1
المنبر الحر / رد: عدم مصداقية النائب"خوشابا" تتناقض مع وجوده في البرلمان
« في: 22:41 27/09/2018 »
تحية بغدادية خالصة
كلمة حق اكتبها امام حضراتكم كشاهد عيان ومشارك محايد حيث اني لست "اكليروسيا ولابرلمانيا"حضرت اللقاء الذي دعت اليه البطريركية يوم الاثنين الماضي، في حديث سيدنا البطريريك الموجه لسادة النواب لم يذكر اية كلمة تشير الى نوع من الوصاية أو فرض الراي الموجه لسادة النواب، بل على العكس دعاهم الى الاتحاد والتعاون والتنسيق بينهم من أجل خدمة العراقيين جميعا والكون المسيحي بشكل خاص وذكر ان الكنيسة تشجعكم وهي راعية لكم انتم ابناؤها وهي تحتضنكم ولن تتدخل في اموركم وشؤونكم.
استغرب لقد استقبلت الكنيسة الكلدانية ودعمت برلمانيين الكوتا في الدورات السابقة وانا حضرت لقاء ضم برلمانين في الدورة السابقة وفي نفس القاعة في البطريركية ولكن لم يثار شي في وقتها فلماذا هذه الاثارة الان ومن هو المستفيد؟
اتساءل من وقف مع اهلنا المهجرين بعد ان تخلت الحكومة عنهم؟ الم تتحول الكنيسة أنذاك سند وعون يشهادة اهلنا النازحيين
من قام باستعادة املاك وعقارات المسيحيين تم الاستيلاء عليها من قبل جماعات متنفذه يعجز حتى القانون على محاسبتها؟
الكنيسة كانت ومازالت خير مدافع عن حقوق المسيحيين وليس لدينا خيارا اخر غيرها. واذا كان هناك في رايكم جهة اخرى نلجأ اليها نرجواعلامنا بها ولكم منا الشكر. الجميع يعلم اننا نعيش في تصحر انساني بسبب عدم وجود مؤسسات حقوق انسان ترعى حقوق الاقليات في ظل دولة غارقة بالمحصاصة السياسية القاتلة وهنا اتساءل ما الذي يمنع قيام الكنيسة بالتدخل من أجل حماية حقوقنا؟.
المحامي والاعلامي ظافرنوح- بغداد
كلمة حق اكتبها امام حضراتكم كشاهد عيان ومشارك محايد حيث اني لست "اكليروسيا ولابرلمانيا"حضرت اللقاء الذي دعت اليه البطريركية يوم الاثنين الماضي، في حديث سيدنا البطريريك الموجه لسادة النواب لم يذكر اية كلمة تشير الى نوع من الوصاية أو فرض الراي الموجه لسادة النواب، بل على العكس دعاهم الى الاتحاد والتعاون والتنسيق بينهم من أجل خدمة العراقيين جميعا والكون المسيحي بشكل خاص وذكر ان الكنيسة تشجعكم وهي راعية لكم انتم ابناؤها وهي تحتضنكم ولن تتدخل في اموركم وشؤونكم.
استغرب لقد استقبلت الكنيسة الكلدانية ودعمت برلمانيين الكوتا في الدورات السابقة وانا حضرت لقاء ضم برلمانين في الدورة السابقة وفي نفس القاعة في البطريركية ولكن لم يثار شي في وقتها فلماذا هذه الاثارة الان ومن هو المستفيد؟
اتساءل من وقف مع اهلنا المهجرين بعد ان تخلت الحكومة عنهم؟ الم تتحول الكنيسة أنذاك سند وعون يشهادة اهلنا النازحيين
من قام باستعادة املاك وعقارات المسيحيين تم الاستيلاء عليها من قبل جماعات متنفذه يعجز حتى القانون على محاسبتها؟
الكنيسة كانت ومازالت خير مدافع عن حقوق المسيحيين وليس لدينا خيارا اخر غيرها. واذا كان هناك في رايكم جهة اخرى نلجأ اليها نرجواعلامنا بها ولكم منا الشكر. الجميع يعلم اننا نعيش في تصحر انساني بسبب عدم وجود مؤسسات حقوق انسان ترعى حقوق الاقليات في ظل دولة غارقة بالمحصاصة السياسية القاتلة وهنا اتساءل ما الذي يمنع قيام الكنيسة بالتدخل من أجل حماية حقوقنا؟.
المحامي والاعلامي ظافرنوح- بغداد