عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - نجوم

صفحات: [1]
1
سلام الرب يسوع على جميع قرائنا

ابونا بشار المحترم اؤيد كلامك في كل ما قلته واتمنى ان تنشرها كل صحف العالم وليس عينكاوا فقط
ياابتي احيانا عندما افكر في ماوصلت اليه الكنيسه اخاف  من مصير مجهول يكون اقسى علينا من ما نمر به  لانه الى متى يبقى المسيحي بالعراق بالذات ممزق سواء كان شابا اوطفلا او شيخا ثم ما هذه الظاهره المادية التي نراها الان وانسحاب الكثير  وراها ثم هل يصح لانجراف الكنيسه وراء الماديات  وتقليد وسام القداسه لشخص مجرد انه انفق بعضا من المال على الكنيسه  واين البطريرك وما هو سبب غيابه   هل هو ايضا مشغول بالسلطه ام  ما هي انشغالاته هل تعرف يابونا العزيز هناك الكثير من الكنائس في العراق اصبحت بلا كهنة والكثير منها في شمال العراق تفتقد ايضا لكاهن ولو ليوم الاحد ان يقدم ذبيحته الالهية  ارحمونا يامن تقفون مكتوفي الايدي وثم الى متى نخاف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المسيح لم يعرف الخوف ابدا في قول كلمة الحق ودور الكنيسه هو الاكبر الان  في ان تجمع ابنائها معنويا  وليس ماديا ابنائها الذي تشتتوا في قرى ليس فيها لا عمل ولا ثقافه  واتمنى لو كنت اذكر لكم بعض من  القرى والكنائس التي ليس لها راعي الان ويقودها مختار ين فقط همهم هو ما يصلهم من المال وكانهم يشترون الكنيسه والكاهن بالمال وليفهمني جيدا من يقرا كلامي

2
الاب المحترم بشار ورده
في البداية اهنئك بمناسبة عيد الميلاد وليكن ميلاد المسيح ميلاد لك في كل سنة لتتكلم بلسان الحق الذي يدفعك له ربنا يسوع لخلاص النفوس المتعبة والمحتاجة لامثالكممن يراعون الانسانية
ثم احب ان اؤيد رايك فيما قلته واضيف ابتي لضرورة تفهم المسؤولين ان المسيحي في كل الازمنة تقوده الكنيسة اكثر من الحكومة لان الكنيسة مستندة لاقوال المسيح وتعاليمه التي تدفع المسيحي لتهذيب سلوكه وتنمية روح الانساية فيه .... فلماذا بدا المسيحي يفقد سلوكياته منجرفا لما يعيشه من ظروف الحرب والظروف المتعبة التي يعيشها حاليا ثم اطلب من رجال الدين الذين تركو  كنائسهم من جراء الخطف والتهديد او غير ذلك تكملة خدمتهم في العراق ايضا لا ان يسافرو للخارج فهناك الكثير من ابناء بغداد والموصل والكركوك مثلا ملتجئين لسهل نينوى وكردستان او بعض القرى المبينيه حاليا والتي هي خاليه من كاهن يقدس لم ولو يوم الاحد  وانوي التحفظ لاسماء تلك القرى ثم مثلا دهوك التي تشهد شحه في الكهنة رغم تعدد الكنائس فيها حتى انه في قداس ليلة عيد الميلاد لم يكن هناك  مجال لجلوس الناس لكثرتهم رغم قلة الناس في بقية الاحاد مع انه الامان موجود ولا حياة اصبحت في كنائسنا لتاثر الكنيسه بظروف الوطن و المفروض ان لاتتاثر لان المسيح هو هو امسا واليوم وغدا كما ارجو منكم ان تقبلو باقتراح ان يكون هناك مجلس مكون من كهنة يكون مؤيد من  قبل اي حكومة ترأس العراق لرعاية مصالح العراقيين ممن تأذوا في هذه السنوات او يعانون من سوء الحال لتركهم بيوتهم وان اخيرا ينظر الاباء المحترمين لمن جاءهم للخورنه ملقبا باسم( نازح )  لا ان يترك ويهمل حتى بزياره وكانه جاءمن كوكب ثاني لا من كنيسة اخرى محتضنها المسيح نفسه الذي يجمع الكنائس كلها برحمته

صفحات: [1]