المفروض بكل واحد منا أن يعرف حدوده وأن لا يتجاوز على الآخر ومن له اعتراض على الرأي المقابل عليه أن يبدي رأيه بأسلوب هادف وبناء وبدون تجاوز ويخطئ من يتصوَّر بأن العناد والاكثار من التعليقات يدعم وجهة نظره المبنية على الخطأ من أساسها .
من الأفكار الهادفة التي حاول الطفيليون الاقلال من أهميتها وتجريدها من مضمونها وكثرت كتاباتهم حولها في الآونة الأخيرة طلب قداسة البابا فرنسيس وسيادة المطران نيقاديموس توحيد عيد القيامة وازالة الاختلاف المربك في مواعيد الاحتفال به أو رسالة غبطة البطريرك الكاردينال لويس ساكو حول الوضع المتردي للمسيحيين في العراق حين وصفهم بالمهاجرين المؤجلين / الرابط 1 أدناه وهناك من يتصيَّدون كل ما يصدر عن البطريركية الكلدانية من بيانات وآراء ويحاولون تشويه معانيها ولا يفوتني أن أشير الى تعليقات البعض على مقالة الدكتور عبدالله مرقس رابي الهادفة والمنشورة على هذا الموقع بتاريخ 22/4/2019 وعلى الرابط أدناه والتي كانت تحمل عنوان ” علم الاجتماع واللاهوت ودور العلمانيين في الكنيسة" وغيرها الكثير من المواضيع.