عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - sarasasoo

صفحات: [1]
1
بيروت - اعتبرت مصادر سياسية في بيروت أن حزب الله حقّق في انتخابات 2018 ما عجز عن تحقيقه في انتخابات العامين 2005 و2009. وقد فشل الحزب في الدورتين الانتخابيتين في الحصول على أكثرية النصف زائدا واحدا في مجلس النواب. وهذا ما تأمّن له في انتخابات الأحد الماضي.

وتساءلت هذه المصادر ما الذي سيفعله حزب الله بانتصاره وأين سيوظّفه في هذه المرحلة الحرجة التي تمرّ فيها المنطقة كلّها؟

وقالت المصادر ذاتها إن حصول الحزب على هيمنة كاملة على نوّاب الطائفة الشيعية مع حليفه حركة أمل وعلى أكثرية نيابية سيدفعه إلى طرح مطالب جديدة يحتمل أن تعرقل تشكيل حكومة جديدة في غياب موافقته عليها. وأوضحت أن من بين هذه المطالب إيجاد الحزب لوسيلة، ولو غير مباشرة، من أجل “تشريع″ سلاحه. فضلا عن ذلك، سيطالب الحزب، مستندا إلى أنه بات يمتلك أكثرية في مجلس النواب، بعلاقات مباشرة مع النظام السوري والتنسيق معه على كلّ المستويات وبوقف لبنان تمويل المحكمة الدولية الخاصة التي مقرّها لاهاي.

2
بمزيد من الأسى والحزن، ينعي الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، الروائي الأردني الكبير جمال ناجي، رئيس تحرير مجلة "أفكار" التي تصدر عن وزارة الثقافة الأردنية، الذي وافته المنية في عمَّان ليل الأحد/ الاتنين السابع من مايو آيار، إثر جلطة قلبيه مفاجئة، عن عمر يناهز أربعة وستين عامًا.
وقال الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، الشاعر والكاتب الصحفي حبيب الصايغ، إن رحيل جمال ناجي –الذي ولد بمدينة أريحا بفلسطين وهاجر إلى الأردن بعد هزيمة يونيو 1967- يعد خسارة كبيرة للواقعين الثقافي والأدبي في الوطن العربي، وخسارة لذاكرة الشعب الفلسطيني كذلك، حيث شكل إبداع ناجي جزءًا أصيلاً منها، فقد ظل عبر أدبه ومواقفه الوطنية مخلصًا لقضية شعبه الفلسطيني وعدالتها، ومثَّل إضافة مؤثرة إلى الواقع الأدبي الفلسطيني وفرسانه الكبار الذين حافظوا على حيوية قضيتهم.
وقدم الصايغ العزاء لرابطة الكتاب الأردنيين، ورئيسها الكاتب محمود الضمور، وأعضاء الرابطة جميعًا، حيث كان جمال ناجي رئيسًا لها في المدة بين عامي 2001 و2003، كما نال جائزتها عام 1984 عن روايته "الطريق إلى بلحارث"، وجائزة تيسير السبول للرواية –التي تمنحها الرابطة أيضًا- عام 1992 عن مجمل أعماله، إلى جانب جائزة الدولة التشجيعية (حقل الرواية) من وزارة الثقافة عام 1989 عن روايته "مخلفات الزوابع الأخيرة"، وقد وصلت روايته "غريب النهر" وصلت إلى القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب 2013 / 2014، كما وصلت روايته "عندما تشيخ الذئاب" إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر) عام 2010.

3
إلى ذلك، شدد على ضرورة كبح إيران، قائلاً: نحتاج إلى جهود دبلوماسية قوية في الشرق الأوسط أيضاً لكبح سلوك إيران المزعزع للاستقرار في سوريا واليمن والمنطقة". وأضاف: "أنا واثق من قدرة فريقنا على تطوير استراتيجيات يمكنها حل هذه الأزمات".

إلى ذلك، أثنى على أسلوب الرئيس الأميركي في معالجة القضايا، قائلاً: "لحسن الحظ، لدينا رئيس يؤمن أيضا بالدبلوماسية القوية التي تستخدم بالكامل كل أدوات القوة الوطنية للدفاع قبل كل شيء عن مصالح الولايات المتحدة وقيمها".؟؟؟

4
وعن برنامج الأسبوع، قالت قسيسية إن "البرنامج الذي أطلقناه العام الحالي، راعينا فيه أن يكون ملبيّاً لاهتمامات أكبر شريحة ممكنة، فهناك نشاطات فنيّة من موسيقا وغناء ومسرح وأفلام، وهناك فعاليات منوعة موجهة للأطفال طوال أيام الأسبوع، وأيضاً محاضرات، وقراءات شعرية، وتواقيع ومناقشة كتب، ومعرض كتاب وحرف، وورش عمل تتصدى للتعريف بموضوعات مهمة".
واشتمل اليوم الأول من الأسبوع على عرضين مسرحيين الأول "رأس المملوك جابر"، التي قدمتها طالبات من مدارس الكلية العلمية الإسلامية، وتعكس المسرحية الصراع على السلطة بين الخليفة العباسي المستعصم ووزيره مؤيد الدين العلقمي في فترة سقوط بغداد على أيدي التتار سنة 656 هـ. كما عالجت المسرحية في عرضها مبادئ الوصولية والذل للوصول إلى المطامع الشخصية التي عادة ما يكون نهايتها الهلاك والذل لصاحبها.
أما العرض المسرحي الثاني الموسوم بـ "إحياء الموروث الشعبي"، فقدم فيه طلبة من الكلية العلمية الإسلامية عروض فنية موسيقية، وذلك إحياءً للتراث الشعبي على اختلاف منابتهم وأصولهم من خلال التحدث عن لباسهم و"أكلاتهم" الشعبية ومحاكاة أغانيهم التراثية التي تعنى بمناسباتهم وأفراحهم.
كما اشتمل حفل الافتتاح، على أمسية موسيقية للفنانة دميانا النبر، قدمت فيها أغاني للعندليب عبد الحليم حافظ وكوكب الشرق أم كلثوم واسمهان، إضافة إلى القدود الحلبية. ؟؟؟

5
تقتصر على إعادة تزويد المقاتلات السعودية بالوقود في الجو والأنشطة اللوجستية والاستخبارات ، وأنه لا علاقة لها بالقتال .
وأوضحت الصحيفة أن الحوثيين لا يشكلون خطرا أمنيا على الولايات المتحدة ،
وأن القرارات العسكرية الكبيرة مثل التي تجر أميركا إلى حرب اليمن
تتطلب نقاشا عاما لإرغام الرئيس وجنرالاته على تبرير قراراتهم
وتحميلهم المسؤولية عنها .
وأوضحت أيضا أن واشنطن نشرت قوات في اليمن منذ ما قبل الحرب
على الحوثيين لقتال القاعدة بموجب إجراءات التفويض الممنوحة من الكونغرس
والتي تم إقرارها في مرحلة ما بعد تفجيرات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 ،
لكن التدخل العسكري الحالي في الحرب بين الحوثيين والسعودية لا يجد ما يسنده تشريعيا .
وقالت إن الحملة السعودية الوحشية على اليمن خلقت أسوأ الأزمات الإنسانية
في العالم ووضعت أكثر من ثمانية ملايين شخص على حافة المجاعة ،
وعرّضت أكثر من مليون شخص لوباء الكوليرا ، وشردت حوالي مليونين من ديارهم .


6
الدوحة - قالت أوساط خليجية مطّلعة إن قطر وقفت بشكل متأخر جدا على أن رهانها على تدويل أزمتها مع الرباعي العربي أمر غير واقعي وغير ممكن، وأن هذه القناعة تأكدت لدى المسؤولين القطريين بعد تعيين وزير الخارجية الأميركي الجديد مايك بومبيو وقراره ببدء مهمته الوزارية رسميا بزيارة إلى السعودية كأول دولة في الشرق الأوسط، وما تحمله هذه الخطوة من دلالات واضحة.

وأشارت هذه الأوساط إلى أن الدوحة ستجد نفسها مجبرة على العودة إلى أرض الواقع والبحث عن مداخل لتحريك أزمتها وإرسال إشارات جدية عن ذلك، وأن زيارة مبعوث أمير الكويت، نائب وزير الخارجية خالد الجارالله، إليها، الأربعاء، ربما توفر فرصة لا تعوض لها للخروج من الورطة وإنقاذ اقتصادها ومواطنيها من أزمة طويلة الأمد.

7
وقال ترامب الاربعاء خلال مشاركته في حفل تنصيب بومبيو وزيرا للخارجية في مقر الوزارة "أستطيع أن أقول أن هناك طاقة إضافية تنبعث من وزارة الخارجية لم نر مثيلا لها منذ فترة طويلة جدا".

وردّ عليه بومبيو قائلا "أريد أن تعود الخارجية الأميركية إلى مجدها الغابر".

ولفت في حفل تنصيب بومبيو ان اسم سلفه لم يذكر ولا حتى مرة واحدة، هو الذي لم يحظ خلال ترؤسه الدبلوماسية الأميركية طيلة 15 شهرا بأي تكريم مماثل والذي أقاله ترامب بطريقة مفاجئة ومُذلّة بمجرد تغريدة نشرها على تويتر.

وهي المرة الأولى التي يزور فيها ترامب مقر وزارة الخارجية منذ وصوله إلى البيت الأبيض قبل 15 شهرا. وكان الرئيس السابق باراك أوباما زار مقر الخارجية بعد ثلاثة أيام فقط على تنصيبه رئيسا عام 2009.

ولا يخفي الرئيس الأميركي إعجابه بالعسكريين وازدراءه للدبلوماسيين، وما التأخر في ملء الكثير من المناصب الأساسية التي ما زالت شاغرة في الوزارة، وسعيه إلى خفض عدد العاملين فيها وخفض ميزانيتها بصورة غير مسبوقة، إلا دليل على مدى تقليله من أهمية دورها بالنسبة اليه.

صفحات: [1]