الأستاذ المحامي سمير شبلا
تحية واحترام
تقول في ندائك { نحن كجبهة حقوق الانسان والكفاءات المستقلة لم نتمكن من القيام بواجباتنا لاسباب معلومة (تم نشرها في مقالنا السابق تحت عنوان (وساخة الانتخابات الديمقراطية في العراق) لذا ارتيأنا الكتابة لغبطتكم لإنقاذ ما يمكن انقاذه من شعبكم الذي يناديكم بصفيره وصفيركم له!! من خلال: }
مع جل أحترامي الكبير لكم كجبهة حقوقية أذا أنتم لم تتمكنوا من فعل شيء لشعبنا فماذا في يد ألراعي الكبير لفعله ولم يفعله شعبنا اصبح شبه منتهي من الوجود والراعي الكبير الله يحفظه ويعطية الصحة والعافية بذل وما زال يبذل المستحيل من اجل انقاذ ما تبقى من هذا الشعب العريق ألكلام جداً سهل على الذي عايش في الغرب ولكن العيش في ارض الواقع وفي وسط الحيتان والكواسج صعب جداً