مو بيدي العشگ يسري بحنايا الروح و من شفتك حبيب الروح سميتك حسيتك قريب و اغلى كل الناس و لاچنك حبيب ويوميه اطب بيتك وموسكته ودفن حبيتك وخجلان كل الناس تدري بيوم حبيتك بس تبقى لغز ماتنكشف للغير روحي بروح روح الروح ضميتك ضميتك و اغار من الهوا يحاچيك ومن گد ماغرت مايوم حاچيتك مو حياتي الكم اختكم رتل
وفيت الناس بس محد وفاولي بعد ماريد اثق حتى بخيالـٍِِي وفي وطيب عشت كل هاي لسنين تالي شحصلت بس دمعة العين خلوني ابجي حتى بيوم عيدي ياربي وكعني وكت ضيجي حتى اعرف عدوي من صديقي اختكم رتل تحياتي الكم
كبرتني يا هم .. دخيلك قول للدنيا أنا عمري الحقيقي كم ؟ كبرتني يا هم .. تروح سنين من عمري تضيع وما احد مهتم ما عاد لي فيها أمل .. هالدنيا هذي يوم عمري ذبل حلمي انقتل .. فرحي غدا معدوم ابعرف وش سبب حزني .. ابعرف وش سبب لهموم كثير احزان في الدنيا .. سببها دعوة المظلوم أمانه يللي سامعني .. اذا اني ظلمتك يوم تعال و قل مسامحني .. ترى والله جفاني النوم وحالي صار حالي غم .. كأني ما دعتلي أم وكل ليلة تمر أقول .. كبرتني يا هم ! اختكم رتل
جرحي أعمق من أن اكتب شعرا ًأو أعبأ بالقوافي والأوزان . جرح غائر كعادتك تتصرف كالصبيان "أحبها ... لا أحبها" تسأل وريقات زهر كل بستان . ..... أصبح هذا و ذاك سيان . صباح ترنو إليَّ باحثاً عن بعض حنان و صباح تركض مني مختبئاً تعلن أن الحل هو النسيان . وكأن قلبي لا يتأثر بل اتحسر على حبٌ ضاع بل أتمزق من أعماقي أنا أتكسر . ولكن ... لا عليك بي الآن دعك مني أو من أني إن أتألم لا أتكلم الملم دمعي إن يتبعثر أثبت روحي و إن تتعثر أضمد جروحي فلا تتذمر إن رأيتني و لم اهتم ولا تندم فأنت تعلم .. .انك تحسن الاختيار . فأحبك أو لا أحبك... هل لدى خيار ؟
فاتنة الحسن يا فاتنة الحسن رفقا بناظريك اي سحر يشع من مقلتيك اي سحر يكحل جفنيك واي شهد ينساب من شفتيك واي وهج نور يتلالا على خديك يامن تدثرت بالحرير والزعفران وتشبعت بالمسك والعنبر والالوان كم زهرة تعطرت بلمس يديك حدثيني يا سيدة الحسن كم محبا صار لديك