
الأخ فارس ساكو المحترم
مقالة تستحق التقييم والتقدير ، فيها جرأة ووضوح للطرفين المختلفين ، وانت لم تتكلم من أجتهادك الشخصي ، بل حسب توضيحك هو من روح القدس ، وهذه أمانة في أعناقك لابد من توصليلها لطرفي نقيض..
فشكراً لك ولجهودك الحثيثة في الخير والتأمل والمصالحة ومحبة المسيح الحق والفادي والمضحي من أجل البشرية جمعاء ، ويفترض من القادة الدينيين اقتدائهم بالسيد المسيح له المجد كل المجد ، والمسيح جعل المحبة الأنسانية فوق القانون ، وأغتاض من المحاكم كونه زرع التسامح بين أبناء البشرية ليتحاببوا..
الحقيقة أنت وغيرك من أخوتنا الكتاب زرعتم ما هو مطلوب من الجميع ، وعلى رجال الدين مراعاة الزرع ، ولعبتم الكرة وهي الآن في ملعبهم .. وعليهم ويفترض ومطلوب منهم أجادة لعبها بجدارة ، والمسامح هو الرابح في هذه الدنيا وبالآخرة..
شكراً لك ولهم ولقرائنا الكرام ومتابعينا الأعزاء..
لكم المحبة والتسامح والبناء والخدمة الأنسانية وحقوقها وحريتها كما أمرنا وعلم المسيح له المجد
تحية ومحبة صادقة من الأعماق..
اخوكم
منصور عجمايا

1062
الأخ الفاضل فارس ساكو المحترم
أقدر عالياً حرصكم الكبير على عائلتكم (الجماعة) في كنيستكم الكلدانية الكاثوليكية ، أنه واجب كل علماني نزيه أن يتمتع بالحرص لأي أنسان على الأرض فكيف بالجماعة؟!!
قرأت يوماً ما الأنجيل ورسائل مار بولص في تسعينات القرن الماضي .. وبقت عالقة في ذهني ما معناه (حرصي على كنيستي قتلتني) أن لم أكن مخطاً..
حسب فهمنا الكنيسة في الجماعة ، وغياب الجماعة معناه نهاية الكنيسة وفقدان أركانها الأربعة لا بل تخلخل صخرتها التي بنيت عليها ، وبالتالي هدمها وأزالة وجودها.
ثبت علميا وعمليا ، عمر القانون والمحاكم على مر الزمن هي خسارة واضحة للأثنين أياً كانا .. حتى الرابح هو خسران من جميع النواحي .. علمتنا الحياة ببساطتها أن نحل العقد بأيدنا وليس بأسناننا(أذا يتمكن أن يحل الأنسان عقدة حبل بيديه ، من الخطأ أن يلجأ لأسنانه).
على الأنسان ان يحل العقد لا أن يعقدها..وهناك مثل تاريخي قائم في المجتمع(غلطة الأنسان كبيرة).. وعليه سماع الآخرين بعيداً عن التشبث بالرأي ، ويفترض عدم تجاوز آراء الآخرين..
الكرة وضعت في ساحة رجال الكنيسة ، وما عليهما غير أجادة ضربتها بدقة ونزاهة وموضوعية..
نحن نرى كل الأقلام التي تجرحنا هي في خدمتنا وتطورنا وأنهاء أخفاقنا .. أما غيرها لا نعتقدها تخدم قضيتنا وشعبنا روحياً وأنسانياً وحتى ثقافياً.
تعلمنا دروس في الحياة من أهلنا(روح مع اليبجيك لا مع اليضحكك)
نحن نرى: من هو حريصاً على روحانيته ومؤمناً حقيقياً في رسالته الأيمانية عليه بالقبول بآراء المسيح ورسالتك للعالم أجمع .. كما والشعب حتى وان كانت تلك الآراء في غير موقعها ، وبهذا سيكبر في الحياة الدنيوية والآخرة ، وتزداد مكانته الدينية والدنيوية ، وعلينا أن نتواضع كما تواضع المسيح عندما غسل أرجل تلاميذه بيده ، ونكر ذاته الأنسانية عندما نكر أمه وأخوته حينما قال لعامة الناس . أنتم أخوتي وأهلي وأمي ..
أما نكون مسيحيون فعلاً وعملاً ، لا قولاً وثرثرة ، والا فلا..
حتى في القرآن يقول:(أن دعتك قدرتك على الناس ، فتذكر قدرة الله عليك).
حكمتنا:(مشكلتنا في الممارسة وليست في في الفكر)..
معذرة من الجميع أنه رأيي الشخصي فقط وفقط... مع التحيات للجميع
اخوكم
منصور عجمايا

1063
الأخ العزيز أيشو شليمون المحترم
شكرا لمساهمتكم وآرائكم ونظرتكم تجاه غبطة أبينا الباطريرك ساكو
مع التقدير والأحترام لجهوده وخدماته وزياراته لكافة كنائس شعبنا في العراق والمهجر
تقبلوا تحياتنا وأحترامنا
اخوكم
منصور عجمايا

1064
الأخوة الأعزاء المتحاورون المحترمون
الأخ العزيز صباح دمان المحترم
ننثني للمبادرة الخلاقة النابعة من الحرص الميمون لأنهاء المختلف عليه بين الطرفين المتحابين روحياً وأنسانياً وفقاً لأركان الأيمان المسيحي الخلاق خدمة للبشرية جمعاء..
شكراً لجميع المداخلات الموضوعية الحريصة على البناء دون الهدم ، كبح النيران دون تأجيجها ، زيادة نور الشمعة الوضاءة دون أطفائها ..
رأي السكرتير الشخصي لغبطة مار روفائيل الأول ساكو محترم ومقيم لكنه ليس رسمياً ، وليس بمثابة رأي غبطته الجزيل الأحترام.
لنكن متفائلين ولو ببصيص ضوء لنلعن الظلام .. كل الخلافات تزول وتتلاشى وتنتهي بالحوار والحوار والمزيد منه ، الموضوع بسيط جداً ، وحساس للغاية ، والأعضاء المقترحة نكن لها كامل الأحترام والتقدير كونها تملك ذراعاً طويلاً ومقيماً .. لذا علينا بمزيد من الحوار البدائي بين اللجنة وطرفي الأختلاف الذي نعتبره من وجهة نظرنا المتواضعة خيراً وتقدماً وتطوراً للكنيسة الكلدانية الروحية وليس العكس (لأن في الأختلاف تطور وتقدم وتجدد .. وفي غيابه لا تطور ولا تقدم ولا تجدد)..(الأختلاف لا يفسد في الود قضية)..الطرفان يملكان الود والتضحية والأيمان الحقيقي لمهامهما الروحية والانسانية ، ومتمكنان روحياً رياضياً وفكرياً ثقافياً وخبرات أجتماعية كبيرة..لذا نحن متفائلونه في معالجة ما يمكن معالجته وبأقرب ما يمكن من أجل خير وتقدم ورقي وتطور وتجدد للكنيسة الجامعة روحياً وأجتماعياً وثقافياً وحتى أقتصادياً ..
سيروا وبركة الرب معكم ومعهم في الخير واليسر والسلام في الأرض لصالح الأنسان الفادي للأيمان ومن أجله..
اخوكم
منصور عجمايا
12\01\15

1065
الأخ العزيز أستاذ متي كلو المحترم
موضوع قيم لما يحتويه من مواقف أنسانية تجاه شعبنا العراقي النازح والمطلوب معالجة وضعه من السلطة العراقية قبل المجتمع الدولي ورؤساء الحكومات الأخرى في العالم.
حكومة العبادي ورثت وضع مأساوي وتركة ثقيلة جداً جداً ، ولكنها طالما وافقت على تحملها المسؤولية الأدبية والأخلاقية تجاه العراق وشعبه ، يفترض منها معالجة كل الموروث الفاسد ، والأنطلاق الى تحقيق الأمن والأمان والأستقرار للشعب ، وبعكسه عليها أن تعترف بعدم مقدرتها لمعالجة الوضع الدامي والفساد القائم والمستشري والمتواصل في أجهزة السلطة في غياب الدولة لأنها من نصيب المحتل الذي يلعب سلباً بمقدرات البلد ويعمل لتمزقه أرباً أرباً.. وهذه هي الكارثة الكبرى التي يجني ثمارها العراق وشعبه..
الف تحية لكل كلمة تخدم ولا تدمر ، وتنطق الحق والعدل من اجل العراق وشعبه
أخوكم
منصور عجمايا


1066
الأخ والأستاذ العزيز فارس ساكو المحترم
شكرا لمساهمتك وأرسال الموضوع مع التقدير
كل عام وانت وشعبنا في الغربة والعراق بخير ويسر وسلام
اخوكم
منصور عجمايا

1067
عزيزي أستاذ فاروق المحترم
شكرا لمروركم الكريم ومساهمتكم الجديدة
أعذرني ودعني أن أختلف معك ببعض العبارات المزكومة بحق المختلفين معكم وحتى معي ، والتي نعتقدها لا تخدم توجهنا وعملنا الأنساني والأدبي والثقافي ، كما ونظرية التطور الفكري للأنسان وتقلباته مع الزمن والظروف الموضوعية التي تحيط بالأنسان ، ومن ناحيتي متفائل جداً في تغيير قناعات المختلفين معي عبر الزمن مهما تكلست تلك الأفكار مع الوقت ، وعليه أن لا نمل ولا نتقاعس حباً بالبشرية.
عدم الرد من قبل المختلفين والذي من جانبي الشخصي أحترمه جداً وفق مبدأ ( الأختلاف لا يفسد في الود قضية).. وعليه عندما نطرح فكرة أو موضوع أياً كان نوعه لابد وان يكون قابل للحوار وحتى الأختلاف المطلوبين ، أيماناً منا في أحترام الرأي الآخر ، وهذه هي سمة الثقافة والتطور الفكري في العصر الحديث ، وفي خلافه لا معنى للثقافة ولا معنى للأنسانية وتطورها وتقدمها المطلوبين في هذا الزمن التقني العلمي المليء بالعقد والتعقد والذي بحاجة الى فكر متجدد أصيل.
من ناحيتنا نقول ما نراه من وجهة نظرنا حقيقة واقعية موضوعية ، وقد تكون من وجهة نظر الآخرين مناقضة لفكرتنا وعلينا أحترامها وتقبلها على مضض ، للأستفادة من الفكر المختلف وحتى المتناقض وفقاً لصراع الأضداد من أجل خدمة شعبنا ومصالحه الآنية والمستقبلية.. وعلى الشعب والقاريء الكريم أن يعي الحقيقة التي تخدمه قومياً ووطنياً وأنسانياً..
عندما قيمنا موقف الباطريرك المبجل أيجابياً في هذا الجانب القومي التاريخي حول رفضه للتسمية القطارية المخجلة ، وبمواقف أخرى كثيرة أيجابياً لا يمكننا نسيانها ، هذا لا يعني ليس هناك نواقص وأخفاق من قبل الباطريركية سابقاً وحتى حالياً .. والسبب هو العمل لأننا نعلم بدون عمل ليس هناك خطأ أبداً وفي العمل لابد أن تظهر الأخطاء هنا وهناك .. في الرسم الهندسي للعمارة كل شيء مثبت ودقيق ولكن هل يمكن للمهندس التنفيذي تقليده كاملاً على الأرض كما في الرسم!!؟؟ وبدون أن تحدث أخطاء هنا وهناك؟؟بالتأكيد لابد من أخطاء في العمل ولابد من تصليح الأخطاء دون التزمت بها وعدم معالجتها. وكل ما ذكرناه حول الباطريركية المبجلة ينطبق على جميع الأبرشيات والمؤسسات الأخرى بأختلاف تنوعاتها وأختصاصاتها وعلى جميع المؤسسات الكنسية والمدنية الأستفادة من آراء شعبهم ومنتسبيهم والأنفتاح على الجميع وتقبل الآراء من أصغر مؤمن أو منتسب ، بعيداً عن ممارستهم للدكتاتورية والأستبداد الذي عفا عليها الزمن وشرب ، والسبب نحن لسنا مثاليين بل بشر ومادة حية فكرية غير جامدة قابلة للتغيير والتطور من والى!! أيجاباً أم سلباً.(المثالية تعني الآب والأبن وروح القدس الأله الواحد آمين)
شكري وتقديري ومحبتي لكم مع المعذرة لك ولجمهورنا الكريم قرائنا الاعزاء للأطالة والف سلام..
اخوكم
منصور عجمايا
 

1068
الأخ العزيز كالدنايا المحترم
شكراً لمروركم الكريم وتقييمكم ووجهة نظركم مقّمة
مع التقدير والأحترام
-----------------------------------
الأخ والأستاذ فاروق المحترم
شكراً لمروركم الكريم ورأيكم محترم من قبلنا
شخصياً التقيت مع غبطة مار ساكو الجزيل الأحترام قبل ما يقارب السنتين بعد أنتخابه بطريركاً على الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم. وبالنسبة لي من خلال اللقاء كان صدري مثلوج لأن مواقفه محترمة ومقبولة من الناحيتين الكنسية الروحية ، كما ونظرته العلمانية الأممية الأنسانية ، يحمل ثقافة أنسانية عامة وقاريء جيد جداً وكاتب بمستوى الحدث والتاريخ ، متطلع على كتبه ومؤلفاته ومحتفظ بقسم من مؤلفاته ، محترم وجهة نظرته الدينية والدنيوية ، وحتى وان حدث أختلاف فكري أعتبره من الأيجابيات المطلوبة ، ولهذا كنت دقيقاً وواضحاً بعدم التدخل في أمور لا تعنيني وفقاً للنظام الداخلي للأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، ناهيك عن عدم تدخلي بأمور كنسية كونها خارج أختصاصي ، وأن تطلب مني التدخل من قبل رجال الدين سأكون من الملبين لطلبهم بطرح وجهة نظري التي أراها تخدم الكنيسة وليس الأشخاص أياً كان موقعه برضا أم عدمها.. هذا لا يهم ..المهم يكون لنا موقف خادم للمجتمع فقط.
تحية ومحبة لكم
-------------------------------------------
الأخ العزيز ليون برخو المحترم
شكراً لمروركم الكريم نقدره عالياً
بالنسبة لي نحن نكتب من أجل فائدة المجتمع وليس مجرد الكتابة ، وعليه نتقبل كل وجهات النظر أياً كانت موقعها ومصدرها سلباً لنا أم أيجاباً ، وأنا أكون شاكراً جداً من ينتقدني وعلى أستعداد للأنتقاد الذاتي متقباً نقد الآخرين بترحاب صدر ، وعليه شكرا لك ثانية.
أما موضوع الخلاف الكلداني - الكلداني المؤسساتي ، لا أعتقد أنك متوفق في هذا التقييم وهذا الرأي أبداً..
المؤسسات الكلدانية المدنية والأجتماعية والثقافية بخير وتقدم مستمر ، ولها نشاطاتها الملموسة بهذا الأتجاه..ولكن قد تكون هناك وجهات نظر مختلفة بين الكلدانيين أنفسهم ، فهذا ما نراه أيجابياً ومطلوباً من أجل التقدم والتطور داخل المؤسسة الواحدة كما وبجميعها. أبشرك الكلدان بخير وتقدم وتطور من جميع النواحي ، طالما هناك مثقفين كلدان يحملون صفات نزيهة وبنكران الذات ، بعيداً كل البعد عن المصالح الذاتية والشخصية والأنانية المقيتة ، كارهين للمال ومغرياته وعاملين جميعاً خارج المصالح الفردية ومع المصلحة العامة ليس قومياً فحسب بل ووطنياً وأنسانياً.
كل كاتب له حريته في الكتابة وفقاً لوجهة نظره ، وهو الذي يتحمل وزر كتابته وليس المؤسسة المرتبط بها ، والكثير من الكتاب الكلدان هم ليسوا مرتبطين مع أية مؤسسة كلدانية ، وعليه نحترم وجهات النظر للجميع أياً كانت وممكن تصيب وممكن تخفق..
------------------------------------------------------------
الأخ حنا الساوا المحترم
شكرا لمروركم ومساهمتكم مع التقدير
كل شخص له ظروفه وفكره في الزمان والمكان ، ووجهات النظر أياً كانت يجب أن تحترم
هناك أمور ليست من أختصاصنا ولا تمسنا وخصوصاً الكنسية منها ، وعليه نحن نحتفظ في هذا الجانب كونه خاج من أختصاصنا كما نحن نعتقد ذلك ، وعليه لكل حادث حديث..
اخوكم
منصور عجمايا
 

1069
لغبطة أبينا الباطريرك روفائيل الأول ساكو مواقف لا تنسى!!
تعرفت على غبطته بعد منتصف الثمانينات من القرن الماضي ، عندما كان كاهناً في كنيسة أم المعونة ومعها مدرسة أبتدائية سجلت أولادي بها بناءً على نصيحة المطرن الفقيد كوركيس كرمو والقس والمطران فيما بعد الشهيد فرج رحو الله يرحمهما كوني من رعيتهم ومن سكنة الموصل ، زرت مدرسة أم المعونة لمعرفة مستوى تعليم الأولاد ، وبعد خروجي من أدارة المدرسة شاهدته واقفاً في باحة المدرسة فأديت التحية له مع سلام حار مع الفرحة بلقائه ، كان بسيطاً متواضعاً حنوناً فرحاً في اللقاء مع الطلاب وتدريسهم بكل محبة وأخلاص مكملاً المهنية التعليمية والروحية الحياتية والأنسانية ، شعرت في داخلي محبة عميقة بين كاهن وشخص من عامة الناس ، لم تكن رادفتني في حياتي منذ طفولتي أن ألتقي مع أي كاهن آخر بمستوى روحيته وتقبله الأنساني ، كما عايشت الأمور في  الكنائس الأخرى بما فيها مدينتي التي ترعرعت وتعلمت وتناولت فيها.
بعد ربع قرن من لقائي الأول زرت غبطته في بغداد بعد تحديد الموعد مشكوراً، ومعي الأخ والزميل نامق كوفد من الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان في نيسان 2013 ، لتقديم التهاني لغبطته بمناسبة موقعه الجديد باطريرك بابل على الكلدان ، رأيناه أباً حنوناً عطوفاً متفهماً ومتجاوباً مع طروحاتنا ومرحباً باللقاء التاريخي ، أستفاد كثيراً لتوضيحاتنا ومغزى زيارتنا كأبناء لأب يستحق كل الحب والتقدير ، ولم يبخل علينا من وقته الثمين رغم التزاماته ومواعيده العديدة ، وما أعجبني به هو تأكيده على هويته وقوميته الكلدانية التي يعتز بها أشد الأعتزاز ، كما وعمله الروحي الأنساني الكبير والواضح في مفردات نطقه وعمله ، لكنه يتكلم قليلاً دون حبه وتقبله للتكرار الممل ، ومستمع جيد ، ومحاور لبق ، يتكلم بواقعية قلّ مثيلها ، وهذه من الصفات الفريدة في أنسان يعيش في وضع فريد من نوعه في عراق الأزمات والظروف الصعبة والمعقدة والعسيرة القاتلة ، وعليه يستحق مزيداً من الحب والثناء والتقدير.
 لغبطته معلومات ومطالعات ودراسات وبحوث تاريخية بحصوله على الشهادات العالية في اللاهوت والتاريخ ، لذا يعتبر من العلماء التاريخيين المتميزين في هذا الحقل المليء وللأسف بالتحريف المتعمد من قبل مزيد من الكتاب وفق تقلبات الزمن الرديء ، بحكم الممارساة الأستبدادية للفاشست الذين حكموا العراق بالحديد والنار طيلة عقود من الزمن الغابر.. لكن غبطته بقى وفياً صادقاً أميناً مع التايخ والشعب ، لم يقبل يوماً أن يكتب حرفاً واحداً أو كلمةً أو جملة تسيء الى مهنية العلم والحضارة والتاريخ.
اليوم موقفه مقيم ومحترم في رفضه للتسمية الهجينية المبتكرة بالضد من التاريخ ، كان صريحاً ووفياً وأميناً وصادقاً في عدم القبول بالتسمية القطارية على أساس الوحدة المبتورة التي مزقت شعبنا وشرذمته (الكلداني السرياني الآشوري). واليكم الرابط أدناه من موقع الباطريركية المبجلة.
 http://www.saint-adday.com/permalink/6968.html
لا يسعنا الا أن نقول لغبطته مشكوراً لمواقفكم الصريحة والجريئة في خدمة شعبكم ووطنكم الذي هو بأمس الحاجة لجهودكم وجهود كل الخيرين ، أنه موقف دستوري مستفتى عليه ومقر عام 2005.. سر يا غبطة الباطريرك الى الأمام ونحن الى جانب كل الخطوات التي تخدم شعبنا في عراقنا الأصيل ، متمنين أزالة الغيمة القابعة على صدور المؤمنين وأذابة الجليد المتراكم لفترة من الزمن بين غبطتكم وسيادة المطران مار سرهد يوسف جمو ، والذي نرى تراكمه في خدمة الشيطان وشركائه ، فلابد من أذابته بأسرع ما يمكن ، وأنتما مليئان بروح القدس ومحبة المسيح الواحد في الآب الأحد ، أكسروا كل صلد يرادفكما ، وأزيلوا كل عائق أمامكما ، وأنطلقوا لخدمة المسيح ومع المسيح والى المسيح .
منصور عجمايا
9\1\2015[/
b][/color]

1070
الأخ ماجد ايليا المحترم
بداية : شكرا لتأشورك وتقاتلك من أجل التعنصر الطائفي الآشوري المقيت ، القاتل والمدمر لكل ما تبقى من الأنفار المتعددة من الآثورية ، وانت قاريء للتاريخ ومتطلع عليه دون أن تدرس أصوله ونتائجه التاريخية التي عانى الآثوريين منه عبر مراحلة المتعددة ومنها سميل 1933 ، ويظهر بأنكم تريدون أنهاء الشعب الكلداني والسرياني حتى مما يفكر في البقاء في العراق منهم ليتم سحقهم من قبل الآخرين نتيجة هذا التطرف الجاثم على صدوركم ، وما علينا الا أن نحذر الكلدان والسريان من هذه المغبة والعاصفة المدمرة لهم في المنطقة ، وفي هذه الممارسة العسكرية الفاضحة ستمررون مقدمات فناء شعبنا الكلداني والسرياني في غياب الآثوريين في المنطقة ، وأقترح أن تمرر مشروعكم الفاشل على الآثوريين في شيكاغو وبقية دول العالم للتواجد الآثوري لتحرير أقليم آشور ، والكلدان والسريان سيقومون بخدمتكم لأنكم أسياد الأقليم الآثوري في نينوى.
شكراً على هذا التخبط القاتل المليء بالدم على حساب المظلومين والفقراء من الكلدان والسريان  بنتائج واضحة ليبقون بين المطرقتين القاتلتين دون ان ينجى منهم أحد ، والمستفيد الوحيد تجار الحروب من الأحزاب الآثورية(الآشورية) المنتفعين على حساب المظلومين والمشردين والنازحين في دهوك وأربيل..
نحذر أبناء شعبنا الكلداني والسرياني من مغبة هذا المشروع القاتل والمدمر ، وما تحذيرنا هذا سوى خدمة للأنسانية والأنسان عموماً.

اخوكم
منصور عجمايا

1071
[b]
أين نحن من الحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(5)!!؟؟
حرب العولمة وحواضن الأرهاب :
ليس غريباً ولا جديداً أستخدام داعش لأساليب غريبة وعجيبة في عالم القتال ، فهم آلة مسيرة من قبل القوى العالمية المتنفذه والمسيطرة على زمام الامور في قيادة حرب العولمة من النواحي السياسية والأقتصادية والمالية والعسكرية ، بفعل العملاء وأحنداتهم المسيرة والعاملة في خدمة القطب الفاعل على المستويين العالمي والمحلي الأقليمي ، يحركهم القطب العامل لزعزعة أمن وأستقرار المنطقة من خلال العمالة الأسلامية والقومية العربية المتمثلة بالبعث الفاشي الأسلامي ، لخلق حواضن أرهابية جمعية لها باعها الواضح والمشخص في دعم وأسناد داعش بكل الطرق والوسائل المتاحة ، مقابل نوايا مبتورة سلفاً لأستلام السلطة بالتعاون مع داعش باي ثمن ، وبالمقابل هناك فعل مضاد متعاون مع السلطة القائمة لضرب وحصر الدور المؤثر لأنهاء الحاضنة الأرهابية بفعل التعاون  مع احهزة السلطة القائمة ، لدعم وأسناد تلك القوى لضرب داعش والخلاص منه ، من خلال متطلبات وطنية متلاحمة ومتعاونة بكل مسمياتها ، للأنخراط في القوات المسلحة لفئات المجتمع وجميع القوميات والمكونات العراقية بعيداً عن الطائفية المقيتة والتعنصر القومي المدمر.
كما العمل والتنسيق مع البيشمركة التي ساهمت وتساهم في المعارك مع الجيش العراقي وقوات الحشد الشعبي ، في تحرير الكثير من المناطق التي كانت داعش وقوى الظلام مسيطرين عليها بفعل دعم ومساندة ومعرفة امريكا واجهزتها الخاصة وسهم حلف الناتو في المنطقة (النظام الأسلامي التركي) بالاضافة الى قوى المنطقة الرجعية - السعودية وقطر. كل هذا حدث للتأثير على تخبطات الحكومة الفاسدة السابقة قبل أنتخابات نيسان 2014. فتحرك مجلس الأمن الدولي على وجه السرعة ليصدر قراريه 2170 و2178  ، لتقديم مساعدات للعراق وفرض عقوبات للدول التي تدعم الارهاب.
أحلام داعش الناكسة:
لم يكن غريباً لدينا حلم داعش البغيض الجاني شراً وتخلفاً على أنسان الشرق الأوسط عموماً والعراقي خصوصاً ، مستنداً الى التخلف الفكري والثقافي وخنوعاً وخضوعاً للغالبية للقبول بسياسة بالأمر الواقع وبالعنف الواحد للنظام الأستبدادي العالمي الجديد ، وحليفه المنهار نظام صدام الدامي والضعف الشعبي لمقاومته ورده طيلة فترة طويلة تزامنت لعدة عقود بسبب سياسة رعناء همجية التهديد والوعيد والاغراء(تريد تمرة أكل .. تريد جمرة أحترق) ، بالأضافة الى أبتكاره الحملة الأيمانية الزائفة من قبل رأس النظام المتعفن والموبوء بالفساد المالي والأداري وحتى أخمس قدمه السافل بأنتهاكه كل القيم  وحقوق الأنسان والحيوان والنبات وكل حي على الأرض ، مما أضعف الفكر الوطني الحريص على الشعب ومصالحة الوطنية ، لخلق البديل الطائفي المقيت والقومي العنصري الهدام ، ليجعل عقول الشعب تتخدر بالدين مع تشديد الصراع الديني نفسه ليتحول الى دموي قاتل وناهب ومدمر لأحدهما الآخر ، ناهيك عن تأجيج الصرار الدموي بالضد من الديانات الأخرى المسالمة كالصابئة المندائيين والمسيحيين والأزيديين وغيرهم ، مع تخبط واضح للسلطة المالكية طيلة ثمانية أعوام مع مزيد من الأخفاقات الحاصلة دون معالجة ، بل زيادة مآسي الشعب العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية  ، ليتحول الوضع الأنساني من سيء الى الأسوء.
كل هذا الوضع الآنف الذكر أعلاه هيأ مناخاً خصباً لظهور داعش وسيطرته على أكثر من ثلث العراق تواصلاً مع المناطق السورية التي رضخت تحت سيطرته الدامية ،  لينشر أيديولوجيته الخبيثة لبناء دولة الخلافة الاسلامية التي عفى عليها الزمن في الأقسام التي سيطر عليها لأجزاء من سوريا والعراق ، بدعم دولي واقليمي واضح للداني والقاصي دون مراعاة تطور تقني وعلمي ومعلوماتي وتكنوقراطي وحقوق الأنسان واللوائح المشرعة منذ 1948 وفق المواثيق والأعراف الدولية ، ناهيك عن التقنيات العسكرية الحديثة لدول العالم الذي نراه ذو قدرات وأمكانيات عالية جداً مقارنة بقوة وقدرات وأمكانيات داعش وحلفائها من القوميين الفاشست ، الذين أثبت التاريخ فشهم الذريع في أدارة الدول والشعوب التي حكموها لفترات ليست قليلة دون أن يقدمو شيئاً لخدمة شعبهم وأمتهم وأوطانهم العراق وسوريا نموذجاً.
أسباب فشل داعش:
1.أستخدامه لأساليب قديمة بالية وفق الشريعة الأسلامية قبل 1400 عام.
2.ضعف الخبرة والأدارة والحكم وتناقضاتها الأيديولوجي والديني المتخلف مع الفكر العلمي والثقافي المتجدد والمتقدم في العالم.
3.فشلهم الواضح في بناء دولة الخلافة الأسلامية التي أعلنوها في العراق والشام.
4.تردي واضح للمعيشة السكانية في المناطق المحتلة من قبلهم لفترة في العراق وسنوات متعددة في سوريا.
5.أنهيار الوضع الأقتصادي والخدمي والصحي والانساني في المناطق الخاضعة لنفوذ داعش.
6.لم يتمكن داعش من أصدار عملة نقدية معترف بها من قبل دول العالم للعمل وتمشية أمور الشعب الخاضع المسجون من قبله.
7.لم يتمكن داعش من أصدار جوازات السفر للمناطق الخاضعة تحت سيطرته.
8.تخبط واضح لقيادة داعش في زيادة الفوضى الخلاقة التي تبنتها أمريكا في المنطقة عموماً والعراق خصوصاً.
9.تعطيل المدارس في جميع مراحلها والمعاهد والجامعات ، والتمايز بين الأنثى والذكر والتفريق بينهما ، وخوف الأهالي في أرسال بناتهم وأولادهم الى المدارس تحفظاً من قياداة داعش وأساليبهم الهمجية المتخلفة.
10.الوضع الصحي المتردي جداً وعدم توفر الماء والكهرباء وبقية الخدمات للمناطق الخاضعة تحت سيطرة داعش.
11.صدور أحكام جائرة من قبل قياداة داعش ومحاكمها الفاشلة الفاشية بالضد من الشعب الخاضع تحت سيطرتهم..من أعدامات وسجن وجلد وتعذيب على مرأى ومسمع الناس ، هدفهم زرع الخوف والرعب بين أوساط الشعب.
12.حدوث شرخ واضح بين قياداة داعش وحلفائها الفاشيين القوميين ، في قيادة مفاصل السلطة والحكم على الشعب ، مما حدث خلاف دوموي بينهما وهذه هي القشة التي قصمتهم وشرذمت قواهم.
13.التناقص الحاصل في عدد منتسبيهم واعدام متسربين منهم ، وزيادة ملحوظة في قوة الجيش والحشد الشعبي وقوات البيشمركة والتعاون الحاصل بين الجميع لضرب داعش وعصاباتهم.
14.التغيير الحاصل والملحوظ في النجاح السياسي والعسكري والتعبوي لحكومة العبادي على الصعد الداخلية والأقليمية والدولية.
15.بروز وعي شعبي وطني واضح للشعب العراقي بعد الهجمة الشرسة لداعش وممارساتها الهمجية القاتلة ، بغض النظر عن الأنتماء القومي والطائفي الديني ، مما جعل داعش في وضع هش قابل لنهايته قريباً.
منصور عجمايا
4\1\2015[/b]

1072
الأخ والأستاذ سيزار الورد
شكراً لمساهمتكم والمعلومات التي رافقتها ونكون لكم شاكرين لجهودكم وقلمكم الجويء والواقعي والمثبت بأدلة وبراهين ..
نتمنى من الكتاب الأعزاء الأستفادة من وجهات نظركم وطروحاتكم المقيّمة من قبلنا وغالبية الكتاب الكلدان والعراقيين.
لكم منا كل الحب والمحبة في العام الجديد وكل عام وانتم والعائلة
وبخير ويسر وسلام..
ولشعبنا الحياة الجديدة لمستقبل أفضل وأحسن وأشمل
أخوكم
منصور عجمايا[/color]

1073
الأخ عبد الأحد سليمان المحترم
كل عام انت وجميع بنات وأبناء شعبنا العراقي بخير ويسر وسلام
المقتبس:
ولكن أن تكلّم أحد المنصفين دفاعا عن الحق قامت قيامة الذين حضروا مؤتمر النهضة الكلدانية ووجهوا كل قبيح من الكلام ضدّهم والدافع يبقى مستورا بالرغم من وجود اشاعات كثيرة يمكن أن تظهر للوجود
مستقبلا كحقائق مخجلة[/color].(أنتهى الأقتباس)
أعذرني أن أقول لك ..لم تكن موفقاً أبداً في هذا الجانب ، والدليل الأستاذ عبد الله رابي هو عضو رئاسة مؤتمر النهضة ومقاله واضح مقيم من جانبكم الشخصي في مقالكم هذا ، نحترم رأيكم والدكتور رابي هو كلداني حضر المؤتمر بمحض ارادته كما نحن حضرنا المؤتمر خدمة لشعبنا الكلداني والمسيحي كما والعراق عموماً.
غالبية من حضروا مؤتمر النهضة الكلدانية وأنا أحدهم لم يتدخلوا بالأمور الكنسية قط وغير مرتاحين يقيناً مما يحدث في كنيستنا الكاثوليكية العريقة..لذا كفاكم الكيل بعدة مكاييل ، وعليكم أنصاف أنفسكم وضميركم وعدم التخبط في نقل المعلومة الضالمة لتشويه الحقائق على أرض الواقع.
تحية ومحبة لكم متمنين الكف لقلب الحقائق.
اخوكم
ناصر عجمايا

1074
الأخ عدنان عيسى المحترم
بداية كل عام وكل الايام نتمنى لك ولشعبنا كل الخير والتقدم والسلام
شكرا لهذا السرد المؤثر في المسيرة الايمانية الروحية على أداريي كنيستنا الكاثوليكية ، ونحن من جانبنا نؤيد كل كلمة جاء بها نيافة البابا ...لابد من الأصلاح الجذري للكنيسة ومراجعة ذاتها عن كثب وفق مسيرتها الأيمانية وعلاقتها مع الرب يسوع.
دمت في أمانة الرب دائماً ، نتمنى لرجال الدين أن يتعضوا من هذا الفكر النير للبابا الفقير المتواضع في مسيرته الحياتية الجسدية ويتقدموا جميعاً لروحانيتهم وليس لملذات الدنيا الزائلة..
تحياتنا لكم ولشعبنا مع نهاية العام والعام القادم وكل الأيام
اخوكم
منصور عجمايا

1075
الأخ chaldean idol guy

شكرا لردكم الكريم للاستاذ عبد قلو مع التقدير
شكرا لمساهمتكم للموضوع ..كل عام وانتم بخير ويسر وسلام

اخوكم
منصور عجمايا

1076
الأخ أثير شمعون المحترم
أيامكم سعيدة وعام جديد لكم وللعائلة والأهل
شكراً لمقالتكم القصيرة المؤثرة والتي تعطي درس بليغ للكتاب الأعزاء ، والأستفادة من وجهة الخيرين من أمثالكم الخيرين للأستفادة من الرأي السديد ، ومن لا يعير أهمية لرأي الآخرين أياً كان ومهما كان هو غير موفق لنفسه ولشعبه.
شكراً ثانية لكم ولرأيكم السديد لابد من الأستفادة منه
اخوكم
ناصر عجمايا

1077
الأخ العزيز أثير شمعون المحترم
شكراً لمساهمتكم ورأيكم يشجعنا في مجال ليس من أختصاصنا ، ولكن كما يقال للضرورة أحكام وللواقع المؤلم ضرورة التدخل لأبداء الرأي فقط وفقط ، والكنيسة حرة بالأستفادة من الآراء السديدة المعتدلة البناءة ، كما والمخفقة الغير المنصفة والمدمرة من عدمها ، وهنا الكرة في ملعب رجال الدين الأعزاء علينا جميعاً ، للعمل بما يخدم مسيرتهم الروحية الدينية وما يخدم شعبنا المدمر من كل النواحي ، ونحن نعتقد أن شعبنا هذا هو الكنيسة بعينها ، والتقليل من دوره هو ضرب الكنيسة وشعبها بالصميم ، ورجال الدين يساهمون بشكل أو بآخر بهدم كنيستهم (شعبهم) ، ومن مصلحتهم والكنيسة الكلدانية أيلاء الأهتمام الكامل بالآراءالسديدة للشعب والحريصة لصالحهم وكنيستهم..
شكراً ثانية وكل عام لك وللعائلة وجميع بنات وأبناء شعبنا الكلداني والمسيحي المظلوم الصحة والسعادة والأمن والأستقرار الدائم لحياة أفضل وأحسن بتجدد وتقدم.
اخوكم
منصور عجمايا

1078
[b]الأخ الكاتب أنطوان الصنا المحترم
تحية وتقدير
شكراً لردكم الكريم رغم عدم الأنصاف والتقدير الصائب من جنابكم
أتمنى ان تنصف نفسك ولو مرة واحدة لتنطق جزء بسيط من الحقيقة للقاريء الكريم..
يا أستاذ الصنا ..أين هو أنحيازي الى سيادة المطران سرهد جمو!!؟؟ فأنا أستعنت بما أنت كتبت ، وانت بأعترافك من خلال ما ورد في مقالكم وما أقتبسناه منه هو أنحيازك للمطران جمو من حيث لا تدري ، وبناء على المقتبس وضحت ونقلت ما أنت دونته وليس من أبتكاري ولا من أجتهادي ولا أنحيازي الى أية جهة معينة ، وعليه من فمك وقلمك وكتابتك أنت أنحازيت الى مار سرهد من غير وعي ولا دراية ، ويتبين أنت كتبت حقيقة معرفتك للقانون الكنسي والذي ممكن أنا أجهله ..فمشكوراً عليه التوضيح في نهاية مقالكم المؤقر.
كنت أتمنى وأنت كاتب لك ذراعك الطويل في حقل الكتابة أن تكتب بموضوعية وبدقة دون أن توجه الحكم المسبق والمباشر لما دونته أعلاه ، وهذا ما يؤسف عليه حقاً ونقطة سوداء في سجلك الكتابي شأت أم أبيت ، وكما وضحت في المقال ليس هناك الكمال الفكري لأي أنسان مهما كانت ثقافته عالية ، كان الأفضل أن تعترف للجمهور من دون زرع الأتهامات الباطلة وبلا مبرر ، ونحن عندما ننتقد أي كاتب وأنت منهم الغرض صحي وللمعالجة فقط.. وليس هناك ما يخالف ذلك بيني وبينك من أي خلاف.. فعلام التهرب والكيل الغير المنصف والأتهام الغير الصحيح ولا السليم لتقع في مطب آخر ، لا احبذه لك أنا قبل أن لا تحبذه أنت..
يظهر من خلال أعترافك الشخصي أنت منحاز الى مرجعية غبطة الباطريرك وهذا خطأ كبير ترتكبه بالضد منك ومن قلمك ، أعذرني أن أقول لك وبصراحة لفائدتك أنه معيب جداً لك ، أما اذا هناك بينكما قضايا ومصالح شخصية تفرض أنحيازك فهذا هو قدرك ، وبالنسبة لي أنا مختلف معك كوني غير منحاز لأي منهما معاً ، ونصيحتي الأخوية:
على الكاتب وأي أنسان أن يكون محايداً وليس منحازاً أبداً لأي من المختلفين .. لا بل المفروض من الجميع الحيادية التامة مع محاولات جادة لتقريب وجهات النظر المختلفة بعيداً عن الأنحياز لأي من المختلفين ، وهذا أحد الدروس التي تعلمناها منذ صغرنا وليس كما نحن الآن. لأن الأنحياز لأي منهما يعني زيادة الخلاف وتعميقة .. وفي حالة ألتقاء المختلفين معاً وهذا ما يحدث وممكن أن يحدث وأتوقع حدوثه ومتفائل منه ، لذا يبقى المنحاز في موقع لا يحسد عليه..
شكري وتقديري لك وللقاريء الكريم وللمختلفين معاً.
اخوكم
منصور عجمايا
[/b]

1079
الأخوة الأعزاء المحترمون
شكرا لمداخلة الجميع مع التقدير
للأسف يتم فهم الموضوع بشكل خاطيء تماماً
نحن لم نتطرق الى التاريخ ولا الى القوميات سواء أنقرضت أو بقت حية غير ميتة.. كما لم نذكر أية تسمية معينة بالضد من أية قومية كانت ، ولم نتطرق الى محو الآشورية (الآثورية)بقائها من موتها في أقليم آشور..ولا أحيينا الكلدانية على حساب القوميات الأخرى , وهذه حالة مؤلمة حقا في زيادة وتعميق الخلاف بين أبناء الشعب الواحد بغض النظر عن المسمى القومي ، وبأعتقادنا التاريخ يوظف للصالح العام دون تزييف ولا أنقاص للآخرين .. وعلينا الأستفادة من التاريخ وليس العكس لضرب الآخر والتقليل من دور الآخرين ..نحن نؤمن بالواقع الحالي المتواجد على الأرض ، نؤمن بواقعية (لا احد يمكن أن يلغي الكلدان كشعب قومي ولا يمكننا أن نلغي الآشورية او الآثورية أحتراماً لمشاعر الآخرين
يا حبذى أن نتطرق ونتداخل بموضوعية التي تخدم شعبنا ليس قومياً فحسب بل وطنياً في الدرجة الأولى..
تقبلوا تحياتنا وتقديرنا العالي
اخوكم
منصور عجمايا

1080
على هامش المقال:
كيف انتقل الفساد المالي والاداري من الفاتيكان الى الكنيسة الكلدانية ؟
أقتبسنا الفقرة الأخيرة من مقال الأستاذ أنطوان الصنا الأخير أعلاه  لمناقشته بحيادية وموضوعية:
فمثلا لا زال موضوع تحدي وتمرد المطران سرهد جمو على البطريركية الكلدانية احد المواضيع الحساسة التي تشغل شارع شعبنا الكلداني السرياني الاشوري المسيحي في الوطن والمهجر بسبب تدخلات ووصاية ادارة الفاتيكان على الكنيسة الكلدانية حيث لم يستطع غبطة مار ساكو رغم رسائله المتعددة من معالجة الموضوع والسبب ادارة الفاتيكان !! لان البطريرك مار ساكو لا يملك أي سلطة أدارية وتنظيمية مباشرة على أي من المطارنة والكهنة الكلدان في أوربا والأمريكيتين وأستراليا وكندا !! حيث تنحصر صلاحياته الادارية على الوطن العراق ودول الشرق الاوسط فقط.(انتهى الأقتباس)
الجواب:1.الكاتب وأي كاتب مهما ألتزم بأيديولوجية معينة ، يفترض أن يظهر حياديته ويكتب بنزاهة ودقة وموضوعية في معالجة ما يمكن معالجته ، وفقاً للنقد البناء بعيداً عن التجريج والتخوين والحكم المسبق على الآخرين لدرأ الفائدة للقاريء الكريم والمتتبع المعني بصدق وأمانة.
2. أكتفينا بمناقشتكم وتوضيح وجهة نظرنا المتواضعة والتي نراها موضوعية آملين أن نصيب في طرحنا هذا ، من خلال مناقشة الفقرة الأخيرة المقتبسة من مقالكم الموسوم وفق عنوان مقالة الكاتب المؤقر أعلاه:
3. بداية الفقرة أعلاه أشرتم الآتي(فمثلا لا زال موضوع تحدي وتمرد المطران سرهد جمو على البطريركية الكلدانية).
أننا نرى هناك أخفاق واضح من جنابكم يا أستاذ أنظوان الصنا لو تمعنتم بدقة من خلال مراجعتكم للفقرة أعلاه وهو مقتبس من مقالتكم ، لماذا الحكم المسبق على أعتبار الموضوع تحدي دون أن تكتفي لتلحقه بالتمرد من قبل سيادة مار سرهد جمو على الباطريركية الكلدانية ، فمن خولكم بالحكم المسبق على سيادة المطران بتحديه وتمرده على الباطريركية؟ ولماذا صب الزيت على النار؟ وما الغاية من هذه الأفعال التي تؤذي الكنيسة الكلدانية بالصميم ، ولو كنتم فعلاً حريصين على الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية ، عليكم بالتخفيف دون التصعيد ودون الحكم المسبق لتناقضوا أنفسكم بأنفسكم من خلال ما أوردتموه أنتم في نهاية الفقرة أعلاه بأعتبار كنائس وأبرشيات الخارج أوروبا وكندا وأمريكا وأستراليا ونضيف عليها نيوزلندا ، تكون علاقتها المباشرة مع الفاتيكان دون الباطريركية المختزلة مهامها بالعراق والشرق الأوسط فقط ، ومع هذا نصبتم أنفسكم  حاكماً على المطرانية والباطريركية دون وجه حق ومن دون تعيينكم ولا تخويلكم لأي منهما أو كلاهما!!! الا ترون أن عملكم هذا يضر بالكنيسة المؤقرة ، وكما تعلمون ويعلم جميعاً بما فيهم غبطة الباطريرك الجليل بأننا ندعو الطرفين للحكمة والموضوعية في معالجة الأختلاف في وجهات النظر، وعدم التصعيد الأعلامي والكف عن النشر المدمر من وجهة نظرنا ، ولابد من الحوار والحوار ومزيداً من الحوار الجاد والموضوعي بين الطرفين ، خدمة لكنيستنا وشعبنا المشرد والمغترب في خلاف التصعيد والتعكير والتعصب لجو الحوار الجاد المبني على التفاهم والحرص ، على الروحانية والأنسانية المطلوبتان ممارستهما من الجميع خدمة لشعبنا القابل للزوال.
4.نحن نعتقد الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية وأية كنيسة كانت . هي عائلة واحدة موحدة لا تتحمل الخلاف والتفريق ولا الطلاق لا سامح الله ، وممكن حدوث أختلاف معين هنا وهناك بين أفراد العائلة الواحدة(الكنيسة الجامعة للأكليروس) وهو ليس خطاً ولا معيب بل صحة ولابد له ، من خلال وجوب الأختلاف من أجل التطور والتقدم والتجدد والأصالة والوحدة وليس العكس ، والعمل لمنع تعكير صفوة التفاهم وزيادة الأختلاف ليتحول الى خلاف ، بسبب التدخل المشين من العامة المطبلين والمزمرين الضارين ، وهذه حالة مرفوضة وغير مجدية ولا صحية ، بل تعمل لزيادة المأساة والمعاناة لطرفي الأختلاف ولشعبنا الدامي المشرد في العراء القاسي ، ووضعه النفسي والجسدي المتردي جداً بما فيه حصول حالات وفاة عديدة ومتعددة ، من الشبيبة المسيحيية بالأضافة الى زيادة الوفيات بين عامة الناس من ضمنهم الطفولة الريانة الضحية الكبرى ، والشياب لكلا الجنسين (المرأة والرجل) بسبب العنف المتراكم والأرهاب الداعشي القذر ، وما رافق شعبنا من مآسي وقساوة الوضع السلس المؤلم لهم في كردستان ودول الشتات في الغربة والتغرب.
5.تؤكد يا أستاذ الصنا .. بأن غبطة الباطريرك لا يملك القرار لتنفذه الأبرشيات في العراق والعالم ، كما جاء في الفقرة أعلاه ولنقتبس منها الآتي:( ووصاية ادارة الفاتيكان على الكنيسة الكلدانية حيث لم يستطع غبطة مار ساكو رغم رسائله المتعددة من معالجة الموضوع والسبب ادارة الفاتيكان !! لان البطريرك مار ساكو لا يملك أي سلطة أدارية وتنظيمية مباشرة على أي من المطارنة والكهنة الكلدان في أوربا والأمريكيتين وأستراليا وكندا !! حيث تنحصر صلاحياته الادارية على الوطن العراق ودول الشرق الاوسط فقط(أنتهى الأقتباس)
والسبب الفاتيكان وأدارتها السلطوية والتنظيمية المباشرة على الأبرشيات والكهنة في الخارج بموجب الصلاحيات الأدارية لها ، وحصر مهام البطريركية على العراق والشرق الأوسط فقط. (شكرا لأنك تؤكد صلاحيات غبطته لترفقها بكلمة فقط).
وطالما تعلم بهذا الأمر الأداري والتنظيمي والنظامي المتفق عليه والتي تخضع الكنائس الكاثوليكية بما فيها الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية.. نقول لماذا تتدخل وغيرك من الكتاب بتأجيج الأمور بين الباطريرك والمطران؟ ولماذا غبطة الباطريرك الجليل لا يسترشد والقوانين الفاتيكانية ، ليصدر قراراته بموجب أرادته الذاتية؟ وأنت تنحاز وبوضوح أعلامي له كما والآخرين ، لتحكم على سيادة مار سرهد جمو بدون وجه حق ، بل من باب الضغينة والأفتراء والكيل بمكاييل ووو..................؟
ولربما أنت وغيرك من المصطفين لهذا الجانب أو ذاك تتهمونني بألأنحياز الى جانب المطرانية لا سامح الله ،  أو الباطريرك لا سامح الله .. أقول بملأ الفم وصراحة وعلانية وكما عودتني الحياة بمرارتها وقساوتها ومآسيها لعقود من الزمن الغابر.. لأؤكد أنا بعيد كل البعد عن توجهاتهما معاً جملة وتفصيلاُ ، وكلاهما الأثنين محض أحترامي وتقديري وتجمعنا وأياهم الكثير ، ولكنني أختلف معهما في الأمور القليلة جداً ، وأولها الأختلاف الذي تحول الى خلاف ، وعدم الحوار البناء بين الطرفين ، بالأضافة الى المقاطعة الشبه الدائمة بينهما ، ناهيك عن التعصب النفسي وعدم القبول بالآخر ، وضعف المكاشفة لأحدهما الآخر ، والضعف الحاصل في تقبلهما لفكر وطروحات الطيبين والحريصين من العلمانيين ، والتشبث بالرأي المنفرد دون أعارة اية أهمية للفكر النير والآراء الحريصة والمحايدة والشفافة على قضيتنا وشعبنا أنسانياً وروحياً ، والذي ينصب ويصب كل هذا وذاك لخدمة أعداء الكنيسة الكلدانية بالذات ، وبهذا تدمر قضية شعبنا الكلداني البسيط لتسحقها بالصميم وخصوصاً في قصر نظر بناء الأمة ومستقبلها المنشود المغيب ، وهذا هو الذي يؤلمنا ويعصر قلوبنا ويمزق أحشائنا لينزف دماً.
ليعذرني غبطة البطريرك الجليل ، عليه أن يكون أكثر مرونة وأعلى حرصاً ووضوحاً وتقبلاً للآخر ومسامحاً وعطوفاً ونابذاً التعصب والأنفعال بأعترافه الشخصي ،  كونه الراعي الصالح في العراق والشرق الأوسط فقط (فقط ليست مني بل من الكاتب الأستاذ الصنا)، ويتقبل النقد وحتى الانتقاد الموضوعي ويتبنى النقد الذاتي قبل تقبله النقد من الآخرين حتى وأن كان فوق النقد ، ويراجع عمله الذي قارب العامين ومن يتحمل المسؤولية يكون أكثر أنحناءاً وتواضعاً ، كما أمرنا السيد المسيح (في الأنحناء الرفعة وفي الرفعة الأنحناء) الترجمة للغة الكلدانية (كدما تخات بعال ، وكدما دعال بخات). وكل أنسان مهما وصل الى المواقع المتقدمة روحياً وأكاديمياً لابد أن يكون أكثر تواضعاً وتقبلاً للفكر المختلف ولابد من هفوات وأخطاء هنا وهناك ، لأن الكمال وحده للمسيح المثالي في الجسد الذي لم يخطأ.
تعلمت من المرحومة والدتي الأمية فلسفة الحياة العملية ، أستفدت في مسيرتي الحياتية كثيراً ، أسعفتني بالصبر وتحمل المرض والمحن والمصاعب الجمّة والتواضع والصدق ومحبة الناس ومساعدتهم والحفاظ على الأمانة والقبول بالآخر مهما كان ، وكما مدرستي العلمية والأجتماعية والسياسية والأقتصادية العملية ، ومهما تعلمت بحاجة الى الأكثر وكأنني لا أعلم شيئاً ، والأقتداء بالآخر وتقبله حتى في نقده الجريح (روح مع اليبكيك .. لا تروح مع اليضحكك) في اللغة الكلدانية (سي مو دمبخيلخ ، لا مو دمكخكلخ) ، فأنا مدين لك يا أمي وكل من علمني طول عمري ، والف تحية لك ووالدي وأنتما في قبريكما راقدان في أبي مارن - مدينتي الخالدة تللسقف ، التي أغتصبت من قبل داعش المجرم نتيجة أنسحاب مفاجيء لحاميها ، لتتحرر من قبلهم ثانية ، لتعاني مما عانته من الدنس الداعشي ، ونهب حاميها وللأسف ولله الحمد القبور لا زالت لم تدنس بعد ، متمنين لشعبنا العراقي بجميع مكوناته المعافاة والحرية والأمن والأمان والأستقرار والسلام والخير والسعادة الدائمة ، بالعمل والفعل بالتفاني من أجل الجميع بعيداً عن حب الذات ولابد من نكرانه.
كل عام وشعبنا بخير ويسر وسلام
حكمتنا:( أن لم أتمكن لأهديك وردة ، عار علية أوخز جسدك شوكة)
منصور عجمايا
نهاية عام
2014

1081
الأخوة الأعزاء جميعاً
أيامكم سعيدة وكل عام وشعبنا العراقي بخير ويسر وسلام
ألأخ عبد الأحد قلو المحترم
شكرا لردكم الكريم وهو مطلوب منكم ولهذا كنت منتظراً ردكم مع التقدير.
الأخ يوحانس المحترم
شكرا لكم ولتصحيحكم ، الحقيقة نحن لا زلنا متأثرين بثقافة الأصدقاء
تحياتنا
الأخ مايكل المحترم
شكرا جزيلا
اخوكم
ناصر

1082
[color=blue]الأخ العزيز بسام السناطي المحترم
شكراً جزيلاً لمداخلتكم ورأيكم المحترم نقدره أشد تقدير ، وكما تعلمون وشعبنا نحن مع الرأي والرأي الآخر ، والأختلاف في وجهات النظر مطلوبة ولابد منها (في غياب الأختلاف لا تطور في الحياة فكرياً وأجتماعياً وأقتصادياً وحتى سياسياً). دون ان تتطور الى خلاف (الأختلاف لا يفسد للود قضية)
عيدكم مبارك وعام جديد وكل أيامكم وشعبنا بخير ويسر وسلام
الوحدة التي نفهمها نحن تنهض وتتبلور مقوماتها نتيجة أسس وركائز ودعائم ومساند (الشعب أساس الوحدة)، ووحدة القيادات أياً كانت منبعها ونشأتها أثبتت فشلها الكامل ، ولنا خبرة سياسية وتاريخية في هذا الجانب لا مجال للحديث عنها ، لكننا نفتقر الى الخبرة الدينية والتي لا يمكننا التدخل بها لامن بعيد ولا من قريب ..الا أذا طلب منا أبداء الرأي نحن لا نبخل أبداً وممكن أن نصيب أو نخطأ .. وتلك هي سمات الحياة والمنطق كون الأنسان لا يمكنه ملك الحقيقة كاملة.
أما البطريرك دنخا الرابع هو حر بما يقول وبما بفكر ، وانا معك هو يقدم أمته على أيمانه الروحي ، ومن وجهة نظري الشخصية هو محق جملة وتفصيلاً وهو يعمل وفق ما يتطلبه شعبه منه ، وهذا هو الصحيح وكم مرة من القومية وكم مرة من الروحانية هذه قناعته هو .. وشعبه مرتاح لذلك.. وعليه ليس من حقنا أن ننتقده ، وهذا هو الفرق الشاسع بينه وبين رديفه المقترح للوحدة المنشودة من طرف واحد فقط(البطريرك ساكو الأول) وهذه هي أحدى سمات فشل الوحدة المنشودة من طرف واحد ، لان أسسها ومقوماته ناقصة تماماً وليس لها أي جذر ينمو عليها الزرع ، لابل البذرة غير كاملة وتعتبر نصفها حي والنصف الآخر ميت ، وعليه هي غير صالحة للأنبات وتعتبر عقيمة لا تجدي نفعاً مهما سمدتها وسقيتها ومنحوها الأوكسجين الصافي لا تجدي نفعاً ولا تنبت ، واتمنى أن أكون مخطاً في تقديري.
موضوع الخلاف الدائر بين طرفي نقيض هو ضار وغير محبب ولا يعطي نتائجه المرجوة بل العكس هو الصحيح. واذا أستمرت الحالة وتعمقت أكثر مما هي .. في تقديرنا المتواضع .. النتيجة واضحة كنيستنا وشعبنا المسيحي كلاهما الخاسرين الوحديدين من هذا التصعيد الضار من قبل الباطريرك والمطران.
ومن هذا المنبر المتواضع ..أدعوهما الى الحوار والحوار ومن ثم الحوار للصالح العام ، والكبرياء والأستعلاء والتصلب جميعها خارج الفكر الأنساني والمسيحي الروحي. وفي نهاية هذا العام على الأنسان مراجعة ذاته ومنجزاته واخفاقاته والتحكم بالنتائج الخادمة للروح والأنسان والأيمان معاً ... على الجميع الأبتعاد عن التخندق والتدخل بما لا يعني جميع المصطفين أبد وأدعوهم الى الأبتعاد عن كل ما يضر بشعبنا الكلداني قومياً كما وكنيستنا العامرة لاكثر من عشرين قرنا.
في الجانب الثاني من طرف الوحدة (غبطة مار ساكو المحترم) هو رجل روحاني غير مهتم بالقومية الكلدانية نحترم قناعته هو الآخر ، وعليه هناك فسحة واسعة بين ركني الوحدة المنشودة من طرفه فقط ، ونحن نرى هذه الوحدة عقيمة ولا يمكنها أن تظهر وفق التباين بين المفهومين المتباعدين كما هما الخطان المتوازيان لا يلتقيان مهما أمتدا.
شكري وتقدير لكم وللأخ العزيز الأستاذ عبدالأحد قلو لكما جزيل الأحترام.
اخوكم
منصور عجمايا
[/color]

1083
الأخ العزيز كوركيس منصور المحترم
تحية أخوية أنسانية ... وبعد
بداية:شكرا لردكم الكريم والمطول مع التقدير..شكرا لتهنئتكم المؤقرة لعيدي الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة لكم وللعائلة الكريمة ولجميع أهلنا في سان ديكو والعالم أجمع..
عزيزي الغالي:فهمت محتوى مقالكم أعلاه تفصيلياً ، المتضمن(الوحدة ، الأصالة ، التجدد) الذي أكد ويؤكد غبطة البطريرك روفائيل الأول ساكو الجزيل الأحترام والتقدير منذ أعتلائه وخدمته لقيادة البطريركية المبجلة ولحد الآن.. وللعلم ساهمت بكتابة مقالة مفصلة حول الوحدة والأصالة والتجدد قبل أكثر من سنة ونيف ، يمكنكم الأطلاع عليها من خلال موقعي الفرعي في الحوار المتمدن وموقع عنكاوا دوت كم من خلال الأرشيف أو الصديق العزيز كوكل..
اليكم الآتي:
غبطة مار روفائيل الأول ساكو وسيادة مار سرهد يوسف جمو وجميع رجال الدين ومعهم العلمانيين هم جميعاً محض أحترامنا وتقديرنا العالي ، بغض النظر من الأختلافات الحاصلة معهم دينيين أم علمانيين نعتبرها صحة وتطور وتقدم في نفس الوقت لخير شعبنا العراقي عامة والكلداني والآثزري والسرياني والأرمني خاصة. تجمعنا وأياهم مشتركات كثيرة وواسعة جداً ولابد من أستثمارها للصالح العام لخدمة شعبنا المظلوم في دياره وتشرده في أرض الشتات المؤلمة والدامعة والدامية داخلاً وخارجاً.
الجميع أحرار في تفكيرهم (رجال الدين والعلمانيين) ولهم الحرية الكامكلة في أنتمائهم القومي من عدمه أم الكنسي من عدمه ، والجميع يفترض تمتعهم بحريتهم الكاملة في التعبد أو العكس أم في أحترام الخصوصية القومية من عدمها ، ونعتقد هو حق أنساني وشرعي مكفول للجميع دون المس أو الأنتقاص .. وتلك هي الحرية المطلوبة بعيداً عن الأكراه والفرض وكل واحد وتفكيره الخاص في أنتمائه القومي والكنسي مزدوجاً أم منفرداً أو غائباً لكلاهما معاً..
الأنسان عليه أن يحترم خصوصيته القومية والأثنية وأمميته الأنسانية وحبه لقناعاته الفكرية ، وكل هذا وذاك محظ أجتهاد فردي ونفسي ، والجميع يعلم في الواقع الحالي ، الأيمان والتدين في الكرة الأرضية في تراجع كبير ، خصوصاً في ظل الزعي والتقني والتكنولوجي والتكنوقراطي في المجتمعات المتقدمة والمتطورة ، لكنها في المجال الأنساني والثقافي والتطوري العلمي في تزائد وتقدم.
أما قول سيادة المطران عندما كان برتبة قس عام 1996 في مشيكان 
في حينها كلنا آثوريين أو آشوريين فهذا لا يعني نهاية العالم ، الحياة والأفكار والقناعات والدراسات والقراءات والبحوث والتنقيبات والآثار والعلوم والمخترعات العلمية في تجدد وتبدل وتغيير ، وليس هناك شيء أسمه ثابت وكامل وحقيقي في الكون أبداً وهذه هي جدلية الحياة.
نقدي لمقالتكم هي لتصحيح المسار فقط أحتراماً لتوجهاتكم وليس أنتقاصاً منها أبداً بل العكس هو الصحيح.. واتمنى من كل قلبي وفكري أن يرشدني طفل أقدسه لو دلني على الطريق القويم لأكون مديناً له ومحترماً أياه.
كل هدفي هو فصل الدين عن القومية لكي لا يقع كتابنا ومفكرينا بالمزج بين الأثنين لربطهم أحدهما بالآخر ، وهذا ما فعلته أنت من خلال الفقرات التي نوهنا عنها في مقالتنا تفصيلياً ، أتمنى المراجعة والدقة المطلوبتين لذلك.
أما تساؤلك كي أسأل سيادة المطران مار سرهد جمو(أسأل المطران سرهد جمو وقل له ما علاقة القومية بالكنيسة؟؟؟) مقتبس
من دون أن أسأله جوابي هو في مقدمة التعليق أعلاه أتمنى قراءته بالتفصيل الدقيق وسأوضح أكثر منعاً للألتباس:
من حق سيادة المطران سرهد والآخرين وفق قناعاتهم وتفكيرهم أن يحترموا ويقدسوا ويلتزموا بخصوصيتهم القومية كونها حق من حقوقهم الأنسانية وتاريخهم وموروثهم الأدبي والأخلاقي مع الحفاظ على مهامهم الكنسية والروحية ، ومن حقه أيضاً أن يطلب تحريرياً أنتمائه الى أية منظمة أجتماعية فكرية ثقافية أدبية كفرد في المجتمع يمتلك قدرات ومواهب تؤهله لذلك العمل ومن ضمنه وليس كرجل دين ، وكما هو الحال بالنسبة لغبطة مار ساكو مرحب به وفق أمكانياته الفكرية والثقافية ، ومن الصح والصحيح من كلاهما معاً دعم ومساندة منظمات المجتمع المدني الثقافية والأدبية والأجتماعية والرياضية والفنية الخادمة لشعبنا في الداخل والخارج ، ونعتقد أنه واجبهم المقدس من الناحيتين الدينية والأنسانية وحتى القومية.. لأننا نعلم الكنيسة وديمومتها وقوتها وصلابتها في حب الجماعة ومحبة بعضهم البعض حباً ومحبة لتعاليم المسيح ، وتلك هي الكنيسة الحقة والآمنة الثابتة التي يبني المسيح كنيسته من أجل شعبه وليس ديكورات البناء وقوة ومتانة الأسمنت والحديد والفولاذ ومتانة العمل ..
نثمن عالياً لغبطة البطريرك ساكو لأقامة قداس في الخيمة والتي أعطت صدى واسع وكبير لفعل مقيم ومحترم وكني وانساني له أبعاده القوية..
الف تحية وتحية لكل من يبني ولا يهدم ، لكل من يحترم ويسامح ، لكل من يصلي فعلاً وقولاً من أجل الآخرين ، ولكل من يعفو لعدوه من أجل العيش المشترك بأمن وأمان وأستقرار وسلام ، ولكل من يساعد الأنسان ويحترمه ووجوده وحياته ، دون أن يستغله ويسرقه وينهبه ويدمره ويقتله أو يسبب في قتله ودماره..
نتمنى أن يكون القصد واضح ، وأوفينا بالرد الكامل لحضرتكم وجنابكم المؤقر..
الأخ عبد الأحد قلو الجزيل الأحترام
شكرا لمساهمتكم ومشاركتكم الموضوعية..
قلنا كل رجل دين له كامل حريته بما يفكر به ومنهم البطريرك دنخا الرابع نحترم توجهاته القومية من أجل عمله القومي الآشوري وهو حق من حقوقه الشخصية تجاه شعبه الآشوري(الآثوري)
شكرا له ولكم من الأعماق .. نتمنى من رجال كنيستنا الكلدانية أن يحترموا قناعاتهم القومية وفكرهم الأنساني مثلما تفعل بقية الكنائس الآشورية والأرمنية والسريانية... واخيراً وليس آخراً هم أحرار بتفكيرهم وفق قناعاتهم ووضوحهم الكامل .. ونتمنى لشعبنا الكلداني خاصة مسيحيين ومسلمين وملحدين الوعي التام من أجل قضاياهم العادلة لانتزاعها بأي ثمن(لأن الحقوق تنتزع ولا تمنح).. كما ولشعبنا العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية والدينية.. أسف للأطالة وشكراً
أخوكم
منصور عجمايا
 

1084
الاخ العزيز جاك الهوزي..مع التحية و مزيد من الاحترام
لا يسعنا ونحن نعيش ايام عيد الميلاد المجيد وراس السنة الميلادية الجديدة ، الا ان نتقدم بتعازينا ومواساتنا الحارة بوافاة والدتك التقية التي ستبقى طيبتها متمثلة في شخصكم الكريم وجميع أخوتكم وأخواتكم ومحبيكم وأقاربكم ، املين من الرب ان يحفظها في ملكوته السرمدي مع عزائنا لعائلتك الكريمة ولكم مزيد من الصبر والسلوان ..تقبل تحياتنا الاخوية

منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا


1085
مغالطات الكاتب كوركيس منصور في مقاله الأخير
أدناه رابط المقال المنشور للكاتب في عنكاوا دوت كم
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,762644.0.html
قبل البدأ بتوضيح الأمور والمغالطات للكاتب الأخ كوركيس منصور ، أود أن أؤكد وفق توضيحات عديدة في مقالاتي السابقة حول عدم الخبط بين الأمور الكنسية والأمور القومية ، والسبب واضح بأن الديانة شيء والقومية شيء آخر ، ممكن أن يكون الأنسان منتمياً لقومية معينة أياً كانت نوعها وشكلها ومسمياتها لكنه غير مؤمن ولربما ملحد أو من ديانة أخرى ، لأن مكونات القومية أو مقوماتها لا ولن ولم يدخل الدين وأي دين ضمن المكونات أو المقومات القومية ، والدليل واضح وبازغ كالبرق ، المسيحية منذ نشأتها ولحد الآن أنتشرت في غالبية دول العالم بغض النظر عن الاقوام المنتمين للمسيحية أياً كانت ..في العراق يوجد مسيحيين عرب ومسيحيين أكراد ومسيحيين أرمن ، ومسيحيين كلدان وآثوريين وسريان في نفس كنيسة الكلدان الكاثوليكية لكن أنتمائهم القومي مختلف قسم منهم كلدان القومية وقسم آخر مختلف القومية ،  وهناك كلدان وآثوريين في كنسية المشرق الآشورية والكنيسة الشرقية القديمة ، لكن أنتمائهم القومي مختلف وكل واحد وقناعته الخاصة وفق نشأته وتربيته البيتية وخارجها ، وقسم من القوميين كلدان أو آثوريين أو سريان قوميين لكنهم غير مؤمنين الى حد الألحاد.. تلك هي القناعة الشخصية الفردية وهم أحرار بموجب الفكر المسيحي الداعي للحرية الشخصية والفردية. كما لا يمكننا نسيان مفردات التاريخ في نشوء القوميات قبل الأديان ومثالاً وليس حصراً الكلدان وفق الوثائق تواجدوا قبل 5300 عام قبل ميلاد السيد المسيح عليه السلام.
أكدنا ونؤكد بأن الدين لا يدخل ضمن المكونات القومية أطلاقاً:
مكونات القومية هي:
1.اللغة
2.التاريخ المشترك
3.الثقافة المشتركة
4.الحضارة
5.الموقع الجغرافي
6.العادات والتقاليد المشتركة
هذه هي المكونات الأساسية لمقومات (مكونات)القومية لأي مجتمع أو لأية مجموعة بشرية معينة على الأرض.
المغالطات(التناقضات) مع أجوبتنا لها:
المقتبس(1)
قبل حوالي السنتين تسلم غبطة البطرك مار لويس ساكو سدة بطريركية الكنيسة الكلدانية وهي مثقلة بهموم ومشاكل وتسيب وفلتان وتوجه قومي أنقسامي ووو ..
الجواب:
ما علاقة الكنيسة بالتوجه القومي يا أستاذ كوركيس؟ لربما تقول قسم من رجال الدين يتبنون الفكر القومي ..نعم هذا صحيح ومن حق الأنسان وأي أنسان أن يتبنى الفكر القومي أو الوطني أو الأممي أو الطبقي أو الأنساني وهو حق مكفول للفرد وحق شخصي مكفول له من ناحية التفكير الحر بغض النظر عن موقعه الكنسي الطائفي .أو أي موقع آخر في الدولة والمجتمع.
المقتبس(2)

الوحدة أرادها أن تتحقق في زمن نحن في أمس الحاجة اليها .. ويقصد بها الوحدة الكنسية بالتأكيد وليست القومية .بالوحدة فقط تكمن قوتنا وبها نستطيع العودة الى الأصالة والى مشرقية الكنسية الكلدانية .. التي تأسست في عهد الرسل الأوائل

الجواب:
في المقتبس الاول أدخلت(قومي أنقسامي ووو) ولا نعلم ماذا تقصد بثلاثة واوات المرافقة لها ، والمقتبس رقم (2) وحدة كنسية وليست قومية ..نعم هذا صحيح ولكن اليس هناك تناقض صارخ ومغالطة بين المقتبسين الأول والثاني؟..
المقتبس (3)
أما معارضوا الوحدة .. فهم أنقساميون بكل معنى الكلمة وغرضهم تفتيت النسيج القومي (الكلداني- الكلداني) أولا ومن ثم محاربة أي تقارب (كلداني اشوري) لكي لا يكون هناك أي أفق لوحدة كنسية مشرقية مستقبلية والتي بالتاكيد أن حدثت ستعزز من مكانة كنيستنا ومجتمعنا محليا ودوليا
الجواب:
ما علاقة القومية بالكنيسة ؟الأخيرة مع الفكر المثالي الكوني الروحي الأممي .. والقومية هي مجموعة من البشر تسكن في موقع جغرافي معين ، تجمعهم لغة واحدة مشتركة يتفاهمون بها ، لهم أقتصاد مشترك وعادات وتقاليد وحضارة مشتركة ، مؤمنون أم غير مؤمنون(ملحدون) او منقسمون بين هذا وذاك أو من عدة أديان متنوعة ، وعليه قلنا الدين وأي دين لا يدخل ضمن المقومات القومية لأي مكون قومي..كما هي حال الدول المختلفة(أستراليا مثالاً.. فيها أكثر من 180 قومية وأكثر من 150 لغة)وكل مكون قومي يتمتع بحقوقه الكاملة في المواطنة الاسترالية ، وكما هي الحالة في أمريكا ، وفرنسا ، وروسيا ، والصين ، والهند ، والعراق ، وسوريا ، وأيران ، وهلم جرا..
الخلاصة:
القوميون الكلدان هم مع الوحدة الكنسية وليسوا معارضين لها ولم ولن يكونوا بالضد من الوحدة ولا هم أنفصاليون كما ذكرهم الكاتب أفتراءاً ، والعكس هو الصحيح ..فأن حدثت الوحدة الكنسية أم لم تحدث فهذا لا يهمهم ولا يؤثر عليهم أبداً ، والسبب هو ليس من أختصاصهم ولا يمكنهم التدخل به مطلقاً ، لأن القوميون الكلدان متواجدون قبل الدين وهم مجتمع بشري مختلف دينياً ، بينهم مسيحيين ومسلمين وملحدين.. وعليه رجائي الأخوي مراجعة معلوماتكم وتصحيح تناقضاتكم وتخبطاتكم ما بين القومية والدين..وكنيستنا الكلدانية هي جامعة للعديد من القوميات المختلفة : منها الكلدانية والآثورية والعربية والكردية والهندية والصينية والامريكية والاوروبية والأسترالية الخ.
أتمنى أن يفهم القصد للتفريق بين القومية والكنيسة .. وكل واحد منهما له طريقه الخاص في الفكر المحدد لكل من دون التدخل لأحدهما الآخر ، أما الرجل الدين بما فيه قداسة البابا من حقه أحترام خصوصيته القومية (الأرجنتين) ، كما وغبطة الباطريرك واجبه أن يكون مع أنتامائه القومي الكلداني ، والدليل هو كذلك عندما قدم التهاني والتبريكات بمناسبات واعياد المسلمين الكلدان على أساس قومي كلداني ، وزيارات رجال الدين الكلدان المرحوم الكاردينال دلي الى أور الكلدانية قيمت من قبل المسلمين الكلدان قبل المسيحيين والمعاون الباطريرك والمدبر الباطريرك في البصرة ولربما سيزورها البابا وغبطة الباطريرك وآخرون، وأور الكلدانية تاريخياً هي قبل الميلاد بآلاف السنين..أذن أين يكمن الخلل يا أستاذ كوركيس منصور المحترم؟؟
حكمتنا:(الكتابة بأثباتات بمراجع دقيقة ، تبعدها المغالطات وتقلل الأخطاء)


منصور عجمايا25\12\2014

1086
أين نحن من الحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(4)!!؟؟
الفعل ورد الفعل:
أزاء خطورة عملية فعلية غريبة عجيبة للداعشية والأنقسام الحاصل بين تحالفاتها لحواضنها الداخلية ، وممارساة قاتلة ومدمرة لداعش للمناطق التي خضعت لسيطرته وأفعاله المشينة والمندمرة والقاتلة لشعبنا العراقي بكل مكونات ، بأختلاف أنواعها وتعددها وخصوصا من الديانات الأخرى كالأزيدية والمسيحية والشبكية والتركمانية الشيعية ، وبعدها الخلاف الدموي الحاصل مع حلفائها من بقايا البعث والنقشبندية وحتى قسم من الأسلام المتحالف معها ، أنها القشة التي كسرت ظهرها والذي لابد من أستثماره لصالح شعبنا العراقي ووطننا الغالي ، بالتقارب والتلاحم مع جميع مكونات الشعب العراقي وقواه السياسية بالتحالف الوطني لمحاربة داعش وماعش ، وأجراء مصالحة حقيقية مع المعاضة السلمية التي لها توجهات التغيير العام لصالح الشعب والوطن ، والعمل الجاد من أجل مصلحة الشعب العراقي عموماً، لتتصافى الأفكار والقلوب عن طريق المكاشفة والحوار البناء بين المكونات العراقية المتنوعة جميعها ، وعلى قيادة كوردستان أن تعي مهامها وواجباتها التاريخية المطلوبة تجاه شعبها الكردي خاصة والعراقي عامة ، وأن تستوعب الدروس التاريخية التي مرت بالعراق عموماً وكردستان خصوصاً ، لأن مصلحة الشعب الكردي هي ضمن مصلحة الشعب العراقي لعراق آمن سالم غانم مستقر حر أمين ومسالم موحد ، مع مراعاة الوضع الأقليمي والدولي لأن الشعب العراقي الفقير المغلوب على أمره هو دافع الدماء وحده ، وعلينا الأبتعاد عن الفكر القومي الشوفيني التعصبي والطائفي اللعين كونهما  يضران بمصلحة الشعب العراقي عموماً ، والكردي وبقية المكونات الأخرى خصوصاً ، لأن ذلك هو بالضد من نهضته وحريته المحدودة المعطلة ومع الحياة وسيره للموت المحقق والدائم ، وهنا لابد من ألغاء العبودية الفردية من القاموس السياسي والأجتماعي ، لأي فرد ضمن أي مكون من مكونات الشعب العراقي ، كما والأصنام العشائرية والولاءات الأقطاعية والأغاوات وقادة الجحوش السابقة والقائمة لحد اللحظة نتيجة الولاءات وديمومتها ، والتي أنتجت المحسوبية والمنسوبية والوجاهية والصنمية السياسية وتبويس اللحايا والخنوع والخشوع للمتنفذ السياسي في كوردستان خصوصاً والعراق عموماً.
المرجعية:
دور المرجعية كان فاعلاً وهاماً في أصدار فتوى لمحاربة داعش الأرهابي السلفي الوهابي ،  نتيجة الخطر المحدق بالعراق لأحتلال داعش ثلث مساحة الوطن ، مما أدى الى تطوع واسع لما سمّية بالحشد الشعبي تجاوز عن 100 الف متطوع موزعة على قوى أحزاب التحالف الوطني الشيعي الطائفي ، ناهيك عن أنخراط أعداد منهم ، في الجيش العراقي وقوى الامن لتدريبهم وتهيئتهم لقتال داعش وماعش لخلاص العراق من شر قوى الاسلام المتوحش(داعش مثالاً وليس حصراً).
فعلا تعززت قدرات العراق القتالية واستعاد الجيش نوع من عافيته ومعالجة هزيمته في مواجهة داعش بعد 10\حزيران\2014 ، كما كان لقوات البيشمركة دورها الناهض من الأنسحاب المفاجيء من المناطق المختلف عليها الى القتال الهجومي بالضد من داعش ، وتلك حالة مثمنة لهذا التحول بعد وصول النيران الداعشية قريباً من أربيل ودهوك ، متفهمين وواعين لأطماع داعش العدوانية التي ليس لها حدود وتوسع في العراق والعالم أجمع. وبهذا الصدد كتبنا ونوهنا بأن اطماع داعش الظلامية القاتلة ليس لها حدود ، ومصلحة أقليم كوردستان هي ضمن العراق الفدرالي الأتحادي الموحد في هذه المرحلة الصعبة والمعقدة التي يمر بها الوطن ، نوهنا الى ذلك بعد الحدث الدامي قبل وبعد سيطرة داعش بالكامل للمناطق المختلف عليها وتحديدا في بداية الشهر السابع عام 2014.(الرابط أدناه):
http://www.margaye.com/forum/showthread.php?t=21533
ردة فعل أقليم كردستان:
بعد سيطرة داعش وحليفتها ماعش على ثلث مناطق العراق بعد 10\6\2014 ، تحركت قوى البيشمركة فأحتلت كركوك والمناطق المختلف عليها مع المركز بالكامل معتبرة أنتهاء المادة 140 الدستورية المتفق عليها في 2005 ، ونتيجة التمادي الواضح لسياسة داعش وماعش توسعت طموحاتهما نتيجة الفراغ الأمني الحاصل في مختلف مناطق العراق ، تحركت قوى الظلام في محاولة لأحتلال وبلع العراق بالكامل ، بما فيه المركز بغداد حتى أصبحت قوات داعش وماعش على مرماه ، لتعتبر من الناحية العسكرية ساقطة نتيجة الخلل في القوات العراقية بما فيها البيشمركة ، بعد أنسحابهم من المناطق التي كانت تحت سيطرهم بأستثناء مركز كركوك ، محدثة خلل كبير في أمن المناطق العديدة منها سنجار وزمار وسهل نينوى بالكامل ومناطق عديدة من محافظتي كركوك وديالى.
أزاء ما آلت اليه الأمور من تحديات كبيرة مؤلمة ودامية ، فرض الوضع المستجد على القيادة الكردية تغيير المسار العسكري أكثر من 180 درجة ، (من الأنسحاب الواسع والمفاجيء أمام داعش وماعش الى الهجوم الواسع والمطلوب ، ومن الخلاف العميق مع المركز الى الحوار البناء والمطلوب أستثماره وطنياً) ، وهي حالة مثمنة ومقيمة فعلاً تنصب لصالح الشعب الكردي وحكومة الأقليم كما والعراق ، متعاونين معاً لتحرير مناطق من كركوك وديالى والموصل (تللسقف وسد الموصل وزمار وربيعة وأخيراً وليس آخراً سنجار وتلعفر) أتها حالة وطنية مطلوبة التعاون والتلاحم والتآزر من جميع مكونات شعبنا وفق أسس وطنية أنسانية مفروضة على الجميع ، ومساهمة ومشاركة عملية وفاعلة من قبل قادة كوردستان العراق وفي مقدمتهم سيادة رئيس الأقليم الأستاذ مسعود البرزاني شخصياً ، ووقوفه مشرفاً على سير المعركة من أعلى قمة في جبل سنجار ، كان له أثره الكبير لرفع معنويات المقاتلين البيشمركة والمقاتلين الأبطال من الأخوة الأزيديين لحسم المعركة لصالحهم ، ودحر مواقع الغزاة المجرمين عابثي الفساد في المنطقة والعالم أجمع ، والعراق بجميع مكوناته يخوض المعارك الطاحنة وعلى أرضه العريقة الأصيلة نيابة عن العالم ، هنيئاً لشعبنا وجيشنا الباسل ومن مقاتلي البيشمركة الأبطال وقواة الحشد الشعبي وقوى جبل سنجار من الأخوة الأزيديين ، في مقارعة وركع الجناة الأباة وهزيمتهم المعهودة التي لابد منها قريباً لا محالة في جميع أنحاء العراق(الرابط أدناه).
http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?96712
حكمتنا:(الشعب وحده من يتحمل أخطاء قادته ، وهؤلاء ذاهبون والشعب باقي)
منصور عجمايا
22\12\2014
[/color
[/color][/color][/color]]

1087
أين نحن من الحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(3)!!؟؟
مأسي شعبنا في مناطق سيطرة داعش:
مأساة شعبنا بعد سيطرة داعش على المناطق المحتلة من قبلها تفوق الخيال والأحلام من جميع مناحي الحياة ، فهم في ظلام دامس من كل النواحي ، ناهيكم عن الأحكام القسرية الهمجية الجائرة الشعواء الحارقة من خوف ورعب وأستبداد لا مثيل لها ، وتحت أسم الدين والله والجنة والآخرة والأحلام والتخيلات الوردية وحوريات جمعية في الجنة بالضد من الأنسان والحياة ، وكان الله يجمع حوريات لقتلة الناس في الارض من أجل المجرمين والسراق والقتلة ، حتى بات داعش يعدم مناصريه وقادته وقواته بالجملة (الرابط 1)، دون رحمة ولا شفقة ولا دراية ولا حكمة ولا فطنة لما يقوم ويقدم عليه ، بأستثناء التخبط والفوضى الخلاقة التي أوجدها وهلهل لها حاضنه ومسانده وداعمه (أمريكا وعملائها في المنطقة) ، فالمناطق المسيطر عليها داعش بلا تعليم ولا دراسة ولا عمل ولا خدمات من ماء وكهرباء وصحة وغيرها ،  وهم في رعب قاهر وفي ظلام دامس وخطف البنات وقتل الشبان واجد حيناً بعد حين بعيداً عن القانون تنفيذا لشريعة الغاب بأسم الاسلام ، والعمل معطل والخدمات مفقودة والعملة صعبة التواجد والتعامل بها معقد والحياة مشلولة بالكامل ، والموظفين بلا رواتب ناهيك عن سيطرة داعش لبيوت واموال النازحين والمهجرين قسراً وخصوصاً المسيحيين منهم ، والحياة ظلمة وظالمة بسبب فقدان الماء والكهرباء والصحة والتعليم والتربية الحديثة والثقافة والفن والخ من مقومات الحياة الأنسانية.
كل هذه الممارساة السافلة البشعة الهمجية القاتلة للأنسان وروحه الطاهرة الواقعة عملياً على الأرض ، هدفها الأساسي أنهاء الروح الوطنية وتفريغها من الأنسان العراقي الملتزم بها فكراً وروحاً ، وانهاء كل ما هو متواجد وباقي من مقومات الدولة العراقية بمعناها الواسع ، لأعتبار الواقع الحالي الملوث هو أردأ من الأستبداد والظلم السابق ، وأعتبار وبقناعة الأنسان العراقي لما آلت اليه الأمور من سيء الى الأسوأ ، كون التغيير الحاصل لقلع الدكتاتورية والأستبداد كان خاطئاً بحدوثه عام 2003 وفق معطياتهم العملية لواقع حال وهذا ما يحصل عملياً على الأرض ، كونه فعل حاصل من قوى النظام السابق وأجهزته العسكرية وتحزبه المضروبة مصالحهم الذاتية المهيمنة على مجمل امور الدولة قبل التغيير ، كل هذا وذاك تتحمله حكومة المالكي ومعها أمريكا التي كانت متواجدة على الخط  بأستمرار في كل صغيرة وكبيرة تقدم عليها حكومة المالكي لثمانية سنوات خلت ، وكنّا قد نبهنا مرات ومرات بترك السلطة من قبل المالكي هو الأفضل من بقائه وتشبثه بها (الرابط 2)، وللأسف لم تتم الأستفادة من نداءاتنا المتكررة من خلال مقالاتنا المتعددة ، وما وصلت اليه الأمور والمستجدات والحالات الطارئة والأستثنائية المدمرة ، بسبب الطائفية ومقيتاتها في التعنصر القومي والحزبي والمصالحي وضيق الأفق النفسي للقادة السياسيين ، ذو المصالح الفردية وحب المال والجاه والسلطة دون دراية ولا حكمة ولا موضوعية تجاه الوطن والمواطن ، وعدم تقييم الوضع الأقليمي والدولي ناهيك عن السياسات الخاطئة في قانون أجتثاث البعث وعدم رعاية واهتمام بقادة الجيش العراقي السابق ، لضرورة أصطفافهم مع العمل السياسي منذ التغييرناهيك عن التخبط السلطوي والأساليب الغير العملية والواقعية نزولاً للطائفية المقيتة التي دمرت البلد والبشر ، هدفها أولاً وأخيراً أستخدام الثأر بعيداً عن روح المحبة والتعاون والتلاحم من أجل بناء العراق وأحقاق حقوق شعبه بمختلف مكوناته القومية والاثنية ، أستغلت تلك القوى الظلامية الأخطاء القاتلة والمدمرة في أستثمارها السلفي الهمجي الأرعن لتدمير العراق والمواطن معا ، وهذه لوحة سوداء يذكرها التاريخ كما وسابقاتها في الأنقلابات المتكررة في ستينات القرن الماضي ، بالتعاون المباشر مع الأجنبي بريطانيا وأمريكا وفق الأدلة من تصريحات قادة الأنقلابات أنفسهم ، حباً بالكرسي والجاه والسيطرة على الشعب وخيرات البلد ومساومتها مع الأجنبي.
الرابط(1) http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?96371-داعش-يعدم-4-من-قيادييه-العراقيين-وأهالي-الموصل-يتجهون-الى-الرقة-السورية
الرابط(2)
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=323303
منصور عجمايا
18\12\2014


1088
الأخ والأستاذ آشور المحترم
شكراً لمساهمتكم الموضوعية لأغناء الموضوع
فعلاً يتطلب معالجة الأخفاق الى بناء دولة مؤسسات ديمقراطية في غياب الطائفية التي دمرت البلد والشعب معاً.
نتمنى ان يكون الشعب العراقي بمستوى الشعب المصري وأكثر لمعالجة الموقف والتوعية الكاملة لمهامه الوطنية والأنسانية..
دام الجميع في خدمة الشعب العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية من اجل الامن والامان والاستقرار وتقدم وتطور الحياة في البلد... اجمل التحيات
اخوكم
منصور عجمايا

1089
b] [color=red]اين نحن من الحدث الطاريء[[/b] ، وما علينا فعله ومعالجته[/color](2)!!؟؟
الممارساة  الدامية الهمجية الوحشية:
ماحدث في المناطق التي سيطر عليها داعش والتحاق الحواضن معه ومساندته بالضد من أبناء شعبهم العراقي على أسس طائفية مقيتة ومدمرة للأنسان والوطن معاً ، هي جرائم أرتكبت بحق الأنسانية من قتل وتشريد وأستيلاء وسبي نساء وأطفال من قبل داعش والمتعاونين معهم ، خصوصاً في سنجار وتلعفر والموصل وبلدات وقرى سهل نينوى حتى بلدات وقرى قريبة من كركوك وديالى وضواحي بغداد ومحافظة تكريت وقتل عمد خارج الضمير والدين والقيم الأنسانية لشباب قاعدة سبايكر على أسس طائفية مقيتة تقشعر لها الأبدان وتدمي لها العيون ، مستغلين الفساد المالي والأدري للعسكر العراقي المبني على أسس غير وطنية وهشة بعيداً عن المهنية والوطنية ، محدثة كارثة وطنية أنسانية مدمرة بأستيلاء الوحش الداعشي ومن لفّة لفّهم من الخلايا النائمة من حذالة الوطن. أين هو المجتمع الدولي من قرارات الأمم المتحدة الخاصة بجرائم الحرب والأغتصاب والتنكيل والقتل على الهوية القومية والطائفية المرقمة(1820 ، 1886 ، 1888 ، 1960 ).؟؟ أين هي حقوق الناس وأموالكم وأملاكهم ووثائقهم الخاصة التي جردوا منها عنوة ؟ اليس هذا العمل الوحشي الفاتك والقاتل لكل حي على الأرض؟ ألم يدخل كل هذه الفعل الجبان ضمن التطهير العرقي لعصابات هدامة قاتلة ومدمرة ، تم مراعاتها وتدريبها وتمويلها من قبل دول معروفة ومعلومة ومشخصة من قبل العدو قبل الصديق؟؟
وما يؤسفنا ويؤلمنا حقاً دور البيشمركة القاصر في أدائه العسكري من خلال أنسحابه المفاجيء والغير المتوقع من المناطق المختلف عليها ، التي كانت تحت سيطرته الكاملة في سنجار وزمار وبلدات وقصبات وقرى سهل نينوى دون أية مقاومة تذكر ، رغم أمكانياتها وقدراتها القتالية وتاريخها العسكري وخبراتها الطويلة في النضال والكفاح القتالي المسلح وجماهير المنطقة بكاملها واثقة بشكل مطلق من أدائها المثبت عملياً ، محدثة ومفاجئة للحدث الدامي والسبي النسائي والطفولي والنزوح الجماعي والكسب الغنائمي والهدم الكنسي والمزاري بعد سيطرة داعش لتكملها ماعش(الملتحقين والعنصريين الشوفينيين) .
البيشمركة ودورها وسبل العلاج الناجح في المستقبل:
على قيادة البيشمركة المراجعة الجادة والعملية للأستفادة من هذا الأخفاق والتراجع المفاجيء والغير المتوقع والحاصل بترك المنطقة لداعش وماعش ، وما نعتقده من أجتهادنا الشخصي الفردي يعزو لأسباب عديدة ، منها التحزب على حساب المهنية العسكرية والبناء الحزبي وتقدمه ، على حساب الوطنية والشعب تقليداً للنظام العسكري الدكتاتوري السابق ، واللامبالاة للنقد البناء لا بل والوقوف بالضد منه وأعتبار النقد ظاهرة مؤلمة من قبل الكثيرين من القادة السياسيين والعسكريين الكردستانيين كما والسياسيين العراقيين وحتى الشرق الاوسطين ، كما لا زال التحزب قائم على اساس المنافسة الغير السليمة في الكسب على حساب قضية شعب وأرض كردستان ، ناهيك عن التعصب في الرأي وضعف اليقضة والمسؤولية العسكرية والقتالية المطلوبة ، بالأضافة الى اللامبالاة وضعف الأداء والتدريب وثبوت القطعات والسرايا بشكل دائمي دون التغيير ، كما المحسوبية والمنسوبية والعلاقات الخاصة والعشائرية والأزدواجية في العمل المهني العسكري والسياسي ، كل هذا وذاك أدى الى ضعف الأداء ومنحت داعش وماعش الفرصة الذهبية للأستيلاء على المنطقة بأكملها ، مما دفع قوات البيشمركة وبسرعة فائقة لتغيير المسار من الدفاع والأنسحاب أمام داعش ، الى الصد السريع ومن ثم الشروع في الهجوم المقابل الذي عزز قوات البشمركة من جهة وأركع داعش وماعش من جهة أخرى ليتحول كفة الصراع العسكري لصالح قوات البيشمركة والجيش العراقي ، لينال شعبنا العراقي مزيد من الأمن والأمان والسلام والأستقرار الذي لابد منه عاجلاً أم آجلاً ، لأننا متفائلون جداً ونعلم بأن الشعوب التي تتطلع للحرية والحياة الأنسانية والتطور الحضاري والعلمي ، لايمكنها أن تتراجع أمام شلّة مجرمة قاتلة دامية سارقة خالية من ضمير ودين وبلا قيم أنسانية.
(يتبع)
منصور عجمايا
15\12\2014   [/
b]

1090
[color=blue]بالتهاني والتوفيق لك اخ نبيل وكل الدارسين ولكل الذين سيدرسون لغتهم التاريخية العريقة...
تحياتنا
اخوكم
منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا
[/b][/color]

1091
أين نحن من الحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(2)!!؟؟
الممارساة  الدامية الهمجية الوحشية:
ماحدث في المناطق التي سيطر عليها داعش والتحاق الحواضن معه ومساندته بالضد من أبناء شعبهم العراقي على أسس طائفية مقيتة ومدمرة للأنسان والوطن معاً ، هي جرائم أرتكبت بحق الأنسانية من قتل وتشريد وأستيلاء وسبي نساء وأطفال من قبل داعش والمتعاونين معهم ، خصوصاً في سنجار وتلعفر والموصل وبلدات وقرى سهل نينوى حتى بلدات وقرى قريبة من كركوك وديالى وضواحي بغداد ومحافظة تكريت وقتل عمد خارج الضمير والدين والقيم الأنسانية لشباب قاعدة سبايكر على أسس طائفية مقيتة تقشعر لها الأبدان وتدمي لها العيون ، مستغلين الفساد المالي والأدري للعسكر العراقي المبني على أسس غير وطنية وهشة بعيداً عن المهنية والوطنية ، محدثة كارثة وطنية أنسانية مدمرة بأستيلاء الوحش الداعشي ومن لفّة لفّهم من الخلايا النائمة من حذالة الوطن. أين هو المجتمع الدولي من قرارات الأمم المتحدة الخاصة بجرائم الحرب والأغتصاب والتنكيل والقتل على الهوية القومية والطائفية المرقمة(1820 ، 1886 ، 1888 ، 1960 ).؟؟ أين هي حقوق الناس وأموالكم وأملاكهم ووثائقهم الخاصة التي جردوا منها عنوة ؟ اليس هذا العمل الوحشي الفاتك والقاتل لكل حي على الأرض؟ ألم يدخل كل هذه الفعل الجبان ضمن التطهير العرقي لعصابات هدامة قاتلة ومدمرة ، تم مراعاتها وتدريبها وتمويلها من قبل دول معروفة ومعلومة ومشخصة من قبل العدو قبل الصديق؟؟
وما يؤسفنا ويؤلمنا حقاً دور البيشمركة القاصر في أدائه العسكري من خلال أنسحابه المفاجيء والغير المتوقع من المناطق المختلف عليها ، التي كانت تحت سيطرته الكاملة في سنجار وزمار وبلدات وقصبات وقرى سهل نينوى دون أية مقاومة تذكر ، رغم أمكانياتها وقدراتها القتالية وتاريخها العسكري وخبراتها الطويلة في النضال والكفاح القتالي المسلح وجماهير المنطقة بكاملها واثقة بشكل مطلق من أدائها المثبت عملياً ، محدثة ومفاجئة للحدث الدامي والسبي النسائي والطفولي والنزوح الجماعي والكسب الغنائمي والهدم الكنسي والمزاري بعد سيطرة داعش لتكملها ماعش(الملتحقين والعنصريين الشوفينيين) .
البيشمركة ودورها وسبل العلاج الناجح في المستقبل:
على قيادة البيشمركة المراجعة الجادة والعملية للأستفادة من هذا الأخفاق والتراجع المفاجيء والغير المتوقع والحاصل بترك المنطقة لداعش وماعش ، وما نعتقده من أجتهادنا الشخصي الفردي يعزو لأسباب عديدة ، منها التحزب على حساب المهنية العسكرية والبناء الحزبي وتقدمه ، على حساب الوطنية والشعب تقليداً للنظام العسكري الدكتاتوري السابق ، واللامبالاة للنقد البناء لا بل والوقوف بالضد منه وأعتبار النقد ظاهرة مؤلمة من قبل الكثيرين من القادة السياسيين والعسكريين الكردستانيين كما والسياسيين العراقيين وحتى الشرق الاوسطين ، كما لا زال التحزب قائم على اساس المنافسة الغير السليمة في الكسب على حساب قضية شعب وأرض كردستان ، ناهيك عن التعصب في الرأي وضعف اليقضة والمسؤولية العسكرية والقتالية المطلوبة ، بالأضافة الى اللامبالاة وضعف الأداء والتدريب وثبوت القطعات والسرايا بشكل دائمي دون التغيير ، كما المحسوبية والمنسوبية والعلاقات الخاصة والعشائرية والأزدواجية في العمل المهني العسكري والسياسي ، كل هذا وذاك أدى الى ضعف الأداء ومنحت داعش وماعش الفرصة الذهبية للأستيلاء على المنطقة بأكملها ، مما دفع قوات البيشمركة وبسرعة فائقة لتغيير المسار من الدفاع والأنسحاب أمام داعش ، الى الصد السريع ومن ثم الشروع في الهجوم المقابل الذي عزز قوات البشمركة من جهة وأركع داعش وماعش من جهة أخرى ليتحول كفة الصراع العسكري لصالح قوات البيشمركة والجيش العراقي ، لينال شعبنا العراقي مزيد من الأمن والأمان والسلام والأستقرار الذي لابد منه عاجلاً أم آجلاً ، لأننا متفائلون جداً ونعلم بأن الشعوب التي تتطلع للحرية والحياة الأنسانية والتطور الحضاري والعلمي ، لايمكنها أن تتراجع أمام شلّة مجرمة قاتلة دامية سارقة خالية من ضمير ودين وبلا قيم أنسانية.
(يتبع)
منصور عجمايا
12\12\2014
   [/size]

1092
الأخ العزيز الأستاذ نوزاد المحترم
شكرا لمقالتكم وطروحاتكم حول التعائش السلمي بين المكونات القومية والأثنية والدينية... ولكننا علينا أن نقول الواقع على الأرض..
علينا أن لا ننسى زيادة ونمو دور الحركات الأسلامية المتطرفة والمتعصبة في كردستان العراق..
كما لا ننسى غياب دور الكلدان وتهميشهم وعدم أعارة أية اهمية لهم ولقواهم السياسية ، وهو خلل واضح وسلبي جداً تتحمل وزره قيادة وحكومة كردستان ، وعليه نعتقد أن هذا لا ينصب في صالح كردستان العراق .. كما لا ننسى التجاوزات الحاصلة على ممتلكات شعبنا الكلداني والمسيحي عموماً من قبل أفراد وحتى جماعات داخل كردستان دون وجده حق .. وعنكاوا نموذجاً وقضية الأخ بويا كوركيس نموذجاً معروف للداني والقاصي للتجاوز الحاصل على أرضه ملك صرف في بناء جامع ومحلات على الأرض..
تحياتي لك ولقرائنا الاعزاء وللمعنيين
 

1093
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته (1)!!؟؟

في الظرف الحالي المعقد والدامي والتشريد والنزوح من مناطق السكن والسبي للنساء والشابات والطفولة والقتل المنظم المستمر من قبل داعش وماعش وهلم جرا .. الذي يمر به شعبنا العراقي ووطننا العزيز ، من مآسي وويلات وأنتهاكات لحقوق الأنسان والوطن لخراب دائم ومستمر بلا قيود في غياب ضمائر تحس الحدث والألم والمصاعب والمصائب المتواصلة كل حين بحق الانسان العراقي ، محدثة تغييرات وتعقيدات كبيرة على الوضع ليزيد أزمات جديدة على أزمات سابقة من جميع النواحي السياسية والأجتماعية والأقتصادية والمالية والتعليمية والخدمية ومجمل مناحي الحياة الكئيبة المرادفة للأنسان العراقي قبل التغيير وبعده ، خاصة بعد أفعال وممارساة  داعش لأحتلال الموصل وضواحيها سنجار وتلعفر وتلكيف والحمدانية وبعشيقة ومناطق سهل نينوى وتكريت ومناطق من الرمادي وديالى وكركوك وحتى ضواحي بغداد ما بعد 10 حزيران 2014 ، بعد أنهيار تام وكامل للقوات الأمنية والعسكرية مما أدى الى تقدم داعش وأحتلاله لأكثر من ثلث العراق مساحة وليصبح ربع سكان العراق تحت أمرتهم وجبروتهم وقسوتهم وتنكيلهم وعنجهيتهم وصلافتهم الأجرامية اللامثيل لها في التاريخ البربري المتوحش ، مما أدى الى كارثة أمنية وسياسية وأجتماعية ونفسية وحياتية لعموم العراقيين بعد نزوح جماعي من المناطق المحتلة من قبل داعش ، وخصوصاً للأقليات القومية والأثنية والطائفية الشيعية والأزيدية والمسيحية ، أنه لأحداث غريبة عجيبة عشناها بعيداً عن التاريخ القديم والحديث.
الوضع الامني والسياسي والاجتماعي:
ماحدث للعراق بعد 10\ حزيران \ 2014 شيء لا يمكن تصديقه تاريخياً ، لكنها هي الحقيقة الواقعة عملياً لأسباب معروفة لأخطاء قاتلة ومؤلمة لحكومة المالكي الطائفية للنخاع دون تفكير بذرة وطنية أنسانية للعراق وشعبه ، لتستغل القوى الظلامية الداعشية بدعم ومساندة القوى الخارجية الأقليمية والدولية ذلك ، لتوظفها لخدمة الظلام والقتل والتنكيل والسبي للمرأة والطفولة معاً للأقليات الأصيلة المسالمة خصوصاً الأزيديين والمسيحيين في المناطق المختلف عليها ، بعد منحها طبق من ماس لداعش من قبل القوى الكردية التي كانت منتعشة في السيطرة على تلك المناطق ، بحجة عدم قدرتها مواجهة داعش من حيث ضعف السلاح وتفوق داعش عسكرياً ، ونحن نعتقد يقيناً أن هذه المعادلة غير سليمة وعارية عن الصحة ، والسبب قوة الجيش والمواجهة ليست بالسلاح فحسب ، بل وبقوة وقدرة وأيمان المقاتل بالقضية العادلة والسلاح معاً ، والتاريخ والعلوم العسكرية تؤكد صحة الأستنتاج السليم ، لان القوة العسكرية التي كانت متواجدة ومترابطة في الموصل تفوق قوى داعش عسكرياً عدة وعدداً ، لكن الخراب النفسي والفساد المالي والاداري والتصرفات الغير الوطنية ، كان لها نتائج مؤذية وخسارة كبيرة للجيش العراقي البعيد عن روح وحب الوطن والمواطن العراقي ، والسبب الرئيسي هو البناء الخاطيء للمؤسسات الامنية والعسكرية كما والمؤسسات الاخرى في بقية المجالات لخلق دولة مؤسساتية مدنية ديمقراطية تسودها العدالة الاجتماعية لحياة افضل لنهج أنساني وطني متجدد ومتقدم ، بعيداً عن مخلفات الدين وتخلفاته عبر التاريخ لما أنتجه رجال الدين من ثرثرة بعيدة كل البعد عن فكر الدين والتدين الفارغ للمحتوى ، الذي يفترض بموجبه لخدمة الأنسان والبلدان وليس العكس.
أن معاناة أهلنا في الموصل بعد 10 حزيران عام 2014 وما بعدها مدن سهل نينوى  وتلعفر وسنجار ، تعد جرائم وحشية بشعة وفضائح وفضائع فريدة من نوعها في التاريخ قديماً وحديثاً ، بما فيها العصور الجليدية خارج وعي الأنسان ، وبالضد من حقوق الأنسان وتطلعاته وقيمه الأساسية للعيش البسيط كبشر في الأرض أنتهاكاً لجميع المواثيق والأعراف الدولية ، حتى وصل الأمور الى سبي النساء الأزيديات والمسيحيات ، ليبيعهن في سوق الرذالة والخسة وتعذيبهن وأغتصابهن وأستعبادهن جماعياً ، وهدر دماء الرجال وأباحة الممتلكات ، والهجر الجماعي متحملين ظروف مأساوية قاسية ومؤلمة جداً ، والذي طال المسيحيين والأزيديين في سنجار وتلعفر وتلكيف وتللسقف وباطنايا وباقوفا وبرطلة وكرمليش وقرة قوش وبعشيقة وبحزاني وبقية القوى والبلدات أضافة الى سكان الموصل عبر آلاف السنين ، جردوا جميعهم من ممتلكاتهم وملابسهم وحاجاتهم وحتى مستمسكاتهم القانونية ، نازحين مجردين من كل شيء حتى غدت عبث العابثين من قبل داعش وما بعدهم من قبل حامين للديار ومنها تللسقف مثالاً ، ليكملوا ما خلفه داعش لدمار المدينة وسرقة ممتلكات الشعب الفقير العفيف ليزيدوا الهموم والمآسي والويلات لشعبنا الكلداني في تللسقف ، من قبل ضعيفي النفوس لحراسها مما يسمون أنفسهم بيشمركة كردستان تشويهاً لسمعة وتاريخ البيشمركة الأبطال الذين صمدوا وقارعوا وقاتلوا أقوى دكتاتورية ونظام أستبدادي أرعن في العالم.
الوضع الأجتماعي والخدمي والحياتي لشعب المكونات الأصيلة متردي للغاية ، من تشرد ونزوح بعد أعتبار مناطهم منكوبة بقرار من البرلمان العراقي وحكومة العبادي ، دون معالجات واقعية ولا جذرية ولا تخفيف للمعاناة الأنسانية للنازحين ، مما حدى بقسم منهم مغادرة البلد من غير عودة الى بلدان الجوار تركيا ولبنان والأردن بعد فقدان تحويشة العمر عائلياً ، ليصبحوا غالبيتهم عبئاً ثقيلاً على أولادهم وأقاربهم من المغتربين بسبب السياسات الغريبة العجيبة المؤذية للسلطات المتعاقبة قبل التغيير في 2003 وبعده ، وبالطبع الغالبية المشردة منهم في اقليم كردستان عاجزين ومستعصبين بعسر خروجهم من بلدهم غالبيتها الأمور المالية الصعبة والعسيرة للغاية كونها تتطلب مبالغ لا يستهان بها وهي غائبة المنال ، ليستمروا عائشين ضمن المأساة المرادفة لسكنهم وملبسهم وأكلهم وصحتهم ، على المساعدات البسيطة جداً بلا عمل ولا وارد يومي يقيهم شر المستجدرات والطواريء المدمرة والقاتلة. 
(يتبع)
منصور عجمايا

8\12\2014


1094
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته (1)!!؟؟
في الظرف الحالي المعقد والدامي والتشريد والنزوح من مناطق السكن والسبي للنساء والشابات والطفولة والقتل المنظم المستمر من قبل داعش وماعش وهلم جرا .. الذي يمر به شعبنا العراقي ووطننا العزيز ، من مآسي وويلات وأنتهاكات لحقوق الأنسان والوطن لخراب دائم ومستمر بلا قيود في غياب ضمائر تحس الحدث والألم والمصاعب والمصائب المتواصلة كل حين بحق الانسان العراقي ، محدثة تغييرات وتعقيدات كبيرة على الوضع ليزيد أزمات جديدة على أزمات سابقة من جميع النواحي السياسية والأجتماعية والأقتصادية والمالية والتعليمية والخدمية ومجمل مناحي الحياة الكئيبة المرادفة للأنسان العراقي قبل التغيير وبعده ، خاصة بعد أفعال وممارساة  داعش لأحتلال الموصل وضواحيها سنجار وتلعفر وتلكيف والحمدانية وبعشيقة ومناطق سهل نينوى وتكريت ومناطق من الرمادي وديالى وكركوك وحتى ضواحي بغداد ما بعد 10 حزيران 2014 ، بعد أنهيار تام وكامل للقوات الأمنية والعسكرية مما أدى الى تقدم داعش وأحتلاله لأكثر من ثلث العراق مساحة وليصبح ربع سكان العراق تحت أمرتهم وجبروتهم وقسوتهم وتنكيلهم وعنجهيتهم وصلافتهم الأجرامية اللامثيل لها في التاريخ البربري المتوحش ، مما أدى الى كارثة أمنية وسياسية وأجتماعية ونفسية وحياتية لعموم العراقيين بعد نزوح جماعي من المناطق المحتلة من قبل داعش ، وخصوصاً للأقليات القومية والأثنية والطائفية الشيعية والأزيدية والمسيحية ، أنه لأحداث غريبة عجيبة عشناها بعيداً عن التاريخ القديم والحديث.
الوضع الامني والسياسي والاجتماعي:
ماحدث للعراق بعد 10\ حزيران \ 2014 شيء لا يمكن تصديقه تاريخياً ، لكنها هي الحقيقة الواقعة عملياً لأسباب معروفة لأخطاء قاتلة ومؤلمة لحكومة المالكي الطائفية للنخاع دون تفكير بذرة وطنية أنسانية للعراق وشعبه ، لتستغل القوى الظلامية الداعشية بدعم ومساندة القوى الخارجية الأقليمية والدولية ذلك ، لتوظفها لخدمة الظلام والقتل والتنكيل والسبي للمرأة والطفولة معاً للأقليات الأصيلة المسالمة خصوصاً الأزيديين والمسيحيين في المناطق المختلف عليها ، بعد منحها طبق من ماس لداعش من قبل القوى الكردية التي كانت منتعشة في السيطرة على تلك المناطق ، بحجة عدم قدرتها مواجهة داعش من حيث ضعف السلاح وتفوق داعش عسكرياً ، ونحن نعتقد يقيناً أن هذه المعادلة غير سليمة وعارية عن الصحة ، والسبب قوة الجيش والمواجهة ليست بالسلاح فحسب ، بل وبقوة وقدرة وأيمان المقاتل بالقضية العادلة والسلاح معاً ، والتاريخ والعلوم العسكرية تؤكد صحة الأستنتاج السليم ، لان القوة العسكرية التي كانت متواجدة ومترابطة في الموصل تفوق قوى داعش عسكرياً عدة وعدداً ، لكن الخراب النفسي والفساد المالي والاداري والتصرفات الغير الوطنية ، كان لها نتائج مؤذية وخسارة كبيرة للجيش العراقي البعيد عن روح وحب الوطن والمواطن العراقي ، والسبب الرئيسي هو البناء الخاطيء للمؤسسات الامنية والعسكرية كما والمؤسسات الاخرى في بقية المجالات لخلق دولة مؤسساتية مدنية ديمقراطية تسودها العدالة الاجتماعية لحياة افضل لنهج أنساني وطني متجدد ومتقدم ، بعيداً عن مخلفات الدين وتخلفاته عبر التاريخ لما أنتجه رجال الدين من ثرثرة بعيدة كل البعد عن فكر الدين والتدين الفارغ للمحتوى ، الذي يفترض بموجبه لخدمة الأنسان والبلدان وليس العكس.
أن معاناة أهلنا في الموصل بعد 10 حزيران عام 2014 وما بعدها مدن سهل نينوى  وتلعفر وسنجار ، تعد جرائم وحشية بشعة وفضائح وفضائع فريدة من نوعها في التاريخ قديماً وحديثاً ، بما فيها العصور الجليدية خارج وعي الأنسان ، وبالضد من حقوق الأنسان وتطلعاته وقيمه الأساسية للعيش البسيط كبشر في الأرض أنتهاكاً لجميع المواثيق والأعراف الدولية ، حتى وصل الأمور الى سبي النساء الأزيديات والمسيحيات ، ليبيعهن في سوق الرذالة والخسة وتعذيبهن وأغتصابهن وأستعبادهن جماعياً ، وهدر دماء الرجال وأباحة الممتلكات ، والهجر الجماعي متحملين ظروف مأساوية قاسية ومؤلمة جداً ، والذي طال المسيحيين والأزيديين في سنجار وتلعفر وتلكيف وتللسقف وباطنايا وباقوفا وبرطلة وكرمليش وقرة قوش وبعشيقة وبحزاني وبقية القوى والبلدات أضافة الى سكان الموصل عبر آلاف السنين ، جردوا جميعهم من ممتلكاتهم وملابسهم وحاجاتهم وحتى مستمسكاتهم القانونية ، نازحين مجردين من كل شيء حتى غدت عبث العابثين من قبل داعش وما بعدهم من قبل حامين للديار ومنها تللسقف مثالاً ، ليكملوا ما خلفه داعش لدمار المدينة وسرقة ممتلكات الشعب الفقير العفيف ليزيدوا الهموم والمآسي والويلات لشعبنا الكلداني في تللسقف ، من قبل ضعيفي النفوس لحراسها مما يسمون أنفسهم بيشمركة كردستان تشويهاً لسمعة وتاريخ البيشمركة الأبطال الذين صمدوا وقارعوا وقاتلوا أقوى دكتاتورية ونظام أستبدادي أرعن في العالم.
الوضع الأجتماعي والخدمي والحياتي لشعب المكونات الأصيلة متردي للغاية ، من تشرد ونزوح بعد أعتبار مناطهم منكوبة بقرار من البرلمان العراقي وحكومة العبادي ، دون معالجات واقعية ولا جذرية ولا تخفيف للمعاناة الأنسانية للنازحين ، مما حدى بقسم منهم مغادرة البلد من غير عودة الى بلدان الجوار تركيا ولبنان والأردن بعد فقدان تحويشة العمر عائلياً ، ليصبحوا غالبيتهم عبئاً ثقيلاً على أولادهم وأقاربهم من المغتربين بسبب السياسات الغريبة العجيبة المؤذية للسلطات المتعاقبة قبل التغيير في 2003 وبعده ، وبالطبع الغالبية المشردة منهم في اقليم كردستان عاجزين ومستعصبين بعسر خروجهم من بلدهم غالبيتها الأمور المالية الصعبة والعسيرة للغاية كونها تتطلب مبالغ لا يستهان بها وهي غائبة المنال ، ليستمروا عائشين ضمن المأساة المرادفة لسكنهم وملبسهم وأكلهم وصحتهم ، على المساعدات البسيطة جداً بلا عمل ولا وارد يومي يقيهم شر المستجدرات والطواريء المدمرة والقاتلة. 
(يتبع)
منصور عجمايا
8\12\2014


1095
أخوتي الأعزاء جميعاً
لم يكن في خلدي وتفكيري يوماً ما!!! أن أفكر بدلوي في الجانب الديني ..لأنني شخصياً لم أتدخل به مطلقاً.. ولكن للضرورة أحكام
من خلال تعلمنا لألف باء المسيحية .. لم يكن في حياتنا أن تصل الأمور الدينية المرتبطة بالفكر المسيحي الى الحد الذي وصلت اليه كنيستنا وللأسف..
تعاليم المسيح واضحة جداً وبارقة كالشمس ، المحبة والتسامح والغيرة على الغير وعلى الكنيسة المقدسة ، والنوايا الحميدة والصالحة ، ومحبة الانسان لأخيه الأنسان ، والأحترام المتبادل ، ومنع الدعوات الى المحاكم ووووووالخ من الأمور التي تخدم الانسان من خلال الروح والايمان الحقيقي الصادق مع النفس ومع الآخرين ووصايا الرب (احبوا أعدائكم وانصفوا مبغضيكم)ووووو الخ من التعاليم السمحاء للمسيح..
نعتقد كل ما جرى ويجري وسيجري هو من فكر شيطاني وفق تعاليم الدين المسيحي ، لذا يفترض من جميع رجال الدين أبعاد الشيطان كما أبعده السيد المسيح من حياته عندما أراد أن يختبره وهو على سطح الهيكبل..
كل هذا هو منبوذ جملة وتفصيلاً .. الألتقاء على الحواء والحوار ومن ثم الحوار هو المنتج السليم وصولاً للأنتاج الصائب لخير وتقدم كنيستنا الكاثوليكية السمحاء ، والأبتعاد عن كل ما يعكر صفوة الحياة الروحية والأنسانية لأذابة الحساسية المفرطة من جميع الجوانب أياً كانت موقعها ومصدرها .. لتنظر بحدس عميق ما يخدم الحياة المسيحية الانسانية في العالم..
تحية ومحبة لجميع الآراء الخادمة لشعبنا وكنيستنا المؤقرة
اخوكم
ناصر عجمايا

1096
الأخوة الأعزاء كاتب المقال المطران يوسف توما والأخ أخيقر والأخ يوحنا المحترمون
شكرا لمساهماتكم وطروحاتكم وأجتهاداتكم لما فيه خير وتقدم الأنسان
نعتقد المطلوب من سيادة المطران الدكتور يوسف توما أحقية الأجابة على تساؤلات الأخ أحيقر ، رغم تثميننا لأجبابة الاخ يوحنا بيداويد في رده الموضوعي والذي يؤكد فيه أننا شعب واحد بمقوماته التاريخية والجغرافية والحضارية والعلمية والثقافية بعيداً عن الدين وتقلباته وأختلافات التدين به.. معزتي وتقديري ... ننتظر الاجابة من المطران الدكتور يوسف توما جزيل الاحترام
اخوكم
منصور عجمايا

1097
الف مبروك لنادي قرقوش الرياضي الفائز ..
والف مبروك للمهجرين من ابناء شعبنا لحصولهم على اهداء الفوز ..
نطلب من الحكومه العراقيه وحكومه الاقليم وكافة المعنيين من المسؤلين عن شعبنا ان يحرروا مدنهم للعوده الى بيوتهم  بامن وامان وسلام دون الانتظار.

1098
الأخ والأستاذ أدمون يوسف المحترم
أعتقد من خلال أسئلتك الموضوعية والحيادية .. توفقت في نصف الجواب أو نصف الحلول..
الحل واضح تماماً وكما يلي:
1.قل الحق ولو بالضد من نفسك.
2.أزالة الأنا القاتلة من النفس البشريةألى نحن..
3.لو تمعنا بمقدار حبة أيمان مسيحية واحدة أنتهت أية مشكلة من الوجود بتاتاً، وروح القدس تلاحقنا دائماً ومعنا.
4.ليس هناك حل لأي مشكلة مهما كانت صغيرة بعمل فردي أبداً ، بل يتطلب العمل الجماعي.
5.لو كنّا مسيحيين حقاً وفعلاً وعملاً ، لم نرى مشكلة قائمة على الأرض بتاتاً.. وفقاً لتعاليم المسيح السمحاء..
6.كوننا مسيحيين بالأسم فقط ووراثياً أب عن جد ، نحن بعيدين عن المسيح فعلاً وليس قولاً..(قولاً نعم وفعلاً لا)
7.لازالت الدكتاتورية والتسلط والأستبداد قائماً ومتوارثاً في كنيسة المشرق بكل أنواعها وتعدداتها المتنوعة والمختلفة ، والصراع حاد وقائم بين هذه الكنائس جميعها ، رغم أنها كنيسة واحدة جامعة مقدسة وفقاً لتعاليم المسيح.
8.فقدان المحبة الخالصة المستنبطة من فكر المسيح بين الكنائس المتعددة.
9.لازالت الكنائس بقادتها من خلال رجال الدين ، لا يحترمون أي رأي مهما كان نوعه وشكله بما فيه الرأي الخادم للكنيسة والشعب معاً، وليسوا مع الرأي والرأي الآخر ، كما لا يومنون بأختلاف الرأي هو الذي يتقدم خطوات للأمام في خدمة الكنيسة والأنسان المؤمن معاً.
10.لا زالت الكنيسة بقادتها متخلفة جداً عن مواكبة عصر التطور والتقدم الحياتي الأنساني والعلمي والتقني والتكنولوجي . لانهم لا يسمعون للمؤمنين ولا يحترمون آرائهم.
معزتنا مع التقدير لجهودكم أخ أدمون ولقرائنا الكرام ، متمنين أزالة الغيوم وسد النواقص في المجتمع عموماً والكنيسة خصوصاً أحتراما للأنسان وأيماناً بمثالية خط المسيح لأنتشال الفقر والقهر والضيم من أنسان لأخيه الأنسان وفقاً لمبدأ المسيح المثالي الغائب عن التطبيق العملي.أن تطلب منّا التدخل للصالح العام وللكنيسة وعامة الشعب ، نحن في الخدمة دون تقاعس ولا ملل والكرة في ملعبهم.
أخوكم
منصور عجمايا

1099
الآخ ايلي المحترم
لا يمكنني الرد على أسلوبك الهابط المتجاوز أخلاقياً وأدبياً
الأخ قشو يؤسفني عدم قدرتي على قراءة اللغة الكلدانية ، فقط أنا أنطق ومتعلم بعض الشيء البسيط لكنني لا اجيدها قراءة وكتابة
اخوكم
عجمايا

1100
الأخ كامل كندا المحترم
لماذا الأختصار؟
أي عمل قومي تقصده يا سيد كندا الذي وقف مار سرهد ضده؟
هل أنت منصف بهذا الطرح؟راجع نفسك قبل أن تحكم على غيرك!!! وخصوصاً سيادة المطران جمو هو راعي مؤتمر النهضة الكلدانية في سان ديكو في آذار 2011
نعم تريد منه أن يترك قوميته الكلدانية التاريخية ليلتحق بالآشورية المبتكرة حديثاً ويتأشور مثلك كما أنت تفعلها وغيرك من الذين تجاوزا على التاريخ ليحرفوه كما كان يفعل النظام السابق ليتحول الجميع قسراً للعروبة.
أما الشق الثاني دينياً ليس من واجبنا كعلمانيين التدخل به ، فهذا من أختصاص رجال الدين أنفسهم ، ومتى ما طلبوا منا التدخل من أجل حل الأشكالية ، سنكون في خدمتهم دائما ، من اجل حلحلة الأمور بين غبطة البطريرك وسيادة المطران.
نعتقد الأمور أخذت منحى قانوني كنسي صرف وعلى الجميع أنتظار النتائج دون الحكم المسبق..
تقبلوا تحياتي أيها الاخوة الاعزاء بما فيهم السيد كندا
منصور عجمايا

1101
رسالة مفتوحة الى قيادات كردستان العراق
لا يخفى عليكم دعم ومساندة بلدات شعبنا بمختلف مسمياته القومية والأثنية ، ممن هم داخل حدود كردستان ناهيكم المناطق المختلف عليها ، في أقصى الظروف وأعقدها ليس بالمال والسلاح وحسب ، بل وفي الأرواح الغالية سواء في قمم جبالها ووديانها وسهولها ومنعطفاتها ومدنها وقراها.
هذا الشعب الذي وقف صامداً متحدياً كل جبروت وعنجهية الأنظمة الاستبدادية الدكتاتورية الرعناء ، بسبب مواقفه العادلة والمنصفة للشعب الكردي في نضاله الجسور لأحقاق حقوقه الكاملة بما فيه حق الأنفصال وأقامة دولته المنشودة كان بين مطرقتين: السلطات الهمجية الرعناء ،  وقسم من أصحاب النفوس الضعيفة من الكرد أنفسهم في السطو والقتل والنهب والسلب والابتزاز للمواطنين المسالمين من ابناء شعبنا الاصيل الكلداني والسرياني والآثوري تحت يافطة الكرد والثورة ، هؤلاء الطفيلين الكرد سراق كردستان وناهبيها وعابثين بها فساداً ، هم الأخطر من دواعش وممارساته الأجرامية القذرة ، لانهم يشوهون خطكم ونضالكم وثورة البرزاني الخالد الأيلولية ، هذا ما نحن تعلمناه في نضالنا الطويل كبيشمركة في الخطين النائم عندما كنا أطفالاً وطلاب مدارس ، لم ولن نتلكأ في دعمنا ومساندتنا للثورة الكردستانية بكل ما نملك كونها ثورتنا ، والمتحرك والفاعل عندما شهرنا السلاح وناضلنا الى جانب حقوق كردستان في مدنها وجبالها ووديانها وغاباتها منذ بداية الثورة الايلولية ولحد اللحظة العسيرة وبلداتنا ومدننا تباح وتستباح وتسرق بيوتها وممتلكاتها ، ويتم التطاول حتى على سكانها بما فيه التهديد بالقتل أذا نطق حقاً أو طالبة بالحق لأنه مر علقم للجاني (المعلومة محتفظين والتي وصلتنا من قبل أحد سكان تللسقف).
سبق وأستلمنا معلومات مؤكدة ودقيقة للغاية ، مفادها تواجد ضعيفي النفوس يفعلون أفعال مدانة قانوناً ، حولناها الى كوادركم المتواجدة في المنطقة معترفين بالتجاوزات فأطمئنونا مستقبلاً لمعالجتها ، رافعين تلك المعلومات للقيادة الكردية من خلال كوادركم المتقدمة لرئاسة كردستان ، وها هي اليوم نراها تلك المعلومات صحيحة ودقيقة ومعلنة أعلامياً ، نضعها أمام سيادتكم ونحن حريصون على مستقبل المنطقة والثورة الكردية من المتاجرة بها على حساب الدماء التي أريقت ، الأفعال المدانة مورست من قبل الفاعلين ذوي النفوس الضعيفة.
أنا كأحد أبناء مدينة تللسقف التاريخية العريقة الخالدة والمغترب منذ عام 1995 بسبب المواقف والخطوط الواضحة المناقضة للنظام السابق ، ندعوكم الى معالجة هذه الأخفاقات الدنيئة الأجرامية ومحاسبة المقصرين والقصاص منهم حباً بالبشمركة وسمعته التاريخية ، وأحترماً وتقديراً لثورة أيلول وقائدها البرزاني الخالد ، ونعلمكم تللسقف ليست رخيصة الثمن كما يتصورها ضعيفي النفوس ، لها حضورها وشهدائها ومناضليها وكتابها ومفكريها ومخلصيها ومثقفيها وأعلامييها وأدبائها وشعرائها وعلمائها في العراق والعالم أجمع.
قبل احتلال مناطق ومدن شعبنا المختلف عليها لأقضية سنجار وتلكيف والحمدانية وبعشيقة وبحزاني وباطنايا وتللسقف وبقية المدن ، نوهنا وكتبنا بأن نيران داعش ليس لها حدود يؤتمن لها ، ساهمنا بمقالتنا الواضحة والدقيقة بحدس واسع ، وللأسف لم تعيروا أهمية لذلك وشعبنا يحصد ويجني ثمار الأخطاء واللامبالاة ، نرفق لكم مقالتنا المننشورة في بداية الشهر السابع تحت عنوان:حقوق وواجبات كردستان والعراق متحدة ومتضامنة..لم تتجزأ!!(1)  http://www.kaldaya.net/2014/Articles/07/09_MansourAjmaya.html
رسالة ثانية الى المستشار الأعلامي لرئيس أقليم كردستان العراق (2)
 http://www.kaldaya.net/2014/Articles/08/18_MansourAjmaya.html
ننوه أدناه رابط منشور في عنكاوة دوت كم(3)
مع الصور الكاملة للنهب والسلب والدمار الذي يقوم به الفاعلين المحسوبين على البيشمركة مشوهي سمعة البشمركة والقيادة الكردية.
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=758715.0
تمنياتنا الخير والامن والامان والاستقرار الدائم لشعبنا العراقي عامة والكردستاني خاصة بالعمل الفاعل المثابر المتحد والمتعاون والمنسق ، وعلى القيادة الكردستانية أن تعي مهامها التاريخية الفاعلة والمطلوبة ، ونحن بأنتظار النتائج على ارض الواقع ، ولمدن شعبنا التاريخية الأصيلة العمران والتطور والتقدم وليس الخراب والتدمير والعبث والسلب والنهب من الحامين ، قبل الهمجيين المحتلين وهؤلاء لا عتب عليهم.
(سمعة كردستان وقادتها هي الكنوز المطلوبة وليس الاموال المبتزة المسروقة).
(الاعمال السليمة والصحيحة لها مردوداتها الايجابية لكردستان والعراق معاً).
منصور عجمايا
12\11\2014

1102
الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا يحيّي الفن

منذ نشأت الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا قبل ما يقارب عشرة سنوات ، وهو يعمل لخدمة المجتمع المغترب بكافة مسمياته ومكوناته القومية والأثنية ، ولم يقتصر عمله للكلدان فقط رغم أحقية ذلك بأعتباره مؤسسة قومية كلدانية ، مهتمة بجوانب متعددة أجتماعية وفكرية وثقافية وأدبية ورياضية وفنية وشؤون المرؤأة ، بعيداً كل البعد عن الجانبين السياسي والديني ، ولكن لأعضائه حرية العمل السياسي والديني من عدمهما (الأستقلالية) ، منفتح ومتعاون مع جميع الأوساط والمؤسسات والنوادي والجمعيات القومية والأجتماعية والرياضية والفنية والثقافية والدراسية وغالبيتها تحت حضن ورعاية الأتحاد من حيث عضويتها، وهو يعمل بكل أستقلالية بقرارتها الذاتية رغم أمكانياته المتواضعة والمقتصرة على تبرعات أعضائه ومؤازريه ، وما يحصل من دعم بسيط جداً من المؤسسات الأسترالية وفق نشاطاته.
مع كل البرائة في العمل المبين والنشاط الواضح للأتحاد ، نرى ونلمس أنانية واضحة من قبل قسم من المتربصين الذين لا يروق لهم أسم الكلدان ، كأمة وكشعب تاريخي متأصل وعريق له حضوره ويتمتع بجذوره المتعمقة في كيان المجتمع داخل العراق وخارجه وهجمات القتل والتشرد والتغييب الذي ترادفه قومياً ودينياً ، ولكننا نعلم يقيناً بأن الأمة الكلدانية العريقة ستسير وتستمر في مهامها وبتواصل دائم لا يلين بفعل المهتمين المخلصين ، رغم بطئها القومي والسياسي والفكري والأقتصادي ، لكن تقديراتنا تسرنا والصديق وتبغض المتخلف والأناني والعدو.
الأتحاد متواجد لرعاية العمل الرياضي والثقافي والأدبي والأجتماعي والفني وحتى الديني فردياً ، قبل أسبوع كان حاضراً برعايته للجانب الرياضي في ملبورن كان له بصمته الواضحة لتقييم الرياضيين وتشجيعهم ، وفي 3\11\2014 قام برعاية المعرض الفني الذي أقامته جمعية بين النهرين للفنون التشكيلية في فكتوريا ، كأول نشاط لها لحداثة تأسيسها قبل ثلاثة أشهر ، هذا المعرض المتألق والجميل والمقتدر حمل عنواناً وطنياً بحتاً[ألوان من العراق ] ليستمر العرض لنهاية الشهر الحالي نوفمبر في قاعة بلدية هيوم بناية المكتبة لمدينة برود ميديوس ، حضرته عضو البرلمان الفدرالي وعضو برلمان ولاية فكتوريا ، تحت رعاية الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا بحضور أبناء الجالية العراقية بمختلف مكوناتها القومية والأثنية مشكورين.
الفنانون المشاركون:
1.سعد موسى 2. بسام منير . 3.صلاح مراد 4. سارا عجمايا 5. باسم ساكو 6.سمير زوري 7.غسان فتوحي 8.نورا كوكا.
النتائج:
كان لمعرض الجمعية الأول في 3\11\2014 وقعاً كبيراً في ملبورن بحضور عضوي البرلمانين الفدرالي وولاية فكتوريا ، حيث تم تقييم الحدث والقيت كلمات قيّمة من قبل عضوي البرلمانين ، وكلمة جمعية بين النهرين للفنون التشكيلية في فكتوريا القاها الزميل والأخ الفنان والخطاط باسم ساكو شارحاً عن المعرض والجمعية الفنية وأمكانياتها المتواضعة مالياً وقدرات أعضائها الكبيرو في المجال الفني كما والتعليمي لأبناء الجالية مجاناً ، رافقتها كلمة قصيرة أرتجالية للأخ والزميل الكاتب هيثم ملوكا رئيس الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا ، كما لا يمكننا أن ننسى دور عريف الحفل الأخ والزميل مخلص يوسف في التعقيب والتوضيح عن شعب الحضارات والتاريخ الأصيل للعراق ، وما رادفته من محن ومآسي ولحد الآن واللوحات تقرأ التاريخ العراقي الأليم ، بفعل الغزوات والحروب المتعاقبة للأنسان العراقي منذ أكثر من سبعة آلاف سنة خلت.
منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا
4\11\2014



1103
متطلبات معالجة الذات العراقية وفق الظروف الموضوعية

منذ قيام ثورة أيلول عام 1961 بقيادة البرزاني الخالد ولحد آب عام 2014 ، أتخذت القيادة الكردستانية خط الدفاع عن النفس في اللوحة العسكرية من حيث التقنية والمباغتة والتعبئة ، وفق طبيعة الأرض وجغرافيتها المعقدة والمتشعبة ، كما وطبيعة البشر المتواجد عليها من مختلف المكونات الكردستانية بما فيهم الكرد والكلدان والآثوريين والسريان والأرمن والعرب ، كما المكونات الدينية من مسلمين ومسيحيين وأزيديين وحتى لا دينيين(مؤمنين وغير مؤمنين) ، هذه المكونات التي ساهمت بقسط كبير في رفد الثورة الكردستانية لفترة طويلة في نضال صعب ومعقد ، شاركت به جميع القوى السياسية العراقية المتواجدة على أرض كردستان لأسباب ذاتية وموضوعية لا مجال للخوض بها ، متحملة الدماء الزكية في مقارعة الأنظمة الأستبدادية المتعاقبة منذ الجمهورية الفتية.
بعد آب 2014 تغيرت المعادلة والفعل العسكري الكردستاني من الدفاع الى الهجوم ، بعد سيطرة داعش على مناطق نفوذ كردستان وحجاباتها ما بعد 2003 ولغاية بداية آب 2014 ، وممارساة داعش الأجرامية بحق المكونات القومية والدينية المحاذية لكردستان أو المناطق المختلف عليها بين الحكومتين المركز والأقليم ، والتي راح ضحيتها بفعل ممارساة داعش الأجرامية الدماء الزكية لتلك المكونات من أزيديين ومسيحيين(كلدان وسريان وآثور وأرمن) ومسلمين (شيعة تركمان وشبك) ، حتى وصل الأمر الى الأبادة الجماعية وفق التطهير العرقي تحت مرأى ومسمع العالم أجمع ، بفعل جبروت أسلامي همجي متطرف حتى النخاع مدعوم من قوى أقليمية ودولية عالمية ، من حيث التدريب والتدريس والتعبئة والتقنية العسكرية والدعم المالي والمعلوماتي الى حد لا يتصوره العقل البشري العالمي.
كل هذا حدث ويحدث لأسباب عديدة ومتعددة ومتشعبة منها:
1.الصراع الطائفي داخل النظام السياسي العراقي دون مراعاة الوطن والمواطن معاً ، ودون الأهتمام بمصالح الشعب ومستقبل أجياله الحالية واللاحقة ، وماذا سيكون القادم واين ستصل الأمور؟! وما هي نتائجها الآنية والمستقبلية ؟!، والتي تتحملها القوى السياسية المتنفذة في المركز والأقليم معاً ، ومن جميع القوى المتحالفة والمشاركة في السلطة شيعية كانت ام سنية ام كردية (أحزاباً بتنوعاتها وأيديولوجياتها المختلفة عربية أم كردية) الكل يتحمل مسؤولية الوطن والمواطن ، وفق ما آلت اليه الأمور من محاولة تقسيم العراق وخراب البلد أنسانياً ومالياً وماديا وأجتماعياً وأقتصادياً وصحياً وتربوياً وأدبياً وحتى أخلاقياً ، بسبب الفساد المالي والأداري والخراب النفسي والفكري للأنسان العراقي وفق مصالحه الذاتية البحتة وبعدها ضياع كل شيء للأنسان بما فيه فقدان الضمير ، بعد أن انتهى دينياً بتشبثه فقط بالهوية القاتلة للأنسان نفسه بعيداً عن كل القيم التي فقدها قبل التغيير وبعده ، ناهيك عن عمالة القادة لدول أقليمية وأجنبية والسير وفق رؤاهم بعيدا عن الوطنية ومصالح المواطنة.
2.جعل مصالح القادة من الحكام في المركز والاقليم معاً هي العائمة والمحترمة ، بعيداً عن الشعب ومصالحه ومعيشته وديمومة بقائه ، وفق الفعل الأناني الخاص للقادة مراعين مصالحهم الفردية والشخصية دون الشعب.
3.الصراع الدائر والقائم والمستمر بين المركز والاقليم دون حلول واقعية وموضوعية ، وما يعكس هذا وذاك على واقع مزري تماماً ليدفع ثمن هذا الصراع الشعب العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية وخصوصاً الأزيديين والمسيحيين والشبك والتركمان الشيعة وقسم من الكرد المساكين في جميع المناطق المختلف عليها وفق المادة الدستورية 140 .
4.البناء العسكري الفاشل وفق أسس غير سليمة بممارساة طائشة وأبتزاز ومساومات وفق نهج طائفي مدمر للمنتسبين والمتطوعين ، بطرق واساليب مدانة فاسدة مهينة لنهج العسكر وقوات الامن تشمأز لها النفس البشرية الوطنية ، مما أدى الى فقدان الثقة تماماً بالقتال وفق منهج وطني مواطني سليم ، فخسر العسكر والشعب الدماء الزكية في الهروب من مواجهة القتلة التكفيريين ، ناهيك عن سيطرة الطغاة لأكثر من ثلث العراق مساحة بيد أرهاب داعش.
5. كما وترك البيشمركة مواقعهم المصانة لآكثر من أحدى عشر عاماً ، في سنجار وتلكيف والحمدانية وزمار وبحزاني وبعشيقة وبرطلة ومخمور وتللسقف وباطنايا وباقوفا والشرفية والقوش وكرمليش وقرى الشبك الأخرى ، وما خلفه الأنسحاب الطوعي وعدم المواجهة بحجة ضعف السلاح ، وما نتج عنه مآسي وويلات في سنجار وقراها وبقية المناطق النازحة لساكنيها ، وما أصابهم من حيف ومرض وعوز وخطف وسبي ، يفترض من الجميع دراسة الواقع المؤلم عن كثب لوضع الحلول الصائبة لمعالجته ، وبأعتقادنا ليس من الصحيح تبرير تفوق الأسلحة فلابد من هناك أمور أخرى ، اولها الفساد وأزدواجية العمل للقادة والوضع النفسي للمنتسبين وعدم وضوح الرؤى للمنطقة ككل ، من حيث الولاء التام من عدمه لأقليم كردستان والتخبطات الأخرى. بالـتأكيد لابد من أسباب ومسببات لما آلت اليه الأمور منها ذاتية تتطلب المعالجة بعد التشخيص ، كما والموضوعية الغائبة عن قادة معالجة الموقف في الجانب العسكري ، والذي يدخل ضمن المعلومة الحقيقية الواضحة للقادة السياسيين وعدم البوح بها واعلانها لنوايا في نفس يعقوب.
6.يتطلب من حكومتي المركز والاقليم دراسة شاملة لما آلت اليها الأمور في المناطق المختلف عليها ، في الشريط المتواجد به سابقاً قوات البيشمركة والتي تحملت ما بعد التغيير منذ عام 2003 مسؤوليتها الامنية التي حصل بها ما حصل ، كما ولحكومة المركز مراجعة أخفاقاتها والكوارت المدمرة والقاتلة التي حلت في المناطق الأخرى الأنبار وصلاح الدين وديالى وآخرها كارثة الموصل  ومناطق سهل نينوى ، يفترض منه دراسة جادة وموضوعية ليكون لها موقف وطني سليم.
7.على حكومة المركز دراسة الوضع الأقليمي لدول الجوار كما والدولي العام ، وعلاقة ذلك بالمسببات للوضع الراهن في العراق وسوريا ، والتدخلات السافرة لتلك الدول بأشكال وألوان متعددة في الوضع الداخلي العراقي والسوري ، كما ومطلوب منها آنياً دراسة العلاقة مع حكومة اقليم كردستان وتسوية جميع الأمور العالقة والمعقدة وتذليلها وأذابتها بكل الوسائل بينهما من أجل العراق الكامل المتكامل لصيانة مصالح الشعب العراقي الكاملة لكافة مكوناته المتآخية ، والكف عن وسائل الوعيد والتهديد المدمرة لكلا الطرفين ، لأن الخاسر الوحيد في المعادلة النهائية هو الشعب العراقي بكل مكوناته القومية والاثنية ودمار للبلد ، وفي هذا الصدد على حكومة كردستان تذليل كافة نقاط الخلاف مع القوى الكردية الأخرى بما فيها تلطيف العلاقة وبنائها الصلب بين حدك وأوك والتغيير وحشك وكل القوى العلمانية الأخرى بما فيها المعارضة في كردستان.
8. معالجة الأوضاع الحياتية والمعاشية والنفسية والأجتماعية والمالية الأقتصادية والسياسية ، وتوفير الخدمات والعمل والصحة والتعليم والسكن الملائم وتذليل الصعوبات لجميع العراقيين وبناء أنسان حضاري متطور ومتقدم فكرياً وثقافياً يعي الحرية ليعمل وفق حدودها الخادمة له ولغيره ويستوعب الديمقراطية ، وفق المفهوم الثقافي المتقدم في الأختيار السليم والصحيح ، لسد وردم الثغرات التي يستفاد منها الأرهاب ، وتلك مهمة أصحاب القرار في المحافظات والأقليم والمركز ، والتعاون بين الجميع لخلق مجتمع متآخي منسجم ومتعاون على السراء والظراء خدمة للأنسان العراقي والبلد معا.
منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا
10\10\2014



1104

متطلبات معالجة الذات العراقية وفق الظروف الموضوعية
منذ قيام ثورة أيلول عام 1961 بقيادة البرزاني الخالد ولحد آب عام 2014 ، أتخذت القيادة الكردستانية خط الدفاع عن النفس في اللوحة العسكرية من حيث التقنية والمباغتة والتعبئة ، وفق طبيعة الأرض وجغرافيتها المعقدة والمتشعبة ، كما وطبيعة البشر المتواجد عليها من مختلف المكونات الكردستانية بما فيهم الكرد والكلدان والآثوريين والسريان والأرمن والعرب ، كما المكونات الدينية من مسلمين ومسيحيين وأزيديين وحتى لا دينيين(مؤمنين وغير مؤمنين) ، هذه المكونات التي ساهمت بقسط كبير في رفد الثورة الكردستانية لفترة طويلة في نضال صعب ومعقد ، شاركت به جميع القوى السياسية العراقية المتواجدة على أرض كردستان لأسباب ذاتية وموضوعية لا مجال للخوض بها ، متحملة الدماء الزكية في مقارعة الأنظمة الأستبدادية المتعاقبة منذ الجمهورية الفتية.
بعد آب 2014 تغيرت المعادلة والفعل العسكري الكردستاني من الدفاع الى الهجوم ، بعد سيطرة داعش على مناطق نفوذ كردستان وحجاباتها ما بعد 2003 ولغاية بداية آب 2014 ، وممارساة داعش الأجرامية بحق المكونات القومية والدينية المحاذية لكردستان أو المناطق المختلف عليها بين الحكومتين المركز والأقليم ، والتي راح ضحيتها بفعل ممارساة داعش الأجرامية الدماء الزكية لتلك المكونات من أزيديين ومسيحيين(كلدان وسريان وآثور وأرمن) ومسلمين (شيعة تركمان وشبك) ، حتى وصل الأمر الى الأبادة الجماعية وفق التطهير العرقي تحت مرأى ومسمع العالم أجمع ، بفعل جبروت أسلامي همجي متطرف حتى النخاع مدعوم من قوى أقليمية ودولية عالمية ، من حيث التدريب والتدريس والتعبئة والتقنية العسكرية والدعم المالي والمعلوماتي الى حد لا يتصوره العقل البشري العالمي.
كل هذا حدث ويحدث لأسباب عديدة ومتعددة ومتشعبة منها:
1.الصراع الطائفي داخل النظام السياسي العراقي دون مراعاة الوطن والمواطن معاً ، ودون الأهتمام بمصالح الشعب ومستقبل أجياله الحالية واللاحقة ، وماذا سيكون القادم واين ستصل الأمور؟! وما هي نتائجها الآنية والمستقبلية ؟!، والتي تتحملها القوى السياسية المتنفذة في المركز والأقليم معاً ، ومن جميع القوى المتحالفة والمشاركة في السلطة شيعية كانت ام سنية ام كردية (أحزاباً بتنوعاتها وأيديولوجياتها المختلفة عربية أم كردية) الكل يتحمل مسؤولية الوطن والمواطن ، وفق ما آلت اليه الأمور من محاولة تقسيم العراق وخراب البلد أنسانياً ومالياً وماديا وأجتماعياً وأقتصادياً وصحياً وتربوياً وأدبياً وحتى أخلاقياً ، بسبب الفساد المالي والأداري والخراب النفسي والفكري للأنسان العراقي وفق مصالحه الذاتية البحتة وبعدها ضياع كل شيء للأنسان بما فيه فقدان الضمير ، بعد أن انتهى دينياً بتشبثه فقط بالهوية القاتلة للأنسان نفسه بعيداً عن كل القيم التي فقدها قبل التغيير وبعده ، ناهيك عن عمالة القادة لدول أقليمية وأجنبية والسير وفق رؤاهم بعيدا عن الوطنية ومصالح المواطنة.
2.جعل مصالح القادة من الحكام في المركز والاقليم معاً هي العائمة والمحترمة ، بعيداً عن الشعب ومصالحه ومعيشته وديمومة بقائه ، وفق الفعل الأناني الخاص للقادة مراعين مصالحهم الفردية والشخصية دون الشعب.
3.الصراع الدائر والقائم والمستمر بين المركز والاقليم دون حلول واقعية وموضوعية ، وما يعكس هذا وذاك على واقع مزري تماماً ليدفع ثمن هذا الصراع الشعب العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية وخصوصاً الأزيديين والمسيحيين والشبك والتركمان الشيعة وقسم من الكرد المساكين في جميع المناطق المختلف عليها وفق المادة الدستورية 140 .
4.البناء العسكري الفاشل وفق أسس غير سليمة بممارساة طائشة وأبتزاز ومساومات وفق نهج طائفي مدمر للمنتسبين والمتطوعين ، بطرق واساليب مدانة فاسدة مهينة لنهج العسكر وقوات الامن تشمأز لها النفس البشرية الوطنية ، مما أدى الى فقدان الثقة تماماً بالقتال وفق منهج وطني مواطني سليم ، فخسر العسكر والشعب الدماء الزكية في الهروب من مواجهة القتلة التكفيريين ، ناهيك عن سيطرة الطغاة لأكثر من ثلث العراق مساحة بيد أرهاب داعش.
5. كما وترك البيشمركة مواقعهم المصانة لآكثر من أحدى عشر عاماً ، في سنجار وتلكيف والحمدانية وزمار وبحزاني وبعشيقة وبرطلة ومخمور وتللسقف وباطنايا وباقوفا والشرفية والقوش وكرمليش وقرى الشبك الأخرى ، وما خلفه الأنسحاب الطوعي وعدم المواجهة بحجة ضعف السلاح ، وما نتج عنه مآسي وويلات في سنجار وقراها وبقية المناطق النازحة لساكنيها ، وما أصابهم من حيف ومرض وعوز وخطف وسبي ، يفترض من الجميع دراسة الواقع المؤلم عن كثب لوضع الحلول الصائبة لمعالجته ، وبأعتقادنا ليس من الصحيح تبرير تفوق الأسلحة فلابد من هناك أمور أخرى ، اولها الفساد وأزدواجية العمل للقادة والوضع النفسي للمنتسبين وعدم وضوح الرؤى للمنطقة ككل ، من حيث الولاء التام من عدمه لأقليم كردستان والتخبطات الأخرى. بالـتأكيد لابد من أسباب ومسببات لما آلت اليه الأمور منها ذاتية تتطلب المعالجة بعد التشخيص ، كما والموضوعية الغائبة عن قادة معالجة الموقف في الجانب العسكري ، والذي يدخل ضمن المعلومة الحقيقية الواضحة للقادة السياسيين وعدم البوح بها واعلانها لنوايا في نفس يعقوب.
6.يتطلب من حكومتي المركز والاقليم دراسة شاملة لما آلت اليها الأمور في المناطق المختلف عليها ، في الشريط المتواجد به سابقاً قوات البيشمركة والتي تحملت ما بعد التغيير منذ عام 2003 مسؤوليتها الامنية التي حصل بها ما حصل ، كما ولحكومة المركز مراجعة أخفاقاتها والكوارت المدمرة والقاتلة التي حلت في المناطق الأخرى الأنبار وصلاح الدين وديالى وآخرها كارثة الموصل  ومناطق سهل نينوى ، يفترض منه دراسة جادة وموضوعية ليكون لها موقف وطني سليم.
7.على حكومة المركز دراسة الوضع الأقليمي لدول الجوار كما والدولي العام ، وعلاقة ذلك بالمسببات للوضع الراهن في العراق وسوريا ، والتدخلات السافرة لتلك الدول بأشكال وألوان متعددة في الوضع الداخلي العراقي والسوري ، كما ومطلوب منها آنياً دراسة العلاقة مع حكومة اقليم كردستان وتسوية جميع الأمور العالقة والمعقدة وتذليلها وأذابتها بكل الوسائل بينهما من أجل العراق الكامل المتكامل لصيانة مصالح الشعب العراقي الكاملة لكافة مكوناته المتآخية ، والكف عن وسائل الوعيد والتهديد المدمرة لكلا الطرفين ، لأن الخاسر الوحيد في المعادلة النهائية هو الشعب العراقي بكل مكوناته القومية والاثنية ودمار للبلد ، وفي هذا الصدد على حكومة كردستان تذليل كافة نقاط الخلاف مع القوى الكردية الأخرى بما فيها تلطيف العلاقة وبنائها الصلب بين حدك وأوك والتغيير وحشك وكل القوى العلمانية الأخرى بما فيها المعارضة في كردستان.
8. معالجة الأوضاع الحياتية والمعاشية والنفسية والأجتماعية والمالية الأقتصادية والسياسية ، وتوفير الخدمات والعمل والصحة والتعليم والسكن الملائم وتذليل الصعوبات لجميع العراقيين وبناء أنسان حضاري متطور ومتقدم فكرياً وثقافياً يعي الحرية ليعمل وفق حدودها الخادمة له ولغيره ويستوعب الديمقراطية ، وفق المفهوم الثقافي المتقدم في الأختيار السليم والصحيح ، لسد وردم الثغرات التي يستفاد منها الأرهاب ، وتلك مهمة أصحاب القرار في المحافظات والأقليم والمركز ، والتعاون بين الجميع لخلق مجتمع متآخي منسجم ومتعاون على السراء والظراء خدمة للأنسان العراقي والبلد معا.
منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا
10\10\2014

1105
الأخ شوكت توسا المحترم
هذا آخر رد لك ومعذرة من الأخوة القراء الكرام
أولاً:الا تشعر قليلاً بأنك تجاوزت كثيراً على صلب الموضوع المطروح للأستاذ عبدالله رابي وتعليق الأخ عبدالاحد سليمان؟
ثانياً: حشر المؤتمرات الكلدانية التي أنعقدت في سان ديكو ومشيكان في الاعوام 2011 و2013 في الموضوع هو خارج اختصاصنا ، كما وانهما مؤتمرات كلدانية قومية عامة ، أشترك بها مختلف السياسيين فعلاً من شيوعيين سابقين مستقلين كما وغير المستقلين منهم ، وبعثيين سابقين مستقلين عند أنعقاد المؤتمرين بالأضافة الى الكلدان الحزبيين ومنهم مستقلين كلدان وحتى من الحزب الديمقراطي الكردستاني وغيرهم ، وما الضرر من ذلك ؟؟
ثم تنعت المؤتمرين بالمذهبية والخ من الأنتقاص لدورهما في خدمة ابناء الشعب الكلداني الوطني الأصيل وعموم العراقيين .. فأين الخلل ؟؟حتى وان حضروا رجال الدين أنفسهم أو برعايتهم ؟ أين الخلل يا أستاذ توسا؟ نعم نتشرف برجال دين كلدان وهو حق مكفول للجميع ومطلوب من الجميع المشاركة والكل حر بالمشاركة من عدمها دون منة او فرض أو أقضاء للآخرين.. وهذه هي هسحة الحرية والديمقراطية على أسس وطنية أنسانية..
لا نقول لك ولشعبنا المؤتمرين كان نجاحهما 100% وأي مؤتمر كان لابد ان تكون فيه نواقص ولابد من أخطاء هنا وهناك.. أكيد الكل يعلم في أي عمل لابد وان تظهر أخطاء ، ولا يوجد أي عمل بدون أخطاء مطلقاً ونحن نخوض تجربة عمل قومي جديدة.. وتلك حقيقة سيد توسا نقولها ولا نخاف منها لأننا صريحين مع شعبنا الكلداني الأصيل.. وعندما نخطأ نصارح شعبنا دون خوف أو تلكأ ، وعندما يخطأ أي كلداني أو غيره نوجه النقد البناء له بدون تلكأ أو تقاعس ، أحتراماً لمصالح شعبنا ووطننا وأنسانيتنا ..
اليوم شعبنا يخوض تجربة مرّة كالعلقم ودامية للموت المحقق بعد أنم فقد كل شيء في حياته الطويلة لعمر مرير ومؤلم ودامي ليهاجر ويترك كل ما كان له عبر الأجيال المتعددة .. هذه كارثة أنسانية وطنية سيد توسا ..
 كل عمل فيه تجارب وفي علم السياسة ليس هناك قوالب جامدة ونظريات ثابتة ، بل السياسة هي علم متحرك ومتجدد ولابد لكرازيما العمل السياسي ان يكون داهية في التحرك ضمن المتطلبات والوسائل الفاعلة للتفعيل والعمل والابتكار ومعالجة المستجدات الطارئة بدراية وحكمة موضوعية عقلانية من الفكر دون القلب بعيدا عن الفكر الباطني العاهر..
وللأسف لم تجاوب في ردك المعنون لناصر عجمايا ومؤيد هيلوا على أية أسئلة لهما ، المطلوب من جنابكم المؤقر الأجابة عليها وخصوصاً تبين من ردكم القريحة المزعجة التي تؤلم الأنوف حول أتحادنا العالمي للكتاب والأدباء الكلدان الفتي ،عوضاً عن دعمه ومساندته وأنت كلداني ألقوشي تنعته بالضعف والخ من نعوت ظالمة وحكم مسبق جاف وعقيم ، ولذا نعطيك الترك في كل أسئلتنا محترمين حشوكم في الأجابة اللامبرر لها ، والسبب نحن أحترمنا وقيمنا قلمك للأستفادة والتفاعل معاً ، أما الآن عذراً لا نريثد أجابتكم ولسنا بحاجة لتفاعلكم بعد أن شخصنا قريحتكم المؤذية لشعبنا الكلداني الاصيل والذي انت واحدا مه ..
شكراً لكم ولقرائنا الكرام ولكافة المتتبعين الافاضل..
نؤكد لم ولن نرد عليكم مستقبلاً في هذا الحقل أبداً..
منصور عجمايا

1106
مقتبس من مساهمة الكاتب الاستاذ شوكت توسا المحترم
،أما بدعة الاتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان  فهي خير دليل على ما نقول،اذ تخلو قائمة اسماء زعماء هذا الاتحاد خلوا تاما  من اي كاتب او اديب بمعنى الأديب ،ام انهم يريدونا ان نعتبر ما يكتبونه على بعض المواقع من مقالات تراثا ادبيا لهم؟
الأخ والأستاذ ثامر المحترم
لماذا التقليل من شأن الآخرين؟ولماذا هو بدعة؟ ولماذا هذا الأسلوب التهجمي الغير المنصف؟ولماذا هذا الحقد الدفين؟وانت ما شاء الله تربيت على الفكر الأممي في فترة السبعينات من القرن الماضي لتتحول الى.........وانت خير العارفين في توجهاتكم التي نحترمها ولا نمسها وفقا لسقف الحرية الشخصية.
المنتسبين للأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان لهم توجهاتهم الفكرية ضمن خصوصياتهم القومية الوطنية الأصيلة، والأتحاد منظمة أدبية فكرية ثقافية غير سياسية ولا دينية.. فلماذا تزج الأتحاد في كل مناسبة ومن غيرها ؟هل من باب الحقد على الكتاب يا ترى؟اقلهم من هو قريب لفكرك ويلتقي بالكثير معك ويحترم قوميتك التي تخليت عنها طوعاً محترمين نهجك وسيرتك ، وأقله هناك من مدينتك وجلدتك ومنهم ممكن من القريبين لك ، لتقلل من أدائهم الأدبي والثقافي لتطعن بقدراتهم وامكانياتهم ، وكانك انت الوحيد المخلوق بهذه الدنيا ولا غيرك يفهم ويستوعب الفكر والثقافة والأدب، ولتستخف بالأتحاد الذي أعضائه قوة لا يستهان بها..
نعتقد من يستخف بالآخرين أدبياً لا مكان له في الفكر والثقافة والأناء ينضح بما فيه، والمثقف والأديب هو من يقيّم من الآخرين من الشعب دون ان تجهز له قريحتك الفائحة بالتقليل من شأن الآخرين
تحية ومحبة لك كأنسان على الأرض وككاتب يستفاد منه ولو بكلمة واحدة من العلم والثقافة، وأنت أستاذ للغة الانكليزية لفترة طويلة لابد وان قرأت الكثير عن الشعب الأنكليزي لتواجدك في الغرب.

منصور عجمايا

1107
لهذا كان المفروض على اتحاد الكتاب والادباء اتخاذ موقف من هكذا الكتاب والمواقع التي تبث روح الفتنة والشقاق بين المسيحيين والكلدان بالاخص.
(مقتبس من الرد لصاحب المقال)
الأخ يوحنا المحترم
بداية نستأذن من الزميل السكرتير مؤيد هيلو للرد..
الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان هو منظمة أدبية ثقافية فكرية قومية غير سياسية ولا دينية وفق المادة الأولى لنظامه الداخلي.. وانت أحد أعضاء الاتحاد المؤسسين ولا زلت..
الكاتب له الحرية الكاملة في الكتابة متمنين له ان يكون أيجابياً في طروحاته ، ولكن وان فعل الكاتب عكس ما يفكر به الغير جدلاً ، بالتاكيد هو معرض للنقد من تلك الجماعة التي لا يروق لها كتابات الكاتب المعين.. هذا لا يعني أبداً تدخل الاتحاد بهذه الحيثيات بجانب الكاتب أم بالضد منه ، لماذا؟ لأنه حر في كتاباته .. كما هو أنت وأنا .. وعندما نكتب نحن أفراد من الأتحاد نتحمل وزر كتاباتنا فقط وليس الأتحاد ، وفي حالة تدخل الأتحاد بكل صغيرة وكبيرة للكاتب واي كاتب بالتاكيد سينتهي الاتحاد ويبقى فارغا من كتابه وادبائه ،، ثم وانت أحد كتابنا وعضو في الأتحاد هل يوماً ما اسشرتنا بما تكتب حتى تحمل الأتحاد مسؤولية كتاباتك ؟ وغيرك من الكتاب؟ علماً هناك كتاب كلدان غير منظمين لأتحادنا وأنت خير من يعلم بكل الأمور..عجبي أن تزج الأتحاد بهكذا مواقف لاناقة لنا ولا جمل بها.. وبالعكس الأتحاد له موقف في خدمة قضيتنا الأساسية لشعبنا المدمر في وطننا الأصيل ولسنا متفرغين لقضية الكنيسة أياً كانت لأنه ليس عملنا أبداً ومتناقض معه في حالة تدخلنا كما ونفس الشيء للكتاب الكلدان المنتمين وغير المنتمين منهم . أما الآراء والأفكار الفردية هنا وهناك لعضو الأتحاد ومن خارج الأتحاد يتحمل الشخص نفسه وزر كتاباته هو وفكره وأدبه ومجمل ثقافته.
أتمنى ان يكون واضحاً تماماً رأي الاتحاد الذي نسير عليه الآن وفي المستقبل بموجب النظام الداخلي للأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان. وللمواقع حريتهم الكاملة ومسؤولياتهم الخاصة ..لا سيطرة للأتحاد على المواقع ولا نؤمن بأي سيطرة على أي أنسان كان من يكون ، كما ونحن تهمنا كنيستنا الكلدانية وتقدمها وتطورها في خدمة الجماعة ، ولكن من دون تدخلنا بحيثياتها قط لأنه ليس من واجبنا أبداً وأن تدخل الاتحاد يكون بصفة البناء والخير والأيجاب أن تطلب منه التدخل وفي خلافه لا أبداً.
زميلكم في الأتحاد
منصور عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان

1108
الأستاذ شوكت المحترم
تمنياتنا لك بالصحة الدائمة
ما نتمناه لكل الأخوة ولكم بالذات الكف عن أسئلتكم التي لا تخدم قضيتنا الاساسية ، ونعتقد يقيناً أنتم تملكون الجواب الوافي، ولستم بمستوى يطلب منّا شرح ما تعني الرسالة المفتوحة.
دمتم وقرائنا الكرام في خير وسعادة دائمة
منصور عجمايا

1109
أخي حبيب .. واخي سامي
هذه الأسئلة واضحة الأجابة لا تقبل الخطأ كونها مشخصة
الأبواب المفتوحة: هي لزوعا خوفاً لعدم كسر الأقفال!!.
جهاز التبريد مفتوح : من قبل زوعا لجعل المقر بارداً عند دخول داعش!!.
القهوة جاهزة على النار والغاز مفتوح:هي لزوعا لكي لا يستفاد داعش من الغاز!!
هل هناك سؤال آخر لشعبنا في القوش أستاذ حبيب؟!!
تحية ومحبة لكما وللأخ سامي لعدم الأجابة على الأسئلة لأنها ترك
color]

1110
الأخ والأستاذ شوكت المحترم
شكراً لهذا السرد التاريخي والتحليل الواقعي للأمور ، والحكام العرب هم صنعاء لكوارثهم بالضد من شعوبهم وبلدانهم  ، ليس برغبتهم قط لكنها مفروضة عليهم مقابل المقاعد والكراسي المضمونة سلفاً لكنها غير مضمونة الأستقرار والثبات ، تزول وتتنتهي وفق ما خطط له الغرب وهم مسيرون غير مخيرون وفعلاُ الشعوب والبلدان يدفعون الثمن لحسابات أقتصادية ومالية وسياسية وأجتماعية والعمالة العالمية ، وما يؤلمنا ويؤسفنا حقا وحقيقة ، الشعوب لا ترى طريقها رغم بزوغه وضيائه وحتى وان رأته تنحرف عنه لتغمض طرفها..
شكراً ثانية مع التقدير لجهودكم الوطنية المشخصة
منصور عجمايا

1111
الأخ الفاضل جوشابا سولاقا المحترم
شكراً لردكم الكريم ومساهمتكم المحترمة التي أغنت الموضوع وأعتطه قيمة وتفاعل أنساني وحضاري أكثر وأعمق.. وهنا نؤكد ونحن معكم في الأختلاف قوة وتقدم وتطور ، ونؤمن بأن لا تقدم ولا تطور في خلاف الأختلاف..
الأخ والاستاذ آشور بيت شليمون المحترم
شكراً لمروركم وتقييمكم لوجهة نظرنا الخاصة التي نؤمن بها وترادفنا فكرياً، متمنين أن يكونوا بقية الكتاب من أبناء شعبنا بمختلف مسمياتهم وأصولهم أ، تفتشوا جاهدين على نقاط الألتقاء ويقيموا الموجب و يحاولوا تغيير السالب بطرق وأساليب حديثة في معالجة الأخطاء وسد الثغرات وردم الهوات والتفكير لما يخدمنا كشعب آلي الى الزوال ، وفق الحسابات المقروءة الحالية..
أما موضوع الموقع المؤقر كلدايا نت ، فهو موقع له حريته في العمل دون أملائنا عليه ، ونحترم حريته الذاتية رغم حجبه لمقالات الكثير من كتابه الكلدان، ومن ناحيتي أحترم رأيه وخطه أسوة بجميع المواقع الأخرى ، وليس لنا الحق في محاسبة الآخرين لأنهم أحرار بي خطهم وفكرهم كما نحن أحرار كذلك .. وبطبيعة الحال الحرية لابد أن تصان للجميع ومن الجميع..
أما بقية الأمور التي تحدثتم عنها نحن معكم في المطالبة للوصول الى الهدف المعني لأستلام العراق كاملاً لأبناء شعبنا وليس فقط المناطق التي أشرتم عليها وذكرناها نحن.
الأخ لوسيان المحترم
شكرا لمروركم المتعدد  وافكاركم التي تغنينا وتغني الموقع المحترم ، بالرغم من أختلافنا في البعض منها والتي نعتبرها صحة وواجب ومطلوب، ونؤكد لكل مرحلة وتاريخ خطوط ومواقف وأهداف الى الأمام وتعتبر تطور تاريخي لما قبله وليس لما بعده، وما حدث من سلبيات في الماضي قبل الميلاد وبعده والى الأن هناك الكثير من الأيجابيات التاريخية والبناء الحضاري ترافقها مزيد من السلبيات والأخطاء دون مقارنتها بالوضع الحاضر.
الأخ والاستاذ سامي المحترم
شكرا لمروركم وشرحكم ونحن متفقين تماماً بما ذكرتموه حول ردكم الكريم.
تقبلوا منا خالص محبتنا وتقديرنا العالي لجنابكم الكريم جميعا
أخوكم
منصور عجمايا

1112
الأخ هاني المحترم
بداية شكراً للمساهمة ونتقبل رأيكم رغم تحفاضتنا الكثيرة والمتعددة
وعليه أتقدم بالشكر الجزيل للأخوة لوسيان وسامي لأنهم سبقوني بالرد ، لذا أثمن معلومتيهما عالياً ولا داعي للأعادة..
شكري وتقديري العالي لكل الآراء المختلفة مع رأيي واحترمها
تقبلوا تحياتنا لجميع المساهمين والمشاركين ولقرائنا الأعزاء
اخوكم
منصور عجمايا

1113

رسالة خاصة مفتوحة للأستاذ الفاضل خوشابا سولاقا المحترم
شكراً لطرحكم التاريخي مستنداً الى طروحات كاتب سوري ، مركزاً على القوم الآرامي واللغة الآرامية والآشوريين في نينوى ، وسبي الآراميين من بلاد بابل وغيرها الى نينوى بسبب تفوق الآشوريين قتالياً عسكرياً في ذلك الوقت ، كما وتؤكد بقدرة الآراميين وخبرتهم في المجالات الأقتصادية والفنية وعملهم الزراعي المتفوق على الآشوريين الذين لم يكن يستوعبوا غير لغة الحرب والقتال والغزوات في تلك المرحلة.(وفق أستنتاجاتي من قراءة مقالكم بهذا الخصوص)
في نظري المتواضع ومن خلال خبرتنا المتواضعة ، في الحياة السياسية والأجتماعية والآقتصادية ،وكرأي شخصي فقط ارى الآتي:
نترك التاريخ القديم دون أن نعول عليه كلياً في مسيرتنا الحالية ، بل نستفاد منه لنأخذ ما يخدم شعبنا بعيداً عن الغاء الآخر والتقليل من شأنه ، لنتعامل مع الحياة من الوجهة الأنسانية ولما تخدمنا جميعاً بعيداً عن هذا وذاك  للتقليل من شأنه أو الأنتقاص من وجوده مهما كان صغيراً أم كبيراً ، لنلتقي عن المشتركات الكثيرة التي تجمعنا دون أثارة الأختلافات الصغيرة التي تدمرنا جميعاً.
دعني أسرد لك حكايتي ومعرفتي الخاصة لعلنا نستفاد منها
منذ طفولتي نشأت على حب الوطن والدفاع عنه والحرص عليه ، مع أحترام خصوصيتنا القومية والأعتزاز بها جنباً الى جنب أحترام بقية مكونات شعبنا العراقي ، كما والفقير والضعيف والمحتاج لأزالة الحيف والظلم عنه من اجل تقدمه وتطوره في الحياة لخلق مجتمع تسوده العدالة النسبية والحقوق والواجبات المتساوية لأنهاء أستغلال الأنسان لأخيه الأنسان للعيش بوئام وأنسجام. 
في بداية السبعينات من القرن الماضي ، كنا نتحاور مع البعثيين في المنطقة وكان الصراع الفكري قائماً بين الطرفين في منطقتنا وفق خصوصيتنا المسيحية : هم يؤكدون بأنهم عرب مسيحيين ونحن بالمقابل في النقيض كنا نؤكد لهم بأننا شيوعيين وطنيين ولكننا لسنا عرباً كما تدعون أنتم بل نحن كلدان وطنيين شيوعيين لنا خصوصيتنا القومية منذ أن وعينا للحياة ، وصدفة ونحن نتعمق بالحديث تاريخياً وبشكل مختلف ومتناقض ، مرّ قس من مدينتنا تللسقف الله يرحمه ، بادرت شخصياً لأسئله عن وجهة خلافنا قومياً وليس سياسياً (كلدان أم عرب) ومن نحن؟
للأسف القس أفتهم القضية رافضاً التوقف والحوار وفق تبرير غير مقنع متظاهراً المرض ، كي لا يعطي مستمسك على نفسه فيدخل في سين وجيم السلطة ، أما نحن نظراً  لضعف قوة البعث في تلك الفترة بالذات ، لم نكن نبالي بالقادم وقوة السلطة وجبروتها وعنفها المتواصل مستندين لروح ومعنويات الشباب المتحمس من جهة ، وضعف تنظيمهم في المنطقة وسهولة تسلل رفاقنا الأنصار ليلاً من جهة أخرى ، كانوا يتحفظون منّا كون قوة السلطة والنظام لم يستقرا بعد في العراق.
 لذا نحن نعتقد ما يجمعنا هو الكثير الكثير وما يفرقنا هو القليل القليل ، وما يؤسفنا حقاً هو التزامنا وتشبثنا بالقليل دون أعارة الأهمية للكثير لنقاط الالتقاء ، وهذه هي المعادلة الصعبة جداً التي نسير عليها وخصوصاً المتعصبين من أبناء شعبنا ، على أساس وجود الكلدان على أرض آشور في نينوى وأمبراطوريتهم الساقطة قبل الميلاد..مع العلم الأمبراطورية الآشورية كانت واسعة جداً في المنطقة دون أقتصارها على سهل نينوى بقضائيه فقط المحتلين حالياً من قبل داعش (تلكيف والحمدانية).. فأين هي الشرقاط ومناطق كردستان الحالية من بلاد آشور ياترى؟؟ لماذا لا يطالبون الأخوة الآشوريين في المناطق التاريخية الأخرى المحتلة من قبل العرب او المستعربون والكرد أوالمستكردون؟.
النقطة الأخرى لماذا لا نلتقي على قاسم مشترك أصغر خدمة لأبناء وبنات شعبنا ، لنتفق على تسمية حقيقية واقعية تخدم جميع مكونات شعبنا الضائع والى المنتهي حالياً بحكم الواقع والظرف العصيب المستجد للأحداث الدامية ، لهدف واضح ومعلوم هو هجرته ونهايته حتى من سهل نينوى بعد أن تم ملاحقته المستمرة في بقية مناطق العراق قبل التغيير وبعده.
نعتقد علينا ان نتحكم بلغة واحدة ونتحصن بها ضمن منطق العقل ولغته فقط ، فليس لدينا أسم ولا لغة ولا وجود الا لغة واحدة موحدة هي لغة المنطق ، المستندة على العقل الفكري بعيداً عن العقل الباطني العاطفي المدمر لشعبنا ، ونحن غافلون ومخدرون من قبل الآخرين أصحاب النوايا الواضحة للقضاء على شعبنا بكل مسمياته وتسمياته ، لقلع جذروره ليس من نينوى فحسب بل ومن جميع مدن العراق قاطبة.. فقط يحتاج ذلك الى وقت ولا خلاف على ذلك بأستثناء الوقت..فمن له قدرة ليقرأ ومن ليس له القدرة ليسمع ويتعلم .. الله والوطن والشعب من وراء القصد))
تحية ومحبة وعذراً للأطالة
اخوكم
منصور عجمايا
6\10\2014

1114
الأخ باول حكاري المحترم
شكراً لك ولتهجمك العلني ونعتي بالكذب وبعنوان واضح وبارق
فقط للتوضيح
أنا اعمل ضمن منظمات المجتمع المدني في أستراليا منها جمعيات واتحادات وعلناً
دخلت قائمة بابليون بأعتبارها مستقلة وكلدانية ، وثبت عدم فوزها من خلال أستقلاليتها ، ولو كانت فعلاً مدعومة من قبل الشيعة لكانت أكتسحت جميع القوائم وحصلت على المقاعد الخمسة للكوتا.. ثم أنني حصلت على 48 صوت في تللسقف وليس 12 كما تدعي رغم دعايتي الانتخابية صفر وكانني لم ادخل الانتخابات لاسباب خارجة عن ارادتي والقائمة ، ومع هذا قلت علناً قبل الأنتخابات أحترم كل من لم يدلي صوته لي بما فيه أخي من أمي وأبي أحتراماً لرأيه، وبعد الانتخابات كتبت مهنئاً الفائزين الخمسة ومحترماً قرار شعبي بما فيه السلبي تجاهي ، وهذا مثبت بالأعلام وعلناً لم أخفي شيئاً ولمأتصف بالكذب كما أنت أنعتني.. فشكراً لك ثانية، وفي مقلتي التي أغضبتكم في الرأي الحر والمخالف لكم ثارت ثائرتكم ولم تتحملوها قط ، والتي هي وجهة نظري تجاه شعبي ، وان لم يكن لي وجود بين أبناء شعبي فلماذا أغضتكم المقالة والرأي الحر؟؟؟!!
أما من ناحية حمل السلاح والصورة فهي من الأمور البعيدة عني ، ولا أستسيغها ولا أحبذها قط ولكن تاريخي وسيرتي واضحة سياسياً وأجتماعيا ووطنياً وعسكريا بدون مزايدات ، وأعلم يقيناً من زودكم بمعلومات خاطئة وملفقة من أنتهازيين داخل صفوفكم لابل متلونين وملوثينوهم متأشورين..
اليكم نص مقالتي المنشورة في المواقع يثبت عمل الأتحاد الكلداني الأسترالي الذي انا عضو مؤسس فيه ولا زلت اعمل مع زملائي فيه ، تحية ومحبة لكم ولقرائنا ومؤازرينا الكرام والخزي والعار للمنافقين والدجالين


هؤلاء جزء من الكلدان العراقيين الأصلاء!!
هؤلاء هم الكلدان !!! هذا هو الأتحاد الكلداني الأسترالي في ملبورن!!! سباقاً للأحداث المؤلمة قبل المفرحة!!! يعمل من أجل شعبنا الكلداني والسرياني والآشوري والأرمني خاصة والعراقي عامةً وبنكران الذات ، لم يهتم للكلدان وحدهم فحسب بل لجميع مكونات الشعب العراقي ، بعكس الآخرين من مكونات شعبنا المظلوم الذين يتنكرون لوجود الكلدان تاريخياً وقومياً معتبرينهم وللأسف شريحة طائفية ضمن الآشورية التي أبتكرها وروج لها الأنكليز في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ، ونكت بهم ومزق وجودهم وجعلهم وقوداً في بلدان عديدة منها سوريا وأيران بالأضافة الى العراق ، واخيراً هجرهم في بلدان مختلفة من العالم، كما فعل الأنكلو امريكي في بقية مكونات شعبنا من الكلدان والسريان سابقاً وحالياً ، أين هم البرلمانيين في العراق ، من هذه الأحداث الدامية التي يمر به شعبنا من الكلدان والآثوريين والسريان والأرمن والأزيدية ، لماذا تحملوا المسؤولية لقيادة شعبهم المدمي والدامي والمنكوب،
الأتحاد الكلداني الأسترالي ، كان سباقاً في جمع المال لأخوته النازحين..
كان سباقاً في التظاهر من أجل شعبه بدون تشخيص مسمياته
كان سباقاً في تظاهراته المستمرة وقيادة المسيرة أجتماعياً وحياتياً وشعبياً.
كان سباقاً في أيصال صوته المدوي من أجل شسعبه في البرلمان الأسترالي
كان سباقاً في أيصال صوته المدوي الى دوائر الهجرة الأسترالية لأنتشال شعبنا من مآسيه في دول الشتات سوريا والأردن وتركيا ولبنان وايران
الأتحاد الكلداني الأسترالي يعمل بنقاء وصفاء دون تمييز او محاباة لأية شريحة من شرائح شعبنا من الكلدان والآثوريين والسريان والأرمن كما ولعامة العراقيين ، علماً انه غير سياسي ولا علاقة له بأمور الدين وفقاً لدستوره
الف تحية له وللعاملين فيه
الف تحية وتحية لشعبنا المظلوم في دياره العامرة
الف تحية للنازحين والمشردين في خارج بلدهم العراق العظيم
منصور عجمايا
ملبورن -استراليا
9-9-2014

1115
المثل الدارج يقول:
أن أكرمت الكريم ملكته ، وأن أكرمت اللئيم تمردى
عذراً لقرائنا الكرام
عذراً للؤماء .. نتمناهم التغيير
عذراً لشعبنا الكريم المضحي من أجل الوطن والشعب
عذراً من القوميين العنصريين ..نتمنى لهم التغيير
عذراً للكرماء ، لأن ديدنهم واضح وناصع
تقبلوا تحياتي يا أبناء العراق المظلومين
منصور عجمايا

1116
ألف مبروك دكتور غازي أبراهيم رحو
متمنين لكم التقدم والتطور في عملكم العلمي ، متمنين أن تكون جهودكم للعراق كذلك
تقبلوا تحية ومحبة دائمة
اخوكم
منصور صادق عجمايا

1117
السادة رؤساء السلطات المتنوعة في الأقليم(البرلمانية والتنفيذية والرئاسية والقضائية ..
أنصاف الحق وزهق الباطل
لاحياة لأي مجتمع من المجتمعات في غياب العدالة والأنصاف للمحافظة على حقوق الناس وضمانها وصيانتها ، وهذا مطلوب من السلطات القانونية والتنفيذية والرئاسية والبرلمانية في أربيل  ، وعند عجز السلطات لأنصاف حقوق مواطنيها هو الضعف الواضح بعينه وتجاوز صارخ على جميعهم  في أقليم كردستان ..
أننا نرى أي تجاوز على حقوق المواطنين هو تجاوز صارخ بالضد من شعب ومصالح الشعب الكردستاني لابل أنتقاصاً للأمن والحق والحقوق والعدالة في المجتمع ، وهذا الفعل مضاد للقانون وجبروته لمحو عدالته المطلوبة في المجتمع الكردستاني.
لذا نهيب بالسلطات المتعددة ومنها رئاسة الأقليم لأنصاف حقوق وممتلكات الناس جميعاً ، لخلق مجتمع سوي تسوده العدالة الأجتماعية لضمان حقوق الناس جميعاً ، بغض النظر من ماضي الشخص نفسه مهما كان نوعه وشكله لنضم صوتنا الى المناضلين والمضحين بويا نموذجاً صارخاً بالرغم انه لا يمت لنا بصلة قرابة لا من قريب ولا من بعيد بل صلة انسانية بحتة.. ماذا يعني هذا يا سادة يا كرام؟!!
فهل السلطة الكردستانية قاصرة عن أداء واجباتها المطلوبة حقاً تجاه موطنيها؟
أم الشخص المتجاوز على حقوق الآخرين هو فوق القانون والدستور؟
ماذا يعني كل هذا الفلتان والتجاوز على حقوق الآخرين يا سادة يا كرام؟ أجيبونا أجابكم الله
مع أجمل التحيات ولنرى النور يضيء كردستان وبقية مناطق العراق ، ما نكتبه هو لمصلحة الأقليم وشعبه بجميع مكوناته القومية المظلومة ، ونذكركم بأن الظلم متواصل ودائم ومتهمر ومتأجج بالضد من حقوق شعبنا الكلداني في كردستان والعراق معاً ، والدليل الناصع البياض والبارق كالبرق ، ما آلت اليه أوضاع شعبنا في سهل نينوى والموصل وسنجار وتلعفر وبعشيقة وبحزاني والخ ، وللأسف دماء شعبنا الكلداني لا زالت ندية على أرض كردستان من خلال نضال الأبطال..

أخوكم
منصور عجمايا

1118
الأخ العزيز أيلي المحترم
شكرا لمروركم الكريم ونقدكم وتفكيركم ورأيكم محترم من قبلنا، بالتأكيد نهتم به ونأخذ ملاحظاتكم محمل الجد لعلنا مخطئون!!!
لكننا نذكركم بعنوان تحت أسمكم في الموقع الا .... ترونه قط
اليكم النص(الاشوريون هم سكان العراق الأصليين)
السؤال: أين بقية أبناء شعبكم؟؟!! من مسمياتهم... أين هو شعبكم الذي تعولون عليه؟؟!!
الخشبة في عيونكم لا ترونها والقشة في عيون غيركم بازغة كالشمس
تقبل تحياتنا لشخصكم
اخوكم
منصور عجمايا

1119
الأخ العزيز قشوا ابراهيم المحترم
شكرا لمروركم الكريم ، ويؤسفني بعدم الرد كوني أجهل القراءة الكلدانية مع المعذرة ، وانا خاجل منك ومن شعبنا لأنني أمي في القراءة والكتابة للغتنا الكلدانية
تقبل تحياتي
منصور عجمايا

1120
الأخ العزيز عبد الأحد قلو المحترم
شكرا لردودكم الكريمة وأفكاركم الواقعية
لا لم أقفل الموضوع وكل الخير البركة بالمناقشات والحوارات الواقعية
تقبل تحياتنا
اخوكم
منصور عجمايا

1121
ألف مبروك الموقع الوزاري لأبناء شعبنا
نتمنى له التوفيق والنجاح في مهامه خدمة للشعب السويدي وجميع الفقراء والمستضعفين في العالم

منصور عجمايا

1122
الأخوة الأعزاء جميعا
شكرا لكم ولأرائكم المتنوعة والمتغيرة
شكراً لمساهماتكم متقبلين آراء الجميع بترحاب ورحاب أحتراماً للرأي والرأي الآخر
محبتنا وتقديرنا العالي
اخوكم
منصور عجمايا

1123
الأخ الدكتور عامر ملوكا المحترم
    نتقدم اليكم بإسمي الشخصي وجميع أعضاء الإتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان بالتهاني والتبريكات لشخصكم الكريم ، بمناسبة منحكم جائزة تقديرية من الحاكم العام لولاية فكتوريا على عملكم المدني الأجتماعي في منظمات المجتمع المدني في فكتوريا خدمة شعبنا الأصيل المغترب في أستراليا...إن هذه الجائزة هي تكريماً لنا جميعاً ولأتحادنا العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، بأعتباركم أحد مؤسسيه وعضو منتخب لهيئته الأدارية الحالية ، كما وجهودكم الكبيرة في تأسيس الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا ، ورئاستكم للأتحاد لدورتين متكاملتين ورئاستكم للنادي الثقافي الكلداني حالياً ولنهجكم الكلداني الأصيل في خدمة كافة اطياف شعبنا في الجمعيات والنوادي المدنية الأجتماعية والمنتديات غير الربحية...ليبارك الرب بكم وبعملكم والعائلة الكريمة والى الأمام بتقدم وتطور دائمين.

اخوكم
منصور عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان
عضو مؤسس للأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا وعضو هيئته الأدارية حاليا
رئيس جمعية الرافدين الأجتماعية في ملبورن
                         

1124
مقالة واقعية تستحق التقدير.. شكرا للكاتب مؤيد والمتابع الاخ سامي

منصور عجمايا

1125
حذاري يا أبناء شعبنا الأصيل من الأنزلاق في الفخ الدامي
أطلعنا على بيان صادر بما يسمى حزب بين النهرين الديمقراطي (الآشوري) ، حول تشكيل قوة عسكرية من أبناء شعبنا الأصيل ، وبموافقة حكومة الأقليم ووزارة البيشمركة والتنسيق معهما ، لضرب داعش والأنتقام منها وفق ما جاء في بيانهم الصادر بهذا الخصوص ، والذي ينتقد فيه جميع القوى السياسية لشعبنا.. ادناه مقتبس من البيان::
اليوم ورغم عدم الاستجابة لمبادرة حزبنا في ضرورة تشكيل قوة عسكرية مشتركة من جميع القوى السياسية التابعة لأبناء شعبنا، فقد قررت قيادة حزبنا في المضي قدماً في وضع آليات خطة استراتيجية هدفها الأول والأخير ترسيخ الجذور وتعميقها في سهل نينوى والتصدي بحزم للايديولوجيات المعممة التي تفرضها قوى الشر والظلام هذه الأيام
وهنا نؤكد عن أية جذور وأي عمق وفي أي سهل يقصد؟؟!! ومن أنت كي تتزايد على شعبنا الأصيل والذي لم تشخصه قط حفاظاً عـلى ماء الوجه!! نحن نعلم من أنت ومن أين أتيت وما هي أهدافك ونواياك الآنية والمستقبلية ، وكيف تسير بـ ريموت كـونترول من قبل الآخرين دون أن يكون لك قرارك المستقل ، متزايداً على الآخرين ونافخاً بطولاتك في سهل لا تملك به لا ناقة ولا جمل ، وشعبنا في الموصل وسهل نينوى مشرداً في أقليم كردستان من دون حلول جذرية آنية للموقف المعقد والعسير ، ومن انت وما هي أمكانياتك الذاتية والعسكرية كي تتصدى بحزم لداعش و الأيديولوجيات المعممة؟؟!!
لماذا شعبنا الكلداني والسرياني ينزلق وفق أيديولوجيتكم الأقصائية المتزمتة لكليهما معاً؟ وانت تمثل حزب أيديولوجي متعصب أقصائي للمكونين الكلداني والسرياني معاً.. ولماذا لا توضح عن أي شعب تقصد ، لتضعها غموضاً وظلاماً دامساً ، وعليك أن تتذكر شعبنا بات يعلم المخفي ولا تعبر عليه خزعبلاتكم ولا لغيركم من الأحزاب ظاهرهم شعبنا (.....) وحقيقتهم آشورية ، ويا ريت تملكون قراركم المستقل والـذاتي ، بل والكل يعلم بأرتباطاتكم المباشرة مع الكرد دون أن تكشفوها وتوضحوها علانية..
وعليه أنتم حالياً تمثلون الجزء البسيط ضمن الكرد ، وبهذا شعبنا ليس على أستعداد أن يكون ضمن الهامش لما يقرره غيره ، دون أن يقرره هو بنفسه بعيداً عن قراره الذاتي ، ومعناه سيكون تابعاً لغيره وانتم التابعـون رقم واحد وشعبنا يكون تابعاً رقم أثنين ، علماً بأن شعبنا في سهل نينوى لا علاقة تربطه في أحداث سميل 1933 ، وانتم ليست لكم علاقة بأحداث صوريا الكلدانية الكردية والتي راح ضحيتها 38 من الأطفال والنساء والرجال من الكلدان والكرد ، كما وليس لكم أية علاقة بضحايا سيدة النجاة كونكم تمثلون حزباً ذي أيديولوجية متعصبة لا تقبل بغير الآشورية قط ، وانتم كلدان نساطرة كنا نسميكم (طيارايي) وفي نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ، جاءكم الأنكليز من خلال التبشير بالضد من الكثلكة ليجعلكم آشوريين.
أذا أراد شعبنا الكلداني والسرياني والآثوري أن يحمل السلاح ويدافع عن أرضه وممتلكاته وأمواله ، فإنه حق مشروع وفق المواثيق الدولية ، وعليه لابد ان يكون له دعم دولي ، بعيداً عن أرتباطاته هنا وهناك كي يكون سيد نفسه وفقاً لمصالحه هو دون غيره ، كما فعل ذلك الأخوة الكرد فعززوا مكانتم وقوتهم بأنفسهم بعيداً عن التابع والمتبوع.
أننا نرى لا حلول واقعية لضمان تواجد شعبنا الكلداني والسرياني والآثوري ، دون أيجاد حماية دولية على الأرض ، واعتبار منطقة سهل نينوى بكاملها أقضية سنجار وتلكيف والحمدانية والشيخان وزمار وتلعفر مناطق آمنة ضمن قرار دولي صادر من مجلس الأمن بهذا الخصوص ، ومن ثم تـتم معالجة الوضع المتردي عسكرياً وأجتماعياً وأقتصادياً وثقافياً تربوياً تعليمياً وخدمياً ، وفي خلاف هذا لا حياة لشعب هذه المنطقة أبداً ، كما لا أستقرار لها وفق النوايا والأهداف الغير السليمة التي مرت وتمر بها المنطقة برمتها.
اليكم نص بيان الحزب المذكور للأطلاع لطفاً أدناه:
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=754552.0
منصور عجمايا
29\9\2014

1126
الرحمة والخلود للمرحوم منير بشير ذو الأمكانيات البارعة الفنية كعازف متمكن ، نتمنى لأهله وذويه الصبر والسلوان ، كما ننظر الى تقييم هؤلاء الكوادر الفنية التاريخية التي أعطت للعراق الكثير ، وهم معززين حضارة وتقدم العراق في كافة المجالات ومنها الفنية ، وبدون فن تكون الحياة عليلة ولا طعم لها ، وحتى الثوار والسياسيون وكل الأختصاصات وحتى النبات والحيوان بحاجة الى فن وخصوصاً الموسيقى ، وهذا ما أثبته العلم الحديث في معالجة الوضع النفسي وتغيير نمط الحياة نحو الافضل..
منصور عجمايا

1127
لاحياة لأي مجتمع من المجتمعات في غياب العدالة والأنصاف والمحافظة على حقوق الناس وضمانها وصيانتها ، وهذا مطلوب من السلطة المحلية في أربيل وبالأخص في عنكاوة ، وعند عجز السلطات المحلية ، لأنصاف حقوق مواطنيها لابد لسلطة الأقليم التدخل المباشر وخصوصاً السلطة التنفيذية في أقليم كردستان ، المتمثلة برئيسها نيجرفان البرزاني ..
أننا نرى أي تجاوز على حقوق المواطنين هو تجاوز صارخ بالضد من السلطتين المنحلية والتنفيذية ، لابل أنتقاصاً من قدرتهما على أستتباب الأمن والحق والحقوق لشعبها وبالتالي فقدان العدالة في المجتمع ، وعليه ينصب في ضعف القانون وجبروته لمحو عدالته المطلوبة في المجتمع الكردستاني والعراقي معاً.
لذا نهيب بالسلطتين ورئاسة الأقليم لأنصاف حقوق وممتلكات الناس جميعاً ، لخلق مجتمع سوي تسوده العدالة لضمان حقوق الناس أجمعين بغض النظر من ماضي الشخص نفسه مهما كان نوعه وشكله ، فكيف بمناضل كلداني \ في كردستان ضحى بكل ما يملك وتحدى النظام الفاشي الأرعن الذي هو الآخر أغتصب ممتلكات المناضلين وبويا واحداً منهم في وضح النهار ، واليوم يتكرر المشهد نفسه بأسيلاء أشخاص على ممتلكات المناضلين والمضحين في وضح النهار كذلك ، دون أن تحرك السلطة ساكناً.. ماذا يعني هذا يا سادة يا كرام؟!!
فهل السلطة الكردستانية قاصرة عن أداء واجباتها المطلوبة حقاً تجاه موطنيها؟
أم الشخص المتجاوز على حقوق الآخرين هو فوق القانون والدستور؟
ماذا يعني كل هذا الفلتان والتجاوز على حقوق الآخرين يا سادة يا كرام؟ أجيبونا أجابكم الله
مع أجمل التحيات ولنرى النور يضيء كردستان وبقية مناطق العراق
أخوكم
منصور عجمايا

1128
ألف مبروك غبطة الباطريرك تمنياتنا لكم بالفوز كونه فوزاً لكم وللعراق
[/b][/color][/size]

1129
بكتني (ص) فأرهقتني (ن)
بمناسبة الذكرى الخامسة والأربعين لكارثة قرية صوريا التي حدثت في 16\أيلول عام 1969 ، والتي راح ضحيتها 38 أنساناً فقيراً بسيطاً نساءاً وأطفالاً ورجالاً بما فيهم رجل دين مسيحي ، بالأضافة الى الجرحى والناجين من المرضى بسبب الحادث الأليم الدامي ،  بطريقة همجية خارجة عن قوانين الأرض بما فيها قوانين وحوش الغابة ، بسبب ممارسة القتل الجماعي وفق التطهير العرقي والقتل الجماعي ، كما حدث في الأنفال عام 1988 وكارثة حلبجة والدجيل عام 1882 من قبل النظام الأستبدادي الفاشي الأرعن بالضد من سكان صوريا الكلدان والكرد وكل أنسان نزيه وعفيف متطلع نحو الحرية لحياة كريمة.
الكتاب الكلدان كان لهم دور ريادي لأيصال قضية صوريا أعلامياً منذ عام 2008 وما بعدها ، من خلال كتاباتهم ومطالباتهم لأنصاف الضحايا وأهاليهم ، دون أن تتحرك حكومة المركز الأتحادية خطوة واحدة ، فقامت حكومة الأقليم مشكورة بفتح المقبرتين الجماعيتين للضحايا وترتيب مقابر فردية لكل ضحية ، وبناء نصب تذكاري للشهيدة الباكرة الجبارة الشجاعة ليلى خمو لمقاومتها العنف في الحادث الدامي ، لكنهم لا زالوا ذوي الضحايا ينتضرون حقوقهم المفقودة والغير المتحققة ، من قبل حكومة الأقليم كما وحكومة المركز الأتحادية.
الأتحاد الكلداني الأسترالي:
منذ سنوات والأتحاد الكلداني الأسترالي في ملبورن \ استراليا يحيي ذكرى صوريا الخالدة بشيء جديد ونمط مختلف وبحلًة جديدة متجددة ومتطورة ، لأنصاف الضحايا بأحياء ذكراهم كما وحضور جمع كبير من أهاليهم المتواجدين في ملبورن ، ومنهم الجرحى والمرضى وخصوصاً الناجين منهم من الموت المحقق في ذلك الوقت بأعجوبة قل نظيرها ، القصائد الشعرية وبلغتين الكلدانية والعربية حاضرة بالمناسبة والحضور شامل وعام للمكونات العراقية ، بالأضافة الى أحياء مسرحية حيّة وحقيقية ضمن الموضوع في كل عام مضى.
في هذا العام ونتيجة ما يمر به شعبنا الأصيل من الأزيديين والكلدان والسريان في سنجار(شنكال) والموصل وأقضية تلكيف والحمدانية والشيخان ومدنهم العديدة ، تطور الحدث الدامي الأليم من صوريا الى نون(ص-ن) ، في ذكرى صوريا يوم 21\9\14 يوم الأحد أحيا الأتحاد الكلداني الأسترالي هذا اليوم الخالد بقصائد شعرية متنوعة وكلمات مؤثرة بالأضافة المسرحية الكبيرة في محتواها وأدائها وألبسيطة وفق أمكانياتها المالية الضعيفة ، عارضين الأنتاج المسرحي للعام الماضي بفلم على الشاشة ، حتى تفاجئنا بمسرحية متواصلة ضمن الحدث الجديد لما يقوم به داعش في المنطقة خصوصاً والعراق عموماً ، من قتل الرجال وسبي النساء والأطفال من عوائلهم وفرض الجزية والأسلام على الناس جميعاً بقوة السلاح وعنفه القاتل المدمر ، فبكت الجموع بالأولى وتواصل البكاء حتى الأرهاق في الثانية ، انها مأساة العصر الجديد لحقوق أنسانية منتهكة وتطهير عرقي شامل أمام أنظار المجتمع المحلي والمنطقي والعالمي.
كما كان لذوي الضحايا مطاليبهم المشروعة التالية:
1.أعتبار قضيتهم أنتهاكاً لحقوق الأنسان وتطهير عرقي وأبادة جماعية لسكان القرية ، اسوة بأقرانهم في حلبجة والأنفال.
2.أعتبار القضية أبادة جماعية للقرية الكلدانية أسوة بقضية الدجيل.
3.أعتبار قضية شعب صوريا أنتهاكاً لحقوق الأمومة والطفولة.
4.أنصاف الضحايا وذويهم بما يليق ووضعهم الأنساني من حيث الحقوق والخدمات وكل ما يحتاجونه في الحياة.
تحية والف تحية لأهل صوريا المتواجدين في ملبورن ، الناجين من القتل المتعمد في ظل الدكتاتورية الفاشية الهمجية.
تحية والف تحية لأعضاء الأتحاد الكلداني الأسترالي في ملبورن لدورهم ومواقفهم الانسانية والوطنية والقومية.
تحية والف تحية لكتابنا الكلدان وخصوصاً أعضاء الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، لدورهم الكبير في أحياء قضية مهمة وحيوية كادت أن تنسى . كما ولجميع الاحداث التي طرأت على واقع شعبنا الكلداني والمسيحي المظلوم.
تحية لفرقة شيرا للفنون والمسرح \ملبورن لدورها الكبير في معالجة الأحداث.
تحية لجميع الشعراء الذين ساهموا بقصائدهم المتواضعة أحياءاً للذكرى.
تحية لحضور شعبنا الأصيل بجميع مكوناته المحترمة.
منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا
22\09\14   
 

1130
الأستاذ كوركيس أوراها منصور المحترم
شكراً لكم لطلبكم من الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، حول الموضوع الذي أثير من سيادتكم حول ما سميتموه خلاف بين الباطريركية المؤقرة المتمثلة بغبطة مار لويس ساكو الأول الجزيل الأحترام ومطرانية مار بطرس في سان ديكو المتمثلة بسيادة المطران مار سرهد جموالجزيل الأحترام..
اليكم التوضيح الآتي:
بالنسبة لنا كأتحاد كتاب وادباء كلدان متواجدين في جميع أنحاء العالم، تربطنا علاقات محبة وأحترام متبادل لطرفي الأختلاف ولم نسميه خلاف أبداً.. ومع هذا وذاك نحن كأتحاد نؤكد لكم ولشعبنا ليس لنا علاقة في أي خلاف أو أختلاف لا سامح الله ، حدث ويحدث بين أي من الطرفين دينيين اوسياسيين، والسبب: نحن منظمة أجتماعية فكرية ثقافية أدبية قومية غير دينية ولا سياسية، ونحن ضمن منظمات المجتمع المدني في العراق وخارجه في دول الشتات ، اينما تواجدوا الكلدان من المثقفين والكتاب والأدباء .. تربطنا مع غبطة ابينا الباطريرك علاقات متقدمة ومتطورة ، قمنا بزيارته في ربيع عام 2013 مرتين بوفد من اتحادنا متمثلاً بالرئيس ونائبه المتواجد في بغدادالعاصمة، قدمنا لغبطته التهاني والتبريكات بمناسبة أنتخابه لمهامه الجديدة ، وبالمقابل رحب غبطته أشد الترحيب وبحضور نائبه المطران مار شليمون وردوني
وسكرتيره الشخصي..
ليس من حقنا التدخل بينهما قط وهذا ما نفعله ونسير عليه .. لان تلك هي من مهامهم ومسؤولياتهم لوحدهم، متمنين للجميع التقدم والتطور والتجدد في مهامهم الدينية والوطنية والأنسانية.. وفي نفس الوقت لم يتدخل ولم نقبل أن يتدخل أي طرف مهما كان بأمورنا في الأتحادأبداً..لكننا لا ننكر نحن أبناء الكنيسة الكاثوليكيةالمؤحدة منذ آلاف السنين ومعنا زملاء كلدان مسلمين..
أما الزملاء الآخرين من كتابنا الكلدان خارج أتحادنا هم أحرار في ما يكتبون ويشعرون عن قناعاتهم الشخصية، نحترمها كما يفهمها أي واحد منّا أيجاباً أم سلباً ، هذه لا ناقة لنا بها لا من قريب ولا من بعيد أطلاقاً، تلك قناعة الكاتب والمفكر نفسه لا نتدخل في شؤونه الخاصة..
حتى زملائنا من الكتاب الكلدان المنتمين للأتحادالعالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، هم جميعاً أحرار في كتاباتهم وأبداعاتهم دون أن يتدخل الأتحاد في حيثيات كتاباتهم ونتاجهم الثقافي والادبي أبداً.. وهذا حق مكفول للجميع منتمين وغير منتمين ، انطلاقاً من حرية الرأي والرأي الآخر.. وهذا ما كفله الدستور والشرع وقوانين السماء والأرض في العالم أجمع ، وعلينا أحترامه من قبل الجميع دون المس به اوالأنتقاص من الكاتب أو المساهم ، بل لابد من تشجيعه وتؤازره من أجل تطور الأنسان وتقدمه نحو الأفضل..
أتمنى أن يكون القصد واضح تماماً وهذه الرسالة هي مكملة لرسالة الزميل أبو وميض (الكاتب بطرس آدم) ، وهي رأيي الشخصي كذلك أرسلها لكم نتيجة محبتنا وتقديرنا لجهودكم ملتزمين بطلبكم منّا الأجابة الوافيةللموضوع.
أتمنى ان يكون الرد مستوعب ومفهوم وواضح من جنابكم الكريم ومن قرائنا الغاليين وللموقع الاغر التقدم والتطور لصالح شعبنا الأصيل..
سوف نكتفي بهذا الرد دون أي رد آخر من قبلنا شخصياً..
أكرر انه رأيي الشخصي في التعبير عنه مستنداً الى النظام الداخلي للأتحاد وخطه العام منذ التاسيس ولحد اللحظة ، بأمكانكم مطالعته في أي وقت كان
تحياتي لكم ولقرائنا الأفاضل ولغبطة مار لويس ولسيادة مار سرهد ولجميع الرموز الدينية والوطنية والقومية والأنسانية في العالم أجمع..
محبتنا لكم وللجميع كما هي محبة المسيح... لنحيا معاً في خدمة شعبنا المنكوب في ارضه التاريخية الحضارية...
منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا

1131
تمنياتنا بنهاية الازمة والكارثة لشعب الأقليات من الأزيديين والمسيحيين والشبك والتركمان .. ليعم السلام والأمان والأستقرار في عراقنا العزيز ، وضمان حقوق العراقيين جميعا في العيش الرغيد بأمان وسلام دائم
منصور عجمايا

1132
الأخ العزيز أوشانا يوخنا المحترم
للأسف أنتم تقرأون الأمور كما تريدون لا كما يريد الآخرون ، وهذه هي القشة التي تعيق الطريق بيننا والتي تضخمونها لتصبح جبلاً عملاقاً لا يمكننا العبور عليه.. للأسف الشديد نحن لا يمكننا الألتقاء مع المتطرفين بصريح العبارة مع الاعتذار لهذه الكلمة ، ولا يمكننا التحاور ولا النقثاش ولا الحوار مع المتطرفين ولا المتعصبين طالما يرون هم الحقيقة التي يفهمونها لوحدهم.,. وعليه أنتم تريدونها ابيض وهي أسود ، وتريدونها حمراء ولكنها زرقاء .. وعليه من الصعب الحوار والألتقاء والنقاش مع أناس من أمثالكم ، وللأسف الشديد عندما لا تعترفون بالآخر ولا تقيمون وجوده بل تعتبرونه تابع لنواياكم وتخيلاتكم المريضة ، وهذه جناية على الأنسان والتاريخ والحضارة معاً .. لذا نتمنى ان تغلق الموضوع وكأنه شيئاً لم يحدث قط .. عليه من جانبي الشخصي سوق أقفله ولا أناقش أكثر من هذا ، والسبب سيكون نقاشنا وحوارنا عقيم وغير مجدي ، ولا نكسب منه غير مضيعة للوقت .. لذا أعذرني والقراء الاعزاء  على عدم التواصل معكم
أخوكم
منصور عجمايا

1133
الأخ اوشانا يوخنا المحترم
بناءاً على طلبكم لتوضيح تجاوزاتكم على الكاتب اليكم الأتي بعد الأقتباس من مداخلاتكم :
ولما لا تعتبر القومية للاستراليين هي قوميتكم آلم تسكن ارضهم وبينهم ، كما هم يعتبروها قوميتهم آليس لكم الضمير والانتماء لهذه القومية كما حصلت لكلدية بالمذهبية عمدا تحولوا الي قومية بالضمير الميت والانتماء المذهبي المخدر (أوشانا يوخنا)

كقاريء ومتصفح للموقع اتمنى ان اقرأ لك شيء يليق بمركزك بدل من هذا الكلام وصورتاه الهزيلتان (اكوزا)
كفانا من زيفكم وانظروا الي واقعنا ثم من خلاله اكتبوا يا فاقدي الوعي الانساني الايماني معا . ومن الله الرحمة والبركة لمن فقدها ... امين
اوشانا يوخنا
..كم انت فاقد للحقيقة والوعي ، وكيف انت تداوي جروح غيرك بالسموم ، وما فائدة الارض لمن يسكنها ، وها انت ساكن استراليا هل تعتبرها ارضك كما يملئ
ضميرك ، وخلصنا من شروركم واتركوا الارض لأصحابها ولمن يسكنها ، نعم هذا قولنا لنعيش حاليا مع بعضنا بسلامة الرب كمسيحين وليس كالتسميات ، ولما لا تعتبر القومية للاستراليين هي قوميتكم آلم تسكن ارضهم وبينهم ، كما هم يعتبروها قوميتهم آليس لكم الضمير والانتماء لهذه القومية كما حصلت لكلدية بالمذهبية عمدا تحولوا الي قومية بالضمير الميت والانتماء المذهبي المخدر..(أوشانا يوخنا)
شكرا جزيلا، ودع هذا النمط من الخدمات لاجلكم ولامثالكم، فالاشوريون ليسو بحاجه لخدماتكم إن كانت بهذه الطريقه الهزيله الهابطه (بيت نهريني)[/color]
[/b][/color]نكتفي بهذه النماذج القليلة من سمومكم التي أخترناها لكم ، ومن فمكم ندينكم يا أوشانا
مع اجمل التحيات
منصور عجمايا
.
[/b]
[/size].
[/color]

1134
لأخ أوشانا يوخنا ومن هم على شاكلته بأحترام أنساني
نقول لكم شكرا لكلماتكم الغير اللائقة لنا مع التقدير لكم ولآرائكم المبتورة في الغاء الآخرين والتقليل من شأنهم وفق نظرتكم القاصرة تجاه الآخرين، لا نريد أن ندخل معكم بمهاترات غير لائقة ، بسبب الجمود الفكري الذي تحملونه والتعصب المقيت الذي في داخلكم ، والذي لا ينتج ولا يقدم شيئاً بل العكس هو الصحيح...
تقبلوا وقرائنا الكرام التحية والأحترام الأنساني
منصور عجمايا

1135
لا نناقش ولا نحاور الجهلة لجهلهم والسفهاء لسفاهتهم
شكراً لمساهمة الخيرين من المعتدلين وأصحاب الأقلام النظيفة
مع اجمل التحيات للمحترمين
أخوكم
منصور عجمايا

1136
الأخوة الأعزاء: نامق وحبيب تومي وعادل زوري وعبدالأحد قلو شكراً لكم ولشعوركم القيم
أن ما فعله ويفعله وسيفعله الأتحاد الكلداني الأسترالي
كان ويكون وسيكون من صلب واجبه وأهدافه التي تشكل من أجل خدمة وطنه وشعبه بغض النظر من تسمياته المتعددة والتي نعتبرها زوهور في مزهرية براقة وجميلة ، لابد الحفاظ عليها كما نحافظ على حدقات عيوننا ولا منّة منًا على كائن من يكون ، جميع زملائنا يعملون بشكل طوعي ذاتي بلا مقابل أولاً ويصرفون من جيوبهم الخاصة على جميع نشاطات الاتحاد بدون تلكأ او تقاعس من أحد ، بل سبقين الى أداء الواجب الوطني والأنساني ومن بعده القومي بدون مسميات ولا تسميات..
الأخوة الأعزاء:أوشانا وفاروق واكوزا شكرا لتعليقاتكم مع الشكر الجزيل لكم بغض النظر عن كل المغالطات والتي سبقني الأجبابة عليها الأخ والأستاذ عبد الأحد قلو وبيروسوس ولا داعي للتعليق..
فقط أقول لكم (الأرض وأية أرض في الكون هي لمن يسكنها ويشغلها ، والشجر لمن يقطف ثمارها)..
تحية ومحبة للجميع ولقرائنا الأعزاء
اخوكم
منصور عجمايا

1137
الأخ العزيز عبد قلو المحترم
الأخوة المتداخلون المحترمون
نعتقد هذا السلاح العقيم لمحاربة الآخر متدين كان أم ملحد ليس من أختصاصنا وواجباتنا أبداً
نحن اليوم أمام محنة شعب عريق أصيل يكون أو لا يكون في أرضه التاريخية عبر آلاف السنين
نحن لسنا الله كي نحاسب هذا وذاك ، وليس من واجبنا هذا مؤمن وغير مؤمن ، تلك هي حرية الأنسان الشخصية والتي لابد منها والله يعترف بها ويمنحها للأنسان والله الخالق هو مع الحرية دائماً..
الرجل الأستاذ فارس ججو هو أنسان مناضل مقارع للأنظمة الدكتاتورية سابقاً ولاحقاً ودخل الأنتخابات ضمن كوتا مسيحية ، وهي مقرّة قانوناً وفق الدستور ووفق النظام الداخلي الأنتخابي. وهو ليس ملزماً بالفكر والأقوال الماركسية وفق الجمود الفكري غير قابل للتحرك والتبدل والتغيير، ولو التزم بهذا النهج الجامد عقائدياً أفتراضاً ، يكون قد جنى على ماركس والماكسية معاً ، والحزب الشيوعي العراقي له نهج ومنهج وأستراتيجية ونظام داخلي خاص به يتغير ويتبدل وفق المؤتمرات التي يعقدها ، والحزب الشيوعي العراقي لم يدخل في برنامجه ونهجه مقولة ماركس(الدين أفيون الشعب) كما قالها ماركس في القرن التاسع عشر ونحن الآن في القرن الواحد والعشرين.
نعتقد هذا السلاح الفاشل عفى عليه الزمن وولى منذ زمن طويل، ونعتقد حتى  الكنيسة نفسها أستوعبت الفكر الشيوعي وباتت لا تتدخل في أمور خارجة عن مهامها وواجباتها الروحية، وعليه الشيوعي العراقي ليس ملزماً بعدم الأيمان أو الأيمان ، بل هو حر بما يفكر ويعتقد وقيادة الحزب لا تتدخل بهذه الأموربتاتاً ، والدليل الكثير من الشيوعيين يؤدون فريضة الحج سنوياً ، كما والمواكب الحسينية والشعائر الدينية المسيحية ، فكفى من هذه الأمور التعبانة أعزائي والد\ليل بابا الفاتيكان يقر بأن ىالملحد قد يكون في الجنة والمؤمن قد يكون في غيرها..
تحياتي
اخوكم
منصور عجمايا

1138
هؤلاء جزء من الكلدان العراقيين الأصلاء!!
هؤلاء هم الكلدان !!! هذا هو الأتحاد الكلداني الأسترالي في ملبورن!!! سباقاً للأحداث المؤلمة قبل المفرحة!!! يعمل من أجل شعبنا الكلداني والسرياني والآشوري والأرمني خاصة والعراقي عامةً وبنكران الذات ، لم يهتم للكلدان وحدهم فحسب بل لجميع مكونات الشعب العراقي ، بعكس الآخرين من مكونات شعبنا المظلوم الذين يتنكرون لوجود الكلدان تاريخياً وقومياً معتبرينهم وللأسف شريحة طائفية ضمن الآشورية التي أبتكرها وروج لها الأنكليز في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ، ونكت بهم ومزق وجودهم وجعلهم وقوداً في بلدان عديدة منها سوريا وأيران بالأضافة الى العراق ، واخيراً هجرهم في بلدان مختلفة من العالم، كما فعل الأنكلو امريكي في بقية مكونات شعبنا من الكلدان والسريان سابقاً وحالياً ، أين هم البرلمانيين في العراق ، من هذه الأحداث الدامية التي يمر به شعبنا من الكلدان والآثوريين والسريان والأرمن والأزيدية ، لماذا تحملوا المسؤولية لقيادة شعبهم المدمي والدامي والمنكوب،
الأتحاد الكلداني الأسترالي ، كان سباقاً في جمع المال لأخوته النازحين..
كان سباقاً في التظاهر من أجل شعبه بدون تشخيص مسمياته
كان سباقاً في تظاهراته المستمرة وقيادة المسيرة أجتماعياً وحياتياً وشعبياً.
كان سباقاً في أيصال صوته المدوي من أجل شسعبه في البرلمان الأسترالي
كان سباقاً في أيصال صوته المدوي الى دوائر الهجرة الأسترالية لأنتشال شعبنا من مآسيه في دول الشتات سوريا والأردن وتركيا ولبنان وايران
الأتحاد الكلداني الأسترالي يعمل بنقاء وصفاء دون تمييز او محاباة لأية شريحة من شرائح شعبنا من الكلدان والآثوريين والسريان والأرمن كما ولعامة العراقيين ، علماً انه غير سياسي ولا علاقة له بأمور الدين وفقاً لدستوره
الف تحية له وللعاملين فيه
الف تحية وتحية لشعبنا المظلوم في دياره العامرة
الف تحية للنازحين والمشردين في خارج بلدهم العراق العظيم
منصور عجمايا
ملبورن \استراليا
9\9\2014
https://www.facebook.com/photo.php?fbid=937962722886956&set=pcb.937965159553379&type=1
 
 

 


1139
تمنياتنا للأخ فارس ججو النجاح والتوفيق لمهامه الجديدة ، لعله يفعل شيئاً لشعبنا الأصيل المغلوب المغلوب على أمره ، أهم شيء هو التغيير والتجدد بوجوه جديدة لعلها تفعل شيئاً لشعبنا ، وبأعتقادي السيد فارس ججو هو جدير وقدير لمهامه الجديدة ومتمكن ، وعلى كنا أن يؤمن بالأمر الواقع وعليه ان يقدر عمله السابق طيلة اكثر من 11 عاماً مخفقاً في مهامه وموفقاً لمصالحه الشخصية والحزبية..

1140
الأخ والزميل العزيز نامق المحترم
شكراً لكم للطرح الموضوعي الدقيق والصريح
متمنين لكم المواصلة في الكتابة وتشخيص الخلل بدقة
الأخ حنا صلوا جرجيس المحترم
ليس للكلدان ممثل في البرلمان العراقي ولا الكردستاني لحد اللحظة
الكلدان لم يتوفقوا في حصولهم على اي موقع في الحكومة العراقية ، وكما في حكومة الأقليم لأسباب متعددة لا مجال للخوض بها حاليا ، عليه ورجائي عدم حشر الكلدان وتحميلهم أية مسؤولية في العراق
.. الكلدان دخلوا الانتخابات ولم يحققوا النجاح لأسباب عديدة منها ذاتية خاصة بهم ، ومنها موضوعية وظرفية خاصة..
تقبل تحياتنا الاخوية
منصور عجمايا

1141
الأخ والأستاذ بولس المحترم
مقال جيد جداً وعجبتني صراحتك المعهودة دائماً ، كما ومن حق أي متتبع وقاري وكاتب أن ينطق الحقيقة التي يراها ، ليس أنقاصاً من الآخرين فحسب بل ولتعزيز الموقف وقدرة الآخرين ، وعلى الجميع أحترام الراي السديد المختلف معهم ، كما وغيره مهما كان نوعه وشكله ، وما احوجنا الى الآراء المختلفة (في الأختلاف لا يفسد للود قضية) ولولا الأختلاف في الآراء ليس هناك اي تطور ولا تقدم في الحياة.، أنه قانون حياتي وسياسي مطلوب تقبله .تحية ومحبة لك ولجرأة نقدك للأحزاب ورجال الكنيسة أياً كان موقعه ومرتبته ، لأننا نعلم يقيناً ان هذا النقد يخدمه ويفيده وعليه أن يلتزم به سياسياً كان أم دينياً..
شعبنا المظلوم والمغلوب على أمره بحاجة الى قادة متفانين وشجعان لا يهابون الموت من أجل الشعب ، فهل نحن متعضون ولدينا القدرة في الأختيار السليم مستقبلاً؟؟؟!!
تحية ومحبة لكم وللمشاركين ولقرائنا الكرام
اخوكم
منصور عجمايا

1142
الأخ العزيز الدكتور مازن المحترم

تحية طيبة .. وبعد
1.لماذا تقولني ما لم أقوله؟
2.ماعلاقة عجبتني الرأسمالية أم لم تعجبني أخي العزيز؟ للعلم النظام الرأسمالي متطور  كنظام أقتصادي أكثر من سابقه ولا زال مستمراُ على تطوره الى البديل الآخر اكثر تطوراً ..لأن الحياة في صيرورة وتحرك دائمين مع الشكر
3.كيف عرفت أنني بردان ولا تمسني حرارة الأحداث الدامية في وطني ومنطقتي وبلدتي؟ والآلاف من عائلتي وناسي وشعبي في الحدث الدامي ولا زالوا نازحين من مدنهم وكما تعلم أنا أبنا تللسقف عبر الأجداد
4.اتمنى لو تناقشني وفق الموضوع الذي نحن فيه ، وهو بأختصار التطرف والغاء الآخرين عن عمد من قبل الأخوة الآثوريين وبالضد من أخوتهم الكلدان والسريان الذين هم الآن على كفة عفريت، وبين المطرقة والسندان؟
5.نعم السطر الأخير مضاف من عندي بعد نشر الموضوع في الحوار المتمدن، وانا أؤيدك وفيها أييييييييي؟
تقبل والقراء الأعزاء كل المحبة والتقدير ، وعليك أن لا تنسى أنت من سكنة السويد ، كما ونؤكد لك ولشعبنا بأننا دخلنا معركة الانتخابات الأخيرة للبرلمان العراقي ، حرصاً منّا لأن نكون مع شعبنا ونكون معه في الوطن لننهي غربتنا متحملين الحرارة تاركين البرودة التي انت فيها، ولكن قرار شعبنا لم يوفقنا في خدمته ، وعليه نحن نحترمه أشد الأحترام ، لكننا سنبقى معه وفي خدمته ما حيينا ، وكما تعلمون ساهمنا بكل شيء ونحن في أستراليا مادياً ومعنوياً واعلامياً
[/siz حتى وصلنا الى أصحاب القرار في البرلمان الأسترالي من خلال وفد من ملبورن مثل أتحادنا الكلداني الأسترالي في فكتوريا واليكم الرابط أدناه

منصور عجمايا
http://www.ankawa.com/index.php?option=com_jfusion&Itemid=139&jfile=index.php&topic=751402.0

1143
الحماية الدولية لشعبنا الأصيل واجب أنساني لابد منه.. ولكن؟؟!!
يطالب شعبنا الأصيل من الأزيديين والكلدان والسريان .. كما والتركمان والشبك والكاكائيين ، بالحماية الدولية بعد الفاجعة الكبرى والقتل العمد للرجال والشباب والسبي العلني للنساء والأطفال ، التي تعرض لها الشعب الأصيل في المناطق المحصورة ، بين أقليم كردستان والمناطق العربية ..تلك المناطق الملتهبة التي سيطر عليها داعش بعد أحداث الموصل المنكوبة في 10\حزيران\2014 ، نتيجة أنسحاب طوعي لقوات البيشمركة الكردستانية ، التي كانت تحتل هذا الشريط المختلف عليه ولا زال ما بعد سقوط العراق بأيدي القوات الأمريكية في ربيع 2003 .
 ونتيجة هذه الأحداث المدمرة والدامية والدامعة والمؤلمة المستمرة بهدم البناء الأنساني ومقوماته في الحياة ، من قبل داعش وحلفائها البعثأسلامي الصدامي المتعجرف الناهب لممتلكات شعبنا الأصيل المسالم المالك للعلم والثقافة والقلم الحر البناء للأنسان الحضاري المدني الديمقراطي المنفتح على الآخر ، حالماً للعيش بسلم وامن وامان وأستقرار ومع القانون والعدالة الأجتماعية ومحبة الناس جميعاً ، والفاقد للقوة ومخلفاتها المتخلفة بعد فقدان الأمل بالحكومتين الأتحادية والأقليم معاً ، لأن هذه المنطقة أصبحت مسرحاً للعمليات العسكرية وبؤرة صراع دائم لنويا خفية بين الخصماء ناهيك عن الأحابيل والنوايا الخفية الحابكة ، يدفع ثمنها الفقير العفيف المسالم من شعبنا الأصيل وخصوصاً الأزيديين والكلدان والسريان ، ومن الطبيعي جدا لا بل والواجب يملي على كل أنسان أن يعي مهامه الأنسانية ، في الدفاع عن نفسه وقيمه ووجوده وديمومة حياته وممتلكاته وارضه وتاريخه العريق وحضارته المتواصلة الدائمة عبر آلاف السنين ، بنكباتها وآلامها ومآسيها ودمائها المتواصلة ، حتى فقد هذا الأنسان المسالم روح الوطن والمواطنة ، بعد أعتباره من الدرجة الدنيا في وطنه وهو صاحب الملك الأصيل والخصوم نزلاء في دياره.
ما يلفت نظرنا الأقلام الصفراء من الطابور الخامس المتواجدين أكثر من 90% منهم خارج العراق ، وفي دول الشتات المختلفة وخصوصاً أمريكا وأستراليا وأوروبا ، متطفلين ومتزايدين على معاناة ومآسي شعبنا الأزيدي والكلداني والسرياني ، معتبرين هم أصحاب الأرض تاريخياً وهم فاقدين لأنسانهم الآشوري في أرض نينوى التاريخية منذ أكثر من 2000 سنة ، وهم يعلمون يقيناً أن الأرض هي لساكن الأنسان منذ القدم ولحد الآن ، لا بل يزايدون على المنطقة في داخل كردستان بالأضافة الى نينوى ، بأستحداث أقليم خاص من حدود تركيا وحتى مناطق نمرود التي يسيطر عليها داعش وبمحاذات نهر دجلة وصولاً للساحل الأيسر من الموصل.
 ونحن من جانبنا نبارك هذا المشروع الآشوري الكبير الطموح ، ولكننا نسأل المطالبين به والجاهدين عليه .. هل هو واقعي وعملي حقاً؟ وأن تحقق فعلاً بقدرة قادر ، هل بأمكانكم أن تضمنون الأرض الآشورية وهذا الأقليم الآمن وفق المعايير الدولية والضمانات الأنسانية بشراً آشورياً يشغلها ويتواجد بها؟؟بالتأكيد نقول لكم لا يمكنكم أبداً والدليل واضح للعيان ، هذه قرية ماكنن بالقرب من الكنود واقعة بين قصبة دوغات الأزيدية والقوش ، سكنها الآثوريين سابقاً وهاجروها طوعاً ، واليوم قرية بدرية فارغة من ساكنيها العرب ، لها موقعاً متميزاً في مفرق دهوك والقوش ومحاذية لسد الموصل من الجهة الشرقية منه ، وهي ملك للآثوريين تركها أهلها بطرق مختلفة منها الهجر الطوعي والقسري منذ سنوات ، فسكنها العرب وفق التعريب البعثي للنظام السابق ، واليوم هي فارغة تفضلوا فأستغلوها لأنها ملك لكم تاريخياً. نكتفي بهذين النموذجيين الحيين لنؤكد حقيقة الطروحات العقيمة وفشلها المسبق ، بعيداً عن المزيادات الغير المفيدة والمدمرة والمؤلمة والمفرقة لشعبنا الأصيل من الكلدان والآثوريين والسريان.
أننا نرى هذه الطروحات تدمر شعبنا الأصيل المسكين المتواجد على الأرض ، وليس للذي يغرد في الخارج (فوق الشجرة) وتقتل وجوده في عقر داره المالك لها ، لأننا نعلم كل تطرف ناتجه سلبي قاتل مدمر حارق للوجود الأنساني ، خصوصاً في هذا الظرف العصيب والعسير والمعقد جدا بخطورته القائمة ، وهو في طريقه للزوال لا محالة أن أستمر الوضع المتردي على هذا المنوال لا سامح الله. وأقول بكل صدق وأمانة لهولاء المتطرفين خادمين الحركات الأسلامية المتطرفة والفكر القومي المتعجرف العربي والكردي معاً ، من حيث يعلمون أو لا يعلمون يضعون أجساد شعبنا من الكلدان والسريان ، في آتون نار حارقة وهم بردانين ومرتاحين في ديارهم الغريبة الراسمالية وهم معها أن لم يكونوا عملائها الطفيليين المتطفلين الأنتهازيين الوصوليين. كما يقول المثل(على نفسها جنت براقش)
أن تحقق حلمكم الخيالي ..فبكل ثقة ، أحجزوا لي بيت بالأيجار في أقليمكم الآشوري هذا وأعدكم يقيناً سأترك أستراليا ساكناً أقليمكم دافعاً لكم أجور سكني ، رغم أنني أملك داراً قائمة وأرض سكن أشتريتها بعرق جبيني منذ عام 2005 ، كما واملك أراضي زراعية أميرية وراثياً عبر الآباء والأجداد ، بأمكاني أقامة مشروع زراعي متطور وفق تخصصي في حالة الأمن والآمان والأستقرار ، وتذكروا جيداً وجود الكلدان والسريان وحدهما قائم في سهل نينوى وفي غالبية مناطق تواجد شعبنا في كردستان العراق.

حكمتنا:التطرف ناتجه خيال عقيم ، مدمر للأنسان والوطن معاً.
منصور عجمايا
ملبورن\أستراليا
1\9\2014

1144
مبروك لتللسقف تحررها من المجرمين القتلة .. الحرية لشعبنا
دائما
[/size][/color][/b]

1145
أخوتي الأعزاء: كل ما تقولنه واضح ومتفق عليه ، ولكن الأمور فيها مفاجئات ، وليس هناك مستحيل على الأرض أبدا، وكل الاحتمالات قائمة..تحياتي
[/size][/b]

1146
أخي العزيز مايكل
نحن نعتقد شعبنا من الأقليات بعد الآن ،ليس له مكان في غياب المنطقة الآمنة، وعليه أفضل الحل هو أصدار قرار من مجلس الأمن لجعل المناطق المنكوبة من قبل داعش ورديفاتها ، محمية وبشكل مؤقت لحين أستقرار الوضع الوطني أنسانياً..  وليس بشكل دائمي ، فلا حلول موضوعية وآنية الاّ .. من خلال المنطقة الآمنة تديرها المنظمة العالمية وبالتعاون مع شعب المنطقة لأسمقرار وأمان المناطق المنكوبة التي أعترفت بها السلطة العراقية..
تحية ومحبة والله والوطن والأنسان من وراد القصد
تحياتي
منصور عجمايا

1147
  نداء ..نداء ..نداء الى شعبنا من الأقليات القومية والدينية المنكوبة!!.
أخواتي وأخوتي كباراً وصغاراً من أزيديين ومسيحيين وتركمان وشبك من مناطق مدينة الموصل و سنجار وقسم من بعاج وتلعفر وزمار وتلكيف وبغديدا وتللسقف وباطنايا وباقوفا وكرمليش وبرطلة وبعشيقة وبحزاني وبقية المدن الأخرى في عراقنا العزيز..
أن هذه المناطق بقرار من الحكومة العراقية ، اصبحت مناطق منكوبة وجميع دول العالم بدأت تنظر اليها بمنظار أنساني خاص ، له مردوداته الأيجابية تجاه هذه المكونات الدينية والقومية في المواقع الجغرافية المحصورة بين المركز والأقليم ، ونتيجة الجهود والمظاهرات المتواصلة والتظاهرات المتعددة لشعبنا في المهجر في جميع دول العالم والتضامن والتنديد والاستنكار الدائم لوضع المكونات هذه ، أخذت طابع دولي كبير ولابد من نتائج أيجابية ، وما عليكم الا الانتظار لأخذ حقوقكم كاملة دولياً ، بأعتبار مناطقكم منكوبة فلابد وان تخضع للحماية الدولية ، لتأخذ مكانتها المرموقة في المجتمع العالمي.
على الجميع التنسيق التام للمطالبة بالحماية الدولية كون حكومة العراق ليس بأمكانها جماية شعبها ولا سلطة الاقليم الكردي وهذا ما ثبت عملياً ، بعد ان دفع شعب الأقليات الكثير الكثير للخلل الامني الواضع بما فيه الدم والأغتصاب والسبي والهجر القسري والأستحواذ على الاموال والدور والممتلكات المختلفة ، ناهيك عن الجوع والموت والقتل العمد والظروف الانسانية المعقدة والعسيرة جداً.
عليكم بعدم العودة الى مناطق سكناكم ... الا بقرار دولي يضمن حق العودة ويؤمن للجميع الامان والسلام والاستقرار وحقوق الانسان والضمان الأجتماعي والصحي والتعليمي والسكني والخ من متطلبات الحياة.
قضية شعبنا أضحت قضية دولية وأقليمية ، فلا تتركوا جانباً او مطلباً الا وأدخلوه ، وانتم لستم وحدكم في العراق ، هناك من يعمل ليل نهار من أجلكم بكل الطرق والسبل المتاحة وبالطرق السلمية والاعلامية ثقافياً وفق القانون الدولي ومتتطلبات العصر الحديث.
عليكم بالصبر والصبر ثم الصبر حفاظا على مستقبل الأنسان حاضراً ومستقبلاً
أنها فرضتكم الأخيرة أعزائي وأحبائي الكرام
نحن منكم ومعكم واليكم دائما ، ساعدونا وساعدوا أنفسكم وأدعموا مستقبلكم ولا تكونوا ذاتيين من أجل مصالحكم الشخصية والحزبية الضيقة ، بل كونوا مع المجموع لأنه مستقبلكم الدائم في الوطنية الحقة..
دمتم ودام الجميع بالصحة والسلامة
اخوكم
منصور عجمايا
21\8\2014

1148
أخي العزيز الأستاذ نامق المحترم
تحية
مقالة وتوضيحات من قبلكم تستحق التقييم والتقدير
أ،ا مع منطقة آمنة لجميع المكونات القومية من الأقليات في أقضية سنجار وتلعفر وتلكيف وقرقوش وناحية بعشيقة ، كون الارض تحتوي على المكونات المضطهدة حقاً وحقيقة ، والحكومة الأتحادية في بغداد أعترفت بأن هذه المناطق هي مناطق منتكوبة ، وهذا يعني ليس بأمكالنها معالجة الأمور بجدية وواقعية ، كما وحكومة كردستان أنسحبت منها بدليل عدم قدرتها لحماية هذه المناطق وعليها فشلت في تأمين الامن فيها ، لذا باتت هذه المناطق محرومة من الأمن والأمان في العراق ، وعليه من حق الأمم المتحدة ان يكون  لها حضورها القانوني الأمني للحفاظ على هذه البمناطق من الوجهة الانسانية الصرفة ، ومن حق الانسان ان يعيش في أمن وامان على ارضه التاريخية.
اما من يريد الهجرة بالأبواب  مفتوحة للجميع
بخصوص بقية المسيحيين والمكونات الأخرى في مناطق مختلفة من العراق ، فهذا حق كامل لهم كعراقيين في العيش في أية بقعة كانت من الأرض
تقبلوا تحياتي
اخوكم
منصور عجمايا

1149
رسالة مفتوحة الى المستشار الاعلامي لرئيس اقليم كردستان العراق(الاستاذ كفاح محمود)

أدناه رسالة مفتوحة من الاعلامي هفال زاخولي ، كما وصلتني أعلامياً ، ومقالة من خليل كاردة ، اضعهما أمامكم لأيصالهما الى سيادة رئيس أقليم كردستان الأستاذ مسعود البرزاني والى الحكومة الكردستانية ، للأستفادة منهما والعمل وفق ما هو واضح وواقع ومخفي وظاهر ، لاننا تعودنا أن نصارح القريب المقرب لعله يعي مهامه التي قد يغفل عنها ، ارسلها كما هي دون زيادة أو نقصان ، ولعلكم أطلعتم عليهما سابقاً أو لم تطلعوا ، ولكن في التنبيه تكون الفائدة اعم واعمق ، متمنين أيصال الامانة الى أصحاب الشأن والقضية الصعبة والمعقدة جداً ، لما يمر به شعب كردستان والمناطق المختلف عليها للأقليات الأخرى من المسيحيين والأزيديين والتركمان ، والتي كانت تحت سيطرة قوات الأقليم ، والآن أصبحت حجابات كردستان والتي اعتبرتها السلطة في بغداد مناطق منكوبة بحق وحقيقة ، بعد تشريد وقتل ودمار الأقليات المسالمة والتي كانت تحت ذمتكم منذ التغيير ولحد قدوم داعش وحلفائها القذرين.
أن ما نراه هو الأتي من وجهة نظرنا المتواضعة وتحليلاتنا الخاصة ، لعلكم تستفادون منها ولكم الامر أولا واخيراً ، يا سادة وقادة كردستان والعراق معاً.
 ما نراه هو : توحيد صفوف جميع الأحزاب العراقية وقواه الوطنية ، بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني لحسم الأمور من الوجهة العملية ليكون العراق وشعبه أولاً ، بالضد من داعش ورديفاتها ومؤازريها وبانيها ومسانديها وداعميها من الدول الاقليمية والعالمية ، وعلينا  بالمصالحة الحقيقية بين ابناء العراق الواحد الموحد ، وأدانة جميع أعمال العنف والعنف المضاد والتعصب الديني والأثني والقومي،  لخلق روح التسامح والمحبة لعراق مزدهر متآخي بعيداً عن القتل والتنكيل والدمار والهجر والتهجير القسري المقيت ، نذكركم بالوضع المأساوي الذي تمر به مدننا في الأنبار والموصل وسنجار وتلعفر وصلاح الدين وديالى وتلكيف والحمدانية وتللسقف وباطنايا وباقوفا والشرفية وألقوش وكرمليش وبرطلة وبقية قرى وقصبات ومدن العراق الملتهبة الدامية خلال الأشهر الأخيرة ، متمنين من الجميع الأبتعاد عن المصالح الفئوية والحزبية الضيقة ، ليتحمل العراقيين مسؤولياتهم التاريخية تجاه أنفسهم وبلدهم ، بالضد من المخططات والنوايا الخارجية الدولية والأقليمية المدمرة للأنسان والوطن معاً ، بعيداً عن الأحتقان الطائفي المريض ليكون العراق وشعبه أولاً ولا بديل عنهما.
  لذا نحن ندين كل أنواع القتال والاغتصاب والتنكيل والقهر والضيم والمآسي ، كما والقصف الذي تتعرض له مدننا وقصباتنا وقرانا في وطننا الحبيب الغالي ، داعين المجتمع الدولي لتولي مهامه ومسؤلياته القانونية والأخلاقية في توفير الدعم المطلوب والواجب بكل السبل والوسائل الأنسانية  للشعب العراقي عامة والموصل وسهل نينوى خاصة ، بما فيه الدعم المادي والمعنوي وحماية الأرواح والممتلكات والقضاء على العنف والتهجير القسري والتطهير العرقي ، بما فيه الحماية الدولية المؤقتة  وفق خطوط العرض والطول ، لمعالجة الموقف عن كثب وأنهاء الأوضاع الشاذة المقيتة المدمرة للأنسان في ارضه وتربته التاريخية الاصيلة ، ولأرساء العدل والمساوات والسلام والأمن والامان والاستقرار ،  بالقضاء على كل أشكال الأقتتال والهجر والتهجير والعنف والسلام للعراق وشعبه وممتلكاته ، كما نطالب من الجميع أن يحافظوا على وحدة العراق وشعبه أرضاً ومياهاً وحياتاً ونموا ، مناشدين أهل الموصل الأبطال في حماية أهلهم ووطنهم من شر الأشرار الغرباء العملاء للأجنبي والرجعي المحلي ، ليكون تطهير الموصل الخالدة من الغزاة السافلين ، على أيدي شعبها البطل لنتطلع الى النصر المبين قريباً بعون النشامى أهل الحدباء ، وبدعم ومساندة جيش العراقي الباسل وحكومتي المركز والأقليم معاً وبقوة واحدة موحدة.
أدناه رسالة مفتوحة من الأعلامي هفال زاخولي ، ومقالة من خليل كاردة ، مع الشكر والتقدير لكم ولهما معاً كما هي.
منصور عجمايا
16\8\2014
من رسالة مفتوحة للإعلامي هفال زاخويي الى رئيس اقليم كردستان السيد مسعود بارزاني :
الآن وفي هذا الموقف العصيب وفي هذه الأيام العصيبة من حياة الشعب الكردي سيكون من الضرورة بمكان أن تتفضلوا بالإستماع لإرائنا ... في سنجار انتهكت الأعراض وذبح الشباب واغتنمت الأموال على أيدي الدواعش الهمج ...نعم حدث كل هذا بحق اخوتنا الإيزديين وما زال هناك من يتحدث عن انسحاب تكتيكي من سنجار تفادياً لمذبحة ...! وهل ما حدث في سنجار كان عرساً والسبايا نساء على أيدي مجرمي وعصابات العصر ؟ وهل ان خمسين الفاً من الأطفال والنسوة والشيوخ في جبل سنجار في سفرة سياحية حتى يخرج علينا أحدهم من مؤسستكم الإعلامية ويقول ان الانسحاب كان تكتيكياً ؟! الم تكن هناك مذبحة ؟ الم تكن هناك مجزرة رهيبة ؟ فعن اي تكتيك يتحدث هذا الإعلامي في وقت تطرقتم فيه سيادتكم الى وجود تقصير ؟!
سيادة الرئيس : ينبغي ان لا نعتمد على أبطال من ورق ... لقد كان وما زال الدرس رهيباً ... لقد رأيت بأم عيني ورأى اصحابي واصدقائي كيف كان اصحاب الفلل والملايين والعقارات والسيارات الفخمة يهربون ليلة أمس بمجرد سماع اشاعة ودعاية ... الى أين يذهبون ؟!
لقد انعمت عليهم هذه الأرض ... وانعمت عليهم هذه التجربة فلماذا لا يدافعون ؟ 23 سنة والكرد منهمكون في صراعاتهم الحزبية على حساب بناء وطن ... والآن في معمعة الحرب مع الإرهاب هناك منافسة حزبية ... بين احزابنا العتيدة ... فعن أية وحدة نتحدث وعن اي رص للصفوف وعن أية دولة ... حتى على ارواح الناس هناك مزايدات ... هل تعلمون ؟!
سيادة الرئيس اني استميحكم عذراً ان اخبرتكم بأن هذه القضية قضية شعب وليست قضية قائد او زعيم ... ونرجو ان تتكون لديكم القناعة بأننا لسنا في حاجة لشهادة حسن سلوك في الوطنية من كائن من كان ... ولن نسمح لأحد بأن يزايد علينا ...
سيادة الرئيس ... آن الأوان كي تأمروا المسؤولين بالنزول من أبراجهم العاجية ... نعم آن الأوان ... شكراً لكم وتقبلوا تقديري
هفال زاخ
هيلاري نحن أسسنا تنظيم الدولة الاسلامية !! - خليل كارده
ساذج من يعتقد من القيادة الكوردستانية أن طرق أبواب الادارة الامريكية للمساعدة في دحر داعش سوف يلبون طلبهم , غافلين أن الادارة الامريكية هي التي أمرت قيادة خوارج العصر بغزو أقليم كوردستان ( قرصة أذن ) لرئيس أقليم كوردستان للرجوع الى بغداد وعدم التفكير بالاستقلال عن المركز والسير محلك سر وعدم النظر الى المستقبل .
هكذا هي الادارة الامريكية الوقحة ليست لها سوى مصالحها ولا تفكر بالاصدقاء سواء كانوا اصدقاء حميميين او عاديين والتاريخ ملئ بخيانة امريكا لاصدقائه وادارة الظهر لهم في محنتهم , من الشاه والبرزاني الخالد رحمة الله عليه وغيرهم وحديثا حسني مبارك والى أخر القائمة .
نشرت جريدة الانباء الكويتية اليوم 07/08/2014 ملخصا لعنوان كتاب لهيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الامريكية السابقة بعنوان " خيارات صعبة" وسوف نتناول بعض ما جاء في هذا الكتاب من مفاجأت من النوع الثقيل وتواطأ الادارة الامريكية وعلى رأسها اوباما مع خوارج العصر , ومن بين الدول التي ستهاجمها داعش دول الخليج الصديقة للامريكان !! .
وأن مهاجمة الاقليات من المسيحيين والايزيدية والشبك وقتل الشباب والرجال منهم وسبي النساء وبيعهم في أسواق النخاسة ونزوح الاعداد الهائلة الناجين من القتل العام الى أربيل الامريكان هم سببها , وسوف ينقلب قريبا السحر على الساحر وسيرى الامريكان ما يلم يحسبونه من الدواعش وسيهاجمون المصالح الامريكية في المنطقة .
فجرت وزيرة الخارجية الامريكية السابقة هيلاري كلينتون في كتاب لها أطلقت عليه اسم " خيارات صعبة " , مفاجأة من الطراز الثقيل , عندما أعترفت بأن الادارة الامريكية قامت بتأسيس ما يسمى بتنظيم " الدولة الاسلامية في العراق والشام " الارهابي والموسومة بداعش , لتقسيم منطقة الشرق الاوسط .
وقالت الوزيرة الامريكية السابقة في كتاب مذكراتها الذي صدر مؤخرا في امريكا مؤخرا " دخلنا الحرب العراقية والليبية والسورية وكل شئ كان على ما يرام وجيدا جدا وفجأة قامت ثورة 30/6 – 3/7 في مصر وكل شئ تغير خلال 72 ساعة " .
وأضافت : " كنا على أتفاق مع " أخوان مصر " على أعلان الدولة الاسلامية في سيناء وأعطاءها الى "حماس " وجزأ "لاسرائيل" لحمايتها وانضمام حلايب وشلاتين ( قريتان حدوديتان بين مصر والسودان ) الى السودان , وفتح الحدود مع ليبيا من ناحية السلوم .
وتم الاتفاق على أعلان الدولة الاسلامية يوم 5/7/2013 , وكنا ننتظر الاعلان لكي نعترف نحن واوروبا بها فورا " .
وتابعت تقول " كنت قد زرت 112 دولة في العالم من أجل شرح الوضع الامريكي مع مصر وتم الاتفاق مع بعض الاصدقاء بالاعتراف ب"الدولة الاسلامية " حال اعلانها فورا وفجأة تحطم كل شئ " .
وتابعت القول " كل شئ كسر أمام أعيينا بدون سابق أنذار , شئ مهول حدث !! , فكرنا في استخدام القوة ولكن مصر ليست سوريا أو ليبيا , فجيش مصر قوي للغاية وشعب مصر لن يترك جيشه وحده أبدا " .
وتزيد " وعندما تحركنا بعدد من قطع الاسطول الامريكي ناحية الاسكندرية تم رصدنا من قبل سرب غواصات حديثة جدا يطلق عليها ذئاب البحر 21 وهي مجهزة بأحدث الاسلحة والرصد والتتبع وعندما حاولنا الاقتراب من قبالة البحر الاحمر فوجئنا بسرب طائرات ميغ 21 الروسية القديمة , ولكن الاغرب أن راداراتنا لم تكتشفها من أين أتت وأين ذهبت بعد ذلك , ففضلنا الرجوع مرة أخرى , أزداد التفاف الشعب المصري مع جيشه وتحركت الصين وروسيا رافضين هذا الوضع وتم رجوع قطع الاسطول والى الان لا نعرف كيف نتعامل مع مصر وجيشها " .
وتقول هيلاري : " اذا استخدما القوة ضد مصرخسرنا , واذا تركنا مصر خسرنا , شيئا في غاية الصعوبة , مصر هي قلب العالم العربي والاسلامي ومن خلال سيطرتنا عليها من خلال الاخوان عن طريق ما يسمي ب " الدولة الاسلامية " وتقسيمها , كان بعد ذلك التوجه لدول الخليج وكانت اول دولة مهيأة هي الكويت عن طريق أعواننا هنا من الاخوان , فالسعودية ثم الامارات والبحرين وعمان وبعد ذلك يعاد تقسيم المنطقة العربية بالكامل بما تشمله بقية الدول العربية ودول المغرب العربي وتصبح السيطرة لنا بالكامل خاصة على منابع النفط والمنافذ البحرية واذا كان هناك بعض الاختلاف بينهم فالوضع يتغير " .
لاحظوا أنه لم يتم الاشارة الى قطر من قريب او بعيد في مذكرات هيلاري وهذا دليل على تواطأ قطر مع الادارة الامريكية ضد الدول الخليجية الاخرى والدول العربية بما فيها العراق .
أن الهجوم على أقليم كوردستان من قبل خوارج العصر تم بايعاز من امريكا وحليفاتها في المنطقة , أن امريكا العدوة اللدودة للعراق والاقليم , فلا ينبغي طرق بابها للمساعدة وأن هي في الاساس رافضة تقديم المساعدة وفق ما أعلنته الناطقة الرسمية باسم البيت الابيض الامريكي .
أذن ينبغي على الكورد طلب المساعدة من روسيا والصين الدولتان اللتان حقيقة ضد توجهات داعش وخططها وماٌربها في المنطقة .
وأن الادارة الامريكية لن تسلم من التنظيم الارهابي التي اسستها لان شيمتهم الغدر والتنكيل بالاصدقاء قبل الاعداء .
وعلى البــــــــــــــــــــــــاغي تدور الدوائر .
خليل كارده


1150
رسالة مفتوحة الى المستشار الاعلامي لرئيس اقليم كردستان العراق(الاستاذ كفاح محمود)
أدناه رسالة مفتوحة من الاعلامي هفال زاخولي ، كما وصلتني أعلامياً ، ومقالة من خليل كاردة ، اضعهما أمامكم لأيصالهما الى سيادة رئيس أقليم كردستان الأستاذ مسعود البرزاني والى الحكومة الكردستانية ، للأستفادة منهما والعمل وفق ما هو واضح وواقع ومخفي وظاهر ، لاننا تعودنا أن نصارح القريب المقرب لعله يعي مهامه التي قد يغفل عنها ، ارسلها كما هي دون زيادة أو نقصان ، ولعلكم أطلعتم عليهما سابقاً أو لم تطلعوا ، ولكن في التنبيه تكون الفائدة اعم واعمق ، متمنين أيصال الامانة الى أصحاب الشأن والقضية الصعبة والمعقدة جداً ، لما يمر به شعب كردستان والمناطق المختلف عليها للأقليات الأخرى من المسيحيين والأزيديين والتركمان ، والتي كانت تحت سيطرة قوات الأقليم ، والآن أصبحت حجابات كردستان والتي اعتبرتها السلطة في بغداد مناطق منكوبة بحق وحقيقة ، بعد تشريد وقتل ودمار الأقليات المسالمة والتي كانت تحت ذمتكم منذ التغيير ولحد قدوم داعش وحلفائها القذرين.
أن ما نراه هو الأتي من وجهة نظرنا المتواضعة وتحليلاتنا الخاصة ، لعلكم تستفادون منها ولكم الامر أولا واخيراً ، يا سادة وقادة كردستان والعراق معاً.
 ما نراه هو : توحيد صفوف جميع الأحزاب العراقية وقواه الوطنية ، بالتعاون مع منظمات المجتمع المدني لحسم الأمور من الوجهة العملية ليكون العراق وشعبه أولاً ، بالضد من داعش ورديفاتها ومؤازريها وبانيها ومسانديها وداعميها من الدول الاقليمية والعالمية ، وعلينا  بالمصالحة الحقيقية بين ابناء العراق الواحد الموحد ، وأدانة جميع أعمال العنف والعنف المضاد والتعصب الديني والأثني والقومي،  لخلق روح التسامح والمحبة لعراق مزدهر متآخي بعيداً عن القتل والتنكيل والدمار والهجر والتهجير القسري المقيت ، نذكركم بالوضع المأساوي الذي تمر به مدننا في الأنبار والموصل وسنجار وتلعفر وصلاح الدين وديالى وتلكيف والحمدانية وتللسقف وباطنايا وباقوفا والشرفية وألقوش وكرمليش وبرطلة وبقية قرى وقصبات ومدن العراق الملتهبة الدامية خلال الأشهر الأخيرة ، متمنين من الجميع الأبتعاد عن المصالح الفئوية والحزبية الضيقة ، ليتحمل العراقيين مسؤولياتهم التاريخية تجاه أنفسهم وبلدهم ، بالضد من المخططات والنوايا الخارجية الدولية والأقليمية المدمرة للأنسان والوطن معاً ، بعيداً عن الأحتقان الطائفي المريض ليكون العراق وشعبه أولاً ولا بديل عنهما.
  لذا نحن ندين كل أنواع القتال والاغتصاب والتنكيل والقهر والضيم والمآسي ، كما والقصف الذي تتعرض له مدننا وقصباتنا وقرانا في وطننا الحبيب الغالي ، داعين المجتمع الدولي لتولي مهامه ومسؤلياته القانونية والأخلاقية في توفير الدعم المطلوب والواجب بكل السبل والوسائل الأنسانية  للشعب العراقي عامة والموصل وسهل نينوى خاصة ، بما فيه الدعم المادي والمعنوي وحماية الأرواح والممتلكات والقضاء على العنف والتهجير القسري والتطهير العرقي ، بما فيه الحماية الدولية المؤقتة  وفق خطوط العرض والطول ، لمعالجة الموقف عن كثب وأنهاء الأوضاع الشاذة المقيتة المدمرة للأنسان في ارضه وتربته التاريخية الاصيلة ، ولأرساء العدل والمساوات والسلام والأمن والامان والاستقرار ،  بالقضاء على كل أشكال الأقتتال والهجر والتهجير والعنف والسلام للعراق وشعبه وممتلكاته ، كما نطالب من الجميع أن يحافظوا على وحدة العراق وشعبه أرضاً ومياهاً وحياتاً ونموا ، مناشدين أهل الموصل الأبطال في حماية أهلهم ووطنهم من شر الأشرار الغرباء العملاء للأجنبي والرجعي المحلي ، ليكون تطهير الموصل الخالدة من الغزاة السافلين ، على أيدي شعبها البطل لنتطلع الى النصر المبين قريباً بعون النشامى أهل الحدباء ، وبدعم ومساندة جيش العراقي الباسل وحكومتي المركز والأقليم معاً وبقوة واحدة موحدة.
أدناه رسالة مفتوحة من الأعلامي هفال زاخولي ، ومقالة من خليل كاردة ، مع الشكر والتقدير لكم ولهما معاً كما هي.
منصور عجمايا
16\8\2014
من رسالة مفتوحة للإعلامي هفال زاخويي الى رئيس اقليم كردستان السيد مسعود بارزاني :
الآن وفي هذا الموقف العصيب وفي هذه الأيام العصيبة من حياة الشعب الكردي سيكون من الضرورة بمكان أن تتفضلوا بالإستماع لإرائنا ... في سنجار انتهكت الأعراض وذبح الشباب واغتنمت الأموال على أيدي الدواعش الهمج ...نعم حدث كل هذا بحق اخوتنا الإيزديين وما زال هناك من يتحدث عن انسحاب تكتيكي من سنجار تفادياً لمذبحة ...! وهل ما حدث في سنجار كان عرساً والسبايا نساء على أيدي مجرمي وعصابات العصر ؟ وهل ان خمسين الفاً من الأطفال والنسوة والشيوخ في جبل سنجار في سفرة سياحية حتى يخرج علينا أحدهم من مؤسستكم الإعلامية ويقول ان الانسحاب كان تكتيكياً ؟! الم تكن هناك مذبحة ؟ الم تكن هناك مجزرة رهيبة ؟ فعن اي تكتيك يتحدث هذا الإعلامي في وقت تطرقتم فيه سيادتكم الى وجود تقصير ؟!
سيادة الرئيس : ينبغي ان لا نعتمد على أبطال من ورق ... لقد كان وما زال الدرس رهيباً ... لقد رأيت بأم عيني ورأى اصحابي واصدقائي كيف كان اصحاب الفلل والملايين والعقارات والسيارات الفخمة يهربون ليلة أمس بمجرد سماع اشاعة ودعاية ... الى أين يذهبون ؟!
لقد انعمت عليهم هذه الأرض ... وانعمت عليهم هذه التجربة فلماذا لا يدافعون ؟ 23 سنة والكرد منهمكون في صراعاتهم الحزبية على حساب بناء وطن ... والآن في معمعة الحرب مع الإرهاب هناك منافسة حزبية ... بين احزابنا العتيدة ... فعن أية وحدة نتحدث وعن اي رص للصفوف وعن أية دولة ... حتى على ارواح الناس هناك مزايدات ... هل تعلمون ؟!
سيادة الرئيس اني استميحكم عذراً ان اخبرتكم بأن هذه القضية قضية شعب وليست قضية قائد او زعيم ... ونرجو ان تتكون لديكم القناعة بأننا لسنا في حاجة لشهادة حسن سلوك في الوطنية من كائن من كان ... ولن نسمح لأحد بأن يزايد علينا ...
سيادة الرئيس ... آن الأوان كي تأمروا المسؤولين بالنزول من أبراجهم العاجية ... نعم آن الأوان ... شكراً لكم وتقبلوا تقديري
هفال زاخ
هيلاري نحن أسسنا تنظيم الدولة الاسلامية !! - خليل كارده
ساذج من يعتقد من القيادة الكوردستانية أن طرق أبواب الادارة الامريكية للمساعدة في دحر داعش سوف يلبون طلبهم , غافلين أن الادارة الامريكية هي التي أمرت قيادة خوارج العصر بغزو أقليم كوردستان ( قرصة أذن ) لرئيس أقليم كوردستان للرجوع الى بغداد وعدم التفكير بالاستقلال عن المركز والسير محلك سر وعدم النظر الى المستقبل .
هكذا هي الادارة الامريكية الوقحة ليست لها سوى مصالحها ولا تفكر بالاصدقاء سواء كانوا اصدقاء حميميين او عاديين والتاريخ ملئ بخيانة امريكا لاصدقائه وادارة الظهر لهم في محنتهم , من الشاه والبرزاني الخالد رحمة الله عليه وغيرهم وحديثا حسني مبارك والى أخر القائمة .
نشرت جريدة الانباء الكويتية اليوم 07/08/2014 ملخصا لعنوان كتاب لهيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الامريكية السابقة بعنوان " خيارات صعبة" وسوف نتناول بعض ما جاء في هذا الكتاب من مفاجأت من النوع الثقيل وتواطأ الادارة الامريكية وعلى رأسها اوباما مع خوارج العصر , ومن بين الدول التي ستهاجمها داعش دول الخليج الصديقة للامريكان !! .
وأن مهاجمة الاقليات من المسيحيين والايزيدية والشبك وقتل الشباب والرجال منهم وسبي النساء وبيعهم في أسواق النخاسة ونزوح الاعداد الهائلة الناجين من القتل العام الى أربيل الامريكان هم سببها , وسوف ينقلب قريبا السحر على الساحر وسيرى الامريكان ما يلم يحسبونه من الدواعش وسيهاجمون المصالح الامريكية في المنطقة .
فجرت وزيرة الخارجية الامريكية السابقة هيلاري كلينتون في كتاب لها أطلقت عليه اسم " خيارات صعبة " , مفاجأة من الطراز الثقيل , عندما أعترفت بأن الادارة الامريكية قامت بتأسيس ما يسمى بتنظيم " الدولة الاسلامية في العراق والشام " الارهابي والموسومة بداعش , لتقسيم منطقة الشرق الاوسط .
وقالت الوزيرة الامريكية السابقة في كتاب مذكراتها الذي صدر مؤخرا في امريكا مؤخرا " دخلنا الحرب العراقية والليبية والسورية وكل شئ كان على ما يرام وجيدا جدا وفجأة قامت ثورة 30/6 – 3/7 في مصر وكل شئ تغير خلال 72 ساعة " .
وأضافت : " كنا على أتفاق مع " أخوان مصر " على أعلان الدولة الاسلامية في سيناء وأعطاءها الى "حماس " وجزأ "لاسرائيل" لحمايتها وانضمام حلايب وشلاتين ( قريتان حدوديتان بين مصر والسودان ) الى السودان , وفتح الحدود مع ليبيا من ناحية السلوم .
وتم الاتفاق على أعلان الدولة الاسلامية يوم 5/7/2013 , وكنا ننتظر الاعلان لكي نعترف نحن واوروبا بها فورا " .
وتابعت تقول " كنت قد زرت 112 دولة في العالم من أجل شرح الوضع الامريكي مع مصر وتم الاتفاق مع بعض الاصدقاء بالاعتراف ب"الدولة الاسلامية " حال اعلانها فورا وفجأة تحطم كل شئ " .
وتابعت القول " كل شئ كسر أمام أعيينا بدون سابق أنذار , شئ مهول حدث !! , فكرنا في استخدام القوة ولكن مصر ليست سوريا أو ليبيا , فجيش مصر قوي للغاية وشعب مصر لن يترك جيشه وحده أبدا " .
وتزيد " وعندما تحركنا بعدد من قطع الاسطول الامريكي ناحية الاسكندرية تم رصدنا من قبل سرب غواصات حديثة جدا يطلق عليها ذئاب البحر 21 وهي مجهزة بأحدث الاسلحة والرصد والتتبع وعندما حاولنا الاقتراب من قبالة البحر الاحمر فوجئنا بسرب طائرات ميغ 21 الروسية القديمة , ولكن الاغرب أن راداراتنا لم تكتشفها من أين أتت وأين ذهبت بعد ذلك , ففضلنا الرجوع مرة أخرى , أزداد التفاف الشعب المصري مع جيشه وتحركت الصين وروسيا رافضين هذا الوضع وتم رجوع قطع الاسطول والى الان لا نعرف كيف نتعامل مع مصر وجيشها " .
وتقول هيلاري : " اذا استخدما القوة ضد مصرخسرنا , واذا تركنا مصر خسرنا , شيئا في غاية الصعوبة , مصر هي قلب العالم العربي والاسلامي ومن خلال سيطرتنا عليها من خلال الاخوان عن طريق ما يسمي ب " الدولة الاسلامية " وتقسيمها , كان بعد ذلك التوجه لدول الخليج وكانت اول دولة مهيأة هي الكويت عن طريق أعواننا هنا من الاخوان , فالسعودية ثم الامارات والبحرين وعمان وبعد ذلك يعاد تقسيم المنطقة العربية بالكامل بما تشمله بقية الدول العربية ودول المغرب العربي وتصبح السيطرة لنا بالكامل خاصة على منابع النفط والمنافذ البحرية واذا كان هناك بعض الاختلاف بينهم فالوضع يتغير " .
لاحظوا أنه لم يتم الاشارة الى قطر من قريب او بعيد في مذكرات هيلاري وهذا دليل على تواطأ قطر مع الادارة الامريكية ضد الدول الخليجية الاخرى والدول العربية بما فيها العراق .
أن الهجوم على أقليم كوردستان من قبل خوارج العصر تم بايعاز من امريكا وحليفاتها في المنطقة , أن امريكا العدوة اللدودة للعراق والاقليم , فلا ينبغي طرق بابها للمساعدة وأن هي في الاساس رافضة تقديم المساعدة وفق ما أعلنته الناطقة الرسمية باسم البيت الابيض الامريكي .
أذن ينبغي على الكورد طلب المساعدة من روسيا والصين الدولتان اللتان حقيقة ضد توجهات داعش وخططها وماٌربها في المنطقة .
وأن الادارة الامريكية لن تسلم من التنظيم الارهابي التي اسستها لان شيمتهم الغدر والتنكيل بالاصدقاء قبل الاعداء .
وعلى البــــــــــــــــــــــــاغي تدور الدوائر .
خليل كارده
[/[/color]size]

1151
بارك الله بكل جهد انساني وطني حريص ومسؤول ومضحي
أنهم الخبز المخمر بالفكر الحي الذي لا يقبل المساومة على الوطن ولا يقبل الضعف ولا الخنوع ، انهم أبطال تلاميذ القائد المضحي الفذ ابو جوزيف توما توماس ، والى جانبهم أخوتهم من اليزيديين ، من دوغات والقرى المجاورة ومن الكرد كذلك ، نتمنى لهم روح الصبر واليقضة والحذر من عدو شرس ومتمكن ومدعوم من أوساط اقليمية ودولية ومحلية، نتمنى ان تزول الغيمة السوداء القاتلة ، ليعم السلام في ربوع القوش ورديفاتها من مدن سهل نينوى وبقية انحاء العراق العزيز.. دام الجميع بخير ويسر وسلام وامان واستقرار
..
اخوكم
ناصر عجمايا

1152
شكرا جزيلاً لغبطة الباطريرك على هذا التنويه ، وعار على هؤلاء الخونة خونة الشعب والوطن
تحياتنا لكل من يساعد شعبنا
منصور عجمايا

1153
اتصل معي قبل قليل الأخ سام يونو من مشيكان\ديترويت\امريكا
 تم تشكيل وفد لزيارة مقر الأمم المتحدة في الولايات المتحدة الأمريكية يوم الأربعاء القادم 13\8\2014 لأيصال صوت شعبنا من الأقليات القومية لشرح الأوضاع الماساوية للأوساط الدولية بغية وضع حلول جذرية لمآسي شعبنا من الأقليات القومية خاصة والعراقية عموماً..شكرا لجهود الخيرين من شعبنا المغترب لنضرة شعبنا المظلوم والمغلوب على امره.
يتكون الوفد من :
1.المطران مار فرنسيس قلابات مطران مشيكان
2.الاستاذ سام يونو
3.الأستاذ جوزيف كساب
4.المحامي مارك غربو
5.الأستاذ عدي عربو
6.د.لبيد نوري
7.المهندسة أسيل البنا
 سيكون للوفد لقاء آخر قريباً جداً مع البيت الأبيض للغرض نفسه وسيتم تحديده لاحقاً.
أجمل واحلى التحيات لجهود كل من يعمل لصالح شعبنا العراقي
 صوف نوافيكم بجميع التفاصيل اللاحقة بهذا الشأن ، وشكرا لقرائنا ومتابعينا الكرام ولشعبنا الانتصار في حربه الظالمة على الظلام
 اخوكم
 منصور عجمايا

1154
مآسي شعبي لا تنتهي ، لابد من حلول جذرية!!
الأحداث الماساوية الأنسانية الدامية والهجر والتهجير القسري وفرض الجزية والدين عنوة والقتل العمد لشعب الاقليات العزل المسالمين ، من الأزيديين والمسيحيين والتركمان والشبك ، لهيّ حقاً وحقيقة كارثة أنسانية فريدة منها في التاريخ ، وأستثنائية على وطننا ومجتمعنا وشعبنا وطنياً خصوصاً الأفعال الدموية السافلة لداعش وحلفائها ،  في الموصل الحبيبة ما بعد 10\6\2014 حيث كان الأمل يحدونا بعراق ديمقراطي فيدرالي موحد ، يعي حقوق الأنسان العراقي ويتفهم معاناته ليعالج همومه التي رافقته لعقود من الزمن العاصف الدامي ، وللأسف وبعد التغيير الحاصل زادت الهموم والقتل والدمار لشعبنا بجميع مكوناته العراقية عامة واقلياته خاصة ، فغاب العيش المشترك للمكونات العراقية بعد بروز الحالة الطائفية المقيتة والتعصب القومي المدمر لروح المواطنة الحقة ، ففقد الوئام والأنسجام والأمان والسلام  في بلدنا  التاريخي الحضاري العريق بأصوله الكلدانية والآشورية والسريانية والأزيدية والميدائية والتركمانية والخ من المكونات.
ما نراه اليوم لعراقنا الحبيب تشمأز له النفس البشرية من الوجهة الأنسانية والحضارية في  العالم ، نتطلع الى غد أفضل متقدم لخدمة الأنسان العراقي عموماً وشعبنا من الاقليات خصوصاً ، أنها رسالة تاريخية أنسانية حضارية لأنقاذ ما يمكن أنقاذه وخصوصاً المدنيين العراقيين ، الذين سلبت ممتلكاتهم واراضيهم وبيوتهم خلال ساعات لأنظارهم بالقتل ونهاية الحياة بطفولتها ونسائها وشيوخها وشبيبتها ، وصولاً للتطهير العرقي وانهاء شعب الحضارة والتاريخ لأكثر من سبعة آلاف سنة خلت ، عاشوا في السراء والذراء متقاسمين لقمة العيش مع أخوانهم المسلمين ، جنباً الى جنب متعاونين متحابين على المشتركات الوطنية والحياتية والأجتماعية والأقتصادية والمالية.
   مخاوفنا كبيرة وآلامنا أكبر وأعمق بشأن الهجمات الأخيرة ضد الأنسان العراقي المسالم الفقير العفيف النظيف ، التي تنفذ من قبل الجماعات الأجرامية ألأسلامية المتطرفة الدموية (داعش وحلفائها العملاء) والوطن يتعرض لمخاطر قاتلة مدمرة لكل ما هو حي من نبات وحيوان وأنسان، بخط رجعي ما قبل التاريخ الحضاري وصولاً للتخلف المقيت المستأصل لفكر أصولي متشدد ، بالضد من جميع مقومات الحياة بأبسط صورها الأنسانية البسيطة.
 ينبغي على السلطات الأقليمية والدولية تحمل مسؤلياتها الأنسانية الكاملة لحماية الوطن والمواطن ومستقبل الأجيال القادمة ، من التداعيات المؤلمة الدامية المستمرة والمتوارثة في العقلية الهمجية الرعناء ، الفاقدة للرحمة والدين والقيم السماوية السمحاء في أحترام الآخر والقبول به من الوجهة الأنسانية ، بالتدخل المباشر من مجلس الأمن والأمم المتحدة والمجتمع الدولي ، لمعالجة جذرية للموقف الصعب الذي يمر به شعبنا العراقي عموماً وبالأخص الأقليات العراقية ، بخلق وأيجاد منطقة آمنة ترعاها الأمم المتحدة تحديداً ، لأن الحكومتين المركز والأقليم عاجزتين من القيام بواجباتهما تجاه الشعب ، نظراً لأمكانياتهما المحدودة والتي ثبت عملياً عدم الأعتماد عليهما في تأمين الأمن والأمان والاستقرار لشعب الأقليات لأكثر من 11 عاما ، ناهيك عن الصراع القائم والدائر بينهما لمنطلقات ذاتية بحتة والتوسع المقيت على حساب هذه المكونات المشردة من ديارها والتي دفعت الكثير من جميع النواحي.
(الوقت من ماس ، أن لم تقطعه قطعك)
منصور عجمايا
8\آب\2014

1155
الأخ الكاتب ناظم ختاري
تذكرت موقف الشاعر الكبير مظفر النواب في سوريا وأمام المرحوم حافظ الأسد
حينما قال لا أستثني واحداً منكم يا .......
تحياتي

1156
مرحى للعراق والعراقيين ، وقتلاً للقتلة والأرهابيين

اليوم هي معركة وجود أو لا وجود ،  معركة الأنسان الحي المتقدم المتطور بالضد من خلافه وتأخره وتخلفه ، فيصل الحق والعدل والأمن والسلام ، وفصيل الباطل والفوضى والأستحواذ وأنتهاك لحقوق الأنسان ، طوبى لمن هو مع العراق الحر الكريم النزيه ، طوبى لمن ساند وأعان ويساند ويدعم ويساعد شعب العراق بجميع مكوناته وشرائحه القومية والأثنية ، بعيداً عن الطائفية المقيتة المدمرة ، طوبى لمن نصر وينصر ونكر ذاته ومصالحه الفردية والشخصية من أجل العراق وعامة الناس ولأجيالهم الحالية والقادمة ، شكراً لكل من يمد العراق بالسلاح والقلم ، بالتضحية و بالكلمة ، بالمواقف الصادقة النزيهة الشريفة أينما كانوا ، في ارض الشتات من العراقيين والعالم بالبيانات المعبرة المستنكرة لدمار العراق والمؤيدة له ولشعبه الكريم ، بالتصريحات المتواصلة و بالتعبيرات المستمرة سياسية وإعلامية عراقية عربية  أجنبية ، بالضد من الخصوم القتلة المأجورين الأعداء المتطفلين ، أنه موقف الحق والعدل والأنصاف للعراق وشعبه ، يوم تنكشف الحقائق لتفرز الخيط الاسود من الأبيض ، والألوان البراقة من الداكنة والوطنية من اللاوطنية والعامة من الخاصة ، وتظهر النفوس على حقيقتها ، وخبايا الأفكار المتحجرة والقلوب المتكلسة ، ليبرق الواقع الموضوعي السليم على حقيقته الوطنية ، الذي ينتصر على الاعداء والمتلونين والطفيليين والمجرمين وقتلة الانسان وانتهاك حقوقه وماله وارضه وبيته مهما طال الزمن أم قصر ، وستتبين رذالة الأقزام من أشباه الرجال الفاسدين الحاقدين ، وستشمخ قامة الآخرين الوطنيين الشرفاء النزيهين العفيفين الشفافيين النظيفين.
الوطنية شرف وكرامة وعزة وكبرياء وشموخ وعلو، وهي الحصانة الثابتة للأنسان العراقي المطلوبة لحماية القلعة الأنسانية العراقية من دنس الغزاة المجرمين ، الوطنية حصانة وسور وسد جدار منيع وقلاع حكيمة مطلوبة ، لمقاتلة اعداء الشعب والوطن والأنسانية ، على الشعب مواجهة هؤلاء الشرذمة  واللملوم وقتلهم ، لانها معركة وجود أو لا وجود .. حفاظاً على الهوية الوطنية العراقية المشتركة لجميع مكونات الشعب ، فلابد من صيانة حدود البلد الخارجية وارضه الداخلية ، لقلع الموجود الأجرامي الطفولي المستورد من الخارج ، ولمنع الأعداء من التقرب ودخولهم بسهولة كما حدث ويحدث ،  والاصغاء الى منطق الفكر السليم الوطني ، بعيداً عن الضعف والخنوع والخضوع والأحتقار.
على الجميع ترك الصغائر المختلف عليها قومية متعنصرة أم طائفية مقيتة ، لان الوطن والأنسان العراقي في خطر معاً ، ونحن نتطلع الى برلمان فاعل ورئاستي الجمهورية والحكومة افعل في الأتجاه الوطني السليم ، هدفها الأنسان العراقي وحقوقه الكاملة أولا من دون تأخر ولا تقاعس ولا تناحس.
لا عذر لمن يتخلف عن موعده الوطني الانساني كي ينتصر العراق على اعداءه واعداء النور واعداء البناء والعمران والتطور والتقدم ، أنه الطريق الواضح والسوي في العمل لهزيمة الطغاة المجرمين السفلة وأنكسارهم الدائم ، باللحمة الحية الحقيقية الوطنية ، بعيداً عن الصغائر المؤلمة التي تفتك بالوجود الوطني والقدرة الوطنية واللحمة الأنسانية ، وبالضد من التعصب الديني والقومي الأثني والطائفي اللعين ،  فالأعداء والخصوم يرومون بنا شراً وقتلاً ودماراً، ويحيكون  لنا المكائد والفرقة بأسم الدين وهو بريء منهم ، البيت العراقي حديقته عامرة بتنوع ورودها الفواحة وقومياتها العديدة وافكارها السديدة العفيفة وثقافتها الراقية ، على البيت العراقي مناصرة الحق والعدل في الوطن الواحد بدون تمييز وتفريق ، من أجل المواطنة المنتجة الفاعلة المؤمنة بدور العراقيين جميعاً في بناء الوطن وتقدمه وخدمة شعبه ، بالضد من داعش الظالم وعملائها الغلام ومريديها السقام ، لابد ان تهاجم وبقوة بلا تردد ولا خوف.
إنه الطريق الواحد السليم لا بديل له ولا تهاون معه لأن الوقت سوف ينفذ ، ولابد من احترمه وتقييمه للخلاص من العفنة النتنة الساقطة المجرمة ، لانها لاترحم أحداً كائن من يكون ، سوى نواياها ومصالحها الخاصة ومسانديها وداعميها في المنطقة والعالم ، من أصحاب النوايا الخبيثة الشريرة بالضد من الشعوب والأوطان وأولهم العراق بشعبه المقدام الخير العفيف صاحب الكرم والأخلاق.
للأسف الشديد الأقليات القومية والأثنية تدفع الثمن الغالي عبر التاريخ العاصف ، نتيجة الأسلام المتطرف الأصولي التدميري التخلفي ، وما يحدث في الموصل التاريخية تشمأز لها النفس البشرية ، في قلع الورود الريانة من حديقة العراق الحضاري ، انه الشعب المسيحي بجميع مكوناته القومية ، بالأضافة الى المكونات الأخرى من التركمان والشبك والأزيديين ، انها حملة دمار وتخريب لحديقة العراق الريانة ، فهل من معين لهؤلاء أصحاب الأرض الحقيقيين الذين ساندوا الأسلام في أحتلالهم العراق بالضد من الفرس؟؟!!
(الطريق السليم يجب أن يسلك وبأي ثمن ، أنه الدرس الوطني الأول لا مفر منه)
منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا
20\تموز\2014


1157
مرحى للعراق والعراقيين ، وقتلاً للقتلة والأرهابيين
اليوم هي معركة وجود أو لا وجود ،  معركة الأنسان الحي المتقدم المتطور بالضد من خلافه وتأخره وتخلفه ، فيصل الحق والعدل والأمن والسلام ، وفصيل الباطل والفوضى والأستحواذ وأنتهاك لحقوق الأنسان ، طوبى لمن هو مع العراق الحر الكريم النزيه ، طوبى لمن ساند وأعان ويساند ويدعم ويساعد شعب العراق بجميع مكوناته وشرائحه القومية والأثنية ، بعيداً عن الطائفية المقيتة المدمرة ، طوبى لمن نصر وينصر ونكر ذاته ومصالحه الفردية والشخصية من أجل العراق وعامة الناس ولأجيالهم الحالية والقادمة ، شكراً لكل من يمد العراق بالسلاح والقلم ، بالتضحية و بالكلمة ، بالمواقف الصادقة النزيهة الشريفة أينما كانوا ، في ارض الشتات من العراقيين والعالم بالبيانات المعبرة المستنكرة لدمار العراق والمؤيدة له ولشعبه الكريم ، بالتصريحات المتواصلة و بالتعبيرات المستمرة سياسية وإعلامية عراقية عربية  أجنبية ، بالضد من الخصوم القتلة المأجورين الأعداء المتطفلين ، أنه موقف الحق والعدل والأنصاف للعراق وشعبه ، يوم تنكشف الحقائق لتفرز الخيط الاسود من الأبيض ، والألوان البراقة من الداكنة والوطنية من اللاوطنية والعامة من الخاصة ، وتظهر النفوس على حقيقتها ، وخبايا الأفكار المتحجرة والقلوب المتكلسة ، ليبرق الواقع الموضوعي السليم على حقيقته الوطنية ، الذي ينتصر على الاعداء والمتلونين والطفيليين والمجرمين وقتلة الانسان وانتهاك حقوقه وماله وارضه وبيته مهما طال الزمن أم قصر ، وستتبين رذالة الأقزام من أشباه الرجال الفاسدين الحاقدين ، وستشمخ قامة الآخرين الوطنيين الشرفاء النزيهين العفيفين الشفافيين النظيفين.
الوطنية شرف وكرامة وعزة وكبرياء وشموخ وعلو، وهي الحصانة الثابتة للأنسان العراقي المطلوبة لحماية القلعة الأنسانية العراقية من دنس الغزاة المجرمين ، الوطنية حصانة وسور وسد جدار منيع وقلاع حكيمة مطلوبة ، لمقاتلة اعداء الشعب والوطن والأنسانية ، على الشعب مواجهة هؤلاء الشرذمة  واللملوم وقتلهم ، لانها معركة وجود أو لا وجود .. حفاظاً على الهوية الوطنية العراقية المشتركة لجميع مكونات الشعب ، فلابد من صيانة حدود البلد الخارجية وارضه الداخلية ، لقلع الموجود الأجرامي الطفولي المستورد من الخارج ، ولمنع الأعداء من التقرب ودخولهم بسهولة كما حدث ويحدث ،  والاصغاء الى منطق الفكر السليم الوطني ، بعيداً عن الضعف والخنوع والخضوع والأحتقار.
على الجميع ترك الصغائر المختلف عليها قومية متعنصرة أم طائفية مقيتة ، لان الوطن والأنسان العراقي في خطر معاً ، ونحن نتطلع الى برلمان فاعل ورئاستي الجمهورية والحكومة افعل في الأتجاه الوطني السليم ، هدفها الأنسان العراقي وحقوقه الكاملة أولا من دون تأخر ولا تقاعس ولا تناحس.
لا عذر لمن يتخلف عن موعده الوطني الانساني كي ينتصر العراق على اعداءه واعداء النور واعداء البناء والعمران والتطور والتقدم ، أنه الطريق الواضح والسوي في العمل لهزيمة الطغاة المجرمين السفلة وأنكسارهم الدائم ، باللحمة الحية الحقيقية الوطنية ، بعيداً عن الصغائر المؤلمة التي تفتك بالوجود الوطني والقدرة الوطنية واللحمة الأنسانية ، وبالضد من التعصب الديني والقومي الأثني والطائفي اللعين ،  فالأعداء والخصوم يرومون بنا شراً وقتلاً ودماراً، ويحيكون  لنا المكائد والفرقة بأسم الدين وهو بريء منهم ، البيت العراقي حديقته عامرة بتنوع ورودها الفواحة وقومياتها العديدة وافكارها السديدة العفيفة وثقافتها الراقية ، على البيت العراقي مناصرة الحق والعدل في الوطن الواحد بدون تمييز وتفريق ، من أجل المواطنة المنتجة الفاعلة المؤمنة بدور العراقيين جميعاً في بناء الوطن وتقدمه وخدمة شعبه ، بالضد من داعش الظالم وعملائها الغلام ومريديها السقام ، لابد ان تهاجم وبقوة بلا تردد ولا خوف.
إنه الطريق الواحد السليم لا بديل له ولا تهاون معه لأن الوقت سوف ينفذ ، ولابد من احترمه وتقييمه للخلاص من العفنة النتنة الساقطة المجرمة ، لانها لاترحم أحداً كائن من يكون ، سوى نواياها ومصالحها الخاصة ومسانديها وداعميها في المنطقة والعالم ، من أصحاب النوايا الخبيثة الشريرة بالضد من الشعوب والأوطان وأولهم العراق بشعبه المقدام الخير العفيف صاحب الكرم والأخلاق.
للأسف الشديد الأقليات القومية والأثنية تدفع الثمن الغالي عبر التاريخ العاصف ، نتيجة الأسلام المتطرف الأصولي التدميري التخلفي ، وما يحدث في الموصل التاريخية تشمأز لها النفس البشرية ، في قلع الورود الريانة من حديقة العراق الحضاري ، انه الشعب المسيحي بجميع مكوناته القومية ، بالأضافة الى المكونات الأخرى من التركمان والشبك والأزيديين ، انها حملة دمار وتخريب لحديقة العراق الريانة ، فهل من معين لهؤلاء أصحاب الأرض الحقيقيين الذين ساندوا الأسلام في أحتلالهم العراق بالضد من الفرس؟؟!!
(الطريق السليم يجب أن يسلك وبأي ثمن ، أنه الدرس الوطني الأول لا مفر منه)
منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا
20\تموز\2014

1158
مقابلة الأذاعة العراقية في ملبورن \استراليا مع الأستاذ ناصر عجمايا (منصور صادق يوسف) رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان -عضو الاتحاد الكلداني الاسترالي والدكتور عامر ملوكا عضو الهيئة التانفيذية للأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ورئيس نادي الكلداني الثقافي في ملبورن ، لدعم ومساندة ابناء العراق النازحين من مناطق سكناهم في العراق

http://www.ankawa.com/sabah/show.ram

1159
الأستاذ بدري نوئيل يوسف المحترم
بعد أستلامي أيمل من الأستاذ الدكتور حبيب تومي زميلي في الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ورئيساً سابقاً للأتحاد ، تابعت موضوعكم بشغف كبير متواصلاً قراءته بدقة تامة .
في الحقيقة الموضوع له أبعاده العديدة والمتعددة في المجالات المتعددة والمتنوعة ، منها الحب في القرن التاسع عشر والعلاقات الزوجية المحترمة ، كما والتراث الفلكلوري والشعبي وتناغمه الكبير بين المكون الكلداني والكردي، والأعتماد على الذات الأنساني في الأكتفاء الذاتي لشعب كردستان بمكونيه في السليمانية الكلداني والكردي ، وتعائشهما مع المكونين الأرمني واليهودي في القرنين التاسع عشر وحتى منتصف العشرين منه ، ناهيك عن التلاحم الأنساني والتعائش السلمي للمكونات بوفاق وسلام ومحبة وعفة وصداقات حميمة، بالأضافة الى المهنية العلمية وتطورها الدراسي والمهني في القرن العشرين وروح الدعم والمساعدة والمساندة للعفيفين المحتاجين من أبنائنا الفقراءمن قبل الميسورين وأصحاب الاموال والجاه والموقع ، لأزالة الفوارق النسبية والتعائش بخلق وأدب رفيع ، وللأسف نراه اليوم قد تراجع كثيراً بين أوصات شعبنا بجميع مكوناته ، بسبب أنانية الأنسان ومرضها القاتل والأنانية هي أخطر مرض تسير في الفكر الأنساني القاتل بالضد من النفس البشرية التي يفترض منها الكثير في المجال الانساني وحقوقه، ناهيك عن القناعة المفقودة في أنساننا اليوم وما آلت اليه وضعيته في القرن الواحد والعشرين ، والتي تنظر الى كارثة أنسانية حياتية أذا لم يتم أستأصالها في هذا الزمن الغابر.
بكل ثقة وأمانة ننقل تتفكيرنا ونظرتنا للشعب الكردي وفي مقدمتهم قادته لقراءة التاريخ بتمعن وموضوعية لدور أخوتهم من الكلدان لما قدموه لشعب كردستان في كافة مناحي الحياة بالأضافة الى مساهماتهم الفكرية والعسكرية لخدمة كردستان وشعبها، في كل بقعة من أرضها ، حيث كان شعبنا الكلداني سباقاً في دعم المعارك الطاحنة على ارض كردستان وقدم خيرة شبابهم من أجل ذلك في القرن العشرين ، ولا زالوا هم مساهمين حقيقيون في بناء كردستان الجنوبية ، وعلى الكرد وبقية المكونات أنصافهم وعدم تغييب دورهم ولا تهميشهم، لان ذلك ليس في صالح  الكرد وقادتهم قبل غيرهم.
مرة أخرى شكراً لكاتب المقال وشكراً للزميل أبو رياض على ألتفاتته الكريمة، متمنين لشعبنا الحياة الجديدة في كردستان وبقية مناطق العراق العيش بوئام وسلام وانسجام وتزول الغيوم العائمة في الأجواء التي تدمر ولا تخدم الشعب العراقي عموما وشعبنا في كردستان خصوصاً
اخوكم
ناصر عجمايا(منصور صادق يوسف عجمايا)

1160

حقوق وواجبات كردستان والعراق متحدة ومتضامنة.. لم تتجزأ!!..


بلا شك أمن كردستان بحالته الحالية هو أفضل بكثير من بقية مناطق العراق الأخرى ، لأسباب كثيرة وواقعية لا مجال للخوض بها ، وتعتبر هادئة ومستقرة نسبياً بالقياس للمناطق الخاضعة للمركز ، ومع هذا على حكومة كردستان أن تعي مهامها تجاه عمقها الأستراتيجي المتمثل بالمناطق المختلف عليها ، وفق المادة الدستورية 140 والمفترض تنفيذ قوامها منذ 2007 ، وللأسف الشديد باتت تلك المناطق مهملة من الجانبين الكردستاني والعراقي معاً ، بحجة تابعيتها أدارياً لحكومة المركز من جهة وسيطرة حكومة الأقليم عليها من الجهة الأخرى (لا حضيت برجليها ولا تزوجت سيد علي)
لكن كل المعطيات الواقعية تؤكد بسط اليد الكرستانية فعلياً وعملياً لهذه المناطق قاطبة ، بفعل التواجد الأمني واللوجستي للأجهزة الكردستانية وبفاعلية في هذه المناطق ، حتى بات عملياً ولاء غالبية سكانها بطرق متنوعة ومختلفة لكردستان شئنا أم أبينا ، والدلائل واضحة للعيان من خلال الأنتخابات المتتالية لمجلس المحافظات والبرلمان الأتحادي الفدرالي.
الاستقرار النسبي في كردستان العراق لم ولن يدوم الى النهاية ، أذا لم يتم صفاء النيات بين المكونات العراقية كاملة غير منقوصة ، وأذا لم يبنى البناء السليم على أسس راسخة متينة ، وأذا لم تحل جميع الأشكاليات المتعلقة وفقاً للدستور الدائم المستفتى عليه عراقياً في عام 2005 ، والحقوق لم تأتي بلوي الأذرع لأي جانب كان قوي أم ضعيف مرحلي أم دائمي ، ولا بأستغلال المواقف هنا وهناك لأي طرف كان ولاي مكون كان من يكون ، وعلى الجميع أن يعلم أستقرار أمن كردستان هو من أستقرار أمن العراق والعكس هو الصحيح , وعلى الجميع وضع نصب أعينهم مصلحة العراق أولاً وأخيراً.
لا فائدة من العاطفة ولا المحاباة ولا خلق الثغرات ولا الصراعات العقيمة المدمرة بين الأطراف المختلفة ، ونعتقد رسالة عزة الدوري واضحة لحدوث شرخ وشق عميق بين المتحالفين السياسيين ، وعلينا أن نحذر من سياق أي طرف كان لهذا المنحى المدمر الحاصل ، ولنا تجربة عام 1963 في هذا الأتجاه عندما بارك قيام الأنقلاب الفاشي.. الحزب الديمقراطي الكردستاني ، وبعدها أشتدت المعارك بالضد من الثورة الكردية بأشهر فقط بعد نجاح الأنقلاب الفاشي المدمر للعراق وشعبه بجميع مكوناته. .
الداعشية ـ البعثية متحالفة لدمار العراق من شماله حتى جنوبه ، وعلى حكومة الاقليم مهامها وتحدياتها وواجباتها وألتزاماتها وتعهداتها ومواقفها الوطنية العراقية النزيهة ، وفق الأتحاد الفدرالي الوطني الديمقراطي الدستوري ، ليكون مصلحة شعب كردستان من مصلحة شعب العراق متضامنة ومحابة ومتلاصقة في هذا الظرف التاريخي العصيب ، وعليها أن تتذكر ما قبل 1990 رويدا حتى الأنقلاب الفاشي البعثي القومي الأسلاموي الأمريكي من شباط 1963 ، متداخلا في الهدنات والأتفاقيات المتلاحقة 1965 و1970 و1975 وهلم جرا في سياسة الأرض المحروقة لكردستان العراق لبشرها ونباتها وحيواناتها وكل كائن حي عليها ، من قبل الأستبداد البعثي الهائج الناطح المدمر بكل حي ، حباً بالسلطة وأمتيازاتها بأي ثمن كان وبالضد من الشعوب المتطلعة للحرية والحياة الكريمة الآمنة والمستقرة.
كل المفكرون والحريصون والنزيهون والشفافيون والصادقون والانسانيون على الدماء العراقية والأرض الوطنية ومستقبل الشعب ، من شرانش - زاخو وحتى سواحل الفاو ، تقر بوحدة العراق شعباً وأرضاً وممتلكاتاً وأمناً للعراق ومستقبله هو لعموم الشعب العراقي بجميع مكوناته المتنوعة ، حقوق الشعوب تنتزع اليوم وفق الأساليب الحديثة المتطورة والمتقدمة بعيداً عن العنف والعنف المضاد وبعيداً عن الكيل بمكاييل متعددة ، بعيداً عن الثأر والضغائن والعاطفة وحب الذات والأنفراد ، بعيداً عن العقل الباطني وصولاً للعقل الدماغي تنفيذاً.
نحن نتكلم من حرصنا على مستقبل شعبنا  العراقي بكل مكوناته عموماً ، كما وشعبنا الكلداني والسرياني خصوصاً لتواجد المتبقي منهما على حجابات المعركة الحالية الدائرة ، كما والمتواجد والمتعايش ضمن أقليم كردستان الذي عانى الأمرين من الهجرة المتواصلة الناخرة في الجسد الكلداني والسرياني ، ومن تهميشهما المتعمد من قبل الحكومات المتعاقبة الكردستانية ، بعد معاناتهما الكبيرة في بغداد والبصرة والموصل وميسان وبابل وديالى وذي قار وكركوك وبقية مناطق العراق الأخرى ، لنزوحهما القسري للحفاظ على الحياة تاركاً ورائه كل ممتلكاته ومصالحه الأقتصادية ، وبالرغم أن الشعب الكلداني الأصيل وبقية المكونات الضعيفة من الآثوريين والسريان والصابئة هم السكان الأصليين للعراق ، الواجب أنصافهم وأعتبارهم عراقيون مميزون كما هم الهنود الحمر في أمريكا وأبرجون في أستراليا ، نلاحظ الفعل المعاكس المدمر للأصلاء الأصليين ، متمنين التعاضد بوعي خارق من أجل مستقبل الشعب العراقي عموماً من شماله وحتى جنوبه ، ومن عربه وكرده وكلدانييه وتركمانيه وسريانيه وآثورييه وأرمنيه وصابييه وأزيدييه والخ في أي بقعة من أرض العراق الطاهرة بناسها النزيهين العفيفين الشفافيين الشرفاء.
كما لا ننسى معاناة الشعب الكردي ونضاله المستميت والى جانبه الوطنيين الشرفاء من العراقيين ، بعكس قتلته من التكفيريين والأسلاميين المتطرفين في جميع مناطق كردستان شمالا وشرقا وغرباً ، في اربيل وزاخو والسليمانية ونينوى (تللسقف مستهدفين مقر الحزب الديمقراطي الكردستاني تحديداً)لمرتين متتاليتين اولها في 22\4\2007 وثانيها في 8\11\من نفس السنة والذي راح ضحية العملين الأجراميين ناس أبرياء من مدينتنا الخالدة التاريخية الأصيلة تللسقف الحبيبة وأعضاء من حزب (حدك).
كما ونذكر حكومة أقليم كردستان وقيادتها ، من الخلايا التكفيرية الاسلامية النائمة في داخل ارض كردستان ، وكل الأدلة توضح ولاء تلك الخلايا للسلفية وداعش ، وستفعل فعلها المشين بالضد من قادة الكرد أنفسهم بالأضافة الى الشعب الكردي وجميع مكونات كردستان الأخرى ، هادفة بلا شك الأنتقام وهدم كل ما تم بناءه على أرض كردستان العراقية ، وسيتم أنتهاك حقوق الأنسان وأرجاع عجلة الدوران الى الوراء ، حتى الفتح الأسلامي بعد الهجرة المحمدية.
نقول لا تعاون ولا محاباة ولا غمض العيون مع الأسلام التكفيري ولا البعث الجنوني المسلم ولا مع قتلة الشعب ، القاتل لا يرحم أحداً كان من يكون ، ولا المتخلف تجني منه خيراً ، ولا السارق تريد منه النزاهة ، ولا الزاني تطلب منه الشرف ، ولا القاتل يمنحك الحياة ، ولا الجاني يقدم لك الأمان ، ولا ولا ولا الخ.
شكري وتقديري لمن يتعظ من دروس الماضي الحيًة ، ومن آراء وطروحات الخيرين من أبناء شعبنا العراقي الحريصين على الأنسان والأرض والمستقبل لشعبنا ووطننا ولأجيالنا الحالية واللاحقة ، ونقول الكرة في ملعبكم عليكم أدائها بكل دراية وموضوعية خادمة لشعبنا ووطننا أينما كان ويكون..
منصور عجمايا
(ناصر عجمايا) 

1161
انا مع راي الأخ لطيف نعمان
الرجوع الى القديم هو الأفضل للغالبية ان لم اقل للجميع
تقبلوا تحياتي وتقديري لجهودكم
مع باقة ورد لكم وللزوار والقراء والكتاب
اخوكم
ناصر عجمايا

1162
الأتحاد الأسترالي الكلداني في فيكتوريا أستراليا
نحن في الأتحاد الكلداني في فيكتوريا نؤمن بعراق ديمقراطي فيدرالي موحد بمكوناته العراقية كافة ، في العيش المشترك بوئام وأنسجام وسلام  في بلد تاريخي حضاري عريق ، له تقاليده ومعتقداته ومقوماته بعيداً عن التعصب الطائفي المقيت ، لأن ما نراه اليوم لعراقنا الحبيب تشمأز لها النفس البشرية من الوجهة الأنسانية والحضارية في  العالم ، نتطلع الى غد أفضل متقدم لخدمة الأنسان العراقي عموماً وشعبنا الكلداني والمسيحي حصوصاً ، أنها رسالة تاريخية أنسانية حضارية لأنقاذ ما يمكن أنقاذه وخصوصاً المدنيين العراقيين .
  اتحادنا له مخاوف كبيرة بشأن الهجمات الأخيرة ضد الأنسان العراقي المسالم ، التي تنفذ من قبل الجماعات الطائفية والأسلامية المتطرفة والوطن يتعرض لمخاطر قاتلة ، ينبغي على السلطات المحلية والأقليمية والدولية تحمل مسؤلياتها الكاملة لحماية الوطن والمواطن ومستقبل الأجيال القادمة من التداعيات المؤلمة الدامية المستمرة .
الواجب يتطلب توحيد صفوف جميع الأحزاب العراقية وبالتعاون مع منظمات المجتمع المدني للمصالحة الحقيقية بين ابناء العراق الواحد الموحد ، وأدانة جميع أعمال العنف والعنف المضاد والتعصب الديني والأثني والقومي،  لخلق روح التسامح والمحبة لعراق مزدهر متآخي بعيداً عن الهجر والتهجير القسري المقيت ، نذكركم بالوضع المأساوي الذي تمر به مدننا في الأنبار ونينوى وتلعفر وصلاح الدين وديالى وبقية مدن العراق الملتهبة الدامية خلال الأشهر الأخيرة ، متمنين من الجميع الأبتعاد عن المصالح الفئوية والحزبية الضيقة ، لذا يتحمل العراقيين مسؤولياتهم التاريخية تجاه أنفسهم وبلدهم ، بالضد من المخططات والنوايا المدمرة للأنسان والوطن معاً بعيداً عن الأحتقان الطائفي المريض ليكون العراق وشعبه أولاً.
  لذا نحن ندين كل أنواع القتال بين أبناء الشعب الواحد والقصف الذي تتعرض له مدننا وقصباتنا وقرانا في وطننا الحبيب الغالي من أي جهة كانت ، داعين المجتمع الأسترالي والدولي لتولي مسؤلياتهم القانونية والأخلاقية في توفير الدعم المطلوب والواجب بكل السبل والوسائل الأنسانية  للشعب العراقي ، لأرساء العدل والمساوات والسلام والأمن والامان والاستقرار ،  بالقضاء على كل أشكال الأقتتال والهجر والتهجير والعنف ، ندعو الى مؤتمر وطني أنساني تصالحي عام  ، من أجل السلام للعراق تشارك فيه كل الأطراف والمكونات العراقية المختلفة والمتصارعة ، وكما نطالب من الجميع أن يحافظوا على وحدة العراق وشعبه.


1163
الأخ كوركيس  منصور
لم أرغب بالرد ولكن للضرورة أحكام

... بداية اقدم شكري لك لأدخال الموضوع في موقع عنكاوة المؤقر
كما وأشكرك على هذا الأسلوب التهجمي الواضح والمتحمل الى حد كبير جداً وكاننا اعداء فعلاً من خلال ردك الجاف والمليء بالحقد الأعمى والتقليل من شأن الآخرين
ولا داعي أن ندخل معكم في هذه المتاهات والأقوال الغير المنطقية ..
لذا نقول لك الله يسامحك ولتبقى انت أمريكياً صرفاً لتدمر بلدك بأيديك ، وعليه لا تساوم ولا تتزايد على الوطنيين والمناضلين ،  فنحن وطنيين قبل ان نكون قوميين وعندما أحترمنا قوميتنا الحضارية التاريخية زادت وتطورت وطنيتنا أكثر وأكثر ، عليه لا تتزايد على نشأتنا ووطنيتنا وقوميتنا ، نحن لم نبيعها كما انت فعلت وتفعل ولا زالت على نفس المنوال حاقداً على شعبك الكلداني الوطني ... نقول الرب يسامحك ... اما زيارتنا الى امريكا فهذا حق مكفول لنا ، وانتقادنا لها لا يعني باننا ضد الشعب الأمريكي ولا بالضد من أمريكا بل نحن ننتقد الحكام وستراتيجية النظام
نتمنى ان يكون الرد واضح مع الشكر والتقدير لمساهمتكم
ناصر عجمايا

1164
المستجدات الأخيرة بازغة كالبرق وواضحة كالشمس!!!

ليس غريباً ما آلت اليه الأحداث الدامية في العراق الجديد ما بعد التغيير القاتل والفوضى الخلاقة ، التي عمت وتعم العراق لأحدى عشرة سنة خلت ، بحكم الطائفية والمحاصصة والعشائرية والنزعات القومية على حساب الوطن والشعب ، محدثة خراباً ودماراً ليس مادياً وأقتصادياً فحسب ، بل معنوياً وأنسانياً وأجتماعياً ونفسيا وسلوكياً ، حذرنا وحذر منه غالبية الكتاب الوطنيين التقدميين دون مبالاة للقادم الآثم ، بفعل وتدبير رأس الحربة القذرة أمريكا وعملائها في المنظقة ، بالتعاون مع مؤازريهم حكام العراق المالكيين والمنساقيين ورائهم طفيليين سياسيين جدد (مراهقي السياسة ما بعد 2003) ، دون مبالاة ولا حرص ولا وازع دين ولا ضمير يذكر.
فما ذنب الشعب العراقي الذي ذاق الأمرات والمرارات وذرف الدموع وتقبل الدماء مرغماً ، في فترات  متلاحقة وعقود متكاملة بسنينها العجاف وحروبها المناف ، فهل كتب على هذا الشعب أن يرى الحيف والظلم والظلام والقتل ووو الخ؟؟ لا والف لا !!، لم يكون هناك شر مكتوب ومبرمج لا من الشيطان ولا من الخالق ، انه فعل الأنسان لأخيه الأنسان .. والشيطان هو الأنسان نفسه مع أحترامي للطيب والنظيف والنزيه ، منه من أجل المنافع والمصالح وحب الذات والأنانية الأنسانية والموقع والكرسي وحب الظهور والأمراض النفسية والفكرية لقادتة قبل عامة الناس .. أنه مخطط مرسوم ومدروس بحكمة لتمزيق النسيج الوطني المتكامل والبنى التحتية لعراق قبل التغيير وبعده ، لكي لا يرى النور هذا الشعب العتيد ولا الراحة ، ليس لهذا الجيل وقبله .. بل ولبعده ولأجيال قادمة.
أن ماحدث هو بالضد من جميع المكونات العراقية قاطبة ، خصوصاً التآخي والمحاباة والعيش المشترك بين الشرائح المتعددة في الموصل الجميلة أم الربيعين ، ذات موقع أستراتيجي محاذي لدول متعددة وخصوصاً سوريا وتركيا الدولتان المهمتان في المنطقة والعالم.
 فما ذنب الشعب في كردستان العراق وأطرافها المحاذية للأقليم ، والمختلف عليها مع الحكومة المركزية وفق المادة 140 الدستورية المغيبة لحد الآن ، والعراق غارق في مشاكله الداخلية وسرقة المال العام من قبل سياسييه ، تاركين الشعب في تذمر يومي وبتواصل طيلة أكثر من 11 عاماً ، وهذه كارثة حقيقية بشرية ، وأموال العراق تهدر بالأسلحة والمعدات والسرقات والنهب والسلب بلا حسيب ولا رقيب وبلا أمن ولا امان ولا أستقرار ، بل هجر وتهجير وتغيير ديمغرافي وووالخ ، لأن العبرة ليس بنوع السلاح وحداثته لمعالجة الموقف المطلوب أمنياً ، بل بمن يجيد أستعماله ومستعد ومؤمن بالقتال الفعلي والتضحية لروح الوطنية الحقة لحب الوطن والشعب للدفاع عنهما حد الممات والأستشهاد ، يحمل صفات مهنية عسكرية لخدمة الوطن والشعب ، وللأسف أصبح العراق ساحة حرب داخلية حقيقية أوشكت على حافة حرب أهلية فعلية في غياب المعالجة العقلانية والموضوعية.
الأمور الأخرى والأكثر تعقيداً باتت الكارثة تجاور أقليم كردستان الآمن نسبياً وعلى حافته ، ودخان الحرب القائمة في أحتلال الحدباء أم الربيعين مدينة الموصل الحبيبة ، هي بالتأكيد شرارة حربية وصلت الى أقليم كردستان وفق منضور الحسابات العسكرية ، فلابد للأقليم دوره المشهود في الحفاظ على الموصل وضواحيها شرقاً وغرباً وشمالاً لانه المعني بالأمرلأن أمنها من أمنه والعكس هو الصحيح  ، بموجب المنطق العسكري وعلومه التي تعلمناها في خدمة العلم (التعبئة العسكرية) وسنوات الحرب الفعلية التي خضناها ، ناهيك عن مشاركتنا الفعلية في حرب الأنصار ، لذا يتطلب من حكومة كردستان موقف يخدمها والمنطقة الملتهبة ، بتعاون جاد مع سلطة المركز في بغداد وبالتنسيق التام لمعالجة الخلل الحاصل في سقوط الموصل وبقية مناطق العراق بيد الأرهاب المنظم والفاعل على ارض الواقع.
المسألة المهمة جداً غياب الدولة العراقية بمعناها الواسع ، باتت سلطة عراقية وليست دولة منذ التغيير ، والسبب تبني السياسيون العراقيون الطائفية المقيتة والتصرفات الخاطئة لسلطة المركز ، في جميع الأتجاهات الخدمية والسياسية والوطنية والأجتماعية والمالية والأقتصادية ، وفقاً للمصالح الفئوية والفردية والشخصية والدينية والطائفية المقيتة ، ناهيك عن التحزب والولاءات العائلية والفساد المالي والأداري الناخر في جسد السلطة ، التي تفتقر لنظام وقانون فاعل لخدمة الانسان العراقي.
منذ فترة طويلة في ظل حكومة المالكي قلناها علناً..
ترك الموقع والرحيل هو الأفضل لك ولحزبك ، لأنهم فشلوا في أدائهم للسلطة ، وباتوا غير قاديرين للأستمرار والتواصل لبناء مقومات الدولة على أسس مفاعلة وموضوعية عادلة  ، وعليهم الأعتراف الكامل وأمام الشعب بأنهم لا يملكون أدارة فعلية للسلطة ومعهم حلفائهم المقربين لهم ، بما فيهم حزب الدعوة المنقسم والمتشتت الى أجزاء متعددة ، ومناضليه الفعليين تركوا التزاماتهم وغادروه منذ زمن...
ليس العيب من يقول أنا خاطيء ، بل العيب كل العيب أن يستمر بأخطائه وتزمته وعنجهيته.
تحمل الموقع السلطوي ليس صعباً ، ولكن نجاح الأستمرار به هو الأصعب.
أحتلال الهدف العسكري ليس صعباً ، ولكن البقاء فيه هو الأصعب.
نضع هذه الأمور التي نراها مطلوبة وموضوعية من وجهة نظرنا الخاصة ، آملين الأستفادة منها لعلهم يفقهون
لأن الوطن بات محترقاً ، والشعب أصبح مقسماً
فهل من وعي وطني أصيل ، يجمع الجميع على حب الوطن والشعب معاً؟؟
أشك بهذا طالما القرار السياسي العراقي غائباً ، وقادة العراقيون مسيسون وليسوا سياسيون!!!
منصور عجمايا
14\6\2014


1165

الأخ العزيز الأستاذ أمير المالح المحترم
بداية نتقدم بتعازينا الفكرية والقلبية لفقدان شقيقكم الأستاذ الدكتور المرحوم  سعدي
متمنين له الراحة الأبدية والخلود الدائمي ولكم وللعائلة وآل مالح الكرام مزيد من الصبر والسلوان ، لتكون لكم آخر أصابتكم بأي مكروه
اخوكم
ناصر عجمايا

1166
الى الأخ امير المالح
الى ذوي المرحوم وكل آل مالح الكرام
ألى أسرة مديرية الثقافة والفنون في أربيل
نشاركم الأحزان في مصابكم الأليم ونقدم لكم تعازينا القلبية ، ونتضرع الى الرب يسوع ان يتغمد المرحوم بوافر رحمته وأن يسكنه فسيح ملكوته السماوي ، وأن يلهمكم جميعاً نعمة الصبر والسلوان .
متمنين للثقافة والأدب التقدم والتطور في كل بقعى من أرض العراق ، ومنها أربيل العزيزة أسوة ببغداد الحبيبة عبر التاريخ الحضاري العراقي
منصور عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان


1167
الأخ العزيز الأستاذ مايكل سيبي المحترم
بارك الرب بجهودكم ومتابعاتكم المتواصلة والمستمرة الأنسانية وانتم بعيدين عن الموقع عبر القارات ، لمعالجة الموقف الصعب جدا والمتردي في بغداد الطواريء
وبارك الرب بجهود المطران سعد والأخ والاستاذ نامق ناظم جرجيس نائب رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان والأب البير هشام والأب أوكن والسائق المتحدي للوضع المأساوي للوقوف الى جانب أخوته جميعا في تدبير الأمور
بارك الرب بكل جهد أنساني أجتماعي منتج معالج لأي طاريء وأي خلل قد يحدث في اي مكان من العالم
تحية لأبناء شعبنا الصابرين على هموم شعبهم في الوطن الجريح ،
 والصبر والسلوان لعائلة وذوي الفقيد

اخوكم
منصور عجمايا

1168
أخوتي وأعزائي
الرجاء لا تناقشوا الحرامي الذي يأكل حق الناس ، ولا تجنوا أية فائدة منه ، ولا تصدقوا الكاذب لو أفترأ مرة فهو يفتري كل مرة، والانسان الذي يكذب في الصباح  الباكر لا يمكنه أن يصدق في المساء المنتهي
لا تعتقدوا ساحت المال الحرام يعطي للأنسان حقوقه أبداً .. والدلائل واضحة على الأرض شبلا نموذجاً صارخاً ، ولا ترجوا خيرا من الأنسان الوصولي والمتملق المتظاهر بحب الناس..  لأنه يكرههم أشد كرهاً ، يظهر الحب لهم وفي فكره وقلبه شياً مؤلماً للأنسان وهذا أكثر أيلاماً..
من لا يعطي الأنسان حقه ، بأي صوره يدافع عنه ، أنها مفارقة كبيرة بين الأدعاء والفعل المناقض.. انها ديماغوجية شبلا الجديدة حالها حال الصدامية..
قليلاً من النزاهة والشفافية خير من السطورات والبيوت ومحلات السكائر وووووالخ(الموت حق ووارد وواجب لكل أنسان ، على الأنسان ان يموت عفيفا نزيها صادقا أميناً (لا يفيد الأنسان شيئاً لو ربح الاموال كلها وخسر نفسه)
شهادات عالية مزيفة ناتجها  طامة كبرى على الأنسان نفسه ، لان التاريخ سيكتب له بأحرف من ظلام ، لأنه ظلم نفسه وعائلته وتاريخه الأنساني..
كل من يصف الآخرين من أخوته بأفتراء وبلا حقيقة ملموسة ، بجناية وجنح لم يرتكبها أخوته ، هي جرائم لا يغفر عليها في الدنيا والآخرة..
كل من يشبه أخوته بالداعس والأرهاب والسراق هو نفسه يمارس تلك الأعمال القذرة الأجرامية ، برب الذي يعبده هؤلاء ، هل رأيتم مسيحي ارهابي قاتل داعسي ، اتق  الرب الذي تؤمن به أسماً وليس فعلاً
صدق المثل القائل ناس آخر زمان (حب أحجي وأبغض أحجي بعيدا عن الضمير ،، ومدعين بحقوق الناس كذبا وأفتراءاً وبطلاناً ووقاحة بعيداً عن قيم الأنسان والأنسانية)
حذاري من هؤلاء هم الأخطر في أي مجتمع ... اجتنبوهم .......

عجمايا

1169
الأخ مدياتور
لا تعليق لي على طرحكم سلباً أم أيجاباً  بسبب قاعكم
أكشفوه علناً وستكون لنا معالجتكم
تحياتنا لكم وللقراء الكرام

1170
أستاذ أنطوان صنا المحترم
أنا مع طرحك الموضوعي بالكامل ، ومعك بأستثناء الدين من مقومات الأمة
ولكن لو وضعوك في الأختيار السليم .. بضميرك الأنساني  وبكل صراحة أي أسم تختارها للأمة المحترمة
بعيداً عن التسمية الثلاثية(الكلدانية - السريانية - الآشورية) كما أنت سميتها
وان لم تتمكن من تسميتها  انت وصعب عليك أليس من الصواب أن نقول أمتنا تتكون من شعب واحد بطوائفها الثلاثة كما سميتها انت وليس أنا(الكلدان والسريان والآشور)
وأنا أقترح الأمة الأصيلة أو الشعب الأصيل أو الأمة الآرامية
ومن هذا الطرح الجريء علينا ان نسمي المسمى بكل جرأة وموضوعية ونلتقي لمؤتمر حقيقي يوحد قوانا ويجمعنا معاً حبا بشعبنا ووطننا المنهوب والمدمر وشعبنا المهمش والى الزوال لو بقى الحال على ما هو عليه ولربما أتعس لا سامح الله
تحياتنا لجميع الآراء
اخوكم
ناصر عجمايا

1171
الأخوة الأفاضل المحترمون
لا تحرجوا الأخ الأنساني سمير شبلا
ليس له جواب لكم حول شهادته الأعدادية ليكمل الشهادة الجامعية ومن ثم الماجستير
قال لكم درس في كلية بابل الدينية في اللاهوت 3 سنوات ولربما أكثر الرجل غير متأكد بسبب العمر وهو محق!!
المهم حصل على زحف أعدادي من زعيم مجهول كما فعلها المرحوم قاسم أيام الثورة  المباركة 14
بعد مدة ممكن يكمل الدكتوراة في القانون الدولي ليصبح حقوقي دولي .. هنيئاً له ولشهادته المستقبلية
حاله حال الأخوة الملالي في الحوزات والحسينيات وسوق مريدي
الأخ الأنساني فاطن في التملك للأموال والعقارات والبزنز والسطورات ما شاء الله، ولم يكتفي بهذا حتى وصل به الأمر ليسرق أموال الفقراء من جيب الخليفة المنقذ الأستاذ سركيس أغا جان (المجلس الشعبي) في المؤتمر التأسيسي الحقوقي في القوش ، والشاهد من أهلها بعد أن أستلم مبلغ محترم للمؤتمر التأسيسي قبل أكثر من سنة ، وبلعها كاملة بأستثناء بعض المصاريف البسيطة من الغداء والماء للمؤتمرين ، وأمتنع من دفع أجور النقل لزملائه في الداخل والخارج (صمتها) على أساس مطلوب سابقاً ، ولم يوفي بكلامه للمؤتمرين الحاضرين وفق ضماناته التي أخل بها ، وبالنسبة لي ساومني بعد مطالبته بأقل من نصف سعر بطاقتي لحضور المؤتمر ، ليوعدني بمبلغ الف دولاء فقط لضعف ماليته فوافقت على ذلك مظطراً (عصفور في اليد خير من لاشيء) فدفع 250 دولار فقط وبلع الباقي ولحد الأن وعند مطالبته بالمبلغ المتبقي بذمته ، تنصل من الدفع هذا الحقوقي المخضرم صاحب اللاشهادة وممارس للنصب والأحتيال على الآخرين عيني عينك ، وبالأخير يطالبني بأرجاع المبلغ على أساس أنني دخلت الأنتخابات ولم أستشيره ، وكانني مكبل اليدين والرجلين بسبب طلبي عليه 750 دولار ولم يوفي بكلامه واخل بالاتفاق لحد الآن ، وهو يتكلم بالحق و يطالب بحقوق الأنسان ليس في العراق فحسب بل وفي الشرق الأوسط ومنظمات  مجتمع مدني مرة 43 ومرات 78 والخ من بهلوانات آخر زمان (عيش وشوف وهلهل لهؤلاء السراق لقوت الشعب)
تصوروا والحكم عند أصحاب الحكم والحق والعدل ، ولكم جزيل الشكر والأحترام جميعاً
علماً بأن جميع المعلومات مثبتة بالثانية والدقيقة واليوم والشهر وسأنشرها لاحقاً أن تطلب الأمر
معذرة هذا ليس تشهيراً بل لأعلام أصحاب الشأن وخصوصاً المجلس الشعبي في أربيل الذي دعمه وسانده ليسرق أموال الشعب ، الذي هو يدافع عن المظلومين والظعفاء واصحاب الحق ، حسب ما يدعي هو. وطبيعياً المبتز والسارق لقوت الناس يكون له ما طاب ولذ من بيوت وسطورات وانواع السكائر 700 نوع والخ .. ما ذكره هو وليس أنا ، طبعا نحن نملك الشرف والسمعة وعزة النفس ونطلب الناس ولسنا مطلوبين لأحد كان من يكون ..(المسيح قال أذا الجمل يدخل في ثقب أبرة لا يمكنه للغني أن يدخل ملكوت السماوات) ومقولة الأمام علي واضحة(ما من مائدة ميسورة الا ومن ورائها حق مهدور) .. نقول تعلم يا أخ سمير الأنسانية وحقوق الناس وانت محتاج الى دروس في الأمانة والصدق والوفاء للأقوال والصدق للأعمال..
سنكتفي حالياً بهذا القدر البسيط كي يراجع نفسه ويصحى من سباته، ولنا الكثير لحين الوقت مع المعذرة لأصدقائه المقربين وله كأنسان مبتز وعليه ان يتعظ.
ناصر عجمايا

1172
عذراً غبطة أبينا الباطريرك ساكو الأول!!
في العام الماضي نيسان 2013 حال زيارتي بغداد الحبيبة ، اتصلت هاتفياً مع غبطة الباطريرك الجليل مار روفائيل الأول ساكو وحدد الموعد مشكوراً ، ونتيجة لظروف بغداد المعقدة أمنياً تأخرنا عن الموعد المحدد ، مما جعل لقائنا مع غبطته قصيرة دامت نصف ساعة، وهو على موعد لمغادرة مقر الباطريركية ، فتم تحديد موعد آخر لأكمال اللقاء والحوار مع غبطته ومن ثم لقائنا مع معاونه المطران مار شليمون وردوني والقساوسة في البطركية المباركة. وحسب الرابط أدناه:
http://www.nadibabil.com/%D8%BA%D8%A8%D8%B7%D8%A9-%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D9%86%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D9%83-%D9%8A%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%8A-%D9%88%D9%81%D8%AF%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/
في 22\11\2013 وصلت مطار بغداد الدولي وفي 22\12\2013 غادرت العراق من مطار اربيل الدولي ، متنقلاً بين مدن العراق المختلفة دون زيارتكم ولا أداء السلام عليكم ولا الأتصال معكم، ليس بسبب الوقت ،ولابسبب اي عارض عرضي حصل معنا ليمنعنا من أدائنا الواجب لحظرتكم، كما كررت زيارتي الأخيرة الى بغداد قاصدا مطارها في 26\نيسان\2014 بخصوص الأنتخابات محاولاً قدر الأمكان الأتصال بناسي وشعبي العراقي رغم محدودية الوقت المتبقي للأنتخابات التي أجريت في 30 من نيسان لأسباب عائلية خاصة خارجة عن أرادتنا من جهة ، وقيامنا بواجبنا الأنتخابي في الخارج في كل من (ملبورن وسدني وسان ديكو) لملاقات شعبنا المغترب كما تعلمون أعلامياً من جهة أخرى ، وعليه لم يحالفنا الحظ لقدرتنا على أكمال مهامنا أمام شعبنا في العراق ، ناهيك عن الدعاية كمرشح أنتخابي صفر تماماً  وعليه نعتذر من شعبنا العراقي عموما وشعبنا الأصيل خصوصاً.
فأنا مدين لكم بعدم زيارتي لغبطتكم ، طالبين المعذرة لتصرفنا هذا مقدما ، لكننا لنا آرائنا وتفكيرنا بعدم لقائكم المتعمد حتماً ، في هاتين الزيارتين المذكورتين أعلاه .. لسبب رئيسي هو ترشحنا للأنتخابات الأخيرة التي أجريت ، غايتنا وتفكيرنا بعدم أحراج غبطتكم أمام الأعلام المضاد للكلدان من جهة ، ومن جهة أخرى توقعات الكثيرين بان لقائنا مع سيادتكم هي لطلب الدعم والمساندة من غبطتكم المؤقرة ، لاننا نعلم الأعلام المضاد للكلدان لا يرحم احداً ، وذو قدرات وامكانيات لا يستهان بها من حيث الاموال الضخمة وفضائيات متعددة ، ولا يريد ان نضع لبنة جديدة لخدمة لشعبنا الأصيل ، بل غاية القوى السياسية المؤثرة حياكة الشبابيك والصيد في مياه آسنة محاولين الغاء وتغييب وتهميش وجودنا الكلداني ، بسبب التحليلات المرضية النفسية لتلك القوى المسيسة الذاتية المصالح ، لدمار الشعب وخراب الوطن لسنين عديدة قبل التغيير ولحد اللحظة وهم في مواقع صنع القرار ، واللا قرار لخدمة شعبنا ووطننا ، حذاري وحذاري ومن ثم حذاري من هؤلاء المتلونين المالكين لملايين الدولارات على حساب الشعب المشرد والمغترب والمسلوب الأرادة والشارد من الوضع المأساوي ، بسبب هؤلاء السياسيين الذاتيين المصلحيين.
نعلمكم وشعبنا الاصيل باننا ادينا واجبنا الوطني والقومي في هذا الجانب ، الذي نعتقده في خدمة العراق وشعبنا اينما تواجد على الأرض ونستمر به مهما كلفنا الثمن ، تلك هي خصالنا وتاريخنا الأنساني المعروف للداني والقاصي من عموم شعبنا العراقي ، ناذرين أنفسنا لخدمة الجميع بنكران الذات عملياً وفعلياً.
 ومع كل هذا وذاك نحترم قرار شعبنا في الأخفاق الذي حصل ، بأحترام الناس التي لم تصوت لنا يقيناً ، ومعتذرين من الآخرين الذين أدلوا بأصواتهم لنا ، كوننا أخفقنا في النجاح ، لكننا مصرين وبثقة عالية سنستفاد من الدروس المؤلمة حبا وتضحية لشعبنا الذي منحنا صوته بثقة وقناعة ، بعيداً عن أي أغراء او تهديد او أفتراء أو خداع أو وأو والخ من أساليب المكر والأحتيال والخداء والتلون والخ ، كما يفعل الوصوليين والأنتهازيين والمنافقين وأصحاب الوجوه العديدة بألوان زرق ورق وقوس قزح ، وكالحرباء والحيات التي تبدل غشائها كل حين لتستمر في تبديل ثيابها كل وقت فوصلوا الى مبتغاهم الشخصي ، ليرى شعبنا الأصيل (اي منقلب ينقلبون).
نحيطكم علماً وشعبنا الكلداني الأصيل أن أخفاقنا في خدمتهم برلمانيا له مسببات عديدة منها الذاتية قبل الموضوعية ، لذا مطلوب منّا ترتيب البيت الكلداني الأصيل ، بعد دراسة المسببات لمعالجتها بدراية موضوعية وحكمة وتفاعل عملي ، قبل التحرك لأي معركة أنتخابية قادمة بأستحكام تام ، معترفين يقيناً بأن الطريق الذي سلكناه لدخولنا الأنتخابات كان عاقاً وغير سليماً .. لا بل غير صائباً ، والسبب حسن نياتنا السليمة بسماعنا الاقوال فقط ، دون التمحص بالأفعال.
نعتذر ثانية من جنابكم الكريم ومن شعبنا الكلداني الأصيل وانت أحدهم ، بلغ تحياتنا الى من هم حواليكم من أبناء شعبنا عوضاً عنا ، لأننا لم نتمكن من رؤيتهم والألتقاء معهم ونكون من الشاكرين لكم.
خادم الشعب العراقي
منصور صادق يوسف عجمايا
(ناصر)

1173
الأخ ساركون المحترم
طول عمري وتاريخي كان وسيكون لوطني وشعبي العراقي
أهنيء جميع الفائزين واتمنى لهم العمل الصالح الخادم للشعب والوطن
نحن بأنتظار القادم الباني لخدمة شعبنا ووطننا ومستقبل أجيالنا

منصور عجمايا

1174
الأخوة الأعزاء جميعاً
أضم صوتي لصوت الأخ عبد قلو
علينا عدم الأستعجال والتشفي بالآخرين ونحن لا نعلم أدائهم ولم يستلموا الموقع البرلماني
علينا بالموضوعية لنرى العمل المنتج وما يقدمه المرشح في قائمة الوركاء الديمقراطية ، دون الحكم مسبقاً
لدينا معلومات عن الأخ الفائز آزاد هرمز نيسان بأنه كلداني أصيل ووطني شريف ، له بصماته الواضحة في العمل المنتج
ندعمه عمليا ونسانده بكل الطرق وننتظر أنتاجه وليس الضغينة والتسقيط المسبق
أتقوا الله يا ناس، معروف عن الوطنيين العلمانيين بنظافة أياديهم من الوساخة والقذارة وكل الشعب يقر بهذا ، علينا بأحترام رأي الشعب العراقي بعيدا عن الأحكام الجائرة الجاهزة على الأنسان من أجل التسقيط فقط
أتقوا الله يا ناس هو الأفضل وأحكموا بالضمير والوجدان جون مغالاة ومكائد
أهنيء جميع الفائزين في البرلمان وننتظر منهم العمل الصالح في السلطات الثلاثة

تحياتي
منصور عجمايا

1175
شكرا سوزان
أنا رشحت نفسي كقائمة مستقلة 100%
والدليل القاطع هي لم تأخذ صوتاً واحداً من خارج مكونات شعبنا ، كما وانها لم تفوز بموجب الأصوات الظاهرة الرسمية المعلنة ، كما وانني طرحت موقفي من  كلمة الشيخ علناً وبالضد منها قبل الأنتخابات بأشهر وفي هذا الموقع الأغر بالذات ، وليس لي أي مولى لا سابقاً ولا حالياً ولا مستقبلاً ، لانني حر وأؤمن بالحرية لجميع البشر وأعمل لها ومعها طول عمري ، وساكون معها ما حييت ولها كول العمر في خدمتها برسالة انسانية سمحاء..
ولو كانت صدرية ومدعومة لفازت بمقعد واحد كاقل احتمال ، ولو كان عندنا دعم بسيط لكنت انا الفائز بمقعد دهوك لأن أصواتي تزيد عن أصوات الأخ والزميل العزيز آزاد هرمز نيسان ب(22) صوت بالتمام والكمال ، لانني حصلت على 438 صوت ودعايتي الأنتخابية صفر  كما هو واضح ومعلوم للجميع ، ناهيك عن المصاريف التي تحملتها من جيبي الخاص وعلى حساب عائلتي .. والأخ آزاد هرمز حصل على 416 صوت .. ولكن قائمة الوركاء حصلت على أصوات اكثر من قائمة بابليون مبروك لها الفوز .. وعليه الأخ آزاد فاز بالمقد وأنا أهنئه من كل فكري وقلبي واحترم توجهاته الوطنية والقومية وهو كلداني أصيل ، نتمنى له النجاح والتقدم في عمله اللاحق في البرلمان ، معتبراً فوزه هو فوزي أنا ، كما وأنا واثق من أدائه البرلماني أكثر من أي عضو آخر ومتفائل جداً في عمله وسعيه الجاد لخدمة الوطن والشعب معاً ، ويا ريت كنّا معاً في البرلمان لننتج معا ونخدم شعبنا معاً
بالتوفيق والنجاح الدائم

منصور عجمايا

1176
نعم أنا مستقل سياسياً
كلاهما معا في الهوى سوا .. تحياتنا
[/size][/b]

1177
الأستاذ مؤيد هيلوا المحترم
فعلا جهودكم مشكورة كونها تنصب لدعم وأسناد مسيرة أتحادنا الأدبية والثقافية .. (الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان) الدرع الواقي والمعبر الثقافي والأدبي لأمتنا الكلدانية ، وأتحادنا هو الفكر النير والمطلوب لهذه المرحلة المعقدة والعصيبة التي يمر بها شعبنا الأصيل كي تنير الأجيال الكلدانية في الفكر والثقافة..
سلمت وسلم قلمك المثابر من أجل الحق والعدل وقول الحقيقة ، واتحادنا هو ساند وداعم دائما لخطوات غبطة الباطريرك المبجل وليس العكس ، ممكن نختلف في وجهات النظر نعم ، لكننا لا ولم نحمل أي خلاف مع غبطته (لا سامح الله) لأننا مع المبدأ (في الأختلاف لا يفسد للود قضية ) وهو يعلم جيدا نحن مع الرسالة الأنسانية لمعلمنا الكبير السيد المسيح ، ومنه نستمد القوة والجبروت بفكره المثالي في حرية الأنسان ومحبته  للبشرية جمعاء
نعلمكم مقالتنا جاهزة للنشر لفضح هؤلاء المتلونين والسراق والمبتزين لحقوق شعبنا ، بفتح دكاكين خاصة بهم من حساب شعبنا الأصيل المظلوم .
نحن جازمون ومتأكدون وواثقون تماماً ، بأن غبطة الباطريرك المبجل ، يحمل مزيداً من القدرة والذكاء والأمكانيات الفذة ، لفرز الخيط الأبيض من الأسود حتى لو خمسهما هؤلاء في بحر من اللبن ، وتيقن بأن غبطته يفطن ألاعيب هؤلاء وأمثالهم ، وسينقلب السحر على الساحر لا محالة بأثباتات ودلائل قاطعة ، وليس كما يفعل هؤلاء المتطفلين بأستغلال الأمور على حساب شعبنا المنكوب القابل للزوال أن أستمر منوال الأمور على ما هو عليه ، هؤلاء يهدمون بقلمهم الأجير ما بناه شعبنا من الآباء والأجداد وأجداد الأجداد عبر قرون خلت
سيبقى أتحادنا شوكة في عيون الجهلة وأصحاب القلم المأجور العاملين بدكان مدعوم على حساب الأنسان والأنسانية وحقوقها المهدورة بفعل هكذا نماذج بلا ضمير ولا دين ولا أنسانية مستخدمين مقولة (حب أحجي وابغض وأحجي)
من جانبي الشخصي (نصحته كأنسان أن يتوجه لأقرب طبيب نفساني لمعالجة وضعه النفسي) ولكنه لم يبالي قط
فله القادم منّا بحقائق دامغة من أرض الواقع ، لا مجال للسكوت عن حق الناس أبداً
أخوكم وزميلكم خادم شعبنا العراقي
منصور صادق يوسف عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان

1178
الأخوة في القنصلية المحترمين
نثمن جهودكم ومتابعاتكم الحثيثة لأبناء العراق العظيم
متمنين لكم الزيارات المتعددة لشعبنا العراقي في ملبورن ولكم مزيد من الصحة والسلامة في عملكم النبيل هذا
نتمنى لوزراة الخارجية المؤقرة النظر في الطلبات العديدة المرسلة من قبل جاليتنا بفتح قنصلية خاصة في ملبورن لخدمة شعبنا العراقي اينما كان في ارض الشتات والعراق.
لكم منا كل الحب والتقدير ولشعبنا العراقي التقدم والأزدهار بامن وامان وسلام

المواطن المغترب
منصور صادق يوسف عجمايا

1179
[size=18ptالأستاذ العزيز جاسم الحلفي
طرح موضوعي ودقيق لابد من انصافه والعمل وفقه رغم النتائج الغير المفرحة في الأنتخابات لعام 2014 ، ولكن يبقى بناء الوطن وتغيير واقع مؤلم للشعب هو الأهم..
ما نراه وما هو مطلوب وملح ، هو بناء الذات الوطنية الحقة ومحاربة الطائفية والتعصب القومي ، مع معالجة الأوضاع الأنسانية المعقدة في جميع مناحي الحياة ، لمعالجة جميع الأزمات الأجتماعية والسياسية والمالية والصحية والتعليمية ، وحقوق القوميات كافة وخصوصاً شعبنا الأصيل من الكلدان والسريان والآثوريين وجميع مكونات شعبنا العراقي كاملاً.
لأننا نعلم يقيناً لا حقوق لأية قومية عراقية بما فيهم العرب ، في غياب الحقوق والحريات ولابد من بناء مؤسسات دولة عصرية ديمقراطية حديثة ، ينعم شعبنا بالأمن والأمان والأستقرار بسلام ووئام
تحياتنا لك وللقاريء الكريم
منصور عجمايا[/size]

1180

الكوتا المسيحية وقراءة الواقع المؤلم
في جميع الأنتخابات هناك الرابح والخاسر ، وهذه هي المعادلة الواقعية واللامفر منها ، وعلى المرشح سواء كان منتمي للحزب أو مستقل ، أن يقبل بالواقع مهما كان نوعه وشكله بروح رياضة متقبلا النتائج بترحاب كبير ، بعيداً عن التبريرات هنا وهناك وعليه بالبناء الذاتي مجدداً  وبتجدد ، والأستفادة من الأخطاء التي لابد منها في أي عمل مهما كان نوعه وشكله ، كما ويلاحظ المعلومات المطروحة من الشارع والكتاب والمفكرين خصوصاً أصحاب الأقلام النزيهة.
على المرشح الخاسر التحلي بالصبر والموضوعية ويتقبل الخسارة  ، محترماً أبناء شعبنا الذين لم يدلوا بأصواتهم له كونهم أحرار في قراراتهم وتوجهاتهم ومن أقرب المقربين له ، بعيداً عن الأثارة والقيل والقال لأيّ كان ، لأن اليوم المعادلة أختلفت من حيث التحزب والمصالح الذاتية والشخصية بعيداً عن الوعي الفكري والثقافي ، وبعيداً عن الفحص الدقيق للمرشح أحتراماً لصاحب الصوت النزيه نفسه ، لتغيير واقع مؤلم ما بعد التغيير الذي طال أمده لأكثر من 11 عاماً خلت ، بدون نتائج أيجابية مثمرة تخدم شعبنا ووطننا ، ونحن السكان ألأصليون للبلد نغادره ونتخلى عن خيراته وحضارته وتاريخه ونشأته وحالاته الأجتماعية المتقدمة وأمكانياته المالية الوفيرة بأقتصاده المتين والذي يفوق كل بلدان العالم قاطبة.
ولا ننسى باتت الكوتا المسيحية المقززة للنفس ظاهرة للعيان لسببين ، اولهما تحمل صفة طائفية بأمتياز مناقضة للدستور العراقي المستفتى عليه عام 2005  وثانيهما تم تفريغه من محتواه الأنساني وخصوصيته من خلال التحزب اللاموضوعي من القوى المتنفذة صاحبة الجاه والمال والقوة والنفوذ القسري ، شيعية كانت أم سنية أم كردية أم علمانية بالتلاعب بها وفق أجندات ومصالح فردية ، كما فعلت زوعا الشيعية ومولاي كنّا والمجلس اللاشعبي الكردي بأمتياز واليكم المقتبس من تصريح أحد الكوادر المتقدمة المعروفة للبارتي مثالاً وليس حصراً: 
وحول توقعات الحزب الديمقراطي الكردستاني (البارتي) بحصوله على عدد من المقاعد النيابية، أوضح كوران "إننا كنا نتوقع الحصول على 28 مقعدا، لكن ما تم الاعلان عنه حتى الآن هو 25 مقعدا، وكم مقعد لمؤيدين ومتحالفين معنا، مثل مقعد كوتا الشبك ومقعدين للمجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري، فهم حلفاؤنا وهم مع آراء ووجهات نظر البارتي".
الربط ادناه

http://www.xendan.org/arabic/drejaA.aspx?=hewal&jmara=26781&Jor=1
السؤال الواقعي الذي يفرض نفسه ، هل الأعضاء الخمسة الذين فازوا في الأنتخابات الأخيرة ، سيعملون لصالح الوطن والشعب حقاً ؟؟أم لصالح ملتزميهم ومموليهم ومؤيدهم وداعميهم ومسانديهم بالأضافة الى مصالحهم الفردية والشخصية؟؟
والدليل زيادة الهجرة وفقدان الأمن والأمان والعيش بسلم وسلام ، والعراق يعتبر من البلدان المنتهكة لحقوق الأنسان ، بلا خدمات ولا مؤسسات فاعلة ولا بناء ديمقراطي سليم ولا تقدم ولا تطور بل العكس ، أعتماد على الأقتصاد الريعي بلا زراعة ولا صناعة ، ناهيك عن البطالة والبطالة المقنعة تنخر الجسد العراقي ، والتعليم غائب والتخلف واجد وهلم جرا في جميع مجالات الحياة ، والفقير العراقي المعدوم وهو حي بلا قانون ، يدفع الثمن الغالي.
لذا كان شعبنا محقاً بعض الشيء بعدم التوجه للأنتخابات والأدلاء بأصواته الغالية ، ناهيك عن التصرف الغريب حقاً في الأنتخابات داخل العراق وخاجه ، بسبب المفوضية الغير المستقلة المبنية على المحاصصة الطائفية والقومية اللعينة ، لأسباب معروفة ومتعددة لا مجال لذكرها في هذا المقال،  ومن جانبنا قلناها قبل الأنتخابات في ثلاثة ندوات ولقاءات مع ابناء شعبنا العراقي (ملبورن ، سدني ، سان ديكو) .. وها نقولها الآن : نحترم قرار شعبنا الأصيل حتى وان كان بالضد منّا كمرشح ، وتلك هي قناعاته الشخصية ، وقلت بالنص: (عليكم بأصواتكم لمن ترونه مناسباً لكم وللوطن ، واذا تلاحضون أنني لا يمكنني أن أقدم خدماتي لكم ، أحجبوا صوتكم عني والعكس هو الصحيح).
وبعد الأنتخابات كتبت مقولة ونشرتها على الفيس بوك الآتي:
نهنيء الفائزون.. ونحترم أخواتنا وأخواننا الذين حجبوا أصواتهم عنا .. ونعتذر من الأخوات والأخوة الذين أدلوا بأصواتهم لنا كوننا لم نفوز!!!
منصور عجمايا
(ناصر عجمايا)
ملبورن \ استراليا
22\5\14
nasserajmaia1@hotmail.com






1181
والشاهد على ذلك هو الاخ ناصر عجمايا حيث كان ينتظر (باعتقادي الشخصي) ان ينضم الى قائمتنا ولكن خلال مخابرته الاخيرة لنا والاستفسار عن الدخول في قائمة انتخابات حقوق انسان : قلنا له بالحرف: لم نقدر او نتمكن من تامين مبلغ 55 مليون دينار فضحك وبعدها سمعت انه ترشح مع البابليون

أعلاه مقتبس من رسالة الكاتب وناشط حقوق الأنسان الزميل سمير شبلا

أؤكد للقاري الكريم والمتتبع العزيز  حدث حوار عادي بيني وبين الأخ سمير وهو تخيل واعتقد من خلال الحديث بأنني اريد الدخول ضمن القائمة ، والحقيقة هيي مخالفة لهذا الأعتقاد كلياً ، وبعد أستفساره مني حول القائمة الكلدانية في شهر تشرين الثاني من عام 2013 ضمن وقت محدد على الياهو مسنجر ، قلت له بالتاكيد لدينا قائمة كلدانية تدخل الأنتخابات في نيسان 2014، ولم أطلب منه أبداً دخولي في قائمة حقوق الأنسان أبدا ، بل  نصحته بعدم دخولهم ضمن قوائم الكوتا ، وقال تتطلب امكانيات اكثر من 100 مليون دينار والمبلغ غير متوفر حاليا .. وانتهى الحوار المثبت عندي وعنده كاملاً ولا يحتاج الى أجتهاد ، وان رغب سأنشره بالنص وكاملا في الوقت والتاريخ والدقيقة
علما سبق للأخ سمير أن عرض [/color][/size][/b] على المؤتمرين الكلدان في أيار من عام 2013 الدخول في قائمة حقوق الأنسان لخوض الأنتخابات وأعتذرنا في حينها
تقبلوا تحياتنا واحترامنا للجميع
اخوكم
ناصر عجمايا

1182
الأستاذ العزيز حبيب تومي المحترم
بداية : شكراً لمقالتك المؤثرة والواقعية حقاً والتي نتمنى العمل وفقها .. ولكن؟؟
أنا مع كل كلمة واقعية سطرها  الأخ والكاتب الكلداني الغيور سيزار المحترم
الحقيقة أقولها دون زيادة ولا نقصان ، وكما تعلم والقاريء الكريم والمتتبع الفاضل
كانت لي فرصة أعتز بها كثيراً لزيارة غبطة الباطريرك ساكو الأول قبل أكثر من عام تحديداً في نيسان 2013 من العام الماضي ولمرتين متتاليتين ، احداها لم ننوه عنها أعلاميا والأخرى معلنة بصحبة زميلي وأخي المهندس والكاتب نامق جرجيس نائب رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، وفي المقابلتين أكد غبطته بكلدانيته معتزاً ومفتخراً بها  ، لكنه لا يرغب بأثارتها كون كنيستنا الرسولية الكاثوليكية ، جامعة مقدسة شاملة للكلدان والآثوريين الكاثوليك ، وقال عليكم العمل الصالح المفيد لشعبنا وانا أؤيده (الكلام لغبطته المؤقرة)
المشكلة الآن بالوعي المغيب لفترة طويلة من الزمن بسبب تراكمات الواقع السابق لأكثر من قرن كامل ان لم نقل قروناً بالكامل ، الحرية كانت مغيبة ومحكوما عليها بالأعدام والوضع كان متردياً جدا ولازال الوعي غير منكامل ، وغبطته قال بالحرف الواحد ناصروا الشعب والقضية بالذهاب الى صناديق الأقتراع وصوتوا للنزهاء والمخلصين والشفافيين، ولكن هل الشعب فعل ما قاله غبطة الباطريرك المبجل؟ومعه رجال الدين بالكامل؟ رغم الوضع الأنتخابي المؤلم ومعوقاته للأنتخابات وسيرها بسلاسة مطلبوبة ولكن؟؟؟؟!!!!
أما الكنيسة الآثورية فالأمر يختلف تماما وانا معك ، ليس فيها كلداني واحد بل جميعهم آثوريين ، ولهذا يعلنها علناً القومية قبل الدين وهذا هو خطهم وسياسييهم يلعبون على الحبال بعكسنا تماماً
تقبل تحياتنا واحترامنا
اخوكم وزميلكم
منصور عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان

1183
الأخ العزيز مايكل المحترم

منذ نشأتي ووعيي للحياة وأنا طفل صعير نشأت في بيت شيوعي من خلال والدي المرحوم  صادق عجمايا بصفته عضو منظمة تللسقف ومن مؤسسيها في نهاية الأربعينات كما نوه عنها المغفور له الأعلامي جميل روفائيل ، ومن عائلة عجمايا الشيوعية في تللسقف كون اولاد عمومة والدي شيوعيين ، حيث كان أحدهم مدير مدرسة تللسقف منذ خمسينيات القرن الماضي وشماس معروف في الوقت نفسه حتى وفاته في بغداد شماساً مقتدرا في كنيسة مار كوركيس ، والآخر كان في الموصل يعمل سائق لوريات ناقل للبريد الحزبي منذ بداية الخمسينيات من القرن الماضي ومتزوج من القوشية من بيت ممو والجميع متوفين حاليا ، ولكن للأمانة وللتاريخ اقولها  ، والدي كان يتردد الى الكنيسة في أيام الآحاد والأعياد الدينية ووالدتي كانت لا تفارق الكنيسة صباحاً ومساءاً وجدي لأمي كان صديق حميم للمطران حنا زورا عندما كان قس في تللسقف كونه شماس معروف يضرب به الأمثال في قصبتنا تللسقف، فلم أتذكر يوماً ما للشيوعيين موقف مناقض للدين أطلاقا في مدينتنا ، وعندما بلغت السن القانونية أصبحت من الكوادر الحزبية المعتمدة في تللسقف والمنطقة بما فيها قضاء تلكيف وتوابعها منذ بداية سبعينيات القرن الماضي ، ولم اتذكر يوماً ما للحزب موقف معادي للدين بل العداء كان للأستغلال الطبقي للخلاص من الظلم وعبودية الأنسان للأنسان
أروي لك قصة حدثت معي يوما بداية السبعينيات من القرن الماضي
في أحد الأمام زار تللسقف المطران المرحوم عبدالأحد صنا ، فزارني الشخصية الشيوعية المعروفة المرحوم أنطون نعمو عم مرقس \ ابوتوماس والطيب الذكر فرج ايليشاع القس ايليا طلبوا مني التوجه الى الكنيسة (مار ياقو) للألتقاء بسيادة المطران ، استغربت للأمر وانا بهذا العمر الصغير قياساً بعمرهما لأزور مطران ، الأول بعمر اكبر من والدي والثاني أصغر منه قليلاً وكلاهما رفاقي ورفاق والدي تنظيمياً ، وفي باديء الأمر رفضت مرافقتهما وقلت الأمر لا يعنيني ولا أرغبه قط ، لكنهما أصرا بضرورة التعاون مع رجال الدين من أجل القرية والمنطقة معا ولظروف لابد من التعاون والتآزر مع الكنيسة لمصلحة الشعب ، وعليه وافقت مرافقتهما.
عند وصولنا رحب المطران والقساوسة الموجودين أحر ترحيب بنا كوفد حزبي شيوعي رسمي يزور المطران والكنيسة ، وفعلا تبادلنا الحوار والنقاش معاً بأمور سياسية بحتة ومصلحة المنطقة والقصبة ، وحتى تجاوز المطران ليتحاور معنا بوضع دولي خصوصا ما حدث في تشيكوسلوفاكيا عام 1968 عندما تدخل الجيش السوفييتي وسيطر على براغ ، كان لي الجواب الوافي بهذا الخصوص ، وكان لنا حواراً بناءاً ومفيداً وحضارياً.
عليه بأمكانك والقاريء الكريم الرجوع الى برامج ومناهج الحزب والأنظمة الداخلية للأطلاع على الحقائق كاملة وليس القيل والقال ، وهي الوثائق المثبتة لسياسة الحزب الشيوعي العراقي كاملة يكون الأفضل للجميع
أما ما حدث في القوش وغيرها من التصرفات المناقضة لخط الحزب فالعتب على الأفراد وليس على الحزب ، وبالعكس كانت التعليمات تصلنا حرفياً التجنب عن أثارة الدين والتهجم على رجاله مهما كان نوعهم وشكلهم واخطائهم ..
كما تعلم من ناحيتي أقول الحقيقة وانا الآن خارج الحزب منذ 2010 ولحد الآن لكنني ملزم لقول الحق مهما كان نوعه وشكله
تقبل تحياتي الأخوية
اخوكم
ناصر عجمايا

1184
لأخوة الأعزاء جميعا
من خلال معرفتي العملية وخبرتي السياسية لفترة طويلة في الحزب الشيوعي العراقي ، ولابد للحقيقة ان تقال
لم أرى يوماً ما توجه سياسي في معاداة أي دين مهما كان نوعه وشكله ، بل المعاداة كان في استغلال الأنسان لأخيه الأنسان ومن أي مصدر كان ديني وغير ديني، نعم كان التوجه بالضد من الدمج بين الدين والدولة، اترك الدين لرجال الدين والسياسة للسياسيين وأقامة نظام علماني يخدم الشعب العراقي بالكامل بغض النظر من أي دين وأية قومية كانت، والقضاء على الأستغلال وحرية الوطن وسعادة الأنسان..
اما الفلسفة والفكر الماركسي وحتى اللينيني كانت للأسترشاد وليست قوالب تطبق على ارض الواقع ، ولا كل ما يذكر في المادية التاريخية والبيان الشيوعي عام 1848 هو مقدس 100% ، وهنا لابد للفكر أن يتطور بأتجاه تطور الأنسان نفسه، وحتى الماركسية لاترتبط بفكر ماركس وحده (أحادي المنشأ)بل تعتمد على المفكرين مابعد ماركس لخدمة الأنسان اينما كان وفق الزمان والمكان، وعليه نقتبس مقطع من مقالة المفكر الشيوعي اليهودي العراقي حسقيل قوجمان الذي قضى كل حياته في السجون والمعتقلات العراقية قبل خروجه منه بعد عام 1958 ولحد الآن مغترب في بريطانيا وليس في أسرائيل
اليكم المقتبس أدناه
ولكن هناك مهام ديمقراطية بصدد موقف الماركسية من الدين. فالصفات الديمقراطية لدكتاتورية البروليتاريا تجاه الدين هي اعلان حق كل انسان بان يعتنق دينا او ان لا يعتنق اي دين. فدولة دكاتورية البروليتاريا تمنح لكل شخص الحق في ان يعتنق الدين الذي يؤمن به ولا تضطهد او تميز شخصا في اي مجال من مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية بسبب ممارسته تقاليده الدينية او بسبب عدم تدينه. فالاشخاص متساوون في حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية بصرف النظر عن تدينهم او عدم تدينهم ولا توجد في بطاقات هوية اي شخص اشارة الى الدين الذي ينتمي اليه ولا يحق لاي مسؤول ان يسأل عن ديانة شخص اثناء توجهه للدولة من اجل اية قضية او اي استخدام
. علما ان الحزب الشيوعي العراقي تخلى عن مبدأ دكتاتورية البروليتاريا..
المصدر ادناه
 https://sites.google.com/site/communistvoice/arhm1
للعلم والأطلاع

ناصر عجمايا

1185
الأستاذ والمربي العزيز حنا يعقوب يوسف او سرمد المحترم
بداية نشكرك من صميم فكرنا على مساهماتك ومداخلاتك ، ومن جانبي لم ولن أتهرب أبدا من الأجابة على أي سؤال كان ، ونملك الشفافية في الطرح والجرأة في أعلام الحقيقة لشعبنا حتى وان كانت بالضد منا ، ويمكنكم أن تسأل عن لقاءاتي المتعددة مع شعبنا في ملبورن وسدني وسان ديكو ومشيكان والعراق ومدينتي الأثرية التاريخية الخالدة تللسقف وفي المنطقة عموماً ومن ضمنها الموصل الحبيبة ام الربيعين
قلت وأكدت وأؤكد لكم ولقرائنا وجمهورنا ، نحن مع مقررات وتوصيات المؤتمرين معا المنعقدين في سان ديكو ومشيكان للأعوام 2011 و2013 وجميع زملائي على علم بذلك ، والأعلامي الزميل والاخ زيد ميشو وضح مشكورا موقفنا من المؤتمر الأخير ، فأنا وزملائي المنشورة أسمائهم كاملة مع زميل واخ عزيز أضيف الى لجنتنا فيما بعد الدكتور بولص ديمكار، لحد الأن نعمل من أجل تفعيل مقررات المؤتمر ولسنا خارجين عنه مطلقاً بل العكس هو الصحيح
اتمنى ان يكون ردنا واضح للداني والقاصي، وليس لنا ما نخفيه ونخجل منه لنحجبه على شعبنا ولا نصارحه ابدا، بل نحن مع المصارحة ومع كسب ود شعبنا ونهضته وفي خدمته دائما ، متمنين له الوعي الكامل لمهامه الآنية والمستقبلية، لرفد المسيرة الحالكة والمعقدة والعسيرة بشبيبة تعي مهامها التاريخية ومستقبل أجيالها في الداخل والخارج
دمت اخ واستاذ ومربي قدير لخير الشعب والوطن
نتمنى لك الصحة والسلامة والاستقرار ولشعبنا الانتصار
اخوكم
منصور صادق عجمايا
(ناصر عجمايا)

1186
الأخ حنا يعقوب(أنطوان صنا)
يكون في علمك الغش والأختفاء لا يفيدك أبداً
عليك أن تخجل قليلاً من تلونك هذا ومن كلماتك السوقية التي سطرتها
الأصوات التي حصلنا عليها هي نقية 100% ومع هذا نحترم قرارات شعبنا مهما كانت لاننا نقدر الوضع المأساوي الذي يمر به ، ونحن نعلم قيمة الأصوات التي حصل عليها المجلس الكارتوني المزيف والممارس للقوة والضغوطات بالضد من شعبنا ، للحصول على الأصوات بأي ثمن، وكنت هناك والحقيقة أمامي وسيكون لي مقال مفصل بهذا الجانب لاحقاً
تقبل تحياتي والكف من انتحال الأسماء المستعارة ، لأن ذلك يبعدك عن نقاوة وشفافية الأعلام ومهنة الصحافة
----------------------------------------------------------------------------------------
شكرا للاخ زيد للتوضيح الكامل مع التقدير والاحترام

اخوكم
منصور عجمايا

1187
الاخ انطوان المحترم
يظهر انك فقدت اعصابك وعليه انا امنحك العذر، لانني خائف عليك وعلى صحتك لاسامح الله من التدهور
شكرا لهذا التشنج الواضح وتقييمك لنا بالأطفال ونحن نقيم الطفولة ونقدرها ولولاها لم يحيا اي شعب في الكون ، ومن جانبي أقول بملأ الفم قوتنا بالطفولة التي تغدو شبيبة يافعة لمستقبل منشود
شكرا لك ولالفاظك هذه ، والحكم لشعبنا الكلداني والمسيحي ولعموم العراقيين
أتمنى لك الصحة والعافية ولشعبنا والأنسانية جمعاء كل الخير واليسر والسلام

اخوكم
ناصر عجمايا
(منصور عجمايا)

1188
الأخ سامي البازي
شكرا لمرورك ونحترم تهجمك الغير المنصف  ، لكنني أقول لك ولأمثالك نحن لا نملك سيوفاً ولا نؤمن بها ، بل نملك قلما نعشقها لأيصال الحقيقة لشعبنا في الوطن وخارج الوطن.
---------------------------------
الأخ أنظوان صنا المحترم
ألأستاذ حبيب وأنا كنا ولازلنا وسنكون مع قرارت وتوصيات المؤتمر الكلداني في مشيكان ، ونحن لم نخترق ولم ننحرف عن المؤتمر أطلاقاً ، والدليل كلانا لا زلنا أعضاء لجنة المتابعة المنبثقة من المؤتمر ، ولو صح كلامكم لكنا خارج لجنة المتابعة .
قرار المؤتمر واضح جداً (النزول بقائمة كلدانية واحدة موحدة يتفق عليها المعنيين من الأحزاب الكلدانية الأربعة + المعنيين والنشطاء والمهتمين بالشان الكلداني ، ووثيقة الشرف التي وقعت من قبل القوى الكلدانية واضحة تماماً لا لبس بها ، لكن شاء القدر أن يختار الاستاذ ابلحد النزول بقائمة بأسم الحزب الديمقراطي الكلداني ليختار طريقه الذي يخدمه ، وعليه من ناحيتي كمستقل ليس من حقي الدخول بقائمة الحزب ضمن اور الوطنية التي احترم توجهاتها.
أما موضوع أختيارنا للكعكة اللعينة هذا غير وارد ابدا ونحن نحترم تخيلاتكم المريضة حقاً ، كوننا لسنا من هذه النماذج الرخيصة ، ولا يشرفنا ان نرتمي بأحضان الغير وهذا ليس ثوبنا لنلبسه قط ، بل معروف من يرتمي بأحضان الغير ، دخلنا القائمة من منطلق قومي بحت لأستقلالية القائمة التي سميناها بابليون والأخ ريان هو كلداني مستقل سياسياً ولم ينتمي لاي حزب سياسي ، وعليه دخلنا قائمته حباً بشعبنا الكلداني ومسيرته التاريخية والحضارية .
واذا انت متحفظ ولك رؤيتك المخالفة تماماً للمؤتمر الكلداني ، فعلام تتدخل بما لا يعنيك أبداً؟؟ وانت بهذا تتطاول على شعبك الكلداني الذي انت منه ، لتغادره مختاراً التأشور حباً بالمال والجاه والمناصب والمصالح لانك بعت الذمم وتم شرائها من قبل الغير برخس بخس..........
أعتقد انت آخر الناس يمكنه ان يتزايد على قضية ومستقبل شعبنا الكلداني وطنياً وانسانياً وعلينا كذلك ، والسبب تاريخنا واضح للداني والقاصي
دمت بخير ودام شعبنا الكلداني والعراقي بالف خير ويسر وسلام
اخوكم
ناصر عجمايا

1189
التخبط الفكري لبعض الكتاب مدعي الأكاديمية!!
أتابع منذ فترة طويلة ردود أفعال بعض الكتاب مدعي الأكاديمية  ، وأنتقاداتهم المستمرة تارة للكنيسة اللاتينية العالمية وحتى للكنيسة الكلدانية الكاثوليكية وردود الفعل المستمرة للأخيرة ، للحد من التهجمات المتكررة عليها من دون مبالاة الفاعل ، ومن جانبنا ليس دفاعا عن اية كنيسة كانت بقدر دفاعنا عن الحق والعدل وهي قادرة للدفاع عن نفسها بكل تاكيد ،  لكننا  مع حرية الرأي والراي الآخر والنقد البناء الخادم للقضية الأنسانية والوطنية معاً.
وهكذا يبدأ تخبط بعض ما يسمى بالأكاديميين ، بردود أفعالهم الغير المنصفة واللاموضوعية بفرز سمومهم القاتلة لقضيتنا القومية الوطنية الانسانية ، التي تنصب أساسأ في خدمة البشرية ، كونها قضية أصيلة ومتأصلة تاريخياً منذ القدم بحضارتها الأنسانية والعلمية والتقنية ، التي أسعفت البشرية ومدتها بتجدد لكل ما يفيدها ويغنيها ويطورها ويقدمها نحو الافضل والاحسن.
وزادوا في غيهم وصلافتهم بلا مبرر بتقليلهم من اهمية المؤتمرات التي عقدها الشعب الكلداني الاصيل ، وكأنه هناك أجر مدفوع او نوايا مبيتة سلفاً لهؤلاء مدعي الأكاديمية ، لمجرد التجريح والتقليل من دور وقدرة وحكمة الآخرين ، اضافة الى تجاوزات غير صحيحة تمُت الى الشماتة والبغض والكره لأتحادنا المناضل الفتي على الساحة الفكرية والأدبية والثقافية (الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان)، والتي تعتبر جناية وجنحة على الفكر والثقافة عموماً ، والمطلوب منهم الدعم والمساندة وليس العكس.
لذا نحذر من تلك السموم البارزة القاتلة والكف عن دسها في العسل ، علينا العمل في خدمة الكلمة الحرة المعبرة لتطعات وحقوق وأهداف الشعوب الخيّرة ، في البناء والتقدم والرقي نحو الافضل دائماً ، بزرع ثقافة عمل وأدب فاعل لأنتزاع الشعوب حريتها وكرامتها ونشأتها لما يخدمها ومستقبل أجيالها المغيب،
نحن مع أختلاف الرأي .. ومع والرأي الرأي الآخر.. ومع ثقافة الأختلاف في وجهات النظر .. بعيداً عن خلق وتأجيج الخلافات ، ومن دون المس والجرح والتجريح والتقليل من شأن الآخرين ، ومع ثقافة التسامح والمحبة والأخلاص للوطن والأنسانية ، مع أحترامنا للخصوصية القومية التي نعتبرها واجب ومطلوب لأحترام قيم وخصوصية الآخرين ، لأن أصالتنا وطنية وانسانية قبل أن تكون قومية ، ونعلم يقيناً أهتمامنا القومي الخاص لوحده لايخدم قضيتنا بل يدمرها ، لذا نحن مع مراعاة الجوانب الأساسية الوطنية والأنسانية ومن ثم القومية ،   وبرنامجنا وتطلعاتنا وأهدافنا في المؤتمرين المؤقرين واضحة كالبرق ولا يمكن لاي كان ان يحجبها بالغربال ، ونحن مستمرين بنهضتنا القومية على أسس وطنية أنسانية ، ووحدة شعبنا في نظراتنا وتطلعاتنا كونها الضمان الأساسي لنيل حقوقنا الوطنية قبل القومية ، لأننا شعب أصل ولابد الحفاظ عليه مهما كانت الصعوبات والعراقيل والعسر والمعوقات ، لأننا نملك العنق الطويل والصبر الخارق وديمومة التواصل من أجل الأنسان والوطن أولاً وأخيراً بتفائل كبير.
منصور صادق عجمايا

1190
زيارة مباركة لخدمة شعبنا الكلداني الاصيل
[/b]

1191
شكرا لمقترحك السيد اكوزا
نعلمكم وشعبنانحن مستمرين في خطابنا مع شعبنا في الداخل قبل الخارج ، رغم الجميع في فكرنا وتفكيرنا قبل قلوبنا
سنتواصل مع شعبنا الأصيل أينما كان ويكون في ارض الشتات من العالم أو في أرض العراق الأصيل..
عندنا برنامج مكثف جدا جداً غداً مقبلين لزيارة شعبنا في سدني ، وسنتواصل مع شعبنا في سانتياكو \ كاليفورنيا \ أمريكا ، تاركين عائلتي أيام عيد الفصح المبارك ، ومن ثم سنتوجه الى العراق مباشرة متواصلين المسيرة بكل همة ونشاط من اجل خير وتقدم شعبنا في جميع ارجاء العالم
تحية ومحبة لك ولشعبنا اينما كان ويكون وانا في خدمة الجميع

منصور صادق يوسف(ناصر عجمايا)

1192
شكرا لك اخي العزيز على هذا الحس القومي الاصيل والصراحة التامة والكشف الواضح
انا ادعو جميع ابناء الشعب الاصيل للأدلاء بأصواتهم للمرشحين من أبناء شعبهم الأصيل ولمن يستحق حقاً والأجدر وصاحب قلم جريء ومتمكن من قول الحق والحقيقة وعادل وشفاف مع نفسه والآخرين وناكرا ذاته من أجل شعبه ووطنه وقوميته، وانا مرشح كلداني وطني مدني ديمقراطي في هذه الأنتخابات ، فمن يساهم بصوته لي شكرا له من الأعماق ومن يحجبه عني فشكرا له كذلك
اتمنى لشعبنا التقدم والتطور وللنزهاء الفوز المحقق
تحية لشعبنا في العراق الأصيل ملك لشعبنا الأصيل وليس للدخلاء المسيطرين

منصور صادق يوسف عجمايا
مرشح عن قائمة 303 تسلسل 3

1193
الاخ اكوزا
شكرا للتعليق والمهم الفكرة واضحة
نعاهذ شعبنا ووطننا في حالة الفوز سنعمل ما بوسعنا من اجل العراق وشعبه مهما كانت التكاليف باهضة
تحياتنا لك ولشعبنا الغالي المتطلع نحو الامن والامان والاستقرار والسلم والسلام والعدل في الحقوق والواجبات
لكم وشعبنا اجمل التهاني للفوز القادم بنجاح الانتخابات بشفافية وعدالة ونزاهة
اخوكم
منصور عجمايا

1194
حكومتا بغداد وأقليم كردستان سائرتان على نهج خاطيء!!
منصور صادق يوسف عجمايا \ ملبورن
 تأملنا خيراً ما بعد 2003 ، ولكن الحقيقة والواقع تبين عكس ذلك تماماً ، مستخدمان سياسة جر الحبل والكسب الرخيص على حساب الآخر ، من دون الحرص على مصالح الوطن والشعب العراقي عموماً من أقصى شماله الى أوطأ نقطة في جنوبه ، على أساس التعنصر القومي والأثني والطائفي بالضد من الدستور المقر والمستفتى عليه عام 2005 رغم تحفظاتنا على قسم من فقراته ، وهذه بحق كارثة وطنية تعصف بالبلد لتحرق الأخضر واليابس ، في الوقت الذي يتطلع العالم الى التفاهم والحوار البناء على أساس المصالح المشتركة لشعوب العالم أحمع لبلدان متعددة ، في جميع النواحي الأجتماعية والسياسية والأقتصادية ، أحتراماً لحقوق الأنسان وفق المواثيق الدولية المتعارف عليها والمعمول بها.
نتيجة لهذه السياسة الخاطئة والمتخبطة على أساس المصالح والنوايا الخاصة لكلا الطرفين المتصارعين والمختلفين ، حباً للذات والتحزب والتعنصر واللاشفافية والفساد المالي والأداري وفقدان فاعلية القانون والنظام ، تدفع بالشعب العراقي عموماً وخصوصاً شعبنا الأصيل من الكلدان والسريان والآشوريين والأرمن ، الى ترك الوطن الغالي بتراثه وتاريخه وثقافته ، من سياستهما الفاشلة الديماغوجية (ينطقون شيئاً ويفعلون المخالف لأقوالهم وتصريحاتهم الجوفاء) غير مبالين للثمار الريانة التي تداس بأقدامهم كل يوم وساعة ودقيقة (الأنسان النظيف والشفاف والوطني)، والسبب هو فقدان الحقوق الأنسانية للمواطنة ، ناهيك عن التغيير الديمغرافي في بلداتنا بطرق وأساليب مخيفة ، حتى بات العراقي الأصيل لا يثق بأي حكومة ظهرت وستظهر وفق الأنتخابات المسيسة في الغالب ، ضمن الولاءات الحزبية والتحزب والأسلمة والتشيع والتكردة والخ من ولاءات طائفية وقومية عنصرية مقيتة ، حباً للذات والمصالح الفردية والشخصية بعيدا كل البعد عن المصالح والحقوق الأنسانية العراقية الوطنية ، ومع هذا وذاك نحن مؤمنين بشعبنا العراقي بكافة مكوناته يحمل قدرة وطنية للتغيير عاجلا ام آجلاً ليختار ما هو وطني تقدمي أنساني وفقاً لاحقاق حقوق المواطن في الامن والامان والسلام والاستقرار والعدالة الدائمة ، وتنفيذاً للواجبات الملقات على عاتق المواطن نفسه في حب الوطن والتضحية من أجله.
لازالت حكومتا بغداد واربيل عاملتان وفق سياسة جر الحبل وتعميق اللعبة الغير السليمة ، لمن هو الرابح والخاسر ومن يكسب على حساب الآخر من غير ملكية لهما اصلاً ، يتقاسمانها وفق حسابات مغلوطة من الطرفين ، والخاسر الوحيد من هذه السياسة الفاشلة هو المواطن العراقي بكل مكوناته القومية والأثنية ، اضافة الى دمار الوطن وعسرة معافاته
 نعتقد أنها خطة مرسومة سلفاً لكلا الطرفين يحسنان تنفيذها تخريباً وخراباً للوطن ودماراً للشعب من حيث لا يعيان للقادم الآثمن ، في حين سيادة رئيس الأقليم أكد ويؤكد دائماً امن كردستان من أمن العراق والعكس هو الصحيح ، كما وأكد رئيس الحكومة العراقية الحالية الأستاذ المالكي في التغيير نحو الأفضل ، دون الملموس الصحيح للمواطن للأقوال الجوفاء الخالية من التنفيذ ... وفق هذه النظرية السليمة اين هو العمل المنتج في هذا الأتجاه؟؟!! عملياً كلام في الهواء لا قيمة له لسنين عديدة والمواطن العراقي الفقير المتعب ينتظر الحلول للا حلول قط
شعبنا العراقي حقاً ينتظر الحلول المنجزة ويتطلع نحو الأفضل والأحسن لبناء ذاته وقدرته الوطنية الحقة ، وترك المهاجر المتعددة في شتات العالم وليس استمرارية الهجر والتهجير ، علينا ان نسعى  لتطور وتقدم قدرة المواطن الشرائية ، ليتقدم البلد هو الأخر ويتطور في الأتجاه الصحيح ليكون ضمن البلدان المتقدمة وليس العكس المتأخرة
المواطن العراقي يسال:هل هناك أفق في الحلول يا حكومتا بغداد وكردستان في القريب العاجل أو البعيد الآجل؟؟؟
 

1195
غبطة ابينا البطريرك مار روفائيل الاول ساكو  الكلي الطوبى بطريرك بابل على الكلدان
 السادة الاساقفة الكلدان الجزيلو  الاحترام
 الاباء الكهنة والرهبان المحترمون
الاخوات الراهبات المحترمات
آل دلي المحترمون
ابناء شعبنا وأمتنا الكلدانية في العراق وسائر انحاء العالم

بالم عميق تلقينا نبأ انتقال مثلث الرحمة غبطة البطريرك الكاردينال عمانوئيل الثالث دلي الى الاخدار السماوية ، وبهذه المناسبة الحزينة اتقدم باسمي ونيابة عن زملائي الكتاب الكلدان  وعائلتي ، بخالص العزاء والمواساة الى غبطة ابينا البطريرك مار روفائيل الاول ساكو  الكلي الطوبى بطريرك بابل على الكلدان والاكليروس الكلداني المحترمون ، وابناء أمتنا الكلدانية في العالم أجمع ، بالتعزية الحارة مقرونة بالدعاء الى الرب ان يتغمد مولانا البطريرك الراحل عمانوئيل الثالث دلي برحمته الواسعة ويسكنه فسيح جناته بين الابرار والقديسين وان يلهم ابناء شعبنا وكنيستنا الكلدانية الصبر والسلوان بهذا المصاب الفادح.
الراحة الابدية والخلود الدائمي للمرحوم والصبر والسلوان لآل دلي الكرام ولشعبنا العراقي عامة ...امين

منصور صادق يوسف(ناصر عجمايا)
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان
مرشح رقم 3 عن قائمة بابليون رقم 303

1196
الأخ والزميل كامل زومايا المحترم
تحية طيبة وبعد
مهما يكن من أخطاء هنا وهنالك في أي عمل مهما كان ولابد من أخطاء قد تكون متعمدة وأخرى وغالبيتها بالتأكيد غير متعمدة ، وانا لست مدافعا عن القتئمة وتصرفات فردية هنا وهناك من ومن ، بالتاكيد لا يتحمله أعضاء القائمة ، فكل شخص مسؤول عن تصرفاته وسلوكه ، اما التصقيط المتعمد يا أخ كامل لا أرى هناك ضرورة أو واجب القيام به من اجل التسقيط لا اكثر ، من جانبي انت تعلم أنا من ضمن ابناء شعبنا الأصيل بكل مسمياتهم ، والكل تعلم بأنسانيتي ووطنيتي  ودفاعي عن المظلومين والفقراء قبل اي شيء كان.. كان يفترض من أخي العزيز كامل النظر للمشتركات الكثيرة التي تجمعنا سوية ، من دون الأختلافات في وجهات النظر والتي لابد منها ومقارنة بالمشتركات تعتبر لاشيء
أقول شكراً للاخ كامل لحملته الشعواء على القائمة بالرغم .. من ومن...ومن
تقبلوا تحياتنا
خادم الشعب العراقي
منصور صادق يوسف عجمايا
مرشح لقائمة بابليون 303 تحت رقم 3
[/siz
e]

1197
الاخ العزيز عصام المحترم
شكرا لسردكم القصة التاريخية القديمة وحكاية الجدات ايام زمان
شكر لأهل تللسقف الغياري على شعبهم وبلدهم
متمنين للجميغ الصحة العافية لمستقبل افضل واحسن
تحياتنا
اخوكم
منصور صادق عجمايا

1198
الأستاذ نبيل المحترم
شكرا على المقالة الموضوعية والحس الوطني والانساني
نمكنياتنا لكم بالتوفيق والنجاح الدائم لمسيرتكم

اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا

1199
الأسلام السياسي ومستقبله الفاشي
ليس خافياً على أحد منّا منابع الأسلام السياسي ونفعياته لقادته ، وفقاً لعمالتهم وتنفيذاً لواجديهم وصانعيهم بموجب المخطط المرسوم لهم سلفاً مع مرجعياتهم ، وعليه وجب من الأسلام السياسي الطاعة للمنتج الصانع للبضاعة المزيفة   المكروهة لشعبهم ، والتي باتت تزكم الأنوف وتلوث النفوس وتزيل الأجساد وتنكل الأرواح ، وفق سلاح غيبي معتمد عليه لتخدير العقول ، بأسم الله والخالق بتعاليم  خارجة عن مسار الارض والكون ، والتي لا تمت ولا تربط باي صلة بالواقع الأنساني على الأرض ، ليفعلون ما طاب وحُلّ لهم وفق رسالة وتعاليم لا أساس لها ، لتخالف كافة النظريات الأنسانية في التعامل مع الأحداث على ارض الواقع ، التي تنصب لخدمة الأنسان وتطوره وتقدمه.
 علينا دراسة واقع الربيع المزيف ومنبعه ومحركه وداعمه وسانده ، ومن هي الجهة التي تنتظر فعلها وتحركها الى جانب الأسلام السياسي؟ ولماذا الأسلام السياسي بالذات وبالضد من القوى السياسية المدنية العلمانية؟ هذه القوى لها باع طويل وخبرة كبيرة لتغيير واقع مدمر ومبعثر لخدمة الشعوب واستقرار المنطقة .. بالتأكيد القوى المحركة والمتنفذه تعي ما تفعل ضمن مخطط مرسوم ومدروس سلفاً ، ليس حباً بالأسلام السياسي بل كرها به لتشويه صورة الأسلام والدين المتخلف الجاثم على صدور الشعب لأكثر من 1400 عام ، كي يزداد كرهه من قبل الشعب المسلم نفسه بعد ثبوت فشله في قيادة بلدانهم في منطقة الشرق الأوسط ، لينعكس بالتاكيد سلباً على الأسلام وينهي دورهم آجلا أم عاجلا مقابل أطماعهم الشخصية من جهة ، وخلق طبقات ربحية راسمالية على حساب الشعوب المظلومة من جهة ثانية وتمزيق أواصر المجتمع ثالثا.
أن فعلهم الشائك والمعقد والفاشل تكون نتائجه ومحصلته سلبية لا محالة ، بعد أرتداد جماهيري وخسارة كبيرة قاتلة للاسلام السياسي نفسه بهزيمة شعبية من الصعب جداً اعادة الهيبة التنظيمية والموقع الجماهيري السابق أن لم نقل مستحيلة ، ولهذا فشلوا فشلاً ذريعاً في قيادة شعبهم وخصوصاً في مصر وتونس والعراق وتعقيدان الوضع السوري وبلدان عديدة أخرى سيفشلون لا محالة ، بسبب أخطائهم الكبيرة وعمالتهم المزدوجة المسيرة من صانعيهم الغرب اللعين ، حيث لم يستوعبوا الوريث الشعبي المدمر من جميع النواحي الأجتماعية والسياسية والأقتصادية في ظل الفاشيات السابقة الحاكمة للشعب بالحديد والنار ، كما لم يمتلكوا الخبرة والنزاهة والتطور الحاصل تقنياً ومعلوماتياً ، لأنهم مصابين بداء الجمود الفكري الديني المتشدد والمتعصب ، ولم يستوعبوا التغييرات الحاصلة في المجتمعات العالمية ، وعليه لم يتمكنوا من كسر الجليد المتصلب ولا اللعبة السياسية المطلوبة ، وصانعيهم ومموليهم يستوعبون ويفهمون أن الفشل نصيبهم لا محالة ، التجربة العراقية المعقدة والعسيرة لأحدى عشرة سنة بعد التغيير والاحتلال ، تحت قيادة الحزب الأسلامي الطائفي بأمتياز المتمثل بسلطة المالكي الفاشلة والمدمرة للبلد والشعب معاً.
تلك السياسة الفاشلة مزقت أواصر المجتمع ونشطت الأرهاب وزادت من منابعه وعمقت مصادره ، فخلقت الفوضى الخلاقة التي روجت لها دول الغرب وعززتها وعمقتها لضرب الشعوب في أوطانهم ، لمنع الأستقرار وحفظ الأمن والأمان ، مما عزز الفوضى ودور الارهاب والهجرة المستمرة النازفة لجسد العراق بسبب عدم الأستقرار بغياب الامن والأمان ، ناهيك عن انتهاك حقوق الانسان ودمار عجلة الاقتصاد وتطور الحياة من جميع النواحي.
حتى اصبحت الأوطان بلا بلدان وحكومات فاشية تتبنى منابع الدكتاتوريات لتعززها شيئا شيئا ، بطرق وأسليب مختلفة محاولة السيطرة بأي ثمن ، تارة بالأغراءات وأخرى بالتهديد والوعيد تقليدا لسياسة صدام ، من خلال السجون والمعتقلات تلفيقاً وفق مادة قانونية ارهاب 4 ، أو الأغتيالات والاختطاف حتى بأسم الأرهاب وفي وضح النهار ، ناهيك عن السلب والنهب لميزانية الدولة بلا ضمير ولا رقيب ، أضافة الى مشاريع ومقاولات ورواتب وهمية ، ليتحولوا من الفقر المحدق قبل السلطة الفاشلة الى رأسماليين متطفلين على البلد والشعب.
كل هذا يحدث في غياب وتعطيل مؤسسات الدولة وأفراغ وجودها ، والتحكم بمصائر شعوبها وفق نظرية الأجتهادات الخاصة بالحاكم الأسلامي الفاشل ، ليوزع الأراضي والهدايا والمكارم من البلد لجماعته ومنتسبي حزبه ، على حساب الشعب الفقير المظلوم بلا وازع دين ولا ضمير ، وعليه ظهر التطاحن والتراشق بين التيار السياسي الاسلامي الحليف نفسه ، وتأزم الوضع وتعقد حتى يتحول الى العنف والعنف المضاد أذا أستمرت الأمور في التصعيد بين الطرف الأسلامي الواحد ، أضافة الى الفساد الأداري والمالي والميليشيات الحاكمة خلافاً للدستور والنظام. 
أننا بأنتظار القام الأسوء ، وهذا ما خطط له الغرب لنهاية الأسلام السياسي وتمزقه ، لأنه لا يستحق الحياة ولا الوجود في تربة البلدان ، أنه السرطان المستشري في هذه البلدان ، لابد من قلعه وأذابته بأي وسيلة كانت جراحياً أو كيمياوياً ، انه الموت المحقق لا محالة.
منصور صادق يوسف
(ناصر عجمايا)


1200
الف مبروك للأب أفريم الخوري على نيله الدكتوراة في القانون
متمنين له النجاح والتوفيق

منصور صادق يوسف

1201
لأستاذ العزيز نبيل المحترم
شكرا للمعلومات التوضيحية التي قد تخدم شعبنا وتنهضه عن كبوته وسبوته المستمر
املنا ان يستوعب شعبنا دروس الماضي العتيد المؤلم لشعبنا ووطننا
املنا بشعبنا كبير في اختيار الناس النزيهين الشرفاء لوطنهم وشعبهم ، بعيدا عن الحرمية والسراق والفاسدين
موضوع قيم يستحق التقييم والتقدير ، انه نضال فكري جديد يتطلب توعية شعبنا وطنيا وانسانيا
تقبل تحياتنا لكم وللاهل
منصور صادق يوسف

1202
[size=18pt
المرأة والوباء القاتل.. ومعالجته
لا شك معاناة أي مجتمع من المجتمعات ، له مردوداته السلبية على الواقع الاجتماعي والانساني للمجتمع برمته وخصوصاً المرأة بنصيبها الأكبر ، بحكم موقعها كأم وزوجة واخت عبر تاريخ العراق القديم والحديث المليء بالكوارث الطبيعية والأنسانية بحروب متتالية ومتواصلة داخليا وخارجيا ، مما ترك آثاراً سيئة على واقع العراق وتخلفه الأجتماعي والحضاري والأقتصادي والسياسي والصحي والتعليمي قبل الميلاد وبعده ولحد الآن ، وما رافقها من تعدد الأديان وتخلفها وقوقعتها وقرقعتها وجمودها الفكري والعقلي ، حتى وصل بالانسان ليفجر نفسه ويقتل اخوته بالجملة ، على اساس الدين السياسي المتخلف ، ليحوله الى بضاعة ميتافيزيقية لما وراء الكون لمبتغاه المرضي السقيم باسم الدين شرعاً ومذهباً وصولاً للوعود الكاذبة والهرطقة الفاحشة النكرة للرغبة الوحشية الحيوانية في الجنة الفارغة الموعودة ضمن الغيبيات اللاوجود لها ، وكأن الله مشتركاً وشريكاً لهؤلاء القتلة بما فيه المبتغى الفاسق الفاسد وبالضد من قدرة وقوة الخالق ، الذي يدعو للعيش المشترك بتسامح وسلام ووئام واستجمام وانسجام بين ابناء الشعب الواحد بالتأخي مع الشعوب الاخرى بالتناغم وروح العصر الانساني بتواصل سلس مع الزمن.
النصوص الدينية فسرت واجتهدت وسيست فباتت كارثة فكرية لروح العصر الانساني الجديد ، بتطوراته العلمية والتقنية والتكنولوجية وثورته المعلوماتية بأجهزتها المتقدمة المتطورة ، وأدلج الدين الأسلامي فطغت فتاواه فبائت لا تنسجم وروح الفكر العصري المدني العلماني المتقدم ، لابل متناقضة تماماً بين العلم والدين ، حتى أصبج الانسان المتعلم دراسياً ودينياً يخلط بين المفهومين الغيبي الميتافيزيقي والعلمي المادي الحي الحقيقي ، مما أدى الى الأنفصام الفكري لشبيبة العصر الجديد بين المفهومين الديني الغيبي والعلمي التقني ، وخصوصاً في بلدان التخلف الديني الأسلامي وجهاديته القاتلة والمدمرة للبشر ومنتهكة لقيم وحقوق الأنسان ، مما كان نصيب المرأة منه كبيراً جداً وخصوصاً في أنتهاك حقوقها ودمارها منذ طفولتها وحتى مماتها ، دون معرفة واجباتها تجاه نفسها بمطالبتها بأبسط حقوقها كأنسانة على الأرض التي وجدت فيها ناعتتها بلعينة ولادتها.
فرغم تحفظنا وعدم ارتياحنا لتطلعات المراة في ظل الأنظمة الرأسمالية وأستغلال قوة وجهد عملها ، فلم تكن هناك أوجه المقارنة للمرأة في ظل النصوص الدينية وأنظمتها الفاسدة بأنتهاك حقوقها وأمومتها وطفولتها في الحياة الأنسانية كأنسانة يتطلب مراعاتها كأبسط حق لها بعيداً عن أنصافها الى جانب أخيها الرجل.
 فصل الدين عن الدولة هو الحل:
 أثبت الواقع العملي للبلدان المتقدمة في أوروبا وأمريكا وأستراليا وكندا  بتقدم هذه البلدان ، بعد أبتعادها وأنفصالها عن الدين وبناء دول علمانية مدنية ديمقراطية ، مهتمة بالتعليم والتربية الأنسانية علمياً ثقافياً أدبياُ أنسانياً ، وجميع دساتيرها وقوانينها لاعلاقة لها بالدين لا من بعيد ولا من قريب ، وكل انسان له حريته الكاملة في التدين اوعدمه ، دون ان يدخل الدين في مجالات الحياة الأجتماعية والسياسية والتقنية والعلمية والثقافية والاقتصادية ، وهذا ما عزز حقوق الناس ومنهم المرأة تحديداً التي أحتلت مواقعها المتقدمة في الدولة والمجتمع ، فبات حقها مكفولاً من جميع الجوانب الحياتية بما فيها مواقع صنع القرار أسوة بأخيها الرجل ، فغدت رئيسة للحكومة ونائباً لها ، وبرلمانية ووزيرة وموظفة وتعليمية تدريسية في كافة مراحل الدراسة من الروضة وحتى المرحلة الجامعية المتقدمة ، وفي الوقت نفسه لاخيها الرجل ومعه والى جانبه.
خير دليل ما يمر به العراق الجريح الأن حول مزج السلطة المالكية الدينية لاحياء قوانين جائرة مخبوطة وممزوجة وخليطة مع الحقوق اللاحق في المدنية ، تلك السياسة الفاشلة والتي أثبتت للداني والقاصي ، بسبب الفعل الازدواجي الارعن المازوم طيلة  11 عام من التغيير بعيداً عن الحياة الأنسانية وقيمها المطلوبة ، وهذه فجوة كبيرة بين السلطة الدينية القائمة والقوى الشعبية المنتهكة الحقوق وبلا دولة بمعناها الدولة ، وخير دليل الألتفاف على قانوت الاحوال الشخصية  رقم 188 لسنة 1858 لتقدم رئاسة الوزراء للبرلمان القانون الجعفري الديني الفاشل والذي لا ولن ولم يتجاوب وروح العصر الحديث ، ومليء بالنعرات الطائفية ورجعية محتواه ، والذي لاقى رفضا من الجماهير المتطلعة لغد مشرق مؤمل ومأول عليه لتغيير واقع فاسد الى جديد متغير نحز الافضل.
المطلوب:

 1.أنصاف المرأة وحقوقها مع حقوق الرجل كأنسانة خلقت لتعيش بحرية حالها حال الرجل ، في غيابها لا ديمومة للحياة ، وانتهاك حقوقها معناه أنتهاك حقوق أكثر من نصف المجتمع ، للأسف قسم من النساء بما فيهن الدارسات والمتعلمات لا يفقهن حقوقهن ، وفي بعض الأحيان النساء انفسهن يفعلون بالضد منهن ومن وجودهن ومصلحتهن.
2.محاربة العادات والتقاليد الموروثة البالية في سيطرة الذكورية على الانوثية.
3. وضع أسس حكيمة لبناء تربية سليمة منذ نشأة الطفولة لكلا الجنسين أنثى وذكر ضمن العائلة ، تواصلا مع المنهج الدراسي المتقدم والمتطور بزرع روح الثقة الكاملة بهما معاً ، دون تقديم أحدهما على الآخر ودون تمييز أحدهما على الآخر ، وخصوصاً النظرة القاصرة لمحاباة الذكر على حساب الأنثى.
4.لابد من المساواة في الأرث  والموروث ، والحقوق والواجبات معاً ، بعيدا عن التمييز بين الأنثى والذكر.
5.الأستفادة من تجارب البلدان المتقدمة من جميع نواحي الحياة ، وأخذ ما يفيد ويخدم الأنسان في المجتمعات المتخلفة بسبب الدين وأدلجته ، والنعرات العشائرية وحب الذات والأنانية بعيداً عن حب الوطن والأنسان.
6. الحروب المتكررة والمتواصلة في العراق ومنطقة الشرق الأوسط ، تركت حملاً ثقيلاً على كاهل المجتمع عموماً وخصوصاً على كاهل المرأة كونها فقدت الزوج والأخ والأبن ، مما انعكس عليها واقع متردي مليء بالهموم والويلات والمصاعب لا تعد ولا تحصى ، وخصوصاً الشابات اليافعات في ريعان شبابهن بلا حقوق حياتية محترمة ، ناهيك عن القوانين البالية المتوارثة في المجتمع المتخلف المليء بالوباءات الأجتماعية ، وما يؤسف له بأن الحكومات المحلية في منطقة الشرق الأوسط ، لا تتحرك لمعالجة الكوارث الأنسانية عموماً ووضع المرأة الاجتماعي خصوصاً ، لا بل وتحارب لكل ما يخدم المجتمع بوباء جديد ومكروب حديث يقتل كل جديد متطور ، والعراق نموذجاً بعد التغيير الفاشل.
7. الكارثة الأكبر لتعقيد الوضع الأجتماعي بشكله العام ، هو دخول الدين السياسي في حياة الأسر مما ترك آثاره السلبية على المجتمع عموماً والمرأة خصوصاً ، لذا يستدعي أزالة آثار التسييس الديني في المجتمع بشكل كامل ، وترك الناس لتأخذ قرارها وتطورها الأجتماعي والسياسي والأقتصادي والفكري والتقني والعلمي والتكنلوجي ، وفي خلافه سيبقى المجتمع يراوح في تخلفه ومآسيه وويلاته من جميع النواحي الحياتية.
8. يفترض من جميع دول المنطقة أحترام القوانين والمواثيق والأعراف الدولية ، والتجاوب مع الحداثة والمستجدات وفق العلوم المتطورة والبحوث المتواجدة لمعالجة الواقع المتردي الأجتماعي الكسيف.


7\3\2014 ][/size]

1203
الأخ العزيز جمال المحترم
الاسماء متطابقة تماما
متي يوسف وهو ابو معن .. ولكنه لم يكن الشخص الذي تقصده
متي يوسف ابو معن المحاضر هو من زاخو ومن سكنة بغداد سابقا ومدرس حاليا متقاعد
يتمتع بفكر ماركسي وقاري جيد يمتلك خلفية ثقافية ممتازة
للاسف لم اتمكن من الحضور لاسباب خارجة عن الحضور
تحياتي لك وللعائلة والى كل من يسال عنا
اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا

1204
سلامات اخي العزيز ابو رياض

اخوكم الصغير
ناصر عجمايا
[/size][/b]

1205
[size=20ptالأخ عدنان  عيسى المحترم
نحن مرشحي قائمة بابليون لنا بعد نظر واضحة في توطيد وتطوير العلاقة مع عموم الشعب العراقي ، وغبطة الباطريرك مار لويس ساكو هو في مقدمة تلك العلاقة ، زرناه في وقت لم نكن نفكر في ترشيح أنفسنا للانتخابات ، وسنزوره ونلتقي معه عند تواجدنا في بغداد كأب روحي أحتراماً لمهامه الروحية الدينية ، ونحن نتعهد أمام شعبنا وناخبينا ان نصون الأمانة التي أوكلنا لها هذا الشعب المظطهد عبر التاريخ القديم والحديث ، ونحن جزء منه علينا ان نصونه كما نصون حدقات عيوننا ،وبنكرا ذات  بعيدا عن حب الذات ، وما يصيبه يصيبنا وما يغنيه يغنينا وما يفقره يفقرنا ، نحن متضامنين مع شعبنا نتعهد امام الله قبل البشر ، تاريخنا معروف وسيرتنا واضحة وعملنا معلوم في السابق والحاضر ، نعمل بالضمير الانساني الحي لخدمة شعبنا العراقي عامة والمسيحي خاصة... شكرا للجميع ...
محبكم وخادمكم
منصور صادق يوسف عجمايا \ مرشح رقم 3  عن  قائمة بابليون المسيحية استنادا الى القانون الانتخابي 2013[/size]

1206
أخ زيد
ما افتهمتها هاي
بيناتكم وبقيها سراً وانت ناشرها علناً في الموقع
تحياتي ههههههههههههه
منصور صادق يوسف

1207
[size=18ptشكرا استاذ نبيل
موضوع شيق فيه معاني كبيرة
مرحى لسفرتكم القديمة]
مرحى لنظرتكم الانسانية
هذه هي الشعوب التي يتطلب منها الكثير
الاخوة الذين تجاوز اللقاء معك كانوا متحفظين لاسباب معروفة لتصرفات النظام الدكتاتوري السابق
محية وتحية من الفكر والقلب اخ واستاذ نبيل
نتمنى لكم وللعائلة طيب الاقامة في الاغتراب

اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا[/size]

1208

شمعة الأتحاد الكلداني الأسترالي تبقى مشتعلة لضياء دائم لشعبها الكلداني المغترب في أستراليا
 راعى الاتحاد الكلداني في ملبورن البطولة الرياضية لكرة القدم  لأجراء مباراة في ملبورن وسدني  تحت أشرافه ليجمع العراقيين جميعا ، على الحب والمحبة والتوحيد والأحترام والطاعة الانسانية احتراما للاخر ، وفاز في المبارات القوية التي أستمرت المنافسة بها لأيام عديدة ولاكثر من أسبوع ، لتكون المحصلة النهائية ، لصالح فريق ملبورن  هيوم فالي بهدفين مقابل هدف واحد لفريق سدني
 الأتحاد الكلداني الأسترالي في نشاط متزايد ومتواصل لخدمة الجالية الكريمة بمختلف مكوناتها العراقية ، دون أقتصارها على المكون الكلداني الأصيل ، رغم امكانياته المالية الضعيفة جدا ، والتي تكاد معدومة لكن أصرار أعضائه وأصدقائه وموازريه لأبناء شعبنا المغترب ، جعلته يتقدم ويتطور في الأتجاه الصحيح ، ورغم ذلك ايادي الغدر والحقد الأعمى من الذين لا يعملون لخدمة الشعب يحاربونه بشتى السبل والوسائل الممكنة.
عليه ندعو ابناء شعبنا من الخيرين الكرام موازرة هذه المنظمة العتيدة والمقتدرة التي عملت وتعمل وستعمل في خدمة شعبها العراقي اينما تواجد على الأرض .
الأتحاد الكلداني الأسترالي يملك تجربه كبيرة في مجالات عديدة ومتعددة ، منها طالبي اللجوء ، وعلاقاته المتميزة مع الحكومة الأسترالية ودائرة الهجرة ومنظمات المجتمع الاسترالي كما وخارج أستراليا له علاقات انسانية وقومية لخدمة شعبنا في العراق كذلك.
هنيئاً لرياضيينا ولشعبنا الكلداني والعراقي وللأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا ، ولجميع أعضائه وموازريه وأصدقائه .. وشكرا للجميع
 أنتم على موعد مع نشاط جديد للاتحاد الكلداني الأسترالي في ملبورن لأحياء مناسبة قومية تقليدا في كل عام والذي يصادف 30\3\2014 في كوبرج بارك على ماري رود..اهلا وسهلا بكم وبحضوركم في مهرجانه واحتفاله الكبير ودام الجميع على الخير والصحة والامن والامان والاستقرار وسلام دائم عامر
 منصور صادق يوسف
 ملبورن \ استراليا

1209
مبروك والف مبروك للدكتورة فائزة برخو
نتمنى لها مستقبل باهر لخدمة الانسانية جمعاء
 
منصور صادق يوسف عجمايا

1210
في ذكرى أستشهاد المطران الجليل الوطني الغيور الذي تحدى قاتليه والموت بجدارة وصلابة ، وبحق علم الدرس لما بعده في الفداء والمحبة وحب الأعداء منفذا رسالة سيدنا ومعلمنا يسوع المسيح في (احبوا أعدائكم واحسنوا الى مبغضيكم)
صوته يعلوا عالياً في حب الوطن والموت من أجله ، حيث قال (هذه ارضنا وهذا وطننا سنبقى به حتى الموت)
هذه الدروس البليغة يجب مراعاتها والأهتمام بها
دروس في الاخلاص والمحبة والتضحية والوفاء وحب الوطن والمواطن والاخلاص للانسانية وقيم الحياة العليا
الرحمة والخلود للمرحوم الشهيد رحو ولجميع الشهداء من ابناء الوطن الواحد .. وطن التضحيات والشهادة عبر التاريخ الغابر

منصور عجمايا

1211
الأخوة الأعزاء جميعا
شكرا للمقالة المسؤولة والحريصة على شعبنا العراقي ومصالحه
أنا مع رأي الاخ نامق
بوجوب سماعنا الاخبار الدقيقة والوافية من نواب شعبنا المسيحي
ممثلي  الكوتا المسيحية الطائفية بامتياز
عليهم كشف الاوراق وهم الاولى بكشثها وسلبا بالاعتذار من الشعب العراقي

منصور عجمايا

1212
عذرا من الأخ مايكل والأخوة الكلدان والعراقيين جميعاً
سيكون لنا حديث بهذا الجانب ما بعد الأنتخابات القادمة وعليه نعتذر من جمهورنا الكريم
لاننا مقبلون على الانتخابات ، وكوني أحد المرشحين في قائمة بابليون 303 وتحت الرقم 3 ، وهناك الأهم على المهم .. وشكرا

منصور صادق يوسف منصور عجمايا

1213
[size=20ptالأخ والزميل العزيز سهيل المحترم
مقالة فيها بعد نظر قومي وتاريخي تستحق التقييم والشكر لشخصكم الكريم
فعلا انا معكم ودوما نؤكد الوجود القومي التاريخي الوطني للكلدان هو السباق لاي مكون عراقي مهما كان عدده وقوته
سيبقى الكلدان قوميون وطنيون كما كانوا في الماضي وكما هم في الوقت الحالي ولابد ان يكونوا كذلك واكثر في المستقبل ، كونهم السكان الأصليين في العراق القديم والحديث ، والدين لا يدخل مطلقاً في مكون اي قومية أياً كانت ، كما الدين الواحد حاوي للعديد من القوميات في بلدان مختلفة من العالم.
علينا ان نستوعب بأن قوميتنا الكلدانية تحتوي لأكثر من دين واحد ، والدين الواحد يحتوي لأكثر من قومية

اما موضوع الأنتخابات القادمة
على شعبنا ان تكون له كلمته من خلال وعيه ، كلمته الصادقة وصوته النزيه الشفاف لناسه المخلصين الشفافين
علينا عدم الحكم مستقبلا للقادم الأتي
علينا ان نتفائل بالخير ونحث شعبنا لصوته المخلص الباني لوطننا وشعبنا ونختار الاكفأ والأخلص والأنزه
شكرا لكم من الأعماق
تحياتنا لكم ولشعبنا المظلوم
اخوكم
منصور صادق يوسف
][/size]

1214
أستاذ باسل بقال المحترم
نقيّم عاليا جهودكم ومساعيكم الأنسانية وانتم أهلا لها
نتمنى لكم التقدم والتطور في عملكم الحالي والمستقبلي
لكم متا احلى وارق التهاني والتبريكات في مسعاكم هذا
متمنين لكم وللعاملين معكم الصحة والسلامة .. بلغ تحياتنا للأخوة في مشيكان
اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا
ملبورن \ استراليا

1215
[size=20ptنيافة البطريرك الجليل مار ساكو الأول الجزيل الأحترام
سيادة مار حبيب هرمز النوفلي مطران أبرشية البصرة والجنوب الجزيل الأحترام
 بهذه المناسبة التاريخية لتسلمكم مهامكم الرعوية في الأبرشية ، نتقدم باحلى واعطر التهاني الفكرية والقلبية والثفية والادبية ، مني ومن خلالي جميع زملائي وأخوتي الكتاب والأدباء الكلدان في العراق والعالم أجمع ، نشارككم احتفالكم المهيب هذا متمنين لكم خدمة شعبنا العزيز في الجوانب الروحية والثقافية والأدبية والانسانية والقومية والوطنية ، وانتم اهلا للمسؤولية التاريخية في البصرة الحبيبة والجنوب العزيز  للتاخي والمحبة والسلام لخير العراقيين عامة وشعبنا الكلداني خاصة .. ولكم ولشعبنا جزيل التقدم والنجاح الآمن المستقر ليعم وطننا ، السلام والأطمئنان والاستقرار لحياة افضل ملئها الحب والمحبة والسعادة دائماً

منصور صادق يوسف عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان
31\01\2014][/size]

1216
نعم أستاذ جمعة : لا أصلاح للوضع الحالي ولا تغييره نحو الافضل ، الاّ من خلال الوعي الجماهيري وقدرة الشعب ومعرفة واجباته تجاه نفسه ووطنه..

منصور صادق يوسف عجمايا
[/size][/b]

1217
الأختيار السليم:الشخص المناسب للموقع المحق والمناسب
تحياتنا للكاتب وللمشاركين
اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا
[/size][/b]

1218
[2 - الكوتا في قانون انتخابات برلمان العراق جاءت بصفة دينية مسيحية واعتبر شعبنا مكون مسيحي على اساس ديني وليس قومي وهذا طبعا غير مقبول ولا بد من تعديل القانون بحيث تكون الكوتا الخاصة بشعبنا ذات صفة قومية وليس دينية

الأخ العزيز أنطوان صنا المحترم
لم أفكر يوماً ان أدخل الى مهاتراتك وتفكيرك الأحادي الجانب
أقتبسنا فقرة رقم 2 من مداخلتك السابقة اعلاه
أضم صوتي مع صوتك حول القانون الأنتخابي الغير المنصف حقاً ، والتي تتعارض مع الدستور العراقي المقر من الشعب في 2005 ، السؤال من وراء تحويل الكوتا القومية الى كوتا مسيحية طائفية ؟؟، اتمنى ان تكون منصفا وجريئاً لتقول الحقيقة.
فعلا على برلمانيي شعبنا في البرلمان القادم ان يعملوا جاهدين لتحويلها الى كوتا قومية أستنادا للدستور بعيدا عن الأجتهادات
أما ان تزجني في تعليقكم وتحشرني مع الأخ وسام ومعي الاخ حبيب تومي ، اعتقد لم تكن موفقاً أبداً ، ومردوده سلباً عليك ، والسبب حبيب وانا لم ندخل في الحوار معك رغم تدخلك بما لا يعنيك حول قائمة بابليون وانسحابها ومنتسبيها من المنافسة الديمقراطية البدائية ل11 عاماً ، فلم يقدموا اخوتنا البرلمانيين السابقين شيئاً لشعبنا المدمر والمهاجر ، حالهم حال بقية النواب الآخرين.
بدون مزايدة ناصر (منصور عجمايا ) معروف للداني والقاصي تاريخه ونشأته ومسيرته وصلابته وتحديه للأستبداد والدكتاتوريات المتعاقبة وووو الخ والشعب يعرف اكثر ما أعرفه بنفسي وانا بعيد عن ذلك(تقييم نفسي).
لك مني وللقاريء الكريم الحب والمحبة الصادقة ، كما علمنا محبنا يسوع أحبوا اعدائكم ، وحشاك انت من العدو ، وانا ليس لي اي عدو مطلقا ، الجميع في محبتي وتقديري وانت منهم ، وتبقى اخ عزيز في الأنسانية ... مع التقدير
اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا

                                                                                                                    

 

[/quote]

1219
أخي وعزيزي الأستاذ طلعت ميشو المحترم
موضوع في غاية الشوق والقصة حقيقية وتاريخية مؤلمة حقاً
أنها معلومة علمية لمعالجة الخيال والجهل والامية المفرطة في مجتمعنا العراقي المتخلف ما بعد منتصف القرن العشرين ولحد الأن نعاني من الجهل والامية مستفحلة في واقعنا المتردي
لحد الآن لا نفسر بين العلم الواقعي والخيال الفاشل المؤلم الذي نعانيه
فعلا الثقافة العامة لها مردوداتها الايجابية من جميع النواحي
شكرا لك ولجهودك المتواصلة لأغناء الناس
تحياتنا
منصور صادق يوسف عجمايا

1220
الأخ والأستاذ العزيز سمير المحترم
انها مبادرة جميلة للنادي الأعر نتمنى لكم ولعوائلكم التقدم والنجاح في مسعاكم الأجتماعي والثقافي والفني هذا
فعلا أضم صوتي للأخ والاستاذ شوكت توسا ، لمشاهمة ومشاركة العوائل في هكذا مناسبات
العنصر النسوي والطفولة بحاجة لمشاركتهم وترفيههم في جميع المناسبات
نتمنى لكم مستقبل زاهر في الخير واليسر والتقدم

اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا

1221
الأخ العزيز جاك الهوزي المحترم
شكرا جزيلاً لمساهمتكم وأغنائكم للموضوع
أما القادة المسيحيون ودورهم معلوم للجميع بلا فعل مؤثر ونتائج العمل مخزية حقاً
اليوم شعبنا المسيحي عامة في أمتحان الأختيار الانسب في 30\4\14
وهناك تسعة قوائم في تنافس لخمسة برلمانيين ، وعدد المرشحين بين 80 الى 90 مرشح
وما عليهم الا الاختيار الانسب والاصلح والمضحي والمناضل ومن له تاريخ ابيض ناصع
وعلينا ان نحترم قرارات شعبنا مع المرشح او بالضد منه
وهذه هي احدى اركان الديمقراطية
وباعتباري احد المرشحين عن قائمة 303 بابليون ، احترم جدا قرار الناخب ورأيه  أن كان معي او ضدي وهو حر بأختياره مع كامل تقديري ومحبتي لابناء شعبي في العراق والغربة ، لمشاركتهم الكاملة لأختيار الآنسب والأصلح والمفيد لشعبنا ، وممن له أمكانيات تؤهله للموقع البرلماني لعام 2014
شكرا ثانية مع التقدير لك ولشعبنا العراقي عامة والمسيحي خاصة

منصور صادق يوسف عجمايا

1222
بعد كشف المستور من قبل بثينة ، ما هو موقف الحكومة العراقية ؟!
كشفت المستشارة الاعلامية للرئيس الاسد ، علناً وامام الأعلام لصوت العراق شفق نيوز ، ما كان مستوراً ومخفياً لفترة طويلة في التآمر على العراق وشعبه الابي ، لرعايتهم للارهاب وتسهيل أمر القاعدة والاسلام السياسي عبر حدود سوريا مع العراق ، لفترة ليست بالقصيرة لتأجيج الوضع العراقي المعقد والمدمر ومحاولة أسقاط العملية السياسية العراقية ، وخبط الامور على الشعب العراقي بكافة مكوناته التي ارتكبت وترتكب للأقليات المسالمة (المسيحيون والصابئة المندائيون والأزيديون) ، هؤلاء كانوا ولا زالوا نصيبهم القتل والتهجير والتنكيل والالغاء ، أمام انظار الشعوب والحكومات في المنطقة والعالم أجمع ، دون فعل مضاد للقتلة ولا حماية هؤلاء المسالمون العفيفون النظيفيون من التلوث الارهابي ، ومن دون تأمين حمايتهم من سطوة الارهاب من قبل الحكومات العراقية المتعاقية ، وكأنه هناك فعلا مؤامرة وأتفاق مسبق مع القوة الوحيدة العالمية (امريكا) ، لتنفيذ مخطط مرسوم سلفاً بخلط الاوراق في المنطقة عموماً والعراق خصوصاً من خلال تنفيذ سياسة (الفوضى الخلاقة)، بدليل أمريكا والغرب  يقومون بتسهيلات قبول اللاجئين  من مختلف بلدان الشرق الاوسط ، خصوصا العراق وسوريا وتونس واليمن وليبيا والصومال والسودان وجيبوتي واثيوبيا والخ من الدول الملتهبة ، تلك هي كارثة أنسانية ووطنية لتفريغ بلدان المنطقة من فسيفساء المكونات المسالمة وخصوصاً من العراق و سوريا ودواليك لسرطان ساري في منطقة الشرق الأوسط عموماً.
الموقف المدان لحكومة سوريا:
بالتاكيد تصريحات المستشارة الاعلامية للرئيس بشار الاسد ، كشفت أسماء القادة السياسيين بمطالبتهم الحكومة السورية بأدخال ما يسمى (الجهاديين) للعراق ، هي عملية مدانة من قبل الشعب السوري قبل الشعب العراقي والى جانبهما المجمع الدولي ، وحكومة بشار الاسد هي الأخرى مشتركة قانوناً بقتل العراقيين وأراقة دمائهم  وفق التصريح الواضح لشعبان ، ومن حق الحكومة العراقية والشعب العراقي مقاضاة الاسد ومعه الساسة العراقيين بأشتراكهم بالعملية القذرة لدعمهم ومساندتهم للارهاب بالضد من العراق وشعبه ، لذا على الحكومة العراقية التحرك السريع بمقاضاة الجناة محلياً ودولياً وفق الفعل المعلن علناً للعملية برمتها ، وهو حق مشروع ومطلوب فعله من قبل السلطة العراقية لانصاف شعبها وأحترامها لدماء ازهقت بلا ذنب أرتكبت. وهي المعنية بحماية ارواح شعبها وواجب لابد منها فعله.
مصير القادة الأزدواجي:
ذكرت شعبان بان ثلاثة وفود عراقية وصلت دمشق بعد تفجير وزارة الخارجية بأيام ، طالبت الاسد بفتح الحدود أمام القتلة الأرهابيين بالضد من العراق وشعبه ، وأولهم وفد نائب رئيس الجمهورية الهاشمي والثاني برئاسة رافع العيساوي والثالث خليط من القائمة العراقية ، ومعهم الضاري المطلوب للعدالة ، وآخرين هم في السلطة والبرلمان العراقي.
 السوال الذي يطرح نفسه هنا: هل من يتآمر على العراق وشعبه يعتبر عراقي؟! ولماذا الأسد نفذ ما طلبه هولاء القادة الأزدواجيين ؟؟ مع الحكومة نهارا ومع الارهاب ليلاً ، وهل لهؤلاء وامثالهم  الحق في المشاركة في الانتخابات البرلمانية القادمة ؟؟!! مع هذه الفضاحة والعمل المدان؟!! أم مطلوب فتح ملفاتهم أمام الشعب لأقامة دعاوى قانونية لمحاسبتهم ومقاضاتهم؟!! علناً أمام شعوب  العالم وبموجب القانون.
وفي الوقت نفسه قلبت الآية بالضد من النظام السوري الحالي ، الذي أرتكب جريمته الشنعاء بفتح الحدود امام المجرمين القتلة بناء على طلب هؤلاء القادة انفسهم ، لتغيب المعادلة بالضد من النظام السوري نفسه.
هذا النظام الفردي الدكتاتوري الأسدي الذي ساند ودعم الأرهاب الأسلاموي القاعدي ، هو نفسه اليوم يواجه القاعدة وداعش الأسلاميتين المتطرفتين والعراق أبتلى ليس بالأرهاب وحده فحسب بل بقادته انفسهم والمشاركين في العملية السياسية شكلياً وفعليا هم بالضد منها ، عاملين لاجهاضها وتدمير العراق وقتل شعبه بأستمرار ، كما والشعب السوري ودمار وخراب سوريا التي ساومتهم وعملت بتوجيهاتهم الأنتهازية المصالحية العفنة.
(النظام السوري هو من حفر الحفرة لأخيه ، ودارت الايام ليقع بها هو وبعدها
ليسانده أخاه رغم نكايته هذه)
نقول : عيش وشوف بشر آخر زمان ، لا يمكنه أن يعيش
الرابط ادناه يوضح تفاصيل تصريح المستشارة الاعلامية بثينة شعبان

http://www.sdtelliskuf.com/-__________16.html
منصور عجمايا
30\01\2014
[
/size]

1223
الست والأستاذة سهى
شكرا لموصوعك القيّم ونحن معك ، هناك واقح حال حادث غير مسؤول ينخر بجسد العراق وينهش جسد العراقيين
وهنا على الشعب العراقي ، ان يعي مهامه التاريخية وما يقع عليه من مستلزمات أختيار الصح من الصخيح
عليه ان يعمل من أجل نفسه والعراق ، وينظر للامور بحب الشعب والبلد
الوصوليون والانتهازيون والتسلق وارد وموجود في كل الاوقات والازمنة ، خصوصا الخراب الذي حدث واستفحل منذ تأسيس الدولة العراقية في 1921 و، ملكياً كان ام جمهورياً ولحد الآن الفساد والانتهازية والوصولية والتوفيقية على حساب الحق قائمة وموجودة بين أوساط العراقيين ، وهذا هو الخراب النفسي والاجتماعي للاسف الشديد نتيجة ضعف الوعي للانسان العراقي وحبه للمال واللجاه والتملق للآخرين على حساب الحق والعدل والحقيقة.
انها كارثة انسانية لابد من معالجتها والخلاص منها ، ليكون الانسام المناسب في الموقع المقبول الفاعل والمتميز
تحياتنا لك وشكرا ثانية

منصور عجمايا

1224
الأخوة الأعزاء رئيس وأعضاء الهيئة الأدارية للمركز الثقافي الكلداني\دهوك

تحية ثقافية كلدانية وطنية خالصة
بمزيد من البحث والتقصي نتابع جهودكم الحثيثة في الوعي الثقافي والأدبي لخدمة شعبنا الكلداني خاصة والمسيحي عامة ، متمنين لكم مزيد من النجاح والتقدم في عملكم الحضاري المدني ، ونتقدم بالشكر الجزيل لمحافظ دهوك والمسؤولين المحليين في دهوك ولسيادة نيجرفان البرزاني رئيس حكومة الاقليم ، ورئاسة حكومة كردستان المتمثلة بشخصية كاك مسعود البرزاني المناضل.
نتطلع بشغف كبير لأكمال أنجاز البناء الشامخ بواجهته البابلية العمرانية الفخمة ، متمنين أن يزخر البناء بعطاء أنساني ثقافي متقدم للامام عبر الزمن المعطاء لشعب كردستان الابي بكافة مكوناته القومية المتحابة للعيس بسلام ووئام وانسجام ، حبا بالعمل الثقافي والأدبي لخير وتقدم الانسان العراقي.
كما ولنا شرف الحضور في يوم الافتتاح القريب للمركز الثقافي الكلداني ، لنرى دور الشبيبة المتقدم من أجل حياة افضل واحسن دائما..
لكم منا كل الدعم المعنوي والثقافي والأدبي لتطور المركز الكلداني ثقافيا وأدبياً
شكرا ثانية لانجازكم الكبير هذا ، والذي يعتبر أنجاز شعبنا الكلداني أينما كان ويكون

أخوانكم وزملائكم
في الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان

1225
نيافة البطريرك الجليل مار ساكو الأول الجزيل الأحترام
سيادة مار يوسف توما مطران أبرشية كركوك والسليمانية الجزيل الأحترام
 بهذه المناسبة التاريخية لتسلمكم مهامكم الرعوية في الأبرشية ، نتقدم باحلى واعطر التهاني الفكرية والقلبية مني ومن خلالي جميع زملائي وأخوتي الكتاب والأدباء الكلدان في العراق والعالم أجمع ، نشارككم احتفالكم المهيب هذا متمنين لكم خدمة شعبنا العزيز في الجوانب الروحية والثقافية والأدبية والانسانية والقومية والوطنية ، وانتم اهلا للمسؤولية التاريخية في مدينة التاخي والمحبة والسلام لخير العراقيين عامة وشعبنا الكلداني خاصة .. ولكم ولشعبنا جزيل التقدم والنجاح الآمن المستقر ليعمه السلام والأطمئنان لحياة افضل دائماً

منصور صادق يوسف عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان
31\01\2014

1226
الرحمة والخلود لضحايا بعشيقة وبحزاني والصبر الجميل لاهاليهم وذويهم وللمدينتين العزيزتين

اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا

1227
الأخ الكريم والأستاذ العزيز سمير المحترم
شكرا لكم ولجهودكم وأفكاركم الجميلة في حب الوطن والمواطنة
أنها كلمات تعبر عن واقع مؤلم وأليم بحق وحقيقة
الغربة قاتلة ومملة حقاً ونتائجها سلبية على مدى البعيد ولا يحمد عقباها
الهجرة مستمرة تنخر في جسد العراق منذ الستينات والسبعينات والثمانينات وأزدات ما بعد التسعينات من القرن العشرين ولحد اللحظة.
في الحقيقة انها كارثة أنسانية مسيحية ووطنية وحتى قومية نتائجها وخيمة جدا.
للاسف الغالبية مع الهجرة رغم همومها ومتاعبها وآلامها وووو الخ ، وحتما يعلمون بالقادم الآثم ما بعد الهجرة.
هذا الوضع معالجته يتطلب الكثير الكثير من قبل السلطة العراقية ومنظمات المجتمع المدني ودول العالم اجمع ، لتغيير مسارنا الضار الحالي للوصول الى نتائج أيجابية بهجرة معاكسة للوطن.
في الحقيقة والواقع نحن سنبقى ممزقين ومبعثرين في حالة الابقاء على الثغرات وزيادتها وتعمقها ، ولها من يزيد شر البلية في الغاء الآخر وتحجيم دوره ووجوده وزيادة الصراع اللامبرر له ، وهو الذي يحصل كل يوم وساعة ودقيقة ، بوعي او بدون وعي والطامة الكبرى من منثقفي شعبنا .. وهذا حتما بوعي..
تقبل تحياتنا يا غالي..
 منصور صادق يوسف عجمايا

1228
الأخوة الأعزاء عبد قلو وفاروق يوسف
شكرا لمساهماتكم الموضوعية متمنين ان تستوعب حكوماتنا الوضع الحالي لابناء شعبنا
علينا توضيح الامور أمام الشعب وواجب الحكومة حماية شعبها من جميع الكوارث وحمايتهم وممتلكلتهم من اي طاريء
اما الاخ برديصان لا يسعنا الا ونقول ليسامحك الرب على هذه الكلمات البذيئة ، التي ينعت ابناء شعبه بهذا الاسلوب الخارح عن روح الانسان الحي .. الله يسامحك يا رجل على فعلتك هذه .. وشكرا

منصور عجمايا

1229
تللسقف مدينتي المنكوبة .. هل من منقذ؟
للأسف ما حصل ويحصل تقريباً كل عام في تللسقف بسبب الفيضانات المتكررة والمستمرة في كل عام ، تعتبر كارثة أنسانية وبيئية  وخسائرها لا تعد ولا تحصى ، ولم تلتفت الحكومات المحلية والأتحادية الى هذا الوضع المؤلم لشعبنا في تللسقف ، التي لها تاريخ عريق عبر آلاف السنين ، والتي كان نصيبها من الأرهاب في عام 2007 خسائر بشرية ودماء سالت لشعب تللسقف ، ولم يسلموا من الأرهاب حتى الاطفال في الروضة ، حيث أصيب في حينها نتيجة الانفجار الاول 188 طفل جرحى الحادث ناهيك عامل الخوف الرهيب الذي دخل في أعماق الطفل دون السادسة من العمر ، ليتكرر الحدث في 11-11-2007 محدثا خسائر اخرى بشرية ومادية ناهيك عن الهجرة التي أستفحلت المدينة ، ولا زالت آثارها المدمرة تنخر في جسد الشعب المغلوب على امره ، بترك دياره ووظائفهم واعمالهم ومستقبل بلدهم مختارين الهجرة بسبب هذه الاوضاع المأساوية الطارئة على شعبنا ..
فهل من منقذ لأوضاع المساكين المسالمين يا حكومتنا الطائفية المحاصصاتية الرشيدة ، لنهاية المآسي والويلات لشعبنا في تللسقف الكلدانية التاريخية والتي أنشأت قبل الميلاد بآلاف السنين؟؟
منصور عجمايا
ملبورن \ استراليا
28\01\2014


1230
أخي العزيز خوشابا المحترم
شكرا جزيلا لمروركم ومساهماتكم ونحن من جانبنا نقيمها ونتقبل الرأي الآخر بترحاب وموضوعية
لكننا نقول : كل واحد له خصوصياته ، وكل عمل فيه مفرداته ، نحن نعلم ما في بيتنا الكلداني واجبنا صيانته كما نصون حدقات أعيننا
كل واحد يملك طرقه ووسائله في العمل ، وانت بالذات رجل سياسي لك باعك الطويل في هذا العمل المتحرك في كل مكان وزمان
كل شيء يطرح لخدمة الشعب وفي خلاف ذلك يكون لربما ضاراً ، وعليه لابد من تجاوزه بعد حسابه بدقة وموضوعية
ليس لدينا شيء نخفيه على شعبنا ، لانه معلن وليس من الصح أخفائه على اي كان
ولكن للضرورة احكام لابد من مراعاتها عزيزي خوشابا وانت سيد العارفين بالعمل السياسي والقومي ، لذا نتمنى ان يكون لكل واحد منّا خصوصيته وطروحاته الخاصة الواجب احترامها من الجميع .. وشكرا

منصور صادق يوسف عجمايا

1231
الأخ والاستاذ القدير كمال يلدو المحترم
الأخوة الأعزاء في أذاعة صوت الكلدان المحترمون

الحوار كان شيقاً واستمرارية التواصل لهذه المدة الطوية 33 عاما ، بحق وحقيقة يعتبر أنجاز كبير وفق أمكانيات مزدوجة بين العمل المهني الاعلامي والعمل الكسب المالي المعيشي ، من دون تفرغ لمهنية الاعلام والصحافة ، مع العلم الأخوة أبدعوا طيلة الفترة الماضية لاكثر من 3 عقود في هذا المجال الحيوي ، في أدارة أذاعة صوت الكلدان التي تصل الى جميع بنات وابناء ديترويت العزيزة
هتيئاً لجهود الأخوة ونقدر عاليا تواصلهم في المجال الفكري والاعلامي ، ومنهم الأخوة الأعزاء فوزي دلي وساهر يلدو وشوقي كوندا المبدعون حقا ، كما الأخرون الجدد . وكما الذين عملوا ولم يتواصلوا في أذاعة صوت الكلدان.
كما نقدر عاليا جهود الاخ فوزي في الحوار والاجابة لأسئلة الاخ كمال يلدو الاعلامي والكاتب المتمكن
تقديرنا العالي لجميع الجهود المنصبة في خدمة شعبنا وقضيتنا الكلدانية الوطنية والانسانية

اخوكم
ناصر (منصور صادق يوسف ) عجمايا

1232
[size=20ptبوركت جهودكم الجبارة باقامة هذا المشروع الحيوي المهم لخدمة ابناء امتنا الكلدانية وعموم شعبنا المسيحي وكل مكونات العراق .
انه مشروع يستحق التقييم والتقدير لألتفاتة الحكومة المحلية وحكومة الأقليم ، وبالذات ريس الحكومة الاستاذ نيجرفان البرزاني ، الذي يساند ويدعم الثقافة والأدب ، كما ونعتز بجهود الأخوة أعضاء الهيئات السابقة والحالية لمتابعتهم للموضوع بجدية ، كما ونقيم جهود الخيئة الحالية ، ومهم الشاب المهندس أفرام ابلحد رئيس المركز الثقافي الحالي، متمنين التواصل لأنهاء المشروع الجديد خدمة للثقافة والأدب.

اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا
(ناصر عجمايا)
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان

1233
الأخ لوسيان المحترم
شكرا لمروركم ومساهمتكم محترمين وجهة نظركم وتفكيركم
أنت وغيرك تعلمون وجهة نظر الكاتب وتاريخه السياسي الشخصي والعائلي عبر اكثر من نصف قرن
نحن بعيدون عن العروبة ومخلفاتها ومنابعها وحيثياتها وأخفاقاتها جملة وتفصيلاً
ما نركده هو ترتيب البيت الكلداني وأي بيت بحاجة الى بعض الكتمان في قسم من المفردات والخصوصيات للبيت الواحد
ليس هناك همل بلا خطأ زمن يعمل يخكأ ومن لا يعلم لا يخطأ
ذلك معني ويعنيه أصحاب الدار فقط ، وكل شيء مطروح للملأ في البيت الواحد
أخي عبد الأحد سليمان المحترم
الكثيرون قروا مقالة الأستاذ البروفيسور عبدالله رابي ، ونحن نقيم جهوده ومساهماته عاليا ومع النقد والنقد الذاتي الداخلي الذي يعزز ويطور موقع البيت ىالكلداني تنظيمياً ، وهذا الذي نعمل به
أما موضوع الرابط الموجود في سيرة ومسيرة الاخ ريان ومكتبه ، ذلك من خصوصياته الخاصة وعمله وعلاقاته الوظيفية المطلوبة وفق حساباته كمستشار لشؤون المصالحة الوطنية في السلطة العراقية الحالية ، ولا علاقة ذلك بقائمة بابليون أطلاقاً ، لان قائمة بابليون لها خطها الأنتخابي والسياسي ونظامها الداخلي وبرنامجها الخاص بها.
لكننا من حيث المبدأ ندعو الى التعائش السلمي بين جميع مكونات الشعب العراقي ، داعين الى المحبة والسلام بين أبناء الشعب الواحد لبناء العراق ومستقبل الأجيال في الأمان والاستقرار
تحياتنا لكم جميعا
منصور عجمايا

1234
الف مبروك للطالبة مينا عمار
نتمنى لها مستقبل زاهر متقدم في كافة المجالات الحياتية

منصور عجمايا

1235
الأخوة الأعزاء أداريي المنبر الحر في موقع عنكاوا
تابعت المقال وعدد المحاورين ظهر لي بأن احد الردود والأخير منها ، قد ام حذفه رغم موضوعية الكاتب للتعليق ولم ارى شيئا ما يمس المقال ولا الموقع.
وهنا سؤالي: أين الحوار والرأي الآخي الذي تبناه المنبر الحر ؟؟؟
 وعليه نتمنى من الأداريي للمنبر التعامل الشفاف مع الكتاب دون الأرتياحات الشخصية ولا التعامل بأزدواجية
محبتي للمنبر الحر والموقع المؤقر في التقدم والنجاح نحو الامام

منصور عجمايا

1236
الأخ العزيز سامي ديشو المحترم
شكرا لمساهمتكم ومقترحكم بخصوص المقال
الا ان العنوان المطروح ..الغاية منه داخل البيت الكلداني ، كما هي في نفس يعقوب
تحياتي لشخصكم الكريم متمنين لكم ولجميع الاخوة مزيداً من المساهمات والمشاركات لأغناء الموضوع ، خدمة للقاري الكريم وحباً يالوطن والمواطن معا

الأخ الكريم عبد قلو المحترم
شكرا لمساهمتكم الموضوعية ، بالتاكيد انتم خير من اطلع وساهم في حيثيات الامور عن كثب
لانكم حضرتم المؤتمر لتوحيد العمل المستقبلي للكلدان وطنيا وانسانيا ، خصوصا ما يمر به شعبنا ووطننا بظروف معقدة وقاهرة جدا وصعبة للغاية ،
كما ونثمن عالياً تفهمكم للوضع ما بعد المؤتمر ، لابد من التواصل بعمل فعلي من اجل قضية شعب ووطن مدمران حقاً ، لابد من وضع اللبنات المتينة لأنتشال شعبنا مما هو عليه الآن.
نتمنى لبقية الاخوة ونحن معهم والى جانبهم التفاعل الصميمي من اجل قضيتنا وطنيا وشعبنا انسانيا

خادم الشعب
منصور عجمايا

1237
وجهة نظر مسؤولة ، لنشر الغسيل العقيم!!


الحقيقة لم افكر يوماً ان ادخل الى هذا الحيز المظلم لقضيتنا الكلدانية المؤلمة حقاً ..نتيجة عمل الاختبوط في تعكير المياه ، وشبكة العنكبوت للدغ وتعكير الجو النفسي العام للأنسان ، والأخير يمارس الفعل المضاد لتدمير الشبكة والخيوط المنسوجة (للاسبايدر القاتل) بالأنكليزية ولكن؟؟!!
الأنصاف ونقل الحقائق دون زيادة او نقصان، هي حالة تربوية قبل ان تكون تعليمية ، ومطلوبة الشفافية الكاملة من قبل كل أنسان في الكون.
المؤتمرالكلداني الأخير بحق وحقيقة ، يعتبر نموذج فريد من نوعه في كافة المقاييس ، من تنظيم راقي ، وتحضير شبه متكامل ، بأنتهاء الأعمال الحكيمة للمؤتمر ، ونتائجه الواقعية ، وبيانه الختامي ، وقراراته وتوصياته الموضوعية ، بوحدة الفكر وانسجام أعضائه ، لنيل حقوق شعبنا في وطننا الغالي وفي كافة بلدان المهجر ، من خلال حرصهم البناء والمسؤول للقضية الكلدانية وطنياً وأنسانياً ، وأمتاز بالشفافية والصدق والصراحة في كافة  جلسات المؤتمر بين أعضائه ، وفي كل الأيام الخمسة محض احترام وتقدير الجميع ، بما فيهم من كانوا خارج الحضور من المراقبين والمتطلعين والباحثين، لكننا نقول ونؤكد في أي عمل واي مؤتمر لابد من نواقص هنا وهناك جانبية وثانوية ، لأننا بشر نصيب هنا ونخفق هناك ، كوننا لسنا مثاليين ولا نملك عصا موسى السحرية كما يتصورها البعض ، وفق رؤيتهم القاصرة مع شديد الاسف أو الدس المسموم للقسم الآخر، حيث لا تكامل بأي عمل كان مهما أستحكمت مقوماته ، لنخص بالذكر الأعلام كان ضعيفاً لنقل الوقائع كاملة بعض الشيء ، بالأضافة الى ضعف القدرات المالية لدعم وأسناد المؤتمر ، واقتصاره على الذات القومية والوطنية الصرفة ، وهذا ما أكسبه حرية العمل وقدرة وقوة القرار وموضوعيته الكاملة ، بعيداً عن التبعية والتسييس والتحزب والولاءات لأية جهة كانت سلطوية سياسية أم دينية.
وعليه : نقتبس الآتي من تعليق الاخ عبد الاحد سليمان على رده لمقالة الاخ سركون يلدا المنشور في موقع عنكاوا.كوم وللاسف!!
وجميع المشاركين فيها لهم مطامحهم الشخصية ومن الباحثين عن حصة من الكعكة(يقصد المشاركين في المؤتمر الكلداني في مشيكان).
كيف تتجرأ يا اخي وزميلي عبد الأحد سليمان وتشمل الجميع بهذا المنطق اعلاه؟؟!!! وانت كاتب وكلداني تهمك القضية وتتعامل بالمنطق الموضوعي الغير المسيس ، لذا عتبي الاخوي عليك بشمولك لجميع المشاركين تنعتهم بالمصالح الذاتية وحصة الكعكة اللاوجود لها أصلاً ، وشعبنا في الداخل والخارج يعلم من هم أصحاب المصالح الخاصة والمنافع الذاتية ومن هم مالكي الكعكة المنبوذة من قبل أصحاب المباديء الحية ، واية كعكة حصلنا علينا ولم نعطيك جزءاً منها؟؟!! لو فكرنا بالكعكة يوماً ما ، لكان وضعنا غير الذي نحن عليه ، ولنا قناعاتنا الكاملة بالنفس وشفافيتنا معروفة للداني قبل القاصي ، وللعدو قبل الصديق ، دون مزايدة على اي انسان في الكون ، والسبب لنا قناعاتنا الخاصة ومقتنعين باليسير العملي بالجهد الخاص بنا ، دون منّة من أحد كان من يكون على الأرض ، ناكرين الذات الشخصية من أجل قضية الشعب والوطن ، من خلال المباديء الصلبة التي تعاملنا ولازلنا معها.
وعتبي على كل كلداني ينشر الغسيل بلا مبرر أبدا ، بحجة حرية النشر وأختلاف الآراء ، نحن نرى لامبرر ابدا لهذا النشر او ذاك ، من اي كان نوعه وشكله وفكره وتطلعاته ، والسبب انها امور داخلية تنظيمية بحتة ، وعلينا كلدان المؤتمر وخارجهم ان نعي لما يجمعنا وليس العكس الذي يفرقنا ويمزق شملنا ، لأن ما يقربنا ويجمعنا هو الكثير الكثير ، وليس التشبث بمفردات بسيطة جدا حصلت ولربما تحصل ، لتفرقنا وتنهش بأجسادنا وشعبنا المغيب والمدمر لنزيد في الطين بلّا ، حيث لا وجود لما يفرقنا ليغيب شعبنا الصامد في دياره الاصيلة ، نعم هناك أختلاف في وجهات النظر من أجل القضية القومية والوطنية ، ومن دون الأختلاف في وجهات النظر ليس هناك أي تطور يذكر في الحياة ، ونحن منطلقين من مبدأ سياسي علمي أجتماعي ، ( في الأختلاف لا ولن ولم يفسد للود قضية).
مطلوب من الكلدان:
علينا ككلدان ان نعي مهامنا الوطنية والقومية والانسانية في معالجة الامور وخدمة شعبنا المظلوم ، وليس لجوءنا الى كلام فارغ لا يحمد عقباه ، بنشر غسيلنا بلا مبرر والبعيد عن الأنصاف ، أضافة للمغالطات الكثيرة والمتعددة ، خصوصا ونحن اخوة في بيت كلداني واحد ، اكلنا وشربنا من مشيكان الحبيبة ، علينا أن نفكر بمهامنا المستقبلية لمعركتنا القادمة ، التي سوف نخوضها وفق أمكانياتنا الذاتية البحتة المحدودة ، الا وهي الأنتخابات القادمة ومنافسين لعدد من القوائم لابناء وبنات شعبنا ، التي نكن لجميعها المحبة والاخلاص بما فيهم المختلفين معنا فكرياً ، والتي نعتبرها حالة صحية من وجهة نظرنا ، نعتبر فوز اي قائمة واي فرد فيها هو فوز لنا جميعاً ، أحتراماّ وتقديراً لقرار شعبنا وطنياً قبل ان يكون قومياً ، متمنين ان تكون المنافسة شريفة وشفافة في آن واحد ، ومن ناحيتي الشخصية أقولها بثقة وأمانة وعزة النفس ، لا ارغب بموقع برلماني أذا رفضني شعبي ، وبملء الفم شخصياً لست متلهفاً لعضوية البرلمان ولست بحاجة شخصية ولا مصلحية وبالضد من اية كعكة ، بل رشحت نفسي حبا بشعبي ووطني المغلوب على أمره لأخدمه بدمي وفكري وصحتي وراحتي وعائلتي ، بعد أستشارة مني للخيرين الكلدان من زملائي لترشيح أنفسهم بدلا مني مقدرا ظروفهم .. وعليه أحتراما وتقييماً لارادة أمتي الكلدانية وشعبي العراقي الحي الحر، رشحت نفسي بالرغم من ظروفي العائلية المعقدة والعسيرة جداً جداً.
وبعد دخولي بقائمة بابليون الكلدانية الوطنية ، فاتحتني العديد من القوائم (كوتا المسيحية والقوائم الوطنية المتعددة) لترشيح نفسي ، لكنني أصريت بعدم تغيير قناعاتي حفاضاً على التزامي بالكلام ، وهذا هو المطلوب بالنسبة لي ليتوجب الصيانة والتنفيذ والاستمرار في قرارة نفسي الى النهاية..
بكل ثقة وموضوعية سأكون الى جانب شعبي ووطني ما حييت ، وسأعمل بشفافية ونزاهة أن كنت في البرلمان او خارجه ، بعيدا عن المصالح الذاتية والشخصية وكل أمتيازات الكون ، داعينا شعبنا بكافة مكونات للعمل وفق أرادته الحرة الكريمة بقناعاته الخاصة ، في أختياره الكفاءة والنزاهة والشفافية بصدق وأمانة ، وفق برنامج الناخب العملي وقائمته الوطنية القومية ، في الانتخابات القادمة القريبة 2014  ، وشعبنا بات يعلم يقيناً من هو الأولى بموقع الخادم الفعلي للشعب والوطن ، ومن هو الصادق الأمين في برنامجه عملياً.
من ناحيتي سأحترم وأقدر عالياً كل من يمنحي صوته ، وفي الوقت نفسه سأحترم وأقدر عالياً كل من يغيب عني صوته ، محترماً آراء وقناعات الجميع مهما كانت أيجابية أم سلبية بالنسبة لي من أقرب أم أبعد الناس عني ، لان الجميع أخوتي وأقربائي المقربين طالما هم وطنيون مخلصون ، لتربتهم الطاهرة العفيفة النظيفة بأنسانيتهم الغالية وبأنتمائهم للوطن ، ولنعمل يقيناً من أجل الأنسان العراقي  ليصبح أثمن رأسمال .. لأن ما يعانيه الآن هو العكس (الانسان أبخس وأرخص رأسمال) وهذه بالنسبة لي أعتبرها كارثة أنسانية في العراق الجديد ، بلا دولة ولا مقوماتها وسلطة بلا قانون ولا دستور عامل فاعل رادع للظلم والظالم ، والسلطة الرابعة مغيبة من قبل السلطة المالكية ، لنعمل لتحقيق العدالة والحق والامن والسلام والاستقرار والخدمات والعمل وانهاء البطالة والحد من البطالة المقنعة ومحاولة تقليصها ، وتوفيرالصحة والتعليم المجاني والضمان الأجتماعي لكل العراقيين ، أضافة الى تشريع القوانين المعطلة كقانون الأحزاب والتقاعد العام ، وتفعيل المشرعة وخصوصاً قانون الخدمة المدنية والأحصاء السكاني العام ، وألغاء جميع القرارات والقوانين السابقة الصادرة قبل 2003 للنظام المباد ، التي لا زالت فاعلة في العراق الجديد.
الحيطة والحذر
حذرنا وكتبنا داخليا بلا مجيب .. وهذه هي الطامة الكبرى التي تعكس ، على كل من يكتب بالضد من المؤتمر والمؤتمرين ، الذين ضحوا بكل شيء من اجل تقريب وجهات النظر والوصول الى ما يخدم شعبنا في الوطن والشتان العالمي ، ونؤكد كلدان اليوم ليسوا كلدان البارحة ، بل كل شيء سيكون للأمام ولخدمة شعبنا وطنياً قبل ان يكون قومياً ، نملك ثقة عالية بالشعب وبالنفس كوننا مضحين ومناضلين بالغالي والنفيس من أجل الشعب والوطن.
(لا الأنسان يمكنه ان يعيش بلا وطن ، ولا الوطن يتقدم ويتطور بلا أنسان)
أتمنى ان يأخذوا الاخوة الاعزاء ملاحظاتنا هذه ، على محمل الجد حباً بشعبهم ووطنهم وانسانيتهم.
لان ما يجمعنا هو الكثير ، وما يفرقنا هو القليل اللاوجود له عملياً.
فهل نحن جديرون بأستيعاب الموقف الوطني والشعبي المطلوب عن كثب؟؟!!
لنعمل معا بنكران الذات لتنفيذ شعار المؤتمر:
(وحدتنا ضمان لنيل حقوقنا القومية والوطنية)
منصور صادق يوسف عجمايا
ملبورن \ أستراليا
Nasserajmaia1@hotmail.com


1238
الأخوة الأعزاء جميعاً
الحقيقة لم افكر يوماً ان ادخل الى هذا الحيز المظلم لقضيتنا الكلدانية المؤلمة حقاً .. ولكن!!
الأنصاف ونقل الحقائق دون زيادة او نقصان هي حالة تربوية قبل ان تكون تعليمية ، ومطلوب لها الشفافية الكاملة.
المؤتمر الأخير وبحق وفي كافة المقائيس من تنظيم راقي وتحضير ارقى ونهايتة الحكيمة ونتائجه الواقعية وبيانه الختامي وقراراته الموضوعية وانسجام أعضائه وحرصهم الراقي والمسؤول على القضية الكلدانية وطنياً وأنسانياً ، كما والشفافية والصدق والصراحة التي رافقت جلساته ، كانت جميعها محض احترام وتقدير الجميع ، بما فيهم خارج الحضور ، لكننا نقول ونؤكد في أي عمل واي مؤتمر لابد من نواقص هنا وهناك ، لأننا بشر نصيب هنا ونخفق هناك ، لأننا لسنا مثاليين ولا نملك عصا موسى السحرية كما يتصورها البعض ، وفق رؤيتهم القاصرة مع شديد الاسف
نقتس الآتي من تعليق الاخ عبد الاحد سليمان
وجميع المشاركين فيها لهم مطامحهم الشخصية ومن الباحثين عن حصة من الكعكة
كيف تتجرأ وتشمل الجميع بهذا المنطق اعلاه؟؟!!! وانت كاتب وكلداني تهمك القضية وتتعامل بالمنطق ، لذا عتبي الاخوي عليك بشمول الجميع ، وشعبنا في الداخل والخارج يعلم من هم أصحاب المصالح الخاصة وحب الكعكة ، واية كعكة حصلنا علينا ولم نعطيك جزءاً منها؟؟
وعتبي على كل كلداني ينشر الغسيل بلا مبرر أبدا ، بحجة حرية النشر وأختلاف الآراء ، نحن نرى لامبرر ابدا لهذا النشر او ذاك من اي كان نوعه وشكله ، والسبب انها امور داخلية تنظيمية بحتة ، وعلينا كلدان المؤتمر وخارجهم ان نعي لما يجمعنا وليس العكس ، وما يقربنا هو الكثير الكثير وليس التشبث بمفردان بسيطة جدا حصلت ولربما تحصل ، لتفرقنا وتنهش بأجسادنا وشعبنا المغيب والمدمر.
علينا ككلدان ان نعي مهامنا الوطنية والقومية والانسانية في معالجة الامور وخدمة الشعب المظلوم ، وليس للجوء الى كلام فارغ لا يحمد عقباه ، فقط نشر الغسيل الفارغ بلا مبرر ولا أنصاف للنشر ، خصوصا ونحن اخوة في بيت واحد ، اكلنا وشربنا من مياه مشيكان الحبيبة
حذرنا وكتبنا داخليا بلا مجيب .. وهذه هي الطامة الكبرى التي تعكس على كل من يكتب بالضد من المؤتمر والمؤتمرين ، الذين ضحوا بكل شيء من اجل تقريب وجهات النظر والوصول الى ما يخدم شعبنا في الوطن والشتان العالمي ، ونؤكد كلدان اليوم ليسوا كلدان البارحة بل كل شيء سيكون للأمام ولخدمة شعبنا وطنياً قبل ان يكون قومياً.
أتمنى ان يأخذوا الاخوة الاعزاء ملاحظاتنا هذه ، على محمل الجد حباً بشعبهم ووطنهم وانسانيتهم
لان ما يجمعنا هو الكثير وما يفرقنا هو القليل اللاوجود له
عذرا للاطالة مع التقدير لكم وللقاري الكريم كل المحبة والاحترام
أكتفي بهذا الرد وسوف لا ارد لايّ كان ... وشكرا
تحياتي
اخوكم
ناصر(منصور) عجمايا

1239
[size=20ptالمرحوم الزميل والاخ باسم يوسف دخوكا رحل من بيننا ، وروحه الطيبة وذكراه العطرة لم تفارقنا أبداً ، وأبداعاته الكتابية ومواقفه النضالية الصلبة المعروفة للداني والقاصي كانت لخدمة فوميته الكلدانية والعراق بشعبه لجميع المكونات ، وحبه العميق لمدينته الحبيبة المناضلة عنكاوا البطلة ذا التاريخ الباسل ، تبقى هذه الذكريات عالقة في اذهان كل الطيبين وكل محبي باسم دخوكا . رايته لاول مرة ملتقيا به مباشرة في مشيكان بحضورنا المؤتمر الكلداني العام في 15\5\2013 ولغاية 19 منه
 تحية لموقع عنكاوا الاغر لتقييمه المثقفين والمبدعين.
الراحة الأبدية لصديقنا وزميلنا ورفيقنا الوفي الصلب باسم دخوكا ، ونقف متضرعين الى الرب ان يتغمد المرحوم باسم  بوافر رحمته ويسكنه فسيح ملكوته السماوي بين الشهداء والقديسين ،
وفي هذه الذكرى الأليمة على فكرنا وقلوبنا ، نقدم مواساتنا وتعازينا القلبية لنا ولأهله وذويه وعائلته الكريمة .
اخوكم
ناصر(منصور صادق يوسف عجمايا)
][/size]

1240

ألف مبروك للعزيزة "سالي" على هذا التفوق العلمي الطبي ، متمنين لك النجاح في كل المجالات ، نهنئك والاهل .

ناصر عجمايا

1241
الأخ والأستاذ وليم وردا المحترم
أنه لجهد كبير وعمل رائع لطروحاتكم من أجل معاناة شعبنا في العراق
متمنين الأستفادة القصوى من بحثكم هذا في معالجة امور شعبنا المسيحي عمليا في المستقبل القريب.
متمنين لكم مستقبل زاهر ، والى شهادة الدكتوراء في موضوع علمي آخر لخدمة قضية شعبنا الانسانية..
 بالصحة والسلامة لمستقبل افضل

اخوكم
ناصر (منصور صادق عجمايا)

1242

--------------------------------------------------------------------------------

سيادة راعينا الجليل البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو الجزيل الاحترام
السادة المطارنة والاباء وكافة المومنين الافاضل
 الف مبروك للاساقفة  الجدد الأب د. يوسف توما مرقس الدومنيكي، والأب حبيب هرمز ججو النوفلي، والأب د. سعد سيروب حنّا  و الأسقف باوي سورو .الرب يعطيكم النعمة ويبارك فى خدمتكم وشعبكم وتكونوا رعاة صالحين لخدمة كنيستنا المقدسة ، نطلب من الرب ان يعطيكم الحكمة والمعرفة  ونرجو لكم الصحة والعافية وان يرافقكم الروح القدس في كل خطواتكم من اجل مجد الله  وخدمة مذبحه المقدس وان تكونوا الرعاة الصالحين وترعوا شعب الرب مؤمني كنيستنا الكلدانية المقدسة وان تعملوا لاجل وحدة كنيستنا المنشودة آمين 

ناصر(منصور صادق يوسف) عجمايا

1243

--------------------------------------------------------------------------------

سيادة راعينا الجليل البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو الجزيل الاحترام
السادة المطارنة والاباء وكافة المومنين الافاضل
 الف مبروك للاساقفة  الجدد الأب د. يوسف توما مرقس الدومنيكي، والأب حبيب هرمز ججو النوفلي، والأب د. سعد سيروب حنّا  و الأسقف باوي سورو .الرب يعطيكم النعمة ويبارك فى خدمتكم وشعبكم وتكونوا رعاة صالحين لخدمة كنيستنا المقدسة ، نطلب من الرب ان يعطيكم الحكمة والمعرفة  ونرجو لكم الصحة والعافية وان يرافقكم الروح القدس في كل خطواتكم من اجل مجد الله  وخدمة مذبحه المقدس وان تكونوا الرعاة الصالحين وترعوا شعب الرب مؤمني كنيستنا الكلدانية المقدسة وان تعملوا لاجل وحدة كنيستنا المنشودة آمين 

ناصر(منصور صادق يوسف) عجمايا

1244
سيادة راعينا الجليل البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو الجزيل الاحترام
السادة المطارنة والاباء وكافة المومنين الافاضل
 الف مبروك للاساقفة  الجدد الأب د. يوسف توما مرقس الدومنيكي، والأب حبيب هرمز ججو النوفلي، والأب د. سعد سيروب حنّا  و الأسقف باوي سورو .الرب يعطيكم النعمة ويبارك فى خدمتكم وشعبكم وتكونوا رعاة صالحين لخدمة كنيستنا المقدسة ، نطلب من الرب ان يعطيكم الحكمة والمعرفة  ونرجو لكم الصحة والعافية وان يرافقكم الروح القدس في كل خطواتكم من اجل مجد الله  وخدمة مذبحه المقدس وان تكونوا الرعاة الصالحين وترعوا شعب الرب مؤمني كنيستنا الكلدانية المقدسة وان تعملوا لاجل وحدة كنيستنا المنشودة آمين 

ناصر(منصور صادق يوسف) عجمايا

1245
لأخ والأستاذ حبيب المحترم
أنه طرح موضوعي يستحق التقييم والألتفاتة اليه من قبل النواب الفائزين في البرلمان القادم ، بغض النظر من هو الفائز ومن أية قائمة كانت واي توجه كان. أحترماً لناخبي شعبنا وتعزيزا لثقتهم بالمرشحين ومن ثم بالفائزين الخمسة أو الستة ليكون لهم دورهم المؤثر ، في مساندة ودعم شعبنا الأصيل بكافة مكوناته ومسمياته وجميع المكونات الاخرى من الشعب العراقي المظلوم.
لذا على الناخب الأصيل من شعبنا ان يكون واعياً جداً لصوته العزيز ، ويختار من يمتلكون التأهيل الكامل لمهامهم البرلمانية المستقبلية لعام 2014 ، ليكونوا واعين لمهامهم الوطنية قبل القومية وبعيدا عن الطائفية المقيتة ، واحترام خصوصية شعبنا الأصيل بكافة تلويناته ومكوناته العزيزة
شكرا لك ولجهودك القيّمة وطروحاتك الموضوعية في خدمة شعبنا الأصيل ، الذي يكون له الدور الفعال في بناء حضارته العتيدة في بلاد الرافدين الوطني ، ولابد لهذا الشعب ان يكون له حقان عراقي أصيل حضاري تاريخي ، وعراقي منتج لخدمة جميع مكونات الشعب العراقي بكافة قومياته واديانه المتنوعة المتعاونة لخدمة الانسان العراقي... وشكرا

منصور عجمايا

1246
عزيزي الأستاذ محمد محي الدين \ ابو زاهد
أعتقد حبيب ظاهر رئيس عرفاء هو المدعو(حبيب هرمز ميخا \ أبو ظاهر
أم هناك أسم آخر غيره؟
حيث الرفيق حبيب هرمز ميخا كان برتبة رئيس عرفاء عند أعتقاله في شبط 1963
محكوم من قبل المحكمة العسكرية في بغداد خمسة سنوات سجن في سجن الرمادي والحلة وبعدها نقل الى  سجن نقرة السلمان
المعلومات الكاملة مثبتة في دفتر خدمته العسكرية
للأطلاع رجاء على المعلومة والتأكد من دقتها
ناصر 

1247
العزيز آشور المحترم
شكرا لأسئلتك المحترمة وجوابي لك ولآبناء شعبنا المؤقر
في حالة فوزي في الأنتخابات القادمة من حق أي ناخب أدلى صوته لي وفق برنامجي الأنتخابي ، أن يحاسبني على برنامجي المطروح من قبلي
أقول أنا لا أملك عصا موسى السحرية ، ولا أتمكن أن أنفذ جميع الفقرات المدونة في البرنامج الطموح المطروح ، لكننا أقول وبثقة كاملة بالنفس ، لم أبخل بوقتي وبجهدي وبراحتي قيد أنملة من أجل شعبي العراقي عامة والمسيحي خاصة ، ثقتي بنفسي وبجماهيري العراقية مسلمون ويزيديون وصابئيون ومسيحيون وكل أطياف وقوميات شعبنا العراقي عالية ، وهؤلاء يعرفون من هو ناصر(منصور صادق يوسف عجمايا) ، وليس من حقي أبدا ان أمدحها وأذكر لك ولقرائي الأعزاء سيرتي ومسيرتي وعائلتي التي تربيت فيها وكنيستي التي ترعرعت بها وتاريخي السياسي الذي مارسته سابقا وحالياً ، الموضوع الآن سابق لأوانه ، ولكن معزتي بك وانت أخ عزيز وقرائي الأعزاء وضحت للجميع هذه الكلمات البسيطة وشكراً لكم وللموقع والقراء الأفاضل..

ناصر عجمايا

1248
أخوتي الأعزاء المحترمون
علينا أن نتعامل مع الواقع بموضوعية وحكمة ودراية تامة
1.أنا بالضد من الكوتا برمتها من حيث المبدأ ، ولكن الواقع الحالي الموجود لابد من العمل وفقه ومعه واليه ، دون تهرب منه ولا التقاعس معه ولا أهماله.
2.السياسيون المتواجدون الحاليون لدورة ودورتين في البرلمان وانتخبوا من الشعب المسيحي وغير المسيحي بطريقة أو بأخرى ، لماذا لا يتم محاسبتهم من ناخبيهم ومن مثقفي أبناء شعبهم المسيحي وغير المسيحي ، لتقاعسهم عن مهامهم في البرلمان العراقي لأكثر من عشرة أعوام خلت؟ وانتم تشنون حملة عشواء وجلد للذات للكلدان الذين لم يصلوا بعد الى قبة البرلمان ، فهل هذا منصف يا أخوتي الكرام؟ وهل هو عمل منتج لشعبنا الكلداني والسرياني والآشوري وحتى الأرمني؟
2.الكوتا المسيحية بالأساس هي خطأ قاتل لأبناء شعبنا ومناقض للدستور المقر والمستفتي عام 2005. وعليه انا يالضد من الكوتا المسيحية جملة وتفصيلاً ، ولكن ليس من الصحيح عدم التعامل مع ما هو موجود ، وترك الساحة لكل من هب ودب ولم ينفذ شيئاً ملموساً طيلة هذه المدة والتي قاربت أحدى عشرة عاماً ، والكلدان والسريان لهم برنامجهم الوطني الطموح لأبناء العراق عامة ، قبل أن يكون للكلدان والسريان والآثوريين وحتى الأرمن ، وبرنامجهم ليس فقط كلام سراب بل فعل وتعاون والفة مع كامل قوى شعبنا الوطنية والديمقراطية التي يمكنها أن تغير مجريات الأمور السلبية والمعقدة في العراق والمنطقة.
3.ليس من الصحيح أستخدام كلمة مستحيل ان يتم تغيير هذا وذاك ، بل كل شيء جائز ومحتمل وقائم او في طريقه للتنفيذ في وقت ما ، وهنا ليس من الصحيح ترك الساحة للأحتكاريين دون أن نحرك ساكناً أبداً. أتركوا الناس تعمل بما يتمكنون من أنجاز ولو القليل في ظل الواقع المتردي العسير والعقد.
4.ثبت علمياً الجهود الفردية لا تجدي نفعاً لأي شعب كان ، والمظاهرات والأحتجاجات تتطلب قادة جماهير ممارسين ومتمرسين وذوي خبرة ، بوعي جماهيري مضحي وليس الكتابة الألكترونية فقط مع احترمي الكامل للتطور العلمي والثورة المعلوماتية ، والمنبر الخطابي يتطلب مؤازرين له ، والشارع ليس من السهل تحريكه أبداً في ظل الأرهاب والتدخلات الأقليمية والدولية والأموال الطائلة التي توظف في الساحة الداخلية والخارجية بالضد من تواجهاتنا الوطنية والقومية.
5.ألأتحادات والجمعيات والأحزاب لا تمثل أرادة شعبها أنفرادياً ، وليس من حق اي واحد منها ان يكون ممثلا لشعبها في العمل الأنفرادي ، أما اذا تجتمع وتدعو جميع القوى السياسية والأجتماعية وكل أطياف الشعب ، حين ذاك تستمد شرعيتها من المؤتمر بعد انتخاب نخبة من الشعب نفسه ، وهذه هي الأسس والأساليب الديمقراطية المعمول بها في كل العالم.
6.مقاطعة الأنتخابات ليس حلاً أبدا للوضع المتردي القائم حاليا ، بل بالعكس منه مهما كاتت النتائج سلبية ، وتلك هي أرادة الشعب في الوضع الآني ، وقرار الناخب الحر والذي يفترض به دون تأثير عليه وعدم الأنصياع الى اي ضغط كان ومن اي كان ومهما كان . وعلينا أختيار المرشح المضحي ذو تاريخ نضالي مضحي ، يتقن العمل الجماهيري والسياسي ويعمل بالأتجاه العراقي قبل القومي ، ويكون مع الناس جميعا بالأضافة الى كسب ود بقية النواب بقضيته الخاصة في الأتجاه القومي على اسس واقعية وعملية دون ان يطلب ما هو غير واقعي وموضوعي.
7. مقاطعة الأنتخابات تعني الوقوف الى جانب الأرهاب والقوى المضادة للعملية السياسية رغم نواقصها وسلبياتها ، وهذه هي الطامة الكبرى بالضد من أرادة شعبنا ووطننا ، وبهذا نكون قد خدمنا القوى الظلامية من حيث نعلم او لا نعلم...
8. المشاركة المكثفة للانتخابات من قبل شعبنا ، يعني مبرر لزيادة حصتنا من الكوتا أو رفضها والنزول ضمن القائمة الوطنية على أسس ديمقراطية لتغيير الواقع الفاسد والمفسد في آن واحد.
مع الشكر والتقدير لجميع الآراءالتي تخدم قضايانا الوطنية والانسانية وحتى القومية
منصور صادق يوسف عجمايا

1249
الأخ يوحنا المحترم
شكرا لطروحاتكم وآرائكم لكننا نرى الآتي:
المؤتمرات الكلدانية التي عقدت : اولها في العراق عام 1995 في بغداد كان للكنيسة تمثيل واضح ودور فاعل في أحيائه والوثائق والأرشيف يؤكد هذا.
أما مؤتمر سان ديكو أقيم في 2011 بضيافة المطرانية الكلدانية والآثورية ومشاركة رجال الدين كانت دعم المؤتمر وحضور رمزي فقط ، اعتمد على مثقفي وكتاب الكلدان وانت بالذات واحد من المدعوين الذين لم تتوفر لديهم فرصة الحضور ، لأسباب ذاتية بحتة خاصة منعت حضوركم.
اما مؤتمر ديترويت(مشيكان) تم بتحضير من لجنة منبثقة من مثقفي وكتاب كلدان ومن ألأحزاب الكلدانية وخصوصا ضيافة المؤتمرين من قبل المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد مشكورين ، ولمدة تجاوزت السنة ، بعيدا من تدخل الكنيسة الكلدانية في مشيكان . فقط حضورهم مباركة المؤتمر وبشكل روتيني صرف حالهم حال عامة الناس الكلدان في مشيكان.
أما تواجد الكلدان في البرلمان القادم من وجهة نظرك غير مهم ، تلك هي قناعتك الفردية والشخصية تعود في تقديري الشخصي ، ضعفك في الألمام السياسي وسير العملية السياسية الجماهيرية للعراق ، والكلدان حالهم حال بقية المكونات العراقية لابد ان يكون لهم ممثلين في جميع مؤسسات الدولة في العراق ودول الخارج اجمع ، وامر ضروري جدا تمثيلهم لأنهم أساس العراق ووجودهم تاريخي منذ القدم ، ومن الضروري ان يكون لهم حقوق مضافة حالهم حال الهنود الحمر في أمريكا واوبرجين في أستراليا كونهم السكان الأصليين لبلدانهم الأصيلة.
أما المطالبة في دول المهجر لحقوق الشعب الكلداني ، هي مهمات أضافية.
والقوى السياسية الكلدانية ومعها مستقليهم السياسيين الكلدان ، لهم كامل الحق في مشاركتهم بالعملية السياسية الجارية في العراق وعلى علتها ، من أجل الأصلاح والتغيير للوطن وحقوق الناس من جميع المكونات العراقية وطنياً قبل قومياً
شعار المؤتمر الكلداني في سان ديكو(نهضتنا الكلدانية) وهو حق مشروع لا غبار عليه وفقا للدستور العراقي في 2005
شعار المؤتمر الكلداني في مشيكان(وحدتنا ضمان لنيل حقوقنا القومية والوطنية) الذي عمل ويعمل المؤتمر من اجل تفعيله.
وكنت من المدعوين ولم تحضر لظروفك الخاصة نحترمها(للتذكر فقط)
أما الموقف الكلداني الرسمي من الباطريركية المؤقرة نعلمكم ليس في النقيض أبداً ، بل بالعكس هو في وفاق تام ورؤية سليمة للامور وطنياً وقومياً ، ومن وجهة نظري ليس هناك خلاف كما روجته عزيزي الكاتب يوحنا..
نعم هناك آراء منفردة شخصية بحتة ووجهات نظر خاصة كأفراد ، وهذا لا يعني ما انت ذاهب اليه ابداً ،انت بالذات تخبط المياه ، كما تفعل السمكة عند تواجدها في حوض صغير مياهه راكدة ، بدلا أن تصفيها وتطفأ نيرانها المشتعلة ، تزيد من فورانها وأتساعها لتحرق الأخضر مع اليابس ، وفي الحقيقة لا نيران ولا مياه خابطة.
الكنيسة الكلدانية من خلال نيافة الباطريرك ومطارنتها الأجلاء والآباء الكهنة والشمامسة الانجيليين ، يعملون جميعا وفق محبة المسيح ، وبنكران الذات روحياً وانسانياً ، بعيدين عن الممارساة والفعل السياسي ، ولكن لهم واجباتهم تجاه شعبهم وقضاياه من جميع النواحي بما فيها السياسية ، وهو حق شرعي لابد منه ، لان الكنيسة بشر وليست هياكل جامدة كما يتصورها البعض وللاسف ، ومن حق رجالها مراعاة شعبها والمؤمنين وغير المؤمنين ومن جميع الأديان وفقاً للكتب السماوية للتعائش السلمي بين البشر في الكون.
قلت وأقولها سابقاً وحالياً: نيافة الباطريرك له واجباته الروحية والأنسانية ولابد ان يكون له مهامه الوطنية وهو حر في أنتمائه القومي أياً كان نوعه وشكله ولونه ، وسبق وان بارك المسلمين الكلدان في مناسباتهم وهذا الموقف يشكر عليه ونحترمه حقاً، لانه نذر نفسه لحياة المسيح ومن اجل المسيح وفي المسيح وخدمة الناس أجمعين والذي يعتبر واجب مقدس يملي عليه وعلى جميع رجال الكنيسة بالكامل ، وهم مع جميع الناس مسيحيين ومسلمين من اجل غد افضل ومستقبل احسن للبشر اجمعين ، كما هي تعاليم المسيح.
شكرا لك اخ يوحنا  على موضوعك هذا ، نتمنى ان نكون قد أسعفنا الموضوع من وجهة نظرنا الخاصة ومعرفتنا بالأمور التي تطرقتم عنها ، كوني حاضر للمؤتمرات الكلدانية في سان ديكو ومشيكان المحترمين، كما ومتابع لحيثيات الأمور المطروحة نوعا ما.
وعلينا ان نحترم وجهات نظر الباطريرك ومع الراي والراي الآخر ، ولابد من النقد البناء الخادم لشعبنا قومياً ووطنياً وأنسانياً بشكل موضوعي دقيق وافي يخدم قضيتنا الوطنية والانسانية لبناء مجتمع يسوده التعاون والمحبة والألفة والسلام والاستقرار لغد أفضل وأجمل.
اخوكم
ناصر (منصور)عجمايا

1250
شكرا للاخ والزميل نبيل قرياقوس على الموضوع القيم
نتمنى لك وللعائلة الكريمة طيب الاقامة الدائمة . لك منا احلى التحيات والاماني
لنقول:
لا للطائفة ..لا للفساد المالي والأداري .. لا  للدكتاوريات المتعاقبة .. نعم لتبادل السلطة سلمياً
نعم لصناديق الأقتراع بنزاهة وشفافية .. نعم للخدمات والعمل .. نعم لحياة جديدة مستقرة وسالمة

اخوكم
ناصر عجمايا
(منصور صادق يوسف عجمايا)

1251
أخي العزيز الأستاذ مايكل سيبي
لا تهمنا الحملة المضادة لنا من أية جهة او اي شخص كان
نحترم آراء الجميع كما نحترم أصوات شعبنا أن كانت سلباً أم أيجابا بالنسبة لنا ,, هم وقناعاتهم
المهم نحن نحترم القانون والدستور العراقي وقناعة شعبنا وطنياً وقومياً وجماهيرياً
ما يهمنا: هو خدمة شعبنا وتقدمه والبلد وتطوره ورقيه ، وضع الناس داخل العراق وخارجه
نعمل بالممكن دون ان ننسى المستحيل
لنا برنامج واضح وطني أصيل كـاصالة شعبنا
سوف نناضل من أجل جميع العراقيين وشعبنا الأصيل جزء منه
سنعمل من اجل العراق وبنائه ، ومناطق شعبنا وتواجده هو ضمن العراق الواحد
سنعمل من أجل الضمان الأجتماعي للشعب العراقي والضمان الصحي والتعليمي وضمان حقوق شعبنا العراقي في الداخل والخارج ، واكمال الخدمات ومعالجة البطالة وازمة السكن .. وهو واجب وطني وانساني يملي علينا لابل يفرض علينا ، وما نحققه ضمن أمكانياتنا الوطنية والقومية هو الطريق السوي الذي نسلكه ونسير فيه بكل ثقة وامانة النفس الساعية للانجاز الواجب تنفيذه بضمير حي سوف نلتزم به امام شعبنا وقراراته مهما كانت معنا ,, او بالضد منا ..
ليس لنا عصا سحرية نعمل وفقها ، ولا نملك عصا موسى لننقذ مأساة العراق والعراقيين
المهم نعاهد شعبنا بثقة عالية بالشعب وبالنفس ضمن القدرات والأمكانيات المتيسرة ، وسيرى شعبن بالمرآة ما نقوم به ، وهو اكبر انجاز فعلي

اخوكم
ناصر (منصور) عجمايا

1252
الأخوة الأعزاء جميعا
تحية من القلب الى الجميع بمناسبة عيدي الميلاد ورأس السنة الميلادية الجديدة
حقيقة انا بالضد من النعرات العشائرية والقبلية والوجاهية وكل انواع المحسوبيات والمنسوبيات وحتى القربى والمقربين
علينا ان نؤمن بالأنسان الواحد وحقوقه الكاملة في الوطن الواحد بعيدا عن الدين والطائفة والعشيرة واللون والجنس والخ من الامور التي تفرق ولا تقدم ، وتهدم ولا تبني وتزرع السالب في سلوك الانسان وخرابه ودماره بعيدا عن الموجب لخدمة نفسه واخيه الانسان
انها كارثة انسانية ، ابتلى بها الشعب العراقي منذ الزمن الفاشي قبل التغيير ، في زيادة الوضع تعقيدا بعد التغيير في 2003
أضحكني الاخ والزميل فاروق يوسف كثيرا عندما ذيل امام اسمه بالشيخ ، وانا اعلم يقينا هو خارج الواقع وما كتبه امام اسمه
لكننا قرأنا مرات في الكتب مقولة(للضرورة أحكام) او(الحاجة ام الأختراع) في الاقتصاد
واعتقد الباطريركية في موقعها الروحي هي اكبر كثيرا وكثيرا ان تنحدر مهامها الى ما هي تصبوا له
ويؤلمني كثيرا عندما كان لغبطة الباطريرك السابق عمانوئل دلي مستشار آشوري تحت اسم(الشيخ أياد الآشوري) الم تنتبه الباطريركية في حينها لهذا يا ترى؟؟!!
اين كان الأخ انطوان صنا وانور والآخرين من المستشار السابق (الشيخ اياد الآشوري) ولم يتحرك ساكن اي منهم ولا من غيرهم .. فعلامة اليوم عاطوا الجماعة ذعرا من الأخ والاستاذ ريان سالم يا ترى؟؟!!
لماذا تتدخل الباطريركية بأمور نعتقدها خارجة عن مهامها الروحية؟؟!!
في حين سيادة المعاون الباطريركي جاك اسحق والأخوات الراهبات وآخرون ، قاموا بتكريم الأستاذ ريان الكلداني معنويا من خلال كتب شكر له ، لمهامه ومواقفه المتميزة لخدمة شعبنا المسيحي في بغداد تحديداً، كما ومواقفه في بلدات وقرى سهل نينوى الى جانب شعبنا
أم الهدف هو التصقيط المتعمد للأستاذ ريان ولقائمته الكلدانية والسريانية والآشورية..
نقول غريب امور عجيب قضية
علما بان الاستاذ ريان سالم صادق وقائمة بابليون ليسوا معنيين بالطائفة الكلدانية قط!!! الطائفة الكلدانية معنية من الكنيسة الكلدانية وحدها وهي الاولى بتمثيلها ، ولا يحق لاي كلداني ان يمثل طائفته ابداً ، ونحن الكلدان نؤمن بشعبنا الكلداني الوطني الأنساني ، ونؤمن بالدين المسيحي فقط .. بعيدا عن الطائفة الكلدانية واي طائفة اخرى والتي هي مرفوضة رفضا قاطعا ، من جانب شعبنا المثقف الواعي لحقوق امته الكلدانية ونحن الكلدان وطنيون قبل ان نكون قوميون لاننا أصل الوطن(العراق) بلا مزايدات لاحد ومن قبل احد كان من يكون..
شكرا للجميع نتمنى ان نكون بمستوى خدمة شعبنا اينما كان ويكون
اخوكم
ناصر عجمايا(منصور صادق يوسف)
ملبورن \ استراليا

1253
الاخ الدكتور عامر ملوكا
باسمي وجميع اعضاء اتحاد الكتاب والادباء الكلدان ، نقدم التهاني والتبريكات بمناسبة حصولك على ماجستير في الترجمة
ونتمنى لكم الموفقية في مسيرتكم الاكاديمية ، كما ونبارك أنجازكم ونهنئكم بمناسبة العيد السعيد وراس السنة الميلادية لكم وللعائلة الكريمة ، يعتبر هذا الأنجاز الكبير لجهودكم ثمرة تقدم للفكر والتطور للجميع ، متمنين لكم ولجميع اخوتنا مزيد من الأنجاز العلمي المتقدم .. والى أمام لخدمة الانسانية جمعاء وتقييم خصوصية شعبنا الكلداني والسرياني والاشوري في العراق والعالم اجمع.

اخوكم
منصور صادق يوسف عجمايا
ملبورن \ استراليا

1254
الأخ والأستاذ مايكل الورد
شكرا لمتابعاتكم الموضوعية ومساهماتكم المقيّمة مع التقدير والأحترام لقلمكم النير

اخوكم
ناصر عجمايا

1255
[size=16pt]الكلدان قوة مقيّمة في الماضي والحاضر(2 الأخيرة)
ناصر عجمايا
من خلال متابعتنا للأمور على مستوى الوطن والمنطقة والواقع الدولي المتحكم في مصائر الدول ، نستنتج من المرأيي والمقروء والمسموع ، وجود مؤامرة على مصير الشعب الكلداني في تشويه تاريخه القومي ، بأعتبارالكلدان طائفة كنسية تارة ضمن الآشورية وأخرى ضمن سورايا وأخرين يلحقوهم بالعرب وهلم جرا ، دون مراعاة حقوق شعب عريق وأصيل ذات ماضي تفتخر به جميع شعوب العالم المتطلعة ، نحو العلم والثقافة والطب والفن والأدب وأبتكار القانون وتطوره (مسلة حمورابي الشهيرة) لتحقيق العدالة بين البشر وتطور الحياة علمياً وأجتماعيا وأقتصاديا وسياسياً.
لم ينجو الكلدان من التشويه والأقصاء من الحكومات الفاشية في القرن الماضي وحتى اللحظة ، مع العلم تاريخهم بارق كالرعد وبازخ كالشمس ، ومع هذا التآمر قائم لمحاولة أقلاعهم من أرضهم التاريخية الأصيلة التي ثبتوا بصماتهم عبر آلاف من السنين ، وحضارة بابل وحدائقها الملوية (الجنائن المعلقة) أحدى عجائب الدنيا السبعة شاهدة على الأمة ووجودها ، معززين أرتباطهم في وطنهم وتلاصقهم مع شعبهم بمكوناته المتعددة ، من خلال وطنيتهم ونزاهتهم واخلاصهم وشفافيتهم كونهم خميرة العراق المجربة.
 للعراق تجربته المؤلمة التي دفع ثمنها بتفريغ الشعب اليهودي وخسارته الكبيرة في هذا الجانب ، وللاسف نقولها بألم هذه الحالة ستتكرر على بلدنا ، في غياب الكلدان بخسارة لا يمكن حسابها من الأوجه الحياتية المتعددة كونهم خميرة الشعب وملح لأرض.
الكنائس والأديان المتعددة:
الكنيسة الكاثوليكية أختارت الأسم الكلداني بمحض أرادتها ، لا لسبب بل لأن غالبية الأمة الكلدانية دخلت الكثلكة ، فما ذنبها لألحاقها بالطائفية وهي بريئة منها ، ولا يقبل بأي نفس طائفي مهما كان لونه وشكله وطوله وعرضه .. لا بل تحاربها وبالضد من الطائفية المقيتة المدمرة لبلد الكلدان تاريخياً . كما والعراق بعيد كل البعد عن العروبة لأن الأمة وشعبها لا يقاس دينياً ، لأن العروبة جنت على نفسها عندما ربطت وجودها كشعب عربي بالدين الأسلامي ، كون وجودها كأمة في شبه الجزيرة العربية قبل الدين.. ممكن لاي شعب ان يعيش وينمو ويترعرع بدون دين أو مع الدين ، والشعوب جميعها كانت لا تتدين ولحد الأن قسم منها ليس لها دين .. او قسم آخر منهاعابدة للأصنام والخرافات في الماضي ولحد الآن ، قبل ظهور الأديان اليهودية والمسيحية والاسلام بمئات السنين ، وكما قلنا ونقوله الآن..الكثير من الدول والشعوب لا تؤمن بأي دين ، وقسم آخر يتدين بدين أنساني وليس سماوي (بوذا مثالا) وهؤلاء يمثلون الغالبية الأنسانية العددية في الكون ، وقسم منها متدين فقط بالأسم .. و الآخر متدين بالتعصب الأعمى في نقيض الدين نفسه.. وقسم من البشر متدين بالقتل والحروب والأرهاب مستغلاً الدين لدمار الأنسان وقتله في عقر داره.
قسم من الكنائس تعتبر شعبها ومسمياته القومية في المقام الأول (الكنيسة الشرقية القديمة وأختها كنيسة المشرق الآشورية) ، ومن ثم تتبنى الروحانيات الروتينية المتداولة عبر أكثر من عشرين قرن خلت ، بعكس الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية هي ملتزمة بالروحانيات بعيدة كل البعد عن شعبها الكلداني ، وكأن شعبهم الكلداني وأمتهم فانية زائلة لاوجود لها ولم تحترم حتى هوية شعبها قومياً ، وعليه تبنت الكنيسة أسمهم تيمناً بهم تاريخياً ، وقسم من رجالها يمارسون طقوسهم وروحانياتهم الدينية روتينياً قاتلاً مدمراً للدين نفسه ، لا يكترثون بمهام شعبهم حباً بمصالحهم ونزواتهم الخاصة ، مستغلين الدين والشعب على حد سواء ، وهذه حالة مؤلمة ومقززة للكنيسة قبل الشعب ، مثل هؤلاء يسيؤون للدين والخالق وللأنسانية وطريق الحق والمحبة والسلام ، لذا مطلوب من الكنيسة أجراء أصلاح ذاتي تجذيري لتنظيم نفسها وغربلة كادرها.
الكنيسة وشعبها:
نعتقد الكنيسة بشعبها تتقدم وتتطور بتقدمه وتطوره ووجودها من وجوده وديمومتها بديمومته ، ودعوة سيدنا غبطة الباطريرك لشعبه في التواجد في العراق خير دليل ، على تلك العلاقة المتكاملة بين الكنيسة وشعبها على ثباته بأرضه ، اليوم الكنيسة الكلدانية أنفتحت لحقوق شعبها الكلداني وعليها الأستمرار بهذا النهج السليم ، في دعمها لأمتها الكلدانية وليس لطائفتها كما يفهمه ويروجه أعدائها وأعداء أمتها الكلدانية ، وكذلك موقف مار سرهد جمو في أمريكا يفتخر به وقوفه الى جانب شعبه حيث كان بمقدمة التظاهرة في الكهون\سان ديكو ، أدى الى أستقالة رئيس بلدية الكهون (الروابط أدناه)  
http://www.kaldaya.net/2013/News/10/Oct23_A1_ChaldeanNews.html.
http://www.kaldaya.net/2013/News/10/Oct25_A1_ChaldeanNews.html:
على الكنيسة أن تقيّم دعم ومساندة شعبها الكلداني لها ، عبر أكثر من عشرين قرناً لتتفاعل معه أيجابياً ، للمحافظة عليه ومحاولة معالجة اخفاقه لتذليل واذابة معاناته ، وتعزيز العيش المشترك بين الكنيسة وشعبها الكلداني ، فهو منها ولها وحضوره من حضورها حاملاً البساطة والبراءة في الولاء لها ولروحانياتها التي يؤمن بها ، على الكنيسة الكلدانية تقدير وتقييم ذلك كي تبقى أستمرارية التواصل بينها وبين شعبها ، أنه شعب مؤمن ومطيع لكنه حي يفكر جيداً واعي لمصالحه ووجوده ، متطلعاً نحو نهضة أمتة الكلدانية ووجودها ومصيرها على الأرض العراقية ، وفي شتات الأغتراب المتنوع في العالم أجمع .
عليه يتطلب من جميع رجال الدين في العراق والعالم دعم ومساندة شعبهم العلماني المدني ، للوصول الى مواقع صنع القرار ليكونوا مع شعبهم في بلدانهم المتنوعة ، يقدمون خدماتهم لأمتهم وكنيستهم في الكون ، خصوصاً الأنتخابات البرلمانية بعد أشهر لعام 2014 ، نعتقدها مهمة جداً تواجد ممثلينا في البرلمان العراقي لدورته القادمة ، خصوصاً ونحن الكلدان ليس لنا ممثلين في حكومة كردستان وبرلمانها ولا في الحكومة المركزية وبرلمانها ، ولا في الحكومات المحلية في المحافظات ، وهذا عامل أخفاق ليس للكلدان كشعب وأمة وحدهم بل وللكنيسه والعراق عموماً ، كل ذلك له عوامل عديدة ومتعددة موضوعية وذاتية ، منها الهجرة والتهجير لشعبنا ومزيد من العوامل الشبه القاهرة لمنعها ، وفق الوضع السلطوي الطائفي القائم المدمر والارهاب الدموي القاتل الواجد ، كما والجوانب السياسية العليلة التي تتطلب مزيدا من الشفافية والبناء الذاتي السليم للأحزاب السياسية الكلدانية ، من خلال مراجعة الذات بتغيير المناهج والبرامج الستراتيجية والعمل التنظيمي لتلك القوى والأحزاب التي فشلت في أدائها في كردستان والعراق معاً ، لذا يتطلب من تلك الأحزاب التعامل مع منتسبيها وجماهيرها بشفافية وصدق وكشف الحساب والبناء التنظيمي الجماهيري لمعافاتها مما هي عليه الآن.
ما العمل:
مطلوب لشعبنا الكلداني النهوض من سباته واليقظة من غطة نومه العميق ، يقدم خدماته التاريخية لأجياله القادمة لتوعيتها ونهضتها بالمهام والواجبات المطلوبة والمناطة به ، جدير في تحمله المسؤولية الأدبية والثقافية والأخلاقية تجاه شعبه كي يرحم نفسه وبيته وأطفاله ، لأننا نعيش في وضع صعب ومعقد وعسير جداً ، لعوامل شتى متشعبة وعديدة داخل البيت الكلداني ، ومن خارجه ممن هم أخوة وأقارب وروابط الدم لقسم من الآشوريين والمتأشورين المتطرفين المتعصبين ناكري الوجود القومي الكلداني ، وللاسف هؤلاء يتخبطون بين اليمين واليسار ، حيث تارة يرفعون شعار التوحيد سورايا وتارة أخرى  يتوحدوا ضمن الآشورية قومياً ، على أساس الكلدان والسريان طوائف بموجب أفكارهم المريضة ، وتارة اخرى يتبنون الخلط في التسمية على أساس الوحدة المفرقة ، التي زادت من تمزق نسيج أبناء الشعب الواحد .. لذا مطلوب من شعبنا الكلداني مسيحييه ومسلميه ومعهما الكنيسة الكلدانية ، أن يكونوا بمستوى المسؤولية في التعاون والتأزر لأنجاز مهامهم المطلوبة تجاه شعبهم الكلداني ووطنهم أينما تواجدوا في الكون حباً بالأمة ومستقبلها في البناء الذاتي ، بعيدا عن المصالح الفردية والشخصية الخاصة بنبذ الأنانية المقيتة والتحزب الأعمى ، وهنا لابد من التعاون والتلاحم مع المكونات الأخرى لشعبنا ، لبناء علاقات طبيعية خادمة للشعب والوطن بحكمة ونزاهة وشفافية وصدق وأخلاص على أسس وقوانين ديمقراطية.
ملبورن\17\11\2013

[/size]

1256
الأخوة الأعزاء جميعا
فعلا انا مع الأخ أنطوان دنخا صنا ، لتجاوز هذه الأمور ونكون الى جانب شعبنا بالكامل من سريان وآشور وكلدان وحنى الأرمن
لكننا نتمنى ان نكون معا وعلى مسافة واحدة من الجميع ، وليكن همنا الوحيد هو الشعب الأصيل في عراق ما بين النهرين الخالدين ، واحترام جمنيع المسميات وكالورود في مزهرية واحدة هو (شعبنا الأصيل)
لنترك التاريخ والجغرافيا ونلتقي على قواسم مشتركة تنصب لخدمة شعبنا الأصيل بجميع مسمياته المعززة بوجودنا التاريخي بعيداً عن الأثارة والضغينة والمغالطات التي تهدم..
السؤال للأخ صنا: هل بأمكانه وفق مداخلته الموضوعية ان يترك التسمية الفاركونية القطارية المقززة والدخيلة لشعبنا ، ويكتب كما كتب قبل ايام بأضافة الواو الجامعة بين مكونات شعبنا الواحد لتكون (الكلدان والسريان والآشور)؟؟
شكراً للكاتب عبدالأحد قلو على المقالة التاريخية والمصادر العلمية بما تضمنتها مقالته الوافية..

اخوكم
ناصر عجمايا

1257
الأخوة الأعزاء أكد زادق وعبد قلو ودايفد
شكرا لمروركم ومساهماتكم مع التقدير
كتبنا حسب ما نراه من وجهة نظرنا والخير والبركة بالبقية
تحياتي
ناصر عجمايا

1258
الأستاذ شوكت المحترم
تحية طيبة
أنا كتبت وجهة نظري الخاصة وتقديري الخاص للأمور ، والحوار كان بيني وبين الأخ صنا ، وهو بأمكانه الدفاع وليس محتاجا الى جنابكم المؤقر ، ثما علاقة الاتحاد بالموضوع ، وانا لم أذيل كلامي باسم الأتحاد ، ونحن في الأتحاد لا نسمح بأن يدق أسفين لنوايا معلومة سلفاً من مصدرها
ثم ما علاقتك انت بالأتحاد ؟ هل انت منتمي للاتحاد؟أتق الله يا رجل كل واحد له طروحاته وتفكيره الخاص ، أنا أطرح وجهة نظري قد أصيب  وقد أخفق ، المهم هناك مساهمة معينة من اي كاتب المفروض تقيم دون نوايا مسبقة لكم منا ، نحن نعلم بالقدر وغطائه وما يحتويه ، كان عليك ان لا تكون منحازاً للاخ صنا ، حيث انه استخف حتى بالزمن ولم يحترمه ، وعليه مداخلتك غير دقيقة ولا سليمة
أملي الفكرة واضحة تماما مع التقدير
ناصر عجمايا

1259
الأخوة الأعزاء
شكرا لمداخلتكم مع التقدير
الأخ نيسان:شكرا لمساهمتكم وأغنائكم للموضوع
الأخ كوركيس منصور:شكرا لمساهمتكم وألتفاتتكم المقيمة ونحترم وجهة نظركم مع التقدير حتى وان اختلفنا نعتبره صحة وليس العكس
من ناحيتي ما طرحته وجهة نظري الخاصة وتحليلي الذي أراه أنا ، وكل واحد له وجهة نظر خاصة به علينا أحترامها
تقبل تحياتنا الخالصة لكم وللعزيز نيسان وحميع المساهمين ، ومنهم الأخ مايكل وأنظوان والآخرين
تحياتنا
ناصر عجمايا

1260
الأخوة الأعزاء جميعاً
بداية شكرا لمروركم ومشاركتكم واهتمامكم بالموضوع
أخي أنطوان صنا:انا لم أتكلم عن التاريخ ولم أتكلم عن تاريخ الكنيسة بالتفاصيل التي ذكرتها مشكوراً لأغناء الموضوع أو ما في نفس يعقوب .. العلم علمكم ، اتمنى أن تقرأ الموضوع بشكل جيد ..ما تكلمت عنه هو مختصر لواقع شعبنا ما له وما عليه ضمن الواقع المقروء ، أتمنى ان تكتب بحيادية من أجل الأغناء للقاريء بعيدا عن مواقف الأختلافات المسبقة والتشويه ، لخبط الأوراق على القاري.
فعلا ارى تحول أيجابي منك يا أخ صنا مشكوراً كما ذكر الأخ مايكل سيبي حول (الكلدان والسريان والآشوريين) مشكورا على التحول في هذا الجانب ، واؤكد اننا شعب واحد ولم نجزأه لكننا لنا أسمائنا التاريخية نحترمها جميعا دون أقصاء او التقليل لاي منها
شكرا لبقية الاخوة الذين ساهموا بالموضوع حتى وان كان الأختلاف قائم مع المعزة والتقدير
ناصر عجمايا

1261
[b]الكلدان قوة مقيّمة في الماضي والحاضر(1)
ناصر عجمايا
Nasserajmaia1@hotmail.com
مقدمة:
كمتابع وقاريء في الماضي والحاضر.. للكلدان خصوصيتهم القومية ومواقفهم الوطنية وتفكيرهم الأنساني ، لا يمكن التقليل من دورهم وأغفاله ولا الأنتقاص منه ولا المزايدة عليه ، لهم حضورهم ومواقفهم ونجاحاتهم المشخصة في كافة ميادين الحياة داخل أصالة أرضهم وفي أغترابهم ، غالبيتهم يعيشون في أزدواجية فكرية وجسدية .. حبا لبلدهم الأول فكرياً في أرض الأصل (المنشأ \ العراق) وجسدياً في أرض الغربة القاتلة لبلدان الشتات(كندا ، أمريكا ، أوروبا ، أستراليا ، نيوزلاندا ، وبقية دول العالم الأخرى) ، لهم تاريخهم الوطني وتضحياتهم الجسيمة في بلاد الرافدين (الأرض العراقية الأصيلة) وتضحياتهم الوطنية الكبيرة ، ونتاجهم التاريخي في كافة مناحي الحياة ، وعند هجرتهم الى بلدان الشتات نشطوا وعملوا وأثبتوا حضورهم الفاعل منذ عقود بقرون من الزمن ، بعد أن عانوا شتى أنواع الظلم والقهر والمآسي والويلات داخل العراق ، لمواقفهم الثابتة ونضالاتهم المستميتة ونزاهتهم وبرائتهم ووطنيتهم وثقافتهم اللاحدود لها ، قبل وبعد المغادرة وحتى الوصول للارض الثانية المفروضة عليهم قسراً وقسوةً ، بسبب الأستبداد والدكتاتورية لممارسة الفاشست بعنف وجور وظلم متواصل ، قدموا خيرة شبابهم للمقصلة الرعناء في غياب القانون والحق والعدالة في العهدين الملكي والجمهوري على حد سواء ، وبالاخص فترة الحرس القومي الفاشي العميل عام 1963  تواصلاً مع العهدين العارفيين الأخوين سلام ورحمن ، حتى بعد الأنقلاب الأبيض البعثي البريطاني في تموزعام 1968 والى يومنا هذا ، عانوا ويعانون عنفاً مزدوجاً فردياً وجماعياً ، أرهابياً وسلطوياً ، طائفياً ميليشاتياً ، وأجتماعياً وأقتصادياً وسياسياً وحتى دينياً ، مما أجبرهم وفرض عليهم ترك ديارهم ومصالحهم ووطنهم الأصيل طلباً للحرية والامن والأمان والأستقرار ، والجهاد من أجل العيش الرغيد لهم ولأولادهم والأجيال اللاحقة.
مؤامرة الغرب:
فتحت أمريكا وحلفائها الغربيون ابوابهم للعراقيون المثقفون على مصراعيه ، ليس محبة ولا عطفاً ولا أنسانية ولا ولا ولا ، بل هدفهم وغايتهم تفريغ العراق من هؤلاء وخصوصاً الكلدان والمسيحيون الغيارى على وطنهم وتربتهم الأصيلة ، انهم مخضرمون  وكفوئون وأصحاب عمل وقدرة وعلم وتطور وتقدم وفكرتكنوقراط ، وبهذا خسرهم الوطن وخسروا هم الوطن وتاريخهم الأصيل عبر الأجيال الحالية واللاحقة ، ليكون تواجدهم كقوم كلدان الغالبية منهم في أمريكا عددياً ، أكثر من تواجدهم في بلدهم الأصلي الأصيل العراق ، انها كارثة أنسانية وتراثية تاريخية حقاً ، تواصلت بعد منتصف القرن العشرين وصولاً للقرن الحادي والعشرين بنسب متزايدة عددياً وهلم جرا ، الغاية معلومة أنهاء وجود الوطنيين أصحاب الأرض الحقيقيين الأصيلين من الكلدان والأقوام الأخرى.
دول الهجرة تسرق المهاجرين:
في الحقيقة لم يكن الكلدان عموماً يفكرون بتركهم لبلدهم وتراثهم بل كانوا من أشد المناهضين للهجرة ، ولكن نتيجة الأحداث الدموية القاتلة والحروب الهمجية المتواصلة والاستبداد السلطوي الجائر ، وانتهاكاً لحقوق الأنسان ليصبح الأخير أرخص رأسمال.
 وحباً بالأنسان كأغلى كائن حي متواجد في الكون ليصبح أبخس قيمة على ارض العراق ، نتيجة الفعل المضاد لتطلعات الانسان العراقي ، محدثة أنعكاسة برد فعل مغاير في تطور الأنسان وزيادة  وعيه ، خصوصاً الشريحة المتطلعة نحو حياة أفضل تقدماً وتطوراً ، ليتحول الشعور القومي الوطني الى أممي ، كما قال الفيلسوف والعالم الأقتصادي كارل ماركس(العمال ليس لهم أوطان) ومجردين من الرأسمال بأستثناء قوة وقدرة عملهم التي هي ملكتهم الفريدة الوحيدة ، تعتبرالعملة الصعبة التي يملكونها بلا منازع ، من أجل البقاء على قيد الحياة في أية بقعة من العالم ، أي بمعنى هم أختاروا الماركسية من حيث يعلموا أولا يستوعبوا ، ليتحول (الانسان العراقي كالبضاعة في سوق العمل العالمي ليس له وطن متجرداً من رأسماله ومدخراته عبر آلاف السنين).
 نتيجة الوضع المأساوي المرادف للهجرة القسرية ، أزدادت قوة العمل المعروضة في السوق الأمريكية وبقية البلدان الغربية ، وبدأ العرض يزداد عددياً يوماً بعد آخر ، على حساب الطلب من الرأسمالي لأستغلال قوة المهاجر، بزياة قدرة الراسمالي على حساب قوة العمل ، فنتج زيادة الأرباح على حساب قدرة العمالة المتضخمة بزيادة العرض العمالي ، وبالتأكيد فرض واقعه في الجانب الأقتصادي سلباً على قوة وقدرة العمل ، فأختل التوازن الأنساني والموازنة بين قوة الراسمال وقوة العمل وفق الحساب الأقتصادي الراسمالي المستند على العرض والطلب ، حتى بات الجشع الرأسمالي يفوق بالأفق دون مراعاة للجانب الأنساني وبعيداً عنه الى حد كبير، حتى وصل الى أبتزاز العمالة وسرقة قوة عملها وجهدها ، كما كان يحصل للكلدان وبقية المكونات العراقية الأخرى ، في بلدان محطة الأنتظار للهجرة منها على سبيل المثال دون الحصر ، الأردن (يعطيك العافية) وفي سوريا (الله معك) ولبنان (بترادف) وفي تركيا (حدث ولا حرج).
المعالجة:
أزاء الوضع القائم الأستغلالي للأنسان من قبل الرأسمال الأمريكي والغرب ، القسم القليل من المهاجرين لم يتقبلوا الوضع القائم المتردي ، ما دفعهم وعوائلهم الى شد الرحال ثانية والرجوع الى بلدانهم الأصيلة غير آهبين بما يدور في العراق الجريح الجديد ، متحدين كل ما رادفهم في حياتهم سلباً عبر التاريخ المجحف بحقهم أنسانياً وقومياً ووطنياً ، ونحن على ثقة كاملة بالتغيير نحو الأفضل والأحسن للعراق الجديد ، بتجربته الصعبة والمعقدة لبناء الديمقراطية تحقيقاً للعدالة ، وحرية وحفظ وحماية حقوق المواطنة من الوجهة القومية الوطنية الأنسانية ، والتي لابد منها عاجلاً أم آجلاً مهما طال الزمن أم قصر ، ننتظر من الخيرين الشرفاء الوطنيين معالجة أمور الوطن والمواطن ، بدراية وحكمة وموضوعية بأقرب وقت ممكن ، لأحداث هجرة معاكسة من دول الشتات في العالم الى أرض العراق الجريح.
السؤال: هل تعي حكومتنا الحالية بديمقراطيتها الهشّة لمصالح شعبها ووطنها نحو غدِ أنساني عراقي يليق بالوطن والمواطن معاً؟؟
11\11\2013
ملبورن \ استراليا
(يتبع)     
[/b
]

1262
الأخ أنطوان صنا المحترم
شكرا لردكم رغم توصيفنا بالغوغاء ، ورغم تقليل من دور أتحادنا(الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان)
أقول للاسف كان عليك أقله أن تحترم الزمن ، دون أفراطك به ، لتؤكد وكانك الله بعينه أو وكيله الأوحد والله همس بأذنك لتقرر بأن الكلدان سيبقون على حالهم هذه بعد عشرة سنوات من الآن .. أتقي الله يا رجل .. !!! هذا يقلل من شأنك ومصداقيتك بين الناس.
وسترى بعد ستة أشهر التي ذكرتها من سيأتي بنتيجة ومن يقدم خدماته لشعبنا ؟؟!!
أن ما ذكرته في مداخلتي السابقة لم يكن من فراغ
عليك ان تستوعب العلم التاريخي وحركة الكون والمتغيرات البشرية والطبيعة معاً
الم تقرأ القانون الفيزيائي(المادة وتحولها من الصلبة الى السائلة او من الصلبة حتى الغازية) كما ممكن للمادة ان تتحول وتتغير بفعل المؤثرات الذاتية والموضوعية؟؟!! كما المادة حيّة لا يمكنها ان تفنى.. شعبنا الكلداني حي وخالد ولا يفنى يا اخ صنا
ألم تستوعب كلامي المتحدي بناء على طروحاتكم المرضية
شكرا ثانية لك وللقراء الأعزاء ، وسأكتفي بهذا القدر ولم أرد عليك فيما بعد في هذا الموضوع أبدا

اخوكم
ناصر عجمايا

1263
أخوتي وأعزائي الكرام
في المقدمة
أتقدم بالشكر الجزيل للأح عبدالأحد سليمان على مقالته أعلاه وأهتمامه بأمور شعبه الكلداني والحرص المتزايد على أمته الكلدانية وهو واجب ومطلوب من كل كلداني غيور على أمته ، وهو محق بنقده للأداء الكلداني السابق..
نقول الدنيا بعدها بخير ونحن الكلدان متفائلون في القادم الآتي عام 2014
كلدان اليوم ليسوا بكلدان السابق ولم يكونوا بكلدان المستقبل ، رغم كلهم كلدان ، لأنهم مؤمنون بالتطور والتقدم لأمتنا ووطننا وأنسانيتنا
ليطمئن الأخ والزميل سليمان والشعب الكلداني الأبي ، وليخيب ضن الأخ والزميل صنا الحاقد على نفسه وأمته الكلدنية ، والبائع نفسه وقلمه لمغيبي شعبه وأمته للمجلس الكارتوني القطاري الفاركوني ولزوعا.
نقول الأمة الكلدانية بخير وفي تألق ، وأمتنا مع الوحدة والتوحيد دون التفريق والأقصاء والتغييب كما يعمل أسياد الأخ صنا
نقول : سنتحدى الصعوبات وسنقهرها مع الزمن بأرادتنا الحرة الكريمة ، والحياة قائمة ودائمة لا تنتهي عند حدود معينة
ليطمئن شعبنا الكلداني والسرياني والآثوري والارمني لنقول لهم نحن قادمون بهمة شعبنا ووحدته ، سنخوض المعركة من أجل الأنسان والوطن ، من أجل الأصالة والأصل والفصل ، من أجل الحياة الجديدة لخدمة شعبنا الكلداني والسرياني والآثوري والأرمني وجميع مكونات شعبنا العراقي ، نعمل من اجل الجميع قبل أن نعمل ونكون مع شعبنا الكلداني.
أخفقت يا أخ صنا أن عشرة سنين قادمة سوف تقبر مشاريعكم ونواياكم الشريرة ، كنت أقيم أدائكم في السابق بعض الشيء.. لكن تأكيدكم بتوقف الزمن وعقارب الساعة عشرة سنوات قادمة بجمودها ونتائجها التي شخصتموها بالسالب ضد شعب عريق مجرب تاريخياً ، بدتم كالسمكة الميتة في النهر تطوف فوق الماء لتتعفن أو تأكلها الأسماك الأخرى بلا حول ولا قوة لأنها فارقت الحياة ، لك العمر الطويل يا أخ صنا.
لا تتزايدوا على كنيستنا الكلدانية وتدقوا الاسفين  بداخلها كي تمزقوا شعبها الكلداني محاولين محدثين شرخا كبيرا لها ، فهي تعلم يقيناً اين هي واين تكون وماذا يجب أن تعمل من أجل شعبها قومياً وسياسياً ، وهذا مطلوب منها وواجب عليها أن تدعم وتساند شعبها وهو ليس عيباً ولا معيباً لها ، لان وجودها من وجود شعبها وقوتها من قوته
أطمئنوووووووووووووووووووووا نحن ها هنا قادموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووون من اجل الوطن والشعب .. لأننا وطنيون محلصون قبل أن نكون قوميون ، وعندما ولدنا قوميون زاد تعلقنا بالوطن ، لأننا نحن أولاد الأصل والفصل ، والوطن منا وبنا ونحن الوطن لنقدسه.... وشكرا للجميع بما فيه الأستاذ صنا... نعتقد الرسالة واضحة ودقيقة.

خادم الشعب

ناصر عجمايا

1264


الف الف مبروك أبونا العزيز النجاح والتفوق
الرب يباركك ويوفقك  وأمنا مريم تحرسك

ناصر عجمايا







--------------------------------------------------------------------------------


 640x290_51c42521999de.gif (45.49 KB, 395x290 - شوهد 287


1265
العزيز زيد المحترم
بقدر تعلق الأمر بالكتاب الكلدان ، نقتبس من مقالتكم الآتي:
[وخوفي الآخر أن يكون انجرف الكتاب أيضاً بتأييد أحداها،
الجواب:
أنتم خير من يعرف اتحاد الكتاب والأدباء الكلدان هو أحدى منظمات المجتمع المدني ومستقل سياسياً لكنه يتبنى قضيه قوميتة الكلدانية ، ينظم اليه المستقل ومن مختلف الأحزاب السياسية بما فيها الكلدانية.
ما يهم اتحادنا الأنحياز الكامل للكلدان وقضيتهم القومية ، ومن وجهة نظري الفردية ، الكتاب لهم حريتهم وقرارهم فردياً وغير جماعياً ، في دعم أي مرشح كلداني أو قائمة كلدانية أو من عدم ذلك ، وعليه الكتاب الكلدان لم ولن ينجرفوا في تأييدهما من عدمه.
في هذه الحالة القرار لم يكن جماعي أبدا ، ولا نتحمل وزر العمل كأتحاد ، بل تحترم القناعات الفردية او الجماعية التي يحددها الكتاب الكلدان أنفسهم بكل حرية وموضوعية أن حصل ما تنوهون اليه.
اتمنى ان يكون الأمر واضحاً للجميع(اكرر انها وجهة نظري الشخصية والفردية وليس موقف الأتحاد لان الامر سابق لأوانه ولم يتم دراسته لحد الآن)
شكري وتقديري لك وللقراء الكرام .. نتابع مقالاتكم وأفكاركم اللاحقة مع الأحترام
أما طروحات وتحليلات الزميل صنا فهي سابقة لأوانها وغير موفقة والزمن كفيل بما نحن بصدده.
 
اخوكم
ناصر عجمايا/size]

1266
بداية شكرا للاستاذ حسين وللاخوة المعلقين والقراء الافاضل
أعتقد السياسة الأمريكية غامضة ومتخبطة من الصعب تحليلها
أمريكا تريد دائما وعلى طول الخط خبط وخلط الأوراق
سياستها تعمل لعدم الأستقرار الدائم في المنطقة وطبعا منها العراق
ليس لها حليف ثابت في المنطقة وفي العالم
سياستها متقلبة وعليه تفتقر للمصداقية ، ومن الصعب جدا تحليل نواهايا الخبيثة وبالضد من الشعوب
بأختصار:همها الاول والأخير ما يخدم حليفتها الدائم الأستراتيجي أسرائيل على حساب الأنسانية

ناصر عجمايا

1267
الأخ يوحنا المحترم
للأسف تنادي من؟؟ ولماذا ؟؟ ولمن؟؟
يا رجل لا فائدة من مناداة هذه النماذج
قرارها ليس مستقلاً ، بل القرار مفروض على هؤلاء من أمثاله وأولهم هو
الأخ صنا قلمه مسير ومدفوع الثمن
لا تتعب نفسك يا رجل أتركه على علته ومعها ولها وفيها

ناصر عجمايا

1268
الأستاذ مايكل المحترم
الحقيقة قرأت النماذج المطروحة أعلاه بأمعان
أنها قصص قصيرة وواقعية تستحق التقييم والتقدير
نتمنى لك التواصل الدائم لنتطع لكل الجديد
شكرا لك لسلاسة الأسلوب والأغناء الأدبي والفكري
تحياتنا

ناصر عجمايا

1269
شكرا جزيلا اخ اكوزا آسف
المهم هذا قول المناضل والوطني الهندي غاندي

تحياتي
ناصر

1270
الأخ نبيل دمان
شكرا للتوضيح مع التقدير لجنابكم
معذرة للألتباس بين الشاعرين معروف الرصافي وابي قاسم الشابي
تحياتي لك وللقراء الاعزاء وللكاتب الاخ والزميل مؤيد هيلو
شكرا للجميع
ناصر عجمايا

1271
الأخ العزيز مايكل
شكرا لمروركم الكريم ومساهمتكم القيّمة مع التقدير
أغنيتم الموضوع حقاً ، بهذه المداخلة القيمة مشكوراً عليها
نعم علتنا في رجال الدين الذاتيين البعيدين أصلاً عن الدين ، وأتخدوا الدين من أجل المال والمنصب بعيداً عن الدين
كما قال البراغما غاندي (انا احب مسيحكم ، لكنني لا أحب مسيحيتكم)
كان غاندي على حق تماما في أنتقاده لرجال الدين في تلك المرحلة
اليوم حدث ولا حرج .. برجال الدين المسلمون وفتاواهم القاتلة والمدمرة للدين والانسانية والاوطان
هذه معظلة كبيرة جدا ومعرقلة لخير وتقدم الشعوب والاوطان

 
ناصر عجمايا

1272
لأستاذ العزيز مؤيد
شكرا للمعلومات التفصيلية التي أوردتموها واغنيتم المقال بالسرد التاريخي لشعبنا الكلداني في سان ديكو ، انه يدل على وعي شعبنا لمهامه القومية والوطنية ، انها انتصار لفعل الشعوب في مقاومة بردة أفعال حضارية قانونية ، لأركاع هؤلاء الطفيليين والمتجاوزين على حقوق الناس ، انها تجربة رائدة تستحق الثناء وخصوصاً بمباركة وتفعيل من قبل مار سرهد يوسف جمو الجزيل الأحترام والتقدير ، لمساهمته مع الجماهير الكلدانية المتطلعة نحو الخير والتطور والتقدم
فعل الجماهير الغاضبة هو السلاح الفاعل لتغيير الأمور للصالح العام
أذا الشعب أراد الحياة لابد ان يستجيب القدر(قول الشاعرمعروف الرصافي)
فعلا شعبنا يتطلع للجديد في العراق المتطلع للديمقراطية ... لأختيار ممثليه الجديرين بتمثيله من اجل غد افضل وحياة جديدة
لكم ولقرائنا الصحة والسلامة

اخوكم
ناصر عجمايا

1273
[size=16ptأخي وزميلي العزيز لؤي
بداية شكرا للطرح الموضوعي حول ضرورة أيجاد حصة للعرب ضمن الكوتا المقترحة لبقية المكونات الأخرى الصغيرة العدد نسبيا قياساً بالأخوة الكرد وخصوصاً كما ذكرت حول نصيبهم من 11 مقعد برلماني يمثلون(التركمان والكلدان والسريان والآشوريين والارمن) والعرب رغم تواجدهم منذ وقت طويل منعايشين في كردستان الا انهم خارج العمل التمثيلي البرلماني ، وهذا يتطلب التصحيح ومعالجة الامر كما نوهتم عليه.
لكننا نعتقد طالما البقية التي ذكرتهم من المكونات في كردستان من التركمان الذين لهم حصتهم المخصصة ب(5)مقاعد والأرمن بمقعد واحد ولا شائبة عليه أبداً .. الا ترى ضرورة وواجب ان تتوزع المقاعد الخمسة الباقية على المكونات القومية الأخرى من الكلدان والسريان والآشوريين ليكون كل واحد منهم حصته على أنفراد؟؟ بالتاكيد يكون الأفضل بعيداً عن ربطهم بالطائفية الدينية(المسيحية) وبموجب كل القيم الديمقراطية لا وجود للطائفية في بناء الديمقراطية ، عليه نطالب الغاء الكوتا المسيحية وجعلها قومية تخصص للكلدان والسريان والآشوريين ضمن النسب الصحيحة ، يكون الأفضل مع أشراك العرب بكوتا برلمانية ولو بمقعد واحد أنطلاقا بتمثيل جميع المكونات في كردستان بالاضافة الى العدد الكلي 11 عضو.
مع اجمل التحيات لكم ولقرائنا الأفاضل.

ناصر عجمايا[/size]

1274

لمحات سياسية في الفكر القومي الكلداني(4 الأخيرة)
ناصر عجمايا
تسييس الدين:
لابد من فصل تام بين الدين والعمل السياسي المنظم أياً كان نوعه وشكله ، لأن ذلك يدخلهم في أشكالية كبيرة وفساد لا يطاق ، حيث يتسيس الدين وتتدين السياسة ، لذا وجوب فصل الدين عن السياسة كما حدث في أوروبا وعموم الغرب في القرون القريبة الماضية ، الدين والأنسان في منطقة الشرق الأوسط يعيشان وضعاً معقداً وعسيراً لا يحسدان عليه ، من خلال تسييس الدين وتأثيراته على الأنسان سلباً أجتماعياُ وسياسياً وأقتصادياً ، ليس بسبب الدين بل بأدلجتة وتسييسه من جهة ، وتديين السياسة من جهة أخرى.
الدين بشكل عام له عمله الروحي والتزاماته وقوانينه ومشاريعه الخاصة به ، يفترض توظيف عمله في خدمة الانسان ، بعد زرع ثقافة المحبة والتسامح والتعائش السلمي الوطني ، بين القوميات والأثنيات والأديان المختلفة والمتنوعة المتعددة ، وما على رجل الدين سوى مباركة العمل الوطني والأنساني والسياسي بعيداً عن تدخله المباشر بالسياسة ، حفاظاً على طريقه الروحي والأنساني وبعكسه سيتحمل وزر ذلك ليحصل على نتائج سلبية لخطه العام ، كما وعلى رجال الدين الأبتعاد عن العمل الوظيفي في أجهزة السلطة والدولة أياً كان موقعه ، وعدم الانسياق لأغراءاتهما ومكاسبهما المادية ، لانه يعكس  سلباً على عملهم الروحي والأنساني ، كونه يحدث خلل في توازنهم العملي الديني والوظيفي معاً ، ومن الضروري والواجب فسح المجال واسعاً أمام أبناء شعبهم من العلمانيين ، كما وعلى الدولة قطع دوابر ونوايا هذه التوجهات المؤذية بأنسياق رجال الدين للسلطة والمواقع المعينة حباً بالكراسي ، لأنه أثبت التاريخ عملياً ما نقوله - أوروبا وأمريكا وأستراليا وكندا مثالاً حياً لذلك ، لأن الحياة تلكأت وبقيت عاجزة أمام المد الديني طيلة قرون من الزمن الغابر ، وعند أزاحة هذا الغم والهم الديني المؤثر ، لاحظنا التغييرات الكبيرة في حياة الشعوب وتطورها وتلك الدول عموماً نحو الافضل والاحسن ، لكنه وللأسف لازالت منطقة الشرق الأوسط بعيدة عن هذه الدروس والأستنتاجات العملية الواقعية.
العمل الفردي القومي مطلوب لرجل الدين:
العمل الفردي لأي رجل دين أضافة لألتزاماته الدينية وأحتراماً لخصوصيته الفردية القومية مطلوب وواجب ممارسته على الارض ، لأبراز هويته القومية الحقيقية التي لا مفر منها ، دون التنازل عنها من جهة والأعتزاز بها من جهة أخرى ، كونها حق من حقوقه المشروعة يجب أحترامها والمحافظة عليها ، بشرط عدم المزج والخلط بين مهامه الدينية والسياسة.. نراه مقبولاً ولا شائبة عليه وتعتبر غيرة مقيّمة ومحترمة ، حاله كحال أي شخص مهتم بالشأن القومي ، كما ومن حقه أن يكون له رأيه السياسي المناسب والخادم لشعبه محترماً خصوصيته القومية تاريخياً بعيداً عن التعنصر ، كي لا يجني على تاريخه وقوميته وفكره ووجوده وعلى الدين كذلك ، وهذا بطبيعة الحال بحاجة الى الجرأة والشجاعة والتحدي والتضحية وأزالة الخوف ، وكسر جليده بنكران الذات من أجل الشعب. نحن بحاجة الى رجال دين مضحين كالمسيح وكالشهداء مار فرج رحو والقساوسة ، وبحاجة الى علمانيين من طراز خاص يعملون أكثر مما يتكلمون.
قضيتنا الكلدانية:
  لا اعتقد هناك توفيق لقضيتنا القومية الكلدانية في الأعتماد على رجال الدين كلياً ، ومن الخطأ الكبير ربط قضية شعبنا الكلداني بالدين وحده ، لذا يفترض التعاون والتنسيق والشراكة في العمل البناء لقضية شعبنا في هذا الزمن العسير والمعقد ، لأن المشتركات بين رجال الدين والعلمانيين كثيرة ومتعددة ، بغية تقديم خدماتهم لشعبهم من النواحي الأجتماعية والأقتصادية والثقافية والأدبية والحياتية ، في الدفاع عن حقوق الأنسان للأمة وللوطن مقبولة ومطلوبة وضرورية من الطرفين.. لابد من الأحترام المتبادل والشراكة الحيّة المتفاعلة روحياً كنسياً وقومياً وطنياً أنسانياً ، أحتراماً للهوية القومية والوجود الكلداني والوطن ، لأن الكنيسة بشعبها المؤمن يتطلب منها الحفاظ عليه لديمومة بقائه وبقائها ، لتستمد قوتها منه لديمومة وجودها وتماسكها واحترام مشاعره القومية والانسانية.
مطلوب منا كنيسة وشعب معرفة العلوم التاريخية والأنحدار العائلي والتراث القومي ، لتوعية ذاتنا وشعبنا جماعياً لبناء أسس سليمة وحكيمة ، لتنشأة جيل جديد يتولى مسؤوليته التاريخية لخدمة قوميته وأمته وشعبه ووطنه وانسانيته ، علينا تقبل الوضع المتردي القائم على علته  بروح رياضية عالية ، والتعامل معه ببديل متجدد متطور متقدم ، بالتعاون البناء الدائم بين الكنيسة الكلدانية وشعبها العلماني الكلداني.
 وكما قال الزميل عامر فتوحي في رسالته الداخلية:(أن وضع بيضنا في سلة البطريركية أو الخلط بين القومية والدين هيّ مسألة معيبة وخطأ لا يغتفر، نعم هنالك رجال دين غيارى على قوميتهم، لنا نحوهم كل مشاعر الحب والإمتنان والتقدير، وهنالك رجال دين لا يستطيعون أن يصرحوا علانية بسبب الظروف الموضوعية والسياسات المتشابكة والمعقدة في العراق، رغم أنهم يصرحون بإنتمائهم القومي، وهؤلاء يتحركون ودمهم على كفهم).
قداسة البطريرك مار دنخا الرابع بطريرك الكنيسة الآشورية ، يعمل بكل قدوة وجرأة من أجل شعبه الآشوري بقناعة وأصرار، وغبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى ماداً يده للوحدة الكنسية المنشودة وبتجدد دائم ، كما ساعياً جاداً لأشراك شعبه الكلداني نحو العمل الموحد لخدمة الأنسان وعافيته وديمومة بقائه في وطنه الأم ، لا بل داعياً رجوع مغادريه بالتعاون لأيجاد أرضية صالحة وممهدات عملية لذلك ، ومنها تعزيز الأمن وتوفيرالسكن والعمل والتعليم والصحة والخ من مستلزمات الحياة ، أنها دعوة وطنية وقومية وروحية أنسانية مخلصة ، ورأي حر من غبطته مطلوب أحترامه من قبل شعبنا المسيحي عامة والكلداني خاصة ، وهذه هي الحرية المطلوبة في طرح الآراء الجريئة ، كما لابد أن يكون للمطارنة والكهنة الكلدان الأجلاء ، رأيهم القومي والوطني  السديد والصريح والشجاع ليكونوا الى جانب شعبهم الكلداني وطموحاته القومية بمسؤولية ودراية أنسانية ، متعاونين ومؤازرين شعبهم في الضراء قبل السراء للعبور سوية الى ضفة الأمان والأستقرار.
ورسائل البابا فرنسيس واضحة في هذا الأتجاه:(أطلب منكم أن تثوروا وتسيروا عكس التيار ولا تخافوا).كلمته في قصر المؤتمرات
ونوه البابا:((الشباب يفقدون الأيمان بسبب وجود كهنة سيئين)) في 17\تموز\2013
لذا يتطلب الأقتداء بهذه الطروحات الموضوعية لقداسة البابا ، لمراجعة الذات من الوجهتين الروحية والمدنية ، للأستفادة من أخطائنا لتجاوزها دون الخوف منها ، بل مراجعة النفس والذات بأستمرار لسد الثغرات والنواقص الناشئة ، دون الخوف من الأخطاء (كل من يعمل يخطأ ، ومن لا يعمل لا يخطأ)
العمل المضاد مرده سلبي:
من يتخذ الأسم القومي على مؤسسته أياً كانت يفترض صيانته ، ليعمل مع تطلعات شعبه قومياً وسياسياً وأجتماعياً وأقتصادياً ، وبعكسه هي حالة مقززة ومؤلمة وظالمة وجائرة ، كونها تمس مشاعر وتطلعات شعبه وأمته ، حيث يعتبر هذا دق أسفين في نعش امته ووجودها وديمومة بقائها وهدم كيانها ومعتقداتها التاريخية ، وهذه حالة خطرة جداً تمتد تأثيراتها السلبية ليس على الأمة فحسب ، بل حتى على الكنيسة وروحانياتها وتقلل من شأن رجال الدين أنفسهم ، لأنهم سيفقدون مصداقيتهم أمام شعب الأمة والوطن ، كونه مربوط بنواياه الخاصة الذاتية حباً بأنانيته المادية البحتة ، حباً بكرسيه الدوار بلا منافس لا يتزعزع حتى الموت المحتوم الذي لابد منه بلا مفر.
على هؤلاء وأمثالهم أن يعوا ويفطنوا جيداً ، ان زمن اللامبالاة وضعف الوعي لشعبنا وأمتنا قد ولى من غير رجعة ، بل الأنسان في تطور وتقدم وتغير نحو الأفضل عبر الزمن الغابر ، خصوصاً ونحن في القرن الحادي والعشرين ، قرن المعرفة العلمية والتكنولوجية والثورة المعلومانية ، فضاقت الهوة في الأرض واتسعت المعرفة والثورة المادية للعلم الحديث ، ونظرية التطور الأجتماعي والفكري والسياسي  والثقافي والأعلامي والأدبي والأقتصادي ، خصوصاً وأمتنا الكلدانية وبقية مكونات العراق المهاجرة ، باتت أممية التواجد في الكون الأرضي وغير محصورة في بقعة معينة ، بالتاكيد هي حالة فريدة ومستجدة ترادفها تعقيدات جمة وعسيرة جداً ، فزمن الأستبداد والعنف والدكتاتورية والقبول بالكرسي الا ما لانهاية مدنياً  قد ولى من غير رجعة ، وعصر الفطرية وتقبل اللاوعي والقبول بالعلّة ومضغه عنوة للأمة الكلدانية أنتهى.

حكمتنا(لا تسييس للدين وأدلجته ، ولا تديين للسياسة وأجنداتها)
25\ت1\2013 \ ملبورن

1275
لمحات سياسية في الفكر القومي الكلداني(3)
ناصر عجمايا
لوائح عمل سياسية:
1. أحترام جميع الآراء والمقترحات والأفكار ، بغية دراستها بأمعان وتقييمها وقبول المفيد والمقبول منها ، والأحتفاظ بما هو غير مقنع للأستفادة منه مستقبلاً بما بخدم  قضيتنا الكلدانية.
2.وضع منهاج عمل وطني كلداني متفق عليه من قبل المهتمين بالشأن الكلداني عموماً ، كخطة عمل أستراتيجية متكاملة ومقبولة من قبل الكلدان وعموم الشعب العراقي ، ليقربنا من جميع المكونات القومية العراقية ، لكسب ود واحترام وتقدير العراقيين عموماّ والكلدان خصوصاّ ، بما فيهم القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني الكلداني والعراقي معاً.
3. تشكيل مكتب تنفيذي منبثق من عموم الكلدان لتفعيل العمل المستقبلي الحالي واللاحق.
4. لابد من التجدد على اسس ديمقراطية بناءة ، يوضع الأنسان المناسب في الموقع المحق الخادم للشعب ، والمستمع للطفل والمرأة والشيخ بلطف ومحبة بمسؤولية ادبية واخلاقية واجتماعية راقية ، كي نعيد ثقة شعبنا المتزعزة بقادة الكلدان واختيار من يمتلكون مواصفات فريدة ناكرة لذاتها ومصالحها من أجل شعبها ، لهم حس وممارسة عملية سياسية وفكرية وسرعة البديهية .. يتقنون التكتيك والمناورة واللباقة ويتقنون الفن الممكن ورجاحة التفكير ، بعيداً عن التردد والخوف واللامبالاة وفق مباديء قومية وطنية مسؤولة ، وبناء الذات الكلدانية المتمكنة في التعامل الموضوعي مع الحدث والمستجدات الآنية والمستقتبلية.
5.الأنفراد في العمل القومي وأي عمل من أية جهة كانت ، له سلبياته التاريخية التي لا تغفر ومردوده ونتائجه وخيمة على شعبنا الكلداني ، لذا حذاري من هكذا توجهات عقيمة لا تجدي نفعاّ ، بل ضرراً فادحاً وبالأخير هو انتحاراَ ليس للمنفرد بل للقضية القومية برمتها ، لأنها تنصب بالضد من قضية شعبنا المغيبة والمؤلمة والتي يراد دفنها في القبر ان صح التعبير.
6.الكف عن الأعتماد على قادة ديناصوريين فشلوا في العمل الحزبي والديمقراطي والشعبي في قيادة الجماهير قومياً ووطنياً ، كما وفشلوا حتى في العمل البرلماني كونهم لم يقدموا شيئاً لشعبهم ووطنهم ، ومن ثم محاولتهم وفشلهم في المعركة الانتخابية ، ومستمرين بالتشبث للوصول الى البرلمان رغم علمهم بالنتائج السلبية سلفاً.
7.نكبة قادة الكلدان هي العصا التي تكسر عظمهم وخسارة شعبهم ، بسبب هؤلاء القادة الذين لا يستمعون ولا يفهمون ولا يستوعبون هموم شعبهم ، فقط الحفاظ على أنانيتهم المقيتة ومصالحهم الخاصة الذاتية ، وبالضد من الطريق السوي والسليم حتى مع رفاق حزبهم ، وبعيداّ عن العمل بين الجماهير للأطلاع على رأيهم ومصالحهم العامة المفترضة أولا وأخيراً ، هو الفعل العملي الواضح لخدمة جماهيرهم وبلدهم بعيداً عن مصالحهم الذاتية والآنية التي لا تجدي ولا تنتج ابداً.
8. شعبنا الكلداني بحاجة الى قادة سياسيين متمرسين محنكين فاعلين ، للتجدد المستمر لقادته يملكون مواصفات القيادة المنفتحة تأهلهم لذلك ، وفي خلافه بلا تمني نكون قد فقدنا كل شيء بما فيه القومية والوطن والأنسان ، ليكون خيارنا الوحيد هو الهروب من مواجهة الواقع المؤلم الأليم المستشري في جسد أمتنا العليلة.
  نقتبس من مقالة سابقة للزميل وديع زورا بعنوان (احزاب شعبنا ما لهم وما عليهم) الآتي:
(قسم من السياسيون في مجتمعنا يمارسون مهنتهم في الهواء الطلق بلا رقابة وبلا ضوابط ،  ولا يفكرون بالاعتزال او التقاعد حتى مثواهم الأخير ، محترفون متقنون اسلوب الفن الأحتكاري القيادي بلا خجل ولا ملل ، وبالضد من تنظيمات أحزابهم ، ماكرون لعبة السياسة الهدامة  باحترافية غير مسبوقة لحشد المؤيدين والمحاباة الشخصية والعلاقات العائلية والوجاهية والخ ، وبالتالي تبدو فكرة التجديد والتجدد عليلة ومفقودة ، لتنتج الشللية  واللامبالاة بعلل متراكمة مع جمود فكري وجماهيري ، غير مبالين للقادم الآثم بجمود قاتل لأحزابهم ، مع نتائج وخيمة وأنقسامات متتالية وأنشطارات متعاقبة ، ناهيك عن تسرب أعضاء أحزابهم لديمومة القادة في الموقع بزمن لا حدود له ، على حساب المباديْ والشعب والوطن)
ملبورن\20\10\2013

1276
الأخ العزيز مايكل
شكرا جزيلا للمساهمة والتنويه مع التقدير والأحترام

اخوكم
ناصر عجمايا

1277
أعزائي القراء
شكرا لمساهمات الأخوة ومشاركاتهم رغم عدم موضوعية الأخوة في تعليقاتهم
ما علاقة المليون دولار بالمقال؟
لماذا الضغينة والحقد الدفين لاي مفكر او كاتب؟
نحن بصدد المقال فقط؟
المقالة متواصلة مع السابقة واللاحقة بخصوص كلمة الكلدان
معزتي اخوتي الكرام لكم
ناصر عجمايا

1278
الأخ أكوزا المحترم
 شكرا لسؤالكم الكريم مع التقدير
أنا أشرت بما هو مقتبس من كتاب الدكتور فرح وفقط أقوال المفكر لينبن التي أقتبسها الدكتور فرح
وبدوري أقتبستها من كتاب فرح .. وأتحدى اي كاتب ان يلتمس ما هو مقتبس ولم أشر اليه
هذا الكلام والسؤال لا يليق بالمتسائل .. وشكرا
ناصر عجمايا

1279
لمحات سياسية في الفكر القومي الكلداني(2)
ناصر عجمايا
Nasserajmaia1@hotmail.com

ليس غريباً على أحد أستغلال قسم من السياسيين لأهداف ومباديء فكرية آمنوا بها ، فأتخذوها أعلاماً لنواياهم وأهدافهم بعد ان وظفوها لمصالحهم الخاصة ، بعيداً كل البعد عن المباديء والأهداف الأستراتيجية المرسومة سلفاً ، لخدمة شعبهم وقوميتهم من خلال الممارساة الديماغوجية في عملهم ، حتى باتت المباديء والأهداف على الرفوف لتعبث بها الحشرات والفئران وأكداس من الأتربة ، وعليه نلاحظ أن تلك القوى تتراجع في نهجها وتتقلص جماهيريتها يوماً بعد آخر حتى زالت شعبيتها ولا تعد تذكر ، بعد فقدان مصداقيتها عملياً على ارض الواقع.
  قسم من تلك القوى السياسية وان كانت في موقع صنع القرار ، ترى أفواج من السياسيين وخصوصاً المبدئيين تتسرب من الموقع السياسي من جهة ، او يتم تصفيتها من قبل أصحاب القرار السياسي التنفيذي بطرق أخرى ووسائل متعددة ، او الموقع البرلماني المعين الذي يحتله تراه قد فشل في الحفاظ عليه ، لتبقى المباديء في خبر كان بعد فقدان صيرورتها وصدقيتها ومصداقيتها ، بين الأوساط الواسعة من المؤيدين والمناصرين والمؤازين وحتى الملتزمين داخل الحزب المعين.
دور الكادر:
المباديء بحاجة الى كادر مضحي نزيه ناكر ذاته ومصالحه ، متفاعل مع المباديء طوعياً وفق أسس علمية موضوعية ، في البناء الذاتي المنتج والعامل لتطبيق الأستراتيجية الحزبية وأهدافها بشفافية ونزاهة على أرض الواقع ، بعيداً عن المساومات وحب الذات والمصالح العائلية والفئوية ضمن المحسوبية والمنسوبية.
أحياناً الفكر القومي يبتذله سياسيوه أنفسهم بوعي ضمن مصالحهم الخاصة وتطفلهم على شعبهم وأمتهم ، وبغير وعي نتيجة ضعف أستيعابهم وقلة خبرتهم في المجال السياسي وتكتيكاته ومناوراته المطلوبة ، لتوظيفها لصالح الأهداف والمباديء والعلوم السياسة ، تراهم أحياناً مع كفة اليسار التقدمي وأحيانا مع كفة اليمين الرجعي ، دون مراعاة الأهداف والمبادي والمصالح لشعبهم ، حباً بأنانيتهم القاتلة ودكتاتوريتهم المتوارثة وفق الأمراض النفسية والأجتماعية المترافدة وراثياً وتربوياً منذ الطفولة.
أحياناً الفكر القومي يربط نفسه بالجانب الديني ، وتلك جناية على الفكرالقومي والديني معاً ، كونه ينحي فكره القومي ومستغلاً فكره الديني في معالجة أخفاقه السياسي ، وعليه يتنكر لفكره القومي شاء أم أبى من جهة ، ويُحمِل رجال الدين أنفسهم ذلك ليشاركوه الأخفاق من جهة ثانية ، وتلك جناية على القومية والدين معاً بفعل السياسة الخاطئة لرجالها من الطرفين.
العمل القومي وتلاحمه الأممي:
العمل القومي لابد من ربطه بحاجة ومتطلبات الأنسان القومي نفسه من جميع مناحي الحياة ، وهنا يتطلب التحالف مع اليسار الوطني القريب من أهداف الشعب لتعزيز المسيرة المشتركة لآفاق المستقبل المنشود من الطرفين ، وبهذا كتب لينين في عام 1914 قائلاً(الأعمى وحده هو الذي لا يعير أهتماماً للظهور المفاجيء لسلسة كاملة من الحركات القومية ، وللجهود التي تبذل من أجل خلق دول موحدة قومياً ومستقلة.)ص81 من كتاب في السياسة العربية الثورية \ الدكتور الياس فرح.
وفي 31 من كانون الأول عام 1922 يؤكد لينين على ضرورة(التمييز بين قومية شعب يستعمر غيره وبين قومية شعب مضطهد ، وبين قومية أمة كبيرة وقومية أمة صغيرة)ص81 نفس المصدر أعلاه.
وهذا دليل قاطع عدم تعارض المصالح القومية مع عموميات الأنسان أي الأممية الأنسانية التي يتبناه اليسار عموماً ، بل هي مطلوبة ولابد منها كونها مكملة لها وليس صائباً التغاضي عنها أو أهمالها ، لنشأة الأوطان والدول ضمن القوم الواحد أو عدة أقوام ، للعيش بوئام وأنسجام كاملين من خلال الوعي الثقافي والأدبي والعلمي الوطني ، مع تأمين المصالح العامة وأحقاق الحقوق وتنفيذ الواجبات بشكل عادل دون تمييز ، مع أحترام الخصوصية القومية التي لابد منها في هذه المرحلة المعقدة والعصيبة جدا ، ويخطأ من يعمل لتجاوزها لأنه أنتحار سياسي بعينه ، وعليه لابد من أحترام مراحل تطور المجتمع العالمي ، في الحفاظ على الأنسان وتقدمه وتطوره من جميع نواحي الحياة ، حيث غالبية البلدان تتعايش فيها مجموعات بشرية متعددة القوميات سلمياً ، يجمعها المصير الوطني والأنساني المشترك بعيداً عن أي صراع قومي أو أثني وحتى الديني.
الأعتماد على النفس:
العمل السياسي يتطلب الصبر والتضحية ونكران الذات والنزاهة والشفافية والسمعة الجيدة ، ونظافة اليدين والفكر الصافي والقلب المفتوح والصدق والأمانة مع النفس والآخرين ، والاعتماد الذاتي والمرونة والصلابة والتوازن وأستقلالية القرار بالضد من التبعية السياسية ، وممارسة التكتيك والنقد والنقد الذاتي وأستيعاب الفن الممكن السياسي ، وصيانة المباديء والتضحية من أجل الشعب والوطن وأحترام الخصوصيات القومية المتعددة دون الغاء الآخرين وبعيداً عن الحزبية والتحزب ، رغم أهميتها أحتراماً للمباديء والأخلاق السياسية في خدمة الوطن والأمة وعموم الشعب والخ ، بعيداً عن الكذب والمراوغة ومحاولة  تبرير التدخل بمكر وخداع وتظليل على اساس السياسة  تتطلب ذلك ..ان هذا أقبح شيء وانكى ما يمكن فعله في السياسة ، والسبب السياسة هي علم متحرك لا حدود له ولا يملك قوالب او بديهيات او نظريات ثابتة ، كما هي العلوم الحياتية الأخرى بما فيها قوانين المجتمع التي تدار تنظيمه ، ناهيك عن العلوم الأخرى كالفيزياء والرياضيات والكيمياء والطب بالرغم من تطورها وتقدمها للأمام ، فالسياسة أقرب ما تكون لعلم الأجتماع المتحرك والغير الثابت أيضاً بشكله النسبي ، ولابد ان تكون كلياً بعيدة عن الدين ولا تقحم نفسها به ، ولا تجعله غطاءاً لها وعدم أستغلاله وتسييسه وأدلجته ، كون الدين له ثوابته وقوانينه وقوالبه الخاصة به ، لايمكننا تجاوزها ومن الخطأ الكبير الأقتراب منها ، لأننا نشوهها عندما نطعم عملنا السياسي وحتى القومي مع الدين ، تيمناً بمقولة المسيح عليه السلام (اترك ما لله لله وما لقيصر لقيصر).
15\10\2013

1280
[size=18الأخوة الأعزاء
شكرا لمساهمتكم وأفكاركم نتقبلها بترحاب
الأخ العزيز ديفد: طرحنا ما نراه مفيدا من وجهة نظرنا وشكرا
الأخ كوركيس منصور:شكرا لمروركم ومساهمتكم .. لكننا لم ننتهي من الموضوع تابعونا
الأخ مرقس أسكندر:شكرا لمساهمتكم ونحن كتبنا ما نراه والبركة بكم مع التقدير .. ونحن في تواصل

اخوكم
ناصر عجمايا[/size]

1281
العزيز ديفد
المصدر هو فعلا من كتاب الآستاذ عامر حنا فتوحي ، لكنه كتب ضمن المصادر التاريخية ، ولم يأتي شيئاً من مخيلته الخاصة ، والرجل هو باحث ودارس علم الآثار .. اذن اين الخلل؟؟ عزيزي
تقبل تحياتي الخالصة
شكرا لك لمساهمتك مع التقدير
اخوكم
ناصر عجمايا

1282
الأخوة الأعزاء
شكراً لمساهمتكما ومشاركتكما الراي
عزيزي ديفد عنكاوا:لست انا الذي أسمي الخليج بل هكذا كان يسمى
وحسب معلوماتي الأخيرة هناك تسميتين للخليج حالياً
قسم يسمونه الخليج العربي وقسم آخر يسمونه الخليج الفارسي

تقبلوا تحياتنا الخالصة لك وللاخ مايكل سيبي

ناصر عجمايا

1283
لمحات سياسية في الفكر القومي الكلداني(1)
ناصر عجماياNasserajamia1@hotmail.com

من خلال مطالعاتنا المتواضعة المتنوعة في الكتب التاريخية المتعددة ، تبين أن الكلدان أمة وشعب وكيان أستوطن في بلاد مابين النهرين الخالدين دجلة والفرات ، في المنطقتين الوسطى والجنوبية للعراق وحتى شماله الى جنوب تركيا ، بسبب الصراع والحراك والغزوات عبر التاريخ وتقلبات الزمن ، وصولاً لمشارف الخليج ألكلدي (المسمى حالياً الخليج العربي أو الفارسي)بحدود أكثر من 7300 عام ، والى جوارهم الأقوام المتعددة من سومريين وآشوريين وقسم من عرب الجزيرة الراحلة طلباً للعشب والكلأ لمراعيهم بين القرنين الثالث والسابع تواصلاً للغزوات الأسلامية ، والتركمان في القرن التاسع ، والكرد في القرن السادس عشر للميلاد ، نتيجة للخيرات الوفيرة للبلاد ولحاجة الناس للعيش والبقاء على قيد الحياة ، عليه ما يجمع تلك المكونات البشرية القومية ، هويتهم الوطنية العراقية العرقية عبر التعائش السلمي والتآخي الوطني المصيري لجميع المكونات العراقية ، بعيداً عن التزمت الديني والتعصب القومي  ، بألغاء الآخر والتقليل من دوره وقصرة النظرة الوطنية والأخلاقية الأنسانية ، وربط التواجد القومي بالدين والتدين والفرض والأقصاء والأنحياز والتفريط بالآخر ، بعيداً عن حقوق المواطنة الأصيلة والواجبات العراقية المطلوبة تفاعلها وأحترامها وفق المواطنة ، وآخرها أيجاد مصطلحات أقلية وأكثرية غير مؤفقة وبعيدة عن الواقع العراقي بالمطلق ، من النواحي الثقافية والأدبية والأجتماعية والأقتصادية وحتى السياسية.
لذا الحفاظ على الوجود القومي الكلداني البعيد كل البعد عن الجانب الديني ، هو المحصلة العلمية الحقيقية لأحترام وتقديس عروقنا الوطنية العراقية ، لأن الهوية الوطنية العراقية معززة بهويتنا القومية الكلدانية ، وأي نكوص او أنتقاص من أية هوية قومية عراقية ، هي ظرب أسفين قاتل للوطنية العراقية الحقة ، كونها تسبق تاريخياً الدين وأي دين بأختلاف تنوعاته ، من الوثنية وحتى ظهور الأسلام مروراً بالأزيدية واليهودية ومن بعدها المسيحية ، لذا الدين وأي دين لا ولم ولن يدخل في التكوين القومي لأي مجموعة بشرية أبداً.
مقومات القومية:
1.لغة التفاهم بين المجموعة الأنسانية الواحدة.
2.الموقع الجغرافي والأرض الواحدة المحددة.
3.العادات والتقاليد المشتركة.
4.العملية الأنتاجية الأقتصادية الواحدة.
5. التراث والتاريخ المشترك الواحد.
6. المصير المشترك للخط القومي وطنياً.
ممارسات البعث قوميا:
للآسف الشديد الفكر البعثي القومي الأقصائي طيلة عقود من الزمن الغابر ، شوه الكثير من المفاهيم الفكرية والعلمية والتقنية والأنسانية ، كي يربطهم بالفكر القومي العروبي الأقصائي بمصير واحد ، بالضد من الأقوام والمكونات المتعددة لعراقنا التاريخي ، لابل حاول جاهداً وبكل الطرق والوسائل العقيمة ، تمييع المكونات العراقية الأصيلة في العروبة الدخيلة على الأرض العراقية العريقة ، والدليل واضح للعيان غبر التاريخ الحديث لحكم البعث العروبي الفاشي الأقصائي الهمجي ، الذي أدخل الدين كأساس للعروبة وفكرها الهجيني القومي ، فمزج بين ما هو قومي وما هو ديني ، وربط بينهما ليكونا أحدهما مكملاً للآخر ، وبهذا جنى على الدين وعلى القومية معاً ، بسبب عنصريته العربية اللاموضوعية نكاية بالحداثة والتاريخ ، محاولاً أعادة كتابة التاريخ بتلفيق جديد ، وفق مفاهيمه المغلوطة والغير الواقعية أبداً ، حيث عمل لهدم للكيان الوطني والقومي على حد سواء بنتائج واضحة للجميع.
أما في الجانب الآخر الذي نراه واقعياً عملياً موضوعياً ، نشأة الأقوام التي ولدت في الكون قبل تواجد الدين ، حيث غالبيتها لا تتدين ولا تؤمن بأي دين تقدر ب70% ، بأستثناء منطقة الشرق ألأوسط  من خارطة العالم ، والقوم الواحد ممكن ان يدخله أكثر من دين واحد ، مثال ذلك الكرد قومية ، فيها مسلمين ومسيحيين وأزيديين ولا دينيين ولربما ملحدين تجمعهم القومية الكردية ، كما المسيحية أممية حاوية لمئات القوميات في العالم ، كذلك الأسلام يحتوي على مجموعات أثنية وقومية متعددة جداً ، وأئمة مختلفة متعددة وطوائف متناقضة ، والصابئة المندائيين دين منحدرين من اصول كلدانية وهلم جرا ، كل هذا مثالاً وليس حصراً.
حكمتنا:(لا قيمة لوطن بلا أقوام ، ولا حياة لأقوام بلا وطن)
10\10\2013
الأستفادة من المصادر التالية:
 1.الكلدان..منذ بدأ الزمان للباحث عامر حنا فتوحي .
2. في السياسة العربية الثورية \الياس فرح.

1284
الأتحاد الكلداني الأسترالي في خدمة شعبنا المغترب
ناصر عجمايا
مقدمة:نتيجة لقاءات وحوارات متعددة ومتواصلة ، بين نخبة من أبناء شعبنا الكلداني المغترب في ملبورن ، من خلال تواصل الهجرة المستمر وزيادة عدد جاليتنا في أستراليا – ملبورن ، اقتضت الضرورة الموضوعية للألتقاء والحوار البناء ، لشريحة من المهتمين والناشطين والمثقفين في المجالات المتعددة وطنياً وقومياً وأجتماعياً ، بغية تشكيل نواة للمغتربين حفاظاً على التواصل الأجتماعي والفكري والثقافي والأدبي ، وتطوير وتقدم علاقة المغتربين مع الحكومات المحلية والفدرالية بالأضافة الى بناء اواصر المودة والتعاون مع السفارة العراقية ، بعد التغيير الحاصل في العراق بعد عام 2003 ، مستنداً على بند واضح مبدأيي(عدم التدخل بالجانين الديني والسياسي) مقتصرين على الجوانب الأجتماعية والثقافية والرياضية والأدبية والفنية والقومية كوننا كلدان نعتز بخصوصيتنا القومية الكلدانية حبا واحتراما لشعبنا الكلداني ، وهذا المبدأ لا يمكننا التنازل والتراجع عنه قيد شعرة ، وجميع أعضاء الأتحاد المنتخبون ديمقراطياً سائرون وفاعلون وعاملون وفق هذا المبدأ .
النواة الأولى:
بعد 2003  أجتمع ألأخوة مؤسسي وأعضاء الجمعيات والنوادي الأجتماعية في ملبورن وبتواصل ، لوضع أسس متينة لنواة خادمة لمجتمعنا من النواحي الرياضية والفنية والثقافية والأدبية ، والأهتمام بالمرأة والعلاقات الأسرية الأجتماعية بتطور ملحوظ وأيجابي ، حتى تطور الى تشكيل هيئة متكونة من 14 عضو منتخبين من مؤسساتهم ، مثلت 7 جمعيات ونوادي مجازة قانوناً ضمن منظمات المجتمع المدني في فكتوريا ، أستهلاكية غير ربحية تهتم بشؤون الأنسان وتدعم المهاجرين الجدد ، وتنظم الفورمات وتدعمهم بموجب الأمكانيات المتاحة لمن تركوا أوطانهم ولجئوا الى بلدان الجوار خارج العراق ، حتى تطور العمل في الشهر السابع من عام 2005 ليرى النور أتحاد الجمعيات والنوادي لأبناء شعبنا ، سميناه(الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا) ، مما حدى ببقية الجمعيات والنوادي الأنتماء الى الأتحاد طوعياً ، نتيجة ما لمسوه من عمل جدي في خدمة شعبنا ، حتى وصل العدد الكلي الى أحدى عشرة جمعية ونادي أجتماعي ثقافي مسجل لدى حكومة الولاية قانوناً ، كما أقر الأتحاد دستوره الخاص به ، يتناسب مع القانون الأسترالي المدني العلماني ، مع الحفاظ على خصوصيته القومية والوطنية بلا تعارض ، وعليه كان دائما سباقاً في تقييم الأمور الحاصلة لشعبنا الأصيل بغض النظر عن التسميات  في الوطن ، دون أقحام نفسه في الجانبين السياسي والديني ، هذا لا يعني السكوت عن الأحدات الدامية التي رافقت الأنسان العراقي ، من الوجهة الأنسانية والوطنية والقومية.
أتحاد نساء الكلدان:
في فترة قياسية محدودة وبتعاون الخيرات من نساء الكلدان ، وبدعم مباشر وتواصل مع العوائل الكلدانية ، وبدعم ومساندة الاتحاد أنبثقت أول جمعية للمرأة الكلدانية في ملبورن سميت(جمعية نساء الكلدان) .. حاليا الجمعية لها حضورها الدائم وتتقدم لخدمة نساء الكلدان وبقية مكونات شعبنا المختلفة ، والابواب مشرعة للانتماء والخدمة للعوائل المهاجرة ، تمتاز بنشاطات مختلفة في العديد من النواحي ومنها الثقافية والأدبية والفنية وحتى الرياضية والترفيهية للمرأة في ملبورن ، تدعم أي نشاط  كان وآخرها مسرحية منيوت وأيكيوت (من انت واين انت).
الرياضة:
عمل الاتحاد جاهدا في الأهتمام بالجانب الرياضي ، لأحتواء الشبيبة العراقية وتشجيعها ودعمها رغم أمكانيات الاتحاد المحدودة جداً ، كان الأتحاد سباقاً بالحضور والمشاركة في اللجان الرياضية وفرقها الفاعلة في ملبورن ، وبنتائج جيدة جداً ، كل هذا وذاك من أجل شبيبتنا اليافعة للتقدم والتطور في الحياة العملية والعلمية لقدرات الشبيبة المغتربة.
حيث توسعت الفرق وزاد النشاط الرياضي وتقدم ملحوظاً وبنتائج ملموسة ونشاط مقّيم في الولاية وخارجها ، ونحن بحاجة ماسة الى مد يد العون لهؤلاء العمالقة نحو حياة رياضية جميلة متقدمة ، ونشات المدرسة الرياضية في ملبورن ، انه انجاز حقا يستحق التقييم والتطور، ننثني لجهود الخيرين لابناء شعبنا خصوصا الأخوة الكابتن عائد أسو واكرم عمانوئيل وباسم كوركيس وماجد اللوس ووليد حنا وعدنان أثنيي ، وبقية الأخوة العاملين في الحقل الرياضي ، ومعذرة لبقية الاخوة لعدم ضبطي للأسماء ، والأكثر مهماً الكل يعملون بدون مقابل(فالنتينا).
الناحية الأجتماعية:
الأتحاد من خلال أعضاءه سباقاً في تنفيذ واجباته الأجتماعية وفي جميع المناسبات ، من حيث الحضور في الأفراح والأتراح ، ناهيك عن الدعم الشخصي الحر لجميع المناسبات المطلوبة ، قائم بواجباته الأجتماعية حتى على حساب راحة أعضاءه وعوائلهم ومن ماليتهم الخاصة ، كونهم مضحين وناكرين ذاتهم من أجل شعبهم ، ولكن بالمقابل وللاسف الذين يمتلكون الأنانية المفرطة والتقاعس وفقدان العمل والجهد من أجل الشعب ، يعادون من يعمل ويخدم ويقدم الأفضل لشعبه ، والكل يعلم أنها ظاهرة قائمة في مختلف المجتمعات ، ويقيناً في العمل لابد من خطأ ولابد من عاطفة تتغلب بعض الأعضاء أنفرادياً بدون تعمد ، وكانه قامت القيامة ولم تقعد ، وهدمت الدنيا على أصحاب بانيها ، والسبب التراكم الفكري الماضي لتقبل الوضع السابق الهجين المتردي على علته في العراق ما قبل الهجرة ، انها تراكمات نفسية مرضية حتى المسيح عانى منها عندما تعامل مع البشر على الأرض.
تعاون الاتحاد مع حكومتي الأتحاد الأسترالي والمحلي:
منذ أنبثاق الأتحاد في السابع من 2005 ولحد اللحظة ، الأتحاد له حضوره وتعاونه الملحوظ مع الحكومتين وأعضاء برلمانيهما ، ومع دوائر الهجرة والوزارة ، والمطالبة بحقوق شعبنا والحفاظ على وجودنا ولغتنا وحقوقنا الكاملة كشعب أصيل ، حتى ثبت قوميتنا الكلدانية في الأحصاء السكاني ، في ارض الغربة ومطالبتهم المستمرة في كثير من الامور التي أنتجت ثمارها لخدمة شعبنا قبل الاغتراب وبعده ، كما الاتحاد قيّم ويقيم المجتهدين والمتفوقين والمثقفين لأبناء شعبنا ، يحفزهم على التقدم والتطور في الحياة المستقبلية ، والحكومتين(الولاية والأتحاد) يحضرون كافة الفعاليات التي يقوم بها الأتحاد الكلداني الأسترالي ، كونه يعمل بلا ملل ولا كلل بتضحية ونكران الذات ، من أجل شعبهم وطفولتهم وأجيالهم الحالية واللاحقة بلا مقابل ، يمارس الديمقراطية في عمله الدؤوب ، وأبوابه مشرعة لمن يتمكن من تقديم الخدمات لشعبنا بلا قيود ولا شروط ، كي يتفضل الجميع للتواصل العملي الخلاق لقضيتنا الأنسانية والقومية.
أتحادنا ليس ملكاً لأحد أبداً ، كونه انبثق من الشعب عن طريق نخبته المثقفة ، وأستمد قوته من شعبه الكلداني وسيسعى جاهدا من اجل شعبه وأطفاله ونسائه وشيوخه قدر أستطاعته وأمكانياته المالية ودعم شعبه لعمله الخادم للشعب ، وله جمعيات ونوادي عديدة منضوية تحت خيمته ، يعمل ديمقراطياً من أجلها والشعب المغترب حاضراً ومستقبلاً ، الرئيس المنتخب هو الخادم الأكبر يساعده أخوته الأعضاء الأخرون.
جميع هذه المعلومات المختصرة جداً لعمل الأتحاد ، يمكن للقاريء والمتتبع الكريم ، من خلال الأستعانة بالصديق الوفي كوكل.
8\10\2013    

1285
الأستاذ آشور المحترم
 أستغرب جدا تقليدك للجلاد وانت الضحية
 أستغرب جدا أن تقلد التعنصر القومي وانت من الضحية
 أستغرب أن تلغي الآخرين وغيرك يلغي وجودك
 أستغرب مطالبتك بحقوقك  من الجلادين والقتلة على حساب اخوتك
 أستغرب جدا بتحريفك للتاريخ لتلغي وجود أقرب قوم لك
 أستغرب مطالبتك بعدالة قضية شعبك وتنكر وجود أخوتك
 ليس عيبا في العرب ولا في الكرد عندما تنكر تاريخ الآخرين شركاء لك في الدم والدين والاخوة
 العتب كل العتب للاخ خالص ايشوع ممثل ما يسمى بالمجلس الشعبي الكردي ، الذي باع نفسه وشعبه وقومه للكرد رغم انه عربي المبدأ مسيحي الدين  .
 عندما يطالب الفرد بحقوقه وشعبه ، ليس من حقه أختزال والغاء وجود الآخرين ، خصوصا والكلدان هم قوم عراقي أصيل قبل الميلاد ، لهم وجودهم ونضالهم وخدماتهم للبشرية ، وحضرتك تقلب التاريخ بالمعكوس ، وتناظر الآخرين حسب مزاجكم.
 نتمنى لكم الوعي وتغيير المواقف باتجاه خدمة شعبنا الاصيل من الكلدان والآشوريين والسريان
 شكرا لكم ولدوركم في خدمة شعبنا الأصيل في الحق والعدالة والأنصاف
 ناصر عجمايا

1286
الأستاذ ليون برخو المحترم
لم نكن نتوقع أن تصل مواقفك الى درجة وضع الزيت على النار ، وانت شماس ولك حضورك الكنسي وخازن لمعلومات دينية لا يستهان بها ، بل ومقيمة رغم دسكم السم بالعسل الكنسي للكثلكة وبالضد من اللاتينية ، وكم كنت اتمنى ان لا أتدخل بمثل هذه الأمور ، ولكن للضرورة أحكام كما يقول المثل..
نقتبس الآتي:(إنها حقا فضيحة مدوية وضربة معلم من قبل إعلام البطريركية

لا يا أستاذ ليون ما هكذا تعالج الأمور الفكرية والحضارية (لابد من أختلاف في وجهات النظر بين ابناء البيت الواحد) وهذه صحة وليس العكس كما تستوعبه شخصيتكم ..نقول ليس هناك فضائح ولا ولا ولا .. كما انت تستوعب
وماذا بعد..أنها رسائل داخلية بين أعداد كأصابع اليد الواحدة ، يتداولون الأمور فيما بينهم داخلياً وليس للنشر الأعلامي ، وتأكيد الزميل سيزار كان محقاً في طلبه لمعرفة الحقيقة عن الناشر ، وتبين فيما بعد ليس هناك رسالة ولا مقالة اعلامية خارج البيت الواحد.. وعليه حتى في زمن الأستبداد والقمع والقتل والمعتقلات ، كان يتداول الحديث بالضد من السلطات القمعية .. ومع هذا نحن مع الكنيسة ورجالها في الامور الروحية الدينية ، لهم حريتهم وعملهم الخاص بهم ، ومن الخطأ التدخل من قريب أو بعيد بأمور رجال الدين ، كما عليهم عدم التدهل بحيثيات وخصوصيات الناس أجمعين وخصوصاً تدخلهم السياسي وفقاً لمشيئة الرب(اترك ما لله لله وما لقيصر لقيصر)

نقتبس ما يلي:(هكذا يدافع هؤلاء الأخوة وبهذا الأسلوب عن الكلدان ويجعلون من راهب هارب من ديره قدوة حسنة لهم ومن موقع أبرشي سيء الصيت منارة لهم.
نعتقد لم تكن موفقاً حينما أقحمت نفسك بالتدخل بأمور خارجة عن أختصاصكم ، انها مسؤولية سيادة المطران راعي ابرشية مار بطرس في سان ديكو ، وبالتنسيق مع غبطة مار ساكو الاول ، وليس من حق العلمانيين التدخل بأمور لا تعنيهم ، هم عائلة دينية واحدة لهم دراية بعملهم الروحي الديني وهو واجبهم بلا منافس من أحد.
نعتقد الأستاذ سيزار كان محقاً بمطالبته لمعرفة مكان النشر والرابط ، وقامت الباطريركية مشكورة توضيح الحقيقة القائمة ، وهم أدرى بمهامهم وعملهم أستاذ برخو ، من دون الرجوع لأحد ما!!!
نتمنى ان يكون القصد واضح ، لكم وللقاريء الكريم وللمعنيين ، ولابد من معالجة الأمور العائلية والبيتية بتأني وحكمة موضوعية ، خصوصا من رجالنا الروحانيين أصحاب التسامح والمحبة والكلمة الحرة المعبرة بالأنسانية السمحاء وتحليهم بالروح القدس وطريق الحق والسلام للمخلص يسوع المسيح له المجد كل المجد ، من أجل السلام للعالم أجمعين وهم من ضمن العالم

حكمتنا:(ان لم نتمكن ان نمنح الرياح الطيبة للآخرين ، ليس من الصحيح ان نوخز الأجساد بالأشواك الجارحة) وان لم تتمكن ان تمنح وردا لأحد ، لا توخز جسده بالشوك الدامي... وشكرا لك وللقراء الكرام .. شكرا لأعلام الباطريركية للتوضيح..متمنين مراجعة الذات دائما في خدمة طريق الحق والعدل والسلام والانسانية كما علمنا المخلص.

ناصر عجمايا[/
color])[/size][/b]

1287
[size=20ptالله يرحمها ويسكنها فسيح جناته ولأهلها وذويها جميعا جميل الصبر والسلوان ... امين

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا][/size]

1288
الف مبروك
استاذ بطرس نباتي

ناصر عجمايا

1289
الأخ والزميل الأستاذ حبيب المحترم
الأخ والزميل الأستاذ علي ايليا الكلداني المحترم

زيارة موفقة أخ حبيب متمنين لكم أطيب الأوقات وأسعدها
نشارككم ونشاطاتكم المقّيمة من جموع أبناء شعبنا العراقي في مسعاكم وتوجهاتكم الوطنية والقومية
أصولكم معلومة وواضحة ، الدين لله والوطن للجميع والأنسانية على الارض بمباركة الرب
لم ولن يكن للدين دخلا في المكون القومي أبدا عبر التاريخ
فعلا وجود دين واحد من عدة قوميات(الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية) لها مؤمنيها من الكلدان والآثوريين وغيرهم على سبيل المثال وليس الحصر
كما والأسلام في داخله مزيد من القوميات والشعوب (عربي وكردي وتركماني وأفغاني وباكستاني ووووالخ)
الكرد قومية فيها العديد من الأديان (الأسلام ، الأزيدية ، المسيحية ....الخ)
كذلك القومية الكلدانية كانت موجودة قبل ظهور الأديان المختلفة والمتنوعة ، الى جانب بقية المكونات القومية الأخرى
شكري وتقديري لجهودكم اخوتي الدكتور حبيب والاستاذ علي الكلداني

اخوكم
ناصر عجمايا

1290
ألزواج الكاثوليكي الرباعي الدائم بلا حدود!!
بات واضحاً تماماً التحالف المتين الأستراتيجي ، لعقود من الزمن الغابر بين الأركان الأربعة ، بقيادة صهيونية مباشرة في الظل ، وبأدارة أمريكية في القمر ، وبتنفيذ ساطع للأسلام السياسي المؤدلج ، وبرأسمال خليجي دافع قائم على الأرض ، ضمن مخطط مرسوم سلفاً ، ووضع آلية واضحة ودقيقة ، ولابد من لحساباتهم الخاصة تخفق هنا وتصيب هناك ، لكن النتيجة واحدة هي خدمة الكيان الصهيوني بلا منازع.
الأدلة والبراهين القاطعة لمرحلة تاريخية سياسية مقتضبة:
1.أجهاض ثورة 14 تموز التقدمية في العراق في 8\شباط عام 1963 ، بالتعاون المباشر لأمريكا وبريطانيا مع قوى الردة البعثقومية ، وبالتنسيق مع العميل عبد الناصر والرجعية المحلية الداخلية والعربية والاسلامية ، وهذا بأعتراف مباشر من علي صالح السعدي أمين سر القيادة القطرية ، في تلك الفترة هدفهم القتل والدمار للعراق وشعبه ، حفاظاً لأمن أسرائيل وديموتها ومصالح امريكا وبريطانيا في العراق.
2.تسلق البعث العروبي على السلطة في 17 تموز عام 1968 ، بدعم وتنسيق وأسناد مباشر من قبل الأنكلوأميركي ، لتنفيذ مخططاتهم الجهنمية الهمجية ، كون حكومة عبد الرحمن عارف عاجزة عن تنفيذ الدور المشؤوم الغادر لتنفيذ القتل والتكيل والتعذيب وتذويب الاجساد العراقية في احواض التيزاب ، بمحاولتهم للقضاء على القوى التقدمية اليسارية في العراق والمنطقة ، بأعتراف مباشر من وزراء وقادة البعث وسفرائهم ، فنهبوا ثروة العراق طيلة خمسة وثلاثون عاماً ، مع زج الشعب بحروب طويلة متعددة خاسرة داخلياً وخارجياً ، وأبتزاز وسرقة أموال الشعب العراقي ، بطبع العملة العراقية المزيفة على حساب القدرة الشرائية للمواطن العراقي الكالح.
3.أجهاض ثورة سودان التقدمية اليسارية في أكتوبر عام 1971 ، التي دامت 72 ساعة فقط ، بالتنسيق المباشر بين نظام نميري الفاسد الجائر السابق ، وبين المخابرات الأمريكية والبريطانية وبالتنسيق والتنفيذ المباشر مع النظامين الفاسدين مبارك في مصر والقذافي في ليبيا ، بتدخلهم المباشر عسكريا لأرجاع النميري ثانية للسلطة وتنفيذه الأعدام لقادة الثورة بدون محاكمة.
4.تغيير مباشر في أيران بأزاحة الملك الأيراني ببديل أسلامي عام 1979 قادماً من فرنسا ، هدفهم ضرب قوى اليسار الأيراني من جهة ، والتحرك بالضد من نظام أفغانستان من جهة أخرة ، واليسار في المنطقة عموماً ، كون شاه أيران العميل قد أنتهى دوره في المنطقة ولم يعد مقبولا في الداخل والخارج.
5.أجهاض النظام اليساري في افغانستان بأسثمار حركة طالبان والقاعدة ، الناشئتين بحكم الدعم اللوجستي من قبل الأنظمة الرجعية الأسلامية في المنطقة ، وبادارة مباشرة من أمريكا وحليفها الستراتيجي باكستان وأيران والسعودية ودول الخليج ونظام صدام القمعي ، وتنفيذ حكم الأعدام بالرئيس الأفغاني نجيب الله ، رغم لجوئه لمكتب مفوضية اللاجئين للامم المتحدة على مرآى ومسمع العالم بلا وازع ديني ولا ضمير أنساني.
6.أحتلال مباشر لأفغانستان فيما بعد تحت ذريعة تنفيذ قرارات الأمم المتحدة ، رغم ان نظام طالبان المتحالف مع القاعدة هما من صنعهما وأعطاهم السلطة ، ليحولوا أفغانستان الى بؤرة الأرهاب العالمي وبالضد من الشعوب لأهداف ونوايا بعيدة المدى ، ولا زالت الأمور غير محسومة والمشاكل والقتل والدمار بأزدياد دائم ، ضمن أهداف ونوايا بعيدة المدى لقربها من الصين وفيتنام وكوريا الشمالية.
7.أحتلال العراق خارج القرار الدولي عام 2003 ، وبالضد من نظام أستبدادي طفيلي فاشي ، مراعى ومسنود ومدعوم من قبل الغرب ، طيلة 35 عاماً يحكم الشعب بالحديد والنار ، وزجه بالحروب المتتالية ودماء متواصلة سائلة ، رغم وجود قرار 688 صادر من مجلس الامن ، بموجبه يعتبر النظام الصدامي بحكم المنتهي ، ولا زال الشعب العراقي وقواه الوطنية الخيرة ، يدفعون الثمن الغالي والدماء الزكية بتواصل مستمر ، ناهيك عن الفساد الأداري والمالي والخراب الأنساني ، بعيداً عن  القيم والمباديء والضمير الأنساني ، وحكومات الأحتلال المتعاقبة تعمل بالضد من أرادة شعبها ، تنفيذا لمخطط أيراني أمريكي أنكليزي صهيوني بأمتياز. والبلد يفرغ من كوادره وعلماءه ومثقفيه وأدبائه ، من مختلف الأختصاصات بهجره وتهجيره بطرق ووسائل شتى ، مع فقدان الأمن والأمان والأستقرار ونهب دائم للخيرات بلا رقيب ولا ضمير ، وفق الحكم الأسلامي الطائفي التوافقي لخدمة الأجنبي الأمريكي الصهيوني في عموم العراق.
8.آخرها ما سميّ بالربيع العربي ، الذي هدم البلدان في المنطقة بدعم وأسناد الأسلام المسيس المؤدلج ، في خدمة أمريكا وحليفتها بريطانيا بقيادة أسرائيل ، كما حدث في تونس واليمن وليبيا وسوريا ودواليك.
وهنا نقتبس من مقالة الزميل زهير كاظم عبود الآتي:      
يخطئ من يعتقد ان افتراقا حصل بين تنظيم القاعدة وبين الولايات المتحدة الأمريكية، فلم تزل القاعدة تعمل رهن المخطط الأمريكي سواء بشكل مباشر او غير مباشر، ولم تزل تعمل ضمن نطاق المنطقة والمكان والزمان المحددين، ولهذا تحول اغلب التنظيم الى العراق بعد 2003، ووفرت الإدارة الأمريكية الظروف الذاتية والموضوعية لتواجد قواعد هذا التنظيم في مناطق متعددة في العراق(1)الرابط أدناه
انا أتفق مع رأي الكاتب وتحليله الصائب.
كما ونقتبس من تصريح غبطة مار ساكو الاول ما يلي:
يذكر أن المسيحيين في العراق يتعرضون منذ العام 2003 إلى أعمال عنف واستهداف في العاصمة وفي عدد من المحافظات اعنفها الهجوم المسلح على كنيسة سيدة النجاة في 31 تشرين الأول 2010، واحتجاز عشرات الرهائن من المصلين الذين كانوا يقيمون قداس الأحد، وأسفر الاعتداء عن مقتل وإصابة ما لا يقل عن 125 شخصاً، وتبنى تنظيم ما يعرف بـ"دولة العراق الإسلامية" التابع لتنظيم القاعدة، الهجوم في وقت لاحق، مهدداً باستهداف المسيحيين في العراق مؤسسات وأفراداً(2)الرابط ادناه
أن هذا الفعل القائم بلا شك ، مبارك من أمريكا وأنكلترا المنقادتين من أسرائيل ، لتفريغ العراق من سكانه الأصليين ، وخصوصاً الكلدان كونهم يملكون عروقاً حيّة وطنية ، ولهذا تراهم مغيبين في العراق عموماً ، من زاخو وحتى الفاو لأنهم هم نبع العراق الوطني الحر الحي الاصيل ، وللاسف المؤامرة قائمة بالضد منهم ، من قبل الأوساط المتنفذه الحاكمة المسيّرة كالآلة الميكانيكية بالضد لكل ما هو وطني أصيل ، ليتم أستقبال المهاجرين في دول الغرب على الرحب والسعة في دول الجوار العراقي ، حتى آخرها بات القبول من بغداد ومدن أخرى مباشرة الى دول الغرب وخصوصاً أمريكا ، عكس فترة قبل الأحتلال الامريكي البريطاني للعراق في 2003 ، خصوصاً في تسعينات القرن الماضي كانت البلدان المجاورة للعراق ، تستضيف ملايين العراقيين دون الموافقة على لجوئهم لدول الغرب.
هدف ونوايا الغرب واضحة تماماً ، هو دمار البنى التحتية لبلدان المنطقة بما فيها الأنسان ، لتأمين امن وامان أسرائيل وتوسعها المرسوم سلفاً من النيل والى الفرات وممكن أبعد فيما بعد ، لذا الحكومات السابقة والحالية ، هم جميعا في خدمة أسرائيل الكبرى وتوسعاتها المستقبلية شئنا ام أبينا ، بصورة مباشرة وغير مباشرة ومن حيث يدركون أو لا يدركون.

(1http://www.tellskuf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=31972:aa&catid=32:mqalat&Itemid=45)

(2) http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,702240.0.html

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
30\09\2013
Nasserajmaia1@hotmail.com

1291
الأخ عصام المحترم
شكرا لموضوعكم القيم ، وعلى تربية نينوى الأجابة على الموضوع وترير فعلها اللامبرر له حتماً
بأعتقادي الشخصي هو فساد أداري وابتزاز الموظف في تربية نينوى .. وشكرا لك وللقاريء الكريم..نتمنى من المديرية الكف عن تقليد النظام السابق الذي سرق قوت الشعب ونهب امواله وخيراته ليحولها الى جيوب الارهاب وقتل الشعب العراقي ودمار البلد

ناصر عجمايا

1292
مقدماً
شكري وتقديري لجهود الآخ سيزار
شكري وتقديري العالي للأخوة في الاتحاد الكلداني الأسترالي وانا واحد منهم ، للجهود المتكررة لأحياء ذكرى صوريا الشهيدة
الكاتب والصحفي هرمز مروكي صوري ، بصفته الشخصية كان بيشمركة مقاتل ، الى جانب الثورة الكردية ، وككاتب طبعا يكتب عن دور القرية الكردستانية والقرى الاخرى في مساندة الثورة الكردية ، وهو امر طبيعي جداً
اما الحادثة والجرم الواقع كان بين قوتين غير متكافئتين ..أحداها العسكر المدجج بالسلاح ، والاخرى قوة القرية اللاقوة لها ولأهاليها ناس مسالمين مجردين من السلاح ، والحادثة الاجرامية شملت الطفل الرضيع واليافع والصبي البسيط والمرأة والشيخ العجوز ، والحالة تختلف تماما ولا ربط بين الكاتب المسلح بالضد من السلطة الهمجية وهو كان مع الثورة من اجل الحرية ... وبين فاجعة القرية والجرم المرتكب بحق الانسانية
محبتي للجميع
ناصر عجمايا

1293
الأخ أنو المحترم
بداية نهنيء الفائزين والمتقدمين في كسب الأصوات قياسا بالانتخابات السابقة ، فعلا مقالك سابق لآوانه المفروض الأنتظار لحين انهاء دور المفوضية للأنتخابات
لو راجعت موضوعك يحمل تناقضات واضحة .. من جانب طرحته لمعرفة العالم بالنتائج ، ومن جانب آخر تحصر النقاش بمن هم في عنكاوا قطعا ، الا ترى هناك تناقض في الطرح؟؟ نعتقد من يطرح الموضوع يتقبل مناقشته من المجموع وليس تحديده بمن هم في عنكاوة فقط.
 الأخ انظوان صنا المحترم
نقتبس من مداخلنكم اعلاه فقط الأسئلة المطروحة من قبلكم بلا جواب.

هل نقول ان تنظيماتنا ومؤسساتنا عاجزة وفاشلة فكريا وتنظيميا وجماهيريا وسياسيا ام ماذا ؟ ما هو تفسير احزابنا جميعا ؟ هل نقول اننا مشغولون بالمعارك الجانبية والهامشية والتقسيم والتجزئة تاركين قضيتنا الاساسية وحقوقنا المشروعة ؟ هل هناك اغراءات من الاحزاب الكوردية لابناء عنكاوا ؟ هل هناك ضغوطات مورست ضد ابناء شعبنا في عنكاوا ؟ هل هناك تلاعب في نتائج الانتخابات لصالح الاحزاب الكوردية ؟ هل شعبنا في عنكاوا غير واعي وناضج لهذه الدرجة ؟ تساءلات كثيرة وكثيرة وقسم منها مؤلمة وموجعة سوف لا اطرحها الان وهي بحاجة الى اجابات حقيقية وصريحة وموضوعية ووافية لاحقا بعيدا عن التسويف واللف والدوران لان الشمس لا تغطى بغربال متهرىء ...سوالي :هل لكم الجرأة في الأجابة على أسئلتكم ؟؟؟!!!، واعتقد أنتم تملكون الأجابة ، فهل تفيدون شعبنا بأجابتكم؟؟ام انتم عاجزون؟
نحن نعلم تاريخ عنكاوا وتضحياتها السخية من اجل الحياة والمستقبل وطنيا وانسانيا في الحرية والتقدم وووووالخ ولكن بسبب الواقع الحالي لا نستغرب لهذه النتائج أبداً ، ناهيك التجربة الجديدة لواقع حال في بناء الديمقراطية من جهة والفساد الأداري والمالي والتحزب والمحسوبية والمنسوبية في كردستان والعراق معاً
تحياتي للجميع
ناصر عجمايا

1294
كلمة الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان في ذكرى تأبينية صوريا\في ملبورن-استراليا
الحضور الكرام:
أسمحوا لي أن أحييكم وحضوركم الكريم ، بأسمي ونيابة عن أخواني وزملائي في الهيأتين التنفيذية والعامة لأتحادنا العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، بهذه المناسبة الخالدة والمؤلمة على قلوب الأنسانية وشعبنا الكلداني – الكردي ، بأستشهاد كوكبة مسالمة كلدانية – كردية ، مسيحية – مسلمة امتزجت دمائهم ، فروت أرض صوريا العزيزة حاملة رسالتها الأنسانية للعالم أجمع ، في التعائش السلمي المفعم بالمحبة والتعاون كعائلة واحدة في السراء والضراء.
أنه حدث دامي سال قبل 44 عاما  ، بدموع تتدفق لحد اللحظة لفعل بخس أجرامي مستنكر ومدان ، أرتكبته السلطة الأستبدادية القمعية الغاشمة ، بحق الطفل والمرأة والشيخ ورجل الدين (الأب حنا قاشا) ، فنجى من بين الضحايا بأعجوبة لا مثيل لها ، قسم من كانوا أطفالاً هم بيننا حاضرون هنا.
أنها ملحمة في غاية الألم ، فقدان الطفل لوالديه والمرأة لزوجها وأطفالها والأب لأطفاله ، بسبب عنجهية وصلافة النظام الأستبدادي القمعي الظالم ، الفاقد للرحمة والشفقة للأنسان والحيوان والنبات معاً ، تنفيذاً لشريعة الغاب بغية السيطرة على البلد والناس بأي ثمن(ارهاب الناس أولاً ودمار البلد ثانياً).
أتحانا (الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان) ، أنبثق من رحم الأمة الكلدانية عام 2009 بقوام 25 عضو مؤسس ، مارس العمل الديمقراطي لدورتين أنتخابيتين على التوالي ، عند التأسيس وفي شباط عام 2013 بنزاهة وشفافية وتجدد وتغيير كامل لهيئته التنفيذية ورآستها.
نسعى جاهدين لعقد مؤتمر لأتحادنا في العراق والحصول على أجازة ضمن منظمات المجتمع المدني العراقي .. كمنظمة مدنية أجتماعية ثقافية أدبية مهنية ذات خصوصية قومية غير سياسية..مجموع منتسبينا حالياً 43 عضو كاتب وأديب متواجدين في مختلف انحاء العالم.
أتحادنا كان وسيبقى أميناً صادقاً نزيهاً شفافاً ، معبراً عن معاناة ومظلومية شعبنا الكلداني والعراقي ، والى جانب الأنسانية وتطورها وتقدمها من جميع مناحي الحياة ، وأقلامنا بازخة لكل حدث كما فعلنا لصوريا البطلة ، وأبوابنا مفتوحة للكتاب والادباء الكلدان الغير المنتمبين.. نقول : أهلا وسهلا بكل جهد لا يبخل لشعبه ووطنه.. قوتنا من شعبنا .. سنعمل له ومن أجله واليه في خدمته قومياً ووطنياً وأنسانياً.
المجد والخلود لشهداء صوريا
المجد والخلود لشهداء الكلدان
المجد والخلود لشهداء العراق
ناصر عجمايا
رئيس الاتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان
15\09\2013
Nasserajmaia1@hotmail.com
  

1295
بوركت جهودكم ايها القيّمون على هذا الحدث الكلداني الرائع

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1296
أخوتي الأعزاء في الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا
ونحن نتابع نشاطاتكم القيّمة ومنها تابينية شهداء صوريا كل عام
متمنين من جميع النوادي والجمعيات والأحزاب الكلدانية في العالم ، ان يقدموا ما لديهم من مساهمات لخدمة شعبنا وخصوصا ذكرى مذبحة صوريا الخالدة..
نكرر شكرنا وتقديرنا العالي لكم .. بكامل اعضاء ومؤلزري الاتحاد .. وشكرا

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1297
الأخ ليون برخو الجزيل الاحترام
1.انا اتحدث باسمي الشخصي فقط ، ولا علاقة للاتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان مع كامل احترامي له ولنهجه ، وانا واحد منه وفي خدمته والكلمة الحرة الصادقة الامينة المعبرة في خدمة شعبنا والانسان.
2.انا لم اشوه النص بل اقتبست منه المفيد والواضح ، وغبطة الباطريرك ساكو الاول الجزيل الاحترام ، كانت ولا زالت يده ممدودة لكنائس المشرق ، اما حيثيات وشراكة واجتهادات وآليات العمل الوحدي ، لا يمكن ان يحددها اي فرد علماني ، بل من يحدده هم المعنيين بأمور الكنيسة الجامعة الموحدة التي نتمناها لاحقاً ، وليس من اختصاص الآخرين غيرهم يا استاذ برخو الجزيل الاحترام .
3.اقول قولي هذا ولم ارد مستقبلا بما تتفوه به لاحقاً مكتفيا بردي هذا ، احتراما للكلمة الحرة ولجمهورنا الكريم ولقرائنا الاعزاء .. وشكرا لك وللجميع

اخوكم
ناصر عجمايا

1298
رسالة مار لويس ساكو واضحة ومقّمة
تحمل في ثناياها المحبة والتعاون والتلاحم المصيري لشعبنا
للأسف الشديد هناك نفر ضال يشكك في مصداقية العمل لرجال الدين الروحانيين ومنهم الأستاذ ليون برخو
اننا نعتبرها قمة الصلافة في هذا النهج المدان من قبل الخيرين من شعبنا
اليكم المقتبس لجزء من تعليقه اعلاه والحكم عند شعبنا والروحانيين
(بالنسبة لكنيسة المشرق الكلدانية – لا يجوز ان تكون عائقا امام الوحدة ) انتهى الاقتباس
اليس معيبا التجني على المواقف السديدة لغبطة مار ساكو يا استاذ ليون برخو
تقديرنا العالي لجهود مار ساكو الاول في الوحدة والتجدد والاصالة

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا[/
color][/size][/b]

1299
مبادرة قيمة تستحق التقدير والأهتمام

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1300
الرحمة والخلود للمرحوم الدكتور فاروق ، انها خسارة للفكر والفن والثقافة
 نتمنى له الجنة ، ولاهله وذويه الصبر والسلوان

اخوكم
ناصر عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان

1301
Gongratulation
العزيزة هيلين واهلها الميامين
بمزيد من الفرح والسرور
قرأنا اخبارك السارة وتفوقك الدراسي
متمنين لك وللاهل مستقبل زاهر متقدم لخدمة شعبنا المغترب في ملبورن وشعب استراليا
لك منا كل الحب والقدير لنشاطك الميمون ، مع باقة ورد ملونة عبر الاثير
نتمنى لك مستقبل جميل في الحياة العامة والخاصة بيوم الفرح الدائم

ناصر عجمايا والعائلة
ملبورن \ استراليا

1302
أخوتي وأعزائي الكرام
ما يجمعنا هو الكثير وما يفرقنا هو القليل
ما يجمعنا هو اللغة ، الموقع الجغرافي (العراق) ، العاداة والتقاليد ، الثقافة والأدب المشترك
ما يفرقنا هو تسييس الدين والذي لا مكان له في مقومات الأمة والقومية ، وشعبنا الفقير البسيط متدين الى حد اللاوعي لفطريته المتوارثة ، والسبب هناك نوعان من المسيحيين :واحدا مع المسيح قولا وفعلا وهم قلة قليلة جداً ، والآخر الأكثرية هم مع المسيح بالاسم فقط وبالوراثة ، والأهم من هذا وذاك ، الاختلافات قائمة والصراعات متواجدة بين الجميع في اللاوعي ، وهذه هي الكارثة الكبرى ، والسبب هو مصالح وامتيازات وكرسي مضمون بلا منافس لرجال الدين انفسهم ، وهذا احد اسباب ضعفنا وتخلفنا عن توحيد طريقنا في المسيح ، وهو ما انعكس سلبا على شعبنا ومسيرته المؤلمة عبر التاريخ الكارثي لشعب العراق عموما.
التاريخ وجد ليعطي الدروس والعبر والمفاهيم لتقدم والرقي والتطور للامم وليس العكس ، من خلال تشبثنا به لنكران بعضنا الآخر ، وفي نظرة عنصرية أحتوائية أنكارية للاخر. وهذا ما تعمل به الأحزاب الآشورية كاملة ، زوعا وبيت النهرين الديمقراطي والاتحاد الآشوري العام مثالا وليس حصرا ، والمجلس اللاشعبي الحزبي ، ذو المال الوفير البازخ له بدون أدارة ، ليبتكر تسمية مناقضة للأمة وللشعب ليس لها وجود في جميع قواميص وثقافة العالم ، ولا يمكنها ان تدخل في الأحصاء السكاني لشعبنا ، لان اجهزة كومبيوتر ترفضها ، ولا السورايا هي كلمة واقعية لأمة وشعب متواجد قبل الدين تاريخيا.
محبتي وتقديري لجميع الآراء التي تخدم وتوحد وتبني وتثقف وتطور لخير وتقدم الانسان .. وشكرا

ناصر عجمايا

1303
الأخ العزيز يوحنا المحترم
نتقدم بالشكر الجزيل لجهودكم الحثيثة ولما قدمتموه ضمن الاتحاد الكلداني او من خلال المقالات العديدة منك شخصيا ومن قبل اخوتنا في الأتحاد الكلداني الاسترالي كما ومساهماتهم الكثيرة عن طريق المقالات ، التي ساهموا اخوة لنا في الاتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، نلك الفعاليات والبعد الثقافي حركت حكومتي الأقليم والمركز لوقوفهم والتفاتتهم لقضية حساسة كانت منسية الى حد ما ، ومن الاخوة الكتاب سعد عليبيك وصباح كوكا ويوحنا بيداويد والدكتور حبيب تومي وآخرون لا اتذكرهم معذرة .. كما وناصر عجمايا كتب ويكتب عن صوريا كل عام ومشارك في القصائد الشعرية ، كان اول من التقى الاخ شمعون خمو عام 2008 الشهر التاسع وكتب عن صوريا كشاهد عيان للقضية ، اضافة الى دور الاخوة في ألأتحاد الكلداني الاسترالي ، وبدعم الاتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان مشكورين جميعاً لجهودهم
اليكم نص المقابلة المنشورة في الحوار المتمدن أدناه الرابط:


[http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=147355

ناصر عجمايا
رئيس الاتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان/size]

1304
الأخ وسام
شكرا لهذا الموضوع القيم ، لسفر الشهداء الخالد
شهداء الوطن والشعب من أجل الحياة الحرة الكريمة
المجد والخلود للشهداء جميعا

ناصر عجمايا

1305

صوريا..ضمير الأنسانية..بلا مبالاة كردستانية



 




تقع قرية صوريا غرب مدينة دهوك وتبعد عنها حوالي 50 كم ، وهي تابعة أدارياً لناحية السليفاني قضاء زاخو ، تعرض معظم سكانها لإطلاق نار (الأبادة الجماعية) من قبل مجموعة تابعة للجيش العراقي السابق تحت قيادة وتنفيذ الضابط عبد الكريم الجحيشي ، في 16\ايلول\ عام 1969 من القرن العشرين.

بموجب المعلومات المؤكدة من شهود عيان ومن سكان قرية صوريا ، تتراجع الحياة يوماً بعد يوم  لفقدان الخدمات ووسائل العيش وتردي الأوضاع المعاشية والصحة والتعليم والخ ، مما اضطر قسم من سكانها للنزوح الى اماكن متفرقة في كردستان والقسم الآخر هاجر ويهاجر الى خارج العراق.

أهاليها يشعرون بالغبن الكبيرا من قبل السلطات في الحكومتين الأتحادية والأقليم خصوصاً ، من حيث الخدمات وضمان حقوق ذوي الضحايا وإمتيازاتهم ، بالرغم من أعتبار صوريا أحد القلاع الأساسية والاولية للإبادة الجماعية ، والتي تعمقت صداها وتوسعت عالمياً ، خاصة الاعلام المرأيي والمقروء والمسموع ، وفي حينها كان للصحافة الاجنبية حضورها في كردستان ، أجرت مقابلات عديدة مع فادة الكرد وفي مقدمتهم البرزاني الخالد ملا مصطفى ، تلك القضية بضحاياها المسالمين قدمت خدمة كبيرة لثورة أيلول الخالدة معززة مواقعها معنويا داخلياً وعالمياً.
صوريا هي قرية التعايس السلمي بين الديانتين المسيحية والاسلامية ، ومن قوميتين كلدانية وكردية ، والتي أريقت دمائهم الزكية مشتركة روت ارضها وخصبت تربتها ، كان ضحيتها الآطفال والنساء ورجل الدين المسيحي (الأب حنا قلا ) ليكون مجموع الضحيايا المدنيين العزل 39 بالاضافة الى الجرحى المعوقين الذين فارقوا الحياة بسبب الأصاباة النارية والتأثيرات النفسية ، والقسم الآخر لا يزال على قيد الحياة يعاني من تأثير الحادث المرعب والمرير، ليتم دفن الضحايا في مقبرة جماعية.

علماً أن الضابط الجحيشي الموجه والمنفذ للعملية الجبانة ضد سكان القرية  لازال على قيد الحياة ، في مدينة الموصل الحاوية للارهاب البعث اسلامي المسيس ، لذا مطلوب وواجب إنصاف قرية صوريا وأهاليها وضحاياها والدفاع عن حقوقهم وانصافهم وأزالة الغبن والحيف عنهم.

وحسب معلوماتنا أن سكان قرية صوريا قدموا دعوى قانونية للمحكمة الجنائية العراقية العليا بلا نتيجة تذكر ، لذا نناشدا الحكومة العراقية وحكومة أقليم كردستان والمنظمات المدنية والدولية وحقوق الإنسان مساندة ودعم هؤلاء الضحايا لعدالة قضيتهم وارجاع حقوقهم وانصافهم ، واننا نعتبرها من القضايا الأساسية والمهمة لكردستان العراق .

حيث سبق لمديرية الشهداء والمؤنفلين في محافظة دهوك أطلاعهم قبل عامين على المقبرة الجماعية لقرية صوريا التي ضمت 39 رفاتا لضحايا مسلمين ومسيحين.

وبموجب هذه الفعل للمديرية أجريت تحقيقات المحكمة الجنائية العليا في بغداد للنظر في القضية وضحاياهم الانسانية.

ومقبرة صوريا هي ثاني أكبر مقبرة لضحايا الجيش العراقي في محافظة دهوك، حيث سبقتها مقبرة كهف دكار الجماعية بقضاء الشيخان شرق دهوك، بضحاياها75 مدنياً قام الجيش العراقي بحرقهم وهم أحياء عندما لجأوا إلى الكهف هرباً من بطش واستبداد السلطة القمعية.

وعليه حكومة إقليم كردستان شيدت نصب تذكاري قرب قرية صوريا لعملية الإبادة التي نفذت ضد سكانها، كما نفذت بعض المشاريع الخدمية في القرية، إنشاء 30 منزلاً وإيصال التيار الكهربائي لكنهم بحاجة ماسة لتحسين الطرق وأمور معاشية وحقوق أنسانية ورد أعتبار والخ.

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1306
نتمنى للفرقة الفتية النجاح والتقدم في مجالها الفني والثقافي والانساني ، لتخطوا خطواتها المؤثرة في المجتمع
مع اجمل واحلى الاماني

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1307
الأخ العزيز نوزاد المحترم
اقدم لكم التهاني والتبريكات لمنظمتكم الفتية
آملين تقديمكم الخدمان الثقافية والأعلامية لشعبنا العراقي عامة
والكلداني والسرياني والأثوري والأرمني خاصة
تقبلوا تحياتنا

اخوكم
ناصر عجمايا

1308
الى الأخوة في أتحاد أدباء وكتاب نينوى
بمزيد من الحزن والاسى أطلعنا على الخبر المؤسف
لرحيل الشاعر المبدع عبدالله البدراني متمنين له الراحة الابدية
وللاتحاد وعائلته ولنا جميعا مزيد من الصبر والسلوان

اخوانكم
في الاتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان
عنهم\ ناصر عجمايا رئيس الاتحاد

1309
نتمنى لجمعية الامل التقدم في عملها الحالي واللاحق
هناء ادور وجمعية الامل تستحق الكثير الكثير من الدعم اللامحدود

تحية لكم ولجهودكم

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1310
تحية للدكتور عامر
 شكرا لكم للاهتمام الشبابي
محاضرة قيمة ومفيدة لشبابنا
نتمنى الافضل دائما لشعبنا المغترب

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1311
الدكتورة أيفان الساعور
نتمنى لك التوفيق في عملك مع التفوق الدائم في العلوم الطبية ، وحياة افضل لك وللعائلة الطيبة آل صاعور
سلامنا الى عمامك ابو معن(جورج الصاعور) والعائلة والاولاد جميعا وعائلة المرحوم جلال حنا الصاعور والى كل من يسال عنا
ودمت في حماية الرب وخدمة الانسانية
تقبلي تحياتنا لك وللاهل والاقرباء جميعا

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1312
الدور الأنكلوامريكي الأجرامي في المنطقة
من خلال قرائتنا للتاريخ قديماً ومتابعتنا للأحداث حديثاً ، لمسنا مواقف متباينة ومتناقضة  ، أبتداءاً من افغانستان ولا انتهاءاً في مصر ، عازمين لتغيير خارطة المنطقة بأي ثمن كان وبالضد من أرادة شعوب المنطقة ، تماشياً مع مصالهم ونواياهم الشريرة ، عاملين لخلق الفوضى الخلاقة في دول المنطقة ، بتدخلهم المباشر بما فيه أستخدام القوة العسكرية أفغانستان والعراق مثالاً ، او عن طريق العملاء المأجورين مدفوعي الثمن ومُراعين من أسيادهم الغربيين ، وخصوصاً قوى الأسلام السياسي المؤدلج العنفي السلفي الوهابي ، والى جانبهم القوى القومية العميلة والبعث الصدامي وألأنظمة العربية والأسلامية في المنطقة ، بممارساة أزدواجية فاضحة دعمهم اللامحدود في أفغانستان بالضد من النظام الشيوعي السابق وأيجاد البديل طالبان والقاعدة ، ومن ثم أعلان حرب دولية بالضد منهما ، مع استمراريتهم في متابعة فلول القاعدة وطالبان في قمم جبال افغانستان ولسنوات طويلة وحتى الآن دون حسمها ونهايتها ، رغم القدرات التقنية والأمكانيات الدولية العسكرية والاقتصادية الفائقة ، وأحتلال العراق ومآسيه وويلاته وتهجير شعبه الأصيل من الكلدان والسريان والآشوريين والأرمن والصابئة والأزيديين ، والتغيير الحاصل في تونس وليبيا والسودان واليمن ، والوضع المأساوي لشعب سوريا ولسنوات طاحنة دون حسمه وليس آخرها في مصر ، غايتهم أستمرارية العنف والعنف المضاد ودوامة الصراعات وتأجيجها وتحريكها بكل الوسائل ، بين قوى الشر المتمثلة بالاسلام السياسي المؤدلج وقوى الشعب الحية المتطلعة نحو التقدم (العلمانية)  من جهة ، وزرع بذور وتثبيت جذور الشر الطائفية بين قوى الاسلام السياسي نفسها (شيعية وسنية) ، لان الساحة مهيئة ونيرانها واقدة وهم مؤججيها وصابين الزيت على نيرانها ، لأستمرار النزيف وهيجان الجروح وتقرحاتها من دون علاج من جهة ثانية ، ودافعي الثمن الغالي هو الانسان الفقير العفيف خصوصاً من المكونات الضعيفة والقليلة العدد والمسالمة ، التي لا ترغب بممارسة العنف ولا حتى الدفاع عن النفس ، لتختار الهجرة القسرية الواقعة والمفروضة عليها عنوة على مرأى ومسمع وعلم القوى الدولية ، بما فيها المنظمات الانسانية الدولية والامم المتحدة والقوات الدولية الفاعلة في غياب المعالجة المحقة لهؤلاء المساكنين المسالمين.
بالتأكيد هذه السياسة الدولية البالية ، لها أسس ومقومات واهداف ونوايا واضحة المعالم والأهداف وبتخطيط مبرمج وفق منهاج معد سلفاً ، بالتعاون مع العملاء والاجراء منذ زمن طويل لعقود من السنين ، الهدف الرئيسي منه ضمان أمن وسلامة أسرائيل بالدرجة الأساس ، ناهيك عن تأمين مصالحهم ونواياهم الأقتصادية بالتحكم بالطاقة ومصادرها ومنابعها في المنطقة ، بعد غياب القطب السوفياتي السابق والمنظومة الاشتراكية التي كانت بحق الوقاء الفاعل لشرور ونوايا الماسونية والأنكلوامريكية.
بتقديرنا الخاص .. السياسة الانكلوامريكية تحت قيادة الماسونية ، لا ولن ولم تهتم بالجانب الأنساني ولا الاجتماعي ولا التعليمي ولا الحياتي ولا الديني بل والعكس هو الصحيح ، بعد أن دربوا عملائهم المأجورين المتمثلين بالقوى القومية والبعثية على مدى خمسة عقود من الزمن الغابر ، ليكملها الاسلام السياسي الطائفي في المنطقة ، بعد هدمهم وتغييبهم للروح الوطنية الحية والمواطنة السليمة ، وابعاد الضمير الانساني وكل القيم الحياتية المطلوبة تواجدها في الانسان نفسه ، انها لكارثة حقيقية في هدم البنى التحتية للانسان والعمران معا ، فالى متى تعي شعوب النطقة ؟؟!! لتلتزم بروح التسامح والمحبة والعفة والنزاهة والاخلاص ومساعدة الانسان لأخيه الانسان بعيدا عن أستغلال الآخرين وزيادة جشعهم وانهائه يا ترى؟؟     
حكمتنا: (الحياة حلوة بضمير حي..فلا تفيدنا قشور الدنيا..لان الموت لا يفارقنا أبداً.)
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
25\08\2013

1313
الأخ العزيز سولاقا المحترم
مقالة رائعة وواقعية وسرد تاريخي دقيق يستحق التقدير

اخوكم
ناصر عجمايا

1314
[size=18ptزيارات غبطة مار ساكو الاول ميمونة
خلال متابعتنا للأعلام عن زيارات مار لويس روفائيل الاول ساكو الجزيل الاحترام والتقدير ، ومع معيته المعاون البطريرك والقساوسة لأبرشياته ، التي بدأها في كركوك ولاحقاً في العمادية وتوابعها من قصباتها وقراها المتنوعة ، متواصلاً حتى قضاء زاخو مع اول مستقبليه عند وصول غبطته ، سيادة القائمقام باعتباره المسؤول الاداري للقضاء ، وهي حالة مطلوبة ومثمنة في الوقت نفسه ، ليكتمل واجبه الروحي والانساني لمعرفة حيثيات واقع شعبه وما يتطلب منهم ، في هذا الوقت العسير للغاية تقديسا للوطن والمواطن.
ما شدنا للكتابة عن زيارته الرعوية هذه ، تواصلها لجميع قصبات وقرى زاخو الحدودية مع تركيا وسوريا والوضع المعقد والصعب في الداخل ودول الجوار ، والتي تتطلب الحكمة وحسن الاداء والتصرف ، وفق صراع حاد ومدمر للانسان لم نتذكره من قبل ، بل نعيه سابقا من خلال قرائتنا للتاريخ وتقلباته وصراعاته الحادة في العراق والمنطقة عموماً.
هذه الزيارات رغم تاخرها بعض الوقت ، الا انها تترك صداها الايجابي السلمي والوطني والانساني ، بعيدا عن التعصب المقيت الخادم لاعداء الانسانية والدين والله ، لابد من نزع الفتيل الدامي والفكر الهدام من أدمغة حاملي التسييس الديني المؤدلج.
ننثني أمام هذا الفعل الرعوي لغبطته ، وخصوصاً بلقائه بشعب صوريا البطلة واستقبالهم الحار لغبطته ، ونحن على ابواب الذكرى الرابعة والاربعون الاليمة المصادف 16 - ايلول - من كل عام ، تلك المجزرة الدموية التي راح ضحيتها 38 كلدانياً وكردياً ومزيد من الجرحى والمعوقين ، لتمتزج دماء الكلدان والكرد والمسيحيين والمسلمين والرجال والنساء والشيوخ والشباب والاطفال معاً في ارض صوريا البطلة المسالمة والمتعايشة سلميا عبر التاريخ ، رغم المكونات المختلفة والمتعددة قومياً ودينياً. الرابط أدناه(1)

http://batnaya.net/forum/showthread.php?t=178045
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
23\8\
][/size]

1315
الأخ نوزاد
الأخوة الأعزاء
مقدماً نقول للجميع مبروك .. لكننا لا نعتقد من أول تحرككم يخدم شعبنا ، أبتداءاً من العنوان نفسه..
انه غير مقبول من الغالبية ، بما فيهم الآشوريين والكلدان والسريان ومن غالبية شعبنا في الداخل والخارج
من يتفق معكم هم قلة قليلة ، لا تخدم سوى مصالحها وتوجهاتها الشخصية والآنية في خدمة المجليس اللاشعبي .. وعليه هو مرفوض جملة وتفصيلاً ، والسبب انه مشروع أنقسامي سلفاً وعاطفي وغير مدروس ولا محايد ولا موضوعي ولا يستند الى واقع يخدم شعبنا ، بل هو في خدمة جهة سياسية واضحة المعالم ومشخصة من قبل أمتنا وشعبنا الأصيل ، أنها وجهة نظرنا الخاصة مع كامل أحترامنا لكم ولمشروعكم الأدبي والثقافي ، لكننا نتحفظ عليه مسبقاً ولسنا معه لأننا نعلم يقينا لا يخدم قضيتنا الأساسية .. وشكراً مع الأعتذار لصراحتنا وما نراه صائباً من وجهة نظرنا الخاصة .. ودمتم سالمين

اخوكم
ناصر عجمايا

1316
الأخ وليد ساوا
تسلمون وسيروا للامام لنشاطكم وأفعالكم المشخصة لخدمة شعبنا الكلداني أينما وجد من ارض العالم
تقبلوا تحياتنا

ناصر عجمايا

1317
أخوتي الكرام
أنا أؤمن قطعاً ويقيناً .. قوة الآشوريين هي قوة للكلدان وكما للسريان وهلم جرا..
يا ريت وأقولها من كل قلبي ، وأتمنى ذلك لا بل وأساعد وأساند الأخوة الآشوريين في عملهم لأستعادة أرض آشور من أراضي جنوب تركيا في هكاري ، وحتى الشرقاط ، ونحن الكلدان ننزل عندهم ضيوفاً ، ان قبلونا في أرضهم المغتصبة منهم ما يدعون هم ، ومستعدين أن نؤجر أرضهم للسكن فيها وزراعتها أن قبلوا بنا لا كأخوة بل لنرجع الى المربع الأول عبيدين عندهم وهم ألأسياد!!!!!ونرجع عقارب التاريخ والزمن الى الوراء بما فيه الاقتصاد وتحرر البشرية.
الناس رفعوا مرة واحدة علم آشور ، خما قلبت الدنيا عليهم... يا جماعة شوية على كيفكم ويا الربع ، ترى هم كلدان مسلمون وما يفرقون مثلما نحن الكلدان لا نفرق بين أبناء شعبنا ، فأرحموا شعبنا الذي في طريقه الى الزوال ، اذا أستمرت الأمور بهذا المنوال القاسي.. وعليه أرحموا أنفسكم يا بني آشور ... ويا متأشورين ومصلحيين أنتم أخطر ملًة رأيناها على وجه الكرة الأرضية .
تحياتنا لجميع الآراء المعتدلة الخادمة لشعبنا الأصيل ودام الجميع بالف خير ويسر وسلام..

ناصر عجمايا

1318
الأخ والزميل العزيز علي الكلداني
الأخوة الأعزاء في التجمعات الكلدانية في أور المقدسة
نتابع بشغف كبير ورؤية واضحة جهودكم وجميع الزملاء والأخوة في منظماتكم المدنية الكلدانية ، كما وفي الأحزاب والقوى السياسية الكلدانية ، ونحن نعلم جهودكم الحثيثة من أجل مبادئكم وتاريخكم العتيد الذي وأياكم نشترك به ، بغض النظر عن الدين والمذهب ، بل العرق هو الذي يتكلم ..
أكدنا ونؤكد وسنؤكد الدين لا ولم ولن يدخل ضمن القومية ، والدليل الكلدان والآشوريين والسريان والأرمن تاريخياً تواجدوا على الأرض في غياب الدين ، والأخير لا علاقة له بالقومية ، فعلاً ممكن للأنسان أن يبدل دينه أو مذهبه أو يكون غير مؤمنا وحتى ملحداً ، وتلك قناعة الأنسان نفسه ، وهي علاقة بينه وبين أيمانه أو عدم أيمانه وهذه حرية كفلها الخالق نفسه ، فهي علاقة بين الأنسان والخالق في آخرته ، ومن غير الممكن ربطها بالأرض وتقديراتها.
نقيم عالياً صراحتكم من خلال المقالة أعلاه ، وانت أخ وزميل لنا في أتحادنا المناضل (الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان) نكن لك ولمنظماتنا المدنية الكلدانية كامل المحبة والتقدير والأحترام ، متطلعين لزيارتكم بأقرب وقت وفرصة ممكنة .
الزقورة الكلدانية هي ليست ملك للكلدان فحسب ، بل ملك للعالم جميعاً ، وهي ثروة وطنية وتاريخية كبيرة ومعها المعالم الأثرية للعراق والعالم أجمع ، هذه لا تقيم بثمن أبداً..
هنيئاً لكم ولنا جهودكم الجبارة ونحن في خدمة المشتركات الكثيرة والكبيرة ، وليس بيننا أية أختلافات وان وجدت فهي في خدمة القضية العرقية العراقية ، والتي لابد منها ، من اجل التطور والتقدم الأنساني على الأرض ، انتم أخوة لنا ونحن أخوة لكم في الخلق والأنسانية والتاريخ المشترك وهذه هي التي تغنينا جميعا..
شكرا لكم وبلغ تحياتنا للجميع في أورنا المشتركة ، بأسمي وبأسم زملائي وأخوتي أعضاء الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، الذي نعتز به كونه الرصيد الثقافي والأدبي في العراق ودول العالم أجمع..
اخوكم وزميلكم وخادم شعبنا الكلداني والعراقي
ناصر عجمايا

1319
بارك الله بكل عمل منتج يخدم الشعب و، ويمده بروح المحبة والنقد البناء لحياة أجمل وأحلى وأفضل
انها خطوة في الأتجاه الصحيح ، لنمو الوعي الفكري والثقافي والفني والأدبي
هنيئاً لشعبنا ومثقفيه في ملبورن لجهودهم المقيًمة وعطائهم المثمر
الى الأمام نحو الأفضل والأحسن دائما ، نتمنى من شعبنا وجاليتنا العزيزة الكريمة ، الدعم والمساندة لهذا الأنجاز الرائع
ودمتم في أمانة الله

اخوكم
ناصر عجمايا

1320
الأخ الدكتور حبيب تومي المحترم
سر الى الأمام وأعمل بما يرضي الضمير والشعب
اليكم الرابط أدناه للدكتور سركون داديشو (انها رسالة مفتوحة معنونة الى السيد مسعود البرزاني رئيس الأقليم
فهل هذا الرجل أيضا في نظر المعلقين الحاقدين على الكلدان وطروحات الأستاذ حبيب ، من المفرقين وأنقسامي لشعبنا؟
اليكم الرابط
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,686454.0.html
 تحياتنا
ناصر عجمايا

1321
الأخوة القراء
اليكم رابط من رسالة الأخ الدكتور سركون داديشو رئيس الأتحاد القومي الآشوري معنونة الى سيادة رئيس أقليم كردستان والحكومة
نضع الرابط أدناه للاطلاع على الحقائق التي أوردناها اليكم وييوكد عليها الموما اليه أعلاه مشكوراً
نضع هذه الحقائق أمامكم
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,686454.0.html
للاطلاع لطفا مع التقدير
اليكم مقتبس بسيط من رسالة الدكتور سركون اعلاه
ولم يكن شخصاً واحداً كلدانياً أو سريانياً قد استشهد في هذه المذبحة
ناصر عجمايا/size]

1322
الأخ العزيز جلال برنو المحترم
لماذا تستغرب من تسمية الكلدان المسلمون؟؟
وما علاقة الدين بالقومية؟؟
وفي جميع مكونات القومية .. الدين وأي دين لا ولم ولن يدخل ضمن مكونات القومية أطلاقاً..
وهناك مسيحيين كلدان حاليا لا يتكلمون اللغة الكلدانية ، وهم قوميون كلدان ، منهم من يتكلم لغات مختلفة ولكن عروقهم كلدانية ، وهناك كلدان يهود معتزين بهويتهم الكلدانية قومياً.. أين هو الخطأ من هذا وذاك؟
نذكركم بمقومات القومية::
1. اللغة
2. الشعور القومي.
3 الموقع الجغرافي
4. العادات والتقاليد المشتركة.
5. العرق التاريخي.
تقبل تحياتنا
ناصر عجمايا


1323
ألأخ العزيز أنطوان صنا المحترم
الأخوة الأعزاء قرائنا المحترمون
نتمنى لك يا أخ صنا الصحة والسلامة ، وشكرا لك للقيح والسموم التي تحملها لأبناء شعبك الكلداني
أننا نراعي ظروفك النفسية والخلقية والمصالح الذاتية الشخصية
كل كلمة ذكرتها بالضد من الأتحاد هي معكوسة عليك سلفاً
والقراء هم الحكم لألفاضكم وحقدكم وسمومكم
نقول ليسامحك الرب ويهديك الطريق القويم والمستقيم ، لكي ينشأ عندك ضمير حي يعي ما يكتب
أننا لا تهمنا مذمتك هذه ، ونحن لا نهتم لها لأن شعبنا يعرف من أنت ومن نحن
نقول لك كلمة شكراً فقط وليغفرك الله ، ويمنحك الضمير الحي ، ويقطع عنك أجور الكتابة والعمالة كي ترجع لرشدك وعقلك
ومهما يكن أنت أخ عزيز وكلداني أصيل نحترم جيناتك الوراثية ، لتمحو أعاقتك
اخوكم في الأنسانية
ناصر عجمايا

1324
الأخ العزيز وسام موميكا المحترم
كنت اتمنى أن  لا تفهني خطأ
أنا قلت مقترح يتفق عليه من قبل الجميع
ولم أقل أنا متفق مع الطرح الثاني ، ولم أقول ملزمين السريان به أبداً ... انه مجرد مقترح فقط
وفي الأول قلت نحن ثلاث قوميات لشعب واحد ، نتفق على تسميته
أتمنى ان يكون ردي واضحاً لسيادتكم
أنا شخصياً مع الجميع دون الغاء الآخر أو تمييع وجوده أو جعله طائفة ضمن أية قومية ، كما يفعله الآخرين
أتمنى ان يكون كلامي واضح جداً
وكما تعلم أنا مستقل وغير منتمي لأي حزب كان ، ولا علاقة لي بزوعا وغيرها من الأحزاب مع الأحترام
كما ما هو مثبت حاليا في الدستور العراقي الأتحادي وفق المادة 125 هو الكلدان والآشوريين للعلم والأطلاع
تقبل تحياتنا الأخوية
ناصر عجمايا

1325
الأخ خوشابا
شكرا لطروحاتكم المستقبلية وفق آفاق الوعي العلمي الثقافي قد يصل الى المثالية ، والأخيرة لا وجود لها
ومن وجهة نظري الخاصة: أين الضرر لشعبنا كوننا واحد ونشترك في جميع الأمور من لغة وأدب وثقافة وعادات وتقاليد والعيش المشترك والقرابة والخ ، بأستثناء الدين الذي لا يدخل ضمن المكون القومي . أين الضرر من أن نكون ثلاث مكونات ولشعب واحد بعيداً عن أبتزاز الآخر والغائه والتقليل من شأنه بعيدا عن الجغرافية والتاريخ..ليكن شعرنا عملي ومنصف ويخدم الجميع كالآتي:(ثلاثة قوميات وشعب واحد)أو قوميتين(كلدانية وآشورية ولغتهم سريانية) أ]ن هو الضرر من هذا أن كنا موضوعيين وأنسانيين ومحبين لشعبنا ووطننا وتاريخنا وأدبنا وخلقنا وعلمنا وثقافتنا؟
أما الأخ فاروق كيوركيس
للاسف انت تكيل بمكيالين ، وترى الألأمور بعين واحدة التي تنظر في البطن (العقل الباطني وليس الفكري الموضوعي) ، وهذه هي كارثة الكوارث لنقتبس منك الآتي:الا يعترف الدستور العراقي بالقومية الاشورية في المادة 125 على اقل تقدير ؟؟
يا ترى اليست الكلداني مدروجة في المادة 125 ؟ كقومية مستقلة في حد ذاتها الى جانب الآشورية؟ أم هناك شيئاً آخر؟؟
تحياتي للجميع
ناصر عجمايااا


1326
[size=20pt

الى رئيس أقليم كردستان المحترم


الى حكومة أقليم كردستان المؤقرة


الموضوع : يوم الشهيد الآثوري


أطلعنا على رسالتيكما الميمونتين أدناه ، بخصوص أحداث سميل المليئة بالمآسي والويلات لشعبنا الآثوري ، بسبب ما آلت اليه تلك الأحداث من دماء زكية وهجرة قسرية وهدم للقرى ، تشمأز النفس الأنسانية من جراء تلك الأساليب المدانة.


في الوقت نفسه ندينها ونستنكرها بقوة وقسوة جميع الأعمال والممارساة القسرية ضد أي شعب ومنه شعبنا الآثوري.


لكننا ككلدان لنا خصوصيتنا الخاصة ، ولنا شهدائنا نعتز بهم ككلدان ضحوا بدمائهم الزكية في العراق عامة وكردستان خاصة ، ومنهم شهداء الأبادة الجماعية في صوريا يوم 16\09\1969 ، كما يوم 6\تشرين الأول\بما يقارب 500 سنة قبل الميلاد ، والكثير من الأيام والسنين في أبادة جماعية للكلدان.


نحن الكلدان لنا تاريخنا وكما لنا شهدائنا ، وفي طريقنا لتحديد يوم الشهيد الكلداني ، ولسنا معنيين بيوم الشهيد الآثوري قط ، لذا نحن لسنا معنيين بيوم 7\8 من يوم الشهيد الآثوري أبداً، كوننا لم نتفق عليه من جهة ، ومن جهة أخرى لسنا متفقين مع التسمية الهجينية المبتكرة المفرقة التي اوردتموها في بيانكم أدناه.


تقبلوا تحياتنا وتقديراتنا


الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان


 


http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,685821.msg6076186.html#msg6076186


http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,685797.msg6076125.html#msg6076125
][/size]

1327
الأخ أبو سنحاريب
نقتبس من مقالتكم أدناه ، ومع شكرنا وتقديرنا للاخ الأستاذ شوكت توسا على توضيحه بين الخبط الموجود بالعرق القومي والمذهبي ، وممكن للانسان أن يبدل دينه ومذهبه ولكن من غير الصحيح ان يغير أو يبدل قوميته وعرقه .. هكذا أفتهمنا من مداخلة الاخ الاستاذ توسا
اليكم المقتبس من مقالة الأستاذ ابو سنحاريب:
وماذا ستكون النتيجة على المستوى السياسي والاجتماعي  بالنسبة الى قومنا - نحن - الذين نؤمن باشوريتنا وباننا اصلاء الارض
ونفس الشئ يمكن ان يقال بشان التسميات الاخرى لابناء شعبنا
واجد وحسب قناعتي الشخصية بان هناك خوف من ان تسرق هذة التسميات الحضارية التي نتصارع عليها مننا ونبقى بمرور الزمن اقوام بلا اسماء
فهل نحن مؤهلون لحماية ما نؤمن به ؟
وما العمل في سبيل تحقيق ذلك ؟
شخصيا اكاد اقف حائرا امام ما قد ياتي به الزمن واترك المسالة لاحزابنا السياسية أنتهى الاقتباس
المطلوب منك أستاذ أبو سنحاريب النتيجة في مقالكم وليس ان تطلبوها من قرائكم ، وانتم تعتبرون وتعتزون بآشوريتكم ولكنكم تحرمونها على غيركم واخوتكم من الكلدان والسريان تحديداً ... الم ترى في ذلك جناية عليكم وعلى غيركم من هذا الشعب الزائل للزوال؟
تقول أعلاه ونفس الشيء يمكن ان يقال للتسميات الأخرى لأبناء شعبنا ، دون ان تذكرها من هي هذه التسميات يا ترى من أبناء شعبنا؟ أذكركم بهما هما الكلدان والسريان ولا غيرهما في العراق القديم والجديد ، ولماذا تبخل عليهما؟ حتى بتسميتهما؟ اليس هو أعتراف بهما وبوجودهما القومي والعرقي وانت خجلان من نفسك ومن آشوريتك المتعصبة؟؟!!
وانت تقول وخائف على وجودك من الزمن بلا أسم ... والى الآن وانت خائف لا تعترف بوجود غيرك ، ولست وحيدا بل هناك الكثير الكثير.. يا ترى الى متى تتوصلون الى النضج المطلوب قومياً ووطنياً وأنسانياً؟؟؟
ثم تسألون أنفسكم ما العمل؟
اليس العمل مطلوب منكم ومن الجميع التحلي بالموضوعية وأحترام الآخر وأعتبار الجميع أخوة وشركاء في الوطن قوميا ووطنيا بعيدا عن الألغاء القومي والتعصب المقيت في الغاء قوميات ووجود الكلدان والسريان تحديداً؟؟
تقبل شكرنا وأحترامنا
اخوكم
ناصر عجمايا

1328
للأسف الشديد لما يحدث على أرض الواقع
أن هذا العمل المقزز هو لتفريق شعبنا الواحد والمفترض ان يكون موحداً
ولكن كيف يتوحد وهذه الأقلام الصفراء الأقصائية والمفرقة
تلاحظون بأم اعينكم وتقرؤون بعيونكم أعلاه
انه أقصاء وتغييب وتهميش الجميع وجعل كل التسميات المحترمة التاريخية كلدان وسريان المحترمة في بودقة الآشورية فقط
أتلاحظون اعزائي من هم المفرقين ومن هم ضد الوحدة؟
انها أفكار شوفينية وتعصب قومي مقيت
هذه الأفكار الشمولية هي تعصب أعمى ورثوه من سياسة البعث العراقي
تلاحظون الجميع وضعوهم في خانة الآشورية المنقرضة تاريخياً وهم أطرنايي أو طورايي أو آثورايي
ولا يمتون بأي صلة لآشور أبداً .. هنيئاً لكم الصنم الآشوري فأعبدوه.... فالكلدان والسرريان والاثوريين والارمن باقون خالدون .. والأقلام الصفراء الحاقدة هي في زوال لا محالة..

1329
في الحقيقة الأخ سيف عملة فريدة من نوعها
يستحق كل الدعم والمساندة ، متمنين لها اوقات سعيدة وأقامة موفقة في ملبورن \ استراليا
جهوده مشكورة ، نتمنى من الأخوة جميعاً تقدير جهوده وتقييم محاضراته ، للحضور والأستفادة من المحاضرة

اخوكم
ناصر عجمايا 

1330
أخونا عزيزا ابو سنحاريب
شكراً لتعليقكم القيًم
بالتأكيد نحن مع كل عمل منتج فني أدبي رياضي ثقافي يخدم شعبنا ومجتمعنا في الأغتراب كما والعراق
همنا الأول والأخير هو خدمة الأنسان ورعايته ونشأته بالشكل السليم ، لخلق أجيال جديدة يتواصل ، ولما لا !! بخصوص أداء الفرقة في أي مكان من العالم ، بما فيه كندا ، ممكن ولكن تتطلب تعاونكم والخيرين باستضافتهم ورعايتهم..
الهدف والنوايا صائبة ودقيقة نحو الأمام دائما
تقبل وقرائنا مزيد من التقدير والأحترام
ناصر عجمايا

1331
أيكيوت ومنيوت (أين أنت ومن أنت)
مسرحية كوميدية هادفة ، هي الأولى من نوعها في ملبورن ، من تأليف وأخراج الأستاذ القدير هيثم أبونا تم عرضها في ملبورن مساء السبت 3\8\2013 ، وهو أكاديمي ومخرج سينمائي ومسرحي ، ومساهم بتشكيل فرقة شيرا للمسرح والفنون في بغداد عام 1993 ، وبدوره سام في تشكيل فرقة شيرا في الدنمارك عام 2009 وفي أمريكا (ديترويت وكاليورنيا) بنفس العام ، وسيتم أنبثاق فرقة شيرا قريباً هذا العام في ملبورن ، مستغلاً زيارته وتواجده والعائلة في ملبورن ، حظيت بدعم وأهتمام مثقفينا وفنانينا وأدبائنا وكتابنا وأداريينا في ملبورن ، وخصوصاً الجمعيات والنوادي المتنوعة في ملبورن ، ومنهم نادي بابل الكلداني الثقافي وجمعية نساء الكلدان ومؤازرة الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا وجمعية الرافدين الأجتماعية والأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، وكادر أعلامي من قناة عشتار وموقع مركايي كوم ، ومن الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية وكنيسة السريان الكاثوليك وكنيسة الشرقية القديمة والكنيسة العربية ، وحضور جمع غفير من بنات وأبناء ملبورن ، وأنجزت المسرحية بمساعدة الأستاذ هيثم ملوكا كمعد ومساعد مخرج وعضو تمثيلي متميز ، وأشرف أدارياً على المسرح الأستاذ  د.عامر ملوكا. أما الممثلون حسب الظهور كالآتي: هيثم ملوكا بدور ..(يوسف) ، كوليا حيدو بدور ..(الأم) ، أديب جلو بدور..(بتو) ، جمال أسطيفانا بدور ..(توما) ، وداد عجمايا بدور..(سارا) ، هيثم أبونا بدور ..(جبو) ، سلوان بدور ..(شمو) ، ميخائيل الهوزي بدور ..(القس) ، ديانا متي بدور ..(ريتا) ، رائدة ملوكا بدور ..(بهرا) ، ماثيو عامر بدور..(ملاك) ، ماريو بوداغ بدور..(ملاك) مدير الأنتاج .. دلال دانيال سليمان ، تنفيذ الموسيقى .. داني قيصر ، تنفيذ الأنارة .. هيثم أبونا .. التنسيق الأداري .. نبراس بهنام.
في الحقيقة الحضور كان جيداً ومتميزا جداً ، رغم قساوة الجو و غزارة المطر بتواصل ، و قاعة العرض مكتضًة بالحضور ، والمسرحية أعطت بعداً مؤثراً على الحاضرين والمعنيين ضمن الواقع المرادف لحالة الأنسان المغترب ، الذي ترك بلده الأصلي ولجأ الى الأغتراب ، طارحاً المشاكل الأجتماعية والأقتصادية والمعاناة العائلية والحالة الأنسانية المتردية ، والتفسخ الأجتماعي وتأثيراته السلبية على المجتمع ، وصعوبة معالجة الأمور لتتحول الى الطلاق والتشرد وتمزق المجتمع ، ناهيك عن الطفولة والأمومة والمرأة أضافة لتعلق الأنسان في ذكرياته السابقة في بلده الأصلي ، مما يعكس مزيداً من السلبيات الناتجة لهدر الوقت ، والبطالة الملازمة للأنسان المغترب بسبب جهل اللغة والتراكم الفكري المتخلف وصعوبات جمّة عسيرة أثرت في مسيرته اللاحقة وفي الغربة تحديداً ، حتى وصل الأمر الى الكئابة والأدمان على الخمر والمغامرة في الحياة (القمار) والفساد الخلقي وصعوبة التأقلم في الغربة ، بسبب الحنين الى الماضي رغم آلامه ومآسيه والحروب القاتلة والمدمرة قبل الأغتراب ، ليعيش في أزدواجية فكرية وآخر المطاف يقرر الرجوع لبلده الأصلي ، وأخيراً يلتقي الخيال وواقع الحب الحقيقي ليمتزجا بسؤالين أحدهما خيالي والآخر حقيقي يشكلان القلب النابض في الحب بين يوسف وريتا.
هذا الجهد هو أمتداد لعمل فني سابق من تأليف وأخراج الفنان هيثم ملوكا ، وبمشاركة جميع الممثلين الحاليين في مسرحية حقيقية واقعية حدثت في قرية صوريا(مجزرة عام 1969) قدمت أداءاً ممتازاً رغم حداثة العمل وبأمكانيات ضعيفة وذاتية ، (خلقوا من لاشيء أشياء) ، كان ذلك في 16\أيلول عام 2012 ، وبموجب هذا العمل الكبير والمميز ، أحدث نقلة نوعية فنية في ملبورن ، مما شجع الأستاذ القدير الفنان هيثم أبونا ، القدوم بمبادرته الحيًة والمؤثرة للسعي لأنتاج مسرحية جديدة سماها (أيكيوت ومنيوت) معناها بالعربي(أين أنت ومن أنت) ، كما سيقدم مجتمع ملبورن بفعل ممثليه ودعم ومؤازرة ومثقفيه ، لأحياء فرقة شيرا في ملبورن بشكل رسمي بطلب للحكومة المحلية في ملبورن \ أستراليا ، ليقدموا خدماتهم الجليلة والمؤثرة لمعالجة الحالات الطارئة على واقعنا الأجتماعي العائلي ، عملاً بالتطور والتقدم نحو الأفضل والأحسن لشعبنا الأصيل في بلد الغربة معالجين أخفاقات الأغتراب.
كوننا قريبين ومع الحدث المعني والمؤثر ، داعين شعبنا بجميع مكوناته الأصيلة ، للدعم والمساندة والمؤازرة لهكذا مشاريع منتجة ومؤثرة ، لتغيير واقع متخلف الى متقدم عن سابقه ودواليك نحو الأفضل دائماً ، لخدمة الأنسان وتطوره للحصول على مراده في حيثيات العمل والفعل المنتج والمثمر ، وكما يقول المثل الفني  (اعطني مسرحاً أعطيك شعباً مثقفا) ، هذه عموميات نطرحها لكل أنسان حي يستوعب الحياة العملية على أفضل صورها ، ولكننا اليوم نقول لشعبنا في ملبورن ، خصوصيتنا تتطلب الدعم والمساندة لهكذا مشاريع فنية ثقافية أدبية علمية ، يفترض من جميعنا أستثمار كل أساليب التغيير في حياتنا المنتجة للصالح العام ، لهذه المدينة النظيفة والجميلة والأولى على مدن العالم في كافة مجالات الحياة المختلفة لعام 2012.
حكمتنا:الحياة بلا فن تتعثر وتكتأب  
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
3\8\2013

1332
الرفيق العزيز ناظم
أشكرك من صميم قلبي وانا أتابع جهودكم الفكرية ، وذاكرتكم الغنية رغم الصعوبات والتعقيدات التي رافدتكم ورافقتكم في مسيرتكم النضالية العسرة وطريقكم المملوء بالشوك والأدغال عبر الزمن العاصف ، ونحن معكم وقبلكم ومع رفاق فارقتهم الحياة وقسم منهم أحياء يرزقون ، وللاسف هناك خلل في تحقيق العدالة المطلوبة حتى بين الرفاق وتضحياتهم الكبيرة ، هناك من ضحى وسهر وقاوم وناضل وشهر السلاح والكلمة الحرة بوجه اعتى دكتاتورية على الأرض ، ولم يتم أنصافهم لحد الآن ، ولم يتم تعويضهم ولو بكلمة معبرة معنوياً ، رغم نضالهم العنيد بعسره ومرارته ، اليس على الحزب متابعة أوضاع هؤلاء الذين عملوا منذ نعومة أظفارهم ليس وحدهم بل عوائلهم جميعاً لأكثر من سبعة أو ثمانية عقود خلت ، ولم يكرموا حتى معنوياً وليس ماديا ، كما تعثرت دراستهم وهربوا وجاعوا وفقدوا أعز ما يملكون ، والحزب لا زال غافل عن هؤلاء. ولا الكثير الكثير دون علاج..
تحياتي
ناصر عجمايا   

1333
•   من يتحمل قتل الشعب وخراب الوطن؟!
•   ليس غريباً على أحد ما يدور في عراق التاريخ والحضارة والعلم والأدب والثقافة ، في بغداد والمدن المتعددة في غياب الروح العراقية الأنسانية ، التي أغنت البشرية عبر عصور التقدم والرقي ، ليجني شعبنا لعقود متعددة من الزمن الرديء ، تارة ممارسة دكتاتوريات وأستبداد متعاقبة ،  وأخرى أرهاب وترهيب والغاء الآخر ، بعيداً عن روح الوطن والمواطنة
والانسانية ، وفق تعصب قومي عروبي شمولي متشدد ، يلغي جميع المكونات والقوميات العراقية ، ليكتمل المشهد الأكثر وقاحة وتردياً ، بتبني الطائفية المقيتة متواصلاً مع العنصرية القومية والوجاهية المدمرة والعشائرية العفنة والتي عفا عليها الزمن ، منذ عقود خلت لتنتعش قبل التغيير وبعده ، لبروز ولائات قاتلة وعاتمة لم يألفها شعبنا العراقي من قبل ، على حساب الروح الوطنية المطلوبة تجددها وتواصلها ، لخير وتقدم الأنسان العراقي في كافة مجالات الحياة ، خصوصاً نظرته الأنسانية وثقافته المتطوره وأدبه الفريد المتجدد.
•   أنه مشهد مرعب ومخيف تشمئز له النفس التواقة للخير وتقدم وسعادة الأنسان ، فيا ترى الى متى سيستمر العنف الذي يفتك بأرواح الأبرياء والفقراء والمحتاجين والمنكوبين والمهاجرين والمهجرين ، حباً بالأنتقام العشوائي بنواياه السقيمة  وصولاً للسلطة ومغرياتها القذرة ، بالضد من الدين والضمير وقيم الأنسان وتطوره الأجتماعي والسياسي والأقتصادي.
•   من المسؤول؟
•   من وجهة نظرنا المتواضعة جميع الكتل السياسية والأحزاب المشاركة في السلطة العراقية ، وحتى في العملية السياسية ، تتحمل مسؤولية تاريخية وأدبية وأخلاقية  مشتركة ، في تعثر الوضع الأمني وعدم وجود علائم الأستقرار والبناء للعراق والأنسان ، في بلد لا دولة له بمعناها المؤسساتي المطلوب تنفيذ مجريات عملها بالشكل الصائب والصحيح والسليم ، وهذا نتاج سلطة شراكة وتقاسم أموال الشعب ونهبها في وضح النهار ، بعيداً عن روح الوطن والمواطنة وبالضد من أنجاز الخدمات المهمة والملحة ، من سكن وماء وكهرباء وعمل وصحة وتعليم وضمان أجتماعي أنساني للعاطلين والمغبونين والمشردين والمهاجرين والمحتاجين ، لبلد ميزانيته السنوية تفوق 120 مليار دولار فقط من واردات النفط المنهوبة ، بلا وجه حق قانوني وأنساني ،  وديني هو سلاحهم العاطل والباطل لتشبثهم به والدين براء من هؤلاء ، فهم مناقضون لكل قيم الحياة الروحية والأنسانية الدينية الأرضية والسماوية الألاهية.
•   الى متى ينتهي العنف؟؟!! والى متى ينتهي سيلان الدم العراقي المستمر بهذا الرخص الهابط ؟؟!!الى متى يبنى الأمن والأمان والأستقرار يا ساسة العراق وسياسييه ؟؟!!
•   أنها فوضى خلاقة صنعتها أمريكا قبل التغيير وبعده ولحد الآن.. السياسيون يعملون وفق هذا الخط المدروس سلفاً ، لقاء مصالح ذاتية لأنانية مقيتة هدفهم الوحيد تقاسم الكعكة الدسمة والمسمنة والسمينة ، بلد يعم على بحر من الذهب الأسود(النفط) والأبيض (السياحة)والأحمر(التمور) والمزنجر(الحديد) والأصفر(الكبريت)والأخضر(الزراعة بشقيها النباتي والحيواني) وهلم جرا.
•   أن ما يحصل ليس وليد الأرهاب الداخلي الذاتي فحسب ، بل يتخلله التدخل الأقليمي والدولي بشكل سافر ، وعلى العراقيين جميعاً حكومة وقادة سياسيين ومفكرين ومثقفين وعمال وفلاحين وكسبة وطلاب وشبيبة اليد والفكر وكل شرائح شعباً ، ان تعي مهامها الوطنية والأنسانية وفي خدمتهما معاً ، وبهذا المنطق سنكسب حق وحقوق بعدالة ومساواة ، لجميع مكونات المجتمع العراقي بتنوعاتها المختلفة المحترمة دينية منها وقومية ، وعلى أسس ديمقراطية شفافة ونزيهة تبني ولا تهدم ، تصدق ولا تكذب ، أمينة ولا تسرق ، نظيفة وغير وسخة ، وووالخ ..
•   انها أمانة في أعناق العراقيين الشرفاء جميعاً ، فالى العمل المثمر لخلاص شعبنا ووطننا من المستنقع الآثم الأثيم.
•   
•   ناصر عجمايا
•   ملبورن \ استراليا

1334
الرحمة والخلود للشاعر والأديب المرحوم عبد الغني جرجيس
ولاهله وذويه ولبغديدا مزيد من الصبر والسلوان

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1335
الرحمة والخلود الأبدي للمرحوم المفكر والكاتب التونسي المعروف العفيف الأخضر
متمنين له الجنة ولأهله وذويه مزيد من الصبر والصلوان.. ولا يخفى انه احد زملائنا من الكتاب في الحوار المتمدن
له الذكر الطيب دائما من مثقفينا ومفكرينا وكتابنا

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1336
أنها جرائم العصر الحديث في سلطة حاكمة على أساس طائفي منذ 2003 ولحد الآن بعيدا عن روح المواطنة والوطن
لا خلاص للوضع القائم المؤلم الدامي .. الأ بأنهاء الحكم الطائفي المقيت .. وبناء دولة القانون والنظام بشكل ديمقراطي شفاف ونزيه ، بعيدا عن المصالح والأمتيازات الخاصة على حساب المواطن والوطن

ناصر عجمايا

1337
الأستاذ الدكتور أبو سامر الورد
شكراً جزيلاً لهذا الطرح الموضوعي الواقعي الوطني وانت لا تحتاج الى شكرنا هذا
لقد كتبنا الكثير وكتبتم أكثر وكل يوم يكتبون كتابنا ، ولكن الحقيقة يا دكتور الذين يقرؤون هم القليلون ، والأهم من سيعمل لقرائاتنا؟
الشعب العراقي بات لا يفكر بالوطنية ولا بالشعب ، قلناها ونقولها (الحياة بحاجة الى من يفهمها ويحترمها ويحياها بشرف ونزاهة وعزة وكرامة وشفافية وصدق وصداقة ومحبة أنسانية .. وبناء الديمقراطية بحاجة الى ديمقراطيين وليس الى طائفيين ومنتفعين وفاسدين ومفسدين وكذابين)
مشكلتنا بذاتنا .. بأنانيتنا القاتلة المدمرة..بطائفيتنا المقيتة الهدامة..بوعينا المغيب ، بثقافتنا النتنة..بتحزبنا المخزي ..ب وب وب وهلم جرا ولا تنتهي..
انها مصيبة شعب وخراب النفوس قبل الأرض.. بحاجة الى بناء الذات العراقية المهدمة قبل التغيير وبعده
شكراً لك ولقرائنا الكرام..تقبل خالص تحياتنا يا دكتور كاظم

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1338
الأخوة الأعزاء عادل متي حياوي وعصام شابا فلفل
بمزيد من الأسى والحزن تلقينا نبأ وفاة المرحومة لينا ، نتمنى لها الملكوت في الخلود الأبدي
ولكم الصبر والسلوان

اخوكم
ناصر عجمايا والعائلة
ملبورن \ استراليا

1339
الأخ والأستاذ مايكل
الأخوة الأعزاء جميعاً
شكرا للطرح الواقعي والمملوء بالنقد البناء وفق تعاليم السيد المسيح
لكننا نقول: هل وصلنا الى مرحلة الوعي في قبول الرأي والرأي الآخر بأحترام وتقدير؟؟؟!!
               هل وصلنا من الوعي الثقافي والفكري في تقبل النقد البناء الخادم للأنسان بأختلاف التزاماته دينياً وعلمانياً؟!
               هل تجردنا جميعاً من الوجاهية والمحسوبية والمنسوبية والأنانية والغرور والمصالح الذاتية وحتى العائلية وفق تعاليم الرب علمانيين  ورجال الدين بأختلاف مواقعهم ؟؟!!
                هل نحن فعلاً مسيحيين حقيقيين وفقاً لتعاليم المسيح ، كما أمرنا وطلب منا المسيح؟! أم نحن مسيحيين بالفطرة والوراثة وبالأسم فقط ؟؟، وهناك
                رجال دين وللأسف حولوا الدين الى مصالح وشركة مربحة ودخل مضمون شهرياً ، ومساهمين حقيقيين في البزنز مع الشركات
               بأسهم او ضمن العلاقات العائلية كمساهم في العمل المنتج والمربح ، وهذا موجود منذ وقت ليس بالقصير ، نسمع عنه ونلمسه
               وللاسف رجال الدين بأنفسهم هم ينشرون غسيلهم أمام العالم أجمع ، ولنا من النماذج السابقة والحالية الكثير الكثير ، وهم بالضد من تعاليم المسيح ، حتى كنا نسمع تبريرات الأهل والأقارب والناس أجمعين(أسمعوا أقوالهم وليس لكم بأفعالهم) .. والرب المسيح قال (من ثمارهم تعرفونهم).. وللاسف ليس للمنتقد مكانة حتى بين أهله وكنيسته ، لان الحق أصبح مر علقم(الحق والحقيقة مرّة يا اخ مايكل وااخوتي الكرام) مع الشكر لجميع الآراء ، ولكن اليوم أملنا بالخيرين من أمثال الحبر الأعظم بابا والبطريرك الكلداني غبطة ابينا ساكو الجزيلي الاحترام والتقدير..
ناصر عجمايا

1340
الى متى يستمر العنف وغياب القانون .. يا دولة الرئيس؟!
بات العنف وضحية القتل العمد مرادفاً لشعب العراق ، ليس بسبب الأرهاب المنظم وحده فحسب ، بل تعداه الى دور ميلشيا الأحزاب السياسية الأسلامية المشتركة في الحكم ، ناهيك عن الأطماع الشخصية ذوي النفوس الضعيفة والكسب السريع والرخيص على حساب الفقراء والمحتاجين ، الذين في الغالب يدفعون فاتورة العنف والعنف المضاد ، بلا حساب ولا رقيب في غياب القانون والدستور والنظام ، الذي يحد من هيبة السلطة لفقدان الدولة ، وهذه الحالة المؤلمة والأجرام المتواصل بسلاسة أصبح دائم وعائم وقائم ، والسلطة وأن تحركت لمعرفة الفاعل يكون ضد مجهول في أحسن الأحوال ، والأمثلة كثيرة ومتعددة منها مقتل مستشار وزارة الثقافة كامل شياع بكاتم الصوت والنقابيين من عمال وصحفيين وأعلاميين ومنهم الصحفي والأعلامي هادي مهدي ورجال دين ومنهم المطران الوطني فرج رحو والقس رغيد والشمامسة مثالاً.
وأخيراً وليس آخراً .. بغداد تشهد قتل النساء في وضح النهار ، ومحاربة الشباب العامل في المقاهي ، دون مبرر وخارج عن القانون والنظام ، ونحن نرى في غياب القانون والنظام في أي بلد ، سيتحول الى شريعة الغاب وفوضى تعمه بلا تنظيم لحياة ومستقبل اللشعب ، ناتجه خراب البلد والنفوس وسريان الأمراض النفسية قبل الجسدية ، تلك الحالة تكون علاجها عقيم لا محالة.
وحسب احصاء بعثة الأمم المتحدة في العراق أن نتائج العنف ، في أيار الماضي فقط كانت 3442 ضحاياه بين قتل وأصابة ، كما في حزيران يوليو الماضي كانت الحصيلة المنشورة 188 بين القتل والأصابة ، والكثير من عضوات وأعضاء البرلمان العراقي أدانوه وأستنكروه ومنهن البرلمانية الوطنية صفية السهيل ، بالأضافة الة منظمة الأمل العراقية لحقوق الأنسان ، من خلال رئيستها هناء أدوار التي هي الأخرى أدانت العنف ، معتبرة أستمراره وممارسته هو تفريغ البلد من الشبيبة (المرأة والرجل) ، ولكن من دون حلول ومعالجات موضوعية جذرية ليستمر العنف وضحاياه على قدم وساق في عراق بلا دولة ولا قانون ولا نظام ، وهذا يعني ضعف السلطة القائمة التي تتحمل من حيث المبدأ هذا الأخفاق ، لأنها معنية بالحفاظ على نفوس وأموال العراق والعراقيين ، وفي خلاف ذلك عليها ان ترفع علم الرحيل هو الأفضل لها من الأستمرار، لان الشعب سيحاسبها يوماً بالتأكيد متحملة نتائج وخيمة لضعفها وعدم سيطرتها على نهاية العنف الدائر والمستمر حاليا وهلم جرا.
أن معالجة الأخطاء الأجتماعية والحالات الغريبة هذه كما يبررها رجال مستغلين الدين والعشيرة ، بطريقة العنف والقتل العمد هي منافية لجميع الأعراف والقوانين الدولية السائدة في المجتمع العالمي ، فهل العراق خارج هذا المجتمع والكون لينفرد وحده بالعنف اللامبرر له قط؟! وبالتأكيد ان هذه الأعمال تتعارض وتتناقض مع الدستور والقانون والنظام المقر من الشعب العراقي .. فألى أين تبقى الأمور والحالة السائبة هذه ، في مجتمع عراقي متطلع نحو التمدن والحضارة والتطور والتقدم والرقي؟! والى متى يتم تنفيذ القانون والنظام يا دولة القانون ، بأعتباركم ريئساً لسلطة يفترض صيانتها وتقدمها لتنفيذ دستورها ونظامها ، خارج المكاييل والمقاييس الخاصة الدينية والعشائرية البالية المتخلفة؟!
نذكركم يا دولة الرئيس (لكل زمن ظروفه ومقاييسه ورجاله ، فلا يمكن تجاوزه والقفز عليه ، ولابد من التعامل مع واقعه بدراية وحكمة وموضوعية ، ولا يصح الا الصح والصحيح مهما طال الزمن أم قصر..
الرابط أدناه يتكلم عما طرحناه أعلاه:
   http://batnaya.net/forum/showthread.php?t=175911
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
21\تموز\2013

1341
[size=18pt مبروك للاخت رغدة لويس قليموس لحصولها على شهادة الماجستير ... نهنئها على هذا الانجاز الرائع .. كما نهنىء بلدتنابغديدا ...ونتمنى للاخت رغدة المزيد من التقدم والنجاح في عملها اعلمي والمهني ،،مع اجمل الامنيات والتحايا .

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا][/size]

1342
الفنان القدير والسينمائي الكبير والمخرج السينمائي الأثير ، لا يمكن لأحد تغييب دوره في المجالات المتنوعة في عالم الثقافة والأدب والفن العراقي. شكراً جزيلا للاخ الكاتب والفنان القدير عصام الكلداني لما قدمه من معلومات لهذا المبدع القدير الخال نجيب عربو ، فهو غني عن التعريف لدورة السلس في أيصال الكلمة الحرة والفكرة الناضجة للقاريء والسامع والشاهد ، لما قدمه الكاتب والفنان والمبدع نجيب عربو ... نتقدم بشكرنا الجزيل له ولموقفه ودوره الفني والثقافي لشعبنا العراقي في رسم صورة الحياة المشرقة للعراق وشعبه الأبي..
ولد في بيئة فلاحية فقيرة ، وبسبب العوز والفقر تحولت عائلته كغيرها من العوائل الى المدن المختلفة وخصوصاً البصرة وبغداد والموصل ، طلباً للعمل والعيش كون الأرض القروية لا تسد حاجة الأنسان في منتصف القرن العشرين وقبله وبعده ، ومن أسباب ذلك الآتي:
1.الأرض كانت تترك لنظام المعاومة(تزرع سنة وفي السنة الثانية تترك بدون زراعة كي تستعيد نشاطها)
2.كانت الزراعة بدائية جداً في المنطقة بسبب فقدان المكننة الزراعية وعدم توفرها في الغالب ، معتمدة على الحيوان في الزراعة.
3.حال نضج المحصول كانت الآفات المتنوعة وخصوصاً الجراد والسونة تفتك بالمحصول لتقضي عليه شبه كامل ، مما يخسر الفلاح قوته والعائلة.
4.فقدان الأمان في القرية بسبب التجاوزات العديدة والمتكررة لأهالي المنطقة ، حتى تصل الى السرقات والقتل والعنف ضد الأهالي وخصوصا من القرى المجاورة.
5.قلة الأراضي مقارنة بنفوس القرية الذي غالباً كان يتجاوز الخمسة آلاف نسمة في تلك الفترة(منتصف القرن العشرين)
6.التفرقة الواضحة والتمييز القائم بين سكان القرية والقرى المجاورة قومياً ودينياً. وهو عامل النزوح واللجوء الى المدن العراقية وآخرها الهجرة القسرية والمنظمة في وقتنا الحاضر
شكرا لك ولتفهمك لما مطلوب من الجميع من التقييم الجاد للعمالقة والمفكرين ومنهم الاستاذ القدير نجيب عربو ، تحية وسلام خاص له ولكل مبدع في قريتنا الأصيلة وللعراق والعالم أجمع

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1343
الرحمة والخلود للإعلامية والشاعرة القديرة أنتصار يونو ، ولأهلها وذويها وزملائها الصبر والسلوان
وبهذه المناسبة المؤلمة ، نتقدم بتعازينا لسيادة المطران مار أبراهيم أبراهيم ، وللأخوة في المنبر الديمقراطي الكلدني  ولصوت الكلدان ، لفقدان هذا الصرح الكبير والتي خسرها شعبنا وأمتنا الكلدانية والأعلام والثقافة والأدب ليس فيي مشيكان فحسب بل للعراق وشعبه الأبي

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1344
الأستاذ شليمون أوراهم
شكراً للتوضيح مع الأحترام والتقدير

ناصر عجمايا

1345
مغالطات مديرمكتب أعلام البطريركية للكنيسة الشرقية القديمة(شليمون أوراهم)
نشر مدير مكتب أعلام البطريركية للكنيسة الشرقية القديمة ، السيد شليمون أوراهم خبر زيارة غبطة مار أدى الثاني رئيس الكنيسة الشرقية القديمة في العراق والعالم ، الى أستراليا \ سدني في مواقع متعددة ، لنختار ثلاثة منها كنموذج ، وللاسف يحتوي النشر الى مغالطات أعلامية فاضحة وغير دقيقة .. وكالآتي:
1.في موقع عنكاوة الأغر العنوان مختلف عن المحتويات الداخلية للخبر ، وبأعتقادنا المواطن المتتبع والقاريء ، بحاجة الى مصداقية في النشر ودقة في الخبر ، وأحتراما للصحافة ومهنية في العمل الأعلامي. وعليه نقتبس من الموقع الآتي ومع الرابط أدناه(1):
  قداسة البطريرك مار أدى الثاني يستقبل في سدني وفود المؤتمر القومي الكلداني والمجلس الشعبي وزوعا (انتهى الأقتباس)
لاحظوا أعزائي العنوان الداخلي للخبر هو مختلف تماماً عما هو منشور في العنوان الرئيسي للموقع ليوم 13 تموز 2013..
علماً ليس هناك وفداً من المؤتمر القومي الكلداني زائراً لغبطة البطريرك مار أدى الثاني ، ونحن في المؤتمر الكلداني ليس لنا أية علاقة مع غبطته ، مع كامل أحترامنا وتقديرنا له وللوفد المرافق ، وسوف يبرر الكاتب فعلته لوجود خطأ غير مقصود ، ونحن معه ممكن أن يحصل ذلك ، ولكن أيعقل في كل موقع ينشر بشكل مختلف عن الآخر؟؟؟!!! تابع عزيزي المتتبع لطفاُ.
علماً نحن نعلم الزائر لغبطته هو المجلس القومي الكلداني \سدني ،ولكن من واجبنا التنويه والتصحيح لمصداقية العمل الأعلامي المهني.
2.في موقع القوش الأغر العنوان وفي داخل الخبر نفس الحالة المنشور هو خطأ في الحالتين..اليكم المقتبس أدناه مع الرابط رقم (2) رجاءً ملاحظة الخلل.
 قداسة البطريرك مار أدى الثاني يستقبل في سدني وفود المؤتمر القومي الكلداني والمجلس الشعبي وزوعا
ففي مساء الأربعاء 10 تموز 2013 أستقبل قدساته السادة أعضاء وفد اللمؤتمر القومي الكلداني في سدني(انتهى الأقتباس) وهنا نسال السيد المدير الاعلامي ، يا ترى .. من هم أعضاء الوفد من المؤتمر القومي الكلداني الذين أستقبلهم غبطته؟!
3.موقع عشتار الأغر الحالة نفسها تتكرر مثل شقيقتها القوش الرابط(3) أدناه.. نتمنى تصحيح الموقف ، وعدم الوقوع في أخطاء أعلامية نراها لا تخدم الأعلام ولا الصحافة يا سيد المدير الأستاذ شليمون أوراهم ، تقبلوا تحياتنا وأحترامنا لكم ولغبطة مار أدى الثاني والوفد المرافق له.
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
15 تموز 2013


http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,678566.0.htmlالرابط (1)
http://www.alqosh.net/topics_2013/7_july/7122013/c0712/c07_12.htmالرابط (2)
http://www.ishtartv.com/viewarticle,49074.htmlالرابط(3)

1346
لا ... ومليون لا .. في نظام يتبنى القانون ويعمل بالضد منه... أينً كان هذا النظام .. لانه ظالم وغير منصف
نطالب السلطة الحالية ونناشد حكومة الاقليم .. بتنفيذ القانون العادل بحذافيره ، بعيداً عن التهديد والوعيد وقطع دابره
(لا حياة في أي مجتمع يبتعد عن القانون ولا ينفذه ويطبقه على الأرض)

ناصر عجمايا

1347
أعزائي
ميخائيل حنا (طارق عزيز)
لا هو الحمل الضائع ولا نزل رأسه للخالق
أما زيارة غبطة مار روفائيل الأول ساكو ، في نظري هي زيارة أنسانية فقط وغبطته يعلم جيداً عن السجين طارق
وأكيد سيادته يتذكر موقفه المخجل والمدان ي ثمانينات القرن الماضي ، عندما وافقت السلطة البعثية العبثية بتدريس القرآن في المدارس ، وكان طارق من مؤيدين الفكرة ومعها ، حتى المرحوم بولس شيخو أدان موقفه المخجل حسب سماعنا ، وطارق هو من المقربين والممارسين لفضائح البعث اللعين..
تحياتنا
ناصر عجمايا

1348
14 تموز عام 1958 حدث تاريخي كبير
تمر هذه الأيام الذكرى 55 لحدث كبير وعظيم في تاريخ الشعب العراقي والمنطقة عموماً ، محصلته تغيير في نظام الحكم الملكي الى جمهوري ، بفعل تشكيل جبهة متعددة الأتجاهات عام 1957 ، شملت الحزب الشيوعي العراقي والحزب الوطني الديمقراطي وحزب الأستقلال العراقي والقوميين العرب وحزب البعث العربي الأشتراكي ، والحزب الديمقراطي الكردستاني ضمن علاقة ثنائية مع الحزب الشيوعي العراقي ، وبالتعاون والتنسيق مع حركة الضباط الأحرار التي كان يقودها الزعيم الركن عبد الكريم قاسم ، قائد الأنقلاب الثوري ، يتحول الى ثورة فيما بعد.
14 تموز ثورة أم أنقلاب:
كثير من العراقيين وللاسف يخطئون في تقييم وتقدير الحدث التاريخي الكبير هذا ، قسم يعتبرنه أنقلاب كونه نفذ من قبل العسكر ، والقسم الآخر المتعاطف مع الحدث يعتبرونه ثورة ، بعيداً عن التقييم الحقيقي من الوجهة العلمية الموضوعية للحدث.
عليه نؤكد بمعالجة دقيقة وواضحة بأعتبار الحدث ثورة للأسباب التالية:
1.تغير النظام منذ اليوم الأول للحدث من ملكي وراثي الى جمهوري تعاقبي لقيادة العراق.
2.أصدر النظام الجمهوري قانون الأصلاح الزراعي رقم 30 لسنة 1958 باتراً سيطرة الأقطاع على الريف العراقي.
3.تم أصدار قانون الأحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959 ينصف المرأة ووضعها الأجتماعي المزري السابق ، كما وعالج موضوع الطفولة والأمومة ، وبهذا أنصف غالببية المجتمع العراق من حيث الحقوق والواجبات الأجتماعية قانوناً.
4.أصدر قانون للنفط رقم 80 لسنة 1960 لتأمين الثروة النفطية ومعالجة أقتصاد العراق ، وانهاء سرقة أموال الشعب العراقي ، من شركات النفظ الأجنبية.
5.عالج النظام مشاكل السكن في بغداد وخصوصاً المناطق الفقيرة منها مدينة الثورة والنعيرية والشعب والمشتل والخ.
6.تطور النظام الصحي المجاني في عموم العراق.
7.تطور التعليم المجاني وظهر التعليم الألزامي ومحو الأمية في العراق.
8.صدور قانون للأحزاب السياسية رغم الألتفاف عليه ، من قبل الجهاز الأداري العراقي.
9.حاول النظام الجمهوري الأول بقيادة الشهيد قاسم التهيء لأجراء أنتخابات ديمقراطية ، ولكن التآمر تواصل على النظام ، محدثاً أنقلاباً أسوداً نفذته قوى عميلة ، من البعث والقوميين وبقايا الأقطاع والرجعية ، بدعم من دول المنطقة والعالم ، حالت دون تنفيذ مهام الثورة.
10.قادت الثورة دفعوا حياتهم نتيجة ضعف خبرتهم من جهة وتجربتهم الفتية في قيادة الدولة من جهة أخرى ، والشعب العراقي عموماً تحمل ويتحمل لحد اللحظة ، أخطاء قيادة ثورة تموز كونهم تعاملوا مع الأحداث المضادة للثورة ، بعاطفية وبعيداً عن الموضوعية المطلوبة ، بحسابات دقيقة واجب تنفيذها ومعالجتها من خلال قانون واجد وفاعل ومنفذ.
بدورنا نقيم الخطوة الجريئة لحكومة أقليم كردستان ، في أعتبار الحدث هذا عطلة رسمية ومن بعدها الحكومة الأتحادية ،(الرابط أدناه) آملين من الجميع أنصاف ضحايا ثورة 14 تموز وما بعدها ، من قائد الثورة الزعيم الركن عبد الكريم قاسم والى جميع العراقيين ، من مدنيين وعسكريين الذين عانوا الأمرين من جراء العنف السلطوي الأستبدادي الجائر للبعث وسلام عارف ، حتى الأنقلاب الفاشي الثاني لحزب البعث العربي الأشتراكي العميل للأجنبي وما بعده ولحد الآن ، تلك الانقلابات الدموية في شبط عام 1963 الذي نفذ بدعم ومساندة بريطانيا وأمريكا كما وفي النقلاب الثاني للبعث في 17 تموز عام 1968.
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
14\تموز\2013
nasserajamaya@hotmail.com.au
  http://batnaya.net/forum/showthread.php?t=175291[/b][/size]

1349
الأستاذ والأخ أودا القس يونان
مبروك لكم ولكريمتكم الطالبة انر اودا ابلحد القس يونان لهذا الأنجاز العظيم  , لنيلها شهادة الماجستير وبتقدير امتياز بهذا التخصص  متمنين لها التوفيق والنجاح في الحياة ويوم حصولك على شهادة الدكتوراه

نقدم أجمل التهاني والتبريكات للأخ الاستاذ أودا  القس يونان وللعائلة الكريمة بالتوفيق والنجاح الدائم

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1350
قرار مبارك وجريء من حكومة كردستان يستحق التأييد والتقييم
ثورة 14 تموز غيرت الكثير أبتداءا من قانون الأصلاح الزراعي رقم 30 لسنة 1958 ، وقانون الأحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959 وقانون تأمين النفط رقم 80 لسنة 1960 ، هذه القوانين الاجتماعية والأقتصادية كانت لها أثرها الكبير في تقدم الثورة ، أضافة الى تغيير سياسة الثورة لحل مشكلة القوميات منها الكرد ، والتساوي بين كافة مكونات الشعب العراقي ، وتقدم التعليم والتموين والدعم المعاشي ورعاية الطفولة والأمومة والخ من الخدمات في البناء وتغيير حياة الشعب
شكرا لقيادة حكومة كردستان على هذه الخطوة المباركة ، نتمنى ان تحضوا حضوها الحكومة العرافية

ناصر عجمايا

1351
الراحة الأبدية للمرحومة أنتصار يونو ، داعين الرب أن يسكنها فسيح جناته في خلده الأبدي
نثمن ألتفاتة الأخوة في أذاعة صوت الكلدان في مشيكان ، على تقييمهم للكادر الأعلامي والثقافي
وبحق كانت لنا لقاءاً مع الإعلامية المرحومة أنتصار يونو يوم 18\5\13 عند حضورها للمؤتمر في مشيكان ومساهمتها الفاعلة بقصيدتها الرائعة مهداة للمؤتمر ، خارجة من المشفى لتأدية الواجب القومي والوطني والأنساني ، وهي تستحق المزيد من أخوتها ومنّا جميعا التذكير الدائم
تحية لها في كل ذكرى ومناسبة لأنها معنا دائما لمواقفها المصانة وجهودها الميمونة..

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1352
ألأخ الكاتب المهندس سهيل أنطوان
مع كامل معزتنا وأحترامنا لشخصكم الكريم ، ولعضويتكم المصانة في الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، وبصفتكم المسؤول المالي وعضو الهيئة التنفيذية في الأتحاد ، مقدرين وجهة نظركم لكونكم ضمن الطائفة المسيحية ، ومن حقكم طرح وجهة نظركم ولكم كامل الحرية الشخصية ، متحملين مسؤولية كتاباتكم الإعلامية ونشاطاتكم الأدبية ، وعليه بصفتي رئيساً للأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان أوضح الآتي:
1.أتحادنا مهني ، مدني ، أدبي ، ثقافي ، أجتماعي ، قومي كلداني ، غير ديني ولا سياسي ، وعليه الكاتب له وجهة نظره الخاصة ، اتحادنا بعيد كل البعد عن التدخل في أمور الدين وأوقافها مهما كانت نوعها أسلامية ام مسيحية ام يزيدية ام يهودية أم لا دينية.
2.اتحادنا(الاتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان) ضمن أعضائه كتاب مسلمون ومسيحيون من القومية الكلدانية ، ونؤكد الدين وأي دين لا يدخل ضمن مقومات القومية وليس للدين وأي دين أية علاقة بالقومية ومن ضمنها قوميتنا الكلدانية ، لأن وجودنا القومي هو قبل الدين ، والأخير هو الذي أخذ الأسم الكلداني في العراق كأسم فقط.
3.نؤكد لزملائنا ونحن منهم طرح وجهات نظرهم الخاصة فقط ، دون زج الأتحاد بمسار الأعلام الفردي ، أما العمل الأتحادي الجماعي هو شيئاً آخر ، لابد من تقييمه وأحترامه من قبلنا جميعاً
4.وجهة نظري الخاصة مطابقة تماماً مع الزميل مسيحي عراقي ، الأوقاف هي ملك العراق وعلى الدولة صيانتها والحفاظ عليها كونها موروث تاريخي وحضاري ، تدر الارباح للبلد وللشعب بغنى لثروة مخزونة في وطننا العزيز ، ورئاستها لا يتم التعامل على أساس العدد لكل جهة ، بل المطلوب الكفائة والنزاهة والشفافية في العمل المنتج فقط لخير البلد والشعب. وبموجب الدستور العراقي من حق أي عراقي ان يتولى اية مسؤولية في الدولة العراقية ، مهما كان دينه ومذهبه وقوميته. وعليه لا علاقة للعدد باستلام الموقع المعين
شكرا للقاريء الكريم ولكل متتبع تهمه قضايا شعبنا ووطننا..
اخوكم
ناصر عجمايا

1353
الأخ نوزاد الحكيم
شكراً لهذا الموضوع المهم والحساس في زمن الفوضى الخلاقة الذي يمر به شعبنا العراقي بجميع مكوناته ووطننا الغالي العزيز على أفكار وقلوب الوطنيين العراقيين.
يقول سيدنا المسيح(من ثمارهم تعرفونهم)
ها هم هؤلاء الذين لعبوا بالنار فكوت أصابعهم ، واين المفر (فلا نار بدون رماد)
كنًا ومن لف لفهم فتحوا الجروح لنا في كل موقع ولم يكتفوا حباً بالجشع والطمع القاتل ، فوضعوا الملح على الجرح المسيحي النازف المستمر بسيلانه وتدفقه لنهاية الدم المسيحي. حبا بمصالهم الخاصة وضرباً لزوعا نفسها ، التي ناضلت وقدمت الشهداء ي السجون والمعتقلات وفي جبال كردستان.
سابقاً كان أسمه الوقف المسيحي والديانات الأخرى بعد 2003 ، وبعد لعبة كنّا المكشوفة تغير أسم الوقف الى (الوقف المسيحي واليزيدي والصابئة) وعليه هذا هو الواقع المؤلم ، والباطريركية كانت تعلم ما هو مخفي للمستقبل ، واليوم شعبنا المسيحي واليزيدي والصابئي لم يستفيد من هذا الوقف غير وجع الراٍس ، والتهجير والهجر والقتل ، وهذه حالة يؤسف لها.
تحياتي لقرائنا الكرام ..
ناصر عجمايا

1354
الأخ العزيز عصام الكلداني المحترم
أقدم شكري وتقديري لجهودك المميرة في تبنيك هذا الموضوع الحساس والدقيق لتقييم وتذكير أبناء بلدتنا تللسقف الغنية بمفكريها وكتابها وأدبائها وفنانيها وشعرائها وعلمائها ، نتمنى ان تستمرون على هذا النهج ، من دون توقف وبتواصل ، ليس للمفقودين فحسب بل تواصلاً مع الأحياء أيضاً ، كسراً للقاعدة الشائعة ، في تقييم الذين يفارقون ديارهم على الأرض فقط..
جميل روفائيل الكاتب والأعلامي الكبير تجمعنا وأياه عائلياً ، منذ أن وعيت للحياة وأنا طفلاً ، بحكم علاقته السياسية مع المرحوم والدي صادق عجمايا ، حيث كانا معاً في تنظيم واحد ضمن منظمة الحزب الشيوعي العراقي في تللسقف ، وبحكم تلك العلاقة السياسية تطورت الى زمن طويل حتى بعد وفاة والدي ووفات المرحوم جميل ، ولا زالت تجمعنا عائلياً علاقة طيبة بين عائلتنا عجمايا مع عائلة عم مرقس والمرحوم جميل عضواً فيها.
بعد وفاته كتبنا عن المرحوم مقالة رثاء تحت عنوان (جميل روفائيل كما عرفناك) كان واجبا ولزاماً علينا فعله.
كنا نتفق على أمور كثيرة ، وفي الوقت نفسه كنا نختلف في بعض الأمور الصغيرة ، وما كان يجمعنا هو أكثر بكثير مما كنا نختلف ، وهو شيء طبيعي جداً ، وكلانا متفهمان وواعيان لمعنى الأختلاف من أجل التطور الفكري والتقدم الثقافي ، بعيداً عن البغض والضغينة كما نراه ونلمسه في هذه الايام وللاسف الشديد.
كنا نتبادل الأختلاف حتى أعلامياً معاً ولكننا نحافظ على الأحترام المتبادل ، رغم بعد المسافة بيننا ، كنا قريبين معاً ومتواصلين معاً من خلال الرسائل المتبادلة ونحن مختلفين  ، الأحترام المتبادل قائم وهذه هي المحصلة المطلوبة للمثقفين والواعين والمفكرين الوطنيين الواجب التقيد بها ، وانا واثق جداً ما يجمع البشر جميعا هو أكثر بكثير مما يختلفون به ، وهذه عوامل متقدمة بين البشر وتعتبر أيجابية حتماً وعلى الانسان ان يتقيد بما هو أيجابي ويعمل من اجل تطوره وتقدمه بمحبة وسلام متبادل.
آخر مرة من لقائنا معاً (المرحوم وانا )  في 13\تموز\عام 2008 بمناسبة أفتتاح مقر الحزب الشيوعي العراقي في تللسقف ومشاركين معا بأفتتاحه ومساهمين معاً مادياً ومعنويا بدعم بناء مقر  الحزب والذي هو ملك للحزب الشيوعي العراقي ، وهذا نموذج للتعاون المثمر وطنياً رغم الأختلاف في وجهات النظر ونحن نعتبرها مطلوبة وصحية ومثمرة ، وبدون أختلاف وجهات نظر ليس هناك تطور ولا تقدم في الحياة أبداً.
يبقى المرحوم جميل روفائيل عم مرقس عنواناً للثقافة والأعلام ، تعلمنا منه الكثير واستفاد منا ليس بالقليل ، وبهذا نعتبره شمعة مضاءة لطريق الأجيال في التعلم والعلم والثقافة والفن والكتابة.. كما وتجربتة السياسية في ظرفها العسير القاسي لابد من تقييمها ، الرحمة والخلود للمرحوم جميل روفائيل القلم والعلم والمعرفة ، ولابد الأستفادة من تجربته الغنية هذه.
شكراً لقرائنا الكرام وعذراً للاطالة
اخوكم
ناصر عجمايا

1355
شكر خاص للاخ نوزاد على هذا الموضوع الوطني القيم
فعلا الشعب المصري أثبت بالدليل القاطع كلمته التي لا تقهر وحيويته التي لا تلين
الشعوب التي تتطلع الى الحياة الفضلى عليها ان تقارع الظلم وتقول كلمتها المحقة
لخدمة نفسها ووطنها ، وثبت قول الشاعر:
أذا الشعب أراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر
انها شرارة مصر الحية وواقع شعب مصر في وعيه لتعزيز قدرته في التغيير نحو الافضل والاخير غائب حاليا
نتمنى من الشعب العراقي ان يحذو حذو شعب مصر لينهي الظلام ويصلح الامور وينهي الطائفية ويقلع الارهاب
من خلال حكومة وطنية ديمقراطية تعي حق الوطن والمواطن معا وتساوي بين جميع مكونات الشعب العراقي بعدالة وضمن القانون

ناصر عجمايا

1356
المنبر الحر / رد: في رثاءِ أبي
« في: 00:37 02/07/2013  »
[size

الى سعادة السفير الدكتور وديع بتي المحترم
تحية وتقدير 
بمزيد من الحزن والألم تلقيت نبأ رحيل المرحوم والدكم عن هذه الحياة الزائلة الى الحياة الأبدية والذي كان من المؤكد بالمستوى من مسؤولية الأبوة التي فصلتها في رثائكم لشخصه ، وهنا لا يسعني إلا أن أقدم لشخصكم الكريم ومن خلالكم لكل أفراد العائلة الكريمة أحر تعازينا القلبية وندعو له الرحمة والراحة الأبدية وأن يسكنه الله فسيح جناته ولكم الصبر والسلوان
 
اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا [/size]

1357
عزيزي آشور
هل تعلم ما هو معنى الشلة؟ وانت تحترمها وتعطيها الحرية من جنابكم الأنساني!!
كيف لك أن تتلفظ بهكذا الفاظ وتحترمها وعندها بالتأكيد مردها سلباً عليك
في الجانب الآخر تريد الوحدة وتطبل عليها زوراً وانت لا تعترف بالآخر
لتقول كل شيء آشوري وهو حق شرعي لك كونك حر في توجهاتك لانك أنسان على الارض لابد أن يكون لك حرية التعبير والنطق والحركة
وعليه انت دون ان تعلم تدخل في تناقض كبير مع طروحاتك المتعصبة التي تضر ولا تنفع
اليوم عصر الحرية والتقنية والتطور العلمي والثورة المعلوماتية ، وليس عصر الالغاء والكبت والتقليل من الآخر ووووالخ
أتمنى ان تفيد وتستفيد بعيدا عن الكره والأكراه والتعصب الأعمى الذي يضر ولا يخدم
تحية لك ولكل المحاورين بأسلوب أدبي بناء يخدم شعبنا الواحد من دون تغييب او انكار الآخر أو أو أو الخ

ناصر عجمايا

1358
الأخ العزيز عبد قلو
أعتقد انها خطوة مباركة من غبطة الباطريرك الكلداني الشهم في أهتمامه القومي الكلداني حفاظا على خصوصيته القومية التي يعتز بها وهو حق مكفول للجميع ، بالرغم ان الكنيسة هي أممية المنشأ ، لان المسيح كان للجميع وليس لقوم واحد.
أعتقد اليوم العالمي للكلدان هي السنة البابلية الكلدانية منذ القدم والتي تجاوزت أكثر من 5300 سنة قبل الميلاد ، والتي كان الكلدان يحتفلون بها لمدة 12 يوم أبتدءاً من 1\4 من كل عام عيد أكيتو
أما اذا رغبت الكنيسة ان تتبنى هذا اليوم القومي لها ، فهو وشانها هي ، لان الكلدان كما قال سيادته هم خليط من الأديان المختلفة من مسيحيين وصابئة ومسلمين ولا دينيين ومنهم ملحدين ، كما هناك كلدان من ضمن الكنائس النسطورية والمشرق الآشورية والشرقية القديمة والانجيلية وحتى شهود يهوا والخ ، لان الدين واي دين لا ولم ولن يدخل ضمن مقومات القومية أبداً..بأختصار(لو أدخل الدين ضمن القومية لأفسد الدين والقومية معاً) لان القومية قبل الدين من جهة والدين لا علاقة له بالقومية كما اسلفنا اعلاه..
شكري وتقديري لجنابكم الكريم
اخوكم
ناصر عجمايا

1359
الأخ العزيز الدكتور بولص
موضوع قيم وعلى اتحاد القوى السياسية الكلدانية الأستفادة من هذا الموضوع للتحرك السريع لأنجاز مهامهم الآنية المطلوبة والمقرّة في المؤتمر وخصوصا المقررات والتوصيات والبيان الختامي الذي خرج بها المؤتمر ، ولابد الأستفادة القصوى من الوقت ..والمثل يقول (ان لم تقتله قتلك)
محبتي وتقديري لك ولقرائنا الكرام
اخوكم
ناصر عجمايا

1360
العزيز أدى بيث بنيامين
الكاتب الدكتور حبيب لا يبرر ما قام به الرجال القدماء ما قبل الميلاد
لكل دولة رجالها ، ولكل زمن وضعه الخاص .
اليوم الحياة أختلفت كما الأرض والانسان والحيوان وجميع الكائنات الحية أختلفت عن سابقاتها
لكل زمن دولة ورجال ، هذا هو حال الانسان والدنيا
أقول الآتي(أذا الآشوريين أستحلوا أرضهم في العراق كما يدعون هم ، الكلدان الحاليون مستعدون أن يعيشوا معهم مأجرين عند أخوتهم الآشوريين) الرجاء كفاكم من هذا التطرف الأعمى..
عبدالناصر العميل في عام 1967 قال مقولته (علينا ان نلقي اليهود في البحر) والى اليوم العرب يدفعون ثمن الطرف ، وسوف تزيد مآسيهم يوما بعد يوم دون نهاية للعنف في المنطقة..
كما تطرف النظام الايراني العميل عندما صرح بمحو اسرائيل من الوجود
والكثير من المتطرفين تصب خدماتهم لعدوهم وهم الخاسرين
تحية للكاتب الدكتور حبيب تومي نتمنى له عدم التعصب في الطرح ، لأننا نخاف على صحته وهو في عمر لا يسمح له بذلك
ناصر عجمايا[size]

1361
الأخ العزيز مايكل
شكرا لردكم الكريم مع الأحترام والتقدير
اخوكم
ناصر

1362
دراسة ذاتية للمؤتمرالكلداني العام
المستجدات والحلول الموضوعية وآفاق المستقبل
تمهيد
الفصل الاول : المستجدات
الفصل الثاني: الحلول الموضوعية
الفصل الثالث: آفاق المستقبل
الخلاصة
تمهيد
يعاني شعبنا وبلدنا ، عقودا من الظلم والقهر والقمع والحروب والاستبداد ، في ظل دكتاتوريات فاشية تسلطية همجية ، مضطهدة ومنتهكة لحقوق الانسان ، خصوصا مكونات شعبنا الأصيلة ، لتمييعها في العربية ، بممارسة الترغيب والترهيب والفساد والقمع والتنكيل ، لكل ما هو حي بما فيه الهواء والنبات والاشجار والحيوان بهمجية وحشية ، ليتحول لخانة الارهاب الاسلامي ، حبا بالسلطة والجاه والمال ، لمنهج ديني عروبي تشددي اصولي وهابي ارهابي ، قامع القوميات والاديان ألأخرى محاولاّ أحتوائها ، أمتدادا للحملة الايمانية الصدامية تعريبا لمناطق شعبنا ، وفق تخطيط مبرمج ومدروس سلفاّ بهذا الأتجاه ، نتيجة مصادرة أراضي شعبا عنوة ، دون وجه حق مستغلاّ القانون والنظام بالضد من تطلعات الشعب ، بعيداّ عن أي تعويض يذكر ولو رمزياّ ، بحجة عائديتها للدولة ، حسب القانون الصادر لعام 1976 ، بأعتبار جميع الأراضي الأميرية والمملوكة باللزمة تعود ملكيتها للدولة ، معتبراّ مالكها مجرد مزارع مستغل اراضي الدولة .
بسقوط الصنم تنفس شعبنا الصعداء ، وتوقف التعريب والاسلمة لقرانا ومدننا المسالمة ، ومنع بناء الجوامع المخطط لها ، التي سبق وان صادرأراضي شعبنا النظام المباد ، عنوة خارج القانون وبلا تعويض لمالكيها ، حيث قام شعبنا بشرائها لاحقا.
برزت بوادر الحرية والصحافة والفضائيات والستلايت والكومبيوتر ، بعد حرمان الشعب من العلم والتكنلوجيا والحداثة والتطور والتقدم ، لعقود متعددة من الزمن العاصف القاهر العنيف ، وأجريت الانتخابات للمحافظات والبرلمان ، والاستفتاء على الدستور الدائم ، رغم نواقصه الكثيرة وتناقضاته العديدة ، ما بين الديمقراطية والاسلام تشريعا ، الا انه يعتبر خطوة الى الامام ، لنهاية الدساتير الموقتة ، مقرا بالتداول السلمي للسلطة ، وبناء مؤسسات مدنية ديمقراطية ، يحمي حقوق المواطن وحريته في التعبير والتظاهر السلمي ، لينهي الأنقلابات العسكرية ، ومع حقوق القوميات العراقية باختلاف انواعها ، وتدوين قوميتنا الكلدانية بالدستور اسوة ببقية القوميات العراقية ، مع تثبيت المادة 125 في الدستور ، لكن الفعل تناقض معه ومع برنامج السلطة المعلنة ، مخلفةً التغيير الديمغرافي في مدننا وقرانا تقليداً وتنفيذاً لسياسة السلطة الصدامية الهمجية ، متناقضين مع مواد الدستور العراقي المقر.
مشاركة شعبنا العراقي في الانتخابات الاخيرة ، 7 آذار 2010 قاربت 60% لعموم العراق ، وتغيب عن المشاركة بحدود 40 % ، في حين مشاركة شعبنا الكلداني كانت متدنية جداّ خصوصا في الخارج ، وفي الداخل شعبنا الكلداني حجب صوته على نفسه ، ليمنحه للقائمة العراقية ضناّ بعلمانيتها ، وللاحزاب القومية الاخرى بما فيها الآشورية والكردية ، همهم الوحيد السلطة والمال والجاه والموقع ، ليتفقوا مع الاسلام السياسي الشيعي ، والقومي الكردي ويشكلوا حكومة شراكة مصالح وامتيازات تقاسم السلطة ، تعزيزا للمحاصصة الطائفية والقومية ، وانتهاكاّ للوطنية وبالضد من بناء اللديمقراطية ، وجميعهم تآمروا على شعبنا الكلداني والآشوري والسرياني والارمني ، لتهجيره من دياره التاريخية في جميع انحاء العراق ، الى بلدات سهل نينوى وكردستان ودول الجوار والعالم أجمع .
علينا تشخيص خللنا الذاتي الكلداني ، بالدخول بقائمتين مختلفتين متنافستين ، على مقاعد الكوتا للمسيحيين المفروضة علينا طائفيا ، وضمن قانون انتخابي جائرغير منصف ، مناقضا للدستور والديمقراطية الأجتماعية والسياسية ، سارقا لاصوات شعبنا الكلداني والعراقي معا.
 كان على قوى الكلدان الابتعاد عن نزعاتهم الذاتية ،  من اجل قوميتهم وشعبهم الكلداني حباّ لوطنهم العراق.
ما نراه اللحظة المستقبلية ، تعزيزالنضال لالغاء الكوتا الطائفية ، والاقرار بكوتا قومية ، أستناداّ للدستور الدائم المقر بحقوق القوميات جميعها ، مع(مضاعفة المقاعد المخصصة للقوميات الصغيرة)، ومحاورة القوى الوطنية الديمقراطية ، ليكون لنا دورين قومي ووطني ، داعين التيار الديمقراطي لدعوة قوانا الكلدانية ، للحوار الجاد من اجل وطن حر ديمقراطي مدني أتحادي وشعب آمن مستقر ، تسوده العدالة الأجتماعية في دولة قانونية تنصف الجميع ، بعيداّ عن المحسوبية والمنسوبية. ومعافاة شعبنا العراقي لحياة جديدة متقدمة ، بتعديل فقرات الدستور الدائم ، لدولة مدنية ديمقراطية ، دون تدخل الدين في أمورالدولة ، (حيث .. لاحقوق قومية ولا حرية أنسانية ، في غياب دولة مدنية أتحادية ديمقراطية).

الفصل الاول:المستجدات
رغم مرور أكثر من عشرة سنوات ونيف بالتمام والكمال ، لسقوط أبشع دكتاتورية فاشية على وجه الارض ، لازال الوضع أكثرتعقيداّ وعسيرا ، بسبب الأرث الاستبدادي الفاشي وسياسة الاحتلال الطائفي المتمثلة ب(الفوضى الخلاقة) ، مع تحفيز الارهاب المنظم والمنفلت ، والخلايا النائمة المخترقة لأجهزة الدولة على أختلاف تنوعها ، والميليشيات الطائفية والقومية ، قمعا للمواطن وهدما للوطن ، حباّ لمصالحها الذاتية ونواياها المقيتة ، فجنى شعبنا تضحيات بشرية هائلة مستمرة .. قتل وهجرة وتهجير وقمع وابتزاز ، كوننا الحلقة الاضعف ، في ظل الاحتلال وحكوماته الطائفية المتعاقبة ، ليفقد شعبنا الاصيل تواجده في عراقه ، لاكثر من ثلثي عدده الكلي ، تارة من خلال دكتاتورية بعثبة فاشية اسلامية ، لحروبها الطائشة وسرقة قوته وانتهاك كرامته ، وصولاّ لتبرير الحرب وشرعنة الاحتلال ، ليمارس سياسة طائفية هدفه تقسيم العراق ، وجعله تابعا مهمشا أستهلاكيا غير منتجا ، أسيراّ خاضعا سياسيا واجتماعيا واقتصاديا ، لاملاءات صندون النقد والبنك الدوليين ، تماشيا لسياسة العولمة الاقتصادية المدمرة ، خاضعا لأقتصاد السوق عالميا ، بامتصاص موارد النفط والغاز والكبريت والفوسفات ، وشل أنتاجه من التمور ومصادر المياه والزراعة والصناعة والثروة الهائلة للعراق.
أزاء الواقع المؤلم والمعقد جدا ، ظهر أتجاهين:
1. قوى وطنية ديمقراطية ومعها قوى قومية مهمشة مضطهدة مغيبة يراد تمييعها واحتوائها كقوانا الكلدانية ، تارة من قبل قوميات كبيرة عربية وكردية ، وأخرى من قبل شقيقتها الآشورية بدعم جهلة الكلدان الذاتيين المسيرين ، بتخطيط مبرمج ومفبرك للمجلس اللاشعبي ، بتبنيه تسمية مركبة عقيمة ، غايته ونواياه زرع اسفين خبيث ، بين ابناء القوم الكلداني الواحد والمكونات الأخرى ، نقصا للفكر والوعي والثقافة ، وحبا بالمال واغراءاته وتطفله لاشورة شعبنا ، واكردة مناطقنا التاريخية الكلدانية والآشورية والسريانية ، ضمن مشاريع معّدة سلفاّ بهذا الأتجاه ، (مشروع  محافظة سهل نينوى المقترح) مثالاّ بنوايا شريرة قاتلة لشعبنا.
2.قوى وكتل سياسية متصارعة فيما بينها ، لمصالحها الخاصة أستحواذاّ للسلطة ومغرياتها ، بالضد من مصالح الوطن وهموم الشعب ، مساهمين باستمرار التردي والقتل وزيادة الدمار والخراب ، وسرقة اموال الشعب ، تعزيزاّ للفساد ماليا وأداريا ، ليقدموا خدمة جليلة للأرهاب ، مساهمين وداعمين لهجرة وتهجير شعبنا الاصيل ، مسيسين الدين ومساندين الارهاب والمحتل الفاعل رغم خروج قواته ، كونه المساهم الرئيسي بقبوله هجرة شعبنا الكلداني وبقية المكونات على مضض.. فاقدين ارضهم ووجودهم التاريخي العراقي العريق ، مندمجين في المجتمعات الغربية ، بلا مبالاة لللقادم المؤلم في دمار الأسر ، وفقدان هويتهم القومية التاريخية الاصيلة وطنياّ عبر الزمن اللاحق.
الفصل الثاني: الحلول الموضوعية
قبل التغيير وبعده ، دفع شعبنا ضريبتين الدم والمال ولا يزال ، بازدواجية ارهابية دينية بعثفاشية مسيسة ، وسلطات طائفية اسلامية سنية وشيعية مليشاتية عربية كردية آشورية قومية شوفينية ، فلم يسلم شعبنا الكلداني والمكونات الاخرى ، من التهميش والالغاء حتى في كردستان ، رغم المواقف التاريخية لشعبنا في دعم ومساندة الثورة الكردية بالمال والرجال ، من خلال دستورها الذي همش وجودنا القومي الكلداني ، بمؤامرة واضحة ومدانة من قبل ما يسمى ب(المجلس الشعبي الكلداني السرياني الآشوري – تحديداّ أغاجان) ، مناقضا للدستور الدائم للعراق ، الذي ثبّت تواجدنا القومي الكلداني والآشوري الى جانب بقية مكونات العراق.
لذا .. المطلوب بناء انسان عراقي معافى ، يعي التاريخ الحقيقي الواقعي لشعبنا العراقي وتواجده على ارضه العريقة ، ومصالحه العامة في الحياة باطلاق الحريات العامة للشعب ، واصدار قانون للاحزاب ، وتفعيل قانون الخدمة المدنية ، وأجراء أحصاء سكاني عام ، وتعديل القانون الانتخابي الجائر بالغاء كوتا طائفية مسيحية ، وجعلها قومية بموجب الدستور ، والعمل لتعديله واستكمال قوانينه ، تماشىيا ومصالح الشعب لأحقاق الحقوق وبناء الديمقراطية الاجتماعية والسياسية ، وتقديم الخدمات والعمل والماء والكهرباء والصرف الصحي والسكن اللائق المريح  ، وتطور الزراعة والصناعة ، وتأمين الصمان الصحي والتعليمي والأجتماعي لعموم العراقيين ، وتحفيز القطاعين العام والخاص لبناء الدولة المدنية العلمانية المؤسساتية واحترام حقوق الانسان العراقي ، أضافة الى معالجة أزمة البطالة وتقليص البطالة المقنعة.
على الكلدان بناء ذاتهم بأيديهم ، ساعين جديا لم شملهم بالعمل والفعل ، بعيدا عن المصالح الذاتية والشخصية الفردية الأنانية ، وربط عملهم القومي وطنيا وانسانيا ، على اسس ديمقراطية بالحوار البناء مع ذاتهم ووطنهم وشعبهم ، وبدون نظام ديمقراطي مؤسساتي فاعل ، لا حياة لمن ينادي.
يتوجب علينا المطالبة الجادة القوية منذ اللحظة ، بايجاد ارضية ثابتة لشعبنا الكلداني ، وبقية المكونات القومية الأخرى ، للتنسيق وترتيب حاضنة للكلدان والآشور والسريان والارمن ، تأمينا لكوتا قومية ، والعمل لزيادتها عدديا ، بالتنسيق مع قوى شعبنا الوطنية الديمقراطية ، لزيادة تمثيلنا البرلماني اللاحق واللائق ، لأننا نؤكد هموم الوطن هي هموم الكلدان وبقية مكونات شعبنا العراقي ، هجرتنا وتهجيرنا .. نهايتنا تاريخياّ وخسارة فادحة وكبيرة وطنياّ.
علينا ان نشخص دور مفوضية الانتخابات الغير المستقلة ، بطائفية محاصصاتية وقانون انتخابي مخالف للدستور والديمقراطية ، ولتطلعات الناخب والمنتخب معاّ ، حيث سرقت أصواتهم لعضوية البرلمان من مستحقيها ، بسبب كوتا طائفية مسيحية برصيد تحت الصفر، أنها معضلة انتخابية لديمقراطية عليلة ، لذا يتطلب منا العمل بقاسم مشترك أصغر ، على اسس علمية وادبية واخلاقية وقانونية ، مع تحفيز قدرات وأمكانيات شعبنا الواحد من كلدان وآشور وسريان وأرمن ، للتحالف مع القوى الوطنية الديمقراطية ، التي تجمعنا وأياها المصلحة العليا للشعب والوطن ، لقيادة سفينة الخلاص الى بر الامان.
الاعلام العراقي منحاز لطائفة الاسلام السياسي والقومي الاقصائي بعيدا عن المهنية والوطنية ، بدس السموم القاتلة بين ابناء الشعب الواحد ، من خلال فضائيات عاهرة وطنيا ، من ضمنها قناتي آشور زوعا ، وعشتار المجلس ..(ألآشوريتين) ، وزرع بذور طائفية تآمرية للنيل من قوميتنا الكلدانية ، لاحتوائها ضمن الاشورية تشبثا بالوحدة العاهرة المدانة ، من خلال التسمية الثلاثية الفاركونية القطارية الطائفية المقيتة العاهرة تاريخياّ ووطنياّ ودستورياّ.
الانتخابات المتعددة بعد التغيير ، أفتقرت للاستقلالية الوطنية ، نتيجة التدخلات الخارجية أقليميا وعربيا واسلاميا وعالميا ، بضخ الاموال االأقليمية لتغيير المسارات وشراء الذمم ، وسرقة المال العام المستوظف في الانتخابات ، والتحزب والمحسوبية والمنسوبية والعشائرية والطائفية والقومية العنصرية ، وتضليل وخداع الشعب بعيدا عن حريته لقراره الديمقراطي.
نسبة كبيرة قدرت بأكثر من 40% ، لم تشارك في الانتخابات ، مع ظهور الازدواجية الفكرية والتضليل ، وفوضى عارمة سياسيا بغياب قانون الاحزاب ، والأحصاء السكاني العام المغيب ، والمفوضية الغير النزيهة وعملها وفق المحاصصة ، مع الخلل الانتخابي الواضح لتقسيم العراق حسب المحافظات ، مفتوحة ومغلقة في آن واحد ، مع تزوير واضح باعتراف الفائزين قبل الخاسرين ، بأستخدام الأقراص المعدة سلفاّ في الحاسوب الأنتخابي.
في الجانب القومي الكلداني وبقية المكونات ، تراجعت الحكومة العراقية والبرلمان ، عن التزاماتها القانونية والدستورية للحصة المقررة من 18% الى 5% فسرقت القوائم الكبيرة 13% بلا وجه حق ، منهم اصواتنا الكلدانية كونها لم تصل للسقف المطلوب طائفيا .. ووطنيا سرقت القوائم الكبيرة اكثر من مليونين صوت وطني ، مناقض للدستور والقانون ، انني ارى عدم دخولنا الانتخابات ضمن كوتا طائفية هو الافضل ، علينا النضال لكوتا قومية بموجب الدستور.
ان 325 عضو برلمان لم يحصلوا على القاسم الانتخابي بأستثناء 18 عضو فقط ، 307 خارج السقف الانتخابي ، كما انتزعت من الاقليات القومية سبعة مقاعد ظلما ، لتتحول الى رصيد التعويضية للقوائم الكبيرة ، انه ظلم واجحاف لحقوق شعبنا قوميا ووطنيا وانسانيا ، والمفوضية تعمدت لحجب اصوات شعبنا في الخارج ، بتقليصها مراكز الانتخابات الى الربع عن سابقاتها ، مع ممارسة روتين قاتل عمدا ، مما عزف شعبنا المشاركة ، والغيت الكثير من اصوات شعبنا في الخارج بحجج واهية ومفروضة على الناخب ضمن الوثائق والسكن.
التطورات في المنطقة ، هي دروس عملية لتغيير واقع متخلف ، مليئة بالمفاجآت الطارئة ، نتمنى ببديل وطني ديمقراطي أجتماعي معافى ، ينهي التسلط والاستبداد ، نتوقع جلية التغيير والحراك السياسي المتواصل ، أنفجاراّ للكبت المستمر لشعوب المنطقة والعالم أجمع ، مع التدخلات الخارجية أقليمياّ ودولياّ ، اللتان تعرقلان مسيرة نضال الشعوب ، المتطلعة للحرية وحياة أفضل.
الفصل الثالث:آفاق المستقبل
ازاء الواقع المر المرير لشعبنا العراقي عموما والكلداني خصوصا ، من جميع مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية ، يتطلب من مفكرينا ومثقفينا وكتابنا وأدبائنا وسياسيينا ، وعيا خارقا وصبرا واضحا وتعاونا جما وتلاحما متينا ، بنزاهة قومية وطنية أنسانية ، للوقوف بوجه الفقر والجهل والمرض والامية والتخلف ، والقتل والمحن والمآسي والظيم والظلم والهجرة والتهجير ، وهذا يتطلب مهام من اجل التغيير الجذري:
1.التنظيم : بناء البيت الكلداني تنظيميا عمليا واقعيا مدروسا بوعي فكري ذاتي موضوعي ، واحترام وجهات النظر المختلفة البناءة ، لتجميع قوانا (الاختلاف..لا يفسد في الود قضية) ، بالتنسيق مع جميع الخيرين الوطنيين الديمقراطيين ، ليجمعنا الوطن والشعب ، لنهاية العنف والعوز والبطالة والظلم والقتل والارهاب المنظم والمنفلت ، والميليشيات الطائفية والعنصرية القومية ، لبناء وطن مؤسساتي قانوني ديمقراطي ، عادل ضامن للحقوق الانسانية والوطنية والقومية ، لخلق مواطن وطني يعي حقوقه ، لينفذ واجباته بأمانة وأخلاص ونكران الذات تجاه التزاماته الأدبية والاخلاقية والاجتماعية وطنياّ.
2.القدرة والكفائة: من الضروري ان نعزز وجودنا ، قوميا وطنيا أنسانيا من الوجهة العملية . اعلامياّ وفكرياّ وثقافياّ واجتماعياّ وسياسياّ واقتصادياّ ، لبناء مؤسسات المجتمع المدني ، مطالبين بألغاء جميع القرارات والقوانين الصادرة في العهد البعثي المباد ، مع التغيير في الدستور الحالي واستكمال قوانينه ، والاهتمام بالكفاءات والامكانيات ، بما يخدم الحياة الديمقراطية.
3.وحدة العمل الفكري:الالتقاء على قاسم مشترك اصغر ، لقوى شعبنا والتحرك قوميا وطنيا انسانيا ، بعيدا عن الوجاهية والقرابة والعشائرية ، لنضمن الانسان المناسب في الموقع المناسب ، أنهاءاّ للمحسوبية والمنسوبية ، ومع الرأي والرأي الآخر ، بمهنية نزيهة ونكران الذات من اجل القضية القومية الوطنية الديمقراطية الانسانية.
4.الوضع المالي: وضع آلية عمل متطورة ، لتغيير وضعنا المالي وتطوره اللاحق ، بمصادر مالية متنوعة استثماريا حسابيا دقيقا ، وجمع التبرعات وتسديد الاشتركات ، وأستنباط آلية وطرق جديدة لتحسين الوضع المالي ، والأهتمام بالمنظمات المدنية الأجتماعية للكلدان ، مع التطور الاعلامي والخدمي لادارة الامور بعناية تامة.
5.الوعي الثقافي:أيجاد سبل جديدة للاهتمام بالجانب الثقافي والعلمي والتقني لمواكبة العصر ، خاصة الانترنيت وتقنية الكومبيوتر ، واقامة ندوات جماهيرية ولقاءات مستمرة ، لخلق وعي ثقافي كلداني وطني أنساني ، يتطلب كادر مقتدر ومتمكن فكريا وثقافيا واجتماعيا وسياسيا وتاريخياّ ، يتفاعل أيجابياّ وبهدوء مع المجتمع ، مع تقبل الرأي والرأي الآخر بأحترام متبادل.
6.التخطيط المبرمج: يتطلب من كوادرنا الأجتماعية والسياسية فردية ام جماعية ، أيجاد صيغ عملية مبرمجة لرسم طريق مستقبلي لشعبنا الكلداني ، بدعم واسناد منظماتنا الاجتماعية المدنية والسياسية ، والاهتمام بالحداثة والمستجدات خارج الذاتية ، والعمل مع الكلدان كعائلة واحدة موحدة ، تبدأ بالطفل الرضيع والشبيبة حتى كبار الأعمار.
انني ارى البناء الذاتي الكلداني ، على اسس قومية وطنية أنسانية ديمقراطية ، هو الاساس المتين ، لبناء ركائز صلبة متفاعلة ، مع الظروف الصعبة المعقدة التي ترادفنا..أهتمامنا بالجانب القومي أحاديا في غياب الوطنية والانسانية يدمرنا وقوميتنا الكلدانية ، مصالحنا القومية مربوطة وطنيا وانسانيا ، يتطلب الآتي:
- توحيد التنظيم السياسي الكلداني ، بتشكيل حزب كلداني موحد ، يتهيأ لطرح مشروعه المتكامل للشعب ، لمناقشتة وابداء الراي ، تهيؤاّ لمؤتمر توحيدي عام أقترحه ( حزب الوطني الديمقراطي الكلداني الموحد). وفي حالة التعثر التوحيدي لقوانا الكلدانية ، من الممكن أيجاد تنسيق عمل بين جميع القوى السياسية والاجتماعية ، على أسس قومية وطنية ديمقراطية.
- الاهتمام بالمنظمات الاجتماعية المدنية الكلدانية في الداخل والخارج ، للتنسيق فيما بينها ودعمها بكل السبل ، في عملنا القومي والوطني لايصال صوتنا للمحافل الدولية.
- الاهتمام بالكفاءات والقدرات الفكرية والعلمية والثقافية والاجتماعية والاعلامية ، خصوصا الشبيبة من كلا الجنسين ، لقدراتهم وأمكانياتهم وحيويتهم وتواصلهم مع الحدث ، لتأسيس جمعية كلدانية وطنية عالمية.
- التركيز على البناء الديمقراطي للمجتمع ، (لاحياة ولا حقوق لاية قومية ، في غياب الديمقراطية الاجتماعية والسياسية).
- النضال من اجل حياة حرة كريمة ، ضامنة مسالمة آمنة مستقرة ، اجتماعيا وصحيا وتعليميا ، لا للطائفية .. لا للتعنصر القومي والديني .. لا للمصالح الذاتية .. لا للمحسوبية والمنسوبية والوجاهية .. لا للتخندق العائلي والعشائري .. لا للارهاب .. لا للميليشيات .. نعم لقوميتنا الكلدانية الوطنية ، نعم لبناء المجتمع المدني الديمقراطي الحر المعافى.
- النضال الجاد العملي لمواصلة التحالف ونبذ الخلافات ، بين ابناء قوميتنا الكلدانية الواحدة ، ومن ثم الالتقاء مع اخواننا من الآشوريين والسريان والارمن ، لتنسيق وتوحيد العمل الجاد من اجل التغيير لصالح شعبنا ، ومن ثم التنسيق مع القوى الوطنية الديمقراطية للحصول على اكبر عدد ممكن لعضوية البرلمان في الانتخابات القادمة 2014.
الخلاصة :
اولى مهامنا الأساسية البناء الذاتي الكلداني وطنيا انسانيا ديمقراطيا متفاعلا ، من النواحي الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والثقافية والادبية والفنية ، متعاونين ومتآزرين سلميا لتغيير القناعات الانسانية ، نحو ما يخدم حقوقنا الانسانية واستحقاقاتنا الوطنية والقومية ، بنضال مستمر ودؤوب لانهاء التخلف والعوز والفقر والظلم والهجرة والتهجير والاقصاء والتغييب والترغيب والترهيب والفساد المالي والأداري ، وانهاء سرطان الطائفية والتعصب العنصري القومي والتسييس الديني وأدلجته ، وقلع دوابر الارهاب والميليشيات والعنف ، وتعديل الدستور والقانون الانتخابي ، واصدار قانون للاحزاب العراقية ومنظمات المجتمع المدني ، ومع قوانين حقوق الانسان واحترامها وتفعيلها ، وأجراء أحصاء سكاني عام ، وبناء الديمقراطية الاجتماعية والسياسية معا ، والمطالبة بكوتا قومية لا طائفية ولا دينية ، ومعالجة العوز والفاقة والبطالة وتوفير العمل ، مع ضمان صحي واجتماعي وحياتي وتعليمي ، وتوفير الخدمات كاملة ، الكهرباء والماء الصافي والصرف الصحي ، وتطور الزراعة وبناء الصناعة وتحفيز التجارة والسياحة ، بايجاد حكومة واعية شفافة تحترم حقوق الشعب ، تنفيذا لواجباتها الوطنية والانسانية ، عليه لابد من انتخابات نزيهة عادلة بوعي ، بعيدة عن التزوير والتلاعب والكسب الرخيص ، ووضع الانسان المناسب في الموقع المحق والمستحق ، حسب الكفاءة والمقدرة على اداء الواجب بروح المواطنة ، وحب الوطن بعيدا عن المصالح الذاتية ، ومع المصلحة العامة خدمة للوطن والمواطن معاّ.
(لا حقوق قومية في غياب الديمقراطية ، ولا مواطنة في غياب الوطنية ، ولا وطن بلا مواطن ، ولا وجود لقومية أصيلة عراقية في هجرة وتهجير شعبها ، ولا حقوق قومية كلدانية في تبعثر قدرات وامكانيات قواها)
ملاحظة: تم أجراء تعديل على هذه الدراسة التي قدمت في المؤتمر الكلداني الاول - في سان ديكو 30-3-2011 - 1-4- 2011 لتكون صالحة قدر الأمكان للمؤتمر الكلداني العام ، المنوي عقده في 15\05\2013 مشيكان \ أمريكا ، مع مراعات بعض التغييرات الحاصلة في العراق.
تحية للمؤتمر والمؤتمرين ، خدمة لوطننا وشعبنا ، اينما كان ويكون في العالم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
15\05\2013ملاحظة:هذ الموضوع طرح في المؤتمر الكلداني العام في مشيكان مع تعديلات بسيطة ، وبدورنا نتقدم بالشكر الجزيل والتقييم الكبير ، لأخوتنا وأعزائنا أعضاء المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد ، لما بذلوه وقدموه قرباناً للمؤتمرين والمؤتمر ، فالف الف تحية لهم ولجميع المشاركين الذين ضحوا بكل شيء من أجل نجاح المؤتمر.[/
b][/size]

1363
الأخ مايكل
مقالة تستحق الثناء والتقدير
ولكن أين دور الكتاب والمثقفين الكلدان؟؟
أين دور ألأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان؟
أقول حقاً لأنك لست من ضمن الأتحاد  ههههههههههه محبتي
اخوك
ناصر

1364
العزيز ابو رياض\د. حبيب
زوعا وجميع الأحزاب الآشورية بلا أستثناء تمتلك أيديولوجية واحدة هي الوجود لقومي الآشوري على حساب الكلدان والسريان
هذه لا تحتاج الى نقد ولا تحتاج الى طرح اية معرفة ولا تحتاج الى نقاش ، انها أحزاب شمولية واضحة لاتقبل بالآخر وهذا هو الواقع المقروء على الأرض.
السؤال الذي يطرح نفسه هو الاتي :مع من تتكلم وتنتقد ؟ وما فائدة النقد والانتقاد؟
أما موضوع شعبنا المسيحي .. جميع أصحاب القرار وما يمثلون أنفسهم ممثلين للمسيحيين هم يعملون بالضد من المسيحيين ، ويعملون لتهجيرهم وتفريغ الوطن منهم ، ومن ثم الا ترى ان ما تتحدث به هو تعزيز للنفس والجو الطائفي الذي لا يخدم أحداً في الوطن؟؟
نحن نملك قضية شعب أصيل في بلد منهوك ومتعب ويعيش في بحر من الدماء ، ومستمر لعقود من الزمن ، ثم التغيير الديمغرافي قائم على قدم وساق رغم منافاته للدستور العراقي المقر.
هذه مؤامرة كبيرة على شعبنا الاصيل يتحمله البرلمانيين الذي ينعتون انفسهم بممثلي المسيحية في العراق ، وهي جناية على الدين والقوميات العراقية بشعبها الاصيل صاحب حضارة عريقة.
فعلا انا اؤيد الاخ نوزاد المقالة تدخل في خدمة زوعا ، والاخيرة في ظرف وطريق معتم لا يحسد عليه
تقبل تحياتنا لك ولجميع القراء
ناصر عجمايا

1365
أنها جرائم مؤلمة تشقعر لها الأبدان وتشمأز لها النفس البشرية ، وبالضد من القيم الأنسانية والتمدن ، ولا تمت لأي دين وتدين بصلة ، اعمال همجية تخريبية لهدم العراق وبنيته التحتية بما فيها الأنسان العراقي..
نمد يدنا مع الخيرين والوطنيين والديمقراطيين والمتمدنين وجميع الشرفاء العراقيين ، لنهاية هذا الظلم الأهوج والقتل اللامبرر له ، وندين بشده ونستنكر بقوة هذه الأعمال الوحشية ، ونقول لا مكان للجنة بعد هذا الخراب لمن ينفذ هذه الجرائم المميتة..

ناصر عجمايا

1366
شكرا لك اخي موفق على هذا الموضوع
المقارنة بين الخير والشر واضحتان كالسالب والموجب
السؤال هل للفن عقاب؟ انا لا اعتقد للفن عقاب بل العكس هو الصحيح
(الحياة بلا فن كالرماد المرادف للبشر)
تحياتي
اخوكم
ناصر عجمايا

1367
الف مبروك للعزيزة ميديا سعد دانيال وعائلتها الكريمة
ونتمى لك النجاح و التوفق المستمر
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1368
ألف ألف مبروك للغاليه ديانا فاروق عكو هذا الأنجاز العظيم متمنين لها التوفيق والنجاح في كل حياتها !!!
كما نقدم أجمل التهاني والتبريكات لوالدين ديانا ولعائلتها الكريمه على هذا الأنجاز العظيم ...
وندعوا من الله وأمنا مريم أن تكون أبنتنا ديانا قدوة لكل أبنائنا وبناتنا الأعزاء في أنجازها هذا امين

ناصر عجمايا والعائلة
ملبورن \ استراليا

1369
عذرني مايكل أنا ضعيف بالامور الدينية
ولا أستوعب هذه الفلسفة لأنني بعيد عن عنها ولا أتدخل أبدا
معزتي ومعذرتي لك وللقراء الكرام
ناصر

1370
شكر خاص للاخ مايكل على الدعم المعنوي
وما علينا سوى قول الحق مهما كان مراً ، وعلى الفاعل معالجة الذات من أجل التقدم الفكري والأدبي والثقافي
التراجع عن الخطأ فضيلة ، والمصراحة والعدول حق وواجب
ناصر عجمايا

1371
تسلم زميلي العزيز ابو رياض على هذا السرد المشوق في قراءته
لك منا كل التقدير لجهودكم المميزة
اخوكم
ناصر عجمايا

1372
ليون برخو في مأزق ثقافي وأدبي وكنسي
الأخوة المتحاورين مع الأستاذ ليون برخو كان لهم كلمتهم المعبرة عن وجهات نظرهم ، وانا واحد منهم مختلفين تماما لما يصبو اليه ، حيث خلط الحابل بالنابل مركزاً جم غضبه على الكنيسة اللاتينية بشكل كبير ، ولم تخلو الكنيسة الكلدانية كذلك من فوحان فمه ، كي يصيبها الكثير من التقرحات التي حقاً هي بعيدة عنها ، في حين موضوع الاستاذ ليون وللاسف خلا من الدقة والموضوعية والفائدة للقاريء وللمتتبع ، وعليه ان ينتبه الى ملاحظاتنا كقراء وكتاب ومتابعين أحتراماً لوجهات نظرهم لفائدة الجميع ، بعيداً عن التشبث الغير المنطقي ذات المردود السلبي لخط الكاتب(الاستاذ برخو) وعليه كان لي مداخلتين حول موضوعه اليكم الرابط(1)
المداخلة الاولى:
أقول :شكراً لجميع الآراء الواضحة والدقيقة والمعبرة بوعي وراي سديد يخدم شعبنا
وجهة نظري: صرفت وقتاً ثميناً جداً وجهداً كبيراً لمتابعة الموضوع والردود ، وآسف على ذلك جداً لانني لم ارى ما يفيدنا  ويخدم قضية شعبنا الأساسية بما فيه التدين.
اقتبس الآتي من المقالة مثالاً فقط
   وكان هؤلاء الأباء فطاحل في لغتنا القومية السريانية وأداب وليتورجيا وفنون وثقافة كنيستنا المشرقية الكلدانية
1.بموجب هذه العبارة أعلاه الكاتب قومي سرياني ولغته سريانية ، ومن جانب آخر يؤكد الكاتب عن هويته الكلدانية وأنتمائه الكنسي الكلداني والاعتزاز بهما ، السؤال :اليس هذا تناقضاً من الكاتب نفسه؟ وفي الشق الثاني من المقتبس اعلاه يربط الآداب واليتورجيا والفنون والثقافة بكنيسته المشرقية الكلدانية ، فما هذا الخبط يا أستاذ ليون برخو
2.حاولت ولمرات عديدة وبشغف المتابعة لم أرى ربط حقيقي ما يخدم لا الشعب العلماني ولا المسيحي بل أحكام قاتلة وجهد مبعثر ، رغم مقالته الطويلة المملة من جهة وردوده العديدة الغير النافعة ، والتي تحمل في طياتها وللاسف تناقضات كثيرة لا تخدمنا جميعا.
3. رجائي الاخوي للاستاذ برخو وبمعزتي له وقدراته أن يلم جهوده الفكرية بأختصار يبني الموضوع ويوصل المعلومة للقاريء بدقة
وموضوعية وشكراً له وللجميع للجهود التي بذلت من اجل خدمة قضيتنا
المداخلة الثانية:
أنا حدثتك بما نطقت به أنت وما كتبته لطفاً
حول الخبط بين القومية والطائفة واللغة ، وعليه ضيعت رأس الشليلة على القاريء الكريم ، حتى أنهكته وأتعبته جدا بلا نتيجة..
القاريء اليوم بحاجة الى معلومة مختصرة يفيد ويستفيد
ما لي ومال اللاتين والكنائس، انهم يعرفون واجباتهم الدينية والمفروض يعرفون الواجب الدنيوي الأنساني ، هذا وشأنهم هم، واليوم علينا بثقافة وفكر وتوعية المجتمع عموماً لأحترام خصوصياته العائلية والقومية والوطنية من منطلق أنساني ، ومطلوب الأبتعاد عن التطفل والطائفية.
الاحترام القومي لكل أنسان لابد من أحترامه وتقييمه وتقديره.. كاللغة والتاريخ والحضارة والعادات المشتركة والتقاليد المشتركة والحياة المشتركة والموقع الجغرافي المشترك ، بعيدا عن التعصب الأعمى ، ومع الأنسان بعيدا عن الأنانية ومع الوطن بعيداً عن اللاوطنية ومع القومية في غياب العنصرية.
باعتقادنا المتواضع هذا هو الذي يخدم قضيتنا ليس قومياً ووطنياً فحسب بل وأنسانياً كذلك.
نحن بحاجة الى ثقافة النقد البناء وقبول الآخر مهما كان نوعه وطوله وشكله ولونه ومنبعه وطريقة تفكيره بعيدا عن دكترة المجتمع ، ومع الثقافة الديمقراطية للمجتمع وليس العكس.
الدين والروحانيات هي بين الانسان الارضي والخالق ، فما علاقة الناس للتطاحن والصراع فيما بينهم.
الناس في الارض بحاجة الى سكن وتعليم وفكر بناء وثقافة متقدمة ومتطورة وضمان اجتماعي وصحي وحياة بمستوى الحياة الانسانية المقبولة للبشر في الارض.
ماذا نجني من الصراع الموجود فرضاً بين الكنائس أيّ كانت ، انها مصيبة يا أستاذ ليون برخو ويا سادتي الكرام نؤجج الواقع المرير لصراع الكنائس قاطبة ورجال دين هذه الكنائس ، واحدهم لا يرتاح للاخر ، هذه هي المصيبة الكبرى ، لأن الكنيسة واحدة موحدة كون المسيح واحدا موحداً لا شريك له ، ولكن من هو الذي يعمل مع المسيح من رجال الدين قبل بسطاء الناس؟؟!! اليوم على الارض آلاف الكنائس المختلفة والمتنوعة والمتخاصمة والمتناقضة ، ولكن المسيح واحد موحد لا شريك له ولا بديل عنه.
والسبب شيئان لا ثالث لهما(المال والسلطة) فقط لا غير.
لو تجردوا كل رجال الدين في الارض ، عن السلطة والمال ستحيا الكنيسة وتتقدم وتتطور حسب مفاهيم الرب يسوع
آسف للاطالة .. نتمنى ان يستوعب الاستاذ برخو ما نحن بصدده وشكرا لك ولقرائنا الكرام
اخوكم
ناصر عجمايا
الرابط(1)
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,672480.0.html
22\06\2013
nasserajamaya@hotmail.com.au

1373
عزيزي الأستاذ ليون
أنا حدثتك بما نطقت به أنت وما كتبته لطفاً
حول الخبط بين القومية والطائفة واللغة ، وعليه ضيعت رأس الشليلة على القاريء الكريم ، حتى أنهكته وأتعبته جدا بلا نتيجة
القاريء اليوم بحاجة الى معلومة مختصرة يفيد ويستفيد
ما لي وما للاتين والكنائس، انهم يعرفون واجباتهم الدينية والمفروض يعرفون الواجب الدنيوي الأنساني ، هذا وشأنهم هم، واليوم علينا بثقافو وفكر وتوعية المجتمع عموماً لأحترام خصوصياته العائلية والقومية والوطنية من منطلق أنساني ، ومطلوب الأبتعاد عن التطفل والطائفية.
الاحترام القومي لكل أنسان لابد من أحترام اللغة والتاريخ والحضارة والعادات المشتركة والتقاليد المشتركة والحياة المشتركة ، بعيدا عن التعصب الأعمى ، ومع الأنسان بعيدا عن الأنانية ومع الوطن بعيداً عن التعصب الأعمى ومع القومية في غياب العنصرية
باعتقادنا المتواضع هذا هو الذي يخدم قضيتنا ليس قومياً ووطنياً فحسب بل وأنسانياً كذلك
نحن بحاجة الى ثقافة النقد البناء وقبول الآخر مهما كان نوعه وطوله وشكله ولونه ومنبعه وطريقة تفكيره بعيدا عن دكترة المجتمع ، ومع ثقافة ديمقراطية المجتمع وليس العكس
الدين والروحانيات هي بين الانسان الارضي والخالق ، فما علاقة الناس للتطاحن والصراع فيما بينهم
الناس في الارض بحاجة الى سكن وتعليم وفكر بناء وثقافة متقدمة ومتطورة وضمان اجتماعي وصحي وحياة بمستوى الحياة الانسانية المقبولة للبشر في الارض.
ماذا نجني من الصراع الموجود فرضاً بين الكنائس أيّ كانت ، انها مصيبة يا أستاذ ليون برخو ويا سادتي الكرام نؤجج الواقع المرير لصراع النائس قاطبة ورجال دين هذه الكنائس ، واحدهم لا يرتاح للاخر ، هذه هي المصيبة الكبرى ، لأن الكنيسة واحدة موحدة كون المسيح واحدا موحداً لا شريك له ، ولكن من هو الذي يعمل مع المسيح من رجال الدين قبل بسطاء الناس؟!!
اليوم على الارض آلاف الكنائس المختلفة والمتنوعة والمتخاصمة والمتناقضة ، ولكن المسيح واحد موحد لا شريك له ولا بديل عنه.
والسبب شيئان لا ثالث لهما(المال والسلطة) فقط لا غير
لو تجردوا ككل رجال الدين في الارض عن السلطة والمال ستحيا الكنيسة وتتقدم وتتطور حسب مفاهيم الرب يسوع
آسف للاطالة .. نتمنى ان يستوعب الاستاذ برخو ما نحن بصدده وشكرا لك ولقرائنا الكرام
اخوكم
ناصر عجمايا

1374
نعتقد القانون فوق الجميع ، ولا حياة في غياب القانون

شكري وتقديري لجميع الاراء الصائبة
[/size][/b]

1375
لأستاذ ليون برخو
الأخوة المتحاورين
أقول :شكراً لجميع الآراء الواضحة والدقيقة والمعبرة بوعي وراي سديد يخدم شعبنا
وجهة نظري: صرفت وقتاً ثميناً جداً وجهداً كبيراً لمتابعة الموضوع والردود ، وآسف على ذلك جداً لانني لم ارى ما يفيدنا  ويخدم قضية شعبنا الأساسية بما فيه التدين.
اقتبس الآتي من المقالة مثالاً فقط
   وكان هؤلاء الأباء فطاحل في لغتنا القومية السريانية وأداب وليتورجيا وفنون وثقافة كنيستنا المشرقية الكلدانية
1.بموجب هذه العبارة أعلاه الكاتب قومي سرياني ولغته سريانية ، ومن جانب آخر يؤكد الكاتب عن هويته الكلدانية وأنتمائه الكنسي الكلداني والاعتزاز بهما ، السؤال :اليس هذا تناقضاً من الكاتب نفسه؟ وفي الشق الثاني من المقتبس اعلاه يربط الآداب واليتورجيا والفنون والثقافة بكنيسته المشرقية الكلدانية ، فما هذا الخبط يا أستاذ ليون برخو
2.حاولت ولمرات عديدة وبشغف المتابعة لم أرى ربط حقيقي ما يخدم لا الشعب العلماني ولا المسيحي بل أحكام قاتلة وجهد مبعثر ، رغم مقالته الطويلة المملة من جهة وردوده العديدة الغير النافعة ، والتي تحمل في طياتها وللاسف تناقضات كثيرة لا تخدمنا جميعا.
3. رجائي الاخوي للاستاذ برخو وبمعزتي له وقدراته أن يلم جهوده الفكرية بأختصار يبني الموضوع ويوصل المعلومة للقاريء بدقة وموضوعية وشكراً له وللجميع للجهود التي بذلت من اجل خدمة قضيتنا

اخوكم
ناصر عجمايا[
/color]

1376
الأخ عصام الكلداني من قلعة تللسقف الكلدانية
أحييك على الموضوع الثقافي والتراثي والأدبي والحضاري لأبناء تللسقف وتاريخهم العتيد المجيد
اليكم قصة واقعية حدثت مع المربي والأب قرياقوس حنا رحمه الله:
مع بداية عام 1974 صادفت سيارة قوات الأنصار للحزب الشيوعي العراقي ، سائرة في الشارع العام داخل قصبة تللسقف ، أبنة المرحوم القس قرياقوس وحسب ذاكرتي لبيبة وهي في طرقها الى الشارع العام حيث وجود دارهم ، ومن أمام سيارة أخيها حسيب أنطلقت راكضة الى الشارع  ، مما حدى بالسائق الشاطر جداً تجاوز دهسها من الأمام ، لينحرف السائق الى اقصى الجهة اليسرى حتى كاد ان تنقلب السيارة (بيكب) مما أدى الى أرتطام الطفلة لبيبة في مؤخرة السيارة ، محدثة كسر في أحدى رجليها.
أخذها السائق وأوصلها الى مستشفى تلكيف ومعه الأنصار وتم معالجتها ، وعادوها للبيت ثانية.
وبعد أيام زارني الرفيقين الشهيدين علي خليل وجوقي سعدون ومعهما السائق ، طالبين مرافقتهما الى دار المعلم قرياقوس ، فتم ذلك من دون أن يطلب من الحزب أي تعويض يذكر ، وقال سلامة البنت أهم شيء من كل مال الدنيا ، المهم أنتم أديتم الواجب تجاه أنبتي وهذا أهم شيء.
أستحينا عصير البرتقال وخرجنا محترمين معززين من قبله والعائلة الكريمة
هذه أحدى قصص المرحوم المعلم والقس قرياقوس رحمه الله ، متمنين له ولجميع الطيبين في الكون الرحمة الدائمة لجميع الأموات والصحة للاحياء دائما
اخوكم
ناصر عجمايا

1377
نأسف لما يحدث لمدينتنا الخالدة تللسقف
نتمنى الوعي لشعبنا في المحافظة على اراضي تللسقف وبقية أراضي المنطقة ، والحرائق حتى ما بعد الحصاد تؤذي الأرض من نواحي عديدة
لذا نسترعي الانتباه لذلك ، لأن وجود القش والجذور هي في خدمة التربة وليس العكس ناهيك عن تواجد الحيوانات على الارض مما تؤدي الى تسميد الارض وخصوبتها
تمنياتنا لشعبنا في الأمن والأمان والأستقرار
اخوكم
ناصر عجمايا

1378
الأخوة الأعزاء
بالحقيقة مقالة موضوعية ودقيقة وبالمصادر التاريخية الواضحة
ولنقول بعد هذا التوضيح التاريخي الموثق ، ومن خلال مقالة الأخ أبرم وأعترافه بأن الأنكليز هم الذين أأطلقوا على كلدان الشمال(طيارايي) بالآشوريين في القرن التاسع عشر ، لم يبقى شيئا نقوله ، سوى على شعبنا من الكلدان النساطرة والطيارايي والآثورايي ان يعترفوا بوجودهم القومي ، بأنهم مكون من الأمة الكلدانية ، ولا علاقة لهم بالآشوريين القدامى ، بل نسلهم كلداني أصيل ، وعليه نحن شعب واحد موحد على أساس اسمنا الكلداني وأمتنا الكلدانية ويجب الحفاظ علي اسمنا وأمتنا وشعبنا الكلداني ، وهذه هي الوحدة الحقيقية الواجب الأعتراف بها ومعها ولها ، للحفاظ على وجودنا القومي الكلداني في بلاد ما بين النهرين الخالدين بلا لف ولا دوران
شكراً جزيلاً للاخ الكاتب القدير عبد قلو على جهوده ومتابعاته الميمونة
تقبلوا تحياتنا الكلدانية في بلاد العراق الجديد ، وعلينا الالتزام معا كشعب واحد ضمن القومية الكلدانية فقط وبقية التسميات لاوجود لها وفقاً للتاريخ وحقائق العصر الحديث
ناصر عجمايا

1379
مبروك يا اخونا سامر التكريم من قبل نقابة الصحفيين العراقيين في نينوى

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1380

الراحة الأبدية للفقيد ولأهله الصبر والسلوان

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1381
كلام الأخ سمكو منطقي
على المواطن النزيه ان يختار النزيه والشفاف من جل مستقبل افضل
سمكو مراد معروف بموافقه والتزاماته الواضحة تجاه شعبه وهو أهلا للمسؤولية في خدمة الناس اجمعين
لا تترددوا في انتخابه ، فهو المجرب في مواقفه ونضاله لسعادة شعبة وحرية وطنه
نحن على ثقة تامة بان ابناء نينوى لهم رؤيتهم واختيارهم الواضح من اجل بناء مدينتهم الجميلة

اخوكم
ناصر عجمايا

1382
أخواني وأعزائي أصحاب القلم المنتج والموحد والباني والمحب والصادق والنزيه والعفيف والشفاف
يفترض بالكاتب ان يكون هكذا ..... ولكن !!
أية موضوعية وأية وحدة تنشدونها وانتم وللاسف الشديد تقللون من قيمتكم ، من خلال نعوتكم للآخرين بالأنفصال وعلى أساس انتم الوحدويون!! ، وهذه الكلمات المقززة بالضد من الآخر هو بالتاكيد التعنصر لطرف واحد من دون مراعاة الآخرين ، وهذا أنفصال بحد ذاته.
للاسف حتى البعث الديماغوجي كان ولا يزال يدعو الى الوحدة وحب الوطن والوطنية والخ حسب مزاجه الخاص ومزايداته الرخيصة وأفترائه الكثير ، مع العلم مارس ويمارس بالضد من الوحدة وبالضد من الوطن والانسان حتى كاد لا يؤمن عمليا بغير القتل والهدم والدمار.
وحدتكم التي تريدونها هي شبيهة بوحدة البعث ، وهذه الوحدة نحن نرفضها قلباً وقالباً ونختار الأنفصال الذي تنعتوننا به ، أفضل من الوحدة المفروضة قسرا علينا وحسب المزاج ، هذه ليست وحدة بل انتقام من الآخر ودماره ، وعليه أنتم أختاروا المريخ لتوحدوا معهم وفق هذه الرؤية العقيمة ، لأنكم تفرضونها على أخيكم الحقيقي الوحدوي ، وعندما تطعنون به تطعنون بأنفسكم أنتم من حيث لا تدرون ، يفترض عملكم ومهامكم الأنسانية قبل القومية ، وانتم بالضد من شعبنا ولا تمتون له بأي صلة.
شكري وتقديري للقلم الخادم للوطن والأنسان قبل القومية
اخوكم
ناصر عجمايا

1383
اخي العزيز زيد الورد
تسلم على هذا التحليل والتفائل من سيادتكم
الباطريرك واعضاء السنهودس وضعوا النقاط على الحروف ووضحوا جملة أمور ينتظرها شعبنا
طروحات سيادة المطران الجليل ما ابراهيم ابراهيم واضحة جدا في أذاعة صوت الكلدان\مشيكان
تحية ومحبة لكم جميعا

ناصر عجمايا

1384
مبروك لكم وللجالية الكلدانية لهذا العمل الفريد من نوعه
نتمنى للجميع الجمعيات والنوادي في بلدان المهجر والعالم اجمع وحتى في العراق ، الأستفادة من هذه التجربة الرائدة والفريدة من نوعها ، الحفلة الجماعية لتناول الاول للتلميذات والتلاميذ الاعزاء
شكرا لجمعية مار كوركيس على هذا النشاط المميز والتعاون المثمر البناء

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1385
نتقدم بالشكر الجزيل للأحوة منظمي الندوة الفكرية والثقافية لصالح الطلبة في ملبورن
كل من الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا ونادي الكلداني الثقافي في ملبورن
نتمنى الحضور والأستفادة من هذه النشاطات المهمة لشعبنا في المجالات التعليمية والفكرية والثقافية والنفسية

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ أستراليا   

1386
السيد صنا المحترم
(أعتقد من يتدخل فيما لا يعنيه يلقى ما لا يرضيه)
في كل صغيرة وكبيره السيد صنا يحشر نفسه وباية طريقة كانت ويأسلوب لا يليق بالأنسان قبل الكاتب
أنك تلمح للقاريْ الكريم ، بأنك تقرأ الممحي قبل المكتوب
ولا تعلم أن كل شيء في تغير وتبدل ، ولا شيء ثابت في الكون بما فيه الجماد وحتى الجبل يتحرك ويتغير بفعل العوامل الجوية القاهرة وتأثيرات الطبيعة وتقلباتها
اليكم المعلومة التالية من بابا الفقراء في الفاتيكان
[/رأي البابا في السياسة

الفاتيكان, 10 يونيو 2013 (زينيت) - ننشر في ما يلي الحوار الذي دار بين البابا فرنسيس وشباب المدارس اليسوعية يوم الجمعة 7 يونيو في الفاتيكان وفي مضمونه مجموعة من الأسئلة التي وجهها أطفال وشباب ومعلمون من المدارس اليسوعية الإيطالية والألبانية الى البابا فرنسيس.

البروفيسور جيسوس ماريا مارتينيز، معلم الإسبانية: أصادف عددًا كبيرًا من الشخصيات وبخاصة البالغين والمعلمين، تعلموا على أيدي اليسوعيين، وأسأل نفسي حول التسوية السياسية، والاجتماعية، في المجتمع، فكبالغين في المدارس اليسوعية كيف هو التزامنا، وعملنا، اليوم في ايطاليا، وفي العالم، كيف نكون يسوعيين ومبشرين.

إن الدخول في السياسة هو واجب على كل مسيحي. نحن المسيحيون لا يمكننا أن نلعب دور بيلاطس، ونغسل أيدينا. لا يمكننا ذلك. علينا أن ننخرط في السياسة لأن السياسة هي شكل من أشكال المحبة لأنها تسعى لتحقيق الخير العام. يجب على العلمانيين المسيحيين أن يعملوا في السياسة. ستقولون لي: "ولكن هذا ليس سهلًا..." ولكن أن يكون الشخص كاهنًا ليس سهلًا أيضًا. لا توجد أشياء سهلة في الحياة، الحياة ليست سهلة. "السياسة فاسدة" ولكني أطرح السؤال التالي: هل هي فاسدة لأن المسيحيين ليسوا منخرطين مع الروح التبشيرية؟ من السهل أن نقول: "إنها غلطة فلان"... ولكن أنا ماذا فعلت؟ هذا واجب. إن العمل من أجل الخير العام هو واجب على المسيحي؛ وغالبًا ما يكون الطريق للعمل بذلك عبر السياسة. هناك طرق أخرى، أن يكون المرء أستاذًا هو طريق آخر، ولكن النشاط السياسي من أجل الخير العام هو واحد من هذه الطرق. هل هذا واضح؟
السؤال:ماذا يقول السيد صنا ؟؟ وما موقف السينودس الكلداني من هذا يا ترى؟size][/b
تحياتي للجميع
ناصر عجمايا]

1387
عزيزي كليانا
شكرا لردكم الكريم ورأيكم احترمه مهما كان قاسياً
أنا أرى واكتب من وجهة نظري الخاصة ، وما أراه بنفسي وما ألمسه بيدي وأتحسسه بواقعية وموضوعية
عليه أنا اكتب ما أراه يخدم شعبي أولاً وكنيستي ثانياً
الأمور الدينية والروحية ليست من واجباتنا أبدا وهم الأدرى بها
ما قال المسيح
أترك ما لله لله وما لقيصر لقيصر
محبتي وتقديري لكم وللقراء الأعزاء
اخوكم
ناصر عجمايا

1388
عزيزي وسام
معذرة : شعبنا يشق طريقه للامام من دون ان يتراجع خطوة واحدة للخلف
التجمع لا يمثل شعبنا على الارض ، انسحاب زوعا من التجمع وأنفراده لوحدة ، هي مسألة صحيحة ومعروفة سلفاً وكنّا نتوقعها يقيناً ، وهي ليست غريبة على المتتبعين أطلاقاً ، والسبب ليس هناك تجانس فكري ، بل تشكيل التجمع ظهر بشكل عاطفي ، ولا يستند على أسس وبرنامج عمل مشترك ، سوى في نقطة واحدة هي محاربة الكلدان والسريان في عقر دارهم وتهميش وجودهم ، ومحاولة فرض التسمية القطارية الهجينية القوقازية عليهما ومن ثم الآشورية شائوا ان أبوا ، والتي لا يؤمن بها حتى المجلس الشعبي نفسه ومعه زوعا ، وعليه كما قال الاخ زيد ميشو (ما بنيً على باطل ناتجه باطل ومفرق)
يا وحدة .... أنها مهزلة المهازل ، انه عمل عاطفي مصلحي فقط على حساب الشعب المشرد والمهجر والعاطل عن العمل ، وهم يبتزونه بكل الطرق من أجلل تهجيره من وطنه ، (الظاهر شيء والحقيقة شيء آخر) لغاية في نفس يعقوب ، ونحن نعرفها يقينا.
حبي وتقديري لكل الآراء الواضحة وليس المسيرة والملاطفة مع قتل شعبنا في دياره من حيث لا يدري
انها مزايدات على هذا الشعب المدمر ليزيدوا من دماره وقتله وتهجيره
ناصر عجمايا

1389
أخوتي الأعزاء
مبدأ زوعا واضح (ارنب من حصتكم وغزال لزوعا وحدها والعاقل يفهم)
تحياتي
ناصر عجمايا
[/size][/b]

1390
تحية للطفل في العالم بيوم ذكراه
تحية لعيد الطفل العالمي ومجدا لطفولة والامومة
نتمنى للطفل حياة حرة ودراسة متطورة لحية افضل واحسن
كل عام والطفل في العالم باجمل صورة واحسن حال
ودمتم للخير والحياة جميع مفرداته

اخوكم
ناصر عجمايا
عن \ حقوق الانسان

1391
توضيح للأستاذ برخو وللقراء الكرام
أخوتي وأعزائي الكرام كاتب المقال وأصحاب الردود
بداية نشكر الأستاذ الشماس ليون برخو على أثارته الموضوع الديني والقومي والسياسي في آن واحد ، وهو للاسف موضوع عميق ومتشعب جداّ وفي غاية الأهمية وعليه نقول وجهة نظرنا الخاصة وأجتهادنا الفردي بموضوعية وحيادية قدر الأمكان .. اليكم الآتي:
1.أعتقد المقالة منحازة وليست حيادية ولا فيها نفس علمي وشفاف وحرص على كنيسة المشرق بدون أن نقسمها.
2.المقال سابق لأوانه كوننا جميعاً لنا رؤيتنا وتفكيرنا ما بعد السينودس.
3.لا اعتقد هناك نيًة مبيتة لتمزيق الكنيسة الكلدانية بل العكس هو الصحيح بما فيه سيادة المطران مار سرهد جمو.
4.العلمانيون الكلدان لا ولم يتدخلوا يوماً ما ، بامور الكنيسة لامن قريب ولا من بعيد.
5.الكتاب الذين أبدوا آرائهم حول موقف غبطة الباطريرك ساكو لم يكونوا ضمن أبرشية سان ديكو وعليه .. لا علاقة للمطران سرهد بطروحاتهم .
6.جميع الكتاب الذين أدلوا بآرائهم هم شمامسة وخريجي المدرسة الدينية ومن الكنيسة الكلدانية ، وهم جميعاً غير منتمين للأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، ونحن نحترم آرائهم ومشاعرهم الخاصة ، وهي آراء شخصية ، ورجال الكنيسة لحد الآن لم يتدخلوا بالسياسة ولا بآلأمور القومية  بصفتهم رجال دين .. بل لهم شعورهم القومي ونظرتهم السياسية تجاه شعبهم ووطنهم ، وتلك حالة فردية مطلوبة من الجميع ، في حق الأنتماء القومي والوطني بشكل فردي ، بعيدا عن أقحام الروحانيات بالسياسة والقومية.
نجن جميعاً مع الوحدة والتوحيد والأتحاد الطوعي البناء وليس القسري والفرضي الهدام  ، مع الوحدة التي تصفي القلوب وتنظف العقول ، بعيدا عن الغاء الآخر وفرض الأجندات واركاع الناس لمفردات ونوايا شريرة قاصرة ، والتي لا تستند الى العلمية والموضوعية.
7.نحن مع التجدد والأصالة ومع الوحدة بجميع أشكالها والوانها ، ونرى في غير التجدد والأصالة والتقدم والرقي لشعبنا الأصيل لا حياة في العراق وخارجه ، وعلينا ان نحترم الشعور والأنتماء القومي والأنساني لشعبنا بعيداً عن تهميشه والغاء وجوده كما يفعل مدعي الوحدة والتوحيد والتجمع لقوى شعبنا ، انه الضحك على ذقون أخوتهم أصحاب الوحدة والاتحاد والتوحيد الحقيقيين ، انهم الكلدان الوطنيين الغيارى على وطنهم وشعبهم ومستقبل وجودهم...
شكرا لكم جميعا ، نتمنى ان وفقنا بما يخدم الكلمة الحرة الصادقة لشعبنا الأصيل..
اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1392
أخوتي وأعزائي الكرام كاتب المقال وأصحاب الردود
بداية نشكر الأستاذ الشماس ليون برخو على أثارته الموضوع الديني والقومي والسياسي في آن واحد ، وهو للاسف موضوع عميق ومتشعب جداّ وفي غاية الأهمية وعليه نقول وجهة نظرنا الخاصة وأجتهادنا الفردي بموضوعية وحيادية قدر الأمكان .. اليكم الآتي:
1.أعتقد المقالة منحازة وليست حيادية ولا فيها نفس علمي وشفاف وحرص على كنيسة المشرق بدون أن نقسمها.
2.المقال سابق لأوانه كوننا جميعاً لنا رؤيتنا وتفكيرنا ما بعد السينودس.
3.لا اعتقد هناك نيًة مبيتة لتمزيق الكنيسة الكلدانية بل العكس هو الصحيح بما فيه سيادة المطران مار سرهد جمو.
4.العلمانيون الكلدان لا ولم يتدخلوا يوماً ما ، بامور الكنيسة لامن قريب ولا من بعيد.
5.الكتاب الذين أبدوا آرائهم حول موقف غبطة الباطريرك ساكو لم يكونوا ضمن أبرشية سان ديكو وعليه .. لا علاقة للمطران سرهد بطروحاتهم .
6.جميع الكتاب الذين أدلوا بآرائهم هم شمامسة وخريجي المدرسة الدينية ومن الكنيسة الكلدانية ، وهم جميعاً غير منتمين للأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، ونحن نحترم آرائهم ومشاعرهم الخاصة ، وهي آراء شخصية ، ورجال الكنيسة لحد الآن لم يتدخلوا بالسياسة ولا بآلأمور القومية  بصفتهم رجال دين .. بل لهم شعورهم القومي ونظرتهم السياسية تجاه شعبهم ووطنهم ، وتلك حالة فردية مطلوبة من الجميع ، في حق الأنتماء القومي والوطني بشكل فردي ، بعيدا عن أقحام الروحانيات بالسياسة والقومية.
نجن جميعاً مع الوحدة والتوحيد والأتحاد الطوعي البناء وليس القسري والفرضي الهدام  ، مع الوحدة التي تصفي القلوب وتنظف العقول ، بعيدا عن الغاء الآخر وفرض الأجندات واركاع الناس لمفردات ونوايا شريرة قاصرة ، والتي لا تستند الى العلمية والموضوعية.
7.نحن مع التجدد والأصالة ومع الوحدة بجميع أشكالها والوانها ، ونرى في غير التجدد والأصالة والتقدم والرقي لشعبنا الأصيل لا حياة في العراق وخارجه ، وعلينا ان نحترم الشعور والأنتماء القومي والأنساني لشعبنا بعيداً عن تهميشه والغاء وجوده كما يفعل مدعي الوحدة والتوحيد والتجمع لقوى شعبنا ، انه الضحك على ذقون أخوتهم أصحاب الوحدة والاتحاد والتوحيد الحقيقيين ، انهم الكلدان الوطنيين الغيارى على وطنهم وشعبهم ومستقبل وجودهم...
شكرا لكم جميعا ، نتمنى ان وفقنا بما يخدم الكلمة الحرة الصادقة لشعبنا الأصيل..
اخوكم
ناصر عجمايا  

1393
المنبر الحر / رد: استطلاع الرأي
« في: 05:39 08/06/2013  »
الأخ العزيز الدكتور كاظم حبيب
شكرا لموضوعكم القيم ، وسنوافيكم بالأجوبة على أسألتكم في وقت لاحق مستعينا بالمصدر مع المعلوات الشخصية
نتمنى لك التوفيق الدائم والصحة الوافرة ودوام السعادة لك وللعائلة الكريمة مع المحبة والتقدير والاحترام

اخوكم
ناصر عجمايا[ /size]

1394
الأخ العزيز مرقس أسكندر دندو المحترم
شكري وتقديري العالي لكم لمساهمتكم في الجانب التاريخي مع التقدير
لا تعليق على مساهمتكم هذه مع أحترامنا لكم ولقرائنا الأعزاء

اخوكم
ناصر عجمايا

1395
الأستاذ شوكت المحترم
اعتقد أنا كتبت بما هو مقتنع به من أجابة لأسئلتك ، وما عليك سوى التمعن وأستنتاج الأجوبة الوافية
عليه لايوجد عندي ما أذكره وفق المزاج الشخصي ، تلك هي قناعتي بالأجابة بعيدا عن الأستفزاز في الرد كما أنتم فعلتم في مقالتكم
الاخ حيدو
أتمنى مراجعة المقالة لتستوعب محتواها وشكرا

أخوكم
ناصر عجمايا

1396
الأستاذ توسا: المصداقية والشفافية مطلوبتان بموضوعية!!
في يوم الخميس المصادف 9\5\13 نشر الأستاذ (ثامر)شوكت توسا مقالاً مطولاً مشكوراً في مواقع ألكترونية متفرقة ، تحت عنوان أيهما نصدق يا أستاذ ناصر:(الأندثار والأنتهاء)أم(لا تمحى ولا تتبدل) وتم الأطلاع عليه ، اليكم الرابط أدناه:
http://www.tellskuf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=28104:aa&catid=66:sh&Itemid=63
بداية أعتذر للكاتب العزيز الأستاذ توسا وللقراء الكرام ، تأخري بعض الوقت للأجابة على أستفسارات الأخ شوكت أعلاه ، بسبب وجودي مرتفعاّ عن الأرض بأكثر من ثلاثين قدما ، اي( بين الأرض والسماء) في طريقي الى مشيكان\ديترويت\امريكا لحضور المؤتمر الكلداني العام ، بصفتي مهتم بشأن قوميتي ووطني وأنسانيتي ، و(رئيس الاتحاد العالمي......) كما دون ذلك الاستاذ توسا من دون أن يكلف نفسه خوفاً على فقدانه الوقت بأكمال العنوان ، أو نحترم ما في دواخله من ..... كما في نفس يعقوب ، لينزلق الى هذا المستوى الذي لا أتمناه له وللآخرين ، في أنكار وجودهم القومي التاريخي الأصيل ، وهو أنكار حقيقي لحضارة وادي الرافدين ، وبالتالي هو أنكار للوطنية العراقية ، ومن ناحيتي اعتبرها كارثة لمدينتنا الخالدة ألقوش البطلة التي نعتز بها منذ زمن بعيد ، ببصمتها الواضحة.
معتبراً الأختلاف في وجهات النظر وتبادلها وتقويمها وسلامة معلوماتها وتصويب الذات البناءة بموضوعية ، لمعالجة ما يمكن معالجته وتغييره نحو الأفضل بمردود أيجابي للكتاتب والقاري معاّ ، وقوفاً وتمعناً بالحقيقة النسبية التي يستوعبها الأنسان في كل مكان وزمان.اليكم نص مقالتي السابقة الذي أقتبس منها الأخ توسا ، نضعه أمامه والقاريء الكريم للاطلاع لطفا.
http://www.tellskuf.com/index.php?option=com_content&view=article&id=20396:aa&catid=179:2010-04-16-12-23-51&Itemid=63

بالتأكد انا معك في مقدمة المقال التي ذكرتها في المقتبس الآتي:
ما اكثر الشواهد التي تؤكد  بأن عدم إنسجام أفكار القارئ مع ما يطرحه الكاتب هي مسألة طبيعيه  تدخل في خانة تلاقح الافكار لا بل تكاد تشكل حافزا لتواصلهما , إنما الذي يثير حفيظة القارئ ويضعه في حيرة من امره هو مناقضة الكاتب لنفسه بنفسه وضبابية ما يطرحه ضمن مقالاته , فتبدأ عندها قطيعة القارئ بهذا التساؤل: يا ترى ألا تستدعي المصداقية واحترام عقل القارئ مراجعة الكاتب لما يكتبه قبل نشره ؟ أنتهى الاقتباس.
ولكن عزيزي الأستاذ توسا: للاسف انت تستقطع كلمات منفردة من المقالة وحسب هواك الشخصي وتفكيرك الباطني ، ولم تتوفق ما بين العنوان في مقالتكم وما بين أقتباسكم من موضوعنا السابق ، كما هو مقتبس من مقالتي أدناه محاولاً الاستفادة منها ، ولا غبار عليها. اليكم مقتبس من مقالتي السابقة ، يذكرنا بها الاستاذ توسا:

(( ...... رغم اختلافي مع الاخ والزميل توسا في بعض الامور الفكرية ، وخصوصا بالتسمية الهجينية المبتكرة مؤخراّ ، ضمن نوايا معروفة وواضحة للجميع ، الا وهو الغاء وجود شعبنا الكلداني الأصيل ، لجعله طائفياّ تابعاّ للآشورية ، رغم اندثار وأنتهاء الاخيرة ، بعد سقوط أمبراطوريتها عام 612 قبل الميلاد ، نتيجة تحالف الدولة الكلدانية البابلية مع الفرس ، ونترك هذا للتاريخ وتقلباته الذاتية والموضوعيه ........... )) .
عليه فنهاية الآشوريين في أمبراطورية نينوى قبل الميلاد ، هو ليس من أبتكاري ولا من أجتهادي ، بل من مؤرخي التاريخ يؤكدون أعلاه.(راجع االكلدان والآشوريين عبر التاريخ) ومصادر عديدة في هذا الجانب. وأنا لم أطلق بشرى سارة ولا أؤمن أن أطلقها ولا أمارسها قط ، وبدليل انني أؤكد بوجود الآشوريين مع أخوتهم الكلدان والسريان والأرمن والعرب والآكراد وجميع الأقوام والامم في الكون ، نتمنى للجميع التعائش السلمي والتطور اللاحق والتقدم والتعاون خدمة للبشرية جمعاء ، تُحترًم جميع القناعات بعيدا عن اجراء الفحوصات المنوية لأصول الاجناس والمكونات !!، لربما كما يريده ويطلبه غيري من الناس الذين وللاسف يرفضون بوجود المكونات الأخرى ، نحترم قناعاتهم لكننا نقدس قناعاتنا ، وهو حق مكفول لنا ولهم كبشر نعيش على هذه الأرض.
وتأكيدي على.. ان الوجود موجود .. ولا يمحى ولا يتبدل .. بل هي قناعات ومشاعر قومية وأثنية لأي مكون او شعب في الأرض ، وعلينا ان نحترمها ولها الحب والمحبة الصادقة والتعاون معها في جميع النواحي الحياتية ، بعيداّ عن التعصب الأعمى بنكرن وجودنا والآخر ، ومحاولة ألغاء الآخر لجعله تابعاً ذليلاً.
بصريح العبارة الآشوريون موجودين على الأرض ولا يمكن أنكارهم ، كما السريان والأرمن وجميع مكونات بلاد ما بين النهرين ، ومعهم اخوتهم الكلدان يتعايشون معاً في السراء والضراء ، والتاريخ الحضاري يخلد وجودهم ومنجزاتهم للبشرية.
أما الموضوع الديني كما قلناه ونقوله .. لا دخل لنا فيه ، علينا تركه لرجال الدين الأفاضل لأنهم الأدرى بمهامهم ومستقبل وجودهم وحيثيات عملهم ، ومن قلبنا وفكرنا أن يكونوا جميعاً مع الحياة الأنسانية والروحية في المحبة والسلام واالتضحية من أجل الآخرين.
نتمنى ان نكون قد وفقنا في الأجابة على أسئلة الأخ ثامر(شوكت توسا) الجزيل الأحترام ، متمنين له التوفيق الدائم والتواصل في عمله الفكري والثقافي ، بعيدا عن الأنقاص من دور الأخرين كونه أنقاص لدوره هو بالذات ، ولتكن قوتنا من قوته وضعفنا من ضعفه لأن النوايا الأنسانية واحدة.
شكرا لكم للأنتقاص من دور ومكانة الآخرين.
لنقلدك(معرفة الحقيقة من وراء القصد).
للعلم فقط(أنانية الأنسان .. هي التي تحتكر الحقيقة.. وتستغلها بأسمها..فلا من أحد يملك الحقيقة الكاملة أبداً)

ناصر عجمايا
ملبورن \ أستراليا
6\6\2013
nasserajamaya@hotmail.com.au

1397
[b]الى ذوي المرحومة انتصار يونو المحترمين .
الاخوة الاعزاء في اذاعة صوت الكلدان في مشيغان
باسمي ونيابة عن زملائي الأدباء والكتاب الكلدان نتقدم بخالص العزاء والمواساة بمناسبة وفاة المرحومة انتصار يونو وندعو من الله ان يشملها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ، ويلهم اهلها وذويها  الصبر والسلوان .

الراحة الابدية اعطها يارب ونورك الدائم يشرق عليها وعلى كل امواتنا المؤمنيين..امين

ناصر عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان[/b]

1398
الأخ العزيز كليانا المحترم
شكرا لمداخلتكم وأهتمامكم مع التقدير لكتاباتنا والتي نراها موضوعية ومتواضعة ، محترماً رأيكم الكريم
أعتقد من يريد الوضوح عليه هو أولا ان يكون أكثر من وضوح حتى يطلب من الآخرين الوضوح
لماذا انت تكتب مختفي ، وتطلب من الآخرين المستحيل ؟؟؟؟!!!
ثم من أنا لكي اوبخ واحاسب زيد من الناس؟؟لمجرد ينطق رأيه بصراحة مهما كان..
هل تريدني ان الغي الفكر وأحدد الحرية الشخصية للأنسان؟ هل تقبل بأي ان أنسان ان يحدد حريتك؟؟
عجيب أمور غريب قضية...
شكرا للاخ جلال القوشي على مداخلته مع التقدير
اخوكم
ناصر عجمايا

1399
رسالتي لأحبتي أصحاب قضية
أخوتي وأعزائي أصحاب قضية أنسانية بحتة
نعتقد مهما أختلفنا في وجهات نظرنا هي ثمرة مؤجلة المنال للحصول على ما هو أفضل وأحسن لشعبنا الأصيل ، الذي مزقته وشردته الحروب المتتالية ، ورعونة القيادة وعنجهية الدكتاتوريات المتلاحقة والمتعاقبة قبل الاحتلال وبعده ، انها كوارث أنسانية عانه ويعانيه شعبنا العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية ، بسبب الهمجية والوحشية للنظم السياسية الفاشية من جهة والأحتلال المقيت وما تبعه من جهة أخرى ، وشعبنا الأصيل في طريقه للزوال من بلاد الرافدين الخالدين .
اين هي الحرية التي نطق بها المسيح واين سقفها في خدمة الكلمة الحرة المعبرة عن روح الحياة في الأصالة والتجدد والوحدة؟!!!
هل بالتهديد والوعيد تكمل مقومات الحياة وتنمو يا ترى؟؟؟!!!
ما هذه الأساليب الرخيصة حقاً ؟ اين مبدأ التسامح ونبذ الضغينة والحقد الاعمى والوجاهية والمحسوبية والعلاقات الفردية التي تعشعش في جسد مرضانا الفكريين والكتاب والمثقفين ومدعي حقوق الانسان وحماية البشرية ومكافحة الزوابع والرمال والتصحر والكوارث الطبيعية والبيئية؟؟؟؟؟!!!!
أين نحن من الثقافة العامة والقبول بالآخر مهما كان ؟؟؟؟؟ أقله أنسان على الأرض..أنه يملك الكلمة التي تعبر عن وجهة نظره لابد من احترامها على علتها لا سامح الله.
بهذا الأسلوب الرخيص وللأسف ، سنرجع الى المربع الأول ونبني دكتاتورية جديدة من حيث لا ندري ، بديلاً عن الديمقراطية المنشودة ..
الديمقراطية بحاجة الى ديمقراطيين أيها الأخوة الأعزاء..بحاجة الى ناس علميين وانسانيين متفاعلين من اجل قضية عليا(الوطن والشعب)
نحن نملك القلم الأنساني فقط لخدمة وبلورة طريق الحياة الجديدة في التجدد والتجذر والتقدم الحضاري للبشرية ، وفق الصيغ الأنسانية المتطورة
على حاملي مشاعل الحق والأنسانية أن يكونوا بمستوى الحدث ، وبما يخدم شعبهم ووطنهم وانسانيتهم ، وليس الوقوف الى كفة الخصوم بالتهديد والوعيد الغير المبرر ، وكأننا في حبلة الصراع الدموي القاتل للانسان المختلف معنا ، لنحوله الى خلاف دموي وليس سلمي
هذه كارثة أنسانية ثقافية حقاً ، على الجميع أن يعي مهامه الأدبية والثقافية ويحترم القلم والحروف المدونة والناطقة . والكاتب أو القائد هو كالمرآة أمام شعبه يراه الآخرون وهو لا يرى نفسه ، عليه ان يحترم أنتقادات وملاحظات أخوته من أسفل المستويات ، ويتقبل حتى النقد الجارح برحابة صدر ، انها قوة للقائد او للكاتب والمثقف والأديب وليس العكس كما هو يفكر وينساق الى العقل الباطني بدلاً من الفكر العقلي المتوازن.
هذه الهفوات علينا رعايتها ومعالجتها بحسن نيًة صافية ، من أجل خير وتقدم مكوناتنا الأصيلة ووطننا العراق ، ونعتبر قوة أي مكون أصيل هي قوة للآخر وليس العكس.
علينا ان نستوعب مقولة علمية(الأختلاف الفكري لا يفسد في الود قضية)
حبي وتقدير لكل من يستوعب الحياة والفكر والثقافة من اجل روح وتقدم الحياة المتجددة والموحدة قومياً وطنياً وأنسانياً.

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
5\5\13
nasserajamaya@hotmail.com.au


1400
أخوتي وأعزائي أصحاب قضية أنسانية بحتة
نعتقد مهما أختلفنا في وجهات نظرنا هو ثمرة مؤجلة المنال للحصول على ما هو أفضل وأحسن لشعبنا الأصيل ، الذي مزقته وشردته الحروب المتتالية ، ورعونة القيادة وعنجهية الدكتاتوريات المتلاحقة والمتعاقبة قبل الاحتلال وبعده ، انها كوارث أنسانية عانه ويعانيه شعبنا العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية ، بسبب الهمجية والوحشية للنظم السياسية الفاشية من جهة والأحتلال المقيت وما تبعه من جهة أخرى ، وشعبنا الأصيل في طريقه للزوال من بلاد الرافدين الخالدين .
اين هي الحرية التي نطق بها المسيح واين سقفها في خدمة الكلمة الحرة المعبرة عن روح الحياة في الأصالة والتجدد والوحدة؟!!!
هل بالتهديد والوعيد تكمل مقومات الحياة وتنمو يا ترى؟؟؟!!!
ما هذه الأساليب الرخيصة حقاً ؟ اين مبدأ التسامح ونبذ الضغينة والحقد الاعمى والوجاهية والمحسوبية والعلاقات الفردية التي تعشعش في جسد مرضانا الفكريين والكتاب والمثقفين ومدعي حقوق الانسان وحماية البشرية ومكافحة الزوابع والرمال والتصحر والكوارث الطبيعية والبيئية؟؟؟؟؟!!!!
أين نحن من الثقافة العامة والقبول بالآخر مهما كان ؟؟؟؟؟ أقله أنسان على الأرض..أنه يملك الكلمة التي تعبر عن وجهة نظره لابد من احترامها على علتها لا سامح الله.
بهذا الأسلوب الرخيص وللأسف ، سنرجع الى المربع الأول ونبني دكتاتورية جديدة من حيث لا ندري ، بديلاً عن الديمقراطية المنشودة ..
الديمقراطية بحاجة الى ديمقراطيين أيها الأخوة الأعزاء..بحاجة الى ناس علميين وانسانيين متفاعلين من اجل قضية عليا(الوطن والشعب)
نحن نملك القلم الأنساني فقط لخدمة وبلورة طريق الحياة الجديدة في التجدد والتجذر والتقدم الحضاري للبشرية ، وفق الصيغ الأنسانية المتطورة
على حاملي مشاعل الحق والأنسانية أن يكونوا بمستوى الحدث ، وبما يخدم شعبهم ووطنهم وانسانيتهم ، وليس الوقوف الى كفة الخصوم بالتهديد والوعيد الغير المبرر ، وكأننا في حبلة الصراع الدموي القاتل للانسان المختلف معنا ، لنحوله الى خلاف دموي وليس سلمي
هذه كارثة أنسانية ثقافية حقاً ، على الجميع أن يعي مهامه الأدبية والثقافية ويحترم القلم والحروف المدونة والناطقة . والكاتب أو القائد هو كالمرآة أمام شعبه يراه الآخرون وهو لا يرى نفسه ، عليه ان يحترم أنتقادات وملاحظات أخوته من أسفل المستويات ، ويتقبل حتى النقد الجارح برحابة صدر ، انها قوة للقائد او للكاتب والمثقف والأديب وليس العكس كما هو يفكر وينساق الى العقل الباطني بدلاً من الفكر العقلي المتوازن.
هذه الهفوات علينا رعايتها ومعالجتها بحسن نيًة صافية ، من أجل خير وتقدم مكوناتنا الأصيلة ووطننا العراق ، ونعتبر قوة أي مكون أصيل هي قوة للآخر وليس العكس.
علينا ان نستوعب مقولة علمية(الأختلاف الفكري لا يفسد في الود قضية)
حبي وتقدير لكل من يستوعب الحياة والفكر والثقافة من اجل روح وتقدم الحياة المتجددة والموحدة قومياً وطنياً وأنسانياً.

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
5\5\13

1401
من امن بي وان مات فسيحيا

اتقدم بأحر التعازي الى عائلة الشهيد ونتذرع الى الرب ان يلهم اهله الصبر والسلوان وتكون خاتمة الاحزان على جميع ابناء شعبنا  ،الراحة الابدية اعطه يارب ونور الدائم  يشرق عليه .

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا


1402
الأخوة الأعزاء جميعاً
شكرا جزيلاً لمداخلاتكم القيمة والمقيمة حقاً ، لانها وجهات نظر مسؤولة وطنياّ قبل ان تكون قومياً
ما لمسته من خلال مقابلتي الشخصية لمرتين متتاليتين والرسمية المعلنة أعلامياّ ورسمياّ
الرجل ليش بحاجة ان يكون شيخاً ، وهو ليس شيخاً للكلدان أبدا ، بل هو أخذ صفة شخصية أعلامية .. بأعتقادي الشخصي مطلوبة في هذه المرحلة الصعبة والدقيقة جداً ، والله يكون في عون المتواجدين في بغداد أزاء الوضع العسير والمعقد جداً ومنهم ريان وعائلته
الأخ ريان هو حالياً مستشار السيد الخزاعي وزير المصالحة الوطنية ، وعليه الأمور تسير هكذا ، لان العشائرية تعشعشت وبرزت قبل 2003 ولحد الآن ، وهو واقع مؤلم قائم ، لا يمكن لأحد تجاوزه ، علينا قبوله بموضوعية.
الرجل يعمل وفق أمكانياته وأكثر في خدمة المسيحيين في بغداد والعراق ، ولا يمكننا تحميله أكثر مما هو عليه.
انه رأيي الشخصي أتمنى تفهمه
تقبلوا شكري وتقديري العالي لكل من ساهم ويساهم وقرأ ويقرأ

اخوكم
ناصر عجمايا

1403
لأخ جلال القوشي
شكرا لمروركم الكريم مع المحبة والحب والتقدير
اخوكم
ناصر عجمايا

1404
عجيب امور يوحنا غريب قضية .. لنا مقالة بهذا الخصوص أنتظروا أخوتي[/b][/color][/size][/b]

1405
زيارتنا للاخ ريان الكلداني في بغداد
بتاريخ 25\4\ 2013 قمت بزيارة الأخ ريان الكلداني في مقر تواجده في بغداد ، بناء على الدعوة الموجهة من قبله شخصياّ ، بعد اللقاء الأخوي الذي تم بيننا في مدينة القوش ، بمناسبة عقد مؤتمر تأسيسي لحقوق الأنسان في العراق والشرق الأوسط ، والذي شاركت به بصفتي عضو هيئة رئاسة المؤتمر ورئيس جمعية الرافدين الأجتماعية في ملبورن كأحدى منظمات المجتمع المدني ، التي تعمل في مجال حقوق الأنسان وتقدم المساعدات للاجئين العراقيين في المهجر ودول اللجوء.
تعرفت على الاخ ريان بأعتباره ممثل للسيد رئيس الوزراء العراقي في المؤتمر حيث كان لي كلمتي في المؤتمر التأسيسي \ القوش ، ليزودني برقم هاتفه الشخصي طالباّ الأتصال معه وزيارته بأقرب فرصة ممكنة ، وعليه لبيت الدعوة والتقينا في الموعد المحدد أعلاه ، التي تميزت بالتفاهم المشترك بين الطرفين في المجال القومي الكلداني والوطني العراقي ، مبدياّ التعاون الأخوي البناء لخدمة شعبنا الكلداني خاصة والعراقي عامة ، والدعم المعنوي والثقافي لأتحادنا العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، وبدورنا قدمنا شكرنا وتقديرنا لموقفه وتفهمه للقضية الثقافية والأدبية العراقية ، وشعوره القومي الكلداني المغيب والبعيد عن الأهتمام الحكومي ، ناهيك عن تهجيره وهجره من بلده الأصلي بممارسة العنف ضده.
الحقيقة كانت زيارة مفعمة بالاخوة والتفاهم المشترك لهموم وتطلعات شعبنا في الداخل والخارج ، كما تطرقنا الى المؤتمر القومي الكلداني العام في مشيكان ، مبدياّ اهتمامه بالمؤتمر ومتمنياّ حضوره أذا سنحت له الفرصة.
وتبين بان للأخ ريان دور رائد في التنسيق مع الجهات المعنية ، لدرأ الخطر عن اخوته الكلدان والمسيحيين وجميع مكونات الشعب العراقي ، للعيش بأمن وامان وسلام وأستقرار ، حيث سبق وان زاره معاون الباطريرك الاول المطران جاك أسحاق لمواقف ريان المتميزة ، كما قامت بزيارته الأخوات الراهبات في بغداد ، مثمنين دوره ومواقفه القومية والوطنية.
ولذا علينا التعاون والحوار مع أخوتنا وأخواتنا حباّ بالأنسان ، وتطلعاً لحياة آمنة ومستقرة ومسالمة لشعبنا ، في العيش الرغيد وانهاء المعاناة والهجرة والتهجير من بلدنا الأصلي الأصيل ، وهو الطريق السليم لسلكه من اجل شعبنا قومياّ ووطنياّ ، من خلال وحدته وتجدد أصالته المطلوب صيانتها وتوظيفها على اكمل وجه ، بعيداً عن الانا وحب الذات والشخصنة والمحسوبية والمنسوبية ، والفساد العائم والدائم الذي ينخر في جسد العراق العليل ، من أجل معافاته وديمومتة وسلامته وتطوره وتقدمه نحو الأفضل والاحسن.
نتطلع الى زيارات وحوارات ولقاءات واجتماعات متكررة ومتعددة ، من اجل شعبنا الكلداني والآثوري والسرياني والارمني وبقية مكونات شعبنا العراقي ، في الخير والامن والسلام والاستقرار لحياة مثلى ، بلا غالب ولا مغلوب ولا فساد ولا ومفسدين ولا راشين ولا مرتشين ، بل حق وعدالة وقانون يساوي الجميع ، لبناء أنسان عراقي معافى من كل الشوائب والامراض ومع صحته الدائمة ، وضمانه الأجتماعي والتعليمي في العيش الرغيد والتعليم المتميز للحاق بدول العالم المتقدمة.
اليكم ادناه رابط نشر اللقاء مع الأخ ريان الكلداني
http://www.kaldaya.net/2013/News/04/Apr25_A2_ChaldeanNews.html

ناصر عجمايا
رئيس الاتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان
13\05\

1406
الأخ والزميل العزيز كفاح السنجاري المحترم
موضوع قيم يستحق التقدير والوقوف عليه وأبداء الرأي الذي يخدم شعبنا في كردستان العراق
من وجهة نظرنا الخاصة بالأضافة الى ما تم التطرق اليه من خلال عقد مؤتمر كلداني عام في مشيكان \ امريكا ، والتي لابد من أخذها بنظر الأعتبار وباهميتها الأساسية ، التي تخدم شعب كردستان بجميع مكوناته القومية والأثنية ، وان لا تتعارض فقرات الدستور مع دستور العراق الفدرالي ، بالأضافة الى ما نوه له السينودس عام 2009 المقام في اربيل
ونحن بصدد قوميتنا الكلدانية التي لابد وان تدرج منفصلة عن بقية المكونات حالها يكون مثل القومية الكردية واية قومية اخرى ، باعتبارها ثاني قومية في أقليم كردستان ، ومدروجة بشكل مستقل كقومية لوحدها في دستور العراق الفدرالي المقر عام 2005
لذا ندعو القيادة الكردية وشعب كردستان ان تعي ويعي اهمية هذه النقطة الحساسة والاساسية ، وعليهم رفعها من التسمية المزدوجة الدخيلة المبتكرة حديثا بعد 2007
نود اعلامكم بان شعبنا لم ولن يرضخ لهكذا ممارساة خاطئة وغير مسؤولة تجاه شعبنا الكلداني المتواجد في كردستان العراق
من هذا المنبر نناشد الأخوين مسعود ونيجرفان البرزاني والأخ فاضل ميراني وجميع أعضاء المكتب السياسي واللجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكردستاني ، كما وقيادة الأتحاد الوطني الكردستاني وبقية القوى السياسية والشعبية والمدنية في كردستان ، الوعي لهذه المسألة الدقيقة والحساسة ، لكي لا يقعوا الجميع بالفخ الذي لا يخدم كردستان وشعبها الآن وفي المستقبل.
انها رسالة أخوية تاريخية مسؤولة ، يجب ايصالها الى الجهات المعنية والشعبية ، للأخذ بها ومعالجة الأخفاق الذي تم تمريره في البرلمان الكردستاني دون وجه حق.
اخوكم
ناصر عجمايا
رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان
عضو هيئة رئاسة حقوق الانسان في العراق والشرق الاوسط
عضو الهيئة العليا للمؤتمر الكلداني العام في مشيكان \ امريكا
ملاحظة:الأخ كفاح معني بأيصال الرسالة الى المعنيين أعلاه مع الشكر والتقدير للجميع

1407
لأخ العزيز الدكتور بولص
معلومات واضحة ودقيقة تستحق التقدير والثناء
انه الخط الذي عمل المؤتمر الكلداني العام عليه بمسؤولية ونكران الذات من اجل شعبنا العراقي عامة والكلداني خاصة
باعتقادنا انه حق مشروع وواجب العمل وفقه
عليه ليتكلم بالضد من تطلعات واهداف شعبنا وهم احرار ، ولكن شعبنا بالتاكيد سيرفضهم عاجلا ام آجلا
ولابد للحقائق ان تنكشف امام شعبنا مهما طال حجبها عنه ، وسيكشف من هم الصادقون ومن هم المفترون والمخادعون
علينا بالصبر الخارق والحوار الجاد ، حبا بالعراق ودولته التاريخية العراقية الوطنية
الكلدان دائما هم القومية المضحية وطنياّ من دون مكاسب ولا منافع قبل الميلاد وبعده
شكري وتقديري العالي لك وللقاريء الكريم مع الاحترام لجهودكم
اخوكم
ناصر عجمايا   

1408
زياراتنا لغبطة البطريرك ساكو الاول في بغداد
بداية نعتذر تأخيرنا لكتابة المقال ، بخصوص زياراتنا لغبطة الباطريرك مار روفائيل الاول ساكو الجزيل الاحترام ، بسبب كثافة عملنا في العراق ، وصولاً الى مشيكان – أمريكا لحضور المؤتمر الكلداني العام ، الذي أعطى دروساً قيمة ومثمنة في العمل الديمقراطي.
بعد حصولنا لرقم هاتفه الشخصي ، أتصلنا معه وحصلنا على موعد لزيارته مشكوراً وبتلهف ، كان ذلك في 27 نيسان عام 2013 ، وسبق لنا زيارته القصيرة في وقت سابق من هذا التاريخ ، مستغنياً من وقته الثمين حباً وتقديراً لتفاعل وتفاهم وتعاون الأب مع أبنائه ، مقيّماً دور الثقافة والأدب والكتابة في خدمة شعبنا وطنيا وقوميا.
كانت الزيارتين الأولى والثانية لغبطته ، مثمرتان بنتائج أيجابية ، في توضيح الأمور التي أراحته كثيراً وبشكل أيجابي كبير ، والتي كانتا تهمه الى حد ما ، ليطمأن لدور ومسيرة الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، بعد ان وضحنا أنبثاق الأتحاد في أيلول 2009 وبنائه الديمقراطي وتجدده الدائم وممارسة الانتخابات بنزاهة وشفافية وبتجدد لقيادته ، موضحين مسيرته وأهدافه الأدبية والثقافية والقومية ، حباً وأحتراماً للأنسان من الوجهتين القومية والوطنية وآفاق التقدم والرقي والتطور للصالح العام.
 
بعدها هنأ الأتحاد تحمل غبطته المسؤولية الكنسية الملقاة على عاتقه ، بصفته باطريرك الكنيسة الكلدانية في العراق والعالم اجمع ، داعين له بالتقدم والتطور لصالح شعبنا المسيحي ، في تجاوزه المحن والمآسي والهجر والتهجير والقتل والتغييب ، وعليه مطلوب من الجميع التعاون والتلاحم مع غبطته ، للعمل الفاعل خدمة للانسان اينما كان في الارض.
 وفي المجال القومي أكد غبطته بأنه كلداني الأصل مفتخراً بقوميته الكلدانية ، وساعياً دؤوباً من أجل الوحدة والتجدد الدائم وفق الأصالة المطلوبة صيانتها ، من دون التدخل في السياسة التي يبارك ممارسيها للصالح العام ، وبالضد من المصالح الذاتية والفردية حباً بالوطن والمواطن لتجاوز كل الصعوبات والمحن التي ترادف الآنسان في الحياة ، داعي الجميع المحبة والألفة والتعاون الجاد المثمر المنتج ، الذي يخدم شعبنا العراقي بكامل مكوناته القومية والأثنية والدينية ، معتبراً التنوع هو قوة للانسان وليس العكس ، كما وثمن عالياً دور منظمات المجتمع المدني ، ومن ضمنهم الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، داعياً الى الأهتمام المتزائد بحضن المثقفين والتعاون البناء معهم ، لخدمة شعبنا ووطننا وأنسانيتنا ، مكرراً بركته الروحية للأتحاد بالحفاظ ،على أستقلاليته وديمومة تطوره وتقدمه ، وعدم الخلط بين العمل المدني الثقافي والأدبي من جهة ، والسياسي من جهة أخرى ، كما هي الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية الروحية التي تحافظ على وجودها بعيداً عن السياسة ، لأن الأخيرة من أختصاص السياسيين وحدهم ، وبدورنا ثمنا توجيهاته القيمة التي نكن لها الأحترام والتقدير ، ونحن سعينا وساعين دائما للعمل وفق ما ذكره غبطته متطابقا مع النظام الداخلي للاتحاد ، كما وأكدنا الى ضروروة أحترام خصوصياتنا القومية والأثنية وأصالة شعبنا ، داعين سيادته في دعمه وتقييمه وحثه لمشاركة شعبنا الكلداني والآثوري والسرياني والارمني ، في الانتخابات القادمة لربيع عام2014 ، بعيداً عن دعم ومسايرة ومساندة الأشخاص بمن فيهم نحن.
اليكم رابط الزيارة المنشورة من قبل الأخ مؤيد هيلو في مواقع متعددة.
http://www.nadibabil.com/%d8%ba%d8%a8%d8%b7%d8%a9-%d8%a3%d8%a8%d9%8a%d9%86%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%b7%d8%b1%d9%8a%d8%b1%d9%83-%d9%8a%d9%84%d8%aa%d9%82%d9%8a-%d9%88%d9%81%d8%af%d8%a7-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%aa/

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
27\03\13
nasserajamaya@hotmail.om.au

 
[/b
[/size[/size]]]

1409
كلنا مع الوحدة والاصالة والتجدد التي تخدم شعبنا ووطننا ، قلنا رأينا تفصيليا من خلال مقالتنا السابقة بهذا الخصوص،
على القاري الكريم متابعة ذلك مع التقدير
من خلال حضوري المؤتمر ومتابعاتي المستمرة وبصفتي عضو الأعتماد في المؤتمر ، لم ارى اية مقاطعة من احد للمؤتمر ، والأخ العزيز سمير كان له متابعاته ولقاءاته الخاصة مع المعنيين بحقوق الانسان ، ينفرد بعض الاوقات ومن ثم يعود ثانية لمواصلة جلسات المؤتمر ، من دون اية مقاطعة لأي كان.
لذا اردنا التوضيح فقط للقاريء الكريم ، وسيبقى الاخ سمير وكل المعنيين بالشعب الكلداني والسرياني والآشوري والأرمني ، اضافة لجميع مكونات شعبنا العراقي ، هم اخوتنا واصدقائنا واعزائنا المحترمين ، نكن للجميع الحب والمحبة الدائمة مع التقدير والاحترام.

ناصر عجمايا
عضو الهيئة المنبثقة من المؤتمر

1410
الأخ العزيز سام
الأخوة الأفاضل
شكرا لكم للحوار البناء ، متمنين ان يرتقي نحو الافضل دائما في خدمة شعبنا الكلداني والسرياني والآثوري
الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، ليس له علاقة أطلاقا بهذا الحوار ، وكما ذكر لك الأخ عبد الاحد قلو
لذا نؤكد لكم ولجميع القراء الكرام ، انها آراء فردية فقط تخص الكاتب نفسه ، والأتحاد ليس له علاقة بما يطرح لا من بعيد ولا ومن قريب
اتحادنا(منظمة مدنية أدبية ثقافية كلدانية غير دينية ولا سياسية)
وعليه الأتحاد نفسه محايد عما يدور بين الأخوة ، متمنين كل الخير والتقدم والرقي الأدبي والثقافي ، ليتقدم الحوار أيجابيا
اخوكم
ناصر عجمايا
رئيس الأتحاد

1411
الأخ سام
الاخوة الاعزاء جميعا
موضوع سيادة مار باوي الجزيل الاحترام والتقدير هو من أختصاص رجال الدين و ديني بحت
اما من الناحية القومية وحبه لأأبناء جلدته وأنحداره وخصوصياته المتعلقة بشعبه ، فهو موضع أحترامنا وتقديرنا ، كما وله مكانه خاصة بيننا كونه من شعبنا الأصيل من عروقه وجذوره التي لا تمحى ولا تتبدل
انه محض احترامنا وتقديرنا كونه ذو خلق رفيع حاملا صفات فريدة في الثقافة والادب ، لايقبل بتغييب أي قوم او بشر اينما كان تواجده في الكون
نؤكد احترامنا وتقديرنا لجميع الآراء بما فيها المختلفة معنا ، متمنين الألأنطلاق مع الواقع والتاريخ والحداثة والتطور الأنساني
بعيدا عن الآكراه والتزمت والغاء الآخر والتقليل من شان الآخرين وتغييب دورهم والتقليل من اهميتهم
نتمنى للجميع التوفيق في العمل الصالح خدمة للانسان ... تحياتنا
ناصر عجمايا

1412
[b][size=16ptالمؤتمر الكلداني العام في مشيكان ، بين الواقع والطموح(2)
حضورنا في المؤتمر هو التنوع السياسي كالورود المتنوعة الألوان في مزهرية كبيرة جامعة (الكلدانية) ، وطنيين ديمقراطيين وماركسيين وشيوعيين وديمقراطيين كوردستانيين ووطنيين كلدان وديمقراطيين كلدان ومستقلين كلدان ، والجميع يلتقون على قاسم مشترك هو الوعي القومي الكلداني والحفاظ عليه وتطوره وتقدمه من الأوجه الحضارية والتاريخية والوطنية والأنسانية ، لقلع بذور التهميش والتغيب والأضطهاد للمكون الكلداني وطنياً وقطع دوابر ومكائد اقلاعه واقصائه في عرق عراقه الاصيل ، حفاظاً على الهوية الكلدانية التي يفتخر بها كل كلداني.
لذا علينا جميعاً الأبتعاد عن التعصب القومي المقيت من جهة ، ولتغيير المسار القومي بعيدا عن التدخل الديني لسببين:
الاول: ابعاد السياسة عن الدين وبالعكس ، كي لا تفسد السياسة ويفسد الدين ، ولجعل العمل السياسي والاجتماعي حصرا برجال السياسة والاجتماع ، كونهم الادرى بامور شعبهم ووطنهم لكي تقاد سفينتهم الى بر الامان والأطمئنان ، كما ورجال الدين رؤيتهم الخاصة والمحقة ، تجاه شعبهم المؤلم والمهمش والمظلوم ، وعليهم دعمه ومساندته بمختلف الطرق والوسائل القانونية والأدبية والأخلاقية وحتى المالية أن توفرت .. ولما لا؟؟!! لأن أموال الكنيسة هي من شعبها ، فالتضامن والتعاون مطلوبين من الطرفين ، لأن الكنيسة بشعبها وليس ببناياتها العالية وآثاثها الفخمة وما يصيب شعبها يصيب الكنيسة ورجالها والعكس هو الصحيح .. لذا المؤتمر يعقد بمباركة من رجال الدين الكلدان وفي مقدمتهم الباطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو ، ودعوتهم واجدة وحضورهم مطلوب ، بعيداً عن تدخلهم السياسي المباشر ومشاركتهم في حيثيات وجوانب المؤتمر ، ومن حق رجال الدين الكلدان مشاركتهم وابداء الراي كافرار كلدانيين دون الصفة الدينية ، وبعيدا عن فرض الراي والتدخل مهما كان نوعه ومصدره ، كونها حالة مدانة ومستنكرة من قبل رجال الدين الاجلاء أنفسهم اولا ، ومن قبل شعبنا والمؤتمرين ثانيا ، دعمهم ومساندتهم لقوميتهم الكلدانية هو حق مشروع ومقبول ومقيم من قبل شعبهم ، وهو في احوج ما يحتاجه ، لابداء مثل هذا الدعم والمساندة من رجال نذروا انفسهم في خدمة الدين والانسانية والوطن ، أضافة لخدماتهم الروحية الملقاة على عاتقهم بمحض أرادتهم ، داعين جميع رجال الدين الافاضل من اعلى هرم ديني المتمثل بغبطة الباطريرك الكلداني لويس روفائيل الاول ساكو والى جميع السادة المطارنة والآباء الكهنة في العالم ، لدعم ومساندة شعبهم بكل الوسائل المتاحة والمشروعة ، خدمة لشعبهم ومستقبله المنشود ، لأنهم جزء منه كي يكسبوا الدنيا والآخرة ، كما ويقيّموا جهود كل من قدم ويقدم الدعم والمساندة لشعبهم ، ونخص بالذكر كنيسة مار بطرس للكلدان والآثوريين في سان ديكو ، من خلال ممثليها السادة المطارنة مار سرهد جمو ومار باوي الجزيلي الاحترام ، مع الآباء الاجلاء والاخوات الراهبات الذين جميعا ساندوا وعملوا وجهدوا من اجل نجاح المؤتمر الكلداني الاول ، وفي الوقت نفسه علينا جميعا تقييم السلبيات قبل الايجابيات التي لابد منها في اي عمل كان داعين الجميع دراسة ذلك ، لوضع الاسس السليمة لتلافي النواقص والسلبيات التي شخصت بعد عقد المؤتمر الكلداني العام في سان ديكو ولحد الآن ، مستندين الى المقولة التالية (من يعمل يخطأ ومن لا يعمل لا يخطأ) وعلينا عدم الخوف من الاخطاء التي لابد منها ، لتجاوزها في المؤتمر الكلداني العام في مشيكان.
الثاني: على الكلدان وبقية المكونات القومية العراقية ابتعادهم وعملهم المستقبلي عن الطائفية المقيتة ، وجعل وجودهم في أمتهم معها ولها لقطع الطريق امام المتربصين من جهلاء التاريخ ، بأن الكلدان طائفة وليست قومية وهي بالتأكيد جناية وجنحة تناقض الدستور العراقي المقر عام 2005 ، وعليه على الكلدان العمل وفق أسس وآلية ومقومات وأركان وثوابت قوميتهم الحضارية العرقية العراقية في وادي الرافدين ، تلك الثوابت تعني اللغة والتاريخ المشترك والموقع الجغرافي والمصالح المشتركة والعادات والتقاليد المشتركة ، لذا لابد من أحترام لغتنا الكلدانية الأصيلة دون الأفراط بها ، لجعلها أسيرة تسمية توافقية غير صحيحة بحجة الوحدة والتوحيد ، وهذه الثوابت التاريخية المتوارثة من عروق قوميتنا الكلدانية ، لابد لتطور لغتنا والحفاظ عليها ، بعيداّ عن المسميات الدخيلة بأجتهادات أفراد أو جماعات ، والسبب فقدان ركيزة أساسية في الوجود القومي الكلداني من جهة ، ومن جهة أخرى يقلل من شأن الوجود السرياني كمكون يؤمن بوجوده في الوطن العراقي شئنا ام أبينا.
نحن نعمل من أجل ذاتنا وبنائنا الكلداني المطلوب وهو حق مشروع ، لابد من مد جسور اللقاء والحوار البناء والجاد مع بقية المسميات الأصيلة في عراقنا العريق ، بعيداّ عن التهميش والأقصاء والأبعاد لأي مكون عراقي أصيل ، ومع الأصالة والتوحيد والتجدد بحروح أنسانية وطنية سمحاء ، بعيداّ عن تقليد الأخرين في النهج التعصبي التغييبي ، كما يفعل قسم من اخوتنا من المسميات الأخرى ، كوننا نعي تماماّ حق الشعوب والأمم صغيرها قبل كبيرها في الحياة ، دون الغاء او تغييب او أضطهاد أو الخ.
(أجمل الحياة في التفاهم والحوار البناء ، لخدمة الأنسان أينما وجد في الكون)      
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
21\آذار\2013
nasserajamaya@hotmail.com.au
][/size][/b]

1413
الأخ زيد ميشو المحترم
شكرا لصراحتك وسردك المختصر لآلية اللجنة التحضيرية ومن ضمنها المنبر المؤقر التي تعمل جاهدة لأنعقاد المؤتمر بحرص حقيقي لنتائج مقبولة تخدم شعبنا الكلداني قوميا ووطنياً وأنسانياً
الأخوة الاعزاء كلدنايا وفادي دندو  وفريد شكرا لكما لأغنائكما الموضوع
الأخ نيسان سمو المحترم:
بأمكانكم الرجوع الى مشروع قدم لخدمة القضية الكلدانية ، ونشر في مواقع عديدة ومنه موقع عنكاوة الأغر وفي المنبر الحر ، كان بأمانم الاطلاع عليه ، وابداء الراي السديد بما يفكر به الكلدان
شكرا لك ولجميع الاخوة الاعزاء .. تقبلوا خالص شكرنا وتقديرنا العالي

اخوكم
ناصر عجمايا

1414
المؤتمر الكلداني العام في مشيكان ، بين الواقع والطموح(1).
تركز الاتفاق لعقد المؤتمر الكلداني في مشيكان بسبب الظروف الأستثنائية والمعقدة والعسيرة جداً في العراق ، بأتفاق الجميع على أن تتولى أنجاز مهام المؤتمر لجنة لكل القوى الكلدانية أحزاب ومنظمات المجتمع المدني الكلدانية وفق الأمكانيات الذاتية البحتة ، وعليه بامكاننا ان نحترم ونقدر جميع الجهود التي بذلت وتبذل من قبل أعضاء اللجنة العاملة وخصوصاً المنبر الديقراطي الكلداني الموحد ، الذي يتحمل الثقل الأكبر لأستضافة المؤتمر متحملاً الضيافة كاملة ، قبل المؤتمر وبعده بيومين على التوالي ، وتأمين التنقل والأقامة ومشاركة الجميع بالأكل الجماعي ، ليتحمل المندوبين معاناة وخطورة السفر وهدر الوقت وصرف الاموال ذاتياً ، لكي يخرج المؤتمر بنتائج وبيان ختامي ضمن قاسم مشترك أصغر ، يرضي ويلبي حاجات شعبنا ومصيره الآني ومستقبله القادم ، ليعي ظروفه الذاتية والموضوعية ، منطلقا ضمن اهداف ووصايا جديرة بالاهتمام لصالح شعبنا العراقي عموما ، وشعبنا الكلداني العريق خصوصاً آملين تعاطف ووقفة جادة للكثيرين من أصحاب الضمائر الحية النظيفة الى جانب المؤتمر وتطلعاته الموضوعية ، لخدمة الذات الكلدانية (ترتيب البيت الكلداني) وصولاً لنتائج طموحنا ، عليه المؤتمر نعتبره خطوة الى الامام تواصلاً مع المؤتمرات السابقة ، مع مراجعة الذات الكلدانية لوضع الأصبع على الجروح ومعالجتها بروح رياضية مسؤولة.
بدأ التحضير الجدي للمؤتمر منذ ربيع عام 2012 ، قبل ما يقارب أكثر من عام كامل على أنعقاده في تاريخه المثبت منتصف أيار من عام 2013 ولغاية 19 منه ، ونتيجة المداولات المستمرة بين المعنيين لحضور المؤتمر من مختلف انحاء العالم ، خصوصا أوروبا وكندا وأمريكا واستراليا أضافة لمندوبي العراق بخصوصيتهم الفاعلة المقيًمة ، للعمل بالضد من تهميش وتغييب وأقصاء الوجود القومي الكلداني في العراق ، وما يتعرض له شعبنا بمكوناته ، الكلدانية والاشورية والسريانية والارمنية والصابئة المندائيين والأزيديين ، بالاضافة الى بقية مكونات شعبنا العراقي الاخرى ، من ضيم وظلم وحيف وعوز وقتل وتهجير انتهاكاً لحقوق انسانية طالت الجميع وخصوصا مكون شعبنا الكلداني الاصيل لتاريخه العريق
في اي عمل مهما كان صغيراً أم كبيراً ، لابد من نجاحات وأخفاقات وايجابيات وسلبيات تظهر هنا وهناك ، فكيف بمؤتمر عالمي تحضره منظمات واشخاص ذو خلفيات فكرية واجتماعية وسياسية مختلفة ، تلتقي على نصرة القومية الكلدانية وطنياً وأنسانياً ومع البناء الوطني الديمقراطي للعراق الجديد ، فليس معيباً الأختلاف الديني بتلاحم قومي كون الدين وأي دين لا يدخل ضمن المكونات القومية ، وللاسف لا زالت ثقافة البعث اللعين تعشعش في أدمغة الكثير من القوميين على أساس أن الدين هو ركن من أركان القومية ، وتلك هي جناية صارخة على الفكر القومي الأصيل والسبب وجودنا القومي الكلداني متواجد قبل الدين عرقياً ، حيث لنا ثوابت تاريخية لا تقبل الجدل ولا الحوار ، ولهذا علينا نزع الفتيل الطائفي من أدمغتنا قبل المتربصين والحاقدين والناكرين لوجودنا القومي الكلداني.
وهنا لابد من المطالبة بتغيير القانون الانتخابي ، وكوتا الطائفية الى كوتا قومية ، ومنع مصادرة الاصوات لصالح القوائم الاخرى ، مع تغيير هيكلية المفوضية المستقلة الطائفية بامتياز ، مع تفعيل قانون الخدمة المدنية للتوظيف ، وأصدار قانون للاحزاب السياسية العراقية ، وأحصاء سكاني عام في العراق ، لايجاد ارضية سليمة ونظيفة لاجراء الانتخابات القادمة في 2014 ، وهو الطريق السليم والاسلم لبناء الاسس المتينة لتطور ورقي العراق وشعبه ، وضمان أمنه واستقراره وعيشه ورفاهيتة وتقدمه الديمقراطي المنشود.
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
24\آذار\2013
nasserajamaya@hotmail.com
(يتبع)

1415
الأخ العزيز نبيل دمان المحترم

أتقدم لكم ولعائلتكم الكريمة  بأحر التعازي  برحيل والدتكم  كرجية أودو , نتذرع للرب أن يسكنها فسيح جناته ويلهمكم الصبر والسلوان ، ويبعد عنكم كل شرور الحياة ، وتكون هذه الفاجعة هي لأخيرة ، متمنين لكم وللعائلة الصحة والسلامة.

أخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1416
أخي العزيز جمال مرقس المحترم
تحية كلدانية وطنية أنسانية خالصة
شكرا لردكم الكريم وشعوركم العالي تجاه شعبنا ووطننا
كل ما ذكرته هو عين الصح
مطلوب منا العمل من اجل توحيد الكلمة والتنسيق للبناء الذاتي الكلداني على أسس واضحة وسليمة بعيدة عن حب الذات والنزعة الفردية ، وعليه نحن نعول على المؤتمر وفق هذه الرؤى ، جهودنا المتواصلة والمستمرة في لجنة المؤتمر مع توحيد الجهود ، والتي قاربت التهيئة لعقد المؤتمر السنة ، في أجتماعات مكثفة تشارك فيها جميع القوى الكلدانية بما فيهم المستقلين
آخذين بنظر الأعتبار السلبيات المرادفة للأنتخابات القادمة في 2014 ، من تزوير وممارساة خاطئة ، وعدم أصدار قانون الأحزاب العراقي ، وعدم تنفيذ الأحصاء السكاني الذي هو مهمة أساسية لأجراء الانتخابات وفق الأحصاء الدقيق ، بالاضافة الى نزاهة المفوضية وأستقلاليتها والغاء طائفيتها المثبتة في التقاسم المرسوم من قبل البرلمان وفق التمثيل الشيعي السني الكردي التركماني ، بعيدا عن روح الوطن والمواطنة العراقية ، جميع هذه العوامل هي نقيض وفعل مضاد للديمقراطية الشفافة النزيهة ، وعليه تعكس سلباً على الانتخابات بالأضاففة الى الأقراص الجاهزة والمهيئة للتلاعب بالأنتخابات كما حدث في 2010
نتمنى ان تعالج جميع الاخفاقات الحاصلة سابقاً ، حبا بالديمقراطية وبناء الوطن على اسس سليمة
تقبل تحياتي لشخصكم الكريم ولعموم قرائنا الأفاضل وشعبنا العراقي الوفي
اخوكم
ناصر عجمايا

1417
الأخ العزيز مايكل
شكراً جزيلاً لشعوركم العالي تجاه شعبنا الكلداني المغيب والمظلوم
شكراً جزيلا لتهانيكم للأتحاد ولأعضائه ولجانه
نتمنى لك ولجميع الطيبين التقدم والنجاح في اعمالكم
دمتم للقضية معيناً وسنداً لشعبنا في ارض الوطن والعالم اجمع

اخوكم
ناصر عجمايا

1418
الأخ العزيز فؤاد باحترام وتقدير
شكرا لك من الأعماق ، نتمنى للك وللاهل الموفقية لحياة أجمل وأحلى
دمت والجميع في أمانة الرب

اخوكم
ناصر عجمايا

1419
الأخ العزيز آشور يوخنا المحترم
شكرا لمشاركتكم ومساهمتكم
جوابنا على أستفساركم بسؤال
لماذا شاركتمونا باللغة العربية؟؟!!
هل نحن الوحيدون نكتب بالعربي وننتخب باللغة العربية؟؟!!
العتب ليس علينا ابدا ، بل على الواقع المر الذي عايشناه ورادفنا في الحياة
لذا لا تعتب علينا اولا ، وسؤالك يكون مثمراّ ثانيا دون نوايا مسبقة
شكرا لك ولقرائنا الافاضل
اخوك
ناصر عجمايا

1420


المؤتمر الكلداني العام في مشيكان ، وملابسات الوضع العراقي!

  نتيجة الأوضاع الأستثنائية الفريدة من نوعها ، بمردود مخجل وناتج معتم بنفق مظلم ظالم ، على حساب الانسان العراقي المضطهد والمغيب والمدمر ، من قبل السلطات المتعاقبة في فترات تاريخية متعددة ومتواصلة ، مليئة بالعنف والعنف المضاد ، بحصيلة مخزية فاقدة للقيم الانسانية الحضارية ، لتجعل منه آلة مسيرة عديمة القيمة ورخيصة الثمن ، حتى وصلنا الى استنتاج شعبي بمنظور اقتصادي ، (الانسان العراقي ارخص رأسمال) ، وابخس قيمة اقتصادية في الكون ، عذرا لشعبنا العراقي ، لكنها هي الحقيقة الواقعية معاكسة لادبيات الحياة ومقولة كارل ماركس( الانسان اثمن رأسمال).
 ان معاناة شعبنا تشئز له النفس البشرية في العالم ، بسبب السيطرة الأستعمارية وقواه العميلة الدكتاتورية الفاشية ذات المصالح الفئوية الحزبية الضيقة المتطفلة الطائفية المغذّية للعنصرية ، ليجني العراق الجديد سلطات متعاقبة فاسدة اداريا وماليا ، اسيرة تلك السياساة اللعينة ، مستغلة كلمة الوطنية والديمقراطية لأعماء النظر وفقدان البصر ، تعمل بالضد من مصالح شعبنا العراقي عموماً ، بجميع مكوناته القومية والأثنية وخصوصاً الكلدان ، وللاسف الشديد لا يزال وطننا مدمر ببنائه التحتي وصناعته المعطلة وزراعته العليلة ، معتمدا على الصناعة النفطية النافذة مستقبلا ، بعيدا عن خطط خمسية استرشادية لتنمية الاقتصاد.
ان ما هو واقع على كاهل شعبنا الكلداني ، ذات الاصول العريقة ، التي تمثل نواة شعبنا العراقي عبر التاريخ القديم والحديث هم الاساس المتين للوطن ، شبيه بشعب أوبروجن استراليا وهنود الحمر في أميركا قديما وحديثا ، ولابد ان يأتي اليوم الذي تعتذر حكومة ما ، للشعب الكلداني والأقليات الأخرى ، على افعالهم وممارساتهم واعمالهم وتصرفاتهم المدانة ، ليس من قبل الاسلام السياسي والارهاب الديني المؤدلج فحسب ، بل ومن قبل الحكومات الحالية والسابقة محلية ومركزية ، التي مارست وتمارس افعالها المشينة ضد شعبنا الاصيل المسالم الامين المهمش من جميع النواحي ، بما فيها عدم الاعتراف من قبل حكومة أقليم كردستان  بالوجود القومي الكلداني ، فارضة التسمية الهجينية المسيسة الدخيلة الغريبة المفرقة لأبناء شعبنا ، على حساب الكلدان والآثوريين والسريان .
أن دماء الكلدان امتزجت مع اخوانهم الكرد ، في جميع جبال ووديان وسهول وانهار وحتى مدن كردستان العراق صوريا مثالاً وليس حصراَ ، ناهيك عن النضال الشاق والعسير من اجل كردستان خاصة والعراق عامة ، ايمانا بالديمقراطية للعراق والحكم االذاتي الحقيقي لكردستان ، لينعم شعبنا بمختلف مكوناته القومية والأثنية ، وتحديهم مشانق العملاء لسلطات عفنة رجعية متخلفة عميلة للاجنبي حكمت الشعب بالحديد والنار ، طالهم التهميش والظلم والقتل الجماعي في صوريا البطلة وليلى خمو اشتاقت الموت حبا بشعبيها الكلداني والكردي ، بانتشالها بندقية القاتل عبد الكريم الجحيشي الارعن المجرم.
شعبنا الكلداني تحمل الكثيرالى جانب الكرد ، في مقارعة الدكتاتوريات الفاشية القمعية الاستبدادية المتعاقبة ، وفي التحدي للاسلحة الكيمياوية والانفال والمقابر الجماعية ، وصانوا الكلدان قضيتهم الوطنية والانسانية في البناء الديمقراطي ، بنضال مرير وعتيد وعنيد عبر التاريخ العراقي قبل تفكيرهم بنضالهم القومي ، بعيدا عن حب الذات والانانية المقيتة ، التي تتحول الى عنصرية في غياب الوطنية والانسانية !! ، نضالهم اعلاه قوة صلدة لا يستهان بها من قبل الأعداء قبل الأصدقاء ، محصلته نصر لجميع القوميات العراقية حبا وايمانا مبدئيا بفيسفاء مجتمعهم العراقي ، كون حقوق ومصالح قوميتهم الكلدانية هي جزء لا يتجزأ من وطنيتهم وانسانيتهم الواجب صيانتها وتقديسها معتبرين العراق للجميع ، واجب حصانتة وتاميين حريته وسعادة شعبه.
الأخوة الكرد يطالبون المركز بعدم تهميشهم ومشاركتهم بالقرارات المركزية وهو حق شرعي ومشروع .. لكننا نتسائل الأخوة الكرد ماذا عن تهميشهم لأخوتهم من المكونات الأخرى في أقليم كردستان وبالأخص الكلدان باعتبارهم القومية الثانية في الأقليم بعد اخوتهم الكرد.
هل جزاء تضحياتهم ودمائهم وتشردهم ونضالهم المستميت من اجل وطنهم وشعبهم العراقي يتم تصفيتهم وتهجيرهم؟؟!! وبكل صلافة يمارس القمع والتغييب والتشريد والقتل للكلدان والأقليات ، امام اعين وانظار السلطات العراقية معتبرينهم عراقيوا الدرجة الثانية ، ناهيك عن التغيير الديمغرافي المتواصل وحتى بناء الجوامع والحسينيات أستفزازاَ لمشاعرهم الدينية ، والمسؤولون مقتصرون على تصريحات وادانات وأستنكارات جوفاء خالية من ابسط قيم الانسانية ولا تجدي نفعاّ بل ضرراً، عليه فهي ممارسة بشعة ديماغوجية قذرة تقلد السياسة الصدامية  ، لأنها بعيدة عن الممارسات العملية في حماية أمن وامان المواطن.

لذا .. شعبناالكلداني تشتت في ارجاء الكون ، طالبا الامن والامان والاستقرار تواصلاً للمعرفة والعلم والثقافة وهروباً من الوحشية والهمجية الأسلاموية المسيسة والمؤدلجة ، ليفرطوا بعجائب جنائنهم البابلية المعلقة ، وعلوم الرياضيات والفلك والفيزياء وتوقيت الزمن والطب والفن ومعالم العمران والثقافة والادب واللغة من تراث حضارة وادي الرافدين العريقة.
 تغييب الوجود الكلداني هو بلا شك تغييباً للعراق التارخي الحضاري ، والمؤتمر الكلداني المنوي انعقاده في القريب العاجل هو ثمرة وعي فكري لشعبنا الكلداني ، لانتزاع حقوقه وديمومة وجوده على ارض وطنه بعد توفير الامن والامان والاستقرار والعمل ، استكمالا لتطور الحياة الجديدة ، لبناء وطن تسوده العدالة الاجتماعية والمساواة والنزاهة والاخلاص ، ببناء دولة القانون والمؤسسات الفاعلة والمتفاعلة بنضال وطني ديمقراطي أتحادي منشود ، والاستفادة من الدستور الدائم لاستكماله وصيانته وتطوره ديمقراطيا تقدميا انسانيا ، في خدمة جميع مكونات شعبنا العراقي وخصوصا الكلدان والاثوريين والسريان والأرمن، كونهم شعب الحضارة الاصيلة في العراق ، حبا وتقديسا للوطن بمكوناته جميعها من دون غالب ولا مغلوب ، بلا محسوبية ولا منسوبية ، بنزاهة واخلاص في العمل ، ووضع الرجل المناسب في الموقع المحق والكفوء ، وتأسيس تربية وطنية تساوي بين المرأة والرجل ، تحفظ وتؤمن حقوق الجميع من الطفل الرضيع وحتى الشيخ المقعد من كلا الجنسين تحقيقاً للعدالة الأجتماعية.

المؤتمر الكلداني العام هو مؤتمر لشعب اصيل تاريخي مسالم يعشق الحياة والحب والمحبة الصادقة الامينة ، يعشق البناء والتطور والتقدم لخير الانسان ، مع المحبة والحب والتعاون والسلام والحرية والعلم والثقافة والفن ، يعمل للخير والطمأنينة بصدق وموضوعية ، بعيدا عن الانانية وحب الذات الفردية ومع احترام الخصوصية للقومية الكلدانية ، لتثبيت أسسها السليمة في النهضة الفكرية والعلمية بوعي قومي ، همه الاول والاخير التعايش السلمي في وطن تعددي قومي أصيل ، لشعب متطلع لكل جديد يقدم ولا يؤخر ، يبني ولا يهدم ، يبتسم ولا يكتئب ، يتعلم بالضد من الامية ، يقارع الجهل من اجل الوعي ، يفكر وطنيا وانسانيا قبل ان يفكر قوميا ، رغم احقية ذلك في ظرفه الحالي ، يستمد قوته من صلب شعبه دون املاء ولا ارتباط ، ليستقل بقراراته في خدمة شعبه ووطنه عبر مسيرته الشاقة والصعبة والمعقدة بمحض ارادته ، مؤمن بالتفكير الجماعي دون وصاية ولا قرابة ولا تأثير ولا خضوع ولا خنوع داخل الوطن وخارجه ، تلك هي مهامه الآنية واللاحقة بعيدا عن النرجسية والتعصب الاعمى ، يستند على شعبه ويعمق صلاته خدمة لقضيتة الاساسية الرئيسية.
المؤتمر المقترح والمثبت في منتصف أيارالقادم في القلعة الكلدانية الثانية مشيكان ، يعمل من اجل توحيد الجهود بروح وطنية وهمة انسانية لمعالجة الخلل والنواقص الذاتية ، لحياة جديدة متقدمة ومتطورة من جميع النواحي الاجتماعية المدنية المؤسساتية العلمانية ، تحترم حقوق وحرية الوطن والانسان تواصلاً وأستكمالاً لمهام المؤتمر الكلداني العام في سان ديكو ، معالجاً الأخفاقات والنواقص التي طرأت عليه لأسباب عديدة ذكرت في حينها.
 علينا احترام الحضور الكرام منظمي ومضيفي المؤتمر ، مؤتمرالوحدة والتوحيد والتجدد والتطور والتقدم لأحقاق الحقوق القومية لشعبنا الكلداني ، مؤتمر البناء والمثابرة من اجل الكلدان في وطنهم الممزق أنسانيا ليعمل بتفاعل وتعاون متين ، لانهاء معاناة وظلم الانسان لأخيه الانسان ، وانتشال المظلومية والعوز والفقر والمرض والامية والجهل والتفرقة والفرقة والتعنصر الاعمى ، وبالضد من العنصرية القومية والاثنية مع التلاحم واللحمة القومية ، من دون تغييب وتهميش واقصاء لأي مكون من مكونات شعبنا العراقي المتعددة ، مؤتمر لخدمة الشعب والوطن والقومية الكلدانية ونهضتها وتقوية قواها وديمومة تواجدها ، على ارض العراق الحر الديمقراطي الفدرالي الاتحادي الموحد المنشود.
شعارنا: وحدتنا ضمان لنيل حقوقنا القومية والوطنية
عاش الشعب العراقي بجميع قومياته واديانه المتآخية
عاش الوطن .. عاش الكلدان .. عاشت الديمقراطية
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
17\آذار\2013
حكمتنا: ( لا حقوق قومية .. ولا حرية وطنية .. في غياب الديمقراطية)
nasserajamaya@hotmail.com.au

1421
الأخ العزيز والزميل الغالي زيد الورد
شكرا لرسالتكم القيّمة ، مع معزتنا بكم وبمواقفكم السديدة
مواقفكم الأصيلة الصلبة التي لا تلين في خدمة شعبنا الكلداني
وضحنا ما هو مطلوب منّا للأخ صنا وغيره بلا فائدة
تعد الاسطوانة المشروخة كل مرة على نفس المنوال
نتمنى ان نستلم الجديد المثمر ، يخدم المجتمع بلا مصالح ذاتية شخصية
شكرا لشعوركم الكلداني ولمواقفكم النبية التي تستحق التقدير والثناء
دمتم قلماً بازخاً لخير الشعب والوطن
تحية ومحبة لكم ولأمثالكم ايها العزيز زيد

اخوكم
ناصر عجمايا

1422
الأخ العزيز عزيز بطرس المحترم
شكرا لرسالتكم وموقفكم النبيل تجاه شعبنا الكلداني وقضيته المغيبة
سنكون عند حسن ضنكم ، في صيانة قضيتنا القومية وطنياً أنسانياً
ادامكم الرب معينا لشعبنا الكلداني العفيف ووطننا العراقي الغالي

اخوكم
ناصر عجمايا

1423
مليون مبروك سالي نتمنى لك التوفيق والصحة لخدمة المجتمع الانساني

1424
[[color=green]b]مبـــــــارك الاتـــــــــــي باسم الرب[/color[/b]]

1425
تهانينا القلبية للمرأة العراقية في العراق والعالم اجمع
هنيئا لأحتفال المراة بعيدها في كل مكان من العالم
هنيئا للمراة الالقوشية مثمنين دور الكنييسة الكلدانية في القوش لمشاركتها بعيد المراة
نتمنى للمراة في كل مكان من العالم اليسر والتقدم والتطور خدمة لها ولجيلها الفتي وللانسانية جمعاء

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1426
تحيه كلدانيه خالصه معطره بالورود والرياحين لكم ولاقلامكم الحره المدافعه عن حقنا الكلداني مبروك لنا بهذه النخبه التي استلمت المهام لااكمال المهمه في نشر الوعي القومي بين الاجيال الكلدانيه  وصد كل من تسول له نفسه من النيل منا لان اقلامكم ايها الاحبه هي رماحنا لصد الهجمه الشرسه التي اعلنوها علينا .اكتبوا بدون توقف اكتبوا الن تشرق شمس الكلدان من جديد اخي ابا ماركس مبروك لك لاستلام المهام في رائسة الاتحاد. عاشت امتنا الكلدانيه .عاش الكلدان والخزي والعار لخونة امتهم الكلدانيه

الآخ العزيز أم أس دي
شكرا لتعليقكم ومشاركتكم لنا بشعور قيم ، متمنين لكم التواصل لخير وتقدم شعبنا ، بجميع مسمياتهم الجميلة
سنكون بمستوى الحدث خدمة لشعبنا قدر استطاعتنا
سنعمل جاهدين في خدمة العراق وشعبه بجميع مكوناته ومسمياته المحترمة
سنشكر ونحترم من يختلف معنا حبا بالقضية التي تمس شعبنا لتزيل مظلوميته وتنهي ظلمه
سنعمل لتوعية الناس اجمعين وفي خدمة الفن والادب والثقافة ، ومع منبر الحق والعدل والامن والامان والاستقرار لشعبنا
شكرا لك ولشعبنا الكلداني والآثوري والسرياني والارمني والتركماني والكردي والعربي
نتمنى للجميع الخير واليسر والسعادة ومع حرية الانسان العراقي في الكون ، كونه مشرد في ديار الدنيا العجيبة
تقبل تحياتنا يا غالي
اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1427
الأخ العزيز الريكاني
شكرا لمباركتكم وشعوركم الأنساني والثقافي الطيب
تساؤلاتكم أجبنا عليها في حلقتين متكاملتين ردا على تساؤلات الأخ العزيز صنا
يمكنكم الرجوع اليها بالاضافة الى رد الاخ  العزيز الدكتور حبيب تومي في نفس الموضوع
نتمنى الكتابة بما يخدم شعبنا الكلداني والآشوري والسرياني للخروج من المأزق المعقد في عراقنا الحضاري التاريخي

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1428
العزيزة الغالية هبة شمعون
شكرا لك ولآرائك السديدة ولشعورك القومي الكلداني المقًم من قبل الجميع
لك منا كل الحب والمحبة الصادقة الأخوية
دمت لشعبنا الكلداني قلم بازخ وموقف لا يلين صارخ بوجه المتطفلين
تقبلي والاهل مزيد من الأحترام واالتقدير

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1429
الأخ العزيز أنطوان صنا المحترم
شكراّ لملاحظاتكم أعلاه كان املنا ان نستلم الجديد المفيد
وللاسف الأسطوانة تتكرر من جنابكم
عالجنا الأمور المطروحة من قبلكم في مقالتين كاملتين بهذا الخصوص
لذا لا داعي للتكرار
تقبل تحياتنا وتقديرنا لك ولشعبنا الكلداني والسرياني والآشوري

اخوكم
ناصر عجمايا

1430

[ الف مبروك للسيد ناصر منصب رئيس اتحاد الكتاب ويستاهل اكثر من هذا ومبروك للسادة الاخرين في الادارة

     ادم بجواية . السويد ]

الأخ العزيز آدم
شكرا جزيلا لكم من الأعماق ولشعوركم المسؤول
لكم منا مزيد من التقدير والاحترام
بلغ اجمل واحلى التحيات الى الاهل وشعبنا الكلداني في السويد
اخوكم
ناصر عجمايا

1431
تهانينا للفائزين لعضوية الهيئة الادارية
وللرئيس الاخ العزيز يوحنا مرقس بيداويد
ولنائب الرئيس الاخ جورج داؤد
والى السكرتير الاول الاخ هيثم ملوكا وللسكرتير الثاني لؤي بوداغ
والى المدير المالي الاخ يوسف يوسف
واالى الاخ مخلص يوسف أمين الصندوق
والى جميع الاخوة رؤساء اللجان والعاملين في الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا
وهنيئاً لشعبنا الكلداني للألتقاء والتواصل الدائم مع الأتحاد في خدمة شعبنا الكلداني وطنياً وأنسانياً

اخوكم
ناصر عجمايا
عن\ جمعية الرافدين الاجتماعية في ملبورن

1432
نهنأ مقدماً نيافة الباطريرك الكلداني الكاثوليكي مار لويس روفائيل الاول ساكو ، لتسنمه المهام الرعوية لكنيسة الكلدان في العالم أجمع ، بشكل رسمي في السادس من آذار عام 2013..
متمنين له الصحة والتوفيق في عمله الكنسي الكاثوليكي خدمةً للأيمان وتعزيزاّ لرسالة المسيح في خدمة الانسان أأينما وجد ، وانتشاله من الفقر والعوز والفاقة والظلم والمظلومية والقتل والتهجير والهجر وصولاّ الى السلم والسلام في العراق القدرالي الديمقراطي المدني الموحد..
كما واهتمامه بشعبه الكلداني ورسالة الكلدان السامية للعالم أجمع ، تلك الرسالة الانسانية السمحاء في العلم والعلوم والمعرفة والثقافة والادب ، وجميع معالم الحضارة والتقدم التي رافقت الكلدان في مسيرتهم الطويلة قبل المسيح وبعده ، وتلك هي مهام نيافته في السير على نهج من سبقوه ، لتعزيز الوجود القومي الكلداني ، مستنداّ الى التاريخ والعلوم الجامعة ومنها تعزيز اللغة الكلدانية والوجود الشعبي الكلداني على مستوى العراق والعالم ، بغض النظر عن الدين واي دين لأن الدين بين الانسان والله ، لان الدين لا يدخل ضمن المقومات القومية ، وهذه الرسالة الدنيوية لابد الحفاظ عليها من منطلق أنساني علمي وتاريخي بحت.. حفاضا وأحتراما لأصالة شعبنا الكلداني ووحدته ، التي هي بحاجة الى التجدد الدائم بعطاء مميز من اجل التقدم والتطور ..

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1433
عشتم وعاشت جهودكم يا أهلنا في القوش المناضلة
لكم مواقفكم المميزة والمشخصة في خدمة البلدة القوش والمنطقة والعراق
فعلاً شعاركم عملي مقيم ومقدر
نتمنى من جميع البلدات الأخرى التعاون للعمل من أجل بلدات أفضل وأحسن
تحياتنا لكم ولجهودكم من اجل القوش

أخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ أستراليا

1434
لا فائدة لمناشدة المالكي ، ولابد للشعب قراره التاريخي!!
كًثُرً الفاسدون والمُفسدون ، والمُجرمون والحاقدون ، والقاتلون المأجورون ، والمهجرون والمهاجرون ، والمراسلون للمالكيون بلا نتيجة يناشدون ، بلد أصيل يحكمه طغاة حاقدون طائفيون ، بلا ضمير ولا دين ولا قانون ينفذون ، حكامه دكتاتوريون لا يخجلون ، تدخلات وعملاء عراقيون يساومون ، بدولار يُشتَرُون ، لا يهمهم الوطن والمواطنون ، حبهم لطوائفهم منقسمون ، وطريق بايدن للتقسيم سائرون؟؟!!
ناشدنا المالكي منذ سنين ، وقلنا الرحيل هو الأفضل لكم يا طائفيون ، آذانكم صاغية لا تسمعون ، وعيونكم مفتوحة لا تبصرون ، لكنكم لا تفقهون ولا تستفيدون من غباء الفاشيون ، نقول لكم .. شعبنا العراقي لا يرحم المتسلطون ، طال الزمن أم قصر يا طائفيون يا مفترون ، مغازلتكم للعشائر مارسها قبلكم فاشيون فاشلون ، قدموا العراق طبقاّ من الماس للمحتلين الأمريكان والأنكليز الحاقدون ، على بلد التاريخ والحضارات والعلوم واللغات بارزون ، هل انتم فاقهون وتتذكرون يا طائفيون؟!
عشرة سنين من الزمان عُقًدٌ وعُسرٌ ودًمار ، لا أمنٌ ولا أمانُ ولا عملٌ ولا خدماتٌ ولا أستثمارٌ ولا رعاية ولا عمرانٌ ولا صحةُ ولا سلامةٌ ولا أستقرارٌ .. بل قتلٌ وتخريبٌ ودمارٌ وهجرٌ وتهجيرٌ وموتٌ وجوعٌ وأغتصابٌ ، وأنتهاكُ لحقوق الأنسان قبل النبات والحيوان.
ماذا تنتظرون بعد عقد من الزمان العاصف الغابر؟؟!! الشعب العراقي عانى ويعاني منذ أمد طويل ، محتلاً عثمانياً وبريطانياً وآخرها أمريكياً بريطانياً مزدوجاً ، رحمةّ لقاسم ومغفرة لعارف الأول ، وحكمه الفاشي البعثقومي ، تواصلا لبكري وصدامي الأجرامي  الأزدواجي ، وآخرها المالكي الأيراني الأمريكي المسيّر المنقاد ، تواصلاً وتنفيذاً لمبادي بايدن الأمريكي الداعي لتقسيم العراق الأصيل الحضاري ، بلد السومريون والأكديون والآشوريون والكلدانيون ، أغتصب عنوة بفعل الغزو الديني ، قبل اربعة عشر قرناّ ، بممارسة السيف والعنف ونهرة الخيل.
على الشعب العراقي ، نبذ الطائفية المقيتة ، نبذ الخلافات العقيمة ، نبذ المصالح الخاصة المدمرة ، نبذ كل ما يفرق ويجزأ للعراق والعراقيون ، لا حياة للكائن الحي في الحكم الطائفي ، أحذروا أساليب ونوايا المحتل الغادر المقيت ، أحذروا عملائه ومأجوريه ، أستمروا وتواصلوا التظاهر السلمي وفق الدستور الدائم المقر شعبيا وقانونياً ، تواصلوا مع أخوتكم الشرفاء ، في كل بقعة من ارض الوطن الغالي ، وحدوا قواكم وطنياً لقلع الطائفية المقيتة ، اعملوا لحب الشعب العراقي وبنائه الأنساني الحضاري ، اوقفوا دسائس الخونة والعملاء محبي المال والجاه والسلطة ، أقلعوا التسييس الديني من أفكاركم وانبذوه ، لأن الدين بين الأنسان والخالق والجنة والجهنم هي للآخرة ، ولا مكان لها في الأرض العراقية ، لا تجعلوا من العراقيون وقوداّ يحترقون ، حباّ بالحكام الطائفيون مدمري الوطن وقتلة الشعب والأنسانية وأنتم لا تعلمون ، ابنوا وطنكم بأيديكم .. بأستقلاليتكم .. بتطوركم وتقدمكم ، وعدم خنوعكم وخضوعكم للعملاء والسماسرة ، يملكون ملايين المليارات على حساب هذا الشعب الأليم ، المهجر والمشرد المقتول والمنهوب ، قبل التغيير وبعده .. لا ترحموا هؤلاء السراق ، جميعهم أمتداداً للحكم المباد الأستبدادي الأرعن ، لا تقبلوا ذر الرماد في عيونكم ، لم يتغير شيئاً بعد التغيير ، بل تبدل صدام بالمالكي ، وحزب البعث الفاشي العروبي ، بحزب الدعوة الدكتاتوري ، وتغير الزيتوني بالعمامة ، والمسدس الصوتي بكاتم الصوت ، كي يبعدوا هذا الشعب المسكين المغيب ، عن الوعي الثقافي والأدبي والفني سابقاً وحالياً.
الدين وأي دين هو مع محبة الله الخالق ، وفق خدمة البشر وسلامته وحريته وضمان مستقبله عبر الأجيال المتعاقبة نحو الأفضل ، ثقوا يقيناّ لو كان الأمام الحسين حاضراً ، لشن حرباً لا هوادة فيه ، على منفذي هذا العمل اللامبرر له ، لأن ثورة الحسين كانت من أجل الجياع والفقراء ، والمحتاجين والأصلاء ، ومع حريتهم ومستقبلهم وديمومة بقائهم بوحدتهم ومحبتهم ، وليس العكس على ما هو قائم الآن ، وثورة الحسين وتعاليمها وتضحياتها الجسام ، من اجل أسعاد البشر ونشر العدل والسلام بين عامة الناس ، وليس العكس كما هو قائم ومنفذ حالياّ على أرض الواقع ، وهذه الممارساة المدمرة والمؤذية للأنسان العراقي ، هدفها الكسب الرخيص وتأمين المصالح الخاصة لحفنة من المعممين وغيرهم ، ضرره قائم ودائم ومستمر ، انه بقاء الرماد في عيون عامة الشعب ، لذا عليهم مقاومة الحجة بالحجة والحدث بالحقيقة ومعالجة الخطأ بالصح ، بعيداّ عن المجاملات والمسايرات غير المبررة ، لربما هناك من يناقض ، ليقول: لابد من تكتيك سياسي ، ولابد من مسايرة المد الديني وعدم مناقضته ، ومن الصعب حرق مرحلة المد المغيب زمناّ في ظل الاستبداد الصدامي السابق .. نقول: لا يصح الا الصح والصحيح ، ولا نجاح دائم الا من خلال الحقائق الدامغة على أرض الواقع ، ولابد من ثورة فكرية معلوماتية حديثة متجددة ، تحقيقاّ للعدالة الأجتماعية بثورة أقتصادية ، لحياة جديدة متقدمة ومتطورة في جميع النواحي ، حباّ بالانسان والوطن اللذان لابد من صيانتهما ، من قبل الوطنيين العراقيين جميعاّ ، مثلما يصونوا حدقات عيونهم.
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
28\02\13
 nasserajamaya@hotmail.com.au

1435
[color=pink]الأخوات العزيزات والأخوة الأعزاء بنات وابناء تللسقف الكرام

كل عام وكل الايام ، أعياداّ ومسرات وأفراح لكم وللبلدة العزيزة ولنينوى والعراق أجمع
كل لحظة من الحياة حب ومحبة وسعادة ، فالى خدمة الأنسان في العراق والعالم أجمع
صور حلوة لمناسبة احلى وارق
دام الجميع في الحب والمحبة والتعاون في تقدم وتجدد نحو الافضل

اخوكم
ناصر عجمايا والعائلة
ملبورن \ استراليا
[/color
]

1436
الاخوة في الجمعية الثقافية في عنكاوا

لا يسعنا الا ان نقول لكم مبروك في خدمة عنكاوا ومنظمات المجتمع المدني في كردستان والعراق

ناصر عجمايا

1437
أخي زيد
شكراّ على هذا الموضوع القيم ، وللأسف هناك غباء سياسي في العراق ، والسبب العلم وعليه كلمة الله اكبر معرض لكل شيء ، وهذا أنتقاص لله الخالق نفسه ، فعلا أدخلها صدام لمزايدات سياسية ، والضحك على عقول جهلة العرب والمسلمين ، كان المفروض ان يكتب بدلا عنها العراق اولاّ ، وهو شعار عملي للمرحلة المعقدة والعسيرة جداّ..
كما وننوه الأخ زيد ان 17\تموز\68 لم تكن ثورة ، بل كانت خراب العراق ودماره ، انه انقلاب عسكري بدعم واسناد أمبريالي بريطاني أمريكي بأمتياز ، من خلال تصريحات قادة الانقلاب أنفسهم ، تم مباركة هذا الانقلاب الفاشي من قبل القوى اللعالمية الاستعمارية مباشرة ، وهذه هي النتائج المؤلمة التي يتحملها الشعب العراقي والوطن.
تقبل تحياتنا
ناصر عجمايا

1438
الأخ روئيل
مع بداية المقال هو نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين ، كان نهاية الحكم العثماني
تقبل تحياتنا
اخوكم
ناصر عجمايا

1439
الأخ يوحنا
بداية نقدر جهودكم في الكتابة والمتابعة لقرائنا الكرام .. ولكن لنا مداخلة على موضوعكم أعلاه
المسميات الثلاثة التي ذكرتها (سريان وآثوريون وكلدان) هم شعب واحد بموجب المقومات القومية التي تجمعهم ، ومنها :
اللغة - والعادات والتقاليد المشتركة - والتاريخ المشترك - والارض الواحدة
هذه الأركان الاربعة فقط تعتبر عوامل أساسية ورئيسية لمكونات الامة أو القومية .. أما الدين والطقوس وما الخ لا تعني شيئاّ أبداّ بالنسبة الى القومية ومكوناتها ، عليه من غير المعقول ولا الواقع أقحام الدين ، وربطه ضمن المكونات القومية ، وفي حالة ربط الدين سيتححول القوم الى طائفة ، وهذه حالة غير مقبولة ولابد من محاربتها ، لأنها آفة تقتل الشعب..
والدليل أقوام عديدة في مختلف دول العالم غالبيتها لا تؤمن بأي دين ، لكن الشعوب موجودة ، بل وقسم منها يعادي الدين ولا يعترف به ، وخير دليل في أوروبا وأمريكا وكندا وأستراليا وهم النسبة العالية جدا ، قد تصل الى 70% ، وهناك الكثير من بين العرب أنفسهم ، ومنهم في آسيا وأفريقيا
ومثال واقعي الكرد انفسهم يشكلون قومية ولكن الديانة تختلف ، هناك كردي مسيحي وكردي يزيدي ، وعربي مسلم وعربي ملحد وعربي غير ديني ، كما هو الحال في آسيا منهم الهند مثلا فيها العديد من الديانات المتعددة والمتنوعة ، وفي الصين والكثير من بلدان العالم
وانت تعلم في أستراليا لوحدها اكثر من 180 قومية ، وبأديان قليلة جدا ، لا تتعدى أصابع اليد الواحدة .. مع الشكر والتقدير

ناصر عجمايا

1440
الى /غبطة البطريرك لويس روفائيل الاول ساكو بطريرك الكنيسة الكلدانية الجزيل الاحترام
اجمل التهاني والتبريكات نهديها لغبطتكم وكما نهنئ شعبنا الكلداني وعموم المسيحيين في العراق وفي ا رجاء المعمورة لانتخاب المطران الجليل لويس ساكو باطريركيا لكنيستنا الكلدانية في العراق والعالم باسم مار لويس روفائيل الأول ساكو .
تهانينا القلبية لكنيستنا وشعبنا ، نتمنى ان تشرع الكنيسة الكلدانية بإشغال دورها الطبيعي في وطنها العراقي ، وإعادة أمجاد الكنيسة ، وان  ترص صفوف شعبها الكلداني وكل مسيحيي العراق ، ليكون لها الصوت المسموع في عموم العراق وفي اقليم كوردستان .

ونطلب من الرب ان يعينكم رعاية الكنيسة وخدمتها ونعتز بجهودكم العالية والدور الذي مشيتم  به من اجل احلال السلام والتعايش السلمي بين مكونات الشعب العراقي العظيم ودوركم في الحوار الهادف لنشر ثقافة السلام والمحبة .
 ونرجو لكم التوفيق والنجاح في رسالتكم والشكردائما للرب .

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1441
أخوتي وأحبائي الكرام
نحن جميعاّ كشعب مضطهد ، مغلوب على أمره ، اتعبته الظروف القاهرة التي مرّ ويمر بها ، بحاجة الى لم الشمل ، بحاجة الى توحيد الجهود ، بحاجة الى الوئام والانسجام ، بحاجة الى بناء الانسان والانسانية القيمة ، بحاجة الى لملمة الجروح ومعالجة الحروق ، بحاجة الى كل شيء من أجل االشعب في طريقه للزوال
لذا نحن مع الوحدة والاتحاد والتوحيد ، مع أنهاء وأزالة وقله بذور التخلف ، الى الوحدة القومية قبل الكنسية
تحياتنا للجميع
أخوكم
ناصر عجمايا
0

1442
الرحمة والخلود للكاتب حنا عبد الأحد روفو ، داعين الرب ان يمنحه الجنة والخلود ، ولأهله وذويه الصبر والسلوان
انها لخسارة كبيرة للثقفة والادب ، لفقدانه بهذه السرعة
ككما ونقدر جهود الجمعية الكلدانية في التفاتهم الكريمة لهذا المهرجان الكبير لفقدانه

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1443
[b]فرحتنا لا توصف يا سيادة البطريرك لهذا الاستقبال وهذه الحفاوة . فعلا انه فخر لنا جميعا بان يكون لنا قائدا مثلك  ونحن سعداء بشعارك . الاصالة الوحدة التجدد أدامك الرب للجميع

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا[/
b]

1444
أخي العزيز فرنسيس
أخوتي الأعزاء جميعا
أختي العزيزة سونيا
في تعليق سابق قررت ان لا أعلق على رد الأخ فرنسيس ، ولكن بعد تعليق الأخت سونيا والأخ فرنسيس ، وجب الرد وخصوصا توضيح للأخ فرنسيس ، الموجودة أجابتي على ألسؤالين التي طرحهما ، ولكن مثلما قالت الأخت هو لم يقرأ المضمون بل ، الضغينة والحقد مسبقاّ من غير قراءة المقال..
اليكم المقتبس من مقالتي أعلاه وهي الأجابة الوافية للاخ فرنسيس
[الجميع يعلم قاعدتنا معلومة وواضحة بالأرقام ، وفي عام 2009 كانت لنا أنتخابات بعددها الكلي 25 عضو مؤسس ، انبثقت منها هيئة تنفيذية قوامها 9 أعضاء و3 أحتياط من المجموع الكلي 25 عضو ، والآن الأتحاد يملك قاعدة عريضة 42 عضو سيختارون من بينهم ديمقراطياّ هيئة تنفيذية جديدة بموجب النظام الداخلي للأتحاد ، وهذه الهيئة هي الهرم يا أخ صنا ، وسنعمل جاهدين لعقد مؤتمر حسب ظروفنا وأمكانياتنا ، تلك هي أمور داخلية خاصة بنا نحن فقط.
عليه سأكتفي ولا أرد لأنني وضحت وجاوبت من رشحني بالسابق ومن سيرشحني في المستقبل واين هي قاعدتنا منذ عام 2009 ولحد الآن ونحن في 2013
تحياتي
ناصر عجمايا
علما انني عراقي ولست ايراني كما ذكر الاخ فرنسيس، اما كسياسي فأنا مستقل وليس لي اي التزام سياسي للعلم فقط
/
size][/b
]

1445
اخوتي الأعزاء
أخي فرنسيس
بداية شكراّ جزيلاّ على مغالطاتكم وضغينتكم وكيديتكم ، التي تقرح النفوس وتقشعر الأبدان لطروحاتكم الجافة ، رغم أحترامنا للشخصكم كونكم أنسان جسدياّ ، وكوني من ضمن منظمات المجتمع المدني الأنساني ، ومهتم بحقوق الأنسان في الشرق الأوسط ، ورئيس لأحدى المنظمات الأنسانية ، عليه لا تهتم أبدا سأضل احترمك بالرغم من كل البذاءة ضدي ، لأننا تربينا على المحبة والتسامح للآخرين ، فليس لنا ما نقوله لجنابكم المحترم كأنسان ، سوى أن نقول لك شكرا وهذا ما نملكه فقط لنقدمه اليك ولأمثالك
سوف لا أرد عليك مهما تفوهت ونطقت ، لمنع السجال العقيم مع محبتنا وتقديرنا لقرائنا الأعزاء
اخي نحن نؤمن بالتطور والتجدد والحداثة التكنولوجية ،وعليه على االأنسان ان يكيف نفسه ضمن هذا التطور ، وهو ليس عيباّ على الانسان ان يستخدم الحداثة والتطور ، بل العكس هو المطلوب ، لان الحداثة واجدة ومتقدمة وعلينا كبشر أستثمارها لخير الشعوب..
شكراّ للاخ رؤئيل داؤد لتفهمه للأمر وتعليقه الوافي ، ولا تعليق اكثر من هذا ... وشكراّ ثانية للجميع
اخوكم
ناصر عجمايا

1446
الأخ العزيز رمزي بحو
دمت اخاّ وصديقاّ مع الشكر الجزيل لتعليقك .. اليك الآتي
1.الجميع يعرفون من هو ناصر عجمايا وصورتي واضحة في جميع المواقع بما فيها عنكاوا كوم
2.انا لم أدافع عن أخي الكبير وزميلي العزيز فحسب ، بل ان مقالة الأخ أنظوان صنا فيها مغالطات وأفتراء واضح ، كما أنا منتخب في الهيئة التنفيذية للاتحاد ، وواحد من المؤسسين للاتحاد ، واعلم بكل صغيرة وكبيرة في الآتحاد ، وعليه الألأمور تعنيني من جهة ، ومن جهة أخرى علينا توضيح الحقائق على أرض الواقع
أنا لا زلت أحترم وأعمل مع أمميتي الأنسانية ، المطلوب من جميع البشر العمل وفقها لصالح البشرية
اما الاخ فرنسيس فأمره مختلف تماماّ ، وكما أنت حظرتك لا تملك معلومات وافية ، كي تطرح هكذا أمور وتقارنني بالاخ فرنسيس ، ومع هذا شكراّ لك كونك أخا وصديقاّ في الانسانية بالرغم من عدم معرففتي بشخصكم الكريم
3. أشكر الاخ العزيز فاروق يوسف لتوضيحاته ومساهمته القيمة ، نتمنى الاستفادة من دروس الماضي القاهرة ، في عراق ما قبل 2003 وما بعده..
4. الاخ مايكل هو يستوعب العملية بشكلها الواقعي ، وله معرفة كاملة بحيثيات الأمور وعلى معرفة كاملة معه..
  وشكرا لجميع المساهمين.. مع الاحترام والتقدير
ناصر عجمايا

1447
الأخ  بما تسمى فرنسيس دنخا
لا أريد ولا أرغب أن أناقش وأكتب لمن هو حاقد على كل فكر
ثم هل انت مخول من أنظوان صنا ، كي تدلي بهذا الدلو المتخبط
نحن أمميون نعتز بأمميتنا كما كان المسيح أممياّ مع جميع الناس
فأين الخطأ ان نكون في اية بقعة من الأرض يا عزيزي الذي أخترت نفسك فرنسيس
ونحن وطنيون لأن هويتنا لم يلغيها أحد ونعتز بها
اما قوميون فهذه خصوصيتنا الواجب أحترامها والحفاظ عليها
فهل انت تلغي وجودك وخصوصتك القومية يا أخ فرنسيس؟؟
ثم كل واحد وقناعاته الفكرية ، وعلى الجميع أحترامها المثل يقول (أحترم .. تحترم)
كان الأفضل وكنا نتمنى ان تناقش المقالة بحيادية من أجل فائدة الجميع ، بدون ضغينة ولا تهجم
على أية حال شكرا لك رغم التجريح واسلوبك الغير اللائق بك كأنسان
نتمنى لك الصحة والسلامة في ارض العراق التاريخية ما بين النهرين
بلاد حضارة بابل الكلدانية بلا منافس
مبارك لك ولغيرك سيدك صنا المحترم ، الذي تجمعنا واياه واياك الكثير الكثير ، والعاقل يفهم!!
شكراّ للاخ مايكل سيبي على التعليق الدقيق ، مع كامل الاحترام والتقدير والمودة

اخوكم
ناصر عجمايا

1448
الضغينة والكيدية الأنطوصنوية ألى أين؟؟؟ (الأخيرة)


     
فيما يخص الفقرات التي دونها الأخ صنا ، اليكم الآتي:
1.تقول ان الأخ حبيب نشر مقاله في المنر السياسي ، وبينما غالبية مقالاته  ينشرها في المنبر الحر ، يا أخي أنطوان : الأنسان حر بما يفكر به وما يفعله ، شرط ان لا يكون فعله مع الناس وفي خدمتهم ، وليس من حق أحد التدخل بخصوصيات أي أنسان ، كما والمجال واسعاّ امام الجميع ، كي يدلوا كل واحد بدلوه ، وها انت دلوت بدلوك الغير الموفق من وجهة نظري ، كما ونؤكد بان هذه الانتخابات هي الثانية وليست الثالثة ، فكفاكم من المغالطات المتكررة بلا مبرر ، ثم من قال لك بأن الهيئة التنفيذية غير موجودة ، كما انت تشكك بوجودها ، وها انت ترى الفعل من أحد اعضائها المؤسسين وضمن الهيئة التنفيذية ، وهو المرشح ثانية لخوض الأنتخابات ، ثم ما علاقة أتحادنا مع الأستاذ أبلحد أفرام ، كي يقلده أستاذ حبيب ، اتقي الله يا رجل ، ان أردت الأفتراء عليك بالأموات دون الأحياء ، لان الأخيرين سيفضحون كتاباتكم الجوفاء ، ثم لماذا تأسف على التنظيمات الكلدانية في الداخل والخارج ، كي تكون حكماّ عليها وتطعن بها ، وتدفع سمومك القاتلة وامراضك المدانة ؟؟!! غريب أمور عجيب قضية.
ثم لو كان الاخ حبيب هو رئيس الهيئة من دون أعضاء ، كما تطرقت ، كيف يمكنه أن يترك مهامه من جهة ، ومن ثم من هو البديل الآخر يا ترى وانت تشكك بوجود هيئة أصلاّ ، علماّ ان جميع أعضاء الهيئة منشورة أسمائهم ، وكاتب المقال واحد منهم ، كما وأن كانت الأنتخابات ستجرى في الموعد الذي ذكرته انت 13\7\2013 فكيف يمكن للأخ حبيب أن يترك مهامه الرئاسية في الاتحاد؟! يظهر انت وأمثالك تنفذون مقولة هتلر(أكذب وأكذب ثم أكذب حتى يصدقك الناس) وكما ذكرت انت بأن الأيام ستكشفها ، وها نحن نكشف وللقراء الكرام حقيقة أفترائاتكم الواضحة هذه ، ونشيركم الى مقالة الأخ حبيب تومي رداّ وافياّ على أفترآتكم.
2.كما قلنا ونقول لشعبنا الكلداني والآشوري والسرياني ، أتحادنا ثقافي أدبي أنساني مدني قومي غير سياسي ، ومقالتكم في 2010 تحت عنوان(الاتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان غير قانوني وليس مخول للتحدث بأسم شعبنا الكلداني) غير موفقة لسببين أولهما انت لست وصياّ لا علينا ولا على شعبنا الكلداني من جهة ، ومن جهة أخرى نحن كأتحاد لم نتحدث بأسم شعبنا ولا نقول باننا نمثل جميع شرائحه ومكوناته ، وليس هناك ما يشير في نظامه الداخلي ، فانت وأمثالك من الذين تخلطون الماء بالزيت ، وتلفون وتدورون في حلقات فارغة وباهتة وتصيدون في المياه الآسنة الضحلة الراكدة ، علماّ ليس لنا أية ضبابية ولا نحجب الرؤى ، وكل شيء واضح لشعبنا ، وصدق القول المأثور (الاناء ينضح بما فيه).
من قال أن الأتحاد ليس له هيئة عامة؟؟ كما انتم تدعون زوراّ وبهتاناّ..أتقي الله يا رجل ان كنت تؤمن به ، واتقي الأنسانية ان كنت منها ، وفعلاّ المفتري والكاذب والمخادع لا سلطان عليه غير القانون السماوي في الآخرة كما يقولون.
الجميع يعلم قاعدتنا معلومة وواضحة بالأرقام ، وفي عام 2009 كانت لنا أنتخابات بعددها الكلي 25 عضو مؤسس ، انبثقت منها هيئة تنفيذية قوامها 9 أعضاء و3 أحتياط من المجموع الكلي 25 عضو ، والآن الأتحاد يملك قاعدة عريضة 42 عضو سيختارون من بينهم ديمقراطياّ هيئة تنفيذية جديدة بموجب النظام الداخلي للأتحاد ، وهذه الهيئة هي الهرم يا أخ صنا ، وسنعمل جاهدين لعقد مؤتمر حسب ظروفنا وأمكانياتنا ، تلك هي أمور داخلية خاصة بنا نحن فقط.
وعن الأجتماعات للهيئة التنفيذية ، اليوم العالم يعيش في قرية صغيرة واحدة ، نتعامل وفق المتغيرات وعلوم التكنلوجيا الحديثة والتطورات التقنية ، نحن متواجدون في جميع أنحاء العالم بما فيه العراق ، فلم أكن أتوقع قط من كاتب متمرس ، يدفع له سلفاّ بعدم درايته ونزاهته وأخلاصه لدافعيه النقد المطلوب ، وهو بهذا الوضع المزري الذي أدخل أنفه بما لا يعنيه ، وأنا آسف عليه فعلاّ والسبب .. كان بيننا تداول التهاني في مناسبات عديدة ، ثم من انت لكي تهمك حقوق شعبنا الكلداني ، وهل انت وأمثالك المتأشورين ، تحسبون أنفسكم ضمن البيت الكلداني؟ عجبي من هكذا ناس تكتب ولا تعلم ماذا تكتب !!، فهل القراء الكرام في عيونهم غشاوة الى هذا الحد يا أخ صنا؟
نقول لشعبنا نعم ، نحن نحترم الأنترنيت ونتعامل معه ، بجدية وموضوعية وعلى صنا وأمثاله ان يكفوا عن مزاولته ، لأنه يعيبنا بأستخدام الأنترنيت ، فنقول له ولأمثاله شكراّ جزيلاّ لهذا التخلف الفكري ، الذي لا نتمناه لأي كاتب ولأي أنسان آخر.
5.سؤالك الخامس أجبنا عليه ، ونقول كما أنت تؤكد هيئتنا السابقة كانت 9 والجديدة لا تزيد عنها يا أخ صنا بواقع هيئة عامة 42 عضو ، ثم اين نحن من التعصب الأعمى كما تنعتنا به؟!! قلنا ونقول وسنقول نحن مع جميع مسميات شعبنا ، نحترمها ونقدسها الكلدان والآثوريين والسريان ونحن ثلاثة أخوة من أب واحد هو شعبنا الواحد نتمنى وحدته وتوحيده ، لا على أساس ما يفرض على اي مكون من هذه المكونات الثلاثة ، بل نجلس ونتحاور ونناقش ونجتهد لخدمة شعبنا ، لكننا نرفض رفضاّ قاطعاّ ما يفرض على شعبنا بجميع مسمياته ، ولا نقبل بألغاء أي مكون منها.
أما موضوع الانتخابات ونتائجها ، ليست من أختصاص أتحادنا ، لذا لا ندخل بما لا يعنينا أخي صنا ، والأخ الأستاذ حبيب تومي أجابك بالتفاصيل الممّلة للأنتخابات السابقة.
أما النشاط الأدبي والثقافي والفني الحضاري ، كما ذكر السيد صنا ، للأسف لا عتب عليه ، حيث أعضاء الأتحاد وفي بلدان عديدة كان لهم مساهماتهم ووقعهم الواضح ، للداني قبل القاصي في غالبية دول العالم بما فيهم العراق ، حيث ساهمنا في نهاية عام 2011 الأخ حبيب تومي وأنا بمادتين مختلفتين في المؤتمر الثقافي في بغداد ، وكنا مدعوين له ولظروفنا الخاصة ، لم نتمكن من الحضور ، مقتصرين على ارسالنا مساهماتنا فقط ، علما الأخ قرداغ كندلان ، شارك وساهم في المؤتمر ، كما وعلى الأخ صنا مراجعة مساهماتنا العديدة ، في المهرجاناة والأحتفالات المتعددة في جميع أنحاء العالم ، وهي منشورة في جميع المواقع ، عليك مراجعة كوكل .. الصديق الوفي.المثل العراقي يقول (أكعد أعوج وأحجي عدل).
6. أما ما قدمناه وما لم نقدمه لشعبنا ، انت لست الحكم وبديل عن الشعب ومخول منه ، ونحن لسنا سلطة أو دولة نملك ولا نعطي لشعبنا ، انتم تملكون الملايين وتسرقونها علناّ من حقوق شعبنا ، نحن نصرف من جيوبنا الخاصة ، ومن جهدنا وعرقنا ونسهر ونكتب ونشارك هموم شعبنا ، ولا نبخل بأنفسنا من أجل شعبنا ، لكننا لنا ضمير حي وصادقين مع شعبنا ، ولا نرشي و نرتشي ، بعيدين عن الفساد والمفسدين ، نقول الحق حتى على أنفسنا ، نحترم ماضينا وأيادينا بيضاء يا أخ صنا ، لا نساوم أحداّ ولا نراوغ ولا نكذب ولانفتري ولا ولا ولا ... على حساب المباديء الانسانية والثقافية والادبية ، من أجل قشور الدنيا التي أعمت عيون الكثيرين. وأدناه مقتبس من مقالتكم
(اقول لاخوتي في الاتحاد المذكور ولكافة تنظيمات ومؤسسات شعبنا القومية اننا سندور حول انفسنا بعيدا عن الهدف اذا لم نحسن التصرف ونتخذ القرار المناسب وفي الوقت المناسب بسبب ظروف الوطن المعقدة والصعبة والممتلئة بنيران هائلة قابلة للاشتعال في اي لحظة ويمكن ان يكون شعبنا جزء من وقودها لذلك لا نريد ان يبقى اتحادكم في حالة التكييف القانوني والمؤسساتي لاستمراره في العمل قانونا ان يحمل بيده خنجر وساطور التقسيم والتفرقة للعبث بجسد الامة وجراحات شعبنا في الوطن المثخنة بالدم والدموع).أنتهى الاقتباس
هل لو كنا أخوتك حقاّ ، تحدثهم بهذا المنطق العقيم والمفتري والمزري؟ هل أذا كيّفنا أنفسنا قانوناّ وفقاّ لمؤسسات ، معنى هذا نحن نملك خناجر وسواطير نقسم ونفرق ونعبث بجسد الأمة؟ ما هذا الكلام الغير الدقيق ، والتي تشمأز النفس البشرية بألفاظ بذيئة ومقززة حقاّ ، ولا تستوعب ماذأ تكتب ، بل صيغ أنشائية (خرتكيشن).. أين الحياء يا رجل وانت لك قلم تدعي زوراّ وبطلاناّ لخدمة هذا الشعب المسالم ، لو كنت مكانك لكسرت القلم الذي أكتب به ، وهجرت الانترنيت ، وقفلت فمي ولا أنطق أطلاقاّ ، هو الأفضل والأسلم لك يا أخي في الأنسانية ، ليس صحيحا أن تتفوه وتكتب أفتراءاّ وما يحلو ويطيب لك ، او الاحرى كما يطلبونه منك ، يا بائع القلم والفكر بحفنة من الدولارات ، كما فعل يهودا بالمسيح.
أخيراّ شكراّ لحرصك على شعبنا بجميع مسمياته ، لكننا نريد نزاهتكم وأخلاصكم وتضحياتكم ووحدتكم ، أن كنتم صادقون ، لكنكم بعيدين عنه.

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
4\2\2013

nasserajmaia1@hotmai.com

1449
الأخ العزيز وسام
أحيي فيك روح الشهامة والرجولة الحقّة وجرأة واقعية في الطرح ..
لكننا ليس غريباّ علينا موقف الأخوة أعضاء البرلمان ومنهم خالص يشوع العربي القومية ، وللاسف هذا النموذج يمثل أبناء شعبنا على أساس طائفي والآخر كردي القومية ضمن المجلس اللاشعبي ، هؤلاء أثبتت الحقائق على الأرض هم عملياّ لا يمثلون غير مصالحهم الشخصية وأهدافهم ونواياهم الخاصة
أما الآخرون من الحركة (زوعا) فحدث ولا حرج ، هؤلاء مغازلين جيدين للحكومة الطائفية الشيعية بأمتياز ، ولهم معها زواج بروتستاني شيعي آشوري بأمتياز ، وجميعهم من نفس الطينة الطائفية والقومية العنصرية ، لأن المخطوفة هي سريانية من بغديدة ، وهؤلاء (زوعا ) كما تعلم لا يهمهم سوى الآشورية الأقصائية لمكونات شعبنا الكلداني والسرياني ، وانت خير العارفين بنوياهم وأساليبهم المعروفة للداني والقاصي
شكرا لك ثانية ولجميع المعلقين الافاضل ، مع الاحترام والتقدير لشخصكم الكريم الواقعي بلا مجاملة لأحد كان من يكون

ناصر عجمايا

1450
الأخ يوحنا
الأخوة الأفاضل
بأعتقادنا المتواضع
]الأصالة التي تبناها نيافة الباطريرك المنتخب في 1\2\13 هي رسالة تاريخية مبنية على قوانين وأسس الحياة الأنسانية منذ شريعة الملك حمورابي ، التي أهدت العالم الغابي ، للأسترشاد باسس الحياة العامة ، وتنظيم تلك العلاقة الأنسانية المطلوبة ، وهذا المصطلح مصدره هو أصل القانون والتشريع للحياة ، تلك العلاقة التي نشأت وترعرعت في ظل الدولة البابلية الكلدانية ، التي بزغت فأغنت البشرية بالعلوم والنظريات العلمية والفلكية والعمرانية والطبية ، التي أستفاد العالم أجمع من تلك الحضارة الناشئة قبل الميلاد ، كما والأصالة تعني الكثير للحفاظ على كل ما هو أيجابي للبشرية ، على أساس التطور والرقي لما هو أفضل لها ، وعليه هذه الفلسفة التاريخية التطورية في الأتجاه التقدمي لخدمتها ، هي المعمول بها في جميع مجتمعات البناء الديمقراطي ، لأزالة الحيف والظلم والفقر عن عموم أبناء شعبنا بكافة مكوناته القومية والأثنية ، للحفاظ على عليه من التشرد والهجرة والقتل والتهجير والابتزاز والمعاناة والحيف والظلم والظلام الدامس، وقلع كل ما يظره من مخيلة وفكرالمتربصين الخارجين على القانون ، وبعيدين عن روح الانسانية السمحاء المطلوبة من جميع البشر ، في الخير والتقدم والرقي نحو الافضل .. ومع القبول بالآخر من جميع مناحي الحياة ، من دون تعسف  وعنف ، بل تسامح ومحبة صادقة ملئها الأحترام والوئام والانسجام..
علينا ان نستوعب الباطريرك مار لويس روفائيل الأول ساكو الجزيل الأحترام والتقدير ، بالحديث لأذاعة صوت الكلدان المؤقرة ، كاول مقابلة لنيافته على الهواء من روما الفاتيكان ، حيث قال (انا كلداني وكنيستي كلدانية) ، يؤكد يقيناّ بانه كلداني القومية والكنيسة كلدانية ، هذان الأتجاهان الأساسيان هما ما تعنيه الأصالة الواجب العمل وفقها ومن خلالها.
أما الوحدة الأنسانية والوطنية والقومية والدينية ، التي تبناها وركز عليها كمقوم وركن أساسي من ركائز العمل المستقبلي ، مطلوب وواجب العمل وفقه ، بعيداّ عن التشويه لحضارة وادي الرافدين وتاريخه الأصيل ، بنوايا وأبتكارات البعض المشوه ، لولاداة ومسميات عقيمة جائرة مفرقة مبتورة مقززة ، بالترويج لهذا الأتجاه العقيم تاريخياّ ووطنياّ ، لذا على نيافته أن يعي اللعبة المكشوفة سلفاّ ، في الغاء وجوده القومي ، بغية محاولة أنزلاقه لتلك المسميات ، التي لا أساس لها من كافة الوجوه التاريخية ، وهنا علينا جميعاّ الأستفادة من التاريخ كتاريخ أصيل في خدمة الأنسان والوطن (بلاد ما بين االنهرين الخالدين).
اما التجدد فهي حالة أساسية في الحياة الجديدة المبنية على التطور والتقدم الحضاري العلمي المدني ، وفي غيابه لا حياة للأنسان من الوجهة الحضارية المدنية العلمية لتطور البشرية والطبيعة معاّ ، بالعمل وفق هذا المنظور هو الأساس للتغيير أيجاباّ...
هنا على الكنيسة ونيافته الاصيلة الوحدوية التجددية ، العمل وفق تعاليم المسيح وأحيائها وتمدنها وتجددها ، الى جانب الفقراء والمحتاجين والمظلومين والظعيفين ، وأسناد العلم والعلماء وكبح الجهل والأمية ، ونبذهما وقعهما من المجتمع ، والتعلم من الناس قبل والوعض ، والنزول الى مستوى عامة الشعب ، وقلع بذور الأستبداد والأسعباد والسيادة والولاء والطاعة العمياء ، والعمل لخير البشرية سواسية ، كما المادة والدولار بألوانه العديدة ، لا مكان له في طريق المسيح والحق والسلام ، وعلى الأداري الناجح ان يكون خادماّ للشعب وليس متسلطاّ عليه ، حيث بالخدمة يحترم ويقدر ويكسب حب الناس جميعاّ ، كما قال معلمنا يسوع ، من اعمالهم وثمارهم تعرفونهم.
انها رسالة حق ضد الباطل ورسالة سلام ضد الحرب ، ورسالة أيمان وعمل ضد اللامبالاة واللا أيمان ، ورسالة روحانيان المسيح بعيداّ عن حب السلطة والمال.
ناصر عجمايا

1451
شكراّ أخ حبيب على المقترح
ولكن على موقع عنكاوا كوم ، أن يتعامل مع الجميع بميزان واحد فقط ، من أجل الموقع وتقدمه وتطوره نحو الأفضل
وهو حر في العمل بما يخدمه والقراء سلباّ أم ايجابا
تلك هي قناعاته وخطه الخاص به
أخيراّ هو يعرف مصلحته أكثر من غيره

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1452
الأخوة الأعزاء في أدارة موقع عنكاوا
الأخوة القراء الأعزاء
قرار جيد وصائب ولابد منه ، ولكننا نتسائل الاخوة في الموقع الثقافي والادبي المؤقر:
هل أدارة الموقع تقف على مسافة واحدة من جميع الكتاب والآراء؟
هل موقع عنكاوا الاغر غير منحاز بجانب الآشوريين والمتأشورين؟
من وجهة نظرنا الخاصة:
على موقع عنكاوا ان يتحلى بالموضوعية والدقة في الكيل السليم والدقيق ، ليكون له ميزان عادل ومنصف للجميع..
عندما ننتقد عنكاوا بصراحة تامة ، هو من باب حرصنا على الموقع ، وفي خلافه لم يكن لنا كلام النقد هذا ، أملي أن يتفهم أخوتي في الموقع الأغر كلامنا الصريح والواضح ، وعليه ان يعملوا لتعزيز مستوى الموقع ويطورونه نحو الأفضل ، بالتنسيق والحوار مع كتابه من جهة ، وتكون لديهم القدرة والجرأة لتعزيز عمل الموقع ، ويكسبوا ثقة الجميع ، عليهم أن يلغوا التسمية الهجينية من الموقع ، ومن ثم لا يحجبوا اي مقال لجميع الكتاب ، وعليهم ان يتعاملوا مع الجميع بميزان واحد ، وعتبنا ونقدنا المباشر للاخ أمير المالح ، كونه شيوعي تقدمي سابق معاملة الجميع بمنظار واحد وليس بمنظارين ، وعليه أن لا يحجب مقالتي ومقالة اخوتي الآخرين من الواجهة الامامية ، وهذه التصرفات هي منافية للديمقراطية والمبادي التي حملها وناضل من أجلها سنين كثيرة ، وفي أستمرار الوضع الحالي ، عليه ان يستوعب جيداّ ، نحن لنا مواقعنا المؤثرة في خدمة شعبنا ، وبضاعته لم ولن تكون الوحيدة في الساحة ، ومن ناحيتي ان أستمر على هذا المنوال الغير المنصف ، اقولها سأقاطع الموقع لا محالة ، وهذا أنذار نهائي لأداريي الموقع ، حيث سبق لي وان قاطعت مواقع غيرهم ولم أرسل لهم اي موضوع مسبقاّ
نتمنى من الموقع ان يكون بمستوى الثقافة المطلوبة ، والعمل الفكري الواجب الأستمرار به ، من اجل خير وتقدم شعبنا ، وعليه ان يغير عنوان الموقع الى الكلداني والسرياني والآشوري أن اراد ان يكون بمستوى الانصاف له ولشعبنا
شكرا للجميع متمنين الاستفادة من ملاحظاتنا هذه ليعلموا
اساس التقدم هو القبول بالنقد المباشر والصريح
تحياتنا لشعبنا في العراق والشتات... ودمتم ودام جميع ابناء شعبنا بيسر وامن وسلام وصحة دائمة
اخوكم
ناصر عجمايا

1453
نتمنى له التوفيق والنجاح ، في مهامه الكنسية الروحية كما والانسانية الجامعة
هنيئاّ لكنيستنا الكلدانية الجامعة ، لنجاح أختيارها المطران لويس ساكو ، متمنين له أجتياز المرحلة المعقدة والصعبة ، التي يمر بها شعبنا ووطننا، لأنهاء معاناته وهجره وتهجيره وقتله ، وليعم السلام والوئام لربوعه
متمنياّ له العودة الميمونة لخدمة شعبنا في العراق والعالم أجمع

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1454
الضغينة والكيدية الأنطوصنوية ألى أين؟؟؟ !(1)
كثيرون يكتبون بضغائن وكيديات وحقد دفين ، ليس من أجل الأصلاح والتغيير لما هو أفضل ، بل من أجل التجريح والأنتقاص من الآخر ، ودك أسفين وأوتاد وحواجز بين أبناء الشعب الواحد ، وهؤلاء بالحقيقة والواقع معروفين بخلفياتهم ومواقفهم ، المدانة من أبسط أبناء شعبنا ، كونهم لا يملكون تاريخ أصيل وناصع وناصح.
أحد هؤلاء الكتاب من الكلدان المتأشورين ، والمتبنين الآشورية (الآثورية) كقومية ، ترفض الوجود الكلداني والسرياني والآثوري ، لتعتبرهم جميعا مكونات كنسية ، ضمن القومية الآشورية ، وأخيراّ الكاتب المتأشور تبنى الآشورية بمحض أرادته وتلك هي قناعاته ، بعد ان تهجن بالتسمية القطارية الفاركونية ، التي أستحدثها المجلس الآشعبي ، وكاتب المقال صنا هو أحد منتسبيه ، يروج الامور كما تطيب وتحلو له ، بعيداّ عن القيم الحضارية الأنسانية التاريخية ، لقاء أمور مادية بحتة وثمن مدفوع سلفاّ ، باع كل شيء من أجل منافع شخصية ذاتية ، ومع هذا وذاك له قابلية المزايدة على الآخرين ، من أبناء شعبنا العاملين ليل نهار بدون مقابل ، ارضاءاّ للضمير وفي خدمة الشعب قومياّ ووطنياّ وأنسانياّ.
عندما لا يعترف كاتب معين ، بمنظمة أو مؤسسة مهما كانت ، ليس من حقه أن يتدخل بأمورها الذاتية ، ليحشر نفسه بما لا يعنيه ، اليس هذا تقليل من وجوده وقلمه وثقافته وحتى قرائه؟؟ حيث مقالته الكيدية بضغينة مسبقة عنوانها(رئيس ما يسمى الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان لن يرشح نفسه للمرة الثالثة لماذا ؟أنتهى الاقتباس
ومن جهة ثانية .. يا أخ صنا أنت تعترف بوجود الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان ، بناءاّ على ما ذكرته انت شخصياّ.. بموجب الفقرة المقتبسة من مقالتكم (علما ان الاتحاد انف الذكر اعلاه تأسس عبر شبكة الانترنيت والاعلام بتاريخ 13 - 7 – 2009)انتهى الاقتباس .. معنى ذلك أن مقالتكم وعنوانها باطل ، ولا يمت الى الواقع بصلة ، وما عليكم الاّ ان تعتذروا للأتحاد أن كان لديكم الجرأة والثقافة الموضوعية في الكتابة ، كما وتحترم القراء الاعزاء ، لكي تكون لك رد أعتبار عندهم.
تقول في فقرة أخرى(وجاءت هذه الولادة المشوهه وغير الحميدة كرد فعل انفعالي ومتشنج وانتهازي في حينها على تثبيت وحدة شعبنا القومية وحقوقنا المشروعة في مسودة دستور أقليم كردستان 2009 ) أنتهى لاقتباس
اليس هذا الكلام نكاية بشعبنا الكلداني، والتقليل من احترامه ووجوده وتاريخه ، لتكن عندك ذرة من الموضوعية والواقعية ، عن أية حقوق تتكلم يا رجل؟!! لشعبنا الكلداني والسرياني والآثوري وحتى الأرمني في أقليم كردستان ؟؟!!، كما والعراق الديمقراطي الفدرالي الموحد ؟؟؟؟!!!!، عن أية دستور تتحدث في خدمة شعبنا ووحدته من خلال (المسودة)؟؟؟!!! هل المسودة أعطت ومنحت حقوق شعبنا؟ وهل يقتنع أحداّ من أبناء شعبنا الكلدني والسرياني والآشوري بهذا الكلام المعسول وعلى هذا الطرح العقيم يا أخ صنا؟! بالتأكيد انت ومن لفّ لفك ، من الأنتهازيين والمتملقين والمصلحيين والتوفيقيين والوصوليين والمتسلقين والذاتيين ، الذين لا يملكون ذرة ضمير حي ، تحركهم من أجل المصلحة العامة لشعبنا ، ان هذه المسودة هي مفرقة لشعبنا ، ومتناقضة مع الدستور العراقي تماماّ وفق المادة 125 ، وعلى حكومة وبرلمان كردستان مراجعة ومعالجة أخفاقها في هذه المسودة ، والكف عن ترويج التسمية المقززة الهجينية الفاقدة للشرعية شعبياّ وتاريخياّ ، وكفاكم الكيل بمكائيل عليلة ، وشعبنا مغيب ومضطهد ومهجر قسرأّ ومهاجر طوعاّ ومبتز دوماّ ومقتول مستمراّ وهلم جرا ، وانت وأمثالك تزايدون عليه ، وتغيبون وجوده وديمومة بقائه ، ماذا قدمتم له ؟؟ هل أنصفتموه وحضنتموه وعينتموه ورعيتموه ووو الخ ، يا مطبل للمجلس الفاركوني القطاري صاحب الملايين من الدولارات؟؟ وأنت ومن على شاكلتك تزمرون وترقصون وتطبلون ليل نهار ، لضياع وقتل وتهجير شعبنا المسالم ، لماذا لا تسألوا أنفسكم؟؟؟ لماذا شعبنا يهاجر كل يوم ، بما يسمى بسهل نينوى وحتى في مناطق كردستان الآمنة نسبياّ؟؟ وها هي عنكاوا المنكوبة بالسيطرة على أراضيها ، وشقلاوة التي فرغت من شعبها ، وبرطلة التي تشيع أراضيها ، ، وكرمليش وبغديدة  تحاول السلطة أسلمتهما ، ومدينة الموصل أفرغت من شعبنا  ,، كما وفي بقية مناطق العراق الأخرى كركوك وبغداد والبصرة والخ الملتهبة طائفياّ؟؟ أضافة لبقية مكونات شعبنا العراقي ، بما فيهم الكرد والعرب والتركمان الذين يتركون بلدنا العزيز أزاء الوضع المتردي؟؟.
ثم كيف تعلم أن الأخ حبيب تومي رئيس الأتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان السابق ، لم يرشح نفسه لدورة ثالثة ؟  والثالثة لا وجود لها ، بل هذه هي الأنتخابات الثانية لأتحادنا ، كفاكم من هذه الضغائن والحكم المسبق لأمور لا تعنيكم أطلاقاّ ، وليست لكم اية معرفة أو معلومة أو دراية ، لذا عليكم معرفة الحقيقة الكاملة من أصحاب الشأن ، بعيداّ عن التخيلات والتخبطات المدانة سلفاّ ، نعلمكم وجمهورنا وقرائنا الكرماء ، الانتخابات لم تكن في الشهر السابع من عام 2013 كما تخيلتم وأخفقتم في تصوراتكم المريضة ونواياكم العليلة ..
تعلمنا دائما ان نقول الحقيقة كاملة لشعبنا الكلداني الأبي ، والعراقي التاريخي بجميع مكوناته ، الأنتخابات الديمقراطية لأتحادنا المناضل ، تمارس في الأيام القليلة القادمة ، وفي جو تفاهمي حضاري عصري تقدمي ديمقراطي حداثي تطوري تكنلوجي .. والأخ حبيب تومي له الحق الكامل ان يرشح نفسه للهيئة التنفيذية ، وهو حر بقناعاته وأفكاره الذاتية ، وجميع الزملاء في الاتحاد يحترمون ذلك ويحترمون ، وهو مارس عمله بصفته رئيساّ لدورة تأسيسية واحدة فقط ، منذ أنبثاق الأتحاد ولحد الآن ، ونحن في الأتحاد نصارح شعبنا العراقي ، بجميع مسمياته ومكوناته من دون خجل ولا ملل ، كما لا ولن ولم نتدخل بأمور غيرنا أطلاقاّ ، وعندما ننتقد اية قضية مهما كانت ، هدفنا الأصلاح والتغيير بما يفيد شعبنا ووطننا منطلقين من انسانيتنا ، بعيداّ عن الضغائن والمكائد المدانة ، كما يمارسوها غيرنا من أمثالكم.
نحن يا اخ صنا ليس من بيننا أنتهازي ، كون مؤسستنا ليست سياسية ، بل مدنية أجتماعية ثقافية أدبية أنسانية حضارية قومية ، لها خصوصيتها الأثنية كأمة ، أستناداّ الى مواثيق العدالة والحرية والديمقراطية والتمدن الأنساني الحضاري ، ومع هذا نقدم شكرنا وتقديرنا لشخصكم كأنسان على هذه الأرض ، متمنين لك الأصلاح والتغيير للصالح العام ، بعيداّ عن المصالح والمنافع الذاتية ، وعلى كل انسان ان يراجع نفسه وسلوكه دائما ، وفي كل الاوقات والأماكن كي يتجدد ويتطور لخدمة ذاته الانسانية ، في المحبة والتسامح والعفّة والنزاهة والخلق الرفيع ، ونقل الحقائق على ارض الواقع ، من دون زيادة أو نقصان وللصالح العام.
صدق المثل القائل:
(من يتدخل بما لا يعنيه ، يلقى ما لا يرضيه)
يتبع
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
1\3\13
Nasserajmaia1@hotmail.com
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,638539.msg5899921.html#msg5899921
رابط الكاتب أنطوان صنا أعلاه للاطلاع رجاء

1455
أخوتي وأعزائي أبناء العراق عامة وأبناء تللسقف خاصة
هل تعلمون أن هذه المياه ، هي ثروة كبيرة في أستراليا ، تستفاد منها لتغطية كاملة لحاجة الأنسان الأسترالي ، في أيصال مياه الأمطار الى جميع بيوت أستراليا بما فيه مياه الشرب للانسان؟؟... صدق أو لا تصدق في أستراليا أعتمادهم الكلي على مياه الأمطار ، بعد خزنها وتصفيتها ومن ثم ضخها ، بالاضافة الى تعزيز السياحة حول هذه الأحواض المائية ، من جراء الأمطار المتراكمة والمخزونة في هذه البحيرات المطرية
أما عندنا تعتبر كارثة بيئية كبيرة ، تؤدي الى خسائر كبيرة مادية وأحياناّ بشرية ، كما حدث في الماضي لأطفال أضلوا طرقهم ووقعوا فريسة المياه المطرية ، بعد ان جرفتهم تلك الكارثة العمياء
منذ ان كنت طفلاّ ولحد اللحظة وتللسقف تعاني الكثير الكثير  ، من جراء زيادة مناسيب المياه المطرية ، وتعاني من الكوارث الطبيعية ، ولا زالت الامور على حالها من دون علاج ، ولا الاستفادة من هذه المياه التي تعتبر ثروة كبيرة لأهل المنطقة ، اذا استحسن أسترشادها واستثمارها بشكل عقلاني منتج
تحياتنا للجميع ، آملين انهاء المشكلة وتحويلها الى فوائد لخدمة شعبنا في تللسقف وعراقنا العزيز

ناصر عجمايا

1456
الأخوة الاعزاء أبناء تللسقف الكرام
موضوع جيد يستحق التقييم ، من المهتمين وأصحاب الشأن ، في سردهم البسيط للوضع الأجتماعي والوقت الضائع لأهالي تللسقف،
شكراّ جزيلاّ لجميع المساهمين في أغناء الموضوع ، ولناقل الخبر مراسل عنكاوا في تللسقف الاخ لؤي عزبو
لنضيف معلومة أخرى : صاحب القهوة العم أوراها داؤد عتوري ، الذي كان مؤجر لقهوة العم أيليشاع جبرائيل على الشارع العام ، حيث عمل سنوات كثيرة فيها ، مقدماّ التكة والمعلاق والزرازير ، بالاضافة الى الشاي والحامض والمرطبات وخصوصاّ كولا كولا المعروف بنكهته الكبيرة.
تقبلوا تحياتنا للجميع مع التقدير والاحترام

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1457
الاخ ضياء بطرس المحترم

اهنئك  على المنصب الجديد  رئيسا للهيئة المستقلة لحقوق الانسان في اقليم كردستان
متمنيا لك الموفقية والتقدم الدائم ، في خدمة بنات وأبناء شعب كردستان ، بمختلف مكوناته القومية والأثنية والدينية
نتمنى جرأتكم في قول الحقيقة كاملة غير منقوصة ، لما يعترضه وسيعترضه شعبنا في كردستان ، وان تكونوا الى جانب الحق والعدالة الانسانية
شكري وتقديري العالي لمهامكم العملية في خدمة الانسان الكردستاني

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1458
أخي العزيز فرنسيس دنخا \ أخوتي الكرام
حقيقة لم أتمنى أن أرد عليك يوماّ ، ولكنني فعلت هذا من اجل التوضيح لقرائنا الأعزاء المحترمين
أنا لا يهمني من أنا .. بل ما يهمني هو من نحن..
ما يهمنا هو حرية وسعادة شعبنا ، واي شعب في العالم
ما يهمنا هو أحترم وتقدير مشاعر الجميع ، وبالمقابل نريد من يحترم خصوصياتنا وقناعاتنا
ليس المهم من اين جئنا واين سكنّا ، المهم هو ماذا قدمنا لشعبنا بجميع مسمياته وتسمياته ، وماذا قدمنا لشعبنا العراقي بجميع مكوناته ، وما مطلوب منا ان نقدمه لشعوب العالم أجمع في خدمة الانسانية جمعاء؟؟؟؟؟
مثلما نريد ونعشق الحرية وناضلنا ونناضل وسنناضل من أجلها ، علينا ان نحترم ونقدس حرية الآخرين بما فيهم الكنيسة الواحدة الموحدة ، كما علمنا الفادي المخلص يسوع المسيح
يشرفنا ان نكون من نسل واخوة للربان هرمزد الناسك لطريق الرب ، وهذه معلومة جديدة نفتخر بها ونحترمها ، فشكراّ لك وللاخوة في تللسقف ، لهذه المعلومات القيمة ، والتي نتمنى اثباتها بمصادر وليس بأقوال..
منذ ان تفتحت عيناي على الدنيا شاهدت الحزب الشيوعي العراقي أمامي ، مفتخراّ به وبنضاله العنيد من أجل خير ومحبة وتقدم ورقي شعبنا العراقي بجميع مكوناته القومية والاثنية والدينية ، وهذا فخر كبير وثروة عزيزة وكبيرة ، اعتز بها واحترمها واقدرها أجمل تقدير ، ولم أرى في حياتي المرّة كاملة من اجل الفكر ، ان الحزب الشيوعي العراقي ، هو ضد القومية و ضد الدين ما يروجه الاعداء الطبقيين ، بل العكس هو الصحيح .. كان ولا يزال مع جميع المكونات القومية والاثنية والدينية والطوائف ، تعزيزا وتقديرا للوطن والمواطن ، حينما نحترم خصوصياتنا القومية هو بالتأكيد تعزيزاّ وتلاحماّ مع الفكر الاممي الانساني..
اتمنى ان تكفوا عن تقليد الملالي وشهر السلاح الفاشل للمسيس الديني ، الذي ينخر في المجتمع العراقي ، ليعسر ويعكر طريق الشعب في الخلاص من دماره السابق والحالي..
كفاكم تخدير العقول وزرع المفخخات وتشجيع الارهاب ، لقتل الانسان العراقي وتشتت وجوده على ارضه التاريخية المعطاء
كفاكم تنقيبكم بالملوثات والتخيلات الخاوية ، لسد عيون الناس وتعكير عقولهم وأدمغتهم ، لتبقى أسيرة الأحداث الفارغة ، اتركوا الحاويات المملوءة بالقاذورات ولا تنبشون بها ، كما تفعل الدجاجة السائبة والتي تجمع قوتها بما يحلو لها
أعلمك والقراء الكرام لمراجعة مقالتي (الربط الجدلي بين الأممية والقومية)/ ، لأنني لا اريد ان اتعبك واتعب نفسي
ونذكركم بالحزب الشيوعي العراقي ، هو اول من ناضل ولا زال يناضل من أجل حقول القوميات جميعها ، صغيرها قبل كبيرها ، وهو أعطى دماء زكية في أرض كردستان وبقية مناطق العراق من أجل هذه المبادي ، وكان له دور مرموق قبل الكرد انفسهم ومع الكلدان والتركمان والآشوريين والسريان والارمن والصابئة والخ ، وعلى الجميع مراجعة التاريخ الحديث في القرن الماضي ولحد الآن ، أقروا تاريخ الحزب الشيوعي العراقي للكاتب عزيز سباهي ، الاجزاء الثلاثةsize][/b ..
طالعوا كتاب حنا بطاطو عن التاريخ العراقي
حبي وتقديري وشكري للأخ العزيز مايكل والاخ وسام ماموكا على أجاباتهم الوافية التي سبقوني بها
حبي وتقديري لقرائي الكرام ولك يا اخي العزيز فرنسيس دنخا
شكرا لكم جميعاّ..
هذا آخر رد لي ، مهما كانت الردود اللاحقة
اخوكم
ناصر عجمايا

1459
مبروك لك يا صاحبي رغم فرق العمربينك وبيني
مبروك لك خيارك وهجرتي ، نتمنى لك سعادة أقامتي
مبروكة لك أستراليا بلدك الثاني ، بعد ان رفضك قاتلي بلدي
فكر لا يغيب عني ، ولقائك بصوتك يسعدني
انت الينبوع العراقي الاصيل ، من فكرك نهتدي ونقتدي
أبا رغيد انت المهني الأصيل ، ولب العراق السليم
سنلتقي في ينابيع العراق ،، سنلتقي ..سنلتقي
كل يوم في صباح مغردي
تحية لك في استراليا
اهلا وسهلا بك يا غالي وللعائلة الكريمة
شكرا لك ولنضالك الوطني العفيف
ناصر عجمايا

1460
[[/b]أخوتي وأعزائي \ الكاتب . . .والمشاركين له بآرائهم
نقول شكراّ لجميع الجهود التي تنصب في خدمة شعبنا ، بجميع مسمياته المتنوعة ونقول نحن شعب واحد موحد من حيث اللغة والعادات والتقاليد والموقع الجغرافي هو بالتأكيد العراق الواحد ، ونتمناه ان يكون موحداّ دائماّ لخدمة شعبه ، والشعب يخدمه في الضراء قبل السراء ، ولكن يؤسفنا كل من يدلي رأيه ، بما هو ملقن له ، ولكل ما هو مفروض عليه ، ويؤسفنا ان نسمع آراء لا طعم لها ولا رائحة طيبة ، سوى رائحة الفساد والمفسدين ، رائحة المصالح والامتيازات وشراء الذمم والقلم الرخيص ، رائحة ترفضها الانوف والنفوس ، رائحة الكيل بمكيالين عقيمين ، رائحة كلداني بالاسم وآشوري متأشور بالفعل من اجل الغاء كلدانيته ، والمثل يقول الحمّة تأتي من الرجلين ، ولكن اية حمّة هذه؟ انها قاتلة حتما ليس للفرد بل للكلدان والآثوريين والسريان وحتى الارمن....
تحياتي
ناصر عجمايا

1461
نبارك مسعى الجميع لخير شعبنا العراقي المغترب في فكتوريا
نتمنى التعاون والتآزر من قبل الجميع ، لفائدة شعبنا المغترب
شكرا لتعاونكم ومساهماتكم
نتطلع الى جهود خيرة من قبل السفارة العراقية
بدور الاخ السفير الاستاذ مؤيد صالح ، بفتح قنصلية في ملبورن وأنشاء مركز ثقافي للجالية
تقبلوا تحياتنا
ناصر عجمايا

1462
أخوتي وأحبائي أبناء شعبنا المغلوب على أمرهم وللاسف
هذا الشعب الاصيل بجميع مسمياته التاريخية ، يهاجر قسراّ ، ويضطهد ظلماّ ، ويقتل أجراماّ ، بسبب وجود لقادة لا يهمهم مصالح ووجود  وبقاء شعبنا ، بقدر مصالحهم الذاتية وأنانيتهم المقيتة ، ليس غريباّ على هؤلاء ، احدهما ليكون عربياّ وآخر كردياّ والثالث عنصرياّ متعصباّ ، والآخرون قوميون حتى العضم بالضد من شعبهم وتسمياته ، ولا يعترفون بالوجود القومي ، للكلدان ولا السريان ، ولا بمصالح وحياة ومستقبل ، هذا الشعب المظلوم ، وكل واحد يغني على ليلاه.
نحن أبتلينا كشعب مظلوم ، بسياسيي آخر زمان يمثلوننا وللاسف ..
خالص  هو عربي بأمتياز ، من خلال انتمائه لحزب عفلقي قومي عربي عنصري شمولي بامتياز
أما لويس هو الآخر معلوم ومفهوم النوايا والأهداف مسبقاّ ، وهو كردي أكثر وأخلص للأكراد من الكرد أنفسهم
أما الثلاث البقية كنا ويوخنا وأبنة بطرس ، هؤلاء الثلاثة لا يعترفون ولا يهمهم شيئاّ سوى مصالحهم الذاتية ونكرانهم للوجود الكلداني والسرياني معاّ ، وعليه هم جميعاّ لا يخدمون حتى الآثوريين ، بتصرفاتهم هذه وأيديولوجيتهم ، التي عفا عليها الزمن وشرب
ولهذا شعبنا عليه واجبات لمستقبله الآتي والواعد ، ابعاد هؤلاء من المواقع الذاتية ، ولخلاص شعبنا منهم
نتطلع الى موقف واضح وسليم يعي حقائق هؤلاء من قبل شعبنا في الداخل والخارج ، ليقول كلمته ويمنح صوته ، لكل نزيه ومخلص ومتفاني من اجل الشعب ، بعيدا عن المصالح الذاتية والشخصية
تحية ومحبة لكل مخلص لشعبنا..
ناصر عجمايا

1463
مبارك صلاتكم باسم الرب ، في الوحدة والتوحيد لكنييسة المشرق ، كما كانت وكما يجب أن تكون .
نتمنى توحيد الجهود من اجل الكلمة العليا ، المتمثلة بروح القدس في التوحيد ، من اجل خير وتقدم واعلاء حقوق شعبنا بجميع مسمياته وتسمياته ، ولنتجاوز الفكر الطائفي ، وصولاّ الى حق شعبنا في الحياة والبقاء في ارضه الاصيلة..


ناصر عجمايا
ملبورن \ ااستراليا

1464
شكرا للمنتدى الثقافي في استراليا
على الحكومة العراقية ، التفاتتها الكريمة لشمول مثقفي أستراليا ، بالمشاركة في تظاهرة بغداد الثقافي في 2013
انها ممارسة مقيمة داخليا وعربيا
انه حدث عالمي مهم ، نتمنى دعوة مثقفي أستراليا من العراقيين المغتربين
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1465
مبروك للموقع
مبروك لم شمل الكلدان في العالم
لنتواصل من اجل خير وتقدم شعبنا الكلداني بجميع تسمياته الفرعية الاخرى
الذي يجمعنا هو شعبنا بمشتركاته القومية كأمة واحدة موحدة رغم التسميات المختلفة
ما يجمعنا هو:التاريخ المشترك والعاداة المشتركة والتقاليد المشتركة واللغة المشتركة والموقع الجغرافي الواحد هو بلاد الرافدين
وعاصمته بابل الكلدانية في بلاد الرافدين الاصيل
هنيئا لموقع الكلدان في شبكة الفيس بوك وفي جميع المواقع الاخرى لوحدة الكلمة والفكر والثقافة

ناصر عجمايا

1466
الراحه الابديه اعطهم يارب ونورك الدائم ليشرق عليهم, ونطلب لذويهم الصبر والسلوان
نتمنى من الشباب الاستفادة من هذا الحدث المرير والمؤلم ، ليس لذويهم فحسب بل للشبيبة وللانسانية جمعاء

ناصر عجمايا

1467
[size=16ptالمطالبات الشعبية يجب ان تفعّل نحو الافضل!!!
أزاء الواقع المؤلم والمتردي والعسير والمعقد بأمتياز ، المرئي والمقروء والمكتوب والمسموع ، برز دور الجماهير الغاضبة سلمياّ ، رغم آلامها ومعاناتها وتضحياتها ، معبرة عن حسها الوطني والأنساني ، مشخصة بحكمة ودراية ، ما هو أعقد وأظلم للعراق وشعبه ، بجميع مكوناته القومية والأثنية والأجتماعية ، لتلتقي على قاسم مشترك أصغر ، هو حب الوطن والمواطن العراقي معاّ ، من أجل مستقبله ومستقبل الأجيال الحالية واللاحقة.
الشرارة الأولى لكلمة شعبنا العراقي بدأت في شباط 2011 ، بمبادرة القوى الوطنية الديمقراطية التقدمية في العاصمة بغداد ، لتمتد الى البصرة وبعض المحافظات الاخرى ، بأحزابها ومناصريها ومثقفيها ومستقليها ، تلك الشرارة الوطنية الأنسانية ، حاولت االسلطة الهمجية تطويقها وأخمادها ، بطرق بوليسية همجية مدانة ، مارستها المالكية بعنف دكتاتوري أستبدادي مشين من جهة ، وأعطت وعوداّ وآمالاّ أفتراءاّ ، بتصليح الأمور الحياتية الخدماتية لتعطي لنفسها مائة يوم ، دون أن تحقق شيئاّ للشعب من جهة أخرى ، كما وزرعت الضغائن والمكائد بالضد من القوى الوطنية الديمقراطية ، عاملة ومناقضة لما قرره االدستور العراقي المتفق عليه ، وهذا الفعل المشين الغير المسؤول وطنياّ وانسانياّ ، أضر كثيراّ بنمو وتطور العملية السياسية والديمقراطية البدائية ، وهي نقطة سوداء تثبت على ملف حزب الدعوة والتحالف الشيعي ومعهم القوى السنية والقومية ، كونهم يقودون االسلطة ومشاركين بها.
أن مشاريع وتعهدات السلطة المالكية ، باتت عقيمة التفعيل والتنفيذ ، محدثة صراع حاد وحقيقي فيما داخلها ،(التحالف الوطني الشيعي) وبين الكتل المشاركة في السلطة من عراقية سنية ، وتحالف كردستاني ، ليتعمق الصراع في أعلى درجاته ، بما فيه أستخدام السلاح والتضحيات بين اطراف الصراع  ، محدثين أزمات متعددة ومتلازمة ومتواصلة ، بأعلى المستويات الرئاسية والوزارية والبرلمانية ، ناهيك عن التدخلات الأقليمية المختلفة ، كما والدولية ، وخصوصاّ قوى الأحتلال البغيض ، الذي يستمر في تأجيج المواقف وتصعيد الصراع القائم ، على المنافع والامتيازات الخاصة ، بعيدا عن الحس الوطني والانساني ، محاولين بكل السبل والوسائل تقليل دوره وحتى فقدان وجوده.
أن جميع السلطات الأمنية برأس السلطة التنفيذية ، تعد ظاهرة خطيرة مناقضة للعمل الديمقراطي وللدستور الدائم  ، وللعملية السياسية برمتها ، وعلى القوى السياسية العراقية في البرلمان وخارجه ، ان تعي وتعمل لقمع الدكتاتورية المالكية الناشئة والوريثة والمقلدة ، لنهج ومسيرة صدام الفاشية ، وعليها ان تعي ، ان قوى السلطة المالكية الحالية ، أستمدت قوتها وصلافتها وعنجهيتها وتواصلها ، من رصيد الفاشية المستشري ما بعد الاحتلال الامريكي ، في 2003 وهو في تواصل مستمر ، يقلد مسيرة البعث الفاشي عند أستلامه السلطة عام 1968 ، وتلك المدرسة البعثية الفاشية فاعلة في السلطة المالكية ، بتحول الزيتوني الى جبابة ، والمسدس الى عمامة ، والتعنصر القومي الى تشيع أسلاموي مسيس ، وحزب البعث الاشتراكي الى حزب الدعوة الشيعي الاسلاموي ، متشبث بالسلطة وسارق للمال العام ، ومتمتع بجميع أغراءات وأمتيازات السلطة مدنياّ وعسكرياّ ، حتى بات يقلد حكومة صدام ، لأخراجه مسيرات من حزبه ، والمدارس والموظفين لمظاهرات تؤيده ، ومتابعة اجهزته للآعلام والقنواة الفضائية ، ليهدد خصومه بملفات محتفظ بها ليساومهم عليها ، وينسى او يتناسى ، بأن فعلته هذه تعتبر جريمة بحد ذاتها ، وعليه هو من المشجعين للجريمة أصلاّ ، في حالة عدم كبحها ومعالجتها قانوناّ ، كونه على قمة هرم السلطة الواجب تنفيذ مهامه ، بامانة وأخلاص وطنياّ وشعبياّ ، وللاسف هو لا يعي او لا يريد ان يعي ، حتى لمهامه كرئيس وزراء العراق ، مطلوب منه ان يكون في خدمة الوطن والعراقيين جميعاّ ، ناهيك عن تسييسه للقضاء ، ليجعله أسير السلطة ومرادفاّ وخادماّ لها ، وليس لحكم القانون تحقيقاّ للعدالة بين ابناء الشعب العراقي الواحد.
المالكي هو هرم السلطة المدنية والعسكرية ، لأكثر من سبعة سنوات خلت ، والوضع الأمني لم يستقر وهو في هشاشة مستمرة ومخترق ، رغم وصول اعداد الاجهزة الامنية ، الى ارقام مخيفة حقاّ ، حيث وصلت الى اكثر من 1.6 مليون عسكري وأمني ، والخدمات معطلة ومشلولة ، والوضع الاجتماعي والأقتصادي والسياسي حدث ولا حرج ، والبلد عائم على بحر من الخيرات والمال والذهب الاسود ، واول دولة في التمور ، والثروة الحيوانية تعد بالملايين بالأضافة الى خصوبة التربة ، ومعامل عديدة معطلة ، والكادر العلمي والأكاديمي والتقني والادبي والفكري والثقافي والفني ، مهمش ومغترب ومهاجر ومغيب ومقتول بكواتم الصوت ، وليس له دور في تغيير الواقع المتردي ، والكهرباء عليلة رغم صرف أكثر من 30 مليار دولار أمريكي ، حسب تصريحات المسؤولين أنفسهم ، والوضع السكني متردي وشبه متوقف منذ عام 1986 ولحد الآن ، والبطالة والبطالة المقنعة معاّ تقدر بأكثر من 60% ، ومؤسسات الدولة مشلولة بفعل الكادر البعثي المسيطر عليها ، والمستقطب والمسّير من قبل حزب المالكي والقوى الأخرى المشاركة معه ، وهو يعاني من العمل الوجاهي والعشائري والارتشائي والرشوة والفساد ، بالاضافة الى المحسوبية والمنسوبية في العمل الوظيفي ، والمواطن الفقير والمخلص والنزيه ، هو الوحيد الذي يدفع الثمن الغالي من جراء كل هذا وذاك ، حتى وصلت به الامور ، قبوله بواقع النظام الصدامي الدكتاتوري الاستبدادي السابق مقارنة بالوضع الحالي ، لأن البلد برمته عائش ، في أزمات سياسية قاتلة ومدمرة بأستثناء أقليم كردستان ، الذي هو الافضل قياساّ ببقية مناطق العراق ، لكنه ليس بمستوى الطموح الشعبي والجماهيري.
ولهذا بدأ الوعي الشعبي الذي لابد منه ، يتفعل بطريقة او بأخرى يطرح نفسه بعشوائية غير منظمة ،  بتناقضاته وأدائه الغير الدقيق ، خصوصاّ في الأنبار وصلاح الدين ، بدخول الدوري على خط المظاهرة بخطابه الأخير ، ومواقف الحزب الاسلامي وهروب الهاشمي ، وأزمة وزير المالية العيساوي مع المالكي ، وعدم تقبله للمطلق بصفته وكيل رئيس الوزراء ، ورفع العلم البعثي السابق بنجماته الثلاثة ومعه الله أكبر ، ومشاركة قوى الارهاب الاسلامي ، تلك هي سلبيات مشخصة ، مما شوه مسيرة المظاهرة واهدافها الانسانية والوطنية ، كان على المتظاهرين تجاوزها وتخطيها ، والالتزام بالتظاهر السلمي والقانوني الدستوري ، لأحقاق حقوق المواطنين كاملة ، من الوجهتين الوطنية والانسانية ، بعيداّ عن الحس الطائفي والعاطفي ، وصولاّ الى تقدم الأنسان العراقي وتطور البلد من جميع مناحي الحياة ، الأجتماعية والسياسية والصحية والدراسية والأقتصادية.
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
16\01\13
Nasserajmaia1@hotmail.com
][/size]

1468
الأخ مايكل
أحييك من الأعماق ، وأحيّ فيك الروحية النقدية البناءة ، الساعية الى النقد الذاتي الموضوعي ، لروحانيات العصر الحديث ، الذي تحول الى حب الذات ، بديلاّ عن القيم الروحية العليا ، وتعشعش الحب المالي المقيت عن البديل الروحاني ، ليتحول الى الانانية المقيتة القاتلة ليس للروح فحسب بل تعداه الى الجسد الفاني الزائل ..
بأعتقادي المتواضع والشخصي ، لا يمكن معالجة الامور بحكمة ودراية موضوعية ، الاّ من خلال قلع وقمع روح السلطة والتسلط الأعمى ودكترة رجال الدين ، جميعهم بلا أستثناء لأحد ، كما لقبولهم وتطبيقهم عملياّ بما يتطلبه الروح القدس ، وتطبيق جميع كلمات الصلاة وتعاليم المسيح حرفياّ ، مثال (اعطنا خبزنا كفاف يومنا) فهل نحن نملك القناعة في حب المال؟ أكيد القناعة كنز لا تفنى ... ولكن أين نحن منها ، وأين رجال الدين الروحانيين من الصلاة العملية ، وليس النطق الببغائي ، ولا النطق الروتيني المتكرر والمتداول على مر العصور بعيدا عن الفعل.. ليتحول الى ثرثرة لا تقدم شيئاّ للأنسان حاضراّ وغائباّ ، عند معيشته الجسدية في هذه الدنيا الفانية ، وتقبله الروحانيات في الآخرة ..
اليوم هو عصر الواقع وليس الغائب ، عصر الحقيقة ومعرفة التنفيذ والتطبيق العملي ، وليس الكلام الروتيني المتداول يومياّ ، والركض وراء ملذات الذات وحب المال ، والدولار الأخضر والذهب الأصفر والابيض ، ناهيك عن القصور الفاخرة والأنانية الشيطانية من خلال ملذات العصر الحديث ، (بعيدا عن سمقانا بيومانا).
أما المتعة ومشتهياتها وملذاتها في دنيانا الزائلة ، فحدث ولا حرج في عالم التكنلوجيا والتطور الرأسمالي الأمبريالي المقيت ، البعيد عن جميع القيم الروحية المبنية على تعاليم سيدنا المسيح ، فهل نحن قادرون وفاعلون لنقول للمسيح نعم لأقوالك؟ نعم لتعاليمك؟نعم لسيرتك القصيرة33 عاماّ والكبيرة بحكمها وموضوعيتها وروحانياتها ، كلها من أجل الانسانية؟ لكي نفعّل سيرته وقوانينه ونعمل للانسانية كما نموت غداّ؟ لنعيش دائماّ؟ في هذه الارض الزائلة لنضمن السيرة الانسانية المحقة ، وكي نضمن الحياة الابدية؟في الآخرة؟(أين الروحانيين من طوباوية المسيح ، ونزاهيته بالمفاهيم الأشتراكية وتعاليمه السمحاء)؟؟..(من كان عنده قميصان ، ليعطي اخاه الانسان الذي لا يملكه).
حتى غدت الروحانيات روتينية ، من غير ألتزامات أخلاقية ولا أدبية ولا أنسانية ، بسبب الطمع المالي وحب السلطة والتسلط والطمع والجشع ، بعيداّ عن الزهد والفقر النفسي والتواضع الانساني ، والمتع الحياتية والملذات الواسعة حسب المشتهى الشخصي للروحاني..
تصوروا أخوتي النقص الحاصل في كنائس العراق حالياّ ، والغالبية من القساوسة والمطارنة ، لا يرغبون بالعمل الروحي في العراق ، بسبب المصائب والمحن والمصاعب .. عن ماذا تتكلم عزيزي مايكل ، بصراحة كل شيء حالياّ الى الوراء ، دون خطوة واحدة للامام ، ولهذا شعبنا يشرد ويهجر ويفقد وجوده ، في أرض الآباء والاجداد عبر التاريخ ، أين دور رجال الدين من شعبهم ، أين هم من وجودهم القومي والأثني والوطني والأنساني؟، فعلا شخصت الداء ولكن أين الدواء الشافي لشعبنا؟ الذي عانى الويلات والمصاعب والمتاعب والمحن والتشرد والهجر والتشريد والقمع والقتل يومياّ؟؟.
(أنها مأساة عصر عاصف بلا معين ولا منقذ...حباّ بالسلطة والمال والجشع والطمع ، من الروحانيين قبل عامة الناس)
عذراّ للاطالة
ناصر عجمايا

1469
الأخ والزميل العزيز لؤي عزبو المحترم
 الف مبروك الجائزة وانت اهلا لها للمجهودات الكبيرة التي تقوم بها ، الى المزيد ايها المراسل النشط والرب يوفقك ويرعاك ، لتللسقف وشقيقاتها في نينوى وبقية مدن العراق ، متمنين للشعب لعراقي مزيداّ من التقدم والتطور في خدمة الاعلام والانسان

اخوكم وزميلكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1470
الاخ العزيز سام
بصريح العبارة
الحركة(زوعا) لا تعترف بالوجود الكلداني ولا السرياني أطلاقاّ
اعترافهما بالكلدان والسريان هما مكونان كنسيان طائفيان فقط
جميع الكلدان والسريان الذين ذكرتهم اعلاه ، هم آشوريين أستهجانا وتنكراّ لوجودهم القومي الكلداني
وعليه هم جميعاّ والحركة واضحة تماماّ لا وجود للقومية الكلدانية بل انها طائفة ضمن الآشورية
هذا الكلام ليس من عندي أبداّ بل من فم يونادم كنا نفسه
عندما قال الاتي:
كل آشوري ذهب الى الكنيسة الكلدانية أصبح كلداني
هذا الكلام على الفضائية البغدادية في برنامج سحور سياسي عام 2011
أما مصطلح كلداني سرياني آشوري ما هو الاّ مزايدات عقيمة ، والضحك على ذقون الكلدان والسريان والاثوريين
نحن صحيح شعب واحد وتربطنا مشتركات كثيرة ، لكن زوعا والاحزاب القومية الآشورية ومعها المجلس الكارتوني القطاري
دمروا شعبنا وجعلوه تابعاّ لجهات عديدة يعرفونها هم ، وباعوا شعبنا للجهات التي تدعمهم وتمدهم بكل شيء ، تنفيذا لمصالحهم الذاتية
وسيدفع زوعا والمجلس الكارتوني وزر فعلتهم المقيتة هذه ، وسيلعنهم التاريخ شائوا ام أبو ذلك
وشعبنا لا يرحمهم أبدا
زوعا لا تؤمن بالوطنية بل بمصالحها الذاتية، كما هو المجلس الشعبي المسير
حالهم حال الحركات القومية الاخرى التي كانت تابعة ومسيرة من قبل النظام الصدامي البائد
وسيكون لكل حادث حديث فيما بعد ، والمستقبل كفيل بما نحن نقول
تحياتنا الى جميع الآراء التي تنصب في البناء الذاتي لشعبنا ومتانة وطننا وحقوق انساننا اينما كان متواجداّ

اخوكم
ناصر عجمايا 

1471
أوافقك الراي في الاختيار الصائب ، واناقضك في تغيير موقع الباطريركية من بغداد الى مشيكان
تحياتي وتقديري لجميع الآراء

ناصر عجمايا

1472
الى عائلة الفقيدة  المحترمين
نشارككم احزانكم للمصاب الجلل،في الوطن والمهجر  الصبر  والسلوان وان تكون الفاجعة خاتمة احزانكم وبعيدين عن اي مكروه. وللفقيدة الذكر الطيب.
  ناصر عجمايا والعائلة
ملبورن \ استراليا

1473
الأخ والاستاذ نبيل دمان المحترم
ايامكم سعيدة وكل عام والجميع بالف خير ويسر وسلام
مقالة فيها ملاحظات مسؤولة ومقيّمة
لكننا لم نتفق مع السريانية كلغة للكلدان ، والسبب  الكلدان لهم لغتهم الكلدانية المنبثقة من اللغة الآرامية ، لذا أقتبسنا من مقالتكم ما هو معني بذلك:
وكذلك احياء مشروع اللغة السريانية بالتعاون مع المؤسسات التي تشكلت في العقد الاخير سواء في المركز او المحافظات او اقليم كردستان، لتكن النتيجة تطور اللغة وثباتها وهي العامل الاكثر اهمية في حياة شعبنا، (انتهى الاقتباس)
علماّ وانت واحد منّا ، لا نفهم التحدث بالسريانية كلغة لنا ، لذا نود الانتباه الى هذه النقطة المهمة جداّ
نتمنا منكم ، وانت من دعاة الكلدان كنسياّ فقط ، وتركز يقيناّ على طائفية الكلدان ، نقضاّ ومتناقضاّ للتاريخ ، في تواجد الكلدان كشعب على الارض قبل الدين ، وقبل ظهور الكنائس والطوائف ، بل كانت مجاميع الكلدان موجودة على ارض الرافدين ، وانت من متابعي التاريخ بالتأكيد ، نتمنى قراءة التاريخ والالتزام به أستاذ نبيل ، بما هو حق وحقيقة ، بعيداّ عن التسييس والتأقلم السياسي ، بما هو هاوي لا يخدم شعبنا بجميع مكوناته ومسمياته ، تقبل خاص تحياتنا ومودتنا وأحترامنا
كل عام وانتم والجميع باالف الف خير ويسر وسلام
ناصر عجمايا

1474
الاخ العزيز سامي المحترم
لا يسعنا الا ، ان نقول لكم شكرا لمروركم وتفهمكم للواقع المر المرئي ، بالتأكيد شخصتم وأصبتم الهدف المؤلم حقاّ
نحن نعلم يقيناّ مؤامرة قوى التخلف من التسييس القومي السياسي ، واعلنا موقفنا من الابتكارات والمسميات الهجينية المقززة(الكلدان السريان الآشوريين) ، نعلمكم ، بان هذه التسمية فرقتنا وزادت في تمزقنا وبعثرت شعبنا ، ومبتكروها هم بالضد من شعبنا الواحد الموحد ، ومنذ ابتكارها وتنفيذها على ارض الواقع ، زادت وكثرت معاناة شعبنا الواحد ، حيث وضعت السم في عسل شعبنا ، وبات مهاجرا تاركاّ ارضه التاريخية الاصيلة.
هدفها محو الكلدان ووجودهم كأمة وكشعب أصيل باي طريقة كانت ، والسبب هو نظرتهم الشمولية العنصرية التي لا ولم ولن تؤمن بالآخر كمكون تاريخي أصيل موجود على الارض منذ قديم الزمان ، نواياهم الشريرة ستخيب ضنونهم ، والسبب آثار الشعب الكلداني في باطن ارض الرافدين الخالدين ، هي خالدة وأكثر أثباتاّ مما هو فوق الارض العراقية ، لذا أبشرك وشعبنا باننا ، ندرك وجودنا على ارض الواقع ، ولكننا نريد من شعبنا الكلداني ، ان ينهض من كبوته ويعي مهامه ومؤامرة أعدائه من أخوته ، الذين يريدون ويحاولون ليل نهار ، فقدان وجود الكلدان كأمة وكشعب تاريخي أصيل ، محاولين ألحاقهم كمكون طائفي مسيحي كاثوليكي ، مع احترامنا الكامل للمذهب الديني ، مع العلم كل الأدلة واضحة للعيان تاريخياّ ، بان الكلدان شعب قومي موجود قبل الدين وأي دين تواجد على الارض.
لذا نناشد شعبنا الكلداني الخّير والطيب ، ان يعي مهامه الآنية والمستقبلية ، ومتمنين من أخوتنا الآشوريين والسريان ، احترام أخوتهم الكلدان والكف عن المهاترات وتعزيز الهفوات لتفريق أبناء شعبنا المسالم الواحد ، المملوء بالضيم والقهر والهجر والتهجير ، نتيجة السياسات الخاطئة للسلطات المتعاقبة الشوفينية والعنصرية الدخيلة على الوطن الاصيل(عراقنا الحبيب)هؤلاء بالتأكيد ومعهم القوى العنصرية داخل شعبنا وخارجه ، لا يستوعبون او لا يريدون ان يستوعبوا التاريخ الحقيقي للعراق قديما وحديثاّ
شكرا لجميع الآراء بما فيها المختلفة وحتى المناقضة ، من توجهاتنا القومية والوطنية والانسانية

اخوكم
ناصر عجمايا

1475
الاستاذ العزيز ابو سنحاريب المحترم
شكراّ لردكم الكريم ومساهمتكم وأفكاركم وملاطفتكم وتقييمكم
بداية نحن مقدمون على مؤتمر كلداني خاص من أجل شعبنا في الداخل والخارج
نحن نؤمن بأن شعبنا واحد موحد غير مجزأ رغم تفرقه في بلدان عديدة ومتعددة من الكرة الارضية
وعليه نحن نعمل من اجل الجميع وفي خدمة الكل ما حيينا ، وهذا الجهد مطلوب منا طواعية وفي خدمة شعبنا ، من دون منّة منا عليه ، بل واجبب نحس به ونعمل من أجله
ما تطرقت بملاحظاتك القيمة حول شعبنا في الخارج ، نحن معه على طول الخط من جميع النواحي
لنا منظمات مجتمع مدني في جميع دول العالم ، ونتعاون مع رجال الكنيسة لخدمة شعبنا في كل دولة من دول العالم أجمع ، ونعمل على تنسيق الجهود بشكل مشترك ، وتلك مهماتنا الادبية والاخلاقية تجاه شعبنا الكلداني والسرياني والآثوري ، من دون تفرقة بين المسميات الجميلة ، وخير دليل وكمثال وليس الحضر ما هو قائم في سان ديكو العزيزة ، نحن لا نفرق بين مكونات عزيزة لشعبنا ولا نلغي وجود اي مكون ، بل العكس هو الصحيح
نتمنى ان تصلنا من شعبنا ومفكرينا ما يخدم مشروعنا التقدمي لخدمة شعبنا في العالم اجمع
تقبل تحياتي وأحترامي لك وللقراء الافاضل

اخوكم
ناصر عجمايا

1476
عزيزي الاخ فرنسيس دنخا
تقبل تحياتي.. وشكرا لمداخلات ، رغم تحفظاتنا على طروحاتك لأننا نعتبرها جناية على شعبنا الكلداني والأثوري والسرياني وانت منهم ، نحن نؤمن اننا شعب واحد بتسميات ثلاثة ، لاننا اخوة في التاريخ والحضارة وما يجمعنا هو أكثر بكثير مما يفرقنا ، ، وهذه حالة أيجابية ، نحترمها ونقدرها لابل نقدسها نحن الكلدان ، لاننا لا نغيب اي واحد من شعبنا ، رغم اننا جميعا قوم كلداني أصيل في العراق الحضاري.
بالنسبة للمؤتمر الكلداني الأول(النهضة الكلدانية) في سان ديكو ، كان له أثره الكبير في نهضة شعبنا الكلداني
لم ينبثق منه اي حزب سياسي أطلاقاّ بل أنبثق مجلس كلداني عالمي ، يعمل لتنسيق الجهود بين الكلدان
نحن أعترفنا منذ البداية بسلبيات رادففت انعقاد المؤتمر ، وهي حالة واردة ولابد منها ، ومن ناحيتي الشخصية أعتبرها صحية
أنا اعلم لازلت متأثراّ بزوعا رغم أنفصالك عنها منذ مدة ، وللاسف هذا هو وضع الاحزاب الشمولية ، حالهم كحال البعث العربي الشمولي
نقيم اي مؤتمر في العراق او خارجه ، هي من مهماتنا نحن ، ومفكرينا من شعبنا هم معنيين بهذه الجهود والاعمال من اجل شعبهم
أما وان تلغي انت وغيرك وجود شعب كلداني او أمة كلدانية ، هذا خط أحمر لا نقبله ولا نرضى تجاوزه ، وعليك مراجعة التاريخ جيداّ كما والكتاب المقدس كونه جزء من التاريخ ، لتعلم من هم الكلدان
تقبل تحياتي لك وللقراء الاعزاء
ناصر عجمايا

1477
بناء الديمقراطية بحاجة الى وطنيين ديمقراطيين!!
من خلال متابعتنا للاحداث في العراق ، وسبل تطور العملية السياسية العراقية منذ التغيير ، على أيدي الغرب الأحتلالي المقيت ، بالتعاون والاتفاق المسبق مع القوى السياسية العراقية القومية والطائفية ، البعيدة عن روح الوطن والمواطنة ، التي أنتُهِكَت من قبل النظام الشمولي البائد لغاية التاسع من نيسان عام 2003 ، لثلاثة عقود ونيف ، بممارسة الاستبداد الجائر ضد الشعب العراقي عموماّ ، وقواه السياسية المناضلة الوطنية الديمقراطية النظيفة خصوصاّ ، ورغم قبول شعبنا العراقي بجميع مكوناته القومية والسياسية ، الوضع كأمر واقع ومفروض من جهة ، والخلاص من العنف والقتل والحروب والسجون والاعتقال ، وغياب الفكر والثقافة والمفكرين والفن والمسرح والكتابة والهجر والتهجير والعمل لأسلمة المجتمع ووالخ من جهة أخرى ، وهي بحق صدمة كبيرة ومؤلمة ومؤذية ومرّة لشعبنا العراقي ، وواصل النظام الأحتلالي الجديد وفوضته الخلاقة ، أضافات سلبية قاتلة ومدمرة ومهجرة ومهاجرة شعبنا العراقي ، وخراباّ متزايدا للبنى التحتية للوطن.
الوطنية والديمقراطية متكاملتان متكافئتان:
الوطنية بحاجة الى وطنيين نزيهين مخلصين عفيفين شفافين ، يضعون مصلحة الوطن والمواطن فوق جميع الاعتبارات الأخرى ، كما وبناء الديمقراطية الوريثة للأستبداد والتسلط ، ودكترة الحزب الشمولي الفاشي الأرعن ، نتيجة ممارسة العنف والقهر والجوع والدمار والحروب الخاسرة الطائشة المتتالية ، داخلية ضد شعبنا في كردستان بجميع مكوناته القومية والاثنية ، وخارجية مع الجيران بدون مبرر ، هدمت الروح الشعبية الوطنية ، وأسس وقواعد البناء الوطني العراقي ، وتمزق نسيجه الأزلي المتراكم في حضارة وادي الرافدين ، لآلاف السنين المتواصلة ، في البناء الفكري والثقافي والأدبي والفني والموسيقي والعلمي والقانوني ، وخصوصاّ حضارتي بابل وآشور في العهد القديم ، وتواصلهما اللاحق في بناء العراق خصوصاّ والمنطقة المجاورة عموماّ ، والتي تميزت وسبقت العالم أجمع حضارياّ تقدمياّ في كافة مجالات الحياة ، وخصوصاّ الجانب الوطني الأنساني ، كما وتواصلً عطاء شعب العراق لاحقاّ في العهود الجديدة اللاحقة ، بأستثناء فترات الأحتلال العثماني والأنكليزي والملكي العميل ، قبل ثورة الشعب العراقي التقدمية ، في الرابع عشر من تموز عام 58 من القرن العشرين بقيادة الوطني الغيور النزيه العفيف عبد الكريم قاسم.
واصلت حكومة قاسم بعد تموز عام 1958 ، لبناء مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية ، فأصدر قانون الاصلاح الزراعي رقم 30 لسنة 1958 ، وقانون الأحوال الشخصية رقم 188 لسنة 1959 ، وقانون تأميم النفط رقم 80 لسنة 1960 ، وقانون الخدمة المدنية ، وقوانين عديدة لصالح الشعب العراقي وبناءه الجديد ، وتطورت بغداد العاصمة بشكل واضح ، مركزاّ جهوده على الفقراء والضعفاء والمحتاجين ، بصمته بازغة في بناء مدينة الثورة ، وبناء 1000 دار في النعيرية بجانب بغداد الجديدة ، ويتابع أحوال الشعب بنفسه عن كثب ، ساهراّ على راحة الشعب ، مسامح حتى لقاتليه ، لم يفكر يوماّ بنفسه ولا بمقربيه ، قُتٍل ظلماّ دون محاكمة ، مات بلا قبر يحفظ جسده وعظامه ، عاش وطنياّ وقتل وطنياّ ، لكنه لم يكن ديمقراطياّ ، ذلك كان خطأه ، والسبب غياب الروح الديمقراطية في المنطقة آن ذاك.
قادة اليوم يحملون برامج وطنية وديمقراطية قولاّ فقط ، بعيداّ كل البعد عن الفعل ، يعملون ويمارسون عكس البرامج والمناهج ، بديماغوجية فاقت أفعال وممارساة الطاغية المباد ، متغذون بأفيون الطائفية ومستنشقين هواء ملوث في المحاصصة الطائفية والقومية ، والشعب يتحمل نتائج سلبية ودمار محدق على الارض ، والوطنية والديمقراطية أصبحت سلاح فتاك لتخدير العقول ، وافيون قاتل بنتائج سلبية مدمرة لروح العصر الوطني الانساني ، والضمير قاب قوسين وأدنى ، حتى القانون والنظام سُيسً من قبل الحكام الجدد ، وحتى التوافق والمحاصصة بات لا يروق حتى لحلفائهم الطائفيين والقوميين ، بات العراق يمزق من قبل قادته ، وكانه وليمة لقادة ذئاب ومنهم أسود كاسرة ، كما كان الناس تعيش في زمن الصيد بلا حضارة وتمدن ، والشعب لا حول له ولا قوة ولا كلمة تذكر، ومن يتكلم ليقول الحقيقة التي يراها بأم عينيه ، يتلاقى التهديد والوعيد بأسم القضاء وتشويهه وتسييسه ، من قبل سلطة محاصصة طائفية قومية مدمرة ومتقيتة ، وهنالك مثالاّ وليس حصراّ: ضابط عراقي برتبة ملازم اول ، يرتكب جريمة أغتصاب ضد قاصرة ، القضاء عاجز عن أحضاره للمسائلة تحقيقاّ للعدالة ، بحجة المالكي منح حصانة للضباط .. شعبنا يعيش اليوم شريعة الغاب ، في ظل حكومة توافقية عميلة للأحتلال الأمريكي الأيراني وملاطفة للجانب التركي ومغازلة للنظام السعودي ، حكومة فاقدة ولائها الوطني الأنساني ، محافظة وحاضنة ومقدسة لمصالحها الذاتية الأنانية ، لبناء طبقة المليارديرية على حساب الشعب العراقي وخراب البنية التحتية للوطن ، من سلب ونهب المليارات الدولارات بلا حسيب ولا رقيب ، والعلة في تراجعها عن الدستور وتكمن بما يلي:
1.أخماد وقمع التظاهرات الشعبية بالقوة الامنية والجيش ، وهذا مخالف ومنافي للدستور العراقي المقر عام 2005 مثالاّ تظاهرات شباط 2011 والتي راح ضحيتها الاعلامي هادي مهدي الذي أغتيل في وضح النهار ، ولم يكشف الفاعل لحد اللحظة .
2.الأعلام مغيب ومتابع من قبل السلطة المالكية وأجهزتها القمية ، أبتداءاّ من أغلاق قناة الفضائية الشرقية وأخيراّ القناة البغدادية الفضائية ، ومحاربة الكتاب والمفكرين والصحفيين والاعلاميين.
3. غادر نائب رئيس الجمهورية الهاشمي مطار بغداد علناّ ، مع العلم كان المفروض حجزه والتحقيق معه ، لمعرفة ملابسات الواقع والقضايا المعروضة للقضاء ، والتي رادفت التحقيقات القضائية ، علماّ السلطة مارست ، اساليب مدانة وغير أنسانية أدت الى ضحايا من جراء التحقيق ، وهو عمل منافي للحرية الفردية وبناء الديمقراطية.
4.التهديد المستمر للشيخ صباح الساعدي من قبل المالكي نفسه رغم حصانته البرلمانية ، بمثوله للقضاء بعد رفع الأخير الدعوة ضده ، مع العلم الساعدي يحمل حصانة برلمانية وعضو في لجنة النزاهة ، وهذا يعني كم الافواه وانتهاك لحرية التعبير وقمع حرية الراي ، وضرباّ للسلطة الاعلامية الرابعة في العراق الجديد المدمر والمنتهك ، من قبل سلطة جائرة لا تفقه العمل الوطني الديمقراطي عملياّ ، بل قولا ديماغوجياّ مزيفا رذيلاّ مخادعاّ لشعبنا بعد ان أذلوه وسرقوا أصواته.
5.أدعاءات وتصريحات مستمرة لرئيس الوزراء بالتهديد والوعيد ، لحلفائه المقربين وشركائه السياسيين ، بوجود ملفات فساد وغيرها بين الحين والآخر ، مع خلق أزمات مستمرة وعديدة مع حلفائه الصدريين ، والمجلس الاسلامي الاعلى ، والفضيلة ومنظمة بدر الايرانية ، والحزب الاسلامي العراقي ، ومع رئيس البرلمان ، وعلاوي وآخرها مع حلفائه الكرد وبشخص البرزاني نفسه.
6.أزاء الواقع المر ، وصل العدوى لعضو البرلمان العراقي يونادم يوسف كنّا ، ليرفع هو الآخر دعوة ضد مناضلي حركته ، لمجرد الأخلاف معه وطرحه اعلامياّ ما يراه مفيداّ للحركة ، ليطلب عضو البرلمان كنّا مقاضاة عضو المكتب السياسي السابق خوشابا سولاقا ، بمبغ قدره مائة مليون دينار عراقي تعويضاّ لكنّا ، ثمن نضاله الطويل في الحركة!! فهل المال يعوض الضرر لفساد كنّا وأمثاله؟؟؟!!!
7.بلد يحتل المرتبة الثالثة في الفساد والوساخة وغياب حقوق الانسان ، والذي يعتبر الدرجة الاولى فساداّ ، كون موازنته المالية اكثر من مائة مليار دولار من واردات النفط فقط ، وبلد بلا كهرباء بعد صرف أكثر من 30 مليار دولار بدون حساب ولا رقابة ، بل فساد وعمولات وشركات وهمية ، بتواصل مستمر ونهب أموال الشعب واضح للعيان.
8.غياب الخدمات وحضور السرقات والنهب والسلب للمال العام العراقي.
9.حجب قوت الشعب الفقير ، بأنهاء العمل بالبطاقة التمونية.
10.عسكرة الشعب العراقي بدون مبرر، استهلاكي غير منتج ، يعتبر تعزيزاّ للبطالة المقنعة ، بعدد منتسبي القوات الأمنية والجيش الذي تجاوز الرقم الخيالي مليون وستمائة منتسب ، ومع هذا الأمن هش والامان لا وجود له ، والارهاب مستمر والامن مخترق.
11.تجاوزات السلطة قائم على النوادي الأجتماعية ، حتى وصلت وقاحتهم ، الى نادي اتحاد الكتاب والادباء العراقي ، علماّ ان نظام صدام نفسه لم يتجرأ لهذا الفعل المشين والمدان ، بحجة محاربة المشروبات الكحولية ، في الوقت أصبحت تجارة المخدرات رائدة وكما الرقيق واضحة.
12.هل تعلم السلطة ان عدد الارامل والعوانس في العراق قد تجاوز 3 مليون ، والاطفال المشردين بلا دراسة تجاوز 5 مليون ، فمن يتحمل هذه الكوارث الانسانية؟!!!
13.لماذا لايتم تفعيل قانون الخدمة المدنية رغم أصداره من قبل البرلمان العراقي؟!
14.لماذا لا يتم الاخذ بقرارات المحكمة الدستورية الاتحادية ، حول التعديل الكامل وغير النافص من قبل البرلمان العراقي؟ ولماذا قاطعت دولة القانون لتعرقل أصدار تعديل القانون الانتخابي ، بموجب توصية المحكمة الاتحادية؟؟!! لان الجماعة يريدون تفصيل كل شيء على مقامهم ومشتهاهم وملذاتهم.
15. اين حقوق المواطنين الذين اريقت دمائهم؟ اليس من واجب السلطة الكشف عن الجناة؟ اين هي الملفاة ومتابعتها؟اليس واجب قانوني وأخلاقي مطلوب من رئيس السلطة تنفيذ ما هو مطلوب منه؟!أين هي دماء الشهداء ، المطران فرج رحو والاب رغيد والاب أسكندر والكثيرون في الموصل ، وضحايا كنيسة سيدة النجاة ، وضحايا نكبة مدينة تللسقف في الانفجارين المتتاليين ، نيسان وتشرين الثاني من عام 2007 والتي كانت عدد الشهداء اكثر من عشرة ، وجرح 188 من اطفال الروضة في تللسقف ، وضحايا باصات مدينة قرقوش ، شهيدة وشهيد وجرح المئات منهم ؟؟، أين هو دم المستشار الثقافي لوزارة الثقافة الشهيد كامل شياع؟ والمئات من رفاقه الوطنيين؟؟أين هي السلطة المالكية من الاحد الدامي والاثنين الدامي والثلاثاء الدامي والاربعاء الدامي وهلم جرا على كل ايام الاسبوع ؟؟، وتفجيرات وزارة الخارجية والمالية والخ؟؟  
16.من 2006 ولغاية 2012 واردات العراق النفطية تجاوزت 615 مليار دولار، وثلاثة مليون عائلة عراقية بلا سكن ، وخمسة آلاف مدرسة طينية بالعراق ، البطالة قاربت 35% والبطالة المقنعة تجاوزت 30% ، اين هو الأيمان الديني للحكومة ؟، واين هي قرائتكم ودراستكم لكتب المرحوم الشهيد محمد باقر الصدر ، (أقتصادنا ، وفلسفتنا)؟!ألم يكن لكم ضمير يتحرك ولو ذرة قليلة منه ، دعوا عنكم الدين والله والخالق؟ أين هي أنسانية الانسان تجاه صفته من أجل شعبه؟أين هو الضمير الحي المطلوب؟
17.أين انتم من أصدار قانون للاحزاب الوطنية العراقية ، لتنظيم العلاقة بين الشعب والأحزاب؟
18.أين دور السلطة من الأحصاء السكاني المطلوب ، ولماذا لا يتم العمل به لأنجازه؟
19.ماهي أجراءاتكم الصحية ، لمعالجة الوضع الصحي المتردي في العراق الجديد؟
20.أين هي حصة الشعب العراقي من أمواه النفطية والكبريتية والخ ؟
21.أين انتم من ضمان أجتماعي ودراسي للمواطن العراقي؟
22.الى متى ينتهي الفساد المالي والاداري في أجهزة السلطة ، لبناء دولة مؤسساتية مدنية فاعلة لخدمة الوطن والمواطن؟؟
23.أين انتم من الاعلام الحر المتابع للأداء الحكومي ، كي يقول كلمته المحقة خدمة للوطن والمواطن والحكومة ذاتها؟
24. الى متى يتم معالجة الوضع السكني والسكاني والازمة الخانقة؟
25.أين انتم من الاقتصاد وتطوره المستقبلي المطلوب ، لبناء دولة تسودها العدالة والمساواة ففي الجانب المالي؟
26.أين انتم من معالجة وتفعيل ، أنتاج لأكثر من 200 معمل حكومي عاطل عن العمل منذ 1990 ولحد الآن؟
27. ماذا عن الزراعة وتطورها اللاحق ، المطلوب لمعالجة وتامين الخلل لتوفير الغذاء والغلة للانسان؟
28.ما هو دور الحكومة في المجال السياحة الترفيهية والدينية ، التي تجلب الاستثمار والتطور والخير لشعبنا وبلدنا؟
29.أين انتم من شبكات المواصلات العامة والطرق والاتصالات المختلفة ، لتحسينها وتطورها بموجب تقنيات العصر الحديث؟
30.أين انتم من الثقافة والمثقفين والادباء والكتاب والشعراء والفنيين والموسيقيين والمسرح والفن والرسم والتمثيل والخ من المجلات العديدة الاكاديمية والعلمية؟
31. اين انتم من المغتربين وكفاءاتهم المتنوعة ، وسبل معالجة امورهم لأرجاعهم للبلد للاستفادة من أمكانياتهم وخبراتهم المتراكمة؟
لا تفيدكم كم الافواه ، ولا محاربة الآراء ولا قتل ودمار الابرياء ولا تغييب الفقراء ، والشعب العراقي منكم ومن تصرفاتكم وممارساتكم وفسادكم براء ، عليكم بحرية الرأي والرأي الآخر ، وحرية وتقديس التعبير وممارساته ونقده الخلاق ، عليكم بكرامة وحياة جديدة للفقراء ، وحفظ وصون كرامة العراقيات والعراقيين على حد سواء ، وتذكروا دائماّ للظالم نهاية وللظلم نهاية ، وللصبر جبروت وحدود ، وأذا الشعب أراد الحياة فهو يستجيب القدر ، ولابد منه عاجلاّ ام آجلاّ ، وأذا الظلم دام دمر ، فلابد للكلمة ان تنطق ، صرخةّ وعدلاّ ، والأقلام الحرة تستجيب للمظلوم والمقهور، ولا تتكسر ولا تتقاعس ، والشعب يثور بوجه ظلامه ، مهما ملكوا من قوة وعنف وجبروت ، والايتام يكبرون وتكبر معهم معاناتهم ولا يرضخون لما هم عليه ، فالحقوق تنتزع بالصبر والمثابرة والنضال ، بوجه اللاوطنيين العملاء الفاقدين للبصر الانساني رغم امتلاكهم ، انها كارثة انسانية تستحق الوقوف بوجهها ومحاربتها بأي ثمن ، بدون الهروب من الواقع المؤلم ، والهجرة ليس حلاّ ، بل الصمود في ارض الآباء والاجداد ومقاومة سارقي وناهبي قوت الشعب هو الحل ولا بديل له ، من اجل الانسان والوطن ، من اجل الحقوق الكاملة لجميع مكونات شعبنا العراقي ، من اجل بناء وطن ديمقراطي معافى سليم لا غالب ولا مغلوب ، من اجل كرامة الانسان شبيبة وشيب وطفولة وامومة.
المجد والخلود لشهداء العراق
المجد والخلود لشهداء الانسانية
الصمود والنصر لشعب العراق
الخير والتقدم للوطن والمواطن
(لاحقوق قومية ولا أثنية ولا دينية ، في غياب الحرية الوطنية الديمقراطية لدولة مدنية)ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
21\12\12
Nasserajmaia1@hotmail.om

1478
عزيزي فرنسيس دنخا
شكرا لمداخلتكم القيمة ، والتي نستفاد منها بالتأكيد ولكن نعلمكم:
لاشيء ثابت في الكون ، المؤتمر الكلداني الأول(نهضة الكلدان) عقد في سان ديكو \ كاليفورنيا
أما المؤتمر الثاني المنوي عقده بالتأكيد يكون في مشيكان\ديترويت \امريكا
أما المؤتمر الثالث من المحتمل الكبير سيكون في العراق
نحن نعمل وفق أمكانياتنا الذاتية الصرفة ، من دون ان ندخل فلساّ او سنتاّ واحد خارج امكانياتنا الذاتية
والمثل العراقي واضح للجميع ، (كل واحد يمد رجليه على قدر اللحاف)
في الوقت نفسه الاستاذ مايكل أفادنا وأمادكم والقراء بمداخلته القيمة ، التي أغنت الموضوع
نتمنى الى مزيد من المداخلات التي تخدم قضية شعبنا الكلداني والعراقي قومياّ وطنياّ أنسانياّ
مع التقدير والشكر لجميع الآراء بما فيها المختلفة معنا ، آسفين للتأخير بأجابتكم مع اللطف
تقبلوا تحياتنا
ناصر عجمايا

1479
انها بحق مبادرة تستحق التقدير
نتمنى ان تتطور لخير وتقدم ورقي شعبنا
انه دليل واضح ان العراق هو شجرة الجميع
مكوناتها المتنوعة يتكون منها العراق
فالى الثمر الاتي للعراق من شجرته المتنوعة الاثمار والازهار والاغصان
نديمها شجرة يافعة ريانة لخدمة الجميع

ناصر عجمايا
ملبوررن \ استراليا

1480
نحيي نيافة الباطريرك الكاردنال عمانوئيل الثالث دلي الجزيل الاحترام والتقدير لقراره الجريء رغم تأخره بعض الوقت ، ونقدر عالياّ دوره وعمله ومسيرته ، خلال الفترة العسيرة والمعقدة في عراق ما بعد 2003 ، وهي الفترة ذاتها لتحمله قيادة الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية في العراق والعالم.
متمنين للسينودس القادم المقترح اقامته في روما في 28\1\2013، أختياره المطلوب للباطريرك القادم المؤهل ، لقيادة السفينة الى بر الامان ، وخصوصاّ شعبنا الذي يعاني الكثير من المحن والمصاعب والمصائب ، وليكون حتماّ فادي وناذر نفسه من أجل شعبه ومستقبله الانساني جسدياّ وروحياّ ، ليكون القادم بمستوى الحدث التاريخي لمهامه العسيرة والجمّة التي تنتظره..

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1481


    
مشروع برنامج ومنهاج عمل مستقبلي للمؤتمر الكلداني المقترح انعقاده في مشيـﮔـان/ امريكا
 
الكلدان أمة وتاريخ وحضارة عريقة، قائمة عبر الزمن العاصف، المليء بالحروب المتعاقبة والمتواصلة، والويلات والمآسي المتلاحقة والمستمرة في بلاد الرافدين، من قتل وهجر وتنكيل وهتك وتغييب وأبتزاز وانتهاك، لقيم الأنسان وحقوقه في العيش على تراب آبائه وأجداده، بعيداّ عن أمنه وأمانه وأستقراره، بسبب أنانية الأنسان وجبروته وجهله المحدق، بأبتعاده عن مهامه الأنسانية الحقيقية، في العيش بسلم وسلام وأمان.
كانوا بحق أصحاب علوم وحضارة وثقافة وصناعة وأصالة أنسانية برسالتها السمحاء، المعطاة للبشرية المتواجدة عـلى الكرة الارضية، أغنوها بعلوم الطب والرياضيات والقانون والري الزراعي وأبتكارات صناعية، بأستحداث العجلات الدوارة وآلات عمل متنوعة، في التطور والتقدم االميداني على الأرض.
الكلدان أصلاء في بلاد الرافدين، وأمناء في تطور العراق قديماّ وحديثاّ، وأنسانيون عفيفون في خدمة البشرية أينما تواجدوا، عملوا وناضلوا وفعلوا وخدموا، من أجل تقدم وتطور الأنسان في جميع المجالات بتقدم وتجدد واضح المعالم. بصماتهم ظاهرة وامانتهم واجدة ومسيرتهم قائمة، لا تقبل الشك والتأويل والخداع والتضليل، تقدموا وتطوروا أينما تواجدوا في أية بقعة من ارض العالم، ليبقى همهم وفكرهم عالقاّ ومتعلقاّ، عـلى أرضهم التاريخية قديماّ بلاد الرافدين وحديثاّ العراق.
الكلدان في العالم يستوحون من ارث الحضارة التاريخية الرافدينية والانسانية، كل متقدم وجديد يخدم شعب العراق، بجميع مكوناته القومية والاثنية والدينية، فهم يرفضون الأستبداد والتسلط والتمييز بكل أشكاله وألوانه، قومياّ ودينياّ وطائفياّ، داعين المساواة وأحترام حقوق الأنسان، بالضد من التمييز الجنسي (المرأة والرجل معا) ومصادرة الحريات والحقوق الأساسية للانسان، ومع التمدن والحضارة وبناء الديمقراطية الحقيقية الحيّة، وصولاّ إلى تحقيق العدالة الأجتماعية لحياة كريمة آمنة ومستقرة، تستند الى القانون العادل والمنصف، يعي حق الانسان في الحياة بتطور وتقدم وتجدد ، وصولاّ الى بناء دولة ديمقراطية مدنية تقدمية حضارية عصرية.
الكلدان ناضلوا ويناضلون بالضد من العنف والارهاب بجميع أنواعه وأشكاله وأساليبه المدانة، رافضين التطرف والتعنصر والانانية المقيتة والمصالح الذاتية وحب الذات والنظرة الأحادية الجانب للحياة ، والوجاهية والعشائرية والمحسوبية والمنسوبية والتشبث بالطائفية اللعينة على حساب الوطن والمواطن معا ، مؤمنون وعاملون باحترام حقوق الأنسان أينما وجد وتواجد في الكون، تنفيذاّ لواجباته الوطنية والأنسانية (كل مواطن له حقوق مصانة من قبل الدولة ، كما عليه واجبات ينفذها ان تطلب ذلك).
الكلدان وطنيون أصيلون مؤمنون بالديمقراطية ، حقوق الجميع تكمن في بناء مؤسسات ديمقراطية فاعلة ، في جميع مجالات الحياة الأجتماعية والسياسية والأقتصادية، (الديمقراطية الأجتماعية السياسية الأقتصادية) وفي غياب الديمقراطية لا حقوق قومية لجميع مكونات الشعب العراقي ، لذا تعتبر ضرورة موضوعية للنضال من أجل الوطن والديمقراطية معاّ لنيل حقوقنا القومية ، بنضال كلداني مركزي مطلوب للعمل  وفقه ، بالتعاون والتحالف مع الخيرين الوطنيين لقوى وطنية وقوميات عراقية ، تهمها مصلحة الوطن والمواطن لبناء نظام ديمقراطي أتحادي عادل منصف موحد.
العراق يمر بتجربة ديمقراطية جديدة ، لذا يحتاج الى ثقافة المواطنة والتسامح والتكافل الأجتماعي الديمقراطي ، نابذاّ الأستبداد ومخلفاته ، مبدعاّ بعمله وأبتكاراته ، زاهراّ بأنتاجه وأفعاله ، مراعياّ لمثقفيه وأدبائه وفنانيه ومبدعيه ، يحترم الطفولة والمرأة والشبيبة والشيخوخة ، يطور الزراعة والصناعة وأنتاج النفط والغاز والكبريت والسياحة ، ويلغي أقتصاد أحادي الجانب الريعي ، والى جانب مستلزمات الدراسة والتعليم ، بكافة مراحلها من الروضة وحتى الجامعة مجاناّ ، وجعل الصحة مجاناّ للجميع ، بالأضافة الى توفير الضمان الأجتماعي للمواطن العراقي ، والقضاء على البطالة وتقليص البطالة المقنعة الغير المنتجة.
كل ذلك يحتاج الى ثقافة وطنية نزيهة ومسؤولة ، بأجراء أنتخابات وفقاّ لقانون أنتخابي عادل ونزيه وشفاف ، مع واجب أجراء الأحصاء السكاني العام ، وأصدار قانون للأحزاب يعطيها الحقوق الكاملة في العمل ، أضافة الى مفوضية مستقلة قولاّ وفعلاّ وعملاّ  ، تمثل جميع القوى والمكونات العراقية ، لوضع الأنسان المناسب في الموقع المحق الفاعل المنتج ، صاحب خبرة وتجربة جمّة وقدرات كبيرة فائقة ، بأختيار نظيف ومحق ، بعيداّ عن الشخصنة والولاءات العائلية والعشائرية والمناطقية والطائفية والدينية والعنصرية القومية ، ومع تكافؤء الفرص وتحقيق العدالة الاجتماعية ، وأيجاد مؤسسات قانونية نزيهة ومنصفة وعادلة ومتوازنة ، والتداول السلمي للسلطة بسلاسة ، مع فصل الدين عن االدولة ، والفصل التام بين السلطات الثلاثة ، القضائية والتنفيذية والتشريعية ، وعدم التشبث بالموقع الرئاسي الحكومي لأكثر من دورتين.
لذا يتوجب تفعيل دور السلطة الأعلامية والشعبية ، التي تعتبر السلطة الرابعة الناقدة والموجهة لمسيرة العراق ، لذا يتطلب من السلطات التنفيذية المتعاقبة ، أيلاء الأهتمام الكامل بالاعلاميين والصحفيين ، واحترام آرائهم وتطلعاتهم وحرية عملهم وتوجهاتهم ، بالاضافة الى توفير الامن والامان والخدمات لهم ولصحافتهم المؤقرة ، كما لمنظمات المجتمع الثقافية والأدبية والأجتماعية المدنية ، منهم مثالاّ أتحاد الكتاب والأدباء العراقي ، وبقية فروع كتاب وأدباء ومثقفي العراق ، وخصوصاّ الأتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان.
مهامنا ونضالنا:[/
u]
أولا: البناء الذاتي الكلداني: الكلدان شعب عراقي أصيل له تاريخ وحضارة عريقة منذ القدم ، عانى ويعاني الكثير لأسباب عديدة ، لذا يتطلب دراسة الطاريء القائم وسبل معالجته بما يلي:
1. نبذ الخلافات كاملة ، ودراسة الأختلافات لوجهات النظر المختلفة ، واحترامها والاهتمام بها والحوار الجاد والبناء من أجل المعالجة ، بعيداّ عن تأجيجها وتضخيمها وزيادتها لتتحول الى الأختلافات ، والوثوب نحـو طرق حضارية تفاهمية بناءة ، وصولاّ الى قواسم مشتركة ، خدمة لقضيتنا القومية والوطنية والأنسانية.
2. فتح قنوات الحوار الجاد الموضوعي لتقريب وجهات النظر ، بين جميع القوى المهتمة بالشأن الكلداني ، للألتقاء والتشاور وتوحيد الجهود ، ومد جسور التقارب والألتقاء والعمل ، بين جميع القوى والأحزاب الكلدانية للتوحيد ، حباّ لمصلحة ومستقبل الشعب الكلداني في الوطن والشتات.
3. العمل الفاعل لتنسيق الجهود الكلدانية (أحزاب، منظمات مجتمع مدني ، كنيسة ، منظمات كلدانية غير مسيحية ، بالأضافة الى الشخصيات الكلدانية المستقلة) لجميع قوى شعبنا الكلداني داخل العراق والشتات العالمي ، لدفع عجلة التقدم القومي الكلداني للامام.
4. أيجاد لغة الحوارات واللقاءات البناءة ، مع قوى شعبنا المسيحي في الداخل والخارج ، بما فيهم ألآشوريين والسريان والأرمن ، والأعتراف المتبادل من قبل جميع الأطرف بجميع المكونات ، للتعائش السلمي ، أحتراماّ للأخوة والقرابة، وتعزيزاّ لمبادئنا وأخلاقياتنا الأنسانية السمحاء.
5. بناء علاقات التفاهم والحوار مع جميع مكونات شعبنا العراقي ، بمختلف القوميات والاديان والطوائف ، ومع جميع القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني ، لبناء وطن تسوده العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات.
6. رسم طريق الحوار مع النظام السياسي في الأقليم والمركز ، ومد جسور التواصل والتفاهم حول أحقاق حقوق الشعب االكلداني ، لأنصافه أسوة ببقية المكونات العراقية.
7. فتح قنوات الأتصال مع المنظومة الدولية ، لأيصال صوت شعبنا الكلداني والمسيحي للقوى الدولية ، لكي تكون على بيّنة ، بما يتعرض له شعبنا من الغبن والحيف والأجحاف والقتل والهجر والتهجير والخ ، لأنصافه وجعله في المقام الذي يليق به ، أسوة ببقية مكونات العراق.
8. الألتزام بما هو مقرر بالدستور العراقي وفق المادة 125، حول حقوق الكلدان والآشوريين في مناطق تواجدهم من الناحيتين الأدارية والثقافية ، وبالضد من التسمية الهجينية المقززة ، على أساس الوحدة القسرية المناقضة للدستور العراقي ، والتي ثبتت في مسودة دستور الأقليم بدون وجه حق قانوني ومخالف ، وضرورة أجراء حوارات جادة ومثمرة ، مع أصحاب صنع القرارات في أقليم كردستان ، لتغييره وفقاّ للدستور العراقي.
9. العمل على أنهاء مخلفات الأنظمة الدكتاتورية الأستبدادية، والتحلي بثقافة الرد والبدل جدلياّ أيجابياّ ، ومع الرأي والرأي الآخر، لبناء ثقافة عصرية ديمقراطية متجددة أنسانياّ للصالح العام.
10. المساهمة الفاعلة عملياّ في بناء الوطن وتقدمه ، وصولاّ الى دولة حضارية جديدة ، تعي حقوق الأنسان وتحترم المواثيق الدولية للعيش الرغيد بحرية ، وبالضد من الأرهاب والميليشيات ، بعيداّ عن القتل والتغييب والابتزاز والسلب والنهب ، خضوعاّ لحكم القانون لبناء دولة تسودها الأمن والأمان والأستقرار.
11. نبذ وتعرية المحاصصة الطائفية، والألتزام بالنهج الوطني الديمقراطي ، ومد أواصر اللقاء والتفاهم مع الخيرين الوطنيين ذوات الروح المسؤولة تجاه الوطن وتقدم الشعب.
12. الأهتمام بالجانب الأعلامي والتقني المعلوماتي ، وأيجاد فضائية عالمية ناطقة بأسم الشعب الكلداني ، لتوظيف العمل النوعي الواعي لمهام آنية ومستقبلية ، لأحداث نهضة قومية كلدانية وطنية ديمقراطية أنسانية ، تعي حقوقها وتنفذ واجباتها ، تجاه شعبنا الكلداني لبنائه الوطني الأنساني.
13. العمل على توفير المصادر المالية، بمختلف الطرق والأساليب المتاحة والمضمونة، والدفع بأتجاه الأستثمار الكمي والنوعي، لأنسيابية المصادر المالية بسلاسة مستمرة.
ثانياّ: الجوانب الأجتماعية والسياسية والأقتصادية: الحالة الأجتماعية والسياسية والأقتصادية للمجتمع، لها أهميتها الكبيرة في تقدمه وتطوره، لذا يتطلب المهام التالية:
1. ضمان المستهلك وحمايته من أبتزاز السوق وتقلباته، خصوصاّ المواد الاستهلاكية الأساسية المرتبطة بحياة ومستقبل الشعب العراقي.
2. توفير الماء والكهرباء والخدمات العامة للمواطن بأقل الأسعار، وضرورة معالجة البطالة وتوفير العمل.
3. الضمان الأجتماعي لجميع الأفراد، الطفولة والشبية وكبار السن وربات البيوت والعاطلين عن العمل.
4. الضمان الصحي المتطور لجميع المواطنين، ذوي الدخل المحدود الذين يتلقون المساعدة الأجتماعية من الدولة.
5. أنشاء مؤسسات لتوفير السكن اللائق، لجميع المواطنين الذين لا يملكونه، والغير القادرين للحصول على السكن بالأيجار.
6. دعم ومساندة المعاقين ورعايتهم وسد أحتياجاتهم الآنية، وتأمين وضعهم الأجتماعي، وتأهيلهم لبناء ذاتهم لألحاقهم في المجتمع.
7. أحترام لوائح حقوق الأنسان، بنبذ التميز العنصري الديني والقومي والأثني والطائفي والجنسي واللون والخ.
8. أحترام الأديان ومؤسساتهم الدينية، وتوفير الامن والامان والاستقرار لها، ولجميع المواطنين العراقيين بدون تمييز او أستثناء.
9. الأهتمام المتواصل بالجانب الأمني، لتأمين الأمان الكامل، لحماية الأرواح العراقية وممتلكاتهم وصيانة حقوقهم، بفاعلية القضاء العراقي وتقدمه المنصف والعادل.
10. أيلاء الأهتمام المتزايد بالصناعة النفطية والكبريتية وجميع المصادر الأنتاجية، والأستفادة من وارداتها للأستثمار الحكومي في المجالات كافة، الزراعة والصناعة والسياحة، بأشراف شعبي وطني مسؤول.
11. تحريك الأقتصاد وأسترشاده وتطعيمه بالتقنيات الحديثة، مواداّ وكادراّ مؤهلاّ لدوران العمل المنتج، حماية للاقتصاد الوطني من جهة، والقضاء على البطالة من جهة ثانية، وتحفيز الهجرة المعاكسة من المهجر للوطن من جهة ثالثة.
12. الأهتمام المتزايد بالتعليم والتأهيل مهنياّ وأكاديمياّ، في مختلف مجالات الحياة الزراعية والصناعية والتجارية والسياحية والأدارية، والعلوم الحياتية وتكنلوجيا العصر الحديث والثورة العالمية المعلوماتية.
13. تحسين وزيادة مفردات البطاقة التموينية والحفاظ عليها، وجعلها مقتصرة على الفقراء وذوي الدخل المدود والمتوسط.
14. مراجعة دورية سنوية للأجور لكافة القطاعات، الخاصة والمختلطة والعامة، تتناسب ومتطلبات السوق وحاجات الناس، بموجب النمو والتضخم الأقتصادي الحاصل في البلد والعالم.
15. العمل وفق نظام ضريبي ألكتروني متكامل، بموجب الدخل السنوي للفرد والعائلة، بأستحداث موازنة أقتصادية بين عموم الشعب، لتقليل الفوارق الطبقية بين المكونات جميعاّ، وتقليص الفجوة الشاسعة بين الغنى والفقر.
16. ضمان حقوق المتقاعدين وزيادة مستحقاتهم، بموجب النمو والتضخم الأقتصادي ومستجداته في البلد.
17. رعاية خاصة للطفولة والارامل والعوانس والمسنين، بتفعيل وأستحداث مؤسسات خاصة لهذا الغرض.
18. تفعيل قانون الخدمة المدنية المقر، والتوظيف على أساسه ووفقه، بموجب الكفاءة والخبرة والشهادة، بعيداّ عن المحسوبية والمنسوبية والحزبية والوجاهية والعشائرية والمحاباة والرشوة والفساد والخ، (الانسان المقتدر والمناسب في الموقع المحق والمسؤول).
19. الأهتمام والرعاية بالشبيبة وزيادة خبراتها وقدراتها، التعليمية في جميع المجالات الحياتية، التعليم والرياضة والصحة والثقافة والفن والأدب والسياحة.
20. الأهتمام بالموارد المائية وتطويرها وتنويع مصادرها، للاستفادة منها في الجوانب العديدة الزراعة والصناعة والسياحة والثروة السمكية.
21. الأهتمام بالسياحة الأثرية والدينية والترفيهية النفسية، لذا يتطلب دعم ومساندة القطاعات المختلفة، لأستثمار موجه ومدروس للسياحة الداخلية والخارجية، للحصول على ثروة مالية وأقتصادية كبيرة من جهة، وتلطيف الجو والمناخ من جهة ثانية، والقضاء على البطالة وزيادة الطلب على العمالة من جهة ثالثة.
22. أسترشاد التجارة الداخلية والخارجية وتنظيمها والحد من عشوائيتها وفوضويتها، وحماية المستهلك في الجانب المادي والصحي، وحماية المنتج المحلي من الخسارة المادية التي قد تقع عليه، كما يتطلب دعمه ومساندته لزيادة انتاجيته وحماية غلته، وتشجيعها للتصنيع والتصدير.
23. الأهتمام بالبيئة والنظافة والتشجير السنوي، ورفع شعار في كل بيت شجرة، ناهيك عن أستحداث غابات لمنع التصحر، وتلطيف الجو والقضاء على الزوابع الرملية، لزيادة الأوكسجين في الجو والتقليل من تأثير الحرارة في فصل الصيف الهالك.
24. الأهتمام المتزايد في الجانب الثقافي والفني والأدبي والفكري، تحترم التعددية الفكرية والثقافة القومية، أحتراماّ للتنوع، وقلعاّ لوحدانية الفكر الشمولي، والتعصب الطائفي والقومي، ومنع التسييس الديني والثقافي والادبي والمذهبي، ومع الابداع الثقافي والفني والأدبي بأحترام وتقدير، وتكريم وأحتفاء بما يقدمونه للشعب العراقي الأصيل.
25. رعاية خاصة للاعلام وحريته، المقروء والمسموع والمرئي، أحتراماّ للدستور والمواثيق الدولية لحقوق الانسان، مع الاهتمام الحكومي الاعلامي، بتاريخ وحضارة وادي الرافدين، وخصوصاّ حضارة الكلدان والآشوريين عبر التاريخ، وما قدموه للبشرية في جميع مجالات الحياة، وحماية الاعلاميين والصحفيين والكتاب والأدباء وجميع المعنيين، ومنع ملاحقتهم وأغتيالهم وتغييبهم وتهجيرهم والتقليل من شأنهم، واحترام قوانين لرعايتهم ونشأتهم وتطورهم وتقدمهم.
26. الأهتمام بطرق المواصلات والأتصالات المختلفة وتجددها وأستحداثها وزيادتها، برياّ وبحرياّ وجوياّ، لما لها من أهمية أستراتيجية أقتصادية وتعبوية لتحسين الحياة الأنسانية، بتطوير وتحسين السكك الحديدية والقطارات والمطارات الداخلية والخارجية، ورعاية شبكات الاتصالات، الهواتف الثابتة والمتنقلة، وتقليل أجورها وتوفرها لعموم الشعب.
27. الأهتمام بالجانب الرياضي لعموم الشعب إناثاً وذكـوراً ، أبتداءاّ من الطفولة وحتى الشيخوخة، وفق برامج ومناهج معدة سلفاّ في جميع المحافظات والأقضية والنواحي والقرى، في الروضات والمدارس والمعاهد والجامعات، والأندية ومراكز الشباب لكلا الجنسين معاّ.
28. أيلاء الأهتمام الفائق والمميز للمرأة العراقية عامة والكلدانية خاصة، نتيجة معاناتها التاريخية المتواصلة بسبب الحروب المتعاقبة، بعد منتصف القرن العشرين ولحد اللحظة داخلية وخارجية، وأستمرارالقمع السياسي ومصادرة الحريات للسلطات الأستبدادية المتتالية، ودور الأرهاب والأحتلال المدان، التي فقدت الأب والزوج والأخ والأبن، وهجرة وتهجير متواصل للشباب خارج العراق، حيث عالت العائلة من وحدانية لا تطاق، من فقر ومذلة ورعونة وقساوة أجتماعية ونفسية، وصعوبة كبيرة في تربية الاطفال ونشاتهم، حصتها كبيرة في الارامل والعوانس، تلك الآثار الأجتماعية المدمرة للأسرة والمجتمع، يتطلب أنصافها وحماية القوانين التي تصونها، وخصوصاّ قانون الأحوال الشخصية المرقم 188 لسنة 1959 المعدل، مع الضمان التام لحقوقها والاسرة والطفل بموجب المواثيق الدولية، من قبل الحكومة وفقاّ للدستورالعراقي.
29. المطالبة والنضال الدائم، لسن قوانين فاعلة ومؤثرة، لحماية الطفولة من العنف العائلي والمدرسي والمجتمعي، وتنمية ورعاية الطفولة والأمومة، مع ضمان صحي وتعليمي وأجتماعي لجميع الأطفال، وخصوصاّ اليتامى والمشردين والمحتاجين وتأمين المكان المناسب لهم، مع توفير دور الحضانة والرعاية والروضات لأطفال العاملات والموظفات.
30. ايلاء الاهتمام الكامل، بمنظمات المجتمع المدني، ومنظمات حقوق الأنسان والبحوث العلمية، والصليب الأحمر، والنقابات المهنية والعمالية، والتعاونيات والجمعيات الزراعية والأستهلاكية، وبنائها ورعايتها على أسس وطنية حضارية علمية ديمقراطية، وضمان حريتها وأستقلاليتها، وتفعيل رقابتها على أجهزة الدولة، ومشاركتها في صنع القرارات للبناء الديمقراطي السليم، يتطلب دعمها مادياّ ومعنويا من قبل أجهزة الدولة، لبتر فسادها المالي والأداري ومعالجة الخلل وترشيد الأدارة للصالح العام.
31. بناء القوات الامنية، شرطة، جيش، مخابرات، على اساس وطني مهني دستوري، يعي حقوق الأنسان ويحترم الحريات العامة، بعيدا عن الصراع القومي والأثني والطائفي والحزبي، تختص بخدمة الوطن والشعب داخلياّ، وتحتفظ بالدفاع عنهما خارجياّ، وكل حسب أختصاصه ومهامه، في الأمن والأستقلال والسيادة الوطنية وحماية الدستور والقانون، مع ضمان حقوقهم في العيش اللائق لهم ولعوائلهم، ومشاركتهم في الأنتخابات على أسس وطنية بعيداّ عن الولاءات الجانبية.
32. النضال من اجل أقرار الحقوق القومية كاملة غير منقوصة بموجب الدستور، وبشكل يساوي الجميع بروح المواطنة العراقية، وتعزيزاّ للاخوة المطلوبة لجميع القوميات العربية والكردية والكلدانية والتركمانية والأشورية والارمن والسريان، للعيش بأمن وأمان وسلام، مع الاحترام الكامل للشعائر والمعتقدات الدينية والأثنية لجميع الاديان الاسلام والمسيحية واليزيدية والصابئة المندائيين، دون الغاء او اقصاء او تهميش او تمييز او أضطهاد، وبناء وأعمار كل ما خلفته الحروب والصراعات الطائفية المقيتة، وتحسين أوضاع الجميع في النواحي ألأجتماعية والأقتصادية والثقافية والصحية والتعليمية في طول العراق وعرضه.
33. الأهتمام بالروابط الأنسانية لعموم الشعب، لغوياّ وثقافياّ وأدبياّ وفنياّ وفكرياّ ورياضياّ، لجميع مكونات الشعب العراقي وضمان وجودهم وديمومة بقائهم، بمنع هجرهم وتهجيرهم وأضطهادهم وتنكيلهم وتغييبهم وتشريدهم.
34. الأهتمام بالموازنة المالية العامة للعراق، وأيجاد نظام حسابي متطور ودقيق، وخطة سنوية واضحة المعالم، ومراجعة الانجاز والأخفاق سنوياّ، لوضع الحلول الناجحة للمستقبل، مع رسم خطط خمسية ومراجعة المنجز منها والمتعثر لحل الأشكالية.
35. أقامة علاقات متينة وبناءة، مع دول الجوار والمنطقة والعالم، على أساس المصالح المشتركة للعراق وبقية دول العالم، من دون غالب ولا مغلوب، واحترام السيادة والاستقلال الوطني للعراق، بعيداّ عن التدخلات الأقليمية والمناطقية والدولية.
خادم الشعب
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
اوائل أيلول 2012

 
ملاحظة: هذا الجهد المتواضع فردي، بتكليف من قبل أعضاء لجنة مكلفة للتهيئة للمؤتمر الكلداني العام في مشيـﮔـان، قابل للخطأ قبل الصواب، وبدوري أقدر ثقتهم لأيلائي هذا الدور التاريخي الكبير، لأكون عند حسن ظن الجميع، وتعزيزاّ لروح العمل الجماعي الديمقراطي، فالأبواب الفكرية مفتوحة على مصراعيها، ليدلوا الجميع بدلوهم، بما يخدم شعبنا ومستقبله الحالي واللاحق. مع الاعتذار أن فاتنا شيئاّ ما لم نتطرق اليه، فالبركة والخير بالجميع أعزائي الكرام، محترمين جميع الآراء بما فيها المختلفة، لأغناء الموضوع المنصب لخدمة شعبنا قومياّ ووطنياّ وأنسانياّ. آملين ومقيمين جهود الخيرين الغيارى وشكراّ.
[/b][/size]

1482
مبروك اخ ضياء على الموقع الجديد ، متمنين لكم النجاح لخدمة ابناء شعبنا في كردستان بكافة مكوناتها القومية والاثنية ، وتكون عند حسن ضن الجماهير الشعبية ، نعتقد انه أمتحان لكم في مهامكم الجديدة ، سنتابع نشاطكم وتكون لنا كلمتنا الاعلامية المحقة لكم ، وما نتمناه ان نحصل على الايجاب من خلال جهودكم المستقبلية مع التقدير والاحترام

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1483
الاخ والاستاذ سيزار
بداية
احييك على هذا السرد الموضوعي ، والانتقاد الواجب ممارسته مع الجميع ، من أبناء شعبنا بأختلاف مسمياتهم وحركاتهم السياسية ومواقعهم البرلمانية ، وحتى روحانياتهم الكنسية الخادمة للمصالح الذاتية الخاصة بانانية
نحن بالتأكيد نتفهم جيداّ توجهاتكم وأفكاركم المنصبة في خدمة شعبنا والحريصة على معافاته ومعالجة أمراضه وأخفاقاته ، كما وتقدرون وتقيمون ما هو صائب ومصيب ، لهذا الشعب الاصيل السالك وللاسف طريق الزوال الحتمي ان استمر على ما هو عليه الوضع ، في دياره التاريخية العامرة عبر الزمن العاصف الرديء ، وبحق يهمنا قلمكم المرادف والمؤكد والمثبت ، بوقائع دامغة لا تقبل الجدل ولا الانتقاص ولا النقد ، بمعناه النقدي البناء..
وها هو الاخ وسام ماموكا شاهدا من بيتهم ، مؤكداّ من خلال تجربته العاملة ، في الحقل السياسي القومى(زوعا) لفترة طويلة اثنتا عشرة عاماّ ، صرف جهدا كبيراّ عاملا من اجل المباديء ، التي وقف عليها وعمل وتفاعل معها ، فأزالت الغشاوة من مقلتيه ، لتوضح طريقه السوي في الاختيار السليم ، لطريق الحق والعدل والمساواة الذي تربى عليها ، في عنكاوة المناضلة تاريخياّ ، من اجل المبادي الوطنية الحقة في حرية الوطن والمواطن العراقي ولطريق أسعاده وانعتاقه من الظلم والحيف والعوز ، والى طريق التجدد والتجديد من اجل الشعب والوطن بجميع مكوناته.
سٍر من اجل الشعب والوطن السوي القويم في النقد البناء لتصويب وتعديل ، ما يمكننا تغييره من اجل شعبنا ووطننا ، وكما تعلم ويعلم جمهورنا الوطني الديمقراطي الانساني ، على الطريق نفسه نحن سائرون .. ودمتم ودام شعبنا حيا معافا .. مدى الدهر..آمين
 (الشعب من وراء القصد)
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا   

1484
اذا لم يذكر اسم الكاردينال العراقي الكبير حضوره في المراسيم بالرغم من وجود صور له باطريرك الكنيسة الكلدانية في العالم  واكبر الكنائس العراقية وعدد كبير من المطارنة الكلدان بهذه المناسبة  وعلى عنكاوا كوم توضيح ذلك
كما والعلم الاشوري حضوره موجود ولكن غياب العلم الكلداني هو عين الموضوع هو تغييب الكلدان المتعمد

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1485
[b][size=16ptليس كرهاّ بكَنًا ، ولا حباّ بسولاقا!!
تابعنا حلقات الاستاذ خوشابا سولاقا عضو اللجنة المركزية سابقاّ في الحركة الديمقراطية الآشورية ، حول الامور الذاتية لحركة زوعا ، مشخصاّ معاناته ومنتسبيها ، نتيجة أستحواذ سكرتيرها العام الاستاذ يونام يوسف كنّا (ياقو) ، وانفراده بقرارها وتقديم مقربيه على منتسبيها ، لسيطرته على مجمل الامور داخل الحركة ، مقابل تامين المواقع الوظيفية ، في حكومتي المركز والاقليم ، بتوزير ابن اخت السكرتير وزيراّ للبيئة ، في حكومة المالكي الحالية.
هذه الامور داخلية ، ليس من حقنا التدخل بها ، ولا من حقنا ان ندلو دلونا ، كوننا نجهل حيثياتها ، وهي أمور تخص قائمة الرافدين التي تديرها زوعا ، ورئيس القائمة الاستاذ كنّا ، هو وحركته معني بالحدث ، ولكن عندما تصل الامور ، لقمع الرأي الآخر وحرية التعبير ومحاولة تغييبهما قسراّ وأنتهاكاّ ، ورفع الدعوة ضده ، بحجة (تشهيروقذف واسائة وتصفية لخصماّ سياسا ) حسب مقالة سولاقا ، وهو يطالب سولاقا بدفع جزية مادية مقدارها ، مائة مليون دينار عراقي عن طريق محاميه ، بطريقة فريدة من نوعها ، نراها حقا ويقينا أبتزازية ، لعضو قيادي سابق في زوعا ، علماّ أنه ليس الاول والاخير ، الذي تكلم ونطق أعلامياّ بالضد من الحركة وسكرتيرها الاستاذ كنّا!! ، مع العلم شخصياّ أختلف في كثير من الامورالتي طرحها الاستاذ سولاقا ، ولكن ان تصل الأمور الى مقاضاة الأنسان وانتهاك حقوقه والقمع المسبق ؟؟!! معنى ذلك هو كبح للرأي الآخر ، وهذا منافي للدستور العراقي وللنظام الداخلي لزوعا نفسها ، كما ولأيديولوجية وفكر زوعا ، التي تؤمن بالرأي والرأي الاخر ، وتومن بحرية النقد والانتقاد ، والواجب أحترامهما معاّ.
يعلم زوعا وشعبنا نحن أول ألمنتقدين ،  لتصرفات أعضاء المجلس الشعبي في الانتخابات السابقة ، عندما فصلوا من العمل ثلاثة من ابناء شعبنا ، كونهم منحوا أصواتهم لحركة زوعا ، حيث كتبنا مقالتين بالضد من هكذا تصرفات غير موزونة ولا متوازنة ومنبوذة شعبياّ وأدبياّ وأخلاقياّ ، والأخيرة روجت المقالتين لصالحها في بلدات شعبنا.
تسعفني الذاكرة ،  لتصرفات منظمات البعث المدانة ، في قرى وقصبات ومدن العراق عامة ، وابناء شعبنا المظلوم خاصة ، كوننا الحلقة الاضعف المسالمة دائماّ عبر العصور الغابرة ، التي عانينا الكثير لأسباب عديدة ومتعددة..
الحادثة الاولى تم أعتقال شاب يافع في عام 1973 ، بدون مذكرة قانونية من قبل منظمة البعث في القصبة ، وتم تحويله الى الأمن مباشرة ، بتهمة شتم رأس النظام ومعاونه صدام ، فأحيل المرحوم بعد معاناة غير أنسانية ، الى محكمة الثورة لترحمه بسنتين سجن كونه سكران ، عندما اقدم على هذا الفعل.
الحادثة الثانية في نادي الموظفين ، عندما تجاوز أحد مواطنينا ، على رأس النظام البعثي (صدام حسين) بعد منتصف تسعينات القرن الماضي ، بشتمه وبأعلى صوته بجانب الفرقة الحزبية في القصبة نفسها ، مما تم أعتقاله مباشرة ، كونهم يملكون سلطة وقانون ودستورازدواجي ، ولكن الفرقة الحزبية وفرت شاهدين بالقوة ، فأحيل المتهم الى ألأمن ومن ثم الى محكمة الثورة سيئة الصيت ، وحكم المتهم بسنتين سجن وفصل من الوظيفة ضمن قرار الحكم ، أستناداّ الى أفادات الشهود وتقرير الطبيب كونه في حالة سكر شديد ، ناهيك عن المعاناة المعروفة للشخص الذي لازال على قيد الحياة.
هذان النموذجان يعرفهما الداني والقاصي ، ونملك حيثيات القضيتين تفصيلياّ ، فهل يرضى السيد كنا ، تقليد الوضع الدكتاتوري السابق ليحلم تقليده بالممارسة والفعل؟؟؟!!! ، الذي ناضل الشعب العراقي بكل مكوناته القومية والاثنية ، وفي مقدمتهم القوى الوطنية الديمقراطية ، والقومية والاسلامية ومنهم زوعا مثالاّ وليس حصرا؟؟!!
بحيادية تامة .. السيد خوشابا سولاقا طرح معاناته في زوعا ، مثلما طرح غيره معناته في أحزاب وقوى أخرى ، فترك التنظيم بمحض أرادته ، ام تم فصله حاله حال المئات ، من الذين ناضلوا وضحوا في أحزاب وطنية عديدة ، ومنها يسارية وحتى يمينية ، تركوا التنظيم وانتقدوا ، كونهم يفكرون يقيناّ ، هم لازالوا مع الحركة او مع الأحزاب التي غادروها. اذن أين هو الخلل في الانتقاد او حتى في جلد الذات تنظيمياّ ، كون سولاقا لازال فكرا وسياسة مع زوعا ، لكنه مختلف مع كنّا ، وتلك حالة صحية وليست العكس ، وعلى زوعا او اي حزب سياسي آخر ، ان يتحمل النقد ويستوعب الرأي المخالف بترحاب صدر وفكر راجح ، ليصحح مساره بالاستفادة من النقد والانتقاد مهما كان نوعه وشكله ، آلاف مؤلفة تنتقد الأداء الحكومي الحالي والسابق ، منذ 2003 ولحد الآن بكل الطرق المتاحة ، وقوى شعبنا العراقي مارست كل الاساليب المتاحة ، بالضد من الدكتاتوريات المتعاقبة طيلة قرن كامل ، بما فيها أستخدام السلاح بالضد من السلطات الأستبدادية ، ونسأل هنا السؤال لكنّا ، بأعتباره قائد وحيد لزوعا لفترة طويلة جداّ ، الم يوجد قائد بديل عنك طيلة هذا الزمن ، ام هي طابوا أستلمتها حتى ان يأخذ االله أمانته كما يقولون؟؟ مع العمر الطويل!! وأعتقد هو مع تحديد دورتين لرئاسة الحكومة والبرلمان أسوة بالرئاسة بموجب الدستور ، بأعتباره عضو البرلمان ورئيس قائمة الرافدين ، أين هو من بناء الديمقراطية والرأي والرأي الآخر بما فيه المخالف لتوجهاتك؟!
هذه الأسئلة وغيرها نضعها أمام الاستاذ يونادم كنّا ، لعله يملك الجواب الوافي ، وانا شخصته بأعتباره سياسي ماكر ، يتقن فن الممكن بكل الطرق والوسائل ، حتى وان ناقضت فكر زوعا وطنياّ ديمقراطياّ ، وهوعمل ويعمل من أجل ديمومة بقائه ، في موقع صنع القرار حتى بطرق ملتوية ، والالتقاء مع خصومه من أجل الموقع والمصالح الخاصة.
وعلى الاستاذ كنّا التحلي بالصبر ووسع الفكر والتسامح مع منتسبي زوعا بالأساس قبل غيرهم ، كون الكثيرين منهم لا يروق لهم أدائه السابق والحالي ، لانه مارس العمل السياسي لفترة طويلة في قيادة زوعا ، وعليه ان يفسح المجال للشبيبة الآثورية ، كي تمارس أدائها المطلوب خدمة لحزبها ، بمنطلقات وطنية ديمقراطية بعيدة عن العنصرية القومية ، تؤمن بالوجود القومي للآخر حقاّ وحقيقة ، ومع الراي والراي الآخر ، بعيداّ عن المحسوبية والمنسوبية ، وتلتزم بالنظام الداخلي وبرنامج حزب زوعا ، وتكون قريبة كما كانت مع القوى الوطنية اليسارية المخلصة للبلد ، لخلاص شعبنا ووطننا مما هو عليه الآن ، كما وتحترم من ساندها ودعمها ووقف الى جانبها وطنيا وقومياّ وديمقراطياّ.
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
1\12\12
nasserajmaia1@homail.com
]
[/[/b]b][/size]

1486
مبروك ساندرا على التفوق العلمي ، خدمة للعراق وشعبه المعاني من ويلات الطائفية المقيتة والتعنصر القومي الهدام،
كل التقدير والاحترام لك وللاهل ، ولنعمل لمحبة الناس جميعا لاحقاق حقوقهم وانصافهم ومساواتهم جميعا

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1487
الاخوة اعضاء جمعية الثقافة الكلدانية
نتقدم باسم جميع اعضاء جمعية الرافدين الاجتماعية ، مهنئين لكم بتاسيس الجمعية في ذكراها الرابعة عشر
متمنين لكم ، مزيدا من النشاطات الثقافية والادبية والفنية والرياضية، خدمة لأبناء شعبنا الكلداني ، تعزيزا لأواصر بناء الثقافة الوطنية العراقية لجميع مكونات شعبنا العراقي، في كل مكان من العراق ، وصولا لتعزيز الفكر الديمقراطي السليم للانسان العراقي ، كي يعي مهامه تجاه نفسه ووطنه ، في أختيار الانسان المحق المعافى والنزيه في الموقع المناسب
تقبلوا تحياتنا لجميع منتسبيكم من الكلدان الأصلاء الأصيلين في ارض العراق الحضاري

عن\جمعية الرافدين الاجتماعية \ملبورن

1488
مبروك لينا
بالتمنييات والاماني لمستقبل واعد في خدمة الانسان علميا ودراسيا

ناصر عجمايا
ملبورن \استراليا

1489
مبروك للدكتور هاوزين صليوا من مدينة كويسنجق  لحصلوله عى شهادة الدكتوراة بدرجة جيد جدا عالي للتواصل مع مثقفي شعبنا بجميع مكوناته العراقية  ، وهو دليل التقدم بكافة المجالات الادبية والعلمية والثقافية بشكل متطور نحو الافضل ، متمنين لأبناء شعبنا النجاح الدائم ، وللاخ الدكتور خدمة شعبه ووطنه في ارض الوطن ومزيد من النجاح في المجالات كافة ، وخصوصا الشعر والادب بأختصاصه..

اخوكم
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1490
مبروك اخونا كيستو
وبالموفقية لكم وللاعزاء الكلدان
انه فخر للكلدان وانتصار لهم في خدمة شعبهم المهاجر الذي عانى الكثير
هنيئا لشباب الكلدان بفوزهم
تمنياتنا لشعبنا الفوز في جميع مناطق تواجده في العالم اجمع

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1491
[    
مشروع برنامج ومنهاج عمل مستقبلي للمؤتمر الكلداني المقترح انعقاده في مشيـﮔـان/ امريكا
 
الكلدان أمة وتاريخ وحضارة عريقة، قائمة عبر الزمن العاصف، المليء بالحروب المتعاقبة والمتواصلة، والويلات والمآسي المتلاحقة والمستمرة في بلاد الرافدين، من قتل وهجر وتنكيل وهتك وتغييب وأبتزاز وانتهاك، لقيم الأنسان وحقوقه في العيش على تراب آبائه وأجداده، بعيداّ عن أمنه وأمانه وأستقراره، بسبب أنانية الأنسان وجبروته وجهله المحدق، بأبتعاده عن مهامه الأنسانية الحقيقية، في العيش بسلم وسلام وأمان.
كانوا بحق أصحاب علوم وحضارة وثقافة وصناعة وأصالة أنسانية برسالتها السمحاء، المعطاة للبشرية المتواجدة عـلى الكرة الارضية، أغنوها بعلوم الطب والرياضيات والقانون والري الزراعي وأبتكارات صناعية، بأستحداث العجلات الدوارة وآلات عمل متنوعة، في التطور والتقدم االميداني على الأرض.
الكلدان أصلاء في بلاد الرافدين، وأمناء في تطور العراق قديماّ وحديثاّ، وأنسانيون عفيفون في خدمة البشرية أينما تواجدوا، عملوا وناضلوا وفعلوا وخدموا، من أجل تقدم وتطور الأنسان في جميع المجالات بتقدم وتجدد واضح المعالم. بصماتهم ظاهرة وامانتهم واجدة ومسيرتهم قائمة، لا تقبل الشك والتأويل والخداع والتضليل، تقدموا وتطوروا أينما تواجدوا في أية بقعة من ارض العالم، ليبقى همهم وفكرهم عالقاّ ومتعلقاّ، عـلى أرضهم التاريخية قديماّ بلاد الرافدين وحديثاّ العراق.
الكلدان في العالم يستوحون من ارث الحضارة التاريخية الرافدينية والانسانية، كل متقدم وجديد يخدم شعب العراق، بجميع مكوناته القومية والاثنية والدينية، فهم يرفضون الأستبداد والتسلط والتمييز بكل أشكاله وألوانه، قومياّ ودينياّ وطائفياّ، داعين المساواة وأحترام حقوق الأنسان، بالضد من التمييز الجنسي (المرأة والرجل معا) ومصادرة الحريات والحقوق الأساسية للانسان، ومع التمدن والحضارة وبناء الديمقراطية الحقيقية الحيّة، وصولاّ إلى تحقيق العدالة الأجتماعية لحياة كريمة آمنة ومستقرة، تستند الى القانون العادل والمنصف، يعي حق الانسان في الحياة بتطور وتقدم وتجدد ، وصولاّ الى بناء دولة ديمقراطية مدنية تقدمية حضارية عصرية.
الكلدان ناضلوا ويناضلون بالضد من العنف والارهاب بجميع أنواعه وأشكاله وأساليبه المدانة، رافضين التطرف والتعنصر والانانية المقيتة والمصالح الذاتية وحب الذات والنظرة الأحادية الجانب للحياة ، والوجاهية والعشائرية والمحسوبية والمنسوبية والتشبث بالطائفية اللعينة على حساب الوطن والمواطن معا ، مؤمنون وعاملون باحترام حقوق الأنسان أينما وجد وتواجد في الكون، تنفيذاّ لواجباته الوطنية والأنسانية (كل مواطن له حقوق مصانة من قبل الدولة ، كما عليه واجبات ينفذها ان تطلب ذلك).
الكلدان وطنيون أصيلون مؤمنون بالديمقراطية ، حقوق الجميع تكمن في بناء مؤسسات ديمقراطية فاعلة ، في جميع مجالات الحياة الأجتماعية والسياسية والأقتصادية، (الديمقراطية الأجتماعية السياسية الأقتصادية) وفي غياب الديمقراطية لا حقوق قومية لجميع مكونات الشعب العراقي ، لذا تعتبر ضرورة موضوعية للنضال من أجل الوطن والديمقراطية معاّ لنيل حقوقنا القومية ، بنضال كلداني مركزي مطلوب للعمل  وفقه ، بالتعاون والتحالف مع الخيرين الوطنيين لقوى وطنية وقوميات عراقية ، تهمها مصلحة الوطن والمواطن لبناء نظام ديمقراطي أتحادي عادل منصف موحد.
العراق يمر بتجربة ديمقراطية جديدة ، لذا يحتاج الى ثقافة المواطنة والتسامح والتكافل الأجتماعي الديمقراطي ، نابذاّ الأستبداد ومخلفاته ، مبدعاّ بعمله وأبتكاراته ، زاهراّ بأنتاجه وأفعاله ، مراعياّ لمثقفيه وأدبائه وفنانيه ومبدعيه ، يحترم الطفولة والمرأة والشبيبة والشيخوخة ، يطور الزراعة والصناعة وأنتاج النفط والغاز والكبريت والسياحة ، ويلغي أقتصاد أحادي الجانب الريعي ، والى جانب مستلزمات الدراسة والتعليم ، بكافة مراحلها من الروضة وحتى الجامعة مجاناّ ، وجعل الصحة مجاناّ للجميع ، بالأضافة الى توفير الضمان الأجتماعي للمواطن العراقي ، والقضاء على البطالة وتقليص البطالة المقنعة الغير المنتجة.
كل ذلك يحتاج الى ثقافة وطنية نزيهة ومسؤولة ، بأجراء أنتخابات وفقاّ لقانون أنتخابي عادل ونزيه وشفاف ، مع واجب أجراء الأحصاء السكاني العام ، وأصدار قانون للأحزاب يعطيها الحقوق الكاملة في العمل ، أضافة الى مفوضية مستقلة قولاّ وفعلاّ وعملاّ  ، تمثل جميع القوى والمكونات العراقية ، لوضع الأنسان المناسب في الموقع المحق الفاعل المنتج ، صاحب خبرة وتجربة جمّة وقدرات كبيرة فائقة ، بأختيار نظيف ومحق ، بعيداّ عن الشخصنة والولاءات العائلية والعشائرية والمناطقية والطائفية والدينية والعنصرية القومية ، ومع تكافؤء الفرص وتحقيق العدالة الاجتماعية ، وأيجاد مؤسسات قانونية نزيهة ومنصفة وعادلة ومتوازنة ، والتداول السلمي للسلطة بسلاسة ، مع فصل الدين عن االدولة ، والفصل التام بين السلطات الثلاثة ، القضائية والتنفيذية والتشريعية ، وعدم التشبث بالموقع الرئاسي الحكومي لأكثر من دورتين.
لذا يتوجب تفعيل دور السلطة الأعلامية والشعبية ، التي تعتبر السلطة الرابعة الناقدة والموجهة لمسيرة العراق ، لذا يتطلب من السلطات التنفيذية المتعاقبة ، أيلاء الأهتمام الكامل بالاعلاميين والصحفيين ، واحترام آرائهم وتطلعاتهم وحرية عملهم وتوجهاتهم ، بالاضافة الى توفير الامن والامان والخدمات لهم ولصحافتهم المؤقرة ، كما لمنظمات المجتمع الثقافية والأدبية والأجتماعية المدنية ، منهم مثالاّ أتحاد الكتاب والأدباء العراقي ، وبقية فروع كتاب وأدباء ومثقفي العراق ، وخصوصاّ الأتحاد العالمي للكتاب والادباء الكلدان.
مهامنا ونضالنا:
أولا: البناء الذاتي الكلداني: الكلدان شعب عراقي أصيل له تاريخ وحضارة عريقة منذ القدم ، عانى ويعاني الكثير لأسباب عديدة ، لذا يتطلب دراسة الطاريء القائم وسبل معالجته بما يلي:
1. نبذ الخلافات كاملة ، ودراسة الأختلافات لوجهات النظر المختلفة ، واحترامها والاهتمام بها والحوار الجاد والبناء من أجل المعالجة ، بعيداّ عن تأجيجها وتضخيمها وزيادتها لتتحول الى الأختلافات ، والوثوب نحـو طرق حضارية تفاهمية بناءة ، وصولاّ الى قواسم مشتركة ، خدمة لقضيتنا القومية والوطنية والأنسانية.
2. فتح قنوات الحوار الجاد الموضوعي لتقريب وجهات النظر ، بين جميع القوى المهتمة بالشأن الكلداني ، للألتقاء والتشاور وتوحيد الجهود ، ومد جسور التقارب والألتقاء والعمل ، بين جميع القوى والأحزاب الكلدانية للتوحيد ، حباّ لمصلحة ومستقبل الشعب الكلداني في الوطن والشتات.
3. العمل الفاعل لتنسيق الجهود الكلدانية (أحزاب، منظمات مجتمع مدني ، كنيسة ، منظمات كلدانية غير مسيحية ، بالأضافة الى الشخصيات الكلدانية المستقلة) لجميع قوى شعبنا الكلداني داخل العراق والشتات العالمي ، لدفع عجلة التقدم القومي الكلداني للامام.
4. أيجاد لغة الحوارات واللقاءات البناءة ، مع قوى شعبنا المسيحي في الداخل والخارج ، بما فيهم ألآشوريين والسريان والأرمن ، والأعتراف المتبادل من قبل جميع الأطرف بجميع المكونات ، للتعائش السلمي ، أحتراماّ للأخوة والقرابة، وتعزيزاّ لمبادئنا وأخلاقياتنا الأنسانية السمحاء.
5. بناء علاقات التفاهم والحوار مع جميع مكونات شعبنا العراقي ، بمختلف القوميات والاديان والطوائف ، ومع جميع القوى السياسية ومنظمات المجتمع المدني ، لبناء وطن تسوده العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات.
6. رسم طريق الحوار مع النظام السياسي في الأقليم والمركز ، ومد جسور التواصل والتفاهم حول أحقاق حقوق الشعب االكلداني ، لأنصافه أسوة ببقية المكونات العراقية.
7. فتح قنوات الأتصال مع المنظومة الدولية ، لأيصال صوت شعبنا الكلداني والمسيحي للقوى الدولية ، لكي تكون على بيّنة ، بما يتعرض له شعبنا من الغبن والحيف والأجحاف والقتل والهجر والتهجير والخ ، لأنصافه وجعله في المقام الذي يليق به ، أسوة ببقية مكونات العراق.
8. الألتزام بما هو مقرر بالدستور العراقي وفق المادة 125، حول حقوق الكلدان والآشوريين في مناطق تواجدهم من الناحيتين الأدارية والثقافية ، وبالضد من التسمية الهجينية المقززة ، على أساس الوحدة القسرية المناقضة للدستور العراقي ، والتي ثبتت في مسودة دستور الأقليم بدون وجه حق قانوني ومخالف ، وضرورة أجراء حوارات جادة ومثمرة ، مع أصحاب صنع القرارات في أقليم كردستان ، لتغييره وفقاّ للدستور العراقي.
9. العمل على أنهاء مخلفات الأنظمة الدكتاتورية الأستبدادية، والتحلي بثقافة الرد والبدل جدلياّ أيجابياّ ، ومع الرأي والرأي الآخر، لبناء ثقافة عصرية ديمقراطية متجددة أنسانياّ للصالح العام.
10. المساهمة الفاعلة عملياّ في بناء الوطن وتقدمه ، وصولاّ الى دولة حضارية جديدة ، تعي حقوق الأنسان وتحترم المواثيق الدولية للعيش الرغيد بحرية ، وبالضد من الأرهاب والميليشيات ، بعيداّ عن القتل والتغييب والابتزاز والسلب والنهب ، خضوعاّ لحكم القانون لبناء دولة تسودها الأمن والأمان والأستقرار.
11. نبذ وتعرية المحاصصة الطائفية، والألتزام بالنهج الوطني الديمقراطي ، ومد أواصر اللقاء والتفاهم مع الخيرين الوطنيين ذوات الروح المسؤولة تجاه الوطن وتقدم الشعب.
12. الأهتمام بالجانب الأعلامي والتقني المعلوماتي ، وأيجاد فضائية عالمية ناطقة بأسم الشعب الكلداني ، لتوظيف العمل النوعي الواعي لمهام آنية ومستقبلية ، لأحداث نهضة قومية كلدانية وطنية ديمقراطية أنسانية ، تعي حقوقها وتنفذ واجباتها ، تجاه شعبنا الكلداني لبنائه الوطني الأنساني.
13. العمل على توفير المصادر المالية، بمختلف الطرق والأساليب المتاحة والمضمونة، والدفع بأتجاه الأستثمار الكمي والنوعي، لأنسيابية المصادر المالية بسلاسة مستمرة.
ثانياّ: الجوانب الأجتماعية والسياسية والأقتصادية: الحالة الأجتماعية والسياسية والأقتصادية للمجتمع، لها أهميتها الكبيرة في تقدمه وتطوره، لذا يتطلب المهام التالية:
1. ضمان المستهلك وحمايته من أبتزاز السوق وتقلباته، خصوصاّ المواد الاستهلاكية الأساسية المرتبطة بحياة ومستقبل الشعب العراقي.
2. توفير الماء والكهرباء والخدمات العامة للمواطن بأقل الأسعار، وضرورة معالجة البطالة وتوفير العمل.
3. الضمان الأجتماعي لجميع الأفراد، الطفولة والشبية وكبار السن وربات البيوت والعاطلين عن العمل.
4. الضمان الصحي المتطور لجميع المواطنين، ذوي الدخل المحدود الذين يتلقون المساعدة الأجتماعية من الدولة.
5. أنشاء مؤسسات لتوفير السكن اللائق، لجميع المواطنين الذين لا يملكونه، والغير القادرين للحصول على السكن بالأيجار.
6. دعم ومساندة المعاقين ورعايتهم وسد أحتياجاتهم الآنية، وتأمين وضعهم الأجتماعي، وتأهيلهم لبناء ذاتهم لألحاقهم في المجتمع.
7. أحترام لوائح حقوق الأنسان، بنبذ التميز العنصري الديني والقومي والأثني والطائفي والجنسي واللون والخ.
8. أحترام الأديان ومؤسساتهم الدينية، وتوفير الامن والامان والاستقرار لها، ولجميع المواطنين العراقيين بدون تمييز او أستثناء.
9. الأهتمام المتواصل بالجانب الأمني، لتأمين الأمان الكامل، لحماية الأرواح العراقية وممتلكاتهم وصيانة حقوقهم، بفاعلية القضاء العراقي وتقدمه المنصف والعادل.
10. أيلاء الأهتمام المتزايد بالصناعة النفطية والكبريتية وجميع المصادر الأنتاجية، والأستفادة من وارداتها للأستثمار الحكومي في المجالات كافة، الزراعة والصناعة والسياحة، بأشراف شعبي وطني مسؤول.
11. تحريك الأقتصاد وأسترشاده وتطعيمه بالتقنيات الحديثة، مواداّ وكادراّ مؤهلاّ لدوران العمل المنتج، حماية للاقتصاد الوطني من جهة، والقضاء على البطالة من جهة ثانية، وتحفيز الهجرة المعاكسة من المهجر للوطن من جهة ثالثة.
12. الأهتمام المتزايد بالتعليم والتأهيل مهنياّ وأكاديمياّ، في مختلف مجالات الحياة الزراعية والصناعية والتجارية والسياحية والأدارية، والعلوم الحياتية وتكنلوجيا العصر الحديث والثورة العالمية المعلوماتية.
13. تحسين وزيادة مفردات البطاقة التموينية والحفاظ عليها، وجعلها مقتصرة على الفقراء وذوي الدخل المدود والمتوسط.
14. مراجعة دورية سنوية للأجور لكافة القطاعات، الخاصة والمختلطة والعامة، تتناسب ومتطلبات السوق وحاجات الناس، بموجب النمو والتضخم الأقتصادي الحاصل في البلد والعالم.
15. العمل وفق نظام ضريبي ألكتروني متكامل، بموجب الدخل السنوي للفرد والعائلة، بأستحداث موازنة أقتصادية بين عموم الشعب، لتقليل الفوارق الطبقية بين المكونات جميعاّ، وتقليص الفجوة الشاسعة بين الغنى والفقر.
16. ضمان حقوق المتقاعدين وزيادة مستحقاتهم، بموجب النمو والتضخم الأقتصادي ومستجداته في البلد.
17. رعاية خاصة للطفولة والارامل والعوانس والمسنين، بتفعيل وأستحداث مؤسسات خاصة لهذا الغرض.
18. تفعيل قانون الخدمة المدنية المقر، والتوظيف على أساسه ووفقه، بموجب الكفاءة والخبرة والشهادة، بعيداّ عن المحسوبية والمنسوبية والحزبية والوجاهية والعشائرية والمحاباة والرشوة والفساد والخ، (الانسان المقتدر والمناسب في الموقع المحق والمسؤول).
19. الأهتمام والرعاية بالشبيبة وزيادة خبراتها وقدراتها، التعليمية في جميع المجالات الحياتية، التعليم والرياضة والصحة والثقافة والفن والأدب والسياحة.
20. الأهتمام بالموارد المائية وتطويرها وتنويع مصادرها، للاستفادة منها في الجوانب العديدة الزراعة والصناعة والسياحة والثروة السمكية.
21. الأهتمام بالسياحة الأثرية والدينية والترفيهية النفسية، لذا يتطلب دعم ومساندة القطاعات المختلفة، لأستثمار موجه ومدروس للسياحة الداخلية والخارجية، للحصول على ثروة مالية وأقتصادية كبيرة من جهة، وتلطيف الجو والمناخ من جهة ثانية، والقضاء على البطالة وزيادة الطلب على العمالة من جهة ثالثة.
22. أسترشاد التجارة الداخلية والخارجية وتنظيمها والحد من عشوائيتها وفوضويتها، وحماية المستهلك في الجانب المادي والصحي، وحماية المنتج المحلي من الخسارة المادية التي قد تقع عليه، كما يتطلب دعمه ومساندته لزيادة انتاجيته وحماية غلته، وتشجيعها للتصنيع والتصدير.
23. الأهتمام بالبيئة والنظافة والتشجير السنوي، ورفع شعار في كل بيت شجرة، ناهيك عن أستحداث غابات لمنع التصحر، وتلطيف الجو والقضاء على الزوابع الرملية، لزيادة الأوكسجين في الجو والتقليل من تأثير الحرارة في فصل الصيف الهالك.
24. الأهتمام المتزايد في الجانب الثقافي والفني والأدبي والفكري، تحترم التعددية الفكرية والثقافة القومية، أحتراماّ للتنوع، وقلعاّ لوحدانية الفكر الشمولي، والتعصب الطائفي والقومي، ومنع التسييس الديني والثقافي والادبي والمذهبي، ومع الابداع الثقافي والفني والأدبي بأحترام وتقدير، وتكريم وأحتفاء بما يقدمونه للشعب العراقي الأصيل.
25. رعاية خاصة للاعلام وحريته، المقروء والمسموع والمرئي، أحتراماّ للدستور والمواثيق الدولية لحقوق الانسان، مع الاهتمام الحكومي الاعلامي، بتاريخ وحضارة وادي الرافدين، وخصوصاّ حضارة الكلدان والآشوريين عبر التاريخ، وما قدموه للبشرية في جميع مجالات الحياة، وحماية الاعلاميين والصحفيين والكتاب والأدباء وجميع المعنيين، ومنع ملاحقتهم وأغتيالهم وتغييبهم وتهجيرهم والتقليل من شأنهم، واحترام قوانين لرعايتهم ونشأتهم وتطورهم وتقدمهم.
26. الأهتمام بطرق المواصلات والأتصالات المختلفة وتجددها وأستحداثها وزيادتها، برياّ وبحرياّ وجوياّ، لما لها من أهمية أستراتيجية أقتصادية وتعبوية لتحسين الحياة الأنسانية، بتطوير وتحسين السكك الحديدية والقطارات والمطارات الداخلية والخارجية، ورعاية شبكات الاتصالات، الهواتف الثابتة والمتنقلة، وتقليل أجورها وتوفرها لعموم الشعب.
27. الأهتمام بالجانب الرياضي لعموم الشعب إناثاً وذكـوراً ، أبتداءاّ من الطفولة وحتى الشيخوخة، وفق برامج ومناهج معدة سلفاّ في جميع المحافظات والأقضية والنواحي والقرى، في الروضات والمدارس والمعاهد والجامعات، والأندية ومراكز الشباب لكلا الجنسين معاّ.
28. أيلاء الأهتمام الفائق والمميز للمرأة العراقية عامة والكلدانية خاصة، نتيجة معاناتها التاريخية المتواصلة بسبب الحروب المتعاقبة، بعد منتصف القرن العشرين ولحد اللحظة داخلية وخارجية، وأستمرارالقمع السياسي ومصادرة الحريات للسلطات الأستبدادية المتتالية، ودور الأرهاب والأحتلال المدان، التي فقدت الأب والزوج والأخ والأبن، وهجرة وتهجير متواصل للشباب خارج العراق، حيث عالت العائلة من وحدانية لا تطاق، من فقر ومذلة ورعونة وقساوة أجتماعية ونفسية، وصعوبة كبيرة في تربية الاطفال ونشاتهم، حصتها كبيرة في الارامل والعوانس، تلك الآثار الأجتماعية المدمرة للأسرة والمجتمع، يتطلب أنصافها وحماية القوانين التي تصونها، وخصوصاّ قانون الأحوال الشخصية المرقم 188 لسنة 1959 المعدل، مع الضمان التام لحقوقها والاسرة والطفل بموجب المواثيق الدولية، من قبل الحكومة وفقاّ للدستورالعراقي.
29. المطالبة والنضال الدائم، لسن قوانين فاعلة ومؤثرة، لحماية الطفولة من العنف العائلي والمدرسي والمجتمعي، وتنمية ورعاية الطفولة والأمومة، مع ضمان صحي وتعليمي وأجتماعي لجميع الأطفال، وخصوصاّ اليتامى والمشردين والمحتاجين وتأمين المكان المناسب لهم، مع توفير دور الحضانة والرعاية والروضات لأطفال العاملات والموظفات.
30. ايلاء الاهتمام الكامل، بمنظمات المجتمع المدني، ومنظمات حقوق الأنسان والبحوث العلمية، والصليب الأحمر، والنقابات المهنية والعمالية، والتعاونيات والجمعيات الزراعية والأستهلاكية، وبنائها ورعايتها على أسس وطنية حضارية علمية ديمقراطية، وضمان حريتها وأستقلاليتها، وتفعيل رقابتها على أجهزة الدولة، ومشاركتها في صنع القرارات للبناء الديمقراطي السليم، يتطلب دعمها مادياّ ومعنويا من قبل أجهزة الدولة، لبتر فسادها المالي والأداري ومعالجة الخلل وترشيد الأدارة للصالح العام.
31. بناء القوات الامنية، شرطة، جيش، مخابرات، على اساس وطني مهني دستوري، يعي حقوق الأنسان ويحترم الحريات العامة، بعيدا عن الصراع القومي والأثني والطائفي والحزبي، تختص بخدمة الوطن والشعب داخلياّ، وتحتفظ بالدفاع عنهما خارجياّ، وكل حسب أختصاصه ومهامه، في الأمن والأستقلال والسيادة الوطنية وحماية الدستور والقانون، مع ضمان حقوقهم في العيش اللائق لهم ولعوائلهم، ومشاركتهم في الأنتخابات على أسس وطنية بعيداّ عن الولاءات الجانبية.
32. النضال من اجل أقرار الحقوق القومية كاملة غير منقوصة بموجب الدستور، وبشكل يساوي الجميع بروح المواطنة العراقية، وتعزيزاّ للاخوة المطلوبة لجميع القوميات العربية والكردية والكلدانية والتركمانية والأشورية والارمن والسريان، للعيش بأمن وأمان وسلام، مع الاحترام الكامل للشعائر والمعتقدات الدينية والأثنية لجميع الاديان الاسلام والمسيحية واليزيدية والصابئة المندائيين، دون الغاء او اقصاء او تهميش او تمييز او أضطهاد، وبناء وأعمار كل ما خلفته الحروب والصراعات الطائفية المقيتة، وتحسين أوضاع الجميع في النواحي ألأجتماعية والأقتصادية والثقافية والصحية والتعليمية في طول العراق وعرضه.
33. الأهتمام بالروابط الأنسانية لعموم الشعب، لغوياّ وثقافياّ وأدبياّ وفنياّ وفكرياّ ورياضياّ، لجميع مكونات الشعب العراقي وضمان وجودهم وديمومة بقائهم، بمنع هجرهم وتهجيرهم وأضطهادهم وتنكيلهم وتغييبهم وتشريدهم.
34. الأهتمام بالموازنة المالية العامة للعراق، وأيجاد نظام حسابي متطور ودقيق، وخطة سنوية واضحة المعالم، ومراجعة الانجاز والأخفاق سنوياّ، لوضع الحلول الناجحة للمستقبل، مع رسم خطط خمسية ومراجعة المنجز منها والمتعثر لحل الأشكالية.
35. أقامة علاقات متينة وبناءة، مع دول الجوار والمنطقة والعالم، على أساس المصالح المشتركة للعراق وبقية دول العالم، من دون غالب ولا مغلوب، واحترام السيادة والاستقلال الوطني للعراق، بعيداّ عن التدخلات الأقليمية والمناطقية والدولية.
خادم الشعب
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
اوائل أيلول 2012
 
ملاحظة: هذا الجهد المتواضع فردي، بتكليف من قبل أعضاء لجنة مكلفة للتهيئة للمؤتمر الكلداني العام في مشيـﮔـان، قابل للخطأ قبل الصواب، وبدوري أقدر ثقتهم لأيلائي هذا الدور التاريخي الكبير، لأكون عند حسن ظن الجميع، وتعزيزاّ لروح العمل الجماعي الديمقراطي، فالأبواب الفكرية مفتوحة على مصراعيها، ليدلوا الجميع بدلوهم، بما يخدم شعبنا ومستقبله الحالي واللاحق. مع الاعتذار أن فاتنا شيئاّ ما لم نتطرق اليه، فالبركة والخير بالجميع أعزائي الكرام، محترمين جميع الآراء بما فيها المختلفة، لأغناء الموضوع المنصب لخدمة شعبنا قومياّ ووطنياّ وأنسانياّ. آملين ومقيمين جهود الخيرين الغيارى وشكراّ.
b][size=16pt[color=red

1492
مبروك للمبدع  نشات مبارك لنيله شهادة الدكتوراه بتقدير امتياز/تهنئة خاصة دكتور  نشات مبارك   وتهنئة لعائلتك الكريمة

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1493
لا ثمار ولا خير ولا بركة ولا ولا ولا اي ثماء ولا نبات ولا شخر من الاسلام السياسي
بل الفشل الذريع والنتائج واضحة لمدة عشرة سنوات خلت والواقع المتردي امام الشعب واضح
المطلوب الوعي لتغيير هؤلاء الطفيليين ، كونهم لا يستحقون قيادة البلد ولا الشعب
تحياتي للكاريكاتير ومنفذه الاخ عبد سلمان

ناصر عجمايا


1494
لا ثمار ولا خير ولا بركة ولا ولا ولا اي ثماء ولا نبات ولا شخر من الاسلام السياسي
بل الفشل الذريع والنتائج واضحة لمدة عشرة سنوات خلت والواقع المتردي امام الشعب واضح
المطلوب الوعي لتغيير هؤلاء الطفيليين ، كونهم لا يستحقون قيادة البلد ولا الشعب
تحياتي للكاريكاتير ومنفذه الاخ عبد سلمان

ناصر عجمايا

1495
شكرا جزيلا لجميع الطروحات والحوارات المبنية على الصراحة والموضوعية
بصراحة القادة الحااليين هم سراق وفاسدين ومفسدين
لا يهمهم العراق ولا شعبه ، وليس في منهاجهم بناء دولة
بل حككومات تتعاقب لدمار العراق والشعب ، مستعدين ان يضحوا بالانسان والوطن ، مقابل المال والسلطة بفساد
لا تفرق عندهم اي شيء ، بالنسبة لهم كل شيء حلال ، من الكرسي باي ثمن ، والفساد باي طريقة ، والقتل من اجل اي شيء،
ليس عندهم حلال ولا حرام ، بل عنهم الدين مركب على السياسة واالاخير على الدين زورا وبهتانا وتلفيقا وأقتراءاّ
حكومة بلا ضمير ولا دين ولا انسانية ، وبرلمان انطيني وانطيق وخذ هذا وآخذ هذا ويتقاسم حصص ، حتى المفوضية المفروض تكون مستقلة سيست وقسمت بينهم ، فلا وجود لانتخابات سليمة ابدا ولا وجود للديمقراطية أطلاقا ، وليس للانسانية وجود ، بل شريعة اردأ من الغابة ، وحتى الفساد وصل الى القضاء العراقي ، وتعشعش فساداّ وعليه الامور صعبة ومعقدة وعسيرة جداّ ، والعراق يعيش بظلام دامس معتم ،، والله يستر من آخرته كما يقول المثل العراقي وشكرا

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1496
مبروك للموارنة الكاثوليك لهذا التكريم العظيم للكردينال البطريرك مار بشارة بطرس الراعي الكلي الطوبى من قداسة الحبر الأعظم البابا بندكتس السادس عشر، ومبروك للكنيسة المارونية الكاثوليكية وشعبها المؤمن في لبنان والمهجر،والرب يسوع المسيح ينعم عليهم بالأمن والسلام

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا

1497
[size=18ptشتانا بين كونداليزا رايس وأنجيليا جولي!!
ليس غريباّ علينا من هي كونداليزا رايس ، انها وزير الخارجية الامريكية السابقة في عهد جورج بوش الابن ، سبق وان شغلت مواقع وظيفية متقدمة منها مستشارة لشؤون الامن القومي ، ساهمت في رسم السياسة الأمريكية ، قبل غزوهم للعراق وبعده ، سبق وان عملت أستاذة في جامعة ستانفورد الأمريكية ، حيث مارست تدريس مادة السياسة الدولية لطلبة الدراسات العليا ، الى حين أنضمامها لمعسكر الأحتلال والغزو والقتل الأمريكي لدول العالم ، ومنها أحتلال العراق والتدخل السافر في منظقة الشرق الأوسط ، مستمرة في فعلتها الهمجية الشنيعة ، في دعمها واسنادها للفكر التكفيري الاسلامي المؤدلج والمسيس ، في تونس واليمن ومصر وليبيا ، لأحتواء أنتفاضات الشعوب وتغيير مسارها الصحيح ، وآخرها وليس آخرها ، في سوريا والمغرب ، وقبلها في السودان محدثة التقسيم ، وأيران الملالي ودعم وأستاد حكومة المالكي الطائفية وتدخلها السافر في مسيرة العراق ، وهي الداعمة والساندة لأخوان المسلمين في سوريا ، بعيداّ عن خلاص شعب سوريا من النظام البعثي الأستبدادي ، بغية عدم أستتباب الامن والامان والاستقرار في المنطقة ، تساندها وتدعمها الحكومات الاسلامية ، في كل من السعودية وتركيا وقطر وباكستان وأيران ، لتنفيذ السياسة الأمريكية في المنطقة ، بما فيها التدخلات السافرة في الشأن اللبناني ، من خلال مطيع أيران وسوريا المتمثل بحزب الله ، كما ولدور حركة حماس المخزي في غزة الخادم لأسرائيل في حقيقته من جراء أفعالهم الأرهابية ، هذه الأنظمة الرجعية العميلة ، ظاهرها شيء وحقيقتها العمالة للغرب ، والخيانة لشعوبها وشعوب المنطقة ، بغية الاستحواذ على مصادر الطاقة من جهة ، وخلق قواعد وركائز أنكلوأميركي من جهة أخرى.
ليس غريباّ ما تخطط له أمريكا وبريطانيا والغرب عموماّ ، من سياسة مبرمجة ومدروسة سلفاّ ، لتفريغ الشرق الاوسط من الكوادر الثقافية والتنوقراطية ، بطرق وأساليب مختلفة بما فيه القتل والهجر والتهجير ، لبقاء الشعوب أسيرة الافعال المدانة لحكوماتها من جهة ، والأقتصاد يتراجع لتصريف بضائعهم من جهة ثانية ، والاستحواذ على خيرات هذه البلدان ، بالاضافة الى تأمين أمن وأمان وأستقرارأسرائيل ، وهو الاهم بالنسبة لسياسة الغرب عموماّ ، هذه الدول قاطبة تمتص الكفاءات العلمية بشكل مستمر ، كما تعمل جاهدة لتفريغ المكونات الاصيلة في هذه البلدان ، بكل الطرق والاساليب المدانة ، وأولها في العراق منذ التسعينات القرن الماضي ولحد الآن ، كما فعلوا في لبنان ولا زالوا يمارسون نفس السياسة القذرة ، أنتقاما للروح الوطنية للمواطن الأصيل ، في بلده وتربته وتاريخه عبر آلاف السنين ، لتبقى البلدان أسيرة الفقر والمرض والجهل والامية ، محافظة على الفكر الديني االأسلامي المسيس الجامد ، وخير دليل هو هجر وتهجير الملايين من العراقيين واللبنانيين والمصريين والمغربيين والليبيين والتونسيين والأيرانيين ، والخ من بلدان الشرق الاوسط ، انها مؤامرة كبيرة في صالح الاسلام السياسي المتخلف ، الذي لا يعي مهامه ولا يرى طريقه ، كونه يفتقر لبرنامج يخدم الشعب والبلد ، كما فعلوا في أفغانستان طالبان ، لتلاحقها مآسي القتل والدمار ، والسلب والنهب والفساد العائم في العراق وبقية البلدان الاسلامية ، والمرض الديني الاسلامي ساري مفعوله لا ينتهي ، كونه مطعم بأفيون مدمر قاتل للانسان والاوطان.
اما الممثلة الامريكية القديرة أنجيليا جولي الانسانة المضحية ، التي قدمت الكثير لفقراء افريقيا ، وغزة والعراق وافغانستان ، تخاطر بحياتها ، وتقدم أموالها بسخاء من اجل الشعوب المضطهدة والمغلوبة على امرها ، بسبب السياسة الاقليمية والدولية ، بقيادة أمريكا تنفذها حلفائها الرجعيين في تلك الدول الغنية جداّ ، فثروة الفنانة أنجيليا خصصت ثلثها ، للمناطق المنكوبة في العالم ، حيث منحت مليون دولار لأحد معسكرات اللجوء الأفغاني في باكستان ، ومليون دولار لمنظمة أطباء بلا حدود ، ومليون دولار لمنظمة الطفل العالمي ، ومليون دولار لمنظمة غلوبان اِيدز أليانس ، ومليون دولار لمنكوبي دارفور في السودان ، وخمسة ملايين دولار لأطفال كمبوديا ، ومائة الف دولار لمؤسسة دانيال بيرل ، وقريباّ ستنشأ عيادة طبية في أثيوبيا لمعالجة الأيدز ، وقامت في زيارات عديدة للعراق ، وآخرها في سبتمبرالشهر الماضي زارت العراق ، وقدمت دعماّ ماديياّ ومعنوياّ لمئات الآلاف لللاجئين العراقيين في الداخل والخارج ، كما ونفقت بحدود عشرين مليون دولار عند زيارتها الى مخيمات لبنان ، واللاجئين الصوماليين في كينيا ، وافغانستان والصومال وباكستان ودارفور وسلفادور وتنزانيا وسيراليون وغيرها من دول العالم ، تقدم الاطعمة والادوية والملابس ، والأكثر من كل هذا ، فهي غير مهتمة بالخوف والمرض المعدي والاعتداء والخطف والاصابة بفعل التفجيرات العاصفة في هذه البلدان ، قد يطالها في اية لحظة ، كون تلك الاماكن غير آمنة ولا مستقرة.
فشتانا بين الأمريكيتين ، الأولى أستاذة جامعية ، والثانية فنانة ممثلة ، كونداليزا سياسية مضطهدة تاريخياّ كونها زنجية الأصل ، وانجلينا من عائلة حرة .. كوندليزا تعتبر قاتلة وغازية ، والاخيرة أنسانة مسالمة ومساعدة للبشر وقاتلة للمرض والفقر والعوز والعاهة ، لكن كلتاهما أمريكيتان ، والفرق بينهما شاسع جداّ ، وأوجه المقارنة ، ان نقول الاولى تمثل الشر والموت للبشر من اجل الكسب المادي ، والثانية تمثل الخير والحياة والصحة للانسانية ، وتنفق اموالها من أجل أنقاذ البشر.
حكمتنا : (الانسان واحد في الكون ، لكن الفرق في الوعي ، والثقافة الأنسانية ، والضمير الحي)
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
28\10\2012
 nasserajmaia1@hotmail.com
 
][/size]

1498
من وجهة نظري الشخصية
عنكاوا كبيرة بمثقفيها وادبائها ومفكريها وعلمائها ومنتجيها وكوادرها في كافة مجالات الحياة
العمرانية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية والصحية
عنكاوا لها مكانتها التاريخية والحضارية
ليس من الصحيح ان نضع اسمها على المنتج الكمالي الاستهلاكي الغير الضروري للحياة
في غياب العرق او المشروبات الروحية هذا لا يعني الحياة ستتوقف
بل يجب ان تكون عنكاوا اسم على مسمى كونها مدينة حضارية وعلمية
لا ارى وضع اسمها على العرق يخدمها بل العكس هو الصحيح كون ذلك يقلل من شانها ونضالها التاريخي
آملين اننا اصبنا ما نراه مفيداّ لشعبنا... ودمتم
ناصر عجمايا

1499
كثيرون يقولون ، قليلون يفعلون ، لؤي جوزيف بوداغ مثالاّ!!
تعرفت على عائلة الأخ والزميل لؤي عكوبي جوزيف بوداغ ، من خلال والده المرحوم عكوبي ، الذي توفية بمرض عظال وهو في مقتبل العمر ، ذلك الانسان البسيط المتواضع الحنون ، الذي عمل موظف في الدولة العراقية لخدمة بلده وشعبه بتفاني وأخلاص ، حتى أستقر به الدهر في ملبورن \ أستراليا في تسعينات القرن الماضي ، للخلاص من الوضع الصدامي المتردي ، في كل المقاييس الأنسانية في كافة مجالات الحياة الأنسانية ، ومن خلال ذلك تعرفت على الأخ لؤي ، كزميل وأخ صغير يعمل جاهداّ في خدمة شعبه العراقي المغترب في المهجر ، نتيجة الامكانيات والقدرات الكبيرة علمياّ ولغوياّ وأجتماعيا ، فهو مشارك في غالبية النشاطات الأجتماعية ، مؤدياّ الواجب الأنساني تجاه نفسه وشعبه المغترب في دولة أستراليا.
الزميل لؤي هو من الشباب النشطين ، في تقديم الخدمات المجانية للمهاجرين الجدد القادمين من العراق وبلدان أخرى ، دون تمييز ولا تفريق ، معتبر الجميع هم أنسانيين يحتاجون الى الدعم والمساندة ، يفرط من وقته وراحته وعائلته من أجل شعبه ، وعليه تم تكريمه من قبل الهيئات الانسانية الداعمة للمجتمع الاسترالي ، وحسب الرابط أدناه
 http://www.ankawa.com/english/?p=5907
من مؤهلاته العلمية يحمل بكلوريوس كيمياء من جامعة بغداد ، درس وتعلم في جامعة ملبورن وتم تعديل شهادته الدراسية بكلوريوس علوم كيمياء ، ومن ثم درس في حقل الترجمة مجتازا المرحلة الدراسية ، وهو الآن يجيد اللغتين العربية والانكليزية بطلاقة ، كتابة وقراءة ونطقاّ ، بالاضافة الى المحافظة على لغة الام الكلدانية ، وهو معتز بها كونها لغة الآباء والأجداد عبر التاريخ القديم والحديث.
الأخ لؤي من ابناء جاليتنا المتميزين الخدومين لشعبه ووطنه الحالي أستراليا ، من دون ان ينسى وطن الام الحقيقي الاصيل ، الذي عاش ونشأ فيه ضمن والديه واخوته وأخواته وبلدته ألقوش وشعبه الكلداني الاصيل ، والعراقي التاريخي الكبير والأنساني العالمي بأوسع مهامه الأنسانية ، فهو دوماّ الى جانب الجميع ومع الجميع في الخير واليسر والرفاه والسعادة الدائمة للأمن والامان والأستقرار لحياة حرة كريمة متطورة.
نتمنى له فوزاّ في تجربته الجديدة ، للحصول على مقعد يخدم به شعبه ، من خلال بلدية هيوم في مناطق تواجد شعبنا المغترب ، والانسان عليه ان يخدم شعبه ووطنه مهما ملك من قوة وأمكانية ، وهو دائما كما نعرفه ، (يخدُم ولا يخدًم) وهوشعار يعمل به في خدمة الانسان أينما وجد في الكون ، فكيف بأبناء شعبه وجلدته وأمته التي لم تفارق لسانه وفعله وعمله وقلمه قط.
أخيراّ وليس آخراّ ، فهو من ضمن الاشخاص الذين تم أختيارهم ، كمستشار لشؤون الهجرة في وزارة الهجرة الأسترالية ، وهو الأختيار الذي حضى به نتيجة تمييزه هذا ، لذا نهيب بشعبنا  دعمه ومساندته لصالحنا جميعاّ..
عليه ننشر نص رسالة حملته الانتخابية االتوضيحية ، متمنين الالتزام بفقراتها كي نحصل على نتيجة مرجوة ، ولكم الاختياء السليم يا أبناء شعبنا العراقي.
ناصرعجمايا
ملبون \ استراليا
1\10\2012
nasserajmaia1@hotmail.com

انتخبوا مرشحكم لوي جوزيف
لانتخابات مجلس بلدية هيوم - جناح اتكين
October 27, 2012

سأعمل على إيصال صوتكم ومشاكلكم إلى الحكومة الأسترالية

حان الأوان لأن يكون لنا صوت في الحكومة الأسترالية لتثقيف المجتمع الأسترالي عن تاريخنا ولغتنا وثقافتنا. تم تعين السيد لوي جوزيف مستشاراً في اللجنة الاستشارية لشؤون جاليات الشرق الأوسط التابع لمكتب وزير الهجرة  كريس باوين / الحكومة الفدرالية الأسترالية.

ستصلكم الرزمة البريدية والتي تحتوي على قائمة التصويت  والظرف الخاص بقائمة التصويت وقائمة بأسماء المرشحين  والظرف البريدي المرجع من دائرة VEC إلى عنوانكم البريدي من تاريخ 9 / 10 / 2012 وما بعد.
   الرجاء مراعاة ما يلي عند التصويت:
• القيام بعملية التصويت بصورة كاملة والكتابة بالأرقام الإنكليزية (من الرقم 1 – 22).
• أفتح الرزمة البريدية وأفصل قائمة التصويت عن قائمة أسماء المرشحين (القائمة الطويلة).
• ضع الرقم (1) في المربع الأول وكما هو مبين في الجدول.
• أملأ جميع المربعات ولا تترك مربعاً فارغاً إلى الرقم (22).
• عدم نسيان أي رقم في التسلسل الرقمي.
• عدم تكرر الرقم مرتين.
• ضع قائمة التصويت في ظرف قائمة التصويت وقم بوضع توقيعك تحت التفاصيل الشخصية ثم قم بادخل هذا الظرف في داخل ظرف الارجاع البريدي.
• التأكيد من إرسال ظرف الإرجاع قبل تاريخ 24 / 10 / 2012.
• نؤد أن نعلمكم بأن التصويت إجباري لكل من يحمل الجنسية الأسترالية وفوق سن الثامنة عشر.


VOTE 1

Louie Josef

‘The voice of your community’

Hume City Council / Aitken Ward
October 27, 2012

In September 2012, Mr. Louie Josef was appointed to the Minister for Immigration Chris Bowen’s Middle East Consultative Committee, which is co-chaired by the Federal Member for Calwell Ms. Maria Vamvakinou.

Please follow these steps when voting:
• Open the envelope where you will find the ballot paper, ballot paper envelope (with attached flap sheet), candidate statements with preferences, and a return reply-paid envelope.
• To vote correctly in a local council election you must number every box on the ballot paper, do not leave any box blank
• You must use English numbers only from the number 1 to 22
• Place the number 1 in the first square as shown over the page
• Do not repeat any numbers
• Complete the ballot paper, and insert it in the ballot paper envelope and sign the flap sheet of this envelope
• Place the signed and completed envelope in the reply paid envelope addressed to the Returning Officer
• You must post the free reply paid envelope, no later than Wednesday 24 October 2012
• Voting is compulsory


I will be conducting information sessions as shown below. Please bring your election ballot pack with you if you require assistance.

Session (1): 6.00pm, 06/10/2012
Good Samaritan Primary School
Southern Cross Drive, Roxburgh Park VIC 3064

Session (2): 6.00pm, 13/10/2012
Good Samaritan Primary School
Southern Cross Drive, Roxburgh Park VIC 3064

Session (3): 6.30pm, 14/10/2012 (بعد محاضرة الأب فاضل)
Lynda Blundell Centre
185 – 226 Blair Street, Dallas 3048

For more information please contact me on
Mob:          0481 293 754
Email:        Ljosef@bigpond.com
Facebook:  www.facebook.com/Louie.Josef

Please visit: http://www.vec.vic.gov.au  or  call: 131 832

1500
[b][size=14ptالكيدية والتخبط تقتل قضية شعبنا في المهد!!
ما يؤسف له حقاّ ، هناك مزايدات عقيمة مدمرة لا تجدي نفعاّ بل ضرراّ فادحاّ على شعبنا بجميع مسمياته ، وهو في طريقه الى الزوال الآجل ، اذا أستمر الوضع داخل العراق على ما هو عليه قبل 2003 وما بعدها ولحد اللحظة وهو كذلك ، بالرغم مما يعانيه شعبنا في الداخل والخارج من مآسي وقتل وتغييب وهجر وتهجير بكل الطرق والأساليب ، في الداخل بات شعبنا في الحكم المنتهي ، في بلده الأصلي العراق التاريخي ، بلد الحضارات القديمة والحديثة لبلاد ما بين النهرين الخالدين ، بلد الثقافة والعلم واللغة والتقدم والتطور والقانون والحضارة والعفّة والنزاهة ، ليتحول بقدرة قادر الى منافاة ذلك ونقيضه بالكامل ، في ظل التسلط القومي البعثفاشي الاستبدادي الارعن ، مع التواصل الاسلامي الارهابي السلفي الطائفي العنصري القومي ، تواصلاّ مع فرض السياسة الفارسية الدينية لتشييع المجتمع العراقي ، تشبثاّ ديماغوجياّ بالديمقراطية نقيضاّ صارخاّ منها ، وفي الخارج مزايدات على هموم وتطلعات شعبنا ، وما يحمله من تناقضات ممن يحملون الحقد والكيدية ، ضد أخوتهم وأبناء جلدتهم وحتى قوميتهم ، بحيث لا يعلمون ماذا يفعلون ، أشبههم بالطفل الرضيع عندما يتغوط ولا يرى أحداّ حواليه يعالج الموقف بدراية وحكمة موضوعية ، بات العويل وصيحات البعض ممن يدعون الموضوعية والحكمة بالوحدة والتوحيد ، مضّرة لا بل قاتلة لتطلعات وهموم شعبنا في الخارج ، ناهيك عن وضع شعبنا المزري في بلدان مختلفة لدول جوار العراق ، محطة أنتقال الى دول المهجر الغربية ، وهنا نحن جميعاّ مع الوحدة الحقيقية لشعبنا ، بعيداّ عن الوحدة القومية الشوفينية في الغاء وجود الآخر ، والتقليل من شأنه والأنقاص لوجوده وفي بعض الأحيان الغائه ، كما كان يفعل النظام الفاشي المباد ، لتمييع الجميع في بودة العروبة ، لذا نحن ضد هذه الوحدة المدمرة القاصرة ، نحن مع جميع الأخوة بجميع مسمياتهم وتنسيبهم لأب واحد ، من دون خبط الأوراق والضحك على الآخرين ، نحن مع وضع القطار على السكة السليمة ليستمر السير بدون أتقلاب ولا أعطال ، نحن لا نريد ان نسمي فاركون1فاركون2 فاركون3 ووحدنا الشعب بدون اتفاق الجميع ومن طرف واحد فقط ، هذه ليست وحدة... انها قسرية مدمرة لشعبنا ، وهذه ستة سنوات مضت بنتائج سلبية مفرقة ومدمّرة لشعبنا ، ممكن ان نقول حنا ويوحنا ويوخنا اولاد عيسى ومعهم المولود الجديد في بداية القرن العشرين ومن أم ثانية نسميه منّا ، علينا ان نسميي مجموعة الفاركونات بالمسمى الصحيح (قطار) يطلب وضعه على السكة الصحيحة ليسير بأمن وأمان وأستقرار.
النعوت والتخيلات الفارغة العقيمة:
ما يؤسفنا حقاّ وجود كتاب ينعتون أشخاص ، من نفس جنسهم ودينهم وقوميتهم وانسانيتهم من دون دراية ولا حكمة ولا موضوعية ، وبعكس ما هم أصلاّ يدعون اليه ، وكأنهم في حلم ، او أمام مرآة ، يرون الأمور بالمقلوب أصلاّ ، وهي حالة فريدة ومشمأزة ومقززة ، تقشعر لها الأبدان وتدمر الاوزان ، وتكثر التساؤلات ويتحرك التفكير هنا وهناك ، يا ترى ما هو المقصد من التخبط الغير الوارد ، ولا العقلاني ولا الواقعي ولا الموضوعي ، والذي يحير أكثر الكاتب نفسه يدعي الحكمة والموضوعية والحيادية وبناء الذات الديمقراطية ، على اساس ليبرالي تقدمي ينصب في خدمة المجتمع ، أصبحت النعوت والتسقيط والكيدية واللامبالاة جاهزة لضرب الآخر بلا مبرر ولا واقعية ، وهناك وللاسف بعض الكتاب يمارسون الوصولية وحب الذات والتطفل واللكلكة للمسؤولين والزائرين ، على حساب ابناء شعبهم وجلدتهم وقوميتهم ، تراهم يتراكضون الى جانب المحاباة للحصول على عفية للفلان وللعلان ، من القنصل قبل السفير ومن الموظف البسيط قبل البرلماني ، وعندما يطرح أنسان ما الحقائق الدامغة على الارض بدون مجاملة لأحد ، ومع العدالة في العراق وخارجه اينما وجد شعبنا ، ترى الكثيرون من النقيض لا يقبلون بما هو حق وحقيقة بعدالة وانصاف ، بناء على ان الحقيقة مرّة من الصعوبة تقبلها ومضغها ، وليس غريباّ انها حالة مرضية تلازم الأفراد ، نتيجة ترسبات الدكتاتورية والانظمة الأستبدادية المدمرة للفرد وللأسرة والمجتمع ، والتي تسير في نفس السياق المؤلم في ظل الفوضى الخلاقة للأحتلال الامريكي الأرعن لبلادنا ، متشبثين أسماّ فقط بالديمقراطية والاخيرة براءة ، من الأسلام السني الشيعي الطائفي المسيس يلازمه التعنصر القومي البغيض ، والجميع هم في سياق عقيم قاتل ومدمر للوطن وللمواطن معاّ.
بعض المقالاة باتت مغالطاة:حقيقة باتت قسم من المواقع تحشو في داخلها مزيداّ ، من المقالاة الضارة والغير المسؤولة مليئة بالتناقضات الجمّة ، التي تظر بالموقع نفسه وبالكاتب وبالقاريء والمتتبع ، ليحترق الأخضر مع اليابس ، عند هبوب الرياح الحارة محملة باللهيب العاصف ، تلك الحالات التي تدمر القضية نفسها ، والتي باتت بحكم المنتهي سلباّ ، لذا على زملائي الكتاب والمثقين والواعين ، الكتابة بواقعية وموضوعية بضمير حي ، وتحليل الامور بما يخدم شعبنا وليس العكس ، والتفكير ينصب على ما يفيد شعبنا وليس النكوص لما يلزم الالتزام به للصالح العام ، ولرب سائل يقول أذن اين هو الراي والراي الآخر؟؟ ، بالتأكيد نحن مع هذا المبدأ ، ولكن بعيداّ عن الكيديات والمغالطات والحشو المدمر للموقع وللكاتب وللقاريء المتتبع ، والسبب هو أحترام الوقت للجميع من أجل الفائدة ، بعيداّ عن كل الأجواء التي تظر بتطلعات الانسان قومياّ ووطنياّ وأنسانياّ.
في نفس الوقت يتوجب علينا الأستفادة من أخطائنا ، ومحاولة تجاوزها وانهائها دون تكرارها ، كما نحن نؤمن يقيناّ بان العمل ناتجه فعل على الأرض يخدم الشعب ، ويرادفه خطأ غير متعمد (عفوي) ، وهي حالة صحية ، ولكن من دون تكرار للأخطاء ، كتابة وقراءة وممارسة للأقوال قبل الافعال. ليكن عملنا وتفكيرنا وضمائرنا وتديننا وأنسانيتنا وثقافتنا وأدبنا ، منصب للصالح العام وللكلمة الحرة المعبرة الفاعلة ، عن واقع موضوعي في بناء الذات الانسانية الحية ، لمستقبل أفضل وأحسن وليس العكس ، مع الاستفادة القصوى لكل ما هو قديم زائل ، وعدم التشبث به ، لابل توظيف جميع التجارب والخبرات بدراية وحكمة موضوعية ، مع المراجعة الدائمة للأبداعات والافكار والطروحات المطروحة سابقاّ ولاحقاّ ، للاستفادة منها ومراجعتها ، والوقوف على الخطأ وتشخيصة والاعتراف به بلا خوف ولا ملل ، تقويماّ للمسار السليم للانسان وبنائه ، في الاتجاه الصحيح السليم المنتج الفاعل البناء المتطور لتقدم الانسانية.
حكمتي:
(الطريق السليم في العقل السليم)
ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
nasserajmaia1@homail.com
][/size][/b]

صفحات: 1 2 [3] 4