English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
الى من يهمه الامر
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
بالادلة صابئية ابن تيمية
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: بالادلة صابئية ابن تيمية (زيارة 3663 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
انور الشريفي
عضو جديد
مشاركة: 1
الجنس:
بالادلة صابئية ابن تيمية
«
في:
12:41 09/02/2018 »
بالادلة صابئية ابن تيمية
ما سر حب ابن تيمية لبني امية
لماذا خط التيمية الى اليوم يترحمون على بني امية ويتجاهلون باق الخلفاء
لماذا يجاهر ابن تيمية بالطعن في عمر وخلفاء بني العباس ويمدح يزيد الاموي ومعاوية
للجواب عن هذه الامور لابد من استقصاء تاريخ التيميون وزعيمهم المارق ابن تيمية
فهو من بلدة اسمها حران شمال سوريا على الحدود التركية وتاريخها قديم يرجع الى 3 الاف سنة وهم زنادقة لا دين سماوي يدينون به ثم اختاروا النصرانية كدين سماوي بعد ان خيرهم المامون بين اتخاذ دين سماوي او الدخول في الاسلام او الاستصال قتلا
>كر المحقق الصرخي المرجع الديني المعاصر ان اصل عقيدة ابن تيمية التجسيمية تشابه عقائد الصابئة والنصارى وفسر ولاء ابن تيمية لبني امية ببحوثه القيمة اذ نقل عن ابن النديم قوله
قال ابن النديم أبو يوسف أيشع القطيعي النصراني في كتابه في الكشف عن الحرنانيين:
(( إن المأمون اجتاز في آخر أيامه بديار مضر يريد بلاد الروم للغزو فتلقاه الناس يدعون له وفيهم جماعة من الحرنانيين وكان زيهم إذ ذاك لبس الأقبية وشعورهم طويلة فأنكر المأمون زيهم وقال لهم من انتم؟ من أهل الذمة؟ فقالوا: نحن الحرنانيون. قال: أنصارى انتم؟ قالوا: لا. قال لهم: أفلكم كتاب أم نبي؟ فجمجموا في القول فقال: فأنتم إذن الزنادقة عبدة الأوثان وأصحاب الرأس في أيام الرشيد والدي وانتم حلال دماؤكم لاذمة لكم. فقالوا: نحن نؤدي الجزية. فقال لهم: إنما تؤخذ الجزية ممن خالف الإسلام من أهل الأديان. الذين ذكرهم الله عز وجل في كتابه ولهم كتاب وصالحه المسلمون على ذلك، فانتم لستم من هؤلاء ولا من هؤلاء فاختاروا الآن احد الأمرين: أما أن تنتحلوا دين الإسلام أو دينا آخر من الأديان التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في كتابه وإلا قتلتكم عن آخركم, فاني قد أنذرتكم إلى أن أرجع من سفرتي هذه فإن أنتم دخلتم الإسلام أو في دين من هذه الأديان التي ذكرها الله في كتابه وإلا أمرت بقتلكم استئصال شأفتكم ))
وعلق المحقق الصرخي قائلا
أولاً : مخالفة أموية صريحة للأحكام الإسلامية حيث يأخذون الجزية من أهل حران وهذا مخالف لأحكام الإسلام الضرورية وكما بين المأمون حسب الرواية.
ثانياً : ربما من هنا نجد أن الحرانيين يميلون إلى بني أمية ويحبونهم ويوالونهم دون بني العباس.
ثالثاً : يبرر حبهم للأمويين ويأكده ويثبت مقدار المنزلة الرفيعة والثقة الكبيرة للحرانيين الزنادقة إلى المستوى أن آخر خليفة أموي وهو مروان الثاني جعل حران مكان سكناه وحول عاصمة الامبراطورية الأموية من دمشق إلى حران وحاظنة السلطة الأموية ومرتع السلطة الأموية هي حران الملحدة ) .
يكمل ابن النديم :
( ورحل المأمون يريد بلد الروم فغيروا زيهم وحلقوا شعورهم وتركوا لبس الأقبية وتنصر كثير منهم ولبسوا زنانير ) .
التعليق الثاني : بعد كل هذه السنين والمصاحبة مع المسلمين، بعد كل هذا الفضل والكرم من الأمويين حتى نقلوا العاصمة من دمشق الى قريتكم، بعد كل هذا لا تدخلون الإسلام بل تتنصرون، وهذا وصل الى أي مستوى من الاستخفاف بالإسلام ولم يأثر الأمويون فيهم أصلا وأعطوا صورة قبيحة عن الإسلام ))
وزاد ابن النديم:
(وتنصّر كثير منهم ولبسوا الزنانير وأسلم منهم طائفة وبقي منهم شرذمة بحالهم وجعلوا يحتالون ويضطربون، حتى أنتدب لهم شيخ من أهل حران فقيه فقال لهم: قد وجدت شيئا تنجون به وتسلمون من القتل، فحملوا إليه مالاً عظيما من بيت مالهم أحدثوه منذ أيام الرشيد إلى هذه الغاية أعدوه إلى النوائب، فقال لهم: إذا رجع المأمون من سفره فقولوا له نحن الصابئون فهذا اسم دين قد ذكره الله جل اسمه في القران الكريم فانتحلوه فانتم تنجون به وقضى أن المأمون مات في سفره فانتحلوا هذا الدين ولا يوجد اسم للصابئة في تلك الفترة إلا بعد هذه الحادثة ) .
قال المحقق الصرخي : إصرار وعناد على عقيدتهم الشركية الإلحادية بحيث انتقلوا من الحاد الى الحاد، من شرك الى شرك، من كفر الى كفر، من زندقة الى زندقة .
التعليق الرابع : من هو هذا الشيخ وهل انقدح في ذهنكم من هو وهل التفتم الى القرائن في الكلام بالدلالة على الشيخ ومذهبه وتوجهه وهل التفتم انه شيخ ومن حران وفقيه هل يوجد شيئ أوضح من هذا ؟
: اللهم اشهد إن هذا نبي المنتحلين ، إمام المنتحلين ، إله المنتحلين .
فلما اتصل بهم وفات المامون ارتد أكثر من كان تنصّر منهم ورجع الى الحرانية فطولوا شعورهم وحسب ما كان عليه قبل مرور المأمون بهم على أنهم صابئ ).
وبهذا يتضح أن البيئة والمنطقة التي خرج منها وعاش فيها ابن تيمية هي عاصمة الأمويين سابقا وهي بيئة عناد وإصرار وزندقة وكفر وإلحاد )) .
والجدير بالذكر أن المحقق المرجع الصرخي قد بين ولأكثر من مرة بأن أفكار ابن تيمية أسطح من السطحية وكلها عبارة عن مغالطات وتدليس وسفسطة، موعدا الجميع بانه سيكشف الكثير الكثير من المفاجآت حول ابن تيمية وأتباعه وأفكارهم ومعتقداتهم.
واليكم رابط التحقيق في المحاضرة ادناه
https://www.youtube.com/watch?v=go9kx9ygY_c
تنبيه للمشرف
سجل
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
الى من يهمه الامر
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
بالادلة صابئية ابن تيمية