هذا الذي كنا نتوقعه بعد ان استخدم المرشح انور هداية كافة ادواته للفوز بهذا المقعد اليتيم وبعد ان خرقوا كل قوانين ولوائح حقوق الانسان واستعملوا لغة التهديد والوعيد وتجاوزوا على حقوق الفرد في مناطقنا ،،ولكن يجب علينا العمل من الان للتحضير للانتخابات البرلمانية القادمة والعاطفة لاوجود لها في الحياة السياسية وشعبنا يعلم جيدا بان الانتخابات لم تكن عادلة ونزيهة بتاتا وامام هذه المؤسسات المصطنعة والمبالغ الطائلة التي صرفت وتحالفات السيد انور هداية مع الغريب والتي لم يفصح عنها فاننا الان سننتظر الايام القادمة لنرى هذا المرشح وهو خليفة المرشح السابق سعد طانيوس كون الاخير كان في حزب انور هداية ،اذن لنرى السيد انور مالذي سيفعله لابناء محافظة سهل نينوى .
وسام موميكا _ بغديدا السريانية