عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - ايشو نونا ايشو

صفحات: [1]
1

ماذا فعلت الحركة الديمقراطية ألاشوري (زوعا) وسكرتيرها العام (يونادم كنا) لشعبنا؟
الجزء الثاني


كما وعدنا القارىئ الكريم بأننا سوف ننشر الجزء الثاني والأخير من المقال حيث كنا في مرحلة ألأقليم والمنطقة الأمنة قبل سقوط النظام المقبور:

خامسا: على صعيد ألأقليم فلقد تم ألأقرار بالوجود القومي ألأشوري في حكومة وبرلمان اقليم كردستان العراق وهذه اول مرة في تأريخ شعبنا يتم الاقرار بوجوده في اي حكومة او برلمان مهما كان نوعها او حجمها ونتيجة لذلك فلقد تم:
 ا. اعتبار ألأول من نيسان من كل عام عطلة رسمية لكافة ابناء شعبنا في الأقليم احتفاءا برأس السنة البابلية الأشورية.

ب.  اعتبار السابع من اب من كل عام عطلة رسمية لكافة أبناء شعبنا في الأقليم اجلالا ليوم الشهيد الاشوري.

ج. افتتاح المديرية العامة للتعليم السرياني وتعين مدراء ومشرفين تربويين في دهوك واربيل وهذا ادى الى استمرار وازدهار عملية التعليم السرياني في الأقليم وخلق العديد من فرص العمل في مجال التدريس, الأدارة, والخدمات الأخرى.

د. افتتاح مديرية الثقافة الاشورية ثم تحويلها الى المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية وبذلك صدرت العديد من الصحف والمجلات والفرق المسرحية باللغة الام وخلقت المزيد من فرص العمل وتطوير الثقافة السريانية.

ه. هنا لا اريد ان اذكر الأعمال التي قامت بها اللجنة الخيرية الاشورية واللجنة الطبية الاشورية وبدعم واسناد من الحركة الديمقراطية الاشورية وسوف اكتفي بذكر دعم وتمويل عملية التعليم السرياني وخاصة بين اعوام 1998 و 2001 حيث كانت متوسطة نصبيين لاتزال مدرسة اهلية, فلمدة ثلاث سنوات قامت اللجنة بتأجير بناية للمتوسطة ودفع رواتب المدرسيين وتحمل كافة مصاريف المدرسة من وقود واثاث ورواتب الموظفيين الاخرين والعمال الخدميين وتأجير ثم شراء بناية القسم الداخلي والذي كان يأوي الطلبة ويقدم لهم ثلاث وجبات طعام يومية, اظافة الى ترجمة المناهج الدراسية وطبعها وتوزيع القرطاسية على الطلبة وشراء وتأجير باصات النقل لنقل الطلبة يوميا وهذا ساهم طبعا بنجاح عملية التعليم السرياني من جهة وتوفير فرص العمل لشرائح عديدة من ابناء شعبنا من جهة اخرى. اما بالنسبة للجنة الطبية الأشورية فسأكتفي بذكر ارسالها العديد من ابناء شعبنا للعلاج خارج القطر للحالات المستعصية.

سادسا: على صعيد المركز, فقد تم ألأقرار بوجودنا القومي كشعب لأول مرة في تأريخ دساتير العراق المتعاقبة بغض النظر عن التسمية التي استخدمت في الدستور فعلى ضوء ذلك اقرت الحقوق الثقافية وألأدارية لشعبنا وتم:
ا. افتتاح المديرية العامة للوقف المسيحي والديانات الأخرى والتي قامت بترميم العديد من المزارات والكنائس وأعدة اعمار كنيسة سيدة النجاة وكنيسة مار كوركيس في الدورة وبالطبع ادى هذا الى خلق المزيد من فرص العمل.
ب. افتتاح المديرية العامة للتعليم السرياني وتعين مدراء ومشرفين تربويين حيث قامت المديرية بأطلاق حملات محو ألأمية وبالطبع خلق المزيد من فرص العمل لأبناء شعبنا ولولا الهجرة التي نخرت جسد امتنا لكانت عملية التعليم السرياني في بغداد وكركوك ونينوى ربما افضل من ألأقليم.
ج. اعتبار اللغة السريانية لغة رسمية في المناطق التي يشكل فيها ابناء شعبنا كثافة سكانية ( لاحظ التعبير, كثافة سكانية وليس اغلبية سكانية, لأننا لا نشكل اغلبية سكانية في اي منطقة من مناطق العراق مهما كان حجمها).)
د. افتتاح قسم للغة السريانية في كلية ألاداب في جامعة بغداد ( ويعني شنو؟ اني شعلية؟)
وفي النهاية, ربما اكون قد نسيت بعض ألأنجازات ألأخرى او ربما يعتبرها البعض انجازات ولكني قد لا اتفق مع هذا البعض فيرجى عذري مسبقا فلكل منا وجهة نظره الخاصة. وختاما نقول ان الحركة مازالت قائمة بعملها وعطائها في المركز وألأقليم وطبعا هنالك العديد من القضايا والملفات العالقة والتي هي من اولويات المعالجة مثل مسألة التجاوزات على اراضي شعبنا في ألأقليم وتعديل ديباجة دستور المركز والعديد من المواد والفقرات ألأخرى في دستور المركز.

ان من اهم ألأسباب التي أدت الى عدم استطاعة الحركة ان تمثل شعبنا بصورة اوسع واشمل وان تلبي العديد من مطاليب شعبنا وخاصة في حكومة المركز هو شعبنا بنفسه وطبعا هذا لايعني ان الحركة كانت معصومة من الاخطاء لكل هذه الفترة, فأكيد ان من يعمل يخطأ ومن لا يعمل لا يخطىء.
وألأن لنوضح كيف ان ضعف الحركة وعدم قدرتها على مساجلة القوى ألأخرى يعود لشعبنا بالدرجة ألأساس. فمن المعروف ان قوة الحزب او الكتلة البرلمانية يأتي من عدد المقاعد التي يشغلها ذلك الحزب او تلك الكتلة وأن قوة الحزب او التيار على الشارع يتجسد بعدد ألأصوات الي حصل عليها في الأنتخابات البرلمانية.
ولكن وللأسف فلقد خذل معظم وطبعاً ليس كل ابناء شعبنا قضيتهم القومية وخاصة في ألأنتخابات البرلمانية الأولى والثانية (2005-2006).
ففي انتخابت 2005 ( انتخابات الجمعية العمومية) والتي كان عدد اعضاؤها 100 عضواً فقط, فلم ينتخب ابناء شعبنا ممثليهم من قوائمنا القومية. فأن كانت حجة معظم ابناء شعبنا اليوم هي تعدد القوائم والكيانات السياسية, ففي حينها لم يوجد اكثر من قائمتين او ثلاثة. فقد حصدت الحركة الديمقراطية ألأشورية على 87% من اصوات شعبنا (48,000 صوتا من مجموع 55,000 صوتا) والسؤال الأن هو هل ان هذا العدد من ألأصوات كان  ليمثلنا فعلاً؟
فبحسابات بسيطة ومتحفظة جداً, لنفترض ان تعداد ابناء شعبنا في حينها كان مليون شخصا موزعين ب 750,000 داخل العراق و250,000 خارجه ( ولو ان الجميع يعلم انه اكثر من ذلك بكثير) واذا اعتبرنا ان عدد المؤهلين للمشاركة في الأنتخابات هو نصف مليون شخص ( هذه النسبة عادا ما تكون 50% عند اغلب شعوب الشرق ألأوسط) وان نسبة المشاركة في ألأنتخابات كانت 50% ( ولو انها بلغت ال70% تقريباً في انتخابات 2005) فيجب ان يكون عدد اصوات شعبنا ربع مليون صوت على اقل تقدير, فأين ذهبت كل هذه ألأصوات؟ الجواب واضح وبسيط جداً, ان معظم هذه ألأصوات ذهبت للقوائم الوطنية العراقية والأحزاب الشيوعية والقوائم الكردستانية..
فأذا اخذنا قضاء الحمدانية ( قرة قوش او بغديدي) نموذجاً نجد ان قائمة علاوي حصدت 50% من ألأصوات تقريباً فيما تقاسمت القوائم ألأخرى مثل الحدباء والكردستاني والشيوعي أل 30% ألأخرى ولم تحصل قوائم شعبنا سوى على 20% من اصوات بغديدي. طبعاً هذه النسب اختلفت حسب المناطق, ففي خارج العراق ومعظم مناطق ألأقليم كانت اكثر من 75% وفي بعض القرى وصلت الى 100% ولكن هذه التجمعات تعتبر صغيرة مقارنةً بالتجمعات الكبيرة التي حصلت على 20% فقط فيكون ألأجمالي 25% الذي يعكس ال55,000 صوتاً من اصل 250,000 صوتاً..
فكما هو جلي, لو كان ابناء شعبنا قد شاركوا في الأانتخابات ألأولى بكثافة وأعطوا اصواتهم لممثليهم من القوائم القومية لكانت الحركة قد حصلت على 5 مقاعد بدلا من مقعد يتيم من اصل 100 على اقل تقديروهذا ما كان ليعكس نسبتنا السكانية في العراق في انتخابات 2005. ونفس الشيء يذكر بالنسبة لأانتحابات 2006 حيث كان من الممكن الحصول على 13 الى 14 مقعد بدلا من مقعد واحد ليونادم كنا لأنا مقعد السيد عبد ألأحد افرام كان من مقاعد التحالف الكردستاني. فب 14 مقعدا يمكن ان تشكل عشرة اضعاف ثقلك في قبة البرلمان لأتخاذ القرارات وصياغة القوانين ويمكن ان تكون مشاركاً حقيقياً في السلطة عبر تمثيل اوسع في الكابينة الوزارية من وزراء, ووكلاء وزراء, ومدراء عامين بالأظافة الى الهيئات الرئاسية والمفوضية العليا للاتنخابات والمحكمة الدستورية وغيرها وهذا يعني طبعاً صلطة اكثر وتخويل اكبر بأنشاء مشاريع خدمية وخلق فرص عمل جديدة وبالتالي ألأستقرار وعدم الهجرة.
وفي نهاية هذا الجزء احب ان اسرد هاتين الحادثتين الطريفتين والمتعلقتين بهذا الموضوع فالأولى حدثت مع صديق عزيز من بغديدي حيث شكى لي مرة ان يونادم كنا وزوعا لم يعملا شيئ من اجل تعينه وهو من الخريجين الجدد من قسم البناء وألأنشاءات في الكلية التقنية / جامعة الموصل. فقلت له انا متأكد انه لو كان بيد يونادم كنا والحركة اي شيء ليعينوك فتأكد انهم لقاموا بذلك لأنهم لم يخسروا شيئ وبالعكس انهم يكسبون مهندسا مثقفا مثلك. فسألته من انتخبت في اخر انتخابات برلمانية شاركت بها, فأجاب " أياد علاوي" فقلت له لماذا لم تذهب الى مكتب العراقية وأياد علاوي اذن؟ ففهم الفكرة ولم يزعل لأنه شخص مثقف بالفعل وقال بالحرف الواحد " والله صحيح رابي, احنة ننتخب اياد علاوي ونطلب من يونادم كنا".

الحادثة الثانية حدثت مع ابنة خالتي حيث سألتني يوماً " ماذا فعل زوعا ويونادم كنا لنا؟"  فقلت لها رغم اني شرحت لك الموضوع عدة مرات ولكني سوف اشرحه لك مثل ألأطفال هذه المرة عسى ان تكفي من سؤالي.

فقلت لها ماذا وأين يعمل زوجك؟
فقالت يعمل مع حماية الشخصيات في الوقف المسيحي.
فقلت لها ممتاز, " ان لم يكن يونادم كنا ممثل زوعا موجودا في جلسة الجمعية العمومية التي قررت حل وزارة ألأوقاف والشؤون الدينية وتشكيل الوقفين الشيعي والسني, من كان ليطالب بتشكيل الوقف المسيحي؟ وان لم يشكل الوقف المسيحي, اين كان ليعمل زوجك ألأن؟ "
ختاماً نقول, طبعا نحن لسنا ضد الحرية الشخصية وانتخاب ممثلين من القوائم الوطنية ولكن على هؤلاء الأشخاص والذي يشكلون 75% من ابناء شعبنا ان يسألوا ماذا عملت القوائم الوطنية وأياد علاوي لهم وأن لا يسالوا ماذا قدمت الحركة ويونادم كنا لهم وشكراً.



أيشو نونا أيشو
5/12/2016


2
ماذا فعلت الحركة الديمقراطية ألاشورية (زوعا) وسكرتيرها العام (يونادم كنا) لشعبنا؟
الجزء الاول


كنت أودّ الكتابة في هذا الموضوع منذ فترة طويلة ولكن وبسبب الانشغال بالعمل لم يتسنى لي ذلك. والآن وبعد ترديد هذا السؤال في اكثر من مكان ومناسبة وتكراره المستمر قررت الكتابة عنه.

ان الإجابة عن هكذا سوال ليست بالبسيطة مثلما تسال طبيبا كم عملية انجزت او مهندسا كم مشروع انجزت
فقبل الإجابة عن هذا السؤال، يجب التعرف على خلفية الساءل وعن اغراضه من الإجابة. فالكثير يسال هذا السؤال للتسقيط فقط وهو أصلا ليس مهتما بالموضوع فمهما تكون ألأجابة،سيكون جوابه ( ويعني شنو؟) طبعا وفعلا يعني شنو، لأنه ليس مهتما بااجواب أصلا.
اذا كان المستفسر فعلا يبحث عن الإجابة الحقيقية، فيجب على المجيب ان يكرر السؤال بدقة اكثر وما اذا كان يسال عن إنجازات الحركة كحزب سلطوي حاكم او عن ممثل لشعب بسيط في برلمانات غير ديمقراطية.
أولى الاجابات حسب رأي هي ان تسال انت المستفسر ماذا قدمت لشعبك وأمتك، ولا تسال ماذا عمل هذا الشعب او هذا الحزب لك، لان إنجازات الأحزاب القومية تكون لصالح شعوبها وليست لأشخاص ودائما لا تظهر ثمار هذه الإنجازات الا بعد مدة طويلة ( قد تمتد لعدة اجيال، اي ما يزرعه الحزب اليوم، قد لا يقطف ثماره حتى احفاده) وخاصة اذا كان الحزب خارج نطاق السلطة. وقد يسال الساءل ولماذا القيام بكل ذالك وإضاعة كل هذه الجهود والطاقات والوقت إذن؟ والجواب هو" ان الشعوب تحتاج الى احزاب وحركات عندما تمر بهكذا ظروف حرجة لتناضل من اجل حقوق شعبها وتغير واقعها المرير الى واقع أفضل وتهيئة الظروف الذاتية للشعب كي يكون مستعدا لتحسين واقعه عند توفر الظروف الموضوعية الملاءمة. وبعكس ذلك، اي ان كان الشعب يمر بفترة شهر عسل مع السلطة، فطبعا لا داعي للأحزاب والحركات لانه سوف لن يكون شيء تناضل من اجله."
يجب على السائل ان يعي ان الحركة ليست حزب حاكم ذو أغلبية برلمانية يمكنها ان تشرع القوانين و إنما هي ممثل بسيط لشعب مغلوب على أمره يجب عليها القتال من اجل ابسط حقوقها في برلمان غير ديمقراطي وأنها ذات إمكانيات مادية محدودة جدا ( مقارنة بالحيتان الكبيرة التي تحكم العراق حاليا) وتعتمد بصورة كبيرة على تبرعات الخيريين من أبناء هذه الأمة واشتراكات أعضاءها والنشاطات الاخرى آلتي تقوم بها بين الحين والآخر. وهنا قد يسال الساءل لماذا الاستمرار بالمشاركة بالبرلمان والسلطة وعدم الانسحاب وتشكيل معارضة من نوع ما؟ والجواب هو ان البلدان التي ننتمي الى برلماناتها ونشكل جزءا بسيطا جدا من حكوماتها لا تزال حكومات فتية لم يمر على إنشاءها الوقت الطويل ومازالت تعاني من مخلفات الدكتاتورية والشوفينية ولا ينفع معها الصراع السلمي عن طريق المعارضات والمقاطعات كما هو الحال في البرلمانات الديمقراطية وبالتالي وسوف تهمل ولن تحصل حتى على الحقوق البسيطة التي تم استحصالها حتى الان ومنها على صعيد ألأقليم:

اولا: بلورة الفكر القومي الاشوري وتحديد أهدافه ومطاليبه القومية (سياسية/ ادارية/ ثقافية) والتي كانت غامضة قبل ذلك ليس لبقي اطياف الشعب العراقي فحسب بل وحتى لغالبية أبناء شعبنا وبذلك أستطاعت الحركة تعريف وتقديم قضيتنا للفصائل العراقية المعارضة والمحافل الدولية. وكذلك استطاعت الحركة تغيير وجهة نظر نسبة لا باس بها من اطياف الشعب العراقي ان شعبنا شعب اصيل ووطني ولا يقبل بتجزئة العراق وليس كما كان يضن اننا شعب دخيل وعميل للمحتل (بسبب مخلفات الاحتلال البريطاني للعراق) وتصعيد الشعور الوطني لابناء شعبنا بأننا جزء لا يتجزء من اللحمة العراقية.
ثانيا: إصدار صحيفة بهرا بالسريانية والعربية والتي أستطاعت الاستمرار لفترة طويلة رغم الضروف القاهرة وتأسيس إذاعات وتلفزيونات محلية باللغة الام وبذلك استطاعت بناء كوادر حزبية مثقفة مدركة لقضية شعبنا القومية والوطنية لتكون قادرة على تمثيل الحركة والشعب في مختلف المحافل المحلية والإقليمية والدولية.
ثالثا: انشاء عملية التعليم السرياني وتبنيها والنظال من اجل استمرارها وإيصالها لاعلى المراحل حتى افتتاح قسم اللغة السريانية في كلية الآداب بجامعة بغداد. وبذلك استطاعت تخريج العديد من الأجيال المتعاقبة والتي أنهت جميع مراحلها الدراسية بكل موادها العلمية والأدبية باللغة الام. واليوم هنالك العشرات من الأطباء والمهندسون والكفاءات بمختلف الاختصاصات والقادرون على شغل كافة المناصب الإدارية وإدارتها باللغة الام.
رابعا: تزامنا مع عملية التعليم السرياني تم تأسيس اتحاد الطلبة والشبيبة الكلدواشوري واتحاد النساء الاشوري والاحتفال برأس السنة البابلية الآشورية بمسيرة راجلة واحتفالات مهيبة سنويا تخللها مشاركة آلالاف من أبناء شعبنا بكافة طوائفه ومن مختلف مناطق العراق والمهاجر وكذلك احياء السابع من أب يوم الشهيد الاشوري باحتفالات تأبينية مهيبة. كل ذلك ساهم وبشكل فعال برفع الروح القومية والوطنية والوعي القومي لشريحة واسعة من أبناء شعبنا وزيادة اللحمة والوحدة القومية وبناء الجسور القومية بين الوطن والمهاجر.
خامسا: يتبع في الجزء الثاني
أيشو نونا أيشو
5/12/2016


صفحات: [1]