عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - ناصر صادق

صفحات: [1]
1
قلوبنا دامية وعيوننا دامعة

بقلوب دامية وبأسى بالغ،تلقينا نبئا علقما مريرا علينا كبشر يتطلع للحياة بدلا من الموت .. للسعادة عوضا عن التعاسة .. للسلام بديلا عن الحرب والقتال والاقتتال ..المحبة بديلا عن البغض والكراهية , للعيش بكرامة وحرية..بديلا عن الجوع والخنوع والاستبداد,وووووووو الخ تلقينا كما البلايين من البشر في الكون العالمي ,تابعوا بقلق ومرارة مصير ,المطران الجليل بولص فرج رحو حتى, خبراستشهاده المفجع، بعد اختطافه في 29 شباط 2008. من قبل عصابة مجرمة في الموصل، المدينة المسالمة , والواعية بشعبها , مدينة الحياة الربيعية بفصليها الربيعي والخريفي الخلابين, التي احبها , كل من عاش بها او زارها ولو لبضع الوقت ,  وكيف للمطران الجليل الذي وهب كل حياته من اجلها , موهبا لها حياته الحافلة,بالعطاء روحيا وانسانيا , بعطاء يجب تقييمه والوقوف عليه واعلانه علنا لما رايناه ولمسناه في الرجل طيلة فترة تواجدنا ضمن رعيته منذ خدمته في كنيسة مار بولص في حي المهندسين \ بالقرب من جامعة الموصل.
كان اول لقائي العفوي بالمطران المرحوم , عنما كان قس في زيارة عفوية لمرافقته المطران المرحوم الدكتور كوركيس كرمو طيب الله ثراهما واسكنهما الحياة الابدية والراحة في العلا , ويمنحهما الذكر الطيب, لخدماتهما الجليلة روحيا ووطنيا . كان ذلك في الشهر السادس عام 1981 مستقبلا اياهما بالزي العسكري لوصولي توا , في خدمة الوطن , ومن جبهة القتال, وكان الله قد رزقنا باول طفلة , سميناها سوزان.
انهما في وقتها اسرهما الاسم معلقان على عمق الاسم وترجموه الى عدة لغات , كنا نجهله.
كما خدماته الجليلة لابناء رعيته وشعبه ووطنه , يجب الوقوف عليها وتقييمها أيجابيا , كان لا يرضى ولا يقبل بكل ما كان يمس شعبه ووطنه ساعيا , لسعادته وحريته , ودرء الخطر عنه باي طريقة كانت.
انه روح العطاء والمحبة والحرس والحس الانساني الرفيع بمسؤولية متكاملة تضامنيا مع شعبنا.
لا يمكنني ان انسى خدماته الروحية تجاه الجميع , كما تقبلت انتقاده لي يوم عدم حضوري شخصيا بمناسبة عماذ ولدي الصغير ستيفان التي تمت على يديه المباركتين , وفي وقتها كنت منغمسا بجمع الرزق للعائلة وكانت حياة صعبة جدا على رب العائلة لتامين الحياة والعيش في وضع عسير على العراق وشعبه من خلال الحسار الظالم عليه , كما لم تكن من قبل وجوب حضور الاب في العماذ في مدينتي الاصيلة تللسقف. 
الحقيقة كان المرحوم متواضعا جدا وقوي الشخصية ولا يهاب من قول الحق والوقوف على الحقيقة , والى جانب العدالة والمساواة , يقارن الكلام الروحي في التطبيق العملى , كان بشخصيته المتواضعة يتوجه الى العوائل ليوزع الارزاق والمعونات , ايام الحصار الظالم , على شعبنا العراقي , ناهيك عن زيارة العوائل باستمرار وعلى فترات متتالية حسب ظروفه والتزاماته الكنسية ومسؤوليلته الروحية.
مبروك لك وسام الشهادة السامي الذي لا يعلو عليه اي وسام في الكون, جعلك خالدا، حيا الى الابد، في قلوب البلايين من الناس في كل مكان من العالم. نم قرير العينين, ياسيدي فانت حيا خالدا بيننا.
عشت حياة حافلة بالعطاء والعمل والمحبة، تسقي شجرتك الريانة في ربوع الوطن الذي احببته واحبك, زرعت بذور، العدالة والاخوة والصداقة والسلام والحواروالحياة بعزيمة واصرار، سيجني شعبنا ثمار زرعك عاجلا ام آجلا , يا شهيد الروح والوطن , وليعلموا الطغاة والمزايدين على الوطن بلا حياء وحقارة ودناءة المزايدات على اساس القتل والذبح والسرقة والابتزاز , كل هذا بتربيتهم الساقطة باساليب المكر والرذيلة , انهم تمرسوا على الشر وهو في دمهم سائر, فلا يفيد معهم سوى انتقام شعبنا من هؤلاء بممارسة القانون ضد كل من يقدم على الاجرام ويمارسه , فالى قرار شعبنا بوعي وثقافة وكلمة حق وعدالة , ولا غير ذلك ليثني المجرمين , وخلاص شعبنا منهم , صراحتك قبل عام ضد الارهاب هي دروس لشعبنا لفرز الحقيقة وقول الحق ونبراس وضوء ثاقب ينير الطريق للاجيال .
انهم تجردوا من الانسانية، هذا دليل جبنهم و كراهيتهم للحياة وللخير وللمحبة. لان روحك الشهيدة ترفرف في سماء الوطن وتحلق في سماء  مدينتك التي ولدتك وعشت بها الموصل الحبيبة التي احببتها.. شهادتك في الانسانية نور الناس في الاخوة والسلام والامان.

ان شهادتك ايها المطران الجليل، ستخلدك رمزا للوفاء والحب والمحبة والتسامح للناس جميعا.. رمزا للشجاعة.. ومواجهة الواقع وتحدي الارهاب والعنف والتعصب.. رمزا للعمل الدؤوب من اجل خلاص الانسان والدفاع عن القيم الانسانية.. رمزا لموقف المسيحيين وتطلعهم واصرارهم على خدمة الوطن وبناءه مع كل الاشقاء لكل الاديان والقوميات للتآخي بسلام دائم , وشامل مستقر معافى لخدمة الانسان عبر الاجيال.

ليكن استشهادك، ايها الاب الموقر، نداءا لنا، المسيحيين جميعا، كي نرص الصفوف  لمواجهة هذه الظروف القاسية، كي نتكاتف لتدارس وضعنا والعمل معا كرجل واحد، كي نضمن مستقبلنا ومستقبل اجيالنا في وطننا الحبيب، كي نفرح روحك الطاهرة ونحقق امنياتك في بناء الوطن بسلام وايمان ومحبة , بحريته وسعادة شعبه.
ناصر عجمايا
15\03\08


2
الاخوة الاعزاء
تحياتي للجميع
قبلاتي الى شعبنا في الداخل والخارج
نقدر مبادرة الاخ سامي المالح في توحيد شعبنا وطروحاته ليست جديدة بل متكررة من الكثيرين من كتابنا ومثقفينا وسياسيين الاعزاء وهو واحد منهم وانا كذلك.
يقينا المزايدات كثيرة والطروحات اكثر وشعبنا اتعبته القراءة لنصوص مكررة , ولا جديد لكن نعتقد الاتي:
1 لكي نحافظ على واقعنا علينا جميعا ان نكون الى جانب القانون والنظام ونحافظ على كل جديد يخدم العدل والانسان وتطوره ونزرع الحب والمحبة والاخلاص والتعاون ونهيء الارضية المخصبة لتواجدنا القومي ضمن العراق الموحد في دولة القانون والمؤسسات المدنية لخلق العدالة الاجتماعية .
2 ألجيل الحالي يطلب من الخيرين القادرين من ابناء شعبنا للعمل بما يرضي الجميع في العراق مع المحافظة لخصوصياتنا الاثنية وتطورها .
3 للاسف الشديد الكثيرون من ابناء شعبنا يضعون رجال الدين في المقدمة لمعالجة الامور . باعتقادي هؤلاء لايمكن الاعتماد عليهم وتحميلهم طاقات هم اصلا بعيدين عنها وليس لهم الخبرة الكافية في امور السياسة ويجب ابعادهم عنها لانهم يفقدون مواقهم وواجباتهم الاساسية الروحية. كما تفسد السياسة والدين معا ان هم اقدمو على تدخلهم الساسي , ولتترك السياسة للسياسيين والدين للروحانيين.
كما يجب ابعادهم عن الامور القومية كذلك كونهم خارج الاختصاص. وهذا ما اثبتته التجارب عمليا عبر التاريخ.
4 المؤتمرات واللقاءات السريعة الغير المدروسة تدمر شعبنا اكثر ويتراجع اكثر كونها تؤدي الى الفشل لا محال.
وعلى الاخ سامي المالح ان يدرس تجربة الاخفاق وما آلت اليه تبعيات المؤتمر ومن هو الممول لانعقاد المؤتمر ومن هم المفكرين والسياسيين والمبدعين والكتاب والاعلاميين والمختصين الذين حضروا المؤتمر والنتيجة معروفة للجميع للاسف.
5 باعتقدي يجب خلق منطقة آمنة لشعبنا من خلال التنسيق مع الدولة وسلطة الاحتلال المتواجدة على ارض الواقع والتي من الواجب على الاثنين تنفيذ المطلوب وتامين الحماية لشعبنا.
6 من حق شعبنا ان يتمتع بكامل الحقوق القومية خاصة ونحن من السكان الاصليين ولنا الحق أكثر  من الغير أي لنا حقان عراقي الاصل وقومي المنشا وخصوصية الحضارة وثبوتية القانون والعدالة في الكون. انا مع الحكم الذاتي لشعبنا لانه يمتلك مقومات ذلك , مرتبط مع ا المركز فقط . كفى استغلال شعبنا المسالم وبلا مزايدات
7 علينا ان نكون مع الحقوق الى جانب تنفيذ الواجبات.
8 عدم تهميش اي جهة كانت من ابناء شعبنا والعمل يد واحدة بالتعاون والالفة ونكران ذات من اجل جيلنا والاجيال القادمة ونتخلص من الانانية المستأصلة فينا.
9 علينا دراسة كل الامور بجدية مع الفحص الدقيق قبل الاقدام على اي عمل نقوم به. لنرى ما يفيد شعبنا ووطننا لاننا جزء منه .
10 اقترح انعقاد مؤتمر يشارك فيه الجميع من كل قوى شعبناالسياسية العلمانية بعيدا عن الدين ورجاله الكرام مع مشاركة اصحاب الاختصاص من الكتاب والمفكرين والمناضلين واصحاب القضية والنزيهين, وذات الخبرة في الشان القومي لشعبنا ودعوة قوى الاحزاب السياسة في الشان العراقي والتي يهمها مصلحة العراق وشعبه عموما والتي هي مع القوميات وحقوقهاعبر التاريخ العراقي المعلوم.

أكتفي بهذا القدر مأكدا ثانية للاخ سامي التريث وعدم الاسراع في عقد المؤتمرات واللقاءات دون الاحتياطات وتوفر الارضية الخصبة والظرف الموضوعي للقيام باي عمل
كما على شعبنا ان يتخلى عن الركض وراء الكعكة والبسكويت والدولار لهدم قضيته الكبرى .هي مصلحة البلد والقضية معا..
ودمتم والى الابد في خدمة الشعب
عاشت الجهود المخلصة والامينة لمصلحة القضيةالكبرى للشعب
عاشت الانسانية .. عاشت الحياة في تطورها ورقيها وأمانها وسلمها وعملها , والقضاء على البطالة.

 ناصر عجمايا
19\01\08

3
الاخ العزيز عامر

نثمن موضوعكم , نتمنى للمواقع جميعا الالتفاتة المسؤولة لمقترحاتكم الوجيهة , وليكن ولنكن مع المقولة ( الشخص المناسب في الموقع المناسب) علينا ان نقيم دور الشهداء لنعطيهم المكانة في ادمغة الاجيال.. وهو من اقل الواجبات التي تفرض على كل منا لنكون مع الانصاف والحق والعدالة الواجب تواجدها على الارض لكي نحقق المطلوب ضمن المقترح ..

اخوكم
ناصر عجمايا

4
نناشد خاطفي القس بولص اسكندر راعي كنيسة مار افرام الموصل.. باسم الاله الواحد وباسم الانسانية لاطلاق الحرية للقس ولكل الناس الفقراء والمظلومين . من الجنسين الذين تم خطفهم وباسم الضمير الانساني لاطلاق الحرية للجميع ويكونوا في امان وفي احضان ذويهم الذين عاشوا المآسي لفقدانهم .. خاصة وان هؤلاء هم من الضعفاء وليس لهم حول ولا قوة ليغيوا ساكنا .. مرة اخرى نناشدكم باسم الله والانسانية والضمير الانساني لاطلاق سراح الابرياء والمستظعفين من شعبنا المظلوم أن ذلك لعظيم عند الله..

  ناصر عجمايا
مالبورن- استراليا

5
الاخ العزيز كاتب المقال حبيب تومي المحترم
تحية اخوية خالصة
اننا جميعا نقدر جهودكم الحثيثة بخصوص طروحاتكم القيمة تجاه شعب عانى الامرين بكل ماتعنيه الكلمة من معنى والاضطهاد القسري بكل انواعه والتشرد والقسوة عبر التاريخ القديم والحديث طيلة قرون عديدة تجاوزت السبعة آلاف سنة . لكن اليوم حقا ماتنوى اليه وتطلبه هو من صلب الواقع والمفروض على كل انسان لديه الوعي النسبي وباقل صوره ان يبدي ملاحظاته تجاه الامور المستجدة  بفعل ظروف طارئة تجاوزت الثلاثة اعوام بعد سقوط الصنم الذي سلم البلاد الى الاستعمار الحديث وعبث فيه طيلة ثلاثة عقود ونصف عانى كل شعبنا الويلات من شماله الى جنوبه لكن اليوم لظروف شعبنا شيئا آخر لابد من الوقوف عليه ودراسته بامعان والذي يتطلب في تقديري الامور التالية:
1. على شعبنا ان يعمل في كل الاتجاهات التي تقيه شر الهجرة والتهجير .
2. على شعبنا ان لا يستسلم للظروف الطارئة ويدفع ثمن الغربة الباهضة الثمن
3. على شعبنا في الخارج الاستفادة من تجربة كردستان لايصال صوت شعبنا الى كل المنابر والمنظمات الدولية والمحافل ذات العلاقة
4. في اي منطقة يشعر فيه شعبنا بخطورة على الحياة لابد من حمل السلاح للدفاع عن النفس
5. القيام بطرق كل الابواب من اجل الحفاظ على شعبنا الداخلية والخارجية التي نراها مناسبة وفاعلة للوقوف الى جانب شعبنا في محنته وظرورة بقائه وديمومته ومنعهم من النيل من شعبنا بكل الطرق المتاحة والوسائل المتوفرة وباي ثمن
6. على شعبنا في الداخل والخارج خلق ظروف عمل ووضع آمن لشعبنا ودراسة الموضوع وعقد مؤتوات تنفيذية وعلى اسس متينة بنكران ذات  من قبل الخيرين من ابناء شعبنا في الداخل والخارج
7. خلق اسس استثمار في مناطقنا وقرانا ومدننا وتحفيز الاستقمار في هذه المنطقة الجغرافية الحيوية التي تمتلك كل مقومات الحياة من زراعة وصناعة وقدرة بشرية مثقفة واكاديمية جيدة ممكن استثمارها واستغلالها لصالح شعبنا
8. القيام بالمظاهرات والنشاطات الثقافية في بلدنا وفي جميع انحاء العلم مع التركيز على الاعلام وظرورة افعال دوره في اتجاه خدمة الاقليات القومية التي في طريقها الى التناقص ومن ثم نهايتها في حالة استمرار الوضع الحالي الصعب والمعقد
9. نؤكد على شعبنا الوحدة والاتحاد ولا طريق آخر سوى التلاحم ونبذ الخلاف وحل جميع الاحزاب وتوحيد جهودها في خدمة شعبنا بكل المسميات في كتلة واحدة موحدة متحدة لخدمة شعبنا والعراق
10. على رجال الدين العمل بكل الجهود الرفيعة لتوحيد الصفوف في كنيسة واحدة موحدة تعي مهام شعبنا وقومياتنا لخير الانسانية جمعاء كما سار المسيح وفي طريقه يجب السير من دون فرقة ولا تفرقة خدمة للانسان ايتما كان ومهما كان
11. التعاون الوثيق والكامل مع كل الحركات العلمانية والتي تنصب جهودها وخدماتها في الوطنية والديمقراطية والتي كانت ولا تزال مع حق الشعوب في الحرية والديمقراطية ومن اجا اقرار مصيرها وحقوقها كاملة غير منقوصة والتوجه الجاد في اقامة اقوى العلاقات والتعاون من اجل استقرار البلد والحفاظ على الانسان مهما كان نوعه وجنسه وقوميته ولونه وملبسه وشاكلته
12. السعي الجاد لبناء علاقات جديدة على اسس وطنية لافهام العالم بالوضع الجديد والخطر على مصير شعبنا في التشتت والضياع وممارسة ااقوى انواع الاضطهاد ضد هذا الشعب المسكين الامن الذي يرفع السلام عاليا ودائما

اخوكم
ناصر عجمايا
مالبورن\ أستراليا
24\08\06

6
الاخ العزيز نبيل دمان
علينا ان نقدر عاليا مبادرتكم , وشعوركم العالي والذي هو شعور كل انسان عراقي وغير عراقي عرف توما صادق توماس القائد والمعلم والصابر والمثابر وصاحب خلق عظيم وهم كبير لاجل شعبه ووطنه مستندا الى المباديء العظيمة التي حملها وقاتل من اجلها ومن اجل كل القوميات المتآخية في كل ارجاء العراق فهو بحق لم يكن يوما ابن القوش فحسب بل كان ابن الحزب الشيوعي العراقي .كان عراقيا عربيا , كرديا , تركمانيا ,كلدانيا , آشوريا ,سريانيا ,كان الى جانب اهدافه الشيوعية الانسانية النبيلة لكل العراق وهو بحق اسطورة العراق العظيم المعجن بدماء كل العراقيين من مختلف القوميات والاديان كان معه في اسطورة النضال الشيوعي في حب الوطن والفناء من اجله ابناء القوش البررة وهو واحد منهم ومن اليزيديين من مختلف القرى ومن العرب والتركمان والصابئة ومن المسلمين شيعة وسنة ومسيحيين من مختلف الفرى والقصبات . هذا التنوع العظيم الذي يحمل كل طيات المجتمع العراقي الغيور على التربة والمبادي من اجل الشعب كل الشعب كل الاديان كل القوميات بتآخي وود ووئام وأنسجام ومحبة لايعلوها محبة في الحياة المرة من اجل العراق وشعبه وسعادته وحريته وتقدمه..
نكن للفقيد كل التقدير والاحترام لنضاله العنيد ولكل المقاتلين والثوار الذين عانو ا معه المآسى ومظالم الدهر في سبيل المباديء السمحاء في تقدم وتطور الانسان اينما كان .. انه بحق جيفارا العراق تيمنا بجيفارا البطل..
اسمحو لي ان اقول انه (توماس العراق وكنز البطولة وماس الحياة)
ناصر عجمايا
مالبورن\ استراليا
8\8\06

صفحات: [1]