تعديل المشاركة

الموضوع:
أيقونة الرسالة:

إلحاق:
(حذف المرفقات)
(ملحقات أخرى)
أنواع الملفات المسموحة: txt, doc, pdf, jpg, gif, mpg, png
القيود : 30 لكل مشاركة, الحجم الأقصى الإجمالى 30000KB, الحجم الأقصى للملف الواحد 2500KB

إختصارات : اضغط alt+s للإضافة/الإرسال أو alt+p للمعاينة


نبذة عن الموضوع

أرسلت بواسطة: hoznaya09
« في: 12:05 10/05/2013  »

يا جماعه لا تحكموا على هذا الذي يسمونه صبرا لأنه مجرد مراسل عند البقيه وليس له أي سلطه أو أمر للأفراج عن المطرانين
طبعا لا سامح الله لو نجحت الثوره السوريه لا سامح الله لا سامح الله لا سامح الله سيتم قطع رقبة صبرا !!!
يا ناس هل رأيتم يوما مسؤولا قياديا أسمه صبرا ؟؟؟
أليس من المعيب أن نهتم بكلام هذا العتوي الذي ليس له قرار ؟؟؟
هذا الذي يسمونه صبرا أيضا سامع من بعض أفراد العصابات بأن المطرانين الجليلين هما في المكان المذكور لكن بالحقيقه صبرا أيضا
لن يعرف عن مكان المطرانين ...
صبرا قد قال هذا الكلام لكي يظهر للناس بأنه هو مسؤول كبير وله سلطه وهو معارض ومن ضمن قيادة الثوره وهو رفيع المستوى
ويعرف كل صغيره وكبيره عن الثوره ويفتهم بموضوع المخطوفين و  و  و  و  ...
في العراق لدينا صبابره كثيرين لا يحلون ولا يربطون وظهر في سوريا صبرا جديد لا يحل ولا يربط لكنه مجرد لكي يثبت وجوده صرح
بهذا الكلام بأنه فقط بأنه من المعارضه وقائد في الثوره ... لكن في الحقيقه أنه مجرد سكرتير فراش في المعارضه لا أكثر
ولو كان للمدعوا صبرا السلطه كما يدعي لكان قد تم الأفراج عن المطرانين الجليلين من دون أخذ رأي أحد !!!
هذا الذي يسمونه صبرا قد تم درج أسمه من ضمن المعارضين للنظام لكي يعلنون للعالم بأن الثوره هي لكل الأطياف ولكل القوميات
وصبرا تم درج أسمه بين المعارضين للأظهار للعالم بأن المسيحيين أيضا مشاركين في الثوره والعكس هي الحقيقه ...
صدقوني يا جماعه : أذا المعارضه لن توافق على الأفراج عن المطرانين فلا صبرا ولا كل الصبابره بأمكانهم فعل ذلك لأنه مجرد كشكول ...
نطلب ونصلي من المخلص يسوع وأمه مرين أن يتم الأفراج عن الشيخين الجليلين وبأسرع وقت ممكن ...
أرسلت بواسطة: azizyousif
« في: 01:54 10/05/2013  »




               الحرية لنيافة المطرانين الجليلين / مار يوحنا ابراهيم   و   مار بولص يازجي  ..........

               الخزي والعار والموت للخلطفين المجرمين اللذين لا دين لهم ابدا ............



               عزيز يوسف / النمسا
أرسلت بواسطة: Ashur Giwargis
« في: 19:50 09/05/2013  »


جورج صبرا ليس سوى "الواجهة المسيحية" للمشروع الإسلامي في سوريا، كما كان ولا يزال لدينا "واجهات مسيحية" لمشروع الأسلمة والتكريد في العراق، يعني لا أحد يعطيه قيمة شأنه شأن المناضلين "الكردو إسلاميين" في مجلس اسطنبول وكذلك في البرلمان البدوي البغدادي.

آشور كيواركيس - بيروت
أرسلت بواسطة: aln_yousif
« في: 17:24 09/05/2013  »

لماذا تنقلب الدنيا راسا على عقب عندما يختطف مطران او يقتل قس او شماس
ولا يحرك احدهم ساكنا لو اختطف طفلا مسيحيا هل حياة  هؤلاء اهم من  حياة المسيحي البسيط
 وفوق كل هذه يطالبنا البعض بالبقاء في ارض الاباء والاجداد
بصراحة سوف اقولها وبكل جراءة
 بولة طفل مسيحي تساوي كل رجال الدين المنافقين اللذين هم دائما يساندون القوي ويتركون الضعيف يلقى مصيره
أرسلت بواسطة: Janan Kawaja
« في: 11:08 09/05/2013  »

لانتمنى الاسؤ للشعب السوري الشقيق, لكن المشكلة في تفسير المصطلحات ، كثيرا من طبلوا وغنوا للربيع العربي وقلنا بان ربيع فصول السنة ليس ربيع السياسة ،والدليل مااثمره ربيع تونس ومصر وليبيا، هذا هو ربيع السياسة وخصوصا في عالمنا العربي والاسلامي،فهل يتوقع السيد جورج صبرا وردة واحدة من هذا الربيع، اذا كان الاخوة لم يستلموا غير البندقية واصواتهم تتقاذف بالتحدي والتكبير والقتل، اي ربيع هذا, تاملوا ولو للحظة ستكتشفون بان اول امتحان هذا للربيع السوري ان كان كذلك وفشل باحتجاز مطارنة لاذنب لهم ولادور،، وقيادته لاحول لها ولاقوة...


جنان خواجا
أرسلت بواسطة: عبدالاحد يونان هرمز حاني
« في: 11:06 09/05/2013  »



                   الحرية لنيافة المطرانين الجليلين مار يوحنا ابراهيم ومار بولص يازجي

                     والخزي والعار والموت الزؤام للخاطفين المجرمين  الكلاب
أرسلت بواسطة: عوديشو اشورايا
« في: 10:42 09/05/2013  »

إذا كانت التدخلات الكثيرة وكما وصفت ضمن سياق الموضوع هي التي  عقدت الموضوع فهل كان الصمت عليه يحرز تقدما في الموضوع بتحريرهما؟؟؟؟

أدعو الى تحرير ليس المطارنين فحسب بل بمحاسبة فعالي الاثم وكل مركبي الجرائم بحق أبناء شعبنا في سوريا اينما تواجدوا في حمص وحماة وحلب والحسكة ....

والسلام لشعبنا باسم المسيح المخلص الجبار
أرسلت بواسطة: انطوان الصنا
« في: 08:48 09/05/2013  »

طيب اذا كان السيد (جورج صبرا رئيس المجلس الوطني السوري المعارض ورئيس الائتلاف الوطني السوري بالإنابة) يعرف مكان احتجاز المطرانين من قبل الخاطفين والجهة التي خطفتهما !! ماذا ينتظر وقد مر على اختطافهما اكثر من خمسة عشرة يوما وهما كبار السن ومرضى ؟!! هل ننتظر استشهادهما ؟!! والسيد جورج يعترف ان فصيلا من الثورة السورية والتي يترأسها هي التي خطفت المطرانين !! طيب انت رئيس على ماذا اذا لا تستطيع الامر لتحريرهما فورا ؟!! ثم ان الجهود المبذولة من اجل تحريرهما ليس تدخلا يا سيد جورج !! انها جاءت بسبب عجزكم وفشلكم في القضية وفقدان البوصلة والسيطرة على فصائل ائتلافكم ...

وتتحملون المسؤولية الاخلاقية والتاريخية والقانونية كاملة يا سيد جورج انت والقيادة السياسية للثورة السورية في اختطاف المطرانين وتأخير تحريرهما وكل النتائج المترتبة لان بعض فصائل الثورة على الارض في سوريا اصبحت مخترقة من قبل الارهاب والتكفير والتطرف وانتم تتصارعون على المناصب والمواقع في الخارج من اجل المصالح الخاصة !! بدليل استقالة رئيس الائتلاف السيد معاذ الخطيب !! ولا تعرفون ما يحصل في الداخل !! وحسب رأي ان تصريحات السيد جورج صبرا اعلاه معيبة ومتخبطة واختلال في التوازن وتفتقر للكياسة والرزانة والمهابة انصحه واقترح عليه تقديم الاستقالة حفاظا على ماء الوجه وسمعة المسيحيين في الشرق الاوسط وتاريخه السياسي بسبب فشله في معالجة القضية اعلاه بطريقة موضوعية ومقنعة

(اختطاف المطرانين : انحدار اخلاقي ووصمة عار في جبين الثورة السورية) للاطلاع الرابط ادناه

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,663073.0.html

الحرية لنيافة المطرانين الجليلين مار يوحنا ابراهيم ومار بولص يازجي

والخزي والعار والموت الزؤام للخاطفين المجرمين الاوغاد



                                                                                                                         انطوان الصنا
                                                                                             antwanprince@yahoo.com  
أرسلت بواسطة: عنكاوا دوت كوم
« في: 08:24 09/05/2013  »


جورج صبرا يكشف مكان تواجد المطرانين السوريين المخطوفين ويقول إن كثرة التدخلات عقدت القضية

عنكاوا كوم- بيروت- حلب- القامشلي

أفادت تقارير بأن المطرانين السوريين المخطوفين الشهر الماضي هما "بصحة جيدة ومحتجزان لدى مجموعة صغيرة وإنهما في بلدة تسمى بشقاتين على بعد 20 كيلومتراً شمال غرب حلب".

وخطف مسلحون مجهولون المطرانين مار غريغوريوس يوحنا إبراهيم مطران حلب للسريان الأرثوذكس والمطران بولس يازجي مطران حلب والإسكندرون للروم الأرثوذكس، يوم 22 نيسان الماضي، بالقرب من مدينة حلب مقر مطرانيتيهما، وتضاربت الأنباء حول الحادثة التي أثارت موجة سخط واستنكار دولية وإقليمية، ودون أن تتحمل جهة معينة مسؤولية خطفهما.

وقال رئيس "الائتلاف الوطني السوري" بالإنابة جورج صبرا لصحيفة "الراي" الكويتية قبل بضعة أيام إن الائتلاف "يتابع قضية المطرانيْن المخطوفين بولس اليازجي ويوحنا إبراهيم باهتمام بالغ ولدينا خلية أزمة تتابع هذه القضية بشكل دقيق ولدينا ما يكفي من المعلومات لنقول إن صحتهما بخير وهما بأمان"، معتبراً أن "كثرة التدخلات عقدت القضية" ومضيفاً "سنستمر بالجهود لنصل بها إلى خاتمة سعيدة عبر تحرير المطرانين في القريب العاجل".

وعكس كلام "صبرا"، لم تشر تقارير سابقة إلى "تدخلات كثيرة" عقدت موضوع الإفراج عن المطرانين، ولكن هذه التصريحات تعد دليلاً على أن المطرانين محتجزين لدى مجموعة عسكرية مسلحة على صلة بالائتلاف المعارض، وذلك في وقت تبادل فيه النظام السوري والمعارضة المسلحة اتهامات بالتورط في عملية الخطف.

ووفقاً للوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية (NNA)، أعرب رئيس حزب "الكتائب" اللبناني أمين الجميل عن قلقه الكبير لخطف المطرانين، معتبراً "أن استهدافهما وما يمثلان من مرجعية دينية، شكل رسالة غير مطمئنة للوجود المسيحي في المنطقة، وهذا ما يتناقض والأهداف التي أعلنتها الثورة السورية".

وجاءت تصريحات "الجميل" خلال لقائه، أمس الأربعاء، وفداً ضم مطران جبل لبنان للسريان الأرثوذكس جورج صليبا، ومطران بيروت دانيال كورية، ورئيس الرابطة السريانية حبيب أفرام، والأب جوزف شابو نائب مطران السريان الأرثوذكس المخطوف في حلب، وأعضاء من المجلس الملي للطائفة في حلب.

وخلال الاجتماع أجرى "الجميل" اتصالاً مطولاً برئيس الائتلاف السوري المعارض جورج صبرا دعاه فيه إلى "استنفاد كل الاتصالات والضغوط من اجل الإفراج الفوري عن رجلي الدين اللذين يجسدان رمزا للتعددية والعيش الواحد في سوريا".

وتبلغ الرئيس الجميل من صبرا آخر المعلومات المتوفرة "إن المطرانين بصحة جيدة ومحتجزان لدى مجموعة صغيرة، وإنهما في بلدة تسمى بشقاتين على بعد عشرين كيلومتراً شمال غرب حلب، وهي بلدة لا تبعد عن براد سوى خمسة كيلومترات".

كما أجرى الرئيس الجميل اتصالاً مماثلاً بالسفير التركي في بيروت أنان أوزيلديز الذي أبدى اهتمام بلاده بالقضية، وحدد موعداً للوفد السرياني في دار السفارة التركية ظهر اليوم الخميس لمتابعة الموضوع.

وأشار المطران جورج صليبا إلى أن "اللقاء يأتي في إطار التشاور الدائم مع الرئيس الجميل الذي وضع منذ اليوم الأول لحادث الاختطاف كل إمكاناته بتصرف القضية".

وقال المطران جورج إنه "لم يتم الاتصال بالمطرانين حتى اليوم، ولم تتبلغ المرجعيات الدينية من أحد انه تواصل معهما".

وأضاف "إذا بقيت الحالة على وضعها سيصيب التشاؤم الكل ولا ادري ماذا سيفعل المسيحيون هل سيغادرون المنطقة أم سيبقون أو يقومون بردات فعل لا نريدها".