3
عزيزى سمير كما تعرف اننى استمتع كثيرا عند قرائتى لذكرياتك مع الانصار الأبطال والله كان فى عونكم
ذكرتنى هذه الذكريات بالمرحوم والدك والمرحوم عمك رحيم حيث قص لى فى احدى التعليلات اما فى
بيتنا اوعندكم والقصه مشابهه لم جرى لك فى احد الأيام عندما كان عندكم تراكتور ضخم ابو الزنجيل وبينما
هم يزرعون فى اراض القوش ليل مع النهار وفى احد الليالى وهو سهران وتعبان ولفه نفسه بالفروه وكان الصقيع كثيرا تلك السنه
كثيرا ونام الى ان جاء دوره ليسوق مكان عمك رحيم اه ابن خالتى الذكريات حلوه بالرغم من مرارتها تسمتع بها وبالأخص ونحن
فى الغربه مع تحياتى لك وللعائله
ابن خالتك
حكمت يوسف خزمى
السويد ،،، يونشوبينك