عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - kfc_w2002

صفحات: [1]
1
               

                                        الى من يهمه الأمر من
                              الأخوة العراقيين المقيمين في البلدان الأوربية
                              للتحقق من صحة المعلومات
                              ثم أتخاذ مايلزم
                              احتراما لكل المنحدرين من أصل عراقي
                              لطفا



تعرّف على الطائفية (عبير السهلاني) التي قامت بذبح ابناء العراق في السويد بعد فوزها بمقعد بالبرلمان السويدي والتي يروج لها أتباع ايران.!؟
المرابط العراقي - السويد
لقد وردنا عدّة مقالات تتحدق عن المدعوة (عبير السهلاني) تروّج لها كونها العراقية التي حازت على مقعد في البرلمان السويدي.. فكان لزاماً التأكد مما ورد فيها في خضم تناقضات العهد الرديء الذي خلط الحابل بالنابل لاوقالبت الموازيين، وبعد التقصي والتمحيص وصلتنا معلومات وددنا أن نكشفها للعراقيين وكي يكونوا على بينة..
 لقد جاء في بعض الصحف ومواقع الانترنيت التي يتناقل بعضها عن بعض، الاخبار دون دراية ودراسة ومعرفة بالمنقول الابتهاج بفوز المدعوة عبير السهلاني بمقعد في الانتخابات البرلمانية السويدية فاحببنا ان نوضح لابناء العراق الاشراف حقيقة عبير السهلاني ومن هي وما قامت به لاجل العراق.!
 ابنة الناصرية كما يسميها البعض ولدت في الناصرية وابيها المدعو فيصل عبد السهلاني شيوعي سابق وليبرالي علماني وهو مؤسس التحالف الوطني الديمقراطي في العراق وعضو الجمعية الوطنية وهو احد الفارين الى بلغاريا في سبعينات هذا القرن ومن الذين تلاقفتهم اجهزة المخابرات العالمية لتصنع منه أنموذجا للانتفاع والتقلب والخيانة.. فهذا الشخص ادعى بانه فرّ من الحكومة العراقية السابقة لانه احد المعارضين لها وعاد الى العراق بعدها للعمل المسلح في شمال العراق ضد الحكومة العراقية ومن ثم تم القاء القبض عليه في بغداد وحكم بالاعدام كما يدعي ومن ثم تم العفو عنه ..!؟ بعد عشرة اعوام ليهرب الى السويد ملتحقا بزوجته وابنته.!؟

قام بالترشيح للبرلمان السويدي وفشل في ذلك ومن ثم عاد للعراق بعد عام 2003 ليشارك بالعملية السياسية العرجاء تحت خيمة المحتل ..وكان من اشد المبتهجين بسقوط الدكتاتورية كما يتبجح دوما في مقالاته الساقطة.. وانقل اليكم كلام له لتعلموا من هذا الكائن المنتفع المتقلب حيث قال في احدى حواراته لاحدى المواقع المسمومة.. الان بعد الانفتاح وخروج كثير من العراقيين الى الخارج تاثروا بالفكر الليبرالي كفكر سياسي او اقتصادي ، واعتقد بعد فشل التيارات الاسلامية والتيار الشيوعي والتيار القومي اصبح الطريق مفتوحا امام التيارات الليبرالية وعن لقائه بالناخبين وخاصة سكنة احياء التنك ( الحواسم ) قلنا له :عندما التقيت الناخبين هل كنت تسمعهم او كانوا يسمعونك تتكلم اليهم ؟ اجاب " اعتقد الاثنين معا.!؟ لدي امكانية التحاور اسمعهم ويسمعوني ، الفكر الليبرالي لايفكر بثواب جنة ونار او جمهورية افلاطون او بالوحدة العربية ونموت في سبيل القاهرة.! يعني فكر ساقط كصاحبه.. لا ديم ولا مباديء.؟




ننتقل الى المجاهدة في سبيل الباطل.. عبير السهلاني والتي برز جهادها على الساحة العراقية والسويدية في مجالات عدة سنبينها في نقاط:

1-      قامت مع مجموعة من ابناء الجالية العراقية والعربية بتأسيس حزب السويديين الجدد وتم انتخابها رئيسة للحزب وفشلت مع الحزب فشل ذريع في الانتخابات السويدية لدورتين متاليتين لتقوم بعدها بترك الحزب ويتحدث احد مؤسسي الحزب عنها ليقول بعد الفشل الذريع قمنا بالبحث عنها لنجدها تقوم بالانتماء لحزب الوسط السويدي اليميني المتطرف.!؟

2-      عادت الى العراق في عام 2003 مع أبيها لتعمل على تاسيس التحالف الوطني الديمقراطي ورشحت لانتخبات 2005 وفشلت ايضا في الحصول على اي منصب.!؟

3-      بعد الفشل في الانتخابات العراقية توجهت للعمل في مجال حقوق المرأة وأسست منظمة الدفاع عن المرأة الزانية بالعمل والاشتراك مع الناشطة في حقوق المرأة المدعوة ينار محمد وهذه الفاجرة لها صورة في مقال نشر باحدى الصحف وهي تحرق الحجاب احتجاجا ً على فرض الاسلام له على المرأة معتبرة ذلك تقييدا للمرأة وينار هذه احدى المدافعات عن حقوق الشاذين في الدول العربية فهنيئا لعبير السهلاني تلك الشراكة؟
تقوم عبير السهلاني بمهاجمة الحجاب الاسلامي دوما ً متبنية فكرة تحرير المراة وفي احدى البرامج على قناة الحرة الامريكية مع المدعوة ينار وجنان العبيدي ردت فيه على موضوع الحجاب قائلة انا جميلة وجسدي جميل..!؟ فلماذا اقوم باخفائه انا غير مقتنعة بتلك الفكرة ابداً.!!؟
وفي لقاء اخر قالت: أنا عدت من العراق الى السويد لاني رفضت ان اجبر على لبس الحجاب..!؟ فانا اومن بحرية الفكر والحرية الشخصية.. فلماذا اذن تخلصنا من نظام صدام الدكتاتوري؟
ولا اعلم هل كان النظام السابق يفرض لبس الحجاب في العراق؟

4-      عادت الى السويد بعد فشلها الذريع في ترويج افكارها في العراق والتحقت بصفوف حزب الوسط اليمني المتطرف الذي تقول احدى المنتميات اليه وهي اليزابيث تاند رينغكفيست، التي تعمل مستشارة لدى رئيسة الحزب الوزيرة مود اولفسون، "لامكان للاسلاميين في حزب الوسط".!؟

وشن الحزب هجمة شنيعة حينها على محمود الدبعي، الرئيس السابق لمجلس المسلمين السويديين ولذلك فكر الحزب في ضمها لتحسين صورته الانتخابية وهي اهلاً لذلك.. فأين سيجد الحزب عراقية متحررة كعبير السهلاني يذكر رشيد كرمة وهو ممثل النادي العراقي في بوروس واحد مناصريها انه لبى دعوة لحزب الوسط في استوكهولم لحضور اجتماع للحزب ..وتكلمت فيه عبير السهلاني متبجحة بانها تمكنت من اقناع عدد من الفتيات العراقيات في العراق من رمي الحجاب والتحرر فاصبحن كاملات غير ناقصات على حد قولها وانها ادهشت الحضور السويدي بجرئتها.؟

5-      عملت كمستشارة للشؤون الخارجية وترئأست لجنه لدراسة الوضع الامني في العراق فقدمت تقريرها المشئووم الى البرلمان السويدي بان الامن في العراق مستتب وبان الحكومة العراقية العميلة تمكنت من فرض الامن فيه ولذلك تم تبني التقرير سيء الصيت ووجه البرلمان الحكومة السويدية ومديريه الهجرة للعمل به!؟

6-      تدعي هي وأبيها بانها عملت بعد عودتها الى السويد من اجل الجالية العراقية واللاجئ العراقي وهي من قام بذبح ابناء العراق الاشراف في مسلخ مديرية الهجرة السويدية.. ففي لقاء لها في القناة السويدية الاولى قام المذيع بتوجيه سؤال لها عن مشاريع حزب الوسط الذي تترشح عنه فكان احد البرامج لحزبها انها تسعى للحد من تدفق اللاجئين للسويد والعمل على ترحيل المتواجدين في السويد بصورة غير شرعية.. فأجابها المذيع السويدي وقال لها كيف تقولين ذلك وانت أتيت الى السويد كلاجئة عام 1999 والمفروض انك اول من يدافع عنهم وبدل عن ذلك تطالبين بترحيلهم فتلعثمت ولم تتمكن من الرد عليه؟

وفي صحيفة svd نشر مقال عن تبني بعض الاحزاب السياسية لموقف الامم المتحدة برفض اعادة ابناء العراق قسريا اليه فكان تصريحا بانها ترحب وتتبنى قرار مديرية الهجرة بان وضع العراق آمن وبان مديرية الهجرة لن تمنح ابناء العراق حق اللجوء بناءاً على ذلك ..
واليكم رابط المقال المنشور ونص كلام الانتهازية العنصرية

فلتنظر أخي القارئ الكريم الى تلون تلك الافعى ودسها السم بالعسل فهي من تقف ضد ابناء العراق وتدعي خلاف ذلك..

يقول واثق جبار عودة وهو سويدي من اصل عراقي له مقالات في موقع النور متحدثا عنها:..
عبير السهلاني فشلت في العراق لانها جاءت بثقافة لاتمت باي صلة للعراق وواقع العراق  وهنا في السويد هي بعيدة كل البعد عن واقع وهموم الجالية العراقية.
من الممكن ان تجدها هنا في السويد في المظاهرات التي لاتمت بصلة الى واقعها العراقي.. كمضاهرة ينظمها مجاهدي خلق ضد ايران .. وضد نجاد وهذا ما تهواه الالة السياسية السويدية التي اوصلت عبير الى البرلمان.
حينما فشلت في العراق عادت الى السويد وعادت الى حزب الوسط .. وفي السويد تلقفها حزب الوسط كواجهة اعلامية للحزب ، حيث دار بها الحزب في العديد من المدن السويدية لتحكي عن تجربتها في العراق ومن هنا كانت المنفعة متبادلة بين حزب الوسط وعبير.!؟
في السويد النجاح مضمون اذا كانت لديك لغة سويدية ممتازة .. وثقافة سويدية وانسلاخ عن الثقافة الأم.!؟.
كسويدي من اصل عراقي لم أحسس يوما ان عبير السهلاني تمثلني ولا اعتقد انها حصدت كرسيها من اصوات السويديين من اصل عراقي بل حصدت كرسيها من اصوات السكان السويديين الاصليين وهذا لا يعد مفخرة لعبير .. المفخرة حينما تعتلي كرسي البرلمان باصوات أهلها العراقيين التي لم تستطيع اقناعهم في وطنهم الاصلي ولا في وطنهم الثاني السويد.
أخيرا نقول لابناء العراق لن نصفق لمن اعتلى المنصة دوما وخاصة اذا كان من اعتلاها من امثال هولاء الخونة المنتفعين

وانقل للاخوة الكرام صورة للمراة المتحررة وقد يندهش ابناء الناصرية اذا ما شاهدوا الصورة المخالفة لصورة ابنة الناصرية في العراق مع اني على ثقة بان ابنة الناصرية لم تفارق المزبلة الخضراء وفندق الرشيد اثناء اقامتها في العراق.


المرابط العراقي

http://www.almorabit.com/main/ar/almorabit-arabic-articles/34-articles-cat-ar/550-2010-11-05-07-16-51

 

2
الجوار: تصل بيانات جميع الفئات القاعدية من القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي إلى بيانات العولقي وأيضا بيانات ما يسمى بدولة العراق الإسلامية إلى وسائل الإعلام عبر معهد أمريكي باسم معهد رصد المواقع الإسلامية سايت. وهي التي نشرت بيان دولة العراق الإسلامية حول مجزرة كنيسة سيدة النجاة الواقعة في منطقة الكرادة ببغداد.



ويدار معهد سايت المرتبط بالمخابرات الأمريكية من قبل إمرأة يهودية من مواليد البصرة باسم ريتا كاتز. ولدت كاتز وهي تتحدث العربية بطلاقة ، في البصرة عام 1963 في عائلة يهودية عراقية.
وبعد استيلاء البعث على العراق في عام 1968 ، ألقي القبض على والدها بتهمة التجسس لحساب اسرائيل. وتمكنت أم ريتا للهرب سيرا على الأقدام مع أطفالها الثلاثة الصغيرة الى ايران ، ومن هناك أخذوا طريقهم الى اسرائيل.
استقرت العائلة في بلدة بات يام الساحلية. وخدمت كاتز في قوات الدفاع الإسرائيلية والسياسة ، ودرست ، التاريخ ، والدراسات الشرق أوسطية في جامعة تل أبيب. وفي عام 1997 جاءت الى الولايات المتحدة.وفي العام نفسه بدأت العمل لمعهد البحوث الشرق أوسطية.
بعد ذلك عملت في التجسس على المراكز الإسلامية في الولايات المتحدة بزي إسلامي وبدأت حضور المؤتمرات الإسلامية وجمع التبرعات ، وزيارة المساجد ، والمشاركة في مسيرات مؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة بصفتها محققة سرية من أجل فضح صلات الجماعات الإسلامية الأمريكية مع الجماعات الإرهابية الأجنبية.
وشاركت كاتز في تأسيس معد سايت مع جوش ديفون في يوليو 2002 ، بتمويل من الوكالات الفدرالية المختلفة ، والمجموعات الخاصة.

3
بغداد: اصدر نوري المالكي رئيس حكومة حزب الدعوة المكلف بتشكيل الحكومة الجديدة امرا بارجاع جميع العراقيين اللاجئيين في الخارج بصورة قسرية. وعلمت سبكة اخبار العراق من مصادر موثوقة قريبة من مكتب المالكي ان الاخير اصدر قرارا تم تعميمه الى جميع السفارات العراقية بالخارج من اجل العمل على ارجاع العراقيين بالتنسيق مع حكومات هذه البلدان

واجبارهم على ذلك. واوضح ان المالكي يهدف من وراء قراره هذا التخلص من الجهات المعارضة له واسكات اصواتهم التي تؤرقه وبالتالي ارجاعهم وزجهم في السجون واقامة الدعاوى عليهم تحت الف حجة وحجة. وكانت العديد من الدول الاوربية قد تجرأت وبدأت بارجاع اللاجئيين العراقيين على اراضيها بدفع وتشجيع من حكومة المالكي التي تدعي استتباب الاوضاع الامنية بالعراق وان الاجواء اصبحت مهيئة لارجاع اللاجئيين في وقت تؤكد فيه المنظمات الاقليمية والدولية المعنية بحقوق الانسان ان الظروف غير مهيئة الان لعودة العراقيين وان عودتهم ستكون مقترنة بالعديد من الاخطار التي سيتعرضون لها من قتل واغتيالات واختطاف وابتزاز على ايدي المليشيات وفرق الموت وفيلق القدس والمخابرات الايرانية والاسرائلية. هذا وقد رفض العراقيون بالخارج العودة الى العراق حتى وصل الامر بعدد منهم الى الانتحار وحرق انفسهم احتجاجا على مساعي اجبارهم بالعودة الى العراق الذي مايزال سياسيوه يتعاركون على المناصب الوزارية والحكومية.وكان العدد القليل ممن عاد الى العراق قد اعرب عن ندمه الشديد لعودته بسبب كذب ادعاءات حكومة المالكي واصطدامهم بعشرات المشاكل الامنية والخدمية مما دفع بهم للعودة الى خارج العراق اضافة الى ان العديد منهم لم يعثر على عمل يعيل به افراد عوائلهم او المسؤولين عنهم

صفحات: [1]