ankawa

الحوار والراي الحر => المنبر الحر => الموضوع حرر بواسطة: اخيقر يوخنا في 00:46 01/08/2015

العنوان: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 00:46 01/08/2015

لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟

 
ابو سنحاريب
 
للتعرف على  تاريخ اواسباب نشؤ ا لاحزاب الاشورية لا بد لنا من معرفة اهم الاحداث التاريخية التي مر بها ابناء العشائر الاشورية اثناء الحرب الكونية الاولى وما تلاها من تاسيس الدولة العراقية وعدم تحقيق المطلب القومي الاشوري في تاسيس وطن قومي خاص بهم .
ونحن في هذة الايام نقترب من الذكرى الاليمة لابشع جريمة ارتكبها الجيش العراقي  ضد  الاشوريين والتي تعرف بمذبحة سميل
حيث وجدنا انفسنا ملزمين لتوضيح بعض معالم تلك الاحداث للقارئ الكريم
ولذلك سنقتبس من ويكيبديا الحرة بعض ما كتب عن مذبحة سميل

مذبحة سميل (بالسريانية: ܦܪܡܬܐ ܕܣܡܠܐ پرمتا د سمّيلِ) كانت مذبحة قامت بها الحكومة العراقية بحق أبناء الأقلية الآشورية في شمال العراق في عمليات تصفية منظمة بعهد حكومة رشيد عالي الكيلاني ازدادت حدتها بين 8-11 آب 1933. يستخدم المصطلح وصف المذبحة في بلدة سميل بالإضافة إلى حوالي 63 قرية آشورية في لواء الموصل آنذاك (محافظتي دهوك ونينوى حاليا)، والتي أدت إلى موت حوالي 600 شخص بحسب مصادر بريطانية،[1] وأكثر من 3,000 آشوري بحسب مصادر أخرى.[2][3] كان الشعب الآشوري قد خرج لتوه من إحدى أسوأ مراحل تاريخه عندما أبيد أكثر من نصفهم خلال المجازر التي اقترفت بحقهم من قبل الدولة العثمانية وبعض العشائر الكردية التي تحالفت معها أبان الحرب العالمية الأولى.[4]
كانت لهذا الحدث تأثير كبير على الدولة العراقية الناشئة، حيث صورت هذه المجازر على أنها أول انتصار عسكري للجيش العراقي بعد فشله في إخضاع التمرد الشيعي في الجنوب وثورة البرزنجي في الشمال، ما أدى إلى تنامي الروح الوطنية وزيادة الدعم للجيش العراقي.[5]
تمت صياغة عبارة "Genocide" أي "إبادة الشعب" لوصف عمليات الإبادة المنظمة التي تهدف لإبادة شعب ما من قبل رافايل لمكين بعد دراسته لهذه المجازر في إحدى أطروحاته
         
خلفية[
غالبية الآشورية المتأثرين بالمذابح كانوا من أتباع كنيسة المشرق الآشورية (عرفوا أحيانا بالنساطرة)، الذين سكنوا أصلاً في منطقتي حكاري وبرواري الجبلية التي تغطي أجزاء من محافظتي هكاري وشرناق ووان في تركيا ودهوك في العراق، وتراوحت اعدادهم ما بين 75000 و 150000.[7][8]
قتل معظم هؤلاء الآشوريين خلال مذابح سيفو خلال الحرب العالمية الأولى على يد العثمانيين والأكراد. بينما كان على الباقين القيام بمسيرتين شتائيتين إلى أورميا في عام 1915 وهمدان في عام 1918. نقل العديد منهم بعدئذ إلى معسكرات للاجئين في بعقوبة، ولاحقا إلى الحبانية، وقد قام البريطانيون بتجنيد الذكور من الآشوريين في اللواء الذي عرف باللواء الآشوري أو الليفي على أساس تدريبهم من أجل تكوين لواء عسكري قادر على حمايتهم لدى عودهم إلى قراهم. وبالفعل عاد معظم آشوريي حكاري إلى قراهم غير أن قيام ثورة العشرين دعت البريطانيين إلى استعمال هذا اللواء من أجل إخضاع التمرد، فأصبح من تبقى منهم بدون أي قوة دفاعية فعادوا ونزحوا إلى العراق مجددا لدى عودة الجيش التركي للمنطقة بقيادة مصطفى كمال أتاتورك سنة 1920.[9] أعيد توطين معظم آشوريو حكاري بعد عام 1925 في مجموعة من القرى في شمال العراق.[10] كانت ملكية بعض تلك القرى تعود إلى الحكومة العراقية، بينما أمتلك إقطاعيون وأغوات أكراد قرى أخرى، وبحسب العقود الموقعة كان لهم الحق في طردهم منها في أي وقت.[11]
لم يكن للآشوريين علاقات ودية مع جيرانهم. حيث يعود على عداءهم التاريخي مع الأكراد، الذي بلغت ذروته في عام 1915، إلى عدة قرون مضت. وتعود المرارة بين الآشوريين والعرب بحسب مؤرخين بريطانيين، إلى أوائل العشرينات من القرن الماضي.[12] وفاقم في ذلك تفضيل الضباط البريطانيين الآشوريين على العرب.[12] أدى هذا، إلى جانب استخدام البريطانيين للواء الآشوري عند فشل الجيش العراقي الحديث في قمع الثورات الكردية إلى تكون شعور بالدونية بين بعض الضباط العراقيين تجاه البريطانيين والآشوريين.[5]
تسبب إنهاء الانتداب البريطاني على العراق في استياء كبير بين الآشوريين الذي شعروا بالخيانة من قبل البريطانيين. فبالنسبة لهم، كان يجب على أي معاهدة مع العراقيين أن تأخذ في الاعتبار رغبتهم في حكم شبه ذاتي مشابه لنظام الملل تحت الإمبراطورية العثمانية.[13][14] من جهة أخرى رأي العراقيون، أن مطالب الآشوريين، إلى جانب الاضطرابات الكردية في الشمال، ما هي إلا مؤامرة بريطانية لتقسيم العراق عن طريق تهييج أقلياته.[15] بالمقابل لم يكن للآشوريين ثقة بقدرة الحكومة العراقية على حفظ الأمن، واعتقدوا أن غياب بريطانيا سيمنح الفرصة لجيرانهم الأكراد لتنفيذ مذابح كما حدث خلال الحرب العالمية الأولى.[16]
المسألة الآشورية واستقلال العراق[
مع استقلال العراق، قرر بطريرك كنيسة المشرق مار شمعون الثالث والعشرون المُطالبة بحكم ذاتي للآشوريين في شمال العراق وسعى لحشد الدعم البريطاني من أجل ذلك. كما عرض البطريرك هذه القضية إلى عصبة الأمم عام 1932.
استلمت عصبة الأمم في الفترة بين 1931 و 1932 خمس وثائق من الآشوريين في العراق حددوا فيها مطالبهم قبيل إنهاء الانتداب البريطاني على العراق. جاءت ال وثيقتين في 20 و-23 تشرين الأول 1931 من مجموعة من القادة من ضمنهم مار شمعون طالبوا فيها بنقل اللاجئين إلى دولة تحت سيطرة قوة أوروبية، وفضلوا بذلك سوريا التي كانت لا تزال تحت الانتداب الفرنسي. لم تعترض بريطانيا أو العراق على هذا الطلب غير أنه لم يتطوع أي طرف لتحقيق هذه المطالب.[17] جاء الطلب الثالث في 16 حزيران 1932 حيث التقى البطريرك مع قادة الآشوريين في العمادية ورفع المجتمعون وثيقة إلى الحكومة العراقية وعصبة الأمم تدعو إلى الاعتراف بالآشوريين كملة (شعب) ضمن العراق وتطالب بإعادة ترسيم الحدود مع تركيا بحيث تضم منطقة حكاري بالإضافة إلى العمادية وبعض أطراف اقضية زاخو ودهوك والعمادية. كما حثت الوثيقة على إنشاء منطقة حكم ذاتي لهم أما في مناطق حكاري الواقعة تحت السيادة التركية حينئذ أو في المناطق الجنوبية المتاخمة لها في زاخو والعمادية ودهوك.[18] كما طالبت هذه العريضة بالاعتراف بمار شمعون زعيما روحيا ودنيويا عليهم، وإعطاءه صلاحية لتعيين عضو يمثلهم في البرلمان العراقي. غير أن الحكومة العراقية سرعان ما رفضت هذه المطالب خشية تلقي دعوات مماثلة من قبل مجموعات عرقية ودينية أخرى كالأكراد والعرب الشيعة.[19] وتحجج نوري السعيد بأن الآشوريين (بعض حصرهم بأتباع كنيسة المشرق الآشورية) لا يشكلون سوى ربع مسيحيي لواء الموصل ولذا لا يحق لهم بالمطالبة بمقعد في البرلمان. كما رفضت تركيا إعادة ترسيم الحدود أو السمح للاجئين بالعودة لقراهم.[17]
جاء الطلب الرابع في 21 أيلول 1932 وقد وقع عليه 58 من الأعيان ممثلين 2395 عائلة، وبحسب المصادر البريطانية فقد صدرت هذه الوثيقة من مطران بروار والعمادية. اعترضت هذه الوثيقة على الوتيقة الثالثة بحجة أن مار شمعون لا يمثل جميع الآشوريين وذكرت أن الآشوريين باختلاف مذاهبهم ممتنون للحكومة العراقية. وفي اليوم التالي أصدر مار شمعون وثيقة يؤكد فيها على حقوق الآشوريين في المطالبة بعودة حكاري إلى العراق أو توطين الآشوريين في المناطق المحاذية لها. كما ذكر الحكومة أن الآشوريين صوتوا بضم لواء الموصل إلى العراق في استفتاء 1925.[17]
استقالة أتباع مار شمعون]
قرر أتباعه تقديم استقالتهم الجماعية من اللواء الآشوري (الذي كان تحت السيطرة البريطانية ويخدم المصالح البريطانية)، والتحول إلى ميليشيا والتمركز في منطقة العمادية بشمال العراق.[20][21]. كما شرع مار شمعون بإعداد خطة يتمركز بموجبها المستقيلون في المنطقة الواقعة ما بين مدينتي دهوك والعمادية كي يتسنى لجماعتهم الانضمام إليهم. وقد اجتمع المعتمد البريطاني في العراق بالمجندين الذين قدموا استقالاتهم في حزيران في نفس السنة وأنذرهم بإن إقدامهم على هذه الحركة سيحرمهم من أي عطف في المستقبل ونصحهم بإعادة النظر في إنذارهم ووعدهم بالعفوا مقابل تخليهم عن هذا الأمر ولكن المجندين الآشوريين في قوات الليفي اجابوا المعتمد البريطاني بأنهم لايستطيعون مخالفة رئيسهم الروحي.[21] فاضطرت السلطات البريطانية إلى جلب الفوج الأول من مصر ليحل محل المستقيلين من قوات الليفي. أربك وصول الفوج البريطاني الأفراد الذين استقالوا من الخدمة فعدلوا هؤولاء المتواجدين في كل من الموصل وديانا والسليمانية وكان يبلغ عددهم حوالي 1300 شخص. بينما أصر العاملون في قوات الليفي في بغداد على استقالاتهم وكان يبلغ عددهم 200 شخص وقد أعيد الفوج البريطاني الذي تم استقدامه جوا من مصر إلى مقره وذلك لإنتفاء الحاجة إليه.[21]
في ربيع عام 1933، عكف ياقو مالك، أحد ضباط اللواء الآشوري الذين قدموا استقالتهم، على قيادة حملة دعائية لصالح مار شمعون تحاول إقناع الآشوريين برفض دعوة الحكومة العراقية بتجنيسهم وإسكانهم في قرى متفرقة من دون التوافق مع زعيمهم الروحي. ورافق ياقو 200 رجل مسلح ما اعتبرته الحكومة المركزية تحديا لسلطتها.[22] تسبب أنشطته في ظهور توترات مع الأكراد والحكومة العراقية فقامت الأخيرة بإرسال جيشها إلى منطقة دهوك بهدف تخويف ياقو وردع الآشوريين من الانضمام إلى قضيته.[23]
اجتمع كل من المعتمد السامي همفري ووكيل رئيس الوزراء جعفر العسكري ووزير الداخلية ناجي شوكت، وبعد أن اطلعوا على مطالب مار شمعون قرروا إصدار تعليمات إلى متصرفيتي الموصل وأربيل بإنذار ياقو مالك. وإعادة تشكيل مخافر الشرطة في لواء الموصل بحيث لايبقى مخفر يؤلف من آشوريين فقط [24] وإرسال مفتش إلى الهنيدي لضبط البنادق التي هي في حوزة قوات الليفي الآشورية وأن تكون لديهم إجازة رسمية بحملها[25]
دعي مار شمعون بعد ذلك إلى بغداد للتفاوض مع حكومة حكمت سليمان في حزيران 1933، واحتجز هناك بعد أن رفض أن التخلى عن مطالبه.[26] ونفي في نهاية المطاف إلى قبرص ) انتهى الاقتباس من ويكيبديا
 https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B0%D8%A8%D8%AD%D8%A9_%D8%B3%D9%85%
 
ويمكننا بعد قراءة  جزء من هذة المأساة الرهيبة ان نعرف مدى التاثيرات النفسية والمعنوية والمادية الاخرى التي رافقت وتلت تلك الاحداث من مشاعر الخوف من انتقام السلطات الحكومية وغيرها في اي لحظة لاسباب تحيكها  بدقة  ضدهم
اضافة الى تشتت افراد الكثير من تلك العوائل حيث رحل قسم منهم الى سوريا وقسم عاد الى اورميه وقسم رجع الى قراهم المحروقة او المسلوبه .
كما ادت هذة التراجيديا الى زرع الياس من مجرد التفكير بالوطن القومي الاشوري
ولذلك فان مجرد التفكير بتاسيس احزاب اشورية لاعادة الامل في نفوس الاشوريين في اعادة المقارعة السياسية  من جديد لتحقيق الحلم القومي الاشوري كان ذلك التفكير يحتاج الى مغامرة كبيرة وشجاعة وحكمة في التعامل مع مستلزمات اعادة الروح المعنوية في نفوس الابناء بعد ان فشل ابائهم في تحقيق الحلم الاشوري في اقامة وطن خاص بهم في ارض اجدادهم التاريخية .الا انه ورغم الخطورة التي كانت تحدق بهم من كل جانب وما قد يتعرض له القائمين بالحراك السياسي من انتقام رهيب من قبل السلطات التي تعاقبت على حكم البلاد انذاك فان النشطاء السياسيون الاشوريون استطاعوا بنجاح منقطع النظير ان يؤسسوا احزاب او حركات سياسية حيث استطاعت تلك الحركات في استقطاب اعداد صغيرة من ابناء شعبنا .
وبعد احداث الثورة الكردية في العقد السادس من القرن الماضي وما عقبها من تدمير القرى الاشورية القريبة من الحدود التركية بقرار القيادة السياسية للحكومة العراقية في اوائل العقد السابع من القرن الماصي تم هروب  القرويين الاشوريين الى مدن الموصل وبغداد وكركوك والبصرة بحثا عن فرص للعمل .
وفي نفس الاثناء تقريبا اشتهرت الحركة الديمقراطية الاشورية كفصيل تشكل من شباب جامعيون ومثقفين من الشباب الاشوري والتحق ذلك الفصيل السياسي بحركة المعارضة الوطنية انذاك ونالت الحركة الدعم المعنوي والمادي من ابناء اشور في  الداخل والخارج خاصة
واقل ما يمكن ان يقال عن  اقدام  شباب اشوري على تاسيس حزب اشوري في تلك المرحلة المخيفة حيث النظام الصدامي الدموي معروف عنه تعاملة البشع والعنيف مع المعارضة - ان هؤلاء الشباب امتازوا بشجاعة منقطعة النظير وحكمة وصبر وحب قومي كبير للتضحية بحياتهم في ظروف صعبة ومخيفة ومرعبة اضافة الى معاناتهم اليومية من تدبير امور حياتهم في الاكل والشرب مع شبه انقطاعهم عن ممارسة ابسط الامور الحياتية اليومية حيث البندقية هي الملاصق الوحيد لاجسامهم المفتقرة بدورها الى التغذية الكاملة .
ومجرد رؤيتهم في الربيه  العسكرية المكشوفة وغير المحصنة جيدا التي كانوا يعيشون فيها كل اوقاتهم في الصيف والشتاء والحر والبرد مع مشاركة الحشرات والعقارب والافاعي وغيرها من الحشرات التي تكثر في تلك المناطق الجبلية الوعرة - فان الناظر اليهم وكما رايتهم حين غادرت الوطن في صيف 1986  هربا عن طريق المهربين الى ايران وبمدة قاربت ثمانية ايام سيرا على الاقدام حيث كنا كمجموعة تتالف من اربعة عوائل وبعدد يقارب عشرين شخصا من رجال ونساء واطفال  - نختفى في النهار ونسير في الليل وحسب اوامر المهربين . وكنا نشاهد   حجم المعاناة التي كان هؤلاء الشباب يعيشونها وحجم المسؤولية الخطرة التي يتصدون لها والتي نذروا حياتهم لها وهم يشاهدون مجموعة  عوائل بعد عوائل تهاجر الوطن وهم باقون عاقدي العزم على مواصلة العمل السياسي حتى واذا بقوا لوحدهم في الوطن .
ولذلك كان هؤلاء الشباب  ينالون. بكل استحقاق عطف واستحسان وتعظيم من قبل جميع من راهم اضافة الى مشاعر الحزن لما قد يحدث لهم من مكروه في اي لحظة .
ولاختصار حديثنا ننتقل الى يومنا هذا
حيث نقرا بين فترة واخرى تجاوزات غير مبررة من ابطال اتخذوا من الانترنيت ساحة لابراز بطولاتهم بحق هؤلاء الابطال الذين لولاهم لما تكلم احدنا عن الحراك السياسي
فالنقد حالة طبيعية ومهمة اذا كان يلتزم باصول النقد لعمل سياسي ما ولموقف سياسي ما لرجل سياسي له مسؤولية او منصب سياسي مهم في المسيرة السياسية الاشورية
وما نقراءه  من نقد او بالاحرى قسم منه هو شتم ومسبات لا تليق بقائلها
ويمكننا باختصار تحديد انواع الناقدين  او الناقمين
فهناك من ينتقد من باب تصحيح المسار السياسي للاحزاب
وهناك نقد يصدر من منافسين من احزاب اخرى وتلك حالة مطلوبة بشرط ان لا تعتمد على الشخصنة بالدرجة الاولى
وهناك نقد من متطفلين غلى السياسية وكلامهم لا يؤخذ به
وهناك نقد الحاقدين من غير الاشوريين او من بعض منهم لاسباب شخصية او لفشل سياسي لهم او لاحقاد وافكار مريضة يعاني منها الناقد الناقم
وعلى كل حال نجد ان على الناقد من كل الانواع ان يسال نفسه ما الذي يقدمه هو لكي ينتقد السياسي ؟
حيث من المفروض ان ينخرط في العمل السياسي لاي حزب يشاء ويتنافس مع العاملين في الساحة السياسية والجمهور الناخب هو الذي  سيقرر وموقفه هذا ينطبق عليه المثل العراقي لا يرحم ولا يخلي رحمة الله تنزل
ان عدد  الذين انخرطوا في الاحزاب الاشورية عدد قليل جدا رغم امتلاك العديد منهم الوعي القومي وتلك الحالة بحاجة الى دراسة ميدانية للسياسيين الاشوريين لمعرفة اسبابها وسبل الاستفادة من هم في خارج الحقل السياسي
ومن جانب سؤالنا لماذا تحميل احزابنا اعباء فوق طاقتهم
حيث يشاهد الجميع المحيط الخطر  الذي يعيش  فيه السياسي الاشوري في الداخل اضافة الى حجمه الصعير مقارنه بالحيتان السياسية الاخرى والتي يصعب اقتلاع لقمة سياسية من مخالبهم الوحشية في تعاملها مع احزابنا في كل شئ يمس مصالحهم السياسية من قريب او بعيد .
لسنا بطبيعة الحال   نغض الطرف  عن اخطاء احزابنا  في عملهم السياسي او ننزههم   لان هناك اعمال او قرارت او اجراءات سياسية  ربما قد اساؤا تقديرها او التخطيط  لها او تنفيذها ولكننا نود ان نقول للناقدين اولا انضموا الى الاحزاب الاشورية لكي تستطيعون احداث التغيير المطلوب وليس الاكتفاء بالهروب من المسوؤليات السياسية واعتزال العمل السياسي بحجج لم تعد مقبولة
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,787930.0.html
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: Ashur Rafidean في 06:42 01/08/2015
اخ اخيقر
ان إحياء مذبحة سميل او يوم الشهيد الآشوري هي صرخة احتجاجية في وجه سياسات التمييز التي اتخذتها الجهات الحكومية العراقية في تلك الفترة وفترات اخرى ولازالت مذبحة سميل مستمرة بحق شعبنا وبحقوقه وبارضه وبحريته على يد السفلة التكفيريين المتخلفين الكافرين الملعونين .
اما لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية فالاجابة بسيطة جدا وهي بان كل من ينتقد الاحزاب الاشورية فهم لا يملكون الحس القومي ولديهم الاحباط الوطني والقومي  وغياب الوعي وعليهم اعادة صياغة أفكارهم انطلاقا من الوقائع الراهنة وأولئك الأشخاص الذين ينتقدون الاحزاب الاشورية يؤمنون بان الحل الصحيح لكل مشاكل حياتهم هو التحليق في عالم الخيال وبعيدون عن الواقع .ونحن نقدر وندعم موقف وبيانات احزاب شعبنا في العراق الشرفاء والاوفياء لتاريخ امتهم وشعبهم الكلداني السرياني الاشوري .تحياتي والله يرحم شهداء شعبنا وامتنا .
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: عبد الاحد قلــو في 07:20 01/08/2015
الاخ احيقر المحترم
لقد فسحنا المجال للأحزاب الاشورية وكما تسميها ولم تثبت وجودها لكونها حديثة التسمية ولغاية ما في نفس الانكليز،  وبالدليل استعانتها بالتسمية القطارية المبتذلة(كلداني سرياني اشوري)..
 وكان ذلك اعترافا منها بعدم جدوى فرض التسمية الاشورية على الاخرين.. ومنها فانها لا تستطيع اثبات وجودها ان لم تدخل الكلدان والسريان في ديباجتها .. وبالرغم من ذلك فقد اُستغلت التسمية الاشورية لمنفعة قادة تلك الاحزاب مع ملحقاتهم.. واخيرا كل ما يُبنى على الباطل سيكون باطلا. تقبل تحيتي
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: Abo Nenos في 11:13 01/08/2015
الصديق العزيزابو سنحاريب
شلاما
النقد حالة مطلوبة في اي عمل سواء اكان نقدا سياسيا،  ثقافيا، او في اي مجال اخر من مجالات الحياة المختلفة. برأيي قبل النقد من قبل الجهات او الاشخاص الخارجيين يجب ان يكون هناك نقد ذاتي لتقييم المسيرة ودراسة الاخطاء ومحاولة تصحيحها.
كاشوري ارى من حقي ان انتقد اي خطأ او انحراف في مسيرة اي حزب ولكن لايحق لي ان المنهج السياسي الذي يقره الحزب او لايحق لي ان انتقد الفكر والايديولوجية التي يؤمن بها الحزب ولكن مادام الحزب يحمل اسمي القومي فالنقد حق ويجب على الحزب ان يحترم منتقديه مادام النقد لايخرج عن اطار الاداب والسلوك القويمة .
احزابنا التي تبوأت ونالت الثقة والاصوات التي اوصلتها لتقوم بدور التمثيل لابناء امتنا الاشورية لم يكن اداؤها مقنع فعليها ان تتقبل النقد وتصحح من اخطائها ولكن مع الاسف كررت الاخطاء بل واضافت عليها اخطاء جديدة لذلك بدأت تفقد مكانتها بشكل تدريجي ولو واصلت على نفس المنهاج ستزول مكانتها كليا ، لذلك نرى اليوم اختباطاتها وعدم انتظام عملها لانها تزال تعلن الشعارات التي رفعتها سابقا ولكنها لم تفعل من اجل تلك الشعارات .

تقبل تحياتي
ابو نينوس
كندا
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: بولص اﻻشوري‬ في 14:15 01/08/2015
الاخ والصديق اخيقار يوخنا ، تحياتي،
من المعروف انك من الكتاب النشيطين في حقل الاشوريين من حيث السياسية والفكرية والتراثية والقومية،
والان بما ان ذكرى  يوم الشهيد الاشوري تقترب لكي نشعل الشموع في كل البلدان بتعريفهم عن اسباب التي ادت الى المذبحة من قبل الجيش العراقي وتحت عين الانكليز الخونة في 1933 في سميل العراق،
والمطلوب من الكتاب الاشوريين وغيرهم كشف الوثائق والبيانات الاخرى لادانة الجريمة وتقديمها الى الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي  والامريكي لكي يضغطوا على الحكومة العراقية في بغداد وحكومة الاقليم لغرض الاعتراف بها واعادة كل الاراضي التي اغتصبت من قبل الجيران الاكراد احتراما للدماء الاشورية التي سالت في المعارك من اجل استقلال الاقليم ،
وهناك الاف من الوثائق المكتوبة والمصورة عن الابادة ضد شعبنا الاشوري المطالب بابسط حقوقه القومية في ارض الاباء والاجداد،
وكفانا الدخول في المهاترات الحزبية الضيقة واحترام كل احزابنا السياسية التي تعمل بصمت مع الذئاب السياسييا من الاسلاميين والقوميين العنصريين في بغداد والاقليم،وعلينا تقديم المذكرات الى الاصدقاء الذين لهم علم بالماساة شعبنا منذ5 والى 1933 و1969 و2004 والى الان..
علينا تشكيل جبهات ثقافية وسياسية مع الجميع لان نيل حقوقنا القومية في سهل نينوى والمثلث الاشوري لا يخص الاشوريين فقط وانما يخص ايضا اخوتنا الكلدان والسريان والصابئة والايزيدين والشبك وغيرهم الذين يطالبون بالملاذ الامن والحماية الدولية لانقاذهم من الذئاب البشرية وخاصة من الاسلام السياسي الفاشي  لذي يمتد كالاخطبوط   بسبب ضعف وفشل حكومة بغداد الطائفية والاقليم العنصرية من الدفاع عن شعبهم الذي تشرد بفضل سياستهم الطائفية والاسلامية التي مزقت النسيج الوطني لابناء الامة العراقية من العرب والاكراد والاشوريين الكلدان السريان والتركمان  والايزيديين وغيرهم، لماذا لان الحكومة الطائفية المذهبية المقيتة فرقت بين ابناء الشعب العراقي الواحد واخذ كل مكون اسلامي او سياسي يطالب بتمزيق خارطة العراق لكي يعيش وحدهن ويتناسى القوميات الاصيلة صاحبة الارض لصليين في العراق...
اننا في ذكرى الشهيد الاشوري لنتحد ونتضامن كقوة صلبة وكالجبال العصية ونشعل المشاعل في كل مكان لايقاظ الدول الغربية على ماساتنا وتشردنا ونوم احفادنا بين اطلال البنايات وتحت رحمة الظروف القاسية التي يعيشها،
لتدق اجراس قلوبنا قبل كنائسنا مائة وثلاثة وثلاثون ناقوصا لايقاظ ارواح الشهداء وضمائر السياسيين للعمل موحدين من اجل نيل حقوقنا القومية قبل كل شيء.
 


لكي يكون لنا صوت يسمعه الاخرين في العراق والعالم   
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: هنري سـركيس في 16:29 01/08/2015
استاذ العزيز اخيقر يوخنا المحترم
تحية طيبة
انه ومن الطبيعي في ظل الخلل الاكبر الذي يعانيه واقعنا القومي والسياسي الاشوري، ان نشهد اختلالات وانتقادات بنيوية اخرى في مسريتنا النضالية،بل ان هذه الاختلالات عرضة لان تتفاقم اكثر فاكثر، ما دام واقعنا القومي لا يزال قائما لم يتغير ويتجدد،ومن ثم فانه من غير المجدي افتراض امكانية التغيير اي من هذه الاختلالات مع استمرار السكوت عن الخلل والاشكاليات التي نعاني منهاعلى مستوى عملنا القومي السياسي، او الاكتفاء بالحديث عنه على استحياء. فهذا الخلل هو مصدر العلل فينا. وبالتالي لابد وان يكون لنا فلسفة التغيير والتجديد بمفهومها الشرعي، تجعل قضيتنا القومية عنصرا فعالا في وسط ابناء شعبنا، ولبنة من لبنات التمكين لامتنا. اعتقد لا احد يختلف اليوم بما يخص واقعنا القومي المتردي، ولكن انا اعتقد بان ان الاوان من اجل تحريك انفسنا وقدراتنا وتجديد صورتنا القاتمة التي نحن نعيش فيها، من اجل اعادة الامور ال نصابها، وذلك يكون الا بمعية العمل القومي الجاد المبني على اسس فكرية متينة، ثم ان هذا التغيير والتجديد الذي نتحدث عنه، لا يحتاج الى واقع نوجده من العدم، بل هو الواقع نفسه يولد من رحمة جيل قومي اشوري يعي ان التغيير والتجديد لقضيتنا القومية، هو تحدي يواجه امتنا في الوقت الراهن، ليس هو تغيير وتجديد بعض احزابنا ومؤسساتنا القومية التي فسدت، او تقيم جهات اعوجت، ولكن تحدينا الحقيقي يكمن في تغيير وتجديد عقول البعض التي تعطلت، وقيم تجمدت وافكار قومية انطفات. وختاما ان الانتقادات تعتبر ظاهرة صحية وديمقراطية مهما كانت لتجديد الافكار والاراء، ولكن لا تستطيع بان تقف مسيرتنا القومية وما نحن نناضل من اجله اذا كنا بالفعل جادين في عملنا. والكلمة لكم  وتقبل مروري وفائق تقديري
اخوكم
هنري سركيس
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: Ashur Giwargis في 19:08 01/08/2015

الأخوة المشاركون،

السابع من آب هو "يوم الشهيد الآشوري" وليس "ذكرى إبادة 1933"

آشور كيواركيس


العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: سلام يوسف في 19:46 01/08/2015
الاخ الكاتب اخيقر يوخنا المحترم ،
تحية طيبة ،

تُعرّف السياسة في القاموس السياسي بأنها فن من فنون التعامل مع ال(ممكن) ، فليس هناك حزبا سياسيا من أقصى اليمين الى أقصى اليسار لا يتعرض الى انتقادات من الناس المهتمين بالشأن السياسي و حتى من المستقلين من اصحاب الراي الحر ، و على هذا الاساس فان الاحزاب الاشورية ليست معصومة من الخطأ حالها حال كل الاحزاب السياسية الاخرى ولهذا فانها تتعرض الى النقد من الاشخاص الذين تختلف ارائهم السياسية مع اراء تللك الاحزاب ، و شدةالنقد بشكل عام يتناسب طرديا مع حجم المعضلة التي يسببها اي حزب سياسي كان، فكلما كانت حجمها( المعضلة ) كبيرا يكون النقد قويا بنفس المقدار و معاكسا لها في الاتجاه ، فالاحزاب التي تجيد فن التعامل بعقلانية وموضوعية مع قضايا شعبها تكون اقل عرضة للانتقاد وعلى هذا الاساس  فاذا اعتبرنا بان الخطاب الاشوري المسيس و غير المسيس ( الشعبي ) و حتى الديني كان اقصائيا و استعلائيا مع الكلدان رغم محاولات الكثير من اصحاب الكلمة الحرة و النخب المثقفة و المفكرين من ابناء شعبنا من كل التسميات من التحذير من العواقب المدمرة للاستمرار في سلوك النهج الاشوري المتطرف مستقبلا على قضية وحدة شعبنا التي يجب ان تكون خطا احمرا غير قابل للنقاش  و لكن يبدُ ولحدهذه اللحظة بان لا حياة لمن تنادي ، فالخطاب السياسي الاقصائي لم يتغير رغم قناعة الكثير من المفكرين و المثقفين الاشوريين الذين يمتلكون ثقافة تقدمية رصينة بضرورة الاعتدال و تطويع الخطاب السياسي الاشوري و جعله لينا قدر الامكان( اذا جاز التعبير ) في تعامله مع الشأن القومي .
فخلاصة القول : لكل فعل رد فعل يساويه في المقدار و يعاكسه في الاتجاه .
فاذا كان تهميش الكلدان فعلا ، فانتقاد الكلدان لهذا التهميش هو رد فعل بحد ذاته .
و تقبل منا كل الحب و الاحترام
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 19:17 02/08/2015
رابي اشور رافدين
شلاما
تقول  بان كل من ينتقد الاحزاب الاشورية فهم لا يملكون الحس القومي ولديهم الاحباط الوطني والقومي  وغياب الوعي )

ولذلك اعتقد بان على احزابنا الاشورية تكتيف نشاطاتها السياسية في بث الوعي القومي واعادة الثقة بها
تقبل تحياتي وشكرا لمروركم
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 19:41 02/08/2015
رابي عبد قلو
شلاما
تقول
لقد فسحنا المجال للأحزاب الاشورية وكما تسميها ولم تثبت وجودها لكونها حديثة التسمية ولغاية ما في نفس الانكليز،  وبالدليل استعانتها بالتسمية القطارية المبتذلة(كلداني سرياني اشوري)..
اولا يحب ان تبني اقوالك على حقاءق وليس على احقاد او كره
فانتم اين كان وجودكم قبل سقوط النظام وخاصة انت على سبيل المثال هل منعتك الاحزاب الاشورية من تاسيس حزب كلداني
ثانيا
ان الاحزاب الاشورية لها صيت سياسي في المعارضة العراقية انذاك فاذا اتهامك هذا ايضا باطل

ثالثا محاولتك التهرب من حقيقة الاصالة الاشورية وطعنك بهذا الرابط التاريخي لابناء اشور وانت واحد منهم لانك بالاصل لا يحق لك ان تدعي بانك كلداني لانك من عاءلة قلو من اشيتا فهل تنكر ذلك
رابعا
انك بمحاولتك الطعن بالاصالة الاشورية فانت اذا تطعن بقول غبطة مار ساكو في الصفحة السابعة من كتابه المختصر في تاريخ الكنيسة الكلدانية والذي جاء فيهار
ان التسمية الكلدانية لم تكن معروفة وسارت رويدا رويدا بعد اتفاق مطران امد مع مطران الموصل وتغلبت تدريجيا على التسميات الاخرى وذلك في سنة ١٨٢٨
خامسا
انك بالطعن هذا. تكذب  المطران سرهد جمو الذي ترجم وثيقة في الفاتيكان يقول فيها
ان  بطريرك الاثوريين المنتخب من قبل شعبه الاثوري  سنة ١٥٢٠م
سادسا
كتاب جديد اشتريته  جاء فية
ان الملك الفارسي كورش حارب الاشوريين  بعد سقوط بابل بايديهم
سابعا ان ابو التاريخ هيروتس قال حين زار بابل بان الاشوريين كانوا الشعب والحكام واما كهنه المعابد فكان يطلق عليهم اسم كسديم او ما يعرف الان كلدان
ثامنا
مورخ يهودي معروف عالميا يقول ان قبيلة الكسديم او الكلدان قد  انتهوا وانصهروا في الشعب
تاسعا
ان نبوخذ نصر هو ملك اشوري كما يقول الكتاب المقدس في سفر يهوديت
غاشرا
المسعودي في كتابه مروج الذهب يخصص باب خاص بالاثوريين فهل كان المسعودي انكليزيا ايضا
حادي عشر
شرفنامه المورخ الفارسي يتحدث عن القباءل الاشورية
ثاني عشر في الكتب المقدسة هناك قول نرسي ملك الاشوريين 
ثالث عشر  ان ابن النديم يذكر الاشوريين ايضا
رابع عشر
ان الكتاب المقدس يقول اشور بركة على الارض واشور من عمل يدي  والكلدان هذا الشعب لم يكن خلقه اشور لاهل البرية
واشور قضيب غضب الباري
فكيف تستطيع ان ترفض ما جاء به الكتاب المقدس
خامس عشر
ان النبي ناحوم يقول شعب اشور افرقة بين الجبال
وانت بعاءلتك  واحد من تلك العواءل فكيف تكذب ذلك

سادس عشر
ان التسمبة المركبة انذاك قد وافق عليها الكثير من رجال الدين ومنهم كما اعتقد كان غبطة المطران ابراهيم ابراهيم
فكيف تستهين بها وهي  تسمية تضم كل اسماءنا من اشوريين وكلدان وسريان  لاننا شعب واحد سوى كنا نستعمل اسم واحد او عدة اسماء
رابي عبد
كما احد ان علينا تذكيرك بان غبطته يقول في كلمته الاخيرة حول افكاره عن الرابطة الكلدانية بانه يحبذ استعمال الكلدو اشوريون  كتسمية موقته حتى الوصول الى واحد فكيف تعارض غبطته

انت حر بالطبع بان تقول انك كلداني  او كندي او اي اسم تشتء وانا كذلك ولكن علينا ان لا نحرف  الحقاءق التاريخيية 
تقبل تحياتي ونترقب يوم تعود وتعترف بانك اشوري بالحق والحقيقة  مجرد اعتقاد ليس الا وارجو ان لا تزعل
تقبل تحياتي
ارجو ان تقرا هذة المقالة التاريخية  المهمة
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,787101.0.html
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 02:42 03/08/2015
رابي المهندس الشماس نمءيل ابو نينوس
شلاما
راحيا ان تكون ىالعاءلة بخير وصحة جيدة
 تقول
 ولكنها لم تفعل من اجل تلك الشعارات .

ولذلك كما اعتقد يجب تطعيم احزابنا بدماء وافكار جديدة تناسب المرحلة الحالية
وقصدنا من انتقاد احزابنا هو ليس انه لا يجب انتقادهم بل كيف يجوز لعاطلين عن النشاركة في اي عمل سياسي يخدم شعبنا ان ينزلوا هدرا ككولة العراقي.  بالسياسيين المعدودي العدد الذين يبذلون جهودهم بقدر امكانياتهم وقدرتهم وساحتهم المحدودة من قبل الحيتان الكبيرة
تقبل تحياتي
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 02:46 03/08/2015
رابي بولص الاشوري
شلاما
تقول والمطلوب من الكتاب الاشوريين وغيرهم كشف الوثائق والبيانات الاخرى لادانة الجريمة وتقديمها الى الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي  والامريكي لكي يضغطوا على الحكومة العراقية في بغداد وحكومة الاقليم لغرض الاعتراف بها واعادة كل الاراضي التي اغتصبت من قبل الجيران الاكراد احتراما للدماء الاشورية التي سالت في المعارك من اجل استقلال الاقليم ،)

كلمة راءعة المطلوب السعي لتنفيذها
وشكرا
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 02:51 03/08/2015
رابي هنري سركيس
شلاما
تقول ولكن تحدينا الحقيقي يكمن في تغيير وتجديد عقول البعض التي تعطلت، وقيم تجمدت وافكار قومية انطفات. وختاما ان الانتقادات تعتبر ظاهرة صحية وديمقراطية مهما كانت لتجديد الافكار)

احسنتم
والسوال هو كيف يمكننا رسم خارطة التغيير وتحديد اتجاهها ومراكز القوى فيها وموقعها في الخارطة السياسية العراقية
 وشكرا لمروركم
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 03:01 03/08/2015
رابي سلام يوسف
شلاما
اولا اشكرك على هدوء ك في الحديث المبني على احترام الاخر  وباننا  اخوان ابناء شعب واحد مهما كانت التسميات التي نتوزع عليها
تقول
فاذا كان تهميش الكلدان فعلا ، فانتقاد الكلدان لهذا التهميش هو رد فعل بحد ذاته .
رابي الكريم
اعتقد ان  تهمة التهميش ليست صحيحة حيث هناك كوادر سياسية من الكلدان والسريان ضمن  الاحزاب الاشورية
واعتقد ان الفاشل سياسيا هو من يلجا الى تبرير فشلة بحجة تهميش الاخر
والاصح ان الفاشل سياسيا هو من يهمش نفسه بنفسه
وهكذا اعتقد ان الذين فشلوا في المنازلة السياسية اتخذوا من مفهوم التهميش كمسمار جحا في تبرير  اخفاقاتهم
عزيزي
الساحة السياسية مفتوحة للجميع فكيف لاحد الاحزاب ان يهمش الاخر اذا كانت الانتخابات سيدة الاحكام
والذين فشلوا في الانتخابات هم من يلجوءون الى مثل هذة البدع السياسية غير المجدية
وان التعبير الصحيح  يجب ان يكون.  هكذا هو ان الانتخابات همشت السياسيين الفاشلين
ولم تهمش الكلدان لانهم انتخبوا من  شاوءا
ولذلك  فان تعميم فشل بعض السياسين الذين يحاولون ان يعتبروا انفسهم ممثلين لكل الكلدان وان فشلهم هو فشل الكلدان
اعتقد ان ذلك هو تجاوز وتهميش لارادة الكلدان الذين لم ينتخبوا تلك الشخصيات السياسية الفاشلة وفق مفاهيم الانتخابات
تقبل تحياتي وشكرا على مروركم
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: Abo Nenos في 07:26 04/08/2015
صديقي العزيز ابو سنحاريب :
شلاما
مع الاسف احزابنا لاتتقبل الافكار الجديدة بالرغم من فشلها من تحقيق اهدافها المعلنة على الورق .
الاحزاب تمتلك نظرة ضيقة ولا تقبل الاراء والمقترحات لذلك لايمكن ان تضخ دماء جديدا  فيها لذلك ما اراه الافضل تو ترك الاحزاب ومحاولة بناء تنظيمات شبابية جديدة من خارج الساحة العراقية لان التحرك في العراق صعب جدا بسبب الحيتان الكبيرة .
نقد الاحزاب يأتي بسبب ادائها وليس بسبب افكارها وبرامجها ، خذ مثلا لماذا لم تحاول الاحزاب فتح ملف التجاوزات على قرانا واراضينا في اجتماعات البرلمان سترى بان طرح مثل هذه المواضيع سيؤثر سلبا على علاقاتها مع الاحزاب الكبيرة وهي لاتريد ان تضحي بمصالحها على حساب مصالح ابناء امتنا .

تقبل تحياتي
ابو نينوس
كندا
العنوان: رد: لماذا ينتقدون الاحزاب الاشورية ؟
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 04:13 05/08/2015
صديقي العزيز ابو نينوس
شلاما
ترك الاحزاب ومحاولة بناء تنظيمات شبابية جديدة من خارج الساحة العراقية لان التحرك في العراق صعب جدا بسبب الحيتان الكبيرة .(
والسوال كيف نبني تلك التنظيمات الشبابية في الخارج
لان تلك العملية تحتاج جهدا متواصلا ووقتا كبيرا لجمع شبابنا وفيهم بصراحة من يمتلكون وعيا قوميا لاشوريتهم الاي يفتخرون بها كثيرا
اضافة الى ان العديد منهم لهم شهادات في مختلف التخصصات وخاصة الاعلام والسياسة
ولكنهم لا يملكون وقتا اولا وثانيا ليست هناك جهة ترعاهم
وتبقى حسب وجهة نظري
حاجتنا ماسة الى التحرك في الداخل بحث احزابنا لتقديم المزيد في المواجهة السياسية مع الحيتان المفترسة
تقبل تحياتي