عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - brona dathra

صفحات: [1]
1
 لجنة التعليم السرياني تعقد اجتماعا حول واقع اللغة السريانية في العراق


01/07/2006

نركال كيت / اجتمعت لجنة التعليم السرياني اليوم في بغداد، حيث تناولت في الاجتماع وضع اللغة السريانية في العراق وسبل توحيد الخط السرياني والمناهج الدراسة التي تدرس بهذه اللغة وتمثلت هذه اللجنة بالسيد نزار الديراني رئيس اتحاد الادباء والكتاب السريان والسيد يوسف قوزي رئيس قسم اللغة السريانية في كلية اللغات والسيد نزار حنا مدير التعليم السرياني في اقليم كردستان الى جانب شخصيات اخرى ذات صلة بالتعليم السرياني في العراق .

http://www.nirgalgate.com/asp/v_news.asp?id=2094


4
30/06/2005 16.17.39

قداسة البابا يستقبل بعثة البطريركيّة المسكونيّة التي شاركت في احتفال عيد القدِّيسَين بطرس وبولس

   استقبل قداسة البابا بندكتس السادس عشر قبل ظهر اليوم في الفاتيكان أعضاء بعثة بطريركيّة الفنار المسكونيّة الأرثوذكسيّة في القسطنطينيّة التي شاركت يوم أمس باحتفال عيد القدّيسَين بطرس وبولس. وجّه البابا كلمته لضيوفه استهلّها بشكر البطريرك المسكوني برتلماوس الأوّل الذي يُرسل بهذه المناسبة كلّ عام بعثة لمشاركة كنيسة روما فرح الاحتفال بعيد شفيعَيها.

   ثمّ استشهد البابا في كلمته بآيات من رسالة القديس بولس إلى أهل فيليبّي، وفيها يشجّع رسول الأمم الكنيسة الشابّة في تلك الناحية على عيش التضامن والوئام والوحدة وسط مخاطر الصراعات الخفيّة التي تُضعف إيمان أبنائها...

   ونوّه البابا بالتقليد الذي يؤمّن الزيارات المتبادلة بين بعثة كنيسة القسطنطينيّة التي تزور سنوياً بازيليك القديس بطرس في الفاتيكان، وبعثة الكرسي الرّسولي التي تزور سنوياً بازليك القديس جورجيوس بمناسبة عيد الرّسول إندراوس. ووصف البابا التقليد الحميد بالتعبير عن الإرادة المتبادلة في محاربة أعمال الجسد التي تهدف لتقسيمنا، وبالعيش حسب إلهامات الروح القدس الذي ينمّي المحبّة في وسطنا.

  "إنّ زيارتكم اليوم، قال البابا، والزيارة التي ستقوم بها كنيسة روما بعد بضعة أشهر، تشهدان على أنّ الإيمان بيسوع المسيح يعمل بواسطة المحبّة. إنّه اختبار "حوار المحبّة"، الذي بدأه على جبل الزّيتون في القدس كلٌّ من البابا بولس السادس والبطريرك أثناغوراس، اختبار لم تذهب ثماره سدى إذ تحقّقت أمور كثيرة حتّى أيامنا هذه: أفكّر على سبيل المثال، أضاف قداسته، بإلغاء الحرم الكنسي المتبادل عام 1054، وباللقاءات والمستندات والمبادرات التي أُقيمت بتشجيع من كنيستَي روما والقسطنطينيّة، وطبعت العقود الأخيرة من مسيرة التآخي.

   ولم ينس البابا الحديث عن سلفه السّعيد الذكر البابا يوحنّا بولس الثّاني الذي وقبل وفاته بأشهر قليلة، تعانق مع البطريرك برتلماوس الأوّل في احتفال مسكوني في كنيسة القديس بطرس قدّم خلاله البابا الراحل هدية لكنيسة القسطنطينيّة قسماً من ذخائر القدّيسَين يوحنّا فم الذّهب وغريغوريوس النازيانزي، علامة للوحدة في القديسين وتأكيداً على العمل الدؤوب بهدف بلوغ الوحدة الكاملة من خلال "الحوار في الحقيقة"...

   وتحدّث البابا في كلمته لبعثة البطريركيّة المسكونيّة الأرثوذكسيّة التي شاركت في احتفال عيد القديسَين بطرس وبولس، عن ضرورة توحيد القوى والطاقات من أجل استعادة أقوى للحوار اللاهوتي الرّسمي الذي بدأ عام 1980 بين الكنيسة الكاثوليكيّة والكنيسة الأرثوذكسيّة، وأعرب قداسته عن امتنانه لما يقوم به البطريرك برتلماوس الأوّل من مجهود جبّار لإعادة تفعيل عمل اللجنة الدوليّة المشتركة بين الكاثوليك والأرثوذكس... فالبحث اللاهوتي يواجه مسائل معقّدة تستأهل حلولاً جذرية والتزاماً جدياً لا يمُكن التهرّب منه خصوصاً أمام دعوة الرّب يسوع لرسله كيما يبنوا فيما بينهم الوحدة في المحبّة... هذه الوحدة المتصدّعة من تقسّم المسيحيّين الذي يعكس وللأسف شهادة ضعيفة لبشارة الإنجيل بين الأمم.

   ودعا البابا إلى مواجهة الاختلاف بالحوار والإرادة الطيّبة ببلوغ الحلول المرجوّة. فنحن، أضاف قداسته، لا نريد لا امتصاص الآخرين و لا حتّى ذوبانهم، بل احترام التعدّديّة الكاملة في الكنيسة الجامعة المقدّسة الرّسولية.

   وبعد أن تحدّث عن الغنى اللاهوتي والروحي الذي تحمله كنيسة الشّرق، حمّل البابا البعثة المسكونيّة، تحياته القلبيّة للبطريرك الأرثوذكسي برتلماوس الأوّل، وتأكيده على مواصلة السعي في البحث عن الوحدة الكاملة بين جميع المسيحيّين، والمضي قدماً على دروب الحوار لتخطّي ما تبقّى من سوء الفهم والانقسامات مُتجنّبين تحميل مسألة الوحدة من الأعباء سوى ما لا بُدَّ منه.


http://www.oecumene.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?id=41429

5
29/06/2005 15.28.21

افتتاح دعوى تطويب قداسة البابا يوحنا بولس الثاني في كاتدرائية يوحنا اللاتيران

افتُتحت مساء أمس الثلاثاء في كاتدرائية يوحنا اللاتيران في روما دعوى تطويب قداسة البابا يوحنا بولس الثاني، وذلك في قداس إلهي رئسه نيافة الكاردينال كاميلو رويني، نائب الحبر الأعظم العام على أبرشية روما ورئيس أساقفة إيطاليا.  وألقى نيافته أثناء الذبيحة الإلهية عظة، سلّط فيها الضوء على شخصية السعيد الذكر البابا فويتيوا.  واستهلّها يقول: لقد أعلن قداسة البابا بندكتس السادس عشر في الثالث عشر من أيار مايو الماضي، يوم عيد العذراء سيدة فاطمة، أنه أعفى من فترة السنوات الخمس القانونية بعد الوفاة لخادم الله يوحنا بولس الثاني من أجل فتح دعوى تطويبه، وجاء هذا الإعلان بعد واحد وأربعين يوماً فقط على وفاة البابا فويتيوا، وتزامن مع الذكرى السنوية الرابعة والعشرين لمحاولة الاغتيال التي تعرّض لها السعيد الذكر في ساحة القديس بطرس في الفاتيكان عام 1981.

وبعد أن أعطى الكاردينال رويني لمحة مقتضبة عن حياة خادم الله كارول فويتيوا منذ ولادته ولغاية انتخابه حبراً أعظم، قال إن يوحنا بولس الثاني كان راعياً عرف كيف يقود القطيع الموكل إلى رعايته، حتى في أشد الظروف صعوبة.  وقبل اعتلائه السدة البطرسية، كان فويتيوا أسقفاً شجاعاً نجح في الوقوف في وجه النظام الشيوعي الملحد، وساهم في زعزعة أسسه، وكان خادم الله ـ في الوقت نفسه ـ شاهداً للمحبّة والغفران، اللذين يستطيع من خلالهما الإنسان قهر الشر بالخير، كما يقول القديس بولس الرسول: "لا تدع الشرّ يقهرك بل كن بالخير للشرّ قاهراً"، وهو العنوان الذي اختاره يوحنا بولس الثاني لرسالته بمناسبة اليوم العالمي للسلام 2005.

وتابع الكاردينال كاميلو رويني عظته يقول: استغرقت حبرية البابا يوحنا بولس الثاني ستاً وعشرين سنة، وبقي ذكرها محفوراً في ذهن وقلب كلّ واحد منّا.  وما تزال حية في الأذهان، بنوع خاص، الكلمات التي تفوّه بها بعد أيام قليلة على انتخابه حبراً أعظم حين قال: "لا تخافوا! افتحوا، لا بل شرّعوا الأبواب للمسيح!"  دعوةٌ بقي هو نفسه أميناً لها لغاية وفاته.  والجميع يتذكّر رحلاته الرسولية العديدة التي حمل خلالها "إعلان المسيح"، مخلّص العالم الأوحد، إلى أقاصي الأرض.  ونتذكّر أيضاً المبادرات العديدة التي أطلقها ومن بينها الأيام العالمية للشبيبة، التي تشكّل مناسبة يلتقي خلالها الشبان والشابات بيسوع المسيح. 

وكيف يمكننا أن ننسى ـ مضى نيافته إلى القول ـ النداءات العديدة التي أطلقها يوحنا بولس الثاني من أجل إبعاد شبح الحروب والنزاعات المسلّحة، ومن أجل إحلال السلام وضمان حقوق الفقراء والمهمّشين، وحماية العائلة والدفاع عن كرامة الكائن البشري منذ اللحظة الأولى لتكوينه ولغاية موته الطبيعي.  ويتذكّر الجميع أيضاً الجهود التي بذلها البابا فويتيوا من أجل إسقاط الجدار الذي كان يفصل غرب أوروبا عن شرقها، والنداءات الداعية إلى الاعتراف بالجذور المسيحية للقارة الأوروبية.  ونتذكّر أيضاً ما فعله الحبر الأعظم الراحل من أجل استعادة الوحدة بين المسيحيين، وكي تصبح الأديان أداة سلام وسط جميع الشعوب.

ينبع نشاط خادم الله يوحنا بولس الثاني الرسولي الذي لا يعرف التعب والكلل، قال الكاردينال رويني، من علاقته الحميمة مع الله، تلك العلاقة التي قادت خطواته منذ صغر سنّه، ولغاية نهاية حياته الأرضية.  وكان فويتيوا أيضاً على علاقة وثيقة مع يسوع المسيح الذي شاركه آلامه منذ تعرّضه لمحاولة الاغتيال في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان في الثالث عشر من أيار مايو من عام 1981، ولم تنته آلامه عند هذا الحد بل رافقته لغاية وفاته.  وذكّر الكاردينال رويني في ختام عظته بما جاء على لسان الكاردينال جوزف راتزينغر، خلال احتفاله بمراسم تشييع البابا يوحنا بولس الثاني في الثامن من أبريل نيسان الماضي، حين قال: "إننا واثقون بأن البابا الحبيب يطلّ الآن من على نافذة بيت الآب، يرانا ويباركنا".


http://www.oecumene.radiovaticana.org/ara/Articolo.asp?id=41331


6
« on: June 28, 2005, 12:07:38 PM » 

--------------------------------------------------------------------------------
توفي يوم امس المرحوم سامي متي اسحق في مدينة الموصل جراء حادث مؤسف وقع يوم امس عصرا اثر اطلاق نار عن طريق الخطا من قبل القوات الامريكية في الموصل عندما حاول المرحوم اجتياز مفرزة تابعة للحرس الوطني العراقي والقوات المتعددة الجنسيات في الموصل حيث توهم اعضاء المفرزة فاطلقوا النار عليه مما ادى الى وفاته والى اصابة شخص اخر بجروح نقل على اثرها الى مستشفى القوات الامريكية في الموصل حيث انه يتلقى العلاج الان فيها وهو الشاب رائد صباح ( طوطو ) كما نود ان نذكر بانه سيتم اليوم دفن المرحوم سامي متي عصر هذا اليوم في كنيسة مارتشموني في برطلة
نطلب من الرب الاله ان يرحمه وان يلهم ذويه الصبر والسلوان
وانشاء الله سنوافيكم باخر التطورات حال ورودها الينا

اثير شيت
من برطلة

http://bartella.com/forums/index.php?PHPSESSID=d2ffef23b6114d7b438cfdf91f365529&topic=277.0


صفحات: [1]