عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - Guti

صفحات: [1]
1
الصداقة أو الصديق

- إن الصداقة من أثمن العلاقات وأعمقها، بل هي حلقة الوصل في جميع علاقاتنا مع من حولنا.
فالصداقة في معناها الحقيقي القرب لا البعد، الحب لا الكراهية، الصدق لا النفاق. فهذه هي علامات الصداقة إذا ظهرت عليك أو علي شخص تعتمد عليه وتحس أنك قريب منه ستكون صديق وفي بجد:
- الصديق الحقيقي هو الذي لا يجامل أو أن تنتهي علاقته معك لمجرد اختلاف في وجهات النظر أو جدال.

- الصديق الحقيقي هو الذي يمكنك أن تبكي أمامه، وتتبلل كتفاه من دموعك.

- الصديق الحقيقي هو الذي يقدم حلولاً ً لمشاكلك، لا التحدث فيها وإثارتها.

- الصديق الحقيقي هو الذي يساعدك في كل موقف عندما تكون سعيداً أو حزيناً ولا يكتفي بموقف المتفرج.


أما الحب او الحبيب

الحبيب

ذلك الشخص الذي تكون بالنسبة له الفرق ما بين الحياة والموت
ويتقبلك كما أنت
يرى اسوء عيوبك اجملها لديه
ذلك الشخص الذي يشعر انه ليش بهذا الكون سواك
انت هو و هو انت
قلب واحد ...ذات واحده
و الحب رمز
للإخلاص و الوفاء
التضحية و العهد والوعد ......

فأيهما بنظرك أصعب علينا خيانته لنا؟

2
إن الإنسان قبـل الحب (( شيء))

وعنـد الحب(( كل شيء))

وبعـد الحب (( لا شيء))

الحب : فرصة ليصبح الإنسان أفضل وأجمـل وأرقـى

الحب : ليس عاطفــة ووجدانــاً فقط إنما هو طاقة ـ وإنتــاج

الحب : هو أعظم مدرسة يتعلم كل عاشق فيها لغة لا تشبهها لغة أخرى

الحب : مثل أي لعبة يمارسها اثنـان … في نهايتهما : أحدهما يربح … والآخر يخسر

الحب : تجربة وجودية عميقة تنتزع الإنسان من وحدته القاسية الباردة لكي تقدم له حرارة الحياة المشتركة الدافئة

الحب : فضيلة الفضائل ،،، به نعلو بأنفسنا عن العبث والتهريج والابتذال العاطفي ،،، ونحمي عقولنا من الضياع والتبعثر الفكري

الحب : تجربة إنسانية معقدة ،،، وهو أخطر وأهم حدث يمر في حياة الإنسان لأنه يمس صميم شخصيته وجوهره ووجوده ،،، فيجعله يشعر وكأنه وُلد من جديد

الحب : هو الذي ينقل الإنسان إلى تلك الواحات الضائعة ،، واحات الطهارة والنظارة والشعر والموسيقى
لكي يستمتع بعذوبة تلك الذكريات الجميلة التائهة في بيداء الروتين اليومي الفضيع وكأنما هي جنات من الجمال والبراءة والصفاء في وسط صحراء الكذب والتصنع والكبرياء

الحب : كالبحر حين تكون على شاطئه يقذفك بأمواجه بكرم فائق يستدرجك بلونه وصفائه وروعته
ولكن حين تلقي بنفسك بين أحضانه لتبحث عن درره يغدر بك ويقذفك في أعماقه ، ثم يقذف بك وأنت فاقد لإحساسك

الحب : يبدأ بالسماع والنظر فيـتــولــد عنــــه الاستحســـــان ثـم يقــــــــــوى فيصيــــر مــــــودة
ثـم تقــــــــــوى المـــودة فتصيـر محبــة ثـم تقــــــــــوى المحبـــة فتـوجـب الهــــــوى فـإذا قـــــــــوي الهــــــــــــوى صــــــــار عشقــاً ثـم يـــــــــزداد العشـــــــــــق فيصيـــــر تتييـمـــــــاً ثـم يـزداد التتييم فيصير ولهاً،، وهو قمة ما يبلغه المحب

الحب : ليس سلعة رخيصة نساوم بها كما نريـد

الحب : لا يُقال له سحابة صيف وتزول،، الحب لا نصفه بفصل من الفصول الأربعة

الحب : ليس ورقة شجراً ساقطة ولا دمعة عابرة ولا أحلام ضائعة،، الحب ليس صورة ملونة ولا رسالة مزخرفة

الحب : ليس حروفاً مذهبة ولا سطوراً معلقة ،، ولا نغمة راقصة ،، الحب يا أبيض يا أسود ..ليس هناك وسطية ولا جدل يختلف عليه إثنان

الحب : ليس قسوة تغلف بمرارة ، ولا فضاء ضيق ، ولا سراب مستحيل تحقيقه

الحب : سماء صافية ، وبحراً هادئ ، وبسمة حانية الحب،، يزلزل الروح والكيان ويفجر ثورة البركان

الحب : ناراً تضويناً ، الحب نبنيه بأيدينا فماءه يروينا وزاده يكفينا ،، هـذا هـو الحب ؛؛؛ لمسـة من الـوفــاء و العـطـــاء
لــذا يجب أن يُعطـى التقـديــر اللائق بــه ،،، الحب يجب أن يكـون وديعـة مهذبـة للغايـة ،، وأن نأخـذه بجديـة

إذا أردنا أن يعشقنـا من نريـد أن نعشقه

ولكن ما يقلق العاشقين فقط هـــو

إحتمال أن تكـون الأقـدار تخبئ لهـم فُراقـاً لم يكن في حُسبــان أي منهــم

أحلى الحب و أعطر الورد لكل من يُحب

3
أدب / نصيحة قبل ان تحب
« في: 11:12 12/09/2009  »
لا تندم على حب عشته...حتى ولو صار ذكرى تؤلمك
فاذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها ولم يبقى منها غير الاشواك فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا اسعدك

*لا تكسر ابدا كل الجسور مع من تحب فلربما شاءت الاقدار لكما يوما لقاء يوم اخر يعيد مامضى ويصل ماانقطع...فاذا كان العمر الجميل قد رحل فمن يدري ربما انتضرك عمر اجمل

*واذا قررت يوما ان تترك حبيبا فلا تترك له جرحا فمن اعطانا قلبا لا يستحق ابدا منا ان نغرس فيه سهما او نترك له لحظة الم تشقيه وما اجمل ان تبقى بيننا لحظات الزمن الجميل.

*واذا فرقت الايام بينكما فلا تتذكر لمن كنت تحب غير كل احساس صادق ولا تتحدث عنه الا بكل ماهو رائع ونبيل فقد اعطاك قلبا...واعطيته عمرا وليس هماك اغلى من القلب والعمر في حياة الانسان

*واذا جلست يوما وحيدا تحاول ان تجمع حولك ظلال ايام جميلة عشتها مع من تحب..اترك بعيدا كل مشاعر الالم والوحشة التي فرقت بينكما حاول ان تجمع في دفاتر اوراقك كل الكلمات الجميلة التي سمعتها ممن تحب وكل الكلمات الصادقة التي قلتها لمن تحب

*واجعل في ايامك مجموعة من الصور الجميلة لهذا الانسان الذي سكن قلبك يوما..ملامحه وبريق عينيه الحزين..وابتسامته في لحظة صفاء ووحشته في لحظة ضيق.. والامل الذي كبر بينكما يوما وترعرع حتى وان كان قد ذبل ومات

*اذا سالوك يوما عن انسان احببته فلا تقل سرا ماكان بينكما ولا تحاول ابدا تشويه الصورة الجميلة لهذا الانسان الذي احببته اجعل من قلبك مخبا سريا لكل اسراره وحكاياته فالحب اخلاق قبل ان يكون مشاعر

*واذا شاءت الاقدارواجتمع الشمل يوما فلا تبدا بالعتاب والهجاء والشجن وحاول ان تتذكر اخر لحظة حب بينكما لكي تصل الماضي بالحاضر ولا تفتش عن اشياء مضت لان الذي ضاع ضاع..والحاضر هو الاهم فاعلم ان لحظة اللقاء اجمل بكثير من ذكريات وداع موحش واذا اجتمع الشمل مرة ثانية حاول ان تتجنب اخطاء الامس التي فرقت بينكما لان الانسان لابد ان يستفيد من تجاربه

*ولا تحاول ابدا ان تصفي حسابات او تثار من انسان اعطيته قلبك لان تصفية الحسابات عملة رخيصة في سوق المعاملات العاطفية.والثار ليس من اخلاق العشاق ومن الخطا ان تعرض مشاعرك في الاسواق وان تكون فارسا بلا اخلاق وان كان ولا بد من الفراق فلا تترك للصلح بابا الا مضيت فيه.

*اذا اكتشفت ان كل الابواب مغلقة وان الرجاء لا امل فيه وان من احببت يوما اغلق مفاتيح قلبك والقاها في سراديب النسيان..هنا فقط اقول لك ان كرامتك اهم كثيرا من قلبك الجريح حتى وان غطت دماؤه سماء هذا الكون الفسيح فلن يفيدك ان تنادي حبيبا لا يسمعك وان تسكن بيتا لم يعد يعرفك احد فيه وان تعيش على ذكرى انسان فرط فيك بلا سبب.....في الحب لا تفرط فيمن يشتريك..ولا تشتري من باعك ولا تحزن عليه

4
أدب / قصة حقيقة ابكت العالم
« في: 11:10 12/09/2009  »
ارجو قرائتها بالكامل مع مشاهدة الفلم لكي تدخول في جو القصة
قصة حقيقة ابكت العالم كانت في اليابان كان الشابان يعشقان بعضهما البعض لحد الموت وكانوا دائماً يذهبون سويا للحدائق العامة ويأخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو و كانوا يعيشون الحب باجمل صورة فلا يستطيع أحد أن يفرقهم عن بعضهم الا النوم وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافيه لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا الحب العذري وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الاستوديو لتحميض بعض الصور وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيءووضعه في مكانه من اوراق ومواد كيميائية الخاصة بالتحميض لان حبيبته لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع أمها وفي اليوم التالي أتت الفتاه لتمارس عملها في الاستوديو في الصباح الباكر وأخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الامس أخطأ في وضع الحمض الكيميائي فوق بمكان غير آمن وحدث مالم يكن بالحسبان بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت رأسها لتاخذ بعض الاحماض الكيميائيه وفجأهوقع الحمض على عيونها وجبهتها وماحدث ان اتى كل من في المحل مسرعين اليها وقد راوها بحاله خطره واسرعوا بنقلها إلى المستشفى وابلغوا صديقها بذلك عندما علم صديقها بذلك عرف أن الحمض الكيميائي الذي انسكب عليها هو اشد الاحماض قوه فعرف انها سوف تفقد بصرها تعرفون ماذا فعل لقد تركها ومزق كل الصور التي تذكره بها وخرج من المحل ولايعرف اصدقائه سر هذه المعامله القاسيه لها ذهب الاصدقاء الى الفتاة بالمستشفى للاطمأنان عليها فوجدوها باحسن حال وعيونها لم يحدث بها شيء وجبهتها قد اجريت لها عملية تجميل وعادت كما كانت متميزتا بجمالها الساحر خرجت الفتاة من المستشفى وذهبت إلى المحل نظرت إلى المحل والدموع تسكب من عيونها لما رأته من صديقها الغير مخلص الذي تركها وهي باصعب حالاتها حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده في منزله ولكن كانت تعرف مكان يرتاده صديقها دائما فقالت في نفسها ساذهب الى ذلك المكان عسى ان اجده هناك ذهبت الى هناك فوجدته جالسا على كرسي في حديقه مليئة بالاشجار أتته من الخلف وهو لايعلم وكانت تنظر اليه بحسرة لأنه تركها وهي في محنتها وفي حينها أرادت الفتاة أن تتحدث اليه فوقفت أمامه بالضبط وهي تبكي وكان العجيب في الأمر أن صديقه لم يهتم لها ولم ينظر حتى اليها اتعلمون لماذا هل تصدقون ذلك ان صديقها لم يراها لانه اعمى فقد اكتشفت الفتاه ذلك بعد ان نهض
صديقها وهو يتكيء على عصى يتخطا بها خوفا من الوقوع اتعلمون لماذا اتعلمون هل تصدقون اتعلمون لماذا أصبح صديقها أعمى أتذكرون عندما انسكب الحمض على عيون الفتاة صديقته اتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم مع بعضهم اتذكرون عندما خرج من المحل ولايعلم احد اين ذهب
لقد ذهب صديقها الى المستشفى وسأل الدكتور عن حالتها وقال له الدكتور انها لن تستطيع النظر فانها ستصبح عمياء اتعلمون ماذا فعل الشاب لقد تبرع لها بعيونه نعم لقد تبرع لها بعيونه فضل ان يكون هو الاعمى ولا تكون صديقته هي العمياء لقد اجريت لهم عمليه جراحيه تم خلالها نقل عيونه لها ونجحت هذه العملية
وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش حياتها مع شاب آخر يستطيع اسعادها فهو الآن ضرير لن ينفعها بشيء فماذا حصل للفتاة عندما عرفت ذلك وقعت على الارض وهي تراه أعمى وكانت الدموع تذرف من عيونها بلا أنقطاع ومشى صديقها من أمامها وهو لايعلم من هي الفتاة التي تبكي وذهب الشاب بطريق وذهبت الفتاة بطريق آخر يا الهي هل من الممكن ان يصل الحب لهذه الدرجة هل كان يحبها الى هذا الحد؟؟
واليكم الموقع(الفيديو)

http://www.youtube.com/watch?v=aaW6qw8PT60&feature=related

صفحات: [1]