ankawa

الحوار والراي الحر => المنبر الحر => الموضوع حرر بواسطة: تيري بطرس في 22:19 28/07/2015

العنوان: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: تيري بطرس في 22:19 28/07/2015
مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو



تيري بطرس
استمعت كما استمع الكثيرين الى المقابلة التي أجرتها إذاعة نوهدرا التي تبث من استراليا، مع ممثلة شعبنا في لجنة صياغة دستور إقليم كوردستان الجديد، وتعرفنا على مدى البون الشاسع بين ادعاءات مؤسساتنا السياسية والحقيقة، مع اهم وثيقة تهم شعوب إقليم كوردستان ليس اليوم بل على مدى المستقبل البعيد، لانها تحدد مستقبلهم وسبل عيشهم وحقوقهم وواجباتهم. والذي علمناه ان المؤسسات السياسية في وادي وسير عملية صياغة الدستور في واد اخر كليا، فلحد الان ثبت ان هذه المؤسسات كلها، لا بل حتى التي رشحت الدكتورة منى ياقو لتتبوأ هذا المنصب المهم والمصيري، لم تعر مهمتها أي اهتمام، ووضعت كل الثقل الفكري والمعنوي عليها، مما جعلها مقصوصة الجناحين وتشعر بانها وحيدة في معركة مصيرية مهمة. وباعتقادي ان مؤسساتنا السياسية، فشلت في تحديد مهمتها بين ان تطالب بحقوق شعبنا وبين ان تضمن مصالحها السياسية والتي تجنيها في الغالب على حساب الشعب او على حساب المؤسسات الأخرى من شعبنا.
من قراة ما حدث عند ترشيح الدكتورة منى ياقو، يتضح ان المؤسسات المشتركة في هذا الترشيح لم يهمها النجاح في مهمتها بقدر استغلال الامر إعلاميا لغرض تسويق الذات والقول انهم مهتمون للامر، والا لنسأل مع الدكتورة عن الدعم المقدم لها، من ناحية المقترحات والدراسات او الدعم السياسي من خلال خلق تحالفات لاقرار ما تطرحه. الم يكن من المفترض ان يقوم كل حزب بتكوين خليه تهتم بقراة وتقديم المقترحات الى قيادة الحزب والذي بدوره كان من المفترض ان يناقشها في تجمع مؤسسات وأحزاب شعبنا، ومن ثم تقوم الدكتور بتقديمها مقرونة بالاسباب والمبررات ومصاغة بلغة قانونية. وللعلم ان كل هذا لم يحدث وهذا علمناه من حديث الدكتور مع الإذاعة. وهو امر يرتقى الى جريمة بحق شعبنا، فاذا لم تكن مهمة الأحزاب والمؤسسات ضمان مستقبل الشعب، يا ترى ما هي مهامهم اذا؟ ان الدكتور منى بحاجة الى الدعم السياسي من خلال خلق تحالف ومساندين من أعضاء اللجنة، وهي بحاجة ماسة وكبيرة لتحديد مقدار التنازلات التي يمكنها ان تقدمها من خلال التفاوض، لانها ليست مستعدة ان تكون الضحية التي يمكن ان ترمي عليها أسباب الفشل. والظاهر ان الأحزاب والمؤسسات تدرك انها لا يمكنها ان تتفق وان تنجز أي شيء، ولذا فانها تريد رمي فشلها على الاخرين.
من خلال الاطلاع على بعض التعليقات على مقترحات التي قدمها الدكتورة الى القراء والتي اعتبرها جيدة عموما، لابداء الراي بها، وجدت ان اغلبها ركز على التسمية، وانني هنا أقول للدكتور ليس امامنا الان وامام عدم رغبة البعض في الحل والمجادلة لغرض عدم الوصول الى أي حل، لحين خسارة اخر فرد من أبناء شعبنا هناك، فعداء البعض للكلداني او للاشور او للسرياني فاق عداءهم لمن ذبحنا ولمن قتلنا ولمن تجاوز على حقوقنا. ان مسألة التسمية وباعتقادي اعلنها تجمع مؤسسات وأحزاب شعبنا، وهي التسمية الثلاثية، ويجب ان تمرر لكي نتمكن من ان نمرر حقوقنا، وكل من يعترض على هذه التسمية اما انه جاهل بما يراد منها او يريد فرض ما يؤمن به فقط ومهما كانت النتائج. ان التسمية الثلاثية، تثبت أمور مهمة وهي وحدة الشعب الذي ابتلى بالتسميات، والامر الاخر ان هذه التسميات تاريخية وترتبط بمراحل من تاريخ شعبنا، وان التسميات لا تعني ان دماءنا صافية من اشور او من بابل او من اورهي. بل تعني حملة هذا التراث كله والافتخار به وبدون تفرقة. التسمية الثلاثية باعتقادي، ان تم شرحها في مبررات اتخاذها ستحمي وحدة الشعب والأمة، وتمنح الخيار لكل انسان حينما يسأل عن انتماءه ان يذكر احد هذه التسميات الثلاثة لكي يدرك السامع انه من هذا المكون. ليس مطلوبا مني ان أقول انا كلداني سرياني اشوري، فقط ان أقول احداهما مفهوم قانونيا انني من المكون الكلداني السرياني الاشوري وتسري علي كل ما يقره القانون لنا. اما متى ستحل المشكلة، باعتقادي ان الأجيال القادمة سيحلوها واتركوها لهم ولا تحددوا انتم ما تريدونه منهم. ان بعض أبناء شعبنا مستعدين للقبول بزوال تواجدنا من ارض الوطن، ولكنهم ليسوا مستعدين ابدا للجلوس مع اخيهم الاخر الا مستسلما ورافعا الراية البيضاء، انهم استسلموا لمن اضطرهم للرحيل ولترك الوطن، ولكنهم ليسوا مستعدين للحوار مع من يمكن ان يشتركوا في بناء مستقبل واعد ومشترك لان أسس الهوية القومية لديهم واحدة كليا ولا تختلف الا التسمية. ولكنه مع كل ذلك ولاجل عيون التسمية مستعدين لتدمير الهيكل على الذات، على وعلى اعدائي.
يبقى الإشارة الى ما اعتبره اعتراض الدكتورة على ضم دستور إقليم كوردستان لسهل نينوى حسب المسودات المقررة، اود الإشارة الى ان اعتراض بعض أبناء شعبنا على ذلك يبقى بالنسبة لي غير مفهوم، فاساسا أبناء شعبنا لم يحكموا او يديروا يوما سهل نينوى، فحتى المخصصات التي كان يجب ان تصرف عليه من الميزانية المركزية لم تصل او لم يستفد منها أبناء سهل نينوى من أبناء شعبنا، والصراع عليه في الآونة الأخيرة كان بين السنة والشيعة والكورد، ولكل منهم مبرراته او من يعتمد عليه، وكان أبناء شعبنا هم من المهمشين لدى الكل، في تقرير مصير سهل نينوى، اليوم علينا ان نفكر بمصالحنا ضمن العراق، اليس من الأفضل ولو قانونيا ضم كتلة أبناء شعبنا في سهل نينوى على الكتلة المتواجدة في إقليم كوردستان، حيث سيزيد ذلك من وزننا الديموغرافي وتاثيرنا في القرار السياسي للإقليم ومن خلاله على المركز، ان الاصلح بقاء شعبنا مشتتا بين منطقتين قانونيتين وفي كلاها هو مهمش؟ اما مسألة تغيير اسم أربيل الى هولير باعتقادي هو خطاء يقترفه القوميين الكورد، فهولير هي تسمية حديثة، وليس لها ذلك العمق التاريخي الذي لاسم أربيل ان أربيل تعتبر من احدى اقدم المدن لا يزال يسكنها البشر ومحتفظة بصيغة قريبة من تسميتها القديمة، فمهما حاول الاخوة الكورد تغيير هذا الامر فان التاريخ لا يسكت عن اظهار ذاته وحقائقه. كان من الأفضل بقاء تسمية أربيل لانه يبرز هذا العمق التاريخي ويبرز الاستمرار الإنساني والتنوع البشري فيها، اما هولير فانا اعتقده حقا خسارة اكثر مما هو كسب.
هل فات الوقت، ام انه بات على مؤسساتنا السياسية ان تصحوا، لعل وعسى يمكنهم ان يمرروا شيئا مفيدا لشعبنا. قلتها مرارا، وساكررها هنا، ان من يدعي العمل لشعبنا عليه ان يقدم ما يؤيد ذلك من خلال تغييرات قانونية او دستورية طالب بها ليس إعلاميا بل من خلال وثائق ودراسات قدمت وان لم يتم الاخذ بها.
اشتكت الدكتورة منى من قيام البعض بتمرير بعض المطالب من خلال اخرين او بتجازها، وهنا أقول انها عادة مستأصلة، وهل نسينا حرب العرائض التي اقدمنا عليها قبل إقرار الدستور العراقي،وهل نسينا ان بعض المؤسسات كانت تغيير عرائضها وحسب تغيير الراعي السياسي لها، مما جعلنا اضحوكة امام الاخرين، ان البعض يريد تكرار المسالة لانه لايهمتم بمصير وبمكانه شعبه، انه يهتم بالانتقام من الاخر سواء كان كلدانيا اوسريانيا او اشوريا. ان عملية الخداع الذاتي التي يقودنا البعض اليها تقول بحل مشكلة التسمية عراقيا، علما ان أبناء شعينا في ايران وتركيا وروسيا وأرمينيا وجورجيا وسوريا ولبنان والمهجر لهم دور كبير في ذلك، وهو دور الحاسم.
يمكنك الاستماع للمقابلة على الرابط التالي
http://nohadraradio.com/2015/07/interview-with-dr-mona-yaco-iraq-member-of-the-committee-preparing-the-constitution-of-the-territory-northern-iraq-government-27-7-2015/
 الاطلاع على مقترحات الدكتورة منى على الرابط التالي
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,786669.0.html
لقاء الدكتورة مع محطة ANB
http://www.ankawa.org/vshare/view/7746/drmuna-youkhana/
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 01:08 29/07/2015
رابي تيري بطرس
شلاما
شخصيا اعتقد ان عدم مشاركة احزابنا هو ايمانها بان ذلك لا ينفع شيءا
وان وزننا السياسي سوى كان فقط الدكتور منى او كل احزابنا فهو معدوم و انه فقط للتمويه والتلميع اعلاميا
واعتقد ان الدكتورة منى ستعاني  كثيرا بدون نفع
واعتقد ان من الافضل ان تستقيل من اللجنة لانها دوخة راس بدون فاءدة
واما مسالة اقامة ديمقراطية فتلك مجرد نكته سياسية نخدع انفسنا بها وربما من خلالها سيتم قلع ما تبقى لنا في عالم لا يفهم الا القوة  لاثبات الذات
وشخصيا لا اريد ان ارى الدكتورة منى تعاني في سجال سياسي لا يتفع شيءا
ليكن الرب في عونها ولنكن في عونها بان تشد حقاءبها السياسية وتلتزم بوظيفتها بعيدا عن ادغال السياسية
فالوقت ليس وقتنا والساحة ليست ساحتنا ونحن عزل
تقبل تحياتي
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: انطوان الصنا في 02:08 29/07/2015
العزيز رابي تيري بطرس المحترم
شلاما وايقارا

ارجو ان تكون بخير وصحة جيدة مع العائلة الكريمة واوضح الاتي :

1 - الاستاذة الدكتورة (منى يوخنا ياقو) تم ترشيحها من قبل كيان او كتلة ابناء النهرين للقيام بمسؤولية تمثيل شعبنا في لجنة اعادة صياغة مسودة دستور اقليم كوردستان وحصلت موافقة كتلتي المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري والحركة الديمقراطية الاشورية زوعا على هذا الترشيح لكفاءتها المتميزة وتخصصها الدستوري والقانوني نعم مهمتها صعبة ومعقدة وشاقة للغاية لكنها اهل لها بكفاءة 

2 - عزيزي رابي تيري لتصحيح معلوماتك اود القول ان تنظيماتنا ومؤسساتنا القومية في الوطن وممثلي شعبنا الخمسة في برلمان اقليم كوردستان على تعاون ومتابعة وتنسيق جدي وتواصل مستمر مع الاستاذة الدكتورة منى ياقو وقاموا بأعداد دراسة ووثيقة مبادى مهمة بحقوق وحريات شعبنا متكونة من اثنا عشر فقرة مقترحات وافكار سلمت للاستاذة الدكتورة منى ياقو في شهر مايس 2015 بتوقيع النائب الست وحيدة ياقو عن كتلة المجلس الشعبي والنائب السيد سرود سليم المقدسي عن كتلة ابناء النهرين والنائب يعقوب كوركيس عن كتلة الرافدين بمعنى اخر ان ممثلي شعبنا الخمسة في برلمان الاقليم متفقين على المقترحات والافكار بشكل كامل مع تقديري

                                          اخوكم
                                         انطوان الصنا
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: تيري بطرس في 17:30 29/07/2015
رابي اخيقر يوخنا
شكرا على مروركم
انا لا أؤيد انسحاب أي شخص، الا في حالة معينة وهي خلق صيت عالمي يمكن ان يؤثر على موازين القوى، لتصحيح ما يمكن تصحيحه من مسودة الدستور، ان تواجد الدكتور منى ياقو في اللجنة مهم لانها ستكون على اطلاع تام على سبل المناقشات والتحالفات وستغنى وتكتسب خبرات قانونية وسياسية عمليا،وهذه الخبرات ان لم يستفد منها شعبنا فانها على الأقل شخصيا ستستفاد منه.
نغمة اليأس والهروب لا تفيد، فالسياسية والجغرافية لا يقبلان الفراغ، وان فرغ مكان لملاءه اخر، وهذا هو لب الصراع على أراض شعبنا، فلو كان أبناء شعبنا متواجدين على ارضهم لما تمكن اخر من الاستيلاء عليها، هذا ناهيك عن ان نضال شعبنا لاجل حقوقه، متشتت بين امرين الإقرار بالالتزام الوطني من ناحية وخصوصا من ناحية العراق، ورفض ذلك من ناحية إقليم كوردستان لا بل تصويره احيانا كحركة تحرر وطني وهي إشكالية كبيرة نتكد فيها خسائر كثيرة.
وانا ادعوا معكم ليكن الرب في عونها في مسعاها، ولكن الرب يقول اطرقوا لكي يفتح لكم، فهل نطرق نحن ام نفتح فمنا منتظرين المشمش لكي يسقط فيه.
رابي أنطوان صنا
تحية واحترام
الحقيقة ان المقابلة معالدكتور فيها شكوى مريرة، واذا كانت المؤسسات الثلاثةو قد قدمت دراسة متكاملة كما تقولون، شخصيا لم اطلع عليها او ليس لي علم بها، فاليس من المفترض ان تكون هناك متابعة يومية لعملها ودعمها سياسيا وفكريا، من خلال مناقشة اخر المستجدات. كما تعلمون ان أي شيء لا يبقى ثاباتا، انا ممكن ان اضع دراسة ما، ولكن ما اضعه سيخضع للمناقشة والدحض وتقديم البدائل، فهل على الدكتورة ان تقدم الأجوبة عليها كلها، ام ان من واجب المؤسسات الثلاثة وكل مؤسساتنا السياسية ان ترفدها بالافكار والبدائل الممكنة.المعذرة لا زلت أرى ان هناك تقصير كبير في العمل وتقبلوا تحياتنا وشكرا لمروركم
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: د. منى ياقو في 23:20 29/07/2015
الاستاذ انطوان الصنا ...تحية و احترام
اعلم جيدا انك انسان موضوعي و ان ما تكتبه يدل على حسك القومي العالي ، لكني تفاجئت حين وجدتك تؤكد استلامي لورقه من برلمانينا ، اخي العزيز : اؤكد لك اني لم استلم اية ورقة فيها النقاط التي اشرت اليها ، ولم اسمع بأية دراسة قامت بها احزابنا ، و ربما هناك خطأ في معلومات وصلت اليك لذا اردت التصحيح ، ولو كان الامر كما سمعت لكنت اكدت ذلك في لقائي مع ANB sat ومع راديو نوهدرا ، مع فائق احترامي
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: زيد ميشو في 00:12 30/07/2015
صدقني ايها الكاتب الألمعي، حتى وصلت التناقض في طرحك وقفت عن القراءة
من يقرأ لك بداية مقالك يتصور بأنك رجل حيادي ولديك قضية، ويهمك مصير مسيحيي العراق
وقد انتقدت طي طرحك من اعطى رأيه حول التسميات ...ومن ثم تقول: وكل من يعترض على هذه التسمية اما انه جاهل بما يراد منها او يريد فرض ما يؤمن به فقط ومهما كانت النتائج...انتهى الأقتباس
عزيزي ...من يرفض التسمية الثلاثية الهجينة ليس بجاهل وإنما شريف، وهذا ما لن تستوعبه لا انت ولا بوق المجلس ...أكيد يعرف نفسة
د. منى
أرجوا أن تعذريني عندما يكون كلامي مزعجاً، لكن اقولها بصراحة تامة، الأجندات السياسية السيئة التي ينفذها المجلس الأغاجاني وزوعة الكنّاوية جعلاني ادخل في صراع مجبراً عليه، وانت اصبحت طرفاً مهماً في هذا الصراع دون قصد منك
اتمنى عليك ان لا تصبحي ضحية التسمية الثلاثية السيئة التي فرضتها الأجندات الرخيصة وينفذها رذائل التنظيمات....تحياتي
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: يوسف ابو يوسف في 02:44 30/07/2015
تحيه و احترام ...

اخي تيري بطرس وكل الاخوه و الاخوات المحترمين ..
في اكثر من مكان قلت ولا زلت اصر حسب رأي البسيط لا يجب ان يشترك من يمثل المسيحيين في صياغه دستور اقليم كردستان ..فهذا الشئ خاطئ لاننا اولا و اخيرا سنكون الخاسرين الوحيدين في هذا الاشتراك .لا وبل سنعطي له الشرعيه بحقنا لاننا اشتركنا فيه .الدستور الوحيد الشرعي في العراق هو دستور جمهوريه العراق والاكراد احرار بدستورهم .فنحن مكرهون في العراق لوجه الله تعالى ان كان من قبل بعض العرب او الكرد بجميع انواعهم وحتى امريكا تكرهنا لوجه الله تعالى .
فقط للتجربه اتركوا الكلدان و السريان وطالبوهم ان يذكر الاشوريون في دستورهم بانهم اصحاب الارض الاصليين ولهم كامل الحقوق في كل شئ لانها ارضهم التاريخيه لالاف السنين وانظروا كيف سيكون تعاملهم معكم ؟ سترون العجائب  منهم .
كل ما اترجاه ان تنسحبوا من هذا الامر بهدوء و رويه ففي المحصله النهائيه فاقد الشئ لا يعطيه .

                                                        ظافر شانو
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: انطوان الصنا في 05:36 30/07/2015
بعد الاستأذان من العزيز رابي تيري بطرس المحترم
الاستاذة الدكتورة منى يوخنا ياقو المحترمة
شلاما وايقارا

اولا ارجو ان تكوني بخير وصحة جيدة مع العائلة الكريمة وثانيا شكرا على التوضيح واعتذر من مقامك الكريم لانه يبدو مع الاسف هناك خلل وخطأ في الموضوع واني شخصيا تفاجأة واستغربت عندما تقولين لم استلم من  ممثلي شعبنا الخمسة في برلمان اقليم كوردستان وثيقة المبادىء المثيتة في ادناه (لتأكيد مصداقية مداخلتنا اعلاه) والموقعة رسميا في مايس 2015 من قبل كافة الكتل البرلمانية التي تمثل شعبنا في برلمان الاقليم خاصة وان الوقت يداهمنا ونضع الموضوع امام انظار ممثلي شعبنا الخمسة وامام تجمع تنظيماتنا القومية في الوطن لتلافي هذا الخلل والخطأ مع تقديري

                                         اخوكم
                                      انطوان الصنا
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: Ashur Rafidean في 06:10 30/07/2015
صدقني ايها الكتب الألمعي
حتى وصلت التناقض في طرحك وقفت عن القراءة
من يقرأ لك بداية مقالك يتصور بأنك رجل حيادي ولديك قضية، ويهمك مصير مسيجيي العراق
وقد انتقد طي طرحك من اعطى رأيه حول التسميات ...ومن ثم تقول: وكل من يعترض على هذه التسمية اما انه جاهل بما يراد منها او يريد فرض ما يؤمن به فقط ومهما كانت النتائج...انتهى الأقتباس
عزيزي ...من يرفض التسمية الثلاثية الهجينة ليس بجاهل وإنما شريف، وهذا ما لن تستوعبه لا انت ولا بوق المجلس ...أكيد يعرف نفسة
د. منى
أرجوا أن تعذريني عندما يكون كلامي مزعجاً، لكن اقولها بصراحة تامة، الأجندات السياسية السيئة التي ينفذها المجلس الأغاجاني وزوعة الكنّاوية جعلاني ادخل في صراع مجبراً عليه، وانت اصبحت طرفاً مهماً في هذا الصراع دون قصد منك
اتمنى عليك ان لا تصبحي ضحية التسمية الثلاثية السيئة التي فرضتها الأجندات الرخيصة وينفذها رذائل التتنظيمات....تحياتي
زيد ميشو بدل ان تعرض عضلاتك عبر البحار والمحيطات بوجه الاحزاب الاشورية والتي منذ تاسيسها لم تقف مكتوفي الايدي بل سارعت لمساعدة شعبنا وشاركت في كل حدث عراقي ولازالت تجاهد رغم الاحزاب والجهات العربية والكردية وبكل ما تملكها لتحقيق حقوق شعبنا عليك ان تعرض عضلاتك على الواقع وليس امام الاجهزة الالكترونية ولولا الرابطة الكلدانية التي ستفشل لتحقيق مصالحكم الشخصية فانكم ستبقون في سبات ولن تستطيعون التقدم لشبر واحد مما تقدمه احزابنا على الواقع العراقي وسنثبت لكم بان تسميتنا الحالية هي كلدانية سريانية اشورية مهما فعلتم لان اعمالكم هي مجرد حبر على الورق .
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: oshana47 في 14:25 30/07/2015
الدكتورة منى يوخنا ياقو المحترمة
الاستاذ تيري بطرس المحترم
السادة القراء الكرام المحترمين
كلي امل وتفائل وثقة بكل فرد مسيحي من كل تسمية ومذهب بيننا ، اشكر من صميم قلبي الدكتورة منى ياقو على كل كلمة حلوة كما من صورتها عسل لان الكلمة تشبه صاحبه ، كما .. كلمة الله ولد السيد المسيح منها ، وكلمة منها تعيد توليد الاسم لقوميتنا الزمنية ونحصل على ما قسمه الله لنا من الحقوق المهظومة على مر زماننا ، لأ احد منا معصوم من الخطأ ، كل العاملين اخطاءهم اكبر لان عملهم ينتج خطأ لابد منه ، الذي لآ يعمل لآ يخطا ، لذلك احزابنا القومية العاملين بشؤون السياسة لأبد منهم بضعفهم وعدم مساندتهم من قبل ابناءنا من كل تسمياتنا أن يتعرضوا الي اخطاء وانتقادات لاذعة ، لذلك يتعرضوا من العاطلين الي الانتقاد ولانهم لا يعملون لذلك لا ينتقدون من احد ، لان لا وجود عمل لهم لينتقد ، ابصروا يا عميان واسمعوا يا طرشان ، وطلبي من كل ابناءنا في سياق القومي السياسي  العمل والمثابرة وحتى بالروح والراحة وحتى من دون تقديم يد المساعدة لكم من غير المبالين بشؤونهم ولكن مع مؤازريكم وخدمكم المطيعين لا تغيبوا املهم بكم ،  وكلي امل ... كل من يقدم لكم يده المساعدة التي يتطلب منه ذلك لخدمة قومه هدفه يكمن لاجل استمراركم في العمل القومي السياسي الحر ، وهم يعملون بطريقتهم وانتم اعملوا بطرقكم والهدف السامي من كلاهما هو حصولنا كاملا على حقوقنا الثابتة .
ايها الاعزاء في احزابنا القومية ، اعملوا كما هي ارادتكم منها وكما الرب يشق طريقكم الي هدفكم تحت ظروفكم وامكانياتكم المتاه لكم ، الدكتوة مني اعملي بالمستطاع وضمن الفكر والمساعدة والاتصال بمن يقدمها لك المطلوب الحصول اليه ، ولأ تيأسي من العمل لانه غذاء الجسد والروح ، وكل من وصفك وهو وصفي لك ايضا  .
لكن في الاخير طلبي اليوم من احزابنا القومية أن لم يرغب كل من دعاة القومية الكلدية أو السريانية العمل الأ تحت اسمه وبعيد عن التسمية الثلاثية ، اتركهم في الساحة الوغى لوحدهم كما تركوكم كل هذا الزمن ، اتركوا لهم الاتصال بالشركات في عمل الدستور الاقليم ليثبوا اسمهم فيه كما في الدستولا الاتحادي ، اتركوهم لوحدهم يدخلوا العمل الحزبي والانتخابات ، ليصلوا الي هدفهم وبعدها نطلع على اعمالهم ، ثم يحاسبون عليها ، اتركوهم وشأنهم ، انتم من يكون لكم الشهرة فيما بعد باسمكم الالهي اشور فقط ، وجرده من بقية المتعلقات المذهبية والتسموية المختلقة لاجل انشقاقه هكذا هم يرغبون لنا ، لانهم لم يكفيهم انشقاق كنائسنا الي مذاهب ، دأبوا الي العمل ضمن امتنا ولوحدنا باسم قومنا لوحده منفرد وغير ملحق به ذيول لا ترغب به خير ،  لانه به لوحده وبعملكم الممجد سيكون التوحيد وبه ننتصر ، ومن خلقكم في العمل ستتركون خلفية  كلها مفعمة بمفاهيم الحياة ضمن دائرة عملكم وقوميتكم لامتكم العتيدة عبر زمنها وبكل مكوناتها الانسانية والايمانية ، لا تخفكم دعوات انقسامية بالكلام فقط استخباراتكم كونوها بالمراقبة العملية لاعداءنا المعروفين ومن فئة ضالة من ابناءنا فقط .
اوشانا يوخنا
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: بولص اﻻشوري‬ في 18:51 30/07/2015
الاخ تيري بطرس المحترم، نعم انها صرخة وصدى تزلزل الجبال والوديان ولا الاحزابنا السياسية التي تخاف على مصالحها قبل ان تدافع عن حقوق امتها،
الجهود الطيبة والمخلصة التي تقوم بها د. منى ياقو كبيرة وعظيمة وهي محاطة بذئاب اسلاموية خطرة التي ترغب بنهش كل شيء في الاقليم. بارك بها الشعب الاشوري بكل طوائفه المذهبية ، وعليه عدم ترك المقاتلة شميران العصر الحديث بين الداعش وانما تكثيف كل الجهود الطيبة من احزابنا المتواجدة على الساحة السياسية في بغداد او الاقليم من اجل تشجيعها على تحقيق اهداف شعبنا في الاقليم
 من حيث تغير العلم والنشيد الكردي الى علم ونشيد الشعب في الاقليم وكذلك لا يمكن تحقيق الديمقراطية والدستور اسلامي من المستحيل وكذلك بان المادة 140 لا يمكن ان تشمل سهل نينوى الحضاري ولا كركوك مدينة التارخي القومي منذ الاف السنوات وكذلك تغير اسم اربيل الى هولير الكردي وكذلك اسم دهوك الذي هو اسمها الحقيقي نوهدرا الاشوري وهناك مئات من الاثار التي تثبت ذلك وكذلك التسمية لامتنا هي الاشورية ولا باس بان تكون كما هو في دستور العراق الاتحادي ،وهذا يتطلب من نوابنا في بغداد تكثيف النشاط السياسي والتنسيق معالتيار المدني الديمقراطي  في هذا المجال من اجل تغيير العلم والدستور لان الاقليم ايضا ماتزم بهما وتغيير علم الله اكبر الاسلامي والعودة الى علم ثورة 14 تموز الوطني المدني الذي يمثل كل مكونات الشعب العراقي،وكذلك طرح على الساحة السياسية العراقية بانه لا يمكن تحقيق الديمقراطية الحقيقية ودستور الدولى اسلامي؟؟ وكذلك مفاتحة المنظمات الاجنبية واحزابها في امريكا وبريطانيا واوربا بان دستور الاسلام السياسي شردنا من اراضينا التاريخية في سهل نينوى واربيل وكركوك وبغداد والبصرةوالدعوة الى تحقيق قرار الاتحاد الاوروبي بالملاذ الامن وحماية دولية     من الذئاب الدواعش وانتم تتفرجون على هدر حقوق شعبنا التي نصت عليها الامم المتحدة،
وعليه يجب ان يكون الدستور الجديد لاقليم الشمال وليس كردستان يجمع بين مكوناته القومية ما بين الاكراد والاشوريين المسيحين والتركمان والارمن والصابئة والايزيديين والشبك وغيرهم وان الاقليم لم يكون يوما من الايام اراضي كردية وانما هي اراضي لاقليم اشور التاريخي التي اوصى عليها مؤتمر لوزان وتقسيم الحدود بعد انتهاء الحرب العالمية الاولى والتي شارك فيها الاشوريين ولم يشارك فيها الاكراد الاسلامي بل كانوا من اللصوص الذين سخرتهم الاتراك والفرس لاستحواذ على اراضي الاشوريين في هكاري واورميا وغيرها
عليه يجب اعلان التضامن من حيث كتابة المقالات وتقديم المذكرات الى الامم المتحدة لدعم جهود الدكتورة منى يعقوب في عملها لتثبيت ما تؤمن بها من القوانين والحقوق وهي ادرى من الجميع ، وتشكيل جبهة ثقافية وفكرية لدعم الدكتور بنشر البحوث التي هي تثبت حقوقنا القومية في ارض اشور.
الف تحية حب وتقدير الى الدكتور منى ياقو لشجاعتها العظيمة تتحدى الذئاب لكي تثبت حقوق الامة في ارضهم التاريخية ،
وتحية لكل الاخوة الذين يقفون مع الدكتورة في معركتها التي هي معركة شعبنا .
والعار للمتخاذلين الذين لايربون بالصمود والتحدي لانه لم يبقى لنا شيئا نخاف عليه بعد ان فقدنا الارض الطيبة، والذي يفقد الارض يفقد كل شيء.
العنوان: رد: مؤسساتنا السياسية وصرخة الدكتورة منى ياقو
أرسل بواسطة: تيري بطرس في 23:30 30/07/2015

الدكتورة منى ياقو شكرا لمروركم
 الكاتب والاديب والمفكر النحرير  الأستاذ زيد مشو
حقيقة لست المعي، انا تيري، بعد قراتي لما كتبته بقيت لا أتمكن من النوم لانني ادركت اني وضعت نفسي في موقف صعب جدا في مواجهة شخص يمتلك قدرات فكرية وادبية عالية جدا. ولذا فانا أحاول ان استعين بكل القوى الخيرة لانقاذي منكم. وقد اتصلت بزوعا الكناوي والمجلس الاغاجاني حتى يقفوا معي ويساندوني ولكنني وجدتهم مرعوبين من الصراع معكم.
 يكفي زوعا والجلس ان قياداته في العراق وانا وانت في الخارج، يكفي انهم قد يمدون يد ما لشخص ما بحاجة اليها، ويكفي اغاجان انه بنى العشرات من القرى ومن الدور كانت مأوى لابناء شعبنا،  اذا كان لنا خلاف معهم فاننا لا نقول رذائل التنظيمات بل ننتقد ونحدد ما ننتقده، وعندما تقومون بجزء مما يقومون به سانحني لكم.
السيد مشو ان كل من يعترض على وحدة شعبنا، المهدد بوجوده ليس من اليوم ولكن منذ امد، وخصوصا منذ كان البعض يستسلم للتعريب والتكريد وغيرها، حفاظا على مصالح وقتية ثبت ان هذا الاستسلام لم يفيد ولم يجعل الاخرين ينظرون بعين الرضى عن المستسلمين، بل عملوا كل جهدهم لازالتهم أولا. وبالتاكيد ورغم كل الألقاب التي قد تحملها فانه الظاهر انك لا يمكن ان تستوعب ابدا، ان الأسماء الثلاثة هي لشعب واحدة لغة وتراثا وتاريخا وجغرافية وايمانا أيضا، فاذا كانت كل هذه لا توحد فاعتقد انك لم تستوعب أصلا المفهوم القومي او حتى معنى الشعب. وكل من يتشبت بتلابيب التسمية لكي يقسم شعبنا، ويتركه في عراء امام قطعان الذئاب التي تحاول ان تنهش منه، وتسرق منه ما راكمه بجهده الخاص وليس بالسرقة، فهو يشارك في جريمة داعش وغيرها  مهمتها في القضاء على شعبنا. ان لشعبنا متسع من الوقت لتحديد التسمية التي تليق به مستقبلا واعتقد ان سيجد المخرج، وكل من التسميات الثلاثة باعتقادي لائقة ومفخرة لشعبنا ولكن جيب من يفهم! شكرا لمروكم
الأخ والأستاذ يوسف ابويوسف المحترم
الهروب اسهل الأمور، ولكن دخول المعارك لاثبات الحقيقة والحق، يمنح لنا الفخر باننا حاولنا وان فشلنا، لا يمكن بالطبع التعميم ففي الشعب الكوردي يمكن ان نجد الكثير من الأصدقاء ممن يمكن ان يقفوا معنا، وعلينا العمل على ذلك، ولكن الدعوة الى الانعزال والرضا عن كل ما يأتي، باعتقادي امر غاية في الصعوبة في العمل السياسي. نحن نحي الدكتورة منى ياقو ويجب ان نشد من ازرها وندفع تنظيماتنا السياسية لدعمها بصورة حقيقية ومستمرة. شكرا لمروركم
رابي أنطوان صنا المحترم
شكرا على نشر الوثيقة، ولكن الا تلاحظ ان أي رد فعل لم يصدر عن الموقعين رغم ان هناك توافق قد حدث على الكثير من النقاط التي اتفقوا بشأنها ولكنها لم تدرج، بمعنى انهم (أي تنظيماتنا تركوا كل الحمل على الدكتورة منى ياقو، فان نجحت لقيل لقد نجحت مقترحاتنا وان فشلت وهو حاصل من الديباجة مثلا، فالخطاء يقع عليها) كلنا مخطئون ومقصرون في هذه المعركة والتي كان يجب ان تدار بدراية اكبر، انها ليست كتابة بعض النقاط والقول انا قمت بواجبي، بل تهيئة مستلزمات معركة إعلاميا ونشاطا قوميا داخل العراق وعلاقات سياسية مع القوى الكوردية وغيرها، علينا ان نتعلم باعتقادي من اخطاءنا، وهل تعلمنا من ما اقترفناه في الدستور العراقي.
السيد اشور رافدين
شكرا لمروركم
السيد اوشانا 47
شكرا لمروركم ونشارككم الامال ونحث على المزيد، نحن لا نتحدث عن أخطاء العمل والتي نتقبلها ولكنها واجبة النقد والتوضيح، بل ما هو اعظم، وهو فقدان بوصلة العمل السياسي واساسياته، فرغم ان كتابة الدستور هو عمل قانوني بالأساس ولكنه سياسي من حيث ما يتطلع كل انسان منه. نتمنى ان نرى احزابنا تنشط اكثر ان كانت هناك فرصة حقيقية لتصحيح المسار.
الأستاذ والاديب بولص الاشوري
سأتيكم من النهاية، تقول الذي يفقد الأرض يفقد كل شيء، والحال كما تعلم عزيز، ان اغلبنا في المهجر ولولاكم انتم الصامدون لما بقى لنا أي قدرة على الكلام. ولكن السياسية هي بالمطالب نعم ولكن يجب ان تنسجم المطالب مع الإمكانيات والا لتحولنا الى شخص لا يتعض من تجارب احد، باعتقادي انكم تراقبون الوضع في المنطقة وكيف تحول الى احتراب داخلي تدميري  وحروب طائفية وقريبا ان لم تحل ستتحول الحروب الى داخل كل طائفة، واحد الأسباب ان الشعوب والحكومات رفعت شعارات عالية جدا، لم تتلائم مع الحقائق على الأرض ولا الإمكانيات. علينا عدم دخول حروب ليست لنا، لا اعلم لماذ نعترض على كون كركوك جزء من الإقليم، ما مصلحتنا، وحتى أين الحقيقة أصلا؟ وهلم جر من حروب لا طائل من وراها نحاول ان ندخلها نحن، دفاعا عن من؟ شكرا لمروكم وتحياتي الشخصية لكم