عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - مازن باهو

صفحات: [1]
1
بقلم مازن باهو

أقتبس العنوان من كتاب الأب الفاضل د. سالم ساكا الصادر عام ٢٠٠٧ لأهميته و أقترح أن تتم قرائته لكل من هو مقبل على الزواج لأعطائه الأيضاحات الواجب فهمها عن ماهية الزواج المسيحي الذي يقوم على مبدأ التطابق الروحي لكلا الطرفين و الذين سوف يصبحون طرفاً واحداً بعد الزواج.
أرجو أن يتم تعميمه على الكنائس و أن تفرض قرائته على المخطوبين ليتخذوا قرارهم الصحيح بالزواج ليكون مثمراً لهم و لعائلاتهم و مجتمعهم و وطنهم.
أقدم أعتذاري للقارئ الكريم عن الأخطاء التي وقعت في كتاباتي السابقه. 

2
المنبر الحر / النفط و الغاز
« في: 17:16 14/10/2017  »
النفط و الغاز

بقلم مازن باهو

النفط هو ثروة العراق الوطنيه منه يستمد دخله كلياً تقريباً بالوقت الحالي.
هو السبب الرئيسي في وئد ثورة ١٤ تموز بعد قرار تأميمه أضافة الى الخطأ القاتل بأعدام العائله المالكه إما بصوره مقصوده أو غير مقصوده.
تسبب ذلك بجلب ما يسمون بمفجري الثوره كرد فعل من قبل المخابرات الدوليه و على رأسها الصهيونيه و البريطانيه و الأمريكيه و غيرها ربما، و هم جلهم من المجرمين و أنتهوا بتصفية بعضهم البعض.
هو الذي يسيل له لعاب الذين يبحثون عن الثروه، فهي تجلب لهم القوه، و الأخيره تحقق لهم مايريدون رغماً عن الأعراف و التقاليد بل و حتى الدين.
هو يمثل أحد أكبر أستثماراتهم البيضاء، بل و حتى السوداء احياناً.
هو أحد أهم مصادر الطاقه عالمياً من ناحية الطلب حالياً، بل وحتى على المدى المنظور.
الطاقه النوويه سوف لن يكتب لها النجاح لوساختها، والدول الحاضنه لنفاياتها تتعرض لخطر ظهر بالتشوهات الخلقيه على أجنتها، و إذا ما أستمرت بنفس سياستها ستتعرض للزوال.
النفط كان معروفاً بالعراق لكنه غير مستغل حتى جاء الأحتلال البريطاني بعد أنكسار الجيش العثماني و بدء بنبش الأرض العراقيه و أستخرجه ليمول جيشه بالوقود و بعد ذلك أمبراطوريته.
الغاز المصاحب للنفط لم يستغل و ترك ليحرق منذ أول بئر أنتاجي. ياترى هل بريطانيا أو هولندا أو أمريكا أو أي بلد أستثمر النفط في العراق لو في بلدانها تترك هكذا طاقه مهدوره دون أن تستغلها.
في تقديري أن الغاز المصاحب للنفط المنتج حالياً من الآبار يكفي لتجهيز جميع العراق بالطاقه لوحده.
إن تجميع أنابيب أنتاج الحقول في خط واحد يصب في ميناء الفاو يجنب الحكومه بعثرة جهودها في التسويق و يضمن سيطرتها الكامله على الأيرادات.
أما حقول الغاز فبالأمكان مد الأنابيب الى دول الأستهلاك عبر أقصر الطرق.
عدم سرقة المال العام يؤدي الى عدم وجود فقر بالعراق.

3
المنبر الحر / الأقزام المشوهين
« في: 15:37 30/09/2017  »
بقلم مازن باهو

هو كلام قاله أحد الأشخاص في مكان و كان يعنيني به.
الشخص لم أكن أعرفه و لربما أول مره ألتقيه، و لولا علاقته بأحد الأقرباء لربما لن ألتقيه أبداً.
الحادثه مرت و لربما نسيتها، لكنها تأتي على بالي كلما ألتقيت بشخص قصير القامه أو مشوه.
السبب يعود لتهجمه حسب تحليلي هو أني كنت في ديوان الرئاسه أثناء خدمتي العسكريه و منسباً للعمل في مزرعة صدام حسين من قبل سرية مراسيم الحرس الجمهوري الأول لكوني مهندساً زراعياً. وكان المسؤول هو من بلدياته وهو ليس له تحصيل علمي بالزراعه (خريج معهد إرشاد) ولكنه ذو درجه حزبيه (بعثي) و الذي لم يفتئ على فعل أي شيء لقلعي لكون المغريات كانت كبيره.
أقرانه من الذين يعملون خارج ديوان الرئاسه لم يمتلكوا عشر ما أمتلكه على الأقل تقريباً.
و هؤلاء أي المتهجم كالكلاب الجائعه، كلهم نفس واحده و روح نجس واحد، يهاجمون الطريده و يوقعون بها متى أستطاعوا لذلك سبيلا.
النقله الى هذا المكان كانت كيديه حيث كنت أعمل قبلها مترجماً للأسلحه عن الأنكليزيه في مركز الدروع في تكريت. و لم أ’خبَر عن المكان الذي سوف أخدم به فقط الحاجه الى مهندسين زراعيين. نقلت بعدها الى الجبهه حيث كانت الحرب العراقيه الأيرانيه تدور رحاها.                                                                                                                                                                                                                                             أنا لاأخاف الموت و السبب كان واهياً وهو أحد أقربائي مقيم في الخارج حينها (دوله غربيه) و قد أخبرتهم في ملئ أستمارة المعلومات الأمنيه بذلك.
الحقيقه كنت فرحاً بالخلاص من ذلك المكان الذي أتضح أنه فخ و بقيت فيه لمدة ثلاثة أشهر فقط تقريباً، و الذي حز في نفسي هو التشكيك في وطنيتي فياترى إن كنت خطراً على أمن الدوله في هذا المكان ألن أكون خطراً و أنا على بعد أمتار عن العدو في ذلك الوقت، الأمر الذي بعث الريبه في نفسي بعبثية تلك الحرب التي أبتدعها صدام مع مريديه، بعد أن تأكدت بنفسي بدل الكلام الذي كنت أسمعه و رأيت بأم عيني كيف كان يعيش في قصور من آخر الطرز في المعمار و التأثيث و البلد في ضنكه أقتصاديه جراء مصاريف الحرب.
إن هذه النقله المشؤومه أصبحت نقطة ضعف لي في أي مجال من مجالات الحياة آنذاك وحتى وقت مغادرتي العراق.
أخيراً أن هذا الناقص ذو الأصل الرديء الذي بدر منه هذا الكلام و الذي لم يحترم المكان الذي كان فيه و لا أصحابه و لا الذين كانوا موجودين (و هو و أمثاله أصلاً لا يفهمون لغة الأحترام بل منطق القوه كما علمهم سيدهم)، لايعلم أن القزم هو ليس الشخص القصير بالقامه، لأن مقدار الروح هي واحد سواء زاد الطول أم قَصر، لكن الفرق في عمل الله داخل تلك الروح، و المشوه هو المشوه في التفكير.                                                                                                            بالتأكيد المومأ أليه لم يكن يحمل أي شيء من عمل الله على الأطلاق في داخله و تفكيره مشوه تماماً مع العلم أني كنت قد تناسيت موضوع النقله لكنه فجرها بكلامه.                                                                                        السؤال هو ماهي المعادله و ماهي الخلطه التي بموجبها تم أنتخاب شخص مثل صدام حسين ليبقى بالسلطه كل تلك السنين لينتهي في حفره ضاناً أن لا أحد سوف يجده.
هو بالتأكيد ليس مجنون، فالمجنون لايؤذي إلا نفسه، والمحاكمه التي أجريت له لم تتناول جرائمه الكبرى بحق الشعب كتسببه بالحروب التي أدت الى مقتل و أصابة مئات الآلاف ناهيك عن تشريد الملايين داخل و خارج العراق مع تقديري للذين تعرضوا للأذى بسببه و بسبب نظامه.

4
المنبر الحر / الأوسمه و الأنواط
« في: 17:43 12/09/2017  »
بقلم مازن باهو

هي سياق أي دوله لتقييم أفرادها سواء في وقت السلم أو الحرب.

لكنها تتجلى بصورة أشد وقت الحرب لكون البلد يجتاز مرحله عصيبه تتطلب شحذ المعنويات لدفع الشباب للذود عن حمى الوطن و الدفاع عن مقدساته.

لكننا رأينا ايام صدام قوادين و متاجرين بالبشر تقلدوا أوسمة و أنواط و من المحسوبين على المسيحيين.

فيا ترى ماهو العمل البطولي الذي قاموا به أو الشيء الخارق ليستحقوا هذا التكريم. في حين نرى أبطال يشهد لهم بالبنان لم يسلموا من الأذى بدل المساس بهم إن لم يكن التكريم.

وهذه هي الحياة التي أرادها صناع القائد الضروره ليديموا هيمنتهم على مجريات الأمور وهم أنفسهم الذين صنعوا رؤوس الفساد التي تنخر بالمجتمع العراقي حالياً.

وهذا ليس غريباً عن شخص الكل رأى بطولته و هو خاتل في حفره و تارك جنوده عرضة للهلاك.

5
بقلم مازن باهو


الأكراد هم أقوام جائوا منذ مئات من السنين و أستوطنوا بلاد ما بين النهرين لكثرة خيراتها.

الكردي على مر الزمان لم يذكر بالخير، و اخر حدث كبير هو مذابح سفر برلك و التي أنتهز الأكراد الفرصه ليقوموا بالسلب و النهب و الأغتصاب.

و كانوا الجوكر الذي أستخدمه المخابرات الدوليه ليزعزعوا كيان الأمه العراقيه أيام صدام حسين و ذهب نتيجة ذلك خيرة شباب البلد أضافة الى أستنزاف الموارد.

الكردي حينما لايوافقه المسيحي على غيه يقول "ناخذها من مريم".

الفصل الأخير من داعش أعد من قبل المخابرات اليهوديه العالميه للأغراض التاليه:

١. إيجاد ذريعه لتقويه الشرذمه الكرديه قطاع الطرق المسماة بالبشمركه.
٢. إخراس أصوات المسيحيين و جعلهم تحت رحمة الأكراد.
٣. إيجاد وسيله لتبييض وجه الاكراد بعد الدور القذر الذي لعبوه بالأحداث أعلاه مطلع القرن المنصرم.
٤. الأموال و المعنويه التي تدفقت على هذا الجزء من العراق جراء الاحداث.

القراءه كما يلي:

أسرائيل على الورق من الفرات الى النيل.

الخطوه الأولى كانت هي اشاعت البلبله في هذه المنطقه من قبل مرتزق الموساد البرزاني لتهيئتها لتكون ضهير الدوله اليهوديه المزعومه.

الخطوه الثانيه إقامة الدوله الكرديه، و ما مراوغات الأكراد لضم الاراضي إلا لعبه، فكلها هي أرض واحده منذ آلآف السنين، حتى ألمستعمر ألفرنسي و ألبريطاني لم يستطع أن يفرقها.

الخطوه الثالثه بعد إقامة الدوله الكرديه هي طرد الأكراد من غير اليهود الى شرق الفرات و إسكان اليهود منهم في غربه. وهذه تأخذ مئات من السنين و ربما أكثر. و هي ليست بالغريبه عن اليهود الذين انتظروا مايقارب الألفي سنه ليبنوا من جديد هيكل سليمان المزعوم بعد ان تسببوا بالكوارث التي قادت الى ألحروب ألمدمره ليعززوا موقعهم الأقتصادي الذي أوصلهم الى ماهم عليه الآن من ألقدره. ناهيك عن الأديان و ألمذاهب التي أبتدعوها ليضعفوا قوة المسيحيه التي جاءت لتنهي ألظلمه و ليبدء عصر ألنور و الذي توراتهم (العهد القديم عندنا) تنبأ بما سيحدث.

هذا فيما قلبي قد تحدثت و لا أحمل ضغينه أو حقد على أحد و أستثني الأكراد الأوفياء لتربة الوطن الذي أواهم.

6
بقلم مازن باهو

الرجل مهما بلغ من جاه أو سلطه أو قوه لايستطيع أن يصل لله من دون إمرأه.
هي ليست كأي إمرأه، إنها بمواصفات خاصه حباها الله بها دوناً عن باقي النساء.
هي موجوده في كل مكان تقريباً، في كل البلدان عدا بعض المناطق، في جميع الشعوب من كل لون أو دين أو عرق أو قوميه لكن بنسب مختلفه، فهي مثلاً بشعوب ألمانيا أو أسبانيا أو السويد أو تركيا أو أمريكا ممكن أن تصل نسبتها الى تسعين بالمئه، بينما ممكن أن تنخفض الى عشره بالمئه في شعوب روسيا و بريطانيا.
و يأتي العراق في مقدمة الدول التي تمتلك مثل هذه الامرأه.
هي قد تكون أختك أو أمك أو زوجتك أو أبنتك أو قريبتك أو جارتك أو زميلتك أو رئيستك بالعمل.
هي مطابقه لله في روحه و جزء من سره، وهم بأجمعهم يكونون سر الله.

7
بقلم مازن باهو


السريان بشقيهم الكاثوليكي و الاورثودوكسي من اكثر الطوائف تشرذما.
والسبب يعود إلى ان الاكثريه من سكنة الموصل ليسوا من هذه القوميه و انما من الفرس او الارمن او غيرهم. وهؤلاء جاء انتمائهم بفعل الجمعيات الفرمسونيه من خلال خلاياها العامله بصوره مباشره او غير مباشره، كما ان قسم منهم سكن البصره. هذا يعطي طابع التشرذم لانعدام البعد التعبوي الذي تمتلكه طوائف غيرها، فالشفره الوراثيه بينهم غير موحده مع ان الذات ممكن ان تتغلب على الوراثه بالمحبه تبعا لدرجة نقاوة الروح التي تحويها. وهم ايضا موجودون بالكلدان لكن بنسبه اقل كما ان كثره الاصليين العدديه  في سهل نينوى و مناطق اخرى تطغى عليهم.
بالرغم من ان بكر ابكار ابراهيم ابو الانبياء وارث روح الله من السريان الكاثوليك الا انهم الاكثر تشرذما.

8
المنبر الحر / الطب و الفلسفه
« في: 07:09 14/10/2016  »
بقلم مازن باهو

لقد خلق الله الانسان على صورته، و اعطاه الحصانه ضد كل شئ ان اطاعه.
وظل معه حتى وان عصاه و اجاز له ازالة غرلته نتيجة الاوضاع السائده حينها، ولوكانت بلافائده لما اعطاها الله في خلقته.
لكن للعصيان اوجد الشيطان طريقه في عمل الله ليتطفل. ونتيجة ذلك نشأت الامراض و استوجب وجود الاطباء.
وكان الاطباء زمن الاغريق و الرومان هم من الفلاسفه.
والمرض او الحاله المرضيه في كثير من الاحيان توجد عدة طرق لشفائها، و الطبيب الحاذق هو من يعالج الحاله بدون دواء، وإن كان لابد فيستخدم اقل الدواء ضررا، وإن كان لابد فيستخدم اقل تداخل جراحي.
رابط الكلام، اخي اصيب باكتئاب، ادخل على اثرها المستشفى، فتلقفه الطبيب المسؤول و بدل ان يشخص سبب الاكتئاب و يحاول معالجته بالطرق الفيزيائيه، اعطاه دواء يشل قدرة الدماغ في السيطره على الغرائز، وبالتالي حوله الى مسخ مثله. حوله من شخص منتج، هو مهندس، الى عاله بالصوره المشوهه التي رسمها له. وهذا يقودنا الى السياسه و بالرغم من اني لاؤمن بالكثير من الامثال العراقيه الا ان هذا المثل اتي من معاناة العراقيين من هم مدمرين للمجتمع الا و هو اغسل يديك ان صافحت عانيا الف مره صغيرهم كلبا و كبيرهم زانيا، حيث ان الطبيب المذكور عاني.
اخي الان وحش بعد ان كان انسان وديع و يحتاج إلى اعجوبه ليعود الى حالته الطبيعيه.
واليوم ترى اغلبية مجلس النواب اما من هذه الفئه او من الفئه الاخرى الايرانيه و الذين ايضا يكرههم الشعب العراقي بالمثل اطك عضم العجمي يطلع خره.

9
بقلم مازن باهو

لااخلاق في السياسه، لكن في هذه الحاله ممكن ان تخسر امريكا كل شئ.
لقد اسقطت صدام و حزب البعث الأداة الذي اوصله للسلطه تبعا للعقد التي كانت عنده والتي دفعته للتشبث بها و من ثم أصراره على انه رئيس الجمهورية حتى وقت اعدامه.
انها لحاله ماساويه و درس قاسي من دروس الحياة للعراقيين خاصه و للعرب و العالم بصوره عامه.
لقد اقتلعت القشر و ابقت على الجوهر الذي مساويا للشيطان والذي فعلته انها قلبت الصفحه لاخرى بالعرض.
وذهبت ضحايا الجيش الامريكي ادراج الرياح في سبيل اللوبي الصهيوني الذي دخل بكل قوته من خلال شركات BP و Shell و Mobile و غيرها عبر صفقات مشبوهه في دكاكين اسرائيليه بريطانيه اردنيه.
مانفع العراق من انتاج ١٠ مليون برميل باليوم و لايصل للحكومه من ريعه بالكاد مايكفي لسد مصاريفه، الم يكن الاجدر بالاداره الامريكيه الاخذ بيد الشرفاء من العراقيين و الذين هم اقليه في مجلس نواب مفروض من قبل المحفل الماسوني العراقي الذي ياخذ اوامره من بازل في سويسرا وشريكه المقنع في لندن. والذين هم وشركائهم المستفيدين الوحيدين من هذا الجرم و هكذا ذهبت ارواح جنود الحريه ثمنا لتسعيرة المحفل المشبوه أعلاه بالاضافه لضحايا العراقيين الذين هم المعنيين بالدرجه الاولى.
الافضل ان ينتج العراق مليون واحد بجهوده الخالصه بمساعده امريكيه ان توجب، تذهب عائداتها صافيه الى الخزينه من أن يدخل معه شريك يمول المفخخات و الاجرام ليديم حلبه للاقتصاد العراقي.
إن الشعب الأمريكي إن رضي بما يحصل فأن نهايتهه مثل يوغسلافيا و يخسر حجر زاوية البناء العالمي.

صفحات: [1]