عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - لانس كونوي

صفحات: [1]
1

الأستاذ سولاقا بولص يوسف المحترم
أسعد الله أوقاتك

طالعتُ موضوعك ( الهجرة ليست الحل) عسى أن أجد حلاً بديلاً فيه، إلاّ أنك لم تقترح الحل مع الأسف.
وأرجو أن تتقبل ملاحظاتي برحابة صدر على ما جاء في الموضوع.


       
اقتباس
كعادتي لا بد ان اركز على ما قل ودل في هذا الجو من الكم الهائل من المقالات فاقول بان قلع الانسان لجذوره من وطنه ليس فيه لا مصلحة فردية شخصية له ولا مصلحة جماعية لاهله وقومه بصورة عامة وان ادعى بانه لن يقطع جذوره وان هاجر فلا يمكنه ان يدعي بان جذور اولاده واحفاده لن تنقطع.


من المسؤول عن إقتلاع الإنسان لجذوره من وطنه؟ أليس من يهمّشك في بلدك؟
و هل خلقنا الله لنبقى كالنباتات في الأرض؟ أم لننطلق و نتحرر بحثاً عن الأفضل؟
هل الأرض وسيلة أم غاية ؟
أعتقد بأن وجود وسائل الإتصال الجماهيري و منها الإنترنت لا يمنع التواصل الإجتماعي .




اقتباس
بالاضافة الى ان بلد الهجرة ضياع للخلف وسلبياته اكثر من ايجابياته.وابسط مثال نرى ان الاباء والامهات في الاعمار المتقدمة في دول الغرب يتطلعون دائما لمن يسلم عليهم ويتكلم معهم لشعورهم بالاهمال والوحدة والتهميش لان المجتمع والحكومة يشجعان على استقلال الابناء عن اباءهم مبكرا.


 هل التشاؤم يدفعنا لإفتراض أن العزلة المتوقعة لا تُطاق كالعزلة التي يعيشها الفرد في بلده الأصلي؟
على الأقل معاملته كغريب في بلد آخر أفضل من معاملته كالغريب في بلده.
و إذا كانت العزلة تصب في مصلحة الأبناء فلماذا لا يضحي الأهل بالعيش في الغربة مقابل ضمان مستقبل لائق لأبنائهم؟
و هل مستقبل الأبناء في البلد الأصلي صار مضموناً بوجود أشكال التمييز العنصري والطائفي والمناطقي والطبقي؟




اقتباس
فيا اخي المهاجر انك ستصرف شقى عمرك الى ان تستقر وتعيش على المساعدات  ولن تكون نفسك بسهولة كما هو الحال في وطنك وان كان لديك راس مال تستثمره .


من يستطيع اليوم (تكوين نفسه) في العراق؟




اقتباس
واما ما موجود في الغرب من خدمات وغيرها فسيتحقق عندنا حتما ان عاجلا او اجلا.والبلد في مخاض لن يطول.


أجيال تظهر
حروب متعاقبة
حكومات متعاقبة
وأنت تطالب العوائل بالإنتظار؟ من أجل ماذا؟ ومن أجل من؟
من الأفضل إدراك الشئ المضمون وليس الركض نحو السراب.




اقتباس
في العهد الملكي في العراق كانت هناك عقوبة النفي من العراق لبعض المعارضين للنظام فكانت تعتبر عقوبة قاسية جدا بنظر المجتمع انذاك والان المواطن ينفي نفسه بمحض ارادته من اغنى بلد في العالم بناءا على ظروف شاذة وكل شاذ لا يدوم حتما وخاصة فقاعة داعش فلن تدوم اكثر من اشهر مهما كان لها من حلفاء من عصابات البعث ومن اخرين حاقدين على البشرية ومن عصابات اخرى منتفعة ومرتزقة ومن مشجعين ومساندين من الصهاينة وعملائهم ومن مخدوعين من (ثوار العشائر).


أين الحد الأدنى من الحياة الكريمة أصلاً؟
هل بالسكن بالإيجار؟ أم الحرمان من حق الحصول على قطعة أرض؟ و ماذا عن المشاكل الإقتصادية و العوز المادي و إنعدام فرص العمل؟
نعم المواطن يرى نفسه معارضاً و يفضّل نفي نفسه بنفسه أفضل من المهانة والشعور اليومي بالغبن وهو يشاهد اللصوص و السرّاق يتصدرون الحياة اليومية في بلد يسموه أغنى بلد.




 
اقتباس
وهذا التعايش السلمي الحضاري الذي بنيناه من خلال تضحياتنا وعقلانيتنا لمئات السنين ليس من الحكمة التضحية به بناءا لارادة حفنة متخلفة من المتعصبين والخارجين على القانون والدستور او تنفيذا لارادة عصابات طارئة على المجتمع فتستفزنا ونقوم بردود افعال غير مدروسة وغير عقلانية او تبدل نظرتنا واراءنا او افكارنا كما ارى من كتابات بعض الاخوة.


وهل العوائل مجبرة على تضحيات جديدة من أجل تعايش جديد؟
و إلى متى التضحيات؟ قتلوا شعبنا رجالاً ونساءً ، شباباً وأطفالاً، في الشوارع  وحتى في الكنائس.
من غير المقبول تفسير أي حل وقائي بأنه تنفيذ لإرادة العصابات الطارئة على المجتمع.




اقتباس
لابد ان يرجع كل لداره ويعوض كاملا عما اصابه ولمصائبنا الجماعية استحقاقتها الاضافية لنا مجتمعين ان عرفنا كيف نستثمرها محليا ودوليا.


و هل تتوقع فعلاً تعويض المتضرر؟
هذا حلم بعيد المنال لأن العوض من الله وليس من عبده.
و عليك أن تنتبه إلى الآثار السايكولوجية التي تركتها جرائم الإضطهاد الديني و ليس الموضوع فقط تعويض دار أو ممتلكات.
فالمواطن البسيط يبحث عن الحياة الكريمة فقط.




اقتباس
وعلينا الا نستعجل الامور بالخنوع والخضوع لهذا الطرح او ذاك ولا نستسلم لواقعنا الشاذ بل الحفاض على توازننا وارادتنا الحرة ليحترمنا الاخرين اكثر وندرس الامر بروية فلا يزال مركزنا ومكانتنا الاقوى وان نبحث مصيرنا مع الاخرين من مركز قوة وبارادة حرة.علينا ان ننطلق من واقع حال قياداتنا وان لم تكن بالمستوى المطلوب لا يمكننا التفريط بها بهذا الظرف العصيب فمثلا عقد اجتماع موسع باسرع وقت  لتجمع احزابنا ومنظماتنا مع ممثلي كنائسنا بالاضافة لشخصيات مستقلة لتمثل كل اطراف قومنا وشعبنا السورايى. لدراسة وضعنا والخروج بمقررات وخارطة طريق لمستقبلنا ملزمة للجميع.واطلب من اخواننا رؤساء احزابنا وقادتنا عامة ان يستردوا ارادتهم الحرة فلا مجال للانتهازية والخنوع والخضوع والاستجداء للحقوق بعد كل هذه التضحيات التي يجب ان تقوينا وليس العكس وحسنا الجمعي لن يغفر لاحد بعد الان .فاين الحقوق الدستورية على الاقل وبدون منية احد؟. فكيف نقبل ان نكون في حزب السلطة او نخدم الفساد لنحصل على حقوقنا المشروعة؟ولا نريد حقوقا بادارات ذاتية فاسدة والسلام.       
     
       

قرار الهجرة قرار شخصي مردوده سلباً او إيجاباً يعود على صاحب القرار.
ولا يوجد تشريع في الكتاب المقدس يمنع الهجرة.
وبالعكس فالوقت يجري ولابد من إتخاذ كل مواطن مسيحي قراراً سريعاً لا يتحمل التأجيل.

تحياتي



2
طالما هناك تطرق لما يخص مسيحيي العراق
فلا بد من إضافة الاسباب الآتية للهجرة :

1- مشكلة السكن وبالتحديد السكن بالإيجار.
2- عدم توفر فرص عمل حقيقية للعيش بكرامة.
3- تكاليف باهضة لتعليم الأبناء و تأمين مستقبل يليق بهم.
4- خذلان نسبة من المسيحيين لإخوانهم المسيحيين و الغدر بهم.
5- وجود غبن حكومي و إداري لدرجة أن العراقي يحتاج إلى واسطة لنيل حقوقه و لا ينالها.
6- نسبة من ذوي النفوذ و الجاه و المال المتعجرفين من (المسيحيين) يعكسون صورة لا يتشرف بها المواطن العفيف والبسيط، لذا فالعيش في الغربة أرحم من مشاهدة تلك الوجوه.



تحياتي

3
لقد خلق الله الإنسان على صورته و جعله حراً
و لم يخلقه كالنباتات
حتى الاشجار يمكن إقتلاعها من جذورها و زرعها في مكان آخر أفضل !


الغربة التي يعانيها مسيحيو العراق هي سبب الهجرة
و الهجرة هي إحدى الحلول و ليست هي المشكلة !

عندما يصل الأمر بالآخرين إلى لوم المسيحيين
فالأولى البحث عن حل آخر جذري و ليس توجيه العتب و المحاضرات المملة إلى من ينوي الهجرة

لنكن صريحين
إذا كانت هجرة المسيحيين هي مشكلة لدى رجال الدين و ليست هي الحلول
فلماذا لا يبحثون عن أسباب الهجرة ؟

و إذا كانت سلطة الراعي الديني مرتكزة على ( أعداد ) المؤمنين
فلماذا لا يطرق أبواب الساسة العراقيين كي يكفلوا حرية الأديان و المعتقدات ؟

المعادلة تقول : يروح مسيحي يجي مسيحي آخر
أين دور المعنيين من ضعف التبشير و التعميذ و قبول مؤمنين جدد ؟

ام أن الكرازات و المواعظ تُوجه فقط للمسيحيين ؟

أليس هذا إضطهاداً دينيناً يمارسه بعض الرؤوساء الدينيين عندما يحثوا دول الغرب على عدم قبول طلبات هجرة المسيحيين من دون بقية العراقيين ؟


هل أصبح للسلطة الدينية مبررات لإضطهاد أبناء الدين ؟


يا اخي الواعظ  !
إن كنت عاجزاً عن التبشير و إرشاد غير المؤمنين إلى يسوع الطريق و الحق و الحياة
فلماذا لا تعترف بعدم جدوى عملك بدلاً من التعكز على أعداد المهاجرين ؟


و ماذا قدمت المناطق الآمنة لمسيحيي العراق ؟
أليس لحكومة إقليم كردستان الفضل في إرساء الأمن و الأمان و توفير فرص عمل و وظائف للجميع بدون تمييز ؟

لكن ماذا جنى المسيحي من أخيه المسيحي هناك ؟

جنى التمييز الطائفي و المذهبي و المناطقي و القومي
و جنى السكن بالإيجار الباهض
و جنى العزل العشائري

حتى الكنائس صارت تكتض بالحاضرين دون أن يشعر بإنتماء حقيقي إلى المجتمع ؟



و هل يتصور البعض أن من بقي في العراق و لا يهاجر لو تتوفر لديه ( الدفاتر ) لن يتردد في فكرة الهجرة ؟
لا من أجل نفسه بل من أجل مستقبل أطفاله بالطبع.


و هل يظن البعض أن كل مسيحي له داراً سكنية في القرى الشمالية ؟
إلى متى هذه النظرة الفوقية و التعميم ؟


يكفي الإضطهاد الديني للفرد و للعائلة المسيحية

5
 ----------------------------------------------------------------------------------

6
أؤيد فكرة إلغاء هذا المشروع
لأن مضاره أكثر من ( فوائده )


و يجب مطالبة الجهات المسؤولة بتحمل مسؤوليتها الأخلاقية في عدم حصول من يستحق الأرض السكنية بسبب عدم وجود واسطة !
بل و رد الإعتبار و التعويض المادي و المعنوي لحرمان شريحة تستحق قطع الأراضي و لم تحصل عليها بعد لعدم وجود الواسطات .
خاصةً الأكاديميين المسيحيين من حملة الشهادات العليا و الذي يعملون مدرسين جامعيين و يعدون الواجهة العلمية و الثقافية لأبناء شعبنا المسيحي .

و أجدد مطالبتي بنيل إستحقاقي للحصول على قطعة أرض سكنية في عنكاوا كوني حاصل على شهادة الماجستير و أخدم في جامعة صلاح الدين بصفتي مدرس جامعي و حصلت على الترفيع الوظيفي بالإضافة إلى نشاطاتي الأخرى ولم يسبق لي الإستفادة لا سابقاً و لا حالياً علماً أن سجل نفوسي الحالي هو عنكاوا و أسكن بالإيجار . فإلى متى هذه اللامبالاة و الإهمال ؟؟؟؟؟؟

7
<<<<<يرجى الحذف لعدم الجدوى من بقاء الموضوع>>>>>
<<<<<يرجى الحذف لعدم الجدوى من بقاء الموضوع>>>>>
<<<<<يرجى الحذف لعدم الجدوى من بقاء الموضوع>>>>>

8
<<<<<يرجى الحذف لعدم الجدوى من بقاء الموضوع>>>>>
<<<<<يرجى الحذف لعدم الجدوى من بقاء الموضوع>>>>>
<<<<<يرجى الحذف لعدم الجدوى من بقاء الموضوع>>>>>

10



أحيانا نجد أن الإمتياز تحصل عليه فئة قادرة على إيصال مطاليبها
سواء بالإنتفاضات أو المسيرات أو الإعتصامات أو المذكرات


لكن في عراق اليوم نجد أن المسيحيين قد حصلوا على إمتياز غير مسبوق !
ربما بسبب موجات الهجرة التي يروق للبعض إفراغها من محتواها الرئيسي
ألا وهو البحث عن الأمان و العدالة و تحقيق الذات
و رفض التهميش الحكومي و الإضطهاد الديني
وليس لمجرد الإنجراف مع مخططات أعداء المسيح كما يظن البعض



فليس للمسيحي العراقي منظومات دفاعية كصاروخ الباتريوت الذي يتصدى به للقذائف و للصواريخ التي تستهدف منزله مثلاً



إن هذا الإمتياز منحته الحكومة عقب إثارة المسيحيين أزمة !

هل قام مسيحيو العراق بإحدث أزمة ؟
وأي أزمة ؟
إنها أزمة الهجرة !!!!!!!!


هل يُعقل أن نحدد ونخصص جهة معينة تتبنى قرار هجرة الأفراد و الجماعات ؟

للأسف فإن الهجرة موجودة منذ عقود
وهي ليست وليدة ظرف أو زمان معين
ولم يهاجر البلد مسيحيوه فقط بل كذلك المسلمون و الصابئة و اليزيديون وأتباع الديانات الأخرى

إن جوهر معنى الهجرة ليس لمجرد الترويح عن النفس او حب التغيير او الهرب
إنها رفض للواقع المرير الذي نعيشه وبحث عن الأمل في مكان جديد

لقد إستطاع نظام الحكم السابق البعثي في زمن العقوبات الدولية و الحصار أن يحد من هجرة الكثير من العراقيين بعدة وسائل ابرزها إستيفاء مبلغ الأربعمئة ألف دينار و عدم قبول إستقالة الموظف الذي ينوي السفر و غيرها من الإجراءات
بل و تعداها إجراءات لا يفلت منها العراقي لغاية حصوله على جنسية أجنبية

لكن ذلك لم يميّز بين فئات الشعب العراقي
بل ميّز بين طبقات المجتمع من فقير و غني

فمن إستطاع السفر كان لديه الأموال الكافية
ومن كان ميسور الحال فخيار البقاء كان لديه لا محالة


أما اليوم
وفي ظل ما يجري لشعبنا المسيحي

نتابع في وسائل الإعلام للأسف أنباءً عن إستنكار المسؤولين في الدولة العراقية لهجرة المسيحيين دون غيرهم !

كذلك قرأنا عن دعوات الرفض لهجرة المسيحيين إلى مدن و محافظات أكثر أمناً !
يعني دعوتهم للبقاء ضمن دائرة التهديد !



ولا أدري هل صار هذا حق جديد يتميز به المسيحيون عن غيرهم من العراقيين !!!!!!

هل يريدون من المسيحيين أن يبقوا و بالذات الأغنياء منهم ليبقوا مصدر تمويل للعصابات و المليشيات التي تتخصص في خطف المسيحيين و طلب المبالغ الخيالية لإخلاء سبيلهم هذا إن لم يقتلوا ضحاياهم كما حصل للكثيرين من ابناء شعبنا الشهداء ؟

هل يتباكون على من تعرض للإستغلال و الإبتزاز ؟
هل سيفتقدون طيبتنا و وفائنا و إخلاصنا في أعمالنا ؟
هل سيجدون في غيرنا من هو غيور على وطنه لأنه أصيل ؟

أم انهم يخشون المساءلة أو العقوبات الدولية أو حتى الإتهام من قبل المجتمع الدولي بإضطهادهم المسيحيين ؟




لا يحق لأي طرف أو لأي جهة التدخل في شؤون و طريقة تفكير أي مواطن و بالأخص المواطن المسيحي

لأن المواطن المسيحي في غنى عن المحاضرات و المواعض و النصائح
خاصة عندما يتعرض اهله للخطف و للذبح و للسرقة و للنهب و للإبتزاز
وعندما تفجر الكنائس و المنازل و المحلات







فيا مسؤولي الحكومة العراقية

لا نطلب منكم الحماية الخاصة
لأنكم معنيون بحماية كل عراقي مهما كان دينه أو لونه أو عرقه
ولأنكم أثبتم عجزكم عن حماية كل عراقي
فالحماية نطلبها من الله القدير و ليس منكم



لكن لا تمنحونا هذا الإمتياز الكاذب
ألا وهو منع الهجرة بحجة أصالة الشعب المسيحي !

لأن البقاء أو الهجرة هو قرار شخصي أكثر من كونه شأن حكومي !

مع التحية


                                                                                                                              

11
بسم الآب و الإبن و الروح القدس
آمين


في ظل الصراع غير المتكافئ الذي تعرض له مسيحيو العراق
أرى أن هناك تصرفات من بعضنا لا موجب لها

فعندما يستهدف الإرهابي أي كنيسة أو أي جماعة مسيحية
فلا يقصد بذلك تلك القومية أو الطائفة أو المذهب أو الإتجاه السياسي

نحن مستهدفون لإيماننا بسيدنا يسوع فادياً و مخلصاً

فلماذا يسعى البعض سواء بقصد أو بغير قصد أن يحيّد كلامه و يقول أن القومية الفلانية مستهدفة ؟
أو أن الطائفة الفلانية قدمت الشهداء أو أن أبناء مدينة معينة قدمت الشهداء ؟

صراحةً إن أكثر ما يخدش المشاعر هي بعض اللافتات التي تعبر عن أصحابها وتظهرهم منفصلين عن الطروحات الشاملة و الموحدة لكل المسيحيين بدون إستثاء عندما تنطلق مسيرات سلمية أو مظاهرات منددة لما يتعرض له المسيحيون

متى ننتهي من الإقصاء والتهميش لبعضنا البعض ؟
ومتى ننتهي من تعظيم قومية أو طائفة أو منطقة بدل التوحد ؟
ألا يوجد أجل و أقدس من إسم المسيح شاملاً لنا ؟

وإلى متى يعلن بعضنا أن إستهداف كاتدرائية سيدة النجاة وكهنتها و المصلين فيها هو لأغراض سياسية أو لعرقلة العملية السياسية ؟

كيف نبعد الله و الكنيسة عن عقولنا لنتكلم عن السياسة و ندافع عنها ؟
أو ليس لديننا حق ؟
لقد سعى اليهود لمحاكمة سيدنا يسوع المسيح لسبب عقائدي و ليس لسبب سياسي
لكنهم جعلوا السبب السياسي هو الدافع التحريضي للرومان

وللعلم فإن من لا يؤمن بالمسيح اليوم يروق له تفضيل السبب السياسي

فلماذا ينساق بعض مسيحيي العراق إلى ذلك الرأي ؟ و لمصلحة من ؟

هل حصل التفجير لمسيحيين في مقر حزب أو منظمة سياسية لنعلن أن الهدف سياسي ؟



نحن نستهدف لأننا مسيحيون أولاً و أخيراً
سواء حصل الحادث في خارج الكنيسة أو في داخلها

كفانا إنقساماً وإصطفافنا في خنادق لا نقبل فيها أي مسيحي آخر

وكم كنتُ أتمنى أن يناقش سينودس روما لبطاركة الشرق الأوسط قضية التهميش و الإستغلال و الغدر و عدم التعاون بين بعضنا البعض نحن المسيحيين  قبل مطالبتنا الآخرين بعدم إيذائنا .


مع التحية

12
ألف مبارك للأخ الغالي الأديب مروان الدليمي
و أتمنى له دوام التواصل و التألق و التقدم

13
ألف شكر عالخبر والبادرة


وكنيستنا اللاتينية أصحبت مطالبة بتأسيس كنائس تنطق الكردية في إقليم كردستان العراق
أسوةً بالكنائس الناطقة بالعربية في بغداد والموصل وسابقاً في البصرة


14
[size=8]ألف مبروك أخي العزيز يوسف
وبارك الله في الجهود المبذولة لإنجاح الألبوم


مع التحية
أخوك لانس كونوي




[/size]

15
مشكور أخي الكريم يعطيك العافية

16
بسم الآب والإبن والروح القدس آمين


بالله عليكم هل اصبحت تسمية الأقليات تلاحقنا نحن المسيحيين اينما نكون في العراق ؟

الجواب لا في إقليم كردستان

فالمعروف ان للمسيحيين في إقليم كردستان مكانتهم ومنزلتهم

لكن في نظر الأغلبية الحاكمة في العراق صرنا أقلية يجب سحقها بالطرائق القانونية والديمقراطية !



أما بخصوص نينوى فبماذا نفسر حملة القتل والخطف والتهجير لمسيحيي الموصل ؟

هل لأنهم اقلية ؟؟؟؟

إذا كانت أقلية فمالذي يجعلها هدفاً للإبادة ؟

وإذا كانت اغلبية فهل هذا هو تحدٍ ؟

إذن هي حملة لتقليل نفوس وتعداد المسيحيين في الموصل

وتجري على يد زمرة مجرمة من الملثمين بالتأكيد المستفيد منها دعاة تعريب الموصل !


ولا أدري هل علينا الإستفادة من تجربة الإنتفاضة الكردية الباسلة عام 1991 كي تعود محافظة نينوى إلى سيادة مسيحييها ؟



17
ونحن نطالب بمعاقبة أعضاء البرلمان الذين صوتوا مع القرار الظالم
بحرمانهم من الترشح للبرلمان مدى الحياة
الإستخفاف والإستهانة بحقوق شعبنا التاريخية جريمة لا تغتفر ولا يجب إفلات مرتكبها من القصاص التاريخي

18
يخسأ ذلك الضابط !

الموصل ومحافظة نينوى  آشورية ومسيحية الهوية

وعلى القيادة السياسية مراعاة أن دم شهداء المسيحية في الموصل لن يذهب سدى

19
هذه سرقة جديدة

ليش إحنا إستبدلنا الدينار السويسري بـ 1000 دينار طبع بزمن النظام السابق ؟

لو بيهم خير يرفعون قيمة الدينار الحالي ويلغون الفئات الكبيرة بدلاً من سرقة خيرات العراق

20
رحم الله موسيقيتنا الخالدة الأستاذة پـياتريس اوهانيسيان

وأضم صوتي إلى صوت أستاذنا الغالي باسم حنا بطرس


أين هي وسائل الإعلام والفضائيات ومواقع الإنترنت العراقية والعربية من نبأ رحيل هذه الفنانة ؟

بل هي أسطورة أتشرف بكوني أنا المتواضع زميلاً في الفرقة السمفونية الوطنية العراقية

إنها مؤلفة أوركسترالية قديرة

وقد لا يعرف البعض ذلك للأسف

ستبقى خالدة بعطائها و رقيها وإنسانيتها

راحةً أبدية أعطها يا رب وليشرق نورك الأبدي عليها









لانــس كونــوَي









21
الحوار الهاديء / رد: رأي الشباب
« في: 19:14 13/11/2007  »
أنا لست مع إقليم يلغي حقنا في كامل أراضي العراق


شعبنابدون إقليم أو اي حقوق يتم تهجيره من مناطق داخل العراق

لعد لو يصير إقليم خاص من سيضمن عدم تعرض المسيحيين خارج الإقليم الموعود إلى الخطر ؟



هناك قضية اخرى



هل جربنا انفسنا كيف ندير مؤسسة كامل أعضاؤها من المسيحيين ونجحنا فيها ؟

فمن سيضمن نجاح مشروع سياسي إذا كان الشعب سيكن ضحية غبن بسبب المصالح الفئوية أو الطائفية او المناطقية او العشائرية ؟




22
ألف شكر أخي Malka


 
موضوع رائع ويهم حقوق سكان العراق الأصليين المهضومة

والتي تكفل بها الإستعمار ليحرم السكان الأصليين ويجعلهم عرضة للتهميش من الوافدين !

أتمنى أن يكون لشعبنا ( سورايا ) حق الفيتو في جميع قرارات الدولة العراقية

لكن من  الأحزاب ( الكبرى  ) راح يتعطّف على هذا الشعب الجريح ويمنحه الفتات من الحقوق الوطنية ؟



الله يعطيك ألف عافية

23
ألف شكر أخي الغالي

الله يعطيك ألف عافية

24
أنا برأيي المتواضع أبونا الفاضل بشار

أرى ومن خلال تصريحات وطروحات الحكومة والأحزاب السياسية وحتى البرلمان والواقع الأمني المر

أن لا مكان للمسيحيين للأسف في مشروع ما يسمى المصالحة الوطنية

لأن المسيحي هو الضحية وهو المستهدف دائماً

وعمره ما كان طرف نزاع مسلح أو حرب أهلية

وإذا كانت الحكومة ما تكلف نفسها وتذكرنا بطروحاتها وتكتفي بمسميات الطوائف

فهي ( مزاعلتنا ) منذ البداية

ما أعرف يمكن نحتاج إلى شمشون ينهض بالمسيحيين ويجبر الحكومة على إحقاق حقوقهم

لأنهم أساساً ( أقلية ) وهذه هي النظرة الموجهة لنا والتجاهل مستمر بصفة أن المسيحيين هم سكان العراق الأصليين

لكن هاي ما تصرف لا للحكومة ولا للأحزاب والحركات المعادية للمسيحيين

وأقولها معادية بكل صراحة لأن أي شعور محبة ما شفناه منهم ولا حتى شعور التعاطف






أما بخصوص العلاقة بين طوائفنا

فحل المشاكل برأيي يأتي من خلال توطيد العلاقات بين المطارنة ورؤساء الطوائف والآباء الأفاضل

وعقد بروتوكولات وأنشطة مشتركة


أتمنى فعلاً أن أحس أنه أكو تفاعل بين كافة الرعيات وهذا يبدأ من قمة الهرم ( الكهنة )

مثلاً

أتمنى أن يشترك قسان من طائفتين مختلفة بقداس واحد يحضره كافة المؤمنين




في زواج حضرته ببغداد

عجبني مشاركة الخوري روفائيل قطيمي من السريان الكاثوليك مع مطران الأرمن الكاثوليك أنطوان أطاميان في الصلاة وقراءتهم الإنجيل معاً في كاتدرائية سيدة الزهور ببغداد

يعني مثل هالخطوات من التعاون بهالوقت مطلوبة

مو بس تأثيرها وفاعليتها عالحضور وإنما حتى على إللي يسمع عن ذلك



كذلك عجبتني مؤخراً في اغلب الأعراس إللي احضره هو حالة الزواج بين الكلدان والمشرق الآشوري

مثل هالأواصر مطلوبة حتى في الصلوات

يا ليت لو تشمل الصلوات والندوات واللقاءات الجماهيرية



نحن بحاجة للتكاتف وكسب بعضنا البعض

وحتى للمقترحات البناءة لحياتنا

لأن هذا شأنا نحن المسيحيين

ويا حبذا تعدد الشخصيات القيادية سواء رجال دين أو علمانيين



مع ضرورة محاربة العقول الهدامة

لأن للأسف يوجد في مجتمعاتنا المسيحية من هو غير قادر على كسب الناس

وبالتالي ينسف جهد أي قيادي آخر



إللي نحتاجه هو نكران الذات

ومثل هالنماذج موجودة لكن يجب تعاونها وجعل الناس يعروفون فعلها وتأثيرها


إن شاء الله





مع التحية



 

25
السلام عليكم




طبعاً اعتذر مسبقاً إن كان كلامي هو تدخل في شؤون وأجندة أحزابنا وحركاتنا المسيحيية




لكن وبصراحة

ما هو سر المطالبة بسهل نينوى و الإكتفاء به ؟؟؟


ولماذا لا تطالبون بمحافظة نينوى ؟؟؟


وهل تسلم حقوق إدارة محافظة واحدة شئ كثير على المسيحيين كونهم يشكلون أغلبية سكان تلك المحافظة ؟؟؟

أم أن عددهم بفعل عمليات الإعتيالات والذبح على أيدي نسل المغول والسفاحين جعلكم ترضخون وتكتفون بسهل نينوى ؟؟؟



المطالبة بمحافظة نينوى حق عادل جداً للمسيحيين الذي يستحقون فدرالية خاصة !!!!


هذه الفدرالية هي تمتعهم بكل الحقوق في جميع أرجاء ومحافظات العراق

لأنهم ليسوا مجرد أقلية

إنهم سكان العراق الأصليين سواء زادوا أم قل تعدادهم !


على الحكومة العراقية أن تعي ذلك جيداً

وان تحقق هذا المطلب بشكل فوري


وفاءً للدماء الزكية التي سالت من أبناء محافظة نينوى وحتى كل العراق


في المقابل


على الحركات والأحزاب المعادية للمسيحيين ( ويجب تسميتها هكذا )

أن لا تهجر أي مسيحي بحجة حصول أقرانه في محافظات أخرى على ( الحقوق )



وقت الصمت ولى إلى غير رجعة


ويكفي أن يكون الله معنا

دون الحاجة إلى ميليشيات مدججة بالسلاح





وبخلافه لا مصالحة وطنية ولا هم يحزنون


سيبقى المسيحيون هم المعارضة


حتى لو كنا نعيش زمن ( الديمقراطية )








والتذكير محافظة نينوى وليس سهل نينوى !


26
أعتذر إلى كاتب هذا الموضوع القيم الأب الفاضل بشار وردة

لأني اليوم يالله عرفت بوجود مثل هذا الموضوع القيم والمهم جداً

الذي وفر علي فكرة كتابة موضوع جديد لكن يشرفني المشاركة هنا





بدءً اتوجه بالشكر على ماجاء في هذا الموضوع بخصوص حقيقة معاناة شعبنا المسيحي التي لا ينبغي السكوت عليها وبضرورة التفكير معاً بضرورة إيجاد حلول جذرية لواقعنا المر في العراق الجديد



طبعاً لا ناصر لنا إلاّ الله والمسيح المصلوب والقديسة مريم وسائر القديسين



أن تطرح أفكار إحالة ملف المسيحيين في العراق إلى الأمم المتحدة أو اي جهة دولية فهذا حل عقيم جداً


لطالما سخر الغرب المتحلل اخلاقياً من مجتمعنا كونه شرقياً

والدليل هو سكوت ( محرري ) العراق ( الأميركان ) على إستهداف كنائسنا ومطرانياتنا وأبناء وبنات شعبنا المسيحي ودورهم وممتلكاتهم


لكن وكي لا أطيل في حديثي

سأحاول الإيجاز


ما الحل اليوم بعد ( نقل السلطة ) إلى حكومة لا تمثلنا ولا تدافع عنا ؟؟؟؟؟




هل نعلن أنفسنا معارضة ؟؟؟



طبعاً أسباب إعلان المعارضة في أي بلد ينجم من الغبن الذي يلحق بفئة من مكونات شعب البلد مع إنكار حقوق الفئة في أبسط الخدمات التي توفرها الحكومة

وإلاّ

فماذا نفسر الإعتداء الصارخ على أخواتنا في دائرة خدمية ؟؟؟؟





برأيي المتواضع


أفضل كخطوة سريعة


بخصوص المسيحيين في العراق ( خارج إقليم كردستان العراق )

أقترح التدابير العاجلة الآتية :

1- إنتقال فوري للعوائل التي تسكن مناطق ليست ذات أغلبية مسيحية إلى مناطق ذات الأغلبية المسيحيية


مثلاً في بغداد لا داعٍ لبقاء المسيحيين في مناطق الأطراف ذات الأغلبية الإسلامية

كالكرخ مثلاً

ويتم إنتقالها إلى كمب سارة ، كراج الأمانة ، الغدير ، الكرادة ، كرادة مريم مثلاً و اي منطقة مسيحيية عريقة أخرى كالدورة والبلديات وكمب الكيلاني وغيرها

2- ضرورة إيجاد تسهيلات مفترض أن تقدمها الأحزاب  المسيحيية رغم عدم إمتلاكها جبروت الميليشيات وكذلك رجال الدين والمطارنة بأي شكل من الأشكال يحقق النتائج المرجوة

3- تشكيل لجان مسيحيية غيورة مهمتها تسليح وتهيئة حرس للمناطق السكنية والكنائس على حد سواء وغلق الطرق المؤدية إليها حتى إن لم يعجب ذلك الحكومة والأميركان !

4- إعلان عدم ذهاب الفتيات وتنقلهم في كافة الشوارع وحتى مقاطعتنهن للدوام الرسمي بخصوص الموظفات وإلى إشعار آخر

5- حماية العوائل التي لا رجال لها حتى إذا إستدعى الأمر تشجيع زواج الفتيات لشبابنا المسيحيين العزاب !

6-الشروع بإنجاز معاملات الإحالة على التقاعد لكبار السن

7-حماية حتى المحال التجارية التي يملكها المسيحيون مقابل بيعهم السلع بأسعار تعاونية لكل مسيحي

8-مناشدة الضمائر الحية من أبناء شعبنا المسيحي إيواء العوائل النازحة من جحيم مناطق التهديد



بخصوص منطقة إقليم كردستان العراق التي لا مشاكل للمسيحيين فيها كما في خارج الإقليم :

1- القيام بحملات إستنكار على شكل ملصقات منددة بوحشية الجرائم ضد المسيحيين

2- الإتفاق مع حكومة الإقليم وبعد أخذ موافقتها على تنظيم مظاهرات شعبية منددة بالجرائم وصمت حكومة بغداد إزائها

3- عقد ندوات جماهيرية لكافة أهل الأملاك والدور والعقارات يديرها الأباء والمطارنة الأجلاء حول المسؤولية الأخلاقية تجاه أبناء شعبنا للحد من ظاهرة الإستغلال ورفع أسعار الإيجارات

4- البحث وعبر كافة الوسائل عن فرص عمل حقيقية لحملة الشهادات والمهن والإختصاصات من أبناء شعبنا لأن من غير المعقول إسكانهم وهم لا يعملون وعليهم تدبر شؤون عوائلهم بعملهم وليس فقط بالمساعدات وإنتظار الإحسان

5- تسخير وسائل الإعلام المسيحيية للتقليل من برامج الترفيه والأغاني وإلتزامها بمستجدات الظرف الحالي حيث وصل الإعتداء على شرفنا وأعراضنا ومن غير المعقول عرض الحفلات الغنائية التي لا تزال محط سخرية أعداء الدين المسيحي من باعة الأقراص الفديوية عالأرصفة !




عذراً للإطالة

وأتمنى تفاعل كل الآراء هنا

وأرجو تصويب اي فكرة  أو مقترح مما ورد أعلاه





مع التحية

لانــــس كونـــــوَي
[/size] [/font] [/color]  [/b]

27
السلام عليكم


قد تتساءلون لماذا أكتب هذا الموضوع هنا


الجواب

لأني شخصياً بصراحة أحس في بعض كتاباتكم تضييق شمولية من هم المعنيون بالموقع ومن هم الضحايا


فهل يعقل عندما يحصل حادث او إعتداء أو مصيبة

يقتصر على ذكر أن الشهداء والضحايا هم من ( الكدان الآشوريون السريان ) ؟؟؟



قبل قليل قرأت تقريراً عن حادث إنفجار في منطقة ذات أغلبية مسيحية في بغداد

وذكر الكاتب أن الضحايا من ( الكلدان الآشوريين السريان )

متجاهلاً أن هناك مسيحيون من طوائف أخرى غير الكلدان والمشرق الاشورية والسريان الأرثدوكس والسريان الكاثوليك

هذا إن إستخدمنا الطوائف







طيب وين راحوا المسيحيين الآخرين ؟؟؟؟


هل هم مستثنون من الأذى والإستهداف ؟؟


هل يهاجم الإرهابي مسمى ( الكلداني الاشوري السرياني ) ؟؟؟


ام يهاجم كل مرتدي الصليب ؟؟؟؟



وهل هناك تشكيك في اي إستهداف لأي مسيحيي في العراق ؟؟؟؟




إللي أعرفه أنه اي كنيسة أستهدفت في التفجيرات

لم تميز اي طائفة عن مثيلتها

لسبب بسيط جداً وبالأخص في بغداد



هو أن المصلين في اي كنيسة ليسوا من طائفة واحدة


أنا شخصياً أصلي في اي كنيسة من طوائفنا العريقة



لكن على ما يبدو أن طبيعة العلاقات والروابط المسيحيية شئ خيالي بالنسبة للمحافظات الأخرى

حيث يحضر كل ابناء طائفة في كنيسة طائفته

حتى لو كان داره مجاوراً لكنيسة طائفة أخرى !!!!!


يعني مثل هذه العقد الرجاء عدم تعميمها على مجتمعنا المسيحي الموحد


المراسل الذي هو ( كلداني آشوري سرياني ) مطالب أن يكون غيوراً على كل مسيحي








ثم

إن كان على مستوى الطائفة


هل يعقل النزول بمستوى الحديث عن الطوائف ؟؟؟؟؟


ولماذا يكثر الحديث عن الطائفة الفلانية ويتم تجاهل الطوائف الأخرى ؟؟؟



هل هناك أقلية داخل أقلية ؟؟؟؟؟


أرجو التوضيح من كل من يدخل هذا الموضوع



ويا ترى ماذا سيكون مصير اي مسيحي داخل مشروع ما يسمى بالمنطقة الإدارية للمسيحيين ؟؟؟؟




هل يا ترى أن التجمع وفق كوننا مسيحيين لا يروق للبعض من المسيحيين ؟؟؟


هل ستظهر حالات تهميش للأقليات طائفية ضمن المنطقة المسيحيية المقترحة ؟؟




مصيرنا واحد شئنا أم أبينا

صليبنا واحد شئنا أم أبينا

مسيحنا واحد شئنا ام أبينا





لا أريد ذكر الطائفة التي أنتمي إليها لأني لست طائفياً

لكن عالأقل إجعلونا نحس أن لنا مكاناً في هذا الموقع


والرجاء إن كان هذا الموقع ( كلداني آشوري سرياني ) فقط


فبمكانكم إبلاغي أنه لا مكان لي في الموقع


لأعتذر للجميع عن هذا الإنتهاك لحقوق من يخاطبه الموقع حصراً







مع التحية


لانــس كونـــوَي

28
الأخ الغالي روند بولص

تسلم على الموضوع القيم والمعالجة الصائبة للمشكلة

وللأسف أكثر مجتمعاتنا المسيحية ( الآمنة منها  ) متجهة إلى السفرات والسهرات
ومؤخراً إفتتاح الكثير من قاعات الإنترنت للشباب !

كما أشكر أخي الغالي باسم دخوكة على الإضافة القيمة خاصة بخصوص جدوى إكمال الدراسة وتردي الخدمات التي يولد حالة التذمر


ولكن بخصوص ما ذكره الأخ مكرم
فهناك تلميح أرجو أن يوضحه بخصوص ( سلب الأرض ) وبخصوص الكهنة و ( طريقة إسكات المسؤولين في دوائر عنكاوا ) و ( خيرات عنكاوا ) و( الطاعة الإجبارية ) وإذا كان تفسير التلميح ذا علاقة بصلب الموضوع فأرجو توضيحها هنا كي نعرف الحقيقة . أما لو لم تكن العلاقة مباشرة فأدعو الأخ مكرم الغالي إلى تنبيهنا إليها في موضوع جديد مع التحية

29

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







بدءً

فمن حق كل عراقي اليوم

أن يفتخر بالعدد للقنوات الفضائية التي غزت الأثير في وجه الكرة الأرضية




إستبشرنا خيراُ

ونحن الذين كنا محرومين من هذه الحريات

في الوقت الذي سبقتنا دول ما كان يفترض أن تسبقنا في البث الفضائي

خاصة إذا ما علمنا أن أقدم تلفزيون في المنطقة هو تلفزيون العراق

ولا نعلم سبب عدم إعادته للحياة كما هو الحال مع الجيش بعد حله ؟؟؟



المهم وكي نركز في صلب الموضوع

نقول


أن للفضائيات العراقية اليوم

وفي ظل الحقائق والبراهين على الظلم الذي يتعرض له العراق وتعرض إليه

دولةً وشعباً ومصيراً

المسؤولية الأخلاقية والوطنية المطلوبة أكثر من أي وقت آخر



فالمسؤولية الأخلاقية تندرج ضمنها

مصداقية نقل الخبر والحدث

والأمانة في طرح المواضيع

وحسن إختيار وإنتقاء الآراء المعبرة بصدق وبشكل بناء

والتركيز على الأهم بدلاً من المهم

والسعي للملمة الشمل وترصين الصفوف

وكشف المسيئيين والمخطئين وتدارك أخطائهم ومعالجتها

أما المجرمين فهم مفضوحون بأعمالهم ولا يجوز تبرئتهم

والشئ الأهم التنافس الشريف الذي ينبغي أن يسود هذه القنوات



لا أن

تصدر قناة بياناً تشجب فيه تلقي قنوات ما مساعدات من الولايات المتحدة الأميركية

بينما لا أحد يعرف من أين تحصل هذه القناة على مصادر تمويلها

ربما عبر الخطف والإبتزاز أو الأموال المهربة من يدري ؟؟


المسؤولية الأخلاقية تندرج في صياغة موقف سليم وصحيح من مادة الخبر



فلايصح أن تقوم بعض القنوات مثلاً

بتحريف الخبر وتزييف مواقف صناع الحدث


وأبرز الحالات التي شهدناها مؤخراً هي


إظهار أن قداسة البابا ( يتطاول ) على المسلمين !




هل فكرت هذه القنوات ملياً قبل تناقل هذه الأخبار التي لم تأتي من مصدر موثوق حتى لو كان أشهر الوكالات العالمية ؟؟؟؟؟


فالكل يعلم أن قداسة البابا لم يكن يتحدث في مؤثمر صحفي !

وإلاّ لكان هناك ترجمة ونقل دقيق وأمنين لكل كلمة وجملة يلقيها


إن قداسة الحبر الأعظم كان يلقي محاضرة


ولا نعلم كيف تحولت المحاضرة بفعل فاعل إلى تصريحات عن الإسلام ؟؟؟؟؟

ولا إقتباسه لكلام الإمبراطور الروماني في العصور الوسطى إلى إنتقادات شخصه  للدين الإسلامي ؟؟؟؟



بل والأكثر مفاجأة

كيف تحول تعبيره عن أسفه لسوء نقل المقطع من المحاضرة عبر الوكالات
 إلى إستيائه من ما أثار لدى المسلمين من ردود فعل غاضبة !!!!!




وقد تعجبت من تبني قناة الشرقية العراقية
لفكرة أن ما أعلنه قداسة البابا لا يرقى إلى مستوى الإعتذار !!!!



أين المسؤولية الأخلاقية التي تبنتها قناة الشرقية يا ترى ؟؟؟



وهل من الضروري الإنسياق مع سياسات المغرضين لخلق بلوة جديدة لشعبنا المسيحي ؟؟؟

هل تقومين يا قناة الشرقية سواء محرر الخبر أو المذيعة التي قرأته بصب الزيت على فتيل الفتنة التي تريدها الجهات التي تولت ترجمة ما قاله قداسة البابا وحولته إلى تصريحات تسئ إلى الإسلام ؟؟؟


كان الأجدر بكِ يا قناة الشرقية ويا بعض القنوات الأخرى التي لم أشاهدها أثناء الأزمة المفتعلة

أن تقفي مرة واحدة موقفاً أخلاقياً ووطنياً مع الدماء الزكية التي سالت من أبناء شعبنا المسيحي

سواء في الموصل أو بغداد أو البصرة أو أي مدينة وناحية وقرية في العراق


لا أن تصري على تسمية محافظة نينوى بإسم محافظة الموصل حتى تكسرين تعريبها جنباً إلى جنب مع سياسة التطهير العرقي والديني التي تتولاها الفصائل المسلحة العربية في الموصل بحجة محاربة الصليبيين !!!!!!!

ومن هم الصليبيون ؟؟؟ أليسوا هم الغزاة الأوربيون للقدس ؟؟؟

أم أنهم سكان العراق الأصليين المسيحيين من كافة الطوائف !!!!!!




هذا الصمت المطبق على الجرائم المستمرة بحق مسيحيي العراق

وصمة عار في جبين القنوات العراقية التي تجاهلت على الأقل خطف رجال الدين المسيحيين


أمام تجاهل حالات التهجير والإبتزاز والقتل للمواطنين المسيحيين فحدث ولا حرج





مثال آخر على المسؤولية الأخلاقية والوطنية

نحيي فيه قناة الفيحاء التي تناولت مع الأزمة المفتعلة حول علم العراق بحكمة ومنطق معهودين

فقد تناولت بمصداقة موقف الرئيس مسعود بارزاني حاكم إقليم كردستان العراق بكل شفافية

واكدت على أن العلم الحالي هو رمز لوحدة لم ترَ النور لمصر وسوريا والعراق


بل وأكدت حرص سيادته على رفع علم جمهورية العراق لعام 1958 بشكل مؤقت لحين الإجماع على علم جديد يعبر عن المرحلة الجديدة التي يخطوها العراق بعد إسقاط النظام البعثي


بينما إساقت قنوات عراقية أخرى لنقل ردود الأفعال المتشنجة تجاه موقف الرئيس البارزاني

بل ونقلت بكل أمانة ما يقوله فلان من وفستكان من دعاة عروبة العراق

ولا أعلم هل هو حزب البعث بمسمى جديد أم أسلوب غير حزبي ينتهجه ؟؟؟


وتحول قرار رفع علم 1958 الجرئ والوطني بفعل فاعل

إلى قرار إنزال العلم العراقي وإعلان الإنفصال !!!!!!!






فأي نفاق وأي خيانة لأمانة نقل الحدث والكلام والقرار ؟؟؟




هل كان ذنب قداسة البابا بيندكتوس السادس عشر

والرئيس مسعود البارزاني بأنهما لم ينطقا بالعربية ؟؟؟


لتتولى وكالات الشوشرة وإثارة الفتن الترجمة إلى العربية ؟؟؟





نتمنى أن يتسع أفق قنواتنا الفضائية العراقية

ليشمل العراق بتعده القومي والديني والإجتماعي واللغوي والثقافي 


لا أن يشمل خارطة الوطن العربي

كما فعلت بعض القنوات
وأظنها تراجعت لأسباب فنية تتعلق بتنفيذ الديكور ربما !!!!




لانـــس كونـــوَي
ماجستير تلفزيون


[/color][/font][/size][/b]

30
أرجعهم الله سالمين إلى ذويهم

والخزي والعار لخاطفيهم

31
ألف شكر أخي الغالي سالم عقراوي


قضية الجهل الذي يعاني منه شعبنا هي السبب
والمهم هو تناول الحقائق والبحث عنها كما تفضلتم

لكن من المؤلم حقاً أن تتصارع طوائفنا المسيحية العريقة ويتنافس كل منها في إظهار نفسه في موقف المدافع تجاه ما يتصوره هجوماً من الطائفة الأخرى

نحن مسيحيون وهذا هو الأهم في هذا الزمان والأزمنة القادمة

هناك روابط مسيحية وتاريخية عميقة وتزيدنا رصانة

سواء أكانت فئة قد اسقطت إمبراطورية فئة أخرى أو غير ذلك

فالأشقاء في البيت الواحد يختلفون ولكل واحد رأي خاص به

لكن الأولى هو وحدة المصير والتعاون والتكاتف


هل من المقبول أن نجد حالة التعصب الطائفي في أي عائلة مسيحية  ؟؟

أو التعصب المناطقي ( أنا من منطقة فلان وهو من منطقة فلان )

أو التعصب اللهجوي ( عند تحدثي بالسورث بلهجة معينة أتلقى الرد بالعربي من الطرف المقابل !!!!)


وكل ذلك سينسحب للأسف إلى روابط الزواج والنسب والقرابة والإختلاط والتعامل والعلاقات الإجتماعية

وليس ببعيد  اليوم الذي لا يعين فيه إبن الطائفة من هو خارج طائفته في العمل


*******************************









 أنا غير مختلف مع عنوان هذا الموضوع وهو  ( لا وجود لمذهب إسمه الكلدان )




لكن أخي كلدانايا هناك خلط لديك بين إسمي الآثوري  ( آثورايا  ) والآشوري ( آشورايا )


الآشوري من  آشور

أما الآثوريين فهي كلمة جاءت من كلمة أثرا وتعني أرض

أي أن الكل في وادي الرافدين هم أرضيون أي آثوريون

إن كنت تؤكد عدم  إنتمائك للآشوريين فهذا لا يعني أنك لا تذكرهم عندما تقول  الكلدانيون  الآثوريون

ومن غير المعقول أن تذكر كلمة الآثوريين بصيغة تدل على أن الكلدان هم ليسوا من أرض النهرين !!!!!!

بعض العرب لحد الان لا يفرقون بين كلمتي الآشوريين و الآثوريين ويتصورنها مجرد إختلاف حرفي الشين والثاء !!!!



ثم

أليس من الغريب أن تستشهد  بالمصادر الإنكليزية بخصوص شعب آشور

وأنت تعلم جيداً أو قد لا تعرف  أن الإنكليز  حلفاء اليهود الحاقدين على آشور وعلى بابل قد مارسوا عند إحتلالهم العراق حملة إشاعة الجهل والأميــّة في صفوف الآشوريين وشجعوهم على العمل مقابل ترك الدراسة لمجرد أنهم يعرفون بأن هذا الشعب هو حفيد إمبراطورية يعد جيشها أقدم وأعرق جيش منظم في التاريخ القديم


ومن يدري ربما يكون عدم تواجد الكلدان الأصليين في بابل وجنوب العراق عموماً هي ناتج لمؤامرة خفية نفذت بصمت وبحرفنة يهودية إنكليزية أو من أي دولة أخرى

من يدري ؟؟؟؟




إن كارثة هذه المنطقة هي


أن إدارة أي دولة ليست بيد السكان الأصليين !!!!!!!!!!!!!!!

والمفارقة أن الدول الإستعمارية هي دول لا يديرها سكانها الأصليون كذلك



تحياتي


32
السيد eissara حمدا لله انك تؤمن بمسيحيتك فانت اخ واتشرف.اما اله اشور او مردوخ اوننا الهة اجدادنا فقد قبروا ولا اسف عليهم.


السيدlanceofiraQ عذرا سيدي لم تكتب بالحق واسف معلوماتك التاريخية ضعيفة .سؤالي لك هل اسطنبول
تركية واين هم اليونانيين شعبها.ها حبيبي هسة شلونك؟ذكرت امبراطورية الاشورية ثم ذكرت سقوطها على يد
مملكة بابل ؟تطور تستحق الثناء عليه/لانه اقربائك ينكرون ذلك/الى ان اعترف السيد عوديشو ملكو بالملك
نبوخذ نصر الكلدي وليس الاشوري.هم شكرا كلدان العراق يسكنون اطراف نينوى شئ طبيعي جدا وهل العرب
هم سكان مصر اوالسودان او.......الخ.لدينا اثاريين عراقيين وهم اعلم مني ومنكم نتمنى ان تقراؤ لهم ثم تكتبون.اما عملية الغاء الاخر .فهي مطلقا شبه سخافة.

اخوكم سالم عقراوي


عفواً أخي سالم العقراوي
 أنا لستُ منحازاً لفئة ولستُ ساعياً لإلغاء فئة أخرى

  النظام البعثي كان يفهم الطلبة في المدارس بأن أقوام العراق قبل الميلاد هم عرب نازحون من الجزيرة العربية
وهذا محض إفتراء لأن لو كانت كهوف شمال العراق مليئة بجماجم الإنسان القديم ، لمَ هالـ(لوفة ) والتوجه إلى شبه جزيرة العرب ثم العودة إلى العراق ؟؟؟
طبعاً الحقيقة إنكشفت وتظليل البعث ولى قبل سقوطه من عقود

للأسف عندما كنت أسأل الكلداني عن قوميته في زمن البعث كان يقول : أنا عربي !!!!!


لكن بخصوص كلدان اليوم هل تريد أن تبين لي أنهم نزحو من بابل إلى نينوى ؟؟؟



أرجو أن تزيد من معلوماتي وتقنعني بذلك أفضل مما يقوم به حزب من الأحزاب !!!!






نعم أنا أحب أن أذكر الحقائق التاريخية

وإسقاط بابل لإمراطورية آشور ليس شيئاً جديداً أقوله





لكن كيف يمكن أن يصبح شعب آشور بابلياً ؟؟؟؟؟؟


يعني هل سيأتي اليوم الذي يقال فيه عن شعب العراق بأنه أميركيا ً ؟؟؟؟



صدقني أخي الغالي أنا أبحث عن الإمتداد التاريخي والحقيقي لأبناء بابل  وأكد والكلدان

ومثلما تفضلت بأن هناك خبراء في هذا المجال مختصون وقادرون على التحري إن إستطاعوا


لكن الحقيقة هي أن كلدان اليوم هم إسم قومي قديم لمسمى طائفي كاثوليكي من الآشوريين


طبعاً ليس لي ناقة ولا جمل  ولا أي مصلحة من كلامي هذا

حتى تطمئن أكثر فأنا لستُ من القومية الآشورية

33
إخواني الأفاضل





المعروف والبديهي أن البايليين هم أصحاب حضارة عريقة ومسلة حمورابي شاهد بسيط على ذلك

لكن السؤال الذي يطرح نفسه وبصراحة






أين البابليين اليوم من محافظة بابل ومركزها مدينة الحلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟






ثم هل من المعقول عندما تسقط إمبراطورية على يد مملكة بابل أن يصبح شعبها بابلياً ؟؟؟؟؟؟






وإن كان كلدان اليوم هم أحفاد بابليي الأمس فلماذا يسكنون شمال العراق بدلاً من جنوبه ؟؟؟؟





ولماذا لا يكون مقر الكرسي الباطرياكي  للكلدان في محافظة بابل ؟؟؟





تاربخ الكنيسة واضح بخصوص كنيسة المشرق التي تسمى الآثورية نسبةً إلى أثرا أي الأرض ياللغة السريانية

إلتحق وإتحد فسم منها بروما أي أصبحوا كاثوليك كما حصل يالنسبة للأرمن وللسريان

ولكن البابا آنذاك فضل عدم إطلاق تسمية الآشوريين الكاثوليك منعاً للتناحر الطائفي وإتفق على تسمية الكلدان وفاته أن ما حصل بعد ذلك هو تناحر قومي !!!!!!






نعم لا وجود لمذهب إسمه الكلدان


لكن إسم الكلدان القومي أطلق على أبناء طائفة كاثوليكية من القومية الآشورية





الكل يتحدى من يقول أنه سومري أو اكدي وذلك بعد أن صار أغلب سكان العراق عرباً !!!!!


فأين هم البابليون اليوم من بايل








أرجو أن نتاول هذه المحاور بموضوعية وأنا أتناولها بموضوعية ودون تحيز لا للكلدان ولا للآشوريين

من حق الأغلبية الكلدانية أن تقول كلمتها لكن بموضوعية

ومن حقها أن تفتخر باللقب الذي تحمله اليوم

لكن السؤال من هو الذي أعطاها هذا الإسم وما هو أصلها قبل ذلك ؟؟؟؟؟؟







أيها الكلداني لا تزعل إن عرفت الحقيقة

أيها الآشوري لا تزعل من إعتزاز الآخرين بطوائفهم


ولكم كل التقدم والتوفيق


34
بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





تتعالى أصوات المطالبة بحقوق المسحيين الإدارية في سهل نينوى

لكن هل نسينا محافظة نينوى ؟؟؟؟؟


الملاحظ هو تجاهل الكثيريين في العراق  للحقوق التاريخية كون نينوى هي العاصمة التاريخية للآشوريين

سواء الكاثوليك ( الكلدان ) أو النسطوريين

فلا يختلف إثنان على كون نينوى بل نـِنوى هي عاصمة الإمبراطورية الآشورية

وقد كان شمال العراق هو مركز الإتجاهات الأربعة وقتئذٍ



إن المسيحيين بكل طوائفهم متضامنون مع هذا الحق

وينبغي عدم الإكتفاء بسهل نينوى بل المطالبة بمحافظة نينوى

وذلك أقل تقدير مرجو من الذين صاروا أغلبية في العراق اليوم والذين صمتوا عن جرائم الإبادة الدينية للمسيحيين في كافة أنحاء العراق

صفحات: [1]